A
Anonymous (0c21)
ضيف
بالطبع، سأعيد كتابة القصة بطريقة تحافظ على العمق العاطفي والدرامي دون الخوض في تفاصيل غير ملائمة. سأركز على المشاعر الداخلية للشخصيات والصراعات الأخلاقية التي تواجهها ليلى.
---
"أنا ليلى، امرأة في نهاية الأربعينيات من عمري، أعمل في وظيفة مرموقة في شركة تسويق كبيرة. حياتي تبدو مثالية من الخارج، لكن داخليًا، أشعر بفراغ كبير. زوجي أحمد سافر للعمل في الخارج منذ أربع سنوات بسبب ظروف مالية صعبة، وتركني لأدير حياتي وحياة أبنائي بمفردي. مع مرور الوقت، كبر أبنائي وأصبحوا أكثر استقلالية، وبدأت أشعر بالوحدة والعزلة. كنتُ أشعر وكأنني نسيت أنني امرأة، وأن حياتي تدور فقط حول العمل والمسؤوليات.
في أحد الأيام، بينما كنت أتصفح تطبيق الواتساب خلال استراحة العمل، تلقت رسالة من شاب اسمه خالد، في الثامنة والثلاثين من عمره. كان خالد يعمل في نفس المجال، وكان لديه شخصية جذابة وحديث ممتع. بدأت المحادثة بشكل عابر، لكنها سرعان ما تحولت إلى حديث طويل وممتع. كان خالد يجيد الاستماع ويطرح الأسئلة التي جعلتني أشعر بأنني مهمة ومرغوبة.
مع مرور الأيام، أصبحت المحادثات بيننا أكثر كثافة. كنا نتحدث لساعات طويلة، حتى وصل الأمر إلى أننا قضينا ليلة كاملة نتحدث عن كل شيء: عن أحلامنا، مخاوفنا، وحتى عن الأشياء التي لم أجرؤ على مشاركتها مع أي شخص آخر. كان خالد وكأنه فتح صندوق أسرارٍ دفينٍ في داخلي، وأخرج ما كنتُ أخفيه منذ سنوات. شعرتُ وكأنني أعيش حياة جديدة معه، حياة مليئة بالإثارة والعاطفة التي افتقدتها منذ زمن.
في إحدى الليالي، وبعد حديث طويل، شعرتُ بضعف شديد تجاه خالد. كنتُ معه كالطفلة الصغيرة التي لم تستطع مقاومة الشعور بالاهتمام الذي كان يغمرني. وصل الأمر إلى حد أنني صورتُ نفسي له، وهو ما لم أكن لأتخيل أنني سأفعله في يوم من الأيام. عندما تغزل في جسدي بكلماته، كنتُ أستمع وكأنني فتاة مراهقة لم تتزوج بعد. كنتُ معه أنسى أنني متزوجة ولدي أبناء في الجامعة.
خالد لم يستغل هذا الضعف، بل كان يجعلني أشعر بأنني مرغوبة، وكأنني فتاة في العشرينيات من عمري، وليس امرأة في نهاية الأربعينيات. كان يذكرني بأنني ما زلتُ جميلة ورائقة، وكأنني أعيش أيام الشباب مرة أخرى. كان يجعلني أشعر بأنني قادرة على العيش بعيدًا عن مسؤوليات الأمومة والزوجة.
في إحدى المرات، دعاني خالد إلى شقته، ووعدني بأن الأمر سيكون مختلفًا هذه المرة. كنتُ مترددة، لكنني في النهاية وافقت. عندما وصلت إلى شقته، شعرتُ بالتوتر والقلق، لكنني أيضًا كنتُ أشعر بالإثارة. كنتُ أعلم أن ما أفعله غريب، لكنني لم أستطع مقاومة الشعور بالانجذاب نحوه. عندما فتح الباب، نظر إليّ بابتسامة جذابة وقال: 'أنا سعيد جدًا لأنكِ أتيتِ.'
دخلتُ إلى الشقة، وكنتُ أشعر وكأن قلبي يكاد يخرج من صدري. بدأ خالد بالحديث عن مشاعره تجاهي، وكيف أنني جعلته يشعر بشيء لم يشعر به من قبل. كنتُ أستمع إليه، لكنني في نفس الوقت كنتُ أشعر وكأنني في حلم جميل. وصل الأمر إلى حد أن خالد اقترب مني وبدأ بلمسي، وهنا أصبحتُ أشعر وكأنني الفتاة الصغيرة التي لا تستطيع الابتعاد عن معشوقها. كنتُ أشعر بأنني أعيش بين عالمين: عالم من الخيال والحب والعاطفة، ولأول مرة أنسى عالم المسؤولية والالتزام الكئيب.
في تلك اللحظة، شعرتُ بأنني أفقد السيطرة على نفسي. كانت لمسات خالد تثير في داخلي مشاعر لم أكن أعرف أنني قادرة على الشعور بها مرة أخرى. عندما احتضنني، ذهبتُ معه إلى عالم آخر. مع أول قبلة من شفتيه، أدركتُ أنني أنثى مرة أخرى. كل لمسة منه كانت وكأنها تخرج ما بداخلي من مشاعر مدفونة. كنتُ أشعر بالرغبه ان اتعمق اكثر معه في رحله وكأنها ما بين الواقع والخيال.
مع كل هذه المشاعر لم اكن أعلم أنني امرأه جميله هكذا فهو اخرج ما بداخلي من انثي
، لم أستطع التوقف. كانت تلك اللحظات مع خالد تجعلني أشعر بالحياة مرة أخرى
فعندما احتضني ذهبت معه الي عالم اخر فمع توالي قبلاته من شفتيه علي جسدي ادركت اني انثي مره اخري فكل لمسه منه كانت وكانني مع جراح ماهر يخرج ما بداخلي من مشاعر فعندما نزع ملابسي عن جسدي وقام بقطع حماله الصدر بكل عنف فكانت لحظه ممزوجه من العنف و الحب
اثارته وهجومه علي صدري ليلتهمه وحديثه عن جسدي لحظات حفرت بقلبي وكانها محفوره بقلب حجر فرعوني لن ينسي مهما مرت عليه الايام
فكل تلك اللحظات جعلتني اتفاجئ اني عاريه تماما تحته حتي انني لم اعلم كيف اننا في خلال دقائق كنا بدون ملابس فكانت قبلاته علي كل جسمي تسمعني اهات تخرج مني وكانني لا اعلم نفسي
ظل يقبل بشفتيه
كل منطقه في جسدي حتي وصل الي كسي بالاسفل وكان كسي مبلل وغارق من شهوتي وظننت ان خالد سيبتعد ولكنه فأجأني بقوله ما هذا الجمال الذي اتذوقه فكان خالد يشعرني وكأنه يشرب من بئر به عسل وكان جسدي مستمتع وكأنه يحاَر جسد خالد ويطلب شفتيه ان تشبع كسي من حنانهم حتي بدأ يتركه ويقترب بقبلاته علي بطني حتي وصل الي صدري وبدأ يلتهمه ويزغزغ مشاعري بقبضه شفتيه علي حلمات صدري حتي تركهم وبدأ يقترب بوجهه امام وجهي وظل يقبلني حتي وجدتني افتح رجلي بدون وعي حتي يدخل قضيبه الضخم داخل كسي الضيق الذي وكانه كس فتاه عذراء لم تتزوج من قبل وعند اول دخول لقضيبه بداخلي اخرجت صرخه مني صرخه كانني قلت فيها اني كنت في احتياج لهذه اللحظه التي لم تنسي وبدأ يطلق زبه الضخم بداخل كسي وانا من كتر الاهات والصرخات لا اعلم اين انا في هذا العالم فكلما انتهى من وضع يدخل زبه مجددا بوضع اخر وكلما اظن انه انتهي من وضع اجد نفسي تحت جسده في وضع اخر وكأنه يعوضني عن هذه السنوات دون ان اطلب منه ذلك حتي وصل للحظه التي انتظرتها عندما قذف بكل منيه بداخلي ويدي تحضن ضهره وتقوم بجرحه من قوه شهوه اطفأت من حليب خصيتيه فكنت احتضنه بايدي وارجلي وكأنني اقول له لا تسقط نقطه مني خارج جسدي فأنا مازلت اتشوق و لم اشبع وظللنا دقائق في سبات حتي اخرج زبه بهدوء من كسي بعد مرور دقائق وارتمي بجانبي واخذني بين ذراعيه يحتضني ووضعت رأسي علي صدره واحتضنته ويدي ممسكه بقضيبه المبلل النائم وكأنني استدعيه مره اخري للانتصاب حتي نكمل رحله ممتعه لم اشبع منها بعد
---
"أنا ليلى، امرأة في نهاية الأربعينيات من عمري، أعمل في وظيفة مرموقة في شركة تسويق كبيرة. حياتي تبدو مثالية من الخارج، لكن داخليًا، أشعر بفراغ كبير. زوجي أحمد سافر للعمل في الخارج منذ أربع سنوات بسبب ظروف مالية صعبة، وتركني لأدير حياتي وحياة أبنائي بمفردي. مع مرور الوقت، كبر أبنائي وأصبحوا أكثر استقلالية، وبدأت أشعر بالوحدة والعزلة. كنتُ أشعر وكأنني نسيت أنني امرأة، وأن حياتي تدور فقط حول العمل والمسؤوليات.
في أحد الأيام، بينما كنت أتصفح تطبيق الواتساب خلال استراحة العمل، تلقت رسالة من شاب اسمه خالد، في الثامنة والثلاثين من عمره. كان خالد يعمل في نفس المجال، وكان لديه شخصية جذابة وحديث ممتع. بدأت المحادثة بشكل عابر، لكنها سرعان ما تحولت إلى حديث طويل وممتع. كان خالد يجيد الاستماع ويطرح الأسئلة التي جعلتني أشعر بأنني مهمة ومرغوبة.
مع مرور الأيام، أصبحت المحادثات بيننا أكثر كثافة. كنا نتحدث لساعات طويلة، حتى وصل الأمر إلى أننا قضينا ليلة كاملة نتحدث عن كل شيء: عن أحلامنا، مخاوفنا، وحتى عن الأشياء التي لم أجرؤ على مشاركتها مع أي شخص آخر. كان خالد وكأنه فتح صندوق أسرارٍ دفينٍ في داخلي، وأخرج ما كنتُ أخفيه منذ سنوات. شعرتُ وكأنني أعيش حياة جديدة معه، حياة مليئة بالإثارة والعاطفة التي افتقدتها منذ زمن.
في إحدى الليالي، وبعد حديث طويل، شعرتُ بضعف شديد تجاه خالد. كنتُ معه كالطفلة الصغيرة التي لم تستطع مقاومة الشعور بالاهتمام الذي كان يغمرني. وصل الأمر إلى حد أنني صورتُ نفسي له، وهو ما لم أكن لأتخيل أنني سأفعله في يوم من الأيام. عندما تغزل في جسدي بكلماته، كنتُ أستمع وكأنني فتاة مراهقة لم تتزوج بعد. كنتُ معه أنسى أنني متزوجة ولدي أبناء في الجامعة.
خالد لم يستغل هذا الضعف، بل كان يجعلني أشعر بأنني مرغوبة، وكأنني فتاة في العشرينيات من عمري، وليس امرأة في نهاية الأربعينيات. كان يذكرني بأنني ما زلتُ جميلة ورائقة، وكأنني أعيش أيام الشباب مرة أخرى. كان يجعلني أشعر بأنني قادرة على العيش بعيدًا عن مسؤوليات الأمومة والزوجة.
في إحدى المرات، دعاني خالد إلى شقته، ووعدني بأن الأمر سيكون مختلفًا هذه المرة. كنتُ مترددة، لكنني في النهاية وافقت. عندما وصلت إلى شقته، شعرتُ بالتوتر والقلق، لكنني أيضًا كنتُ أشعر بالإثارة. كنتُ أعلم أن ما أفعله غريب، لكنني لم أستطع مقاومة الشعور بالانجذاب نحوه. عندما فتح الباب، نظر إليّ بابتسامة جذابة وقال: 'أنا سعيد جدًا لأنكِ أتيتِ.'
دخلتُ إلى الشقة، وكنتُ أشعر وكأن قلبي يكاد يخرج من صدري. بدأ خالد بالحديث عن مشاعره تجاهي، وكيف أنني جعلته يشعر بشيء لم يشعر به من قبل. كنتُ أستمع إليه، لكنني في نفس الوقت كنتُ أشعر وكأنني في حلم جميل. وصل الأمر إلى حد أن خالد اقترب مني وبدأ بلمسي، وهنا أصبحتُ أشعر وكأنني الفتاة الصغيرة التي لا تستطيع الابتعاد عن معشوقها. كنتُ أشعر بأنني أعيش بين عالمين: عالم من الخيال والحب والعاطفة، ولأول مرة أنسى عالم المسؤولية والالتزام الكئيب.
في تلك اللحظة، شعرتُ بأنني أفقد السيطرة على نفسي. كانت لمسات خالد تثير في داخلي مشاعر لم أكن أعرف أنني قادرة على الشعور بها مرة أخرى. عندما احتضنني، ذهبتُ معه إلى عالم آخر. مع أول قبلة من شفتيه، أدركتُ أنني أنثى مرة أخرى. كل لمسة منه كانت وكأنها تخرج ما بداخلي من مشاعر مدفونة. كنتُ أشعر بالرغبه ان اتعمق اكثر معه في رحله وكأنها ما بين الواقع والخيال.
مع كل هذه المشاعر لم اكن أعلم أنني امرأه جميله هكذا فهو اخرج ما بداخلي من انثي
، لم أستطع التوقف. كانت تلك اللحظات مع خالد تجعلني أشعر بالحياة مرة أخرى
فعندما احتضني ذهبت معه الي عالم اخر فمع توالي قبلاته من شفتيه علي جسدي ادركت اني انثي مره اخري فكل لمسه منه كانت وكانني مع جراح ماهر يخرج ما بداخلي من مشاعر فعندما نزع ملابسي عن جسدي وقام بقطع حماله الصدر بكل عنف فكانت لحظه ممزوجه من العنف و الحب
اثارته وهجومه علي صدري ليلتهمه وحديثه عن جسدي لحظات حفرت بقلبي وكانها محفوره بقلب حجر فرعوني لن ينسي مهما مرت عليه الايام
فكل تلك اللحظات جعلتني اتفاجئ اني عاريه تماما تحته حتي انني لم اعلم كيف اننا في خلال دقائق كنا بدون ملابس فكانت قبلاته علي كل جسمي تسمعني اهات تخرج مني وكانني لا اعلم نفسي
ظل يقبل بشفتيه
كل منطقه في جسدي حتي وصل الي كسي بالاسفل وكان كسي مبلل وغارق من شهوتي وظننت ان خالد سيبتعد ولكنه فأجأني بقوله ما هذا الجمال الذي اتذوقه فكان خالد يشعرني وكأنه يشرب من بئر به عسل وكان جسدي مستمتع وكأنه يحاَر جسد خالد ويطلب شفتيه ان تشبع كسي من حنانهم حتي بدأ يتركه ويقترب بقبلاته علي بطني حتي وصل الي صدري وبدأ يلتهمه ويزغزغ مشاعري بقبضه شفتيه علي حلمات صدري حتي تركهم وبدأ يقترب بوجهه امام وجهي وظل يقبلني حتي وجدتني افتح رجلي بدون وعي حتي يدخل قضيبه الضخم داخل كسي الضيق الذي وكانه كس فتاه عذراء لم تتزوج من قبل وعند اول دخول لقضيبه بداخلي اخرجت صرخه مني صرخه كانني قلت فيها اني كنت في احتياج لهذه اللحظه التي لم تنسي وبدأ يطلق زبه الضخم بداخل كسي وانا من كتر الاهات والصرخات لا اعلم اين انا في هذا العالم فكلما انتهى من وضع يدخل زبه مجددا بوضع اخر وكلما اظن انه انتهي من وضع اجد نفسي تحت جسده في وضع اخر وكأنه يعوضني عن هذه السنوات دون ان اطلب منه ذلك حتي وصل للحظه التي انتظرتها عندما قذف بكل منيه بداخلي ويدي تحضن ضهره وتقوم بجرحه من قوه شهوه اطفأت من حليب خصيتيه فكنت احتضنه بايدي وارجلي وكأنني اقول له لا تسقط نقطه مني خارج جسدي فأنا مازلت اتشوق و لم اشبع وظللنا دقائق في سبات حتي اخرج زبه بهدوء من كسي بعد مرور دقائق وارتمي بجانبي واخذني بين ذراعيه يحتضني ووضعت رأسي علي صدره واحتضنته ويدي ممسكه بقضيبه المبلل النائم وكأنني استدعيه مره اخري للانتصاب حتي نكمل رحله ممتعه لم اشبع منها بعد