- إنضم
- 17 أغسطس 2022
- المشاركات
- 44
- مستوى التفاعل
- 5
- نقاط
- 8
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- لا انجذب جنسيا
اليوم قررت مشاركتكم قصة متسلسة و طويلة بعنوان مون أمور (العشق السادي) أولا أنا شاب صارم في حياتي و متمرد على كل العادات و التقاليد أحب التميز و شخصيتي عميقة لأقصي الحدود عكس مظهري الأنيق المتألق دائما بالبدل الرسمية فأنا أعشق هذه الملابس الإطالية والساعات الفاخرة إلى جانب سيارتي الرياضية من نوع بيجو 308 cc ليست غالية كثيرا بعد 3 سنوات عمل تمكنت من شراء أول سيارة مكشوفة و قمت بالتعديل على الشكل الخارجي والذاخلي للسيارة و هذا ما جلب لي الكثير من المشاكل مع الجيران حيث كانت أحلام إبنة جاري كمال و أستاذي في النادي الرياظي تشكو كثيرا من صوت المحرك العالي جدا يفوق حتا صوت الدراجات النارية الرياضية و هذا ما جعلني اقوم بالتعديل على مكبرات الصوت و إظافة نضام خاص بالباس بوستد كباقي الشباب أحب دوي المسيقى الصاخبة و الإستمتاع بالقليل من البيرة أثناء الذهاب إلى النواد الليلة و العودة يوميا في حالت سكر و معي عاهرة أو إثنين أجلبهم للمتعة و سبب إختياري و تفضيلي للعاهرات الجانب المظلم من شخصيتي السادية
بالتأكيد لا ثيرهم علاقة جنسية عابرة و خاصة إذا كانت بطريقة تقليدية كل همهم المال و همي إشباع رغباتي و إرواء عطش ميولي إلى التعذيب بل كل شهواتي صارت متوجهة إلى ظرب وإذلال و تعزييب العاهرات و هذا بعد إصابتي بإحباط جنسي و فقدت الرغبة بسبب مظاجعة الكثير من العاهرات يوميا و هذا ما أثر على نفسيتي و ميولي حسيت حالي وكأنو عندي برود جنسي فقدت الإهتمام بالجسد و الجمال حتى جاء اليوم الي تغيرت فيه حياتي 90 درجة أولا كرجل لا يظلم عنده أحد كنت جالسا مع صديقي نستمتع بشرب زجاجة ويسكي مع بعض البيرة و الفواكه الموسمية نستمتع بالمسيقى الصاخبة في ناد ليلي والإستمتاع بالحركات الخلابة لي بتعملها الراقصات كنت تحت تأثير الكثير من الكحول أحسسن أنني بحاجة إلى التقيء نعم أنا ثملت و بحاجة إلى أخذ حمام و تغيير الجو حتى استعيد نفسي فخرجت من النادي و ذهبت إلى المرآب و بالتحديد صندوق السيارة الخلفي لإحتوائه على قارورة مياه معدنية أخرجتها و نزعت ربطة العنق والجاكيت الأسود و سكبت الماء مباشرة على رأسي حتى احسست بتدفق منبع صغير من الماء يسلك المسار من عنقي إلى تحت ملابسي و بالتحديد ذخل الماء قضيبي و نظرا لحرارة الجو الطبيعة أفرغت كامل القارورة على جسدي أمسكت قضيبي و رميتها عشوائيا و يا لها من صدفة أصابت النادلة في مؤخرتها كنت معتمدا على صندوق السيارة في الوقوف و للأسف سمعت ما لا يرضيني من كلام فاحش بل حتى و تجرأت على البصق في وجهي إرتبكت نعم لم أكن قادرا على الكلام و ليس الوقوف فقط فكيف لي تبرير الموقف بعد الإهانة لي تعرضت لها من النادلة قولا وفعلا جعلت عالمي ظلام و عقلي ينحرف إلى أبعد الحدود و أنا أراها تركب السيارة و تنطلق مع إخراج يدها و رفع إصبعا الأوسط في وجهي نعم إنه الشعور بالخيبة لقد خانني جسدي وعقلي يرغب بقتلها فقط نعم أحسست أنني شخص سافل محبط المشاعر و جسدي قام بخيانتي إنه الإحساس المر التعرض للظلم و الشعور بالظعف أمام إمرأة منعني كبريائي من ظربها و ضميري يحفزني على قتلها هنا بدأت حرب ذاخلية بين عقلي ومشاعري
فقط تبعتها بعيني حتا إختفت عن نظري و بعدها ركبت سيارتي الجو حارا و الويسكي رفع حرارة جسمي نسيت التكييف أصلا و فتحت غطاء سيارة المكشوفة و إنطلقت دون وجهة بل أقود فقط من أجل الإستمتاع بالهواء البارد وأنا مبلل خطر ببالي أخذ سيجارة وللأسف نسيت السجاير والولاعة على طاولت الناد إتصلت بصديقي وأخبرته أنني ثملت و بحاجة إلى بعض الراحة وانا مغادر الناد خلص مراح ارجع و بكرة نلتقي خد علبة السجائر و خلي بالك انو موجود فيها قطعة حشيش ، كان شعور جميل وانا أقود خرجت من المنطقة العمرانية بعد شراء كوباية نسكافي و علبة سجاير ذخلت الطريق السريع لأستمتع بدوي المسيقى الصاخبة بأعلى صوت و النسيم المنعش لهواء بارد مع قهوة بدون سكر تحسنت حالتي و خف تأثير الكحول عني وبدأ عقلي يعود تدريجيا و يسترجع هول الموقف لأركن جانب الطريق أشعل سيجارة و أستسلم لتأنيب ظميري مع قهوة إستهلكت عدد كبير من السجائر بل حتى إني لم أستعملت الولاعة لإشعال اول سيجارة فقط و الباقي من بعض إستمر الحال هكذا ختى إقترب ضوء ساطع خلفي في الظلام من سيارة توقفت ورائي لم أهتم بمن يكون حتى سمعت صوت مألوف يذكر إسمي ديف نعم إنها النادلة الجديدة توقفت لتعتذر قائلة يا دكتور ديف أنا آسفة و ما توقعت من شخص محترم مثلك يزور النواد الليلة تعال إنظر وأخرجت هاتفها لتريني فيديو صورته كاميرا المراقبة في المرآب أرسلته لها إحدى بائعات الهوى كبار السن كان لها الحض في الحصول عمل كمراقبة لشاشات مرئاب السيارات يعني نفس المرآة لي كنت بستأجر منها عاهرات و علاقتي بيها حلوة إعتذرت مني و كأنها أجبرت على ذالك و هيا تريني دليل برائتي و في نفس الوقت بدأت أسترجع غظبي أضعاف مظاعفة ياله من منظر سافل يسعد الكثير من أعدائي بل يمكن حتى ان يدفعو مبالغ خيالية مقابل هذه اللقطة ذهب تفكيري مباشرة إلى حذف الفيديو الذي أعتبره بصمة عار بعدما عرفت مصدره إرتاح بالي قليلا و قلت لها أنت ما إسمك......؟
أجابت بشقاوة أنا موووزة ظحكت على شقاوتها فأنا زير نساء لن أبتلع سم هذه الأفعى قالت لي روزا إسمي
إبتسمت قليلا و فتحت الباب قائلا تفظلي يا مزة ليش واقفة يلا إصعدي و خلينا نتكلم بالراحة في حساب بيني و بيني عايز أصفيه صعدت و كان صدرها مكشوفا و يتوسطه قلب ذهبي صغير من عقدها عالق بين بزازها الضخمة فمددت يدي لأقوم بتحريره سائلا يا روزة أنتي جميلة و جسمك حلو ورشيق بس دول يبدون ثقال عليكي مثل طبايعك على قلبي أتعرفين أحس بالرغبة في صفع بزاتك الآن إنتقاما لما فعلتي و الرغبة في قتلها كانت كبيرة ذاخلي فإبتسمت وقالت إذا نفسيتك ترتاح و تنسى الموقف ما راح خليها في قلبك و أخرجت بزتها الكبيرة و قالت يلا إضرب فمددت يدي و رفعتها و كأنني أقوم بوزنها بيدي و يالها من بزة طرية و مثيرة من الحجم العائلي و أغلقت أصابعي لأمسكها بقوة و أحكم قبظة يدي و دون شعور لأنها قاومتني عند إحساسها بألم صفعت الوجه الي تف على وجهي و أطفأت سيجارتي مانعا لها من مغادرة السيارة على فخظها الأبيض المحمر قائلا اليوم سأقتلك وبدأت بالبكاء والصراخ و ما كان علي فعله إلا رفع صوت المسيقى لآخر درجة قائلا يا روزة إنه يومك الساعة الرابعة صباحا إن لم تسمطي سأقتلك بسرعة أو أقوم بتشويهك و أنا ماسك لقارورة الأسيد بيدي فتحت باب السيارة ونزلت لأطفاء النور ومحرك سيارتها الآن أنا و روزة في مكان خالي و مفاتيح سيارتها في جيبي وأنا نازل عائد لسيارتي ظغطت بالمفتاح على هيكل سيارتها مسببا خدشا كبيرا على شكل خط مستقيم و هنا بدأت أولا بتعذيب نفسيتها و ما زاد الطين بلة لقد تحول غظبي إلى عقاب وأنا أحس لأول مرة بإنتشاء جنسي و شعور غريب و جديد على نفسي بل تحولت رغبة القتل إلى الإستسلام لمشاعري الجنسية فأول ما ركبت السيارة أجبرتها على مص قضيبي ماسكا شعرها بقوة و أحيانا أرفع رأسها لأصفع الوجه السافل الذي عكر مزاجي اليوم وأصحاني من ثمالتي و أفقدني سعادتي قائلا هل أمك من تدفع لي ثمن الكحول دافعا قضيبي لأحس بإختراقه لوزتيها احسست بأظافرها الحادة تظغط على يدي ورأيتها مسببة خدوش على جسمي فقلت لها سأذهب السجن لسببين الأول الإغتصاب و الثاني القتل لك الحق في الإختيار أتفظلين إمتاعي أو أقتلك وأغتصب جثتك فبدأت تترجاني و تدعو *** أن أغتصبها وأتركها تغادر و تعدني بأن ما حصل سيبقى سرا فبصقت على وجهها و طلبت منها النزول من السيارة و أخرجتها من الطريق السريع جرا إلى غابة صغيرة و مددت يدي لإزالة غصن جيد طويل من شجرة عدلت عليه بيدي و تركت جزء من أوراق الشجرة على رأس الغصن و ظربت يدها الآن يا بنت 🐕 إنزعي ملابسك و هي تنزع رأيت أعز ما لديها فوق كسها وشم جميل يحمل أول حرف من إسم إبنها الصغير الذي باعت جسدها من أجله و هذا كان جواب على سؤالي قبل ظرب فمها ظربة قوية بالغصن سبب لها نزيف و ياله من ددمم رأيته لقد إستمتعت بنزولة ورؤيته أكثر من إستمتاعي بعسل الكس و منظره اللزج العفن اللذي صرت أتقزز من رائحته مسكت فكها بيدي وهي تبكي قبلت خذها لأتذوق ملح الجسد الذي أهانني و يالها من رائحة مثيرة جذبتني رائحة الدم الذي يتدفق من جرح بسيط في شفتيها نعم لقد أصبح الدم يثيرني و فقدت السيطرة على مشاعري فأحكمت إمساك شعرها من الخلف و جذبت رأسي للوراء قليلا و أظرب الأنف الذي لم يحترم الرجال و يبصق في وجوههم ولكن روزا الآن إستسلمت بل صارت تطلب مني قتلها بسرعة و فجأة أحسست بصدمة و دوي قوي وشيء يظرب رأسي و محاولتها الهرب لأقوم بخنقها و إحكام قبظتي عليها بيد و نزع صخرة كبيرة من يدها بيد أخرى نعم لقد كانت طربة قوية سببت لي فقاعة كبيرة لم تجرحني ولكن الألم وملمس رأسي علم انها ظربة قوية جدا و في لحظة غظب فقدت السيطرة كليا و أخدت أظرب وأظرب وأظرب حتا أحسست بالتعب تركت جسدا منهارا مرميا مغما عليه أمامي ذاهبا لجلب سيجارة من سيارتي و قاروة بنزين عدت بسرعة وأنا أذخن و الجسد السافل مرمي أمامي أول ما فعلته قمت بحرق كل ملابسها و حملتها لأظع بطنها فوق جدع شجرة وأغتصب مؤخرتها البارزة بكل قوة حتى قدفت ذاخل مؤخرتها و هنا بدأ الوسواس يا ترى أهي حية تفقدت نبظها هي مغمى عليها فقط وفي نفسي أقول... لن اتركها تغادر المكان فأول ما ستفعله هوا رفع قضية ضدي وسأذخل السجن وأفقد مكانتي الراقية في المجتمع و إن قتلتها لقد قذفت ذاخلها و هذا سيكون دليل ضدي بعد تشريح الجثة إذن ماذا سأفعل..................!؟
تعبت من الكتابة هذا يكفي لليوم تابعوني لتكملة القصة هذه أول تجربة لي وقصة حقيقية قررت مشاركتها معكم
بالتأكيد لا ثيرهم علاقة جنسية عابرة و خاصة إذا كانت بطريقة تقليدية كل همهم المال و همي إشباع رغباتي و إرواء عطش ميولي إلى التعذيب بل كل شهواتي صارت متوجهة إلى ظرب وإذلال و تعزييب العاهرات و هذا بعد إصابتي بإحباط جنسي و فقدت الرغبة بسبب مظاجعة الكثير من العاهرات يوميا و هذا ما أثر على نفسيتي و ميولي حسيت حالي وكأنو عندي برود جنسي فقدت الإهتمام بالجسد و الجمال حتى جاء اليوم الي تغيرت فيه حياتي 90 درجة أولا كرجل لا يظلم عنده أحد كنت جالسا مع صديقي نستمتع بشرب زجاجة ويسكي مع بعض البيرة و الفواكه الموسمية نستمتع بالمسيقى الصاخبة في ناد ليلي والإستمتاع بالحركات الخلابة لي بتعملها الراقصات كنت تحت تأثير الكثير من الكحول أحسسن أنني بحاجة إلى التقيء نعم أنا ثملت و بحاجة إلى أخذ حمام و تغيير الجو حتى استعيد نفسي فخرجت من النادي و ذهبت إلى المرآب و بالتحديد صندوق السيارة الخلفي لإحتوائه على قارورة مياه معدنية أخرجتها و نزعت ربطة العنق والجاكيت الأسود و سكبت الماء مباشرة على رأسي حتى احسست بتدفق منبع صغير من الماء يسلك المسار من عنقي إلى تحت ملابسي و بالتحديد ذخل الماء قضيبي و نظرا لحرارة الجو الطبيعة أفرغت كامل القارورة على جسدي أمسكت قضيبي و رميتها عشوائيا و يا لها من صدفة أصابت النادلة في مؤخرتها كنت معتمدا على صندوق السيارة في الوقوف و للأسف سمعت ما لا يرضيني من كلام فاحش بل حتى و تجرأت على البصق في وجهي إرتبكت نعم لم أكن قادرا على الكلام و ليس الوقوف فقط فكيف لي تبرير الموقف بعد الإهانة لي تعرضت لها من النادلة قولا وفعلا جعلت عالمي ظلام و عقلي ينحرف إلى أبعد الحدود و أنا أراها تركب السيارة و تنطلق مع إخراج يدها و رفع إصبعا الأوسط في وجهي نعم إنه الشعور بالخيبة لقد خانني جسدي وعقلي يرغب بقتلها فقط نعم أحسست أنني شخص سافل محبط المشاعر و جسدي قام بخيانتي إنه الإحساس المر التعرض للظلم و الشعور بالظعف أمام إمرأة منعني كبريائي من ظربها و ضميري يحفزني على قتلها هنا بدأت حرب ذاخلية بين عقلي ومشاعري
فقط تبعتها بعيني حتا إختفت عن نظري و بعدها ركبت سيارتي الجو حارا و الويسكي رفع حرارة جسمي نسيت التكييف أصلا و فتحت غطاء سيارة المكشوفة و إنطلقت دون وجهة بل أقود فقط من أجل الإستمتاع بالهواء البارد وأنا مبلل خطر ببالي أخذ سيجارة وللأسف نسيت السجاير والولاعة على طاولت الناد إتصلت بصديقي وأخبرته أنني ثملت و بحاجة إلى بعض الراحة وانا مغادر الناد خلص مراح ارجع و بكرة نلتقي خد علبة السجائر و خلي بالك انو موجود فيها قطعة حشيش ، كان شعور جميل وانا أقود خرجت من المنطقة العمرانية بعد شراء كوباية نسكافي و علبة سجاير ذخلت الطريق السريع لأستمتع بدوي المسيقى الصاخبة بأعلى صوت و النسيم المنعش لهواء بارد مع قهوة بدون سكر تحسنت حالتي و خف تأثير الكحول عني وبدأ عقلي يعود تدريجيا و يسترجع هول الموقف لأركن جانب الطريق أشعل سيجارة و أستسلم لتأنيب ظميري مع قهوة إستهلكت عدد كبير من السجائر بل حتى إني لم أستعملت الولاعة لإشعال اول سيجارة فقط و الباقي من بعض إستمر الحال هكذا ختى إقترب ضوء ساطع خلفي في الظلام من سيارة توقفت ورائي لم أهتم بمن يكون حتى سمعت صوت مألوف يذكر إسمي ديف نعم إنها النادلة الجديدة توقفت لتعتذر قائلة يا دكتور ديف أنا آسفة و ما توقعت من شخص محترم مثلك يزور النواد الليلة تعال إنظر وأخرجت هاتفها لتريني فيديو صورته كاميرا المراقبة في المرآب أرسلته لها إحدى بائعات الهوى كبار السن كان لها الحض في الحصول عمل كمراقبة لشاشات مرئاب السيارات يعني نفس المرآة لي كنت بستأجر منها عاهرات و علاقتي بيها حلوة إعتذرت مني و كأنها أجبرت على ذالك و هيا تريني دليل برائتي و في نفس الوقت بدأت أسترجع غظبي أضعاف مظاعفة ياله من منظر سافل يسعد الكثير من أعدائي بل يمكن حتى ان يدفعو مبالغ خيالية مقابل هذه اللقطة ذهب تفكيري مباشرة إلى حذف الفيديو الذي أعتبره بصمة عار بعدما عرفت مصدره إرتاح بالي قليلا و قلت لها أنت ما إسمك......؟
أجابت بشقاوة أنا موووزة ظحكت على شقاوتها فأنا زير نساء لن أبتلع سم هذه الأفعى قالت لي روزا إسمي
إبتسمت قليلا و فتحت الباب قائلا تفظلي يا مزة ليش واقفة يلا إصعدي و خلينا نتكلم بالراحة في حساب بيني و بيني عايز أصفيه صعدت و كان صدرها مكشوفا و يتوسطه قلب ذهبي صغير من عقدها عالق بين بزازها الضخمة فمددت يدي لأقوم بتحريره سائلا يا روزة أنتي جميلة و جسمك حلو ورشيق بس دول يبدون ثقال عليكي مثل طبايعك على قلبي أتعرفين أحس بالرغبة في صفع بزاتك الآن إنتقاما لما فعلتي و الرغبة في قتلها كانت كبيرة ذاخلي فإبتسمت وقالت إذا نفسيتك ترتاح و تنسى الموقف ما راح خليها في قلبك و أخرجت بزتها الكبيرة و قالت يلا إضرب فمددت يدي و رفعتها و كأنني أقوم بوزنها بيدي و يالها من بزة طرية و مثيرة من الحجم العائلي و أغلقت أصابعي لأمسكها بقوة و أحكم قبظة يدي و دون شعور لأنها قاومتني عند إحساسها بألم صفعت الوجه الي تف على وجهي و أطفأت سيجارتي مانعا لها من مغادرة السيارة على فخظها الأبيض المحمر قائلا اليوم سأقتلك وبدأت بالبكاء والصراخ و ما كان علي فعله إلا رفع صوت المسيقى لآخر درجة قائلا يا روزة إنه يومك الساعة الرابعة صباحا إن لم تسمطي سأقتلك بسرعة أو أقوم بتشويهك و أنا ماسك لقارورة الأسيد بيدي فتحت باب السيارة ونزلت لأطفاء النور ومحرك سيارتها الآن أنا و روزة في مكان خالي و مفاتيح سيارتها في جيبي وأنا نازل عائد لسيارتي ظغطت بالمفتاح على هيكل سيارتها مسببا خدشا كبيرا على شكل خط مستقيم و هنا بدأت أولا بتعذيب نفسيتها و ما زاد الطين بلة لقد تحول غظبي إلى عقاب وأنا أحس لأول مرة بإنتشاء جنسي و شعور غريب و جديد على نفسي بل تحولت رغبة القتل إلى الإستسلام لمشاعري الجنسية فأول ما ركبت السيارة أجبرتها على مص قضيبي ماسكا شعرها بقوة و أحيانا أرفع رأسها لأصفع الوجه السافل الذي عكر مزاجي اليوم وأصحاني من ثمالتي و أفقدني سعادتي قائلا هل أمك من تدفع لي ثمن الكحول دافعا قضيبي لأحس بإختراقه لوزتيها احسست بأظافرها الحادة تظغط على يدي ورأيتها مسببة خدوش على جسمي فقلت لها سأذهب السجن لسببين الأول الإغتصاب و الثاني القتل لك الحق في الإختيار أتفظلين إمتاعي أو أقتلك وأغتصب جثتك فبدأت تترجاني و تدعو *** أن أغتصبها وأتركها تغادر و تعدني بأن ما حصل سيبقى سرا فبصقت على وجهها و طلبت منها النزول من السيارة و أخرجتها من الطريق السريع جرا إلى غابة صغيرة و مددت يدي لإزالة غصن جيد طويل من شجرة عدلت عليه بيدي و تركت جزء من أوراق الشجرة على رأس الغصن و ظربت يدها الآن يا بنت 🐕 إنزعي ملابسك و هي تنزع رأيت أعز ما لديها فوق كسها وشم جميل يحمل أول حرف من إسم إبنها الصغير الذي باعت جسدها من أجله و هذا كان جواب على سؤالي قبل ظرب فمها ظربة قوية بالغصن سبب لها نزيف و ياله من ددمم رأيته لقد إستمتعت بنزولة ورؤيته أكثر من إستمتاعي بعسل الكس و منظره اللزج العفن اللذي صرت أتقزز من رائحته مسكت فكها بيدي وهي تبكي قبلت خذها لأتذوق ملح الجسد الذي أهانني و يالها من رائحة مثيرة جذبتني رائحة الدم الذي يتدفق من جرح بسيط في شفتيها نعم لقد أصبح الدم يثيرني و فقدت السيطرة على مشاعري فأحكمت إمساك شعرها من الخلف و جذبت رأسي للوراء قليلا و أظرب الأنف الذي لم يحترم الرجال و يبصق في وجوههم ولكن روزا الآن إستسلمت بل صارت تطلب مني قتلها بسرعة و فجأة أحسست بصدمة و دوي قوي وشيء يظرب رأسي و محاولتها الهرب لأقوم بخنقها و إحكام قبظتي عليها بيد و نزع صخرة كبيرة من يدها بيد أخرى نعم لقد كانت طربة قوية سببت لي فقاعة كبيرة لم تجرحني ولكن الألم وملمس رأسي علم انها ظربة قوية جدا و في لحظة غظب فقدت السيطرة كليا و أخدت أظرب وأظرب وأظرب حتا أحسست بالتعب تركت جسدا منهارا مرميا مغما عليه أمامي ذاهبا لجلب سيجارة من سيارتي و قاروة بنزين عدت بسرعة وأنا أذخن و الجسد السافل مرمي أمامي أول ما فعلته قمت بحرق كل ملابسها و حملتها لأظع بطنها فوق جدع شجرة وأغتصب مؤخرتها البارزة بكل قوة حتى قدفت ذاخل مؤخرتها و هنا بدأ الوسواس يا ترى أهي حية تفقدت نبظها هي مغمى عليها فقط وفي نفسي أقول... لن اتركها تغادر المكان فأول ما ستفعله هوا رفع قضية ضدي وسأذخل السجن وأفقد مكانتي الراقية في المجتمع و إن قتلتها لقد قذفت ذاخلها و هذا سيكون دليل ضدي بعد تشريح الجثة إذن ماذا سأفعل..................!؟
تعبت من الكتابة هذا يكفي لليوم تابعوني لتكملة القصة هذه أول تجربة لي وقصة حقيقية قررت مشاركتها معكم
