د
دكتور نسوانجي
ضيف
ما احلى تجربة اللواط الساخن و في مرحاض عمومي بالذات مثلما حدث معي في ذلك اليوم على الساعة السادسة مساءا حين كنت اهم بالعودة الى بيتي و من حظي اني في ذلك اليوم شربت قارورة كاملة من عصير الفواكه في مكتبي و ما ان ركبت سيارتي و شغلت المحرك حتى احسست برغبة كبيرة في التبول . كنت افكر في التوقف في الطريق لابول لكني تذكرت مرحاض عمومي كان في طريقي في مكان منعزل و حولت وجهتي مباشرة اليه و انا اكاد ابول تحتي و لما وصلت دفعت مبلغ الدخول و دخلت و كان هناك شاب جميل اسمر يبول امامي و لم اكن انظر اليه لاني كنت مضغوطا جدا و كنت ابول بطريقة قوية جدا لكن حين أكملت لا اعرف كيف قادني الفضول الى النظر باتجاه ذلك الشاب . نظرت بطريقة متلصصة و متخفية الى جهته فوجدته يلعب بزبه و ما اجمل زبه كان زب اسمر جميل جدا و كبير و حتى الشاب نظر الى زبي جيدا و بسرعة انتصب زبي و رغبت في ممارسة اللواط الساخن في ذلك المكان بالذات حيث بقيت العب بزبي مثلما كان يفعل الشاب و كان بيننا حوالي مترين ثم اقترب الشاب مني و صار واقفا امامي و كلانا يلعب بزبه و بعد ذلك وجدنا انفسنا نستمني و ننظر الى ازبار بعضنا بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كنا في كل مرة نراقب المكان حتى نتاكد انه لا يوجد شخص اخر معنا
ثم نظرت اليه و اشرت له بان يمسك زبي لكنه رد علي باشارة أخرى و كانه يقول المس زبي المس لك زبك و هو ما جعلني ادمر كلالحواجز و امسكت زبه و كان ساخن و منتصب و بسرعة امسك زبي و اصبحنا نلعب لبعضنا بطريقة جميلة و نمارس اللواط الساخن في حمام عمومي بطريقة مثيرة جدا . ثم اقتربت منه و قلت له ما رايك ان تنيكني و انيكك و نتبادل النيك افضل من ان نبقى ندلك ازبارنا و قد اعجبته الفكرة و اخبرني انه يريد ان يبدا النيك أولا و لم امانع لكني خرجت و راقبت المكان و عدت بسرعة و انزلت بنطلوني الى الركبتين و انحنيت و قبل ان يدخل زبه كنت الح عليه ان يضع على الراس البزاق حتى لا يؤلمني و بدا اللواط الساخن حين ادخل زبه في طيزي و كان زبه كبير و احسست ان حرقة قوية في فتحتي حين كان ينيكني و من حسن حظي انه قذف بسرعة لانه كان ساخن و طيزي أيضا ساخن و لذيذو انتظرته حتى اكمل رمي كل المني و مسح زبه ثم خرجت مرة أخرى و راقبت المكان و لم اجد أي شخص بالاخر و هنا جاء دوري في اللواط الساخن لانيكه
و قفت من خلفه و دفعت زبي بكل قوتي و انا في منتهى حرارتي الجنسية و رغبة اللواط الساخن قد غمرتني و أدخلت زبي و احسست بحرارة جميلة داخل طيزه و لكن لم استطع ان احرك زبي دخولا و خروجا في طيزه الساخنة سوى حوالي خمسة او ستة مرات حيث شعرت اني ساقذف . جائتني لذة ساخنة و جميلة و شعرت بان كل قوتي صارت في مجرى أنبوب زبي فادخلته كاملا و استسلمت و اخبرته اني اريد ان اقذف المني داخل احشاءه فلم يمانع و هكذا بدا زبي يقذف و انا اذوب و اتاوه اه اه و قطرات المني تخرج بالتوالي داخل طيزه و هو منحني و انا انظر الى الطيز الجميل الأسمر بين يدي و زبي يسد فتحته الصغيرة الوردية . ثم انهيت القذف لكن زبي بقي منتصبا بقوة و كنت مستعدا حتى لانيكه مرة أخرى لكننا سمعنا صوت شخص قادم فقام مسرعا و رفع بنطلونه و تظاهر انه يبول بينما انا اخذت الزاوية امسح زبي و انا مختفي و انظفه بعد اللواط الساخن الذي عشته و تمتعت به من زبي و من طيزي و هكذا دخل علينا رجل اخر كان اكبر منا في السن و بال بسرعة ثم غادر
و لما حاولت ان امارس اللواط الساخن مع ذلك الشاب مرة أخرى وجدت زبي ارتخى و قد فقدت الرغبة في النيك مرة أخرى و لم يكن مني الا ان تبولت مرة أخرى و اخفيت زبي و شكرت الشاب و خرجنا مع بعض ثم ذهب كل واحد منا الى وجهته و لكني لم انسى تلك النيكة الجميلة في حماما عمومي . صرت ادخل في كل مرة هناك علي اجد من امارس معه اللواط الساخن لكن دون جدوى و كنت اكتفي برؤية بعض الازبار الكبيرة و استمني و انا انظر الى الزب حتى اقذف المني و اخرج