- إنضم
- 9 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 460
- مستوى التفاعل
- 121
- نقاط
- 1
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
غير متاح
أنا اسمى (مارد) .. عفريت من العفاريت اللى ساكنة معاكم على الأرض .. من 500 سنة حصلى موقف عايز أحكيلكم عليه.
أنا كنت واخد حكم بالسجن لمده 2500 سنة من أيام الفراعنة .. كاهن بعتنى أجيب أخبار من مكان ورا البحار .. لكن اتعرفت على عفريتة هناك وحبيتها ونسيت المهمة اللى كنت رايح عشانها .. ولما رجعت للكاهن من غير حاجة حبسنى فى صندوق خشب صغير ورمانى فى البحر.
فضلت محبوس فى الصندوق على مر العصور فى البحر والموج يشيل الصندوق ويحطه .. بسمع صوت السفن رايحة وجاية .. لحد ما قررت إن أى حد يلاقى الصندوق ويفتحه ويحررنى .. هحققله 3 أمنيات هو يطلبها منى ..
وفى يوم من الأيام سمعت صوت صياد على مركب بيغنى وبيرمى الشبك وبيصطاد .. مش عارف ليه حسيت بالأمل .. وبالفعل الصندوق وقع فى الشبكة وفضل الصياد يسحبه لحد ما طلعنى على المركب .. أخيرا هتحرر ..
الصياد خد الصندوق وشوية السمك اللى معاه ورسى بالمركب على الشط .. وواحد من الصيادين قاله : شكلها رزقت معاك يا عم نعيم
نعيم: رزقت إيه ياعم دا كلها شوية سمك يا دوبك أكل البيت
نعيم كمل طريقه للبيت وخبط : افتحى يا سميرة .. افتحى بسرعة
سميرة: ما تصبر يا نعيم .. انت على طول كده مستعجل
نعيم: شوفتى لقيت إيه ... صندوق قديم .. تعالى نفتحوه ونشوف جواه إيه.
سميرة: لا يا خويا .. خد الصندوق جوه أوضة الخزين عشان متبهدلش المكان هنا .. ومع نفسك وأنا هجهز الغدا.
نعيم أخد الصندوق وأنا فرحان إن أخيرا هرجع اتمتع بالدنيا تانى .. يالاا يا نعيم شد حيلك .. نعيم حاول يفتح الصندوق ويمين وشمال لحد ما أخيرا فتح .. وأنا ما صدقت خرجت والأوضة كلها اتملت دخان .. غبار السنين ..
نعيم أغمى عليه من الصدمة .. يا رب ما يكون مات .. اصحى يا نعيم .. دا أنا هخليك ملك وأحققلك اللى انت عايزه .. وبالفعل فاق نعيم .. ومرضتش أظهرله نفسى .. لكن كلمته بس ..
- اسمعنى يا نعيم .. مش عايزك تخاف .. انت ليك عندى 3 طلبات .. أى طلب حققهولك ..
نعيم : الحقينى يا سميرة .. الحقينى
سميرة : مالك يا نعيم .. إيه الدخانة دى؟؟؟
نعيم: الصندوق دا كان فيه عفريت وبيقولى ليك 3 طلبات وهيحققهم مهما كانوا
سميرة: انت اتجنيت يا نعيم ؟؟؟
نعيم : بكلمك بجد يا سميرة انتى مش شايفة الدخان اللى مالى الأوضة
سميرة : إذا كان كلامك بجد .. فأنا عايزاااااا ... أنا عايزة
نعيم: قولى يا سميرة أطلبى واتمنى اللى انتى عايزاه
سميرة : أول طلب يا نعيم .. عايزاه يكبرلك زبك.
نعيم : وبتاعى مش عاجبك يا سميرة ؟؟؟
سميرة : هو عاجبنى وكل حاجة بس عايزاه يملانى أكتر .. عايزة أحس انى عروسة من أول وجديد
نعيم: من فضلك يا سى العفريت .. الأمنية الأولى كبرلى زبى
- متأكد يا نعيم .. انت ممكن تطلب مال أو دهب أو منصب كبير ..
نعيم: معلش بقا عشان خاطر سميرة .. كبرلى زبى
وبالفعل حققت الأمنية الأولى لنعيم وزبه بقا 50 سنتى وتخين وكمان كبرت بيوضه عشان لما ييجى يقذف لبن يكون غزيز ويمتع سميرة.
سميرة : إيه دا .. دا بجد يا نعيم .. تعالا بقى نتغدى ونتمتع
نعيم وسميرة أكلوا السمك .. وزبه كان واقف وهجم على سميرة ..
سميرة مرة شهوانية فى الاربعينات من عمرها مشهوره ع البحر بطيازها الكبيرة عشان كده نعيم مش بيرضه يخليها تطلع بره البيت عشان طيزها الكبيرة بتفضحها
سميرة مسكت زب جوزها الكبيرة بإيديها الاتنين وكان تقيل وعروقه نافرة .. يادوبك حطت طربوشه بس جوة بقها .. نامت عريانة على ضهرها .. وزبه الكبير بطول بطنها وبين بزازها .. سميرة واخداها الشهوة ومسكت زب جوزها الكبير وحطته على أول كسها وكان تقيل وقالت لجوزها ساعدنى فى رفعه .. ونعيم مسكه بإيده الاتنين وبقا يدخل راسه بس اللى كان طولها 15 سنتى وكل ما يزق هى تتوجع وتقولا لا طلعه .. يدخل تانى راسه تتوجع لأنه تخين وكسها مش مستوعب .. ونعيم كان نفسه يدخله كله .. لكن إزاى .
سميرة حست بجوزها وعايزة ترضيه قالتله : أنا كسى مش هيتحمل يا نعيم .. إيه رأيك تنيكنى فى طيزى .. مش كنت بتتحايل عليا عشان تنكنى فيها وأنا مش راضية .. أنا هخليك تدخل زبك الكبير دا جوايا فى طيزى .
سميرة أخدت زيت جوز الهند الموجود فى البيت ودهنت به زب جوزها وكمان دهنت طيزها اللى هتتفتح لأول مرة وقالتله : دخل صباعك الأول يا نعيم عشان طيزى تتعود ... وبالفعل بدأ نعيم يدخل صباع وبعد كده اتنين ويوسع فى طيزها وبعد كده حط راس زبه على ضهرها فحست بتقله وقالت : ازاى داه يخش فيا
نعيم قالها هدخله واحدة واحدة .. وحاول نعيم يحط راس زبه ويوسع طيزها بيه لكن المشكلة كانت فى تخن زبه .. نعيم دخل حوال 20 سنتى وهى بتصوت ومتألمة جامد وهو نفسه يدخل زبه كله لكن لو عمل كده ممكن هى تموت .. لكنه مسك الجزء المتبقى من زبه ومدخلش فى طيز سميرة ودلكه بإيده أكنه بيستمنى لحد ما جاب لبنه الغزيز فى أحشاء سميره .. أيوه لبنه دخل فى مصارينها.
سميرة اترمت على السرير وكانت مبرقة عنيها حاشت جسمها من زب جوزها وخلعت طيزها منه اللى بقت واسعة على الآخر .
سميرة كان بينزل منها اللبن من طيزها بدون توقف وبقت تحك إيدها فى كسها لأنها مكنتش ارتاحت لسة .. وجوزها باصصلها ومقهور إنهم مقدروش يستمتعوا بالزب الكبير زى ما كانوا متوقعين .. وفى الآخر هو ضرب عشرة فى طيزها .. وهى دلوقتى بتضرب سبعة ونص وجابتهم وارتاحت.
سميرة قالت لنعيم أنا مكنتش أعرف كده .. أنا مش عايزة زبك كبير .. خليه صغير
ناموا الاتنين والصبح نعيم خبط ع الصندوق وأنا رديت عليه .. أطلب يا نعيم
نعيم: أنا هطلب منك طلب يا عفريت
- أطلب
نعيم : صغرلى زبى
- يا نعيم دى الأمنية التانية .. بعد كده مفيش ألا واحدة بس
وفجأة نعيم حس إن الحاجة التقيلة اللى كان شايلها بين رجلية خفت خالص .. وبيبص لقى حاجة كده طولها 5 سنتى وبيوض صغيرة خالص .. وراح لمراته
سميرة : أيوة كده تعالى نتمتع وأمصهولك عشان نايم
سميرة فضلت تمص وتمص وفاكرة زبه هيكبر عن كده لكن زبه وقف على الخمسة سنتى .. دخلته فى كسها ونعيم بينيك فيها لكنها مش حاسة بحاجة لأن كسها كان مفتوح جامد من بالليل .. فقالت أجرب طيزى لأنها بتاكلنى وبالفعل خلت نعيم يحطه فى طيزها دخل على طول من غير أى ألم ولا أى متعة وطيزها وسعت من اللى حصل بالليل .. كأن نعيم بينيك فى الهوا مش فى لحم.
سميرة قامت ولبست هدومها من غير ما تكلم نعيم .. وجهزت الفطار وفطروا الاتنين ونعيم أخد شبكة الصيد وطلع ع البحر.
نعيم قعد يفكر طول الطريق فى اللى حصل وإن أمنيتين ضاعوا منه كان ممكن يستغلهم فى إنه يكون عنده ثروة أو قصر
وسميرة فى البيت قاعدة مولعة من الشهوة .. بتدعك فى بزازها وكسها وطيزها بتاكلها اشتاقت للبن يملا طيزها زى بالليل ..
الباب خبط قامت عدلت نفسها .. فتحت الباب وكانت بلبس البيت .. كان السقا جايب الماية والمساعد بتاعه معاه ... دخل السقا زى كل مرة يفضى المايه فى الأوانى الكبيرة وسميرة واقفة تتفرج عليه وباصة على سرواله وإيديها بتحك فى بزازها .. السقا لاحظ كده فزبه وقف .. سميرة برقت وشهقت .. ودخلت على أوضتها وشاورلته ييجى وراها .. وبالفعل دخل السقا الأوضة وسميرة قلعته سرواله ونزلت على زبه مص زى المحرومة وبعدين فتحت رجليها وكسها كان جاهز ورزع زبه فى كسها دخل بسهوله وهى حضتنه وعمال ينيك فيها ... وصبى السقا واقف برا البيت وبينده : يا معلم ... يا معلم .. والسقا يرد عليه : استنى شويه ياض .. لسه بفضى الماية ... وبعد كده قلبها فى وضع الكلبة وناكها فى كسها من ورا وهى مستمتعة لحد ما ارتعشت واتنفضت .. والسقا لسة شغال فيها نيك ارتعشت تانى وصوتها كان عالى .. وصبى السقا قال : فيه حاجة عندك يا معلم ... رد عليه : ما تصبر ياض .
السقا وهو بينيك فى سميرة لاحظ إن طيزها واسعة وبتقفل وتفتح .. فقالها : أنا هجيبلك اللى يريحك يا شرموطة .. ونده ع الصبى بتاعه : انت ياض .. تعالا .. خش جوة.
دخل صبى السقا شاف المنظر زبه وقف وكان زبه أكبر وأعرض من المعلم بتاعه .. وسميرة فى عالم تانى مش حاسة بنفسها .. قام السقا من السرير وقال للصبى بتاعه: تعالا ياض اتمتع بطيز اللبوة .. عايزك تفشخها
وبدأ صبى السقا يدخل زبه فى طيز سميرة اللى بلعته وشهقت من المتعة .. وكان الواد متحكم فيها وراكبها زى الفرسة ولما صوتها بدأ يعلا من الشهوة راح السقا حط إيده على بقها وهاج من منظر بزازها اللى بيتمرجحوا .. راح نام على ضهره على السرير وخلا سميرة تركب على زبه وشها فى وشه وحضنها وفضل يرزع زبه وهى راكبه عليها .. وصدر طيزها للصبى بتاعه .. الى حشره فيها ودخل بسهولة .. وبقوا هما الاتنين ينيكوها فى وقت واحد زبرين .. واحد فى كسها والتانى طيزها .. وهى خلاص وصلت لقمة قمة المتعة وانتفضت وارتعشت ونزلت شهوتها وهما كمان جابوا لبنهم فى طيزها وكسها .. وفضلت هيا بينهم السقا من تحتيها وصبى السقا فوقيها .. وبعد ربع ساعة قاموا طلعوا زبارهم من طيزها وكسها ولبسوا هدومهم وسابوها نايمة عريانة على السرير غرقانة بلبنهم.
عم نعيم اصطاد سمك كتير راح باع فى السوق وجاب شوية بس للبيت .. وجاه يخبط ع الباب لقا البيت مش مقفول من جوه .. وقال : هى سميرة نست تقفل الباب ولا إيه... دخل البيت وبعد كده أوضة النوم لقى سميرة عريانة ومنكوشة والسرير متبهدل وملزقة .. شك فيها بس مرضاش يصحيها .. وبعد كده راح على الصندوق خبط عليه ..
- اطلب يا عم نعيم .. عايز إيه .. الطلب الأخير
نعيم : ممكن أسألك سؤال بس دا مش طلب .. الطلب بعدين
- اتفضل يا عم نعيم
نعيم: هى مراتى لمؤاخذة حد دخل البيت وعمل معاها حاجة
- يا عم نعيم مراتك اتناكت النهاردة ومن جوز فحولة .
نعيم اتصدم ومقدرش يصلب طوله وقعد فى زاوية الأوضة يبكى
- متعيطش يا عم نعيم .. اللى حصل برضه مش شوية .. لما زبك كبر .. مراتك اخرامها وسعت وهاجت .. ولما زبك صغر فى المرة التانية وهى حاولت تتمتع وخاب أملها .. نار الشهوة قادت فيها ..ومصدقت لقت رجالة غيرك ازبارهم طبيعية مقدرتش تقاوم.
نعيم: طب أنا هطلب منك الطلب الأخير .. ترجع زبى زى ما كان
- يا خسارة يا نعيم كان قدامك 3 فرص ضيعتها بسبب شهواتكم
ورجع نعيم بحجم زبه الطبيعى ونفذتله أمنيته الأخيرة وبكده اتحررت من سجنى وبقيت حر ..
أنا كنت واخد حكم بالسجن لمده 2500 سنة من أيام الفراعنة .. كاهن بعتنى أجيب أخبار من مكان ورا البحار .. لكن اتعرفت على عفريتة هناك وحبيتها ونسيت المهمة اللى كنت رايح عشانها .. ولما رجعت للكاهن من غير حاجة حبسنى فى صندوق خشب صغير ورمانى فى البحر.
فضلت محبوس فى الصندوق على مر العصور فى البحر والموج يشيل الصندوق ويحطه .. بسمع صوت السفن رايحة وجاية .. لحد ما قررت إن أى حد يلاقى الصندوق ويفتحه ويحررنى .. هحققله 3 أمنيات هو يطلبها منى ..
وفى يوم من الأيام سمعت صوت صياد على مركب بيغنى وبيرمى الشبك وبيصطاد .. مش عارف ليه حسيت بالأمل .. وبالفعل الصندوق وقع فى الشبكة وفضل الصياد يسحبه لحد ما طلعنى على المركب .. أخيرا هتحرر ..
الصياد خد الصندوق وشوية السمك اللى معاه ورسى بالمركب على الشط .. وواحد من الصيادين قاله : شكلها رزقت معاك يا عم نعيم
نعيم: رزقت إيه ياعم دا كلها شوية سمك يا دوبك أكل البيت
نعيم كمل طريقه للبيت وخبط : افتحى يا سميرة .. افتحى بسرعة
سميرة: ما تصبر يا نعيم .. انت على طول كده مستعجل
نعيم: شوفتى لقيت إيه ... صندوق قديم .. تعالى نفتحوه ونشوف جواه إيه.
سميرة: لا يا خويا .. خد الصندوق جوه أوضة الخزين عشان متبهدلش المكان هنا .. ومع نفسك وأنا هجهز الغدا.
نعيم أخد الصندوق وأنا فرحان إن أخيرا هرجع اتمتع بالدنيا تانى .. يالاا يا نعيم شد حيلك .. نعيم حاول يفتح الصندوق ويمين وشمال لحد ما أخيرا فتح .. وأنا ما صدقت خرجت والأوضة كلها اتملت دخان .. غبار السنين ..
نعيم أغمى عليه من الصدمة .. يا رب ما يكون مات .. اصحى يا نعيم .. دا أنا هخليك ملك وأحققلك اللى انت عايزه .. وبالفعل فاق نعيم .. ومرضتش أظهرله نفسى .. لكن كلمته بس ..
- اسمعنى يا نعيم .. مش عايزك تخاف .. انت ليك عندى 3 طلبات .. أى طلب حققهولك ..
نعيم : الحقينى يا سميرة .. الحقينى
سميرة : مالك يا نعيم .. إيه الدخانة دى؟؟؟
نعيم: الصندوق دا كان فيه عفريت وبيقولى ليك 3 طلبات وهيحققهم مهما كانوا
سميرة: انت اتجنيت يا نعيم ؟؟؟
نعيم : بكلمك بجد يا سميرة انتى مش شايفة الدخان اللى مالى الأوضة
سميرة : إذا كان كلامك بجد .. فأنا عايزاااااا ... أنا عايزة
نعيم: قولى يا سميرة أطلبى واتمنى اللى انتى عايزاه
سميرة : أول طلب يا نعيم .. عايزاه يكبرلك زبك.
نعيم : وبتاعى مش عاجبك يا سميرة ؟؟؟
سميرة : هو عاجبنى وكل حاجة بس عايزاه يملانى أكتر .. عايزة أحس انى عروسة من أول وجديد
نعيم: من فضلك يا سى العفريت .. الأمنية الأولى كبرلى زبى
- متأكد يا نعيم .. انت ممكن تطلب مال أو دهب أو منصب كبير ..
نعيم: معلش بقا عشان خاطر سميرة .. كبرلى زبى
وبالفعل حققت الأمنية الأولى لنعيم وزبه بقا 50 سنتى وتخين وكمان كبرت بيوضه عشان لما ييجى يقذف لبن يكون غزيز ويمتع سميرة.
سميرة : إيه دا .. دا بجد يا نعيم .. تعالا بقى نتغدى ونتمتع
نعيم وسميرة أكلوا السمك .. وزبه كان واقف وهجم على سميرة ..
سميرة مرة شهوانية فى الاربعينات من عمرها مشهوره ع البحر بطيازها الكبيرة عشان كده نعيم مش بيرضه يخليها تطلع بره البيت عشان طيزها الكبيرة بتفضحها
سميرة مسكت زب جوزها الكبيرة بإيديها الاتنين وكان تقيل وعروقه نافرة .. يادوبك حطت طربوشه بس جوة بقها .. نامت عريانة على ضهرها .. وزبه الكبير بطول بطنها وبين بزازها .. سميرة واخداها الشهوة ومسكت زب جوزها الكبير وحطته على أول كسها وكان تقيل وقالت لجوزها ساعدنى فى رفعه .. ونعيم مسكه بإيده الاتنين وبقا يدخل راسه بس اللى كان طولها 15 سنتى وكل ما يزق هى تتوجع وتقولا لا طلعه .. يدخل تانى راسه تتوجع لأنه تخين وكسها مش مستوعب .. ونعيم كان نفسه يدخله كله .. لكن إزاى .
سميرة حست بجوزها وعايزة ترضيه قالتله : أنا كسى مش هيتحمل يا نعيم .. إيه رأيك تنيكنى فى طيزى .. مش كنت بتتحايل عليا عشان تنكنى فيها وأنا مش راضية .. أنا هخليك تدخل زبك الكبير دا جوايا فى طيزى .
سميرة أخدت زيت جوز الهند الموجود فى البيت ودهنت به زب جوزها وكمان دهنت طيزها اللى هتتفتح لأول مرة وقالتله : دخل صباعك الأول يا نعيم عشان طيزى تتعود ... وبالفعل بدأ نعيم يدخل صباع وبعد كده اتنين ويوسع فى طيزها وبعد كده حط راس زبه على ضهرها فحست بتقله وقالت : ازاى داه يخش فيا
نعيم قالها هدخله واحدة واحدة .. وحاول نعيم يحط راس زبه ويوسع طيزها بيه لكن المشكلة كانت فى تخن زبه .. نعيم دخل حوال 20 سنتى وهى بتصوت ومتألمة جامد وهو نفسه يدخل زبه كله لكن لو عمل كده ممكن هى تموت .. لكنه مسك الجزء المتبقى من زبه ومدخلش فى طيز سميرة ودلكه بإيده أكنه بيستمنى لحد ما جاب لبنه الغزيز فى أحشاء سميره .. أيوه لبنه دخل فى مصارينها.
سميرة اترمت على السرير وكانت مبرقة عنيها حاشت جسمها من زب جوزها وخلعت طيزها منه اللى بقت واسعة على الآخر .
سميرة كان بينزل منها اللبن من طيزها بدون توقف وبقت تحك إيدها فى كسها لأنها مكنتش ارتاحت لسة .. وجوزها باصصلها ومقهور إنهم مقدروش يستمتعوا بالزب الكبير زى ما كانوا متوقعين .. وفى الآخر هو ضرب عشرة فى طيزها .. وهى دلوقتى بتضرب سبعة ونص وجابتهم وارتاحت.
سميرة قالت لنعيم أنا مكنتش أعرف كده .. أنا مش عايزة زبك كبير .. خليه صغير
ناموا الاتنين والصبح نعيم خبط ع الصندوق وأنا رديت عليه .. أطلب يا نعيم
نعيم: أنا هطلب منك طلب يا عفريت
- أطلب
نعيم : صغرلى زبى
- يا نعيم دى الأمنية التانية .. بعد كده مفيش ألا واحدة بس
وفجأة نعيم حس إن الحاجة التقيلة اللى كان شايلها بين رجلية خفت خالص .. وبيبص لقى حاجة كده طولها 5 سنتى وبيوض صغيرة خالص .. وراح لمراته
سميرة : أيوة كده تعالى نتمتع وأمصهولك عشان نايم
سميرة فضلت تمص وتمص وفاكرة زبه هيكبر عن كده لكن زبه وقف على الخمسة سنتى .. دخلته فى كسها ونعيم بينيك فيها لكنها مش حاسة بحاجة لأن كسها كان مفتوح جامد من بالليل .. فقالت أجرب طيزى لأنها بتاكلنى وبالفعل خلت نعيم يحطه فى طيزها دخل على طول من غير أى ألم ولا أى متعة وطيزها وسعت من اللى حصل بالليل .. كأن نعيم بينيك فى الهوا مش فى لحم.
سميرة قامت ولبست هدومها من غير ما تكلم نعيم .. وجهزت الفطار وفطروا الاتنين ونعيم أخد شبكة الصيد وطلع ع البحر.
نعيم قعد يفكر طول الطريق فى اللى حصل وإن أمنيتين ضاعوا منه كان ممكن يستغلهم فى إنه يكون عنده ثروة أو قصر
وسميرة فى البيت قاعدة مولعة من الشهوة .. بتدعك فى بزازها وكسها وطيزها بتاكلها اشتاقت للبن يملا طيزها زى بالليل ..
الباب خبط قامت عدلت نفسها .. فتحت الباب وكانت بلبس البيت .. كان السقا جايب الماية والمساعد بتاعه معاه ... دخل السقا زى كل مرة يفضى المايه فى الأوانى الكبيرة وسميرة واقفة تتفرج عليه وباصة على سرواله وإيديها بتحك فى بزازها .. السقا لاحظ كده فزبه وقف .. سميرة برقت وشهقت .. ودخلت على أوضتها وشاورلته ييجى وراها .. وبالفعل دخل السقا الأوضة وسميرة قلعته سرواله ونزلت على زبه مص زى المحرومة وبعدين فتحت رجليها وكسها كان جاهز ورزع زبه فى كسها دخل بسهوله وهى حضتنه وعمال ينيك فيها ... وصبى السقا واقف برا البيت وبينده : يا معلم ... يا معلم .. والسقا يرد عليه : استنى شويه ياض .. لسه بفضى الماية ... وبعد كده قلبها فى وضع الكلبة وناكها فى كسها من ورا وهى مستمتعة لحد ما ارتعشت واتنفضت .. والسقا لسة شغال فيها نيك ارتعشت تانى وصوتها كان عالى .. وصبى السقا قال : فيه حاجة عندك يا معلم ... رد عليه : ما تصبر ياض .
السقا وهو بينيك فى سميرة لاحظ إن طيزها واسعة وبتقفل وتفتح .. فقالها : أنا هجيبلك اللى يريحك يا شرموطة .. ونده ع الصبى بتاعه : انت ياض .. تعالا .. خش جوة.
دخل صبى السقا شاف المنظر زبه وقف وكان زبه أكبر وأعرض من المعلم بتاعه .. وسميرة فى عالم تانى مش حاسة بنفسها .. قام السقا من السرير وقال للصبى بتاعه: تعالا ياض اتمتع بطيز اللبوة .. عايزك تفشخها
وبدأ صبى السقا يدخل زبه فى طيز سميرة اللى بلعته وشهقت من المتعة .. وكان الواد متحكم فيها وراكبها زى الفرسة ولما صوتها بدأ يعلا من الشهوة راح السقا حط إيده على بقها وهاج من منظر بزازها اللى بيتمرجحوا .. راح نام على ضهره على السرير وخلا سميرة تركب على زبه وشها فى وشه وحضنها وفضل يرزع زبه وهى راكبه عليها .. وصدر طيزها للصبى بتاعه .. الى حشره فيها ودخل بسهولة .. وبقوا هما الاتنين ينيكوها فى وقت واحد زبرين .. واحد فى كسها والتانى طيزها .. وهى خلاص وصلت لقمة قمة المتعة وانتفضت وارتعشت ونزلت شهوتها وهما كمان جابوا لبنهم فى طيزها وكسها .. وفضلت هيا بينهم السقا من تحتيها وصبى السقا فوقيها .. وبعد ربع ساعة قاموا طلعوا زبارهم من طيزها وكسها ولبسوا هدومهم وسابوها نايمة عريانة على السرير غرقانة بلبنهم.
عم نعيم اصطاد سمك كتير راح باع فى السوق وجاب شوية بس للبيت .. وجاه يخبط ع الباب لقا البيت مش مقفول من جوه .. وقال : هى سميرة نست تقفل الباب ولا إيه... دخل البيت وبعد كده أوضة النوم لقى سميرة عريانة ومنكوشة والسرير متبهدل وملزقة .. شك فيها بس مرضاش يصحيها .. وبعد كده راح على الصندوق خبط عليه ..
- اطلب يا عم نعيم .. عايز إيه .. الطلب الأخير
نعيم : ممكن أسألك سؤال بس دا مش طلب .. الطلب بعدين
- اتفضل يا عم نعيم
نعيم: هى مراتى لمؤاخذة حد دخل البيت وعمل معاها حاجة
- يا عم نعيم مراتك اتناكت النهاردة ومن جوز فحولة .
نعيم اتصدم ومقدرش يصلب طوله وقعد فى زاوية الأوضة يبكى
- متعيطش يا عم نعيم .. اللى حصل برضه مش شوية .. لما زبك كبر .. مراتك اخرامها وسعت وهاجت .. ولما زبك صغر فى المرة التانية وهى حاولت تتمتع وخاب أملها .. نار الشهوة قادت فيها ..ومصدقت لقت رجالة غيرك ازبارهم طبيعية مقدرتش تقاوم.
نعيم: طب أنا هطلب منك الطلب الأخير .. ترجع زبى زى ما كان
- يا خسارة يا نعيم كان قدامك 3 فرص ضيعتها بسبب شهواتكم
ورجع نعيم بحجم زبه الطبيعى ونفذتله أمنيته الأخيرة وبكده اتحررت من سجنى وبقيت حر ..
تحياتي ليك
