S
State of Art
ضيف
الجزء الاول
اسمى رمزي وعندى ٣٣ سنة ومتجوز منذ سنتين غادة وعندها ٢٩ سنة ، بطبعي انا رجل رياضي اهتم بمنظري ولياقتي بغير جدا على مراتى ، مراتي …. صاروخ …. كانت زميلة اختي انجي في الكلية .. اول ما شوفتها قولت هم ديه شريكة حياتي …. جسم سكسي مفهوش غلطة كانه منحوت صدرها تحت الهدوم متقسم …. بيضاء بياض يهيج … وفعلا اول ما خلصت كلية كنت خطبتها لانى انا عريس ما يترفضش مال وجمال .
المهم حياتنا الجنسية كانت نار … خلال السنتين بتوع الجواز كنا بتمارس كل يوم والحياة جميلة
المهم عشان مطولش عليكم ، كان ليا واحد صحبي اسمه زاهر من ايام الكلية واشتغلنا مع بعض في نفس الشركة وكنا حبايب جدا ، واتجوز زاهر زميلتنا في الكلية دينا وكانوا بجيبه بعض اووي لدرجة ان من كتر الحب دينا قالت انها بتركبه زي ما هو بيركبها ، وكانت خروجتنا على طول مستمرة وسهر وهزار لكن في حدود الادب ، وبالرغم ان زاهر عارف ان عنده حبة خولنه لكن كنت بعمل حدود لحد ما جيه اليوم واتغير فيه كل شئ.
اتفقنا انا ومراتي نعمل رحلة سفاري بعربيتنا و هناخد معانا زاهر و دينا ، وفعلا جهزنا كل حاجة واتحركنا بالعربية ، وطول الطريق لعب وهزار ، ومرة واحدة لقينا عربية دفع رباعي زجاجها كله متفيم اسود وعمالة تزنق علىنا ، حاولت اتفاداه لكن يرجع تاتي يزنق علي وانا ماسك نفسي عشان معانا ستات لكن البيه جه وزنق تاني وراح فاتح ازاز الشباك بتاعه وبييتفزني ، انا لما لاقيته لوحده ومش معاه حد رحت قلت تعالى به وطبعا زاهر قالي ازنق عليه وبدات المطاردة على الطريق لحد ما دخل في طريق فرعي روحت رايح وراه و غادة مراتي تقولى كفاية يا رمزي ودينا تصرخ لكن قلت لازم اربيه الواد ده ومرة واحدة لاقيت عربية تانية من ورايا ظهرت والواد وقف عند بيت وراح نازل وانا وقفت والعربية اللى ظهرت ورانا وقفت ونزل منها ٤ رجالة سود شكلهم بودي جارد ، نزلت وانا وزاهر وقلتله شكله كمين قتلى واضح طبعا ، فحاولت اعمل نفسيي مش خايف وبدات ازعق فيهم . لاقيت الواد صاحب العربية الدفع الرباعي بيقولى بغمزة وكمان بتزعق وراح مشاور للبودي جارد راح كل واحد فيهم مطلع مسدس ، وراح قايل انتم الاربعة ملكي انا شفت الموزتين اللى وراه وهما بيلعبوا قولت لازم انيكهم النهاردة ، ولسه هايكمل قولتله دول مراتتنا انت عبيط دانا اللى افشخك ، راح باصص بصة كلها خبث وقالي ايه رايك انك هتتراجني انى انيكهم قدام عينيك وكمان تبوس رجلى عشان اجيب لبني في كس مراتك
لسه هرد عليه ، لاقيت كل اتنين بودي جارد مسكين في واحد فينا وبيزقوا فينا بالمسدسات عشان ندخل البيت ، وجيه الواد بكل هدوء وهو رافع مسدسه منزل مراتي غادة ومرات زاهر وقلهم انزلوا طبعا الحريم نزلت واتخرست من منظر المسدسات ، ودخلنا جوه البيت واكتشفنا ان البيت مجهز بكل ادوات النيك بالاضافة الى كاميرات فكل حتة بتصور
و في مكان معين قاموا برفع ايدي الاتنين وربطوها وانا واقف ونفس الشيء حصل مع زاهر وغادة ودينا
وجه الواد بعد كده وقال انا اسمي شريف ، وانا هنا سيدكم اللى عاوزه انتم مجبرين تعملوه .
وسال كل واحد فينا عن اسمه ، وبعديها قال للجارد بتاعه خليكم عند الباب وقعد الاربعة جارد عند الباب يتفرجه علينا
وسعتها شريف قال يلا يا رمزي انرجي فيا عشان انيك مراتك غادة
قلتله لما تشوف حلمة ودنك يا كس آمك
شريف غضب سعتها وبص على مراتي اللى كانت مرعوبة. ومش عارفه هيحصل ايه
وراح مشاور للاتنين من الجارد ، اللى قاموا بسرعة كانهم عارفين هيعملوا
كل واحد فيهم قله ملط وزبه الاسود الكبير نايم قدامه و راحوا ناحيتي ، طبعا انا واقف لكن ايدي مربوطة فجيت احاول اضربهم برجلى معرفتش ، وراحوا ماسكين فيا ، وخلوني ملط وزبي بالرغم انه كبير لايقارن بازبارهم
وهنا شريف قال هتترجي فيا انيك مراتك ولا اخليهم ينيكوك لحد ما تبقي شرموطة وفي الاخر بردك هتترجي فيا
قولتله استحالة …. انت مش هتعرف تعمل حاجة
راح مشاور ليهم ، لقيت كل واحد عمال يلعب في بتاعه اللى عمال يقف وانا مش عارف ولا داري ايه اللى هيحصل بيص على زاهر لقيته سرحان وبيبص على ازبارهم ، ببص على دينا حسيت انها مستمتعه على المنظر ، ولاقيت مراتي عماله تعيط ومش مبطله بالرغم انها شخصية قوية لكن المنظر فوق الاحتمال
وبداوا يلعبوا في طيزي حاولت اقاوم معرفتش جابوا كريم وبداوا يدخلوا صوابعهم ، صباع صباع ، محترفين بجد وطبعا كل ده بيتصور ، خرم بدا يوسع حسيت انه دخل ٤ صوابع ، كل ده وانا واقف وبحاول اقاوم ، وطبعا شريف قاعد مستمع وعمال يشتم فيك يلا شرموطة عشان تتعشري ، ومرة واحدة فكوني وفي الارض واحد حط ربه في بوقي والتاني دخل راس زبه في طيزي وبدات النيك الخفيف ، فعلا محترفين ، المصيبة ان زبي بقي واقف ومراتي مستغربة ، قالتلي انت متكيف يا عرص ، شتيمتها خلت خرمي يوسع اكتر ، مش عارف ازاي ، انا مش خول ، لكن دول خلونى شرموطة ، اللى بينيك فيا من بوقي جاب لبنه كله فيه وقفل بقي لحد ما بلعته والتاني عمال يضرب في لحم طيزي باحترافية ولقيته صوته طالع عرفت خلاص انه هجيبهم ، شلال لبن حسيته فى طيزي ، ومرة واحدة لقيت زبي نطر لبن كتير على الارض
قاموا الاتنين وسابونى شرموطة على الارض واللبن في بوقي وطيزي و زبي كمان
شريف راح باصص ليا وقالى صباحية مباركة ، لو عاوز تذيع قول اذيع لو مش عاوز بوس رجلى عشان انيك مراتك
زحفت على رجلى وايدي وقلتله ابوس رجلك نيك مراتي
الى اللقاء في الجزء الثاني
اسمى رمزي وعندى ٣٣ سنة ومتجوز منذ سنتين غادة وعندها ٢٩ سنة ، بطبعي انا رجل رياضي اهتم بمنظري ولياقتي بغير جدا على مراتى ، مراتي …. صاروخ …. كانت زميلة اختي انجي في الكلية .. اول ما شوفتها قولت هم ديه شريكة حياتي …. جسم سكسي مفهوش غلطة كانه منحوت صدرها تحت الهدوم متقسم …. بيضاء بياض يهيج … وفعلا اول ما خلصت كلية كنت خطبتها لانى انا عريس ما يترفضش مال وجمال .
المهم حياتنا الجنسية كانت نار … خلال السنتين بتوع الجواز كنا بتمارس كل يوم والحياة جميلة
المهم عشان مطولش عليكم ، كان ليا واحد صحبي اسمه زاهر من ايام الكلية واشتغلنا مع بعض في نفس الشركة وكنا حبايب جدا ، واتجوز زاهر زميلتنا في الكلية دينا وكانوا بجيبه بعض اووي لدرجة ان من كتر الحب دينا قالت انها بتركبه زي ما هو بيركبها ، وكانت خروجتنا على طول مستمرة وسهر وهزار لكن في حدود الادب ، وبالرغم ان زاهر عارف ان عنده حبة خولنه لكن كنت بعمل حدود لحد ما جيه اليوم واتغير فيه كل شئ.
اتفقنا انا ومراتي نعمل رحلة سفاري بعربيتنا و هناخد معانا زاهر و دينا ، وفعلا جهزنا كل حاجة واتحركنا بالعربية ، وطول الطريق لعب وهزار ، ومرة واحدة لقينا عربية دفع رباعي زجاجها كله متفيم اسود وعمالة تزنق علىنا ، حاولت اتفاداه لكن يرجع تاتي يزنق علي وانا ماسك نفسي عشان معانا ستات لكن البيه جه وزنق تاني وراح فاتح ازاز الشباك بتاعه وبييتفزني ، انا لما لاقيته لوحده ومش معاه حد رحت قلت تعالى به وطبعا زاهر قالي ازنق عليه وبدات المطاردة على الطريق لحد ما دخل في طريق فرعي روحت رايح وراه و غادة مراتي تقولى كفاية يا رمزي ودينا تصرخ لكن قلت لازم اربيه الواد ده ومرة واحدة لاقيت عربية تانية من ورايا ظهرت والواد وقف عند بيت وراح نازل وانا وقفت والعربية اللى ظهرت ورانا وقفت ونزل منها ٤ رجالة سود شكلهم بودي جارد ، نزلت وانا وزاهر وقلتله شكله كمين قتلى واضح طبعا ، فحاولت اعمل نفسيي مش خايف وبدات ازعق فيهم . لاقيت الواد صاحب العربية الدفع الرباعي بيقولى بغمزة وكمان بتزعق وراح مشاور للبودي جارد راح كل واحد فيهم مطلع مسدس ، وراح قايل انتم الاربعة ملكي انا شفت الموزتين اللى وراه وهما بيلعبوا قولت لازم انيكهم النهاردة ، ولسه هايكمل قولتله دول مراتتنا انت عبيط دانا اللى افشخك ، راح باصص بصة كلها خبث وقالي ايه رايك انك هتتراجني انى انيكهم قدام عينيك وكمان تبوس رجلى عشان اجيب لبني في كس مراتك
لسه هرد عليه ، لاقيت كل اتنين بودي جارد مسكين في واحد فينا وبيزقوا فينا بالمسدسات عشان ندخل البيت ، وجيه الواد بكل هدوء وهو رافع مسدسه منزل مراتي غادة ومرات زاهر وقلهم انزلوا طبعا الحريم نزلت واتخرست من منظر المسدسات ، ودخلنا جوه البيت واكتشفنا ان البيت مجهز بكل ادوات النيك بالاضافة الى كاميرات فكل حتة بتصور
و في مكان معين قاموا برفع ايدي الاتنين وربطوها وانا واقف ونفس الشيء حصل مع زاهر وغادة ودينا
وجه الواد بعد كده وقال انا اسمي شريف ، وانا هنا سيدكم اللى عاوزه انتم مجبرين تعملوه .
وسال كل واحد فينا عن اسمه ، وبعديها قال للجارد بتاعه خليكم عند الباب وقعد الاربعة جارد عند الباب يتفرجه علينا
وسعتها شريف قال يلا يا رمزي انرجي فيا عشان انيك مراتك غادة
قلتله لما تشوف حلمة ودنك يا كس آمك
شريف غضب سعتها وبص على مراتي اللى كانت مرعوبة. ومش عارفه هيحصل ايه
وراح مشاور للاتنين من الجارد ، اللى قاموا بسرعة كانهم عارفين هيعملوا
كل واحد فيهم قله ملط وزبه الاسود الكبير نايم قدامه و راحوا ناحيتي ، طبعا انا واقف لكن ايدي مربوطة فجيت احاول اضربهم برجلى معرفتش ، وراحوا ماسكين فيا ، وخلوني ملط وزبي بالرغم انه كبير لايقارن بازبارهم
وهنا شريف قال هتترجي فيا انيك مراتك ولا اخليهم ينيكوك لحد ما تبقي شرموطة وفي الاخر بردك هتترجي فيا
قولتله استحالة …. انت مش هتعرف تعمل حاجة
راح مشاور ليهم ، لقيت كل واحد عمال يلعب في بتاعه اللى عمال يقف وانا مش عارف ولا داري ايه اللى هيحصل بيص على زاهر لقيته سرحان وبيبص على ازبارهم ، ببص على دينا حسيت انها مستمتعه على المنظر ، ولاقيت مراتي عماله تعيط ومش مبطله بالرغم انها شخصية قوية لكن المنظر فوق الاحتمال
وبداوا يلعبوا في طيزي حاولت اقاوم معرفتش جابوا كريم وبداوا يدخلوا صوابعهم ، صباع صباع ، محترفين بجد وطبعا كل ده بيتصور ، خرم بدا يوسع حسيت انه دخل ٤ صوابع ، كل ده وانا واقف وبحاول اقاوم ، وطبعا شريف قاعد مستمع وعمال يشتم فيك يلا شرموطة عشان تتعشري ، ومرة واحدة فكوني وفي الارض واحد حط ربه في بوقي والتاني دخل راس زبه في طيزي وبدات النيك الخفيف ، فعلا محترفين ، المصيبة ان زبي بقي واقف ومراتي مستغربة ، قالتلي انت متكيف يا عرص ، شتيمتها خلت خرمي يوسع اكتر ، مش عارف ازاي ، انا مش خول ، لكن دول خلونى شرموطة ، اللى بينيك فيا من بوقي جاب لبنه كله فيه وقفل بقي لحد ما بلعته والتاني عمال يضرب في لحم طيزي باحترافية ولقيته صوته طالع عرفت خلاص انه هجيبهم ، شلال لبن حسيته فى طيزي ، ومرة واحدة لقيت زبي نطر لبن كتير على الارض
قاموا الاتنين وسابونى شرموطة على الارض واللبن في بوقي وطيزي و زبي كمان
شريف راح باصص ليا وقالى صباحية مباركة ، لو عاوز تذيع قول اذيع لو مش عاوز بوس رجلى عشان انيك مراتك
زحفت على رجلى وايدي وقلتله ابوس رجلك نيك مراتي
الى اللقاء في الجزء الثاني
