واقعية امي و ناس في سوق

[ديوث امي مريم]

طبعا امي عمرها 38 لكن مو واضح عليها لان تهتم بمظهرها و تلعب رياضه و جسمها مفصل صدرها وسط مرفوع و طيزها كبير جدا بشكل عالي و طولها وسط امي كان في ليله نطلع لسوق انا وياها و نروح لكن شوفتها لابسه عبايه ضيقه و تبين كل تفاصيل جسمها و مرسومه ع جسمها رسم لدرجه الاندر واضع عليها و شوي و يطلع طيزها


علي و انا كنت بموت من منظر و زبي بده يرجف و شافتني و شافت زبي و فنست قدامي و انا سويتها ع نفسي و زبي بده ينقط و عرفت اني سويتها و خذتني وانا كلي مني و هي تضحك علي و فسوق و ناس تناظر لدرجه واحد جا و شفته قدامي يلعب بزبره و هي تناظر و يكلمها و عينه ع طيزها و انا مكسوف و ما ودي يصير كذا بس شهوتي سيطرت علي و زبي ضل يرجف من منظر و رجال يناظر فيني و يضحك و زبرا من كبر حجمه مرسوم و مبين حجم راسه كان يتمشى معانا و ناس عينها ع طيزها و انا ما بستحمل و كان امي فجاة تفنس و رجال وراها و ضل يتحسس بزبه ع جسمها و انا كنت بموت من منظر و ناس ع طيزها و رجال ضل يتحسس بزبرا كبير الي حجمها بحياتي ما شايفه زبي يمكن يوصل لربع او حتى اقل ربع زبه من حجمه و عرضه و ضلت كذا 10 ثواني و عبايه ضيقه بدت تنشق لان تحرك طيزها ع زبرا و انشقت شوي و كلمت و كان الاندر مبين لونه خلص لان انشقت وطلع انا سويتها ع نفسي و ما ستحملت و مني طلع من بنطرون و ناس تناظر فيني و امي تناظر و تضحك لان زبي يرجف بل بنطرون و تناظر دخلنا محل و كان تبي تشتري و رجال وراها و رجعت ع طيزها ع وره و صار طيزها ه زبر رجال و هوه ماسك كسها و ايدها مسكت زبرا و بين حجمها الكبير الي طوله لا يقل عن 22 cm و عريض و امي فزت من كبره

كانو قريبين من هذا منظر و انا ارتفعت حرارتي و بنطرون صار كانه عليه مويه بس هو مني بل اساس و انا زبي ينقط علي وكان هذا رجال يشق عبايتها من وره و طلع طيزها و هنا انا انصدمت لان امي ما سوت شي راحت للكاشير و فنست قدامه و انا و راعي كاشير انصدمنا و هذا قعد يفرك بزبا وًيناظر و عبايه من جهة طيزها مافي لان شقها ابن حرام و طلع اندرها الابيض ر طيزها طلع علينا و انا كنت بموت من رجاله الي تفرك كلمها راعي كاشير و قال تعالي عندها بل مخزن اغراض تعجب حضرتك و راحو الاثنين و شفتها ينيكوها بحيث جلست نص ساعه داخل و انا اشوفها من بعيد و افرك بزبري صغير و و شافني واحد منهم و دخلني و جلست تضحك و كالت عيب قدامي رجال ابني ما يصير و ضحكو و كالو رجال هذا معصب و واحد سحبني و خلاني الحس كس امي من لبن لحدما ابلعه و هي تمسك بشعري و تضربني كفوف و تخلي وجهي بكسها و تضغط علي برجولها لحدما اختنك و ما تفكني لحدما الحس كسها من لبن يلا و شافوني بوكتها و هي خانكتني زبي نقطع و جلسو يضحكون و يضربون و اني ترفس فيني و تضحك و لبست عبايتها ضيقه وًطلعنا و خذت ارقامهم و طلعت بنفس العبايه و لكن من وراها كلها لبن و واضح و خلتني اصير جنبها حتى تناس تشوف طيزها وًلبن و عبايه مشقوقه و طلعت من دون اندر و خلت لبن رجاله ع طيزها و عبايه و رجعنا و تكسي ناكها قدامي بسياره و بمكان ما في احد و كان نوصل و قلت الحساب كم و ضحك و قال الحساب واصل يروح امك و ضرب طيزها و عشرها و نزلنا و انا مرتفع حرارتي من منظر و كبت ملابسها و تمشي قدامي وًكسها ينقطت لبن رجاله خلتني الحسه لها كسها و رحت ضربت عشره و نمت و يوم ثاني جو رجاله ثنين و …




طبعا الي بل صوره دي امي و جسمها شرمطوطه

 

[الشبكشى]

طبعا امي عمرها 38 لكن مو واضح عليها لان تهتم بمظهرها و تلعب رياضه و جسمها مفصل صدرها وسط مرفوع و طيزها كبير جدا بشكل عالي و طولها وسط امي كان في ليله نطلع لسوق انا وياها و نروح لكن شوفتها لابسه عبايه ضيقه و تبين كل تفاصيل جسمها و مرسومه ع جسمها رسم لدرجه الاندر واضع عليها و شوي و يطلع طيزها


علي و انا كنت بموت من منظر و زبي بده يرجف و شافتني و شافت زبي و فنست قدامي و انا سويتها ع نفسي و زبي بده ينقط و عرفت اني سويتها و خذتني وانا كلي مني و هي تضحك علي و فسوق و ناس تناظر لدرجه واحد جا و شفته قدامي يلعب بزبره و هي تناظر و يكلمها و عينه ع طيزها و انا مكسوف و ما ودي يصير كذا بس شهوتي سيطرت علي و زبي ضل يرجف من منظر و رجال يناظر فيني و يضحك و زبرا من كبر حجمه مرسوم و مبين حجم راسه كان يتمشى معانا و ناس عينها ع طيزها و انا ما بستحمل و كان امي فجاة تفنس و رجال وراها و ضل يتحسس بزبه ع جسمها و انا كنت بموت من منظر و ناس ع طيزها و رجال ضل يتحسس بزبرا كبير الي حجمها بحياتي ما شايفه زبي يمكن يوصل لربع او حتى اقل ربع زبه من حجمه و عرضه و ضلت كذا 10 ثواني و عبايه ضيقه بدت تنشق لان تحرك طيزها ع زبرا و انشقت شوي و كلمت و كان الاندر مبين لونه خلص لان انشقت وطلع انا سويتها ع نفسي و ما ستحملت و مني طلع من بنطرون و ناس تناظر فيني و امي تناظر و تضحك لان زبي يرجف بل بنطرون و تناظر دخلنا محل و كان تبي تشتري و رجال وراها و رجعت ع طيزها ع وره و صار طيزها ه زبر رجال و هوه ماسك كسها و ايدها مسكت زبرا و بين حجمها الكبير الي طوله لا يقل عن 22 cm و عريض و امي فزت من كبره

كانو قريبين من هذا منظر و انا ارتفعت حرارتي و بنطرون صار كانه عليه مويه بس هو مني بل اساس و انا زبي ينقط علي وكان هذا رجال يشق عبايتها من وره و طلع طيزها و هنا انا انصدمت لان امي ما سوت شي راحت للكاشير و فنست قدامه و انا و راعي كاشير انصدمنا و هذا قعد يفرك بزبا وًيناظر و عبايه من جهة طيزها مافي لان شقها ابن حرام و طلع اندرها الابيض ر طيزها طلع علينا و انا كنت بموت من رجاله الي تفرك كلمها راعي كاشير و قال تعالي عندها بل مخزن اغراض تعجب حضرتك و راحو الاثنين و شفتها ينيكوها بحيث جلست نص ساعه داخل و انا اشوفها من بعيد و افرك بزبري صغير و و شافني واحد منهم و دخلني و جلست تضحك و كالت عيب قدامي رجال ابني ما يصير و ضحكو و كالو رجال هذا معصب و واحد سحبني و خلاني الحس كس امي من لبن لحدما ابلعه و هي تمسك بشعري و تضربني كفوف و تخلي وجهي بكسها و تضغط علي برجولها لحدما اختنك و ما تفكني لحدما الحس كسها من لبن يلا و شافوني بوكتها و هي خانكتني زبي نقطع و جلسو يضحكون و يضربون و اني ترفس فيني و تضحك و لبست عبايتها ضيقه وًطلعنا و خذت ارقامهم و طلعت بنفس العبايه و لكن من وراها كلها لبن و واضح و خلتني اصير جنبها حتى تناس تشوف طيزها وًلبن و عبايه مشقوقه و طلعت من دون اندر و خلت لبن رجاله ع طيزها و عبايه و رجعنا و تكسي ناكها قدامي بسياره و بمكان ما في احد و كان نوصل و قلت الحساب كم و ضحك و قال الحساب واصل يروح امك و ضرب طيزها و عشرها و نزلنا و انا مرتفع حرارتي من منظر و كبت ملابسها و تمشي قدامي وًكسها ينقطت لبن رجاله خلتني الحسه لها كسها و رحت ضربت عشره و نمت و يوم ثاني جو رجاله ثنين و …




طبعا الي بل صوره دي امي و جسمها شرمطوطه

تحياتي لك
استمر

 

[Desad]

حلوه اوي

 

[mado53]

طبعا امي عمرها 38 لكن مو واضح عليها لان تهتم بمظهرها و تلعب رياضه و جسمها مفصل صدرها وسط مرفوع و طيزها كبير جدا بشكل عالي و طولها وسط امي كان في ليله نطلع لسوق انا وياها و نروح لكن شوفتها لابسه عبايه ضيقه و تبين كل تفاصيل جسمها و مرسومه ع جسمها رسم لدرجه الاندر واضع عليها و شوي و يطلع طيزها


علي و انا كنت بموت من منظر و زبي بده يرجف و شافتني و شافت زبي و فنست قدامي و انا سويتها ع نفسي و زبي بده ينقط و عرفت اني سويتها و خذتني وانا كلي مني و هي تضحك علي و فسوق و ناس تناظر لدرجه واحد جا و شفته قدامي يلعب بزبره و هي تناظر و يكلمها و عينه ع طيزها و انا مكسوف و ما ودي يصير كذا بس شهوتي سيطرت علي و زبي ضل يرجف من منظر و رجال يناظر فيني و يضحك و زبرا من كبر حجمه مرسوم و مبين حجم راسه كان يتمشى معانا و ناس عينها ع طيزها و انا ما بستحمل و كان امي فجاة تفنس و رجال وراها و ضل يتحسس بزبه ع جسمها و انا كنت بموت من منظر و ناس ع طيزها و رجال ضل يتحسس بزبرا كبير الي حجمها بحياتي ما شايفه زبي يمكن يوصل لربع او حتى اقل ربع زبه من حجمه و عرضه و ضلت كذا 10 ثواني و عبايه ضيقه بدت تنشق لان تحرك طيزها ع زبرا و انشقت شوي و كلمت و كان الاندر مبين لونه خلص لان انشقت وطلع انا سويتها ع نفسي و ما ستحملت و مني طلع من بنطرون و ناس تناظر فيني و امي تناظر و تضحك لان زبي يرجف بل بنطرون و تناظر دخلنا محل و كان تبي تشتري و رجال وراها و رجعت ع طيزها ع وره و صار طيزها ه زبر رجال و هوه ماسك كسها و ايدها مسكت زبرا و بين حجمها الكبير الي طوله لا يقل عن 22 cm و عريض و امي فزت من كبره

كانو قريبين من هذا منظر و انا ارتفعت حرارتي و بنطرون صار كانه عليه مويه بس هو مني بل اساس و انا زبي ينقط علي وكان هذا رجال يشق عبايتها من وره و طلع طيزها و هنا انا انصدمت لان امي ما سوت شي راحت للكاشير و فنست قدامه و انا و راعي كاشير انصدمنا و هذا قعد يفرك بزبا وًيناظر و عبايه من جهة طيزها مافي لان شقها ابن حرام و طلع اندرها الابيض ر طيزها طلع علينا و انا كنت بموت من رجاله الي تفرك كلمها راعي كاشير و قال تعالي عندها بل مخزن اغراض تعجب حضرتك و راحو الاثنين و شفتها ينيكوها بحيث جلست نص ساعه داخل و انا اشوفها من بعيد و افرك بزبري صغير و و شافني واحد منهم و دخلني و جلست تضحك و كالت عيب قدامي رجال ابني ما يصير و ضحكو و كالو رجال هذا معصب و واحد سحبني و خلاني الحس كس امي من لبن لحدما ابلعه و هي تمسك بشعري و تضربني كفوف و تخلي وجهي بكسها و تضغط علي برجولها لحدما اختنك و ما تفكني لحدما الحس كسها من لبن يلا و شافوني بوكتها و هي خانكتني زبي نقطع و جلسو يضحكون و يضربون و اني ترفس فيني و تضحك و لبست عبايتها ضيقه وًطلعنا و خذت ارقامهم و طلعت بنفس العبايه و لكن من وراها كلها لبن و واضح و خلتني اصير جنبها حتى تناس تشوف طيزها وًلبن و عبايه مشقوقه و طلعت من دون اندر و خلت لبن رجاله ع طيزها و عبايه و رجعنا و تكسي ناكها قدامي بسياره و بمكان ما في احد و كان نوصل و قلت الحساب كم و ضحك و قال الحساب واصل يروح امك و ضرب طيزها و عشرها و نزلنا و انا مرتفع حرارتي من منظر و كبت ملابسها و تمشي قدامي وًكسها ينقطت لبن رجاله خلتني الحسه لها كسها و رحت ضربت عشره و نمت و يوم ثاني جو رجاله ثنين و …




طبعا الي بل صوره دي امي و جسمها شرمطوطه

حلوووووة

 

[VIDAR]

طبعا امي عمرها 38 لكن مو واضح عليها لان تهتم بمظهرها و تلعب رياضه و جسمها مفصل صدرها وسط مرفوع و طيزها كبير جدا بشكل عالي و طولها وسط امي كان في ليله نطلع لسوق انا وياها و نروح لكن شوفتها لابسه عبايه ضيقه و تبين كل تفاصيل جسمها و مرسومه ع جسمها رسم لدرجه الاندر واضع عليها و شوي و يطلع طيزها


علي و انا كنت بموت من منظر و زبي بده يرجف و شافتني و شافت زبي و فنست قدامي و انا سويتها ع نفسي و زبي بده ينقط و عرفت اني سويتها و خذتني وانا كلي مني و هي تضحك علي و فسوق و ناس تناظر لدرجه واحد جا و شفته قدامي يلعب بزبره و هي تناظر و يكلمها و عينه ع طيزها و انا مكسوف و ما ودي يصير كذا بس شهوتي سيطرت علي و زبي ضل يرجف من منظر و رجال يناظر فيني و يضحك و زبرا من كبر حجمه مرسوم و مبين حجم راسه كان يتمشى معانا و ناس عينها ع طيزها و انا ما بستحمل و كان امي فجاة تفنس و رجال وراها و ضل يتحسس بزبه ع جسمها و انا كنت بموت من منظر و ناس ع طيزها و رجال ضل يتحسس بزبرا كبير الي حجمها بحياتي ما شايفه زبي يمكن يوصل لربع او حتى اقل ربع زبه من حجمه و عرضه و ضلت كذا 10 ثواني و عبايه ضيقه بدت تنشق لان تحرك طيزها ع زبرا و انشقت شوي و كلمت و كان الاندر مبين لونه خلص لان انشقت وطلع انا سويتها ع نفسي و ما ستحملت و مني طلع من بنطرون و ناس تناظر فيني و امي تناظر و تضحك لان زبي يرجف بل بنطرون و تناظر دخلنا محل و كان تبي تشتري و رجال وراها و رجعت ع طيزها ع وره و صار طيزها ه زبر رجال و هوه ماسك كسها و ايدها مسكت زبرا و بين حجمها الكبير الي طوله لا يقل عن 22 cm و عريض و امي فزت من كبره

كانو قريبين من هذا منظر و انا ارتفعت حرارتي و بنطرون صار كانه عليه مويه بس هو مني بل اساس و انا زبي ينقط علي وكان هذا رجال يشق عبايتها من وره و طلع طيزها و هنا انا انصدمت لان امي ما سوت شي راحت للكاشير و فنست قدامه و انا و راعي كاشير انصدمنا و هذا قعد يفرك بزبا وًيناظر و عبايه من جهة طيزها مافي لان شقها ابن حرام و طلع اندرها الابيض ر طيزها طلع علينا و انا كنت بموت من رجاله الي تفرك كلمها راعي كاشير و قال تعالي عندها بل مخزن اغراض تعجب حضرتك و راحو الاثنين و شفتها ينيكوها بحيث جلست نص ساعه داخل و انا اشوفها من بعيد و افرك بزبري صغير و و شافني واحد منهم و دخلني و جلست تضحك و كالت عيب قدامي رجال ابني ما يصير و ضحكو و كالو رجال هذا معصب و واحد سحبني و خلاني الحس كس امي من لبن لحدما ابلعه و هي تمسك بشعري و تضربني كفوف و تخلي وجهي بكسها و تضغط علي برجولها لحدما اختنك و ما تفكني لحدما الحس كسها من لبن يلا و شافوني بوكتها و هي خانكتني زبي نقطع و جلسو يضحكون و يضربون و اني ترفس فيني و تضحك و لبست عبايتها ضيقه وًطلعنا و خذت ارقامهم و طلعت بنفس العبايه و لكن من وراها كلها لبن و واضح و خلتني اصير جنبها حتى تناس تشوف طيزها وًلبن و عبايه مشقوقه و طلعت من دون اندر و خلت لبن رجاله ع طيزها و عبايه و رجعنا و تكسي ناكها قدامي بسياره و بمكان ما في احد و كان نوصل و قلت الحساب كم و ضحك و قال الحساب واصل يروح امك و ضرب طيزها و عشرها و نزلنا و انا مرتفع حرارتي من منظر و كبت ملابسها و تمشي قدامي وًكسها ينقطت لبن رجاله خلتني الحسه لها كسها و رحت ضربت عشره و نمت و يوم ثاني جو رجاله ثنين و …




طبعا الي بل صوره دي امي و جسمها شرمطوطه

الصراحة القصة خيالية ولا تمت للواقع بصلة من رايي المتواضع لأن الأحداث ديه مينفعش تحصل في الشارع أو في محل
ثانيا القصة مليئة أكثر من اللازم بالصور

 

[S H E F O]

حلوه اوووي استمر بانتظار كل جديد من اعمالك 🥰❤️

 

[S H E F O]

 القصه حلوه اوي وتفاصيل
القصة لذيذة ومش ممله
برافوو👏❤️

 

[S H E F O]

في انتظر المزيد من اعمالك بتوفيق لا تنسي المنشن لي في قصصك المستقبليه ❤️🥰