- إنضم
- 18 يونيو 2022
- المشاركات
- 66
- مستوى التفاعل
- 157
- نقاط
- 823
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
محدش يدمج بين شخصية القصة وبين شخصيتي القصة منقوله ومن وحي الخيال
نبدأ قصتنا.
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها
امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه
بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو
امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحاارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه نسوانجى ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.
وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع نسوانجى اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما
نبدأ قصتنا.
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها
امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه
بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو
امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحاارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه نسوانجى ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.
وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع نسوانجى اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما