NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

CLOSED

سبارتاكوس المصري
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
552
مستوى التفاعل
131
نقاط
31
الجنس
عدم الإفصاح
توجه جنسي
عدم الإفصاح
هل تخاف من الجن ؟ ، اجابة الكثيرين على هذا السؤال بكل تأكيد ستكون نعم ولكن يجب ان نعلم ان الجن هم مخلوقات ايضا مثل البشر الا ان لهم قدرات تختلف عن غيرنا ، فالكثير يربط الجن بالشر ولكن في الحقيقة ان الجن منهم الطيبين و منهم من يهوى ايذاء الناس ، بل ان الامر قد يصل في بعض الاحيان الى احتلال منازل و ليس منازل فقط بل قرى بأكملها ، وقصتنا اليوم تدور احداثها حول قرية تقع في المملكة العربية السعودية بالقرب من العاصمة الرياض ، هذه القرية اسمها ( ام الورود ) ، لنرى معا ماذا حدث في هذه القرية من احداث غامضة و مريبة فهيا بنا.

تدور احداث قصتنا حول شاب من المملكة يدعى ياسر ، ياسر شخص طيب يحب اصدقائه و عائلته كثيرا ، كانت من هوايات ياسر السفر و الترحال الى بلاد اوروبية ، ففي هذه العطلة الصيفية قرر ياسر الذهاب الى بريطانيا ، انتهت العطلة واراد ياسر ان يفاجئ اهله بعودته باكرا عن الميعاد المتفق عليه فاتصل بصديقه المقرب طارق و طلب منه ان ينتظره بالمطار عند عودته الى الرياض ، وصل ياسر بسلام الى ارض الوطن واستقبله صديقه طارق و رحّب به ترحيبا حارا جدا خاصة انهما لم يرا بعضهما منذ فترة كبيرة.
خلال الطريق الى المنزل اخبر طارق ياسر بان جميع الاصدقاء سوف يذهبون في رحلة سهر الى الصحراء للاستمتاع بمنظر النجوم الساحرة و طلب طارق من ياسر الحضور خاصة انها ستكون مفاجئة كبيرة لجميع الاصدقاء ، وافق ياسر و رحب كثيرا بهذه الفكرة و طلب من طارق ان يأتي ليقلّه في الساعة الحادي عشر مساءا ، وصل ياسر الى المنزل و ودّع صديقه طارق و دخل الى المنزل ورحبت به الاسرة كثيرا و جلسوا مع بعضهم لتبادل اطراف الحديث ، بعدها صعد ياسر الى غرفته وغط في نوم عميق.

استيقظ ياسر على صوت هاتفه و هو يرن ، كان المتصل هو طارق ليخبره بانه سيكون متواجد عند المنزل خلال 15 دقيقة ، استيقظ ياسر مسرعا وتجهز للخروج مع الاصدقاء واخبر اسرته وخرج امام المنزل منتظرا وصول صديقه طارق ، وصل طارق و ذهب معه ياسر الى الموقع المتفق عليه ، و كانت المفاجأة عندما رأى ياسر صديقيه الآخرين وهما هيثم و حسن ، كانوا جميعا اصدقاء في نفس المدرسة ، ظل الاصدقاء يتسامرون و يتبادلون اطراف الحديث حتى الساعة الثانية صباحا ، حيث تحول مجرى الحديث.

اتجه الاصدقاء الى ذكر قصص الرعب المخيفة و بصفة خاصة قصص الجن!! ، هنا قال ياسر : ارجوكم يا اصدقاء لا تذكروا الجن فهم قد يأتون لنا ، رد عليه طارق مازحا : هل انت خائف ام ماذا ايها البريطاني؟ ، هنا قاطعه هيثم و قال : حسنا لقد ذكرتني بشيء حدث لي منذ فترة و هي اني زرت مكان تدور حوله العديد و العديد من الروايات المخيفة و لكني لا اريد التحدث عنه الآن ، قال طارق : لا يا هيثم ارجوك لا تقتل الشغف داخلنا نريد ان نسمعك ، بعد مطالبة جميع الاصدقاء لهيثم بالتحدث قرر هيثم اخيرا ان يقص قصته.

بدأ هيثم قصته قائلا : هذه القصة حدثت في احدى القرى القريبة من مدينة الرياض و هي قرية اسمها ( ام الورود ) في زمن انتشار مرض الطاعون ، في هذا التوقيت كان مرض الطاعون منتشرا كثيرا في المدن لانها بطبيعة الحال مكتظة بالسكان على عكس القرى الصغيرة ، خلال هذه الفترة انتقل رجل مع ابنه الصغير الى قرية ام الورود هربا من المرض الذي اجتاح المدينة خاصة ان زوجته كانت قد توفيت منذ ايام قليلة بسبب المرض ، خاف الرجل ان يصيبه المرض فلا يعتني احد بابنه كما خاف ايضا على ابنه من ان يصيبه المرض و لهذا السبب انتقل الى القرية.

في يوم من الايام تم العثور على هذا الرجل في حضيرة منزله بالقرب من المواشي مقتولا!! ، الغريب في الامر انه لم يكن مقتولا فقط بل مقتول و تسري عليه مجموعة من الافاعي ، تم ابلاغ الشرطة و لكن لم يتم العثور على القاتل فلا يوجد اي دليل يقود الشرطة الى حل اللغز خاصة انه لم يكن هناك وسائل حديثة مثلما هو الحال عليه هذه الايام ، هنا سأل حسن بفضول : و ماذا حدث لابنه الصغير ؟ ، هنا قال هيثم : لم يتم العثور على الابن ابدا ، قال ياسر : اذا فهناك بكل تأكيد جريمة قتل حدثت فهناك رجل تم قتله و من ثم تم اختطاف ابنه.

كان رأي طارق الاكثر رعبا حيث قال : هل يعقل ايها الاصدقاء بان تكون الام مازالت على قيد الحياة و هي التي اتت الى القرية واخذت طفلها وقامت بقتل زوجها ؟ ، واذا كان ذلك صحيحا فياترى ما هو السبب الذي دفعها الى ارتكاب هذا الفعل ؟ ، كان الامر صعبا جدا على رجال الشرطة فهذا الرجل الذي مات جديد في القرية بالاضافة الى انه كان قليل التحدث مع الجيران و مع اهل القرية و بالتالي لا يوجد ما يكفي من المعلومات عنه ، وكان ذلك هو السبب في اغلاق القضية دون الوصول الى حل اللغز المحير.

جاء طارق بفكرة غريبة وقال : ما رأيكم ان نذهب معا لنرى هذا المكان ، كانت الردود مختلفة فحسن كان موافقا ومتحمسا للذهاب اما ياسر و هيثم فرفضا ، و لكن بعد محاولات من طارق و حسن تمكنا من اقناع ياسر ، كان ياسر يشعر بالخوف من الذهاب الى ذلك المكان و لكن في نفس الوقت كان الفضول يتملكه لدرجة كبيرة فقرر ان يذهب معهم ، و من ثم جلس الاصدقاء يحاولون اقناع هيثم بالذهاب معهم لانه يعرف المكان فوافق هيثم على اصطحابهم الى المكان المنشود ثم العودة مرة اخرى.

في اليوم التالي اتجه طارق بسيارته لمنزل كلا من ياسر و حسن ومن ثم التقى الجميع هيثم الذي كانت معه سيارته الخاصة ، كان هيثم يسير امام طارق حتى يريهم الطريق ، بعد حوالي نصف ساعة وصل الاصدقاء الى مدخل القرية ، كالعادة كان هيثم مصمم على العودة مرة اخرى و كان يقول : من المستحيل ان اذهب الى هذا المنزل مرة اخرى اذهبوا جميعا الى القرية وهناك ستجدون اناس يعيشون بها سوف يدلوكم على المنزل فقط قولوا لهم نريد ان نذهب الى منزل الراعي سالم ، شعر ياسر بارتياح قليل فعلى الاقل القرية ليست مهجورة بالكامل.

كان الطريق الى داخل القرية ليست طريق سليمة بل كانت قدمية و متهالكة ، دخل الاصدقاء الثلاثة الى القرية وتركوا السيارة وبدأوا في السير بين منازل القرية ، كانت القرية يبدو عليها انها طبيعية جدا فعلى الرغم من ان المنازل قديمة و طينية الا انها لم تكن مخيفة بذلك القدر الذي وصفه هيثم ، بينما كان الاصدقاء الثلاثة يسيرون في الطريق رأوا رجلا عجوزا جالسا امام باب منزله ، اتجهوا جميعا له وسأله طارق : ايها الجد الكريم نريد منك ان تدلنا على منزل الراعي السالم : رد عليه الرجل العجوز و هو غاضب : لا يوجد هنا في القرية راعي اسمه سالم.

قال ياسر : اليست هذه هي قرية ام الورود ؟ ، و هنا بدأ الرجل العجوز يصرخ غاضبا : نعم هذه هي القرية ولا يوجد لدينا اي راعي اسمه سالم هل تريدون اي شيء آخر؟ ، شعر الاصدقاء بالتعجب و ابتعدوا عن الرجل العجوز ، وفجأة خرج من المنزل شاب وقال لهم : اتريدون اي مساعدة؟ ، قال له حسن : نعم نريدك ان تدلنا على منزل الراعي سالم لقد سمعنا عن هذا الراعي ونريد ان نرى منزله ، رد عليه الشاب قائلا : نعم نعم انتم مثل الذين ذهبوا الى هناك قبلكم حسنا سوف اصف لكم كيف تذهبون الى المنزل ، بعد ان وصف لهم الشاب الطريق الى المنزل سمع ياسر الرجل العجوز يتمتم بصوت منخفض قائلا : لعنكم **** انتم و ذلك الراعي في يوم واحد ، هنا شعر ياسر بان هذا العجوز يعلم شيئا ولا يود الافصاح عنه.

وصف الشاب الطريق لياسر و الاصدقاء وبعد ان شكروه توجه الجميع الى المنزل المنشود منزل الراعي سالم ، تعجب ياسر من الكلمات التي نطق بها ذلك الرجل العجوز ، فكما ذكرنا في الجزء السابق قال الرجل العجوز اثناء انصراف ياسر و الاصدقاء : لعنكم **** انتم و ذلك الراعي سالم ، طوال الطريق كان ياسر يفكر في سبب قول الرجل العجوز لهذه الكلمات ، و بدأت الاسئلة تتهاطل على ياسر ، هل لهذا الرجل صلة بموت الراعي سالم ؟ هل يعلم شيئا ما حدث في هذه القرية ولا نعلم به نحن ؟.

هذه الاسئلة و غيرها الكثير كانت تدور في ذهن ياسر ، وصل الاصدقاء الثلاثة الى منزل الراعي سالم وكان الى جوار المنزل تلك الحظيرة الصغيرة التي وُجد فيها سالم مقتولا ، كان المنزل شبيه بجميع منازل القرية ولكن المرعب كان شكل الحظيرة ، فلونها اسود قاتم اما الباب فلونه ابيض ، قال طارق : ما رأيكم ان ندخل الى الحظيرة لنرى ما بها ؟ ، رد عليه ياسر : لا اتتذكرون ان سالم تم العثور عليه مقتولا بها ، قال طارق : هذا هو السبب الذي ارغب في دخول الحظيرة من اجله ، ما رأيك يا حسن ؟ ، قال حسن : حسنا لندخل الى الحظيرة.

على الرغم من محاولات ياسر منع صديقيه من الدخول الى الحظيرة الا انهما كانا مصران جدا ، دخل كلا من طارق و حسن الى الحظيرة ولكن بعد ثواني معدودة خرجا مسرعين ، وقف حسن وطارق امام الحظيرة ثم عاد طارق الى الداخل اما حسن فقد ذهب الى ياسر ، تعجب ياسر مما رآه و سأل حسن ماذا هناك و اين ذهب طارق ؟ ، قال حسن : ان طارق مجنون ما ان دخلنا الى الحظيرة حتى انقطعت انفاسنا فهناك رائحة نتنة جدا ، قال ياسر : بالطبع ستكون الرائحة هكذا فلا تنسى ان هذه الحظيرة كان بها مواشي وهي الآن مهجورة.

كانت الصدمة عندما اخبر حسن ياسر بان الرائحة لم تكن رائحة مواشي بل كانت رائحة ددمم ، شعر ياسر بالخوف من هذه العبارة واخذ يسأل : كيف لمكان مهجور كهذا منذ اعوام عديدة ان يكون به رائحة الدم ؟ ، قرر ياسر الدخول الى الحظيرة لاحضار صديقه طارق بها ، دخل ياسر الى الحظيرة و رأى طارق ممسكا بشيئ ما في يده و يتفحصه ، قال ياسر : ايها المجنون كيف تدخل الى هذه الحظيرة لوحدك و رائحة الدم في كل مكان ؟ ، قال طارق : هناك امر عجيب بهذه الحظيرة يا ياسر.

قال ياسر ماذا هناك : قال طارق اولا عندما دخلت شعرت بان الجو بارد ولكن نحن في فصل الصيف الامر الآخر اني رأيت شارة خاصة بالشرطة ملقاة على الارض هذه الشارة التي يضعها الظباط فوق اكتافهم ، طلب ياسر من طارق ان يعودوا ادراجهم خاصة ان الليل قد اقترب ، خرج ياسر و طارق من الحظيرة فوجدا حسن يخرج من منزل الراعي سالم وهو متعجب ويقول : يا اصدقاء لقد عثرت على اغراض الطفل ابن الراعي سالم وهي كما هي ، هنا صرخ ياسر في وجه صديقيه قائلا : ارجوكم هيا بنا نذهب لقد اقترب موعد غروب الشمس اتركوا ما في ايديكما وهيا بنا.

عاد الجميع الى السيارة وتركوا خلفهم القرية ، كان الجميع يشعر بالحيرة و الاستغراب مما رأوه على الرغم من انه لم يكن شيئا مرعبا الا ان السؤال الذي كان يشغل بالهم هو كيف لهذه الاشياء الخاصة بالراعي سالم و ابنه ان تظل كما هي على حالها كل هذه الاعوام ، بعدها وصل الجميع الى منازلهم ، كان طارق يشعر بالنعاس فذهب الى غرفته وغط في نوم عميق ، اثناء نوم طرق شعر و كأن هناك من يهمس في اذنيه بصوت خافت : طارق يا طارق هيا استيقظ ، افاق طارق وهو يشعر بالنعاس فكانت الصدمة عندما فتح عينيه.

وجد طارق نفسه في مكان مألوف بالنسبة له ، نعم وجد طارق نفسه في الحظيرة التي تركها منذ ساعات قليلة ، وكان يرتدي ثوب ليس ملكه كان لونه اسود ، التفت طارق يمينا و يسارا فوجد في زاوية الحظيرة فتاة ترتدي رداءا اسود و معطف اسود كبير تلفه حول رأسها ، كانت هذه الفتاة ممسكة في يدها سكين وقالت بصوت مرعب و مخيف : هيا يا طارق لقد حان وقت التضحية ، رد عليها طارق وهو يرتجف من الخوف : من انتي ؟ كيف جئت الى هنا ؟ ماذا ستفعلين بي ؟ ، ضحكت الفتاة وقالت :انظر خلفك يا طارق ، التفت طارق خلفه فوجد صديقه حسن.

كان حسن مربوط من قدميه و يديه وكان فاقدا للوعي ، اقتربت الفتاة من طارق واعطته السكين وقالت له هيا افعل ما هو مطلوب منك واعدك بالا يشعر صديقك يأي شيء ، القى طارق السكين من يده وانطلق مسرعا الى حسن وحاول فك الحبل من حول يديه ولكن الحبل كان وكأنه جزء من يد حسن ، قالت الفتاة لطارق : لا تحاول ايها المسكين فلن تتمكن من فعل اي شيء ، وصرخت في وجهه قائلة : اذا لم تقم بما آمرك به فسوف يكون مصيرك مثل مصير الراعي سالم و ذلك الظابط.

فجأة استيقظ طارق من النوم على صوت المنبه ، اخذ طارق يردد : الحمد لله انه كان مجرد كابوس ورحل ، نعم كان طارق سعيدا ولكن سرعان ما تلاشت هذه الفرحة ، فقد وجد طارق نفسه مرتديا نفس الثوب الاسود الذي كان في تلك الحظيرة ، شعر حينها طارق بخوف شديد واخذ يفكر ماذا يفعل ، قرر طارق ان يتصل بحسن فكان رد حسن : من الجيد انك اتصلت يا طارق لقد كنت ارغب في محادثتك ، قال طارق :ماذا بك يا حسن هل انت بخير ؟ ، رد حسن : ارجوك تعال الي الآن انا في انتظارك.

ذهب طارق الى حسن و شعر طارق بالاستغراب من منظر حسن حيث كان يبدوا واضحا عليه ان حسن لم ينم منذ البارحة ، قال طارق : هيا اخبرني ماذا تريد يا حسن ما الذي حدث لك ؟ ، قال حسن : منذ جئنا من تلك الرحلة الملعونة وانا اسمع صوت صراخ *** في المنزل ، قال طارق : ربما يكون صوت احد ***** الجيران و يشعر بالمرض مثلا ، قال حسن : يا طارق ان جميع المنازل حولنا ليس لديهم ***** بهذا العمر حتى يصرخون الصوت من هنا من منزلي!!!.

قال حسن : يا طارق هل حدث معك اي شيء مريب ، قال طارق وهو متردد و الرعب واضح في عينيه : نعم يا حسن لقد رأيت حلم وليس حلم عادي بل انه كابوس بمعنى الكلمة ، قال حسن : وماذا كان هيا اخبرني ، قال طارق : لقد رأيتك وانت مربوط في تلك الحظيرة وهناك فتاة تريد مني ان اقوم بذبحك ولكني رفضت القيام بذلك ، قاطع حسن كلام طارق وقال : حمدا لله انه مجرد حلم ، قال طارق : لم يكن حلما عاديا يا حسن فقد كنت ارتدي ملابس سوداء ليست ملابسي في الحلم وعندما استيقظت كنت مرتديا نفس الملابس ، هنا شعر حسن بصدمة كبيرة وتسلل الرعب الى قلب كلا منهما.
 
  • عجبني
التفاعلات: Hercules، ممدوح ابو و ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يا صاحبي بلاش السرد يبقى كدا بلاش علشان مفيهاش اي اثاره
 
  • عجبني
التفاعلات: Hercules و ناقد بناء
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%