في قديم الزمان اشتُهِرَ رجل بالفضول وحبّ التدخل فيما لا يعنيه ، إلى أن انتهى فضوله ذات يوم عندما وقع بلسان أعرابي ، عندما قال له :
مالكَ كئيبٌ في الصباح الباكر و كأنَّ نقودكَ قد سُرِقَت بالأمس؟
فردَّ الأعرابي قائلاً :
فعلاً لقد سُرِقْتُ بالأمس ، ولأنَّ لا أحد يعرف سوى الخالق ، فهذا يعني أنكَ السارق .
مالكَ كئيبٌ في الصباح الباكر و كأنَّ نقودكَ قد سُرِقَت بالأمس؟
فردَّ الأعرابي قائلاً :
فعلاً لقد سُرِقْتُ بالأمس ، ولأنَّ لا أحد يعرف سوى الخالق ، فهذا يعني أنكَ السارق .