NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازاييكم.
انا اسمي ريمي. و اتولدت من أسرة فقيرة

و في بيت متواضع وقديم لكن البيت في حي راقي و ورثه بابا من ابوه يعني من جدو **** يرحمه. ولولا جدو كنا بقينا في الشارع.

وانا الاخ الأكبر لبنتين وولدين. عند اخت توأم.اسمها راما. لكني اكبر منها ب ٥ دقايق. حقيقي اخت مفترية. ومتسلطة زي بابا. ومش عارف ليه بتغير مني. وتعمل معايا مشاكل لاتفه الأسباب. و فوق كده هيا بنت مفترية و ااقوى مني وبتضربني. جامد لما نتخانق. وياما قعدت على صدري وكتمت نفسي.

انا بدرس في المدرسة ٣ اعدادي. وعندي موهبة ملفتة في كرة القدم و سريع جدا في الجري. وبكره عندنا مباراة مهمة ولو فزنا حنتاهل للمباراة النهائية في دوري المدارس. ولو كسبنا في النهائي حناهد بطولة دوري المدارس في مصر. ولو خسرنا حناهد المركز التاني ونكون وصيف البطل.

بابا عنده وظيفة حكومية والراتب بتاعه يا دوووب يكفي في أساسيات المنزل. عشان كده بيشتغل على تكسي عشان يحسن دخله. ويقدر يصرف علينا. ويا دوب نشوفه يوم الجمعه والسبت. عشان اجازة.

وعايشين محرومين من حاجات كتيرة اساسية لكن تعتبر بالنسبة لينا رفاهية مطلقة.

وهوا راجل بسيط جدا وشخصيته ضعيفة جدا خارج البيت. وجوا البيت شخصية تانية متسلط وشديد. وبيزعق ويشخط ويضرب احيانا.

لكنه حنون وعاطفي وبيحبنا جدا لكم مش قادر يعمل حاجة. وللاسف اعتقد ان انا زيه. شخصيتي ضعيفة جدا جوا وبرا البيت بخجل من اي حاجة وبرتبك و ببقى مش عارف ادافع عن نفسي ولو حد شخط فيا وشتمني وزعق في وششي بخاف ارد وبحاول ابعد واهرب من اي موقف بكون فيه.

وفوق كل ده كان بابا دايما بيفضل اختي راما عني في كل حاجة و خاصة الملابس. وحاجات تانية كتيرة.وبيتحجج اني انا راجل و ااقدر البس اي حاجة. والراجل ما ينعابش على حاجة. أما البنت بقا لازم تلبس كويس قدام الناس وقدام جيراننا وقرايبنا واصحابها وزمايلها. وما ينفعش يقصر معاها في حاجة.

انا : ماما انا خلصت حمام. وحياتك يا ماما. نسيت المنشفة. هاتيها بسرعة.

ماما : قومي يا راما يا حبيبتي جيبيله المنشفة. انا تعبانة من شغل البيت ومش قادرة احرك جسمي.

راما : اووووووف هوا مافيش غير راما في البيت.

بعدين يا حيوان مش تفتكر تاخد المنشفة قبل ما تتنيل وتدخل الحمام.

انا : واللللله نسيت انا اسف اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما

راما : اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما ما تتكلم زي الاولاد و تجمد شوية. انت ٣ اعدادي وصوتك أنعم مني. اخشني يا بت. انا حاسة انك بنت زيي مش ولد. افتحي الباب وخدي المنشفة بتاعتك يا مزه انتي واتنيلي.

ماما: ما يصحش تتكلمي مع اخوكي ريمي زي كده. عيب يا بت يا راما. هوا مش اخوكي حبيبك.

راما : اخويا وحبيبي بس يا ماما لازم يجمد شوية و يسترجل مش ناقص غير اخش احميه. والبسه كمان. و شوفي بيتكلم ازاي كأنه بنت مش ولد. وكمان بيتقصع في مشيته زي البنات.

ماما :هوا اخوكي ناعم حبتين. طالع زي خاله هاني. تقولي فولة واقسمت نصين. ناعم. ورقيق. وحنون جدا.

بكره بيكبر بيبقى سيد الرجالة. زي اخويا هاني.

راما : زي اخوكي هاني......؟ يا خوفي يبقى زيه.

ماما : بتهمسي بتقولي ايه يا بت.

راما :لاااااء مافيش بقول يا ريت يطلع زي خالو هاني. راجل وسيد الرجالة. هههههههه

انا طلعت من الحمام و المنشفة على وسطى. ودخلت غرفتي. عشان البس. و بعد شوية قمت عشان ارجع للصالة ولسا المنشفة على وسطي. وكنت مزعوج و مقهور جدا وفي ايدي بوكسرين قدام و ممزوعين و مقطعين خالص ويصرخ بصوت عالي مااااماااا مااامااا يااا مااااماااا. مااااااااااا مااااااااااا.

ماما : ايه. ايه بتصرخ ليه. مالك يا ريمي.

انا : الللله يقطع ريمي وعيشة ريمي.

يا ماما بكره عندي مباراة مهمة. وانت عارفة الكلام ده. مش لاقي بوكسر البسه. اصلا مافيش غير البوكسرين دول. وزي مانت شايف مقطعين خالص. شوفي ازاي. وشوفي ده كمان. متقطع ازاي من ورا. لو لبسته تيزي حتبان كلها. حتى البوكسر الوسخ متقطع والاستك بتاعه خربان.

بقالي شهر بترجى بابا عشاني يني فلوس اشتري بوكسرين. و انش**** بوكسر واحد بس. ودايما ما فيش. حليها بقا. انا البس ايه. و اجيب بوكسر منين. و عشان بكره الماتش ولازم اصحى الساعة ٥ الصبح. عشان الباص حيتحرك الساعة ٦. اعمل ايه.

ماما : انت بتزعق عشان كده. مافيش مشكلة. محلولة يا روح امك. تعال هات بوسة الحمام. ياااااااااا ختي عليها ام خدود زي التفاحة الحمرا. مووووووووووواه. موااااااه. ابوس الشفايف الفراولة دي مووووووووا..

انا : خاااااص. خلااااااص يا ماما بقا. اللللله. ما قلنا خلاص. بقا. وانا ما بحبش حد يبوسني من شفايفي. ولا حتى انت يا ماما. انا مش عيل. انا كبرت وبقيت راجل.

راما : هههههههه هههههههه بقيتي ايه يا بت. هههههههه. بتقولي بقيت راجل. روح بص لنفسك في المراية. ده انت أنعم مني.

شوفي يا ماما جسمه. ده مافيش ولا شعراية عنده

. شوفي. شوفي. بصي رجليه عاملين ازاي. مافيش ولا شعره. ولا حتى وبرة في جسمه. وبتقولي بقيتي راجل يا نوغااا. شوف ابن خالتك زياد عامل ازاي. سنه زي سنك بالظبط. حتى انت اكبر منه بشهر ونص. لكن بقا عنده شنب ودقن كمان. صح ان ذقنه مش كاملة. لكن عنده شعر في وششه. و صدره و جلد رجليه مش باين من كتر الشعر شعر رجليه غزير جدا. شفتي يا ماما لما كنا عندهم في الفيلا. ورجله اتعورت في البسين. كان زوج خالتي مش عارف يعقم الجرح بسبب شعر رجلين زياد.

ماما : ايوه. وانت كنتي مركزه معاه كده ليه يا بت.ليكون زياد عاجبك. لو عاجبك قوليلي. يا ريت يا راما. يا ريت لو يكون زياد من نصيبك. جمال ايه و رجولة ايه وفوق كده فلوس زي الرز كمان.

و بعدين يا واطية.ابني زي ما قال. هوا مش عيل وبقا راجل كمان. انتي متغاظه من ريمي ليه. انا عاجبني كده و شايفاه سيد الرجالة.

تعال يا ريمي ارفع ايدك فوق. عايزة اشوف حاجة. ممممممممم انت لسا مافيش شعر تحت باطك. كمان؟؟؟

وفجأة ماما شدت المنشفة عن وسطى شوية. وبحركة غبية منها ما كنتش بتوقعها ابدا. نزلت المنشفة عالأرض لما كنت رافع ايديا عشان تشوف إذا في شعر تحت باطي. و بان زبري وطيزي. و بسرعة انا حاولت ارفع المنشفة واستر نفسي. لكن راما الشرموطة اخدت المنشفة. و انا كنت مكسوف جدا وبلمت ومش عارف اعمل حاجة. وماما وراما بيبصوا في طيزي وزبري وكانوا متفاجئين جدا لأن مافيش شعر خاااالص.

وبسرعة اخدت المنشفة من راما وسترت نفسي بسرعة.

انا :مالك يا مااامااا ليه كده. واللله مش حاكلمك تاني. مش كده ياماما. شوفي راما بتتريق عليا بسببك.

انا عايز بوكسر او لباس. ومش عايز تكلميني تاني.

ماما: يقطعك يا واااااد. انت بجد لسا ما طلع عندك شعر ليه. العيال في سنك بيبقى عندهم شعر كتير جدا عند زبرهم وتحت باطهم. وفي طيازهم كمان. أما انت مافيش ولا شعراية وحدة. ده انت جسمك انضف من. جسم راما. بس انا بحبك كده. بلا شعر بلا قرف.

وحقك عليا يا حبيبي. بلاش تزعلانا ما اقدرش على زعل ابني حبيبي وبكري.

قومي يا راما هاتي بانتي من عندك عشان يلبسه ريمي. وبعد الماتش حاقول لابوك يديك فلوس وتبقا تشتري بوكسرين جداد.

انا : بانتي ايه يا ماما. انت بتتكلمي جد. انت طبيعية.

راما: عندي بانتي مش باين انه للبنات ابدا.

البسه. وحيبان انه للأولاد.

ودخلت غرفتها و ورجعت و معاها بانتي قديم من بتوعها. و ورمته في وششي عشان البسه من تحت المنشفة. وده البانتي



HgjWoRn.md.jpg

راما : ياللله البسيه خلينا نشوفه عليكي. ههههههههه.

ولبست البانتي. و رميت المنشفة. وانا خجلان ومش مقتنع ان ممكن ولد يلبس زيه.

ماما : يا سلام. يا سلاااام. والللله زي القمر. وكمان زي بتوع الاولاد. مش باين ابدا.

راما : ولو عليا عندي بانتيات كتير جدا. وممكن تلبس من عندي زي ما تحب.

انا: ماما ارجوكي بلاش تريقة.

مش شايفة ان فيه عقدة حمرا. من فوق. وكمان لونه بينك يا ماما شوفي عامل ازاي.

ماما قربت مني وقطعت العقدة الحمرا.

راما: اهووو يا قطة. مافيش عقدة حمرا. هاااا ايه رايك فيه.

انا : مش عارف. بصراحة مريح في اللبس. بسا اللون يا ماما. خايف الاولاد يشوفوني لابسه ويتريقوا عليا.

ماما : يا ريمي في اولاد كتير بيلبسوا من اللون ده. بعدين بص الصور اللي عليه. صورة بسكليتة وساعة منبة و نضارات يعني حاجات كلها تخص الاولاد.

كنت مش مقتنع ١٠٠٪ بس اعمل ايه يعني. ماعنديش بوكسر البسه. وحسيت ان البانتي ده ناعم جدا وماسك طيزي شوية. وانا بحب كده لما العب كورة. لكن حسين ان راما بتتريق عليا. وقالت.

راما : شوفي يا حبيبتي. لو عايزة برا كمان من عندي مافيش مشكلة. ممكن اتشارك معاكي وتلبسين من عندي. وفي برا حمره تجنن تعالي جربيها. ههههه هههههه ههههه. ههههه.

انا اتعصبت ولفيت ضهري عايز ادخل غرفة راما يمكن الاقي بانتي يكون لونه مش بينك. وقلت.

انا : ممكن تخرسي وبلاش تريقة وقلة ذوووق.

لقيت راما اتعصبت. وجريت ورايا. وانا خفت وجريت جوا غرفتها بسرعة. وحاولت أسد الباب. لكنها دخلت. وسدت الباب وراها وهجمت عليا ومسكتني من وسطى وكانت ورايا. ومش عارف ازاي. رمتني عالأرض على ضهري وقعدت فوق مني ورفعت قميص النوم بتاعها عشان تثبت رجليها عالأرض. وبتحاول تثبت ايديا بأيديها. وانا بحاول ابعدها عني. واحرك وسطى يمين وشمال. وكان الموقف ان كسها كان يحك في زبري جااامد. و ايديها ثبتت ايديا و قربت عند وششي. وببص عند رقبتها. لقيت صدرها باين كله. كانت حلماتها لونها بينك زي البانتي بزازها مشدودة وحجمها متوسط. و فخادها أعرض من فخادي بشوية وبتلمع لأنها بنت طبعا ومافيها شعر في جسمها. وكمان بتعمل حلاوة جسمها. و وسط المقاومة واحتكاك جسمي في جسمها لقيت زبري وقف جامد جدآ. كان غصب عني. وكان زبري رفع البانتي القطن لفوق. وبقا عند كسها.و بيحك في طيزها. و انا خجلت جدا و جمعت كل قوتي ورفعت جسمي لفوق. وضرب زبري في كسها. وزقيتها عني. وهي حاولت تمسكني وايدها كانت عالبانتي.ولقيت عالبانتي طلع في ايدها. وزبري واقف. ومش قادر اعمل حاجة. وبحاول إداري نفسي واخبي زبري.

و راما كانت بتبص على زبري.وشف زي ميه نزلت وغرقت الباني بتاعها و قربت من ودني وقالت. وهيا بتبتسم بخبث.

راما: زبرك وقف على اختك يا وسخ. كنت بتدعك زبرك في كسي. والللله لاقول لبابا على كل حاجة.

انا : واللله ما عملت حاجة. انتي اللي كنتي بتضربيني وراكبة فوقي. ابعدي عني.

راما: والللله. ده انت غبي بشكل. يعني انت في غرفتي. وقالع ملط. و زبرك واقف. تفتكر لو قلت لبابا حيقول ايه يا غبي.ده حيقتلك فورا.

شوف انا ممكن اسامحك و مش هاقول لبابا اي حاجة . بس عندي شرط. و لازم تسمع كلامي و تنفذ كل شروطي. والاااا.

انا : حاضر حاضر يا ستي بس ابعدي عني لو سمحتي. ما تقربيش مني.

راما لزقت فيا ومسكت زبري. وانا خايف وساكت ومش عارف ولا قادر اقول حاجة. وكان لساني اتربط. و راما بتشد زبري وتدعكه بايدها. وزبري وقف اكتر غصب عني. و همست في ودني.

راما : مش عيب يا ريمي. كان قول انك تعبان وانا اريحك.

ومن دون مقدمات لقيت زبري في بقها وبتمص زبري جامد.

انا : لاااااء. ابعدي عني. اممممممم راما بلاااش كده. احححححح. اههههه. راااما. اهههه رااااااما... اممممم انا عايز انزل. رااامااااا ابعدي عني. هههههه.

وانفجر زبري في بقها. ونزلت لبني. وهيا ما وقفتش رضاعة مص في زبري لغاية ما زبري نام في بقها. و كنت حقيقي قرفان جدا من نفسي ومن وانا اختي. وما شعرت باي لذة ولا نشوة. كنت مستغرب ازاي تعمل كده معايا.

ومن غير ما افكر. أول ما زبري اتحرر من بقها. زقيتها عني. ولبست البانتي بسرعة. ولأول مرة في حياتي تجرأت. وديتها قلم جامد على وششها.

وهيا صرخت ومسكت شعري وضربتني وخدشت ضهري باظافرها الطويلة المقرفة. وبسرعة ماما دخلت وحجزت بيننا وزقتها عني. و بتسأل احنا بنضرب بعضنا ليه. لقيت راما قالت.

راما : مافيش حاجة يا ماما. ريمي غدر بيا و شتمني. وانا ضربته وعلمته الأدب. بس والللله يا ريمي وحياة **** لأخليك تندم. وتنزل تبوس رجلي وانت عارف انا بنتقم ازاي. واعمل ايه. انا حادمرك. وادمر حياتك.

ماما : راما. ريمي. لو سمعت صوت حد فيكم تاني حاحرمكم الخروج والمصروف. وحتناموا من غير عشا.

وخرجت ماما من الغرفة.

انا : عايز ااقولك لو عملتي اي حاجة معايا. انا حاعترف و حاقول لبابا اني شوفتك انتي وزياد ومحمود اخوه وشفت وعارف كنتوا بتعملوا ايه في بالليل. انا شفت كل حاجة. شفتك مرتين مع محمود. وعارف انه كان بينيكك من طيزك وبعد ما سافر أمريكا عشان يدرس. شفتك مع زياد اكتر من ٥ مرات. وعارف ان الاتنين كانوا بنيكوا فيكي كل أسبوع لما نزورهم. و شفتك بتمصوا ازبارهم وتشربي لبنهم كمان زي ما عملتي معايا قبل شوية. وعارف أن زياد ناكك من كسك وفتحك. وسمعتك لما صرختي لما ناكك من كسك في كراج الفيلا. وشفت زبره لما خرج من كسك وكان كله ددمم. و سمعتك لما قلتيله فتحت كسي ليه يا زياد.

وفوق كل ده سمعتك لما كنتي بتكلمي صاحبتك سوسن وبتقوليلها ان خطتك نجحت وخليتي زياد يفتحك. وانه صار زي الشبشب في رجلك.

وعارف انك مريضة و عندك عقد نفسية بتحبي تكسري عين الرجالة وتسيطري عليهم تمشيهم زي ما انت عايزه.

عشان كده. بقولك. انا ماليش فيكي. بس سيبيني في حالي. وما تقربيش مني. انا اوعدك اني مش حاقرب منك. و كأني لا سمعت ولا شوفت.

راما : وكمان بتراقبني يا وسخ. وبتتشرط عليا. و بتهددني.

مااااشي. انا ابعد عنك. بس والللله يا ريمي واللله انت الخسران. وحتندم يا جميل. انا راما. وانت عارف. راما تقدر تعمل ايه.

وخرجت ودخلت غرفتي. وحقيقي كنت قرفان من نفسي جدا. لدرجة اني دخلت الحمام تاني ونضفت جسمي جدا. ودعكت زبري بالصابون ونزلت لبني. و رجعت نضفت زبري عشان مش عايز اي أثر لريق وتفال راما عليه.

وصحيت الساعة ٥ الفجر. جهزت شنطتي ولبست البانتي بتاع راما وفوق الشورت. و بابا وصلني عند الباص. وكان كل أعضاء الفريق موجودين. وتحركنا تماما الساعة. ٦ الصبح.

وصلنا الملعب. الساعة ١٢ الضهر. وكنت تعبان ومرهق جدا من مشوار الطريق و اتوزعنا في غرف الفندق الملحق بالنادي. وطبعا زي العادة وقبل كل مباراة الكوتش بتاعنا شرح البرنامج بتاعنا. وهو كالتالي ( اول يوم وصول و تمرينات و ننام اول ليلة. وتاني يوم نفطر. ونرتاح شوية لغاية الضهر وبعدين فترة احماء. وتبدأ المباراة الساعة ٦ مساء وتنتهي ٨ او اكتر لو في أشواط اضافية. ونرتاح ونتعشى. وننام. واليوم الثالث يو حر للجميع نعمل اللي احنا عايزينه. وطبعا المدرب حرص و نبه علينا أن ممنوع حد يضرب عشره ابدا. و ممكن اي حد في غرفة يكون بيوصل اخبار للكوتش ويعرف حتما لو حد ضرب عشره. وده عشان نكون في كامل قوتنا ونقدر نكسب الماتش وطبعا كلنا عارفين ان مافيش اي حد بيوصل اخبار للكوتش بس هوا بيقول كده عشان يخوفنا. وعشان نكون متنشطين ونكسب الماتش. وكمان كان بيلمح ان معاه مفتاح ماستر لكل الغرف. وانه ممكن يعمل كمين ويكبس على اي غرفة وفي أي وقت. وطبعا لاعبين الكورة عارفين ان الكوتش بيخوفنا عشان ما حدش يفكر يعمل علاقة او جنس وسكس مع أي حد تاني في حال كانوا خولات.لانوفي خولات كتير في نوادي الرياضة زي اي مكان تاني. وطبعا عشان السجاير و شرب البيرة كمان.

وكانت غرفتي ثلاثية انا مع هيثم وبدر. هيثم هوا حارس المرمى طوله ١٧٥ ووزنه تقريبا ٧٤ كيلو.لونه ابيض وشعره احمر. تحس انه دايما متعصب من حاجة. وبيتكلم صراخ. صوته عالي جدا. ودايما بيهرش في زبره. وكان لقبه في الفريق. الجربان. عشان بيهرش. سمعت كتير كلام من هنا وهنا انه بينيك اولاد. يعني موجب. ووقتها كان ما عنديش اي اهتمام في الجنس. كبيري اضرب عشرة وانا بتخيل نفسي بنيك ممثلة مشهورة او بنيك وحده من بنات الجيران وانزل لبني وانام و كنت بستغرب من الخولات. ليه الولد ينيك ولد ايه القرف ده.

مع ان البنات زي الهم عالقلب وتقدر تنيك البنت من كسها. ولو بتحب الطيز. تقدر تنيكها من طيزها. وكمان في صدرها وبين بزازها. زي افلام السكس. يعني البنت عندها كل حاجة. عشان كده كنت بستغرب من هيثم واحاول اكون معاه رسمي جدا. وكان معانا بدر طوله ١٧٢ ووزنه ٦٨ كيلو بيلعب خط هجوم. سريع جدا. وعنده توقيت ممتاز ويعرف يوزع كرة صح.وعلى الصعيد الشخصي ما اعرفش عنه أي حاجة غير ان ابوه غني جدا. و معاه فلوس كتير. وكان بيلبس احلى لبس و معاه أحدث موبايل و يصرف فلوس بالهبل وطبعا انا معاهم وانا قلب هجوم وراس حربة. عشان سريع جدا في الجري. وعندي تكنيك عالي واعرف ازاي اراوغ اي دفاع الاقيه قدامي. مع اني حبة زغيرة. وطولي ١٦٨ سنتي ووزني ٦٢.

المهم اول ما دخلنا الغرفة هيثم وبدر قلعوا شورتاتهم وقعدوا بالبوكسرات في سرير واحد. وكان بدي فاتح الموبايل بتاعه بيشوفوا حاجة مع بعض. وشفت ازبار هم وقفت. و انا قعدت في سريري و عملت نفسي مش واخد بالي.

وانا طبعا مستحيل ااقلع. لاني لابس بانتي لونه بينك. ومش عايز اي حد يشوفني فيه. وبقيت بالشورت. وارتحنا من تعب السفر. واكلنا سناك خفيف عشان نقدر نتمرن. وخلصنا تمرين ودخلنا غرفنا عشان ناخد دش و ننام. وانا دخلت الغرفة قبلهم وقفلت الباب وجريت عالحمام بسرعة لان قفل باب الحمام مكسور و اخدت دش سريع. ولبست الكلوت وفوقيه الشورت وكانت كل حاجة كانت عادية. وبعد شوية حضر هيثم وبدر. وقلعوا ملابسهم وقعدوا بالبوكسرات وانا نمت مباشرة. بعد اكتر من ساعتين صحيت عاوز اترتر. و تفاجئت ان مافيش حد في الغرفة. وقلت يمكن يكون هيثم وبدر اتسحبوا من الغرفة وخرجوا عند زمايلنا في غرفة تانية يلعبوا ببجي او كوتشينة. و فتحت باب الحمام. وكانت المفاجأة. كانوا من غير هدوم ابدا. ملط. وهيثم قاعد عالأرض وساند ضهره عالحيطة وفاتح رجليه. وبدر قاعد على زبر هيثم. وزبر هيثم غايص في طيز بدر ومش باين منه حاجة. وبدر بيتنطط عالزبر ويغنج زي البنات.

انا زي عادتي. اتفاجئت ارتبكت وبلمت و وقفت ابص عليهم من غير ولا كلمة.

وهيثم شافني قبل بدر. وبعديه بدر. وبدر قام وقف وزبره واقف لقدام. وكان كبير شوية. وهيثم وقف كمان. وزبره بيلمع من الزيت. وزبره كبير جدا ومنفوخ ونازل تحت وراس زبره كبيره ولونها احمر زي شعره. وقرب مني عاوز يكلمني. بس انا خرجت بسرعة. و نزلت في السرير. و دفنت راسي تحت الملاية.

هيثم : انت بتراقبنا يا ابن المتناكة. قوم بص في عيني. ( وسحب الملاية. ومسكني من كتفي وزقني من صدري) عارف لو فتحت بقك. وقلت كلمة وحدة. وحياة **** لاقتلك. فاهم يا خوول.

بدر : بالراحة يا هيثم. بالراحة. بلاش يطلع صوتك الدنيا ليل.ريمي مش قاصد ولا كان بيراقبنا. انا متأكد من ده. مش كده يا ريمي.

انا : (هزيت راسي بالموافقة). واللله ماكنتش عارف انكم جوا الحمام. انا كنت عايز افك ميه. وفتحت الباب. وانتوا عارفين الباقي.

على العموم اعتبروني ما شفت ولا سمعت اي حاجة. بعدين دي حرية شخصية وكل انسان حر في نفسه. وانا اسف. ما كانش قصدي ولا كنت جوا عارف انكم جوا الحمام. ( وتقريبا قربت ابكي).

بدر : خلاص. ما حصلش حاجة. وبلاش عياط زي الأطفال. وكماااان لو حابب تشاركنا. وتقعد معانا. انا ما عنديش مانع. و ممكن اكيفك وادلع زبرك. انا بحب اتناك وامص الزبر. قوم بقا ااقلع وتعال اشوف حجم زبرك كام. خايف يكون زبرك كبير و تعورني.

انا : لاااااء ارجوك. بكره عندنا ماتش و لازم نرتاح و نكسب. وكمان انا مش خوول. اسف اسف واللله قصدي انا بحب البنات. وعندي صاحبتي. و ومبسوط معاها. وانا مش بتاع الحاجات دي. انا يعني بحب اعمل علاقات مع بنات وبس.

هيثم: كول خرا والاااا يا متناك. احنا مش عاحبينك يعني و بتتكلم بقرف ولا ايه. ده انا زبري في اهلك وعيلتك كلهم. وانا كده واللي مش عاجبه يخبط راسه في الحيط. ومرة تانية لو فتحت بقك بكلمة والللله لاخطفك واقتلك وادفنك. و الدبان الأزرق ما يعرفلك طريق.

انا : حاضر. انا ما شفتش حاجة ومش حافتح بقى بكلمة.وانا وبدر جزمتكم فوق دماغي.

بدر : جزمة مين ودماغ مين. انا مش فاهم يا هيثم انت مكبر الموضوع كده ليه. خلاص بيقول ما شافش حاجة ولا هيجيب سيرة لأي حد.

وانت يا ريمي اجمد شوية. و ما تخافش هيثم عندي. و خلاص روح نام.

وانت يا هيثم. تعال نكمل اللي بنعمله. عشان نلحق ننام ونرتاح.

ودخل بدر وهيثم تاني جوا الحمام و وسابوا الباب مفتوح. و كنت قادر اسمع صوت بدر بيتلبون زي الشراميط وصوت هيثم بينهج و صوت بوس ومص وشفايف. وصوت لحم هيثم بيضرب لحم بدر. لغاية ما هيثم صوته اتغير وبقا يشتم و يقول اهههه اههه قربت انزل.

بدر: اهههه اههه نزل في كسي. عاوزه جواااا اههههه. اممممم. ههههههههههه. يالللله مص شوية يا هيثم. مممممم هههههه ححح مممم اييييي انا قربت كمان. ممممممم اووووووووووه اه اه اه.. كفاية. كفاية نزلت نزلت. اععععع ممممم. خلاص بقا هههههههه سيب زبري ما بقاش في اي لبن هههههه. بقك سخن زي النااار. ممممم. ايه حبيت طعم لبني. صحة يا احلى دكر.

و عدي ٥ دقايق مافيش صوت ابدا. بعدين سمعت صوت الميه. زي بياخدوا دش. وخرجوا وكل واحد تمدد على سريره و ناموا. وكان ما فيش حاجة حصلت.

وانا رحت الحمام وترترت. ولقيت زي نقط لبن عالمراية. زي ما حد نتر لبنه عالمراية. ونقط لبن بتنزل من فوق المراية لتحت وعاملة زي خيوط.

وقربت وشميت اللبن. وكانت ريحته قوية جدا مش زي ريحة لبني ابدا. انا اللبن بتاعي مافيش ريحة ابدا. و مش عارف ليه مديت صباعي واخدت شوية لبن من عالمراية ودعكتها في صباعي.

وفجأة سمعت صوت السرير. فمسحت اللبن بسرعة في أيدي. و نزلت في السرير ونمت.

و تاني يوم نزلنا الملعب. وكنت عادي جدا. وكنت بحاول ما ابص في عين هيثم ولا بدر عشان ما يفتكروا اني بستفزهم.

وكان ماتش صعب جدا جدا جدا. وقدرنا بصعوبة نجيب هدف . وكانت النتيجة ١ مقابل ٠

وانا اللي سجلت الهدف في الدقيقة ٨٥. من زمن المباراة. من تمريرة ذكية جدا من بدر. اقدرت اكسر فيها التسلل. وانفردت مع حارس المرمى. وسجلت هدف الفوز.

وطبعا الكل اللاعبين حضنوني وفرحوا جدا. و لاحظت ان هيثم حضني من ورا. ورفعني عشان هوا أطول مني وزق زبره في شق طيزي ومش راضي يسيبني.ومش عارف ليه ضربته في كوع ايدي على صدره عشان يسيبني. وحسيت انه توجع وسابني بسرعة وانا جريت في الملعب وحضنت المدرب بتاعنا وباقي اللعيبة.

انا بصراحة ما بحبش الحركات دي. وكان واضح انه بينيكني من فوق هدومي. مش فرحان اني سجلت هدف. وبدر قرب مني وباسني على اساس انه يبوسني من خدي وبحضني من قدام. لكنه باسني بوسة خاطفة و سريعة جدا من شفايفي.

ولما سابوني كل أعضاء الفريق. لا اراديا عدلت هدومي ومسحت بقي من قرف بق وشفايف بدر وتفيت عالأرض. ودعكت بقي وشفايفي في القميص اللي لابسه.

وكان بدر بيبص عليا و مقهور ومتغاظ جدا من الحركة اللي عملتها. وحسيته عايز يقتلني من الغيظ.

وانا واللله ما كانش قصدي. انا بس قرفت من ريقه. ومسحت بقي مش اكتر.

و اخيرا انتهت المباراة و فزنا الماتش وتاهلنا لنهائي بطولة المدارس وهيصنا و احتفلنا وفرحنا. وبقينا في الملعب لغاية ما خرج كل لاعبين الخصم. ومعظم الجمهور. وكان كل اللاعبين مبسوطين وفرحانين الا هيثم وبدر. كانوا مقهورين جدا. مش عشان الماتش طبعا.

عشان افتكروا اني قرفت من بدر. و ضربت هيثم في صدره. و فهموني غلط اني بتحداهم وممكن افضحهم. وطبعا ما فيش اي حاجة من ده ابدا.

و بعد الماتش راح كل اللاعبين على غرفهم عشان ياخدوا دوش ويتحضروا للعشا. وانا بقيت اخر واحد في الملعب وقلت للكوتش اني هادخل حمامات النادي واخد دوش هناك.(طبعا مش عايز استحم في حمام الغرفة عشان القفل مكسور. وخفت هيثم او بدر يخشوا عليا الحمام وطبعا خايف حد يشوف البانتي اللي انا لابسه) وسابني المدرب ومشي. وانا انسحبت شوية شوية وببص ادا في حد شايفني. ودخلت الحمامات. فيها ستارة مش أبواب ولحسن الحظ كان مافيش حد هناك. و قلعت واخدت دوش سريع ونضفت جسمي من العرق. ولبست البانتي البينك. و وكنت عايز البس الشورت لقيت ستارة الحمام وقعت عالأرض وهيثم وبدر بيبصوا عليا وعالبانتي اللي لابسه. وبدر بسرعة صورني صورتين بالموبايل بتاعه وهيثم زي العادة بيهرش في زبره وبيضحك. و بدر قرب مني ومسك استك البانتي باصبعه وشده شوية وسابه يلسع طيزي من ورا وقال.

بدر : ايه الكلوت الحريمي ده.وبينك كماان بصراحة واكل من جسمك حتة. ده انت قمر. طيب وساكت ليه. عامل فيها شريف. انا قدمتلك طيزي على طبق من دهب. بس معاك حق. انت سالب زيي. هتعمل اي في طيزي يا خووول. انت عايز زبر يكيف خرمك. وطلبك موجود.

انا : افهم يا بدر. انا مش شاذ ولا خووول. والكل ت ده مش حريمي. ده للأولاد. وانا برتاح لما البسهم لأنهم قطن. و ناعمين عالجسم. وبقولك تاني انا مش خول.

لقيت هيثم اتعصب جدا. ومسكني من رقبتي وثبت ايديا. وبدر نزل الكلوت بتاعي وفتح الكاميرا وبيصورني وهوا بيشد زبري. وأيده بتلعب في خرمي. وانا شدين خرمي جدا وضغطت عضلات طيزي عشان ما يزق أصبعه جوا. وبحاول ابعد عنه.

و فجأه قلع وحاول يرفع جسمه وقرب زبر من بقي عشان امص زبره.

انا : واللله لو قربت حاعض زبرك واقطعه باسناني.

بدر ضحك. وقرب عند هيثم. وقلعه الشورت و البوكسر بتاعه وتف على زبر هيثم وغرقه بالصابون ودعكه شوية. ووجه زبره عند خرمي. وقال لهيثم.

بدر: دخل زبرك وانيك اللبوة دي بسرعة.

وحاول هيثم يدخل زبره وانا شادد جدا على خرمي وما اقدرش يدخله.

فمسك زبر هيثم ووجهه تاني عند خرمي وصورني فلم باين فيه وششي وزبر هيثم وكأنه بينيكني. وصوروني تاني وانا لابس البانتي. وسابوني ومشيوا. وانا لبست. وجريت بسرعة عند المدرب. ونزلت وياه المطعم عشان ناكل.

وخلصنا اكل ورحت الغرفة. لقيت هيثم وبدر حاطين فرشات السرير عالأرض و قاعدين ومعاهم بيرة. و ومكسرات وقاعدين بالبوكسرات وبيشربوا بيرة. وبيدخنوا سجاير. مش عارف حشيش او سجاير لاني ماعنديش فكرة ابا عن الحاجات دي.

انا قلعت الشورت بتاعي عشان يعرفوا ان مش فارقة معايا ني لابس البانتي. ودخلت الحمام وغسلت اسناني. ورحت سريري عشان انام.

وشوية ونده هيثم عليا و عايز يديني كانز بيرة. وانا حركت ايدي اني مش عايز حاجة. لمن بدر وقف وقعد جنبي عالسرير. ومعاه ازازة عصير مانجا وفيها شلمون. وقال.

بدر : احنا اسفين يا ريمي. حقك علينا. وخو الموبيل بتاعي وشيك بنفسك. انا وهيثم عملنا ديليت لكل الصور والأفلام. ومش عايزين زعل مننا. وخلاص بقا. انا وانت اللي صنعنا وسجلنا هدف الفوز. وقوم با عشان نحتفل بالفوز ده. وهات راسك بوسه وحقك عليا يا قمر انت.

وقرب وباسني. وحسيت انه فعلا ندم عاللي عمله معايا. وهيثم بردو قام وباسني و مسك ايدي عشان ااقعد معاهم عالأرض وقعدت وسطهم وشربت العصير واكلت مكسرات. وهيثم فتح موقع سكس بنت مع ولدين واخد بينيك البنت وراشق زبره ي كسها والتاني بينيك البنت من بقها ونزل لبنه في بقها وهيا شربت اللبن كله. والتاني بيدق كسها جامد. ونزل في كسها. ومباشرة فتح فلم تاني زي الاول تماما.

وبعد ربع ساعة شعرت ان جسمي سخن. وكنت هايج جدا وزبري وقف ورفع البانتي اللي لابسه. وعيوني زغللت وكنت دايخ وعايز اضحك مش عارف ليه. ضحكت جدا ولاسباب تافهة. كان هيثم يفعص حلمة صدري وانا اضحك وينفخ دخان السجاير في وشي وانا اضحك. ولقيت بدر قلع البوكسر وكان زبره واقف ونزل عند زبر هيثم وانا كنت وسطهم و مسك زبر هيثم قعد يمص فيه. ومسك ايدي وحطها على زبره وانا زي المتخدر بقيت بدعك زبره اضحك بصوت عالي. وهيثم حاول يكتم نفسي بايده عشان صوتي كان عالي شوية. ووقف ودخل زبره في بقي. وكان بينيك بقي ووقتها بقيت مش قادر اضحك بس كنت مبسوط وببتسم وانا بمص زبر هيثم. اللي قعد الأرض وانا حطيت راسي عند زبره وبمص زبره. و بدر شد البانتي جدا لغاية ما دخل في شق طيزي. وطبعا كانت طيزي باينة كلها. وكان حاطط زي زيت على اصابعه ودع خرمي شوية وابتدائي يدخل اصابعه. كان جسمي سايب جدا ومش قادر أرفض واصلا حاسس ان اي حاجة بيعملوها عبارة عن مشهد كوميدي. وفضل بدر يدعك خرمي ويدخل اصابعه. وقام وبدل مع هيثم والموبايل في ايده. وبيصورني. وانا بضحك. وحاسس اني بطير في السما ووزني خفيف جدا. ودخل زبره في بقي. وانا مصيته ورضعته زي البنت في الفلم. وهيثم نيمني على جنبي و فشخ رجليا و زق البانتي واخده عند فردة طيزي اليمين خرمي بقا مفتوح و باين. وغرق خرمي زيت ودخل اصابعه جوا خرمي المفتوح و حك زبره في خرمي وضغطه شويه. وحسيت زبره بيدخل سنه سنه لغاية ما اختفى زبره في طيزي وابتدائي يحرك. جسمه بحركة بطيئة ويدخل زبره ويخرجه وينيكني. بهدوء و نزل زبري من طرف البانتي ومسكه بايده و دعك زبري جامد وهوا بيدخل زبره وبيحك بضانه في البانتي من غير ما يقلعني وفضل ينيكني فترة لغاية ما فعص جسمي بقوة ونزل لبنه في طيزي. و بيحرك جسمه شمال ويمين وبيحك بطني بزبره. وساب نص زبره في طيزي وفرد جسمه شويه. وبدر بيصور كل حاجة. لغاية ما شال زبره من طيزي ومسح بواقي اللبن في الكلت بتاعي وزق الكلت اللي غرقان لبن وزيت جوا شق طيزي.

و بدر بقا يصرخ اههه ممممم اهههه قربت انزل. وشال زبره من بقى. ونتر لبنه على وششي. وشفايفي و وانا كنت بضحك و بدر بيصورني. واللبن نازل من شفايفي على رقبتي ومغرقني. وهيثم بيعرف اللبن في كف ايده ويدخله في بقي ويقلي ابلع اللبن. وانا كنت بضحك زي الأهبل وببلع وبلحس اللبن من شفايفي بلساني وابلعهم.

و قرب بدر من بقى وقال.

بدر : لسا عايز تمسح بقك من البوسة بتاعتي. كنت قرفان مني يا ابن المتناكة. افتح بقك يا خول.

وفتحت بقى وانا بضحك طبعا و بدر وهيثم بيتفوا جوا بقي. وانا ببلع التفاف. وجسمي متخدر جدا وطااااااير في السما. وقلعوني البانتي. ومش عارف ازاي لقيت نفسي في بانيو الحمام. وزبر هيثم في بقي وبيعمل حمام في بقي وانا شربته كله لغاية ما ارتويت ومش قادر اشرب تاني و بدر بيصور كل حاجة و قام بدر وهوا خارج حوض الحمام وعمل حمام ميه على كل جسمي من راسي لرجليا. واكتر حاجة على وششي وصدري. و بعدين فتحوا على الدش عشان اغسل جسمي. وانا ما عملتش اي حاجة. هما شطفوا جسمي ونشفوني. واخدوني الغرفة تاني. و لبسوني البانتي و مددوني وسطهم. وانا كنت تعبت و سندت راسي عالمخدة وغفيت شوية يمكن ساعة. وصحيت بس كنت مستغرب شوية وحاسس ان في حاجة مش طبيعية. ومش مستوعب اي حاجة. وكان هيثم متمدد عالفرشة وساند ضهره عالحيطة. وما بيتحركش ابدا وانا راكب فوق زبره. وصدري لازق في صدره وطبعا زبره كله جوا طيزي و هيثم ورايا وزبره راكب فوق زبر هيثم وداخل في طيزي برده. وبدر اللي بيحرك جسمه وينيكني.

الغريب اني كنت حاسس اني جسمي دافي جدا. ومافيش ألم. ولما استوعبت الموقف. وعرفت انهم بينيكوني مع بعض. وقفت وخرجت ازبارهن من طيزي. و حاولت اصرخ. لكن هيثم كتم بقي في ايده وقال.

هيثم: مبروك يا عروسة. انتي اتنكتي من زبرين بنفس الوقت مش زبر واحد. وبصراحة طيزك بقت عبارة. و عندنا افلام حلوة جدا وانتي البطلة. واستري على نفسك احسن من الفضيحة. و اكيد مش عايزة افلامك تتوزع عالانترنت وتبقى سيرتك على كل لسان.

بدر : مبروك يااا اختييييييي. صباحية مباركة.مع اني سالب بس حقيقي استمتعت جدا لما نكت كسك الديق. وحشرت زبري فيه. تخيلي نكتك ٣ مرات. و عشرتك انا وجوزي هيثم. ولو بقا في حمل وولادة هيكون ابننا انا وهيثم.

انا : كنت بلمس خرمي. لاني حسيت ان في وخز ناعم وبسيط في طيزي. و لقيت اصابعي دخلوا كلهم في الخرم. وبصراحة خفت وبكيت و دموعي نزلت زي المطر عند دقني لقيت البانتي عالأرض ولبسته بسرعة ولفيت منشفة على جسمي وخرجت اجري في ممر الغرف لغاية ما وصلت غرفة المدرب بتاعنا وخبطت عالباب. لقيته فتح الباب و انا دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا. ورميت نفسي في حضنه وانا بعيط. وهو مستغرب لان كسبنا الماتش ولازم اكون فرحان طبعا. و

الكوتش : في ايه.مالك يا حبيبي. انت بتعيط ليه.

انا : مافيش حاجة. مافيش حاجة. انا عاوز ابقا هنا مش عاوز انام مع هيثم وبدر. عايز ابقى هنا لبكره الصبح. وارجع البيت لوحدي. اهااا اهاااااااا.

( كنت حاضنه وراسي عند بطنه تقريبا. ومنت مش واخد بالي انه كان لابس البوكسر بس).

و تفاجئت لما شعرت انه زبره كان واقف. وكان زبر الكوتش بيخبط في صدري. وهوا اخد باله. واخد ايدي عشان ااقعد على طرف السرير وحاول يفهم مني ليه ببكي وليه خرجت من الغرفة وانا بالمنظر ده. وما قدرتش اجاوبه.

الكوتش: يعني مش راضي تقولي انت بتعيط ليه. ماشي انا افهم من هيثم وبدر واشوف ايه المشكلة.

انا : لاااااء بلااش. خليك هنا معايا.

الكوتش: ٥ دقايق وهارجعلك تاني.

ولبش الشورت بتاعه. وتيشرت و خرج.

وصل المدرب عند غرفه هيثم وبدر. ودخل بعد ما بدر فتح الباب. و قفل الباب وراه.

الكوتش: ايه اللي عاملينه في الغرفة؟ ايه القرف ده. والريحة وحشة جدا. انت بتشربوا سجاير.

بدر : اهلا يا كوتش لا والللله بس الحمام عطلان. و احنا اسفين حنرتب الغرفة حالا ونهويها. اهو فتحت الشباك.

الكوتش : ريمي خبط الباب عليا وهوا في غرفتي حاليا وبيعيط. خير انتوا مزعلينه.

هيثم : ابدا يا كوتش. احنا زيك مش عارفين السبب. فجأة دخل الحمام وغاب ربع ساعة وبعدين خرج وكان بيعيط. و لف وسطه في المنشفة. وخرج يجري. احنا اصلا مش عارفين هوا راح فين.

الكوتس: والللله. انا عايز اعرف حالا. انتوا ضربتوه. أو هددتوه. لو عملتوا حاجة معاه انا حاخرب بيتكم.

بدر : كفاية يا هيثم. الكوتش لازم يعرف الحقيقة.حبل الكذب قصير. و الكوتش لازم يعرف كل اللي حصل.

هيثم فتح بقه. واستغرب من بدر و كان خايف ومش مستوعب ان بدر حيقول كل حاجة الكوتش.

الكوتش: برافووو عليك يا بدر. هاااا ايه اللي حصل.

بدر : بصراحة يا كوتش. بعد الماتش دخلنا انا وهيثم الغرفة وما كانش ريمي موجود. واخدنا دوش ونزلنا المطعم عشان ناكل. وزي مانت عارف الاكل كان دسم جدا وبصراحة تقلنا في الأكل شوية. و رجعت انا وهيثم ومش قادرين نسند طولنا من التعب. ويادوب ١٠ دقايق كان هيثم بيشخر. وانا نمت بعده مباشرة. والظاهر ان ريمي لحقنا. بس كنا نمنا. وتقريبا الساعة ١١ بالليل. صحيت و مزنوق جدا وعايز اعمل حمام ميه. ولو تعرف شفت ايع يا كوتش. حقيقي مش عارف ااقولك ازاي.

لكن لازم تعرف كل حاجة زي ما قلت من الاول. للأسف لقيت ريمي. كان قالع كل ملابسه. ولابس كلوت بتوع البنات. كلوت بناتي يعني. تخيل يا كوتش لابس كلوت ولونه بينك. والمصيبة انت عارف ان هيثم نومه تقيل جدا. وبصيت ناحية هيثم. و و و.. والللله مش عارف ااقولها ازاي. بصيت ولقيت ريمي قالع ملط. و متمدد على سرير هيثم جنب منه. ولقيته منزل الشورت و البوكسر بتاع هيثم. للأسف يا كوتش ماسك زبر هيثم بايده وبيمص فيه.

انا تفاجئت جدا. وكان اخدني النوم. ومش عارف اتصرف ازاي. وخفت هيثم يصحى فجأة. وانت عارف ان الموقف صعب وممكن هيثم يعور ريمي. أو حتى يقتله كمان.

وانا من غير ما افكر. مسكت ريمي من شعره. وزقيته بعيد عن هيثم. و عدلت ملابس هيثم.

وريني كان محرج جدا من الموقف الزفت اللي حط نفسه فيه. ولقيته دخل الحمام. وكان بيعيط ومش عارف يعمل ايه. وطبعل هيثم صحي من النوم. وكان زبره كله تفاف من بق ريمي. وهدومه مش مزبوطة. وانا اضطريت ااقوله اللي حصل. وحاولت اهديه شوية لانه كان متعصب جدا. وبصراحة كان بيصرخ ويقول. لاااااء. مش ريمي يعمل كده. لاااااء وبصراحة كان مقهور وبيعيط. حتى بص في عيون هيثم. لونها أحمر من كتر العياط. لو حد بص في عينيه يفتكر انه ضارب سيجارة حشيش. والللله يا كوتش معاه حق يعيط. موقف صعب.

وطبعا لقينا ريمي لافف وسطه بالمنشفة و يمكن كان بيعيط والللله ما خدت بالي منه. وطلع يجري.

والحمد للللله انه عندك. لأن انا وهيثم كنا قلقانين عليه جدا. ولو اتاخرت شوية. كنت مش تلاقينا في الغرفة. لأن كنا خارجين ندور عليه.

ادي كل اللي حصل يا كوتش. والللله عليك ده سر بيننا. ومش لازم حد يعرف عن الموضوع ابدا. يعني انت عارف ريمي ولد ناعم و جميل وطري جدا. ويمكن بيحب الحاجات دي استغفر اللله و انا وهيثم قررنا ان نحاول نبعده عن السكة الشمال. وننصحه ونقرب منه. هوا في النهاية زميلنا في المدرسة والنادي. وانشااااااء **** كل حاجة حتكون تمام.

الكوتش: الكلام ده مزبوط يا هيثم.

هيثم : تمام ١٠٠٪ يا كوتش. انا مصدوم جدا ازاي ريمي يكون خول. ده كان بيمص زبري يا كوتش. تخيل. انا مش قادر أصدق.

الكوتش : ماشي. انا اولا بشكركم جدا عشان خايفين على زميلكم وصديقكم ريمي.و بجد انا متأسف يا هيثم عاللي حصل. وبشكرك جدا لأنك واعي ومتفهم. وطبعا انتوا اكبر من ريمي بسنتين يعني زي إخوانه الكبار.

وعندي رجاء منكم. مافيش بني آدم لازم يعرف بالموضوع ده ابدا. و نعتبر ان ريمي غلط. وكان غصب عنه وحننسى اللي حصل.

انا راجع غرفتي. وحاتكلم مع ريمي شوية. وانصحه وابعده عن الحاجات الوسخة دي. وانتوا كمان لازم من النهار ده تنصحوه. وا

تاخدوا بالكم منه. وزي ما قلتلكم زي اخوكم الصغير. هيثم اكبر من ريمي بسنتين. وانت يا بدر اكبر منه بسنة. يعني انتوا الكبار والواعيين. ماشي يا اولااااد.

بدر وهيثم : حاضر يا كوتش.

وخرج الكوتش وقفل الباب وراه وراح غرفته.

هيثم : اييييه ده. يخرب بيتك يا بدر. ده انت طلعت شيطان. انا في الأول انصعقت. وقلت ابن المجنونه يودينا في داهية. بس انتي حقيقي لبوة و شرموطة. انت جاتك الفكرة ازاي.

بدر : عادي. كان لازم نقول كده. لأن الواد ريمي ده عبيطه. وممكن يقول اي حاجة.

المهم ده الوقت الكوتش مش حيصدقه لووووو قال عاللي حصل. والدليل. البانتي البينك اللي لابسه. هههههههه هههههه.

قوم بسرعة عشان نروق الغرفة. والحمد للللله ان الكوتش ما انتبه على كانزات البيرة. وريحة الحشيش.

الكوتش دخل غرفته. وكان ريمي مادد جسمه عالسرير. و المنشفة حوالين وسطه. وجسمه بيترعش شوية بسبب ان الغرفة باردة جدا بسبب التكييف و مش لاقي الكنترول بتاع المكيف.

الكوتش افتكر ان ريمي بيترعش لانه متوتر اعصابه متنرفزة

الكوتش: انت بتترعش جامد يا ابني.

خود ابلع الحباية دي و أعصابك تهدى و حتبقى زي البمب ( حب مهدا للاعصاب ومرخي للعضلات ومنشط جنسي للسوالب) هااا يا ريمي. يا حبيبي. ازاييك ده الوقت.

انا : الحمد لله. احسن. بس عايز ابقى عندك.

الكوتش: شوف يا ريمي انا عرفت كل حاجة. وانا بصراحة ما بلومكش ابدا. وانا عارف انك يمكن بتحب حاجة. لكن غيرك بيكرهها او العكس انت تكره حاجة وغيرك يحبها. يعني انت حر. ودي حريتك الشخصية تكره وتحب اي حاجة زي ما انت عايز. وشوف يا عم ريمي. انا حاعترفلك بسر مافيش ولا مخلوق عالأرض يعرفه عني.و اتمنى انك تحفظ السر ده ويذلعس بره الغرفة دي.

انا كنت زمااان زيك تماما. يعني انت عارف كان سني زغير. وكنت مندفع زيك. وأحيانا ببقى مش عارف اتصرف صح. وعملت حاجات اكتر منك بكتير. لكن كان كل اصحابي بيحبوني. وكنت اعرف كل واحد عايز ايه مني. وبنفس الوقت كنت حذر. يعني مش اي بقعد مع أي حد وما اعمل حاجة الا لما اكون متأكد تماما من اللي قبالي وزي ما قلتلك. انا عرفت كل حاجة.

(طبعا كان في سوء فهم كبير جدا.

الكوتش بيقول حاجة. وانا فهمت حاجة تانية تماما.

الكوتش كان مصدق بدر وهيثم وفاكر اني خول و بتناك وبمص ازبار زي ما بدر قال. و بيقولي ان دي حرية شخصية. السر بتاعه انه كان زيي ول وبيتناك زي ما هوا فاهم.

وانا كنت فاكر ان الكوتش عرف اني شفت هيثم بينيك بدر. وأي عارف اني بكره جدا الشذوذ و اللواط. واني انا حر في اللي احبه واللي اكرهه )

وحتعرفوا سوء التفاهم من خلال الحوار التالي.

انا : كلام صح يا كوتش. هيثم وبدر بيحبوا حاجات انا ما بحبهاش ابدا. واكيد هما احرار في اللي عملوه. وطبعا كل اللي عملوه معايا. انا ما بحبوش ابدا.(انازقصدي اهن ناكوني وانا مش في وعيي).

وزي ما قلت كل واحد حر في اللي يحبه. وانا عارف ومقدر ان دي حرية شخصية.

وانا مبسوط يا كوتش انك كنت زيي. يعني واكيد انت فاهم انا بفكر ازاي.( افتكرت انه بيكره اللواط زيي).

وانا للأسف في مواقف معينة ببقى مش عارف اعمل ايه وبرتبك. وما بعرفش اتصرف ابدا. مش عارف يمكن شخصيتي ضعيفة. و يا كوتش مش انا اللي قررت ااقعد معاهم. توزيع الغرف كان كده. وانا بحبهم والللله.

بس كمان كانت رد فعلهم معايا قاسي جدا. مش كده يعني. انا وعدتهم انا ما جيبش سيرة ابدا. لكن هما كانوا قاسيين معايا.

الكوتش : على فكره يا ريمي. انت جريء جدا. مع ان مش باين عليك.

انا : بجد 😳😳🙄🙄 انا جريء جدا؟

الكوتش : اه طبعا.

(ولقيت الكوتش قرب مني. ومسك المنشفة.وشالها من على وسطى. ووقعها الأرض و باسني من خدي بوسة قوية جدا وحك حلمة صدري الشمال ( كانت حلمتي الشمال لونها أحمر جدا لأن هيثم وبدر كانوا بيشدرها ويقرصوها جامد. وانا افتكرت ان الكوتش بيواسيني عشان كده حك حلمتي بايده. ) وطبعا كانت نظراته غريبة جدا. بيبص في عيني وبنفس الوقت مسك البانتي من عند زبري. وشد الاستك بتاع البانتي وسابه تاني عشان يلسع بطني حقيقي كنت مرتبك زي العادة و مش فاهم اي حاجة. و الكوتش كمل كلامه معايا )

الكوتش: اه تاني وتالت ورابع. انت جريء يا ريمي. انا مش فاهم انت ازاي تلبس بانتي بناتي ولونه بينك كمان. ونايم مع ولدين وانت مش عارف ميولهم ايه.

حقيقي الحركة اللي عملتها دي جريئة جدا. وانت عارف النتيجة كانت ايه.

حقيقي يا ريمي انت ليه لابس الكلوت ده.

انا : ( كنت خجلان ااقوله انا كل الي عندي هما بوكسرين متقطعين وما كانش عندي بوكسر او كلوت ولادي البسه. و مافيش فلوس اشتري بوكسر جديد)

خلاااص يا كوتش. ارجوووك. اهو ده اللي حصل بقا. ( انا كان قصدي ان ماما اقنعتني هي واختي راما ان الكلوت ده بيشبه جدا كلوتات الاولاد وانه مش باين انه كلو بنات و الكوتش فاكر اني خول سالب متناك لبوة فاجرة و شرموطة ولبست البانتي ده عشان أغري هيثم وبدر و واسخنهم وينيكوني. حقيقي كنت انا في وادي. و الكوتش في ادي تاني).

الكوتش خلااااااص يا سيدي. البس براحتك. انا قلتلك دي حرية شخصية. وانا كنت زيك زمااااان. وبصراحة انا جاهز لو انت عايز حاجة. انا في الخدمة يا ريمي.

انا : (ببراءة و غباء) اه يا كوتش والنبي عاوز منك تعملي مساج.

رجلي خبطت في طرف السرير لما كنت بحاول ابعد عن هيثم. و بتوجعني جدا.

الكوتش: كويس انك جريت بسرعة. لأن هيثم كان حيقطعك بعد اللي عملته.

انا : وانا عملت معاه ايه يا كوتش. انا بالعكس حاولت اخدمه هوا وبدر وقلتله اني نسيت الموضوع ومش حجيب سيرة لأي حد ابدا.

الكوتش : ههههههه هههههههه كان ناقص تقول كمااان ههههههههه. تعال مد جسمك عالسرير و نام على بطنك. وحاعمك احلى مساج واريحك عالاخر.

انا : اه والنبي. انا تعباااااان جدا يا كوتش. حقيقي مش قاااادر. وحاسس ان اعصابي هادية جدا بسبب حبة الدوا اللي اخدتها منك...

ومديت جسمي. وغمضت عيوني وبشكر **** ان الكوتش طلع زيي و بيقدر وضعي وكان متعاطف معايا جدا.

وشعرت بحاجة بتنزل على ضهري. وكان زيت للمساج.

وابتدى الكوتش بمسج عضلات ضهري و طبعا ه ا محترف في المساج. وشعرت بالراحة وان الوجع بيطلع برا جسمي. و لقيت الكوتش يرفعني من وسطى ومسك البانتي وشده سحبه من رجليا. وانا حاولت اسحب البانتي بس كان خلاص قلعني الكلوت خالص. وحاولت ابعد لقيته.

بيقلي.

الكوتش: مالك يا ريمي. ما تهدى شوية يا حبيبي. البانتي غرقان زيت اصلا. وبيوسخ ملاية السرير. ولازم تهدأ شوية عشان اريحك.

وكانت ايديه بتدعك عضلات أسفل ضهري بنعومة و اصابعه بتكهربني و جسمي بيتنفض من المساج و بصراحة كان خرمي بيلسعني شوية وفردات طيزي بتوجعني من اللي عملوه بيا هيثم و بدر. و كان الكوتش كانه عارف انا بتوجع من فين و من ايه. وأيديه تروح لوحدها لمكان الألم. وكان بيدعك فردات طيزي بالراحة. وكنت مرتاح جدا ولما يبعد ايده. كنت برفع جسمي لفوق عايز اعرف ايديه راحت فين عشان يكمل مساج و يخف الوجع شوية. وللاسف الكوتش افتكر اني سخنت وعاوز اتناك وبرفع وسطى عشان يدخل زبره.

وانا كنت فعلا بتألم من خرمي و من فردات طيزي. زي ما قلت بسبب ان هيثم وبدر ناكوني. وفوتكوا خرمي ويضربوني سبانكات وفعصوا طيزي جامد. ونزل ايده عند شق طيزي وحرك أصبعه حوالين خرمي. و سألني.

الكوتش: ياااااااه. خرمك واسع جدا يا ريمي. وبجد يا ريمي انت طلعت محترف . ههههههه

انا : واللللله. **** ينتقم منهم. (قصدي **** ينتقم من هيثم وبدر لأنهم ناكوني ووسعوا خرمي).

ومحترف اية يا كوتش. لسا عندي مشوار طويل جدا ( انا اعتقدت انه بيقول عني محترف لاني جبت هدف الفوز للفريق في المباراة. وكنت بقصد ان لسا عندي مشوار طويل الاحتراف في الكورة لو استمريت في لعب في كرة القدم).

وبعدين كل اللي عملته كان بفضل زملائي. ده مجهود جماعي. ولولاهم. ما كنتش اقدر اعمل اي حاجة.

الكوتش: ههههههههه هههههههه ههههههههه شفت لما قلت عنك جريء. ده مش بس جريء. ده انت بلوة.

انا : شكرا يا كوتش. وانا بفضلك حاكون محترف اكتر واكتر.

مش عارف يا كوتش حاسس روحي بتنسحب مني. واعصابي هادية جدا. مش نعسان لكن جسمي في حالة ارتخاء تااام.

ادعك جسمي يا كوتش. ريحني الللله يريحك.

الكوتش : حاضر يا سيدي. انا ده الوقت حاعملك المساج بطريقتي.

ودعك كل عضلات جسمي مرة تانية و كان بيدعك عضلات رجليا وبين افخادي و وطيزي و فتح فردتين طيزي مسح بكف ايده من تحت بضاني. لغاية ضهري. و سألني.

الكوتش : بيوجع هنا يا ريمي. انا شايف خرمك لونه احمر جدا ( وكان أصبعه حوالين خرمي وبيدعكه بنعومة).

انا : انا خجلان منك اوي يا كوتش. بس خلاااص. انت عارف كل حاجة. وكل اللي حصل في الغرفة مع هيثم وبدر. وحقيقي انا خرمي بيوجعني شوية.

الكوتش : انت سيب نفسك خالص. وانا كمان بحب اخد وقتي. يعني لازم عضلات خرمك ترتاح جامد. و انا زي ما وعدتك حاريحك. وحتكون مبسوط معايا جدا. بس انا عندي طريقتي في المساج. وانت عارف اني خبير في المساج قبل ما استلم تدريب الفريق.

وكان بيحرك اصبع ايده دوائر عند خرمي وبيدعكه شوية كل دقيقة...

كنت في حالة ارتخااااء تام. مش قادر حتى اتكلم. بس كانوعندي شعور بالأمان اني مع الكوتش. و فجأة شعرت بحاجة دافية ورطبه بتتحرك وتلعب وتدخل جوا خرمي. وكان احساس لذيذ جدا. و قلت اه اه اه اهه اههه اه ممم غصب عني.

انا : اي ي ي يي ييه د د د د ده يا كوتش. بتععععععل اييييه.

الكوتش: ده اسمه زي اسمك. انت اسمك ريمي. وانا بعملك ريمينغ (Riming)..

انا :ده حلو جدا يا كوتش. اشكرك يا كوتش حقيقي الوجع خف جدا. مممممم ممممم.

وفضل يلحس في خرمي اكتر من ١٠ دقايق. وكل شوية يقلي.

الكوتش: في حاجة غريبة في خرمك يا ريمي.

انا : حااااااجة ززززي اييييه ياااا كوووتش

الكوتش: في زي ما يكون طعم لبن رجالة جوا طيزك يا ريمي. انا متأكد من ده.

ليكون انت نزلت لبنك ودعكت خرمك في اللبن بتاعك يا ريمي.

انا : هوووو و اننننت بتتتعرف طعم لبن الرجاااالة ازاااي يااا كوتش.

الكوتش : ما قولتك انا كنت زيك زمان. وعارف طبعا الحاجات دي. واعرف أميز طعم وريحة لبن الرجالة.

قلي انت نزلت لبنك ودعكت خرمك في اللبن بتاعك.

انا : لاااااااء طبعاااا يااا كوووتش. مااا نزززلتش لبني.

لكن كلااااامك صح. ده لببببنن هيييثم و بدر. لأنهم ناااااكوني اكتررررر من ٤ مراااات. وغررررقوني و غرقوااااا خرمي لبن.

الكوتش : بتقول ايه. هيثم وبدر كانوا بنيكوا فيك.

انا : ووو احناااا بنقووول اايه من الصبح.

الكوتش : ومين ناكك قبل كده
انا : انا قلتلك ياا كوتش. ااااا مش خووول. اناااااا مااااا بحبش الحاجااات دي ابدااا.
انا عمري مااااا حد ناااكني او انااا نكت حد ابدااا. لغااااية ماا بدر وهيثم. زي مااااا يكون خدروني وناااكوني في الغرفة.
مش انت قلتلي انك عااارف كل حااااجة.
الكوتش : الللله. انتوا حتجننوني يا اولاد المتناكة يا خولات. انت قبل ما تيجي عندي الغرفة. مش كنت بتمص زبر هيثم وهوا نايم. وبدر قفشك. وانت خجلت وهربت من الغرفة.
انا : زبر مين. وهررربت فين. لاااااء. المووضوع انهم وناااكوني.و صوروني. و نزلوااا في بقي جواااا طيزي . وفوق كده عملواااا حمااام علياااا و جوااا بقي كمااان. وانا ااا هربت منهم وجريت عندك عشااااان تحميني منهم.
وحكيت للكوتس عن الموضوع من أوله. من لما شفت هيثم بينيك بدر في الحمام لغاية ما جيت عنده الغرفة.
الكوتش : اولاد المتناكة. كانوا بيضحكوا عليا وبيخدعوني. وبدر طلع ولد متناك وخبيث جدا. ده انا كدا بقيت غشيم في نظرهم اولاد الوسخه.
.ماااشي. حسابهم بكره.

وانا بقول الطعم ده مش غريب عليا. كنت متأكد انه طعم لبن رجالة. ده انا كنت بلحس وابلع العشره بتاعتهم. ماشي. بكره هنيكهم. سامع يا ريمي يا خوووول. بكرة هانيككم كلكم. وانت معاهم يا خوووول.

ولقيت الكوتش سحب زي بخاخ وفيها زي الشلمون الرفيع. وحطها عند خرمي ورش منها على خرمي. ودخل الشلمون جوا خرمي وبخ شوية جوا الخرم. وحسيت ببرودة بسيطة جوا خرمي.

وبعدين شعرت في حاجة بتدعك في شق طيزي. من تحت بضاني لغاية بدايق شق طيزي عند ضهري.

و عرفت ان ده زبر الكوتش. وعرفت انه عاوز ينيكني ويدخل زبره في خرمي. لكن الغريب في الموضوع اني كنت مستمتع جدا. وكنت عاوز يدخل زبره جوا بطني. مش عارف ليه.

ومافيش دقيقة. كان زبره دخل جوا كسي و بيلعب في بطني. و بينيكني جامد. كان يخرج زبره ويرجع يدخله تاني. ولأن خرمي وزبره متخدرين شوية ناكني اكتر من نص ساعة متواصلة. وجرب معايا كل الحركات اللي بيعرف يعملها.

لكن اكتر حركة اتعبتني لما نمت على ضهري. ورفع رجليا فوق اكتافه وزق زبره ال ١٩ سنتي في كسي.

كان زبره يحف ويحك في خرمي و تالمت من الوضعية دي رغم اني حاليا بحب اتناك فيها جدا. بس يومها اتالمت مش عارف ليه.

وكل شوية ينيكني و ياكل شفايفي ويمص لساني. وكان زبري بينقط كل شوية و ميه الشهوه بتنزل وتنقطع عالأرض. وخرمي بقا واسع جدا ومفتوح عالاخر. وانا مستمتع ومش عايز الكوتش يوقف نيك.

لغاية ما نزل لبنه جوا بطني. وانا لبني نزل لوحده من غير ما المس زبري ابدا


HgjVyHF.md.jpg

HgjPdPI.md.jpg
وبسبب حجم زبره. الكبير جدا. وطريقته العنيفة في النيك. ولأن خرمي كان متخدر. حسيت ان خرمي فتح على آخره. ومش عاوز يقفل.

حقيقي استمتعت بكوني سالب. واستمتعت اكتر لما كان زبره بيخبط ويرفع جوا بطني وزبري بينزل ميه الشهوة بتاعه. وطبعا استمتعت جدا لما لبني نزل لوحده.

و بشكل رسمي بقيت سالب من يومها. وبعشق الازبار ولبن الازبار.

و ارتحنا تقريبا نص ساعة. و زبر الكوتش وقف تاني وعاوز ينيكني. لكني خرمي كان واسع جدا. ومش حيتبسط لما ينيكني تاني.

وقرر ينيكني من بقي. ومصيت زبره اكتر من عشر دقايق. وبعدين ناكني من بقي لغاية ما نتر لبنه ونزله في بقي وطبعا شربت اللبن كله.

و اخدني في صدره ونمنا. وصحينا الصبح.
و وكنت ملط من غير ملابس و كان زبري شادد جدا. وكنت لازق في ضهر الكوتش. وزبري عند طيزه.
و الكوتش صحي كمان. وكان بيضحك لان زبري شادد. وقرب وباسني. ونزل واخد زبري في بقه ومصه شويه وسألني.
الكوتش : زبرك. جميل جدا يا ريمي وهوا شادد.
انت قلتلي انك همرك ما نكت حد ابدا.
انا : اه صح يا كوتش. ما جربت ولا مرة.
الكوتش: طيب بتعرف تنيك.
انا : مش عارف. بس شفت افلام يكس شباب مع بنات. وفي مرة شفت فلم الولد بينيك البنت من طيزها. يعني تقدر تقول اعرف ازاي انيك طيز البنت. لكن ما جربتش.
الكوتش : طيب انا داخل الحمام ٥ دقايق وراجعلك تاني.
اوعدك تضرب عشره وتنزل لبنك. انا : حاضر يا كوتش.
وغاب شوية ورجع. وكان زبري لسا واقف. ونزل يمص في زبري ويبلع بضاني ويدعكها بلسانه. و بعدين نام على بطنه. وفتح طيزه بأيديه وقلي انام فوقه وادخل زبري في خرمه. وعملت زي ما قال. وكانت طيزه سخنة جدا و غرست زبري وبديت احرك جسمي. وأخرج زبري وادخله. اكتر من خمس دقايق. لغاية ما قربت انزل.
انا : يا كوتش. انا قربت انزل لبني.
الكوتش : ماشي نزله جوا. عايزك تعشرني يا قمر.
انا : حاضر يا كوتش مممممم اه اه ممممم قرب.. قرب. مممم هجيب. هجيب اه اه. ممممممم. اوووووووى. طيزك سخنة جدا يا كوتش. نزلت بسرعة من حرارة طيزك.
الكوتش : برافوووو عليك. وكمان لبنك سخن. انا مبسوط منك جدا. سيب زبرك في طيزي ونام فوقي شوية. انا بحب كده جدا.
وسبت زبري في طيزه شويه. لكن زبري لسا وااقف وحاسس اني عايز اعمل حمام ميه.
انا : ياا كوتش انا هروح الحمام عايز اعمل حمام ميه.
الكوتش : لاااااء سيب زبرك في خرمي انا حاسس انه شادد جدا. خليه جوا بطني. واعمل حمام في طيزي.
انا : لاااااء يا كوتش. ما يصحش اعمل كده.
الكوتش : حبيبي دي فيها متعة عالية جدا. انا بحب كدة. انا بستمتع لو عملت حمام ميه جوا طيزي وبطني. ياللله بقا وريني شطارتك مع الكوتش بتاعك. وقنا للحمام وانا زبري في طيزه. ونام على ارضية الحمام وانا فوق منه و بصراحة تشجعت. وقلت بيني وبين نفسي ( ومالو انا كمان اجرب الاحساس ده. واشوف فيه متعة او لاء. وكده كده انا مش حاخسر حاجة). وضغطت زبري لاخره في طيز الكوتش. و ترترت جوا بطنه. وبعد الترترة زبري انكمش وخرج من بطنه ونزل بين رجليه.
و خرمه ارتخى شوية. ونزلت الترترة على بضانه وفخاده. وعلى بطني انا كمان. مش عارف انا بعمل الحاجات دي ازاي. بس حقيقي حاجة غريبة وممتعة. قررت اجربها تاني في اي فرصة و معاه او مع اي حد تاني. وبنفس الوقت شعرت اني. واثق من نفسي. و ان الخجل راح مني. وقررت اكون شخص تاني. وشخصية جديدة فيها جرأة ووقاحة لو اضطر الأمر زي اختي راما وما اخجلش من اي انسان بعد النهار ده. لاني مش عايز اكون زي بابا ابدا.
و قمت. و اديت الكوتش سبحانك على طيزه. وقلتله.
انا : عارف يا مأمون. ( الكوتش اسمه مأمون). انا استمتعت جدا لما شخيت في طيزك. دي بجد متعة للدكر. وللبوة اللي تحت منه.
ضروري نكررها تاني يا مأمون.
الكوتش : مش قلتلك فيها متعة. و طالما انت عجبك الموضوع و استمتعت يبقى نكررها.
وقمنا واتشطفنا وغسلنا نفسنا كويس. وقلت المامون ان ما عنديش غيار البسه.
وخرج بسرعة ورجع ومعاه بوكسرين وفانلتين وشورتين جداد. هدية ليا. ولبسنا ونزلنا عشان نفطر.
و كان هيثم وبدر قاعدين على طاولة لوحدهم. و مأمون قلي نقعد معاهم.
مامون: ازاييك يا هيثم. وانت يا بدر طمني. انش**** يكون هيثم عرف يريحك ويكيف خرمك.
بدر : يبقى انت عرفت كل حاجة. واظن مافيش داعي للكذب تاني. و خليها بساط احمدي زي ما بيقولوا.
هيثم الفحل بتاعي قام بالواجب طبعا. وانا دايما مبسوط منه. و عايز ااقلك حاجة في ودنك يا كوتش. (وقرب بدر من اذن الكوتش وقاله).
صوتك كان طالع مبارح بعد نص الليل. انا وهيثم مبارح قررنا نجي غرفتك ونتكلم معاك بخصوص ريمي. و وقفنا عند البابب عايزين نخبط عليك. بس سمعنا صوتك انت و ريمي. وأعتقد كنتوا مستمتعين جدا لدرجة انكم مش منتبهين ان صوتكم كان عالي جدا. حتى خود حد السماعة في ودنك عشان الصوت عالي وواضح ومسموع. واسمع واحكم بنفسك يا كوتش.
ومامون حط السماعة. و كان مرتبك جدا.
مأمون : انت حقيقي مش بني آدم يا بدر. انت شيطان. انت ازاي تفكر الدهاء ده. امااال انت لما تكبر شوية حتعمل ايه. على كل ماشي. احنا ده الوقت تعادل. وا نا حقيقي معجب فيك و في ذكائك يا بدر. ولو عارفك كده. كنت بقيت صاحبك من زمااان. وعشان كده انا بقترح اننا كلنا نكون اصحاب. ومن الساعة دي حاقول. صااافي يا لبن.
هيثم وبدر : حليب يا قشطة. انبقى اصح
بدر : صدقني يا كوتش انا قلبي طيب جدا. بس الأمور مشيت بالصدفة.
مأمون : طيب روحوا ده الوقت الغرفة جهزوا نفسكم انتوا التلاتة وعشان انا عازمكم عالبسين. نتسبح شوية. و نتغدى شوية فوسفور. عشان نسهر سهرة معتبرة الليلة. ونحتفل بمناسبة صداقتنا مع بعض و التاهل للمباراة النهائية.
ودخلنا الغرفة انا وهيثم وبدر. و سألوني عن اللي حص معايا ومع مامون وطبعا هما كانوا عارفين كل حاجة. وانا حكيتلهم التفاصيل. وكل حاجة عملها مامون معايا.و طلبوا يشوفوا خرمي. تفاجئوا مني لما قلعت ملط وعملت وضع الدوغي. عشان يشوفوا خرمي.
وكان هيثم ورايا بيبص في خرمي وبيدعكه في أصبعه. و لقيته بينزل تفافة من بقى على خرمي. و دقلع ودعك خرمي بزبره و دخل زبره و بينيكني. وبدر نزل تحت مني واخد زبري في بقه وقلي امص زبره. وكنت متكيف عالاخر. بدر بيمص زبري و انا بمص زبره وهيثم بينيكني.. وبعد شويه بدل هيثم مع بدر. وناكني بدر شوية. واخر حركة رجع هيثم ينيكني. وانا بنيك بدر لغاية ما هيثم نزل لبنه على ضهري. وانا نزلت في طيز بدر. نمت بسرعة على ضهري. عشان بدر ينزل في بقي. و نزل لبنه على وششي وفي بقي وبلعت لبنه السخن كله. و مسح اللبن عن وششي بزبره و يدخله زي انه بينضف وششي من اللبن بزبره.
و دخل هيثم واخد دوش بارد. وانا دخلت مع بدر. وطلبت منه يشخ ميه جوا طيزي. زي ما عملت مع مامون. بصراحة كنت عايز اجرب الاحساس ده.
ودخلنا الحمام. وصيت زبره شوية لغاية ما وقف تاني. وما قدر يقاوم طيزي و لفني. وركب زبره في طيزي وناكني. وكنت بصرح واغنخ.
احح اي اي اه زبرك بيجنن. اي اي عورتني. كفايه ممممممم اهههه.
وهيثم سمع صوتي ودخل. يتفرج علينا ومعاه الموبايل وبيصورني. وطلبت منه امص زبره. لكنه رفض. واتحجج انه نضف نفسه ومش خيدهل وياخد دوش مرة تانية.
لكنه قلع البوكسر بتاعه. لأن زبره بينزل ميه شهوة كتير جدا لما يكون هايج. ومش عاوز يوسخ البوكسر بتاعه.
وفضل يصورنا لغاية ما بدر لزق زبره وبضانهم في خرم طيزي. وكان ماسكني من شعري. و وأيده التانية حوالين رقبتي و بيقول بصوت متقطع.( اهه اه خديه يا لبوه. خدي لبني في كسك) و نتر لبنه في بطني. وسند بجسمه على ضهري شوية وكانت ايديه حوالين جسمي ونفسه السخن بيلسع رقبتي من ورا وساب زبره جوا بطني شوية. وبعدين شعرت زي ما تكون بطني بتتنفخ شوية. وزي حقنة سخنة جوا مصران بطني. وعرفت ان بدر سخ جوا بطني. حقيقي احساس جميل جدا. وصعب اني اشرح شعوري كان ازاي.
لان الموجب مش ممكن يفهم المتعة اللي حسيت فيها. ويعتبر الحاجة دي قرف بالنسبة لوه بسبب انه قال يعني راجل. وممكن بس يجربها مع السالب. ويعتبر انه حمام. و يشخ جوا بطنه تماما زي ما بينزل لبنه جوا بطن السالب .
وكمان السالب اللي ما جرب الاحساس ده. صعب اني اوصله الفكرة دي. و أفضل حاجة انه يجربها مع الدكر بتاعه.
ولأن خرمي كان مفتوح جدا. جدا من والازبار اللي دخلت فيه. كنت مش قادر أشد وازوم عضلات خرمي. و خرجت الميه من طيزي ونزلت على رجليا وعلى بطن ورجلين بدر.
وبدر مش راضي يخرج زبره من طيزي.
ولقيت هيثم مسك زبره ونزلني أرضية البانيو. وعمل حمام على جسمي انا وبدر. وسابنا وخرج.
وانا وبدر نصفنا نفسنا كويس. وخرجنا ولبسنا.
و شربنا كوكاكولا وتكلمنا شوية عن الماتش الجاي وعن تحضيراتنا حتكون ازاي. ولقيت بدر بيسألني.
بدر : شوف يا سامي عايز ااقولك انك بقيت من اعز اصحابنا انا وهيثم. وعشان انك صاحبي عايز اسالك سؤال وبدون احراج.
انا فهمت منك انك ما جربتش السكس مع الاولاد قبل كده صح او انا غلطان.
انا : صح طبعا. ومبارح كانت اول تجربة ليا في حياتي. معكم ومع مأمون.
بدر : انا مصدقك. بس كنت لابس كلوت حريمي ليه.
انا : انا هكون صادق معاك. عشان انت قلت اني بقيت اعز اصحابك انت وهيثم.
صراحة يا بدر. وضعنا المادي تعبان جدا. صح احنا ساكنين في حي راقي. لكن البيت ده ورث من جدي. وبابا مش ملحق على مصروف البيت. ومن الآخر ما كانش عندي ولا بوكسر البسه. وماما اقنعتني ان البوكسر اللي كنت لابسه. ممكن يلبسوه الاولاد والبنات. وطبعا كانت بتكذب عليا. بس انا ما كانش عندي اي خيار تاني. و عشان كده لبست الكلوت اللي شفتني فيه.
( حسيت ان هيثم وبدر اتأثروا من القصة. واحترم ني لاني كنت صادق معاهم. وحضن ني وباسني بوسات صحاب و اخوة).
بدر : ولا يهمك يا ريمي. انا من النهار ده مش حسيبك تحتاج حاجة. وهيثم كمان مش حسيبك واوعدك بشرفي. و ادي ايدي على خرمي لاني سالب طبعا و لاني حلقت بشرفي.
ههههه ههههههه مش حسيبك يا لبوه ابدا.
انا : يعني حتعمل ايه. حتديني مصروفي. وتتكفل بيا.
بدر : ممكن جدا.
واتصل مأمون عشان نجهز نفسنا. و خرجنا رحنا البسين. واتغدينا و حكىينا اسرارنا لبعضينا.
مأمون تعرض للاغتصاااب وهوا عنده ١٤ سنة من استاذه في المدرسة وبقا خول تبادل. وعنده تجارب كتير.
وبدر متريش جدا ومرتاح ماديا. وقرر انه يتناك. بسبب الملل و لأنه عايز يجرب كل حاجة. وجرى يتناك. وانبسط وارتاح و اتكيف لغاية ما بقا السكس و الزبر حاجة ضرورية جدا في حياته.
وهيثم اتعرف على بدر في النادي من سنه. وبقول صحاب وطبعا بدر ولد مز وأمور و كان يتدلع ويتقصع ويعمل حركات عشان يغري هيثم. وهيثم ما صدق.و ناك بدر. وادمن على نيك الطيز.
وانا عارفين ايه اللي حصل معايا اتنكت ازاي.
واتفقنا ان نجتمع مرة كل أسبوع في بيت مأمون عشان ساكن لوحده. و كل واحد يعمل اللي نفسه فيه.
و رخلص يومنا. وطبيعي بالليل مأمون كان لازم يكون مع إدارة و أعضاء النادي. وخلص اجتماع و بسرعة كان عندنا في الغرفة. و يومها قعدت انا مع هيثم. وبدر مع مأمون. وانا اتنكت من هيثم وهيثم نزل ٣ مرات. وانا زبه طبعا.
ومامون وبدر كانوا تبادل.
وخلصت ليلتنا على كده. وتاني يوم رجعنا بيوتنا.
عدى يومين وكانت كل حاجة طبيعية. لكن راما كانت تبصلي نظرات كلها حقد وكره بسبب اللي حصل بيننا.
والموضوع اللي كان بينها وبين ابن خالتي زياد هوا.
راما: الحقني يا زياد. مصيبة وقعت على راسنا.
زياد : خير. خالتي جرالها حاجة.
راما: لاااء يا غبي. الموضوع مش كده.
اسمعني للآخر وإياك تقاطعني.
مبارح عملت مشكلة مع ريمي. ولأول مرة في حياته بيضربني تخيل الولد اللي بجسم بنت. المتناك ده ضربني بالقلم. ( والللله لا مر حياته) ده بيزعق في وششي. ويكسر كلمتي. و بيهددني وكمان بيرفضني . الوسخ ابن المتناكة.
زياد : انا مش فاهم حاجة. بالراحة فهميني ايه الموضوع.
راما : طبعا مش فاهم حاجة. لأنك غبي.
اسمعني كويس. الظاهر ان ريمي كان يراقبني انا وياك كل الوقت. و لأنك غبي مستهتر في كل حاجة شافك وانت بتنيكني.في الكراج وشاف زبرك غرقان زم من كسي لما فتحتني يا حيوان. وسمع كل كلمة كنا بقولها وعارف انك فتحتي.
زياد : والللله ما كانش قصدي. ما كنتش بعرف اني فتحتك. وانتي عارفة ان زبري كبير وانا يا دوب دخلت زبري شوية لقيتك صرختي وكسك جاب ددمم.
راما : يا حيواااان مش ده موضوعنا.
انت فتحتني و حتكتب عليا و تتجوزني ورجلك فوق رقبتك. لكن حاليا فكر معايا. ازاي نكسر عين ريمي وشوكته ونضمن سكاته. انا كل ما اتخيل انه ضربني بحس بنار جوا جسمي عايزة تحرقني.
فكر معايا حنعمل ايه.
زياد : ازاي اتجوزك يا راما واخويا محمود كان بينيكك. يعني مش معقول تكوني زوجتي واخويا كان بينيكك قبل مني.
راما : أخرس يا خول قطع لسانك. انا أشرف من الشرف. لا محمود ولا سيد محمود يتجرا يلمس صباع رجلي. انا ما حدش ضحك عليا الا انت. انا ممكن افضحك و احكي لبابا كل حاجة. وفوق كده انا عندي تسجيل سايباه عند واحدة صاحبتي. وفيه كل حاجة. وقلتلها اني اذا انتحرت وقتلت نفسي. بسبب ابن خالي زياد. لازم توصلي التسجيل ده لماما او بابا.
زياد : اخرسي يا بت. انتي عارفة اني بحبك.
بس هنعمل ايه مع ريمي.
راما : انا رأي ان مافيش حاجة تكسر عين الراجل. الا اذا ناكه وعشره راجل زيه. انا رأيي انك تنيكه انت. أو تجيب حد ينيكه وصوره فلم. وكده نكسر عينه. ونهدده اننا ممكن ننشر الفلم و نفضحه.
زياد : انيكه ايه. انيكه ايه. انتي مجنونة. انا مش بتاع اولاد. انا ليا في الناعم بس. اصلي ما بحبش الخشن. انا بتاع نيك كس وطيز البنات بس. أما العيال لاااء.
راما : يا حبيب راما. اصل ريمي أنعم مني. ده جسمه ابيض وناعم زي الحرير. و كمان معندوش شعراية في جسمه. وبعدين مش ضروري تنيكه وتتكيف عليه.
أهم حاجة يكون قالع كل ملابسه. لازم يكون ملط. وتدخل زبرك جوا طيزه. وتنيكه شويتين. و تنزل لبنك على وشسه قدام الكامير و نذله ونكسر عينه.
انت عارف انا ما بحبش حد يقولي لاااء. وخاصة الخول المتناك ريمي.
زياد : بصراحة اخوكي نضيف.
طيب وافرضي اني وافقت هنيكه ازاي وفين وايمتا. وده ممكن يقاومني كمان. وانتي عارفة انا زبري كبير و ما بنزلش بسرعة.
راما : انا خططت لكل حاجة. عرس ابن خالتك شريف بعد كم يوم. وامي وابويا وامك وابوك هيسافروا عشان يحضروا الفرح. هاكون انا وانت والخول ريمي لوحدنا في البيت عندكم.
انت جهز كاميرا تصوير في غرفتك. وانا اسيبك انت وهوا لوحدكم في البيت. واتحجج اني عيد ميلاد صاحبتي واني هاخرج من البيت. و اسيبكم ساعة أو ساعتين لغاية ما تخلصوا وانت تنيك وتكسر عينه.
و انا عارفة انك بتتاخر لما تنيك لغاية ما تنزل لبنك. اضرب عشره وانت بتركبه. اتصرف بقا يا زياد. و بعدين نوريه الفلم ونختفظ فيه . هاااااا ايه رايك. قلت ايه.
زياد: وازاي اسيطر عليه.
راما : انت زي البغل. كتف ايديه.
مش عارفة. اتصرف. مش انت الراجل. مش عارف تنيك عيل.
زياد : مااااشي. انا عندي المكان المناسب للقصة دي. وفيه كاميرات مخفية. وعارف ازاي ااقدر اتحكم فيها. اشغلها او اعطلها....
راما : فين المكان ده. انا اعرفه او لاااء. انت تخبي عليا يا زياد. انت خاين.
زياد : هنا في غرفتي. انا حاجهزها واحط كاميرا. وبلاش تتعصب مني يا جميل.
وانتي ابوسك وانتي متعصبة مني. حاااضر يا ملكة. بس بلاش تزعلي مني. وازاي كسكوسك حبيب زبر زيزو . انا حقطع صدرك رضاعة. وعايز اشرب عسل كسك. ممممم زبري وقف عليكي يا بت.
راما : وانا نفسي اكون معاك. يا جوزي. عايزاك تدخل زبرك الكبير كله في كسي. عايزاك تعشرني يا جوزي.
(كان زياد في الحقيقة بخاف من راما. عشان انها بنت مفترية وممكن تضره وتحبسه كمان زي ما كانت بتقوله وتهدده. عشان كده. كان بيكرهها وبنفس الوقت بخاف منها عشان كده كان مضطر يساير فيها.)
و لما رجعت البيت
كانت راما مخصماني و ما كلمتني ابدا. و انا كمان طنشتها وارتحت من لسانها.. وتجاهلتها عالاخر.
وبعد العشا ماما قالت إن بكره عرس ابن خالتي. وخالتي ساكنه في محافظة تانية
والفرح هيكون هناك طبعا. وضروري يباتوا يومين عند خالتي بعد الفرح. و ماما حتروح الفرح مع بابا وخالتي وزوجها في العربية بتاع زوج خالتي. و بابا عجبه الاقتراح ده عشان يوفر مصروف الطريق. ومصروف البيت برده.
وانا وراما حنروح فيلا خالتي ونبات مع زياد. وطبعا هناك في اكل وشرب لان خالتي حتجهز كل حاجة.
وتاني يوم. رحنا بيت خالتي. وكل الوقت راما مع زياد وانا لوحدي. وزياد كان مختلف في معاملته معايا جدا كان لطيف جدا وبيعاملني بحنية واحترام وكان راضي عني وبيهزر وبيضحك معايا . وفهمت ان راما حكت لزياد اني شفتهم مع بعض. واني كسرت عينهم وعارف أن زياد بينيك راما.
كان تعامل زياد اللطيف معايا زي إنذار انهم مخططين لحاجة. ا
نا متأكد ان في حاجة غير طبيعية.بش مش عارفها. وعشان كده حشوف اي فعل مش طبيعي من زياد وراما. وارد عليه برد فعل كمان مش طبيعي. مش لازم يتوقعوا ويعرفوا رد فعلي هيكون ايه.
و قررت احاربهم بأفضل سلاح عندي.
عايز افكر زي بدر. اه بدر ولد ذكي جدا. لذلك قررت ازبط ابن خالي زياد. واجبره يبعد عن راما. واخليها تموت من الغيظ. وزياد يبقى زي الخاتم في اصبعي وينفذ كل طلباتي.
وقعدت لوحدي في الصالون بتابع فلم اجنبي.وكنت لابس شورت قصير و فانيلا.
و دخلت عليا راما و بتتكلم عالموبايل.
راما : عقبال ١٠٠ سنة يا رشا. نص ساعة واكون عندك.
وخرجت. و زياد قعد جنبي. وكان بيدخن سيجارة وبيشرب ريد بول (مشروب الطاقة).
زياد : مبروك التاهل للنهائي. سمعت انك انت جبت هدف الفوز.
انا : متشكر يا زياد. صح انا جبت هدف الفوز. بس بمساعدة زميلي في الفريق.
زياد : الللله. انت لسا ما طلع شعر في رجليك يا ريمي.
انا : مافيش يا زياد. لا رجليا ولا غيره. للأسف زميلي في المدرسة وفي النادي بيتريقوا عليا. اللي عنده شعر حوالين زبره وفي طيزه وتحت باطه. واللي شنبه ودقنه طلعت واللي عنده شعر في صدره ورجليه زيك انت.
لكن انا مااااا فش.
بص تحت باطي اهوووو. وقمت قلعت قميصي. وقفت قدامه
(ونزلت الشورت شوية عند زبري.). وبص هنا كمان مافش ولا وبرة.

HgklhLx.jpg
زياد : ايه ده. يخرب بيت اهلك يا ريمي. ده انت جسمك ناعم جدا. انا عمري ما شفت ولد في سنك. وجسمه زي كده.
انا : عارف والللله. انا بتحرج ااقلع ملابسي في حصة الرياضة. وكمان بالنادي بخاف اخد دوش مع اصحابي في الحمامات. عشان بيرخموا عليا. وبيلمسوا جسمي ويقفشوا في تيزي. بيحاولوا ينيكوني كمان. بس انا كنت بهرب منهم. وانا كنت زماان بخجل جدا. بس قررت أن مافيش خجل بعد كده. وايه يعني ويقفشوا في تيزي ويبعبصوني. حتى لو ناكوني كمان. كل ده مزح ولعب عيال. ومش حخجل تاني.
بص تيزي عامله ازاي.
حتى مافيش وبر على خرمي.. بيقولوا ان نفسهم ينيكوني.ههههههه حتى في منهم عرض عليا فلوس وموبايلات. بس انا بخاف. لانس سمعت ان فتح الطيز بيوجع جدا. وانا ما بحبش اتوجع.

HgkE1dN.md.jpg
ولقيت زياد وشه مليان عرق. و بيبص عليا وعيونه اتدورت. و زبره وقف ونط لقدام ورفع الشورت بتاعه. وكان نفسه يلمس جسمي.
انا : مالك يا زياد. بتصلي كده ليه. انا غلطت معاك في حاجة.
زياد : لاااء لاااااء ابدا. انا بس كنت مش مصدق ان جسمك كده. انا ولا مرة شفتك قالع ملابسك. بصراحة صحابك معاهم حق. انت نضيف جدا يا ريمي.
انا : طب مش تخجل من نفسك شوية. شوف زبرك عامل ازاي..انا رأيي بلاش مشروب الطاقة اللي بتشربه ده وحاسيبك لوحدك شوية عشان تريح نفسك. تضرب عشره. لأن حاسس بيك ده زبرك حيقطع الشورت . ده باين انه كبير جدا...
عن اذنك يا زيزو. انا حريح شوية. وانت تعبااان ولازم ترتاح كمان.
زياد : تعال معايا عاوز اوريك حاجة.
( مسك ايدي وخرجنا برا الفيلا. ومشي فيا في الجنينة. ودخلنا. غرفة المستودع. ونزلنا لقبو تحت الارض كبير جدا. وفيه رفوف عليها أغراض وحاجات قديمة. و خزانة في الحيطة كبيرة جدا و فيها شوية أغراض .
انا : (بصراحة كنت خايف شوية). انت اخدني فين يا زياد. سيب ايدي لو سمحت. عايز اخرج من هنا.
زياد : ما تخافش. انا مش حامل معاك حاجة انت مش عايزها. لكن راما مش حتقدر تعرف احنا فين.
شايف الخزانة دي. في وراها ممر سري ماحدش يعرف عنه حاجة غير بابا وانا اكتشفته بالصدفة. شفت بابا بيدخل المستودع وبيبص يمين وشمال. زي ما يكون خايف من حاجة. ومشيت وراه. لقيته بيضغط المفتاح ده
(كان في مفتاح كهربا مخفي في زاوية الخزان و ضغطه لقيت ضهر الخزانة اتفتح. وفي مساحة كبيرة خلفه.
دخلنا جوا. وباب الخزانة اتقفل تاني. وكانت المساحة عبارة بيت من غرفتين. كبار جدا. ومكتب. وصالة ومطبخ وحمام. و جاهز من كل حاجة.
وكان في كراتين وشنط كتيرة جدا.
زياد : بابا كان بيختفي هنا. والشنط والكراتين دي كلها فلوس وأوراق تخص بابا في شغله.
وتعال اوريك غرفة النوم.
انا : ( انا استغربت عندهم فلوس قد ايه. و قررت أن يكون ليا نصيب في الفلوس دي. و كنت بتكلم معاه بلبونه وعهر ) لاااااء لاااااااء والنبي انا خايف. عايز اخرج من هنا. المكان هنا بيخوف.
انت ناوي على ايه يا زياد...
زياد : ما فش اي حاجة. انا بس عاوزك تشوف المكان السري ده.
انا : طيب و زبرك لسا واقف كده ليه.
زياد : مش عارف يمكن بسببك. أو بسبب مشروب الطاقة.
انا : انا ماليش دعوة. ما عملتش حاجة. ادخل الحمام اضرب عشره ريح نفسك.
وانا كمان جسمي سخن. البيت ده كتم وحر جدا. وحادخل الحمام قبل منك عشان اغسل وششي وابرد نفسي شوية.
( ودخلت الحمام بسرعة وجهزت نفسي للنيك لاني عارف ان زياد سخن عليا و ناوي ينيكني وانا سخنت عليه وكنت عايزه ينيكني ويعشرني وينزل في بقي. كنت عاوز اشرب لبن زبره الكبير واعمل معاه كل حركات النيك. وبسرعة. نضفت بطني و جهزت خرمي للنيك. وحطيت وغرقت جسمي بارفان لقيته جوا الحمام وانا كل تفكيري كان في شنط الفلوس. وازاي أقنع زياد يديني شنطة. أو حتى اخدها من غير ما يعرف.
طمعت بصراحة الفلوس مغرية جدا. و حتغير حياتي. و لازم يكون عندي فلوس كتيرة واساعد بابا واشتري كل اللي نفسي فيه.
وخرجت من الحمام وكنت لابس البوكسر بس. ودخلت البوكسر في فردة طيزي وجوا شق طيزي عشان نص طيزي تكون باينة.
و لقيت زياد بيرفع الشورت بتاعه بسرعة. هههههه كان قاعد على طرف السرير و بيدعك في زبره.
وانا قربت وقعدت جنب منه. ورجلي لزقت في رجله.
لقيته رماني على ضهري و قعد فوق صدري. و دخل ايده تحت البوكسر وابتدى يفعص ويدعك طيزي. و شفايفه فوق شفايفي. و زبره بيخبط في بطني.
وانا سبت نفسي عشان يتمتع شوية. وبعدين حاولت ابعده عني.
انا : لاااء ابعد عني يا مفتري. زيااااد. عيب كده. لاااااااء. مممممم هههههههه ابعد عني. تيزي وجعتني. اي اي اي اي بلاش كده. خف شوية على حلمات صدري. انت قطعتها بأسنانك. مش كده يا زيزووووووو. اي اي اه اه. انت متوحش.
وزيزو كأنه اتخدر. ومش سامع كلمة من اللي بقوله.
زياد : كان قلع ملابسه وهوا فوق مني وبقي ملط.
مش قادر. انت قمر. انت سحرتني. انا ادفع عمري وانيك الطيز الجنان دي.
انا : طيب بالراحة عليا.
ولقيت زياد رفع جسمه و قرب زبره عشان أمصه.
انا : لاااء يا زيااااد انا بقرف. وما اعرفش امص ازبار.
زياد : ماسكني من شعري بايده و بيقول.
ارجوك يا ريمي مص شوية بس شوية.
انا قربت من زبره ولحست الراس بلساني شوية وايدي بتدعك بضانه. وبعدين بست طربوش زبه. ونزلت الحس بضانه وزبره. ودخلته في بقي ومصيت زبره. وكل شوية اخرج زبره من بقى واقول.
انا : مش قادر. زبرك كبير. و ريحة بضانك قويه. مش قادر اه اه اي اي حلمتي بتوجعني.
و رجعت امص زبره اكتر واكتر. وبعد شوية نام عالسرير و رفعني عشان اركب على زبره. و عملت نفسي مش راضي اعمل كده بس طبعا مسكت زبره وقعدت عليه عشان ادخله في خرمي. ودعمته كتير بأيدي. وقعدت الزبر شويه شويه. وزياد بيرفع جسمه عشان يدخل زبره. وبالاخر دخل زبره كله. وانا بمثل اني بتوجع و حاولت ابكي شوية وقدرت انزل دمعتين. وزياد زي المكنة الألماني. بينيكني ويزق زبره لاخره في تيزي

HgkyhE7.md.jpg
وطيزي اتوسعت واخدت زبره كله.
وبعدين نيمني على ضهري وعايز يدخل زبره وينيكني.
ومش عارف ليه شفت زبره كبير جدا وخفت. وقلت.
انا : لاااااء لاااااء لاااااااء والنبي لاااء بلاش كده. بلاش الحركة دي. دي بتموتني. بلاااش. مش قاااادرة اه اي.
وحملني عشان يغير الوضعية.
وناكني بكل الأوضاع التاني. ولبنه مش راضي ينزل.
وعمل الحركات دي

HgvJUQ4.md.jpg HgvJ8TG.md.jpg HgvJkps.md.jpg HgvJevn.jpg HgvJ4G2.md.jpg HgvJ64S.md.jpg وفضل ينيكني ويبدل الوضعية كل شوية .
وانا اغنج واتدلع عليه واقوله.
انا : مين حبيبي.
زياد: انا
انا : مين عمري
زياد: انا
انا : مين بينيكني ويعشرني
زياد : انا
انا : مين بيسمع كلامي وينفذ أوامري. ولو قلتله موت يموورت.
زياد : انا انا انا.
انت يا ريمي انت يا حبيبي. انت احلى وارق والطف حاجة في حياتي اهه اه اه مش قادر اهه اهه ام.
وعمل الحركات لغاية ما اخيرا نزل لبنه في طيزي
زياد : اه اه ممممم نزلت. نزلت. هههههههه. اهههههه وانا نمت فوق صدره شوية. عشان ارتاح و هوا ارتاح من كتر الهبد اللي هبده في طيزي. وكان جسمه عرقان جدا. وصدره لزق في لحم بطني. وكل شويه يشد جسمه و زبره يشد ويكبر ويوسع خرمي ويرجع ينكمش.

HgvJsa9.md.jpg
وانا بلعب في شعره. وكل شوية ادخل لساني في بقه. وارضعه. وابلع ريقه.
واخد صباعه في بقي أمصه شويه وارجع شفايفه ولسانه.
وبعدين همست في ودنه.
انا : زيزو حبيبي. عايزك تجرب معايا حاجة حتحبها جدا. وممنوع تقول لاااء. اعدل جسمك. و سيب زبرك في كسي. واحملني وروح فيا عالحمام. وارجع نام فوق مني بنفس الوضعية دي.
وزياد نفذ من غير ما يسأل ليه.
و بالحمام. و نزلني ونام فوقي بنفس الوضعية. وزبره محشور في طيزي.
انا : مبسوط يا زياد ( هز راسه انه مبسوط). وانا كمان. لكن عايز منك تعمل حمام في كسي.
زياد : انت بتتكلم جد. انت مجنون. طب عايز اشخ في طيزك ليه.
انا : عشان حابب انك تنبسط معايا جدا و تجرب حاجة عمرك ما جربتها وتعيش متعة جديدة انت جرب وانت حتعرف.
و لقيت عضلات زياد شدت شوية وعمل حمام سخن في كسي. وانا بشد زياد وباكل شفايفه وشعرت انه مستمتع جدا ومش عايز يقوم وسيبني ابدا.
وبعدين خرج زبرة شويه شويه.
وانا قعدت على كرسي الحمام. ضغطت خرمي ونزلت اللبن والميه من بطني. واخدت دوش مع زياد. وخرجنا للغرفة. وانا مسكت شنطة ضهر كبيرة. وفتحتها. ولقيتها متروسة رزم دولارات. وفتحت باقي الشنط وكلها دولارات.
وبصيت في عيون زياد وقلتله.
انا : انا خاهد الشنتة دي معايا. انا حبيتها اوي.
زياد : انت تاخد عيوني كمان.
حقيقي يا زيزو انا استمتعت جدا معاك.
انا عايز ابقى معاك طول العمر. انا حبيتك. وعاوز ارتبط فيك واتجوز كمان. ارجوك مش عايزك تكون زي اختك راما. انت طيب جدا وانا حبيتك موت. و عشان تصدقني. خود اللي انت عاوزه. اصلا بابا مايعرفش عنده فلوس كام.
انا افتكرت انه بيهزر. أو بيتكلم كده اي كلام. ورجع قالي.
زياد : انا اسف يا زياد. لكن راما بتكرهك وكانت عايزة تغدر فيك.
راما اقنعتني انيكك غصب عنك. واصورك وانت بتتناك و من غير ما تعرف اننا بنصورك. وبعدين كانت عايزة تبهدلك وتذلك وتكسر عينك. وانا حبيتك ومش ممكن اغدر فيك.
والكاميرات واقفة تقدر تشوفها وتتأكد بنفسك. وانا مش طايق راما ابدا. انا حقيقي بكرهها.
ومش عارف اخلص من المصيبة دي ازاي. ولقيت عيونه بتدمع و صوته اتغير وعايز يعيط.
وانا حضنته وبسته من شفايفه. ومسحت دمعته.
انا : بصراحة توقعت حاجة زي كده.
خلينا مبسوطين حاليا. ومش عايز اشوف الفحل والدكر بتاعي بيبكي ابدا. انت راجلي وسيدي وحبيبي ومش حاسنح لأي انسان يزعلك ابدا. و خنفكر في طريقة نخلصك فيها من راما من غير مشاكل.
وقمت ولبست ملابسي انا وهوا. وحملت الشنطة وكانت تقيلة جدا. وحطتها على ضهري. وكنت متوقع ياخدها مني. لكن ما قالش حاجة ابدا. وخرجنا للفيلا. وكانت راما لسا ما رجعت.
وانا قلت لزيزو ان عندي مشوار نص ساعة وارجع تاني.
و طلبت أوبر. ورحت بيتنا. وعديت الفلوس. وكانت اكتر من نص مليون ونص دولار.
خفيت الفلوس في علية البيت.
وكلمت صاحبة راما. وكنت بسجل المكالمة و قلتلها اني عارف موضوع راما وزياد. وعارف خطة راما. وان هيا اللي فتحت نفسها و ورطت زياد معاها عشان تقنعه انه هوا اللي فتحها. وطبعا رشا قالت إن هيا مالهاش علاقة بالموضوع. وان راما خططت لكل حاجة. وانهارمجرد صديقة عندها. ومش ناقصها مشاكل.
وانا تشكرتها وقفلت التلفون.
ورجعت عند زيزو.
وكانت راما موجودة. وكانت بتتزعق في حبيبي ودكري زياد وتشتمه كمان.
وانا تعبت وقرفت منها ومن تسلطها. و عشان انها بتشتم حبيبي. قلتلها.
انا : اول حاجة عايزك تعرفي ان زياد قلي كل حاجة.
وانا اسف يا زياد كل الكلام متسجل عالموبايل بتاعي. و عملت منه نسخ كتيرة. و موجودة عندي في حساباتي في النت.
عايزة زياد ينيكني ويهتكوعرضي يا راما. بس كويس ان زياد طلع ابتن أصول. و حكالي كل حاجة. وانهومش ممكن يعمل حاجة زي كده ابدا. لأنه راجل من ضهر راجل. زياد مش خول. و بيحبني محبة راجل لراجل.
اخس عليكي يا راما. اخس.
انا بعتلك رسالة صوتية. اسمعيها لوحدك.
وبعد ما تسمعيها. مش عايز منك تقربي من زياد ابدا. ولو طلعت منك كلمة واحدة بس. انا ارسل كل التسجيلات لبابا. وهوا يسمعها براحته. ويقرر يقتلك ازاي.
وانت عارفة بابا وطريقة تفكيره في الحاجات دي.
ومن يومها راما بعدت عن زياد. و ندمت عن كل تصرفاتها. و اتغيرت خالص.
وانا اخدتها عند دكتور اختصاص نساء. بيكون ابن عم مامون. و عملها غشاء بكارة نوعية ممتازة.
وخطبها ابن عمي وابويا وافق وقربنا فاتحتها.
وانا تجوزت زيزو عشق حياتي و حاليا مرتبطين. و لازم نشوف بعض كل يوم.
وطبعا كل أسبوع لازم اشوف هيثم وبدر ومامون. ونقعد جلسة جنسية جماعية.
وللاسف زوج خالتي مات بحادث عربية.
و البوليس قال انه حادث مدبر. وكان في حقه قضايا فساد اختلاس وتهريب آثار ما قيمته ٧٠٠ مليون دولار وما حدش يعرف الفلوس راحت فين.
و طبعا انا و زيزو جوزي وحبيبي بس اللي نعرف فلوسنا فين.
و حاليا مجموع الفلوس اللي زيزو سمحلي اخدها. ٥ ملايين دولار.
و كل مناسبة يفاجئني بشنتة فلوس جديدة. وانا ما اقدرش أرفض الهدية.
و قدرت اقنع بابا اني لقيت شنطة فلوس جنب الزبالة وانا راجع من النادي.
وفتح اجانس عربيات. وبقا تاجر كبير في السوق.
ولغاية ده الوقتي. ما زلت محتفظ بالبانتي👙 اللي غير حياتي.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: الدنيا وحشه, K lion, el-korsan و 3 آخرين
لازم يكون ليها اجزاء تانيه
خصوصا مع الكابتن
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعة ❤️
 
أشخاص زي هيثم وبدر دول حقيقي بكرهم يستاهلو الحرق بجاز وسخ حتى خسارة فيهم ومعاهم راما دي

ولو حقيقي القصة دي بجد بتمنى تتخطى اللي حصلك ده
 
بصراحة ما بعرف ليش اصحاب القصص بتوقف عن السرد لانو دي قصة جميلة جميلة جدا لاكن الدعم ناقص حاول يا صديقي صاحب القصة تكملها لنا بسرعة بسرعة لانني زهقة من قرأة نصف القصص الموجود في قصة عجبتني اسمها ناكني بمجرد ما حاول من اعداد دكتور نسونجي قصة رأعة وجميلة لاكن وقفت وانا كرهتها من صاحبها لهلا من نزل جزء من حوالي ست اشهر او اكثر بمعنى يا صديقي في اناس معجب في قصة بس قليلين لا تحرمنا من تكملتها وشكرا
 
هاي
انا اسمي ريمي. و اتولدت من أسرة فقيرة
و في بيت متواضع وقديم لكن البيت في حي راقي و ورثه بابا من ابوه يعني من جدو **** يرحمه. ولولا جدو كنا بقينا في الشارع.
وانا الاخ الأكبر لبنتين وولدين. عند اخت توأم.اسمها راما. لكني اكبر منها ب ٥ دقايق. حقيقي اخت مفترية. ومتسلطة زي بابا. ومش عارف ليه بتغير مني. وتعمل معايا مشاكل لاتفه الأسباب. و فوق كده هيا بنت مفترية و ااقوى مني وبتضربني. جامد لما نتخانق. وياما قعدت على صدري وكتمت نفسي.
انا بدرس في المدرسة ٣ اعدادي. وعندي موهبة ملفتة في كرة القدم و سريع جدا في الجري. وبكره عندنا مباراة مهمة ولو فزنا حنتاهل للمباراة النهائية في دوري المدارس. ولو كسبنا في النهائي حناهد بطولة دوري المدارس في مصر. ولو خسرنا حناهد المركز التاني ونكون وصيف البطل.
بابا عنده وظيفة حكومية والراتب بتاعه يا دوووب يكفي في أساسيات المنزل. عشان كده بيشتغل على تكسي عشان يحسن دخله. ويقدر يصرف علينا. ويا دوب نشوفه يوم الجمعه والسبت. عشان اجازة.
وعايشين محرومين من حاجات كتيرة اساسية لكن تعتبر بالنسبة لينا رفاهية مطلقة.
وهوا راجل بسيط جدا وشخصيته ضعيفة جدا خارج البيت. وجوا البيت شخصية تانية متسلط وشديد. وبيزعق ويشخط ويضرب احيانا.
لكنه حنون وعاطفي وبيحبنا جدا لكم مش قادر يعمل حاجة. وللاسف اعتقد ان انا زيه. شخصيتي ضعيفة جدا جوا وبرا البيت بخجل من اي حاجة وبرتبك و ببقى مش عارف ادافع عن نفسي ولو حد شخط فيا وشتمني وزعق في وششي بخاف ارد وبحاول ابعد واهرب من اي موقف بكون فيه.
وفوق كل ده كان بابا دايما بيفضل اختي راما عني في كل حاجة و خاصة الملابس. وحاجات تانية كتيرة.وبيتحجج اني انا راجل و ااقدر البس اي حاجة. والراجل ما ينعابش على حاجة. أما البنت بقا لازم تلبس كويس قدام الناس وقدام جيراننا وقرايبنا واصحابها وزمايلها. وما ينفعش يقصر معاها في حاجة.
انا : ماما انا خلصت حمام. وحياتك يا ماما. نسيت المنشفة. هاتيها بسرعة.
ماما : قومي يا راما يا حبيبتي جيبيله المنشفة. انا تعبانة من شغل البيت ومش قادرة احرك جسمي.
راما : اووووووف هوا مافيش غير راما في البيت.
بعدين يا حيوان مش تفتكر تاخد المنشفة قبل ما تتنيل وتدخل الحمام.
انا : واللللله نسيت انا اسف اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما
راما : اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما ما تتكلم زي الاولاد و تجمد شوية. انت ٣ اعدادي وصوتك أنعم مني. اخشني يا بت. انا حاسة انك بنت زيي مش ولد. افتحي الباب وخدي المنشفة بتاعتك يا مزه انتي واتنيلي.
ماما: ما يصحش تتكلمي مع اخوكي ريمي زي كده. عيب يا بت يا راما. هوا مش اخوكي حبيبك.
راما : اخويا وحبيبي بس يا ماما لازم يجمد شوية و يسترجل مش ناقص غير اخش احميه. والبسه كمان. و شوفي بيتكلم ازاي كأنه بنت مش ولد. وكمان بيتقصع في مشيته زي البنات.
ماما :هوا اخوكي ناعم حبتين. طالع زي خاله هاني. تقولي فولة واقسمت نصين. ناعم. ورقيق. وحنون جدا.
بكره بيكبر بيبقى سيد الرجالة. زي اخويا هاني.
راما : زي اخوكي هاني......؟ يا خوفي يبقى زيه.
ماما : بتهمسي بتقولي ايه يا بت.
راما :لاااااء مافيش بقول يا ريت يطلع زي خالو هاني. راجل وسيد الرجالة. هههههههه
انا طلعت من الحمام و المنشفة على وسطى. ودخلت غرفتي. عشان البس. و بعد شوية قمت عشان ارجع للصالة ولسا المنشفة على وسطي. وكنت مزعوج و مقهور جدا وفي ايدي بوكسرين قدام و ممزوعين و مقطعين خالص ويصرخ بصوت عالي مااااماااا مااامااا يااا مااااماااا. مااااااااااا مااااااااااا.
ماما : ايه. ايه بتصرخ ليه. مالك يا ريمي.
انا : الللله يقطع ريمي وعيشة ريمي.
يا ماما بكره عندي مباراة مهمة. وانت عارفة الكلام ده. مش لاقي بوكسر البسه. اصلا مافيش غير البوكسرين دول. وزي مانت شايف مقطعين خالص. شوفي ازاي. وشوفي ده كمان. متقطع ازاي من ورا. لو لبسته تيزي حتبان كلها. حتى البوكسر الوسخ متقطع والاستك بتاعه خربان.
بقالي شهر بترجى بابا عشاني يني فلوس اشتري بوكسرين. و انش**** بوكسر واحد بس. ودايما ما فيش. حليها بقا. انا البس ايه. و اجيب بوكسر منين. و عشان بكره الماتش ولازم اصحى الساعة ٥ الصبح. عشان الباص حيتحرك الساعة ٦. اعمل ايه.
ماما : انت بتزعق عشان كده. مافيش مشكلة. محلولة يا روح امك. تعال هات بوسة الحمام. ياااااااااا ختي عليها ام خدود زي التفاحة الحمرا. مووووووووووواه. موااااااه. ابوس الشفايف الفراولة دي مووووووووا..
انا : خاااااص. خلااااااص يا ماما بقا. اللللله. ما قلنا خلاص. بقا. وانا ما بحبش حد يبوسني من شفايفي. ولا حتى انت يا ماما. انا مش عيل. انا كبرت وبقيت راجل.
راما : هههههههه هههههههه بقيتي ايه يا بت. هههههههه. بتقولي بقيت راجل. روح بص لنفسك في المراية. ده انت أنعم مني.
شوفي يا ماما جسمه. ده مافيش ولا شعراية عنده
. شوفي. شوفي. بصي رجليه عاملين ازاي. مافيش ولا شعره. ولا حتى وبرة في جسمه. وبتقولي بقيتي راجل يا نوغااا. شوف ابن خالتك زياد عامل ازاي. سنه زي سنك بالظبط. حتى انت اكبر منه بشهر ونص. لكن بقا عنده شنب ودقن كمان. صح ان ذقنه مش كاملة. لكن عنده شعر في وششه. و صدره و جلد رجليه مش باين من كتر الشعر شعر رجليه غزير جدا. شفتي يا ماما لما كنا عندهم في الفيلا. ورجله اتعورت في البسين. كان زوج خالتي مش عارف يعقم الجرح بسبب شعر رجلين زياد.
ماما : ايوه. وانت كنتي مركزه معاه كده ليه يا بت.ليكون زياد عاجبك. لو عاجبك قوليلي. يا ريت يا راما. يا ريت لو يكون زياد من نصيبك. جمال ايه و رجولة ايه وفوق كده فلوس زي الرز كمان.
و بعدين يا واطية.ابني زي ما قال. هوا مش عيل وبقا راجل كمان. انتي متغاظه من ريمي ليه. انا عاجبني كده و شايفاه سيد الرجالة.
تعال يا ريمي ارفع ايدك فوق. عايزة اشوف حاجة. ممممممممم انت لسا مافيش شعر تحت باطك. كمان؟؟؟
وفجأة ماما شدت المنشفة عن وسطى شوية. وبحركة غبية منها ما كنتش بتوقعها ابدا. نزلت المنشفة عالأرض لما كنت رافع ايديا عشان تشوف إذا في شعر تحت باطي. و بان زبري وطيزي. و بسرعة انا حاولت ارفع المنشفة واستر نفسي. لكن راما الشرموطة اخدت المنشفة. و انا كنت مكسوف جدا وبلمت ومش عارف اعمل حاجة. وماما وراما بيبصوا في طيزي وزبري وكانوا متفاجئين جدا لأن مافيش شعر خاااالص.
وبسرعة اخدت المنشفة من راما وسترت نفسي بسرعة.
انا :مالك يا مااامااا ليه كده. واللله مش حاكلمك تاني. مش كده ياماما. شوفي راما بتتريق عليا بسببك.
انا عايز بوكسر او لباس. ومش عايز تكلميني تاني.
ماما: يقطعك يا واااااد. انت بجد لسا ما طلع عندك شعر ليه. العيال في سنك بيبقى عندهم شعر كتير جدا عند زبرهم وتحت باطهم. وفي طيازهم كمان. أما انت مافيش ولا شعراية وحدة. ده انت جسمك انضف من. جسم راما. بس انا بحبك كده. بلا شعر بلا قرف.
وحقك عليا يا حبيبي. بلاش تزعلانا ما اقدرش على زعل ابني حبيبي وبكري.
قومي يا راما هاتي بانتي من عندك عشان يلبسه ريمي. وبعد الماتش حاقول لابوك يديك فلوس وتبقا تشتري بوكسرين جداد.
انا : بانتي ايه يا ماما. انت بتتكلمي جد. انت طبيعية.
راما: عندي بانتي مش باين انه للبنات ابدا.
البسه. وحيبان انه للأولاد.
ودخلت غرفتها و ورجعت و معاها بانتي قديم من بتوعها. و ورمته في وششي عشان البسه من تحت المنشفة. وده البانتي

Hgle6ru.md.jpg
راما : ياللله البسيه خلينا نشوفه عليكي. ههههههههه.
ولبست البانتي. و رميت المنشفة. وانا خجلان ومش مقتنع ان ممكن ولد يلبس زيه.
ماما : يا سلام. يا سلاااام. والللله زي القمر. وكمان زي بتوع الاولاد. مش باين ابدا.
راما : ولو عليا عندي بانتيات كتير جدا. وممكن تلبس من عندي زي ما تحب.
انا: ماما ارجوكي بلاش تريقة.
مش شايفة ان فيه عقدة حمرا. من فوق. وكمان لونه بينك يا ماما شوفي عامل ازاي.
ماما قربت مني وقطعت العقدة الحمرا.
راما: اهووو يا قطة. مافيش عقدة حمرا. هاااا ايه رايك فيه.
انا : مش عارف. بصراحة مريح في اللبس. بسا اللون يا ماما. خايف الاولاد يشوفوني لابسه ويتريقوا عليا.
ماما : يا ريمي في اولاد كتير بيلبسوا من اللون ده. بعدين بص الصور اللي عليه. صورة بسكليتة وساعة منبة و نضارات يعني حاجات كلها تخص الاولاد.
كنت مش مقتنع ١٠٠٪ بس اعمل ايه يعني. ماعنديش بوكسر البسه. وحسيت ان البانتي ده ناعم جدا وماسك طيزي شوية. وانا بحب كده لما العب كورة. لكن حسين ان راما بتتريق عليا. وقالت.
راما : شوفي يا حبيبتي. لو عايزة برا كمان من عندي مافيش مشكلة. ممكن اتشارك معاكي وتلبسين من عندي. وفي برا حمره تجنن تعالي جربيها. ههههه هههههه ههههه. ههههه.
انا اتعصبت ولفيت ضهري عايز ادخل غرفة راما يمكن الاقي بانتي يكون لونه مش بينك. وقلت.
انا : ممكن تخرسي وبلاش تريقة وقلة ذوووق.
لقيت راما اتعصبت. وجريت ورايا. وانا خفت وجريت جوا غرفتها بسرعة. وحاولت أسد الباب. لكنها دخلت. وسدت الباب وراها وهجمت عليا ومسكتني من وسطى وكانت ورايا. ومش عارف ازاي. رمتني عالأرض على ضهري وقعدت فوق مني ورفعت قميص النوم بتاعها عشان تثبت رجليها عالأرض. وبتحاول تثبت ايديا بأيديها. وانا بحاول ابعدها عني. واحرك وسطى يمين وشمال. وكان الموقف ان كسها كان يحك في زبري جااامد. و ايديها ثبتت ايديا و قربت عند وششي. وببص عند رقبتها. لقيت صدرها باين كله. كانت حلماتها لونها بينك زي البانتي بزازها مشدودة وحجمها متوسط. و فخادها أعرض من فخادي بشوية وبتلمع لأنها بنت طبعا ومافيها شعر في جسمها. وكمان بتعمل حلاوة جسمها. و وسط المقاومة واحتكاك جسمي في جسمها لقيت زبري وقف جامد جدآ. كان غصب عني. وكان زبري رفع البانتي القطن لفوق. وبقا عند كسها.و بيحك في طيزها. و انا خجلت جدا و جمعت كل قوتي ورفعت جسمي لفوق. وضرب زبري في كسها. وزقيتها عني. وهي حاولت تمسكني وايدها كانت عالبانتي.ولقيت عالبانتي طلع في ايدها. وزبري واقف. ومش قادر اعمل حاجة. وبحاول إداري نفسي واخبي زبري.
و راما كانت بتبص على زبري.وشف زي ميه نزلت وغرقت الباني بتاعها و قربت من ودني وقالت. وهيا بتبتسم بخبث.
راما: زبرك وقف على اختك يا وسخ. كنت بتدعك زبرك في كسي. والللله لاقول لبابا على كل حاجة.
انا : واللله ما عملت حاجة. انتي اللي كنتي بتضربيني وراكبة فوقي. ابعدي عني.
راما: والللله. ده انت غبي بشكل. يعني انت في غرفتي. وقالع ملط. و زبرك واقف. تفتكر لو قلت لبابا حيقول ايه يا غبي.ده حيقتلك فورا.
شوف انا ممكن اسامحك و مش هاقول لبابا اي حاجة . بس عندي شرط. و لازم تسمع كلامي و تنفذ كل شروطي. والاااا.
انا : حاضر حاضر يا ستي بس ابعدي عني لو سمحتي. ما تقربيش مني.
راما لزقت فيا ومسكت زبري. وانا خايف وساكت ومش عارف ولا قادر اقول حاجة. وكان لساني اتربط. و راما بتشد زبري وتدعكه بايدها. وزبري وقف اكتر غصب عني. و همست في ودني.
راما : مش عيب يا ريمي. كان قول انك تعبان وانا اريحك.
ومن دون مقدمات لقيت زبري في بقها وبتمص زبري جامد.
انا : لاااااء. ابعدي عني. اممممممم راما بلاااش كده. احححححح. اههههه. راااما. اهههه رااااااما... اممممم انا عايز انزل. رااامااااا ابعدي عني. هههههه.
وانفجر زبري في بقها. ونزلت لبني. وهيا ما وقفتش رضاعة مص في زبري لغاية ما زبري نام في بقها. و كنت حقيقي قرفان جدا من نفسي ومن وانا اختي. وما شعرت باي لذة ولا نشوة. كنت مستغرب ازاي تعمل كده معايا.
ومن غير ما افكر. أول ما زبري اتحرر من بقها. زقيتها عني. ولبست البانتي بسرعة. ولأول مرة في حياتي تجرأت. وديتها قلم جامد على وششها.
وهيا صرخت ومسكت شعري وضربتني وخدشت ضهري باظافرها الطويلة المقرفة. وبسرعة ماما دخلت وحجزت بيننا وزقتها عني. و بتسأل احنا بنضرب بعضنا ليه. لقيت راما قالت.
راما : مافيش حاجة يا ماما. ريمي غدر بيا و شتمني. وانا ضربته وعلمته الأدب. بس والللله يا ريمي وحياة **** لأخليك تندم. وتنزل تبوس رجلي وانت عارف انا بنتقم ازاي. واعمل ايه. انا حادمرك. وادمر حياتك.
ماما : راما. ريمي. لو سمعت صوت حد فيكم تاني حاحرمكم الخروج والمصروف. وحتناموا من غير عشا.
وخرجت ماما من الغرفة.
انا : عايز ااقولك لو عملتي اي حاجة معايا. انا حاعترف و حاقول لبابا اني شوفتك انتي وزياد ومحمود اخوه وشفت وعارف كنتوا بتعملوا ايه في بالليل. انا شفت كل حاجة. شفتك مرتين مع محمود. وعارف انه كان بينيكك من طيزك وبعد ما سافر أمريكا عشان يدرس. شفتك مع زياد اكتر من ٥ مرات. وعارف ان الاتنين كانوا بنيكوا فيكي كل أسبوع لما نزورهم. و شفتك بتمصوا ازبارهم وتشربي لبنهم كمان زي ما عملتي معايا قبل شوية. وعارف أن زياد ناكك من كسك وفتحك. وسمعتك لما صرختي لما ناكك من كسك في كراج الفيلا. وشفت زبره لما خرج من كسك وكان كله ددمم. و سمعتك لما قلتيله فتحت كسي ليه يا زياد.
وفوق كل ده سمعتك لما كنتي بتكلمي صاحبتك سوسن وبتقوليلها ان خطتك نجحت وخليتي زياد يفتحك. وانه صار زي الشبشب في رجلك.
وعارف انك مريضة و عندك عقد نفسية بتحبي تكسري عين الرجالة وتسيطري عليهم تمشيهم زي ما انت عايزه.
عشان كده. بقولك. انا ماليش فيكي. بس سيبيني في حالي. وما تقربيش مني. انا اوعدك اني مش حاقرب منك. و كأني لا سمعت ولا شوفت.
راما : وكمان بتراقبني يا وسخ. وبتتشرط عليا. و بتهددني.
مااااشي. انا ابعد عنك. بس والللله يا ريمي واللله انت الخسران. وحتندم يا جميل. انا راما. وانت عارف. راما تقدر تعمل ايه.
وخرجت ودخلت غرفتي. وحقيقي كنت قرفان من نفسي جدا. لدرجة اني دخلت الحمام تاني ونضفت جسمي جدا. ودعكت زبري بالصابون ونزلت لبني. و رجعت نضفت زبري عشان مش عايز اي أثر لريق وتفال راما عليه.
وصحيت الساعة ٥ الفجر. جهزت شنطتي ولبست البانتي بتاع راما وفوق الشورت. و بابا وصلني عند الباص. وكان كل أعضاء الفريق موجودين. وتحركنا تماما الساعة. ٦ الصبح.
وصلنا الملعب. الساعة ١٢ الضهر. وكنت تعبان ومرهق جدا من مشوار الطريق و اتوزعنا في غرف الفندق الملحق بالنادي. وطبعا زي العادة وقبل كل مباراة الكوتش بتاعنا شرح البرنامج بتاعنا. وهو كالتالي ( اول يوم وصول و تمرينات و ننام اول ليلة. وتاني يوم نفطر. ونرتاح شوية لغاية الضهر وبعدين فترة احماء. وتبدأ المباراة الساعة ٦ مساء وتنتهي ٨ او اكتر لو في أشواط اضافية. ونرتاح ونتعشى. وننام. واليوم الثالث يو حر للجميع نعمل اللي احنا عايزينه. وطبعا المدرب حرص و نبه علينا أن ممنوع حد يضرب عشره ابدا. و ممكن اي حد في غرفة يكون بيوصل اخبار للكوتش ويعرف حتما لو حد ضرب عشره. وده عشان نكون في كامل قوتنا ونقدر نكسب الماتش وطبعا كلنا عارفين ان مافيش اي حد بيوصل اخبار للكوتش بس هوا بيقول كده عشان يخوفنا. وعشان نكون متنشطين ونكسب الماتش. وكمان كان بيلمح ان معاه مفتاح ماستر لكل الغرف. وانه ممكن يعمل كمين ويكبس على اي غرفة وفي أي وقت. وطبعا لاعبين الكورة عارفين ان الكوتش بيخوفنا عشان ما حدش يفكر يعمل علاقة او جنس وسكس مع أي حد تاني في حال كانوا خولات.لانوفي خولات كتير في نوادي الرياضة زي اي مكان تاني. وطبعا عشان السجاير و شرب البيرة كمان.
وكانت غرفتي ثلاثية انا مع هيثم وبدر. هيثم هوا حارس المرمى طوله ١٧٥ ووزنه تقريبا ٧٤ كيلو.لونه ابيض وشعره احمر. تحس انه دايما متعصب من حاجة. وبيتكلم صراخ. صوته عالي جدا. ودايما بيهرش في زبره. وكان لقبه في الفريق. الجربان. عشان بيهرش. سمعت كتير كلام من هنا وهنا انه بينيك اولاد. يعني موجب. ووقتها كان ما عنديش اي اهتمام في الجنس. كبيري اضرب عشرة وانا بتخيل نفسي بنيك ممثلة مشهورة او بنيك وحده من بنات الجيران وانزل لبني وانام و كنت بستغرب من الخولات. ليه الولد ينيك ولد ايه القرف ده.
مع ان البنات زي الهم عالقلب وتقدر تنيك البنت من كسها. ولو بتحب الطيز. تقدر تنيكها من طيزها. وكمان في صدرها وبين بزازها. زي افلام السكس. يعني البنت عندها كل حاجة. عشان كده كنت بستغرب من هيثم واحاول اكون معاه رسمي جدا. وكان معانا بدر طوله ١٧٢ ووزنه ٦٨ كيلو بيلعب خط هجوم. سريع جدا. وعنده توقيت ممتاز ويعرف يوزع كرة صح.وعلى الصعيد الشخصي ما اعرفش عنه أي حاجة غير ان ابوه غني جدا. و معاه فلوس كتير. وكان بيلبس احلى لبس و معاه أحدث موبايل و يصرف فلوس بالهبل وطبعا انا معاهم وانا قلب هجوم وراس حربة. عشان سريع جدا في الجري. وعندي تكنيك عالي واعرف ازاي اراوغ اي دفاع الاقيه قدامي. مع اني حبة زغيرة. وطولي ١٦٨ سنتي ووزني ٦٢.
المهم اول ما دخلنا الغرفة هيثم وبدر قلعوا شورتاتهم وقعدوا بالبوكسرات في سرير واحد. وكان بدي فاتح الموبايل بتاعه بيشوفوا حاجة مع بعض. وشفت ازبار هم وقفت. و انا قعدت في سريري و عملت نفسي مش واخد بالي.
وانا طبعا مستحيل ااقلع. لاني لابس بانتي لونه بينك. ومش عايز اي حد يشوفني فيه. وبقيت بالشورت. وارتحنا من تعب السفر. واكلنا سناك خفيف عشان نقدر نتمرن. وخلصنا تمرين ودخلنا غرفنا عشان ناخد دش و ننام. وانا دخلت الغرفة قبلهم وقفلت الباب وجريت عالحمام بسرعة لان قفل باب الحمام مكسور و اخدت دش سريع. ولبست الكلوت وفوقيه الشورت وكانت كل حاجة كانت عادية. وبعد شوية حضر هيثم وبدر. وقلعوا ملابسهم وقعدوا بالبوكسرات وانا نمت مباشرة. بعد اكتر من ساعتين صحيت عاوز اترتر. و تفاجئت ان مافيش حد في الغرفة. وقلت يمكن يكون هيثم وبدر اتسحبوا من الغرفة وخرجوا عند زمايلنا في غرفة تانية يلعبوا ببجي او كوتشينة. و فتحت باب الحمام. وكانت المفاجأة. كانوا من غير هدوم ابدا. ملط. وهيثم قاعد عالأرض وساند ضهره عالحيطة وفاتح رجليه. وبدر قاعد على زبر هيثم. وزبر هيثم غايص في طيز بدر ومش باين منه حاجة. وبدر بيتنطط عالزبر ويغنج زي البنات.
انا زي عادتي. اتفاجئت ارتبكت وبلمت و وقفت ابص عليهم من غير ولا كلمة.
وهيثم شافني قبل بدر. وبعديه بدر. وبدر قام وقف وزبره واقف لقدام. وكان كبير شوية. وهيثم وقف كمان. وزبره بيلمع من الزيت. وزبره كبير جدا ومنفوخ ونازل تحت وراس زبره كبيره ولونها احمر زي شعره. وقرب مني عاوز يكلمني. بس انا خرجت بسرعة. و نزلت في السرير. و دفنت راسي تحت الملاية.
هيثم : انت بتراقبنا يا ابن المتناكة. قوم بص في عيني. ( وسحب الملاية. ومسكني من كتفي وزقني من صدري) عارف لو فتحت بقك. وقلت كلمة وحدة. وحياة **** لاقتلك. فاهم يا خوول.
بدر : بالراحة يا هيثم. بالراحة. بلاش يطلع صوتك الدنيا ليل.ريمي مش قاصد ولا كان بيراقبنا. انا متأكد من ده. مش كده يا ريمي.
انا : (هزيت راسي بالموافقة). واللله ماكنتش عارف انكم جوا الحمام. انا كنت عايز افك ميه. وفتحت الباب. وانتوا عارفين الباقي.
على العموم اعتبروني ما شفت ولا سمعت اي حاجة. بعدين دي حرية شخصية وكل انسان حر في نفسه. وانا اسف. ما كانش قصدي ولا كنت جوا عارف انكم جوا الحمام. ( وتقريبا قربت ابكي).
بدر : خلاص. ما حصلش حاجة. وبلاش عياط زي الأطفال. وكماااان لو حابب تشاركنا. وتقعد معانا. انا ما عنديش مانع. و ممكن اكيفك وادلع زبرك. انا بحب اتناك وامص الزبر. قوم بقا ااقلع وتعال اشوف حجم زبرك كام. خايف يكون زبرك كبير و تعورني.
انا : لاااااء ارجوك. بكره عندنا ماتش و لازم نرتاح و نكسب. وكمان انا مش خوول. اسف اسف واللله قصدي انا بحب البنات. وعندي صاحبتي. و ومبسوط معاها. وانا مش بتاع الحاجات دي. انا يعني بحب اعمل علاقات مع بنات وبس.
هيثم: كول خرا والاااا يا متناك. احنا مش عاحبينك يعني و بتتكلم بقرف ولا ايه. ده انا زبري في اهلك وعيلتك كلهم. وانا كده واللي مش عاجبه يخبط راسه في الحيط. ومرة تانية لو فتحت بقك بكلمة والللله لاخطفك واقتلك وادفنك. و الدبان الأزرق ما يعرفلك طريق.
انا : حاضر. انا ما شفتش حاجة ومش حافتح بقى بكلمة.وانا وبدر جزمتكم فوق دماغي.
بدر : جزمة مين ودماغ مين. انا مش فاهم يا هيثم انت مكبر الموضوع كده ليه. خلاص بيقول ما شافش حاجة ولا هيجيب سيرة لأي حد.
وانت يا ريمي اجمد شوية. و ما تخافش هيثم عندي. و خلاص روح نام.
وانت يا هيثم. تعال نكمل اللي بنعمله. عشان نلحق ننام ونرتاح.
ودخل بدر وهيثم تاني جوا الحمام و وسابوا الباب مفتوح. و كنت قادر اسمع صوت بدر بيتلبون زي الشراميط وصوت هيثم بينهج و صوت بوس ومص وشفايف. وصوت لحم هيثم بيضرب لحم بدر. لغاية ما هيثم صوته اتغير وبقا يشتم و يقول اهههه اههه قربت انزل.
بدر: اهههه اههه نزل في كسي. عاوزه جواااا اههههه. اممممم. ههههههههههه. يالللله مص شوية يا هيثم. مممممم هههههه ححح مممم اييييي انا قربت كمان. ممممممم اووووووووووه اه اه اه.. كفاية. كفاية نزلت نزلت. اععععع ممممم. خلاص بقا هههههههه سيب زبري ما بقاش في اي لبن هههههه. بقك سخن زي النااار. ممممم. ايه حبيت طعم لبني. صحة يا احلى دكر.
و عدي ٥ دقايق مافيش صوت ابدا. بعدين سمعت صوت الميه. زي بياخدوا دش. وخرجوا وكل واحد تمدد على سريره و ناموا. وكان ما فيش حاجة حصلت.
وانا رحت الحمام وترترت. ولقيت زي نقط لبن عالمراية. زي ما حد نتر لبنه عالمراية. ونقط لبن بتنزل من فوق المراية لتحت وعاملة زي خيوط.
وقربت وشميت اللبن. وكانت ريحته قوية جدا مش زي ريحة لبني ابدا. انا اللبن بتاعي مافيش ريحة ابدا. و مش عارف ليه مديت صباعي واخدت شوية لبن من عالمراية ودعكتها في صباعي.
وفجأة سمعت صوت السرير. فمسحت اللبن بسرعة في أيدي. و نزلت في السرير ونمت.
و تاني يوم نزلنا الملعب. وكنت عادي جدا. وكنت بحاول ما ابص في عين هيثم ولا بدر عشان ما يفتكروا اني بستفزهم.
وكان ماتش صعب جدا جدا جدا. وقدرنا بصعوبة نجيب هدف . وكانت النتيجة ١ مقابل ٠
وانا اللي سجلت الهدف في الدقيقة ٨٥. من زمن المباراة. من تمريرة ذكية جدا من بدر. اقدرت اكسر فيها التسلل. وانفردت مع حارس المرمى. وسجلت هدف الفوز.
وطبعا الكل اللاعبين حضنوني وفرحوا جدا. و لاحظت ان هيثم حضني من ورا. ورفعني عشان هوا أطول مني وزق زبره في شق طيزي ومش راضي يسيبني.ومش عارف ليه ضربته في كوع ايدي على صدره عشان يسيبني. وحسيت انه توجع وسابني بسرعة وانا جريت في الملعب وحضنت المدرب بتاعنا وباقي اللعيبة.
انا بصراحة ما بحبش الحركات دي. وكان واضح انه بينيكني من فوق هدومي. مش فرحان اني سجلت هدف. وبدر قرب مني وباسني على اساس انه يبوسني من خدي وبحضني من قدام. لكنه باسني بوسة خاطفة و سريعة جدا من شفايفي.
ولما سابوني كل أعضاء الفريق. لا اراديا عدلت هدومي ومسحت بقي من قرف بق وشفايف بدر وتفيت عالأرض. ودعكت بقي وشفايفي في القميص اللي لابسه.
وكان بدر بيبص عليا و مقهور ومتغاظ جدا من الحركة اللي عملتها. وحسيته عايز يقتلني من الغيظ.
وانا واللله ما كانش قصدي. انا بس قرفت من ريقه. ومسحت بقي مش اكتر.
و اخيرا انتهت المباراة و فزنا الماتش وتاهلنا لنهائي بطولة المدارس وهيصنا و احتفلنا وفرحنا. وبقينا في الملعب لغاية ما خرج كل لاعبين الخصم. ومعظم الجمهور. وكان كل اللاعبين مبسوطين وفرحانين الا هيثم وبدر. كانوا مقهورين جدا. مش عشان الماتش طبعا.
عشان افتكروا اني قرفت من بدر. و ضربت هيثم في صدره. و فهموني غلط اني بتحداهم وممكن افضحهم. وطبعا ما فيش اي حاجة من ده ابدا.
و بعد الماتش راح كل اللاعبين على غرفهم عشان ياخدوا دوش ويتحضروا للعشا. وانا بقيت اخر واحد في الملعب وقلت للكوتش اني هادخل حمامات النادي واخد دوش هناك.(طبعا مش عايز استحم في حمام الغرفة عشان القفل مكسور. وخفت هيثم او بدر يخشوا عليا الحمام وطبعا خايف حد يشوف البانتي اللي انا لابسه) وسابني المدرب ومشي. وانا انسحبت شوية شوية وببص ادا في حد شايفني. ودخلت الحمامات. فيها ستارة مش أبواب ولحسن الحظ كان مافيش حد هناك. و قلعت واخدت دوش سريع ونضفت جسمي من العرق. ولبست البانتي البينك. و وكنت عايز البس الشورت لقيت ستارة الحمام وقعت عالأرض وهيثم وبدر بيبصوا عليا وعالبانتي اللي لابسه. وبدر بسرعة صورني صورتين بالموبايل بتاعه وهيثم زي العادة بيهرش في زبره وبيضحك. و بدر قرب مني ومسك استك البانتي باصبعه وشده شوية وسابه يلسع طيزي من ورا وقال.
بدر : ايه الكلوت الحريمي ده.وبينك كماان بصراحة واكل من جسمك حتة. ده انت قمر. طيب وساكت ليه. عامل فيها شريف. انا قدمتلك طيزي على طبق من دهب. بس معاك حق. انت سالب زيي. هتعمل اي في طيزي يا خووول. انت عايز زبر يكيف خرمك. وطلبك موجود.
انا : افهم يا بدر. انا مش شاذ ولا خووول. والكل ت ده مش حريمي. ده للأولاد. وانا برتاح لما البسهم لأنهم قطن. و ناعمين عالجسم. وبقولك تاني انا مش خول.
لقيت هيثم اتعصب جدا. ومسكني من رقبتي وثبت ايديا. وبدر نزل الكلوت بتاعي وفتح الكاميرا وبيصورني وهوا بيشد زبري. وأيده بتلعب في خرمي. وانا شدين خرمي جدا وضغطت عضلات طيزي عشان ما يزق أصبعه جوا. وبحاول ابعد عنه.
و فجأه قلع وحاول يرفع جسمه وقرب زبر من بقي عشان امص زبره.
انا : واللله لو قربت حاعض زبرك واقطعه باسناني.
بدر ضحك. وقرب عند هيثم. وقلعه الشورت و البوكسر بتاعه وتف على زبر هيثم وغرقه بالصابون ودعكه شوية. ووجه زبره عند خرمي. وقال لهيثم.
بدر: دخل زبرك وانيك اللبوة دي بسرعة.
وحاول هيثم يدخل زبره وانا شادد جدا على خرمي وما اقدرش يدخله.
فمسك زبر هيثم ووجهه تاني عند خرمي وصورني فلم باين فيه وششي وزبر هيثم وكأنه بينيكني. وصوروني تاني وانا لابس البانتي. وسابوني ومشيوا. وانا لبست. وجريت بسرعة عند المدرب. ونزلت وياه المطعم عشان ناكل.
وخلصنا اكل ورحت الغرفة. لقيت هيثم وبدر حاطين فرشات السرير عالأرض و قاعدين ومعاهم بيرة. و ومكسرات وقاعدين بالبوكسرات وبيشربوا بيرة. وبيدخنوا سجاير. مش عارف حشيش او سجاير لاني ماعنديش فكرة ابا عن الحاجات دي.
انا قلعت الشورت بتاعي عشان يعرفوا ان مش فارقة معايا ني لابس البانتي. ودخلت الحمام وغسلت اسناني. ورحت سريري عشان انام.
وشوية ونده هيثم عليا و عايز يديني كانز بيرة. وانا حركت ايدي اني مش عايز حاجة. لمن بدر وقف وقعد جنبي عالسرير. ومعاه ازازة عصير مانجا وفيها شلمون. وقال.
بدر : احنا اسفين يا ريمي. حقك علينا. وخو الموبيل بتاعي وشيك بنفسك. انا وهيثم عملنا ديليت لكل الصور والأفلام. ومش عايزين زعل مننا. وخلاص بقا. انا وانت اللي صنعنا وسجلنا هدف الفوز. وقوم با عشان نحتفل بالفوز ده. وهات راسك بوسه وحقك عليا يا قمر انت.
وقرب وباسني. وحسيت انه فعلا ندم عاللي عمله معايا. وهيثم بردو قام وباسني و مسك ايدي عشان ااقعد معاهم عالأرض وقعدت وسطهم وشربت العصير واكلت مكسرات. وهيثم فتح موقع سكس بنت مع ولدين واخد بينيك البنت وراشق زبره ي كسها والتاني بينيك البنت من بقها ونزل لبنه في بقها وهيا شربت اللبن كله. والتاني بيدق كسها جامد. ونزل في كسها. ومباشرة فتح فلم تاني زي الاول تماما.
وبعد ربع ساعة شعرت ان جسمي سخن. وكنت هايج جدا وزبري وقف ورفع البانتي اللي لابسه. وعيوني زغللت وكنت دايخ وعايز اضحك مش عارف ليه. ضحكت جدا ولاسباب تافهة. كان هيثم يفعص حلمة صدري وانا اضحك وينفخ دخان السجاير في وشي وانا اضحك. ولقيت بدر قلع البوكسر وكان زبره واقف ونزل عند زبر هيثم وانا كنت وسطهم و مسك زبر هيثم قعد يمص فيه. ومسك ايدي وحطها على زبره وانا زي المتخدر بقيت بدعك زبره اضحك بصوت عالي. وهيثم حاول يكتم نفسي بايده عشان صوتي كان عالي شوية. ووقف ودخل زبره في بقي. وكان بينيك بقي ووقتها بقيت مش قادر اضحك بس كنت مبسوط وببتسم وانا بمص زبر هيثم. اللي قعد الأرض وانا حطيت راسي عند زبره وبمص زبره. و بدر شد البانتي جدا لغاية ما دخل في شق طيزي. وطبعا كانت طيزي باينة كلها. وكان حاطط زي زيت على اصابعه ودع خرمي شوية وابتدائي يدخل اصابعه. كان جسمي سايب جدا ومش قادر أرفض واصلا حاسس ان اي حاجة بيعملوها عبارة عن مشهد كوميدي. وفضل بدر يدعك خرمي ويدخل اصابعه. وقام وبدل مع هيثم والموبايل في ايده. وبيصورني. وانا بضحك. وحاسس اني بطير في السما ووزني خفيف جدا. ودخل زبره في بقي. وانا مصيته ورضعته زي البنت في الفلم. وهيثم نيمني على جنبي و فشخ رجليا و زق البانتي واخده عند فردة طيزي اليمين خرمي بقا مفتوح و باين. وغرق خرمي زيت ودخل اصابعه جوا خرمي المفتوح و حك زبره في خرمي وضغطه شويه. وحسيت زبره بيدخل سنه سنه لغاية ما اختفى زبره في طيزي وابتدائي يحرك. جسمه بحركة بطيئة ويدخل زبره ويخرجه وينيكني. بهدوء و نزل زبري من طرف البانتي ومسكه بايده و دعك زبري جامد وهوا بيدخل زبره وبيحك بضانه في البانتي من غير ما يقلعني وفضل ينيكني فترة لغاية ما فعص جسمي بقوة ونزل لبنه في طيزي. و بيحرك جسمه شمال ويمين وبيحك بطني بزبره. وساب نص زبره في طيزي وفرد جسمه شويه. وبدر بيصور كل حاجة. لغاية ما شال زبره من طيزي ومسح بواقي اللبن في الكلت بتاعي وزق الكلت اللي غرقان لبن وزيت جوا شق طيزي.
و بدر بقا يصرخ اههه ممممم اهههه قربت انزل. وشال زبره من بقى. ونتر لبنه على وششي. وشفايفي و وانا كنت بضحك و بدر بيصورني. واللبن نازل من شفايفي على رقبتي ومغرقني. وهيثم بيعرف اللبن في كف ايده ويدخله في بقي ويقلي ابلع اللبن. وانا كنت بضحك زي الأهبل وببلع وبلحس اللبن من شفايفي بلساني وابلعهم.
و قرب بدر من بقى وقال.
بدر : لسا عايز تمسح بقك من البوسة بتاعتي. كنت قرفان مني يا ابن المتناكة. افتح بقك يا خول.
وفتحت بقى وانا بضحك طبعا و بدر وهيثم بيتفوا جوا بقي. وانا ببلع التفاف. وجسمي متخدر جدا وطااااااير في السما. وقلعوني البانتي. ومش عارف ازاي لقيت نفسي في بانيو الحمام. وزبر هيثم في بقي وبيعمل حمام في بقي وانا شربته كله لغاية ما ارتويت ومش قادر اشرب تاني و بدر بيصور كل حاجة و قام بدر وهوا خارج حوض الحمام وعمل حمام ميه على كل جسمي من راسي لرجليا. واكتر حاجة على وششي وصدري. و بعدين فتحوا على الدش عشان اغسل جسمي. وانا ما عملتش اي حاجة. هما شطفوا جسمي ونشفوني. واخدوني الغرفة تاني. و لبسوني البانتي و مددوني وسطهم. وانا كنت تعبت و سندت راسي عالمخدة وغفيت شوية يمكن ساعة. وصحيت بس كنت مستغرب شوية وحاسس ان في حاجة مش طبيعية. ومش مستوعب اي حاجة. وكان هيثم متمدد عالفرشة وساند ضهره عالحيطة. وما بيتحركش ابدا وانا راكب فوق زبره. وصدري لازق في صدره وطبعا زبره كله جوا طيزي و هيثم ورايا وزبره راكب فوق زبر هيثم وداخل في طيزي برده. وبدر اللي بيحرك جسمه وينيكني.
الغريب اني كنت حاسس اني جسمي دافي جدا. ومافيش ألم. ولما استوعبت الموقف. وعرفت انهم بينيكوني مع بعض. وقفت وخرجت ازبارهن من طيزي. و حاولت اصرخ. لكن هيثم كتم بقي في ايده وقال.
هيثم: مبروك يا عروسة. انتي اتنكتي من زبرين بنفس الوقت مش زبر واحد. وبصراحة طيزك بقت عبارة. و عندنا افلام حلوة جدا وانتي البطلة. واستري على نفسك احسن من الفضيحة. و اكيد مش عايزة افلامك تتوزع عالانترنت وتبقى سيرتك على كل لسان.
بدر : مبروك يااا اختييييييي. صباحية مباركة.مع اني سالب بس حقيقي استمتعت جدا لما نكت كسك الديق. وحشرت زبري فيه. تخيلي نكتك ٣ مرات. و عشرتك انا وجوزي هيثم. ولو بقا في حمل وولادة هيكون ابننا انا وهيثم.
انا : كنت بلمس خرمي. لاني حسيت ان في وخز ناعم وبسيط في طيزي. و لقيت اصابعي دخلوا كلهم في الخرم. وبصراحة خفت وبكيت و دموعي نزلت زي المطر عند دقني لقيت البانتي عالأرض ولبسته بسرعة ولفيت منشفة على جسمي وخرجت اجري في ممر الغرف لغاية ما وصلت غرفة المدرب بتاعنا وخبطت عالباب. لقيته فتح الباب و انا دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا. ورميت نفسي في حضنه وانا بعيط. وهو مستغرب لان كسبنا الماتش ولازم اكون فرحان طبعا. و
الكوتش : في ايه.مالك يا حبيبي. انت بتعيط ليه.
انا : مافيش حاجة. مافيش حاجة. انا عاوز ابقا هنا مش عاوز انام مع هيثم وبدر. عايز ابقى هنا لبكره الصبح. وارجع البيت لوحدي. اهااا اهاااااااا.
( كنت حاضنه وراسي عند بطنه تقريبا. ومنت مش واخد بالي انه كان لابس البوكسر بس).
و تفاجئت لما شعرت انه زبره كان واقف. وكان زبر الكوتش بيخبط في صدري. وهوا اخد باله. واخد ايدي عشان ااقعد على طرف السرير وحاول يفهم مني ليه ببكي وليه خرجت من الغرفة وانا بالمنظر ده. وما قدرتش اجاوبه.
الكوتش: يعني مش راضي تقولي انت بتعيط ليه. ماشي انا افهم من هيثم وبدر واشوف ايه المشكلة.
انا : لاااااء بلااش. خليك هنا معايا.
الكوتش: ٥ دقايق وهارجعلك تاني.
ولبش الشورت بتاعه. وتيشرت و خرج.
وصل المدرب عند غرفه هيثم وبدر. ودخل بعد ما بدر فتح الباب. و قفل الباب وراه.
الكوتش: ايه اللي عاملينه في الغرفة؟ ايه القرف ده. والريحة وحشة جدا. انت بتشربوا سجاير.
بدر : اهلا يا كوتش لا والللله بس الحمام عطلان. و احنا اسفين حنرتب الغرفة حالا ونهويها. اهو فتحت الشباك.
الكوتش : ريمي خبط الباب عليا وهوا في غرفتي حاليا وبيعيط. خير انتوا مزعلينه.
هيثم : ابدا يا كوتش. احنا زيك مش عارفين السبب. فجأة دخل الحمام وغاب ربع ساعة وبعدين خرج وكان بيعيط. و لف وسطه في المنشفة. وخرج يجري. احنا اصلا مش عارفين هوا راح فين.
الكوتس: والللله. انا عايز اعرف حالا. انتوا ضربتوه. أو هددتوه. لو عملتوا حاجة معاه انا حاخرب بيتكم.
بدر : كفاية يا هيثم. الكوتش لازم يعرف الحقيقة.حبل الكذب قصير. و الكوتش لازم يعرف كل اللي حصل.
هيثم فتح بقه. واستغرب من بدر و كان خايف ومش مستوعب ان بدر حيقول كل حاجة الكوتش.
الكوتش: برافووو عليك يا بدر. هاااا ايه اللي حصل.
بدر : بصراحة يا كوتش. بعد الماتش دخلنا انا وهيثم الغرفة وما كانش ريمي موجود. واخدنا دوش ونزلنا المطعم عشان ناكل. وزي مانت عارف الاكل كان دسم جدا وبصراحة تقلنا في الأكل شوية. و رجعت انا وهيثم ومش قادرين نسند طولنا من التعب. ويادوب ١٠ دقايق كان هيثم بيشخر. وانا نمت بعده مباشرة. والظاهر ان ريمي لحقنا. بس كنا نمنا. وتقريبا الساعة ١١ بالليل. صحيت و مزنوق جدا وعايز اعمل حمام ميه. ولو تعرف شفت ايع يا كوتش. حقيقي مش عارف ااقولك ازاي.
لكن لازم تعرف كل حاجة زي ما قلت من الاول. للأسف لقيت ريمي. كان قالع كل ملابسه. ولابس كلوت بتوع البنات. كلوت بناتي يعني. تخيل يا كوتش لابس كلوت ولونه بينك. والمصيبة انت عارف ان هيثم نومه تقيل جدا. وبصيت ناحية هيثم. و و و.. والللله مش عارف ااقولها ازاي. بصيت ولقيت ريمي قالع ملط. و متمدد على سرير هيثم جنب منه. ولقيته منزل الشورت و البوكسر بتاع هيثم. للأسف يا كوتش ماسك زبر هيثم بايده وبيمص فيه.
انا تفاجئت جدا. وكان اخدني النوم. ومش عارف اتصرف ازاي. وخفت هيثم يصحى فجأة. وانت عارف ان الموقف صعب وممكن هيثم يعور ريمي. أو حتى يقتله كمان.
وانا من غير ما افكر. مسكت ريمي من شعره. وزقيته بعيد عن هيثم. و عدلت ملابس هيثم.
وريني كان محرج جدا من الموقف الزفت اللي حط نفسه فيه. ولقيته دخل الحمام. وكان بيعيط ومش عارف يعمل ايه. وطبعل هيثم صحي من النوم. وكان زبره كله تفاف من بق ريمي. وهدومه مش مزبوطة. وانا اضطريت ااقوله اللي حصل. وحاولت اهديه شوية لانه كان متعصب جدا. وبصراحة كان بيصرخ ويقول. لاااااء. مش ريمي يعمل كده. لاااااء وبصراحة كان مقهور وبيعيط. حتى بص في عيون هيثم. لونها أحمر من كتر العياط. لو حد بص في عينيه يفتكر انه ضارب سيجارة حشيش. والللله يا كوتش معاه حق يعيط. موقف صعب.
وطبعا لقينا ريمي لافف وسطه بالمنشفة و يمكن كان بيعيط والللله ما خدت بالي منه. وطلع يجري.
والحمد للللله انه عندك. لأن انا وهيثم كنا قلقانين عليه جدا. ولو اتاخرت شوية. كنت مش تلاقينا في الغرفة. لأن كنا خارجين ندور عليه.
ادي كل اللي حصل يا كوتش. والللله عليك ده سر بيننا. ومش لازم حد يعرف عن الموضوع ابدا. يعني انت عارف ريمي ولد ناعم و جميل وطري جدا. ويمكن بيحب الحاجات دي استغفر اللله و انا وهيثم قررنا ان نحاول نبعده عن السكة الشمال. وننصحه ونقرب منه. هوا في النهاية زميلنا في المدرسة والنادي. وانشااااااء **** كل حاجة حتكون تمام.
الكوتش: الكلام ده مزبوط يا هيثم.
هيثم : تمام ١٠٠٪ يا كوتش. انا مصدوم جدا ازاي ريمي يكون خول. ده كان بيمص زبري يا كوتش. تخيل. انا مش قادر أصدق.
الكوتش : ماشي. انا اولا بشكركم جدا عشان خايفين على زميلكم وصديقكم ريمي.و بجد انا متأسف يا هيثم عاللي حصل. وبشكرك جدا لأنك واعي ومتفهم. وطبعا انتوا اكبر من ريمي بسنتين يعني زي إخوانه الكبار.
وعندي رجاء منكم. مافيش بني آدم لازم يعرف بالموضوع ده ابدا. و نعتبر ان ريمي غلط. وكان غصب عنه وحننسى اللي حصل.
انا راجع غرفتي. وحاتكلم مع ريمي شوية. وانصحه وابعده عن الحاجات الوسخة دي. وانتوا كمان لازم من النهار ده تنصحوه. وا
تاخدوا بالكم منه. وزي ما قلتلكم زي اخوكم الصغير. هيثم اكبر من ريمي بسنتين. وانت يا بدر اكبر منه بسنة. يعني انتوا الكبار والواعيين. ماشي يا اولااااد.
بدر وهيثم : حاضر يا كوتش.
وخرج الكوتش وقفل الباب وراه وراح غرفته.
هيثم : اييييه ده. يخرب بيتك يا بدر. ده انت طلعت شيطان. انا في الأول انصعقت. وقلت ابن المجنونه يودينا في داهية. بس انتي حقيقي لبوة و شرموطة. انت جاتك الفكرة ازاي.
بدر : عادي. كان لازم نقول كده. لأن الواد ريمي ده عبيطه. وممكن يقول اي حاجة.
المهم ده الوقت الكوتش مش حيصدقه لووووو قال عاللي حصل. والدليل. البانتي البينك اللي لابسه. هههههههه هههههه.
قوم بسرعة عشان نروق الغرفة. والحمد للللله ان الكوتش ما انتبه على كانزات البيرة. وريحة الحشيش.
الكوتش دخل غرفته. وكان ريمي مادد جسمه عالسرير. و المنشفة حوالين وسطه.
الكوتش: هااا يا ريمي. يا حبيبي. ازاييك ده الوقت.
انا : الحمد لله. احسن. بس عايز ابقى عندك.
الكوتش: شوف يا ريمي انا عرفت كل حاجة. وانا بصراحة ما بلومكش ابدا. وانا عارف انك يمكن بتحب حاجة. لكن غيرك بيكرهها او العكس انت تكره حاجة وغيرك يحبها. يعني انت حر. ودي حريتك الشخصية تكره وتحب اي حاجة زي ما انت عايز. وشوف يا عم ريمي. انا حاعترفلك بسر مافيش ولا مخلوق عالأرض يعرفه عني.و اتمنى انك تحفظ السر ده ويذلعس بره الغرفة دي.
انا كنت زمااان زيك تماما. يعني انت عارف كان سني زغير. وكنت مندفع زيك. وأحيانا ببقى مش عارف اتصرف صح. وعملت حاجات اكتر منك بكتير. لكن كان كل اصحابي بيحبوني. وكنت اعرف كل واحد عايز ايه مني. وبنفس الوقت كنت حذر. يعني مش اي بقعد مع أي حد وما اعمل حاجة الا لما اكون متأكد تماما من اللي قبالي وزي ما قلتلك. انا عرفت كل حاجة.
(طبعا كان في سوء فهم كبير جدا.
الكوتش بيقول حاجة. وانا فهمت حاجة تانية تماما.
الكوتش كان مصدق بدر وهيثم وفاكر اني خول و بتناك وبمص ازبار زي ما بدر قال. و بيقولي ان دي حرية شخصية. السر بتاعه انه كان زيي ول وبيتناك زي ما هوا فاهم.
وانا كنت فاكر ان الكوتش عرف اني شفت هيثم بينيك بدر. وأي عارف اني بكره جدا الشذوذ و اللواط. واني انا حر في اللي احبه واللي اكرهه )
وحتعرفوا سوء التفاهم من خلال الحوار التالي.
انا : كلام صح يا كوتش. هيثم وبدر بيحبوا حاجات انا ما بحبهاش ابدا. واكيد هما احرار في اللي عملوه. وطبعا كل اللي عملوه معايا. انا ما بحبوش ابدا.(انازقصدي اهن ناكوني وانا مش في وعيي).
وزي ما قلت كل واحد حر في اللي يحبه. وانا عارف ومقدر ان دي حرية شخصية.
وانا مبسوط يا كوتش انك كنت زيي. يعني واكيد انت فاهم انا بفكر ازاي.( افتكرت انه بيكره اللواط زيي).
وانا للأسف في مواقف معينة ببقى مش عارف اعمل ايه وبرتبك. وما بعرفش اتصرف ابدا. مش عارف يمكن شخصيتي ضعيفة. و يا كوتش مش انا اللي قررت ااقعد معاهم. توزيع الغرف كان كده. وانا بحبهم والللله.
بس كمان كانت رد فعلهم معايا قاسي جدا. مش كده يعني. انا وعدتهم انا ما جيبش سيرة ابدا. لكن هما كانوا قاسيين معايا.
الكوتش : على فكره يا ريمي. انت جريء جدا. مع ان مش باين عليك.
انا :
بس حقيقي في حاجة محيرني ومش فاهمها لغاية ده الوقت.

لازم يكون ليها اجزاء تانيه
خصوصا مع الكابتن
كيفك
اقرا القصة مرة تانية لأنها اتعدلت من إدارة المنتدى. وبقت القصة كاملة
 
ه
بصراحة ما بعرف ليش اصحاب القصص بتوقف عن السرد لانو دي قصة جميلة جميلة جدا لاكن الدعم ناقص حاول يا صديقي صاحب القصة تكملها لنا بسرعة بسرعة لانني زهقة من قرأة نصف القصص الموجود في قصة عجبتني اسمها ناكني بمجرد ما حاول من اعداد دكتور نسونجي قصة رأعة وجميلة لاكن وقفت وانا كرهتها من صاحبها لهلا من نزل جزء من حوالي ست اشهر او اكثر بمعنى يا صديقي في اناس معجب في قصة بس قليلين لا تحرمنا من تكملتها وشكرا
اي يا بطة
كتبت الجزء التاني من القصة. وحاليا القصة مكتملة.
ارجع اقراها مرة تانية. وتعجبك جدا
 
أشخاص زي هيثم وبدر دول حقيقي بكرهم يستاهلو الحرق بجاز وسخ حتى خسارة فيهم ومعاهم راما دي

ولو حقيقي القصة دي بجد بتمنى تتخطى اللي حصلك ده
هاي حبي
اقرا القصة مرة تانية. لاني نزلت تكملة الجزء التاني وتعجبك جدا
اكمل القصة عشان تعرف مصير بدر وهيثم وراما وقلي رايك ايه.
و ٧٠٪ من القصة حقيقي
 
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro
ازاييكم.
انا اسمي ريمي. و اتولدت من أسرة فقيرة

و في بيت متواضع وقديم لكن البيت في حي راقي و ورثه بابا من ابوه يعني من جدو **** يرحمه. ولولا جدو كنا بقينا في الشارع.

وانا الاخ الأكبر لبنتين وولدين. عند اخت توأم.اسمها راما. لكني اكبر منها ب ٥ دقايق. حقيقي اخت مفترية. ومتسلطة زي بابا. ومش عارف ليه بتغير مني. وتعمل معايا مشاكل لاتفه الأسباب. و فوق كده هيا بنت مفترية و ااقوى مني وبتضربني. جامد لما نتخانق. وياما قعدت على صدري وكتمت نفسي.

انا بدرس في المدرسة ٣ اعدادي. وعندي موهبة ملفتة في كرة القدم و سريع جدا في الجري. وبكره عندنا مباراة مهمة ولو فزنا حنتاهل للمباراة النهائية في دوري المدارس. ولو كسبنا في النهائي حناهد بطولة دوري المدارس في مصر. ولو خسرنا حناهد المركز التاني ونكون وصيف البطل.

بابا عنده وظيفة حكومية والراتب بتاعه يا دوووب يكفي في أساسيات المنزل. عشان كده بيشتغل على تكسي عشان يحسن دخله. ويقدر يصرف علينا. ويا دوب نشوفه يوم الجمعه والسبت. عشان اجازة.

وعايشين محرومين من حاجات كتيرة اساسية لكن تعتبر بالنسبة لينا رفاهية مطلقة.

وهوا راجل بسيط جدا وشخصيته ضعيفة جدا خارج البيت. وجوا البيت شخصية تانية متسلط وشديد. وبيزعق ويشخط ويضرب احيانا.

لكنه حنون وعاطفي وبيحبنا جدا لكم مش قادر يعمل حاجة. وللاسف اعتقد ان انا زيه. شخصيتي ضعيفة جدا جوا وبرا البيت بخجل من اي حاجة وبرتبك و ببقى مش عارف ادافع عن نفسي ولو حد شخط فيا وشتمني وزعق في وششي بخاف ارد وبحاول ابعد واهرب من اي موقف بكون فيه.

وفوق كل ده كان بابا دايما بيفضل اختي راما عني في كل حاجة و خاصة الملابس. وحاجات تانية كتيرة.وبيتحجج اني انا راجل و ااقدر البس اي حاجة. والراجل ما ينعابش على حاجة. أما البنت بقا لازم تلبس كويس قدام الناس وقدام جيراننا وقرايبنا واصحابها وزمايلها. وما ينفعش يقصر معاها في حاجة.

انا : ماما انا خلصت حمام. وحياتك يا ماما. نسيت المنشفة. هاتيها بسرعة.

ماما : قومي يا راما يا حبيبتي جيبيله المنشفة. انا تعبانة من شغل البيت ومش قادرة احرك جسمي.

راما : اووووووف هوا مافيش غير راما في البيت.

بعدين يا حيوان مش تفتكر تاخد المنشفة قبل ما تتنيل وتدخل الحمام.

انا : واللللله نسيت انا اسف اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما

راما : اخر مرة. مش حاتتكرر تاني يا راما ما تتكلم زي الاولاد و تجمد شوية. انت ٣ اعدادي وصوتك أنعم مني. اخشني يا بت. انا حاسة انك بنت زيي مش ولد. افتحي الباب وخدي المنشفة بتاعتك يا مزه انتي واتنيلي.

ماما: ما يصحش تتكلمي مع اخوكي ريمي زي كده. عيب يا بت يا راما. هوا مش اخوكي حبيبك.

راما : اخويا وحبيبي بس يا ماما لازم يجمد شوية و يسترجل مش ناقص غير اخش احميه. والبسه كمان. و شوفي بيتكلم ازاي كأنه بنت مش ولد. وكمان بيتقصع في مشيته زي البنات.

ماما :هوا اخوكي ناعم حبتين. طالع زي خاله هاني. تقولي فولة واقسمت نصين. ناعم. ورقيق. وحنون جدا.

بكره بيكبر بيبقى سيد الرجالة. زي اخويا هاني.

راما : زي اخوكي هاني......؟ يا خوفي يبقى زيه.

ماما : بتهمسي بتقولي ايه يا بت.

راما :لاااااء مافيش بقول يا ريت يطلع زي خالو هاني. راجل وسيد الرجالة. هههههههه

انا طلعت من الحمام و المنشفة على وسطى. ودخلت غرفتي. عشان البس. و بعد شوية قمت عشان ارجع للصالة ولسا المنشفة على وسطي. وكنت مزعوج و مقهور جدا وفي ايدي بوكسرين قدام و ممزوعين و مقطعين خالص ويصرخ بصوت عالي مااااماااا مااامااا يااا مااااماااا. مااااااااااا مااااااااااا.

ماما : ايه. ايه بتصرخ ليه. مالك يا ريمي.

انا : الللله يقطع ريمي وعيشة ريمي.

يا ماما بكره عندي مباراة مهمة. وانت عارفة الكلام ده. مش لاقي بوكسر البسه. اصلا مافيش غير البوكسرين دول. وزي مانت شايف مقطعين خالص. شوفي ازاي. وشوفي ده كمان. متقطع ازاي من ورا. لو لبسته تيزي حتبان كلها. حتى البوكسر الوسخ متقطع والاستك بتاعه خربان.

بقالي شهر بترجى بابا عشاني يني فلوس اشتري بوكسرين. و انش**** بوكسر واحد بس. ودايما ما فيش. حليها بقا. انا البس ايه. و اجيب بوكسر منين. و عشان بكره الماتش ولازم اصحى الساعة ٥ الصبح. عشان الباص حيتحرك الساعة ٦. اعمل ايه.

ماما : انت بتزعق عشان كده. مافيش مشكلة. محلولة يا روح امك. تعال هات بوسة الحمام. ياااااااااا ختي عليها ام خدود زي التفاحة الحمرا. مووووووووووواه. موااااااه. ابوس الشفايف الفراولة دي مووووووووا..

انا : خاااااص. خلااااااص يا ماما بقا. اللللله. ما قلنا خلاص. بقا. وانا ما بحبش حد يبوسني من شفايفي. ولا حتى انت يا ماما. انا مش عيل. انا كبرت وبقيت راجل.

راما : هههههههه هههههههه بقيتي ايه يا بت. هههههههه. بتقولي بقيت راجل. روح بص لنفسك في المراية. ده انت أنعم مني.

شوفي يا ماما جسمه. ده مافيش ولا شعراية عنده

. شوفي. شوفي. بصي رجليه عاملين ازاي. مافيش ولا شعره. ولا حتى وبرة في جسمه. وبتقولي بقيتي راجل يا نوغااا. شوف ابن خالتك زياد عامل ازاي. سنه زي سنك بالظبط. حتى انت اكبر منه بشهر ونص. لكن بقا عنده شنب ودقن كمان. صح ان ذقنه مش كاملة. لكن عنده شعر في وششه. و صدره و جلد رجليه مش باين من كتر الشعر شعر رجليه غزير جدا. شفتي يا ماما لما كنا عندهم في الفيلا. ورجله اتعورت في البسين. كان زوج خالتي مش عارف يعقم الجرح بسبب شعر رجلين زياد.

ماما : ايوه. وانت كنتي مركزه معاه كده ليه يا بت.ليكون زياد عاجبك. لو عاجبك قوليلي. يا ريت يا راما. يا ريت لو يكون زياد من نصيبك. جمال ايه و رجولة ايه وفوق كده فلوس زي الرز كمان.

و بعدين يا واطية.ابني زي ما قال. هوا مش عيل وبقا راجل كمان. انتي متغاظه من ريمي ليه. انا عاجبني كده و شايفاه سيد الرجالة.

تعال يا ريمي ارفع ايدك فوق. عايزة اشوف حاجة. ممممممممم انت لسا مافيش شعر تحت باطك. كمان؟؟؟

وفجأة ماما شدت المنشفة عن وسطى شوية. وبحركة غبية منها ما كنتش بتوقعها ابدا. نزلت المنشفة عالأرض لما كنت رافع ايديا عشان تشوف إذا في شعر تحت باطي. و بان زبري وطيزي. و بسرعة انا حاولت ارفع المنشفة واستر نفسي. لكن راما الشرموطة اخدت المنشفة. و انا كنت مكسوف جدا وبلمت ومش عارف اعمل حاجة. وماما وراما بيبصوا في طيزي وزبري وكانوا متفاجئين جدا لأن مافيش شعر خاااالص.

وبسرعة اخدت المنشفة من راما وسترت نفسي بسرعة.

انا :مالك يا مااامااا ليه كده. واللله مش حاكلمك تاني. مش كده ياماما. شوفي راما بتتريق عليا بسببك.

انا عايز بوكسر او لباس. ومش عايز تكلميني تاني.

ماما: يقطعك يا واااااد. انت بجد لسا ما طلع عندك شعر ليه. العيال في سنك بيبقى عندهم شعر كتير جدا عند زبرهم وتحت باطهم. وفي طيازهم كمان. أما انت مافيش ولا شعراية وحدة. ده انت جسمك انضف من. جسم راما. بس انا بحبك كده. بلا شعر بلا قرف.

وحقك عليا يا حبيبي. بلاش تزعلانا ما اقدرش على زعل ابني حبيبي وبكري.

قومي يا راما هاتي بانتي من عندك عشان يلبسه ريمي. وبعد الماتش حاقول لابوك يديك فلوس وتبقا تشتري بوكسرين جداد.

انا : بانتي ايه يا ماما. انت بتتكلمي جد. انت طبيعية.

راما: عندي بانتي مش باين انه للبنات ابدا.

البسه. وحيبان انه للأولاد.

ودخلت غرفتها و ورجعت و معاها بانتي قديم من بتوعها. و ورمته في وششي عشان البسه من تحت المنشفة. وده البانتي



HgjWoRn.md.jpg

راما : ياللله البسيه خلينا نشوفه عليكي. ههههههههه.

ولبست البانتي. و رميت المنشفة. وانا خجلان ومش مقتنع ان ممكن ولد يلبس زيه.

ماما : يا سلام. يا سلاااام. والللله زي القمر. وكمان زي بتوع الاولاد. مش باين ابدا.

راما : ولو عليا عندي بانتيات كتير جدا. وممكن تلبس من عندي زي ما تحب.

انا: ماما ارجوكي بلاش تريقة.

مش شايفة ان فيه عقدة حمرا. من فوق. وكمان لونه بينك يا ماما شوفي عامل ازاي.

ماما قربت مني وقطعت العقدة الحمرا.

راما: اهووو يا قطة. مافيش عقدة حمرا. هاااا ايه رايك فيه.

انا : مش عارف. بصراحة مريح في اللبس. بسا اللون يا ماما. خايف الاولاد يشوفوني لابسه ويتريقوا عليا.

ماما : يا ريمي في اولاد كتير بيلبسوا من اللون ده. بعدين بص الصور اللي عليه. صورة بسكليتة وساعة منبة و نضارات يعني حاجات كلها تخص الاولاد.

كنت مش مقتنع ١٠٠٪ بس اعمل ايه يعني. ماعنديش بوكسر البسه. وحسيت ان البانتي ده ناعم جدا وماسك طيزي شوية. وانا بحب كده لما العب كورة. لكن حسين ان راما بتتريق عليا. وقالت.

راما : شوفي يا حبيبتي. لو عايزة برا كمان من عندي مافيش مشكلة. ممكن اتشارك معاكي وتلبسين من عندي. وفي برا حمره تجنن تعالي جربيها. ههههه هههههه ههههه. ههههه.

انا اتعصبت ولفيت ضهري عايز ادخل غرفة راما يمكن الاقي بانتي يكون لونه مش بينك. وقلت.

انا : ممكن تخرسي وبلاش تريقة وقلة ذوووق.

لقيت راما اتعصبت. وجريت ورايا. وانا خفت وجريت جوا غرفتها بسرعة. وحاولت أسد الباب. لكنها دخلت. وسدت الباب وراها وهجمت عليا ومسكتني من وسطى وكانت ورايا. ومش عارف ازاي. رمتني عالأرض على ضهري وقعدت فوق مني ورفعت قميص النوم بتاعها عشان تثبت رجليها عالأرض. وبتحاول تثبت ايديا بأيديها. وانا بحاول ابعدها عني. واحرك وسطى يمين وشمال. وكان الموقف ان كسها كان يحك في زبري جااامد. و ايديها ثبتت ايديا و قربت عند وششي. وببص عند رقبتها. لقيت صدرها باين كله. كانت حلماتها لونها بينك زي البانتي بزازها مشدودة وحجمها متوسط. و فخادها أعرض من فخادي بشوية وبتلمع لأنها بنت طبعا ومافيها شعر في جسمها. وكمان بتعمل حلاوة جسمها. و وسط المقاومة واحتكاك جسمي في جسمها لقيت زبري وقف جامد جدآ. كان غصب عني. وكان زبري رفع البانتي القطن لفوق. وبقا عند كسها.و بيحك في طيزها. و انا خجلت جدا و جمعت كل قوتي ورفعت جسمي لفوق. وضرب زبري في كسها. وزقيتها عني. وهي حاولت تمسكني وايدها كانت عالبانتي.ولقيت عالبانتي طلع في ايدها. وزبري واقف. ومش قادر اعمل حاجة. وبحاول إداري نفسي واخبي زبري.

و راما كانت بتبص على زبري.وشف زي ميه نزلت وغرقت الباني بتاعها و قربت من ودني وقالت. وهيا بتبتسم بخبث.

راما: زبرك وقف على اختك يا وسخ. كنت بتدعك زبرك في كسي. والللله لاقول لبابا على كل حاجة.

انا : واللله ما عملت حاجة. انتي اللي كنتي بتضربيني وراكبة فوقي. ابعدي عني.

راما: والللله. ده انت غبي بشكل. يعني انت في غرفتي. وقالع ملط. و زبرك واقف. تفتكر لو قلت لبابا حيقول ايه يا غبي.ده حيقتلك فورا.

شوف انا ممكن اسامحك و مش هاقول لبابا اي حاجة . بس عندي شرط. و لازم تسمع كلامي و تنفذ كل شروطي. والاااا.

انا : حاضر حاضر يا ستي بس ابعدي عني لو سمحتي. ما تقربيش مني.

راما لزقت فيا ومسكت زبري. وانا خايف وساكت ومش عارف ولا قادر اقول حاجة. وكان لساني اتربط. و راما بتشد زبري وتدعكه بايدها. وزبري وقف اكتر غصب عني. و همست في ودني.

راما : مش عيب يا ريمي. كان قول انك تعبان وانا اريحك.

ومن دون مقدمات لقيت زبري في بقها وبتمص زبري جامد.

انا : لاااااء. ابعدي عني. اممممممم راما بلاااش كده. احححححح. اههههه. راااما. اهههه رااااااما... اممممم انا عايز انزل. رااامااااا ابعدي عني. هههههه.

وانفجر زبري في بقها. ونزلت لبني. وهيا ما وقفتش رضاعة مص في زبري لغاية ما زبري نام في بقها. و كنت حقيقي قرفان جدا من نفسي ومن وانا اختي. وما شعرت باي لذة ولا نشوة. كنت مستغرب ازاي تعمل كده معايا.

ومن غير ما افكر. أول ما زبري اتحرر من بقها. زقيتها عني. ولبست البانتي بسرعة. ولأول مرة في حياتي تجرأت. وديتها قلم جامد على وششها.

وهيا صرخت ومسكت شعري وضربتني وخدشت ضهري باظافرها الطويلة المقرفة. وبسرعة ماما دخلت وحجزت بيننا وزقتها عني. و بتسأل احنا بنضرب بعضنا ليه. لقيت راما قالت.

راما : مافيش حاجة يا ماما. ريمي غدر بيا و شتمني. وانا ضربته وعلمته الأدب. بس والللله يا ريمي وحياة **** لأخليك تندم. وتنزل تبوس رجلي وانت عارف انا بنتقم ازاي. واعمل ايه. انا حادمرك. وادمر حياتك.

ماما : راما. ريمي. لو سمعت صوت حد فيكم تاني حاحرمكم الخروج والمصروف. وحتناموا من غير عشا.

وخرجت ماما من الغرفة.

انا : عايز ااقولك لو عملتي اي حاجة معايا. انا حاعترف و حاقول لبابا اني شوفتك انتي وزياد ومحمود اخوه وشفت وعارف كنتوا بتعملوا ايه في بالليل. انا شفت كل حاجة. شفتك مرتين مع محمود. وعارف انه كان بينيكك من طيزك وبعد ما سافر أمريكا عشان يدرس. شفتك مع زياد اكتر من ٥ مرات. وعارف ان الاتنين كانوا بنيكوا فيكي كل أسبوع لما نزورهم. و شفتك بتمصوا ازبارهم وتشربي لبنهم كمان زي ما عملتي معايا قبل شوية. وعارف أن زياد ناكك من كسك وفتحك. وسمعتك لما صرختي لما ناكك من كسك في كراج الفيلا. وشفت زبره لما خرج من كسك وكان كله ددمم. و سمعتك لما قلتيله فتحت كسي ليه يا زياد.

وفوق كل ده سمعتك لما كنتي بتكلمي صاحبتك سوسن وبتقوليلها ان خطتك نجحت وخليتي زياد يفتحك. وانه صار زي الشبشب في رجلك.

وعارف انك مريضة و عندك عقد نفسية بتحبي تكسري عين الرجالة وتسيطري عليهم تمشيهم زي ما انت عايزه.

عشان كده. بقولك. انا ماليش فيكي. بس سيبيني في حالي. وما تقربيش مني. انا اوعدك اني مش حاقرب منك. و كأني لا سمعت ولا شوفت.

راما : وكمان بتراقبني يا وسخ. وبتتشرط عليا. و بتهددني.

مااااشي. انا ابعد عنك. بس والللله يا ريمي واللله انت الخسران. وحتندم يا جميل. انا راما. وانت عارف. راما تقدر تعمل ايه.

وخرجت ودخلت غرفتي. وحقيقي كنت قرفان من نفسي جدا. لدرجة اني دخلت الحمام تاني ونضفت جسمي جدا. ودعكت زبري بالصابون ونزلت لبني. و رجعت نضفت زبري عشان مش عايز اي أثر لريق وتفال راما عليه.

وصحيت الساعة ٥ الفجر. جهزت شنطتي ولبست البانتي بتاع راما وفوق الشورت. و بابا وصلني عند الباص. وكان كل أعضاء الفريق موجودين. وتحركنا تماما الساعة. ٦ الصبح.

وصلنا الملعب. الساعة ١٢ الضهر. وكنت تعبان ومرهق جدا من مشوار الطريق و اتوزعنا في غرف الفندق الملحق بالنادي. وطبعا زي العادة وقبل كل مباراة الكوتش بتاعنا شرح البرنامج بتاعنا. وهو كالتالي ( اول يوم وصول و تمرينات و ننام اول ليلة. وتاني يوم نفطر. ونرتاح شوية لغاية الضهر وبعدين فترة احماء. وتبدأ المباراة الساعة ٦ مساء وتنتهي ٨ او اكتر لو في أشواط اضافية. ونرتاح ونتعشى. وننام. واليوم الثالث يو حر للجميع نعمل اللي احنا عايزينه. وطبعا المدرب حرص و نبه علينا أن ممنوع حد يضرب عشره ابدا. و ممكن اي حد في غرفة يكون بيوصل اخبار للكوتش ويعرف حتما لو حد ضرب عشره. وده عشان نكون في كامل قوتنا ونقدر نكسب الماتش وطبعا كلنا عارفين ان مافيش اي حد بيوصل اخبار للكوتش بس هوا بيقول كده عشان يخوفنا. وعشان نكون متنشطين ونكسب الماتش. وكمان كان بيلمح ان معاه مفتاح ماستر لكل الغرف. وانه ممكن يعمل كمين ويكبس على اي غرفة وفي أي وقت. وطبعا لاعبين الكورة عارفين ان الكوتش بيخوفنا عشان ما حدش يفكر يعمل علاقة او جنس وسكس مع أي حد تاني في حال كانوا خولات.لانوفي خولات كتير في نوادي الرياضة زي اي مكان تاني. وطبعا عشان السجاير و شرب البيرة كمان.

وكانت غرفتي ثلاثية انا مع هيثم وبدر. هيثم هوا حارس المرمى طوله ١٧٥ ووزنه تقريبا ٧٤ كيلو.لونه ابيض وشعره احمر. تحس انه دايما متعصب من حاجة. وبيتكلم صراخ. صوته عالي جدا. ودايما بيهرش في زبره. وكان لقبه في الفريق. الجربان. عشان بيهرش. سمعت كتير كلام من هنا وهنا انه بينيك اولاد. يعني موجب. ووقتها كان ما عنديش اي اهتمام في الجنس. كبيري اضرب عشرة وانا بتخيل نفسي بنيك ممثلة مشهورة او بنيك وحده من بنات الجيران وانزل لبني وانام و كنت بستغرب من الخولات. ليه الولد ينيك ولد ايه القرف ده.

مع ان البنات زي الهم عالقلب وتقدر تنيك البنت من كسها. ولو بتحب الطيز. تقدر تنيكها من طيزها. وكمان في صدرها وبين بزازها. زي افلام السكس. يعني البنت عندها كل حاجة. عشان كده كنت بستغرب من هيثم واحاول اكون معاه رسمي جدا. وكان معانا بدر طوله ١٧٢ ووزنه ٦٨ كيلو بيلعب خط هجوم. سريع جدا. وعنده توقيت ممتاز ويعرف يوزع كرة صح.وعلى الصعيد الشخصي ما اعرفش عنه أي حاجة غير ان ابوه غني جدا. و معاه فلوس كتير. وكان بيلبس احلى لبس و معاه أحدث موبايل و يصرف فلوس بالهبل وطبعا انا معاهم وانا قلب هجوم وراس حربة. عشان سريع جدا في الجري. وعندي تكنيك عالي واعرف ازاي اراوغ اي دفاع الاقيه قدامي. مع اني حبة زغيرة. وطولي ١٦٨ سنتي ووزني ٦٢.

المهم اول ما دخلنا الغرفة هيثم وبدر قلعوا شورتاتهم وقعدوا بالبوكسرات في سرير واحد. وكان بدي فاتح الموبايل بتاعه بيشوفوا حاجة مع بعض. وشفت ازبار هم وقفت. و انا قعدت في سريري و عملت نفسي مش واخد بالي.

وانا طبعا مستحيل ااقلع. لاني لابس بانتي لونه بينك. ومش عايز اي حد يشوفني فيه. وبقيت بالشورت. وارتحنا من تعب السفر. واكلنا سناك خفيف عشان نقدر نتمرن. وخلصنا تمرين ودخلنا غرفنا عشان ناخد دش و ننام. وانا دخلت الغرفة قبلهم وقفلت الباب وجريت عالحمام بسرعة لان قفل باب الحمام مكسور و اخدت دش سريع. ولبست الكلوت وفوقيه الشورت وكانت كل حاجة كانت عادية. وبعد شوية حضر هيثم وبدر. وقلعوا ملابسهم وقعدوا بالبوكسرات وانا نمت مباشرة. بعد اكتر من ساعتين صحيت عاوز اترتر. و تفاجئت ان مافيش حد في الغرفة. وقلت يمكن يكون هيثم وبدر اتسحبوا من الغرفة وخرجوا عند زمايلنا في غرفة تانية يلعبوا ببجي او كوتشينة. و فتحت باب الحمام. وكانت المفاجأة. كانوا من غير هدوم ابدا. ملط. وهيثم قاعد عالأرض وساند ضهره عالحيطة وفاتح رجليه. وبدر قاعد على زبر هيثم. وزبر هيثم غايص في طيز بدر ومش باين منه حاجة. وبدر بيتنطط عالزبر ويغنج زي البنات.

انا زي عادتي. اتفاجئت ارتبكت وبلمت و وقفت ابص عليهم من غير ولا كلمة.

وهيثم شافني قبل بدر. وبعديه بدر. وبدر قام وقف وزبره واقف لقدام. وكان كبير شوية. وهيثم وقف كمان. وزبره بيلمع من الزيت. وزبره كبير جدا ومنفوخ ونازل تحت وراس زبره كبيره ولونها احمر زي شعره. وقرب مني عاوز يكلمني. بس انا خرجت بسرعة. و نزلت في السرير. و دفنت راسي تحت الملاية.

هيثم : انت بتراقبنا يا ابن المتناكة. قوم بص في عيني. ( وسحب الملاية. ومسكني من كتفي وزقني من صدري) عارف لو فتحت بقك. وقلت كلمة وحدة. وحياة **** لاقتلك. فاهم يا خوول.

بدر : بالراحة يا هيثم. بالراحة. بلاش يطلع صوتك الدنيا ليل.ريمي مش قاصد ولا كان بيراقبنا. انا متأكد من ده. مش كده يا ريمي.

انا : (هزيت راسي بالموافقة). واللله ماكنتش عارف انكم جوا الحمام. انا كنت عايز افك ميه. وفتحت الباب. وانتوا عارفين الباقي.

على العموم اعتبروني ما شفت ولا سمعت اي حاجة. بعدين دي حرية شخصية وكل انسان حر في نفسه. وانا اسف. ما كانش قصدي ولا كنت جوا عارف انكم جوا الحمام. ( وتقريبا قربت ابكي).

بدر : خلاص. ما حصلش حاجة. وبلاش عياط زي الأطفال. وكماااان لو حابب تشاركنا. وتقعد معانا. انا ما عنديش مانع. و ممكن اكيفك وادلع زبرك. انا بحب اتناك وامص الزبر. قوم بقا ااقلع وتعال اشوف حجم زبرك كام. خايف يكون زبرك كبير و تعورني.

انا : لاااااء ارجوك. بكره عندنا ماتش و لازم نرتاح و نكسب. وكمان انا مش خوول. اسف اسف واللله قصدي انا بحب البنات. وعندي صاحبتي. و ومبسوط معاها. وانا مش بتاع الحاجات دي. انا يعني بحب اعمل علاقات مع بنات وبس.

هيثم: كول خرا والاااا يا متناك. احنا مش عاحبينك يعني و بتتكلم بقرف ولا ايه. ده انا زبري في اهلك وعيلتك كلهم. وانا كده واللي مش عاجبه يخبط راسه في الحيط. ومرة تانية لو فتحت بقك بكلمة والللله لاخطفك واقتلك وادفنك. و الدبان الأزرق ما يعرفلك طريق.

انا : حاضر. انا ما شفتش حاجة ومش حافتح بقى بكلمة.وانا وبدر جزمتكم فوق دماغي.

بدر : جزمة مين ودماغ مين. انا مش فاهم يا هيثم انت مكبر الموضوع كده ليه. خلاص بيقول ما شافش حاجة ولا هيجيب سيرة لأي حد.

وانت يا ريمي اجمد شوية. و ما تخافش هيثم عندي. و خلاص روح نام.

وانت يا هيثم. تعال نكمل اللي بنعمله. عشان نلحق ننام ونرتاح.

ودخل بدر وهيثم تاني جوا الحمام و وسابوا الباب مفتوح. و كنت قادر اسمع صوت بدر بيتلبون زي الشراميط وصوت هيثم بينهج و صوت بوس ومص وشفايف. وصوت لحم هيثم بيضرب لحم بدر. لغاية ما هيثم صوته اتغير وبقا يشتم و يقول اهههه اههه قربت انزل.

بدر: اهههه اههه نزل في كسي. عاوزه جواااا اههههه. اممممم. ههههههههههه. يالللله مص شوية يا هيثم. مممممم هههههه ححح مممم اييييي انا قربت كمان. ممممممم اووووووووووه اه اه اه.. كفاية. كفاية نزلت نزلت. اععععع ممممم. خلاص بقا هههههههه سيب زبري ما بقاش في اي لبن هههههه. بقك سخن زي النااار. ممممم. ايه حبيت طعم لبني. صحة يا احلى دكر.

و عدي ٥ دقايق مافيش صوت ابدا. بعدين سمعت صوت الميه. زي بياخدوا دش. وخرجوا وكل واحد تمدد على سريره و ناموا. وكان ما فيش حاجة حصلت.

وانا رحت الحمام وترترت. ولقيت زي نقط لبن عالمراية. زي ما حد نتر لبنه عالمراية. ونقط لبن بتنزل من فوق المراية لتحت وعاملة زي خيوط.

وقربت وشميت اللبن. وكانت ريحته قوية جدا مش زي ريحة لبني ابدا. انا اللبن بتاعي مافيش ريحة ابدا. و مش عارف ليه مديت صباعي واخدت شوية لبن من عالمراية ودعكتها في صباعي.

وفجأة سمعت صوت السرير. فمسحت اللبن بسرعة في أيدي. و نزلت في السرير ونمت.

و تاني يوم نزلنا الملعب. وكنت عادي جدا. وكنت بحاول ما ابص في عين هيثم ولا بدر عشان ما يفتكروا اني بستفزهم.

وكان ماتش صعب جدا جدا جدا. وقدرنا بصعوبة نجيب هدف . وكانت النتيجة ١ مقابل ٠

وانا اللي سجلت الهدف في الدقيقة ٨٥. من زمن المباراة. من تمريرة ذكية جدا من بدر. اقدرت اكسر فيها التسلل. وانفردت مع حارس المرمى. وسجلت هدف الفوز.

وطبعا الكل اللاعبين حضنوني وفرحوا جدا. و لاحظت ان هيثم حضني من ورا. ورفعني عشان هوا أطول مني وزق زبره في شق طيزي ومش راضي يسيبني.ومش عارف ليه ضربته في كوع ايدي على صدره عشان يسيبني. وحسيت انه توجع وسابني بسرعة وانا جريت في الملعب وحضنت المدرب بتاعنا وباقي اللعيبة.

انا بصراحة ما بحبش الحركات دي. وكان واضح انه بينيكني من فوق هدومي. مش فرحان اني سجلت هدف. وبدر قرب مني وباسني على اساس انه يبوسني من خدي وبحضني من قدام. لكنه باسني بوسة خاطفة و سريعة جدا من شفايفي.

ولما سابوني كل أعضاء الفريق. لا اراديا عدلت هدومي ومسحت بقي من قرف بق وشفايف بدر وتفيت عالأرض. ودعكت بقي وشفايفي في القميص اللي لابسه.

وكان بدر بيبص عليا و مقهور ومتغاظ جدا من الحركة اللي عملتها. وحسيته عايز يقتلني من الغيظ.

وانا واللله ما كانش قصدي. انا بس قرفت من ريقه. ومسحت بقي مش اكتر.

و اخيرا انتهت المباراة و فزنا الماتش وتاهلنا لنهائي بطولة المدارس وهيصنا و احتفلنا وفرحنا. وبقينا في الملعب لغاية ما خرج كل لاعبين الخصم. ومعظم الجمهور. وكان كل اللاعبين مبسوطين وفرحانين الا هيثم وبدر. كانوا مقهورين جدا. مش عشان الماتش طبعا.

عشان افتكروا اني قرفت من بدر. و ضربت هيثم في صدره. و فهموني غلط اني بتحداهم وممكن افضحهم. وطبعا ما فيش اي حاجة من ده ابدا.

و بعد الماتش راح كل اللاعبين على غرفهم عشان ياخدوا دوش ويتحضروا للعشا. وانا بقيت اخر واحد في الملعب وقلت للكوتش اني هادخل حمامات النادي واخد دوش هناك.(طبعا مش عايز استحم في حمام الغرفة عشان القفل مكسور. وخفت هيثم او بدر يخشوا عليا الحمام وطبعا خايف حد يشوف البانتي اللي انا لابسه) وسابني المدرب ومشي. وانا انسحبت شوية شوية وببص ادا في حد شايفني. ودخلت الحمامات. فيها ستارة مش أبواب ولحسن الحظ كان مافيش حد هناك. و قلعت واخدت دوش سريع ونضفت جسمي من العرق. ولبست البانتي البينك. و وكنت عايز البس الشورت لقيت ستارة الحمام وقعت عالأرض وهيثم وبدر بيبصوا عليا وعالبانتي اللي لابسه. وبدر بسرعة صورني صورتين بالموبايل بتاعه وهيثم زي العادة بيهرش في زبره وبيضحك. و بدر قرب مني ومسك استك البانتي باصبعه وشده شوية وسابه يلسع طيزي من ورا وقال.

بدر : ايه الكلوت الحريمي ده.وبينك كماان بصراحة واكل من جسمك حتة. ده انت قمر. طيب وساكت ليه. عامل فيها شريف. انا قدمتلك طيزي على طبق من دهب. بس معاك حق. انت سالب زيي. هتعمل اي في طيزي يا خووول. انت عايز زبر يكيف خرمك. وطلبك موجود.

انا : افهم يا بدر. انا مش شاذ ولا خووول. والكل ت ده مش حريمي. ده للأولاد. وانا برتاح لما البسهم لأنهم قطن. و ناعمين عالجسم. وبقولك تاني انا مش خول.

لقيت هيثم اتعصب جدا. ومسكني من رقبتي وثبت ايديا. وبدر نزل الكلوت بتاعي وفتح الكاميرا وبيصورني وهوا بيشد زبري. وأيده بتلعب في خرمي. وانا شدين خرمي جدا وضغطت عضلات طيزي عشان ما يزق أصبعه جوا. وبحاول ابعد عنه.

و فجأه قلع وحاول يرفع جسمه وقرب زبر من بقي عشان امص زبره.

انا : واللله لو قربت حاعض زبرك واقطعه باسناني.

بدر ضحك. وقرب عند هيثم. وقلعه الشورت و البوكسر بتاعه وتف على زبر هيثم وغرقه بالصابون ودعكه شوية. ووجه زبره عند خرمي. وقال لهيثم.

بدر: دخل زبرك وانيك اللبوة دي بسرعة.

وحاول هيثم يدخل زبره وانا شادد جدا على خرمي وما اقدرش يدخله.

فمسك زبر هيثم ووجهه تاني عند خرمي وصورني فلم باين فيه وششي وزبر هيثم وكأنه بينيكني. وصوروني تاني وانا لابس البانتي. وسابوني ومشيوا. وانا لبست. وجريت بسرعة عند المدرب. ونزلت وياه المطعم عشان ناكل.

وخلصنا اكل ورحت الغرفة. لقيت هيثم وبدر حاطين فرشات السرير عالأرض و قاعدين ومعاهم بيرة. و ومكسرات وقاعدين بالبوكسرات وبيشربوا بيرة. وبيدخنوا سجاير. مش عارف حشيش او سجاير لاني ماعنديش فكرة ابا عن الحاجات دي.

انا قلعت الشورت بتاعي عشان يعرفوا ان مش فارقة معايا ني لابس البانتي. ودخلت الحمام وغسلت اسناني. ورحت سريري عشان انام.

وشوية ونده هيثم عليا و عايز يديني كانز بيرة. وانا حركت ايدي اني مش عايز حاجة. لمن بدر وقف وقعد جنبي عالسرير. ومعاه ازازة عصير مانجا وفيها شلمون. وقال.

بدر : احنا اسفين يا ريمي. حقك علينا. وخو الموبيل بتاعي وشيك بنفسك. انا وهيثم عملنا ديليت لكل الصور والأفلام. ومش عايزين زعل مننا. وخلاص بقا. انا وانت اللي صنعنا وسجلنا هدف الفوز. وقوم با عشان نحتفل بالفوز ده. وهات راسك بوسه وحقك عليا يا قمر انت.

وقرب وباسني. وحسيت انه فعلا ندم عاللي عمله معايا. وهيثم بردو قام وباسني و مسك ايدي عشان ااقعد معاهم عالأرض وقعدت وسطهم وشربت العصير واكلت مكسرات. وهيثم فتح موقع سكس بنت مع ولدين واخد بينيك البنت وراشق زبره ي كسها والتاني بينيك البنت من بقها ونزل لبنه في بقها وهيا شربت اللبن كله. والتاني بيدق كسها جامد. ونزل في كسها. ومباشرة فتح فلم تاني زي الاول تماما.

وبعد ربع ساعة شعرت ان جسمي سخن. وكنت هايج جدا وزبري وقف ورفع البانتي اللي لابسه. وعيوني زغللت وكنت دايخ وعايز اضحك مش عارف ليه. ضحكت جدا ولاسباب تافهة. كان هيثم يفعص حلمة صدري وانا اضحك وينفخ دخان السجاير في وشي وانا اضحك. ولقيت بدر قلع البوكسر وكان زبره واقف ونزل عند زبر هيثم وانا كنت وسطهم و مسك زبر هيثم قعد يمص فيه. ومسك ايدي وحطها على زبره وانا زي المتخدر بقيت بدعك زبره اضحك بصوت عالي. وهيثم حاول يكتم نفسي بايده عشان صوتي كان عالي شوية. ووقف ودخل زبره في بقي. وكان بينيك بقي ووقتها بقيت مش قادر اضحك بس كنت مبسوط وببتسم وانا بمص زبر هيثم. اللي قعد الأرض وانا حطيت راسي عند زبره وبمص زبره. و بدر شد البانتي جدا لغاية ما دخل في شق طيزي. وطبعا كانت طيزي باينة كلها. وكان حاطط زي زيت على اصابعه ودع خرمي شوية وابتدائي يدخل اصابعه. كان جسمي سايب جدا ومش قادر أرفض واصلا حاسس ان اي حاجة بيعملوها عبارة عن مشهد كوميدي. وفضل بدر يدعك خرمي ويدخل اصابعه. وقام وبدل مع هيثم والموبايل في ايده. وبيصورني. وانا بضحك. وحاسس اني بطير في السما ووزني خفيف جدا. ودخل زبره في بقي. وانا مصيته ورضعته زي البنت في الفلم. وهيثم نيمني على جنبي و فشخ رجليا و زق البانتي واخده عند فردة طيزي اليمين خرمي بقا مفتوح و باين. وغرق خرمي زيت ودخل اصابعه جوا خرمي المفتوح و حك زبره في خرمي وضغطه شويه. وحسيت زبره بيدخل سنه سنه لغاية ما اختفى زبره في طيزي وابتدائي يحرك. جسمه بحركة بطيئة ويدخل زبره ويخرجه وينيكني. بهدوء و نزل زبري من طرف البانتي ومسكه بايده و دعك زبري جامد وهوا بيدخل زبره وبيحك بضانه في البانتي من غير ما يقلعني وفضل ينيكني فترة لغاية ما فعص جسمي بقوة ونزل لبنه في طيزي. و بيحرك جسمه شمال ويمين وبيحك بطني بزبره. وساب نص زبره في طيزي وفرد جسمه شويه. وبدر بيصور كل حاجة. لغاية ما شال زبره من طيزي ومسح بواقي اللبن في الكلت بتاعي وزق الكلت اللي غرقان لبن وزيت جوا شق طيزي.

و بدر بقا يصرخ اههه ممممم اهههه قربت انزل. وشال زبره من بقى. ونتر لبنه على وششي. وشفايفي و وانا كنت بضحك و بدر بيصورني. واللبن نازل من شفايفي على رقبتي ومغرقني. وهيثم بيعرف اللبن في كف ايده ويدخله في بقي ويقلي ابلع اللبن. وانا كنت بضحك زي الأهبل وببلع وبلحس اللبن من شفايفي بلساني وابلعهم.

و قرب بدر من بقى وقال.

بدر : لسا عايز تمسح بقك من البوسة بتاعتي. كنت قرفان مني يا ابن المتناكة. افتح بقك يا خول.

وفتحت بقى وانا بضحك طبعا و بدر وهيثم بيتفوا جوا بقي. وانا ببلع التفاف. وجسمي متخدر جدا وطااااااير في السما. وقلعوني البانتي. ومش عارف ازاي لقيت نفسي في بانيو الحمام. وزبر هيثم في بقي وبيعمل حمام في بقي وانا شربته كله لغاية ما ارتويت ومش قادر اشرب تاني و بدر بيصور كل حاجة و قام بدر وهوا خارج حوض الحمام وعمل حمام ميه على كل جسمي من راسي لرجليا. واكتر حاجة على وششي وصدري. و بعدين فتحوا على الدش عشان اغسل جسمي. وانا ما عملتش اي حاجة. هما شطفوا جسمي ونشفوني. واخدوني الغرفة تاني. و لبسوني البانتي و مددوني وسطهم. وانا كنت تعبت و سندت راسي عالمخدة وغفيت شوية يمكن ساعة. وصحيت بس كنت مستغرب شوية وحاسس ان في حاجة مش طبيعية. ومش مستوعب اي حاجة. وكان هيثم متمدد عالفرشة وساند ضهره عالحيطة. وما بيتحركش ابدا وانا راكب فوق زبره. وصدري لازق في صدره وطبعا زبره كله جوا طيزي و هيثم ورايا وزبره راكب فوق زبر هيثم وداخل في طيزي برده. وبدر اللي بيحرك جسمه وينيكني.

الغريب اني كنت حاسس اني جسمي دافي جدا. ومافيش ألم. ولما استوعبت الموقف. وعرفت انهم بينيكوني مع بعض. وقفت وخرجت ازبارهن من طيزي. و حاولت اصرخ. لكن هيثم كتم بقي في ايده وقال.

هيثم: مبروك يا عروسة. انتي اتنكتي من زبرين بنفس الوقت مش زبر واحد. وبصراحة طيزك بقت عبارة. و عندنا افلام حلوة جدا وانتي البطلة. واستري على نفسك احسن من الفضيحة. و اكيد مش عايزة افلامك تتوزع عالانترنت وتبقى سيرتك على كل لسان.

بدر : مبروك يااا اختييييييي. صباحية مباركة.مع اني سالب بس حقيقي استمتعت جدا لما نكت كسك الديق. وحشرت زبري فيه. تخيلي نكتك ٣ مرات. و عشرتك انا وجوزي هيثم. ولو بقا في حمل وولادة هيكون ابننا انا وهيثم.

انا : كنت بلمس خرمي. لاني حسيت ان في وخز ناعم وبسيط في طيزي. و لقيت اصابعي دخلوا كلهم في الخرم. وبصراحة خفت وبكيت و دموعي نزلت زي المطر عند دقني لقيت البانتي عالأرض ولبسته بسرعة ولفيت منشفة على جسمي وخرجت اجري في ممر الغرف لغاية ما وصلت غرفة المدرب بتاعنا وخبطت عالباب. لقيته فتح الباب و انا دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا. ورميت نفسي في حضنه وانا بعيط. وهو مستغرب لان كسبنا الماتش ولازم اكون فرحان طبعا. و

الكوتش : في ايه.مالك يا حبيبي. انت بتعيط ليه.

انا : مافيش حاجة. مافيش حاجة. انا عاوز ابقا هنا مش عاوز انام مع هيثم وبدر. عايز ابقى هنا لبكره الصبح. وارجع البيت لوحدي. اهااا اهاااااااا.

( كنت حاضنه وراسي عند بطنه تقريبا. ومنت مش واخد بالي انه كان لابس البوكسر بس).

و تفاجئت لما شعرت انه زبره كان واقف. وكان زبر الكوتش بيخبط في صدري. وهوا اخد باله. واخد ايدي عشان ااقعد على طرف السرير وحاول يفهم مني ليه ببكي وليه خرجت من الغرفة وانا بالمنظر ده. وما قدرتش اجاوبه.

الكوتش: يعني مش راضي تقولي انت بتعيط ليه. ماشي انا افهم من هيثم وبدر واشوف ايه المشكلة.

انا : لاااااء بلااش. خليك هنا معايا.

الكوتش: ٥ دقايق وهارجعلك تاني.

ولبش الشورت بتاعه. وتيشرت و خرج.

وصل المدرب عند غرفه هيثم وبدر. ودخل بعد ما بدر فتح الباب. و قفل الباب وراه.

الكوتش: ايه اللي عاملينه في الغرفة؟ ايه القرف ده. والريحة وحشة جدا. انت بتشربوا سجاير.

بدر : اهلا يا كوتش لا والللله بس الحمام عطلان. و احنا اسفين حنرتب الغرفة حالا ونهويها. اهو فتحت الشباك.

الكوتش : ريمي خبط الباب عليا وهوا في غرفتي حاليا وبيعيط. خير انتوا مزعلينه.

هيثم : ابدا يا كوتش. احنا زيك مش عارفين السبب. فجأة دخل الحمام وغاب ربع ساعة وبعدين خرج وكان بيعيط. و لف وسطه في المنشفة. وخرج يجري. احنا اصلا مش عارفين هوا راح فين.

الكوتس: والللله. انا عايز اعرف حالا. انتوا ضربتوه. أو هددتوه. لو عملتوا حاجة معاه انا حاخرب بيتكم.

بدر : كفاية يا هيثم. الكوتش لازم يعرف الحقيقة.حبل الكذب قصير. و الكوتش لازم يعرف كل اللي حصل.

هيثم فتح بقه. واستغرب من بدر و كان خايف ومش مستوعب ان بدر حيقول كل حاجة الكوتش.

الكوتش: برافووو عليك يا بدر. هاااا ايه اللي حصل.

بدر : بصراحة يا كوتش. بعد الماتش دخلنا انا وهيثم الغرفة وما كانش ريمي موجود. واخدنا دوش ونزلنا المطعم عشان ناكل. وزي مانت عارف الاكل كان دسم جدا وبصراحة تقلنا في الأكل شوية. و رجعت انا وهيثم ومش قادرين نسند طولنا من التعب. ويادوب ١٠ دقايق كان هيثم بيشخر. وانا نمت بعده مباشرة. والظاهر ان ريمي لحقنا. بس كنا نمنا. وتقريبا الساعة ١١ بالليل. صحيت و مزنوق جدا وعايز اعمل حمام ميه. ولو تعرف شفت ايع يا كوتش. حقيقي مش عارف ااقولك ازاي.

لكن لازم تعرف كل حاجة زي ما قلت من الاول. للأسف لقيت ريمي. كان قالع كل ملابسه. ولابس كلوت بتوع البنات. كلوت بناتي يعني. تخيل يا كوتش لابس كلوت ولونه بينك. والمصيبة انت عارف ان هيثم نومه تقيل جدا. وبصيت ناحية هيثم. و و و.. والللله مش عارف ااقولها ازاي. بصيت ولقيت ريمي قالع ملط. و متمدد على سرير هيثم جنب منه. ولقيته منزل الشورت و البوكسر بتاع هيثم. للأسف يا كوتش ماسك زبر هيثم بايده وبيمص فيه.

انا تفاجئت جدا. وكان اخدني النوم. ومش عارف اتصرف ازاي. وخفت هيثم يصحى فجأة. وانت عارف ان الموقف صعب وممكن هيثم يعور ريمي. أو حتى يقتله كمان.

وانا من غير ما افكر. مسكت ريمي من شعره. وزقيته بعيد عن هيثم. و عدلت ملابس هيثم.

وريني كان محرج جدا من الموقف الزفت اللي حط نفسه فيه. ولقيته دخل الحمام. وكان بيعيط ومش عارف يعمل ايه. وطبعل هيثم صحي من النوم. وكان زبره كله تفاف من بق ريمي. وهدومه مش مزبوطة. وانا اضطريت ااقوله اللي حصل. وحاولت اهديه شوية لانه كان متعصب جدا. وبصراحة كان بيصرخ ويقول. لاااااء. مش ريمي يعمل كده. لاااااء وبصراحة كان مقهور وبيعيط. حتى بص في عيون هيثم. لونها أحمر من كتر العياط. لو حد بص في عينيه يفتكر انه ضارب سيجارة حشيش. والللله يا كوتش معاه حق يعيط. موقف صعب.

وطبعا لقينا ريمي لافف وسطه بالمنشفة و يمكن كان بيعيط والللله ما خدت بالي منه. وطلع يجري.

والحمد للللله انه عندك. لأن انا وهيثم كنا قلقانين عليه جدا. ولو اتاخرت شوية. كنت مش تلاقينا في الغرفة. لأن كنا خارجين ندور عليه.

ادي كل اللي حصل يا كوتش. والللله عليك ده سر بيننا. ومش لازم حد يعرف عن الموضوع ابدا. يعني انت عارف ريمي ولد ناعم و جميل وطري جدا. ويمكن بيحب الحاجات دي استغفر اللله و انا وهيثم قررنا ان نحاول نبعده عن السكة الشمال. وننصحه ونقرب منه. هوا في النهاية زميلنا في المدرسة والنادي. وانشااااااء **** كل حاجة حتكون تمام.

الكوتش: الكلام ده مزبوط يا هيثم.

هيثم : تمام ١٠٠٪ يا كوتش. انا مصدوم جدا ازاي ريمي يكون خول. ده كان بيمص زبري يا كوتش. تخيل. انا مش قادر أصدق.

الكوتش : ماشي. انا اولا بشكركم جدا عشان خايفين على زميلكم وصديقكم ريمي.و بجد انا متأسف يا هيثم عاللي حصل. وبشكرك جدا لأنك واعي ومتفهم. وطبعا انتوا اكبر من ريمي بسنتين يعني زي إخوانه الكبار.

وعندي رجاء منكم. مافيش بني آدم لازم يعرف بالموضوع ده ابدا. و نعتبر ان ريمي غلط. وكان غصب عنه وحننسى اللي حصل.

انا راجع غرفتي. وحاتكلم مع ريمي شوية. وانصحه وابعده عن الحاجات الوسخة دي. وانتوا كمان لازم من النهار ده تنصحوه. وا

تاخدوا بالكم منه. وزي ما قلتلكم زي اخوكم الصغير. هيثم اكبر من ريمي بسنتين. وانت يا بدر اكبر منه بسنة. يعني انتوا الكبار والواعيين. ماشي يا اولااااد.

بدر وهيثم : حاضر يا كوتش.

وخرج الكوتش وقفل الباب وراه وراح غرفته.

هيثم : اييييه ده. يخرب بيتك يا بدر. ده انت طلعت شيطان. انا في الأول انصعقت. وقلت ابن المجنونه يودينا في داهية. بس انتي حقيقي لبوة و شرموطة. انت جاتك الفكرة ازاي.

بدر : عادي. كان لازم نقول كده. لأن الواد ريمي ده عبيطه. وممكن يقول اي حاجة.

المهم ده الوقت الكوتش مش حيصدقه لووووو قال عاللي حصل. والدليل. البانتي البينك اللي لابسه. هههههههه هههههه.

قوم بسرعة عشان نروق الغرفة. والحمد للللله ان الكوتش ما انتبه على كانزات البيرة. وريحة الحشيش.

الكوتش دخل غرفته. وكان ريمي مادد جسمه عالسرير. و المنشفة حوالين وسطه. وجسمه بيترعش شوية بسبب ان الغرفة باردة جدا بسبب التكييف و مش لاقي الكنترول بتاع المكيف.

الكوتش افتكر ان ريمي بيترعش لانه متوتر اعصابه متنرفزة

الكوتش: انت بتترعش جامد يا ابني.

خود ابلع الحباية دي و أعصابك تهدى و حتبقى زي البمب ( حب مهدا للاعصاب ومرخي للعضلات ومنشط جنسي للسوالب) هااا يا ريمي. يا حبيبي. ازاييك ده الوقت.

انا : الحمد لله. احسن. بس عايز ابقى عندك.

الكوتش: شوف يا ريمي انا عرفت كل حاجة. وانا بصراحة ما بلومكش ابدا. وانا عارف انك يمكن بتحب حاجة. لكن غيرك بيكرهها او العكس انت تكره حاجة وغيرك يحبها. يعني انت حر. ودي حريتك الشخصية تكره وتحب اي حاجة زي ما انت عايز. وشوف يا عم ريمي. انا حاعترفلك بسر مافيش ولا مخلوق عالأرض يعرفه عني.و اتمنى انك تحفظ السر ده ويذلعس بره الغرفة دي.

انا كنت زمااان زيك تماما. يعني انت عارف كان سني زغير. وكنت مندفع زيك. وأحيانا ببقى مش عارف اتصرف صح. وعملت حاجات اكتر منك بكتير. لكن كان كل اصحابي بيحبوني. وكنت اعرف كل واحد عايز ايه مني. وبنفس الوقت كنت حذر. يعني مش اي بقعد مع أي حد وما اعمل حاجة الا لما اكون متأكد تماما من اللي قبالي وزي ما قلتلك. انا عرفت كل حاجة.

(طبعا كان في سوء فهم كبير جدا.

الكوتش بيقول حاجة. وانا فهمت حاجة تانية تماما.

الكوتش كان مصدق بدر وهيثم وفاكر اني خول و بتناك وبمص ازبار زي ما بدر قال. و بيقولي ان دي حرية شخصية. السر بتاعه انه كان زيي ول وبيتناك زي ما هوا فاهم.

وانا كنت فاكر ان الكوتش عرف اني شفت هيثم بينيك بدر. وأي عارف اني بكره جدا الشذوذ و اللواط. واني انا حر في اللي احبه واللي اكرهه )

وحتعرفوا سوء التفاهم من خلال الحوار التالي.

انا : كلام صح يا كوتش. هيثم وبدر بيحبوا حاجات انا ما بحبهاش ابدا. واكيد هما احرار في اللي عملوه. وطبعا كل اللي عملوه معايا. انا ما بحبوش ابدا.(انازقصدي اهن ناكوني وانا مش في وعيي).

وزي ما قلت كل واحد حر في اللي يحبه. وانا عارف ومقدر ان دي حرية شخصية.

وانا مبسوط يا كوتش انك كنت زيي. يعني واكيد انت فاهم انا بفكر ازاي.( افتكرت انه بيكره اللواط زيي).

وانا للأسف في مواقف معينة ببقى مش عارف اعمل ايه وبرتبك. وما بعرفش اتصرف ابدا. مش عارف يمكن شخصيتي ضعيفة. و يا كوتش مش انا اللي قررت ااقعد معاهم. توزيع الغرف كان كده. وانا بحبهم والللله.

بس كمان كانت رد فعلهم معايا قاسي جدا. مش كده يعني. انا وعدتهم انا ما جيبش سيرة ابدا. لكن هما كانوا قاسيين معايا.

الكوتش : على فكره يا ريمي. انت جريء جدا. مع ان مش باين عليك.

انا : بجد 😳😳🙄🙄 انا جريء جدا؟

الكوتش : اه طبعا.

(ولقيت الكوتش قرب مني. ومسك المنشفة.وشالها من على وسطى. ووقعها الأرض و باسني من خدي بوسة قوية جدا وحك حلمة صدري الشمال ( كانت حلمتي الشمال لونها أحمر جدا لأن هيثم وبدر كانوا بيشدرها ويقرصوها جامد. وانا افتكرت ان الكوتش بيواسيني عشان كده حك حلمتي بايده. ) وطبعا كانت نظراته غريبة جدا. بيبص في عيني وبنفس الوقت مسك البانتي من عند زبري. وشد الاستك بتاع البانتي وسابه تاني عشان يلسع بطني حقيقي كنت مرتبك زي العادة و مش فاهم اي حاجة. و الكوتش كمل كلامه معايا )

الكوتش: اه تاني وتالت ورابع. انت جريء يا ريمي. انا مش فاهم انت ازاي تلبس بانتي بناتي ولونه بينك كمان. ونايم مع ولدين وانت مش عارف ميولهم ايه.

حقيقي الحركة اللي عملتها دي جريئة جدا. وانت عارف النتيجة كانت ايه.

حقيقي يا ريمي انت ليه لابس الكلوت ده.

انا : ( كنت خجلان ااقوله انا كل الي عندي هما بوكسرين متقطعين وما كانش عندي بوكسر او كلوت ولادي البسه. و مافيش فلوس اشتري بوكسر جديد)

خلاااص يا كوتش. ارجوووك. اهو ده اللي حصل بقا. ( انا كان قصدي ان ماما اقنعتني هي واختي راما ان الكلوت ده بيشبه جدا كلوتات الاولاد وانه مش باين انه كلو بنات و الكوتش فاكر اني خول سالب متناك لبوة فاجرة و شرموطة ولبست البانتي ده عشان أغري هيثم وبدر و واسخنهم وينيكوني. حقيقي كنت انا في وادي. و الكوتش في ادي تاني).

الكوتش خلااااااص يا سيدي. البس براحتك. انا قلتلك دي حرية شخصية. وانا كنت زيك زمااااان. وبصراحة انا جاهز لو انت عايز حاجة. انا في الخدمة يا ريمي.

انا : (ببراءة و غباء) اه يا كوتش والنبي عاوز منك تعملي مساج.

رجلي خبطت في طرف السرير لما كنت بحاول ابعد عن هيثم. و بتوجعني جدا.

الكوتش: كويس انك جريت بسرعة. لأن هيثم كان حيقطعك بعد اللي عملته.

انا : وانا عملت معاه ايه يا كوتش. انا بالعكس حاولت اخدمه هوا وبدر وقلتله اني نسيت الموضوع ومش حجيب سيرة لأي حد ابدا.

الكوتش : ههههههه هههههههه كان ناقص تقول كمااان ههههههههه. تعال مد جسمك عالسرير و نام على بطنك. وحاعمك احلى مساج واريحك عالاخر.

انا : اه والنبي. انا تعباااااان جدا يا كوتش. حقيقي مش قاااادر. وحاسس ان اعصابي هادية جدا بسبب حبة الدوا اللي اخدتها منك...

ومديت جسمي. وغمضت عيوني وبشكر **** ان الكوتش طلع زيي و بيقدر وضعي وكان متعاطف معايا جدا.

وشعرت بحاجة بتنزل على ضهري. وكان زيت للمساج.

وابتدى الكوتش بمسج عضلات ضهري و طبعا ه ا محترف في المساج. وشعرت بالراحة وان الوجع بيطلع برا جسمي. و لقيت الكوتش يرفعني من وسطى ومسك البانتي وشده سحبه من رجليا. وانا حاولت اسحب البانتي بس كان خلاص قلعني الكلوت خالص. وحاولت ابعد لقيته.

بيقلي.

الكوتش: مالك يا ريمي. ما تهدى شوية يا حبيبي. البانتي غرقان زيت اصلا. وبيوسخ ملاية السرير. ولازم تهدأ شوية عشان اريحك.

وكانت ايديه بتدعك عضلات أسفل ضهري بنعومة و اصابعه بتكهربني و جسمي بيتنفض من المساج و بصراحة كان خرمي بيلسعني شوية وفردات طيزي بتوجعني من اللي عملوه بيا هيثم و بدر. و كان الكوتش كانه عارف انا بتوجع من فين و من ايه. وأيديه تروح لوحدها لمكان الألم. وكان بيدعك فردات طيزي بالراحة. وكنت مرتاح جدا ولما يبعد ايده. كنت برفع جسمي لفوق عايز اعرف ايديه راحت فين عشان يكمل مساج و يخف الوجع شوية. وللاسف الكوتش افتكر اني سخنت وعاوز اتناك وبرفع وسطى عشان يدخل زبره.

وانا كنت فعلا بتألم من خرمي و من فردات طيزي. زي ما قلت بسبب ان هيثم وبدر ناكوني. وفوتكوا خرمي ويضربوني سبانكات وفعصوا طيزي جامد. ونزل ايده عند شق طيزي وحرك أصبعه حوالين خرمي. و سألني.

الكوتش: ياااااااه. خرمك واسع جدا يا ريمي. وبجد يا ريمي انت طلعت محترف . ههههههه

انا : واللللله. ** ينتقم منهم. (قصدي ** ينتقم من هيثم وبدر لأنهم ناكوني ووسعوا خرمي).

ومحترف اية يا كوتش. لسا عندي مشوار طويل جدا ( انا اعتقدت انه بيقول عني محترف لاني جبت هدف الفوز للفريق في المباراة. وكنت بقصد ان لسا عندي مشوار طويل الاحتراف في الكورة لو استمريت في لعب في كرة القدم).

وبعدين كل اللي عملته كان بفضل زملائي. ده مجهود جماعي. ولولاهم. ما كنتش اقدر اعمل اي حاجة.

الكوتش: ههههههههه هههههههه ههههههههه شفت لما قلت عنك جريء. ده مش بس جريء. ده انت بلوة.

انا : شكرا يا كوتش. وانا بفضلك حاكون محترف اكتر واكتر.

مش عارف يا كوتش حاسس روحي بتنسحب مني. واعصابي هادية جدا. مش نعسان لكن جسمي في حالة ارتخاء تااام.

ادعك جسمي يا كوتش. ريحني الللله يريحك.

الكوتش : حاضر يا سيدي. انا ده الوقت حاعملك المساج بطريقتي.

ودعك كل عضلات جسمي مرة تانية و كان بيدعك عضلات رجليا وبين افخادي و وطيزي و فتح فردتين طيزي مسح بكف ايده من تحت بضاني. لغاية ضهري. و سألني.

الكوتش : بيوجع هنا يا ريمي. انا شايف خرمك لونه احمر جدا ( وكان أصبعه حوالين خرمي وبيدعكه بنعومة).

انا : انا خجلان منك اوي يا كوتش. بس خلاااص. انت عارف كل حاجة. وكل اللي حصل في الغرفة مع هيثم وبدر. وحقيقي انا خرمي بيوجعني شوية.

الكوتش : انت سيب نفسك خالص. وانا كمان بحب اخد وقتي. يعني لازم عضلات خرمك ترتاح جامد. و انا زي ما وعدتك حاريحك. وحتكون مبسوط معايا جدا. بس انا عندي طريقتي في المساج. وانت عارف اني خبير في المساج قبل ما استلم تدريب الفريق.

وكان بيحرك اصبع ايده دوائر عند خرمي وبيدعكه شوية كل دقيقة...

كنت في حالة ارتخااااء تام. مش قادر حتى اتكلم. بس كانوعندي شعور بالأمان اني مع الكوتش. و فجأة شعرت بحاجة دافية ورطبه بتتحرك وتلعب وتدخل جوا خرمي. وكان احساس لذيذ جدا. و قلت اه اه اه اهه اههه اه ممم غصب عني.

انا : اي ي ي يي ييه د د د د ده يا كوتش. بتععععععل اييييه.

الكوتش: ده اسمه زي اسمك. انت اسمك ريمي. وانا بعملك ريمينغ (Riming)..

انا :ده حلو جدا يا كوتش. اشكرك يا كوتش حقيقي الوجع خف جدا. مممممم ممممم.

وفضل يلحس في خرمي اكتر من ١٠ دقايق. وكل شوية يقلي.

الكوتش: في حاجة غريبة في خرمك يا ريمي.

انا : حااااااجة ززززي اييييه ياااا كوووتش

الكوتش: في زي ما يكون طعم لبن رجالة جوا طيزك يا ريمي. انا متأكد من ده.

ليكون انت نزلت لبنك ودعكت خرمك في اللبن بتاعك يا ريمي.

انا : هوووو و اننننت بتتتعرف طعم لبن الرجاااالة ازاااي يااا كوتش.

الكوتش : ما قولتك انا كنت زيك زمان. وعارف طبعا الحاجات دي. واعرف أميز طعم وريحة لبن الرجالة.

قلي انت نزلت لبنك ودعكت خرمك في اللبن بتاعك.

انا : لاااااااء طبعاااا يااا كوووتش. مااا نزززلتش لبني.

لكن كلااااامك صح. ده لببببنن هيييثم و بدر. لأنهم ناااااكوني اكتررررر من ٤ مراااات. وغررررقوني و غرقوااااا خرمي لبن.

الكوتش : بتقول ايه. هيثم وبدر كانوا بنيكوا فيك.

انا : ووو احناااا بنقووول اايه من الصبح.

الكوتش : ومين ناكك قبل كده
انا : انا قلتلك ياا كوتش. ااااا مش خووول. اناااااا مااااا بحبش الحاجااات دي ابدااا.
انا عمري مااااا حد ناااكني او انااا نكت حد ابدااا. لغااااية ماا بدر وهيثم. زي مااااا يكون خدروني وناااكوني في الغرفة.
مش انت قلتلي انك عااارف كل حااااجة.
الكوتش : الللله. انتوا حتجننوني يا اولاد المتناكة يا خولات. انت قبل ما تيجي عندي الغرفة. مش كنت بتمص زبر هيثم وهوا نايم. وبدر قفشك. وانت خجلت وهربت من الغرفة.
انا : زبر مين. وهررربت فين. لاااااء. المووضوع انهم وناااكوني.و صوروني. و نزلوااا في بقي جواااا طيزي . وفوق كده عملواااا حمااام علياااا و جوااا بقي كمااان. وانا ااا هربت منهم وجريت عندك عشااااان تحميني منهم.
وحكيت للكوتس عن الموضوع من أوله. من لما شفت هيثم بينيك بدر في الحمام لغاية ما جيت عنده الغرفة.
الكوتش : اولاد المتناكة. كانوا بيضحكوا عليا وبيخدعوني. وبدر طلع ولد متناك وخبيث جدا. ده انا كدا بقيت غشيم في نظرهم اولاد الوسخه.
.ماااشي. حسابهم بكره.

وانا بقول الطعم ده مش غريب عليا. كنت متأكد انه طعم لبن رجالة. ده انا كنت بلحس وابلع العشره بتاعتهم. ماشي. بكره هنيكهم. سامع يا ريمي يا خوووول. بكرة هانيككم كلكم. وانت معاهم يا خوووول.

ولقيت الكوتش سحب زي بخاخ وفيها زي الشلمون الرفيع. وحطها عند خرمي ورش منها على خرمي. ودخل الشلمون جوا خرمي وبخ شوية جوا الخرم. وحسيت ببرودة بسيطة جوا خرمي.

وبعدين شعرت في حاجة بتدعك في شق طيزي. من تحت بضاني لغاية بدايق شق طيزي عند ضهري.

و عرفت ان ده زبر الكوتش. وعرفت انه عاوز ينيكني ويدخل زبره في خرمي. لكن الغريب في الموضوع اني كنت مستمتع جدا. وكنت عاوز يدخل زبره جوا بطني. مش عارف ليه.

ومافيش دقيقة. كان زبره دخل جوا كسي و بيلعب في بطني. و بينيكني جامد. كان يخرج زبره ويرجع يدخله تاني. ولأن خرمي وزبره متخدرين شوية ناكني اكتر من نص ساعة متواصلة. وجرب معايا كل الحركات اللي بيعرف يعملها.

لكن اكتر حركة اتعبتني لما نمت على ضهري. ورفع رجليا فوق اكتافه وزق زبره ال ١٩ سنتي في كسي.

كان زبره يحف ويحك في خرمي و تالمت من الوضعية دي رغم اني حاليا بحب اتناك فيها جدا. بس يومها اتالمت مش عارف ليه.

وكل شوية ينيكني و ياكل شفايفي ويمص لساني. وكان زبري بينقط كل شوية و ميه الشهوه بتنزل وتنقطع عالأرض. وخرمي بقا واسع جدا ومفتوح عالاخر. وانا مستمتع ومش عايز الكوتش يوقف نيك.

لغاية ما نزل لبنه جوا بطني. وانا لبني نزل لوحده من غير ما المس زبري ابدا


HgjVyHF.md.jpg

HgjPdPI.md.jpg
وبسبب حجم زبره. الكبير جدا. وطريقته العنيفة في النيك. ولأن خرمي كان متخدر. حسيت ان خرمي فتح على آخره. ومش عاوز يقفل.

حقيقي استمتعت بكوني سالب. واستمتعت اكتر لما كان زبره بيخبط ويرفع جوا بطني وزبري بينزل ميه الشهوة بتاعه. وطبعا استمتعت جدا لما لبني نزل لوحده.

و بشكل رسمي بقيت سالب من يومها. وبعشق الازبار ولبن الازبار.

و ارتحنا تقريبا نص ساعة. و زبر الكوتش وقف تاني وعاوز ينيكني. لكني خرمي كان واسع جدا. ومش حيتبسط لما ينيكني تاني.

وقرر ينيكني من بقي. ومصيت زبره اكتر من عشر دقايق. وبعدين ناكني من بقي لغاية ما نتر لبنه ونزله في بقي وطبعا شربت اللبن كله.

و اخدني في صدره ونمنا. وصحينا الصبح.
و وكنت ملط من غير ملابس و كان زبري شادد جدا. وكنت لازق في ضهر الكوتش. وزبري عند طيزه.
و الكوتش صحي كمان. وكان بيضحك لان زبري شادد. وقرب وباسني. ونزل واخد زبري في بقه ومصه شويه وسألني.
الكوتش : زبرك. جميل جدا يا ريمي وهوا شادد.
انت قلتلي انك همرك ما نكت حد ابدا.
انا : اه صح يا كوتش. ما جربت ولا مرة.
الكوتش: طيب بتعرف تنيك.
انا : مش عارف. بس شفت افلام يكس شباب مع بنات. وفي مرة شفت فلم الولد بينيك البنت من طيزها. يعني تقدر تقول اعرف ازاي انيك طيز البنت. لكن ما جربتش.
الكوتش : طيب انا داخل الحمام ٥ دقايق وراجعلك تاني.
اوعدك تضرب عشره وتنزل لبنك. انا : حاضر يا كوتش.
وغاب شوية ورجع. وكان زبري لسا واقف. ونزل يمص في زبري ويبلع بضاني ويدعكها بلسانه. و بعدين نام على بطنه. وفتح طيزه بأيديه وقلي انام فوقه وادخل زبري في خرمه. وعملت زي ما قال. وكانت طيزه سخنة جدا و غرست زبري وبديت احرك جسمي. وأخرج زبري وادخله. اكتر من خمس دقايق. لغاية ما قربت انزل.
انا : يا كوتش. انا قربت انزل لبني.
الكوتش : ماشي نزله جوا. عايزك تعشرني يا قمر.
انا : حاضر يا كوتش مممممم اه اه ممممم قرب.. قرب. مممم هجيب. هجيب اه اه. ممممممم. اوووووووى. طيزك سخنة جدا يا كوتش. نزلت بسرعة من حرارة طيزك.
الكوتش : برافوووو عليك. وكمان لبنك سخن. انا مبسوط منك جدا. سيب زبرك في طيزي ونام فوقي شوية. انا بحب كده جدا.
وسبت زبري في طيزه شويه. لكن زبري لسا وااقف وحاسس اني عايز اعمل حمام ميه.
انا : ياا كوتش انا هروح الحمام عايز اعمل حمام ميه.
الكوتش : لاااااء سيب زبرك في خرمي انا حاسس انه شادد جدا. خليه جوا بطني. واعمل حمام في طيزي.
انا : لاااااء يا كوتش. ما يصحش اعمل كده.
الكوتش : حبيبي دي فيها متعة عالية جدا. انا بحب كدة. انا بستمتع لو عملت حمام ميه جوا طيزي وبطني. ياللله بقا وريني شطارتك مع الكوتش بتاعك. وقنا للحمام وانا زبري في طيزه. ونام على ارضية الحمام وانا فوق منه و بصراحة تشجعت. وقلت بيني وبين نفسي ( ومالو انا كمان اجرب الاحساس ده. واشوف فيه متعة او لاء. وكده كده انا مش حاخسر حاجة). وضغطت زبري لاخره في طيز الكوتش. و ترترت جوا بطنه. وبعد الترترة زبري انكمش وخرج من بطنه ونزل بين رجليه.
و خرمه ارتخى شوية. ونزلت الترترة على بضانه وفخاده. وعلى بطني انا كمان. مش عارف انا بعمل الحاجات دي ازاي. بس حقيقي حاجة غريبة وممتعة. قررت اجربها تاني في اي فرصة و معاه او مع اي حد تاني. وبنفس الوقت شعرت اني. واثق من نفسي. و ان الخجل راح مني. وقررت اكون شخص تاني. وشخصية جديدة فيها جرأة ووقاحة لو اضطر الأمر زي اختي راما وما اخجلش من اي انسان بعد النهار ده. لاني مش عايز اكون زي بابا ابدا.
و قمت. و اديت الكوتش سبحانك على طيزه. وقلتله.
انا : عارف يا مأمون. ( الكوتش اسمه مأمون). انا استمتعت جدا لما شخيت في طيزك. دي بجد متعة للدكر. وللبوة اللي تحت منه.
ضروري نكررها تاني يا مأمون.
الكوتش : مش قلتلك فيها متعة. و طالما انت عجبك الموضوع و استمتعت يبقى نكررها.
وقمنا واتشطفنا وغسلنا نفسنا كويس. وقلت المامون ان ما عنديش غيار البسه.
وخرج بسرعة ورجع ومعاه بوكسرين وفانلتين وشورتين جداد. هدية ليا. ولبسنا ونزلنا عشان نفطر.
و كان هيثم وبدر قاعدين على طاولة لوحدهم. و مأمون قلي نقعد معاهم.
مامون: ازاييك يا هيثم. وانت يا بدر طمني. انش**** يكون هيثم عرف يريحك ويكيف خرمك.
بدر : يبقى انت عرفت كل حاجة. واظن مافيش داعي للكذب تاني. و خليها بساط احمدي زي ما بيقولوا.
هيثم الفحل بتاعي قام بالواجب طبعا. وانا دايما مبسوط منه. و عايز ااقلك حاجة في ودنك يا كوتش. (وقرب بدر من اذن الكوتش وقاله).
صوتك كان طالع مبارح بعد نص الليل. انا وهيثم مبارح قررنا نجي غرفتك ونتكلم معاك بخصوص ريمي. و وقفنا عند البابب عايزين نخبط عليك. بس سمعنا صوتك انت و ريمي. وأعتقد كنتوا مستمتعين جدا لدرجة انكم مش منتبهين ان صوتكم كان عالي جدا. حتى خود حد السماعة في ودنك عشان الصوت عالي وواضح ومسموع. واسمع واحكم بنفسك يا كوتش.
ومامون حط السماعة. و كان مرتبك جدا.
مأمون : انت حقيقي مش بني آدم يا بدر. انت شيطان. انت ازاي تفكر الدهاء ده. امااال انت لما تكبر شوية حتعمل ايه. على كل ماشي. احنا ده الوقت تعادل. وا نا حقيقي معجب فيك و في ذكائك يا بدر. ولو عارفك كده. كنت بقيت صاحبك من زمااان. وعشان كده انا بقترح اننا كلنا نكون اصحاب. ومن الساعة دي حاقول. صااافي يا لبن.
هيثم وبدر : حليب يا قشطة. انبقى اصح
بدر : صدقني يا كوتش انا قلبي طيب جدا. بس الأمور مشيت بالصدفة.
مأمون : طيب روحوا ده الوقت الغرفة جهزوا نفسكم انتوا التلاتة وعشان انا عازمكم عالبسين. نتسبح شوية. و نتغدى شوية فوسفور. عشان نسهر سهرة معتبرة الليلة. ونحتفل بمناسبة صداقتنا مع بعض و التاهل للمباراة النهائية.
ودخلنا الغرفة انا وهيثم وبدر. و سألوني عن اللي حص معايا ومع مامون وطبعا هما كانوا عارفين كل حاجة. وانا حكيتلهم التفاصيل. وكل حاجة عملها مامون معايا.و طلبوا يشوفوا خرمي. تفاجئوا مني لما قلعت ملط وعملت وضع الدوغي. عشان يشوفوا خرمي.
وكان هيثم ورايا بيبص في خرمي وبيدعكه في أصبعه. و لقيته بينزل تفافة من بقى على خرمي. و دقلع ودعك خرمي بزبره و دخل زبره و بينيكني. وبدر نزل تحت مني واخد زبري في بقه وقلي امص زبره. وكنت متكيف عالاخر. بدر بيمص زبري و انا بمص زبره وهيثم بينيكني.. وبعد شويه بدل هيثم مع بدر. وناكني بدر شوية. واخر حركة رجع هيثم ينيكني. وانا بنيك بدر لغاية ما هيثم نزل لبنه على ضهري. وانا نزلت في طيز بدر. نمت بسرعة على ضهري. عشان بدر ينزل في بقي. و نزل لبنه على وششي وفي بقي وبلعت لبنه السخن كله. و مسح اللبن عن وششي بزبره و يدخله زي انه بينضف وششي من اللبن بزبره.
و دخل هيثم واخد دوش بارد. وانا دخلت مع بدر. وطلبت منه يشخ ميه جوا طيزي. زي ما عملت مع مامون. بصراحة كنت عايز اجرب الاحساس ده.
ودخلنا الحمام. وصيت زبره شوية لغاية ما وقف تاني. وما قدر يقاوم طيزي و لفني. وركب زبره في طيزي وناكني. وكنت بصرح واغنخ.
احح اي اي اه زبرك بيجنن. اي اي عورتني. كفايه ممممممم اهههه.
وهيثم سمع صوتي ودخل. يتفرج علينا ومعاه الموبايل وبيصورني. وطلبت منه امص زبره. لكنه رفض. واتحجج انه نضف نفسه ومش خيدهل وياخد دوش مرة تانية.
لكنه قلع البوكسر بتاعه. لأن زبره بينزل ميه شهوة كتير جدا لما يكون هايج. ومش عاوز يوسخ البوكسر بتاعه.
وفضل يصورنا لغاية ما بدر لزق زبره وبضانهم في خرم طيزي. وكان ماسكني من شعري. و وأيده التانية حوالين رقبتي و بيقول بصوت متقطع.( اهه اه خديه يا لبوه. خدي لبني في كسك) و نتر لبنه في بطني. وسند بجسمه على ضهري شوية وكانت ايديه حوالين جسمي ونفسه السخن بيلسع رقبتي من ورا وساب زبره جوا بطني شوية. وبعدين شعرت زي ما تكون بطني بتتنفخ شوية. وزي حقنة سخنة جوا مصران بطني. وعرفت ان بدر سخ جوا بطني. حقيقي احساس جميل جدا. وصعب اني اشرح شعوري كان ازاي.
لان الموجب مش ممكن يفهم المتعة اللي حسيت فيها. ويعتبر الحاجة دي قرف بالنسبة لوه بسبب انه قال يعني راجل. وممكن بس يجربها مع السالب. ويعتبر انه حمام. و يشخ جوا بطنه تماما زي ما بينزل لبنه جوا بطن السالب .
وكمان السالب اللي ما جرب الاحساس ده. صعب اني اوصله الفكرة دي. و أفضل حاجة انه يجربها مع الدكر بتاعه.
ولأن خرمي كان مفتوح جدا. جدا من والازبار اللي دخلت فيه. كنت مش قادر أشد وازوم عضلات خرمي. و خرجت الميه من طيزي ونزلت على رجليا وعلى بطن ورجلين بدر.
وبدر مش راضي يخرج زبره من طيزي.
ولقيت هيثم مسك زبره ونزلني أرضية البانيو. وعمل حمام على جسمي انا وبدر. وسابنا وخرج.
وانا وبدر نصفنا نفسنا كويس. وخرجنا ولبسنا.
و شربنا كوكاكولا وتكلمنا شوية عن الماتش الجاي وعن تحضيراتنا حتكون ازاي. ولقيت بدر بيسألني.
بدر : شوف يا سامي عايز ااقولك انك بقيت من اعز اصحابنا انا وهيثم. وعشان انك صاحبي عايز اسالك سؤال وبدون احراج.
انا فهمت منك انك ما جربتش السكس مع الاولاد قبل كده صح او انا غلطان.
انا : صح طبعا. ومبارح كانت اول تجربة ليا في حياتي. معكم ومع مأمون.
بدر : انا مصدقك. بس كنت لابس كلوت حريمي ليه.
انا : انا هكون صادق معاك. عشان انت قلت اني بقيت اعز اصحابك انت وهيثم.
صراحة يا بدر. وضعنا المادي تعبان جدا. صح احنا ساكنين في حي راقي. لكن البيت ده ورث من جدي. وبابا مش ملحق على مصروف البيت. ومن الآخر ما كانش عندي ولا بوكسر البسه. وماما اقنعتني ان البوكسر اللي كنت لابسه. ممكن يلبسوه الاولاد والبنات. وطبعا كانت بتكذب عليا. بس انا ما كانش عندي اي خيار تاني. و عشان كده لبست الكلوت اللي شفتني فيه.
( حسيت ان هيثم وبدر اتأثروا من القصة. واحترم ني لاني كنت صادق معاهم. وحضن ني وباسني بوسات صحاب و اخوة).
بدر : ولا يهمك يا ريمي. انا من النهار ده مش حسيبك تحتاج حاجة. وهيثم كمان مش حسيبك واوعدك بشرفي. و ادي ايدي على خرمي لاني سالب طبعا و لاني حلقت بشرفي.
ههههه ههههههه مش حسيبك يا لبوه ابدا.
انا : يعني حتعمل ايه. حتديني مصروفي. وتتكفل بيا.
بدر : ممكن جدا.
واتصل مأمون عشان نجهز نفسنا. و خرجنا رحنا البسين. واتغدينا و حكىينا اسرارنا لبعضينا.
مأمون تعرض للاغتصاااب وهوا عنده ١٤ سنة من استاذه في المدرسة وبقا خول تبادل. وعنده تجارب كتير.
وبدر متريش جدا ومرتاح ماديا. وقرر انه يتناك. بسبب الملل و لأنه عايز يجرب كل حاجة. وجرى يتناك. وانبسط وارتاح و اتكيف لغاية ما بقا السكس و الزبر حاجة ضرورية جدا في حياته.
وهيثم اتعرف على بدر في النادي من سنه. وبقول صحاب وطبعا بدر ولد مز وأمور و كان يتدلع ويتقصع ويعمل حركات عشان يغري هيثم. وهيثم ما صدق.و ناك بدر. وادمن على نيك الطيز.
وانا عارفين ايه اللي حصل معايا اتنكت ازاي.
واتفقنا ان نجتمع مرة كل أسبوع في بيت مأمون عشان ساكن لوحده. و كل واحد يعمل اللي نفسه فيه.
و رخلص يومنا. وطبيعي بالليل مأمون كان لازم يكون مع إدارة و أعضاء النادي. وخلص اجتماع و بسرعة كان عندنا في الغرفة. و يومها قعدت انا مع هيثم. وبدر مع مأمون. وانا اتنكت من هيثم وهيثم نزل ٣ مرات. وانا زبه طبعا.
ومامون وبدر كانوا تبادل.
وخلصت ليلتنا على كده. وتاني يوم رجعنا بيوتنا.
عدى يومين وكانت كل حاجة طبيعية. لكن راما كانت تبصلي نظرات كلها حقد وكره بسبب اللي حصل بيننا.
والموضوع اللي كان بينها وبين ابن خالتي زياد هوا.
راما: الحقني يا زياد. مصيبة وقعت على راسنا.
زياد : خير. خالتي جرالها حاجة.
راما: لاااء يا غبي. الموضوع مش كده.
اسمعني للآخر وإياك تقاطعني.
مبارح عملت مشكلة مع ريمي. ولأول مرة في حياته بيضربني تخيل الولد اللي بجسم بنت. المتناك ده ضربني بالقلم. ( والللله لا مر حياته) ده بيزعق في وششي. ويكسر كلمتي. و بيهددني وكمان بيرفضني . الوسخ ابن المتناكة.
زياد : انا مش فاهم حاجة. بالراحة فهميني ايه الموضوع.
راما : طبعا مش فاهم حاجة. لأنك غبي.
اسمعني كويس. الظاهر ان ريمي كان يراقبني انا وياك كل الوقت. و لأنك غبي مستهتر في كل حاجة شافك وانت بتنيكني.في الكراج وشاف زبرك غرقان زم من كسي لما فتحتني يا حيوان. وسمع كل كلمة كنا بقولها وعارف انك فتحتي.
زياد : والللله ما كانش قصدي. ما كنتش بعرف اني فتحتك. وانتي عارفة ان زبري كبير وانا يا دوب دخلت زبري شوية لقيتك صرختي وكسك جاب ددمم.
راما : يا حيواااان مش ده موضوعنا.
انت فتحتني و حتكتب عليا و تتجوزني ورجلك فوق رقبتك. لكن حاليا فكر معايا. ازاي نكسر عين ريمي وشوكته ونضمن سكاته. انا كل ما اتخيل انه ضربني بحس بنار جوا جسمي عايزة تحرقني.
فكر معايا حنعمل ايه.
زياد : ازاي اتجوزك يا راما واخويا محمود كان بينيكك. يعني مش معقول تكوني زوجتي واخويا كان بينيكك قبل مني.
راما : أخرس يا خول قطع لسانك. انا أشرف من الشرف. لا محمود ولا سيد محمود يتجرا يلمس صباع رجلي. انا ما حدش ضحك عليا الا انت. انا ممكن افضحك و احكي لبابا كل حاجة. وفوق كده انا عندي تسجيل سايباه عند واحدة صاحبتي. وفيه كل حاجة. وقلتلها اني اذا انتحرت وقتلت نفسي. بسبب ابن خالي زياد. لازم توصلي التسجيل ده لماما او بابا.
زياد : اخرسي يا بت. انتي عارفة اني بحبك.
بس هنعمل ايه مع ريمي.
راما : انا رأي ان مافيش حاجة تكسر عين الراجل. الا اذا ناكه وعشره راجل زيه. انا رأيي انك تنيكه انت. أو تجيب حد ينيكه وصوره فلم. وكده نكسر عينه. ونهدده اننا ممكن ننشر الفلم و نفضحه.
زياد : انيكه ايه. انيكه ايه. انتي مجنونة. انا مش بتاع اولاد. انا ليا في الناعم بس. اصلي ما بحبش الخشن. انا بتاع نيك كس وطيز البنات بس. أما العيال لاااء.
راما : يا حبيب راما. اصل ريمي أنعم مني. ده جسمه ابيض وناعم زي الحرير. و كمان معندوش شعراية في جسمه. وبعدين مش ضروري تنيكه وتتكيف عليه.
أهم حاجة يكون قالع كل ملابسه. لازم يكون ملط. وتدخل زبرك جوا طيزه. وتنيكه شويتين. و تنزل لبنك على وشسه قدام الكامير و نذله ونكسر عينه.
انت عارف انا ما بحبش حد يقولي لاااء. وخاصة الخول المتناك ريمي.
زياد : بصراحة اخوكي نضيف.
طيب وافرضي اني وافقت هنيكه ازاي وفين وايمتا. وده ممكن يقاومني كمان. وانتي عارفة انا زبري كبير و ما بنزلش بسرعة.
راما : انا خططت لكل حاجة. عرس ابن خالتك شريف بعد كم يوم. وامي وابويا وامك وابوك هيسافروا عشان يحضروا الفرح. هاكون انا وانت والخول ريمي لوحدنا في البيت عندكم.
انت جهز كاميرا تصوير في غرفتك. وانا اسيبك انت وهوا لوحدكم في البيت. واتحجج اني عيد ميلاد صاحبتي واني هاخرج من البيت. و اسيبكم ساعة أو ساعتين لغاية ما تخلصوا وانت تنيك وتكسر عينه.
و انا عارفة انك بتتاخر لما تنيك لغاية ما تنزل لبنك. اضرب عشره وانت بتركبه. اتصرف بقا يا زياد. و بعدين نوريه الفلم ونختفظ فيه . هاااااا ايه رايك. قلت ايه.
زياد: وازاي اسيطر عليه.
راما : انت زي البغل. كتف ايديه.
مش عارفة. اتصرف. مش انت الراجل. مش عارف تنيك عيل.
زياد : مااااشي. انا عندي المكان المناسب للقصة دي. وفيه كاميرات مخفية. وعارف ازاي ااقدر اتحكم فيها. اشغلها او اعطلها....
راما : فين المكان ده. انا اعرفه او لاااء. انت تخبي عليا يا زياد. انت خاين.
زياد : هنا في غرفتي. انا حاجهزها واحط كاميرا. وبلاش تتعصب مني يا جميل.
وانتي ابوسك وانتي متعصبة مني. حاااضر يا ملكة. بس بلاش تزعلي مني. وازاي كسكوسك حبيب زبر زيزو . انا حقطع صدرك رضاعة. وعايز اشرب عسل كسك. ممممم زبري وقف عليكي يا بت.
راما : وانا نفسي اكون معاك. يا جوزي. عايزاك تدخل زبرك الكبير كله في كسي. عايزاك تعشرني يا جوزي.
(كان زياد في الحقيقة بخاف من راما. عشان انها بنت مفترية وممكن تضره وتحبسه كمان زي ما كانت بتقوله وتهدده. عشان كده. كان بيكرهها وبنفس الوقت بخاف منها عشان كده كان مضطر يساير فيها.)
و لما رجعت البيت
كانت راما مخصماني و ما كلمتني ابدا. و انا كمان طنشتها وارتحت من لسانها.. وتجاهلتها عالاخر.
وبعد العشا ماما قالت إن بكره عرس ابن خالتي. وخالتي ساكنه في محافظة تانية
والفرح هيكون هناك طبعا. وضروري يباتوا يومين عند خالتي بعد الفرح. و ماما حتروح الفرح مع بابا وخالتي وزوجها في العربية بتاع زوج خالتي. و بابا عجبه الاقتراح ده عشان يوفر مصروف الطريق. ومصروف البيت برده.
وانا وراما حنروح فيلا خالتي ونبات مع زياد. وطبعا هناك في اكل وشرب لان خالتي حتجهز كل حاجة.
وتاني يوم. رحنا بيت خالتي. وكل الوقت راما مع زياد وانا لوحدي. وزياد كان مختلف في معاملته معايا جدا كان لطيف جدا وبيعاملني بحنية واحترام وكان راضي عني وبيهزر وبيضحك معايا . وفهمت ان راما حكت لزياد اني شفتهم مع بعض. واني كسرت عينهم وعارف أن زياد بينيك راما.
كان تعامل زياد اللطيف معايا زي إنذار انهم مخططين لحاجة. ا
نا متأكد ان في حاجة غير طبيعية.بش مش عارفها. وعشان كده حشوف اي فعل مش طبيعي من زياد وراما. وارد عليه برد فعل كمان مش طبيعي. مش لازم يتوقعوا ويعرفوا رد فعلي هيكون ايه.
و قررت احاربهم بأفضل سلاح عندي.
عايز افكر زي بدر. اه بدر ولد ذكي جدا. لذلك قررت ازبط ابن خالي زياد. واجبره يبعد عن راما. واخليها تموت من الغيظ. وزياد يبقى زي الخاتم في اصبعي وينفذ كل طلباتي.
وقعدت لوحدي في الصالون بتابع فلم اجنبي.وكنت لابس شورت قصير و فانيلا.
و دخلت عليا راما و بتتكلم عالموبايل.
راما : عقبال ١٠٠ سنة يا رشا. نص ساعة واكون عندك.
وخرجت. و زياد قعد جنبي. وكان بيدخن سيجارة وبيشرب ريد بول (مشروب الطاقة).
زياد : مبروك التاهل للنهائي. سمعت انك انت جبت هدف الفوز.
انا : متشكر يا زياد. صح انا جبت هدف الفوز. بس بمساعدة زميلي في الفريق.
زياد : الللله. انت لسا ما طلع شعر في رجليك يا ريمي.
انا : مافيش يا زياد. لا رجليا ولا غيره. للأسف زميلي في المدرسة وفي النادي بيتريقوا عليا. اللي عنده شعر حوالين زبره وفي طيزه وتحت باطه. واللي شنبه ودقنه طلعت واللي عنده شعر في صدره ورجليه زيك انت.
لكن انا مااااا فش.
بص تحت باطي اهوووو. وقمت قلعت قميصي. وقفت قدامه
(ونزلت الشورت شوية عند زبري.). وبص هنا كمان مافش ولا وبرة.

HgklhLx.jpg
زياد : ايه ده. يخرب بيت اهلك يا ريمي. ده انت جسمك ناعم جدا. انا عمري ما شفت ولد في سنك. وجسمه زي كده.
انا : عارف والللله. انا بتحرج ااقلع ملابسي في حصة الرياضة. وكمان بالنادي بخاف اخد دوش مع اصحابي في الحمامات. عشان بيرخموا عليا. وبيلمسوا جسمي ويقفشوا في تيزي. بيحاولوا ينيكوني كمان. بس انا كنت بهرب منهم. وانا كنت زماان بخجل جدا. بس قررت أن مافيش خجل بعد كده. وايه يعني ويقفشوا في تيزي ويبعبصوني. حتى لو ناكوني كمان. كل ده مزح ولعب عيال. ومش حخجل تاني.
بص تيزي عامله ازاي.
حتى مافيش وبر على خرمي.. بيقولوا ان نفسهم ينيكوني.ههههههه حتى في منهم عرض عليا فلوس وموبايلات. بس انا بخاف. لانس سمعت ان فتح الطيز بيوجع جدا. وانا ما بحبش اتوجع.

HgkE1dN.md.jpg
ولقيت زياد وشه مليان عرق. و بيبص عليا وعيونه اتدورت. و زبره وقف ونط لقدام ورفع الشورت بتاعه. وكان نفسه يلمس جسمي.
انا : مالك يا زياد. بتصلي كده ليه. انا غلطت معاك في حاجة.
زياد : لاااء لاااااء ابدا. انا بس كنت مش مصدق ان جسمك كده. انا ولا مرة شفتك قالع ملابسك. بصراحة صحابك معاهم حق. انت نضيف جدا يا ريمي.
انا : طب مش تخجل من نفسك شوية. شوف زبرك عامل ازاي..انا رأيي بلاش مشروب الطاقة اللي بتشربه ده وحاسيبك لوحدك شوية عشان تريح نفسك. تضرب عشره. لأن حاسس بيك ده زبرك حيقطع الشورت . ده باين انه كبير جدا...
عن اذنك يا زيزو. انا حريح شوية. وانت تعبااان ولازم ترتاح كمان.
زياد : تعال معايا عاوز اوريك حاجة.
( مسك ايدي وخرجنا برا الفيلا. ومشي فيا في الجنينة. ودخلنا. غرفة المستودع. ونزلنا لقبو تحت الارض كبير جدا. وفيه رفوف عليها أغراض وحاجات قديمة. و خزانة في الحيطة كبيرة جدا و فيها شوية أغراض .
انا : (بصراحة كنت خايف شوية). انت اخدني فين يا زياد. سيب ايدي لو سمحت. عايز اخرج من هنا.
زياد : ما تخافش. انا مش حامل معاك حاجة انت مش عايزها. لكن راما مش حتقدر تعرف احنا فين.
شايف الخزانة دي. في وراها ممر سري ماحدش يعرف عنه حاجة غير بابا وانا اكتشفته بالصدفة. شفت بابا بيدخل المستودع وبيبص يمين وشمال. زي ما يكون خايف من حاجة. ومشيت وراه. لقيته بيضغط المفتاح ده
(كان في مفتاح كهربا مخفي في زاوية الخزان و ضغطه لقيت ضهر الخزانة اتفتح. وفي مساحة كبيرة خلفه.
دخلنا جوا. وباب الخزانة اتقفل تاني. وكانت المساحة عبارة بيت من غرفتين. كبار جدا. ومكتب. وصالة ومطبخ وحمام. و جاهز من كل حاجة.
وكان في كراتين وشنط كتيرة جدا.
زياد : بابا كان بيختفي هنا. والشنط والكراتين دي كلها فلوس وأوراق تخص بابا في شغله.
وتعال اوريك غرفة النوم.
انا : ( انا استغربت عندهم فلوس قد ايه. و قررت أن يكون ليا نصيب في الفلوس دي. و كنت بتكلم معاه بلبونه وعهر ) لاااااء لاااااااء والنبي انا خايف. عايز اخرج من هنا. المكان هنا بيخوف.
انت ناوي على ايه يا زياد...
زياد : ما فش اي حاجة. انا بس عاوزك تشوف المكان السري ده.
انا : طيب و زبرك لسا واقف كده ليه.
زياد : مش عارف يمكن بسببك. أو بسبب مشروب الطاقة.
انا : انا ماليش دعوة. ما عملتش حاجة. ادخل الحمام اضرب عشره ريح نفسك.
وانا كمان جسمي سخن. البيت ده كتم وحر جدا. وحادخل الحمام قبل منك عشان اغسل وششي وابرد نفسي شوية.
( ودخلت الحمام بسرعة وجهزت نفسي للنيك لاني عارف ان زياد سخن عليا و ناوي ينيكني وانا سخنت عليه وكنت عايزه ينيكني ويعشرني وينزل في بقي. كنت عاوز اشرب لبن زبره الكبير واعمل معاه كل حركات النيك. وبسرعة. نضفت بطني و جهزت خرمي للنيك. وحطيت وغرقت جسمي بارفان لقيته جوا الحمام وانا كل تفكيري كان في شنط الفلوس. وازاي أقنع زياد يديني شنطة. أو حتى اخدها من غير ما يعرف.
طمعت بصراحة الفلوس مغرية جدا. و حتغير حياتي. و لازم يكون عندي فلوس كتيرة واساعد بابا واشتري كل اللي نفسي فيه.
وخرجت من الحمام وكنت لابس البوكسر بس. ودخلت البوكسر في فردة طيزي وجوا شق طيزي عشان نص طيزي تكون باينة.
و لقيت زياد بيرفع الشورت بتاعه بسرعة. هههههه كان قاعد على طرف السرير و بيدعك في زبره.
وانا قربت وقعدت جنب منه. ورجلي لزقت في رجله.
لقيته رماني على ضهري و قعد فوق صدري. و دخل ايده تحت البوكسر وابتدى يفعص ويدعك طيزي. و شفايفه فوق شفايفي. و زبره بيخبط في بطني.
وانا سبت نفسي عشان يتمتع شوية. وبعدين حاولت ابعده عني.
انا : لاااء ابعد عني يا مفتري. زيااااد. عيب كده. لاااااااء. مممممم هههههههه ابعد عني. تيزي وجعتني. اي اي اي اي بلاش كده. خف شوية على حلمات صدري. انت قطعتها بأسنانك. مش كده يا زيزووووووو. اي اي اه اه. انت متوحش.
وزيزو كأنه اتخدر. ومش سامع كلمة من اللي بقوله.
زياد : كان قلع ملابسه وهوا فوق مني وبقي ملط.
مش قادر. انت قمر. انت سحرتني. انا ادفع عمري وانيك الطيز الجنان دي.
انا : طيب بالراحة عليا.
ولقيت زياد رفع جسمه و قرب زبره عشان أمصه.
انا : لاااء يا زيااااد انا بقرف. وما اعرفش امص ازبار.
زياد : ماسكني من شعري بايده و بيقول.
ارجوك يا ريمي مص شوية بس شوية.
انا قربت من زبره ولحست الراس بلساني شوية وايدي بتدعك بضانه. وبعدين بست طربوش زبه. ونزلت الحس بضانه وزبره. ودخلته في بقي ومصيت زبره. وكل شوية اخرج زبره من بقى واقول.
انا : مش قادر. زبرك كبير. و ريحة بضانك قويه. مش قادر اه اه اي اي حلمتي بتوجعني.
و رجعت امص زبره اكتر واكتر. وبعد شوية نام عالسرير و رفعني عشان اركب على زبره. و عملت نفسي مش راضي اعمل كده بس طبعا مسكت زبره وقعدت عليه عشان ادخله في خرمي. ودعمته كتير بأيدي. وقعدت الزبر شويه شويه. وزياد بيرفع جسمه عشان يدخل زبره. وبالاخر دخل زبره كله. وانا بمثل اني بتوجع و حاولت ابكي شوية وقدرت انزل دمعتين. وزياد زي المكنة الألماني. بينيكني ويزق زبره لاخره في تيزي

HgkyhE7.md.jpg
وطيزي اتوسعت واخدت زبره كله.
وبعدين نيمني على ضهري وعايز يدخل زبره وينيكني.
ومش عارف ليه شفت زبره كبير جدا وخفت. وقلت.
انا : لاااااء لاااااء لاااااااء والنبي لاااء بلاش كده. بلاش الحركة دي. دي بتموتني. بلاااش. مش قاااادرة اه اي.
وحملني عشان يغير الوضعية.
وناكني بكل الأوضاع التاني. ولبنه مش راضي ينزل.
وعمل الحركات دي

HgvJUQ4.md.jpg HgvJ8TG.md.jpg HgvJkps.md.jpg HgvJevn.jpg HgvJ4G2.md.jpg HgvJ64S.md.jpg وفضل ينيكني ويبدل الوضعية كل شوية .
وانا اغنج واتدلع عليه واقوله.
انا : مين حبيبي.
زياد: انا
انا : مين عمري
زياد: انا
انا : مين بينيكني ويعشرني
زياد : انا
انا : مين بيسمع كلامي وينفذ أوامري. ولو قلتله موت يموورت.
زياد : انا انا انا.
انت يا ريمي انت يا حبيبي. انت احلى وارق والطف حاجة في حياتي اهه اه اه مش قادر اهه اهه ام.
وعمل الحركات لغاية ما اخيرا نزل لبنه في طيزي
زياد : اه اه ممممم نزلت. نزلت. هههههههه. اهههههه وانا نمت فوق صدره شوية. عشان ارتاح و هوا ارتاح من كتر الهبد اللي هبده في طيزي. وكان جسمه عرقان جدا. وصدره لزق في لحم بطني. وكل شويه يشد جسمه و زبره يشد ويكبر ويوسع خرمي ويرجع ينكمش.

HgvJsa9.md.jpg
وانا بلعب في شعره. وكل شوية ادخل لساني في بقه. وارضعه. وابلع ريقه.
واخد صباعه في بقي أمصه شويه وارجع شفايفه ولسانه.
وبعدين همست في ودنه.
انا : زيزو حبيبي. عايزك تجرب معايا حاجة حتحبها جدا. وممنوع تقول لاااء. اعدل جسمك. و سيب زبرك في كسي. واحملني وروح فيا عالحمام. وارجع نام فوق مني بنفس الوضعية دي.
وزياد نفذ من غير ما يسأل ليه.
و بالحمام. و نزلني ونام فوقي بنفس الوضعية. وزبره محشور في طيزي.
انا : مبسوط يا زياد ( هز راسه انه مبسوط). وانا كمان. لكن عايز منك تعمل حمام في كسي.
زياد : انت بتتكلم جد. انت مجنون. طب عايز اشخ في طيزك ليه.
انا : عشان حابب انك تنبسط معايا جدا و تجرب حاجة عمرك ما جربتها وتعيش متعة جديدة انت جرب وانت حتعرف.
و لقيت عضلات زياد شدت شوية وعمل حمام سخن في كسي. وانا بشد زياد وباكل شفايفه وشعرت انه مستمتع جدا ومش عايز يقوم وسيبني ابدا.
وبعدين خرج زبرة شويه شويه.
وانا قعدت على كرسي الحمام. ضغطت خرمي ونزلت اللبن والميه من بطني. واخدت دوش مع زياد. وخرجنا للغرفة. وانا مسكت شنطة ضهر كبيرة. وفتحتها. ولقيتها متروسة رزم دولارات. وفتحت باقي الشنط وكلها دولارات.
وبصيت في عيون زياد وقلتله.
انا : انا خاهد الشنتة دي معايا. انا حبيتها اوي.
زياد : انت تاخد عيوني كمان.
حقيقي يا زيزو انا استمتعت جدا معاك.
انا عايز ابقى معاك طول العمر. انا حبيتك. وعاوز ارتبط فيك واتجوز كمان. ارجوك مش عايزك تكون زي اختك راما. انت طيب جدا وانا حبيتك موت. و عشان تصدقني. خود اللي انت عاوزه. اصلا بابا مايعرفش عنده فلوس كام.
انا افتكرت انه بيهزر. أو بيتكلم كده اي كلام. ورجع قالي.
زياد : انا اسف يا زياد. لكن راما بتكرهك وكانت عايزة تغدر فيك.
راما اقنعتني انيكك غصب عنك. واصورك وانت بتتناك و من غير ما تعرف اننا بنصورك. وبعدين كانت عايزة تبهدلك وتذلك وتكسر عينك. وانا حبيتك ومش ممكن اغدر فيك.
والكاميرات واقفة تقدر تشوفها وتتأكد بنفسك. وانا مش طايق راما ابدا. انا حقيقي بكرهها.
ومش عارف اخلص من المصيبة دي ازاي. ولقيت عيونه بتدمع و صوته اتغير وعايز يعيط.
وانا حضنته وبسته من شفايفه. ومسحت دمعته.
انا : بصراحة توقعت حاجة زي كده.
خلينا مبسوطين حاليا. ومش عايز اشوف الفحل والدكر بتاعي بيبكي ابدا. انت راجلي وسيدي وحبيبي ومش حاسنح لأي انسان يزعلك ابدا. و خنفكر في طريقة نخلصك فيها من راما من غير مشاكل.
وقمت ولبست ملابسي انا وهوا. وحملت الشنطة وكانت تقيلة جدا. وحطتها على ضهري. وكنت متوقع ياخدها مني. لكن ما قالش حاجة ابدا. وخرجنا للفيلا. وكانت راما لسا ما رجعت.
وانا قلت لزيزو ان عندي مشوار نص ساعة وارجع تاني.
و طلبت أوبر. ورحت بيتنا. وعديت الفلوس. وكانت اكتر من نص مليون ونص دولار.
خفيت الفلوس في علية البيت.
وكلمت صاحبة راما. وكنت بسجل المكالمة و قلتلها اني عارف موضوع راما وزياد. وعارف خطة راما. وان هيا اللي فتحت نفسها و ورطت زياد معاها عشان تقنعه انه هوا اللي فتحها. وطبعا رشا قالت إن هيا مالهاش علاقة بالموضوع. وان راما خططت لكل حاجة. وانهارمجرد صديقة عندها. ومش ناقصها مشاكل.
وانا تشكرتها وقفلت التلفون.
ورجعت عند زيزو.
وكانت راما موجودة. وكانت بتتزعق في حبيبي ودكري زياد وتشتمه كمان.
وانا تعبت وقرفت منها ومن تسلطها. و عشان انها بتشتم حبيبي. قلتلها.
انا : اول حاجة عايزك تعرفي ان زياد قلي كل حاجة.
وانا اسف يا زياد كل الكلام متسجل عالموبايل بتاعي. و عملت منه نسخ كتيرة. و موجودة عندي في حساباتي في النت.
عايزة زياد ينيكني ويهتكوعرضي يا راما. بس كويس ان زياد طلع ابتن أصول. و حكالي كل حاجة. وانهومش ممكن يعمل حاجة زي كده ابدا. لأنه راجل من ضهر راجل. زياد مش خول. و بيحبني محبة راجل لراجل.
اخس عليكي يا راما. اخس.
انا بعتلك رسالة صوتية. اسمعيها لوحدك.
وبعد ما تسمعيها. مش عايز منك تقربي من زياد ابدا. ولو طلعت منك كلمة واحدة بس. انا ارسل كل التسجيلات لبابا. وهوا يسمعها براحته. ويقرر يقتلك ازاي.
وانت عارفة بابا وطريقة تفكيره في الحاجات دي.
ومن يومها راما بعدت عن زياد. و ندمت عن كل تصرفاتها. و اتغيرت خالص.
وانا اخدتها عند دكتور اختصاص نساء. بيكون ابن عم مامون. و عملها غشاء بكارة نوعية ممتازة.
وخطبها ابن عمي وابويا وافق وقربنا فاتحتها.
وانا تجوزت زيزو عشق حياتي و حاليا مرتبطين. و لازم نشوف بعض كل يوم.
وطبعا كل أسبوع لازم اشوف هيثم وبدر ومامون. ونقعد جلسة جنسية جماعية.
وللاسف زوج خالتي مات بحادث عربية.
و البوليس قال انه حادث مدبر. وكان في حقه قضايا فساد اختلاس وتهريب آثار ما قيمته ٧٠٠ مليون دولار وما حدش يعرف الفلوس راحت فين.
و طبعا انا و زيزو جوزي وحبيبي بس اللي نعرف فلوسنا فين.
و حاليا مجموع الفلوس اللي زيزو سمحلي اخدها. ٥ ملايين دولار.
و كل مناسبة يفاجئني بشنتة فلوس جديدة. وانا ما اقدرش أرفض الهدية.
و قدرت اقنع بابا اني لقيت شنطة فلوس جنب الزبالة وانا راجع من النادي.
وفتح اجانس عربيات. وبقا تاجر كبير في السوق.
ولغاية ده الوقتي. ما زلت محتفظ بالبانتي👙 اللي غير حياتي.
نفسي أنيك حد زي ريمي كدا يا بختك يا زياد يا بختك يا هيثم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%