د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزءالاول
موطن قصتي الإمارات العربية وموضوعها امتع جنس محارم مع زوجة أخي خلود التي صارت متحررة وكسها الشهي وهي التي عادت من فرنسا لنمارس أمتع جنس سوياً. فقبل ما جرى معي لم أكن أدري أن تغير الفتاة او المرأة طباعها الشرقية وتصبح مثل الغربيات! ولما لا وأخي نفسه قد تغيرت طباعه وصار سبور مائة وثمانين درجة مثل الفرنسيين الذين يعاشرهم ويحيا معهم. قصتي مع زوجة أخي زايد واسمها خلود هي قصة لم أكن اتخيلها ولا تخطر لي ببال. خلود فتاة جميلة أتممت تعليمها الثانوي فقط وقد خطبتها أمي لأخي زايد الذي يعيش في فرنسا ويعمل هناك. كانت خلود قبل أن تسافر إلى فتاة تستحي وترتدي ال**** وهي في الأصل فتاة بدوية تعرف العادات والتقاليد. قصتي مع خلود زوجة أخي تبدأ من بعد عام من زفافها على أخي زايد بعد رجوعها من فرنسا بلاد الأجانب ولكنها عادت كما لم تذهب!
عاد أخي زايد البالغ الثامنة والعشرين من عمره وزوجته التي لم تتخطى الحادية والعشرين وذلك لقضاء إجازة الصيف معنا. عادت خلود وقد انكسر حاجز الحياء بيني وبينها، وهي في مثل عمري، عادت وقد غيرت من أسلوب لبسها فخلعت ال**** لينسدل شعرها على كتفيها بإغراء شديد ولبست على نصفها الأسفل الجينز الذي يبرز مؤخرتها الكبيرة وبناطيل الإسترتشات التي كانت تبتلع كسها الشهي فيظهر فرجه كلما تنحني! ذلك غير الباديهات التي لا تكاد تستر سرتها من قصرها والتي تلهب شهوتي من نفور بزازها منها! تحيت كثيراً وفركت عيني وأنا أستقبلهما بالمطار إلا أن حيرتي تلاشت حينما رأيت أن أخي زايد قد تبدلت طاعة هو الآخر فصار مثل الفرنسيين لا يغار على زوجته! ولاننا نعيش في بيت العائلة الكبير كنت كثيراً ما أرى زوجة أخي ترتدي ثياب شفافة كل شيء من جسمها ظاهر امامي. الغريب أن أخي لم يعد يدرك أني لم أتزوج بعد فكنت أقول عنه في نفسي ديوث. مرات عديدة وخلود كانت تدخل على حجرتي من دون استئذان وتتحجج بترتيب أغراضي في غرفتي. ذات مرة كنت لا أزال في فراشي وكنت قد استلحمت في أمتع جنس افتراضي معها بمنامي وظهرت بقعة المني على شورتي الذي لم أكن ألبس غيره ففوجئت وهي فوق رأسي وفي يدها الجوال ولمحت نظرات عينها وتركيزها على بقعة المني في شورتي ثم ابتسمت ابتسامة غريبة اعطتني الجوال لأكلم أخي زايد لأقوم بقضاء بعض المهام له. كثيراً ما كانت تجالسني خلود في الصالون وانا أشاهد التلفزيون فكانت تضع رجل على رجل حتى يبدو كلوتها ومرة ترمي شيء في الارض وتنزل امامي تتناوله فتظهر كل بزازها ومرة تمر امامي تلفحني برائحتها ويلمسني ثوبها ف كنت اغلي من الشهوة.
أيضاً كانت خلود كثيراً ما كانت تستحم وتترك الباب موارب فكنت أراها فكنت ألمح جسدها المتقد بالإغراء. تقربت الي كثيرا وكانت تعاملني بمنتهى الدلال ولكن لغاية في نفسها أكيدة. الغريب أن خلود كانت تأتي كل تلك الأفعال وأمي لا تدري عنها شيئاً. ذات مرة كانت أمي غير متواجدة بالمنزل وكان أخي متأخر في عمله بالخارج وكنت في غرفتي نصف عاري فدخلت على خلود فجأة! لما رأتني عاري لم تتحرج بل ظلت تحدثني كما لو لم يحدث شيئ! ما كان مني سوى أن أغلقت باب غرفتي وخلعت لباسي فانتصب ذبي أمامها! هنا احمر وجه خلود وبحلقت في وقالت:” ويش تسوي يا فيصل!!” لم أجب بل توجهت إليها وملت عليها فراحت تمنعني أن أقبلها وأنا أعلم انها راغبة فيّ. امسكتها من صدرها وبزازها ورحت أعصرهما وهنا سمعت زفرة جمدتني زفرة حنين الى الجنس فبقيت ممسكا ببزازها ورفعتها قليلا وما أحسست الا ويدي تنزل قليلا الى بطنها وسرتها بدون شعور وهي لا تقاوم. لم تكن خلود في الواقع تأخذ كفايتها من أخي وذلك ما علمته منها فيما بعد؛ ولذ تركت نفسها لي وهي تغريني طوال الوقت. المهم أني ألقيتها على فراشي فارتفع لباسها وبان الكلوت الاحمر وكل شيء وألقيت بجسدي فوقها وهي تتظاهر بالمقاومة والتملص مني وثبت يديها ودخلت بين ساقيها وشرعت اقبل فيها من رقبتها وعنقها وهي في الواقع تتمنى ذلك ولكن كانت تتنظر مني أن أبدأ. ثم نزلت للصدر ولما أمسكت راس حلمتها بأسناني. صاحت خلود وتأوهت:” آآآآى فيصل أي أييي وجعتني.” بدات امص وارضع وهي تهدأ رويداً رويداً وترتخي وانا أعض بلطف و وأمصص حلمتيها وهي صامتة لا تقول شيئا و كل مرة تتظاهر بمحاولة المقاومة. ثم نزعت عنها حمالة الصدر و اللباس الشفاف و انبهرت من بروز صدرها و جمال لون حلماتها:” اممممممم بزاز ما في أختها!!” . واصلت اللثم والقبلات حتى وصلت لشعرتها المحلوقة ولكن تركت مثلث صغير فوق الكس مثل ممثلات البورنو! استسلمت خلود سريعاً لما وصلت كسها الشهي تركت يديها فما قاومت واستسلمت وعرفت انها تريد المزيد فأدخلت يدي تحت الكلوت الرقيق الشفاف ولمست كسها الشهي ليكون مقدمة إلى أمتع جنس بيننا فوجدته مبللا للآخر حتى الكلوت تبلل . ارتخت خلود وهاجت حتى فتحت ساقيها وبدأت ألج برأسي بينهما وأقبل باطن فخذيها. يتبع…
الجزء الثاني
بدأت من عند ركبتي خلود زوجة أخي وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المنتوف الضيق. عرفت حينها ان اخي ما كان ينيكها كثيرا وعرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً. أما من جانب خلود فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم ادخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وخلود تأنّ عالياً:” أمممم. اممممممممم .”. قلتلزوجة أخي خلود التي عادت من فرنسا متحررة إلا أنها خجلت من الجنس معي وأنا بين فخذيها حتى أكسر بقية الحياء العالقة بها:” شو مكسوفة مني…. افتكرتك متي يا خلودتي…” فابتسمت خلود نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها وبدات الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و خلود تتلوى مثل الافعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي. حتى بزازها أحسستها تتنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” خلود…. شوي شوي حبيبتي! راح تقتليني!”.
ابتسمت خلود وعرفت أنها شبقة متزوجة محرومة فظللت الحس وامص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت ادخل لساني في كسها للآخر وخلود تطلع وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وانا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت خلود تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة خلود الطرية عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من التخشب و الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف انها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا حبيبي… شكراً كتييير فيصل… بيكفي حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت اليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان احلى لعاب خلود و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت خلود ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم امسكت ذبي بلطف وأخذت تفرش به كسها الشهي متحررة من أي خوف أو أي خجل كان. حينها عرفت انها تريدني ان انيكها من كسها الشهي المنتوف وردي الباطن. وضعت برأسد ذبي على شق كسها ورحت أول مرة أدفعه بهدوء و لطف لتعود خلود للتأوه و وأنين المتعة وهي تمارس أمتع جنس معي كما اعترفت لي. راحت خلود تمتدح ذبي مطلقة أنين متواصل:” اممممم يايي ما احلاه فيصل لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لذب هيك اححححح.”
وبمجرد ان دخل ذبي في كس خلود شعرت بلذة جديدة ليس لا تقارن بها لذة الإستمناء مطلقاً وذلك لأن لحم كسها الشهي في أمتع جنس كان يحتضن ذبي كان دافئاً وو ضيقاً وخاصة شعور وجودي بين فخذي خلود وفوق كسها وجسمها تحتي زادني نشوة وكأني في حلم. وبدأت في أمتع جنس مع خلود التي رجعت من فرنسا متحررة أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهري ومرات في طيزي تدلك فلقاتي. كذلك كانت خلود تخمش ظهري بأظارفرها من فرط شهوتها الجارفة فما كان مني إلا أن أزيدها نيكاً وشراسة في الآداء . فقد زادت سرعتي واحسست ان ذبي على وشك أن ينفجر فأخذت غريزياً أسرع من قوة نياكتي كس خلود الشهي المنتوف وهي تصرخ عالياً. لم أكن منتبهاً لما تقوله أو تغمغم خلود به لأني كنت في نزاع شهوتي وهي متواصلة في خمش ظهري، كل ُ في عالمه الخاص. و فجأة تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي بنفجر في لذة سرمدية لا توصف بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع.” نعم فقد كنت أنعر كما الجمل الهائج في ثورة غضبه غير أني كنت في ثورة شهوتي وفي قمتها. كذلك كانت خلود في مثل موقفي؛ فقد شعرت بجسدها أسفلي يتشنج وأطرافها تتصلب كأنها تتمطّى من نومها! حينها أدركت أنها تتلذذ مثلي وأن شهوتها ضربت بجسدها فكان كسها يضيّق خناقه ووطأته على ذبي فتزيد شهوتي فما أحسست إلا وحليبي يندفق في كس خلود الشهي الرطب وهي تتأوه:” آآآآآآه فيصل سخني بحليبك حبيبي لا توقف اريده كله في كسي …” ثم تغمغم بحروف مقطعة وكأنها تهزر في حمى. أتت خلود شهوتها وأتيت شهوتي فارتمي نصفي الأعلى فوقها وقد عاودنا الكرة قبل أن تسافر إلى فرنسا.
موطن قصتي الإمارات العربية وموضوعها امتع جنس محارم مع زوجة أخي خلود التي صارت متحررة وكسها الشهي وهي التي عادت من فرنسا لنمارس أمتع جنس سوياً. فقبل ما جرى معي لم أكن أدري أن تغير الفتاة او المرأة طباعها الشرقية وتصبح مثل الغربيات! ولما لا وأخي نفسه قد تغيرت طباعه وصار سبور مائة وثمانين درجة مثل الفرنسيين الذين يعاشرهم ويحيا معهم. قصتي مع زوجة أخي زايد واسمها خلود هي قصة لم أكن اتخيلها ولا تخطر لي ببال. خلود فتاة جميلة أتممت تعليمها الثانوي فقط وقد خطبتها أمي لأخي زايد الذي يعيش في فرنسا ويعمل هناك. كانت خلود قبل أن تسافر إلى فتاة تستحي وترتدي ال**** وهي في الأصل فتاة بدوية تعرف العادات والتقاليد. قصتي مع خلود زوجة أخي تبدأ من بعد عام من زفافها على أخي زايد بعد رجوعها من فرنسا بلاد الأجانب ولكنها عادت كما لم تذهب!
عاد أخي زايد البالغ الثامنة والعشرين من عمره وزوجته التي لم تتخطى الحادية والعشرين وذلك لقضاء إجازة الصيف معنا. عادت خلود وقد انكسر حاجز الحياء بيني وبينها، وهي في مثل عمري، عادت وقد غيرت من أسلوب لبسها فخلعت ال**** لينسدل شعرها على كتفيها بإغراء شديد ولبست على نصفها الأسفل الجينز الذي يبرز مؤخرتها الكبيرة وبناطيل الإسترتشات التي كانت تبتلع كسها الشهي فيظهر فرجه كلما تنحني! ذلك غير الباديهات التي لا تكاد تستر سرتها من قصرها والتي تلهب شهوتي من نفور بزازها منها! تحيت كثيراً وفركت عيني وأنا أستقبلهما بالمطار إلا أن حيرتي تلاشت حينما رأيت أن أخي زايد قد تبدلت طاعة هو الآخر فصار مثل الفرنسيين لا يغار على زوجته! ولاننا نعيش في بيت العائلة الكبير كنت كثيراً ما أرى زوجة أخي ترتدي ثياب شفافة كل شيء من جسمها ظاهر امامي. الغريب أن أخي لم يعد يدرك أني لم أتزوج بعد فكنت أقول عنه في نفسي ديوث. مرات عديدة وخلود كانت تدخل على حجرتي من دون استئذان وتتحجج بترتيب أغراضي في غرفتي. ذات مرة كنت لا أزال في فراشي وكنت قد استلحمت في أمتع جنس افتراضي معها بمنامي وظهرت بقعة المني على شورتي الذي لم أكن ألبس غيره ففوجئت وهي فوق رأسي وفي يدها الجوال ولمحت نظرات عينها وتركيزها على بقعة المني في شورتي ثم ابتسمت ابتسامة غريبة اعطتني الجوال لأكلم أخي زايد لأقوم بقضاء بعض المهام له. كثيراً ما كانت تجالسني خلود في الصالون وانا أشاهد التلفزيون فكانت تضع رجل على رجل حتى يبدو كلوتها ومرة ترمي شيء في الارض وتنزل امامي تتناوله فتظهر كل بزازها ومرة تمر امامي تلفحني برائحتها ويلمسني ثوبها ف كنت اغلي من الشهوة.
أيضاً كانت خلود كثيراً ما كانت تستحم وتترك الباب موارب فكنت أراها فكنت ألمح جسدها المتقد بالإغراء. تقربت الي كثيرا وكانت تعاملني بمنتهى الدلال ولكن لغاية في نفسها أكيدة. الغريب أن خلود كانت تأتي كل تلك الأفعال وأمي لا تدري عنها شيئاً. ذات مرة كانت أمي غير متواجدة بالمنزل وكان أخي متأخر في عمله بالخارج وكنت في غرفتي نصف عاري فدخلت على خلود فجأة! لما رأتني عاري لم تتحرج بل ظلت تحدثني كما لو لم يحدث شيئ! ما كان مني سوى أن أغلقت باب غرفتي وخلعت لباسي فانتصب ذبي أمامها! هنا احمر وجه خلود وبحلقت في وقالت:” ويش تسوي يا فيصل!!” لم أجب بل توجهت إليها وملت عليها فراحت تمنعني أن أقبلها وأنا أعلم انها راغبة فيّ. امسكتها من صدرها وبزازها ورحت أعصرهما وهنا سمعت زفرة جمدتني زفرة حنين الى الجنس فبقيت ممسكا ببزازها ورفعتها قليلا وما أحسست الا ويدي تنزل قليلا الى بطنها وسرتها بدون شعور وهي لا تقاوم. لم تكن خلود في الواقع تأخذ كفايتها من أخي وذلك ما علمته منها فيما بعد؛ ولذ تركت نفسها لي وهي تغريني طوال الوقت. المهم أني ألقيتها على فراشي فارتفع لباسها وبان الكلوت الاحمر وكل شيء وألقيت بجسدي فوقها وهي تتظاهر بالمقاومة والتملص مني وثبت يديها ودخلت بين ساقيها وشرعت اقبل فيها من رقبتها وعنقها وهي في الواقع تتمنى ذلك ولكن كانت تتنظر مني أن أبدأ. ثم نزلت للصدر ولما أمسكت راس حلمتها بأسناني. صاحت خلود وتأوهت:” آآآآى فيصل أي أييي وجعتني.” بدات امص وارضع وهي تهدأ رويداً رويداً وترتخي وانا أعض بلطف و وأمصص حلمتيها وهي صامتة لا تقول شيئا و كل مرة تتظاهر بمحاولة المقاومة. ثم نزعت عنها حمالة الصدر و اللباس الشفاف و انبهرت من بروز صدرها و جمال لون حلماتها:” اممممممم بزاز ما في أختها!!” . واصلت اللثم والقبلات حتى وصلت لشعرتها المحلوقة ولكن تركت مثلث صغير فوق الكس مثل ممثلات البورنو! استسلمت خلود سريعاً لما وصلت كسها الشهي تركت يديها فما قاومت واستسلمت وعرفت انها تريد المزيد فأدخلت يدي تحت الكلوت الرقيق الشفاف ولمست كسها الشهي ليكون مقدمة إلى أمتع جنس بيننا فوجدته مبللا للآخر حتى الكلوت تبلل . ارتخت خلود وهاجت حتى فتحت ساقيها وبدأت ألج برأسي بينهما وأقبل باطن فخذيها. يتبع…
الجزء الثاني
بدأت من عند ركبتي خلود زوجة أخي وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المنتوف الضيق. عرفت حينها ان اخي ما كان ينيكها كثيرا وعرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً. أما من جانب خلود فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم ادخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وخلود تأنّ عالياً:” أمممم. اممممممممم .”. قلتلزوجة أخي خلود التي عادت من فرنسا متحررة إلا أنها خجلت من الجنس معي وأنا بين فخذيها حتى أكسر بقية الحياء العالقة بها:” شو مكسوفة مني…. افتكرتك متي يا خلودتي…” فابتسمت خلود نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها وبدات الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و خلود تتلوى مثل الافعى أسفلي و تنازع في أمتع جنس و انا يزيد تهيجي وشبقي. حتى بزازها أحسستها تتنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” خلود…. شوي شوي حبيبتي! راح تقتليني!”.
ابتسمت خلود وعرفت أنها شبقة متزوجة محرومة فظللت الحس وامص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت ادخل لساني في كسها للآخر وخلود تطلع وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وانا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت خلود تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة خلود الطرية عندما ضغطت راسي برجليها. و بعد مدة من التخشب و الصراخ الممزوج بالآهات انا الحقيقة لم اعرف انها جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا حبيبي… شكراً كتييير فيصل… بيكفي حبيب قلبي..أنت متعتني كتيييير.” وهي تبتسم وعلامات الفرح في وجهها بادية. صعدت اليها وما ان اقتربت منها حتى قبلتني في فمي بقوة ويدها في ذبي تتحسسه كأنها تريد ان تعرف الفرق بينه وبين ذب زوجها. وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان احلى لعاب خلود و ذبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت خلود ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم امسكت ذبي بلطف وأخذت تفرش به كسها الشهي متحررة من أي خوف أو أي خجل كان. حينها عرفت انها تريدني ان انيكها من كسها الشهي المنتوف وردي الباطن. وضعت برأسد ذبي على شق كسها ورحت أول مرة أدفعه بهدوء و لطف لتعود خلود للتأوه و وأنين المتعة وهي تمارس أمتع جنس معي كما اعترفت لي. راحت خلود تمتدح ذبي مطلقة أنين متواصل:” اممممم يايي ما احلاه فيصل لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لذب هيك اححححح.”
وبمجرد ان دخل ذبي في كس خلود شعرت بلذة جديدة ليس لا تقارن بها لذة الإستمناء مطلقاً وذلك لأن لحم كسها الشهي في أمتع جنس كان يحتضن ذبي كان دافئاً وو ضيقاً وخاصة شعور وجودي بين فخذي خلود وفوق كسها وجسمها تحتي زادني نشوة وكأني في حلم. وبدأت في أمتع جنس مع خلود التي رجعت من فرنسا متحررة أسحب ذبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً لسان وهي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهري ومرات في طيزي تدلك فلقاتي. كذلك كانت خلود تخمش ظهري بأظارفرها من فرط شهوتها الجارفة فما كان مني إلا أن أزيدها نيكاً وشراسة في الآداء . فقد زادت سرعتي واحسست ان ذبي على وشك أن ينفجر فأخذت غريزياً أسرع من قوة نياكتي كس خلود الشهي المنتوف وهي تصرخ عالياً. لم أكن منتبهاً لما تقوله أو تغمغم خلود به لأني كنت في نزاع شهوتي وهي متواصلة في خمش ظهري، كل ُ في عالمه الخاص. و فجأة تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن ذبي بنفجر في لذة سرمدية لا توصف بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع.” نعم فقد كنت أنعر كما الجمل الهائج في ثورة غضبه غير أني كنت في ثورة شهوتي وفي قمتها. كذلك كانت خلود في مثل موقفي؛ فقد شعرت بجسدها أسفلي يتشنج وأطرافها تتصلب كأنها تتمطّى من نومها! حينها أدركت أنها تتلذذ مثلي وأن شهوتها ضربت بجسدها فكان كسها يضيّق خناقه ووطأته على ذبي فتزيد شهوتي فما أحسست إلا وحليبي يندفق في كس خلود الشهي الرطب وهي تتأوه:” آآآآآآه فيصل سخني بحليبك حبيبي لا توقف اريده كله في كسي …” ثم تغمغم بحروف مقطعة وكأنها تهزر في حمى. أتت خلود شهوتها وأتيت شهوتي فارتمي نصفي الأعلى فوقها وقد عاودنا الكرة قبل أن تسافر إلى فرنسا.