العراق قصة محارم حقيقية حدثت معي

[دكتور نسوانجي]

مرحبا انا م من العراق تبدا قصتي مع المحارم منذ الصغر عندما كان عمري خمس سنوات اتذكر شيئا واحدا عندي اخت تصغرني بسنتين وكنا انا وهي اخر اثنين في تسلسل الابناء كنت العب معها دائما واضع قضيبي على مهبلها رغم اني لم اكن اعلم ماهذا الفعل ولكن مجرد لعب ربما كنت قد رايت ابي وامي يفعلان هذا او اخوتي الكبار المتزوجين ولكني لااذكر بالضبط. على العموم بعد فترة تركنا هذا اللعب انا واختي ولكن ماحدث معي في سن ثلاثة عشر عام غير نظرتي عن الجنس. كانت ابنة اخي الكبير والتي تصغرني. ب 7 سنين تاتي كل صباح وتلتف معي بالفراش كانت صغيرة ولكني كنت احس بدفء جسدها وكنت اتهيج عليها واتذكر اول مرة قذفت المني من قضيبي كان بعد احتكاكي بجسدها الناعم الابيض ولم تكن تعلم. اذ كانت تغط في النوم المهم. فعلت. هذا الفعل معها مرات عديدة لا اذكر كم مرة بعدها انتقلو للعيش في بيت منفصل ولم تتسنى الفرصة بعد ذلك لافعل. شيئا معها ولكن ماحدث بعد ذلك كان اكثر اثارة انا لم تكن لي الجرأة مع النساء وكنت اذا تحدثت معي. اي منهن انزل وجهي للارض ولكن زوجة. اخي الغائب عن المنزل كونه عسكري فتحت عيوني وجعلتني. اهتم بالنساء واحاول التقرب منهن بدات. عندما كانت تدعي انها تخاف النوم لوحدها بالغرفة كان لها ولد صغير في المهد وكانت تطلب مني النوم معها بنفس الغرفة وعلى سرير ها. الذي يتسع لشخصين وعندما كانت تنام تدير ظهرها لي. ودائما كانت ترجع بمؤخرتها الكبيرة لتلتصق بي في بادئ الامر لم اهتم كوني استبعد ان تكون تشتهيني ولكن مع مرور الوقت بدات. تتحدث معي وانا معها بالغرفة لوحدنا عن اهتماماتي الجنسية وتبوح لي باسرار زوجها اخي وتقول ان لديه مجلات سكس وفي احد الايام ذهبت الى بيت اهلها وطلبت مني ان انام. بغرفتها وعلى سريرها وقالت خذ. حريتك في الغرفة. عندما دخلت للغرفة اخذني الفضول الى درج كانت تضع فيه ملابسها الداخلية وبدات اخرج واحدا واحدا واشمها. والعقها ومنهن كانت فيهن. اثار وبقع. تعذر علي. في وقتها معرفة نوع البقع ولكن رائحتها. غريبة بعض الشيء وتهيجت. كثيرا يومها وافرغت. شهوتي على. احد كيلوتاتها وعندما رجعت من عند اهلها. اكتشفت ذالك. وصارحتني وقالت لم فعلت هذا لم استطع ان ارد بكلمة. فسكت وقالت اليوم تنام. على الارض لم اعد اامنك انت بلغت وفعلا نفذت. طلبها ونمت على الارض ولكن في منتصف الليل. نادتني وقالت الجو بارد اصعد الى السرير بقربي كي لاتبرد وتمرض. وفرحت بطلبها وادعت النوم لتنظر ماذا افعل وانا لم اكن اتحكم بنفسي لمنظر مؤخرتها المغري فبدأت بالتقرب منها ووضعت يدي على مؤخرتها وبدأت التصق بجسدي على جسدها فبدات بالتحرك قليلا. فخفت وابتعدت عنها وادرت وجهي ونمت الى الصباح والغريب. انه في الصباح كانت منزعجة كثيرا مني وقالت لااريدك ان. تبيت معي في الغرفة مرة اخرى. ومع مرور الوقت كانت تلمح لي بين فترة واخرى عن حاجتها للجنس ولكن خوفي كان يمنعني اذ كان لي اخوة قساة جدا وربما. اذا عرفو. شيئا يقتلوني فكنت اتجاهل واتجنب الحديث معها ومع مضي السنين وبلوغي كانت. تعيش معنا ابنة اختي يتيمة الاب وتزوجت امها وتركتها في بيتنا كانت صغيرة انذاك ولكن مع مرور الوقت بدات تكبر وتبرز مفاتن جسدها وفي ذلك الوقت بدات اشتهيها وكان عمري وقتها 19 عاما وكنت اراقبها عندما تدخل لتستحم ومرة رأيتها في الحمام عارية تماما وترقص وتحرك اثدائها وتعصرهم وتلعب بمهبلها وتشد جسدها وتتاوه فترة من الوقت ثم ترتخي ولم اكن اعلم ان لدى النساء شهوة تكتمل هكذا لم يكن لي خبرة بهذه الامور وفي احد الليالي رجعت متاخرا للمنزل. فوجدتها نائمة وقد انزاح الغطاء عن جسدها الجميل وارتفع ثوبها لتنكشف. مؤخرتها. كنا ننام بنفس الغرفة مع والدتي. فبدات اتلمس مؤخرتها واضع اصبعي بين فلقاتها وعندما تملكتني الشهوة اخرجت قضيبي. وغرسته بين فلقاتها وحككته بين شفرات. مهبلها وفي ذلك. الوقت اسيقظت مرعوبة وارادت ان تصرخ ولكني وضعت. يدي على فمها. وتوسلت اليها ان تسترني. ووعدتها اني لااعيد ذلك. وفعلا هدات ولم. تفضحني وكنت خائفا ان تخبر اهلي في الصباح ولكنها لم تفعل واخذت عهدا علي نفسي ان لااعيد ذلك خوفا من الفضيحة ا قصتي طويلة جدا وارجو من المشرفين تعليمي كيف اكون عضوا واسجل الدخول الى المنتدى كعضو وشكرا