د
دكتور نسوانجي
ضيف
كنت ادرس في الثانيوة و المعلم النياك الذي كان يدرسنا كان الجميع يعرف انه نياك و يحب الفتيات و لكن انا كنت اكذب حتى حدث لي ماحدث في ذلك اليوم …. في ذلك اليوم ناداني و طلب مني ان انتظره ثم اغلق علي المكتب و بدا يعاتبني على تراجع النقاط الذي حدث لي في ذلك الفصل و انا اعتذر ثم امسك يدي و وضعها على زبه فوق بنطلونه بطريقة مفاجئة جدا … شعرت بخجل شديد جدا لكن لم اظهر له و هو لما وجدني لا اتكلم بدا يك يدي على زبه الذي كان صلبا جدا ثم قبلني من الفم و تحول عتابه الى غزل و هو يقول انت جميلة و رائعة و يحك يدي على زبه ثم فتح سحاب بنطلونه ليخرجه و كان المعلم يعرق من الشهوة .
و لما رايت زبه كدت اسقط غمى علي فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيف و المعلم النياك لم يخجل من اخراجه و اصبح قلبي ينبض بقوة و هو وضع يدي على زبه حتى لمسته على اللحم ثم قبلني من الفم و قال حبيبتي لا تخافي متعة خفيفة جدا .. ثم حرك يدي على زبه قليلا و نزع يده و قال لي ابقى تفعلي هكذا و انا بقيت استمني له و هو يقبلني من الفم بلا توقف و انا استمني له و زبه من شدة ما كان كبير كانت اصابعي لا تنغلق عليه و المعلم النياك كان مستمتع جدا ثم انتصب زبه و اصبح واقف كانه قضيب معدني و هنا قال لي الان ساعلمك فكرة اخرى و امسكني من راسي و قال لي انزلي قليلا
و انزلني المعلم النياك الى غاية زبه و طلب مني ان افتح فمي و انا كنت خائفة لكني فعلت ما طلب مني و فتحت فمي و ادخل معلمي زبه في فمي حتى خنقني لان راسه كان كبير جدا و غليظ و كان الزب ساخن و كان ينبض كان في داخله قلب .. و لاول مرة في حياتي رضعت زب و لحسته و كان هو يستمتع و يطلب مني المواصلة ويحاول ان يدخله في فمي بالامل لكن لما يراني اختنق يخرجه قليلا حتى اتنفس و انا احس اني اريد ان اتقيئ لما يدخل في فمي بالامل و المعلم النياك كان يتلذذ و انا ارضع له و يحاول ان يلمس رقبتي و صدري و انا ارضع له و بدات اسمع انينه و اهاته الساخنة اه اح اه اه اح و انا ارضع بقوة
ثم اوقفني مرة اخرى يقبلني بقوة من الفم و الرقبة حتى سخنني و انا امسك ذلك الزب الذي كان مبلول بلعابي و لزج و العب به ثم قال هيا ارضعي مرة اخرى و حاولي ان تدخليه بالكامل و انا عدت للمص و الرضع بلا توقف و حاولت ان ادخل اكبر جزء من الزب في فمي . ثم اثناء الرضع فجاة نزع زبه من فمي و امسك منديل كان في يده و لفه حول زبه و بدا يئن و يصرخ اه اح اه اه اه و انا فهمت انه كان يخرج الشهوة و يقذف لكني لم ارى منيه حيث وقفت و هو دار حتى قابلني بظهره و كان يقذف في المنديل و المعلم النياك كان في قمة تلذذه في تلك اللحظات