- إنضم
- 18 يوليو 2022
- المشاركات
- 165
- مستوى التفاعل
- 159
- نقاط
- 1,009
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- زبوروجيا
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الأول,
الواحد ما يحس ان عمره ضاع منه على الفاضي غير لما يشوف شعرايات بيضاء تطلع في راسه ,شعرات بتذكر البني ادم انه خلاص كبر و ماشي و يعجز بس عمل ايه في دنيته , نجح و لا فشل ؟ كل دي حاجات ما يحسهاش الواحد غير لما يضيعها قدام عينيه
اقدملكم نفسي , انا عمر سني بالضبط 42 سنة بتاريخ اليوم,قصير و متوسط البنية الجسدية , وسيم الى حد ما ,شعر اسود و بأعمله لورا ذيل حصان و بعمل لحية خفيفة عشان الزينة موش اكتر ,بقالي فترة عاطل عن العمل, عيلتي متكونة من والدتي 60 سنة و هي كمان قصيرة و مربربة من تحت طيز مليانة لحم و طرية و تصبغ شعرها اصفر عشان الشيب و و عيلتها من العائلات المعروفة في المدينة الي ساكن فيها , اخويا ياسين اصغر مني ب5 سنين,اوسم مني و اطول مني و رياضي جسمه معضل و هو عقدتي في الحياة , هو الناجح في دراسته و بعديها في حياته المهنية و في الجواز متجوز بقاله 6 سنين من ناهد و عنده منها طفلين ,اما انا الفاشل في كل حاجة , بطلت قراية من سن مبكر و بدأت أصيع بفلوس أبويا الي وقتها فلاح قد الدنيا ,كان بيأجر الأراضي من الفلاحين الصغار و بيزرعها قمح ,مربوح مضمون و شغل قليل, كنت بآخذ عربيته ال4*4 و افضل الف بيها قدام المعاهد و على الطرقات القريبة عشان اتباهى قدام البنات , وقتها سني ما بلغش ال18 و ماعنديش اصلا رخصة سواقة , من الفترة دي بقى في عمري اخذت الطريق الغلط و بقيت مهمل كل حاجة الا لعب الورق و القمار و الخمرة , و كنت مصدر ازعاج لوالدي الي سمعته زي لمعان الذهب بس انا بسلوكي جبتله الكلام و المشاكل ,فكر ينقلني ادرس في العاصمة , اتعلم اي حاجة بدل القعاد كدة و برضو فشلت , بعزفت فلوس مدة 3 سنوات و روحت بلا شهادة , كل فلوس والدي الي يبعتهالي كمصروف كانت بتروح فسوحات و سهريات و خروجات و كنت بصرف على بنات الفصل أساسا بس كنت خايب ,فأصرف و بعدين يقولولي عاش يا اخويا, ...
رجعت البلد وقتها و حاول والدي انه يتكلم معايا و يخليني اكبر دماغي شوية لكن انا بسمع , اوافق قدامه ,و اعمل الحاجة الي تريح دماغي في الآخر , والدي حب اني اشتغل معاه في الفلاحة , اراقب العمال , اوصلهم بيوتهم , اسوق الجرار , اجيب معدات , حاجات ساهلة يعني مقارنة بشغل العمال القاسي , و رغم كده كنت باخد العربية و ازوغ , افضل اعاكس البنات و اروح على قهاوي و لا اخد بعضي و اروح مدينة بعيدة و مهما عمل والدي كنت بسرق العربية و كنت بعرف اشغلها من غير مفاتيح , جننت والدي خالص و كان دايما بيقولي انا شبت بسببي , طلعلي شيب في شعري بسببك , و انا و لا هنا , اخرها عملت فضيحة لما وصلت 20 سنة ...
كنت بسوق العربية في طريق فلاحي فرعي , كان في بنتين ماشيين قدامي و انا اعرف عنهم انهم ساكنين في الأرياف , بدأت أعاكسهم و اعرض عليهم يطلعوا في العربية أوصلهم , وحدة رفضت و التانية ركبت معايا ,اسمها ايمان و اكبر مني ب4 سنين هي وقتها 24 سنة يعني , و جسمها جسم يهوس , افخاذ مليانة , بزاز عريضة , طيزها بتترج تحت سروال الجينز , تشتغل في مصنع في وسط المدينة , اتعرفت عليها كده و قولتلها هستناكي بعد الشغل, كملت ولقيتني على معادنا في انتظاهرها
انا/اايه رايك نعمل لفة قبل ما تروحي بيتكم
ايمان/ماشي يلا بينا بس لازم ما اتأخرش اصل أبويا صعب جدا
انا/ماشي يا بنتي هوصلك لغاية باب البيت لو عايزة
و لفيت بيها في المدينة الأول بعدين خدتها لحتة مقطوعة أسكر فيها أحيانا أنا و أصحابي لو ما لقيناش بيت نشرب فيه , وقفت العربية في مكان متغطي بالشجر و بالنباتات الطويلة , و بدأت ألمس في أفخاذها و أمرر ايدي بشويش عليها و عمال اقرب وشي عايز اخذ منها بوسة , و هي عاملة نفسها ممانعة بس كانت تضحك , قولتلها
انا/ما تديني بوسة بقى
ايمان/يا ابني احنا اول يوم لينا مع بعض ما تبقاش حمق كده
انا/انا من اول ما شفتش سكنتي خيالي و بالي و عايزك في حضني
ايمان/اه لو كده يبقى لازم تقابل أخويا الكبير أو أبويا , أه
انا/ما تبقيش كده يا حبيبتي و فيها ايه لو تديني بوسة من شفايفك الحلوة
ايمان/يا واد اختشي انت كده هتزهقني منك
انا/طب ب**** عليكي اديني بوسة واحدة من شفايفك , بوسة وحدة موش اكتر
ايمان/بوسة وحدة ؟ ماشي
و هجمت على شفايفها اكلتها و هي ضربتني بالقلم على وشي عشان بلعت شفايفها خالص ,
ايمان/من فضلك روحني حالا , انت طلعت بني ادم موش محترم
انا/حقك عليا , اعذريني ما انتي جميلة جدا و انا موش قادر احوش نفسي عنك
ايمان/لو عايزني بجد تخطبني انما الباقي كلام عيال ما يا خدش معايا , تعمل معايا الي تحب لما اكون مراتك انما دلوقتي هتعمل الي تعوزوه و اشوفكش تاني ,, انتم الرجالة كده صنف نمرود
انا/ما تفهمينيش غلط يا حبيبتي انا شاريكي بس كنت عايز ابل ريقي بشفايفك الجميلة
ايمان/احترم نفسك و بلاش الألفاظ دي لو سمحت , و انا كلامي واضح يا اما جواز يا اما ما ينفعش تعمل كده
و من أول مقابلة اتدبست , و وعدتها اني هكمل ابويا و نعملهم زيارة و كده , و وصلتها لبيتهم و برضو ما خليتنيش ابوسها...
فتحت الموضوع مع امي الأول
انا/امي ,انا قابلت وحدة بنت حبيتها و هي شكلها محترم و انا عايز اخطبها
امي/انت بتهزر و لا بتتكلم بجد
انا/مافيش هزار في الكلام ده , انا خلاص عايز اتجوز و بشوف ان البنت مناسبة و انا معجب بيها
امي/يا ابني انت لا شغلة و لا مشغلة ازاي هتفتح بيت بكده
انا/ساعديني انتي و ابويا في الأول و انا لما اتجوز هتغير و اتحمل المسؤولية
امي/ما نتجوز مكانك احسن ؟ يا ابني انت عارف اساسا ايه معنى جواز و مسؤولية , و انت شايف انك قادر تشيل مرى و عيال
انا/صدقيني يا امي انا جاهز و خلاص هتجوز البنت دي و انا بحبها
امي/لا حول و لا قوة الا ب**** , روح كلم ابوك و قله مين أهل البنت و لو هو وافق يبقى أنا موافقة لو هو رفض , ما ترجعش تكلمني في الموضوع
بست امي على أساس براضيها و رحت لأبويا و كان قاعد في الصالون ويا أخويا الصغير , كان مهتم بيه جدا خصوصا انه كان شاطر في المدرسة و ماكانش بتاع مشاكل , تفوقه كان بيحول حياتي تدريجيا لعيشة توكسيك مع امي و ابويا , كانوا دايما بيدخلوني مقارنات معاه رغم انه اخويا الصغير و الفارق ما بينا 5 سنين كاملة يعني الطبيعي كان ان انا اخد باله منه و اكونله قدوة موش زي حالنا دلوقتي , انا فاشل و هو صغير و ناجح و يحاول انه يساعد ابويا و ما يكسرش كلمة لأمي ,ابويا كان بيساعدني اه و يفوتلي حاجات بس مارس عليا عنف كتير , كان بيكتفني و يفضل يضرب حتى لحمي يزرق , والدتي كانت أحن منه بكتير و هي اكتر وحدة بتدعمني , قعدت معاهم , قطعت عليهم الكلام و قولت لأبويا
انا/بابا انا عايزك في موضوع
بابا/موش شايفني اتكلم مع اخوك
انا/الموضوع الي عايزاك فيه ضروري و ما يستناش
بابا/ياسين حبيبي , خش لأوضتك ذاكر و هنتكلم بعدين , هات بوسة لبابا حبيبي
كنت ببصلهم بقرف لأن ياسين ماعدش صغير على الدلع ده حتى لو كان ابنه المفضل بس معلش ,
انا/بابا انا عايز اروح اخطب بنت من الأرياف الي احنا نشتغل فيها , شفتها عجبتني
بابا/بنت مين ؟
انا/ايمان بنت رجب الي ساكنين جنب الوادي على الضفة التانية
بابا/بنت رجب الدهان ؟
انا/ما عرفش يمكن اه
بابا/يعني عايزني اناسب رجب الدهان الي ما يقومش من الشرب , لا و يسكر مع أولاده , يعني عايز ابوك الحاج ينزل للمستوى ده ,
انا/يا بابا ....
بابا/اقفل بقك انا بتكلم , انت ابني و عاملي صداع في حياتي ,فأزود صداعي بنسب يعرّ , الموضوع ده تنساه
انا/يا بابا ليه بس كده , ليه بتعارضني في كل حاجة اعملها ليه بتخليني مكسوف قدام الناس , البنت رايدها و هي رايداني
بابا/يا ابني دي عيلة وسخة من ساسها لراسها , انا بنته ماا عرفهاش لكن الجواب يظهر من عنوانه , ارجوك يا ابني , بص انا بكلمك بالهداوة ازاي , الموضوع ده تنساه , و تعالى اشتغل معايا تاني و انا هزودلك يوميتك , هتاخد ضعفهم ؟ ماشي ؟
انا/يا بابا انا هخطبها , انا متشبث بقراري و موش هتراجع
بابا/انا اسجنك و لا ارميك الرمية دي , اسمع ما توجعليش دماغي , مليم ما اديهولكش في جوازة شؤم زي , ايدي ما تتحطش في ايد السكير الي اسمه رجب و لا ابنه الي شبه الخشبة
انا/يا بابا ...
بابا/ الكلام انتهى يا عمر ,قاطع عليا انا واخوك الكلام عشان تقولي عايز تناسب العيلة دي ,اخوك اصغر منك بس دماغه اكبر
كان رفض قاطع من والدي عشان يعرف اهل البنت , بس انا كنت بتقابل وياها و تعلقي بيزيد و احساسي اني بحبها بيكبر او موش عارف يمكن كانت الشهوة سايقاني , عمري 20 و بتول و علاقتي بالجنس كان محدودة , كان وقتها تقريبا سنة 2001 و ماكانش فيه نت غير للناس الي أبويها متعلمين انما ابويا كان راجل تعليمه بسيط و والدتي دارسة اكتر منه بس مالهاش في الدنيا غير بيتها و بيت اهلها لأنها كانت تهتم بجدي و جدتي ساكنين في المدينة هما كمان بس في حتة بعيدة شوية و دول ما عندهمش دور في القصة , كان عندنا جهاز فيديو و شاشة كبيرة لما افضل في البيت لوحدي احط كاسات كنت شاريه بفلوس كتيرة وقتها و كان فيه فيلم سكس ايطالي , دي كانت علاقتي بالجنس انما كانت الدنيا صعبة , لا موبايلات و لا اي حاجة , مراسلات بريدية و انا كان خطي وحش بشكل فضيع , ايمان دي خلتني اتجنن و خلاص زبري ما عادش قادر يستنى كتير حتى يدخل ...
حاولت مرات مع امي و بابا بس هما كانوا رافضين رفض نهائي و بدون نقاشات كتير , اختاروا موقفهم و انا اخترت موقفي اني اكمل علاقتي بإيمان , صعبت على أمي فادتني فلوس عشان ما اروحش اخطب و ايدي فاضية انما رحت وحداني كأني ماليش أهل , و وافقوا و اتفقنا على ميعاد الفرح , طول الفترة دي والدي كان غضبان عليا و عامل عليا حصار مالي رهيب لا مصروف و لا عربية و لا أي حاجة من عنده خالص , و انا خلاص قلبت معايا بعند و هتجوزها مهما كان , في آخر لحظة , امي ما رضيتش تخليني لوحدي و صرفت هي على الصالة الي عملنا في الحفلة و عملت اللازم عشان ما تخلينيش محرج قدام الناس و المعازيم الي كانوا كلهم من أهل العروسة , كنت قاعد على الكوشة و انا في دماغي الواحد الي هعمله بعدين ,جيه أخويا الصغير ياسين و قالي اطلع ابويا عايزك على باب الصالة , استأذنت من ايمان الي بقت مراتي على الورق و خرجتله , قالي
بابا/برضو عملت الي في دماغك طب اسمع خليلهم الكوشة و تعالى معايا حالا
قام الراجل الي واقف جنبه همس في وذني و قلي
الراجل/فكك من الجوازة دي , البنت خبرة و تضحك عليك
انا/ازاي بتتكلم على مراتي كده .انا خلاص هتجوزها
الراجل /يا ابني انا جاي مع ابوك عشان انصحك , الناس دي عايزة تضحك عليك و بعدين هيمرمطوك , اسمع الكلام
بابا/يعني موش رايح معايا ؟ خلاص قوله البنت دي ايه
الراجل/خلاص يا باشا , بس اسمع يا ابني
و همسني
الراجل/لو موش مصدقني , مراتك عندها حسنة في فردة طيزها اليمين , انا بقى هكون عارف المعلومة دي منين ؟ يا ابني البنت دي خبرة و نايمة مع اكتر من واحد موجود في الصالة دلوقتي .
ما اعرفتش اعمل ايه فضلت واقف متنح موش فاهم حاجة , ايمان الي عملالي فيها شريفة يطلع منها كل ده , اومال ايه جو كلم ابويا و كلم اخويا و جواز , احترت في امري , و انا ببص لوشوش المعازيم الي واقفة , حسيت ان في غشاوة كانت بتعمي عيني و لما الراجل ده جيه انقشعت و بقيت اشوف في وشوش الرجالة الي واقفة في الحفل بتبص لمراتي كأنهم أكلوها قبلي , ما عرفتش اعمل و فضلت مصدوم بس الراجل ما كتفاش بكده, طلب مني نطلع برى الصالة دقيقة و هو هيثبتلي ان الجوازة دي نصباية , البنت طلعت مرى و كسها بيفوت قطر بالعرض و انا زي الأطرش في الزفة ,طلعت معاه خرج تليفونه و كان عبارة عن نوكيا 3310 و كان غالي وقتها و تحتاج اشهر حتى تعمل شريحة للمكالمات , المهم اتصل برقم
الراجل/الو
الراجل التاني/اهلا , بيك عامل ايه
الراجل الأول/تمام تمام , اسمعني الأول, ايمان بنت رجب الدهان الي ساكنين جنب الوادي,موش انت آكلها يالا؟
الراجل التاني/ايمان مين ؟
الراجل الأول/الي فرحها النهاردة بنت رجب ؟
الراجل التاني/هههههه يا عم استر الولايا , اهي لقت مغفل يلم يبقى ننسى و خلاص
الراجل الأول/يعني اكلتها ؟
الراجل التاني/يا بني ده اخوها آكلها جت عليا انا هههههههه دي واخداه كله
انا بسمع الكلام ده و بحس بأعصابي باضت خالص , من يوم كنت بستناه بقالي مدة ليوم عايزه ينتهي فورا, بحس اني هيغمى عليا , بسمع في صوت الفرقة الموسيقية صدى صوت , و الراجل بيتكلم في التليفون بسمع في صوتي يتردد جوه وذني , انا مغفل و اتنصب عليا و لا ايه , و لا ابويا جاي يدمرلي فرحة عمري ,بدأت أتطاوح بصراحة , جيه واحد من صحابي شافني و انا بتركّز على الحيطة عشان بحس اني هوقع حالا , سندني و انا كنت بنزع الكرافتة ,
انا/انت كداب , انت مين اصلا ؟
الراجل الأول/انا ممكن اجيبلك حد من المعازيم يقولك الحقيقة , يا ابني انت موش ابن المنطقة و ما تعرفش الناس دي كويس , انا ممكن اجيبلك ده
و نده حد واقف , قولتله
انا/لا لا , كفاية فضايح , ارجوك
حتى صحابي او الي كنت فاكرهم صحابي كانوا عارفين الحكاية بس كانوا ساكتين , انا الوحيد الي بوذان حمار في الصالة دي , حسيت اني انهرت , قام ابويا قالي
بابا/يلا نروح؟
و فتح باب العربية , و امي و اخويا الصغير ركبوا بسرعة و انا اترددت بس بعدين ركبت وراهم بس ماكانش في وقت للتفكير خصوصا بعد الي سمعته ...
ما انتهتش الحكاية هناك ,المشكلة كبرت و بقت خناقات بين عيلتها و ابويا و عماله الي طبعا كانوا مع ولي نعمتهم مش مع عيلة ايمان و يعدها انتقل الموضوع للمحاكم بس احنا حليناه على برى , جيه والد البنت و اخوها و اتقابلوا مع والدي و باعوله الفضيحة بكام ألف عشان نطلق و ينتهي الموضوع بما أن مافيش دخلة , يعني قضية طلاق للضرر بس بدون بناء , يعني مافيش نفقة بس هي فلوس ندفعهم علىشان الفضيحة الي حصلت بالصالة ليلتها و ازاي هربت من الكوشة و مصاريف العروسة و حاجات من دي , المهم الحكاية ما عوقتش , شهرين و لقينا نفسينا مطلقين ...
نظرة الناس ماكانتش رحيمة معايا , كل الناس تبصلي و عمالة تضحك على الفضيحة الي حصلت , و ناس عاملة نفسها بتباركلي و هما بيضحكوا على خيبتي القوية و نظرة الشماتة كانت واضحة في عينيه , يعني يجيلك يقولك
الشخص / الف مبروك يا عمر
و يهنأني عشان أقوله
انا/لا الجوازة بطلت
فضلت عايش كام يوم بالفضيحة وسط نظرات الشامت و الضاحك , المدينة صغيرة و الاخبار بتنتشر بسهولة ,كانت اول طيشة في حياتي و ثمنها كان غالي..
الجزء الثاني
نظرة الناس ماكانتش رحيمة معايا , كل الناس تبصلي و عمالة تضحك على الفضيحة الي حصلت , و ناس عاملة نفسها بتباركلي و هما بيضحكوا على خيبتي القوية و نظرة الشماتة كانت واضحة في عينيه , يعني يجيلك يقولك
الشخص / الف مبروك يا عمر
و يهنأني عشان أقوله
انا/لا الجوازة بطلت
و يقعد يطقس , ده غير اصدقائي الي كانوا يضحكوا عليا و على الوقعة الي كنت هوقعها , و قالولي انهم كانوا عارفين ان ايمان قحبة بس ماعرفوش ازاي يوصلولي الموضوع ,حاولت اتجاوز بس كانت صعبة خصوصا الأيام الأولى , بعدها نسيت الناس او تناست حادثة الجواز الفاشلة و الي اتحسبت عليا أول طلاق ...
اشتغلت مع والدي فترة طويلة و حبيت أتعدل من كل النواحي , لقيت ان الأجرة الي بيديهالي أبويا و لا حاجة مقارنة بمرابيحه , بصراحة ما استحملتش الوضع ده , و بقيت أفكر ازاي أكسب من وراه , وفعلا بدأت في شغل شمال جديد , كنت بسرق من المخازن شكاير الأمونيتر الي بيزرعها عشان يزيد الانتاج و اروح ابيعها لتاجر أعلاف و المواد فلاحية,كان والدي بيخبيها في المخزن تحت البيت , امشي معاه على اساس رايحين نشتغل , بعدين اخليه هو هناك و اروح اسرق على أساس اني هخدهم الأرض , الاقي نفسي أكسب قد ما يديني أبويا يجي 10 مرات و بصراحة استحلتها , بقيت ما اروحش الشغل مع ابويا انما استغفله و اروح اسرق الشكاير انا و واحد من صحاب السوء و ناخذ نبيعها , اديله حفنة دينارات عشان يقفل بقه و انا اخد الباقي اصرفه على الشرب و على القمار مافيش بيت قمار ما رحتوش , و كنت اكسب مرة و اخسر عشرة,و كل ما الاقي نفسي مفلس , اعمل نفس الحاجة , لغاية ما ابويا عرف اني بسرقه ,كان الفرق واضح بين عدد الشكاير المستعملة و عدد الشكاير الي اشتراهم ,اتصل بكل بياعي الأعلاف و عددهم ماكانش كبير حتى يتوه , تاني رقم قله ان ابنك بيجيب يبيعلي و هما موجودين لو عايزهم يرجعوله تاني يرجع المبلغ الي انا اخذته ما شفعليش سني 22 سنة وقتيها في اني انضرب علقة موت من ابويا , ضربني بالحزام يوميها خلى جسمي ازرق ...
فضلت مدة عاطل لا شغلة و لا مشغلة ,حنت عليا والدتي و عملّتلي تاكسي , اشتراتلي العربية و صرفت حتى اخذت الرخصة و بعد اسبوع واحد ,صحاب السوء كالعادة , قالولي ما نروح بالتاكسي لمدينة الحمامات و نعمل سهرة جامدة هناك , صحابي دول اتعرفت عليه في المدرسة و بطلنا تعليم مع بعضنا و هوما من عائلات متوسطة يعني ما عندهمش عربيات عشان كده كانوا بيستغلوا اني باخذ عربية والدي و دلوقتي بقيت بالتاكسي عشان اوصلهم مشاوير و نروح نتصرمح بعيد , عجبتني فكرة الحمامات دي و رحنا 4 من ناس على هناك , شربنا و رقصنا و اتعرفنا على بنات و عملنا مشاكل بسبب البنات و روحنا سكرانين طينة , من الحمامات لمدينتي حوالي ساعة و نص , عملنا منهم النص ساعة و التاكسي اتقلبت بينا تلات لفات , كان الوقت متأخر و انا تعبت من السواقة و سكران طينة , نزلت بيهم على منحدر قلب العربية تلات قلبات فعلا , بس عمر الكللابب طويل , عشنا كلنا واحد فينا ايده انكسرت و بس , طلعنا صاغ سليم بس التاكسي راحت بعد أسبوع واحد من شراءها بأقساط على فكرة , يعني لسة حقها ما اتدفعش و انا دمرتها بالكامل , ابويا كان هيتشل ساعتها و هو يشوف رزقه ماشي بسبب استهتاري , و بسبب الحادث ده , اتوقفت في السجن للسياقة في حالة سكر لمدة قصيرة جدا , طلعت بعدها , كفارة ...
اصحابي كانوا زي الفيروسات في حياتي,يجمعنا الحرام , بيرا و لا ورق قمار , بس اولاد المحظوظة كانوا بيبعرفوا يتعاملوا مع البنات موش زيي مكبوت, الحاجة دي ما خلتهمش يساعدوني , بلعكس كانوا بيضحكوا عليا و يجيبوا بنات اتعرف عليهم و يضحكوا عليا في فلوسي, حصلتلي مشاكل كتير في السر ما حكيتهمش لأهلي و حليتهم لوحدي بس حليتهم بفلوس اهلي ...
بابا/عمر ,بعد اسبوعين هتسافر ليبيا تشتغل هناك
انا/ليبيا ايه يا بابا , ب**** عليك لا ترميني هناك
بابا/انت موش عايز اجرة كويسة ,خلاص انا ضبط الامور مع واحد صاحبي في ليبيا و انت هتروحله تشتغل معاه
انا/ارجوك يا بابا خليني هنا ,موش عايز اروح ليبيا
بابا/هي كام شهر و ترجع ,هتعمل فيهم قرشين كويسين احسن من القعاد هنا, في ايدك اسبوعين حضر فيهم نفسك
والدي مالقاش أي طريقة عشان يبعدني عن المشاكل و عن صحاب السوء و المحيط الي حطيت فيه نفسي , فكر و لقالي عمل في ليبيا , كان في سنة 2004 ,عملنا وثيقة ضمان ابوي عشان الي اقل من 35 سنة ما يقدرش يدخل لليبيا بدون الورقة دي , و كانت عندنا فكرة سيئة عن البلد الجار , يعني موش لازم ندخل في تفاصيل , لكن ليبيا موش زي تونس في حاجات كتير , مافيش خمرة و لا تشوف نسوان في ليبيا انما تونس كنت عايث فيها فساد , والدي كان عايزني ابطل العادات السيئة الي كنت بعملها في البلد و بفلوسه , مشيت اشتغلت بالضبط في طرابلس , شغل بسيط في مكتب و اجرته بسيطة بس ليبيا في امتيازات كتيرة معيشتهم فل الفل و اكل و سكن كويسين و مانساش كلام صاحب الشغل معايا اول ما استقبلني
-اسمعني ولدي , اباتك يوصي فيا عليك,ما نبّيش تديرلي مشاكل هني , الوضع مختلف , لو تمشي تدير حاجات هكي و لا هكي , مافيش حد بيساعدك , سامع ولدي ؟
-تمام يا حاج , انا جاي اشتغل و بس
, اتعرفت على ناس كتيرة وقتها توانسة و اهالي المكان و مصاروة و سودانيين و كل الجنسيات العربية تقريبا كانت موجودة في طرابلس , اتعاشرنا بالحلو و اتهذب سلوكي شوية , في ليبيا بصلي وايا الناس و لما اروح عطلة لتونس أرجع أسكر و أسهر للصبح , كانت حياتي 7 سنوات بالشكل ده ,حياة صعبة, بس عملت فلوس لولا ان الحرب اندلعت ...
سنة 2011 اتطور الوضع الأمني في ليبيا و بقت حرب زي ما انتو فاكرين بين الجماعة الفلانية و الجماعات التانية المعارضة و ده كان أثره كبير على الأجانب , روحنا في ظروف صعبة و في ميليشيات اخدت منا ادباشنا و كانت الحدود مليانة بالليبيين الي رايحين على تونس الي اصلا قبل بشوية كان فيها توتر كبير بسبب الثورة , روحت بشوية الفلوس الي حوشتهم انما الحاجات التانية كلها فضلت تاكلها نار الصواريخ الخارجة من مدفعيات المليشيات, كنا نشوف السلاح قدام عينينا و البيوت تتحرق و انا عمري ما شفت الكلام ده غير في أفلام الحروب الأمريكية ...
31 سنة , ليبيا أكلت من عمري 7 سنوات و ما حصلتش فيهم حاجة كبيرة , المرادي موش انا السبب زي المرات الي فاتت , لا , المرادي الحرب هي السبب , ماكانش عذر كافي بالنسبة لوالدي و كالعادة سمملي جتتي بكلام وحش , ياسين اخويا 26 اتخرج من الجامعة اختصاص ادارة أعمال و والدي كافأه بمشروع , اداه واحد من المخازن الي تحت بيتنا عمل كول سنتر بشراكة مع ناس صحابه و طبعا انا ماليش مكان بين الناس دي , لا انا متعلم عشان افهم هما بيعملوا ايه و لا عندي قدرة ادارة و فشلي اكتر من مرة ما يخليش حد يديني ثقته , بس والدتي وقفت جنبي وقتها و حاولت تدعمني عشان حست جفاف العلاقة الي بقت بيني و بين أخويا , بقيت أكرهه بوضوح و قدام كل الناس , ما نتكلمش , حتى صباح الخير تطلع من فوق القلب , هو كان عادي , بس انا بقيت فعلا بكرهه لتفريق والدي ما بينا و انا الي بحاول اتجنب اي مكان يكون فيه ياسين , بالنسبة لوالدي كبر و المرض خلاه موش قادر يتحرك زمان , بدأ نظره يقل و بدأت تبان عليه الرعشة خصوصا انه عجوز سبعيني ضعيف الجسد و قصير , يشبه لحد كبير الفنان يوسف شاهين على فكرة , ما بقاش قادر يسوق عربية و لا جرار , كان دايما بيقعد قدام المخازن يسلم على الي رايح و الي جاي و خلاص , دي شغلته في الحياة , اقترحت عليه نعمل مشروع اجار سيارات خصوصا اننا هنكون الوحيدين في مدينتنا , و هو ما اقتنعش بسبب فكرتي الذكية جدا انما لأنه موش هيدفع و لا مليم لأن مشاريعي كلها فشلت من دراسة لزواج و عمل , انما هيضمن فيا عند البنك يدوني فرض و انا اتصرف على نفسي , كالعادة والدتي وقفت جنبي و دعمتني بلي تقدر عليه و ماكانش حاجة كبيرة , استنيت المساعدة من ابويا لكنه رفضها و خلاني اتحمل المسؤولية كاملة , و قبلت بده , عملت كل الاجراءات اللازمة و افتتحت الشركة ب7 عربيات بأقساط , الدنيا كانت تحلو في الصيف بس في الشتاء بتكسد و تلاقيني بنش ذبان , كنا نربح موسمي مع شوية شركات تحتاج عربيات كانوا يأجروهم من عندنا , مشروع مربح نوعا ما لأن فيه مشاكل كتيرة و العربية الواحدة تحتاج مصاريف كتيرة عشان تفضل دايما جديدة ...
العالم اتطور وقتها و بقى فيه فايسبوك و نت متوفرة في كل البيوت و موبايلات متطورة اكتر , و اتعرفت على بنت سوشيال اسمها هناء حلوة و متدينة , جسمها كيرفي و قصيرة و جميلة , ده غير انها محترمة و والدتي طلعت عارفة أهلها و ده وفر عليا كتير , على فكرة انا كنت ببعت امي عشان تدورلي على عروسة و كانوا يرفضوني على سلوكي , ما صدقت قبلت بيا هناء , قابلنا اهلها و خطبناها و بابا كان موافق جدا , و اتفقنا على معاد نتجوز فيه و المستحسن يكون في الشتاء عشان اغلب شغلي في الصيف ,و مشت الأمور عال العال , و ما عداش الفرح بدون فضيحة او مشكلة , رحت أنا و أصحابي نسكر و نسيت البدلة في البار و لما رجعت ادور عليها ما لقيتهاش , اضطررت اشتري بدلة تانية بس المشكلة ان هناء الي هتبقى مراتي ما اخترتهاش معايا زي التانية و دي حاجات بتقفل الستات و هو ما حصل ,كان باين اني سكران و الكل لاحظ ده بس عملت زي هنيدي في فيلم ليلة مالهاش لازمة , زقوا معايا اليوم خلوه يكمل على خير , هناء طبعا زعلت من سلوكي و ما ضحكتش من أول ما دخلت و حتى روحنا , مافيش صورة وحدة من البوم الليلة و مراتي تضحك فيها , و كان باين جواز مهبب من أوله , ما رضيتش ألمسها و أنا سكران , نمت في صالون الشقة الي مأجرها و الهانم نامت على السرير لوحدها ,عملنا بعدها اسبوع عسل في مكان كله غابات و طبيعة و هي الي اختارت البرنامج ده , و هناك فقدنا الاتنين عذريتنا , ما اكدبش اني كنت متوتر و هي اكتر مني بس اتصرفت بشوية المعلومات الي عندي , و هي جسمها حلو الصراحة , لما شفتها عريانة اول مرة حسيت اني احسنت الاختيار , بزازها فايرة و طيزها منحوتة نحت , و حلاوة كرشها البارزة شوية , كسها لونه رمادي و كان نظيف وقتها جاهز للنيك , ليلتها عملنا 3 , اه كانوا في نفس الوضع و كلاسيكيين و كلهم نقص خبرة و خبط و رعشة بس الاحساس كان غاية في الجمال ,مع العلم ان وقتها سني 34...
في الأول الجنس مع مراتي كان يعجبني لأني ماكنتش عارف الاحساس قبل كده ,كنت مستمتع بالدقائق الي نقضيها في جو طري على السرير , جسم هناء حلو جدا , كنت بستمتع جدا و انا بقفش بزازها و امصه و كان يجنني لما حلماته تقف و افضل اداعبهم بلساني , طعم كسها رغم انه غريب و مش حلو بس كنت بحب جدا اداعبه ,كنت بحب مص رجليها بس هي ماكانتش تتفاعل مع حاجات هي تعتبرهم وسخة و انا اعتبرهم متعة مثلا نيك الطيز , ماكانتش راضية اني المس طيزها غير من برى و مداعبة الخرم الي كان لونه وردي , كنت احب العب بصرتها و افضل اتحايل عشان انزل لبني عليها بس هي ما ترضاش و لا مص زبري ماكانتش ترضى تمص زبري , تلمسه بايديها ممكن لكن تحطه في بقها تعمل منها قصة و في الآخر ترفض بس انا في الآخر كنت برهز و انزل جواها و بعدين كل واحد يفوت الحمام لوحده , اه في الأول حبيت الحاجة دي بس بعدين حبيت أغير الجو و بقيت عايز انام مع نسوان تانية و اجرب معاهم نيك الطيز و المص و اللحس ...
بس لما عرفته بقيت عايز اجربه اكتر مع نسوان تانية غير مراتي , نجست مكان الشغل , عملت اوضة بالداخل فيها مرتبة و عملت فيها دش علشان يبقى المكان رايق و قفلت بابها بقفل مفتاحه عندي انا و بس , و كنت بخلي الموظفة الي معايا في المكتب تروح بدري عشان اخد راحتي , و بقيت اتعرف على بنات الثانوي و اخدهم هناك , ستات متجوزة اتعرف عليها على النت , و ستات بفلوس و دول اكتر شراميط كنت باخدهم هناك ,وقتها كترت مشاكلي انا و هناء و طلبت الطلاق اكتر من مرة بس انا رفضت , هي كانت عارفة كل حاجة و بقت بتراقبني و اشتكتني لوالدي و والدتي بس مافيش فايدة , انا مش من النوع الي بتربتى بالساهل و كل ما اعمل حاجة أستلذها تلاقيها مدمنها ,اتعرفت على قواد , بقيت بتعامل معاه واتس و هو يجيبلي نسوان عشان اتدارى على عينين مراتي على الأقل فترة صغيرة , بس القواد ده كان بيتعامل معايا كأني بنك متنقل , اي حركة يعوز فلوس حتى في حاجات تخصه هو بقى يتصل بيا , فانا بقيت بأتجاوزه و اشوف نسوان بمعرفتي القليلة, في مرة خدت وحدة شرموطة بفلوس للمكتب ,قحبة ضخمة بصحيح شبه الممثلة شيماء كده بس كانت راضية تتناك من طيزها,هي ست بلدي سمراء من بتوع العبايات السمراء و تلبس تحتها لباس لحد الفخذ , فلما تتحرك تلاقي شق يفصّل فردات طيزها ,و كرشها كانت قدامها و صرتها باينة من تحت العباية , طيزها طبقات زي بطنها بالضبط و خرمه مفتوح واضح جدا انها خبرة بتتناك منها , في الأول نزلتها تمص زبري 16 صم و رفيّع , كانت تلعب براسه و بخصاويه و بعدين انا مصيتلها كسها و كانت تجربة مش حلوة , لونه كان غامق كأنه مش نظيف و على جنب في بقع بتاع شعر عانتها و كان عرقان ,عملتلها مزلق على فتحة طيزها الواسعة و دخلت زبري على مراحل ...
انا لسة مبتدي نيك و طب عليا الأمن و معاهم هناء مراتي , اتمسكت متلبس و كانت فضيحة بجلاجل , خرجوني قدام الناس بالحالة الي لقوني فيها , كنت لابس شورت و شراب بس و الولية التانية قميص نوم و هي سمينة جدا بزازها عامل فروع على جنب و شبه عريانة و الناس بموبايلاتها عمالة تصور,اتحكمت فيها سنة سجن , اما الشرموطة الي طلعت متجوزة جوزها الديوث اسقط القضية عليها بس انا مراتي رفضت اسقاط في حقي و بالتالي انا اتحكم و الشرموطة تروح , هناء مراتي كانت عاملة سيناريو خبيث على الآخر اتقفش و اخش السجن تطلب طلاق للضرر و من حسن حظي ان مافيش عيال ما بيننا ,طلقتها و انا في السجن , طلعت بعد سنة و سني 36 ...
طلعت بديون متلتلة و بسمعة زي الزفت دمرت الشركة معايا , كل العميلات الي معانا لغوا تعاقداتهم,عربياتي نايمة و الشركة مادخلتش و لا مليم رغم اني عملت توكيل لأبويا بس حالته الصحية ما كانتش تسمح و اخويا ساعدني بلي يقدر بس ما قدرش يعمل حاجة , طلعت مفلس و مكروه من كل الناس أولهم أبويا الي بقى يدوّر وشه لما ادخل , رجعت عشت معاهم الفترة دي تفاديا للمصاريف الزايدة , بعت العربيات وحدة ورا التانية اسدد بيها الديون و اقساط القرض الي بقت معاهم خطايا , لقيت نفسي بنهار و مافيش في ايدي حلول كتيرة , قفلت الشركة و أعلنت رسميا افلاسها و في الأول خليت عربيتين فضلت أشتغل بيهم تحت الحيطة بس ماكانوش كافيين انهم يسددوا الاقساط الي فاضلة , نزلت أشتغل بس ما عمرتش في ولا شغلانة و الوضع المادي بتاعي ماشي للأسوء و والدي موش عايز يساعدني بولا مليم , في الآخر ,والدتي المسكينة هي و ياسين أخويا عملوا اللازم و دفعوا الاقساط الي فاضلة و انقذوني من السجن للمرة التالتة في حياتي ...
بعدها بشوية قرر اخويا يتجوز ناهد و هو بقاله كتير خاطبها بس دايما بيفركشوا و يرجعوا عشان بيحبوا بعض , بحسده في دي كمان , انه محبوب من الستات و حظه عالي , ناهد شبه الفنانة سلاف فواخرجي بالضبط , جمال ايه و شياكة و جسم ايه و كلاس ايه , عيونها عسلية و شعرها مستحمر و طولها حوالي 170 صم و جسم رياضي و هي مهتمة جدا بجسمها و تروح الجيم و تعمل تمارين يوجا و عايشة حياة الأجانب بتعمل جري الصبح بدري و ما تلبس قصير تبان رجليها البيضاء , عسل ماشي على الأرض , و حتى ياسين اخويا كان مثالي لأي بنت , هو كمان مهتم بنفسه و هو يحب يتكلم زي ظافر العابدين كده و انا كان بيستفزني , بس هو كمان رياضي و بيعمل تقريبا نفس الحاجات الي تعملها مراته , انا في الفترة دي كنت اسهر للصبح احيانا بما ان شغلي بقى مرتبط بالعربيتين الي عندي , كنت بشوفهم من البلكونة مروحين من الجري و انا في بحسده جامد عليها و بحس انه محظوظ جدا,و في سنتهم الأولى رزقوا بالعيّل الأول ,الطبيعي كان اني افرح ان في بيبي انزاد في العيلة,انما انا خليت نزاعي على جنب مع اخويا , و بصيت للبيبي حضنته و ضميت لصدري و حسيت قد ايه الدنيا وحشة من غير عيال , حسيت اني خسرت عمري في جوازتين عبارة على نزوات فشلوا و ما حققتش فيهم اي استقرار مهما كان , شفت الدنيا في عيون الطفل الصغير ده الي اختاروله اسم ليث , حبيت ليث الابن رغم كرهي لأخويا ...
...2017 , توفى والدي السيد نجيب ****** بدون ما نزل و لا دمعة , و السبب , موش قسوته سنوات طويلة معايا و ذكريات الحزام الجلدي الي مرصع بالحديد و هي نازلة على جسمي غير الرفس برجليه و امي تحاول تبعده عني بس مافيش فايدة , ماانساش انه كان يقلل مني , لكن ما اقدرش اسامحه على الي عمله و هو ميت , ابويا الي طول عمره يفرق بيني و بين اخويا في كل في حاجة كملها في الورث و كتب لأخويا بيعة و شرية كل أملاكه الي اعرفها و الي ما اعرفهاش ما عدى مبلغ مالي لأمي و بيت العيلة اعيش فيها انا و امي و اخويا الشقة التانية مع بقية الأملاك , وقتها اصلا شكيت اني اكون ابن حرام عشان كده هو يكرهني كل الكره ده حتى يخليني بالمنظر ده قدام اخويا الصغير ...
بردت مشاعري و لأول مرة يمكن في حياتي بسيط للمراية بجد عشان اشوف ملامحي الي كبرت و انا بلا قيمة , شعري الي بدأ يسرح فيه الشيب و لا التجاعيد الي تحت عيوني و جنبها و لا جسمي الا بقى هزيل و الأطفال في الشارع تقولي يا عمي , كل ده و انا سارح في عالم تاني بين القمار و الخمرة في فترة طويلة من عمري و لما اتجوزت بقيت بتاع نسوان,حسيت قد ايه حياتي كانت عبث في عبث و ان الناس على حق في نظرتها ليا اني انسان فاشل و موش قادر اشيل مسؤولية و اولهم ابويا الي حرمني من الورث الشرعي , تخيلوا هتبقى علاقتي ازاي بذكرى والدي , هل هكون واحد من زواره للقبر ؟ هل هتفكره بكلمة حلوة ؟ و لا أخويا الي عايش و هيعيش مقابلني طول العمر , ما انا حصلت شقة من أملاك ما كنتش اعرفها , عقارات جديدة و قديمة و اراضي و مخازن و كلها للشملول اخويا الصغير و انا بقى ابن الخدامة ...
غلّي تجاه اخويا علي للسماء , بقيت بكرهه كره مقيت , كنت بتمناله شر العالم , ضرر الدنيا , اسوء احساس في الكون احساس الكراهية بين الاخوات , هو الصراحة كان لطيف في تعامله معايا بس انا الي بتفاداه لأني ما قدرش اتعامل مع شخص فعلا بكرهه و ما بطيقوش و مضطر اني اتعايش معاه لأنه ابن امي و ابويا , عدت سنتين بعدها و انا عايش مع امي في بيت العيلة و اخويا في شقته المقابلة هو و مراته ست الحسن و الجمال ناهد و ابنهم الملايكة الي ما قدرتش اكرهه و بعد وفاة والدي بسنة , كان اخويا بولد و بنت بعد ما انزادت في بيته رضيعة امورة ...
اشتغلت مع ياسين اخويا من بعيد , كنت تقريبا شوفير للكول سنتر بتاعه و ماكنتش هشتغل لولا ان امي اتوسطت ما بينا , امي هي الشخص الوحيد الي واقف معايا دايما مهما اعمل , حتى لو تحاول تمشي مع والدي على طول الخط لكنها بتميل لكفتي و تحاول ما تحسسنيش بحاجة , بس انا عارف ان ياسين المفضل عندهم و انا بيتمنوا لو ما جيتش للدنيا من الأساس , اقنعتني اني اساعد ياسين و ان هو موش هيخالف شرع **** في الميراث و انه هو بلغها بكده بس هو عايزني استقيم في سلوكي شوية , و ده مفور دمي من ناحيته اكتر فاكتر ,بس الحاجة خليتني امدله ايدي و اشتغل عنده بس من بعيد لبعيد , اي ملاحظة يكلم امي ما يتوجهليش و ده واحد من شروطي ...
وقتها بقالي 4 سنين ما دخلتش في ولا علاقة مع وحدة ست و بقيت بحس فعلا اني مشتاق للكس و النيك , حسيت اني محتاج حضن حنين , حسيت اني محتاج لدفء العيلة الي ضيعتوا من ايدي , حسيت قد ايه كنت فارغ و دولات على حاجات مؤقتة على حساب حاجات تدوم لو احسنت التعامل معاها , هناء طليقتي ماكانتش وحشة و حبيت ارجع لها بس هي اتعرفت على حد تاني ده غير انه مستحيل ترجعلي بعد خيانتي ليها و الخيانة اسوء صفة في البني ادم ,ناهد مرات اخويا كانت محتاجة معينة منزلية عشان امي موش قادرة لوحدها تقوم بيها و هي موش أصيلة مدينتنا و اهلها بعيد موش هينفع ييجوا كل يوم , جابوا بنت سنها 18 اسمها وردة , سمراء و جسمها زي بنات الثانوي ,عود فرنساوي و كل حاجة فيها صغيرة انما خضراء يعني طرية و لسة ما اتلمستش ,عيونها ما تتشالش من الأرض و كانت بتقولي يا سيدي , احيانا بتيجي تساعد الوالدة عندنا في البيت و كنت بشوفها لما ارجع من الشغل الي هو اساسا تحت البيت , كبتي بقى يزيد و افتقادي لست في حياتي بقى واضح , رجعت احتلم و بعدها بدأت أضرب عشرات ...
رجعت لأيام المراهقة زمان , لما كنت بتفرج على شريط الفيديو الي اشتريته بحاولي 50 دولار عشان امتع بيه نفسي , بس نفس الفيلم كل يوم مليته , استمتع بالنيك مع هناء لغاية ما ازهقت منها بس دلوقتي محتاج لأي كس انيكه اه بس أحبه , لقيت نفسي عايز امارس الحب مش الجنس و خلاص , و ماكنتش ببص لحد تاني قد وردة , بقيت بتعمد اروح البيت عشان اشوفها و لما تكون في بيت اخويا اندهلها و اسألها اي حاجة عن امي او عن البيت و انا بس عايز اتكلم معاها و اسمع كلمة يا سيدي , الحكاية كبرت معايا و مع زبري الي بقيت امتعه بالليل على افلام البنات فيها بأجسام شبه جسم وردة الشغالة بالضبط , عود فرنساوي , طويلة , سمراء , تلبس جلبيات بيتي , تعمل طرحة و قوامها ممشوق , بتخيلها و انا بلعب بزبري و انزل لبني ...
الجماعة خرجت من البيت و راحوا عند دكتور الأطفال عشان ليث تعب فجأة و حرارته كانت مرتفعة , اتأكدت ان والدتي راحت مع ناهد و ياسين و خدوا البيبي معاهم طبعا ,يعني البيت فارغ و وردة قاعدة فيه لوحدها , خليت الشغل و طلعت , وردة في شقة اخويا , ندهتلها
وردة/نعم سيدي ياسين , انت عايز مني حاجة
ياسين/اه , انا جيعان , طلعت افطر , اعمليلي غدا
وردة/حاضر يا سيدي , شوية و يكون عندك , احضره و اجيبهولك
ياسين/لا لا , انتي تيجي تعمليه هنا في البيت عندنا
وردة/اصل ...
ياسين/ايه هتناقشيني كتير , ادخلي جوه اعمليه هنا , عايز اتغدى و انزل
وردة/حاضر يا سيدي
دخلت وردة البيت و انا وراها ببص لطيزها من ورا , صغيرة اه , بس حلوين قوي و مشدودين , سكرت الباب , حسيت انها خافت ,
انا/انا رايح اخد دش ,انجزي عشان عايز لما اكمل اتغدى
و دخلت الدش و غسلت نفسي بشوية مية و كنت بلعب بزبري و انا بتخيل وردة بتضربلي عشرة , نظفت نفسي كويس و عملت فوطة تحت و خرجت عريان من فوق , رحتلها المطبخ , اول ما شافتني وشها احمر و هي سمراء كان وشها اسود خالص و برقت عينيها بعدين قلبت وشها و بدأت تتمتم لوحدها ,
انا/لسة ما خلصش ؟
وردة/لسة ..ل.. لسة يا باشا
انا/و مالك مخضوضة كده ليه
وردة/و.. و .. لا حاجة يا سيدي
انا/طب يلا انجزي
و فضلت واقف وراها و المس زبري من فوق الفوطة , و هي كانت بتترعش من الخوف , قربت منها
انا/خايفة ليه يا وردة
وردة/ارجوك يا سيدي انا .. انا .. ارجوك بلاش فضايح
و بدأت تعيط و انا قربت منها خالص ما يفصلش بينا شوية سنتيمترات , و بحاول المسها من كتافها و هي بتتحرك عشان ابعد ايدي عنها , قمت انا حضنتها بالقوة و قربت راسي من رقبتها و بشدها من بطنها و هي تصرخ و تستنجد
انا/موش هيسمعك حد
و زقيتها لتحت , و خلعت الفوطة بقيت عريان ملط و هي عمالة تصرخ و تعيط
وردة/ارجوك يا سيدي , ب**** عليك سيبني , و النبي سيبني , انا بنت انا بنت
انا/ما انا عارف من اول يوم انك بنت , و عشان كده عايزك , انتي هتبقي بتاعتي
وردة/اجوك يا سيدي انا موش بتاعة الكلام ده , ب** عليك , ابوس رجلك , ب** عليك سيبني
و انا خلاص بقيت اعنف انسان ممكن تتوقعه , نزلت فوقيها بكل ثقلي و عمال ابعد ايديها و بخليها ما تحركش رجليها تحت مني , و بدأت أحاول أبوس شفايفها الي كانت نااشفة بس ما اتباستش قبل كده , البنت خام , و بحرك شفايفي على وشها و ايد عمالة ترفع ايديها الاتنين فوق بالقوة و الايد التانية بتنزعلها لبسها , كسها كان مشعر جدا , بدأت المسه و احط ايدي فمناخيري و بعدين ابل صباعي و ارجعها من برى زي المجنون و هي عمالة تتوجع و تتأوه , حسيت انها بدأت تلين و اعصابها بدأت تسيح خالص , سبت ايديها و رجعت عشان ابوسها , لقيت ظوافرها بتنتش في وشي و تجيب شمال و يمين ,يمين في شمال , رسمت خريطة على وشي و بحس ان وشي اتعور و كله ددمم ,
انا/اااااه اااااه يا بنت الكلب يا جزمة
وردة قامت بسرعة و راحت تفتح الباب عشان تهرب بس انا لحقتها و زقتها بعنف اكبر من المرة الأولى , وقعت على الأرض و بقت تصرخ ان رجليها هتنكسر بس انا خلاص جبت آخري بعد ما وشي باض بظوافرها , قولتلها
انا/كنت هعملها معاكي بحنية بس دلوقتي هغتصبك من طيزك ,هتفضلي بنت بس طيزك هتبقى ليا
و رجعت نزلت على ركبي جنبها و هي عمالة تتصرخ و تترجى , كانت جاهزة على بطنها و انا برفع الجلباب و بنزع الكيلوت القطني بتاعها , و اشوف خرم طيزها لأول مرة و كانت مقفولة جدا و وردية , هي عمالة تهابش في ايدي و انا بضربها على طيزها بالبونية و اقولها
انا/ما تتحركيش
انا في الحالة دي زي السعران و زي المجنون , و سمعت صوت باب البيت بينفتح
الجزء التالت...
معرفش ليه دماغي تصورت للحظة ان وردة ممكن توافق انها تنام معايا , يمكن لأني شايفها ما ترفضش طلب للعيلة و عشان تفضل تشتغل لازم تكون منصاعة لأي حاجة و لا عشان ضحكت في وشي و انا مشتاق لضحكة حلوة شبيه لضحكة وردة ,18 سنة و جسمها رفيّع بس جمالها طبيعي مية المية ,النوع ده بيعمل ميكاب في المناسبات موش اكتر , شوفتها طول الوقت خلتني هايج عليها موش متوقع عقبات الشيء الي بفعله , في لحظات كنت واقف عريان قدام وردة , عوّرتني في وشي و خدشتني بظوافرها جامد,و فجأة باب البيت بيتفتح علينا في المنظر ده , وردة على الأرض و انا جنبها عايز اغتصبها بقوة , امي و اخويا شايل ابنه ليث الي لسة متعلم كلام , امي اول ماشافتني كده صرخت
امي/يا لهوي يا لهوي
اخويا غطى عينين ابنه و خرجه من البيت و دخل مراته شقته من غير ما يخليها تيجي شقتنا , و امي مباشرة حضنت وردة الي كانت بترتجف من الخوف و عمالة تعيط , كل النظرات الكارهة متوجهة لي , اخويا كان بيشخط
ياسين اخويا/انت موش هتكبر , موش هتنظف ,فاضحنا و فاضح نفسك و مضيعنا معاك , عاجبك الي يعمله ابنك ؟ موش دايما بتحاولي تكوني في صفه , ادي اخرتها , ابنك عايز
و بص لوردة و بصلي و انا بسرعة دخلت لبيتي و انا عريان , اسوء موقف ممكن يعيشه البني ادم انه يتقفش في المنظر المقرف ده و انا مجرب قبل كده , ما اقدرش انسى ازاي اتقبض عليا في ماضي قريب و طليقتي الي مبلغة , خرجت قدام الناس لابس شورط و من فوق قميص بأكمام مفتوح و تحته الغيار باين , الناس ماسكة موبايلاتها تصور فضيحة عمر نجيب ابن الأكابر , سمعتي و سمعة أهلي ملط في موبايلات الناس و حكاويهم في القهاوي , سنة سجن راحت من عمري في قضية زنا ده غير الزواج الأول الي كان بسبب كبت , زبري موديني في داهية رغم اني بعمل كل محرمات الدنيا , بس النيك ماليش حظ فيه , و المرادي موش عادية , لا , عايز أغتصب الخدامة و قفشني اخويا الي اصغر مني و امي , قفوشي عريان زي ما اتولدت مع طفلة سنها 18 يعني أصغر مني بحوالي 20 سنة كاملة اذا موش اكتر ...
دخلت الاوضة جري , و انقلب الخوف من وردة ليا , ما اقدرتش اعمل اي ردة فعل , لبست اي حاجة و فضلت في الاوضة و اخويا بيشتم فيا و يعاير , يطلب مني اخرجله للصالة , خرجت , شبك فيا , اخويا الصغير ضربني بالقلم مرة و اتنين و تلاتة , اخويا الصغير بيديني علقة و انا ما ليش اي وش اني ادافع عن نفسي , كنت بستقبل الضرب و كلامه الي زي السيف على رقبتي , ساكت وسط خناجر متوجهالي من لسانه ,
ياسين/انا استعر منك يا اخي , شوف نفسك في المراية , شوف الناس وصلت لايه و انت فاضل مراهق زي ما انت , اسمع من النهاردة مالكش اخ اصغر منك و انا هسيبلك العمارة و موش عايز اشوف خلقتك تحت , كفاية قرف و فضايح
و بعدين راح يهدي وردة و يسكتها عشان الموضوع ينتهي في الشقة هنا و هي هتتنقل معاه لما يغير سكنه لأنه موش عايز يكون في نفس المكان معايا ...
ياسين/بالنسبة لموضوع الورث انا هديك ورثك و انت اتحرق بغاز , انت انسان ما تستحقش ان حد يفكر فيك و لا يعملك حساب , تعرف ابوك كان يقول عنك ايه , عرّة العيلة , يا خسارة دفاعي عنك و دفاع امك عنك
التفت لأمي و قولتلها
انا/و انتي يا امي موش عايزة تقولي حاجة ؟
امي كانت حاضنة وردة و عمالة تعيط معاها و اتطبطب عليها
امي/اخس عليك يا عمر يا خسارة تربيتي فيك , كل مرة تعمل فضيحة و تمرمطنا معاك , انا تعبت منك
ياسين/مالهش دواء , امي انتي كمان تعالي معايا ,مافيش قعاد مع البشر ده
و اخدهم و خرجوا و انا وقفت مكاني متنح , شريط حياتي بالكامل مر قدامي , من يوم ماكنت عيل لغاية ما بقيت شاب قريب من الكهولة , من يوم ما كنت اجري في المدرسة لغاية ما بقيت عم في البيت و في الشارع , كلام اخويا كان من قلبه , اه كنت بقول انه ما يهمنيش بس لما سمعته أثر فيا و كسرني , حسيت قد ايه حياتي على الهامش و اني ما استحقش الفرص الي اخذتها و كانت فرص كتيرة , بقالي سنين بدون مشاعر بس دلوقتي البرود بقى بركان , مسكت نفسي سنين طويلة عن البكاء عشان اظهر القوي الي ما يتهزش و مش مبالي لحاجة بس دلوقتي انهرت فعلا , انا مجرد انسان كانت كل الظروف ملائمة عشان ينجح بس هو رفضها و في الآخر , خده قطر الحياة لسن الأربعين و هو ما عملش حاجة لذاته , ما نقشش اسمه بشكل كويس في الحياة , انما انا بالنسبة لكل الناس ابن الذوات الزاني المفلس الي فلوسه صرفها جوازات فاشلة و هجرة غير موفقة و مسجون لأكتر من مرة بسبب قضايا طيش و قلة حياء ...
في العيلة مرفوض , كم من مرة جربت امي تخطبلي من العيلة , في الأول يفرحوا يبقوا فاكرين ياسين في الجوازة , اما يسمعوا اسمي يطلع لبنتهم خطيب في الخليج او واحد من قرايبنا التانيين , المهم انا لأ , كانت بتوجعني بس انا السبب في كتابة السيرة المرفوضة من المجتمع , ستات العيلة بتبعد عيالهم عني , انا الذي نصحتك امك ان لا تجالسهم , انا كده في نظرهم , زي الثمرة الفاسدة الي بتفسد الثمار الي حواليها , ياسين نجيب مفسد الشباب ...
أصحابي بقى , ممكن يكونوا اي حاجة الا صحاب , علاقة مصلحة موش اكتر , لما يكلمني حد فيهم بكون متأكد انه هيطلب حاجة او هيقولي انا في المكان الفلاني تعالى نسكر , كلهم في النهاية وصلوا , الكل بيشتغل و متجوز و بعيالهم إلا أنا فضلت زي ما انا من يوم كان عندي 16 سنة و ما عملتش اي مجهود عشان أتغير و لو لشوية , كل ما تحصل مصيبة اقول انا لازم اتغير لازم أحسن من نفسي بس في الآخر أرجع زي ما كنت بل و أسوء...
خلولي البيت و سابوني بعد الفضيحة الي حصلت مع وردة , حتى امي الي طول عمرها حنينة عليا راحت معاهم و خلتني وحدي , كلام اخويا الي كان زي السكاكين على اوذاني , ابويا سمعني كلام كتير و تقيل , بس ان اخويا الصغيّر يقل بيا قدام امي و الخدامة كانت بمثابة الصعقة , دخلت اوضتي , حضنت المخدة كأني *** و بدأت أعيط بالصوت على الحالة الي وصلتها , الدموع ما تغسلش العار و لو كانت بتغسل كنت بكيت من سنين على حالي , ما افتكرش اني بكيت بحرقة قد ما بكيت يوميها , ببكي و انوح و ما حدش سامعني او حاسس بيا , الوحدة دي فكرتني بأيام السجن الأولى لما كنت لسة في العشرينات من عمري بعد حادثة التاكسي ,دخلت الزنزانة ما بعرفش حد و قضيت كام يوم لوحدي قبل ما ادخل في جو السجن , وقتها حسيت اني بالفعل وحيد في وسط عالم موش بتاعي و بكيت بس بكيت في المقصورة عشان ما يشوفنيش حد , لما اتسجنت في المرة التانية ,اتغير احساس الوحدة لاحساس قلق على مستقبلي لما اخرج و فعلا انهارت الشركة و اعلنت افلاسها و ده كان متوقع بعد الفضيحة الي حصلت ...
فضلت وحدي في عزلتي و في حالة الاحباط الشاملة الي بعيش فيها ,ظلّمت البيت و فضلت فيه انا و حالة الانكسار الي فيها , كنت موش عارف و وصلت فكرت في الانتحار , لو رجوع امي الي اعادلي الأمل , حسيت اني مش لوحدي , كنت سعيد بدخلتها عليا بعد ايام من الهجر ,
انا/سامحتيني يا امي ,ماكرهتنيش
امي/لو كرهتك الدنيا كلها تفضل ابني الي ما اقدرش اكرهه
فرحت جدا بالجملة دي ,امي زي ما اتعودت دايما تدافع عني و تحن عليا مهما فعلت , ابويا كان يحملها جزء من فشلي بسبب وقوفها جنبي في أغلب الأوقات لكن هي السند الحقيقي ليا ...
امي كانت قاعدة على الكنبة و انا دماغي على فخذيها و هي بتحرك شعري و انا بحكيلها عن حزني زي ما اكون *** صغير , ده كان المشهد بعد ترحيب و احضان و طلب مغفرة
انا/ااااه يا امي , بعد السنين دي كلها طلعت بلا حاجة , لا بيت لمني زي الناس و لا شغلانة و لا أي حاجة , احح دلوقتي حسيت قد ايه كنت فاشل طول عمري
امي/عيط يا حبيبي , ابكي , خرج كل الي في قلبك
انا/وجعني قوي كلام اخويا , حسيت انه ذبحني ,انا غلطت غلط كبير يا امي , بس انا تعبت لوحدي و كرهت حاجة اسمها فشل , انا مطلق مرتين و مسجون مرتين و فاشل ألف مرة , بس انا عايز اتصلح يا امي , صدقيني عايز اتصلح , انا ندمت على كل حاجة وحشة عملتها في حياتي و عايز أبدأ صفحة جديدة رغم انه متأخر , انا عايز اموت بوضعي ده يا أمي
امي/ما تقولش كده على نفسك , انا عارفة انت محتاج ايه و عايز ايه و متفهماك زي ما كنت دايما , و انا بتمنى اشوفك ناجح و انا هساعدك , انا دايما في ظهرك , انا معاك في كل خطوة جاية
انا/بجد يا امي
امي/بجد يا حبيبي
انا/هنعمل ايه يا امي؟
امي/اول حاجة هتبطل هباب الشرب الي موديك في داهية
انا/بس ... ده صعب عليا يا امي
امي/احنا قولنا ايه , مش قولنا هتتغير و هنتعاون على كل خطوة لقدام
انا/اه
امي/خلاص , يبقى تبطل الي تبلبعه و ترجع لعقلك ,دي اول حاجة لازم تعملها
انا/و هعمل كده ازاي ؟
امي/انت موش هتطلع برى البيت الفترة دي , رجلي على رجلي
انا/ وصحابي؟
امي/صحاب ايه يا عمر يا ابني ؟ دول كمان انساهم , لو عايز حالك ينصلح , اعمل صحاب جدد و لا ما يلزمش صحاب من أصله , كسبت منهم ايه بعد 40 سنة
انا/و لا حاجة ...
امي/اقطع علاقتك بيهم
انا/و الشغل و المصاريف
امي/انا هتصرف , ما تشلش هم حاجة , ابوك مخليلي الي يكفينا لغاية ما تبطل الحاجات الوسخة الي بتعملها , و اخوك موش هياكل ورثك , اعدل حالك و بعدين نتكلم عن فلوس و الحاجات دي
انا/و انا عايز ... عايز
امي/عايز ايه؟
انا/عايز اتجوز يا امي ؟
امي/شوف الواد , ينيلك , النسوان واكلة دماغك اياك
انا/ما انا عايز اتجوز يا امي في الحلال
امي/اه انت بعد الي عملته مع وردة لازم تتجوز , لازم نشوفك وحدة قبل ما تغتصب حد تاني
انا/سامحوني يا امي , صدقيني حاجة كانت اقوى مني
امي/زي جوازاتك التانية و فضيحة الشركة , اسكت يا واد , اسكت ... و انت ذوقك وحش على فكرة , كل مرة تطلع فيها اقذر من الي قبليها
انا/يا امي ...
امي/الشغالة يا عرّة ؟ الشغالة ؟ و لا انبوبة البوتاجاز الي قفشوك معاها , تستاهل السجن 10 سنين على ذوقك
انا/ززيدي ما عليا يا امي
امي/اسمع من النهاردة مافيش طلوع من البيت و لو عايز تطلع , براحتك انا موش هعملك بودي جارد , لكن انا بقولك اهوه اني دي اخر فرصة , و المرة الجاية هروح من غير رجوع , فاهم ؟
انا/فاهم يا امي
و حضنتها لأني فعلا كنت محتاج جدا للحضن ده خصوصا و انا بعيش فترة صعبة في حياتي , أمي اكتر انسان وقف معايا من يوم ما بطلت دراسة لغاية اليوم , و هي تستاهل بجد اني اضحي عشان خاطرها في سنها ده و هي على مشارف الستين , انا دلوقتي سندها الأول لأني البكر المميز بالنسبة ليها , انما في الحقيقة كلنا عارفين ان ياسين اخويا هو السند الحقيقي لأن هو المقتدر ماديا عشان يصرف على البيت , ياسين اجر في مكان بعيد حوالي 30 دقيقة عن بيتنا و شغله في المخزن تحت , و فضل البيت المقابل فاضي...
عملت بكلام امي و ما طلعتش من البيت و طول الفترة دي حاولنا نقرّب من بعض و نعمل حاجات كتيرة مع بعض عمرنا ما عملناها , عمري ما وقفت اساعد امي في المطبخ و دلوقتي بقينا بنطبخ مع بعض و بتعلم منها وصفات و نجرب حاجات جديدة من النت , بقيت بنظف معاها البيت و اتسلى معاها باللب على مسلسلتها المفضلة , بقيت مهتم بنظافة اوضتي و ترتيبها و بحاول اشغل بالي بتوظيبها بدل التفكير في الخروج و الشرب , في البداية اي حاجة صعبة , كنت بتخيل نفسي في البار و لا في قعدة مع صحابي في وقت ما اكون فاضي ما اعملش حاجة , و ده تعبني خصوصا في الأيام الأولى , بس حبيت أتغلب على الرغبة دي بحاجات تانية , بقيت بفتح الموبايل على مواقع سكس بتفرج و اضرب عشرات , كل ما افكر في الخمرة , اعمل كده لغاية ما رجعت مدمن فرجة فيديوهات اباحية انواع و اشكال , و بما أن والدتي هي الست الوحيدة الي بشوفها قدامي , بقيت مركز في تفاصيل كتيرة ما كنتش مركز فيها زمان , والدتي مهتمة بنفسها رغم سنها , كانت بتهتم ببشرتها و تعمل ماسكات في البيت و تشرب مية كتيرة و ما تتعشاش بالليل و تعمل حاجات من النوع ده , و شعرها دايما مصبوغ ما تحبش تشوف شعراية بيضاء عندها رغم ان ابنها الي هو انا طلع في شعري الشيب , اكتشفت قد ايه امي ست جميلة و تعمل حاجات ما شفتش هناء بتعملهم رغم انها اصغر سنا , والدتي تهتم بجمال ظوافر رجليها و تعملهم الوان جميلة و مافيهمش تشققات و بتعمل كريمات و ريحتها دايما حلوة , حاجات ماكنتش مركز معاهم و قعادي في البيت وياها خلوني اكتشفهم ...
لكن كانت عندي اوجاع رهيبة في جسمي ,تصور اني فجأة هبطل حاجة بعملها كل يوم بقالي سنوات , انا كنت مدمن لأي حاجة اسمها كحول و مهما كان نوعها و ده أثر فيا خالص , بقت تحصلي تشنجات في معدتي و يحصل اسهال كنت بعالجه بحشائش تعملهالي والدتي , دماغي بتصدع بشكل فضيع لدرجة اني افكر اهرب من سجن البيت الي عملته انا و امي حتى أبطل شرب , كانت والدتي بتحضني لما تحس ان حالتي مدهورة على الآخر و كانت تفضل تقول
-يا حبيبي نتعب دلوقتي عشان نرتاح بعدين ,عشان خاطري استحمل
بقيت بفكر في امي تفكيرين متناقضين , بحس اني بسخن جامد عليها و عايز أنام معاه و التفكير التاني هو اني لازم أضحي علشان خاطر والدتي الوحيدة الي فضلت مؤمنة بفكرة اني ممكن اتصلح,كبرت الحكاية معايا و بقيت أعرض عليها اني أحميها و هي كانت ترفض , بقيت أتجسس عليها لما تخش تعمل دش , و بقيت بألمس جسمها و هي نايمة و زبري بقى طول الوقت قايم عليها , أعرض عليها اني ادلك رجليها و كنت بستغل ده للمس جسمها و بحط رجليها على زبري من برى و هي اكيد هتحس بالنفخ الي حاصل عندي , طول الوقت بطلب اني أديها مساج عشان امتع نفسي بجسمها و بحس ان هي بتتجاوب معايا و تقبل اني المسها من طيزها بداعي المساج , كانت طيز لسة طرية و بيضاء بشكل فضيع , كانت لما تحضني بدفش راسي بين بزازها الضخمة المترهلة لكن حجمها كان كبير و ريحة عرقها حلوة , الاقي نفسي نسيت الاوجاع التانية و نسيت الشرب و بقيت مركز في القمر الي قدامي ...
و في ليلة شتوية ظلمة , كنت في الاوضة بتفرج على فيلم بورن أمريكي كله محارم عن ام و ابنها و ازاي الأم بتساعد ابنها انه ينسى طلاقه , حسيت كأن الفيلم ده يتكلم عني , انا بحاجة لكل مساعدة من امي بما فيهم الحاجة دي , بقالي سنين بشوف أجسام النسوان لكن موش عارف أريحه و أريح دماغي لأني بقيت مهووس و عايز انيك أي حاجة و خلاص , طلعت من الأوضة و أنا زبري قايم , كانت والدي بتشخر على الكنبة في الصالة و التلفزيون بيشتغل على مسلسل تركي , ضوء الشاشة بيعكس على جسم امي و طيزها الي واضحة جدا , كانت لابسة جلباب بيتي تقيل و مميلة طيزها ورى و نايمة على جنبها اليمين , بقيت بشوف قدامي لحم عايز يتناك ارهاق جسدي و نفسي خلوني زي المجنون على المشهد , قربت منها و قعدت عند رجليها , مسكت رجليها ادلكهم زي ما اتعودت و ما حسيتش غير و انا حاططهم في بقي بشهوة جامدة و بدأت ألعب بصوابعها بلساني و بقيت بأتوه لوحدي و انفاس نوم امي عالية , زبري بقى على آخره خرجته من مخبأه , خلاص ماشي فلي بفكر فيه و هعمله الليلة وصلت لنقطة اللارجوع ,خليت رجليها في بقي و بإيدي اليمين بقيت بمسك طيزها , في الأول بشويش و بعدين بقيت بتغابى و بلمسها بقوة , بقفش بعنف لغاية ما صحيتها , قامت مفزوعة
امي/انت بتعمل ايه
جات عيني في عينيها , كانت نظرتها نظرة و انا عريان و هي لسة باعدة رجليها من جوه بقي ,اترميت عليها و كبّست عليها من فوق , ضميتها بقوة حتى ما تتحركش
انا/امي .. امي .. انتي هتساعديني ... انا موش قادر استحمل اكتر .. انا .. انا .. انا عايزارتاح يا امي .. ارجوكي ..
امي/يا ابني ما ينفعش انا امك يا ابني , فوق ارجوك
انا/امي .. انتي عاوزاني ادخل السجن .. يا امي ارجوكي .. يا امي انا كنت هغتصب انا تعبان يا امي .. انا تعبان
و كنت فوقيها عيني فعينيها و انا بترعش من الرغبة و والدتي تترعش من الخوف , كنت ماسك ايديها الاتنين بقوة و خصوصا لسنها كانت موش قادرة تقاوم حركتي فوقيها , حاولت اخذ شفايفها في شفايفي بس هي كانت ممانعة و بتبصلي باستغراب و انا كنت بلهث و صوت انفاسي مرتفعة خالص و زبري قايم تحت كنت بحركه فوقيه و انا لسة عريان انما هي كانت بجلبيتها البيتي , لما حسيت بممانعتها حسيت ان ابتديت أكون عنيف
انا/ليه يا امي ... انا تعبان .. افهمي .. انا موش قادر امسك نفسي اكتر , لو انتي ما حستي شبيا انا هدخل السجن و اضيع من جديد ... افهمي بقى
و كنت ماسكها من اكتافها و عمّال أنفض فيها , و وقفت و بدأت أخلع هدومي و وقفت عريان ملط قدامها , كانت مواجهة بيني و بين أمي الي قامت و كانت قاعدة على الكنبة و انا واقف قدامها عريان , بصيتلها نظرة استعطاف , بصيتلي نظرة ما فهمتهاش ...
الجزء الرابع ..
و كنت ماسكها من اكتافها و عمّال أنفض فيها , و وقفت و بدأت أخلع هدومي و وقفت عريان ملط قدامها , كانت مواجهة بيني و بين أمي الي قامت و كانت قاعدة على الكنبة و انا واقف قدامها عريان , بصيتلها نظرة استعطاف , بصيتلي نظرة ما فهمتهاش,
كنت واقف مباشرة قدامها و زبري زي العمود و بحس ان السخونية بتاكلني و بتخلي جوايا بركان يهدى بس لما لبنه يفور , ما كنتش استنى اي حاجة من امي حتى ابدأ بمعاشرتها , نقطة اللاعودة بالنسبة ليا , انا محتاجها بجد حالا , انا تعبان بحس باجهاد بدني رهيب و عقلي بيفكر في الشرب في كل لحظة فراغ و زبري بيفكر في النيك مع كل محاولة نسيان الكحول , فاجأتني أمي بحركة ماكنتش متخيلها في يوم , رفعت الجلباب و نزلت كيلوتها القطني و كان مشهد رهيب و هي بتنزله تحت رجليها الحلوة الي ظوافرها حمراء بالمانيكير و عليها اثار ريقي بعد ما حطيتها في بقي و هي نايمة تشخر , خلت الجلباب مرفوع و عامل ثنية جامدة مليانة لحم على الأجناب , و بصتلي مباشرة و قالت
امي/لو ده الي يخليك ترتاح , اعمله
و بعدت وشها عن وشي , ماكنتش متوقع حركة زي دي من أمي , بس هي قبلت بالأمر الواقع , اذا كان لا مفر من الهروب فعليها ان تقبل و تستمتع , ما صدقت شفت ردة الفعل دي , جريت عليها ابوس فخاذها و شفت كسها لأول مرة , ماكانش جاهز كان فيه شعر بس ريحته كان حلوة جدا لأنها مهتمية بنظافتها على الآخر , بسته و بصيتلها لقيت في دمعة على جنب من عينيها و تبعد وشها الناحية التانية , بليت زبري بريقي و دخلته كسها بشويش و كنت باصص على وشها , غمضت عينيها جامد و حطت ايديها على بقها و كانت رافعة رجليها على اكتافي و انا رفعت جلبابها حتى يوصل عند صدرها و خرجته من تحت البرا , بدأت أرهز ببطئ و حسيت انها بدأت تحب حركاتي عليها , ما حبيتش اتغاشم خصوصا انها وافقت و ما ابدتش أي رفض , حسيت انها تتأوه معايا رغم انها قافلة بقها بايديها , كملت في الوضع ده شوية و وقفت عن النيك و بعدت عنها و زبري كان غارق في البلل , اول ما بعدت, نزلت رجليها جامد على الأرض , و كانت عمالة تلهث كأنها كانت في ماتش كورة و عرقانة جامد و صوتها اتغير و بقى تعبان على الآخر ,قربت منها من جديد بس المرادي , مديتلها ايدي , من غير و لا كلمة اخذت كفي و مشيت قدامها لاوضة نومها هي , و قفلت علينا باب أوضة النوم ...
نبيلة شاهين والدتي الستينية, قصيرة حوالي 160 او يمكن اقل , و رغم عنايتها بأكلها و بصحتها إلا أنها مربربة من تحت , والدتي بنت خير من عيلة ذو اصول و من ولاد البلد و هي عندها ورث من أهلها و ورث من ابويا و طرية جدا , غير البياض بتحس ان لون بشرتها و شعرها و شكلها قوقازية ,بيضاء مع ميل للاحمرار و حواجبها صفراء و هي دايما بتصبغ شعرها حتى تغطي الشيب الي طلعلها , مهتمة جدا ببشرتها و جمال رجليها , لما تمشي طيزها تهتز و هي في البيت تلبس جلابيات بيتي فاخرة انما براه بتلبس بناطيل و بلوفر من فوق و ما تعملش طرحة , طيزها تبان تحت البلوفر , بس تمشي بريشة كده و مناخيرها لفوق و ما تتكلمش مع كل الناس و كلامها بسيط معاهم , في نوع من التعالي في تعاملها و ده ما تغيرش فيها مهما حصل و خلى الشماتة تكبر مع كل ازمة بتصير معايا , كانت والدتي اكتر وحدة بتعاني من تبعات افعالي , كفاية ان اهل هناء بقوا مقاطعينها و ده أثر على علاقتها بأهلها , ده غير ان لا اخوال و لا اعمام بتسأل عليها ,هي الوحيدة الي وقفت جنبي في كل محنة , في السجن كانت الوحيدة الي بتزورني , انما المحامي لما يزورني فهو بيحب فلوسي مش اكتر , امي الي بتحبني بجد و مهما فعلت كانت سند ليا , ما اعرفش كبرت معايا جنسيا ازاي , بس انا دلوقتي واقف عريان في اوضة نومها بعد ما بدأت نيكها في الصالون بطريقة مفاجأة اتحولت من اغتصاب لنيك برضاها بدعوى مساعدتي على تجاوز محنة ادمان الكحول الي أثرت عليا جامد قدام عينيها ...
اتقفل علينا باب الاوضة و وشها كان احمر بشكل غير طبيعي و بتنهج و تلهج و صوت انفاس مرتفع و صوت متوتر , و انا كنت زيها انما كنت أتقل و عندي هدف عايز احققه عشان كده كنت عارف بعمل ايه معاها خصوصا انها فاجئتني بالموافقة , قولتلها
انا/امي انتي بجد موافقة على كده , من قلبك هتعملي ده ؟
امي/انا موش ممكن اقف ساكتة و اتفرج عليك تضيع من ايدي ...انت ابني البكر ...اوعدني انك موش هتعمل حاجة مع واحدة تانية ؟
انا/اوعدك يا امي هشيل الفكرة من دماغي خالص
امي حركت راسها بمعنى الموافقة و انا قربت منها و حضنتها جامد و بدأت أبوسها برومانسية في الأول , بدأت أمصمص شفايفها المرسومة بقلم رقيق , اول مرة في حياتي بذوق طعم شفايف بجمال شفايف أمي , كانت تتجاوب معايا و تضم شفايفها على شفايفي كأنها مشتاقة , كانت هايجة خالص و بتضم راسي بايديها و تنكش شعري بطريقة سكسي على الآخر و انا زبري محشور في بطنها البارزة , كنت بحب التلامس بين لحمي و لحمها الطري ,كنت ببوسها زي المجنون و عمال بلساني المس لسانها و هي تبادلني الحركة , بقيت بحرك نفسي و احنا واقفين قدام و ورى , و بعدين مسكتها من كتافها و نزلتها قدام زبري
انا/مصيلي بتاعي
حطت امي لسانها على زبري , اتنفضت لاشتياقي الاحساس ده , بعدين حطت بتاعي جوه بقه و حركت عليه لسانه و بقى مغموم بريقها , كانت تبلعه بعدين تخرجه و يكون غرقان اكتر من المرة الأولى , كانت تبصلي بعينيها و هي نازلة على ركبها و عمالة تمص في الراس و تفوت حتة من زبري فبقها و بعدين تلعب بيه بايديها و انا واقف بالعافية , كانت اصوات نبيلة والدتي مزيكا في اوذاني , رغم اني اتجوزت و نمت مع نسوان في الحرام إلا أني بستمتع لأول مرة في حياتي بالمص , هناء مراتي كانت ترفض تمص زبري او تلمسه انما امي غسلته بريقها خالص , و كانت بتعمل تأوهات بتسحر و حركات تذوب بعينيها , شرمطة كبيرة و شهوة أرملة محرومة من متعة النيك زي ابنها المطلق الي من الحرمان كان هيغتصب الشغالة و يعمل فضيحة للمرة الألف , كنا محرومين و لقينا بعض انتقلنا للسرير , و هناك كملت والدتي المص و بدأت تتكلم مع التأوهات
امي/زبرك حلو يا واد اااه ااااه ايوة كده ااااه ااااه زبرك جامد يلا يا ابن المتناكة
تشتم في نفسها و انا بحس بنشوة غير عادية , منظرها و هي بالجلباب و عمالة تمص و تتقحبن حاجة فوق الخيال , ده غير خصلات شعرها الشقراء الساحرة , و وشها الأحمر من الولعان , بعد وصلة المص الحلوة , قمت و شلت من جسمها الجلابية و خرجت اجمل بزاز تحت برا كنت فتحته في الصالة , حطيتها تحتي و رحت لبزازها العملاقة و الي كانت حلماتها وردية و قايمة بشكل غير طبيعي , مصيتهم و لعبت بيهم بأسناني و لساني , كان طعمهم يجنن , بزاز عالمي مصنع للألبان في شكله و في حجمه , كنت بعدي ايدي من فردة لفردة تانية و هي في عالم تاني عمالة اتقلي
امي/اقفشهم بقوة , اقوى
و انا هايج اكتر منها و عمال بعمل كل حاجة تطلبها مني حرفيا , قفلت ببزازها على زبري و فضلت أنيك فيها من فوق شوية و بعدين اتقلبت و عملنا 69 , كانت بتمص و شراهة و انا بستمتع بجمال كسها بشهوة كبيرة , بفوت صباع و ازلق بعده التاني و هي تتلوى و تلعب بزبري و تمصه ,
انا/اااااه يا امي انتي جامده خالص , انتي شرموطة بشكل غير طبيعي
امي /رخص امك يا واد , رخص لحمها , نيكني و اعشرني , انا بقيت مملوكتك
انا/ااااه ااااه منين جايبة الهيجان ده كله يا امي اااااه ااااه
انا/انا دلوقتي شرموطتك انا مش امك انا متناكتك قحبتك انما امك لأ
بقيت بحشر زبري جامد في بقها و اضغط على جسمها بايديا , كنت بستمتع و انا بحس ان زبري محشور في زورها و عمال اخنقها على قد ما حسيت انها بتحب تكون رخيصة لما تتناك , عرفت امي الحقيقية على السرير و عرفت ان النفخة بتاعة الشارع يعكسها ضعف على السرير بس واضح انها مشتاقة لكده لأن والدي بقاله فترة يعاني من الأمراض التي مخلياه موش قادر يتحكم على السرير في جمل زي نبيلة أمي , لو كنت أعرف اني هعمل كده او اعيش يوم زي ده في حياتي كنت بطلت الشرب من زمان و اهتميت بنفسي اكتر , يمكن والدتي بتحمل معاها أمل تغيير حقيقي بداخلي , و انها هتعوضني على الجوازات الفاشلة و على السجن و سنوات الغربة في بلد ما شفتش فيه ريحة الحريم , حسيت ان والدتي هي العوض عن الفشل طيلة 40 سنة خليت فيها نفسي مكروه من الناس و من الأقربون قبل الناس البعيدة ...
بليت كسها بلساني و شربت منه ميته , و دخلت فيه صوابعي و لعبت بزنبورها الي كان واقف , و كنا مجنونين على بعض جدا , اخذت وضع تاني , بقى زبري مقابل كسها و هي كانت نايمة على ظهرها , دخلته جواها بشويش و هي كانت بتتأوه بقوة و عمالة تمسك راسها و تحركه بحركات جميلة جدا , بدأت أفوت ربع زبري و بعدين نصفه و اتحرك فوقيها بطريقة بطيئة شوية و هي عمالة تطلب زيادة , بقيت بزود في قوتي , كنت مقرفص فوقيها و هي نايمة و انا بفوت زبري و اخرجه بقوة ,كانت عملية أشبه منها للدق من النيك ,
امي/ااااه ااااه ايوة ارزع جامد نيكني انزل اقوى
و انا بجاوب بالسمع و الطاعة , و بعدين بقيت انا الي نايم تحت و هي فوقي , و كانت بتتنطط جامد على جسمي , و كان صوت التصفيق قوي بين جسمي و جسمها , كنا في حالة هيجان هي غير طبيعي و هي عمالة تتنطط و كسها بيعمل صوت كأنه بيزغرط من الفرح بزبري , هي الأولى حست بالاحراج من الصوت ده و كان صوت قوي من شدة الضرب في كسها , غيرنا الوضعية للمرة التالتة بعد ما نزلت وسطيها و هي فوقيا , كانت بتطلع و تنزل بسرعة و بجمدان لغاية ما نزلت جوة كسها و خليته مليان لبن , عملنا وضعية الدوجي و بقيت لاصقها من ورى , و عمال اتحرك بقوة و هي بتصرخ و تقولي
امي/ارزع , انا عمالة انزل و عايزة انزل كمان , ارزع يا حبيبي ارزع
كنت بتحرك فوقيها بهمجية مفرطة و كسها عمال يصرخ ده غير لسانها الي كان بيشتم فيا و فيها , نزلت للمرة التانية و حسيت ان حيلي اتهد بعد ساعة كاملة من النيك و ركبي ما عدتش شيلاني بس امي وشها نور و كان شكلها كأنها رجعت ورى سنين طويلة و كانت فرحانة قوي بالنيكة الطويلة دي ...
قضيت الليلة نايم في حضنها و صحينا الصبح رزعتها واحد بوضعية الدوجي ,كان بمثابة فطار الصبح ,حياتي انقلبت من اليوم ده و بقيت متجوز امي بشكل سري , نعمل كل حاجة مع بعض و بالليل ننام بأوضتها عريانين و بدأت أحس بتحسن في نفسيتي و انفتحت اكتر على فكرة الاستقرار و المسؤولية و عرفت حاجات كتيرة عن تقاسم شغل البيت و حلاوة النيك لما يكونوا الأزواج متفاهمين ...
والدتي بقى خرجت الشرموطة الي فيها ,الهيبة و الشنفخة راحت ,تصوروا ان والدتي بقت بتترجاني أنيكها و طول الوقت كسها بياكلها و كلامها كله شرمطة ..
انا/انتي تغيرتي قوي يا امي , انتي طلعتي مجنونة نيك رسمي هههههه
امي/انا ما كنتش متخيلة اني هحب جنس المحارم ده ابدا ,بس انت يا واد بتعجبني من زمان
انا/بجد و اعجبك ليه بقى ؟
امي/بحس انك شهواني زيي موش زي ابوك او اخوك , بحس انك دايما سخن بس ذوقك ما كانش يعجبني
انا/ازاي؟
امي/البنت ايمان لاهي من مستوانا لاهي من عيشتنا و كانت جوازة نصب انقذناك منها ,و الستات الي كنت بتخون هناء معاهم , دول نسوان تقطع الخميرة من البيت , هو انت بتحب الكس الاسود ياد؟
انا/هههه مش كده يا امي ,بس هما بيحبوا يتناكوا من طيزهم عادي و كمان بيموصولي بتاعي
امي/مش قلتلك شهواني موش زي ابوك
انا/الا صحيح , هو ابويا كان عامل معاكي ايه
امي/**** يرحمه بقى , هو في الأول كان فحل جامد بعدين لما كبر و مرض زبره ارتخى و بقى يقوم بالعافية , بقى ما يقدرش يعمل ايتها حاجة , بقالي يجي 10 سنين ما لمسنيش بزبره بس كان بيلعب بايده , ابوك ايديه خشنة و ماكانتش تعجب بس احسن من بلاش انا/انتي محرومة زيي يا اما
امي/اه يا حبيبي و عشان كده انا سلمتلك نفسي , عشان نطفي محنة بعض و موش هنلاقي ستر و غطى على بعض قدنا احنا الاتنين و كمان الصراحة ,,
انا/ايه ؟
امي/لما شفتك مع البنت وردة , قلت البنت حرام فيها زبرك الحلو ,اه هي لسة بنت بنوت بس في الآخر خدامة و انت ابن اكابر , ماكانش ينفع تخلي بنت ما تسواش قرش تفضحك و تعمل وشك في كده
انا/بس انا عايز انيكها يا امي ؟
امي/احنا موش اتفقنا مافيش علاقات برى البيت ,انا و انت و بس , و وردة مش من مستوانا , لو عايز تمرمطنا امشي ورا زبرك تاني و اغتصب بنت البنوت و هتلاقي نفسك في السجن , بس مين الي هيزورك و مين الي هيهوّن عليك ؟
انا/للدرجادي
امي/انسى موضوع النيك و الاغتصاب و شهواتك شوية ,خليهم معايا انا , عايزاك تفكر حياتك , تفوق لنفسك ,انا كبرت و موش هفضلك طول العمر , لازم تتكل على نفسك و تبطل اعتماد على غيرك
انا/ماشي يا امي كلامك اوامر
كانت حواراتنا مفتوحة بنتكلم فيها عن كل حاجة بالمكشوف و مش محتاجين نلمّح عشان ننام مع بعضينا , بقينا واضحين خالص و بنعمل اي حاجة بمنتهى السهولة كأننا متجوزين رسمي , كانت بترقصلي بعد ما تتحزم و كانت بتخليني اعشر طيزها و افوت زبري في فتحته , كانت بتضربلي عشرات برجليها و بتخليني أنزل لبني في أي حتة منهم بقها و خرم طيزها و كسها , علاقة تحرر كاملة و محارم بين ام و ابنها ,علاقة موش ممكن يصدقها حد ...
علاقة والدتي بياسين أخويا ما انقطعتش , كان يكلمها و كانت تروحله الشغل تحت بيتنا او البيت الي مأجره عشان تطمن على أحفادها و كانت الأمور تمام لغاية انتشار فيروس كورونا في العالم , بقى العالم يعيش أزمة صحية كبيرة و الآلاف بتموت و العلماء و الأطباء موش لاقية علاج للمرض ده و كان الحل زي تقريبا اغلب الدول , الحجر الصحي و كل حد يقفل باب داره على نفسه , الفترة دي كل الناس قفلت أشغالها لمدة ماكانتش معلومة وقتها , و الحدود قفلت لكن بعد ما كل حد رجع بلده , و كانت والدتي على اتصال دائم مع ياسين خايف عليها و هي كمان تبادله نفس الشعور , خصوصا ان الفيروس منتشر بشكل كبير و بيحصد أرواح البشر , و فيوم امي عمالة تتصل بأخويا و تليفونه مقفول , قلبها كان قلقان جدا و بقت مش على بعضها , طلبت مني اوصلها تروح تشقر على بيت اخويا , اخذتها و رحنا ما لقيناش حد , امي قلقت رفضت انها تروح غير لما تطمن على ابنها , نتصل بناهد نفس المشكل , تليفونها مقفول , حاولت افوت من الشباك بس كانوا مقفولين من جوا و صعب يتفتحوا , دورنا على مالك البيت ما لقيناهوش , رحنا نقدم بلاغ اختفاء بس الشرطة رفضت تعمل حاجة قبل 24 ساعة من الشك في الاختفاء , فضلنا ايام ماشين راجعين على بيت ياسين اخويا و مافيش اي نتيجة , شغله مقفول بسبب الحضر الصحي و هو موش في بيته و مراته نفس الشيء , والدتي ما نامتش ليلة من يوم اختفاءه , عملنا كل الاجراءات بس ما لقيناش نتيجة ...
و فيوم رنّ موبايل أمي بس النمرة كانت من برّى , رقم دولي يبدئ بكود الجزائر , امي كانت هتقفل السكة بس انا اخذت الموبايل و جاوبت
انا/الو مين معايا ؟
المتصل/ألو
انا/ألو .. ألو ,, ده صوت ياسين أخويا يا أمي
الواحد ما يحس ان عمره ضاع منه على الفاضي غير لما يشوف شعرايات بيضاء تطلع في راسه ,شعرات بتذكر البني ادم انه خلاص كبر و ماشي و يعجز بس عمل ايه في دنيته , نجح و لا فشل ؟ كل دي حاجات ما يحسهاش الواحد غير لما يضيعها قدام عينيه
اقدملكم نفسي , انا عمر سني بالضبط 42 سنة بتاريخ اليوم,قصير و متوسط البنية الجسدية , وسيم الى حد ما ,شعر اسود و بأعمله لورا ذيل حصان و بعمل لحية خفيفة عشان الزينة موش اكتر ,بقالي فترة عاطل عن العمل, عيلتي متكونة من والدتي 60 سنة و هي كمان قصيرة و مربربة من تحت طيز مليانة لحم و طرية و تصبغ شعرها اصفر عشان الشيب و و عيلتها من العائلات المعروفة في المدينة الي ساكن فيها , اخويا ياسين اصغر مني ب5 سنين,اوسم مني و اطول مني و رياضي جسمه معضل و هو عقدتي في الحياة , هو الناجح في دراسته و بعديها في حياته المهنية و في الجواز متجوز بقاله 6 سنين من ناهد و عنده منها طفلين ,اما انا الفاشل في كل حاجة , بطلت قراية من سن مبكر و بدأت أصيع بفلوس أبويا الي وقتها فلاح قد الدنيا ,كان بيأجر الأراضي من الفلاحين الصغار و بيزرعها قمح ,مربوح مضمون و شغل قليل, كنت بآخذ عربيته ال4*4 و افضل الف بيها قدام المعاهد و على الطرقات القريبة عشان اتباهى قدام البنات , وقتها سني ما بلغش ال18 و ماعنديش اصلا رخصة سواقة , من الفترة دي بقى في عمري اخذت الطريق الغلط و بقيت مهمل كل حاجة الا لعب الورق و القمار و الخمرة , و كنت مصدر ازعاج لوالدي الي سمعته زي لمعان الذهب بس انا بسلوكي جبتله الكلام و المشاكل ,فكر ينقلني ادرس في العاصمة , اتعلم اي حاجة بدل القعاد كدة و برضو فشلت , بعزفت فلوس مدة 3 سنوات و روحت بلا شهادة , كل فلوس والدي الي يبعتهالي كمصروف كانت بتروح فسوحات و سهريات و خروجات و كنت بصرف على بنات الفصل أساسا بس كنت خايب ,فأصرف و بعدين يقولولي عاش يا اخويا, ...
رجعت البلد وقتها و حاول والدي انه يتكلم معايا و يخليني اكبر دماغي شوية لكن انا بسمع , اوافق قدامه ,و اعمل الحاجة الي تريح دماغي في الآخر , والدي حب اني اشتغل معاه في الفلاحة , اراقب العمال , اوصلهم بيوتهم , اسوق الجرار , اجيب معدات , حاجات ساهلة يعني مقارنة بشغل العمال القاسي , و رغم كده كنت باخد العربية و ازوغ , افضل اعاكس البنات و اروح على قهاوي و لا اخد بعضي و اروح مدينة بعيدة و مهما عمل والدي كنت بسرق العربية و كنت بعرف اشغلها من غير مفاتيح , جننت والدي خالص و كان دايما بيقولي انا شبت بسببي , طلعلي شيب في شعري بسببك , و انا و لا هنا , اخرها عملت فضيحة لما وصلت 20 سنة ...
كنت بسوق العربية في طريق فلاحي فرعي , كان في بنتين ماشيين قدامي و انا اعرف عنهم انهم ساكنين في الأرياف , بدأت أعاكسهم و اعرض عليهم يطلعوا في العربية أوصلهم , وحدة رفضت و التانية ركبت معايا ,اسمها ايمان و اكبر مني ب4 سنين هي وقتها 24 سنة يعني , و جسمها جسم يهوس , افخاذ مليانة , بزاز عريضة , طيزها بتترج تحت سروال الجينز , تشتغل في مصنع في وسط المدينة , اتعرفت عليها كده و قولتلها هستناكي بعد الشغل, كملت ولقيتني على معادنا في انتظاهرها
انا/اايه رايك نعمل لفة قبل ما تروحي بيتكم
ايمان/ماشي يلا بينا بس لازم ما اتأخرش اصل أبويا صعب جدا
انا/ماشي يا بنتي هوصلك لغاية باب البيت لو عايزة
و لفيت بيها في المدينة الأول بعدين خدتها لحتة مقطوعة أسكر فيها أحيانا أنا و أصحابي لو ما لقيناش بيت نشرب فيه , وقفت العربية في مكان متغطي بالشجر و بالنباتات الطويلة , و بدأت ألمس في أفخاذها و أمرر ايدي بشويش عليها و عمال اقرب وشي عايز اخذ منها بوسة , و هي عاملة نفسها ممانعة بس كانت تضحك , قولتلها
انا/ما تديني بوسة بقى
ايمان/يا ابني احنا اول يوم لينا مع بعض ما تبقاش حمق كده
انا/انا من اول ما شفتش سكنتي خيالي و بالي و عايزك في حضني
ايمان/اه لو كده يبقى لازم تقابل أخويا الكبير أو أبويا , أه
انا/ما تبقيش كده يا حبيبتي و فيها ايه لو تديني بوسة من شفايفك الحلوة
ايمان/يا واد اختشي انت كده هتزهقني منك
انا/طب ب**** عليكي اديني بوسة واحدة من شفايفك , بوسة وحدة موش اكتر
ايمان/بوسة وحدة ؟ ماشي
و هجمت على شفايفها اكلتها و هي ضربتني بالقلم على وشي عشان بلعت شفايفها خالص ,
ايمان/من فضلك روحني حالا , انت طلعت بني ادم موش محترم
انا/حقك عليا , اعذريني ما انتي جميلة جدا و انا موش قادر احوش نفسي عنك
ايمان/لو عايزني بجد تخطبني انما الباقي كلام عيال ما يا خدش معايا , تعمل معايا الي تحب لما اكون مراتك انما دلوقتي هتعمل الي تعوزوه و اشوفكش تاني ,, انتم الرجالة كده صنف نمرود
انا/ما تفهمينيش غلط يا حبيبتي انا شاريكي بس كنت عايز ابل ريقي بشفايفك الجميلة
ايمان/احترم نفسك و بلاش الألفاظ دي لو سمحت , و انا كلامي واضح يا اما جواز يا اما ما ينفعش تعمل كده
و من أول مقابلة اتدبست , و وعدتها اني هكمل ابويا و نعملهم زيارة و كده , و وصلتها لبيتهم و برضو ما خليتنيش ابوسها...
فتحت الموضوع مع امي الأول
انا/امي ,انا قابلت وحدة بنت حبيتها و هي شكلها محترم و انا عايز اخطبها
امي/انت بتهزر و لا بتتكلم بجد
انا/مافيش هزار في الكلام ده , انا خلاص عايز اتجوز و بشوف ان البنت مناسبة و انا معجب بيها
امي/يا ابني انت لا شغلة و لا مشغلة ازاي هتفتح بيت بكده
انا/ساعديني انتي و ابويا في الأول و انا لما اتجوز هتغير و اتحمل المسؤولية
امي/ما نتجوز مكانك احسن ؟ يا ابني انت عارف اساسا ايه معنى جواز و مسؤولية , و انت شايف انك قادر تشيل مرى و عيال
انا/صدقيني يا امي انا جاهز و خلاص هتجوز البنت دي و انا بحبها
امي/لا حول و لا قوة الا ب**** , روح كلم ابوك و قله مين أهل البنت و لو هو وافق يبقى أنا موافقة لو هو رفض , ما ترجعش تكلمني في الموضوع
بست امي على أساس براضيها و رحت لأبويا و كان قاعد في الصالون ويا أخويا الصغير , كان مهتم بيه جدا خصوصا انه كان شاطر في المدرسة و ماكانش بتاع مشاكل , تفوقه كان بيحول حياتي تدريجيا لعيشة توكسيك مع امي و ابويا , كانوا دايما بيدخلوني مقارنات معاه رغم انه اخويا الصغير و الفارق ما بينا 5 سنين كاملة يعني الطبيعي كان ان انا اخد باله منه و اكونله قدوة موش زي حالنا دلوقتي , انا فاشل و هو صغير و ناجح و يحاول انه يساعد ابويا و ما يكسرش كلمة لأمي ,ابويا كان بيساعدني اه و يفوتلي حاجات بس مارس عليا عنف كتير , كان بيكتفني و يفضل يضرب حتى لحمي يزرق , والدتي كانت أحن منه بكتير و هي اكتر وحدة بتدعمني , قعدت معاهم , قطعت عليهم الكلام و قولت لأبويا
انا/بابا انا عايزك في موضوع
بابا/موش شايفني اتكلم مع اخوك
انا/الموضوع الي عايزاك فيه ضروري و ما يستناش
بابا/ياسين حبيبي , خش لأوضتك ذاكر و هنتكلم بعدين , هات بوسة لبابا حبيبي
كنت ببصلهم بقرف لأن ياسين ماعدش صغير على الدلع ده حتى لو كان ابنه المفضل بس معلش ,
انا/بابا انا عايز اروح اخطب بنت من الأرياف الي احنا نشتغل فيها , شفتها عجبتني
بابا/بنت مين ؟
انا/ايمان بنت رجب الي ساكنين جنب الوادي على الضفة التانية
بابا/بنت رجب الدهان ؟
انا/ما عرفش يمكن اه
بابا/يعني عايزني اناسب رجب الدهان الي ما يقومش من الشرب , لا و يسكر مع أولاده , يعني عايز ابوك الحاج ينزل للمستوى ده ,
انا/يا بابا ....
بابا/اقفل بقك انا بتكلم , انت ابني و عاملي صداع في حياتي ,فأزود صداعي بنسب يعرّ , الموضوع ده تنساه
انا/يا بابا ليه بس كده , ليه بتعارضني في كل حاجة اعملها ليه بتخليني مكسوف قدام الناس , البنت رايدها و هي رايداني
بابا/يا ابني دي عيلة وسخة من ساسها لراسها , انا بنته ماا عرفهاش لكن الجواب يظهر من عنوانه , ارجوك يا ابني , بص انا بكلمك بالهداوة ازاي , الموضوع ده تنساه , و تعالى اشتغل معايا تاني و انا هزودلك يوميتك , هتاخد ضعفهم ؟ ماشي ؟
انا/يا بابا انا هخطبها , انا متشبث بقراري و موش هتراجع
بابا/انا اسجنك و لا ارميك الرمية دي , اسمع ما توجعليش دماغي , مليم ما اديهولكش في جوازة شؤم زي , ايدي ما تتحطش في ايد السكير الي اسمه رجب و لا ابنه الي شبه الخشبة
انا/يا بابا ...
بابا/ الكلام انتهى يا عمر ,قاطع عليا انا واخوك الكلام عشان تقولي عايز تناسب العيلة دي ,اخوك اصغر منك بس دماغه اكبر
كان رفض قاطع من والدي عشان يعرف اهل البنت , بس انا كنت بتقابل وياها و تعلقي بيزيد و احساسي اني بحبها بيكبر او موش عارف يمكن كانت الشهوة سايقاني , عمري 20 و بتول و علاقتي بالجنس كان محدودة , كان وقتها تقريبا سنة 2001 و ماكانش فيه نت غير للناس الي أبويها متعلمين انما ابويا كان راجل تعليمه بسيط و والدتي دارسة اكتر منه بس مالهاش في الدنيا غير بيتها و بيت اهلها لأنها كانت تهتم بجدي و جدتي ساكنين في المدينة هما كمان بس في حتة بعيدة شوية و دول ما عندهمش دور في القصة , كان عندنا جهاز فيديو و شاشة كبيرة لما افضل في البيت لوحدي احط كاسات كنت شاريه بفلوس كتيرة وقتها و كان فيه فيلم سكس ايطالي , دي كانت علاقتي بالجنس انما كانت الدنيا صعبة , لا موبايلات و لا اي حاجة , مراسلات بريدية و انا كان خطي وحش بشكل فضيع , ايمان دي خلتني اتجنن و خلاص زبري ما عادش قادر يستنى كتير حتى يدخل ...
حاولت مرات مع امي و بابا بس هما كانوا رافضين رفض نهائي و بدون نقاشات كتير , اختاروا موقفهم و انا اخترت موقفي اني اكمل علاقتي بإيمان , صعبت على أمي فادتني فلوس عشان ما اروحش اخطب و ايدي فاضية انما رحت وحداني كأني ماليش أهل , و وافقوا و اتفقنا على ميعاد الفرح , طول الفترة دي والدي كان غضبان عليا و عامل عليا حصار مالي رهيب لا مصروف و لا عربية و لا أي حاجة من عنده خالص , و انا خلاص قلبت معايا بعند و هتجوزها مهما كان , في آخر لحظة , امي ما رضيتش تخليني لوحدي و صرفت هي على الصالة الي عملنا في الحفلة و عملت اللازم عشان ما تخلينيش محرج قدام الناس و المعازيم الي كانوا كلهم من أهل العروسة , كنت قاعد على الكوشة و انا في دماغي الواحد الي هعمله بعدين ,جيه أخويا الصغير ياسين و قالي اطلع ابويا عايزك على باب الصالة , استأذنت من ايمان الي بقت مراتي على الورق و خرجتله , قالي
بابا/برضو عملت الي في دماغك طب اسمع خليلهم الكوشة و تعالى معايا حالا
قام الراجل الي واقف جنبه همس في وذني و قلي
الراجل/فكك من الجوازة دي , البنت خبرة و تضحك عليك
انا/ازاي بتتكلم على مراتي كده .انا خلاص هتجوزها
الراجل /يا ابني انا جاي مع ابوك عشان انصحك , الناس دي عايزة تضحك عليك و بعدين هيمرمطوك , اسمع الكلام
بابا/يعني موش رايح معايا ؟ خلاص قوله البنت دي ايه
الراجل/خلاص يا باشا , بس اسمع يا ابني
و همسني
الراجل/لو موش مصدقني , مراتك عندها حسنة في فردة طيزها اليمين , انا بقى هكون عارف المعلومة دي منين ؟ يا ابني البنت دي خبرة و نايمة مع اكتر من واحد موجود في الصالة دلوقتي .
ما اعرفتش اعمل ايه فضلت واقف متنح موش فاهم حاجة , ايمان الي عملالي فيها شريفة يطلع منها كل ده , اومال ايه جو كلم ابويا و كلم اخويا و جواز , احترت في امري , و انا ببص لوشوش المعازيم الي واقفة , حسيت ان في غشاوة كانت بتعمي عيني و لما الراجل ده جيه انقشعت و بقيت اشوف في وشوش الرجالة الي واقفة في الحفل بتبص لمراتي كأنهم أكلوها قبلي , ما عرفتش اعمل و فضلت مصدوم بس الراجل ما كتفاش بكده, طلب مني نطلع برى الصالة دقيقة و هو هيثبتلي ان الجوازة دي نصباية , البنت طلعت مرى و كسها بيفوت قطر بالعرض و انا زي الأطرش في الزفة ,طلعت معاه خرج تليفونه و كان عبارة عن نوكيا 3310 و كان غالي وقتها و تحتاج اشهر حتى تعمل شريحة للمكالمات , المهم اتصل برقم
الراجل/الو
الراجل التاني/اهلا , بيك عامل ايه
الراجل الأول/تمام تمام , اسمعني الأول, ايمان بنت رجب الدهان الي ساكنين جنب الوادي,موش انت آكلها يالا؟
الراجل التاني/ايمان مين ؟
الراجل الأول/الي فرحها النهاردة بنت رجب ؟
الراجل التاني/هههههه يا عم استر الولايا , اهي لقت مغفل يلم يبقى ننسى و خلاص
الراجل الأول/يعني اكلتها ؟
الراجل التاني/يا بني ده اخوها آكلها جت عليا انا هههههههه دي واخداه كله
انا بسمع الكلام ده و بحس بأعصابي باضت خالص , من يوم كنت بستناه بقالي مدة ليوم عايزه ينتهي فورا, بحس اني هيغمى عليا , بسمع في صوت الفرقة الموسيقية صدى صوت , و الراجل بيتكلم في التليفون بسمع في صوتي يتردد جوه وذني , انا مغفل و اتنصب عليا و لا ايه , و لا ابويا جاي يدمرلي فرحة عمري ,بدأت أتطاوح بصراحة , جيه واحد من صحابي شافني و انا بتركّز على الحيطة عشان بحس اني هوقع حالا , سندني و انا كنت بنزع الكرافتة ,
انا/انت كداب , انت مين اصلا ؟
الراجل الأول/انا ممكن اجيبلك حد من المعازيم يقولك الحقيقة , يا ابني انت موش ابن المنطقة و ما تعرفش الناس دي كويس , انا ممكن اجيبلك ده
و نده حد واقف , قولتله
انا/لا لا , كفاية فضايح , ارجوك
حتى صحابي او الي كنت فاكرهم صحابي كانوا عارفين الحكاية بس كانوا ساكتين , انا الوحيد الي بوذان حمار في الصالة دي , حسيت اني انهرت , قام ابويا قالي
بابا/يلا نروح؟
و فتح باب العربية , و امي و اخويا الصغير ركبوا بسرعة و انا اترددت بس بعدين ركبت وراهم بس ماكانش في وقت للتفكير خصوصا بعد الي سمعته ...
ما انتهتش الحكاية هناك ,المشكلة كبرت و بقت خناقات بين عيلتها و ابويا و عماله الي طبعا كانوا مع ولي نعمتهم مش مع عيلة ايمان و يعدها انتقل الموضوع للمحاكم بس احنا حليناه على برى , جيه والد البنت و اخوها و اتقابلوا مع والدي و باعوله الفضيحة بكام ألف عشان نطلق و ينتهي الموضوع بما أن مافيش دخلة , يعني قضية طلاق للضرر بس بدون بناء , يعني مافيش نفقة بس هي فلوس ندفعهم علىشان الفضيحة الي حصلت بالصالة ليلتها و ازاي هربت من الكوشة و مصاريف العروسة و حاجات من دي , المهم الحكاية ما عوقتش , شهرين و لقينا نفسينا مطلقين ...
نظرة الناس ماكانتش رحيمة معايا , كل الناس تبصلي و عمالة تضحك على الفضيحة الي حصلت , و ناس عاملة نفسها بتباركلي و هما بيضحكوا على خيبتي القوية و نظرة الشماتة كانت واضحة في عينيه , يعني يجيلك يقولك
الشخص / الف مبروك يا عمر
و يهنأني عشان أقوله
انا/لا الجوازة بطلت
فضلت عايش كام يوم بالفضيحة وسط نظرات الشامت و الضاحك , المدينة صغيرة و الاخبار بتنتشر بسهولة ,كانت اول طيشة في حياتي و ثمنها كان غالي..
الجزء الثاني
نظرة الناس ماكانتش رحيمة معايا , كل الناس تبصلي و عمالة تضحك على الفضيحة الي حصلت , و ناس عاملة نفسها بتباركلي و هما بيضحكوا على خيبتي القوية و نظرة الشماتة كانت واضحة في عينيه , يعني يجيلك يقولك
الشخص / الف مبروك يا عمر
و يهنأني عشان أقوله
انا/لا الجوازة بطلت
و يقعد يطقس , ده غير اصدقائي الي كانوا يضحكوا عليا و على الوقعة الي كنت هوقعها , و قالولي انهم كانوا عارفين ان ايمان قحبة بس ماعرفوش ازاي يوصلولي الموضوع ,حاولت اتجاوز بس كانت صعبة خصوصا الأيام الأولى , بعدها نسيت الناس او تناست حادثة الجواز الفاشلة و الي اتحسبت عليا أول طلاق ...
اشتغلت مع والدي فترة طويلة و حبيت أتعدل من كل النواحي , لقيت ان الأجرة الي بيديهالي أبويا و لا حاجة مقارنة بمرابيحه , بصراحة ما استحملتش الوضع ده , و بقيت أفكر ازاي أكسب من وراه , وفعلا بدأت في شغل شمال جديد , كنت بسرق من المخازن شكاير الأمونيتر الي بيزرعها عشان يزيد الانتاج و اروح ابيعها لتاجر أعلاف و المواد فلاحية,كان والدي بيخبيها في المخزن تحت البيت , امشي معاه على اساس رايحين نشتغل , بعدين اخليه هو هناك و اروح اسرق على أساس اني هخدهم الأرض , الاقي نفسي أكسب قد ما يديني أبويا يجي 10 مرات و بصراحة استحلتها , بقيت ما اروحش الشغل مع ابويا انما استغفله و اروح اسرق الشكاير انا و واحد من صحاب السوء و ناخذ نبيعها , اديله حفنة دينارات عشان يقفل بقه و انا اخد الباقي اصرفه على الشرب و على القمار مافيش بيت قمار ما رحتوش , و كنت اكسب مرة و اخسر عشرة,و كل ما الاقي نفسي مفلس , اعمل نفس الحاجة , لغاية ما ابويا عرف اني بسرقه ,كان الفرق واضح بين عدد الشكاير المستعملة و عدد الشكاير الي اشتراهم ,اتصل بكل بياعي الأعلاف و عددهم ماكانش كبير حتى يتوه , تاني رقم قله ان ابنك بيجيب يبيعلي و هما موجودين لو عايزهم يرجعوله تاني يرجع المبلغ الي انا اخذته ما شفعليش سني 22 سنة وقتيها في اني انضرب علقة موت من ابويا , ضربني بالحزام يوميها خلى جسمي ازرق ...
فضلت مدة عاطل لا شغلة و لا مشغلة ,حنت عليا والدتي و عملّتلي تاكسي , اشتراتلي العربية و صرفت حتى اخذت الرخصة و بعد اسبوع واحد ,صحاب السوء كالعادة , قالولي ما نروح بالتاكسي لمدينة الحمامات و نعمل سهرة جامدة هناك , صحابي دول اتعرفت عليه في المدرسة و بطلنا تعليم مع بعضنا و هوما من عائلات متوسطة يعني ما عندهمش عربيات عشان كده كانوا بيستغلوا اني باخذ عربية والدي و دلوقتي بقيت بالتاكسي عشان اوصلهم مشاوير و نروح نتصرمح بعيد , عجبتني فكرة الحمامات دي و رحنا 4 من ناس على هناك , شربنا و رقصنا و اتعرفنا على بنات و عملنا مشاكل بسبب البنات و روحنا سكرانين طينة , من الحمامات لمدينتي حوالي ساعة و نص , عملنا منهم النص ساعة و التاكسي اتقلبت بينا تلات لفات , كان الوقت متأخر و انا تعبت من السواقة و سكران طينة , نزلت بيهم على منحدر قلب العربية تلات قلبات فعلا , بس عمر الكللابب طويل , عشنا كلنا واحد فينا ايده انكسرت و بس , طلعنا صاغ سليم بس التاكسي راحت بعد أسبوع واحد من شراءها بأقساط على فكرة , يعني لسة حقها ما اتدفعش و انا دمرتها بالكامل , ابويا كان هيتشل ساعتها و هو يشوف رزقه ماشي بسبب استهتاري , و بسبب الحادث ده , اتوقفت في السجن للسياقة في حالة سكر لمدة قصيرة جدا , طلعت بعدها , كفارة ...
اصحابي كانوا زي الفيروسات في حياتي,يجمعنا الحرام , بيرا و لا ورق قمار , بس اولاد المحظوظة كانوا بيبعرفوا يتعاملوا مع البنات موش زيي مكبوت, الحاجة دي ما خلتهمش يساعدوني , بلعكس كانوا بيضحكوا عليا و يجيبوا بنات اتعرف عليهم و يضحكوا عليا في فلوسي, حصلتلي مشاكل كتير في السر ما حكيتهمش لأهلي و حليتهم لوحدي بس حليتهم بفلوس اهلي ...
بابا/عمر ,بعد اسبوعين هتسافر ليبيا تشتغل هناك
انا/ليبيا ايه يا بابا , ب**** عليك لا ترميني هناك
بابا/انت موش عايز اجرة كويسة ,خلاص انا ضبط الامور مع واحد صاحبي في ليبيا و انت هتروحله تشتغل معاه
انا/ارجوك يا بابا خليني هنا ,موش عايز اروح ليبيا
بابا/هي كام شهر و ترجع ,هتعمل فيهم قرشين كويسين احسن من القعاد هنا, في ايدك اسبوعين حضر فيهم نفسك
والدي مالقاش أي طريقة عشان يبعدني عن المشاكل و عن صحاب السوء و المحيط الي حطيت فيه نفسي , فكر و لقالي عمل في ليبيا , كان في سنة 2004 ,عملنا وثيقة ضمان ابوي عشان الي اقل من 35 سنة ما يقدرش يدخل لليبيا بدون الورقة دي , و كانت عندنا فكرة سيئة عن البلد الجار , يعني موش لازم ندخل في تفاصيل , لكن ليبيا موش زي تونس في حاجات كتير , مافيش خمرة و لا تشوف نسوان في ليبيا انما تونس كنت عايث فيها فساد , والدي كان عايزني ابطل العادات السيئة الي كنت بعملها في البلد و بفلوسه , مشيت اشتغلت بالضبط في طرابلس , شغل بسيط في مكتب و اجرته بسيطة بس ليبيا في امتيازات كتيرة معيشتهم فل الفل و اكل و سكن كويسين و مانساش كلام صاحب الشغل معايا اول ما استقبلني
-اسمعني ولدي , اباتك يوصي فيا عليك,ما نبّيش تديرلي مشاكل هني , الوضع مختلف , لو تمشي تدير حاجات هكي و لا هكي , مافيش حد بيساعدك , سامع ولدي ؟
-تمام يا حاج , انا جاي اشتغل و بس
, اتعرفت على ناس كتيرة وقتها توانسة و اهالي المكان و مصاروة و سودانيين و كل الجنسيات العربية تقريبا كانت موجودة في طرابلس , اتعاشرنا بالحلو و اتهذب سلوكي شوية , في ليبيا بصلي وايا الناس و لما اروح عطلة لتونس أرجع أسكر و أسهر للصبح , كانت حياتي 7 سنوات بالشكل ده ,حياة صعبة, بس عملت فلوس لولا ان الحرب اندلعت ...
سنة 2011 اتطور الوضع الأمني في ليبيا و بقت حرب زي ما انتو فاكرين بين الجماعة الفلانية و الجماعات التانية المعارضة و ده كان أثره كبير على الأجانب , روحنا في ظروف صعبة و في ميليشيات اخدت منا ادباشنا و كانت الحدود مليانة بالليبيين الي رايحين على تونس الي اصلا قبل بشوية كان فيها توتر كبير بسبب الثورة , روحت بشوية الفلوس الي حوشتهم انما الحاجات التانية كلها فضلت تاكلها نار الصواريخ الخارجة من مدفعيات المليشيات, كنا نشوف السلاح قدام عينينا و البيوت تتحرق و انا عمري ما شفت الكلام ده غير في أفلام الحروب الأمريكية ...
31 سنة , ليبيا أكلت من عمري 7 سنوات و ما حصلتش فيهم حاجة كبيرة , المرادي موش انا السبب زي المرات الي فاتت , لا , المرادي الحرب هي السبب , ماكانش عذر كافي بالنسبة لوالدي و كالعادة سمملي جتتي بكلام وحش , ياسين اخويا 26 اتخرج من الجامعة اختصاص ادارة أعمال و والدي كافأه بمشروع , اداه واحد من المخازن الي تحت بيتنا عمل كول سنتر بشراكة مع ناس صحابه و طبعا انا ماليش مكان بين الناس دي , لا انا متعلم عشان افهم هما بيعملوا ايه و لا عندي قدرة ادارة و فشلي اكتر من مرة ما يخليش حد يديني ثقته , بس والدتي وقفت جنبي وقتها و حاولت تدعمني عشان حست جفاف العلاقة الي بقت بيني و بين أخويا , بقيت أكرهه بوضوح و قدام كل الناس , ما نتكلمش , حتى صباح الخير تطلع من فوق القلب , هو كان عادي , بس انا بقيت فعلا بكرهه لتفريق والدي ما بينا و انا الي بحاول اتجنب اي مكان يكون فيه ياسين , بالنسبة لوالدي كبر و المرض خلاه موش قادر يتحرك زمان , بدأ نظره يقل و بدأت تبان عليه الرعشة خصوصا انه عجوز سبعيني ضعيف الجسد و قصير , يشبه لحد كبير الفنان يوسف شاهين على فكرة , ما بقاش قادر يسوق عربية و لا جرار , كان دايما بيقعد قدام المخازن يسلم على الي رايح و الي جاي و خلاص , دي شغلته في الحياة , اقترحت عليه نعمل مشروع اجار سيارات خصوصا اننا هنكون الوحيدين في مدينتنا , و هو ما اقتنعش بسبب فكرتي الذكية جدا انما لأنه موش هيدفع و لا مليم لأن مشاريعي كلها فشلت من دراسة لزواج و عمل , انما هيضمن فيا عند البنك يدوني فرض و انا اتصرف على نفسي , كالعادة والدتي وقفت جنبي و دعمتني بلي تقدر عليه و ماكانش حاجة كبيرة , استنيت المساعدة من ابويا لكنه رفضها و خلاني اتحمل المسؤولية كاملة , و قبلت بده , عملت كل الاجراءات اللازمة و افتتحت الشركة ب7 عربيات بأقساط , الدنيا كانت تحلو في الصيف بس في الشتاء بتكسد و تلاقيني بنش ذبان , كنا نربح موسمي مع شوية شركات تحتاج عربيات كانوا يأجروهم من عندنا , مشروع مربح نوعا ما لأن فيه مشاكل كتيرة و العربية الواحدة تحتاج مصاريف كتيرة عشان تفضل دايما جديدة ...
العالم اتطور وقتها و بقى فيه فايسبوك و نت متوفرة في كل البيوت و موبايلات متطورة اكتر , و اتعرفت على بنت سوشيال اسمها هناء حلوة و متدينة , جسمها كيرفي و قصيرة و جميلة , ده غير انها محترمة و والدتي طلعت عارفة أهلها و ده وفر عليا كتير , على فكرة انا كنت ببعت امي عشان تدورلي على عروسة و كانوا يرفضوني على سلوكي , ما صدقت قبلت بيا هناء , قابلنا اهلها و خطبناها و بابا كان موافق جدا , و اتفقنا على معاد نتجوز فيه و المستحسن يكون في الشتاء عشان اغلب شغلي في الصيف ,و مشت الأمور عال العال , و ما عداش الفرح بدون فضيحة او مشكلة , رحت أنا و أصحابي نسكر و نسيت البدلة في البار و لما رجعت ادور عليها ما لقيتهاش , اضطررت اشتري بدلة تانية بس المشكلة ان هناء الي هتبقى مراتي ما اخترتهاش معايا زي التانية و دي حاجات بتقفل الستات و هو ما حصل ,كان باين اني سكران و الكل لاحظ ده بس عملت زي هنيدي في فيلم ليلة مالهاش لازمة , زقوا معايا اليوم خلوه يكمل على خير , هناء طبعا زعلت من سلوكي و ما ضحكتش من أول ما دخلت و حتى روحنا , مافيش صورة وحدة من البوم الليلة و مراتي تضحك فيها , و كان باين جواز مهبب من أوله , ما رضيتش ألمسها و أنا سكران , نمت في صالون الشقة الي مأجرها و الهانم نامت على السرير لوحدها ,عملنا بعدها اسبوع عسل في مكان كله غابات و طبيعة و هي الي اختارت البرنامج ده , و هناك فقدنا الاتنين عذريتنا , ما اكدبش اني كنت متوتر و هي اكتر مني بس اتصرفت بشوية المعلومات الي عندي , و هي جسمها حلو الصراحة , لما شفتها عريانة اول مرة حسيت اني احسنت الاختيار , بزازها فايرة و طيزها منحوتة نحت , و حلاوة كرشها البارزة شوية , كسها لونه رمادي و كان نظيف وقتها جاهز للنيك , ليلتها عملنا 3 , اه كانوا في نفس الوضع و كلاسيكيين و كلهم نقص خبرة و خبط و رعشة بس الاحساس كان غاية في الجمال ,مع العلم ان وقتها سني 34...
في الأول الجنس مع مراتي كان يعجبني لأني ماكنتش عارف الاحساس قبل كده ,كنت مستمتع بالدقائق الي نقضيها في جو طري على السرير , جسم هناء حلو جدا , كنت بستمتع جدا و انا بقفش بزازها و امصه و كان يجنني لما حلماته تقف و افضل اداعبهم بلساني , طعم كسها رغم انه غريب و مش حلو بس كنت بحب جدا اداعبه ,كنت بحب مص رجليها بس هي ماكانتش تتفاعل مع حاجات هي تعتبرهم وسخة و انا اعتبرهم متعة مثلا نيك الطيز , ماكانتش راضية اني المس طيزها غير من برى و مداعبة الخرم الي كان لونه وردي , كنت احب العب بصرتها و افضل اتحايل عشان انزل لبني عليها بس هي ما ترضاش و لا مص زبري ماكانتش ترضى تمص زبري , تلمسه بايديها ممكن لكن تحطه في بقها تعمل منها قصة و في الآخر ترفض بس انا في الآخر كنت برهز و انزل جواها و بعدين كل واحد يفوت الحمام لوحده , اه في الأول حبيت الحاجة دي بس بعدين حبيت أغير الجو و بقيت عايز انام مع نسوان تانية و اجرب معاهم نيك الطيز و المص و اللحس ...
بس لما عرفته بقيت عايز اجربه اكتر مع نسوان تانية غير مراتي , نجست مكان الشغل , عملت اوضة بالداخل فيها مرتبة و عملت فيها دش علشان يبقى المكان رايق و قفلت بابها بقفل مفتاحه عندي انا و بس , و كنت بخلي الموظفة الي معايا في المكتب تروح بدري عشان اخد راحتي , و بقيت اتعرف على بنات الثانوي و اخدهم هناك , ستات متجوزة اتعرف عليها على النت , و ستات بفلوس و دول اكتر شراميط كنت باخدهم هناك ,وقتها كترت مشاكلي انا و هناء و طلبت الطلاق اكتر من مرة بس انا رفضت , هي كانت عارفة كل حاجة و بقت بتراقبني و اشتكتني لوالدي و والدتي بس مافيش فايدة , انا مش من النوع الي بتربتى بالساهل و كل ما اعمل حاجة أستلذها تلاقيها مدمنها ,اتعرفت على قواد , بقيت بتعامل معاه واتس و هو يجيبلي نسوان عشان اتدارى على عينين مراتي على الأقل فترة صغيرة , بس القواد ده كان بيتعامل معايا كأني بنك متنقل , اي حركة يعوز فلوس حتى في حاجات تخصه هو بقى يتصل بيا , فانا بقيت بأتجاوزه و اشوف نسوان بمعرفتي القليلة, في مرة خدت وحدة شرموطة بفلوس للمكتب ,قحبة ضخمة بصحيح شبه الممثلة شيماء كده بس كانت راضية تتناك من طيزها,هي ست بلدي سمراء من بتوع العبايات السمراء و تلبس تحتها لباس لحد الفخذ , فلما تتحرك تلاقي شق يفصّل فردات طيزها ,و كرشها كانت قدامها و صرتها باينة من تحت العباية , طيزها طبقات زي بطنها بالضبط و خرمه مفتوح واضح جدا انها خبرة بتتناك منها , في الأول نزلتها تمص زبري 16 صم و رفيّع , كانت تلعب براسه و بخصاويه و بعدين انا مصيتلها كسها و كانت تجربة مش حلوة , لونه كان غامق كأنه مش نظيف و على جنب في بقع بتاع شعر عانتها و كان عرقان ,عملتلها مزلق على فتحة طيزها الواسعة و دخلت زبري على مراحل ...
انا لسة مبتدي نيك و طب عليا الأمن و معاهم هناء مراتي , اتمسكت متلبس و كانت فضيحة بجلاجل , خرجوني قدام الناس بالحالة الي لقوني فيها , كنت لابس شورت و شراب بس و الولية التانية قميص نوم و هي سمينة جدا بزازها عامل فروع على جنب و شبه عريانة و الناس بموبايلاتها عمالة تصور,اتحكمت فيها سنة سجن , اما الشرموطة الي طلعت متجوزة جوزها الديوث اسقط القضية عليها بس انا مراتي رفضت اسقاط في حقي و بالتالي انا اتحكم و الشرموطة تروح , هناء مراتي كانت عاملة سيناريو خبيث على الآخر اتقفش و اخش السجن تطلب طلاق للضرر و من حسن حظي ان مافيش عيال ما بيننا ,طلقتها و انا في السجن , طلعت بعد سنة و سني 36 ...
طلعت بديون متلتلة و بسمعة زي الزفت دمرت الشركة معايا , كل العميلات الي معانا لغوا تعاقداتهم,عربياتي نايمة و الشركة مادخلتش و لا مليم رغم اني عملت توكيل لأبويا بس حالته الصحية ما كانتش تسمح و اخويا ساعدني بلي يقدر بس ما قدرش يعمل حاجة , طلعت مفلس و مكروه من كل الناس أولهم أبويا الي بقى يدوّر وشه لما ادخل , رجعت عشت معاهم الفترة دي تفاديا للمصاريف الزايدة , بعت العربيات وحدة ورا التانية اسدد بيها الديون و اقساط القرض الي بقت معاهم خطايا , لقيت نفسي بنهار و مافيش في ايدي حلول كتيرة , قفلت الشركة و أعلنت رسميا افلاسها و في الأول خليت عربيتين فضلت أشتغل بيهم تحت الحيطة بس ماكانوش كافيين انهم يسددوا الاقساط الي فاضلة , نزلت أشتغل بس ما عمرتش في ولا شغلانة و الوضع المادي بتاعي ماشي للأسوء و والدي موش عايز يساعدني بولا مليم , في الآخر ,والدتي المسكينة هي و ياسين أخويا عملوا اللازم و دفعوا الاقساط الي فاضلة و انقذوني من السجن للمرة التالتة في حياتي ...
بعدها بشوية قرر اخويا يتجوز ناهد و هو بقاله كتير خاطبها بس دايما بيفركشوا و يرجعوا عشان بيحبوا بعض , بحسده في دي كمان , انه محبوب من الستات و حظه عالي , ناهد شبه الفنانة سلاف فواخرجي بالضبط , جمال ايه و شياكة و جسم ايه و كلاس ايه , عيونها عسلية و شعرها مستحمر و طولها حوالي 170 صم و جسم رياضي و هي مهتمة جدا بجسمها و تروح الجيم و تعمل تمارين يوجا و عايشة حياة الأجانب بتعمل جري الصبح بدري و ما تلبس قصير تبان رجليها البيضاء , عسل ماشي على الأرض , و حتى ياسين اخويا كان مثالي لأي بنت , هو كمان مهتم بنفسه و هو يحب يتكلم زي ظافر العابدين كده و انا كان بيستفزني , بس هو كمان رياضي و بيعمل تقريبا نفس الحاجات الي تعملها مراته , انا في الفترة دي كنت اسهر للصبح احيانا بما ان شغلي بقى مرتبط بالعربيتين الي عندي , كنت بشوفهم من البلكونة مروحين من الجري و انا في بحسده جامد عليها و بحس انه محظوظ جدا,و في سنتهم الأولى رزقوا بالعيّل الأول ,الطبيعي كان اني افرح ان في بيبي انزاد في العيلة,انما انا خليت نزاعي على جنب مع اخويا , و بصيت للبيبي حضنته و ضميت لصدري و حسيت قد ايه الدنيا وحشة من غير عيال , حسيت اني خسرت عمري في جوازتين عبارة على نزوات فشلوا و ما حققتش فيهم اي استقرار مهما كان , شفت الدنيا في عيون الطفل الصغير ده الي اختاروله اسم ليث , حبيت ليث الابن رغم كرهي لأخويا ...
...2017 , توفى والدي السيد نجيب ****** بدون ما نزل و لا دمعة , و السبب , موش قسوته سنوات طويلة معايا و ذكريات الحزام الجلدي الي مرصع بالحديد و هي نازلة على جسمي غير الرفس برجليه و امي تحاول تبعده عني بس مافيش فايدة , ماانساش انه كان يقلل مني , لكن ما اقدرش اسامحه على الي عمله و هو ميت , ابويا الي طول عمره يفرق بيني و بين اخويا في كل في حاجة كملها في الورث و كتب لأخويا بيعة و شرية كل أملاكه الي اعرفها و الي ما اعرفهاش ما عدى مبلغ مالي لأمي و بيت العيلة اعيش فيها انا و امي و اخويا الشقة التانية مع بقية الأملاك , وقتها اصلا شكيت اني اكون ابن حرام عشان كده هو يكرهني كل الكره ده حتى يخليني بالمنظر ده قدام اخويا الصغير ...
بردت مشاعري و لأول مرة يمكن في حياتي بسيط للمراية بجد عشان اشوف ملامحي الي كبرت و انا بلا قيمة , شعري الي بدأ يسرح فيه الشيب و لا التجاعيد الي تحت عيوني و جنبها و لا جسمي الا بقى هزيل و الأطفال في الشارع تقولي يا عمي , كل ده و انا سارح في عالم تاني بين القمار و الخمرة في فترة طويلة من عمري و لما اتجوزت بقيت بتاع نسوان,حسيت قد ايه حياتي كانت عبث في عبث و ان الناس على حق في نظرتها ليا اني انسان فاشل و موش قادر اشيل مسؤولية و اولهم ابويا الي حرمني من الورث الشرعي , تخيلوا هتبقى علاقتي ازاي بذكرى والدي , هل هكون واحد من زواره للقبر ؟ هل هتفكره بكلمة حلوة ؟ و لا أخويا الي عايش و هيعيش مقابلني طول العمر , ما انا حصلت شقة من أملاك ما كنتش اعرفها , عقارات جديدة و قديمة و اراضي و مخازن و كلها للشملول اخويا الصغير و انا بقى ابن الخدامة ...
غلّي تجاه اخويا علي للسماء , بقيت بكرهه كره مقيت , كنت بتمناله شر العالم , ضرر الدنيا , اسوء احساس في الكون احساس الكراهية بين الاخوات , هو الصراحة كان لطيف في تعامله معايا بس انا الي بتفاداه لأني ما قدرش اتعامل مع شخص فعلا بكرهه و ما بطيقوش و مضطر اني اتعايش معاه لأنه ابن امي و ابويا , عدت سنتين بعدها و انا عايش مع امي في بيت العيلة و اخويا في شقته المقابلة هو و مراته ست الحسن و الجمال ناهد و ابنهم الملايكة الي ما قدرتش اكرهه و بعد وفاة والدي بسنة , كان اخويا بولد و بنت بعد ما انزادت في بيته رضيعة امورة ...
اشتغلت مع ياسين اخويا من بعيد , كنت تقريبا شوفير للكول سنتر بتاعه و ماكنتش هشتغل لولا ان امي اتوسطت ما بينا , امي هي الشخص الوحيد الي واقف معايا دايما مهما اعمل , حتى لو تحاول تمشي مع والدي على طول الخط لكنها بتميل لكفتي و تحاول ما تحسسنيش بحاجة , بس انا عارف ان ياسين المفضل عندهم و انا بيتمنوا لو ما جيتش للدنيا من الأساس , اقنعتني اني اساعد ياسين و ان هو موش هيخالف شرع **** في الميراث و انه هو بلغها بكده بس هو عايزني استقيم في سلوكي شوية , و ده مفور دمي من ناحيته اكتر فاكتر ,بس الحاجة خليتني امدله ايدي و اشتغل عنده بس من بعيد لبعيد , اي ملاحظة يكلم امي ما يتوجهليش و ده واحد من شروطي ...
وقتها بقالي 4 سنين ما دخلتش في ولا علاقة مع وحدة ست و بقيت بحس فعلا اني مشتاق للكس و النيك , حسيت اني محتاج حضن حنين , حسيت اني محتاج لدفء العيلة الي ضيعتوا من ايدي , حسيت قد ايه كنت فارغ و دولات على حاجات مؤقتة على حساب حاجات تدوم لو احسنت التعامل معاها , هناء طليقتي ماكانتش وحشة و حبيت ارجع لها بس هي اتعرفت على حد تاني ده غير انه مستحيل ترجعلي بعد خيانتي ليها و الخيانة اسوء صفة في البني ادم ,ناهد مرات اخويا كانت محتاجة معينة منزلية عشان امي موش قادرة لوحدها تقوم بيها و هي موش أصيلة مدينتنا و اهلها بعيد موش هينفع ييجوا كل يوم , جابوا بنت سنها 18 اسمها وردة , سمراء و جسمها زي بنات الثانوي ,عود فرنساوي و كل حاجة فيها صغيرة انما خضراء يعني طرية و لسة ما اتلمستش ,عيونها ما تتشالش من الأرض و كانت بتقولي يا سيدي , احيانا بتيجي تساعد الوالدة عندنا في البيت و كنت بشوفها لما ارجع من الشغل الي هو اساسا تحت البيت , كبتي بقى يزيد و افتقادي لست في حياتي بقى واضح , رجعت احتلم و بعدها بدأت أضرب عشرات ...
رجعت لأيام المراهقة زمان , لما كنت بتفرج على شريط الفيديو الي اشتريته بحاولي 50 دولار عشان امتع بيه نفسي , بس نفس الفيلم كل يوم مليته , استمتع بالنيك مع هناء لغاية ما ازهقت منها بس دلوقتي محتاج لأي كس انيكه اه بس أحبه , لقيت نفسي عايز امارس الحب مش الجنس و خلاص , و ماكنتش ببص لحد تاني قد وردة , بقيت بتعمد اروح البيت عشان اشوفها و لما تكون في بيت اخويا اندهلها و اسألها اي حاجة عن امي او عن البيت و انا بس عايز اتكلم معاها و اسمع كلمة يا سيدي , الحكاية كبرت معايا و مع زبري الي بقيت امتعه بالليل على افلام البنات فيها بأجسام شبه جسم وردة الشغالة بالضبط , عود فرنساوي , طويلة , سمراء , تلبس جلبيات بيتي , تعمل طرحة و قوامها ممشوق , بتخيلها و انا بلعب بزبري و انزل لبني ...
الجماعة خرجت من البيت و راحوا عند دكتور الأطفال عشان ليث تعب فجأة و حرارته كانت مرتفعة , اتأكدت ان والدتي راحت مع ناهد و ياسين و خدوا البيبي معاهم طبعا ,يعني البيت فارغ و وردة قاعدة فيه لوحدها , خليت الشغل و طلعت , وردة في شقة اخويا , ندهتلها
وردة/نعم سيدي ياسين , انت عايز مني حاجة
ياسين/اه , انا جيعان , طلعت افطر , اعمليلي غدا
وردة/حاضر يا سيدي , شوية و يكون عندك , احضره و اجيبهولك
ياسين/لا لا , انتي تيجي تعمليه هنا في البيت عندنا
وردة/اصل ...
ياسين/ايه هتناقشيني كتير , ادخلي جوه اعمليه هنا , عايز اتغدى و انزل
وردة/حاضر يا سيدي
دخلت وردة البيت و انا وراها ببص لطيزها من ورا , صغيرة اه , بس حلوين قوي و مشدودين , سكرت الباب , حسيت انها خافت ,
انا/انا رايح اخد دش ,انجزي عشان عايز لما اكمل اتغدى
و دخلت الدش و غسلت نفسي بشوية مية و كنت بلعب بزبري و انا بتخيل وردة بتضربلي عشرة , نظفت نفسي كويس و عملت فوطة تحت و خرجت عريان من فوق , رحتلها المطبخ , اول ما شافتني وشها احمر و هي سمراء كان وشها اسود خالص و برقت عينيها بعدين قلبت وشها و بدأت تتمتم لوحدها ,
انا/لسة ما خلصش ؟
وردة/لسة ..ل.. لسة يا باشا
انا/و مالك مخضوضة كده ليه
وردة/و.. و .. لا حاجة يا سيدي
انا/طب يلا انجزي
و فضلت واقف وراها و المس زبري من فوق الفوطة , و هي كانت بتترعش من الخوف , قربت منها
انا/خايفة ليه يا وردة
وردة/ارجوك يا سيدي انا .. انا .. ارجوك بلاش فضايح
و بدأت تعيط و انا قربت منها خالص ما يفصلش بينا شوية سنتيمترات , و بحاول المسها من كتافها و هي بتتحرك عشان ابعد ايدي عنها , قمت انا حضنتها بالقوة و قربت راسي من رقبتها و بشدها من بطنها و هي تصرخ و تستنجد
انا/موش هيسمعك حد
و زقيتها لتحت , و خلعت الفوطة بقيت عريان ملط و هي عمالة تصرخ و تعيط
وردة/ارجوك يا سيدي , ب**** عليك سيبني , و النبي سيبني , انا بنت انا بنت
انا/ما انا عارف من اول يوم انك بنت , و عشان كده عايزك , انتي هتبقي بتاعتي
وردة/اجوك يا سيدي انا موش بتاعة الكلام ده , ب** عليك , ابوس رجلك , ب** عليك سيبني
و انا خلاص بقيت اعنف انسان ممكن تتوقعه , نزلت فوقيها بكل ثقلي و عمال ابعد ايديها و بخليها ما تحركش رجليها تحت مني , و بدأت أحاول أبوس شفايفها الي كانت نااشفة بس ما اتباستش قبل كده , البنت خام , و بحرك شفايفي على وشها و ايد عمالة ترفع ايديها الاتنين فوق بالقوة و الايد التانية بتنزعلها لبسها , كسها كان مشعر جدا , بدأت المسه و احط ايدي فمناخيري و بعدين ابل صباعي و ارجعها من برى زي المجنون و هي عمالة تتوجع و تتأوه , حسيت انها بدأت تلين و اعصابها بدأت تسيح خالص , سبت ايديها و رجعت عشان ابوسها , لقيت ظوافرها بتنتش في وشي و تجيب شمال و يمين ,يمين في شمال , رسمت خريطة على وشي و بحس ان وشي اتعور و كله ددمم ,
انا/اااااه اااااه يا بنت الكلب يا جزمة
وردة قامت بسرعة و راحت تفتح الباب عشان تهرب بس انا لحقتها و زقتها بعنف اكبر من المرة الأولى , وقعت على الأرض و بقت تصرخ ان رجليها هتنكسر بس انا خلاص جبت آخري بعد ما وشي باض بظوافرها , قولتلها
انا/كنت هعملها معاكي بحنية بس دلوقتي هغتصبك من طيزك ,هتفضلي بنت بس طيزك هتبقى ليا
و رجعت نزلت على ركبي جنبها و هي عمالة تتصرخ و تترجى , كانت جاهزة على بطنها و انا برفع الجلباب و بنزع الكيلوت القطني بتاعها , و اشوف خرم طيزها لأول مرة و كانت مقفولة جدا و وردية , هي عمالة تهابش في ايدي و انا بضربها على طيزها بالبونية و اقولها
انا/ما تتحركيش
انا في الحالة دي زي السعران و زي المجنون , و سمعت صوت باب البيت بينفتح
الجزء التالت...
معرفش ليه دماغي تصورت للحظة ان وردة ممكن توافق انها تنام معايا , يمكن لأني شايفها ما ترفضش طلب للعيلة و عشان تفضل تشتغل لازم تكون منصاعة لأي حاجة و لا عشان ضحكت في وشي و انا مشتاق لضحكة حلوة شبيه لضحكة وردة ,18 سنة و جسمها رفيّع بس جمالها طبيعي مية المية ,النوع ده بيعمل ميكاب في المناسبات موش اكتر , شوفتها طول الوقت خلتني هايج عليها موش متوقع عقبات الشيء الي بفعله , في لحظات كنت واقف عريان قدام وردة , عوّرتني في وشي و خدشتني بظوافرها جامد,و فجأة باب البيت بيتفتح علينا في المنظر ده , وردة على الأرض و انا جنبها عايز اغتصبها بقوة , امي و اخويا شايل ابنه ليث الي لسة متعلم كلام , امي اول ماشافتني كده صرخت
امي/يا لهوي يا لهوي
اخويا غطى عينين ابنه و خرجه من البيت و دخل مراته شقته من غير ما يخليها تيجي شقتنا , و امي مباشرة حضنت وردة الي كانت بترتجف من الخوف و عمالة تعيط , كل النظرات الكارهة متوجهة لي , اخويا كان بيشخط
ياسين اخويا/انت موش هتكبر , موش هتنظف ,فاضحنا و فاضح نفسك و مضيعنا معاك , عاجبك الي يعمله ابنك ؟ موش دايما بتحاولي تكوني في صفه , ادي اخرتها , ابنك عايز
و بص لوردة و بصلي و انا بسرعة دخلت لبيتي و انا عريان , اسوء موقف ممكن يعيشه البني ادم انه يتقفش في المنظر المقرف ده و انا مجرب قبل كده , ما اقدرش انسى ازاي اتقبض عليا في ماضي قريب و طليقتي الي مبلغة , خرجت قدام الناس لابس شورط و من فوق قميص بأكمام مفتوح و تحته الغيار باين , الناس ماسكة موبايلاتها تصور فضيحة عمر نجيب ابن الأكابر , سمعتي و سمعة أهلي ملط في موبايلات الناس و حكاويهم في القهاوي , سنة سجن راحت من عمري في قضية زنا ده غير الزواج الأول الي كان بسبب كبت , زبري موديني في داهية رغم اني بعمل كل محرمات الدنيا , بس النيك ماليش حظ فيه , و المرادي موش عادية , لا , عايز أغتصب الخدامة و قفشني اخويا الي اصغر مني و امي , قفوشي عريان زي ما اتولدت مع طفلة سنها 18 يعني أصغر مني بحوالي 20 سنة كاملة اذا موش اكتر ...
دخلت الاوضة جري , و انقلب الخوف من وردة ليا , ما اقدرتش اعمل اي ردة فعل , لبست اي حاجة و فضلت في الاوضة و اخويا بيشتم فيا و يعاير , يطلب مني اخرجله للصالة , خرجت , شبك فيا , اخويا الصغير ضربني بالقلم مرة و اتنين و تلاتة , اخويا الصغير بيديني علقة و انا ما ليش اي وش اني ادافع عن نفسي , كنت بستقبل الضرب و كلامه الي زي السيف على رقبتي , ساكت وسط خناجر متوجهالي من لسانه ,
ياسين/انا استعر منك يا اخي , شوف نفسك في المراية , شوف الناس وصلت لايه و انت فاضل مراهق زي ما انت , اسمع من النهاردة مالكش اخ اصغر منك و انا هسيبلك العمارة و موش عايز اشوف خلقتك تحت , كفاية قرف و فضايح
و بعدين راح يهدي وردة و يسكتها عشان الموضوع ينتهي في الشقة هنا و هي هتتنقل معاه لما يغير سكنه لأنه موش عايز يكون في نفس المكان معايا ...
ياسين/بالنسبة لموضوع الورث انا هديك ورثك و انت اتحرق بغاز , انت انسان ما تستحقش ان حد يفكر فيك و لا يعملك حساب , تعرف ابوك كان يقول عنك ايه , عرّة العيلة , يا خسارة دفاعي عنك و دفاع امك عنك
التفت لأمي و قولتلها
انا/و انتي يا امي موش عايزة تقولي حاجة ؟
امي كانت حاضنة وردة و عمالة تعيط معاها و اتطبطب عليها
امي/اخس عليك يا عمر يا خسارة تربيتي فيك , كل مرة تعمل فضيحة و تمرمطنا معاك , انا تعبت منك
ياسين/مالهش دواء , امي انتي كمان تعالي معايا ,مافيش قعاد مع البشر ده
و اخدهم و خرجوا و انا وقفت مكاني متنح , شريط حياتي بالكامل مر قدامي , من يوم ماكنت عيل لغاية ما بقيت شاب قريب من الكهولة , من يوم ما كنت اجري في المدرسة لغاية ما بقيت عم في البيت و في الشارع , كلام اخويا كان من قلبه , اه كنت بقول انه ما يهمنيش بس لما سمعته أثر فيا و كسرني , حسيت قد ايه حياتي على الهامش و اني ما استحقش الفرص الي اخذتها و كانت فرص كتيرة , بقالي سنين بدون مشاعر بس دلوقتي البرود بقى بركان , مسكت نفسي سنين طويلة عن البكاء عشان اظهر القوي الي ما يتهزش و مش مبالي لحاجة بس دلوقتي انهرت فعلا , انا مجرد انسان كانت كل الظروف ملائمة عشان ينجح بس هو رفضها و في الآخر , خده قطر الحياة لسن الأربعين و هو ما عملش حاجة لذاته , ما نقشش اسمه بشكل كويس في الحياة , انما انا بالنسبة لكل الناس ابن الذوات الزاني المفلس الي فلوسه صرفها جوازات فاشلة و هجرة غير موفقة و مسجون لأكتر من مرة بسبب قضايا طيش و قلة حياء ...
في العيلة مرفوض , كم من مرة جربت امي تخطبلي من العيلة , في الأول يفرحوا يبقوا فاكرين ياسين في الجوازة , اما يسمعوا اسمي يطلع لبنتهم خطيب في الخليج او واحد من قرايبنا التانيين , المهم انا لأ , كانت بتوجعني بس انا السبب في كتابة السيرة المرفوضة من المجتمع , ستات العيلة بتبعد عيالهم عني , انا الذي نصحتك امك ان لا تجالسهم , انا كده في نظرهم , زي الثمرة الفاسدة الي بتفسد الثمار الي حواليها , ياسين نجيب مفسد الشباب ...
أصحابي بقى , ممكن يكونوا اي حاجة الا صحاب , علاقة مصلحة موش اكتر , لما يكلمني حد فيهم بكون متأكد انه هيطلب حاجة او هيقولي انا في المكان الفلاني تعالى نسكر , كلهم في النهاية وصلوا , الكل بيشتغل و متجوز و بعيالهم إلا أنا فضلت زي ما انا من يوم كان عندي 16 سنة و ما عملتش اي مجهود عشان أتغير و لو لشوية , كل ما تحصل مصيبة اقول انا لازم اتغير لازم أحسن من نفسي بس في الآخر أرجع زي ما كنت بل و أسوء...
خلولي البيت و سابوني بعد الفضيحة الي حصلت مع وردة , حتى امي الي طول عمرها حنينة عليا راحت معاهم و خلتني وحدي , كلام اخويا الي كان زي السكاكين على اوذاني , ابويا سمعني كلام كتير و تقيل , بس ان اخويا الصغيّر يقل بيا قدام امي و الخدامة كانت بمثابة الصعقة , دخلت اوضتي , حضنت المخدة كأني *** و بدأت أعيط بالصوت على الحالة الي وصلتها , الدموع ما تغسلش العار و لو كانت بتغسل كنت بكيت من سنين على حالي , ما افتكرش اني بكيت بحرقة قد ما بكيت يوميها , ببكي و انوح و ما حدش سامعني او حاسس بيا , الوحدة دي فكرتني بأيام السجن الأولى لما كنت لسة في العشرينات من عمري بعد حادثة التاكسي ,دخلت الزنزانة ما بعرفش حد و قضيت كام يوم لوحدي قبل ما ادخل في جو السجن , وقتها حسيت اني بالفعل وحيد في وسط عالم موش بتاعي و بكيت بس بكيت في المقصورة عشان ما يشوفنيش حد , لما اتسجنت في المرة التانية ,اتغير احساس الوحدة لاحساس قلق على مستقبلي لما اخرج و فعلا انهارت الشركة و اعلنت افلاسها و ده كان متوقع بعد الفضيحة الي حصلت ...
فضلت وحدي في عزلتي و في حالة الاحباط الشاملة الي بعيش فيها ,ظلّمت البيت و فضلت فيه انا و حالة الانكسار الي فيها , كنت موش عارف و وصلت فكرت في الانتحار , لو رجوع امي الي اعادلي الأمل , حسيت اني مش لوحدي , كنت سعيد بدخلتها عليا بعد ايام من الهجر ,
انا/سامحتيني يا امي ,ماكرهتنيش
امي/لو كرهتك الدنيا كلها تفضل ابني الي ما اقدرش اكرهه
فرحت جدا بالجملة دي ,امي زي ما اتعودت دايما تدافع عني و تحن عليا مهما فعلت , ابويا كان يحملها جزء من فشلي بسبب وقوفها جنبي في أغلب الأوقات لكن هي السند الحقيقي ليا ...
امي كانت قاعدة على الكنبة و انا دماغي على فخذيها و هي بتحرك شعري و انا بحكيلها عن حزني زي ما اكون *** صغير , ده كان المشهد بعد ترحيب و احضان و طلب مغفرة
انا/ااااه يا امي , بعد السنين دي كلها طلعت بلا حاجة , لا بيت لمني زي الناس و لا شغلانة و لا أي حاجة , احح دلوقتي حسيت قد ايه كنت فاشل طول عمري
امي/عيط يا حبيبي , ابكي , خرج كل الي في قلبك
انا/وجعني قوي كلام اخويا , حسيت انه ذبحني ,انا غلطت غلط كبير يا امي , بس انا تعبت لوحدي و كرهت حاجة اسمها فشل , انا مطلق مرتين و مسجون مرتين و فاشل ألف مرة , بس انا عايز اتصلح يا امي , صدقيني عايز اتصلح , انا ندمت على كل حاجة وحشة عملتها في حياتي و عايز أبدأ صفحة جديدة رغم انه متأخر , انا عايز اموت بوضعي ده يا أمي
امي/ما تقولش كده على نفسك , انا عارفة انت محتاج ايه و عايز ايه و متفهماك زي ما كنت دايما , و انا بتمنى اشوفك ناجح و انا هساعدك , انا دايما في ظهرك , انا معاك في كل خطوة جاية
انا/بجد يا امي
امي/بجد يا حبيبي
انا/هنعمل ايه يا امي؟
امي/اول حاجة هتبطل هباب الشرب الي موديك في داهية
انا/بس ... ده صعب عليا يا امي
امي/احنا قولنا ايه , مش قولنا هتتغير و هنتعاون على كل خطوة لقدام
انا/اه
امي/خلاص , يبقى تبطل الي تبلبعه و ترجع لعقلك ,دي اول حاجة لازم تعملها
انا/و هعمل كده ازاي ؟
امي/انت موش هتطلع برى البيت الفترة دي , رجلي على رجلي
انا/ وصحابي؟
امي/صحاب ايه يا عمر يا ابني ؟ دول كمان انساهم , لو عايز حالك ينصلح , اعمل صحاب جدد و لا ما يلزمش صحاب من أصله , كسبت منهم ايه بعد 40 سنة
انا/و لا حاجة ...
امي/اقطع علاقتك بيهم
انا/و الشغل و المصاريف
امي/انا هتصرف , ما تشلش هم حاجة , ابوك مخليلي الي يكفينا لغاية ما تبطل الحاجات الوسخة الي بتعملها , و اخوك موش هياكل ورثك , اعدل حالك و بعدين نتكلم عن فلوس و الحاجات دي
انا/و انا عايز ... عايز
امي/عايز ايه؟
انا/عايز اتجوز يا امي ؟
امي/شوف الواد , ينيلك , النسوان واكلة دماغك اياك
انا/ما انا عايز اتجوز يا امي في الحلال
امي/اه انت بعد الي عملته مع وردة لازم تتجوز , لازم نشوفك وحدة قبل ما تغتصب حد تاني
انا/سامحوني يا امي , صدقيني حاجة كانت اقوى مني
امي/زي جوازاتك التانية و فضيحة الشركة , اسكت يا واد , اسكت ... و انت ذوقك وحش على فكرة , كل مرة تطلع فيها اقذر من الي قبليها
انا/يا امي ...
امي/الشغالة يا عرّة ؟ الشغالة ؟ و لا انبوبة البوتاجاز الي قفشوك معاها , تستاهل السجن 10 سنين على ذوقك
انا/ززيدي ما عليا يا امي
امي/اسمع من النهاردة مافيش طلوع من البيت و لو عايز تطلع , براحتك انا موش هعملك بودي جارد , لكن انا بقولك اهوه اني دي اخر فرصة , و المرة الجاية هروح من غير رجوع , فاهم ؟
انا/فاهم يا امي
و حضنتها لأني فعلا كنت محتاج جدا للحضن ده خصوصا و انا بعيش فترة صعبة في حياتي , أمي اكتر انسان وقف معايا من يوم ما بطلت دراسة لغاية اليوم , و هي تستاهل بجد اني اضحي عشان خاطرها في سنها ده و هي على مشارف الستين , انا دلوقتي سندها الأول لأني البكر المميز بالنسبة ليها , انما في الحقيقة كلنا عارفين ان ياسين اخويا هو السند الحقيقي لأن هو المقتدر ماديا عشان يصرف على البيت , ياسين اجر في مكان بعيد حوالي 30 دقيقة عن بيتنا و شغله في المخزن تحت , و فضل البيت المقابل فاضي...
عملت بكلام امي و ما طلعتش من البيت و طول الفترة دي حاولنا نقرّب من بعض و نعمل حاجات كتيرة مع بعض عمرنا ما عملناها , عمري ما وقفت اساعد امي في المطبخ و دلوقتي بقينا بنطبخ مع بعض و بتعلم منها وصفات و نجرب حاجات جديدة من النت , بقيت بنظف معاها البيت و اتسلى معاها باللب على مسلسلتها المفضلة , بقيت مهتم بنظافة اوضتي و ترتيبها و بحاول اشغل بالي بتوظيبها بدل التفكير في الخروج و الشرب , في البداية اي حاجة صعبة , كنت بتخيل نفسي في البار و لا في قعدة مع صحابي في وقت ما اكون فاضي ما اعملش حاجة , و ده تعبني خصوصا في الأيام الأولى , بس حبيت أتغلب على الرغبة دي بحاجات تانية , بقيت بفتح الموبايل على مواقع سكس بتفرج و اضرب عشرات , كل ما افكر في الخمرة , اعمل كده لغاية ما رجعت مدمن فرجة فيديوهات اباحية انواع و اشكال , و بما أن والدتي هي الست الوحيدة الي بشوفها قدامي , بقيت مركز في تفاصيل كتيرة ما كنتش مركز فيها زمان , والدتي مهتمة بنفسها رغم سنها , كانت بتهتم ببشرتها و تعمل ماسكات في البيت و تشرب مية كتيرة و ما تتعشاش بالليل و تعمل حاجات من النوع ده , و شعرها دايما مصبوغ ما تحبش تشوف شعراية بيضاء عندها رغم ان ابنها الي هو انا طلع في شعري الشيب , اكتشفت قد ايه امي ست جميلة و تعمل حاجات ما شفتش هناء بتعملهم رغم انها اصغر سنا , والدتي تهتم بجمال ظوافر رجليها و تعملهم الوان جميلة و مافيهمش تشققات و بتعمل كريمات و ريحتها دايما حلوة , حاجات ماكنتش مركز معاهم و قعادي في البيت وياها خلوني اكتشفهم ...
لكن كانت عندي اوجاع رهيبة في جسمي ,تصور اني فجأة هبطل حاجة بعملها كل يوم بقالي سنوات , انا كنت مدمن لأي حاجة اسمها كحول و مهما كان نوعها و ده أثر فيا خالص , بقت تحصلي تشنجات في معدتي و يحصل اسهال كنت بعالجه بحشائش تعملهالي والدتي , دماغي بتصدع بشكل فضيع لدرجة اني افكر اهرب من سجن البيت الي عملته انا و امي حتى أبطل شرب , كانت والدتي بتحضني لما تحس ان حالتي مدهورة على الآخر و كانت تفضل تقول
-يا حبيبي نتعب دلوقتي عشان نرتاح بعدين ,عشان خاطري استحمل
بقيت بفكر في امي تفكيرين متناقضين , بحس اني بسخن جامد عليها و عايز أنام معاه و التفكير التاني هو اني لازم أضحي علشان خاطر والدتي الوحيدة الي فضلت مؤمنة بفكرة اني ممكن اتصلح,كبرت الحكاية معايا و بقيت أعرض عليها اني أحميها و هي كانت ترفض , بقيت أتجسس عليها لما تخش تعمل دش , و بقيت بألمس جسمها و هي نايمة و زبري بقى طول الوقت قايم عليها , أعرض عليها اني ادلك رجليها و كنت بستغل ده للمس جسمها و بحط رجليها على زبري من برى و هي اكيد هتحس بالنفخ الي حاصل عندي , طول الوقت بطلب اني أديها مساج عشان امتع نفسي بجسمها و بحس ان هي بتتجاوب معايا و تقبل اني المسها من طيزها بداعي المساج , كانت طيز لسة طرية و بيضاء بشكل فضيع , كانت لما تحضني بدفش راسي بين بزازها الضخمة المترهلة لكن حجمها كان كبير و ريحة عرقها حلوة , الاقي نفسي نسيت الاوجاع التانية و نسيت الشرب و بقيت مركز في القمر الي قدامي ...
و في ليلة شتوية ظلمة , كنت في الاوضة بتفرج على فيلم بورن أمريكي كله محارم عن ام و ابنها و ازاي الأم بتساعد ابنها انه ينسى طلاقه , حسيت كأن الفيلم ده يتكلم عني , انا بحاجة لكل مساعدة من امي بما فيهم الحاجة دي , بقالي سنين بشوف أجسام النسوان لكن موش عارف أريحه و أريح دماغي لأني بقيت مهووس و عايز انيك أي حاجة و خلاص , طلعت من الأوضة و أنا زبري قايم , كانت والدي بتشخر على الكنبة في الصالة و التلفزيون بيشتغل على مسلسل تركي , ضوء الشاشة بيعكس على جسم امي و طيزها الي واضحة جدا , كانت لابسة جلباب بيتي تقيل و مميلة طيزها ورى و نايمة على جنبها اليمين , بقيت بشوف قدامي لحم عايز يتناك ارهاق جسدي و نفسي خلوني زي المجنون على المشهد , قربت منها و قعدت عند رجليها , مسكت رجليها ادلكهم زي ما اتعودت و ما حسيتش غير و انا حاططهم في بقي بشهوة جامدة و بدأت ألعب بصوابعها بلساني و بقيت بأتوه لوحدي و انفاس نوم امي عالية , زبري بقى على آخره خرجته من مخبأه , خلاص ماشي فلي بفكر فيه و هعمله الليلة وصلت لنقطة اللارجوع ,خليت رجليها في بقي و بإيدي اليمين بقيت بمسك طيزها , في الأول بشويش و بعدين بقيت بتغابى و بلمسها بقوة , بقفش بعنف لغاية ما صحيتها , قامت مفزوعة
امي/انت بتعمل ايه
جات عيني في عينيها , كانت نظرتها نظرة و انا عريان و هي لسة باعدة رجليها من جوه بقي ,اترميت عليها و كبّست عليها من فوق , ضميتها بقوة حتى ما تتحركش
انا/امي .. امي .. انتي هتساعديني ... انا موش قادر استحمل اكتر .. انا .. انا .. انا عايزارتاح يا امي .. ارجوكي ..
امي/يا ابني ما ينفعش انا امك يا ابني , فوق ارجوك
انا/امي .. انتي عاوزاني ادخل السجن .. يا امي ارجوكي .. يا امي انا كنت هغتصب انا تعبان يا امي .. انا تعبان
و كنت فوقيها عيني فعينيها و انا بترعش من الرغبة و والدتي تترعش من الخوف , كنت ماسك ايديها الاتنين بقوة و خصوصا لسنها كانت موش قادرة تقاوم حركتي فوقيها , حاولت اخذ شفايفها في شفايفي بس هي كانت ممانعة و بتبصلي باستغراب و انا كنت بلهث و صوت انفاسي مرتفعة خالص و زبري قايم تحت كنت بحركه فوقيه و انا لسة عريان انما هي كانت بجلبيتها البيتي , لما حسيت بممانعتها حسيت ان ابتديت أكون عنيف
انا/ليه يا امي ... انا تعبان .. افهمي .. انا موش قادر امسك نفسي اكتر , لو انتي ما حستي شبيا انا هدخل السجن و اضيع من جديد ... افهمي بقى
و كنت ماسكها من اكتافها و عمّال أنفض فيها , و وقفت و بدأت أخلع هدومي و وقفت عريان ملط قدامها , كانت مواجهة بيني و بين أمي الي قامت و كانت قاعدة على الكنبة و انا واقف قدامها عريان , بصيتلها نظرة استعطاف , بصيتلي نظرة ما فهمتهاش ...
الجزء الرابع ..
و كنت ماسكها من اكتافها و عمّال أنفض فيها , و وقفت و بدأت أخلع هدومي و وقفت عريان ملط قدامها , كانت مواجهة بيني و بين أمي الي قامت و كانت قاعدة على الكنبة و انا واقف قدامها عريان , بصيتلها نظرة استعطاف , بصيتلي نظرة ما فهمتهاش,
...
كنت واقف مباشرة قدامها و زبري زي العمود و بحس ان السخونية بتاكلني و بتخلي جوايا بركان يهدى بس لما لبنه يفور , ما كنتش استنى اي حاجة من امي حتى ابدأ بمعاشرتها , نقطة اللاعودة بالنسبة ليا , انا محتاجها بجد حالا , انا تعبان بحس باجهاد بدني رهيب و عقلي بيفكر في الشرب في كل لحظة فراغ و زبري بيفكر في النيك مع كل محاولة نسيان الكحول , فاجأتني أمي بحركة ماكنتش متخيلها في يوم , رفعت الجلباب و نزلت كيلوتها القطني و كان مشهد رهيب و هي بتنزله تحت رجليها الحلوة الي ظوافرها حمراء بالمانيكير و عليها اثار ريقي بعد ما حطيتها في بقي و هي نايمة تشخر , خلت الجلباب مرفوع و عامل ثنية جامدة مليانة لحم على الأجناب , و بصتلي مباشرة و قالت
امي/لو ده الي يخليك ترتاح , اعمله
و بعدت وشها عن وشي , ماكنتش متوقع حركة زي دي من أمي , بس هي قبلت بالأمر الواقع , اذا كان لا مفر من الهروب فعليها ان تقبل و تستمتع , ما صدقت شفت ردة الفعل دي , جريت عليها ابوس فخاذها و شفت كسها لأول مرة , ماكانش جاهز كان فيه شعر بس ريحته كان حلوة جدا لأنها مهتمية بنظافتها على الآخر , بسته و بصيتلها لقيت في دمعة على جنب من عينيها و تبعد وشها الناحية التانية , بليت زبري بريقي و دخلته كسها بشويش و كنت باصص على وشها , غمضت عينيها جامد و حطت ايديها على بقها و كانت رافعة رجليها على اكتافي و انا رفعت جلبابها حتى يوصل عند صدرها و خرجته من تحت البرا , بدأت أرهز ببطئ و حسيت انها بدأت تحب حركاتي عليها , ما حبيتش اتغاشم خصوصا انها وافقت و ما ابدتش أي رفض , حسيت انها تتأوه معايا رغم انها قافلة بقها بايديها , كملت في الوضع ده شوية و وقفت عن النيك و بعدت عنها و زبري كان غارق في البلل , اول ما بعدت, نزلت رجليها جامد على الأرض , و كانت عمالة تلهث كأنها كانت في ماتش كورة و عرقانة جامد و صوتها اتغير و بقى تعبان على الآخر ,قربت منها من جديد بس المرادي , مديتلها ايدي , من غير و لا كلمة اخذت كفي و مشيت قدامها لاوضة نومها هي , و قفلت علينا باب أوضة النوم ...
نبيلة شاهين والدتي الستينية, قصيرة حوالي 160 او يمكن اقل , و رغم عنايتها بأكلها و بصحتها إلا أنها مربربة من تحت , والدتي بنت خير من عيلة ذو اصول و من ولاد البلد و هي عندها ورث من أهلها و ورث من ابويا و طرية جدا , غير البياض بتحس ان لون بشرتها و شعرها و شكلها قوقازية ,بيضاء مع ميل للاحمرار و حواجبها صفراء و هي دايما بتصبغ شعرها حتى تغطي الشيب الي طلعلها , مهتمة جدا ببشرتها و جمال رجليها , لما تمشي طيزها تهتز و هي في البيت تلبس جلابيات بيتي فاخرة انما براه بتلبس بناطيل و بلوفر من فوق و ما تعملش طرحة , طيزها تبان تحت البلوفر , بس تمشي بريشة كده و مناخيرها لفوق و ما تتكلمش مع كل الناس و كلامها بسيط معاهم , في نوع من التعالي في تعاملها و ده ما تغيرش فيها مهما حصل و خلى الشماتة تكبر مع كل ازمة بتصير معايا , كانت والدتي اكتر وحدة بتعاني من تبعات افعالي , كفاية ان اهل هناء بقوا مقاطعينها و ده أثر على علاقتها بأهلها , ده غير ان لا اخوال و لا اعمام بتسأل عليها ,هي الوحيدة الي وقفت جنبي في كل محنة , في السجن كانت الوحيدة الي بتزورني , انما المحامي لما يزورني فهو بيحب فلوسي مش اكتر , امي الي بتحبني بجد و مهما فعلت كانت سند ليا , ما اعرفش كبرت معايا جنسيا ازاي , بس انا دلوقتي واقف عريان في اوضة نومها بعد ما بدأت نيكها في الصالون بطريقة مفاجأة اتحولت من اغتصاب لنيك برضاها بدعوى مساعدتي على تجاوز محنة ادمان الكحول الي أثرت عليا جامد قدام عينيها ...
اتقفل علينا باب الاوضة و وشها كان احمر بشكل غير طبيعي و بتنهج و تلهج و صوت انفاس مرتفع و صوت متوتر , و انا كنت زيها انما كنت أتقل و عندي هدف عايز احققه عشان كده كنت عارف بعمل ايه معاها خصوصا انها فاجئتني بالموافقة , قولتلها
انا/امي انتي بجد موافقة على كده , من قلبك هتعملي ده ؟
امي/انا موش ممكن اقف ساكتة و اتفرج عليك تضيع من ايدي ...انت ابني البكر ...اوعدني انك موش هتعمل حاجة مع واحدة تانية ؟
انا/اوعدك يا امي هشيل الفكرة من دماغي خالص
امي حركت راسها بمعنى الموافقة و انا قربت منها و حضنتها جامد و بدأت أبوسها برومانسية في الأول , بدأت أمصمص شفايفها المرسومة بقلم رقيق , اول مرة في حياتي بذوق طعم شفايف بجمال شفايف أمي , كانت تتجاوب معايا و تضم شفايفها على شفايفي كأنها مشتاقة , كانت هايجة خالص و بتضم راسي بايديها و تنكش شعري بطريقة سكسي على الآخر و انا زبري محشور في بطنها البارزة , كنت بحب التلامس بين لحمي و لحمها الطري ,كنت ببوسها زي المجنون و عمال بلساني المس لسانها و هي تبادلني الحركة , بقيت بحرك نفسي و احنا واقفين قدام و ورى , و بعدين مسكتها من كتافها و نزلتها قدام زبري
انا/مصيلي بتاعي
حطت امي لسانها على زبري , اتنفضت لاشتياقي الاحساس ده , بعدين حطت بتاعي جوه بقه و حركت عليه لسانه و بقى مغموم بريقها , كانت تبلعه بعدين تخرجه و يكون غرقان اكتر من المرة الأولى , كانت تبصلي بعينيها و هي نازلة على ركبها و عمالة تمص في الراس و تفوت حتة من زبري فبقها و بعدين تلعب بيه بايديها و انا واقف بالعافية , كانت اصوات نبيلة والدتي مزيكا في اوذاني , رغم اني اتجوزت و نمت مع نسوان في الحرام إلا أني بستمتع لأول مرة في حياتي بالمص , هناء مراتي كانت ترفض تمص زبري او تلمسه انما امي غسلته بريقها خالص , و كانت بتعمل تأوهات بتسحر و حركات تذوب بعينيها , شرمطة كبيرة و شهوة أرملة محرومة من متعة النيك زي ابنها المطلق الي من الحرمان كان هيغتصب الشغالة و يعمل فضيحة للمرة الألف , كنا محرومين و لقينا بعض انتقلنا للسرير , و هناك كملت والدتي المص و بدأت تتكلم مع التأوهات
امي/زبرك حلو يا واد اااه ااااه ايوة كده ااااه ااااه زبرك جامد يلا يا ابن المتناكة
تشتم في نفسها و انا بحس بنشوة غير عادية , منظرها و هي بالجلباب و عمالة تمص و تتقحبن حاجة فوق الخيال , ده غير خصلات شعرها الشقراء الساحرة , و وشها الأحمر من الولعان , بعد وصلة المص الحلوة , قمت و شلت من جسمها الجلابية و خرجت اجمل بزاز تحت برا كنت فتحته في الصالة , حطيتها تحتي و رحت لبزازها العملاقة و الي كانت حلماتها وردية و قايمة بشكل غير طبيعي , مصيتهم و لعبت بيهم بأسناني و لساني , كان طعمهم يجنن , بزاز عالمي مصنع للألبان في شكله و في حجمه , كنت بعدي ايدي من فردة لفردة تانية و هي في عالم تاني عمالة اتقلي
امي/اقفشهم بقوة , اقوى
و انا هايج اكتر منها و عمال بعمل كل حاجة تطلبها مني حرفيا , قفلت ببزازها على زبري و فضلت أنيك فيها من فوق شوية و بعدين اتقلبت و عملنا 69 , كانت بتمص و شراهة و انا بستمتع بجمال كسها بشهوة كبيرة , بفوت صباع و ازلق بعده التاني و هي تتلوى و تلعب بزبري و تمصه ,
انا/اااااه يا امي انتي جامده خالص , انتي شرموطة بشكل غير طبيعي
امي /رخص امك يا واد , رخص لحمها , نيكني و اعشرني , انا بقيت مملوكتك
انا/ااااه ااااه منين جايبة الهيجان ده كله يا امي اااااه ااااه
انا/انا دلوقتي شرموطتك انا مش امك انا متناكتك قحبتك انما امك لأ
بقيت بحشر زبري جامد في بقها و اضغط على جسمها بايديا , كنت بستمتع و انا بحس ان زبري محشور في زورها و عمال اخنقها على قد ما حسيت انها بتحب تكون رخيصة لما تتناك , عرفت امي الحقيقية على السرير و عرفت ان النفخة بتاعة الشارع يعكسها ضعف على السرير بس واضح انها مشتاقة لكده لأن والدي بقاله فترة يعاني من الأمراض التي مخلياه موش قادر يتحكم على السرير في جمل زي نبيلة أمي , لو كنت أعرف اني هعمل كده او اعيش يوم زي ده في حياتي كنت بطلت الشرب من زمان و اهتميت بنفسي اكتر , يمكن والدتي بتحمل معاها أمل تغيير حقيقي بداخلي , و انها هتعوضني على الجوازات الفاشلة و على السجن و سنوات الغربة في بلد ما شفتش فيه ريحة الحريم , حسيت ان والدتي هي العوض عن الفشل طيلة 40 سنة خليت فيها نفسي مكروه من الناس و من الأقربون قبل الناس البعيدة ...
بليت كسها بلساني و شربت منه ميته , و دخلت فيه صوابعي و لعبت بزنبورها الي كان واقف , و كنا مجنونين على بعض جدا , اخذت وضع تاني , بقى زبري مقابل كسها و هي كانت نايمة على ظهرها , دخلته جواها بشويش و هي كانت بتتأوه بقوة و عمالة تمسك راسها و تحركه بحركات جميلة جدا , بدأت أفوت ربع زبري و بعدين نصفه و اتحرك فوقيها بطريقة بطيئة شوية و هي عمالة تطلب زيادة , بقيت بزود في قوتي , كنت مقرفص فوقيها و هي نايمة و انا بفوت زبري و اخرجه بقوة ,كانت عملية أشبه منها للدق من النيك ,
امي/ااااه ااااه ايوة ارزع جامد نيكني انزل اقوى
و انا بجاوب بالسمع و الطاعة , و بعدين بقيت انا الي نايم تحت و هي فوقي , و كانت بتتنطط جامد على جسمي , و كان صوت التصفيق قوي بين جسمي و جسمها , كنا في حالة هيجان هي غير طبيعي و هي عمالة تتنطط و كسها بيعمل صوت كأنه بيزغرط من الفرح بزبري , هي الأولى حست بالاحراج من الصوت ده و كان صوت قوي من شدة الضرب في كسها , غيرنا الوضعية للمرة التالتة بعد ما نزلت وسطيها و هي فوقيا , كانت بتطلع و تنزل بسرعة و بجمدان لغاية ما نزلت جوة كسها و خليته مليان لبن , عملنا وضعية الدوجي و بقيت لاصقها من ورى , و عمال اتحرك بقوة و هي بتصرخ و تقولي
امي/ارزع , انا عمالة انزل و عايزة انزل كمان , ارزع يا حبيبي ارزع
كنت بتحرك فوقيها بهمجية مفرطة و كسها عمال يصرخ ده غير لسانها الي كان بيشتم فيا و فيها , نزلت للمرة التانية و حسيت ان حيلي اتهد بعد ساعة كاملة من النيك و ركبي ما عدتش شيلاني بس امي وشها نور و كان شكلها كأنها رجعت ورى سنين طويلة و كانت فرحانة قوي بالنيكة الطويلة دي ...
قضيت الليلة نايم في حضنها و صحينا الصبح رزعتها واحد بوضعية الدوجي ,كان بمثابة فطار الصبح ,حياتي انقلبت من اليوم ده و بقيت متجوز امي بشكل سري , نعمل كل حاجة مع بعض و بالليل ننام بأوضتها عريانين و بدأت أحس بتحسن في نفسيتي و انفتحت اكتر على فكرة الاستقرار و المسؤولية و عرفت حاجات كتيرة عن تقاسم شغل البيت و حلاوة النيك لما يكونوا الأزواج متفاهمين ...
والدتي بقى خرجت الشرموطة الي فيها ,الهيبة و الشنفخة راحت ,تصوروا ان والدتي بقت بتترجاني أنيكها و طول الوقت كسها بياكلها و كلامها كله شرمطة ..
انا/انتي تغيرتي قوي يا امي , انتي طلعتي مجنونة نيك رسمي هههههه
امي/انا ما كنتش متخيلة اني هحب جنس المحارم ده ابدا ,بس انت يا واد بتعجبني من زمان
انا/بجد و اعجبك ليه بقى ؟
امي/بحس انك شهواني زيي موش زي ابوك او اخوك , بحس انك دايما سخن بس ذوقك ما كانش يعجبني
انا/ازاي؟
امي/البنت ايمان لاهي من مستوانا لاهي من عيشتنا و كانت جوازة نصب انقذناك منها ,و الستات الي كنت بتخون هناء معاهم , دول نسوان تقطع الخميرة من البيت , هو انت بتحب الكس الاسود ياد؟
انا/هههه مش كده يا امي ,بس هما بيحبوا يتناكوا من طيزهم عادي و كمان بيموصولي بتاعي
امي/مش قلتلك شهواني موش زي ابوك
انا/الا صحيح , هو ابويا كان عامل معاكي ايه
امي/**** يرحمه بقى , هو في الأول كان فحل جامد بعدين لما كبر و مرض زبره ارتخى و بقى يقوم بالعافية , بقى ما يقدرش يعمل ايتها حاجة , بقالي يجي 10 سنين ما لمسنيش بزبره بس كان بيلعب بايده , ابوك ايديه خشنة و ماكانتش تعجب بس احسن من بلاش انا/انتي محرومة زيي يا اما
امي/اه يا حبيبي و عشان كده انا سلمتلك نفسي , عشان نطفي محنة بعض و موش هنلاقي ستر و غطى على بعض قدنا احنا الاتنين و كمان الصراحة ,,
انا/ايه ؟
امي/لما شفتك مع البنت وردة , قلت البنت حرام فيها زبرك الحلو ,اه هي لسة بنت بنوت بس في الآخر خدامة و انت ابن اكابر , ماكانش ينفع تخلي بنت ما تسواش قرش تفضحك و تعمل وشك في كده
انا/بس انا عايز انيكها يا امي ؟
امي/احنا موش اتفقنا مافيش علاقات برى البيت ,انا و انت و بس , و وردة مش من مستوانا , لو عايز تمرمطنا امشي ورا زبرك تاني و اغتصب بنت البنوت و هتلاقي نفسك في السجن , بس مين الي هيزورك و مين الي هيهوّن عليك ؟
انا/للدرجادي
امي/انسى موضوع النيك و الاغتصاب و شهواتك شوية ,خليهم معايا انا , عايزاك تفكر حياتك , تفوق لنفسك ,انا كبرت و موش هفضلك طول العمر , لازم تتكل على نفسك و تبطل اعتماد على غيرك
انا/ماشي يا امي كلامك اوامر
كانت حواراتنا مفتوحة بنتكلم فيها عن كل حاجة بالمكشوف و مش محتاجين نلمّح عشان ننام مع بعضينا , بقينا واضحين خالص و بنعمل اي حاجة بمنتهى السهولة كأننا متجوزين رسمي , كانت بترقصلي بعد ما تتحزم و كانت بتخليني اعشر طيزها و افوت زبري في فتحته , كانت بتضربلي عشرات برجليها و بتخليني أنزل لبني في أي حتة منهم بقها و خرم طيزها و كسها , علاقة تحرر كاملة و محارم بين ام و ابنها ,علاقة موش ممكن يصدقها حد ...
علاقة والدتي بياسين أخويا ما انقطعتش , كان يكلمها و كانت تروحله الشغل تحت بيتنا او البيت الي مأجره عشان تطمن على أحفادها و كانت الأمور تمام لغاية انتشار فيروس كورونا في العالم , بقى العالم يعيش أزمة صحية كبيرة و الآلاف بتموت و العلماء و الأطباء موش لاقية علاج للمرض ده و كان الحل زي تقريبا اغلب الدول , الحجر الصحي و كل حد يقفل باب داره على نفسه , الفترة دي كل الناس قفلت أشغالها لمدة ماكانتش معلومة وقتها , و الحدود قفلت لكن بعد ما كل حد رجع بلده , و كانت والدتي على اتصال دائم مع ياسين خايف عليها و هي كمان تبادله نفس الشعور , خصوصا ان الفيروس منتشر بشكل كبير و بيحصد أرواح البشر , و فيوم امي عمالة تتصل بأخويا و تليفونه مقفول , قلبها كان قلقان جدا و بقت مش على بعضها , طلبت مني اوصلها تروح تشقر على بيت اخويا , اخذتها و رحنا ما لقيناش حد , امي قلقت رفضت انها تروح غير لما تطمن على ابنها , نتصل بناهد نفس المشكل , تليفونها مقفول , حاولت افوت من الشباك بس كانوا مقفولين من جوا و صعب يتفتحوا , دورنا على مالك البيت ما لقيناهوش , رحنا نقدم بلاغ اختفاء بس الشرطة رفضت تعمل حاجة قبل 24 ساعة من الشك في الاختفاء , فضلنا ايام ماشين راجعين على بيت ياسين اخويا و مافيش اي نتيجة , شغله مقفول بسبب الحضر الصحي و هو موش في بيته و مراته نفس الشيء , والدتي ما نامتش ليلة من يوم اختفاءه , عملنا كل الاجراءات بس ما لقيناش نتيجة ...
و فيوم رنّ موبايل أمي بس النمرة كانت من برّى , رقم دولي يبدئ بكود الجزائر , امي كانت هتقفل السكة بس انا اخذت الموبايل و جاوبت
انا/الو مين معايا ؟
المتصل/ألو
انا/ألو .. ألو ,, ده صوت ياسين أخويا يا أمي
