NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عربية فصحى العراء والطراء | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 17/12/2022

عاش يسطا
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
مشكور 🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
تم أضافة الجزء العاشر
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
تم أضافة الجزء العاشر
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
تم أضافة الجزء الحادي عشر
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
بصراحة على قد طولها بس جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عاشق الجنس 10
تم دمج الجزء الثاني عشر
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
احاا ع الهيجاااان انا جبتهم 3 مرات عبال ماخلصتها
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
تم أضافة الجزء الثالث عشر والأخير مع تمنيات هيئة المشرفين والنقاد بمزيد من الأبداع
 
جامد يسطا مشكور🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
كما قلت في المقدمة، كنت أنوي أن تكون المتسلسلة خمسة عشر جزءا، لكن للالتزام بلوائح المنتدى التي تقول إن المتسلسلة تكون ثلاثة عشر جزءا أو أقل، نشرت الأحزاء التي كنت أنوي أن تكون الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر جزءا واحدا وكان الحلقة الثالثة عشرة والأخيرة.

وآخر قسم من الجزء الثالث عشر وهو الحوار بين الجد والجدة لم يكن جزءا من القصة عندما اكتملت وبدأت نشرها. نشرته زيادة.

أرجو ألا أكون قد خرجت على الأشياء التي ذكرتها في المقدمة.

إن كان أحد له سؤال على القصة أو عنده رأي لنقد بناء، أرحب بذلك كثيرا.
 
اسنراك بعد هدا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة رائعة وأحداثها مثيرة
بانتظار السلسلة الثانية
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
قصة رائعة وأحداثها مثيرة
بانتظار السلسلة الثانية
 
ثرثرة
العراء والطراء

المقدمة

هذه المقدمة أهم من القصة.

أسلوب هذه القصة يشبه أسلوب متسلسلات الأحراج والمزاج، فالذي لم تعجبه تلك المتسلسلات على الأغلب لن تعجبه هذه القصة، فلا يضيع وقته ووقتي معه.

هذه القصة ليس فيها مغامرات بوليسية ولا معارك لا بالأسلحة ولا بغيرها وليس فيها استعمال أو تهريب مخدرات أو تجسس أو مخابرات أو سحر أو شعوذة ولا أشياء خرافية لا يمكن أن تحدث في العالم وليس فيها ابتزاز أو فعل أي شيء بالإكراه أو جرائم قتل أو سرقة أو اختراق حسابات من أي نوع. هذه قصة جنسية بحتة تختلف عن معظم القصص التي قرأتها. كل حرف فيها يخدم المشاهد الجنسية الموجودة فلن تقرأ عن البطل كيف صنع الشاي أو وقع كوب على الأرض فانكسر إلخ. لأن ذلك لا علاقة له بالمشاهد الجنسية. هذه قصة غرضها الترفيه، وليست لها رسالة اجتماعية أو سياسية إو غير ذلك. وليس هدفها أن يفعل الناس ما جاء في القصة.

الدياثة: هذه القصة فيها دياثة. كل الرحال الذين في القصة ديوثون ما عدا البطل. العالم ليس كله ديوثون لكنني اخترت شخصيات هذه القصة بهذه الطريقة, وتركت شخصيات كثيرة لغيري من المؤلفين فابتغوها عندهم. ولأقطع الطريق على بعض الناس، سأقول إنني لست ديوثا ولا أريد أن أنيك محارمي ولا محاارم غيري ولا أريد أن ينيكهن غيري. وأنا ذكر أنحذب إلى الإناث أيضا وذلك مذكور عند اسمي لكن الناس لا ينتبهون. وليس هدف انتسابي إلى المنتدي أن أنيك أحدا أو ينيكني.

التكرار: البطل شخص واحد له شخصية واحدة، فلن يكون شخصا مختلفا في كل مشهد. لذلك هناك بعض التكرار بين المشاهد المختلفة. الذي يعرف قصة جنسية بحتة فيها هذا العدد من الشخصيات وليس فيها تكرار فليدلني عليها لأتعلم منها وأكتب لكم قصصا واقعية ليس فيها أي تكرار.

هذه المرة لن أنشر القصة دفعة واحدة، بل سأنشرها جزءا جزءا وهي خمسة عشر جزءا. الخطة أن أنشر كل يوم جزءا بدءا من غد.

اقرأ القصة ببطء وتخيل المشاهد التي تقرؤها. إن لم يكن عندك وقت لا تقرأها. هدف القصة هو البعد النفسي للمشاهد الجنسية وليس الفعل نفسه لأن هناك مقاطع مرئية كثيرة فيها ما تحب لكن ليس فيها بعد نفسي. هذه القصة ليس فيها مغامرات يجب أن تستعجل وأنت تقرؤها، بل يجب أن تتخيل الموقف وتشعر بمعنى كل كلمة تقال فيه. لا تقرأها كما تقرأ الصحيفة. إن كنت لا تستطيع أن تقرأها كذلك، تجاوزها إلى قصص أخرى تعجبك.

رغم أنني أستخدم نفس أسماء الشخصيات وعلاقات القرابة والصداقة كما في متسلسلات الإحراج والمزاج، فإن هذه القصة ليست لها علاقة من قريب ولا من بعيد بأحداث متسلسلات الإحراج والمزاج.

بعد كل هذا، أرحب بالأسئلة والاقتراحات الجادة عن القصة وأرجو أن يكون لها معنى. إن كان تعليقك أن القصة زبالة أو رائعة فإنني لا أستفيد من ذلك رغم أنه يعجبني أن يقول شخص عن قصتي إنها رائعة. أريد أن أعرف لماذا تظن أنها كذلك. فإن كتبت تعليقا، اكتبه بالتفصيل خاصة إن كان نقدا بناء. إن كنت لا تريد أن تكتب تعليقا فلا يضايقني ذلك.

ملخص القصة والوسوم حتى لا يتفاجأ أحد:
كانت زيارة بريئة لصديقي في بداية الإجازة الصيفية عندما فتحت لي الباب أمّه عارية ولم يكن أحد غيرها في البيت. كنت بريئا، لكن فقدت براءتي شيئا فشيئا. عندما عدت إلى البيت، لم يكن فيّ شيء من البراءة. رحلتي مع ملذّات الجسد لم تنته هنا، بل بدأت هنا. حيث أنّ أمّي كانت أجمل من أمّ صديقي، لم تشفع لها أمومتها لي، بل صرت أستمتع بما يعجبني بغض النظر عن صاحبته. ولم ينته الأمر بأمّي، فقد تابعت غزواتي أو نزواتي.

الوسوم: ذكر وأنثى، وجماعيّ، وفمويّ، وفرجيّ، وشرجيّ، ومجازفة، وإغواء، ومشاهدة، واستعراض، وكبير وصغير، ومحاارم، ودياثة.

الحلقة الأولى

ريم

بعد ضحى يوم العطلة ذاك، عندما ذهبت لزيارة صديقي المقرب وجاري رشاد في بيته، لم يكن في بالي شيء. كانت زيارة بريئة جدّا. لم يكن بيننا موعد، لكنّه كان عادة يكون في البيت في مثل ذلك الوقت.

قرعْت الجرس وانتظرْت أطول من المدّة المعتادة، ثمّ فُتح الباب.

قالت أم رشاد، ريم، من خلف الباب: ادخل، يا حسام.

قلت وأنا أدخل الباب: مرحبا، يا خالتي ريم. أين حسام؟ هل ما زال نائما؟

أغلقَت الباب، ونظرْت إليها، وإذا بها عارية لا تلبس شيئا إلا حذاء عالي الكعب في قدميها.

خلال ثانية سقط ذقني على الأرض، وضرب زبّي السقف، والتصق لساني بحلقي.

قلت بارتباك وخجل وأنا أحاول أن أنظر إلى الأرض رغم محاولتي أن أتأمّل نهديها العاجيّين الكبيرين وحلمتيها الورديّتين المنتصبتين اللتين جعلتا لعابي يجري في فمي: خالتي ريم، أنت عارية.

نظرَت إلى نهديها ثمّ إلى أسفل جسمها ببطء.

قالت: صحيح. أرجو ألّا يكون قد ضايقك ذلك. لقد اغتسلْت قبل قليل، وأردت أن أظلّ عارية قليلا.

قلت: لم يضايقني، لكن أستطيع أن آتي في وقت آخر أو أعطيك فرصة أن تلبسي ثيابك.

البلبل

كانون الأوّل 2022

يقــــــــدّم

قصّة بلبل تقليديّة

العـــراء والطـــراء

قالت ريم: لكنّك رأيتني عارية. هل، إذا لبسْت ثيابي، ستصبح لم ترني عارية؟

قلت: أعتذر عن ذلك، لكن لا يمكن تغيير الماضي، لكن نستطيع أن نتلافى ذلك في المستقبل.

قالت: هل ضايقك أن رأيتني عارية؟

قلت: لا طبعا. أنت امرأة فائقة الجمال. كيف سيضايقني أن أرى جسمك الرائع عاريا؟

قالت: شكرا للطفك، يا حسام.

قلت: العفو، بل هذا من لطفك.

قالت: لم يضايقني أن يراني عارية شابّ وسيم لطيف مثلك.

قلت: قد ترتاحين أكثر لو ارتديت ملابسك.

قالت: هل ستعتدي عليّ لأنّني عارية؟

قلت: طبعا لا. أنا لا أعتدي على الناس، خاصّة الذين أحبّهم، لأيّ سبب.

قالت: هل ترتاح أكثر لو أنّني ارتديت ثيابي؟

هل أنا مجنون لأقول نعم بعد أن حلمْت أنّني أنيكها مئات بل آلاف المرّات؟

قلت: لا طبعا، بل يريحني أكثر أن أكون أهلا لثقتك الغالية بي.

قالت: وأنا أرتاح أكثر عندما أراك أهلا لثقتي، خاصّة أنّك قد رأيت ما رأيت. اتبعني.

استدارت ورأيت طيزها التي عشقتها منذ عرفْت معنى الطيز، وصار لعاب زبّي يجري. مشت، ومشيت وراءها عينيّ على أليتيها وهما تضطربان وتهتزّان.

تبعْت طيز ريم إلى الخارج إلى حوض السباحة.

قالت وهي تستدير: كنت أريد أن أستغلّ فرصة أنّني وحدي في البيت وأسبح وأنا عارية. ما رأيك في ذلك؟

قلت: السباحة رياضة حسنة.

قالت: لا يضايقك أن أسبح عارية أمامك؟

قلت: طبعا لا.

قالت: لكن طبعا لا يصحّ أن أسبح عارية أمامك وأنت ترتدي ثيابك. يجب أن تكون عاريا أيضا.

قلت بارتباك: لا أستطيع. إنّني لن أرتاح إن كنت عاريا.

قالت: ما هذا الكلام، يا حسام؟ هل سيضايقك وجودي؟

قلت: لا طبعا. لم أقصد ذلك.

قالت: ماذا تقصد؟

قلت: أخجل فقط. أخجل أن أكون عاريا أمام أيّ شخص.

قالت: وهل تظنّ أنّني لا أخجل أن أكون عارية أمام أيّ شخص؟ إنّني لا أتعرّى هكذا أمام زوجي، لكنّني وثقْت بك.

قلت: أعدك أن تكون ثقتك في محلّها.

قالت: لن تكون ثقتي في محلّها إلّا إن كنت تثق بي أيضا.

قلت: طبعا أثق بك.

قالت: كيف سأصدّق أنّك تثق بي مثل ثقتي بك إن كنت لا يسرّك أن تتعرّى أمامي؟

قلت: هل أنت متأكّدة أنّك لن تتضايقي لو تعرّيت أمامك؟

قالت: كيف سأتضايق وأنا أرجوك أن تفعل ذلك؟

قلت: إنّني سأُحرج كثيرا.

قالت: هل المشكلة أنك منعظ؟

نظرْت إلى الأرض بخجل ولم أتكلّم.

قالت: حسام، أنت شابّ في ريعان شبابك وقمّة فحولتك. كيف سأتضايق لأنّ زبّك الفتيّ القويّ وقف احتراما لي؟ هذا إطراء. كنت سأتضايق لو ظلّ نائما أو كان وقفا فنام عندما رأيتني. لا تشعر بالإحراج. شكرا لك لأنّ جسمي المتواضع أعجبك.

قلت: جسمك ليس متواضعا، بل جميل جدّا، لكن هل أنت متأكّدة أنّ ذلك لم يضايقك؟ لا أريد أن أستحي أن أنظر إلى وجهك.

قالت: وأيّ امرأة تتضايق عندما يشتهيها شابّ وسيم مثلك؟

قلت: لا تشعرين أنّ ذلك قلّة أدب أو سوء تربية؟

قالت: أشعر أنّ ذلك قوّة غريزة وشدّة شهوة وعظم فحولة.

قلت: ولا يضايقك أنّني أشتهي أمّ صديقي؟

قالت: ذلك يسعدني لأنّ معنى ذلك أنّ شهوتك لي قويّة لتلك الدرجة. ألا تظنّ أنّني امرأة جميلة جدّا؟

قلت: بلى.

قالت: إذن دع زبّك يقف ويكبر ويتصلّب ويسيل لعابه كما يشاء؛ فإنّ ذلك يسعدني.

قلت وأنا أشعر بارتياح كبير: شكرا لك لأنّك لم تشعريني بالحرج.

قالت: لا تقل ذلك. أريدك أن تكون مرتاحا في بيتي كما ترتاح في بيتك وزيادة.

مدّت ريم يديها إليّ وصارت تخلع قميصي فساعدْتها في ذلك، ثمّ جثت أمامي وخلعَت سروالي فبدا زبّي واقفا كالصاري في سراويلي وحول رأسه بقعة مبلولة لأنّ لعابه كان يسيل، فشعرْت بالخجل.

قالت: لا تخجل؛ فلعاب كسّي يجري بغزارة أيضا.

انتفض زبّي فضحكَت.

قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير هذا يعجبه أنّ لعاب كسّي يسيل مثل لعابه وأنّه يشتهيه كما يشتهيه.

قلت: هل أنت متأكّدة أنّ ذلك لا يضايقك؟

قالت: على الأقلّ، أعلم أنّ لعاب كسّي لا يجري كالنهر عندما أتضايق.

وضعَت سروالي جانبا ثمّ سحبْت سراويلي إلى أسفل مطلقة زبّي من عقاله فوقف أمامها كالصاري ينبض بالشهوة مع كل خفقة قلب.

خلعَت سراويلي ووضعَتها فوق سروالي.

قالت: زبّك كبير وغليظ وجميل وشهيّ. يجعل عسل كسّي يجري بغزارة ويجعل جسمي يمتلئ بالحياة والنشاط.

إطراؤها جعل زبّي يكبر ويصلب أكثر.

قلت: يسرّني أنّه أعجبك.

قالت: أعجبني جدّا. جعل لعابي يسيل.

قلت: جعل لعابك يسيل؟

قالت: نعم، فهو شهيّ جدّا. وددت أن أمصّه. الربّ الكبير الشهيّ يجعل لعاب المرأة يسيل لأنّها تريد أن ترضعه وتمصّه.

قلت: لكنّك امرأة متزوّجة وابنك صديقي.

قالت: هل تظن علاقة المرأة بالزبّ تنقطع عندما تتزوّج أو تنجب؟

قلت: لا أعرف.

قالت: علاقة المرأة مع الزبّ من المهد إلى اللحد.

قلت: من المهد إلى اللحد؟

قالت: طبعا. أو أعطوا الرضيعة زبّا شهيّا مثل زبّك لانشغلَت برضاعته عن رضاعة ثدي أمّها، وشغلها شرب المنيّ اللذيذ عن شرب حليب أمّها العذب، وصارت عاهرة تعشق الزبّ وتخدمه بعينيها وكلّ شيء فيها قبل أن تمشي على قدميها.

قلت: إلى تلك الدرجة؟

قالت: طبعا. المرأة مصنوعة للزبّ، والزبّ مصنوع للمرأة. لا معنى للمرأة بدون زبّ، ولا معنى للزبّ بدون امرأة.

قلت: كلام معقول، لكن لم أفكّر بذلك بهذه الطريقة من قبل.

قالت: لكنّك تعلمْت ذلك الآن.

قلت: نعم.

قالت: كسّ المرأة لا يعلم إن كانت المرأة متزوّجة أو لها أولاد، وإن علم، فلن يهمّه. هل تعرف ما يهمّ كسّها؟

قلت: الجنس؟

قالت: الشبع من الزبّ. لا يهمّ الكسّ زبّ من هو. ما يهمّه أنّه زبّ كبير وقويّ مثل زبّك. وكذلك فمها وطيزها. بل إنّ نهديها يحبّان الزبّ الكبير أيضا.

قلت: إذن لا يهمّك على الإطلاق أنّك متزوجة أو أمّ؟

قالت: نحن النساء إن كان يعجبنا الزبّ، لا يهمّنا شيء. خُلقنا للزبّ ثمّ للأمومة. لذلك تستطيع المرأة أن تمصّ أو تُناك قبل وبعد أن تستطيع أن تنجب.

قلت: كلام جميل.

قالت ريم: لكن لا تستطيع أن تسبح وزبّك الجميل هذا واقف كصاري السفينة. ستبدو كأنّك سفينة مقلوبة.

قلت: وما العمل؟ إنّه لن ينام وأنت أمامي.

قالت: هل أنت متأكّد من ذلك؟

قلت: طبعا.

قالت: إذن دعني أحاول أن أساعده.

قلت: كيف ستساعدينه؟

قالت: هل ستذهب إلى مكان وتتركه هنا؟

قلت: طبعا لا. أينما أذهب، يذهب معي.

قالت: إذن ابق هنا، وسترى. هل عندك مانع أن ألمسه؟

قالت وزبّي ينتفض: طبعا لا. أنا طوع أمرك.

قالت: وهو لا يمانع، بل يبدو أنّه يريد ذلك.

قلت: يبدو أنّه يحبّك كثيرا.

قالت: وأنا أحبّه كثيرا. سترى.

أخرجَت لسانها ولمسَت قمّة كمرتي بطرف لسانها فانتفض زبّي وكاد يقذف.

قالت: لعابه لذيذ، لكنّه حسّاس جدّا، لكن لا تخف لن أجعله ينام بسرعة. سأداعبه مدّة لأنّني أستمتع بذلك، وأظنّ أنه سيستمتع أيضا.

قلت: طبعا. افعلي ما تريدين.

لمس طرف لسانها كمرتي مرّة بعد مرّة، وانتفض زبّي كلّ مرّة، لكنّ ردّ فعله كان ينقص كلّ مرّة ويعتاد الإثارة شيئا فشيئا. صارت تطيل مدّة اللمس وتحرّك طرف لسانها قليلا على كمرتي فتدغدغها. كان زبّي أصلب ما يمكن وكان لعابه يسيل بغزارة، وكانت أحيانا تلعق اللعاب. صارت تستخدم جزءا أكبر من لسانها على كمرتي.

قالت: زبّك الكبير لذيذ. أستطيع أن ألعقه هكذا إلى الليل.

أخذَت كمرتي في فمها وأغلقَت شفتيها عليها بلطف. انتفض زبّي، لكن هدأ بسرعة، لكن سال لعابه في فمها، فتنهّدَت.

عندما هدأ زبّي تماما، صارت ترضعه برفق، ثمّ ازدادت شدّة الرضاعة، واستمرّ لعاب زبّي يجري وهي تتنهّد.

قالت: إنّني أستمتع بهذا كثيرا. هل تستمتع به؟

قلت: لم أستمتع بشيء لهذه الدرجة قطّ.

قالت: إذن سأستمرّ.

أخذَت كمرتي في فمها لكن أخذَت معها قدر عرض إصبع من زبّي، وعادت إلى الرضاعة. بعد قليل، أخذَت قدر إصبع آخر من زبّي ورضعَته تغرقه في لعابها. ثمّ أخذَت زبّي أعمق قدر إصبع واستمرّت بالرضاعة. ثمّ أخذَت قدر إصبع آخر فوصلَت كمرتي حلقها، فرضعَته قدر دقيقة، ثمّ أخرجَته كلّه من فمها.

صارت تدخل زبّي في فمها حتَى تصل كمرتي حلقها ثمّ تخرجه كلّه، وتكرّر ذلك حوالي دقيقتين أو ثلاث.

أخذَت زبّي كلّه في فمها، فدخلَت كمرتي حلقها، وكدت أقذف. أبقت زبّي في فمها بدون حركة أو ضغط حتّى هدأ، ثمّ أخرجَته كلّه من فمها.

قالت: زبّك اللذيذ هو الزبّ الوحيد الذي دخل حلقي قطّ.

انتفض زبّي لسماع ذلك الخبر.

صارت تدخل زبّي في فمها كلّه ثمّ تخرجه كلّه وتكرّر ذلك. بعد دقيقتين، صارت تزلق زبّي كلّه في فمها ثمّ تخرجه إلى أن تبقى في فمها كمرتي فقط ثمّ تدخله كلّه وتكرّر ذلك تزلق شفتيها عليه تنيك به حلقها.

قالت ريم: هل تستطيع أن تنيك وجهي؟

قلت: ماذا تقصدين؟

قالت: تمسك رأسي بيديك وتدخل زبّك كله في فمي ثمّ تخرجه وتدخله وتكرّر ذلك بدون أن تخرج كمرتك من فمي.

قلت: سأحاول.

قالت: لقد تعلمْت المصّ الحلقي لأجلك. ستتعلّم الآن نيك الوجه أو النيك الحلقي لأجلي. هل أعتمد عليك؟

قلت: طبعا.

أمسكْت رأسها ودفعْت زبّي في فمها حتّى دخلَت كمرتي أعماق حلقها. صرت أخرج زبّي وأدخله كما وصفَت بحركات طويلة بطيئة لأنّ زبّي كان أصلب من الصخر ولم أرد أن أقذف بسرعة. استمرّ ذلك بضع دقائق حتّى نزعَت فمها عن زبّي وتركْت رأسها.

قالت: حسام، النيك يبدأ ببطء ثمّ يتسارع. سارع نيك حلقي، لكن لا تسارعه بعنف فإنّ حلقي كان بكرا قبل أن تنيكه.

قلت: حسنا.

أمسكْت رأسها مرّة أخرى وصرت أنيك حلقها، لكن هذه المرّة جعلت الإيقاع يتسارع شيئا فشيئا.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي اللزج: هل استمتعت بذلك؟

قلت: كثيرا.

قالت: هذه المرّة سأتولّى نيك حلقي. اترك كلّ شيء لي.

قلت: حسنا.

أمسكَت وركيّ وابتلعَت زبّي للبيض. صارت تزلقه دخولا وخروجا في فمها وحلقها بسرعة، وكلّ مرّة تشدّني إليها لتتأكّد أنّ زبّي دخل كلّه. كانت تنظر في عينيّ كلّما استطاعت. كنت واقفا أشاهدها وهي تمصّ زبّي بنهم كأنّه ألذّ شيء في العالم، وكان زبّي غارقا في لعابها. استمرّت كذلك بدون أن تخرجه من فيمها لدقائق.

قالت: زبّك لذيذ جدّا. شكرا لك لأنّك أذنْت لي أن أمصّه.

شكرا لي؟ إن كانت تشكرني، ماذا كان يجب عليّ أن أفعل؟

قلت: أنت امرأة رائعة. هذا ممتع جدّا.

استمرّت في مصّ زبّي ونيك حلقها به بشغف، وقد اعتاد زبّي المتعة ولم يعد يخرج عن طوره.

قالت: زبّك زلق جدّا. هل تريد أن تنيك نهديّ الكبيرين؟ هل تحبّهما؟

قلت: طبعا. أحبّهما كثيرا. أتمنّى أن أنيكهما.

قالت: لا تتمنّ، يا حسام. أمنياتك أوامر. اطلب ما تشاء، وأنا طوع أمرك.

قلت: شكرا لك.

قالت: بل شكرا لك؛ لأنّك تمتّعني بألذّ زبّ في العالم.

عصرَت نهديها حول زبّي وصرت أنيكهما.

قالت: نهداي يستمتعان بهذا. هل يستمتع به زبّك الكبير أيضا؟

قلت: كثيرا جدّا.

قالت: هذا ما أريد.

خفضَت رأسها وصارت تلعق كمرتي كلّما خرجَت من آخر الخندق بين نهديها. صارت أحيانا تمصّها. رالت على حلمتيها ودعكَتهما بكمرتي.

أخيرا نزعْت زبّي من بين نهديها، فقبّلَته على الكمرة وقامت.

قلت: خالتي ريم، هل أستطيع أن ألعق كسّك؟

قالت ريم: هل يجوز أن يلعق الولد كسّ خالته؟

قلت: لا يجوز، لكنّك لست خالتي.

قالت: قل لي: عاهرتي ريم، هل أستطيع أن ألعق كسّك؟

قلت: لا أستطيع أن أقول ذلك.

قالت: إن كنت لا تستطيع أن تقول ذلك فإنّك لا تستطيع أن تلعق كسّي.

فكّرت فيما قالت بضع ثوان فقرّرت أن أفعل ما تريد.

قلت: عاهرتي ريم، هل أستطيع أن ألعق كسّك؟

قالت: وهل هناك عاهرة تستطيع أن تقول لا لفحلها؟

قلت: شكرا لك.

قالت: هل تحبّ نهديّ؟

قلت: طبعا. إنّها رائعان وشهيّان.

قالت: وهل تريد أن تلعق كسّي الغارق قبل أن ترضعهما؟ هل يرضي ذلك زبّك الكبير؟

قلت: لا أظنّ.

قالت: يجب عليّ وعليك أن نحرص على سعادة زبّك الكبير.

قلت: حسنا.

قالت: هيّا ارضع نهدي عاهرتك ريم؛ فإنّ حلمتيها موصولتان بكسّها، وكذلك شفتاها.

قلت: هل أقبّل شفتيك اللذيذتين؟

قالت: تقبّلهما بعد أن مصّا زبّك الكبير؟

قلت: طبعا.

قالت: عاهرتك طوع أمرك. افعل بها ما تشاء.

قلت وأنا أشدّها إليّ: إنّك امرأة رائعة.

قالت: قلي إنّك عاهرة رائعة.

قلت: إنّك عاهرة رائعة.

التقت شفاهنا وبدأَت أوّل قبلة لي. بدأْتها برفق لأنّني ليست لي خبرة في ذلك، فأخذَت هي زمام المبادرة وصرت أفعل كما تفعل وشفتا كلينا تنزلقان على شفتي الآخر ويمصّ كلانا شفتي الآخر. كانت تزيد حرارة القبلة شيئا فشيئا. عندما اعتدت ذلك، أخذْت زمام المبادرة وصرت أقود القبلة.

بعد أن استمرَت القبلة دقيقتين أو أكثر دفعْت لساني في فمها لأرى ما يحدث فصارت تمصَه وتداعبه بلسانها فصرت أداعب لسانها بلساني. ثمّ دفعَت لسانها في فمي فمصصته وصار لسانانا يتصارعان في فمي، ثمّ خرج الصراع من فمي وصار لسانانا يتصارعان خارج فمينا.

وفي تلك الأحيان، صارت تدعك نفسها بزبّي الذي ما زال واقفا كالصاري ولعابه يسيل كلعاب الأهبل. وصرت أجسّ طيزها وأعصر أليتيها. وبعد قليل، صرت أباعد بين أليتيها ثمّ أعصرهما معا وأكرّر ذلك. كانت طيزها صلبة لكن فيها طراء. مداعبتها جعلَت زبّي ينبض ويريل.

أخيرا انفصلنا، وكنّا نلهث.

قالت: لم يقبّلني أحد قبلة بهذه الحرارة قطّ.

قلت: إنّك لذيذة.

قالت ريم: حان وقت الرضاعة، أيّها الولد الكبير، أم هل نسيت الرضاعة لأنّك ولد كبير؟

قلت: لا يكبر الولد أبدا عن رضاعة هذين النهدين الناضجين وهاتين الحلمتين الشهيّين.

قالت: سأرى إن كنت تستطيع أن ترضع أحسن ممّا فعل ابناي.

قلت: سأفعل طبعا. لم يكونا يعرفان شيئا وقتها.

قالت: أرني ماذا تعلّمت في هذه السنين.

قلت: تعلَمت تعلّما نظريّا أرجو أن يعجبك.

قالت: تستطيع أن تتعلّم الآن تعلّما عمليّا. لا يجوز ألّا يعرف ولد وسيم مثلك كيف يرضع حتّى يذوب كسّ المرأة شبقا. استمرّ فيه حتّى تتقنه.

قلت: لك ذلك.

قالت: داعب نهديّ أولا.

قلت وأنا أمسك نهديها: حسنا.

صرت أعصر نهديها وأداعبهما.

قلت وأنا أجسّ نهديها: كبيران ممتلئان. طريّان لكن ليسا رخوين بل يميلان إلى الصلابة. رائعان.

قالت: استمتع بهما كما استمتع بهما زبّك الكبير.

قلت: لقد سبقني إليهما زبّي.

قالت: سيسبقك مرّة وتسبقه مرّة. داعب الحلمتين، وارضعهما.

قلت وأنا أقرص حلمتيها بلطف: سأفعل.

قالت: أمسك نهديّ حتّى تتمكّن منهما جيّدا. عندما تمسك نهدي المرأة، تشعرها أنّها عاهرتك.

أمسكْت نهديها، ولمسْت حلمتها اليسرى بطرف لساني لمسة خفيفة قصيرة، فشهقَت.

قلت: حلمتك حسّاسة.

قالت: كمرتك حسّاسة أكثر.

قلت: كمرتي متّصلة بزبَي لكن حلمتك موصولة بكسّك بمسافة.

قالت: لا تغرّك تلك المسافة؛ فإشارات الشبق تنتقل بسرعة الضوء.

لعقْت الهالتين حول حلمتيها بطرف لساني وهي تتأوّه، ثمّ قبّلْت الحلمتين قبلتين خفيفتين.

صرت أداعب حلمتيها بطرف لساني كما فعلَت بكمرتي في أول الأمر. صارت تتأوّه وأمسكَت رأسي تشدّه إلى نهديها، لكنّني أبقيته مداعبتي لحلمتيها بلساني خفيفة كالريشة.

تنهّدَت: مصّ حلمتيّ. لقد صُنعتا للرضاعة والمصّ.

أخذْت حلمتها اليسرى في فمي وصرت أداعبها بطرف لساني بدون أن أمصها. صارت تتلوّى. صرت أرضع حلمتها وأنا أداعبها بلساني. شدّت رأسي إلى نهدها أكثر. انتقلْت إلى الحلمة الأخرى وفعلْت بها مثل ذلك. عصرْت نهديها معا لأقرّب الحلمتين وصرت أنقّل فمي بينما بسرعة وأنا أمصّهما بشدّة. صارت تتأوّه وتتلوّى. عصرْت نهديها أكثر حتّى صرت أمصّ الحلمتين معا. صارت تتأوّه وتتلوّى بشدّة وتشدّ رأسي إليها بقوّة وأنا أمصّ حلمتيها مصّا شديدا.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت المصّ بشدّة أكثر وهي تنتفض وترتعش. عندما هدأَت، أمسكْتها من خصرها وصرت أقبّل حلمتيها بخفّة.

قالت: لم أقض شهوتي بهذه الطريقة قبل هذا قطّ.

قلت: إنّك امرأة حامية جدّا.

قالت ريم وهي تداعب زبّي الصلب كالحجر بيدها: هل جرّبْت نيك الكسّ؟

انتفض زبّي في يدها.

قلت: لم أجرّب شيئا قبل هذا.

قالت: هل تريد أن تجرّب نيك الكسّ؟

انتفض زبّي في يدها مرّة أخرى.

قالت: زبّك الكبير يريد أن ينيك كسّي.

قلت: وأنا أيضا.

قالت وهي تشدّني بزبّي: تعال نك عاهرتك؛ فكسّها جائع جدّا لزبّك الكبير.

جثت على أربع على مقعد تشمّس، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشهوة.

قالت: ادعك كسّي بكمرتك حتّى تغرق في عسلي، ثمّ أدخل زبّك الكبير في كسّي الصغير شيئا فشيئا فكسّي غير معتاد لذلك.

كان زبّي ينبض بالشهوة وأنا آتيها من الخلف وتلمس كمرتي كسّها الذي كان عسله يجري بغزارة.

دعكْت كسّها بكمرتي بلطف فصارت تتأوّه ويسيل عسل كسّها على كمرتي حتّى أغرقها.

قالت: أدخل زبّك الكبير في كسّي الصغير شيئا فشيئا. لا تتعجّل فإنّ الوقت طويل. ستنيكني حتّى تشبع.

كان زبّي أصلب من الحجر وأنا أدفعه في كسّها ببطء شديد حتّى لا يخرج عن السيطرة. كان كسّها ضيّقا فصارت فتحته تتّسع شيئا فشيئا وكمرتي تدخله حتّى دخلَت كلّها وغاصت في حرارته ورطوبته.

قالت وهي تتنهّد: إنّ زبّك الغليظ يفتح كسّي الضيّق. أدخله شيئا فشيئا.

ضغطْت زبّي في كسّها فصار يغوص فيه شيئا فشيئا. صرت أسحب زبّي إلى الخارج فليلا ثمّ أدفعه إلى الداخل أكثر وأنا أراه ينزلق في كسّها أعمق فأعمق.

قلت: كسّك ضيّق كثقب الإبرة وحارّ كالجمرة.

قالت: افتحه بزبّك الكبير واحشه حشوا.

قلت: أشعر أن كسّك بكر مثل زبّي.

قالت: أرأيت أنّ عاهرتك المسكينة تستحق أن تنيكها كما تشاء؟

قلت: لن آلو جهدا في نيكك.

دفعْت زبّي دفعة قويّة فدخل للبيض، وتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. زبّك الكبير رائع.

لم أتحرّك وهي تنتفض وترتعش ويتدفّق عسل كسّها حول زبّي. كانت تهزّ كسّها على زبّي حتّى هدأَت.

قالت: لقد جعلْتني أقضي شهوتي كما لم أفعل من قبل.

قلت: يبدو أنّك شبقة جدّا.

قالت: أنا شبقة جدّا، وزبّك كبير وصلب جدّا. نك به كسّي الصغير. اسحب وادفع. نك عاهرتك. أرها أنّها مصنوعة لزبّك الكبير، لا لشيء غيره.

قلت: كسّك ضيّق وحارّ جدّا.

صرت أنيكها بحركات قصيرة بطيئة حتّى أخذْت على حرارة كسّها وضيقه وصار يتوسّع، فصرت أنيكها بحركات طويلة بطيئة، ثمّ سارعت الإيقاع.

صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة وأنا أنيكها نيكا عميقا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.

انتفضَت وارتعشَت واغتسل زبّي في عسلها، وتكرّر ذلك بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي الذي يقطر بعسلها من كسّها الغارق.

قلت: عاهرتي ريم، لم ألعق كسّك بعد.

قالت ريم: نعم، لقد نكته قبل أن تلعقه كما فعلْت بنهديّ. العقه الآن إن شئت.

قلت: إن فقحتك جميلة جدّا. هل أستطيع أن أقبّلها وألعقها قليلا.

قالت: هل تريد ذلك حقّا؟

قلت: نعم.

قالت: عاهرتك لا تستطيع أن تردّ لك طلبا. افعل بفقحتي ما تشاء.

قلت: تبدو شهيّة جدّا.

قالت: لقد غسلتها جيّدا. كأنّني كنت أشعر أنّك ستلعقها.

قلت: وهل أستطيع أن أراها ولا ألعقها.

قالت: ستكون أوّل من يلعقها.

قلت: أنت تمزحين.

قالت: بل جادّة. لم يلعقها أو يلمسها أحد قبلك.

قلت: إنّ هذا شرف كبير لي.

قالت: بل هو شرف كبير لي.

باعدْت بين أليتيها بيديّ وتأمّلْت فقحتها الورديّة الشهيّة فصار يسيل لعابي ولعاب زبّي. كم أردت أن أنيكها، لكن يجب أن لعقها أوّلا. اشتهيت أن ألعقها أبضا. لم تكن شهوتي لنيكها فقط.

جثوت على الأرض فملأَت رائحة كسّها رأسي فزادتني شبقا. كان كسّها لزجا يلمع بعسله، لكن كانت فقحتها المتغضّنة ما يستحوذ على عقلي وزبّي.

قبّلْتها قبلة خفيفة فشهقَت شهقة صغيرة. ثمّ أخرجْت لساني ولمسْتها بخفّة فشهقَت مرّة أخرى. لمسْت فقحتها بضع مرّات أذوقها شيئا فشيئا فأعجبني طعمها ونعومتها، وجعلَت لعاب زبّي يسيل.

قلت: فقحتك لذيذة.

قالت: استمتع بها.

صرت ألعق فقحتها لعقا لطيفا، وصارت تشهق وتتلوّى. تقبّضت فقحتها، ثمّ صارت تتمدّد وأنا ألعقها لعقا متوسّط الشدّة. وصارت تتأوّه بدل أن تشهق. وصارت تدفع طيزها في وجهي لتضغط فقحتها على لساني.

قالت: لسانك لذيذ على فقحتي.

قلت: فقحتك لذيذة كأنّها مصنوعة للعق.

قالت: يبدو ذلك. استمرّ في لعقها ما دمنا نستمتع بذلك.

صرت أدفع لساني في فقحتها حتّى توسّعَت وصارت تعضّ طرف لساني. كان عسل كسّها يسيل بغزارة. تابعْت لعق فقحتها وفتحها بلساني فتوسّعَت أكثر وصار لساني يدخلها أعمق فأعمق. وصارت تتأوّه بصوت أعلى وتدفع طيزها في وجهي بقوّة أكثر. زاد ذلك من نهمي وأنا ألعق فقحتها وأغوص فيها بلساني. فتحْت طيزها بيديّ، وصرت آكل فقحتها بشغف.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

اختلجَت فقحتها حول لساني، فزاد نهمي، وأكلْتها بشراهة وهي تنتفض وترتعش.

عندما هدأَت، صرت أقبّل فقحتها قبلا خفيفة.

قالت: كان ذلك رائعا حقّا.

قلت: هل أستطيع أن أنيك طيزك الساحرة.

قالت ريم: هل أنت منحرف؟

قلت: لا أدري، لكن أعلم أنّ فقحتك جميلة جدّا وأريد أن أنيكها.

قالت: هل تعلم أنّ فقحتي بكر؟

انتفض زبّي عندما سمع ذلك.

قلت: لا تريدين أن أنيكها؟

قالت: أنا عاهرة من؟

قلت: أنت عاهرتي.

قالت: كيف لا أريد أن تنيك طيزي البكر؟ ألم أقل لك افعل بها ما تشاء؟

انتفض زبّي مرّة أخرى.

قلت: هل أستطيع أن أنيكها إذن؟

قالت: طبعا، لكنّ زبّك كبير وطيزي بكر.

قلت: سأكون لطيفا وصبورا عليها.

قالت وهي تعطيني أنبوبة سائل زلق: يجب أن تفتحها بأصابعك وتزيّتها جيّدا، لتكون جاهزة لزبّك الغليظ قبل أن تفعل ذلك.

قلت وأنا آخذ المرهم: سأفعل ذلك طبعا.

قالت: هيّا جهّز طيزي البكر لزبّك الكبير لتكون الرجل الوحيد الذي ينيكني في جميع ثقوبي.

انتفض زبّي وسال لعابه.

سكبْت بعض السائل الزلق على فقحتها ودفعْت فيها إصبعي الأوسط ببطء فدخل عن آخره. تأوّهَت وانقبضَت فقحتها.

قلت وأنا أحرّك إصبعي دخولا وخروجا: طيزك ضيقة وحارّة.

قالت: افتحها بأصابعك ليستمتع زبّك الكبير بذلك الضيق وتلك الحرارة.

صرت أحرّك إصبعي حركة دائريّة وأنا أدخله وأخرجه، فتوسّعَت فقحتها، فسكبْت المزيد من السائل الزلق فيها.

قالت: أدخل إصبعا آخر. طيزي جاهزة.

سكبْت المزيد من السائل الزلق وعصرْت إصبع السبّابة في طيزها. أدخلْت إصبعيّ ببطء حتّى دخلا لأصلهما. فعلْت بهما كما فعلْت بإصبعي الأوسط حتّى توسّعَت طيزها وصارت جاهزة لإصبع ثالث.

قلت وأنا أسكب المزيد من السائل الزلق وأعصر إصبعا ثالثا في طيزها: وهذا إصبع ثالث.

كنت أدير أصابعي يمينا وشمالا وأنا أحشرهما في طيزها وهي تتأوّه حتّى دخلَت أصابعي عن آخرها. تركتها في أعماق طيزها بدون حركة لبضع ثوان.

قالت: هل رأيت كيف تتوسّع طيزي وتستعدّ لزبّك الكبير؟

قلت ولعاب زبّي يسيل: رأيت. إنّ زبّي لا يستطيع أن يصبر عن طيزك الشهيّة.

قالت وأنا أحرّك أصابعي في طيزها: وطيزي أيضا جاعت لزبّك الكبير. يبدو أنّها تعلم أنّها صُنعَت له.

قلت وأنا أوسّع فقحتها: كلّ شيء يعلم لم صُنع. وجسدك الساحر هذا صُنع للنيك.

قالت: بزبّك الكبير.

توسّعَت فقحتها وأنا أدخل وأخرج أصابعي فيها وهي تتأوّه وتتلوّى وأنا أزيد من السائل الزلق حتّى صرت أزلق أصابعي فيها بسهولة.

بعد مدّة من ذلك، نزعْت أصابعي من طيزها ببطء.

قالت ريم: لقد وصلَت طيزي البكر إلى نهاية الطريق، وحان وقت أن تُناك بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

انتفض زبّي وسال المزيد من لعابه.

قلت وأنا أقف خلفها: لقد حان وقت ألذّ شيء في العالم.

قالت: يبدو أنّك كنت تشتهي طيزي من وقت طويل.

قلت: لقد اشتهيتها لسنوات.

قالت: أنت ولد منحرف. اشتهيت طيزي وأنت صغير.

قلت: لقد اشتهيتها قبل أن أعرف شيئا. كان إلهاما.

قالت: هيّا نكها. أعط زبّك الكبير ما يريد. أعطه ما هو حقّ له.

سكبْت المزيد من السائل الزلق على فقحتها وسكبْت شيئا منه على كمرتي وعلى زبّي الذي كان أصلب من الحجر وينبض بسرعة وقوّة.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: إنّني سأدخل.

قالت وهي تفتح طيزها بيد: تفضّل.

فتحْت طيزها بيد من الجهة الأخرى وضغطْت كمرتي في فقحتها شيئا فشيئا حتّى لا أوذيها ولا أفقد السيطرة.

انقبضَت فقحتها قليلا عندما شعرَت بضغط الزبّ، ثمّ صارت تتوسّع وتغوص فيها كمرتي شيئا فشيئا. عندما غاص نصف كمرتي في فقحتها، ضاقت فقحتها، فتوقّفْت قليلا حتّى توسّعَت قليلا، ثمّ تابعْت الضغط، فغاصت كمرتي كلّها في طيزها، فانقبضَت فقحتها، فتوقّفْت مرّة أخرى.

قلت ولعاب زبّي يسيل داخل طيزها: طيزك ضيّقة جدّا.

قالت: سيستمتع بها زبّك الغليظ أكثر.

توسّعَت فقحتها فصرت أدفع زبّي فيها وأنا أفتح طيزها بيد وأمسك حجبتها بيد. صرت أسحب زبّي إلى الخارج قليلا ثمّ أدفعه إلى الداخل أكثر من ذلك بقليل وأنا شاهده يغوص في طيزها الحارّة شيئا فشيئا.

قالت: زبّك الغليظ يفتح فقحتي فتحة واسعة ثمّ يحشو طيزي شيئا فشيئا.

قلت: هل تحبّين ذلك؟

قالت: طبعا. هو ما صُنعَت طيزي لأجله.

عندما دخل نصف زبّي، أخذْت استراحة. صارت تحلبه بطيزها.

قالت: هل تحبّ ذلك؟

قلت: أحبّ كلّ ما تفعله عاهرتي الجميلة.

قالت: أكمل. أعط زبّك الكبير طيزي كلّها؛ فإنّه الزبّ الوحيد الذي يستحقّها.

أمسكْت حجبتيها وصرت أدفع زبّي في طيزها دفعات أشدّ. تركَت طيزها وخفضت رأسها وكتفيها دافعة طيزها إلى الخلف وإلى أعلى لتفتحها أكثر.

شاهدْت زبّي وهو يفتح فقحتها أقصى الفتح ويغوص فيها بخطى ثابتة. ثمّ دخل زبّي لأصله÷ وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق في عسله.

قالت وهي تشهق: لقد دخل زبّك الرائع طيزي للبيض. إنّني سأقضي شهوتي.

شعرْت بفقحتها ترتعش، فلم أتحرّك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

كاد زبّي ينفجر، فأمسكْتها بإحكام، وضغطْت زبّي في أعماق طيزها كي لا يتحرّك وهي تنتفض وترتعش وتشهق وتتأوّه وفقحتها تختلج حول زبّي بجنون. استمرّ ذلك حتّى هدأّت.

قالت: لقد ثبت لنا أنّ طيزي الشبقة مصنوعة لزبّك الكبير.

قلت: هل أنيكها؟

قالت ريم: هل شبعْت منها؟

قلت: لا طبعا؛ فإنّني لم أبدأ بعد.

قالت: ابدأ، يا فحلي الرائع. نك طيزي التي حفظْتها لك ولزبّك الكبير طوال عمري.

قلت وأنا أحرك زبّي في طيزها حركات صغيرة: أنت امرأة رائعة.

قالت: لا أريد أن أكون امرأة رائعة، بل أريد أن أكون عاهرة رائعة لعشيقي وفحلي الجميل.

قلت: أنت عاهرة رائعة جدّا.

قالت: أخبرني عن زبّك الكبير. هل يستمتع بطيزي الشبقة التي تعشقه؟

قلت: طبعا، فهو يعشقها أيضا.

قالت: نك طيزي به. افتحها واحفرها.

قلت: سأفعل. ما زالت ضيّقة.

قالت: افتحها، ثمّ احفرها حفرا.

صرت أنيك طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة. كانت فقحتها تحلب زبّي تعصره عندما أسحبه وتتركه عندما أدفعه.

قلت: طيزك حارّة ولذيذة.

قالت: هل هذا الذي كنت تحلم به؟

قلت: لم أكن أحلم أن يكون بهذه اللذّة.

قالت: إذن الحقيقة ألذّ من الخيال؟

قلت: بكثير.

توسّعَت طيزها فسارعْت الإيقاع شيئا فشيئا. بعد فترة، كنت أنيك طيزها نيكا سريعا لكن ليس عنيفا.

قلت: ما أجمل طيزك من الخارج وما ألذّها من الداخل!

قالت: استمتع بخارجها وداخلها كما تشاء؛ فهي لك.

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا أشدّ: إنّها أغلى شيء لي.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت النيك الشديد وهي تنتفض وترتعش وتشهق وفقحتها تختلج وزبّي يحفرها حفرا.

عندما هدأّت صرت أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة.

قالت: إنّك نيّاك طيز رائع. استمرّ في نيك طيزي الجائعة بزبّك الكبير حتّى تشبعها وتشبع.

تابعْت نيك طيزها، فقضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ حان دوري.

قلت: إنّني أقضي شهوتي.

قالت: اقذف منيّك الحارّ في طيزي. اسقها فإنّها متعطّشة له.

انتفض زبّي وارتعش وأنا أنفث منيّي في أعماق طيزها وطيزها تختلج حول زبّي.

عندما نزعْت زبّي من طيزها، استدارت بسرعة وأخذَته كلّه في فمها. ظلَت تمصّه بنهم حتّى استعاد صلابته في دقائق قليلة. عندما قامت، قبّلْتها بحرارة.

قالت: زبّك دائما لذيذ.

قلت: لقد لعقْت فقحتك اللذيذة ونكتها ولم ألعق كسّك الجميل.

قالت ريم: هل ما زلت تريد أن تلعقه؟

قلت: طبعا. أحبّ كلّ شيء فيك.

قالت: أنت فحل ممتاز. عاهرتك لا تستطيع أن تمنعك من شيء.

قلت: لا أريد أن أفعل إلّا ما تستمتع به عاهرتي.

قالت: عاهرتك ستستمتع بذلك.

قلت: سأنيكك بعد ذلك؛ فإنّك ترين أنّ زبّي لم يشبع.

قالت: لن أتركك حتّى تقذف منيّك في جميع ثقوبي وعلى نهديّ، فلا تقلق.

قلت: إنّك عاهرة رائعة.

قالت: إنّني عاهرة شبقة.

قلت: ذلك من تمام روعتك.

استلقت على المقعد، ورفعَت رجليها، وفتحَتهما فتحة واسعة تعرض كسّها اللزج بلا حياء.

قالت: كسّي وصاحبته العاهرة طوع أمرك وأمر زبّك الكبير.

جثوت على ركبتيّ ونظرْت إلى كسّها. كان لزجا والمنطقة حوله كلّها لزجه وكان ما زال عسله يسيل.

قلت: يبدو شهيّا.

قالت: أرجو أن تستمتع به.

قلت: طبعا سأستمتع به.

غمسْت إصبعين في كسّها برفق حتّى غرقا في عسلها، ثمّ نزعْتهما ودفعْتهما في طيزها إلى آخرهما.

فتحْت منطقة بظرها بإصبعين حتّى ظهر بظرها بارزا، ثمّ لمسْته بطرف لساني، فشهقَت.

تركْت بظرها، وصرت ألعق آثار عسلها حول كسّها. صارت تتأوّه بصوت منخفض حتّى فرغْت من تنظيف المنطقة جيّدا.

كانت أشفارها قد غرقَت بالمزيد من عسلها، فلعقتها بلطف وخفّة. كانت تتأوّه وتتلوّى ويسيل المزيد من عسلها، وكنت ألعقه. صرت أدخل لساني في كسّها وأخرجه بإيقاع منتظم، فصارت تدفع كسّها في وجهي لتستقبل لساني.

قالت: إنّ كسّي يحبّ ما تفعل به.

قلت: وأنا أحبّ ذلك؛ فكسّك لذيذ أيضا.

قالت: يسرّني أنّه يعجبك.

قلت: كلّ ما فيك يعجبني، يا عاهرتي اللذيذة.

تابعْت لعق كسّها وفتحه بلساني حتّى زاد هياجها وقاربَت ذروتها.

أخذْت بظرها في فمي وصرت ألعقه وأرضعه. صارت تدفع كسّها في وجهي بقوّة وشغف. مصصت بظرها بنهم حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت مص بظرها، لكن كنت أحيانا ألعق معظم كسّها لأرشف عسلها المندفّق. وصرت أهزّ إصبعيّ في طيزها هزّا شديدا وفقحتها تختلج حولهما. انتفضَت وارتعشَت وشهقَت، وصارت تعصر رأسي بين فخذيها. استمرّ ذلك حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنزع إصبعيّ من طيزها: أحبّ كسّك اللذيذ.

قالت: وهو يحبّك.

قلت وأنا أقوم: سأنيكه مرّة أخرى الآن.

قالت ريم: افعل به ما تشاء.

قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي: هل ما زال جائعا لزبّي؟

قالت: ما زال جائعا لزبّك الكبير، وما زال عطشان لمنيّك الحارّ.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: صحيح. ما زال لك عندي ثلاث شحنات من المنيّ.

قالت: على الأقلّ، فلا تنس ذلك.

أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك كسّها بإيقاع متسارع.

قالت: نعم، نعم، احفر كسّي بزبّك الكبير.

قلت: كان ضيّقا جدّا. سأتابع توسيعه لك.

كانت تشهق وتتأوّه وأنا أدك كسّها دكّا وعسله يغسل زبّي.

قلت: نيك كلّ شيء فيك رائع.

قالت: كلّ شيء فيّ يحبّ زبّك الكبير. إنّني سأقضي شهوتي.

قلت وأنا أنيك كسّها بأقصى شدّة: افعلي.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضّت وارتعشَت وتدفق عسلها يغتسل فيه زبّي حتّى هدأَت.

قلت: لم أشبع من كسّك الصغير. سأنيكه أكثر قليلا.

تابعْت نيك كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

كان زبّي غارقا في عسلها فنزعْته من كسّها ودفعته في طيزها حتّى دخل لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: أحبّ طيزك الملتهبة كثيرا. لن أشبع من نيكها.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: نكها ما شئت.

قلت وأنا أمسك كاحليها: طبعا.

تسارع الإيقاع، وصرت أدحم طيزها دحما.

قلت: طيزك الرائعة هذه مصنوعة للنيك.

قالت وهي تشهق: بزبّك الكبير فقط. لذلك أقضي شهوتي عليه.

تشنّجَت وارتعشَت وأنا أنيك طيزها بشدة وفقحتها تختلج حول زبّي حتّى هدأت.

تابعْت نيك طيزها، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: سأقذف منيّي اللزج في فمك.

جلسَت وفتحَت فمها عندما رأتني أدعك زبّي دعكا شديدا. تفجّر المنيّ من زبّي يضرب حلقها حتّى نضب ومسحْت كمرتي بلسانها.

تذوّقت منيّي جيدا، ثمّ رفعَت وجهها إلى السماء كالذئب عند اكتمال البدر وغرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته كلّه. قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: منيّك لذيذ.

قلت: أنت كلّك لذيذة.

أخذَت زبّي في فمها ومصّته بنهم حتّى استعاد صلابته.

قالت وهي تقوم وتشدّني من يدي بيد وتحمل السائل الزلق بالأخرى: تعال نكني في فراشي الزوجيّ.

عندما دخلْت أنا وريم غرفة نومها، جثت على الأرض.

قالت: نكني كلّي.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بشغف، وناكت به حلقها.

عندما غرق زبّي في لعابها، عصرَت نهديها حوله، ونكتهما لدقيقة.

قامت وجثت على أربع على السرير.

قالت: نك كسّي، ثمّ نك طيزي.

كان كسّها غارقا في عسله. دعكْته بكمرتي حتّى غرقَت في العسل، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: نعم، نك كسّي في فراش زوجي.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: إنّك تفعلين كالزوجات العاهرات.

قالت: إنّني زوجة عاهرة. ألا تحبّ أن تنيك زوجة عاهرة مخلصة لزبّك الكبير في فراش زوجها؟

قلت: بل أحبّه كثيرا.

تسارع النيك وقضت شهوتها بضع مرّات.

قالت: نك طيزي.

نزعْت زبّي الزلق من كسّها ودفعْته في طيزها فدخل لأصله. بدأْت نيك طيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع: لا أشبع من نيك هذه الطيز الحامية.

قالت: وهي لا تشبع من زبّك اللذيذ.

قلت: المسكينة لن تعود ضيّقة أبدا إن نكتها كما أشاء.

قالت: ستنيكها ما تشاء ولن تعود ضيّقة أبدا.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: استلقي على ظهرك.

استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها فوق رأسها، فدفعْت زبّي في طيزها وأمسكْت كاحليها، ففتحَت طيزها بيديها.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قالت: إنّني أُناك في طيزي كما لا تُناك العاهرات.

قلت: إنّك ألذّ من كلّ العاهرات.

قالت: أنت ألذّ من كلّ الرجال.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت: اجثي على الأرض. سأقذف منيّي على نهديك الشهيّين.

جثت على الأرض، وعصرَت نهديها حول زبّي فنكتهما نيكا شديدا لبضع دقائق. عندما نزعْت زبّي من خندق نهديها، رفعَتهما إلى فوق، فصرت أدعك زبّي دعكا شديدا. تفجّر المنيّ من زبّي فصببته على نهديها، ثمّ صرت أدهنه على نهديها بكمرتي. لما فرغْت، قبَلْت حلمتيها قبلا خفيفة.

قالت: لم يقذف منيّه على نهديّ أحد غيرك.

قلت: أنت أروع عاهرة في العالم.

أخذَت زبّي اللزج في فمها وصارت تمصّه، وصار يكبر ويتصلّب في فمها. ناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت راسها ونكت حلقها لدقائق قليلة.

أقمتها أمامي وقبّلْتها.

قالت ريم: ما زال كسّي عطشان لمنيّك.

قلت: هل تظنّين أنّني سأتركه عطشان؟

قالت: أعلم أنّك لن تتركه عطشان.

أدرتها وزيّتّ فقحتها بالسائل الزلق.

جعلْت ذراعي حولها، وأدخلْت زبّي طيزها.

قلت وأنا أمسك كسّها بيد وأنيك طيزها نيكا هادئا: هل تظنّين أنّني سأتركك بعد أن أملأ كسّك الصغير هذا منيّا؟

قالت بصوت منخفض: ستظلّ تنيكني ولن تشبع منّي؟

قلت: على الأقلّ، لن أشبع من طيزّك الفاجرة.

قالت: طيزي جائعة جدّا. لن تشبع بسرعة.

قلت: لا أريدها أن تشبع؛ لأنّني لن أشبع منها.

قالت: لا تتوقّف عن نيكها.

قلت: اطمئنّي.

أمسكْت طفطفتيها وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا. صارت تتأوّه وأحيانا تشهق وهي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.

قلت: ماذا يصنع كسّك الصغير؟

قالت: يصنع الكثير من العسل ويفيض منه.

قلت: وطيزك؟

قالت: طيزي في قمّة السعادة. إنّني أقضي شهوتي.

تشنّجَت وانتفضَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيك طيزها بلا هوادة.

عندما هدأَت أمسكْتها جيّدا حتّى لا تقع على الأرض وصرت أنيك طيزها ببطء.

نزعْت زبّي من طيزها، واستلقيت على السرير.

قلت: تعالي قرفصي على زبّي وهزّي طيزك عليه كالفارسة.

زيّتَت زبّي جيدا، وقرفصَت عليه، وصارت ترفع وتخفض طيزها عليه بإيقاع متسارع. كنت أحمل طيزها، وأفتحها بيديّ، وأضبط الإيقاع.

قالت: إنّه يدخل إلى حلقي.

قلت: تمتّعي.

هزَت طيزها على زبّي حتَى قضت شهوتها عليه بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، وضغطْت قدميها على الفراش، وتابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة.

وهي تقضي شهوتها في مرّة، نزعْت زبّي من طيزها ودفعْته في كسّها.

قلت: سأملأ كسّك الصغير هذا منيّا.

تضاعف هياجها ومنيّي يتدفّق في كسّها، واختلج كسّها حول زبّي يحلبه حتّى أفرغ كلّ منيّي.

نزعْت زبّي من كسّها، وانقلبْت على ظهري.

قالت وهي تنقضّ على زبّي: لقد فعلْت ما عليك.

مصّت زبّي بنهم، وكلّما سال شيء من المنيّ من كسّها، أخذَته بأصابعها ولعقَته، حتّى تصلّب زبّي.

قلت: تعالي أنكّ في غرفة الجلوس.

في غرفة الجلوس، قعدْت على الأريكة الكبيرة وسندْت ظهري عليها.

قلت: احشي طيزك الجميلة، وهزّيها على زبّي.

زيّتَت فقحتها جيّدا، وقعدَت على زبّي تدخله في طيزها حتّى غاص فيها لأصله وظهرها إليّ وقدماها على الأرض.

قلت وأنا أمسك طيزها: قلتُنك طيزك الشبقة.

صارت ترفع وتخفض طيزها على زبّي وأنا أحملها وأفتحها بيديّ.

قالت: إنّني أحبّ العهر.

قلت: لأيّ زبّ؟

قالت: لهذا الزبّ فقط.

هزّت طيزها كذلك حتّى قضت شهوتها.

قلت: أبقي طيزك ساكنة؛ سأنيكها.

أبقت طيزها في مكانها وصرت أحفرها بزبّي من أسفل بإيقاع متسارع حتّى صارت تشهق. قضت شهوتها بهذه الطريقة بضع مرّات.

قلت: استديري، وقرفصي.

استدارت وقرفصَت على زبّي، ففتحْت طيزها وصرت أحرّكها إلى أعلى وإلى أسفل. صارت تحرّكها وتسارع الإيقاع.

قالت: إنّ جوع طيزي لا يصدّق.

قلت: إنّها جاعت طوال عمرها، لكن سأشبعها.

قالت: زبّك الكبير لا يشبع أبدا أيضا.

قلت: لا يشبع من طعامه المفضّل طيزك الفاجرة.

قالت: إنّني محظوظة أنّ زبّك الكبير لا يشبع من طيزي.

قلت: أنا المحظوظ لأنّ طيزك اللذيذة جائعة جدّا لزبّي.

قالت: إنّنا محظوظان أنّني وحدي في البيت اليوم؛ فتستطيع أن تنيكني ما تشاء.

قلت: سأفعل.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ صرت أنيك طيزها من أسفل وهي لا تحرّكها حتّى قضت شهوتها مرّات كثيرة.

رفعْت طيزها عن زبّي وقمت.

قلت: اجثي على الأريكة، وأريني طيزك الحامية.

جثت على الأريكة ودفعَت طيزها إلى الخلف. زيّتّها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي فيها لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل ما زالت طيزك قادرة على النيك؟

قالت: نعم، وإن كانت قاربّت الشبع.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأنيكها بعض الوقت، ثمّ أملؤها منيّا.

قالت: حسنا.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات.

قالت: املأ طيزي منيّا.

تدفّق منيّي في طيزها وهي تنتفض وترتعش. ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

استدارت وأخذَت زبّي في فمها، ومصّته حتّى تصلّب.

قالت ريم وهي تعطيني صماما زجاجيّا وتدفع طيزها نحوي: احش هذا في طيزي حتّى لا يسيل منيّك وأنت تنيك كسّي.

أخذْت الصمام من يدها، ودفعْته في طيزها لآخره.

قالت وهي تستدير: هل تعلم أنّ هذا الصمام يحافظ على منيّك في كسّي بعد أن تضعه هناك لأنّه يعصر كسّي ويغلقه؟

قلت: لم أعلم، لكن ذلك شيء جميل.

قالت: سيبقى منيّك في كسّي وطيزي مدّة طويلة.

قلت: إنّك عاهرة ممتازة.

قالت: هل تستطيع أن تستغني عن طيزي لأنّها اكتفت من النيك مؤقتا؟

قلت: لا أحبّ ذلك طبعا، لكنّني أستطيع أن أستغني بفمك ونهديك وكسّك. أبدو جشعا، لكنّك أفسدْتني.

قالت: يجب أن أفسدك، فأنت تستحقّ كلّ ذلك وزيادة.

قلت: إذن اجثي على أربع، وأريني كسّك.

جثت على أربع على طول الأريكة، وأنا جثوت خلفها.

دعكْت كسّها بكمرتي فغرقَت في عسلها، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها، فدخل لأصله.

باعدْت بين أليتيها بيديّ، وصرت أنيك كسّه بإيقاع متوسّط.

قالت: نعم، نعم، وهي تدفع كسّها إلى الخلف لتأخذ زبّي كلّه كلّ مرّة.

قلت: أنيك كسّك الجائع، وأنظر إلى طيزك الشبعة.

قالت: استمتع بهما أحدهما بالنيك والآخر بالنظر.

قلت وأنا أعصر نهديها: وهذان؟

قالت: واستمتع بهذين كما تشاء.

قلت: هل أنت مسرورة بما حدث بيننا اليوم؟

قالت: أيّما سرور.

قلت: وأنا كذلك.

قالت: زبّك الكبير لذيذ.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: استمتعي.

قالت: هذا كل ما أفعله منذ رأيته.

قلت: وهو ما يفعله منذ رآك.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مغرقة زبّي بعسلها.

قلت: سأستمرّ.

قالت: لن تستمرّ كثيرا؛ فكسّي غير معتاد للنيك كالعاهرات.

قلت: سيعتاد.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: سأملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: افعل.

تدفّق منيّي في أعماق كسّها وكسّها يختلج حول زبّي وهي ترتعش حتّى هدأَت.

قعدْت على الأريكة، واستندْت على ظهرها.

جثت ريم أمامي، وصارت تداعب زبّي اللزج بلسانها.

قالت: هل تحبّ أن تتكلّم مع صديقك وأمّه العاهرة تمصّ زبّك اللذيذ؟

قلت: هل تحبّين أن أفعل ذلك؟

قالت: إن كنت تحبّ أن تفعله.

قامت، وجلبَت ملابسي من قرب حوض السباحة.

أخذْت هاتفي، وتابعَت مصّ زبّي.

عندما تصلّب زبّي وصارت تأخذه في حلقها، اتّصلْت برشاد.

قال رشاد: أهلا، يا حسام.

قلت: أين أنت، يا رشاد؟ ألم نكن لنلتقي اليوم؟

قال: نعم، لكن ذهب أصدقاؤنا للتخييم، فذهبْنا معهم. كان شيئا حدث في آخر وقت.

قلت: وتركتم أمّك وحدها؟

قال: أمّي لا تحبّ هذه الأشياء.

قلت: إذن سأنام الليلة على الأريكة كي لا تبقى وحدها.

قال: لن تبقى وحدها؛ فإنّ أبي سيعود بعد قليل. له عمل صباح الغد.

قلت: أبوك سيعود الليلة ولن أحتاج أن أنام عندكم؟

قال: لا. ثمّ إنّ أمّي لا تخاف من البقاء وحدها.

قلت: لكن أكيد تفضّل ألّا تبقى وحدها.

قال: نعم.

قلت: إذن لا داعي لأن أنتظرك.

قال: لا.

قلت: إذن أراك بعد يومين.

قال: إلى لقاء.

انتهى الاتّصال، وعدت إلى الاستمتاع برؤية أمّه وهي تمصّ زبّي مصّا عميقا.

قالت: هل استمتعْت وأنت تكلّم صديقك وأمّه عاهرتك تمصّ زبّك الكبير؟

قلت: وددت لو أنّني كلّمْته وأنا أنيك طيزك الفاجرة.

قالت: ستفعل ذلك.

قلت: أنتظر ذلك بفارغ الصبر.

قالت: أنت صديق منحرف.

قلت: طبعا، وأنت أمّ منحرفة.

قالت وهي تبتسم: طبعا.

اشتدّ المصّ، ثمّ قمت ونكت حلقها إلى أن حان الوقت.

نزعْت زبّي من فمها ودعكْته دعكا شديدا. فتحَت فمها وتدفّق المنيّ فيه. ذاقته جيّدا، ثمّ بلعَته. قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت ريم وهي تقعد بجانبي: هل عرفْت أنّ الأمّهات أيضا تعشق الزبّ الكبير؟

قلت: طبعا. لم أكن أحلم أن أجد بنتا أو امرأة تحبّ النيك لهذه الدرجة.

قالت: هل تستغرب لو علمْت أنّ أمّك تحبّ النيك مثلي؟

قلت: يجب ألّا أستغرب.

قالت: وهل ستنيكها لو علمْت أنّك تستطيع أن تشبع شهوتها بدل أن تظلّ محرومة أو تلجأ للغرباء؟

قلت: ذلك زنا محاارم.

قالت: نيك الأمّ لا يشترط أن يكون زنا محاارم.

قلت: أليست الأمّ أقرب المحاارم؟

قالت: بلى، لكن عندما يكون الأب زوج الأم ويكمل الابن النقص الذي تركه الأب، لا يكون زنا محاارم، لكن إن كانت الأم ليست متزوّجة أو كان الزوج ليس أبا الابن يكون زنا محاارم. كذلك يكون زنا محاارم لو لم يشبع الابن شهوة الأمّ. نيك الأمّ يجب أن يكون لإشباع شهوتها لا إشباع شهوة الابن.

قلت: لم أسمع بشيء مثل هذا.

قالت: لكنّه صحيح، أليس كذلك؟

قلت: لا أدري.

قالت: هل تفضل أن تلجأ أمّك للغرباء وقد يؤذونها أو يفضحونها ويفضحونكم؟

قلت: طبعا لا.

قالت: هل هناك أفضل منك ليشبع شهوة أمّك؟ ألا تستحقّ أمّك أن تشبع شهوتها؟ أم أستحقّ ذلك أنا فقط؟

قلت: بل تستحقّ ذلك أيضا، لكن لن ترضى أن أشبعها، ولو عرضْت ذلك عليها لحدثت كارثة. أليس ذلك السبب أنّ رشادا لا يفعل ذلك معك؟

قالت: لا. لا أفعل ذلك مع رشاد لأنّه لن يستطيع أن يشبع شهوتي. لا ينفع أن أشبع شهوته. يجب أن يشبع هو شهوتي في هذه العلاقة.

قلت: كيف عرفْت أنه لا يستطيع أن يشبع شهوتك وأنا أستطيع أن أفعل ذلك.

قالت: إنّني امرأة كبيرة أستطيع أن أعرف هذه الأشياء. اسأل صديقك إن كان يستطيع أن ينيك امرأة لساعات. سيعترف أنّه لا يستطيع.

قلت: لكنّ أمّي لن تقبل مثل هذه العلاقة.

قالت: هل تقبلها أنت؟ أم تظنّ الصواب أن تظلّ أمك محرومة بينما تشبع شهوة أمّ صديقك؟

قلت: أمّي امرأة جميلة. تستحق أن تشبع شهوتها. أظنّ أنّني أقبل أن أفعل ذلك لو قبلَت هي.

قالت: لا تقلق. ستقبل أمّك هذه العلاقة.

قلت: ما أدراك أنّها ستقبل؟ هل تحدّثت معها عن ذلك من قبل؟

قالت: هذه التفاصيل لا تهمّك. ما يهمّك أنّها ستقبل. هل ستكون جاهزا عندما تقبل؟

قلت: إن قبلَت، سأكون جاهزا. لن أتأخّر عن أمّي إن كانت تحتاجني. لو تأخّرْت عن كلّ الناس، لن أتأخّر عن أمّي.

قالت: أنت ابن حسن يعزّ وجوده في الناس. تذكّر دائما أنّ هدفك هو إشباع شهوة عاهرتك. العاهرة تتّخذ عشيقا أو فحلا ليشبع شهوتها. لا يجوز أن يكون هدفك أن تشبع شهوتك لأنّ إشباع شهوة الرجل سهل. إن أشبعْت شهوة النساء، أحبّتك النساء، لكن، إن أشبعت شهوتك، لن يحبّك أحد.

قلت وأنا ألبس ثيابي: فهمْت، ولن أنسى ذلك. وددت لو أبقى، لكن حان وقت الذهاب.

قالت: لا تقلق فسنلتقي مرّات كثيرا، وستنيكني نيكا كثيرا. سأحرص على ذلك.

رافقَتني إلى الباب، وقبّلْتها هناك، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------​

عاد أبو رشاد عنان إلى البيت، واغتسل.

قالت ريم: لقد حلمْت أنّ أحد أصدقاء رشاد ناكني في غيابك.

قال: لا يجوز أن تفكري هذه الأفكار عن أصدقاء ابنك.

قالت: لكن زبّه كبير لا مفرّ من التفكير به.

قال: وما أدراك بزبّه؟

قالت: ألم ينكني؟ لن ينيكني ذو زبّ صغير.

قال: هل هو شخص معيّن؟

قالت: طبعا. له زبّ كبير يُشبع ولا يشبع.

قال: هل تقبلين أن تفكّر أمّ أحد أصدقاء ابنك هذه الأفكار عنه؟

قالت: تكون حمقاء، فإنّ ابني لا يستطيع أن يشبعها.

قال: كيف عرفْت؟

قالت: أعرف هذه الأشياء. على أيّ حال، لو فكّرَت مثل هذه الأفكار لن أمنعها ولن أقول إنّها قذرة لأنّني أفكّر مثلها.

قال: وماذا لو فكّرْت أنا مثل هذه الأفكار عن ابنة إحدى صديقاتك؟

قالت: لا يجوز لك أن تفعل ذلك لأنّك لا تشبعني. لا يجوز أن تتركني جائعة وتذهب لتشبع بنات الناس، خاصّة العاهرات الصغيرات.

قال: إذن تفكّرين هذه الأفكار لأنّني لا أشبعك؟

قالت: نعم.

قال: تعلمين لماذا لا أشبعك.

قالت: لا أعلم؛ فإنّك لم تشبعني قطّ.

قال: وأشبعك صديق ابنك؟

قالت: وملأ كسّي منيّا. أريدك أن تلعق منيّه من كسّي.

قال: هذا تفكير منحرف.

خلعَت ثيابها، ونزعَت الصمام من طيزها، واستلقت على السرير، وفتحَت رجليها.

قالت: هيّا. سترى كم سأستمتع بهذا التفكير المنحرف. لأنّه أشبعني، يستحقّ أن تلعق منيّه اللذيذ من كسّي.

قال وهو ينظر إلى كسّها اللزج: إنّ كسّك غارق.

قالت: استمتع.

نزل بفمه على كسّها وصار يلعقه بلطف. صارت تتأوّه، وصار يسيل عسل كسّها.

قالت: العق منيّ فحلي من كسّ عاهرته.

صار يلعق كسّها بنشاط، ثمّ صار المنيّ يسيل منه ويلعقه. بعد قليل، قضت شهوتها، وتدفّق عسلها في فمه.

قال: لقد قضيت شهوتك بسرعة.

قالت: هل استمتعْت بلعق منيّ فحلي الشابّ من كسّي كما استمتعْت أنا؟

قال: نعم.

قامت، وقبّلَته قبل أن تذهب لتغتسل.
-------------------------------------------------------

الحلقة الثانية

سحر

في اليوم التالي، زارت ريم أمّي في بيتنا.

قالت ريم: لقد أغويت أحد أصدقاء رشاد فناكني وفتح طيزي التي كانت بكرا، وناكها وناكني حتّى أشبعني ولم يشبع.

قالت أمّي: جعلْت أحد أصدقاء ابنك ينيكك؟ ماذا إذا فضحك؟

قالت ريم: إن فضحني لن يستطيع أن ينيكني مرّة أخرى. هل هو أحمق؟

قالت أمّي: وماذا إذا اكتشف ذلك زوجك؟

قالت ريم: لن أعطيه فرصة ليكتشف ذلك.

قالت أمّي: كيف ستمنعينه؟

قالت ريم: لي طريقة.

قالت أمّي: حسنا.

قالت ريم: هل تعلمين لماذا لم أحاول إغواء رشاد؟

قالت أمّي: لأنّه ابنك.

قالت ريم: على العكس، الابن هو العشيق أو الفحل المثالي.

قالت أمّي: لا يهمّك أنّه زنا محاارم؟

قالت ريم: يهمّني أكثر أنّه يستطيع أن ينيكني متى أشاء وأنّه لن يفضحني.

قالت أمّي: إذن لمَ لمْ تحاولي إغواء ابنك؟

قالت ريم: لقد أجبتك لو وعيت ما قلْت.

قالت أمّي: ماذا قلْت؟

قالت ريم: قلْت لك إنّه لن يستطيع أن يشبعني. لكن ماذا عنك؟

قالت أمّي: ماذا عنّي؟

قالت ريم: لماذا لا تحاولين إغواء حسام؟

قالت أمّي: حسام ابني.

قالت ريم: أعلم. لن يفضحك، ويستطيع أن ينيكك متى شئت، ولن يشكّ أحد إذا رآه يتردّد على البيت.

قالت أمّي: قلْت إنّ رشادا لا يستطيع أن يشبعك. ما أدراني أنّ حساما يستطيع أن يشبعني؟

قالت ريم: حسام يختلف عن رشاد.

قالت أمّي: كيف تعرفين ذلك؟

قالت ريم: حسام يستطيع أن يشبعك وينيكك حتّى تسترحمي.

قالت أمّي: ما أدراك؟

قالت ريم: أدري.

قالت أمّي: كيف تدرين؟

قالت ريم: وأنت ستدرين لو أنّك تأمّلت ابنك وأصدقاءه.

قالت أمّي: لا أعرف. لم أفكّر بذلك من قبل.

قالت ريم: فكّري. يجب أن تعرف المرأة الشبقة من الذي ينفع أن يشبع شهوتها ومن الذي لا ينفع حتّى لا تخاطر بدون فائدة، وتضطر أن تخاطر مرّة أخرى، وقد لا تنجح أيضا، وقد تتعرّض للفضيحة.

قالت أمّي: لا أستطيع أن أطلب من ابني أن ينيكني.

قالت ريم: هل ظننت أنّني قلْت لفحلي أنا شبقة تعال نكني؟

قالت أمّي: لا أظنّ ذلك.

قالت ريم: طبعا لا تظنّين ذلك. وهل يكون النيك بالطلب؟

قالت أمّي: لا. إذن كيف؟

قالت ريم: المرأة تستطيع أن تصيد الرجال. يجب أن تغويه.

قالت أمّي: كيف أغويه؟ لا أريد أن أبدو كالعاهرة.

قالت ريم: اسبحي أو استلقي حول حوض السباحة عارية.

قالت أمّي: وماذا بعد ذلك؟

قالت ريم: سترين إن قام زبّ ابنك عليك.

قالت أمّي: وماذا إن قام؟

قالت ريم: هل يجب أن أعلّمك ذلك؟ تقولين له وركك تشنّج وتريدين أن يدلكه.

قالت أمّي: وكيف سينيكني؟

قالت ريم: اجعليه يدلك طيزك مدّة طويلة. ستهيجان معا.

قالت أمّي: حتّى لو هاج، لن ينيك أمّه.

قالت ريم: لو هاج وأمّه عارية وهائجة، سينيكها. إن لم يفعل، فإنّه لا ينفع.

قالت أمّي: لا أدري.

قالت ريم: إن لم ينكّ لكن أعجبك زبّه الكبير، مصّي زبّه ثمّ أدخليه في كسّك.

قالت أمّي: كيف سأمصّ زبّه؟

قالت ريم: اجعليه يخلع ثيابه بحجة أن الشمس مفيدة لكلّ الجسم.

قالت أمّي: إن كان زبّه واقفا، لن يخلع ثيابه.

قالت ريم: يجب أن تقنعيه.

قالت أمّي: وهل تظنّين أنّه يقبل أن أمصّ زبّه؟

قالت ريم: إن كان زبّه واقفا لأجلك، هل سيمنعك أن تمصّيه؟

قالت أمّي: لا أظنّ، لكن أحتاج إلى جرأة كبيرة.

قالت ريم: تذكّري أنّك ستظلّين محرومة وأنّ مصّ زبّه هو الذي يحول بينك وبين الشبع من النيك.

قالت أمّي: يجب أن أفكّر في هذا مليّا.

قالت ريم: فكّري مليّا، وتعجّلي.

قالت أمّي: سأحاول.

قالت ريم: أرجو لك النجاح. لا تنسي أن تنظّفي طيزك جيّدا؛ فقد يلعقها أو يدخل أصابعه فيها أو ينيكها. كوني مستعدّة.

قالت أمّي: حسنا. شكرا لك.

قامت ريم، وودّعَت أمّي، ثمّ انصرفَت.

-------------------------------------------------------
أرسلَت ريم إليّ رسالة تستدعيني. كان زوجها مشغولا فكانت وحدها في البيت مرّة أخرى. وقف زبّي فورا.

ما أن أدخلَتني البيت حتّى كان زبّي أصلب من الصخر.

قالت وهي تعصر زبّي من خلف الثياب: أنت منحرف. دائما تريد أن تنيك عاهرتك الشبقة التي لا تكاد تشبع من زبّك الكبير.

قلت وأنا أعصر نهدها من خلف ثوبها: ما أفعل؟ زبّي يحبّها.

قالت وهي تقودني إلى غرفة الجلوس: وهي تحبّ زبّك الكبير أيضا.

قلت: هل اشتقت إليه كما اشتاق إليك؟

قالت وهي تجثو أمامي: سنرى.

أخرجَت زبّي وخصيتيّ من ثيابي وصارت تداعب كمرتي بلسانها فصار زبّي يتراقص أمامها.

قالت: أمّك تريدك أن تنيكها.

انتفض زبّي بقوّة.

قلت: ماذا؟

قالت: أمّك تعشق الزبّ الكبير القويّ مثلي. ما العجب أنّها تريدك أن تنيكها كما تنيكني؟ هي تعلم أنّ لي فحلا لكن لا تعلم أنّه أنت.

قلت: هل تريد فحلا أم تريدني أنا؟

قالت: أنت وأمّك تعلمان أنّ الابن هو الفحل المثالي للأمّ إلّا إن كان الابن لا ينفع، وأنت تنفع.

قلت: وما أدراها أنّني أنفع؟

قالت: أنا أدريتها. هي الآن تريدك أن تنيكها حتّى تشبعها نيكا وزيادة.

قلت: هي قالت لك ذلك؟

قالت: يجب أن أنصحك بدل أن تسأل أسئلة تافهة.

قلت: انصحيني.

قالت: لا تذهب إليها وتقول لها تعالي أنيكك يا عاهرة، بل انتظر حتّى تعطيك إشارة.

قلت: وكيف ستعطيني إشارة؟

قالت: إذا وجدْتها عارية بجانب حوض السباحة، تكون تريدك أن تنيكها، فلا تتعبها، ولا تعذّبها، ولا تتصرّف برعونة وصفاقة. كن رفيقا بها ولا تتعجّل.

قلت: هل أنت متأكّدة أنّها ستفعل ذلك؟

قالت: تلك هي الإشارة. إن فعلَتها تكون جاهزة للنيك. إن لم تفعلها، انتظر حتّى تفعلها، ونك صديقتها. يجب أن تنيك صديقتها بغض النظر عمّا يحدث بينك وبينها، خاصّة أنّه ليس لدينا وقت طويل الآن. قد يأتي زوجي في أيّ وقت. سيُفاجأ إن وجدك تنيكني بزبّك الكبير، خاصّة في طيزي.

أخذَت زبّي في فمها ومصّتها بنهم، ثمّ نكت حلقها قليلا.

قامت وجثت على الأريكة. كشفْت كسّها وطيزها، فكان كسّها يريل بغزارة، فدفعْت زبّي فيه.

قضت شهوتها بسرعة، ثمّ زيّتّ فقحتها ودفعْت زبّي في طيزها. نكتها بإيقاع متسارع فقضت شهوتها بضع مرّات، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها.

مصّت زبّي، وقبّلْتها.

قالت وهي تعطيني كيسا فيه صمام زجاجيّ وأنبوبة سائل زلق: خذ هذه من أجل طيز أمّك.

قلت: شكرا، يا أروع عاهرة في العالم.

رافقَتني إلى الباب، وقبّلَتني قبل أن أنصرف وزبّي يزداد صلابة.

-------------------------------------------------------
كان أخي وأختي الأكبران يعيشان في سكن جامعيّ على مسافة من البيت. أختي الصغرى زارت صديقتها، فلم يبق في البيت إلّا أنا وأمّي.

بحثْت عن أمّي في البيت فلم أجدها، ثمّ وجدْتها منبطحة على وجهها بجانب حوض السباحة عارية، فوقف زبّي فورا، وانتفض، وصار يريل.

هرعْت إلى غرفتي وجلبْت الكيس الذي أعطتني إيّاه ريم.

خلعْت ثيابي وألقيتها على مقعد، ثمّ تسللْت ببطء خلف أمّي. جثوت على الأرض وركبتيّ خارج رجليها وقبّلْت أليتيها قبلا خفيفة. شهقَت شهقات صغيرة ولم تتكلّم.

همسْت: أحبّ طيزك الحامية.

باعدْت بين أليتيها وقبّلْت فقحتها الورديّة.

همسْت: فقحتك جميلة جدّا وشهيّة. سآكلها أكلا.

شهقَت، وانقبضَت فقحتها، عندما لمسْتها بطرف لساني. تابعْت ذلك مدّة وفقحتها منقبضة. ثمّ صرت ألعقها وأضغط لساني فيها قليلا، فصارت تنبسط. تابعْت لعق فقحتها كذلك حتّى دفعَت طيزها إلى أعلى وصارت أحيانا تتنهد.

همسْت: فقحتك شهيّة ولذيذة.

صرت أدفع لساني في فقحتها، فصارت تتوسّع شيئا فشيئا حتّى صارت تعض طرف لساني.

همسْت: فقحتك الجميلة تحبّ اللعب، وأنا أحبّ اللعب.

كان عسل كسّها يسيل بغزارة، فعرفْت أنّها تستمتع، لكن أردتها أن تعترف بذلك.

تابعْت إدخال لساني في طيزها لدقيقة.

همسْت: هل تحبّ فقحتك الصغيرة ما أفعل بها؟

همسَت: نعم.

همسْت: يبدو أنّ كسّك الصغير يحبّ ذلك أيضا. ألذلك عسله يجري كالنهر؟

همسَت: نعم.

همسْت: هل طيزك الساحرة بكر؟

همسَت وهي ترتعش: نعم.

همسْت: سأستمرّ في أكلها.

تابعْت تقبيل ولعق ومصّ فقحتها وإدخال لساني فيها، وتوسّعَت أكثر، وصارت تدفع طيزها في وجهي بقوّة أكبر.

همسْت: يبدو أنّ طيزك البكر شبقَت، واشتاقت إلى الزبّ، وجاعت له.

أكلْت فقحتها بنهم، وصارت تتأوّه وتتلوّى وأحيانا تشهق.

همسَت: إنّني أقضي شهوتي.

أكلْت طيزها بشراهة، فتشنّجَت.

همسَت: لا أصدّق هذا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني.

عندما هدأَت، صرت أقبّل فقحتها قبلا صغيرة. وكانت تلهث.

كان كسّها غارقا في عسله، لكن تركْته.

همسْت: هل استمتعَت طيزك الحامية بما فعلْت بها؟

همسَت: نعم، كثيرا.

سكبْت الكثير من السائل الزلق على فقحة أمّي وبين أليتيها، ثمّ تقدّمْت ومددت زبّي بين أليتيها.

ضغطْت زبّي قليلا على طيزها، ثمّ صرت أزلقه إلى الأمام والخلف. دفعَت طيزها إلى أعلى لتزيد الضغط.

همسْت في أذنها: زبّي يحبّ طيزك الحامية كثيرا. هل تحبّه؟

همسَت: نعم.

همسْت: هل تحبّه كثيرا؟

همسَت: نعم.

همسْت: هل هو الزبّ الوحيد الذي تحبّه؟

همسَت: نعم.

همسْت: طيزك رائعة من الخارج، لكن لا أعلم كيف هي من الداخل.

همسَت: لا أحد يعلم.

همسْت: لكنّ زبّي يريد أن يعلم.

همسَت: حسنا.

انتفض زبّي وشعرَت به.

همسَت: يبدو أنّ زبّك يريد ذلك كثيرا.

همسْت: إنّه يعشق طيزك. لقد عشقها من أوّل نظرة.

همسَت: طيزي تحبّ الزبّ العاشق.

همسْت: هل تريد أن يدخلها ويستكشف أعماقها؟

همسَت: نعم، لكن بشرط ألّا يؤلمها.

همسْت: العاشق لا يؤلم معشوقته، بل يمتّعها. يتأكّد أنّها مستعدّة قبل أن يفعل بها أيّ شيء.

همسَت: المعشوقة تنتظر عاشقها بفارغ الصبر.

سال لعاب زبّي وأنا أزلقه بين أليتيها.

همسْت: يجب أن تنتظر قليلا لأنّها ليست مستعدّة بعد.

همسَت: ستنتظر.

همسْت: ثمّ سيشبعها عاشقها نيكا. أليس ذلك ما تريد؟

همسَت: بلى.

همسْت: إنّها تستحقّ أن تشبع نيكا.

همسَت: ترجو ذلك.

همسْت: لا تقلقي. سأحقّق أحلامها، ثمّ أملؤها منيّا حارّا حتّى تفيض، وأتركها فاغرة فاها.

همسَت: ذلك حلم جميل.

همسْت: سيتحقّق ويصبح أجمل.

سارعْت إيقاع نيك أليتيها، وصارت تحرّك طيزها بعكس حركة زبّي.

بعد دقائق قليلة، ترجّلْت عن طيزها وقبّلْت فقحتها.

قلت وأنا أصفع طيزها: اجثي على أربع على مقعد.

استدبرْت أمّي وهي تنتقل إلى المقعد. جثت على أربع وجثوت على الأرض خلفها.

قلت: اخفضي وجهك إلى المقعد، وافتحي طيزك الفاتنة بيديك.

أنزلَت رأسها إلى المقعد، وفتحَت طيزها بيديها.

قلت: سأوسّع فقحتك البكر وأجهّزها للزبّ الذي صُنعَت له. ألم تُصنع لزبّي الكبير؟

قالت: بلى.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها: أخيرا سنستخدم طيزك الفاجرة لما صُنعَت له.

قالت: نعم.

قلت وأنا أدخل إصبعا في طيزها بتؤدة: هذه الطيز الجميلة تستحقّ أن تشبع نيكا.

قالت: شكرا لك.

قلت وأنا أدخل وأخرج إصبعي في طيزها ببطء: لا شكر على واجب. من واجب الابن الجيّد أن يشبع أمّه نيكا ولا يتركها للغرباء.

قالت: أنت ابن رائع.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: لا تحكمي قبل أن تجرّبي.

قالت: أنا متأكّدة أنَ نظرتي فيك لن تخيب.

قلت: وأنا متأكّد أنّك ستكونين أروع عاهرة وأروع زوجة عاهرة وأروع أمّ عاهرة في العالم.

قالت: شكرا لك.

قلت وأنا أضيف سائلا زلقا وأحشر إصبعا آخر في طيزها: لن تندمي على ثقتك بي أبدا.

قالت: أعرف.

قلت وأنا أدخل إصبعيّ في طيزها حتّى دخلا لأصليهما: وأنا سأتذكّر أروع وقت قضيته في حياتي أبدا.

قالت: وأنا أيضا.

قلت وأنا أدخل وأخرج إصبعيّ في طيزها: طيزك حارّة وضيّقة. تجعل لعاب زبّي يسيل.

قالت: تنتظر بفارغ الصبر أن يسيل في أعماقها.

قلت وأنا أوسّع فقحتها: سيكون لها ذلك؛ فإنّها غالية عليّ لها ما تتمنّى.

صارت تتأوّه وتتلوّى.

قلت: هل جاعت طيزك الجميلة؟

قالت: جائعة جدّا لزبّك.

بعد قليل، صارت طيزها جاهزة لإصبع ثالث، فسكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وحشرت الإصبع الثالث.

قالت وهي تتنهّد: إنّك تمطّ فقحتي مطّا.

قلت: يجب ألّا تشعر إلّا بلذّة الزبّ.

دخلَت أصابعي طيزها لآخرها، ثمّ صرت ألويها يمينا وشمالا حتّى توسّعت فقحتها قليلا، ثمّ صرت أدخلها وأخرجها بإيقاع بطيء.

توسّعَت طيزها، واستطعْت أن أحرّك أصابعي دخولا وخروجا بإيقاع أسرع.

قلت وأنا أهزّ أصابعي في طيزها باتجاهات مختلفة: ما أسهل أن يستعدّ شيء لما صُنع له.

قالت: طبعا.

بعد قليل، نزعْت أصابعي من طيزها ببطء.

سكبْت الكثير من السائل الزلق على زبّي الواقف كالصاري ووقفْت خلف أمّي.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: ماذا تريد أمّي العاهرة الجميلة؟

قالت: تريدك أن تنيك طيزها البكر.

قلت: وستكون طيزها الفاتنة هذه لي وحدي ولن يستطيع أن ينيكها أحد غيري؟

قالت: طبعا.

قلت: وستكون أمّي الجميلة عاهرة لزبّي فقط؟

قالت: نعم.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وأدخلْت فيها أصابعي الثلاثة لأصولها ثمّ نزعْتها ببطء وطعنْت فقحتها بكمرتي حتّى دخلَت.

شهقَت، وانقبضَت فقحتها حول أول زبّي.

قلت: لا تتوتّري؛ فقد دخل. لقد استسلمَت طيزك البكر للزبّ الذي صُنعَت له.

قالت: إنّه كبير جدّا.

قلت: طبعا، وهل يشبع أمّي الجميلة الشبقة زبّ صغير؟

قالت: أكمل ما بدأْت. أريده كلّه في طيزي.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: طبعا.

صرت أدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة، ثمّ صرت أسحبه وأدفعه.

قلت: ما رأيك؟

قالت: طيزي الجشعة تحبّ هذا.

قلت: إنّها ليست جشعة. معظمه ما زال خارجها.

قالت: تريده كلّه فيها.

قلت: وهو يريد ذلك، ولن يقف أمامهما شيء حتّى يشبع كلاهما من الآخر.

قالت: طيزي المسكينة لم تشبع قطّ.

قلت: طيزك الحامية لم تعد مسكينة. ستشبع وتتخم.

قالت وهي تتنهّد: نعم.

شاهدْت زبّي وهو يخترق طيزها الجميلة شيئا فشيئا.

قالت: إنّه يدخل الأعماق.

قلت: لن يترك فيها جوعا.

دخل زبّي طيزها لأصله، وضغطَت خصيتاي على كسّها الذي كان غارقا في عسله.

قلت: لقد دخل كلّه.

قالت وهي تتشنّج: نعم. إنّه رائع. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أرأيت أنّ طيزك الملتهبة هذه صُنعَت لزبّي هذا؟

قالت: نعم. طيزي الشبقة صُنعَت لزبّك الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي. كانت تشنّجاتها تحرّك طيزها على زبّي وأنا أمسكها بإحكام حتّى هدأَت.

قالت وهي تلهث: لم تعد طيزي بكرا.

قلت: هل تريد الآن أمّي الجميلة العاهرة الشبقة أن تُناك في طيزها كما لا تُناك العاهرات؟

قالت أمّي: نعم، أمّك العاهرة تريد أن تُناك في طيزها كما لا تُناك العاهرات. تريد أن ينيك طيزها ابنها الفحل بزبّه الكبير.

قلت: عاهرتي الجميلة لها ما تشاء؛ فأنا موجود هنا لأدلّلها وأفسدها.

قالت: نك طيز أمّك، يا حسام. أرها كيف يجب أن تُناك.

قلت وأنا أبعد يديها عن طيزها: أرفعي نفسك على يديك، وحرّكي طيزك الملتهبة. نيكيها بزبّي كما تشائين، لكن لا تتعجّلي؛ فلن أتركها حتّى أشبعها نيكا. ابدئي بحركات قصيرة وبطيئة، ثمّ زيدي الحركات طولا وشدّة حسب استطاعتك. أريد أن أنيك طيزك الحامية نيكا كثيرا، فلا تتعبي نفسك من البداية.

رفعَت نفسها على يديها، وفتحْت طيزها بيديّ.

قالت وهي تحرّك طيزها جيئة وذهابا بحركات قصيرة: وأنا أيضا أريدك أن تنيك طيزي حتّى الشبع، لكن يجب أن تعتاد زبّك الكبير أوّلا.

قلت: لا تقلقي. ستعتاده بسرعة؛ لأنّها صُنعَت له، وسترين.

نظرْت إلى فقحتها الممطوطة وهي تنزلق على آخر زبّي جيئة وذهابا وهو يضغطها إلى الداخل وهو يدخل ويسحبها إلى الخارج وهو يخرج.

قلت: أدخلي زبّي كلّه في طيزك الحامية كلّ مرّة لتستمتع طيزك الشبقة به كلّه.

قالت: سأفعل.

قلت: طيزك جميلة جدّا وهي تناك بزبّي الغليظ.

قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا في طيزي.

قلت: تعلمين لماذا.

قالت: لأنّها صُنعَت له.

قلت: أظنّ أنّ عاهرتي الجميلة كلّها صُنعَت لزبّي.

قالت: أنا متأكّدة من ذلك.

توسّعَت طيزها شيئا فشيئا، وصارت تنيك طيزها بحركات أطول وأسرع.

قلت: صارت طيزك الجائعة تعتاد الزبّ الذي هي جائعة له.

قالت: طبعا.

قلت: سأستمتع كثيرا بنيك طيزك اللذيذة.

قالت: وأنا سأستمتع بنيك طيزي بزبّك الرائع.

قلت: يبدو أنّ كلينا لن يشبع من الآخر.

قالت: حتّى تظلّ تنيكني كثيرا.

قلت: سأنيكك حتّى تظنّي أنّك لم تولدي إلّا لتُناكي.

قالت: كم ذلك رائع إن كان النيك بزبّك القويّ!

تسارع الإيقاع، وأدركَت ذروة لذّتها.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: طيزك الشبقة تحبّ زبّي الكبير كثيرا.

قالت: طبعا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجت فقحتها حول زبّي يجنون، ثمّ هدأَت.

قالت: لا شكّ أنّ طيزي صُنعَت للنيك.

قلت: لقد توسّعَت فقحتك جيّدا. هل تحبّين أن أنيكها كما أشاء؟

قالت أمّي: طبعا.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: سأكمل تمرين طيزك، ثمّ أحفرها حفرا.

قالت: أريدك أن تفعل بها ذلك.

قلت: لا تقلقي؛ سأستمتع بطيزك الحامية غاية الاستمتاع.

قالت: إنّك فحل مصنوع للنيك.

قلت: ولا ألذّ من نيك طيز أمّي الساحرة.

قالت: كم أنا محظوظة أنّك ابني.

قلت: وكم أنا محظوظ أنّك أمّي وأنّك ألذّ امرأة في العالم.

قالت: صُنع كلانا للآخر.

قلت: لتشبعي من أشبق زبّ وأشبع من أحمى طيز.

قالت: تحبّ الطيز كثيرا.

قلت: لأنّها رائعة.

قالت: نك طيزي بزبّك الكبير.

قلت وأنا أسارع الإيقاع شيئا فشيئا: طبعا.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة: كم أحبّ أن أكون عاهرتك!

قلت: وأنا أيضا؛ فأنت ألذّ وأحمى عاهرة صُنعَت لزبّ.

قالت: تلذّذ بأمّك العاهرة.

صرت أنيك طيزها بشدّة وهي تدفعها إليّ بشبق وشغف.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أحبّ أن أشعر بطيزك الملتهبة وهي تنتفض بسعادة وتختلج حول زبّي الكبير أسعد زبّ في العالم.

قالت وهي تتشنّج: تمتّع.

ارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بشدّة.

عندما هدأَت، صرت أنيك طيزها بحركات بطيئة.

قلت: سأستمرّ في نيك هذه الطيز اللذيذة حتّى أتركها فاغرة فاها لا ينغلق.

قالت: افعل.

سارعْت الإيقاع، وهي دفعَت طيزها إلى زبّي بشغف كلّ مرّة.

قالت: هكذا يجب أن تُناك الأطياز.

قلت: طيزك مصنوعة لهذا النيك فقط.

قالت: بهذا الزبّ الرائع فقط.

قلت: طبعا.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وأنا أتابع نيك طيزها بشدّة حتّى اعتادت النيك كأنّها كانت تناك لسنين.

قالت: لقد حفرْت طيزي حفرا، لكنّه ألذّ حفر.

قلت: انقلبي على ظهرك، وارفعي رجيلك فوق رأسك.

انقلبَت أمّي على ظهرها ورفعَت رجليها، فزيّتّ فقحتها جيّدا وأنا أنظر إلى كسّها الغارق في عسله لكن لم يحن وقت نيكه بعد.

قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها: لم أشبع من طيزك الحامية.

قالت: نكها حتّى تشبع.

قلت وأنا أمسك كاحليها: سأفعل طبعا وإن كنت أظنّ أنّني لن أشبع منها.

ضغطْت رجليها إلى أسفل وصرت أنيك طيزها بدفعات عميقة وقويّة.

قلت: أتحبّين هذا النيك؟

قالت: ما دام بزبّك الكبير أحبّه.

قلت: وأنا أحبّ نيك طيزك الملتهبة بكلّ هيئة.

قالت: استمتع بها؛ فإنّني أستمتع بذلك.

قلت: لم أستمتع بشيء في حياتي كما أستمتع بطيزك الرائعة. إنّها كاملة الأوصاف.

قالت: هذا أمتع شيء في حياتي أيضا.

قلت: هل أمّي الجميلة سعيدة؟

قالت: أمّك عاهرتك أسعد ما يمكن.

قلت: وكذلك ابنها الشهوان.

قالت: ذلك يزيد سعادتي.

تسارع النيك، وقضت شهوتها.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى هدأَت.

قالت: لم أقض شهوتي كما أقضيها معك قطّ.

قلت: لا ينفعك شيء كالزبّ الذي صُنعْت من أجله.

قالت: صحيح.

قلت: ولا أحبّ شيئا كما أحبّ طيزك الحامية.

قالت: أنا سعيدة جدّا أنّك تحبّ طيزي هذا الحب الكبير.

قلت: أنا سعيد جدّا أنّها صارت لي.

قالت: لك وحدك.

قضت شهوتها عدّة مرّات.

قلت: سأقذف منيّي اللزج في أعماق طيزك.

قالت: افعل.

عندما قضت شهوتها المرّة القادمة، أطلقْت لمنيّي العنان فتفجّر في أعماق طيزها وطيزها تختلج حول زبّي حتّى نضب منيّي.

صارت تحلب زبّي بفقحتها حتّى بدأ يتصلّب. نزعْته من طيزها، وقبّلْت فقحتها، ثمّ دفعْت الصمام فيها.

قلت: هذا الصمام سيسدّ طيزك حتّى لا يسيل منها منيّي وهي لا تنغلق.

قالت: فكرة حسنة.

قلت وأنا أحملها على ذراعيّ: سنغيّر المكان.

حملْت أمّي إلى سريرها وألقيتها عليه على ظهرها.

قلت: هل أمّي الزوجة العاهرة مستعدّة لأنيك كسّها في فراش زوجها؟

قالت: أنت ابن منحرف.

قلت وأنا أرفع رجليها فوق رأسها: أمّي عاهرتي الجميلة. يجب أن أستولي عليها استيلاء تامّا.

قالت: صحيح. نك كسّي في فراش أبيك.

قلت وأنا أدعك كسّها الغارق في عسله بكمرتي: لمن هذه العاهرة؟

قالت: لك وحدك.

قلت وأنا أدخل زبّي في كسّها: نعم، لي وحدي.

كان كسّها ضيّقا، فأمسكْت كاحليها وصرت أدفع زبّي في كسّها دفعات صغيرة.

قالت: زبّك كبير في كسّي أيضا.

قلت: كسّك وفقحتك صغيران.

قالت: بل زبّك كبير.

قلت: إنّه ما تستحقّه أمّي العاهرة الجميلة.

دخل زبّي لأصله، وتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: لقد اعترف كسّك الصغير أنّه ملك زبّي الكبير.

قالت: طبعا؛ فإنّه لا يستطيع أن يكون ملك شيء آخر.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها حول زبّي يغتسل زبّي فيه.

قلت: يريد زبّي الكبير أن ينيك الكسّ الذي له.

قالت: سمعا وطاعة. فلينك زبّك الكبير كسّي الصغير كما يشاء.

قلت وأنا أنيك كسّها بحركات طويلة بطيئة: طبعا.

قالت: وسّع كسّي الصغير بزبّك الغليظ.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت: كسّي الصغير يحبّ زبّك الكبير.

قلت: كسّك لذيذ رغم أنّي أحبّ طيزك الحامية أكثر.

قالت: وطيزي الشبقة تحبّ زبّك الكبير أكثر.

قلت: سأملأ كسّك الصغير منيّا حارّا لزجا.

قالت: نعم.

عندما قضت شهوتها المرّة القادمة، تدفّق منيّي في أعماق كسّها وعسلها يتدفّق منه.

قالت: لقد نكت كسّي نيكا شديدا وملأْته منيّا. إنّه مسرور جدّا الآن.

قلت: ذلك يسرّني.

ظلّت تحلب زبّي بكسّها حتّى بدأ يتصلّب. نزعْته منه، وقبّلْت كسها اللزج.

قلت وأنا أحملها على ذراعيّ: سنغيّر المكان قبل أن يأتي أبي ويكتشف أنّ زوجته الجميلة أصبحَت زوجة عاهرة له وأمّا عاهرة فاجرة لزبّ ابنه الكبير.

حملْت أمّي إلى غرفتي، وألقيتها على سريري بعد أن أغلقْت الباب.

قلت: الآن أستطيع أن أنيكك إلى الفجر بدون أن يشعر أحد ما دمت هادئة.

قالت: سأحاول أن أكون هادئة.

قلت: أريد أن أستولي على فمك وحلقك. اجثي على الأرض، ومصّي زبّي الكبير. أريه أنّك ملك له بكلّ ثقوبك وكلّ جسدك.

قالت وهي تجثو أمامي: كلّي لك.

تأمّلَت زبّي قليلا.

قالت: زبّك كبير وجميل. يجعل لعابي يسيل من فمي وكسّي.

قلت: هل تريد عاهرتي الجميلة أن ترضعه؟

قالت: تريد عاهرتك الفاجرة أن ترضعه وتمصّه كما لا تمصّ الأزباب العاهرات.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: مصّيه كما تشائين. إن أبليت بلاء حسنا، سأسقيك منيّه.

قالت: سأبلي بلاء حسنا لأنّني أحبّ زبّك القويّ وأتوق إلى شرب منيّه اللذيذ.

قلت: لقد رأيت كم يحبّك. الآن أريه كم تحبّينه.

أخذَت كمرتي في فمها وصارت ترضعها حتّى صار لعاب زبّي يجري في فمها.

قالت: زبّك الكبير لذيذ، وكذلك لعابه. سأريه أنّه لن يحتاج عاهرة غيري.

قلت: لا تكوني غيورة. إنّ زبّي لا يشبع. لا أظنّ أنّ عاهرة واحدة تستطيع أن تشبعه.

قالت: قد لا أستطيع أن أشبعه، لكنّني سأبذل قصارى جهدي.

قلت: يجب أن تفعلي ذلك إن كنت عاهرة مخلصة.

لعقَت خصيتيّ ومصّتهما، ثمّ لعقَت زبّي من خصيتيّ إلى كمرتي ذهابا وإيابا.

أخذَت كمرتي في فمها وصارت تمصّ زبّي تزلق شفتيها عليه كلّ مرّة تأخذ المزيد منه في فمها حتّى وصل إلى حلقها ولم تستطع أن تأخذه في حلقها.

قلت: تمهّلي، وحاولي أن تأخذيه في حلقك. العاهرة الماهرة تفعل ذلك.

قالت: سأحاول. إنّه يستحقّ ذلك.

قلت: وأنت تستحقّين ذلك.

صارت تمصّ زبّي بنهم وتحاول أن تدخله في حلقها، وتكاد أن تهوع أو تختنق، لكن تعيد الكرّة مرّة بعد مرّة. كنت أحيانا أبطئها لأنّها كانت تتسرّع. بعد محاولات متكرّرة استغرقت بضع دقائق غاصت كمرتي داخل حلقها وضغطَت خصيتاي على ذقنها. أمسكْت رأسها وأبقيت زبّي في حلقها لعدّة ثوان.

قلت: لقد نجحْت. عليك الآن أن تكرّري ذلك حتّى تستطيعي أن تفعليه في نومك.

نزعَت فمها عن زبّي وشهقَت عندما تركْت رأسها.

عادت إلى مصّ زبّي بنهم وأخذه في حلقها، وصار ذلك عليها يسيرا، ثمّ صارت تنيك حلقها بزبّي. عندما سهل ذلك عليها كثيرا، أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها. بدأْت أفعل ذلك بتؤدة، ثمّ سارعْت الإيقاع كلّما تمكّنَت من السرعة السابقة.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي فمك. لا تبلعي المنيّ حتّى تغرغري به.

قذفْت المنيّ عند حلقها، ومسحْت كمرتي بلسانها. رفعَت رأسها وغرغرَت بالمنيّ، ثمّ شربَته كلّه.

قالت: منيّك لذيذ.

قبّلْتها قبلة حارّة، وكانت أوّل قبلة لنا.

أعادت زبّي إلى فمها، ومصّته حتّى تصلّب، ثمّ ناكت به حلقها.

مددت زبّي بين نهدي أمّي، فعصرَتهما حوله.

قلت: سأنيك نهديك الجميلين.

قالت: نعم، نك كلّ شيء فيّ.

قلت: يكفيني ثقوبك الثلاثة الصغيرة ونهداك الكبيران.

قالت: لا تنس أنّك نكت أليتيّ في الأوّل.

قلت: لن أنسى ذلك.

صرت أنيك نهديها، وصارت تنظر إلى زبّي وهو ينيكهما.

قلت وأنا أخفض رأسها: العقي كمرتي ومصّيها كلّما استطعْت.

صارت تلعق كمرتي وتمصّها كلّما خرجَت من آخر خندق نهديها.

قلت: نهداك الرائعان صُنعا للنيك والاغتسال بالمنيّ.

قالت: أنت ولد شهوان.

قلت: كيف لا أكون شهوان وأنا مع ألذّ عاهرة في العالم.

قالت: لا ألومك طبعا.

قلت: لأنّك تعلمين أنّك صُنعْت لزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

نكت نهديها لدقائق، ثمّ نزعْت زبّي من بينهما.

صرت أداعب حلمتيها المنتصبتين بكمرتي.

رالت على حلمتيها لتنزلق كمرتي عليهما.

قلت: هل تحبّين هذا؟

قالت: طبعا، لكنّك لم ترضع حلمتيّ.

قلت: سأرضعهما بعد قليل.

داعبت حلمتيها قليلا، ثمّ جثوت أمامها.

أمسكْت نهديها وصرت أعصرهما وأجسّهما، ثمّ صرت ألعق وأمصّ حلمتها اليسرى. صارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أنقّل فمي بين حلمتيها. بعد قليل، عصرْت نهديها معا، وصرت أمصّ الحلمتين معا، فزاد اهتياجها، فصرت أمصّهما بشدّة. عندما ضغطْت كسّها بركبتي، تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تركْت كسّها ورضعْت حلمتيها بشراهة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

وقفْت ودفعْت زبّي في فمها. صرت أنيك حلقها دقيقة، ثمّ أنيك نهديها دقيقة، وأكرّر ذلك. كانت تتأوّه كلّما استطاعت. استمرّ ذلك أكثر من نصف ساعة، ثمّ حان وقت أن أقذف منيّي.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: سأغرق نهديك بمنيّي.

رفعَت نهديها معا، ثمّ تدفّق منيّي على نهديها.

مسحْت كمرتي على حلمتيها، ثمّ استعملْت كمرتي لأدهن المنيّ على كلّ نهديها.

عندما فرغْت من ذلك، أعدت زبّي إلى فمها، فصارت تمصّه بنهم حتّى استعاد صلابته.

قالت: زبّك الرائع لا يشبع.

قلت وأنا أوقف أمّي ثمّ أدفعها إلى السرير: يجب أن أنيك كلّ ثقوبك وأملؤها منيّا في غرفتي لتعلمي أنّك ملك خالص لزبّي الكبير.

قالت وهي تجثو على أربع على السرير: أعلم أنّني ملك خالص لزبّك الكبير، لكن يبدو أنّك ستنيكني حتّى الصباح.

قلت وأنا أنزع صمامها من طيزها: وهل هناك أروع من ذلك؟

قالت وأنا أزيّت فقحتها جيّدا: لا طبعا، لكن قد يفتقدنا أبوك.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها حتّى دخل لأصله: لن يخطر بباله أنّ زوجته الجميلة صارت عاهرة ابنه الفاجرة وأنّه لا يشبع من نيكها..

قالت وهي تحلب زبّي بطيزها: نرجو ألّا يخطر ذلك بباله، لكن لا أظنّ أنّ هناك عاهرة طيزها أوسع من طيزي.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: لا ندري إن كان ذلك صحيحا، لكن يسرّني أنّك تظنّين أنّه صحيح.

قالت: هل هناك عاهرة تُناك طيزها كما تُناك طيزي؟

قلت: أرجو ألّا يكون ذلك.

قالت: تريدني أن أكون أعهر من العاهرات؟

قلت: أنت أعهر منهنّ، لكنّني أنيك طيزك الفاجرة بإخلاص. لا يعجبني بعد ذلك أن تكون هناك أطياز تُناك خيرا منها.

قالت: ولا أحبّ ذلك أيضا.

قلت وأنا اسارع الإيقاع: أريد هذا أن يكون أروع نيك طيز في العالم.

قالت: هو كذلك عندي.

قلت: وذلك ما يهمّني.

نكت طيزها من الخلف حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أمسكْتها بإحكام وانقلبْت بها فصارت فوقي فصارت كالفارسة التي تنظر إلى الخلف. صفعْت طيزها فصارت تهزّها على زبّي بشغف.

قلت: طيزك الملتهبة ما زالت تحبّ النيك.

قالت: ستحبّه أبدا.

قلت: يسرّني ذلك.

كنت أفتح طيزها بيديّ وأضبط الإيقاع حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أمسكْتها بإحكام وقلبْتها فصارت منبطحة على وجهها وأنا فوقها وزبّي ما زال في طيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها من فوق: ما رأيك في هذا النيك؟

قالت: لذيذ.

سارعْت الإيقاع حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

رفعْتها على يديها وركبتيها، وصرت أنيك طيزها من الخلف كما بدأْت، وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قلبْتها على ظهرها مرّة أخرى، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، فصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت: سأملأ طيزك الملتهبة هذه منيّا.

قالت: افعل. إنّها عطشى.

قلت: سترتوي.

قالت: اروها بمنيّك الحارّ.

عندما قضت شهوتها المرّة القادمة، تركْت منيّي يتفجّر في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي.

نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْت الصمام فيها، فالتقمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم حتّى استعاد صلابته.

قالت أمّي: زبّك يريد المزيد.

قلت وأنا أعصر كسّها: لم يشبع من عاهرته اللذيذة.

قالت وهي تستدير على أربع وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق: أشبعْه.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: لكنّ هذه ليلة رائعة.

قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف ليبتلع زبّي كلّه: هذه أروع ليلة في العالم. لقد شبعَت طيزي نيكا، وحان وقت كسّي.

قلت وأنا أنيك كسّها بحركات طويلة: سيشبع هذا الكسّ الصغير نيكا.

قالت: إنّه يكاد يشبع.

قلت: بعد أن يشبع، سأملؤه منيّا.

قالت: نعم، دلّل أمّك العاهرة.

قلت: إنّك تستحقّين الدلال أكثر من أيّ امرأة أو بنت أخرى.

قالت: أنت الذي يستحقّ الدلال، يا ابني الحبيب.

قلت: إنّ نيكك خير من أيّ دلال.

سارعْت الإيقاع، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف بشغف فيدخل زبّي كسّها لأصله كلّ مرّة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ أضجعتها على جانبها ودفعْت ركبتيها لنهديها وزبّي في كسّها. تابعْت نيك كسّها بشدة، ولم تكن تستطيع أن تتحرّك.

قالت: احفر كسّي بزبّك الكبير.

سارعْت النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات.

حوّلْتها على ظهرها وزبّي في كسّها، فصارت رجلاها فوق راسها. أمسكْت كاحليها وتابعْت نيك كسّها بشدّة.

قالت وهي تشهق: زبّك القويّ لا يشبع.

قلت: وكسّك الشبق ما زال يستمتع.

قالت: نعم. لا تتوقّف.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ ضغطْت قدميها إلى الفراش وصرت أنيك كسّها من أعلى فقضت شهوتها بضع مرّات أخر.

انقلبْت بها على ظهري فصارت فوقي كالفارسة.

قلت وأنا أصفع طيزها: نيكي كسّك الصغير بزبّي الكبير.

صارت تهزّ كسّها على زبّي بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها وضغطْت قدميها على الفراش، وتابعْت نيك كسّها بشدّة من فوق.

قضت شهوتها بضع مرّات، وصار زبّي يسبح في عسلها.

قلت: هل كسّك ظمآن؟

قالت: نعم، اسقه منيّك اللذيذ.

عندما قضت شهوتها المرّة التالية، فجّرْت منيّي في أعماق كسّها وعسله يتدفّق حول زبّي. حلبَت زبّي بكسّها لتتأكّد أنّ كسّها شرب كلّ المنيّ.

نزعْت زبّي من كسّها وقبّلْته.

قالت: لقد شبعْت نيكا في كل ثقوبي.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ قبّلَته وقبّلَتني، ولبست ثوبها، وانصرفت، وأنا جلبْت ثيابي من جوار حوض السباحة.

-------------------------------------------------------
كان أبي ما زال مستيقظا عندما رجعَت أمّي إلى غرفة النوم رغم أن الوقت كان متأخّرا، وكانت أمّي عارية إلّا من الصمام في طيزها.

قالت: مروان، أريدك أن تلعق كسّي.

قال: الآن؟ وما لك عارية؟ وأين كنت؟

قالت: على أيّ سؤال أجيب؟

قال: ما لك عارية؟

قالت: لقد صرت عارية بعد أن نزعْت ثيابي.

قال: ولماذا نزعْت ثيابك؟

قالت: لأنّني كنت شبقة.

قال: لماذا كنت شبقة؟

قالت: لأنّني امرأة تحبّ النيك.

قال: أين كنت؟

قالت: بجانب حوض السباحة.

قال: إلى الآن؟

قالت: ألا تعلم أن الجوّ يصير شاعريّا في الليل؟

قال: وماذا لو رآك حسام؟

قالت: ماذا لو رآني بجانب حوض السباحة عارية أصابعي تداعب كسّي الذي يسيل عسله بغزارة؟ سيظنّ أنّك لا تلعق كسّي. أريدك أن تلعق كسّي حتّى إن رآني المرّة القادمة أستطيع أن أقول له إنّك تلعق كسّي لكنّني امرأة شبقة تحبّ النيك كثيرا.

قال: لماذا أنت شبقة جدّا اليوم؟

قالت: الزوج المثالي يلعق كسّ زوجته بدل أن يحقّق معها كأنّها سفّاحة قتلَت نصف أهل المدينة. أنا شبقة جدّا لأنّ صديقتي حدّثتني كيف أغوت صديق ابنها وكيف ناكها حتّى أشبعها ولم يشبع.

قال: صديقتك جعلَت صديق ابنها ينيكها؟ هذه عاهرة.

قالت: وأنا عاهرة. هل أستطيع الآن أن يُلعق كسّي حتّى أقضي شهوتي، أم يجب أن أجعله ينيكني أيضا؟

قال: هذا ليس هزلا.

قالت: نعم، فأنا جادّة جدّا. هل ستلعق كسّي، أم أجعل الولد ينيكني أمامك؟

قال: سألعق كسّك.

نزعَت الصمام من طيزها بدون أن يراها، واستلقت على السرير فاتحة رجليها.

اتّخذ هيئة مناسبة، ونزل بفمه على كسّها اللزج يلعقه ويمصّه.

قالت: إن كنت جيّدا في هذا، قد تستطيع أن تلعق كسّي بعدما ينيكه ويملؤه منيّا.

قال: ما هذا الكلام؟

قالت: كلام ممتع تفعله الزوجات العاهرات مثلي.

لعق كسّها، وشرب المنيّ، وقضت شهوتها في فمه. لعق كسّها بلطف وهي تلهث.

قامت، وقبّلَته قبلة صغيرة على شفتيه، ثمّ ذهبَت لتغتسل.

-------------------------------------------------------
في اليوم التالي، أمّي زارت ريم.

قالت ريم: أعرف هذه النظرة.

قالت: أمّي أيّ نظرة؟

قالت ريم: إنّها نظرة العاهرة التي شبعَت نيكا.

قالت أمّي: هل يبدو ذلك عليّ؟

قالت ريم: هذه النظرة لن تخفى عليّ؛ فأنا عاهرة مثلك، وقد جرّبْت ذلك حديثا.

قالت أمّي: لقد شبعْت نيكا حقّا لأوّل مرّة في حياتي.

قالت ريم: ناكك ابنك الفحل؟

قالت أمّي: كما لم أُنك من قبل، وقد لعق أبوه منيّه من كسّي.

قالت ريم: رائع. وزوجي لعق منيّ فحلي من كسّي. إنّك زوجة عاهرة مثلي. أرأيت ما أسعدك؟

قالت أمّي: لا أدري كيف أشكرك.

قالت ريم: هل تريدين أن تشكريني ونحن صديقتان مقرّبتان؟

قالت أمّي: لا يضرّ الشكر بين الأصدقاء فقد فعلْت بي معروفا لم يفعله معي أحد قطّ.

قالت ريم: إن كنت مصرّة على الشكر، فهناك طريقة.

قالت أمّي: ما هي؟

قالت ريم: أريد أن ينيكني ابنك.

قالت أمّي: أليس لك فحل؟

قالت ريم: هل يضرّ أن يكون لي فحلان أو أختار الأفحل؟

قالت أمّي: لا يضرّ، لكنّك عاهرة جشعة.

قالت ريم: هل ما زلت تظنّين أنّني فعلْت معك معروفا لم يفعله معك أحد قطّ؟

قالت أمّي: طبعا. ذلك لا يتغيّر مهما حدث.

قالت ريم: هل ما زلت تريدين أن تشكريني، أم تظنّين هذا شكرا أكثر ممّا أستحقّ؟

قالت أمّي: ليس هناك شكر أكثر ممّا تستحقّين.

قالت ريم: إذن وافقْت؟

قالت أمّي: وافقْت، لكن كيف أقول له اذهب نك خالتك ريم؟

قالت ريم: وهل أضعك في ذلك الموقف؟ يكفيني أن توافقي، والباقي عليّ. وإن أردت أن تختبئي وتشاهدي ابنك الفحل ينيك صديقتك العاهرة في كلّ ثقوبها لتتأكّدي أنّني لن أوذيه، لك ذلك.

قالت أمّي: ما هذا الكلام، يا ريم؟ هل أظنّ أنّك ستؤذين ابني؟

قالت ريم: سيكون ابنك أغلى هديّة وهبني إيّاها أحد، وسيوفي ذلك شكري، ويكون لك فضل كبير عليّ، وسنكون عاهرتين مختلصتين لنفس الفحل.

قالت أمّي: سنكون عاهرتين مخلصتين لنفس الفحل، لكن لن يكون لي فضل عليك كبير ولا صغير؛ ففضلك سبق.

قالت ريم: ما رأيك أن ينيكنا مرّة معا؟ أريد أن أذوق كسّك وطيزك على زبّه الكبير، وتذوقي كسّي وطيزي عليه، وتشرب كلانا منيّه من ثقبي الأخرى.

قالت أمّي: نحن عاهرتان شبقتان. سنرى. أراك لاحقا.

-------------------------------------------------------
أرسلَت ريم إليّ رسالة.

قالت: تعال نحتفل.

قلت: بماذا؟

قالت: أنا وأنت لدينا ما نحتفل به. تعال، ولا تضيّع وقتك بالكلام.

قلت: حسنا.

خلال خمس دقائق، كنت واقفا في غرفتها، وكان زبّي واقفا كالصاري، وكانت تجثو أمامي تطلقه من محبسه، وكانت عارية.

مصّت زبّي مصّا عميقا نهما، وناكت به حلقها.

قلت عندما قامت ووقفت أمامي: طبعا أحبّ أن أكون معك وأنيكك في كلّ وقت وكلّ مكان، لكن بماذا نحتفل؟

قالت: لقد أقنعْت أمّك أن تأذن لك أن تنيكها وأقنعتها أن تأذن لك أن تنيكي. أليس هذان كافيين؟

قلت: وافقَت أمّي أن أنيكك؟

قالت: طبعا، فقد نكتها نيكا رائعا يجعلها توافق على أيّ شيء، فقد صنعْت بها معروفا لم يصنعه أحد قبلي.

قلت: أمّي تعلم أنّك تعلمين أنّني نكتها؟

قالت: طبعا. ألم أقنعها بذلك؟ هل ستخفيه عليّ، وهل تستطيع أن تخفيه عنيّ وأنا أدرك أنّها شبعَت نيكا عندما أراها؟

قلت: والآن لا تمانع أن أنيكك؟

قالت: ولا أظنّ أنّها ستمانع أن تنيكنا معا وتشرب كلانا منيّك اللذيذ من كسّ وطيز الأخرى.

انتفض زبّي.

قالت ضاحكة: لقد سرّ ذلك زبّك الكبير، يا فحلي المنحرف. أليس هناك ما نحتفل به؟

قلت: طبعا.

قالت: لا تقل لأمّك سأذهب الآن أنيك صديقتك، ولا تقل لي سأذهب الآن أنيك أمّي حتّى تنيكنا معا.

قلت: حسنا.

قالت وهي تداعب زبّي بيديها: ألست من أفضل أمّهات الأصدقاء؟

قلت: أنت أفضل أمّهات الأصدقاء والأعداء معا.

قالت وهي تدعك كسّها بكمرتي: هل يريد زبّك الكبير أن يشكرني لأنّني من أعهر الأمّهات على الإطلاق؟

قلت: زبّي الكبير يريد أيّ مناسبة وأيّ فرصة لينيكك؛ لأنّه يحبّك كثيرا.

قالت وهي تجثو على السرير على أربع وتدفع طيزها المسدودة بالصمام إليّ: وأنا أيضا أتحيّن الفرص لذلك؛ فأنا عاهرته الشبقة.

قلت وأنا أتقدّم إليها وأدفع زبّي في كسّها الذي كان لعابه يسيل: وهل أنا الوحيد الذي لا يتحيّين هذه الفرص؟

قالت وهي تدفع كسّها إلى أصل زبّي: استغلّ هذه الفرصة، يا عشيقي الفحل.

أمسكْت خاصرتيها، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.

قضت شهوتها، فنزعْت زبّي من كسّها الغارق والصمام من طيزها، ودفعْت زبّي الزلق في طيزها، فدخل لأصله. بدأت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.

قلت: سآكل الآن كسّك وطيزك.

لعقْت فقحتها حتّى قضت شهوتها، ثمّ فعلْت ذلك بكسّها، ثمّ نكتها، خاصّة في طيزها، فقضت شهوتها مرّات عديدة، وملأْت طيزها منيّا، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------



الحلقة الثالثة

في الليل، كانت أمّي على أربع على سريري، وكنت خلفها أنيك طيزها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط.

قلت: لقد نكت صديقتك ريم، أمّ رشاد، وفتحْت طيزها. أريد أن أنيك طيزيكما معا.

قالت: أنت الذي فتح طيز ريم؟

قلت: نعم.

قالت: قالت لي إنّ أحد أصدقاء ابنها ناكها وفتح طيزها، لكن جعلَتني أظنّ أنّه شخص آخر.

قلت: وهل تستطيع أن تقول لك ابنك فتح طيزي؟

قالت: العاهرة الشقراء! إذن هكذا عرفَت أنّك فحل.

قلت: أمّي، وأنت أيضا شقراء.

قالت: وأنا عاهرة شقراء. ما المانع؟

قلت: كلاكما عاهرة شقراء لذيذة، لكن أظنّ أنّها كانت تتوقّع ذلك، فلا أظنّ أنّها أغوتني خبط عشواء، فهي ليست ساذجة.

قالت: لقد أغوتك، ثمّ أقنعَتني أن أغويك، ثمّ أقنعَتني أن آذن لك أن تنيكها.

قلت: ثمّ أقنعَتني أن أنيككما معا.

قالت: ألا ترى مكرها.

قلت: طبعا أراه، وأحبّه.

قالت: لا ترى أنّها أساءت إليّ؟

قلت: كيف أساءت إليك؟ أنا سعيد، وهي سعيدة، وأنت سعيدة. أين الخطأ؟

قالت: لا أعرف.

قلت: لو بدأَت قولها بأنّها أغوتني وفتحْت طيزها، هل كان سيعجبك ذلك؟

قالت: طبعا لا.

قلت: لكن أعجبك ما فعلَت عندما فعلَته بالطريقة التي فعلَته.

قالت: نعم.

قلت: وسيعجبك عندما أنيككما معا غدا.

قالت: أنت شهوان. لا يهمّك إلّا النيك.

قلت: لا يهمّني شيء كما يهمّني نيك العاهرات اللذيذات كأمّي الفاتنة وصديقتها الجميلة.

قالت: اضحك على أمّك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: تعلمين أنّني جادّ.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ بشغف: طبعا، ويعجبني ذلك.

قلت: أنت أمّ عاهرة. أنت محظوظة أنّ ابنك منحرف يحبّك كما لا يحبّ ابن أمّه.

قالت: طبعا، وإنّني أقضي شهوتي لذلك.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وفي الآخر، ملأْت طيزها منيّا.

مصّت زبّي اللزج حتّى بدأ يتصلّب.

أرسلْتها إلى أبي طيزها تفيض بالمنيّ ومسدودة بالصمام. كانت عارية أيضا.

-------------------------------------------------------
عندما دخلت أمّي غرفة النوم، فاجأ أبي عريها.

قال: ما لك عارية؟ وأين كنت؟

قالت: ألا تستطيع أن تعرف ذلك وحدك؟

قال: لا. وماذا لو رآك أحد أبنائنا؟

قالت: هل تظنّ أنّه كان سيعرف أين كنت وماذا كنت أفعل؟

قال: إنّك لا تحملين هذا الأمر محمل الجدّ.

قالت: لو رأيت كم كسّي غارق لعرفْت كم أحمله محمل الجدّ.

قال: أين كنت؟ وماذا كنت تفعلين؟

قالت: كنت مع فحلي.

قال: كوني جادّة.

قالت: لقد ناكني فحلي.

قال: أيّ فحل؟

قالت: الفحل الذي ينيكني لأنّني امرأة شبقة لا ينيكني زوجي كما يجب أن أُناك.

قال: تعلمين أنّني لا أنيكك كثيرا لأنّني مشغول ومتعب.

قالت: لا ألومك، لكنّ ذلك لا يعجب كسّي. لذلك اتّخذْت فحلا لينيكني كما أريد بدون أن أضغط عليك.

قال: هذا المزاح مزعج.

قالت: لم يملأ فحلي كسّي منيّا الليلة لأنّه ناك طيزي فقط.

قال: والمطلوب منّي؟

قالت: لا تلعق كسّي إلّا إن كان فائضا بمنيّ فحلي؟

قال: طبعا لا.

قالت: إذن مطلوب منك أن تلعقه.

استلقت على ظهرها، وفتحَت رجليها، ورفعَتهما، فرأى الصمام في طيزها.

قال: ما هذا الذي في طيزك؟

قالت: لأنّ فحلي ترك طيزي مفتوحة لا تنغلق، كان عليّ أن أسدّها بهذا الصمام حتّى لا يسيل منيّه الثمين منها، ويذهب سدى، ويصعب غسله.

قال: يبدو أنّك جادّة في أمر العشيق أو الفحل.

قالت: كسّي لا يحبّ المزاح، خاصّة عندما لا تلعقه.

قال: سألعقه.

قالت: هل تحبّ أن تلعق منيّ فحلي من طيزي المرّة القادمة؟

قال: نعم.

قالت: إذن يجب أن تلعق كسّي لعقا حسنا، وإلّا فلن يكون لك ذلك.

نزل على كسّها يلعقه بنهم، فصار يسيل المزيد من عسله. خلال دقائق قليلة، قضت شهوتها، وتدفّق عسلها في فمه، فشربه بنهم.

قبّلَته على شفتيه، وذهبَت تغتسل.

-------------------------------------------------------
في اليوم التالي، كانت أمّي عارية وتقعد على سريري. كنت عاريا أقف أمامها وكانت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها ونحن ننتظر ريم.

عندما وصلت ريم، خلعْت ثيابها على الباب، وأخذْتها عارية إلى غرفتي. حاولَت أن تداعب زبّي فصفعْت يدها.

قالت: لقد جعلْت كسّي يريل، ولا تدعني ألمس زبّك الكبير.

قلت: يجب ألّا يرانا أحد ننحرف.

قالت: حسام، نحن عاريان، وزبّك بحجم ساقي. لن يظنّ من يرانا أنّنا من محامي الفضيلة.

قلت: ألا تظنّين نيك طيزك الفاجرة من أكبر الفضائل؟

قالت: أعلم ذلك، لكن لا يعلمه غيري.

قلت: سألتني أمّي إن كنت أستمتع بنيك طيزك.

قالت: ماذا قلت؟

قلت: لم أعرف ما أقول.

قالت: كيف لم تعرف ما تقول؟ ألا تستمتع بنيك طيزي؟

قلت: أستمتع كثيرا، لكن لم أعرف ما أقول لأنّ أمّي لم تسألني عن شيء.

قالت: لماذا تضايقني؟ لم أضايقك قطّ.

قلت: كيف أجعلك تغفرين لي ذلك؟

قالت: دعني أمصّ زبّك الشهيّ.

قلت: ماذا لو رآنا أحد؟ سيظنّ أنّنا منحرفان.

قالت: إن رآنا أحد، نك طيزي أمامه ليرى أنّنا لسنا منحرفين.

قلت: سيرى أنّ زبّي مستقيم وغليظ.

قالت: ما المنحرف في الأمر؟ مستقيمي، لكن لن يراه.

قلت: يجب تقويم اعوجاج مستقيمك. ولا يقوّمه إلّا زبّي الغليظ.

قالت: لذلك أنا هنا.

قلت: لن تدعي أحدا يدخل أصابعه في طيزك ليشعر باعوجاج مستقيمك.

قالت: أبدا.

كنّا قد وصلْنا باب غرفتي.

توقّفْت، وقلت: مصّيه.

قالت: أعندما وصلنا باب غرفتك؟

قلت وأنا أضغط كتفها إلى أسفل: يجب أن تغفري لي قبل أن أدخل.

قالت وهي تجثو أمامي: حسنا.

قلت: هل حلقك مستقيم، أم يجب أن أقوّم اعوجاجه؟

قالت: دعْك منه. يجب أن نقوّم اعوجاج مستقيمي أوّلا، خاصّة أنّ اسمه مستقيم.

أخذّت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بشغف. ناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقيقة، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي، وأقمتها.

قلت وأنا أصفع طيزها: تفضّلي.

-------------------------------------------------------
تفاجأت ريم عندما رأت أمّي عارية وقاعدة على سريري.

قالت ريم: سحر؟ مرحبا.

قالت أمّي: أهلا بصديقتي العزيزة.

قلت وأنا أقعد على كرسيّ: هذه ليست زيارة اجتماعيّة. تفضّلا اجثيا أمامي، وباشرا عملكما.

قالت ريم وهي تجثو أمامي: هذه مفاجأة رائعة.

قالت أمّي وهي تجثو بجانب ريم: يعجبك ما يفعله ابني المنحرف.

قالت ريم: ابنك رائع جدّا. يعجبني كلّ ما يفعل.

قلت وأنا أشدّ رأسيهما إلى زبّي: هل فماكما صُنعا للكلام؟

قالت: فمي صُنع لمصّ زبّك الشهي.

قالت أمّي: وفمي أيضا.

قلت: زبّي الكبير لا يصدّق.

قالت ريم: سنجعله يصدّق.

قلت: مصّاه معا. لا أريد إحداكنّ أو الأخرى أن تشاهد والأخرى تمصّ.

انقضّتا على زبّي، وصارتا تلعقانه معا كلّ من جهتها.

قلت: لا تكتفيا باللعق. يجب أن يكون هناك تقبيل ومصّ ورضاعة وكلّ شيء. لستما في رياض الأطفال. أنتما عاهرتان خبيرتان.

مصّت ريم كمرتي بينا لعقَت أمّي زبّي، ثمّ تبادلتا الأدوار. وتطوّر المصّ الثنائي وتحسّن شيئا فشيئا حتّى صارتا تمصّان زبّي كأنّهما شخص واحد له فمان.

قلت: إن مصصتما زبّي مصّا حسنا، سينيككما نيكا حسنا في باقي ثقوبكما.

قالت ريم: نريده أن ينيك فمينا أيضا.

قلت: حسنا، لكن افعلا ما عليكما فعله.

قالت: طبعا.

قالت أمّي: لو فعلْنا هذا لأبيه لقذف من مدّة.

قالت ريم: وكذلك عنان.

قالت أمّي: لذلك ابني فحل، ونحن عاهرتاه.

قالت ريم: نعم.

لعقَت ريم خصيتيّ وأمّي تمصّ زبّي مصّا عميقا، ثمّ تبادلتا الأدوار. كانتا تتناوبان على نيك حلقيهما بزبّي.

قلت وأنا أقوم: يجب أن أنيك نهودكما أيضا. ألم يُصنعا لذلك؟

قالت ريم: بلى.

رفعَت كلتاهما نهديها، ورالت ببينهما، فمددت زبّي بين نهدي أمّي. نكتهما لدقيقة، ثمّ نكت نهدي ريم مثل ذلك.

دفعْت زبّي في فم ريم، وأمسكْت رأسها. صرت أنيك حلقها بإيقاع متوسّط وأحيانا أصفع وجهها بزبّي اللزج.

أمسكْت رأس أمّي، ونكت حلقها مثل ذلك.

جثوت أمامهما، وقبّلْت كلتيهما قبلا حارّة.

أمسكْت نهدي ريم، وصرت أمصّ حلمتيها، وصارت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى صدرها.

أمسكْت نهدي أمّي، وفعلْت بهما مثل ذلك.

قلت وأنا أقوم: اجثيا على أربع على السرير. لقد حان وقت النيك.

جثت كلتا أمّي وريم على أربع، ودفعت طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف.

قلت وأنا أقف خلف ريم وأداعب كسّها الذي يسيل لعبه بكمرتي: هل تعدّين نفسك هنا ضيفة أم صاحبة بيت؟

قالت: صاحبة بيت.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: إذن سأنيكك أوّلا.

قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف: وهل أمّك ضيفة؟

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: طبعا لا.

قالت: ولو قلت لك ضيفة؟

قلت: لنكتك أوّلا أيضا.

قالت: إذن لم سألْت؟

قلت: يجب أن أعرف لأنّ الضيفة لا يمكن نيكها لمدّة طويلة.

قالت: نكني كما تشاء. لن أذهب إلى مكان قبل أن تفرغ منّي.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: يجب أن تعلمي الآن أنّ أمّي ستُناك نيكا عظيما أيضا.

قالت: تستحقّ ذلك.

قلت: أنا مسرور أنّنا بدأنا هذه المتعة الجميلة من أوّل النهار.

قالت: طبعا، فلك عاهرتان شبقتان لا تشبعان بسهولة.

قلت: زبّي الكبير يحبّ العمل الصعب.

قالت: زبّك الكبير رائع. إنّني أقضي شهوتي عليه.

قلت: أهلا بكسّك الصغير في غرفتي المتواضعة.

قالت: ما لي وما لغرفتك المتواضعة؟ أنا هنا لزبّك الفاخر.

قلت: أهلا بك مهما كان السبب.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها يغسل زبّي حتّى هدأَت وظلّت تلهث.

قلت وأنا أنزع زبّي الغارق من كسّ ريم الفائض: أمّي، ذوقي كسّ صديقتك المخلصة العاهرة المخلصة.

استدارت أمّي، والتقمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. وضعت يدي خلف رأسها، ونكت حلقها قليلا.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: كسّ صديقتي العاهرة لذيذ.

قلت وأنا أصفع طيزها: استديري. حان وقتك.

استدارت، ودفعْت زبّي في كسّها الزلق. أمسكْت خصرها، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها وأغرقَت زبّي بعسلها.

قلت وأنا أصفع طيز ريم: ذوقي كسّ صديقتك المخلصة العاهرة المخلصة.

استدارت ريم، وصارت تمصّ زبّي بنهم وتأخذه في حلقها. أمسكْت رأسها بيد، ونكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟

قالت: صديقتي العاهرة المخلصة لذيذة على زبّ ابنها الفحل الكبير.

قلت: أنا أنيك أفضل العاهرات فقط.

قالت: شكرا لك.

قلت لريم: استديري فقد حان وقت الحدث الكبير.

قالت وهي تستدير: نعم، نك طيزينا بزبّك الكبير حتّى تنهكهما نيكا.

نزعْت الصمامين من طيزي أمّي وريم، وزيّتّ الفقحتين جيّدا مستخدما ثلاثة أصابع في كلتيهما.

قلت وأنا أداعب فقحة أمّي بكمرتي: هل أنت ضيفة أم صاحبة بيت؟

قالت أمّي: أنا صاحبة بيت طبعا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: إذن سأنيك طيزك أوّلا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: شكرا لك.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: ريم، لا يضايقك هذا؟

قالت ريم: وهل من مقامي أن يضايقني أن يفعل فحلي ما يشاء؟

قلت: أنت أمّ صديق رائعة. لو كان لكلّ شابّ شهوان أمّ صديق مثلك، لانشغل الناس بالنيك عن إيذاء بعضهم بعضا ولم يحارب أحد أحدا.

قالت: شكرا لك. لو كان كلّ الأولاد مثلك لحدث ذلك أيضا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: في عالمنا الصغير هذا، حدث ذلك.

قالت: إنّه لعالم رائع ذلك العالم الذي أُناك فيه أنا وصديقتي حتّى نشبع.

قلت: بعض الأطياز تستطيع أن تغيّر العالم.

قالت: وزبّك الكبير أيضا، فقد غيّر حياتي.

قلت: النيك هو الحياة، والحياة هي النيك.

قالت: خاصّة في الطيز.

قلت: طبعا.

قالت أمّي وهي تتشنّج: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

نكت طيزها نيكا عنيفا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: ريم، تعالي ذوقي.

استدارت ريم، وازدردَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم، ثمّ نكت حلقها قليلا.

قالت: طيز أمّك لذيذة. أنتظر بفارغ الصبر أن آكل منيّك اللزج منها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت، وحشوت طيزها بزبّي، ثمّ أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

بعد قليل، قضت شهوتها.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: أمّي، ذوقي.

استدارت أمّي، وأخذَت زبّي في حلقها. صارت تمصّه وتنيك به حلقها حتّى نكت حلقها.

قالت: طيز صديقتي العاهرة لذيذة أيضا.

قلت: هل تتوقين إلى أكل منيّي منها؟

قالت: طبعا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت أمّ رائعة.

قالت وهي تستدير: وأنت ابن رائع.

عاد زبّي إلى طيز أمّي، وتابعْت النيك بإيقاع سريع، وكانت تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة بشغف.

قلت: هذه أفضل طريقة لقضاء العطل.

قالت ريم: هذه أفضل طريقة لقضاء أيّ وقت.

قلت: نعم.

قالت: طيزي لا تميّز بين الأيّام. تميّز فقط بين الأزباب، فهي لزبّك الكبير فقط.

قلت وأنا أعصر أليتها: طيز حامية.

قضت أمّي شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز ريم.

كلّما قضت إحداهنّ شهوتها، نقلْت زبّي إلى طيز الأخرى، وتابعْت النيك الشديد.

عندما دفعْت زبّي في طيز أمّي مرّة، لم أتحرّك بل صرت أدفع طيزها وأسحبها.

قلت: تولّي النيك.

صارت تحرّك طيزها إلى الأمام والخلف، ففتحتها بيديّ، وصرت أشاهد فقحتها وهي تبلع زبّي مرّة بعد مرّة.

تسارعَت حركتها، وقضت شهوتها.

فعلْت مثل ذلك بطير ريم، واستمرّ ذلك مدّة من الزمن.

قلت لريم وأنا أستلقي على ظهري: قرفصي على زبّي، وسابقي الريح.

امتطت ريم زبّي وأنا أفتح طيزها له، وصارت تهزّ طيزها ترفعها وتخفضها وأنا أحمل طيزها وأضبط الإيقاع.

قالت: أنا فارسة نيك الطيز.

قلت: يجب أن تستمتع طيزك بكلّ الهيئات.

كلّما قضت إحداهما شهوتها، أخذَت الأخرى مكانها.

عندما تعبَت أمّي، ألقيتها على ظهرها وزبّي في طيزها. أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا.

نقّلْت زبّي بين طيزيهما في هذه الهيئة حتّى قضت كلتاهما شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أقف على الأرض: حان وقت المنيّ. سأقذفه على وجهيكما الجميلين لتلعقه كلاكما عن وجه الأخرى. مصّا زبّي أوّلا.

جثتا على الأرض، ومصّتا زبّي، وناكتا حلقيهما به مدّة طويلة.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: استعدّا.

جمعتا وجهيهما معا، وتدفّق منّيي يمطر وجهيهما. عندما نضب، مسحْت كمرتي على شفاههما.

قلت: العقا المنيّ، أيّتها العاهرتان الجميلتان.

صارتا تتناوبان على لعق المنيّ كلاهما عن وجه الأخرى وأنا جاث بجانبهما أداعب فقحتيهما بأصابعي. وكانتا تداعبان زبّي.

لعقتا المنيّ بطريقة ماجنة، وبلعَت كلاهما حصّتها.

قالت ريم: منيّك لذيذ بكلّ طريقة.

قالت أمّي: صدقْت.

قلت وأنا أقف وأشير إلى زبّي: وهل زبّي لذيذ؟

قالتا: طبعا.

قلت: تفضّلا.

مصّتا زبّي معا حتّى استعاد صلابته.

قلت لريم: العقي الكسّ الذي أنجبني وأنا أنيك طيزك الفاجرة. كلّما قضيت شهوته، قضيت شهوتك.

قالت: أنت ولد منحرف.

قلت: كلّنا منحرفون.

قالت: طبعا.

استلقت أمّي على ظهرها، وفتحت رجليها.

جثت ريم على أربع، وصارت تلعق كسّ أمّي، وصارت أمّي تتأوّه وتتلوّى.

صرت أنيك كسّ ريم بحركات طويلة بإيقاع متوسّط وأنا أشاهد أمّي تستمتع بلسان صديقتها. اشتدّ اللعق، وقضت أمّي شهوتها. سارعْت النيك، وقضت ريم شهوتها. نقلْت زبّي إلى طيز ريم، وصرت أنيكها بالسرعة المتوسطة. قضت كلتاهما شهوتها مرتين.

قلت: أمّي، العقي كسّها أنت.

تبادلتا المكانين، وصرت أنيك كسّ أمّي بإيقاع متوسّط حتّى قضت ريم شهوتها. فضيت شهوة أمّي، وصرت أنيك طيزها. قضت كلتاهما شهوتها مرّتين.

قلت: استلقيا على ظهريكما للمزيد من نيك الطيز.

استلقتا على ظهريهما، وبدأْت بنيك طيز أمّي وأنا أمسك كاحليها. نقّلْت زبّي بين الطيزين مرّات متعدّدة حتّى صار ما يفيض من عسل كسّ كلتيهما يزيّت فقحتها. ثمّ نكت كلا الكسّين مرّة.

تابعْت نيك الطيزين حتّى قذفْت منيّي في طيز ريم.

قلت: أمّي كليه، واقضي شهوتها.

جثت ريم على أربع، وانقضّت أمّي على طيزها التي فاضت بالمنيّ. أكلَت أمّي منيّي من طيز ريم وقضت شهوتها وريم تمصّ زبّي حتّى صار صلبا كالحجر.

قلت: اجثيا على أربع.

جثتا، وزيّتّ الفقحتين جيّدا، ودفعْت زبّي في طيز ريم. نقّلْت زبّي بين الطيزين مدّة طويلة، ثمّ قذفْت منيّي في طيز أمّي.

أكلَت ريم المنيّ من طيز أمّي، وقضت أمّي شهوتها، وكانت قد مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.

قالت: أمّي، أريدك أن تملأ طيزي منيّا. سأطعمه لأبيك.

قلت: كيف ستطعمينه له بدون أن يعرف؟

قالت: ذاك شأني. افعل ما عليك، وسأفعل ما عليّ.

قلت: حسنا.

قالت ريم: إذا نجحْت، أخبريني لأفعله مع عنان.

قالت أمّي: طبعا، وطبعا سأنجح.

تابعْت النيك بداية بطيز ريم.

عندما حان الوقت، قذفْت منيّي في طيز أمّي، وتركْته هناك.

مصّتا زبّي، وفي المرّة التالية، بعد زمن طويل من نيك الطيزثن، قذفْت منيّي في أعماق طيز ريم.

نفختا في زبّي الحياة، فتابعْت نيك طيزيهما.

عندما حان وقت عودة أبي، قذفْت منيّي في طيز أمّي وتركْته هناك.

لبسَت ريم ثيابها، وانصرفت مسرعة بعد أن قبّلْت كلّ ثقوبها وأعدت الصمام إلى طيزها.

فعلْت مثل ذلك بثقوب أمّي، وسددت طيزها بالصمام، وانصرفَت تستعدّ لأبي، لكن ظلّت عارية بينا اغتسلْت.

-------------------------------------------------------
عندما دخل أبي غرفة النوم، وجد أمّي عارية.

قال: أنت عارية مرّة أخرى. ماذا حدث؟

قالت: ما رأيك؟

قال: لا أعرف.

قالت: ألم تعد أن تلعق منيّ فحلي من طيزي؟

قال: نعم.

قالت: اليوم فحلي ناكني أنا وصديقتي في كلّ ثقوبنا، بل ناك نهودنا أيضا، وملأ طيزينا منيّا.

قال: إذن شاركت صديقتك بفحلك؟

قالت: نعم. واستمتع بنا كثيرا.

قال: طبعا.

قال: ومن صديقتك هذه؟

قال: هل ترضى أن تقول صديقتي لزوجها أنّ فحلي ناكني معها؟

قال: لا أظنّ ذلك.

قالت: وهي لا تقبل أن أقول لك إنّ فحلي ناكها كما لا تُناك العاهرات وأنّ كلتينا لعقَت منيّ الفحل من طيز الأخرى.

قال: عادت إلى بيتها مسرورة؟

قالت: مسرورة وشحنة أخرى من المنيّ تملأ طيزها السعيدة.

قال: جميل.

قالت: لكنّ المسكينة لن يأكل زوجها المنيّ من طيزها لأنّها ليست مستعدّة أن تعترف أنّها زوجة عاهرة لها فحل ينيكها كالعاهرات وزيادة.

قال: لكنّك مستعدّة للاعتراف.

قالت: لقد اعترفْت حقّا، ووافق زوجي أن يأكل منيّ فحلي من طيزي.

قال: يبدو أنّك محظوظة أكثر من صديقتك.

قالت: نعم. أظنّ أنّ زوجي أكثر مراعاة من زوجها.

قال: شكرا لك.

قالت: هيّا استلق على ظهرك لأقرفص على وجهك وأسقيك منيّ فحلي اللذيذ.

خلع ثيابه الخارجيّة، واستلقى على ظهره.

نزعَت الصمام من طيزها، وقرفصَت على وجهه، وخفضَت فقحتها إلى فمه.

بدأ يلعق فقحتها ثمّ يدخل لسانه فيها، ثمّ بدأ المنيّ يسيل على لسانه.

قال: هناك شيء يسيل منها.

قالت: طبعا. ذاك منيّ فحلي، فاستمتع به؛ فإنّه لذيذ.

لعق فقحتها بحذر ثمّ بجرأة متزايدة ثمّ بنهم. وكانت تتأوّه وتتلوّى وهي تحرّك فقحتها على لسانه حتّى لعق كلّ المنيّ وقضت شهوتها.

قالت وهي تقوم عنه: لقد أبليت بلاء حسنا. أنت زوج رائع.

قبّلَت شفتيه، ثمّ أرسلَت رسالة إلى ريم، ثمّ ذهبَت تغتسل.

-------------------------------------------------------
زارت ريم أمّي في اليوم التالي.

قالت ريم: كيف نجحت بأن تطعمي زوجك منيّ ابنك من طيزك بدون أن يشكّ؟

قالت أمّي: لقد بدأْت بإطعامه منيّ ابني من كسّي.

قالت ريم: ذلك ليس صعبا جدّا.

قالت أمّي: لكنّه ما تبني عليه القادم. تصعدين السلّم درجة درجة.

قالت ريم: كيف؟

قالت أمّي: بدأ ذلك أوّل مرّة طلبْت منه أن يلعق كسّي وقد كان مليئا بمنيّ حسام.

قالت ريم: ماذا حدث؟

قالت أمّي: سألني لماذا أنا هائجة. قلت له لأنّ صديقتي حدّثتني كيف أغوت صديق ابنها وكيف ناكها حتّى أشبعها ولم يشبع.

قالت ريم: ماذا قال؟

قالت أمّي: قال هذه عاهرة.

قالت ريم: أنا عاهرة حقّا.

قالت أمّي: قلت له وأنا عاهرة. هل ستلعق كسّي أم يجب أن أجعل الولد ينيكني أيضا؟

قالت ريم: نعم.

قالت أمّي: قال هذا ليس هزلا. قلت له أنا جادّة، وإن لم يلعق كسّي سأجعل الولد ينيكني أمامه. فوافق أن يلعق كسّي ولعق منيّ ابنه منه.

قالت ريم: وبعد ذلك؟

قالت أمّي: قلت له إن كنت جيّدا، قد أدعك تلعق كسّي بعد أن ينيكه ويملأه منيّا. فاعترض على ذلك.

قالت ريم: ماذا قلت له؟

قالت أمّي: قلت له هذا شيء ممتع تفعله الزوجات العاهرات مثلي.

قالت ريم: لكن لم يلعق المنيّ من طيزك بعد.

قالت أمّي: في المرّة القادمة عندما جئته عارية بعد أن ناكني حسام وملأ طيزي منيّا، صار يسأل. قلت له كنت مع فحلي الذي ينيكني لأنّني امرأة شبقة لا ينيكها زوجها جيّدا. اعتذر عن ذلك، فقلت له إنّ كسّي لا يقبل الأعذار؛ لذلك اتّخذْت فحلا لينيكني بدون أن أضغط عليه، فلم يعجبه كلامي.

قالت ريم: فماذا قلت؟

قالت أمّي: قلت له إنّ فحلي لم يملأ كسّي منيّا لأنّه ناك طيزي فقط ولأنّه تركها مفتوحة لا تنغلق حشوتها بالصمام حتّى لا يسيل منيّه ويذهب سدى. سألْته إن كان لا يلعق كسّي إلّا إن كان فائضا بالمنيّ، فرضي أن يلعقه. سألْته إن كان يحبّ أن يلعق منيّ فحلي من طيزي في المرّة القادمة فأجاب بالإيجاب.

قالت ريم: إنك ماكرة.

قالت أمّي: فلمّا ملأ حسام طيزي منيّا أمس، طلبت من مروان أن يستلقي على ظهره لأقرفص على وجهه وأسقيه منيّ فحلي ففعل. وعندما صار المنيّ يسيل في فمه، سألني عنه، فقلت إنّه منيّ فحلي فاستمتع به فإنّه لذيذ. ظنّ أنّني أمزح، وفعل ذلك.

قالت ريم: أنت ماكرة جدّا. سأفعل مثلك رغم أنّني أوّل مرّة قلت لعنان إنّني حلمْت أنّ أحد أصدقاء رشاد ناكني وملأ كسّي منيّا. طبعا لم يعجبه ذلك، لكنّه لعقه وقضيت شهوتي.

قالت أمّي: أتمنّى لك النجاح، فأنت قريبة منه.

قالت ريم: شكرا. سأراك.

-------------------------------------------------------
بناء على دعوة ريم، كنت في غرفتها بعد الظهر، وكانت عارية.

قالت: أريدك أن تنيكني نيكا شديدا وتقذف في طيزي ثلاث مرّات. أريد أن أطعم منيّك لزوجي فيشبع.

قلت: أنت عاهرة ماكرة. أحبّ ذلك.

قالت: أنت ولد منحرف. دعنا نبدأ.

قلت مشيرا إلى الأرض: تفضّلي.

قالت وهي تخلع قميصي: أوّلا دعني أخلع ثيابك لأراك.

ساعدْتها، وبعد قليل كنت عاريا وزبّي واقفا كالصاري.

قالت وهي تشدّني إلى السرير بزبّي: تعال. أريد أن أمصّ زبّك في فراش زوجي.

قلت وأنا أتبعها: أحبّ العهر.

جثت على أربع على السرير مستقبلة زبّي، فدفعْته في فمها، فبدأَت تمصّه بشغف.

قالت: يجب أن أعتني به لأنّه سيعتني به.

قلت: إنّه يعتني بك الآن أيضا.

قالت: صحيح. سيعتني كلانا بالآخر.

عادت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به، وصرت أجسّ طيزها، وأعصر أليتيها، وأحيانا أصفع طيزها.

انقلبَت على ظهرها، وأنزلَت رأسها عن حافة السرير.

قالت: نك حلقي.

دفعْت زبّي في فمها، وصرت أنيك حلقها وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.

قالت: نك نهديّ في هده الهيئة.

مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، فصرت أنيك نهديها من فوق.

قالت: هذه أسهل طريقة لنيك نهديّ في فراش زوجي.

نزعْت زبّي من بين نهديها، وصفعْتهما به.

استدارت، ورفعَت رجليها فوق رأسها.

قالت: الآن نك كسّي في فراش زوجي.

كان كسّها غارقا في عسله. صرت أدعكه بكمرتي حتّى غرقَت هي أيضا.

قالت: هيّا نك عاهرتك الفاجرة في فراش زوجها.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: طبعا.

تأوّهَت وزبّي يدخل كسّها الضيّق لأصله.

أمسكْت كاحليها، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.

قالت: هل تحبّ أن تنيك عاهرتك في فراش زوجها؟

قلت: نعم، وأحبّ أن أنيكها في أيّ مكان.

قالت: والعاهرة تحبّ ذلك.

قضت شهوتها، وتابعْت نيكها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

عندما نزعْت زبّي من كسّها، استدارت، ونكت حلقها مرّة أخرى.

قالت ريم وهي تجثو على أربع وتدفع طيزها المسدودة بالصمام نحوي: وصلْنا إلى هدف هذا اللقاء الجميل.

قلت وأنا أداعب طيزها: وما الهدف؟

قالت وهي تشير إلى الصمام: ستنيك هذا الثقب نيكا شديد، وتتركه مفتوحا يفيض بمنيّك اللزج ليأكله زوجي فيشبع.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: هل ستقولين له إنّ فحلك ناك طيزك حتّى أنهكها وملأها منيّا حتّى فاضت؟

قالت: ألا يجب أن أقول له ذلك حتّى يشعر أنّه يجب أن يأكل طيزي حتّى لا يبقي فيها أثرا لمنيّ فحلي؟

قلت وأنا أزيّت فقحتها: أرجو أن يعجبه ذلك ويدرك قيمة عهر زوجته.

قالت: وأنا أرجو ذلك. أرجو أن نحتفل بنجاحي غدا.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: ماذا تريدين الآن؟

قالت: أرجوك أن تنيك طيزي الجائعة بزبّك الكبير.

قلت وأنا أمسك ردفها بيد وأضغط كمرتي في فقحتها باليد الأخرى: وهل أقول لا لعاهرتي الجميلة؟

قالت وزبّي يغوص في طيزها: أنت فحل رائع.

دخل زبّي طيزها لأصله، فأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع. صارت تدفع طيزها إليّ بشغف.

قلت: ستكون طيزك المسكينة فاغرة فاها. سيعلم زوجك أنّني نكتها نيكا حسنا.

قالت: ستكون طيزي سعيدة. لن تكون مسكينة. ويجب أن يعلم زوجي أنّني لا أمزح في هذه الأمور.

قلت: أريد أن تعلمي أنّ طيزك ساحرة، ولا يهمّني أن يعلم زوجك شيئا.

قالت: أعلم أنّك شهوان لا يهمّك إلّا النيك.

قلت: هل ظننت أنّني هنا لأتكلّم عن الأدب والفنّ؟

قالت: لقد دعوتك لتريني الأدب والفنّ في نيك طيزي.

قلت: أنت أيضا يهمّك الفعل لا القول؟

قالت: أيّ شخص يستطيع أن يقول ما يشاء، لكن هل يستطيع أن ينيك كما يشاء؟

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: طبعا لا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ستقضيها مرّات كثيرة.

قالت: أرجو ذلك.

انتفضَت وارتعشَت، وتابعْت نيك طيزها بشدّة.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة. كلّما تعبَت، غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ جعلْتها تستدير، ونكت حلقها قليلا.

بعد حوالي ساعة من نيك طيزها، قذفْت أوّل دفعة من المنيّ في أعماق طيزها.

استدارت، ومصّت زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.

تابعْت نيك طيزها وهي على ظهرها وأنا أمسك كاحليها، وكنت أحيانا أغمس زبّي في كسّها الغارق. بعد حوالي ساعة ونصف، قذفْت في أعماق طيزها.

استدارت، وأرضعْتها زبّي حتّى استعاد صلابته.

جعلْتها تمتطي زبّي وتهزّ طيزها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وتعبَت. قلبّتها على ظهرها، وتابعّت نيك طيزها لتمام الساعتين، ثمّ ملأتها منيّا.

كان قد حان موعد عودة زوجها، فمصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. لبسْت ثيابي، وقبّلت جميع ثقوبها، وانصرفْت على عجل.

-------------------------------------------------------
عندما عاد عنان إلى البيت، وجد زوجته عارية منبطحة على وجهها على السرير.

قال: ما لك؟ ما هذا؟

قالت ريم: هل تذكر فحلي الذي حلمت أنّه ناكني ولعقْت منيّه من كسّي؟

قال: هل عدت إلى ذلك؟

قالت: هل تذكره؟

قال: نعم، أذكره.

قالت: لقد ناكني أمس مع صديقتي، وملأ طيزينا منيّا.

قال: صار ينيكك أنت وصديقتك؟

قالت: صديقتي عاهرة مثلي.

قال: جميل.

قالت: عندما عاد زوجها، جعلَته يأكل المنيّ من طيزها.

قال: أجمل.

قالت: اليوم يومي.

قال: ماذا تعنين؟

قالت وهي ترفع نفسها على يديها وركبتيها: لقد ناك فحلي طيزي اليوم حتّى أنهكها وملأها منيّا. أريدك أن تلعق منيّه من طيزي.

قال: ناكك وحدك، أم ناك صديقتك معك؟

قالت: صديقتي العاهرة؟

قال: نعم، صديقتك العاهرة.

قالت: لقد ناك زوجتك العاهرة وحدها، ففتح طيزها فتحا.

قال: والآن يجب أن ألعق منيّه من طيزك؟

قالت: نعم. استلق على ظهرك، وسأقرفص على وجهك لتستطيع أن تلعق المنيّ كلّه فلا تترك له أثرا.

قال: لم نفعل ذلك من قبل.

قالت: لم يكن لي فحل. ماذا كنت ستفعل؟ الآن لي فحل، وطيزي نظيفة تماما ومليئة بمنيّه اللذيذ. تستطيع أن تستمتع به.

قال: سأرى ما آخر هذا الأمر.

استلقى على السرير، فقرفصَت على وجهه.

قالت وهي تخفض فقحتها إلى فمه: لقد بذلْت أنا وفحلي جهدا كبيرا لنجهّز لك طيزي بهذه الهيئة. أرجو أن تستمتع بذلك.

صار يعلق فقحتها ببطء وحذر، ثمّ زال الحذر، وزادت جرأته. توسّعَت فقحتها، وصار يسيل المنيّ.

قال: ما الذي يسيل من طيزك؟

قالت: كيف ستشعر أنّك تأكل منيّ فحلي من طيزي لو كانت جافّة؟ هيّا العق منيّ فحلي من طيزي، واستمتع به.

عاد إلى لعق المنيّ من طيزها، فأسقته إيّاه كلّه، وقضت شهوتها.

قالت وهي تترجّل عن وجهه: أنت زوج رائع لزوجتك العاهرة.

قبّلَته على شفتيه قبلة صغيرة، ثمّ أرسلَت رسالة إلى أمّي، ثمّ ذهبَت لتغتسل.

-------------------------------------------------------
زارتني أمّي في الليل، فملأْت طيزها منيّا فرجعَت بها إلى أبي عارية.

قال: أنت تمشين في البيت عارية كثيرا. سيراك الأولاد.

قالت: هل تخشى أن يراني حسام فيلعق كسّي أو فقحتي بدل أن يلعقهما أبوه؟

قال: سحر، لا تدخلي الأولاد في هذا الأمر.

قالت: لقد كبر حسام، وكبر زبّه، واشتدّ عوده. لم يعد صبيّا صغيرا. لقد صار رجلا وفحلا.

قال: كبر، وكبر زبّه، واشتدّ عوده؟ لا يجوز أن تقولي هذا الكلام.

قالت: ألا تخاف أن ينيكني بزبّه الكبير إذا وجدني عارية في الليل وكان شبقا؟ هل تخاف؟ أنا لا أخاف.

قال: لا تتكلّمي في هذا.

قالت: إذن أتكلّم في المهمّ.

قال: ما المهمّ؟

قالت: أريدك أن تترك العمل بعد ظهر غد؛ فعندي مفاجأة لك.

قال: ما هي؟

قالت: هل أنت جادّ؟ تعال بعد الظهر.

قال: حسنا.

قالت: الآن هناك أمر آخر.

قال: ما هو؟

قالت: لقد ناكني فحلي، فملأ طيزي منيّا. أريدك أن تشربه.

قال: حسنا.

قالت: هذه المرّة، لن أقعد على وجهك، بل ستلعق المنيّ من ورائي وأنا جاثية على أربع كما يفعل الديّوث لزوجته العاهرة بعد أن يفرغ منها فحلها.

قال: حسنا.

جثت على أربع، ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء.

قالت: لقد فعل فحلي ما عليه. افعل ما عليك، يا زوجي العزيز.

قال: سأفعل.

جثا خلفها، وصار يلعق فقحتها.

قالت: هذه المرة، يجب أن تمصّ المنيّ حتّى يخرج. لن يسيل وحده في فمك.

قال: فهمْت.

قالت: افتح طيزي بلسانك، ومصّ المنيّ.

صار يفتح فقحتها بلسانه ويمصّها حتّى صار المنيّ يسيل في فمه. صارت تدفعه في فمه لتساعده حتّى شربه كلّه، وقضت شهوتها.

قال: هل استمتعْت به كما استمتعْت أنا؟

قال: نعم.

استدارت، وقبّلَته على شفتيه قبلة صغيرة.

قالت وهي ذاهبة لتغتسل: لا تنس مفاجأة غد.

-------------------------------------------------------
نادتني ريم صباح اليوم التالي لنحتفل.

قالت عندما دخلْت غرفتها وقد كانت عارية: لفد أطعمْت منيّك اللذيذ لزوجي من طيزي. يجب أن نحتفل.

قلت وأنا أخلع ثيابي: أنت تحبّين الاحتفال.

قالت: أنا أحبّ كلّ شيء ممكن أن تنيكني لأجله.

شددتها إليّ، وصرت أقبّلها. ازدادت القبل حرارة، وصرت أداعب طيزها بيديّ، ثمّ نزلْت إلى نهديها، وصرت أعصرهما وأنا أمصّ حلمتيها أنقّل فمي بينهما. كانت تتأوّه وتتلوّى وهي تشدّ راسي إلى صدرها.

جثت على ركبتيها، وصارت تداعب كمرتي بلسانها، وكان زبّي يتراقص أمامها.

أخذّت كمرتي في فمها، وبدأ المصّ. صارت تنيك حلقها بزبّي ببطء، ثمّ سارعَت الإيقاع، ثمّ نكت حلقها.

قالت: زبّك الكبير يبدو سعيدا.

قلت: هو سعيد عندما يكون مع عاهرته الجميلة.

قالت: وعاهرته سعيدة وهي معه.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما بإيقاع متوسّط.

قامت، وشدّتني إلى السرير.

قالت: تعال احتفل بنيكي في فراش زوجي.

قلت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها: كم تحبّين ذلك!

قالت: الذي أحبّه كثيرا هو زبّك الكبير.

قلت وأنا أدعك كسّها وعسله يسيل منه بكمرتي: هذا؟

قالت: نعم، هذا. أدخله، ونك عاهرتك.

دفعْت زبّي في كسّها، وأمسكْت كاحليها، وصرت أنيكها بإيقاع متوسّط. صار ينزلق زبّي في كسّها بسهولة، فسارعْت الإيقاع.

قضت شهوتها، وأغرقَت زبّي بالمزيد من عسلها. تابعْت النيك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قالت: أطعم طيزي زبّك الكبير. لقد جاعت كثيرا.

نزعْت زبّي من كسّها، وكان غارقا في عسلها، لكن زيّتّ فقحتها جيّدا.

دفعْت زبّي في طيزها، فانزلق فيها لأصله. تنهّدَت وعصرَته بطيزها.

أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة، ثمّ تسارع الإيقاع.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها، وملأْته منيّا.

صارت تأخذ المنيّ من كسّها بأصابعها وتلعقه وأنا أدعك فقحتها بكمرتي.

مصّت زبّي حتَى استعاد صلابته.

جثت على أربع، ودفعَت طيزها نحوي. زيّتّ فقحتها، ودفعْت فيها زبّي فدخل لأصله.

فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أنيكها بحركات طويلة بطيئة، ثمّ تسارع الإيقاع، فقضت شهوتها بضع مرّات.

استلقيت على ظهري، وامتطت زبّي، وصارت ترفع وتخفض طيزها عليه بإيقاع متسارع وأنا أفتحها بيديّ. قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها. مصّت زبّي قليلا، وتابعْت نيك طيزها من الخلف، ثمّ نكت كسّها قليلا، ثمّ عدت لنيك طيزها. أخيرا، ملأْت طيزها منيّا.

مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب، ثمّ لبسْت ثيابي، وقبّلْت جميع ثقوبها، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------
رجع أبي إلى البيت بعد الظهر، فاستقبلَته أمّي في غرفة النوم.

قال: ما المفاجأة؟

قالت: مفاجأة كبيرة.

قال: ما هي؟

قالت: هل أنت مستعدّ لها؟

قال: نعم.

قالت: هل أنت متأكّد، فهي أكبر مفاجأة في حياتك؟

قال: أنا مستعدّ.

قالت: هناك شروط.

قال: ما هي؟

قالت: لن تتكلّم ولن تصدر صوتا حتّى أناديك. أم تريدني أن أربطك، وألجم فمك، وأجعلك تراني في شاشة الهاتف بدل أن تراني بعينك؟

قال: ما هذه المفاجأة؟

قالت: ستعرفها في أوانها. ماذا قلت؟

قال: حسنا. سأظلّ صامتا حتّى تناديني.

قالت: وستختبئ أيضا.

قال: سأختبئ؟ لماذا أختبئ؟

قالت: ستختبئ ولا تصدر صوتا حتّى لا يشعر أحد بوجودك.

قال: ولماذا كلّ هذا؟

قالت: لأنّ المفاجأة كبيرة جدّا.

قال: حسنا.

قالت: هل تعرف أين ستختبئ؟

قال: أين؟

قالت: في هذه الخزانة. أريدك أن تسمع وترى، لكن بدون أن تُسمع أو تُرى.

قال: هل هناك أحد سيأتي هنا؟

قالت: سترى. هيّا اختبئ، وتأكّد أنّك تستطيع أن تسمع وترى ولا يسمعك ولا يراك أحد.

دخل الخزانة، واختبأ فيها.

قالت: هل ترى وتسمع؟

قال: أرى وأسمع.

قالت: من الآن، لا تقل شيئا ولا تصدر صوتا حتّى يذهب الضيوف.

لم يردّ.

قالت وهي تخلع ثوبها فتصبح عارية: الآن سأريك كيف أصنع المنيّ اللذيذ الذي تحبّ أن تأكله من كسّي وطيزي. لا تتكلّم مهما حدث. سنتكلّم طويلا بعد ذلك فلا داعي لإفساد المفاجأة.

-------------------------------------------------------
أرسلَت أمّي إليّ رسالة: أبوك مختبئ في الخزانة. لا يعلم أنّني عاهرتك. أريدك أن تريه بدون أن يشعر أنّك الرجل الوحيد الذي يستحقّ أن أكون عاهرته.

ذهبْت إلى غرفة أمّي عاريا، وكان زبّي واقفا كالصاري، وأغلقْت الباب.

قلت: أمّي، أنت عارية.

قالت: لقد نكت صديقتي، وفتحْت طيزها التي كانت بكرا عندما وجدْتها عارية في بيتها، ثمّ نكتني وفتحْت طيزي التي كانت بكرا عندما وجدْتني عارية بجانب حوض السباحة. وكلّما وجدْت إحدانا عارية، نكتها وتركْت طيزها مفتوحة لا تنغلق. ثمّ نكتنا معا، وملأْت طيزينا منيّا.

قلت: ما أفعل عندما أجد إحداكما عارية وشبقة؟ هل أتركها حتّى تتغلّب شهوتها عليها ويستغلّها الغرباء والمنحرفون ويؤذوها؟

قالت: أنا الآن عارية وشبقة، وأنت عار وزبّك واقف كصاري السفينة. ماذا ستفعل بي؟

قال: سأنيكك حتّى تشبعي طبعا.

قالت: أريدك أن تنيكني وتملأ طيزي منيّا كما فعلْت بصديقتي العاهرة أمس.

قلت: كانت تريد أن تسقي زوجها منيّي من طيزها.

قالت: لقد فعلَت.

قلت: هل تريدين أن تفعلي مثلها؟

قالت: أنت ابني. لا يجوز أن أقول لك ذلك. لا يجوز أن تعرف إن كان أبوك يأكل منيّك اللذيذ من كسّي وطيزي.

قلت: حسنا. لا يهمّني أن أعرف.

قالت: إذن ما يهمّك؟

قلت: يهمّني أن أنيكك حتّى أنهكك نيكا.

قالت: حسام، يهمّك أن تنيك طيزي وتملأها منيّا حتّى تفيض.

قلت: طبعا.

كان زبّي ينبض بالشهوة.

قالت: زبّك الكبير مستعدّ.

قلت: طبعا؛ فأنت أجمل أمّ عاهرة في العالم.

قالت: وأنت أوسم فحل.

قلت: فلنبدأ.

قالت: كيف تريد أن تبدأ.

قلت: مصّي زبّي الكبير لتتأكّدي أنّه جاهز حقّا.

قالت: الأعمى يستطيع أن يرى أنّه جاهز.

قلت: العاهرة المحترمة لا تردّ كلام فحلها. هيّا ابدئي.

قالت وهي تجثو أمامي: سمعا وطاعة.

قلت: مصّيه جيّدا إن كنت تريدين أن ينيكك جيّدا.

قالت: طبعا. سأدلّل زبّك الجميل.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت ترضعه وتمصّه بنهم. بعد قليل، كانت تنيك به حلقها بشراهة. وضعْت يدا خلف رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قامت، واستلقت على ظهرها على السرير منزلة راسها عنه. دفعْت زبّي في فمها، ونكت حلقها لدقائق أخرى.

مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، فنكتهما لدقائق أخرى.

استدارت أمّي، ورفعَت رجليها، وأمسكَت عقبيها.

قالت: هل تريد أن تنيك كسّ أمّك في فراش أبيك؟

قلت وأنا أدعك كسّها وعسله يسيل بكمرتي: طبعا. أليس المكان الجميل الذي أتيت منه؟ له عليّ حقّ كبير.

قالت: ستشبع كسّ أمّك الذي لا يشبعه أبوك؟

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها شيئا فشيئا: ومن سيساعد أبي في زوجته العاهرة؟ هل أتركها للغرباء ليؤذوها أو يفضحوها؟ هل يرضي ذلك أبي؟

قالت: طبعا لا.

عندما دخل زبّي كسّها لأصله، تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها حول زبّي يغسله.

عندما هدأَت، صرت أنيك كسّها بحركات طويلة بطيئة.

قلت: ماذا يرضي أبي، أيّتها الزوجة العاهرة؟

قالت: يرضيه أن يسدّ ابنه الفحل مكانه.

قلت: ماذا يرضيه؟

قالت: يرضيه أن ينيك ابنه الفحل زوجته نيكا شديدا حتّى يشبعها.

قلت: يجب أن يساعد الابن أباه.

قالت: نعم، لكن معظم الآباء لا يعرفون ذلك.

قلت: عندما يتزوّج الرجل امرأة جميلة وحامية يجب أن يساعده ابنه، فإن لم يفعل ساعده الرائح والغادي، ولا يرضى بذلك أحد.

قالت: ساعد أباك ليكون فخورا بك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل سيسرّ أبي أن أساعده في زوجته العاهرة التي لا تكاد تشبع من الزبّ الكبير؟

قالت: لا يشبعها إلّا زبّ ابنها الفحل الكبير.

قلت: يجب أن أساعده؛ فعسل كسّ زوجته العاهرة يجري كالنهر.

قالت: زبّك الكبير القويّ هذا يجعلك قادرا جدّا على المساعدة.

قلت: وأمّي العاهرة الشبقة تجعلني مضطرّا للمساعدة، لكنّي أستمتع بذلك كثيرا لأنّها جميلة وحامية ولذيذة.

قالت: هل يتلذّذ زبّك الكبير بكسّ أمّك الصغير؟

قلت: طبعا.

قالت: وأنا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدحم كسّها دحما: ستقضيها مرّات كثيرة.

قالت: أعلم.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا. كنت أحيانا أبطئ الإيقاع حتّى تهدأ، وكنت أحيانا أستمرّ في حفر كسّها بلا رحمة.

كانت تلهث وأنا أحرك زبّي في كسّها الغارق ببطء.

قالت: لقد أشبعْت كسّي نيكا.

قلت: لا أستطيع أن أترك الكسّ الجميل الذي اتيت منه جائعا.

قالت: أنت ابن رائع.

قلت: لا أظنّ مهمّتي انتهت.

قالت أمّي وهي تنقلب على يديها وركبتيها: لم تبدأ.

قلت وأنا أنظر إلى طيزها المسدودة بالصمام: وما هي؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي الداعرة وتتركها فائضة بالمنيّ.

قلت: سيستغرق ذلك وقتا طويلا.

قالت: أعرف. نكها حتّى يأتي أبوك.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: سأحاول أن أفرغ منها قبل ذلك بقليل.

قالت وأنا أزيّت فقحتها: ستحفر طيز أمّك حفرا.

قلت: أليس ذلك ما تريدين؟

قالت: بلى.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: إذن نبدأ.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: نعم.

قلت وأنا أصفع طيزها: هيّا حرّكي طيزك الشبقة. أريد أن أراها تُناك بزبّي الكبير نيكا حسنا.

فتحْت طيزها بيديّ، وصارت تحرّكها جيئة وذهابا على زبّي. كنت أشاهد فقحتها الممطوطة وهي تنزلق على زبّي من أصله إلى قرب الكمرة ثمّ تعود.

قلت: لماذا صُنعَت هذه الطيز الفاجرة؟

قالت: صُنعَت للنيك بزبّك الكبير فقط.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها. كانت تنتفض وترتعش بشدّة حتّى هدأَت.

أمسكْت نهديها، وصرت أنيك طيزها بحركات قصيرة بإيقاع متوسّط وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها. كانت تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة.

قلت: طيزك لذيذة جدّا. زبّي الكبير يعشقها.

قالت: إنّها تعشق زبّك الكبير.

قضت شهوتها مرّة أخرى، فتوقّفْت عن الحركة، وصرت أحرّك طيزها، ففهمَت، وصارت تحرّكها. تناوبْنا بعد ذلك مرّة أنيك طيزها ومرّة هي تحرّكها. وتسارع الإيقاع مرّة بعد مرّة، وصارت طيزها تُناك نيكا شديدا حتّى حان وقت المنيّ.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

كانت تنتفض وترتعش حتّى شربَت طيزها منيّي كلّه، ثمّ استدارت ومصّت زبّي حتّى تصلّب، فنكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: تعالي سابقي الريح.

كانت قدماي باتّجاه الخزانة عندما زيّتت زبّي جيّدا ثمّ امتطته مستدبرة الخزانة. صارت مرّة تهزّ طيزها على زبّي وركبتاها على الفراش، ومرّة تهزّها وركبتاها مرفوعتان وهي مقرفصة وأنا أحمل طيزها وأضبط الإيقاع. عندما تعبَت، صارت مرّة تهزّ طيزها على زبّي ومرّة أنيكها من أسفل أحفرها حفرا.

قلبْتها على ظهرها، وملأْت طيزها منيّا.

أرضعْتها زبّي فمصّته حتّى استعاد صلابته.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ ضغطْت قدميها على الفراش وهي مستلقية على ظهرها، ودفعْت زبّي في طيزها. صرت أنيك طيزها بشدّة. كلَما قضت شهوتها، غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ أعدته إلى طيزها، وتابعْت النيك بإيقاع سريع. عندما حان الوقت، نفثْت منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج بجنون.

مصّت زبّي حتّى بدأ زبّي يتصلّب، ثمّ لبسْت ثيابي، وقبّلْت جميع ثقوبها، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------
نادت أمّي: تعال، يا زوجي العزيز.

قال أبي وهي يخرج من الخزانة: ابنك حسام هو فحلك؟

قالت: ابننا. وكما سمعْت، هو يساعدك لأنّك لا تقوى عليّ.

قال: وهل اشتكيت له؟

قالت: كسّي اشتكي لي، ففعلْت ما يقع على عاتقي.

قال: أغويته بجانب حوض السباحة؟

قالت: هل كنت تريدني أن أغوي غريبا؟

قال: طبعا لا.

قالت: ما رأيك فيه؟

قال: هذا لا يشبع ولا يتعب.

قالت: هل أنت فخور به؟

قال: لولا أنّك أمّه، لكنت فخورا جدّا به.

قالت: لأنّني أمّه، يجب أن تكون فخورا أكثر به. هل تظنّ أيّ ولد يستطيع أن ينيك أمّه ثمّ ينيكها هكذا؟

قال: معك حقّ. الولد فحل كبير.

قالت وهي تجثو على أربع وتدفع طيزها نحوه: أليس الفحل المناسب لأمّه العاهرة؟

قال: نعم. لقد حفر طيزك حفرا.

قالت: وملأها منيّا لذيذا لأبيه.

قال: هل أسقت صديقتك منيّه لزوجها من طيزها حقّا؟

قالت: وقد فعلْته أنا، أم نسيت؟

قال: لم أنس. أنت زوجة ماكرة. لم أكن أعلم أنّني ألعق منيّه من طيزك بعد أن حفرها كالنفق.

قالت: أليس منيّه لذيذا؟ لقد أكلْته أنا وصديقتي كلتانا من طيز الأخرى.

قال: أنت وصديقتك في قمّة العهر.

قالت وهي تهزّ طيزها: كافئني. العق منيّ ابني من طيزي بعد أن ناكها نيكا مبرّحا.

قال: تستحقّين ذلك رغم أنّ هذا عهر كبير.

قالت: لقد بذل ابنك جهدا كبيرا. أره أنّك تقدّره.

نزل على فقحتها بفمه، وصار يلعقها ويدخل لسانه فيها فقد كانت مفتوحة. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهه.

قالت: مصّ منيّ ابنك اللذيذ من طيزي. لا تترك له أثرا؛ فقد صبّه هناك لك.

صار يلعق طيزها ويمصّها بنهم، وصار المنيّ يسيل في فمه. أكل طيزها بشراهة، وقضت شهوتها.

قالت: في المرّة القادمة، أريد أن يراك وأنت تراه ينيكني كما أستحقّ أن أُناك.

قال: سنرى.

قالت: سيراك.

قبّلَته على شفتيه، ثمّ ذهبَت تغتسل.

-------------------------------------------------------
جاءتني أمّي في الليل كالعادة. كانت عارية كالعادة أيضا.

قالت: جئت لأشكرك لأنّك ملأْت طيزي منيّا.

قلت: أحبّ أن تشكريني رغم أنّني استمتعْت كثيرا بما فعلْت.

قالت: هل ستستمتع بشكري أيضا؟

قلت وأنا أعصر طيزها: أظنّ ذلك.

قالت: هل تعلم ماذا حدث للمنيّ اللذيذ الذي فجّرْته في أعماق طيزي؟

قلت: ماذا حدث له؟

قالت: لقد حقنْت الكثير من المنيّ في طيزي، لكنّ أباك شربه كلّه.

قلت وزبّي ينتفض: شربه بعد أن رآني أصبّه فيها؟

قالت: نعم، وكان فخورا جدّا بفحولتك وما فعلْت بزوجته العاهرة.

قلت: هل أنت جادّة؟

قالت: طبعا. لذلك جئت أشكرك.

قلت: أبي رآني أنيكك، وشرب منيّي من طيزك؟

قالت: نعم. وإن ملأْت طيزي منيّا الآن، سأسقيه إيّاه أيضا.

جثت على أربع على السرير، وصارت تهزّ طيزها المسدودة بالصمام.

قمت، وخلعْت ثيابي، فخرج زبّي واقفا كالصاري.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق شيئا فشيئا: هل استمتع بذلك؟

قالت: طبعا، فمنيّك لذيذ.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متسارع: إن كان يحبّه، فلا مفرّ من إسقائه المزيد منه قبل أن ينام. هل أنا ابن يبخل على أبيه بذلك؟

قالت: أنت ابن بارّ.

قضت شهوتها، ونزعْت زبّي من كسّها، ونزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها.

دفعْت زبّي في طيزها فدخل بيسر.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: افتح طيزي جيّدا ليسهل شرب المنيّ منها.

قلت وأن أنيك طيزها بحركات طويلة: طبعا، وإن كانت ما زالت مفتوحة.

أمسكْت حجبتيها، وتسارع الإيقاع، وصارت تدفع طيزها إليّ بشغف حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أصفع طيزها: استديري.

استدارت، فنكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت، فتابعْت نيك طيزها.

جعلْتها تستدير مرّة بعد مرّة حتّى فجّرْت منيّي في طيزها وهي تختلج بقوّة.

استدارت، ومصّت زبّي مرّة أخيرة.

قالت وهي خارجة: شكرا لك.

-------------------------------------------------------
رجعَت أمّي إلى أبي عارية.

قال: ما زال ممكنا أن تراك سهر.

قالت: لن تعلم أنّ أخاها الفحل كان ينيكني أو أنّ طيزي تفيض بمنيّه اللزج.

قال: هل ناكك الآن؟

قالت: أنا أمّ عاهرة. يجب أن ينيكني ابني الفحل كثيرا.

قال: ماذا لو شعرَت سهر بذلك؟

قالت: لن تصدّق أنّ أحدا يستطيع أن ينيك كأخيها.

قال: توخّي قليلا من الحذر.

قالت: لقد سرّه أنّك فخور به.

قال: هل قلت له ذلك؟

قالت: يجب أن يعلم الابن أنّ أباه فخور به لأنّه ابن رائع. ذلك يشجّعه على المزيد من التفوّق.

قال: هل يعلم أنّني رأيته وهو ينيكك؟

قالت: طبعا. يجب أن يعلم.

قال: هل يعلم أنّني شربْت منيّه من طيزك؟

قالت: طبعا فقد صبه هناك لذلك.

قال: ماذا يظنّ بي الآن؟

قالت: يعلم أنّك استمتعْت بشرب منيّه من طيزي، فلن يظنّ بك إلّا خيرا.

قال: لم يكن هناك داع لتخبريه بذلك.

قالت: لقد سرّه ذلك، وناك طيزي جيّدا لتشرب منيّه منها قبل أن تنام.

قال: هل منيّه في طيزك الآن؟

قالت وهي تجثو على أربع على السرير: طيعا. أنا زوجة عاهرة، لكن لن أحرم زوجي من شرب منيّ ابني اللذيذ من كسّي وطيزي السعيدين.

قال: إذن ناك طيزك وملأها منيّا لأشربه منها؟

قالت: اليس ابنا رائعا؟

قال: أرجو ألّا يظنّ أنّنا منحرفان.

قالت: يا عزيزي، كلّنا منحرفون. ابنك ليس أحمق. يعلم أنّ الابن العادي لا يجوز أن ينيك أمّه ويسقي أباه منيّه اللزج من كسّها وطيزها. ابنك يحبّ أن تشرب منيّه الغزير من كسّ أمّه العاهرة وطيزها. هل تظنّه ساذجا أو خجولا أو نقيّا؟

قال: طبعا لا.

قالت: هيّا قبل أن يبرد. صحيح لا يمكن أن يبرد وهو في طيزي، لكن اشربه طازجا.

اتّخذ مكانه خلفها، وصار يلعق فقحتها ويفتحها بلسانه. صارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهه.

قالت: لا يمكن أن يخطر ببال سهر أنّ أباها الآن يلعق منيّ أخيها من طيز أمّها بعد أن ناكها بزبّه الكبير كما لا تُناك أطياز العاهرات.

شرب المنيّ من طيزها، وقضت شهوتها.

قبّلَت شفتيه، ثمّ ذهبَت تغتسل.

-------------------------------------------------------



الحلقة الرابعة

في صباح اليوم التالي، وجدْت أمّي عارية في غرفة الجلوس.

قلت: ماذا تفعلين؟ أين سهر؟

قالت: تزور إحدى صديقاتها. ستظلّ هناك إلى الليل.

ما أن قالت ذلك حتّى وقف زبّي كالصاري، وخلعْت ثيابي خلال نصف ثانية.

قالت: يبدو أنّك تحبّ أن تنيكني في غرفة الجلوس.

قلت وأنا اشدّها إليّ: أحبّ أن أنيك أمّي العاهرة الجميلة في أيّ مكان. المهمّ أن تكون موجودة فيه وجائعة لزبّي الكبير كالعادة.

قالت وهي تداعب زبّي بيدها: أنت ابن منحرف. أنا سعيدة أنّك ابني ولم تضع سدى لأمّ أخرى.

قلت: وأنا أيضا سعيد لأنّك لم تضيعي سدى لابن آخر.

جثت على ركبتيها، وصارت تمصّ زبّي.

قالت: أليس هذا رائعا.

قلت: طبعا، فأنت مصّاصة زبّ ماهرة.

قالت: أقصد أنّنا لا نخاف أن يعود أبوك فجأة.

قلت: نعم، لكن إن عادت سهر فجأة، ستكون ورطة كبيرة أيضا.

قالت: لن تعود فجأة، فقد أقفلْت جميع الأبواب. لا يمكن لأحد أن يدخل البيت بدون أن نُدخله. حتّى أبوك لا يستطيع أن يدخل.

قلت: جميل. إذن أنت الآن تحت رحمة زبّي الكبير. وزبّي الكبير، كما يجب أن تعلمي، لا يرحم.

قالت: زبّك الكبير حبيبي. فلينكني كما يشاء.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: سيفعل ذلك.

تابعَت مصّ زبّي، وناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قالت وهي ترفع نهديها: استمتع بنهدي أمّك العاهرة.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة أو دقيقتين.

عندما قامت، قبّلتها قبلة حارّة، ثمّ مصصت حلمتيها وداعبت نهديها وطيزها.

قالت وهي تدعك كسّها بكمرتي: حان وقت النيك.

أدخلْت زبّي في كسّها، وأمسكْت طيزها، وصرت أنيكها وأقبّلها وهي واقفة أمامي حتّى قضت شهوتها.

استلقت على الأريكة، ورفعَت رجليها، فتابعْت نيك كسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

استدارت ودفعَت طيزها إلى الخلف، فنزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي فيها، وصرت أنيكها بحركات طويلة بطيئة.

أمسكْت حجبتيها، وتسارع الإيقاع، فصارت تقضي شهوتها بانتظام. عندما حان الوقت، ملأت طيزها منيّا.

مصّت زبّي فأعادت له الحياة، فتابعْت نيك طيزها وهي على ظهرها رافعة رجليها وأنا أمسك كاحليها. كان عسل كسّها يزيّت فقحتها. تقديرا لذلك، عندما حان الوقت، دفقْت منيّي في كسّها، واستعملْت أصابعي لأطعمها المنيّ من كسّها.

أعادت لزبّي صلابته، ثمّ امتطته وأنا قاعد على الأريكة. هزّت طيزها عليه وأنا أضبط الإيقاع وهي تقضي شهوتها حتّى تعبَت. قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها. وكنت أحيانا أنيك كسّها. قضت شهوتها مرّات كثيرة قبل أن أملأ طيزها منيّا مرّة أخرى. كانت قد انقضت حوالي خمس ساعات.

قالت: يجب أن ألبس ثيابي وأعدّ الطعام؛ فقد تأخّرْت كثيرا، لكنّني لست نادمة على ذلك.

مصّت زبّي، وقبّلْت جميع ثقوبها قبل أن أتركها لأغتسل.

-------------------------------------------------------
زارتني ريم، لكن لم يكن معنا وقت طويل، فأرسلْتها إلى البيت بعد أن ملأْت طيزها منيّا. عادت أختي سهر في الليل كما توقّعَت أمّي.

في الليل، نادتني أمّي إلى غرفتها، وكانت عارية، لكن كنت أعلم أنّ أبي وأختي في البيت.

عندما دخلْت الغرفة، أغلقَت أمّي الباب وأقفلَته.

كان أبي يجلس على السرير.

قلت: مرحبا.

هزّ أبي رأسه.

قالت أمّي: أبوك يريد أن يريك كم هو فخور بك وبفحولتك. هل تريد أن تريه كم أنت حريص على سعادة أمّك؟

قلت وزبّي ينتفض: هل هذا صحيح، يا أبي؟

قال: نعم.

قالت: لأنّ غدا يوم عطلة، أمامنا وقت طويل لتريه كيف تعتني بعاهرتك.

قلت: لن أتعب قبل أن يتعب.

قالت: أعرف. وأظنّه يعرف.

خلعَت ثيابي، فخرج زبّي أمامها واقفا كالصاري.

قالت وهي تنظر إلى أبي وتشير إلى زبّي: ابنك الفحل مستعدّ، فهل أنت مستعدّ؟

قال: نعم.

قالت وهي تجثو أمامي: يجب أن أمصّ زبّه الكبير قليلا لأنّه شهيّ ولذيذ.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لن أحرم أمّي العاهرة الجميلة من شيء. أبي، لو كنت مكاني، هل تحرم أمّي العاهرة الجميلة من شيء؟

قال: لا طبعا.

قالت: سيدلّلني ابني، وسأدلّلـه.

قلت وهي تأخذ كمرتي في فمها وترضعها: طبعا.

كان زبّي أصلب من الحجر. صارت تزلق شفتيها عليه إلى الأمام والخلف وكلّ مرّة تأخذه في فمها أعمق حتّى صار يدخل حلقها. ناكت حلقها بزبّي ببطء، ثمّ صار إيقاعها يتسارع شيئا فشيئا. مصّت زبّي كذلك لعدّة دقائق.

قلت: مصّاصة زبّ ماهرة. أليست كذلك؟

قال: بلى.

استمرّت في المصّ كذلك دقائق أخرى.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: نك حلقي.

أخذَت كمرتي في فمها، ولم تحرّك رأسها. صرت أنيك حلقها بدون أن ألمس راسها. ظلّ رأسها ثابتا كأنّني أمسكه، وسارعْت الإيقاع قليلا.

قلت: ما رأيك؟

قال: جميل.

استمرّ ذلك دقائق ورأس أمّي لا يتحرّك. صفعْت وجهها بزبّي بدون أن أمسكه.

داعبْت حلمتيها بكمرتي. رالت عليهما وأنا أداعبهما.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة.

عندما قامت، قبّلْتها وتصارع لسانانا، ثمّ مصصت حلمتيها، وداعبْت نهديها وطيزها.

قالت أمّي: ننتقل إلى النيك.

قلت مشيرا إلى السرير: تفضّلي.

استلقت على السرير، ورفعَت رجليها.

كانت طيزها على حافة السرير، فدعكْت كسّها بكمرتي وأنا وقف.

قالت: هيّا أدخله في كسّي. نكني بزبّك الكبير.

أدخلْت زبّي في كسّها بعدّة دفعات صغيرة. عندما دخل لأصله، ضغطْت على بظرها بإصبعي، فتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلج كسّها حول زبّي، وتدفّق عسلها يغسل زبّي.

عندما هدأَت، أمسكْت كاحليها، وصرت أنيكها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط.

لم تكن تستطيع أن تتحرّك بعكس زبّي إلّا قليلا، لكن كانت تتأوه وتشهق.

قضت شهوتها بعد قليل، لكن استمرّ النيك لكن بإيقاع أسرع.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ ضغطْت قدميها على السرير، ونكتها نيكا أشدّ، فقضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

حملْتها، وانقلبنا إلى وضع الفارسة.

قلت وأنا أصفع طيزها: سابقي الريح.

صارت تهزّ طيزها بشغف وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

عندما تعبَت، صرت أنيكها من أسفل وهي ثابته وأنا أمسك نهديها.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت، وألقت نفسها عليّ.

تركْتها تستريح وأنا أحرّك زبّي في كسّها الغارق حركات صغيرة.

قال أبي: لقد تعبَت أمّك، وأنت لم تتعب.

قلت: لم تتعب. لم نكد نبدأ بعد.

قالت أمّي: لم يُنك كسّي مثل هذا من قبل.

قلت: لا تخافي عليه. لن أنيكه كثيرا.

قالت: لم أكن أعلم أنّك ستنيكه هكذا. ألن تنيك طيزي الجائعة؟

قلت: سأفعل ذلك بعد أن أفرغ من الكسّ الصغير الذي أتيت منه.

بعد قليل، ساعدْتها أن تترجّل عنّي، وقمت. أجثيتها على أربع، ودفعْت زبّي في كسّها.

تابعْت النيك بنفس الإيقاع، وكانت تدفع كسّها إليّ كلّ مرّة. قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، ونكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قلت: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: افعل.

تفجّر منيّي في كسّها، ثمّ حلبَت زبّي قبل أن أنزعه من كسّها.

قالت لأبي: العق منيّ ابنك اللذيذ من كسّ زوجتك العاهرة.

بعد تردّد قصير، بدأ أبي يلعق كسّها ويشرب المنيّ منه. كنت أرضعها زبّي، وكانت تتأوّه حوله.

قضت شهوتها، واستعاد زبّي صلابته. قبّلَت أبي عندما ترك كسّها.

اقتربَت أمّي من أبي وهي على أربع.

قالت: افتح طيزي بيديك لزبّ ابنك الغليظ.

قال وهو يفتح طيزها بيديه: لاحظْت أنّه صار ابني.

قالت: أنت هنا لأنّه فحلي، لكنّه ابنك لتكون فخورا به.

نزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: ماذا تريدين الآن، يا أمّي الجميلة الشبقة؟

قالت: أريدك أن تنيك طيز أمّك العاهرة الداعرة بزبّك الكبير وأبوك يفتحها لك بيديه.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: هذا شيء يسير يسرّني أن أفعله.

غاص زبّي في طيزها شيئا فشيئا بدفعات صغيرة حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها.

قال أبي: إنّك تفتح طيزها فتحا وتحشوها حشوا.

قلت: هذا ما صُنعَت له هذه الطيز الملتهبة.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجت فقحتها حول أصل زبّي وأنا أمسك حجبتيها وأمنعها من الحركة، لكنّ طيزها كانت تتحرّك حركات صغيرة عنيفة.

عندما هدأَت، صرت أسحب زبّي قليلا إلى الخارج ثمّ أدفعه إلى الداخل لأصله وأكرّر ذلك. طالت الحركات، وتسارع الإيقاع، وقضت شهوتها مرّة أخرى.

اشتدّ النيك، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة. كنت أغمس زبّي في كسّها الغارق بعد كلّ مرّة.

قالت: هل ترى كيف يحفر ابنك طيزي الشبقة بزبّه الكبير؟

قال: أرى، وأرى أنّ طيزك تحبّ ما يفعله بها كثيرا.

قالت: طبعا، فقد صُنعَت له.

قال: يبدو ذلك.

قلت: طيز أمّي ألذّ شيء في هذا العالم. على الأقلّ، هذا رأي زبّي الكبير.

قالت: زبّك الكبير هو السيّد هنا. واسأل أباك.

قلت: هل هذا صحيح، يا أبي؟

قال: نعم.

قلت: إذن يستطيع أن ينيك عاهرته الجميلة كما يشاء؟

قال: طبعا. هو يفعل ذلك حقّا.

قلت: نعم، وسيترك هذه الطيز الفاجرة فاغرة فاها.

قضت شهوتها مرّات أخرى، ثمّ حان دوري.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: سأملأ طيزك الحامية منيّا.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها وأنا أنفث منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي. حلبَت زبّي، ثمّ نزعْته من طيزها.

قالت: العقه.

صار يلعق فقحتها، ويدخل فيها لسانه، ويمصّها حتّى شرب المنيّ كلّه وقضى شهوتها. كانت تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته.

استدارت، وقبّلَته على شفتيه.

زيّتّ فقحة أمّي جيّدا، ثمّ استلقيت على ظهري على السرير. قرفصَت على زبّي، ففتحْت طيزها بيديّ، فأخذَته فيها لأصله.

قلت: فوزي في السباق.

صارت تهزّ طيزها على زبّي وأنا أحملها لأخفّف عنها وأضبط الإيقاع. كان أبي يشاهد طيزها تبلع زبّي لأصله مرّة بعد مرّة.

قال: إنّك تفعلين هذا كأنّك كنت تفعلينه طوال عمرك.

قالت: طبعا، فهذا ما صُنعْت لأجله.

قلت: أمّي العاهرة صُنعَت للنيك. لذلك يجب أن أنيكها كثيرا، خاصّة في طيزها الفاتنة.

قال: يبدو ذلك.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها بضع مرّات.

عندما تعبَت، أبقيت طيزها مرفوعة، وصرت أنيكها نيكا شديدا من أسفل، فقضت شهوتها بضع مرّات.

أنزلَت ركبتيها إلى الفراش، وهزّت طيزها على زبّي تقضي شهوتها عليه حتّى تعبَت.

أبقت طيزها مرفوعة، وصرت أنيكها من أسفل حتّى قضت شهوتها بضع مرّات ونامت فوقي.

فتحْت طيزها بيديّ وتابعْت نيكها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وهي تلهث. أمسكْت طيزها، وصرت أرفعها وأخفضها بحركات بطيئة حتّى هدأَت.

قلت وأنا أصفع طيزها: استديري.

ترجّلَت عنّي، وزيّتت فقحتها جيدا قبل أن تمتطيني وظهرها إلي وتأخذ زبّي في طيزها لأصله.

قلت وأنا أحرّك طيزها إلى أعلى وإلى أسفل: أبي، العق كسّها وأنا أنيك طيزها.

صار أبي يلعق كسّها، وصارت تهزّ طيزها على زبّي بإيقاع سريع حتّى قضت شهوتها يتدفّق عسلها في فمه. كرّرْنا ذلك بضع مرّات.

استلقت فوقي، فقلبْتها على وجهها، فصارت منبطحة تحتي. صرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع، فرفعَت طيزها قليلا لتأخذ زبّي في أعماقها كلّ مرّة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ رفعْتها على يديها وركبتيها في هيئة الكلبة. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تدفعها إليّ كلّ مرّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

عندما استراحت، قلبْتها على ظهرها ورفعْت رجليها فوق رأسها. دفعْت زبّي في طيزها، وأمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع سريع.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ ضغطْت قدميها على الفراش، وصرت أدكّ طيزها دكّا.

قال أبي: إنّك تحفر طيزها بلا رحمة.

قلت: يجب أن أتركها فاغرة فاها.

قالت وهي تلهث: لا أدري إن كانت طيزي ستنغلق أبدا.

تابعْت النيك حتّى تعبَت تماما.

قلت: إنّني أملأ طيزك الفاجرة منيّا.

قضت شهوتها وأنا أصبّ منيّي في أعماق طيزها.

نزعْت زبّي من طيزها، ورفعْتها، فظلّت فاغرة فاها. قبّلْتها، ودفعْت الصمام فيها.

قال أبي وهي تمصّ زبّي: لقد ددممّرْت طيزها تدميرا.

قالت: لقد شبعَت طيزي نيكا لسنة.

قلت: لكنّني سأعود إليها غدا أو بعد غد. لن تأخذ عطلة في العطلة.

ودّعْت أبي وأمّي، وأخذْت ثيابي، وذهبْت لأغتسل.

-------------------------------------------------------

سهر

في صباح اليوم التالي الذي كان يوم عطلة، لاحظْت أنّ أختي سهر تتجنّبني ولا تردّ عليّ.

قلت لها: سهر، هل بيننا خصام.

قالت: لا أريد أن أرك أو أتكلّم معك.

قلت: لماذا؟ هل فعلْت ما يغضبك؟

قالت: كأنّك لا تدري.

قلت: إن كنت أدري وأنت تدرين، قولي لي ما الأمر.

قالت: أنت شخص قذر ودنيء.

قلت: هذا شيء لا أعرفه. لماذا أنا قذر ودنيء؟

قالت: رأيت ما فعلْت مع أمّي.

قلت: ماذا فعلْت مع أمّي؟

قالت: رأيتكما أمس عاريين في غرفة الجلوس، ورأيت ما كنتما تفعلان. كنت مع صديقتي، لكنّني عدت بعد الظهر، فوجدْت الأبواب مقفلة من الداخل، فنظرْت من فجوة في الستائر، فرأيت ما رأيت، وما رأيت راعني.

كلامها فاجأني جدّا، فسكتّ بضع ثوان.

قلت: ما البأس في الذي كنّا نفعله؟

قالت: كنت تجامع أمّي. لا أدري كيف هدّدتها أو أجبرتها على ذلك.

قلت: أنا لا أهدّد أحدا ولا أجبر أحدا على شيء، خاصّة ذلك. إنّك تتّهمينني بدناءة ما بعدها دناءة.

قالت: مستحيل أن تكون أمّي قد فعلَت ذلك طوعا.

قلت: لماذا؟ لأنّها ليست بشرا؟ لأنّها ليست لها شهوة؟ لأنّها حجر؟

قالت: هي بشر، ولها شهوة، لكنّها متزوّجة، ثمّ إنّها أمّك. لو أرادت أن تفعل ذلك، لفعلَته مع شخص آخر.

قلت: لو أرادت ذلك، لفعلَته مع شخص آخر قد يهدّدها، أو يبتزّها، أو يفضحها، أو يؤذيها. هل هذه هي نصيحتك؟

قالت: قد يحدث ذلك، لكنّ ما فعلتماه زنا محاارم.

قلت: هذه حالة خاصّة. ليست زنا محاارم.

قالت: كيف ليست زنا محاارم وهي أمّك؟

قلت: هي أمّي، لكنّني أكمل نقص أبي. أشبع شهوة أمّي لأنّ أبي لا يشبعها.

قالت: تكمل نقص أبي؟ مستحيل أن يرضى أبي بذلك.

قلت: ليس مستحيلا. هناك أزواج كثيرون يرضون لزوجاتهم أن يستمتعن مع رجال آخرين.

قالت: أولئك ناس منحرفون.

قلت: لا ندري. قد نكون منحرفين مثلهم، وقد يكونون طبيعيّين مثلنا. عندما لا تُشبع شهوة المرأة، تضغط عليها وقد تضطرّها إلى ما لا تحمد عقباه.

قالت: وهل الذي تفعله هذا تحمد عقباه؟

قلت: نعم. أنا راض به، وأمّي راضية به، وأبي راض به. إن كنت لا ترضين به لجهلك به، فأنت لا شأن لك به أصلا. أمّك حرّة، ولستِ وصيّة عليها.

قالت: أبي يعلم بذلك ويرضى به؟

قلت: طبعا. رغم أنّ هذا ليس من شأنك، فقد قضيت ليلة أمس مع أمّي في فراشها، وكان أبي معنا يرى ويسمع.

قالت: لا أصدّق.

قلت: ماذا عنك؟

قالت سهر: ماذا عنّي؟

قلت: تعلمين الآن أنّني خبير في هذه الأشياء. هل تريدين أن أعلّمك بعض الأشياء، أم تريدين أن يعلّمك غريب لا يهمّه أمرك كثيرا وقد يؤذيك، أو يفضحك، أو تكون لك معه تجربة سيّئة؟

قالت: لكنّك أخي.

قلت: لذلك لن أوذيك، أو أفضحك، أو أفتحك. سأظلّ أخاك، وستظلّين أختي أبدا. الصاحب ليس دائما. قد يترك الغريب البنت بعد أن يأخذ حاجته منها أو إن لم تعطه حاجته منها بعد أن يضحك عليها بكلام الحبّ والغرام والشوق والهيام. لا تستطيعين أن تثقي بغريب، وقد سمعْت عن ذلك كثيرا.

قالت: لكن يجب ألّا أشتهيك ولا تشتهيني.

قلت: أنا شهوان وأنت جميلة وجذّابة. أستطيع أن أشتهيك بسهولة. وإن كنت لا تشتهينني، فليس هناك بأس. افعلي ما تفعلين للتعلّم والتجربة.

قالت: لا أدري.

قلت: ما رأيك أن تجرّبي أن ألعق كسّك ونرى ما يحدث؟ إن لم تستمتعي به، سنتوقّف. وإن ثارت شهوتك، سأشبعها لك.

قالت: إنّني لم أجرّب ذلك من قبل.

قلت: لو كنت قد جربْت ذلك، لكان قد فات الأوان.

قالت: ماذا إذا اشمأززت من كسّي؟

قلت: هل أنت مريضة؟ هل يخرج ددمم أو صديد من كسّك؟ هل كسّك فيه عفن؟

قالت: لا طبعا.

قلت: إذن لماذا سأشمئزّ منه؟ أظنّ أنّني سأحبّه وآكله أكلا.

قالت: إنّني خائفة.

قلت: لن أفعل معك شيئا لا تريدين أن أفعله.

قالت: ماذا إن لم يكن ممتعا؟

قلت: تكونين لم تُصنعي للنيك، فتتركين هذا الأمر أبدا ولا تشغلين نفسك به.

قالت: قد أكون كذلك فعلا؟

قلت: ألم تشعري بشهوة قطّ؟

قالت: بلى.

قلت: لماذا إذن إشباع شهوتك لن يكون ممتعا؟ هذا كالجائع الذي إذا أكل أو لم يأكل سيّان. هل هناك أحد كذلك؟ هل هناك أحد، إن شرب أو لم يشرب، يظلّ عطشان؟

قالت: لا أظنّ.

قلت: إذن لماذا تظنّين نفسك مخلوقا غريبا ليس كالبشر؟

قالت: أخاف لأنّني لم أجرّب.

قلت: إن جرّبت، لن تخافي بعد ذلك.

قالت: صحيح.

قلت وأنا آخذ بيدها: تعالي معي إلى غرفتي لنرى إن كان كسّك الصغير شهوان ولعوبا ولذيذا كما أظنّ أم لا.

قالت بعد تردّد وهي تمشي معي: حسنا.

دخلْت أنا وسهر غرفتي، فخلعْت ثيابي فورا، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قالت وهي تنظر إليه بخجل: أليس كبيرا؟

قلت: هناك نساء شهوى لا يشبعها الصغير. ماذا نفعل؟ نشبعها بالكبير. قلت هل تريدين أن ترضعيه وتمصّيه قبل أن ألعق كسّك؟

قالت: أليس ذلك عهرا؟

قلت: هو كذلك إن فعلْته مع الغرباء.

قالت: لم أفعل ذلك من قبل.

قلت: تتعلّمين. الذي لا يتعلّم يظلّ جاهلا. اجثي على ركبتيك أمامي، وتعلّمي كيف تصبحين امرأة تستطيع أن تشبع شهوة الرجل.

جثت أمامي بعد تردّد قليل.

قالت: ماذا أفعل؟

قلت: انظري إلى زبّ أخيك الكبير، وقولي لي إن كنت تشعرين بلعابك يسيل أو لعاب كسّك الصغير.

قالت: أشعر أن لعابي يسيل.

قلت: ولعاب كسّك؟

قالت بخجل: نعم.

قلت: إن دقّقْت، سترين أن لعاب زبّي يسيل أيضا. هل تعرفين ما معنى ذلك؟

قالت: ماذا؟

قلت: معناه أنّ زبّي يحبّك ويشتهيك.

قالت: فهمْت.

قلت: هل تعلمين معنى سيلان لعابك؟

قالت: لا أعرف.

قلت: معناه أنّ فمك يشتهي زبّي ويريد أن يرضعه ويمصّه. هكذا يجب أن تكون المرأة، فلا تخجلي.

قالت: حسنا.

قلت: ومعنى سيلان لعاب كسّك؟

قالت: من الشهوة.

قلت: من شهوة مادا؟

قالت: الجماع.

قلت: نعم، كسّك يريد أن يُناك، لكن لا يعني ذلك أنّنا يجب أن نحقّق أمنيته. قد يكون يريد أن يُدعك ويُلعق فقط. سنرى ذلك وأنا وأنت نتعرّف إلى كسّك وما يعجبه وما لا يعجبه.

قالت: هل النساء تختلف في ذلك؟

قلت: طبعا. انظري إلى ذلك كالطعام. كلّ الناس تحبّ الطعام، لكنّ هل يحبّ كلّ الناس كلّ الطعام؟ أيّ شخص قد يحبّ طعاما لا يحبّه أخوه أو أبوه أو أمّه أو صديقه، فيجب على كلّ شخص أن يجد الأطعمة التي يحبّها. كذلك قد يحبّ كسّك الصغير أشياء لا بحبّها كسّ آخر.

قالت: ستساعدني في اكتشاف ذلك؟

قلت: أنا أخوك. لن آخذ حاجتي منك وأتركك، ولن أملّك، ولن يسرقني أحد منك، أو يسرقك أحد منّي. سأعلّمك كلّ شيء الآن ودائما.

قالت: شكرا لك.

قلت: أوّلا سأعلْمك مصّ الزبّ. المصّ هو طريقة تعبير المرأة بفمها عن حبّها للزبّ وخضوعها وإخلاصها له لأن الزبّ لا يفهم الكلام. داعبي الكمرة، وهي رأس الزبّ، بلسانك والعقيها ودغدغيها والعقي ريالتها حتّى يعتادها لسانك، ويعتاد طعمها، ويعتاد اللعب بها.

بعد تردّد قليل، أخرجَت لسانها، واقتربَت من كمرتي بحذر. عندما لمس طرف لسانها كمرتي، انتفض زبّي.

قلت: هل رأيت كم يحبّك زبّي الكبير وكم كمرته حسّاسة للمس والمداعبة؟

قالت: نعم.

قلت: تابعي، واستمتعي. زيدي اللمس والحركة شيئا فشيئا، ولا تتوقّفي حتّى تلعقي كمرتي كلّها، وتذوقيها جيدا، وتذوقي لعاب زبّي الذي سيزيد شهوتك.

صارت تداعب زبّي وتدغدغه بطرف لسانها، وكان زبّي ينتفض أو يرتعش. وزادت من مدّة اللمس واللعق. وسال لعاب زبّي ولعقتْه.

قلت: هل تشعرين كيف يزيد لعاب زبّي الكبير شهوتك كأنّه يجهّزك للنيك؟

قالت: نعم.

قلت: العقي الكمرة بباطن لسانك وظاهره. يجب أن يستمتع زبّي الكبير بكلّ لسانك. لا تنسي أن فمك صُنع لخدمة الزبّ الكبير ليرضعه ويُناك به ويمتّعه لأقصى حدّ. سأعلّمك كيف تمتّعينه بشفتيك ولسانك وفمك وحلقك. سأعلّمك كيف تستخدمين فمك لما صُنع له، وستستمتعين بذلك كثيرا.

صارت تلعق كمرتي لعقا متواصلا تجعل لسانها يطوف حولها يمينا وشمالا.

قلت: خذي الكمرة في فمك، وارضعيها، والعقيها وأنت ترضعينها، واستمتعي بلعاب زبّي الكبير وما يفعله بك. أريه شيئا فشيئا أنّك مصنوعة له.

أخذَت الكمرة في فمها، وصارت ترضعها، وسال لعاب زبّي في فمها، وشربَته. وصارت تلعق الكمرة وهي تمصّها.

قلت: هل ثارت شهوتك كثيرا، وتفجّر شبقك، وغرق كسّك الصغير في عسله؟

قالت: نعم.

قلت: إذن حان وقت المصّ. خذي الكمرة في فمك، وأغرقيها بلعابك، ثمّ ازلقي شفتيك على زبّي الكبير إلى الأمام والخلف وأنت تمصّينه وتداعبينه بلسانك. خذيه أعمق فأعمق شيئا فشيئا لينيك فمك شيئا فشيئا. لاتنسي أن فمك الجميل صُنع للنيك بالزبّ كبير؛ فيجب أن يتعلّم ما صُنع له جيّدا.

أخذَت الكمرة في فمها، وصارت ترضعها وتزلق شفتيها على زبّي بحركات صغيرة صارت تطول شيئا فشيئا.

قلت مشجّعا: نعم، نعم، ستصبحين مصّاصة زبّ رائعة، وسأحبّ أن تمصّي زبّي الكبير في أيّ وقت.

تابعَت مصّ زبّي وأخذه أعمق فأعمق. عندما بلغَت المنتصف كادت أن تهوع.

قلت: لا تنسي أنّ حلقك أيضا صُنع للنيك. يجب أن يدخله زبّي الكبير وينيكه.

قالت: لكنّ زبّك كبير جدّا. كيف سيدخل حلقي.

قلت: لذلك أعلّمك شيئا فشيئا. لا تقلقي، ولا تتوتّري. ستصبحين مصّاصة زبّ ماهرة، وتجعلينني فخورا بك؛ فإنّ الجميلات صُنعن لخدمة الزبّ الكبير.

عادت إلى مصّ زبّي، وكانت تمصّه إلى بداية حلقها. تركْتها تستمتع بذلك بضع دقائق.

قلت وأنا أمسك راسها وأرفعه: حلقك صُنع للنيك. الآن سيأخذ زبّي الكبير ما له وينيك حلقك. افتحي حلقك، ولا تخافي. ستستمتعين بذلك.

صرت أنيك فمها بحركات دقيقة بزاوية معيّنة وأتغلّب على رد فعل حلقها شيئا فشيئا. كادت تهوع بضع مرّات، لكن نجحَت في ابتلاع زبّي كلّه.

قالت وهي تشهق: لقد نجحْت.

قلت: أرأيت أنّك صُنعْت لخدمة زبّي الكبير، لا لأيّ زبّ سواه، وأنّك ستصبحين عاهرة ماهرة له في وقت قصير؟

قالت: نعم.

شددت رأسها إلى زبّي، فعادت لمصّه، وصارت تأخذه في حلقها بسهولة متزايدة، وتستمتع بذلك، وأحيانا تتأوّه.

بعد أن مصّت زبّي كذلك حوالي ربع ساعة، أمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بتؤدة، ثمّ سارعْت الإيقاع شيئا فشيئا.

صفعْت وجهها بزبّي، وأقمتها أمامي.

قلت: سأنيك حلقك في هيئات مختلفة. اجثي على أربع على السرير، وخذي زبّي الكبير في فمك.

جثت سهر على أربع على السرير.

قلت وأنا أدغدغ حلقها بأنملة: أرأيت أنّ حلقك الجميل هذا صُنع لزبّي الكبير هذا؟

قالت: نعم، لقد استمتعْت بالمصّ ونيك الحلق كثيرا.

قلت: طبعا، فقد صُنعْت له.

دفعْت زبّي في فمها، فصارت تمصّه وتنيك به حلقها بشغف حتّى أنّني أبطأْتها قليلا.

رفعْت ثوبها عن طيزها، وصرت أداعبها، فزاد نهمها. دفعْت سراويلها إلى أسفل وخلعْتها، وهي ساعدَتني. داعبْت طيزها العارية، فمصّت زبّي بشراهة.

أوقفْت حركتها، وصرت أنيك حلقها بدون أن ألمسها، فظلّ رأسها في مكانه. كنت أحيانا أصفع وجهها بزبّي.

خلعْت ثوبها وصدريّتها، فلم تقاوم، وصارت عارية تماما.

قلت: استلقي على ظهرك، وأنزلي رأسك عن حافة السرير. سأتابع نيك حلقك.

اتّخذَت تلك الهيئة، وأعدْت زبّي إلى فمها. تابعْت نيك حلقها وأنا أتأمّل نهديها الناضجين.

قلت: حلمتاك شهيّتان جدّا. سأرضعهما بعد قليل.

انحنيت إلى الأمام، وصرت أتأمّل كسّها الذي كان غارقا في عسله. رائحته ملأت رأسي، وزادت شهوتي.

قلت: وكسّك الصغير شهيّ جدّا، ورائحته جميلة. سألعقه أيضا وأجعلك تقضين شهوتك في فمي.

كانت أحيانا تتأوّه وأنا أنيك حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: انبطحي على وجهك. سأتابع نيك حلقك.

انبطحَت على وجهها، فمددت ذراعيها على جانبيها، وأمسكْت رأسها، ورفعْته، وصرت أنيك حلقها، وكانت لا تستطيع أن تتحرّك.

قلت: حلقك الجميل يجب أن يُناك في جميع الهيئات.

نكت حلقها دقيقة أخرى.

قلت: ارفعي نفسك على يديك.

رفعَت كتفيها على يديها، وتابعْت نيك حلقها.

بعد قليل، صفعْت وجهها بزبّي.

قلت: أمسكي كاحليك بيديك.

اتّخذَت الهيئة الجديدة، وأعدت زبّي إلى فمها، وتابعْت نيك حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تحبّين أن أنيك حلقك في هيئات مختلفة؟

قالت: نعم.

قلت: إذن اقعدي على الأرض، واتكئي إلى الخلف على يديك.

فعلَت ذلك، فوقفْت مباعدا بين قدميّ فوقها، وصرت أنيك حلقها من فوق.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: عودي إلى الهيئة الأولى على ركبتيك.

جثت على ركبتيها، وأعدْت زبّي إلى فمها، فمصّته وناكت به حلقها بنهم.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي فمك، ولا تشربي المنيّ حتّى تذوقيه جيّدا وتغرغري به.

فتحَت فمها، وتدفّق قدر كبير من المني في فمها، ثمّ مسحْت كمرتي على لسانها. ذاقت المنيّ جيّدا، ثمّ غرغرَت به وشربَته. قبّلْت فمها قبلة حارّة.

قلت: أنت مصّاصة زبّ وشرّابة منيّ رائعة. أنا فخور جدّا بك.

عندما وقفَت سهر أمامي، قبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا داخل فمي وفمها وخارجهما.

قلت وأنا أصفع طيزها صفعة خفيفة: اجثي على أربع.

جثت على أربع على السرير مستقبلة إيّاي.

قلت وأنا أصفع طيزها مرّة أخرى: تحبّين المصّ كثيرا، لكن جاء دوري. استديري. أريد أن أرى طيزك الحامية وكسّك الشهيّ.

استدارت، ورأيت كسّها وفقحتها الشهيّة، فصار زبّي أصلب من الحجر، وسال لعابه.

قلت وأنا أضغط أسفل ظهرها إلى أسفل: أنزلي أسفل ظهرك، وادفع طيزها الفاتنة إلى أعلى. يجب أن تكوني فخورة بها ولا تخجلي أبدا.

قالت وهي تتّخذ تلك الهيئة: أشعر أنّني بلا حياء.

قلت: ما معنى أن تخجلي من أخيك الذي يرى أنّك أجمل فتاة في العالم؟ هل تريدين أن أغضب وأصفع طيزك البيضاء العاجيّة حتّى تصبح حمراء ياقوتيّة؟

قالت: لا طبعا. لن أخجل منك.

قلت وأنا ألمس أليتها اليمنى بكمرتي: زبّي الكبير يحبّ طيزك الحامية هذه. لقد صار أصلب من الحجر. يريد أن يلمس كلّ جزء منها.

صرت أمسح طيزها بكمرتي إلى أعلى وإلى أسفل ثمّ إلى اليمين والشمال حتّى مسحْت كل أليتها اليمنى ثمّ انتقلْت إلى أليتها اليسرى وفعلْت مثل ذلك.

قلت: فقحتك جميلة وشهيّة.

رلت على فقحتها، ومسحْتها بكمرتي جيّدا، ثمّ نزلْت على كسّها الغارق في عسله.

صارت ترتعش وأنا أمسح كسّها بكمرتي، ثمّ شهقَت وتشنّجَت.

انتفضَت وارتعشَت، وصارت تشهق، وتدفّق عسلها من كسّها، ثمّ هدأَت.

قلت وكمرتي تلامس كسّها لكن لا تتحرّك عليه: أرأيت كم كسّك الصغير شبق؟

قالت: نعم.

قلت: هل استمتعْت عندما قضيت شهوتك؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي بلطف: أرأيت كيف يستطيع كسّك الصغير أن يستمتع بزبّي الكبير بدون أن ينيكه؟

قالت: نعم.

قلت: وزبّي الكبير يستمتع أيضا، فهو يحبّ كلّ جزء في جسدك، خاصّة ثقوبك الثلاثة التي صُنعَت للتلذّذ والنيك.

تشنّجَت، وصارت ترتعش.

قلت وعسلها يتدفّق على كمرتي: هل تقضين شهوتك؟

قالت: نعم.

قلت: كلّما فعلْت ذلك أعلنيها؛ فإنّ ذلك يسرّني ويسرّ زبّي الكبير. يحبّ أن يرى عاهرته الصغيرة تستمتع كما تحبّ هي أن تراه يستمتع.

قالت: حسنا.

بعد أن هدأَت، دعكْت كسّها بكمرتي دعكا أشدّ. بعد قليل، تشنّجَت مرّة أخرى.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تدفّق عسلها على كمرتي وأنا أدعك كسّها دعكا شديدا.

قلت: استديري، ومصّي عسلك اللذيذ عن زبّ أخيك الكبير.

استدارت، ورضعَت كمرتي، ثم مصّت زبّي مصّا عميقا بنهم.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: يكفي. استديري.

استدارت سهر، ودفعَت طيزها إلى أعلى بلا خجل، فرلت على فقحتها.

قلت وأنا أدعك فقحتها بكمرتي بلطف: فقحتك شهيّة جدّا. أريد أن أقبّلها وألعقها وأدخل لساني فيها.

قالت: أليس ذلك قذرا؟

قلت: قذر للفقاح التي ليست شهيّة، لكن فقحتك شهيّة جدّا. لم تُصنع للنيك فقط، بل صُنعَت للتقبيل واللعق أيضا.

ارتعشَت عندما ذكرْت النيك.

قبّلْت فقحتها، فارتعشَت مرّة أخرى، وانقبضَت فقحتها. صرت أدغدغها بطرف لساني وألعقها وأدفع لساني فيها حتّى انبسطَت وذهب انقباضها. صارت تتلوّى وأحيانا تتأوّه وأحيانا تدفع طيزها في وجهي. توسّعَت فقحتها، وصرت أدخل فيها طرف لساني، فصارت أحيانا تعضّ لساني.

قلت: هل تستمتعين بهذا؟

قالت: نعم.

قلت: هل رأيت أنّ فقحتك الجميلة تحبّ اللعب والنيك؟

قالت: نعم.

قلت: هي لذيذة أيضا. هل تعلمين لماذا هي لذيذة؟

قالت: لا أعلم.

قلت: لأنّها لو لم تكن لذيذة وأرادت أن ألعقها فلن ألعقها. هي لذيذة حتّى تغريني أن ألعقها ثمّ أنيكها.

ارتعشَت.

قالت: هل تحبّ أن تلعقها؟

قلت: طبعا. أحبّ أن آكلها أكلا وأنيكها؛ فهي صُنعَت للأكل والنيك.

قالت: أليس زبّك كبيرا عليها؟

قلت: عندما رأيته ظننت أنّه كبير لا يمكنك أن تأخذيه في حلقك، لكن أخذته في حلقك، واستمتعْت بذلك كثيرا. أنت مصنوعة للنيك بزبّ أخيك الكبير، فلن يؤذيك، بل ستستمتعين به كثيرا وتنسين العالم وأنت معه. لا تخافي؛ أخوك سيمتّعك، ولن يؤلمك، ولا يؤذيك.

قالت: شكرا لك.

قلت: سأعود لأكل ألذّ ما رأيت.

عدت إلى فقحتها، وصرت ألعقها وأمصّها بنهم، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي. توسّعَت فقحتها تحت لساني، فأدخلته فيها أعمق فأعمق، وكانت تعضّه وهو يداعبها. صارت تدفع طيزها في وجهي بقوّة أكبر.

قالت: هذا لذيذ جدّا. لا شكّ أنّ فقحتي صُنعَت للنيك بزبّك الكبير.

تابعْت أكل فقحتها بشراهة، فتشنّجَت فورا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني، ثمّ هدأَت.

قبّلْت فقحتها وكسّها الغارق وهي تلهث.

قلت: سأعلّمك كيف تستعدّين للنيك في طيزك؛ لتكوني جاهزة في المرّة القادمة. سنتابع بعد الظهر.

قالت: حسنا.

لبسَت ثيابها، وانصرفَت، ولبسْت ثيابي.

-------------------------------------------------------​

استعنْت بريم لتأتيني بلوازم نيك الطيز، فكانت سهر جاهزة بعد ساعتين.

جاءتني سهر في ثوب قصير لا تلبس تحته شيئا، وكانت خجولة ومتوتّرة.

قلت وأنا أقف أمامها: يبدو أنّني يجب أن أكل كسّك الشهيّ قليلا أوّلا.

قالت: لا أدري. كما تشاء.

قلت: هل ستستمتعين إن لعقْته؟

قالت: نعم.

قلت: وأنا سأستمتع إن لعقْته، فماذا أفعل؟

قالت: العقه.

قلت وأنا أجثو أمامها: لا أستطيع أن ألعقه بدون أن اراه. اخلعي ثوبك كي أراه.

خلعَت ثوبها، فصارت عارية.

قلت: لا تخافي؛ فلن أفعل شيئا بدون استعدادك ورضاك. إن كنت مستعدّة لكن غير راضية، لن أفعله، وإن كنت راضية لكن غير مستعدّة، لن أفعله.

قالت: شكرا لك.

قلت: أتعلمين ما واجب الأخ نحو أخته؟

قالت: ماذا؟

قلت: أن يجعلها سعيدة بلا ألم ولا ضرر. أ تعلمين ما واجب الأخت نحو أخيها؟

قالت: أن تجعله سعيدا بلا ألم ولا ضرر؟

قلت: لا، بل أن تدعه يجعلها سعيدة بلا ألم ولا ضرر؛ لأنّه، إن فعل ذلك، يصبح سعيدا.

قالت: شكرا لك.

قلت: هل ستكونين أختا جيّدة وتقومين بواجبك نحوي؟

قالت وهي تبتسم: نعم.

قلت وأنا أجثو أمامها: ماذا أفعل الآن لأجعل عاهرتي الصغيرة سعيدة بلا ألم ولا ضرر؟

قالت: العق كسّي.

قلت وأنا أبتسم: هكذا تكون الأخوات الجميلات الشبقات اللاتي يحببن المرح والمتعة والنيك ويعشقن زبّ أخيهنّ الكبير.

وضعْت يدي خلف طيزها، وقبّلْت كسّها الذي كان يسيل عسله قبلة طويلة ذقت فيها عسله.

قلت: كسّك لذيذ، لكنّك تعرفين ذلك، فقد ذقته على زبّي.

قالت: هل تحبّ طعمه حقّا.

قلت: سترين.

صرت ألعق وأمصّ كسّها ويسيل عسلها فأشربه، ويسيل المزيد منه، وأشربه. كانت تتأوّه وتتلوّى. أمسكَت رأسي، وصارت تدفع كسّها في وجهي.

اقتربَت ذروتها، فصارت تضغط كسّها على وجهي بإلحاح أكبر، وصرت آكل كسّها بشراهة.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وعسلها يتدفّق في فمي وأنا اشربه وأمصّ كسّها للمزيد.

عندما هدأَت، قبّلْت كسّها قبلا خفيفة.

قالت: شكرا لك.

قلت: اجثي على أربع. أريني طيزك الفاجرة وفقحتك الشهيّة إن كنت تريدين أن تشكريني.

جثت سهر على أربع، ودفعَت طيزها إلى أعلى بلا حياء.

قلت وأنا أقف وراءها وأتأمّل فقحتها الورديّة الجميلة: أنزلي رأسك إلى الفراش، وافتحي طيزك بيديك لتبرز فقحتك الساحرة في كمال رونقها.

اتّخذَت تلك الهيئة، وفتحَت طيزها بيديها، فقبّلْت فقحتها قبلة صغيرة، فارتعشَت.

صرت أقبّل وألعق فقحتها وأدخل لساني فيها، فتوسّعَت، وصارت تعضّ لساني. كانت تحرّك طيزها لتضغطها في وجهي.

استمرّ ذلك لدقائق، ثمّ أكلْت فقحتها بشراهة.

قالت: إنّني اقضي شهوتي.

انتفضَت، وصارت ترتعش، وصارت فقحتها تختلج حول لساني حتّى هدأَت.

قبّلْت فقحتها وكسّها الغارق.

قلت: يبدو أنّ طيزك الساحرة تريد أن تُناك.

قالت وهي ترتعش: نعم.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وصرت أدخل فيها أنملة وأخرجها، ثمّ صرت أدخل إصبعي أعمق فأعمق وهي تتأوّه. صارت فقحتها الضيّقة تتوسّع شيئا فشيئا، وصار إصبعي ينزلق في طيزها بسهولة وسرعة، فصرت أحركه حركة حلزونيّة لأوسّع فقحتها.

قلت: استرخي واستمتعي. سأوسّع فقحتك البكر وأعدّ طيزك الحامية للزبّ الكبير الذي صُنعَت له. ستستمتعين كثيرا.

قالت: أعرف. شكرا لك.

قلت: إن كنت تريدين أن تشكريني، كوني سعيدة.

قالت: أنا سعيدة جدّا.

قلت: سأجعلك أسعد.

سكبْت المزيد من السائل الزلق على فقحتها، ثمّ حشرْت إصبعا آخر في طيزها. أدخلْت إصبعيّ بتؤدة ألويهما يمينا وشمالا حتّى دخلا لأصلبهما. أبقيتهما هناك قليلا، ثمّ صرت أسحبهما وأدفعهما في طيزها ببطء، ثمّ زدت السرعة شيئا فشيئا. كنت ألوي إصبعيّ وأحرّكهما حركة حلزونيّة لأعدّ فقحتها لإصبع ثالث. كانت تتأوّه وتتلوّى وفقحتها تحلب إصبعيّ.

بعد دقائق، سكيْت المزيد من السائل الزلق على فقحتها، وحشرْت إصبعا ثالثا في فقحتها. كانت فقحتها ضيّقة على أصابعي الثلاثة، فأدخلْتها شيئا فشيئا وأنا ألويها. كانت تتأوّه حتّى دخلَت اصابعي لأصولها. أبقيتها في عمق طيزها، وكنت ألويها يمينا وشمالا.

قالت: أشعر أنّك فتحْت طيزي.

قلت: لقد فتحْت طيزك حقّا لزبّي. تكاد تصبح جاهزة.

قالت وهي تعصر أصابعي بطيزها: حسنا.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وصرت أحرّك أصابعي في طيزها دخولا وخروجا ببطء. تسارع الإيقاع شيئا فشيئا مع توسّع فقحتها حتّى صارت أصابعي تتحرّك بسهولة كبيرة. صرت مع تلك الحركة ألويها يمينا وشمالا، ثمّ صرت أحرّك أصابعي حركة حلزونيّة لأوسّع فقحتها أكثر.

كانت تتأوّه وتتلوّى وتحاول أن تحرّك طيزها بعكس حركة أصابعي.

قلت: بم تشعر طيزك؟

قالت: تشعر بالشبق. هل صارت جاهزة؟

قلت وأنا أخرج أصابعي من طيزها ببطء: نعم، جاهزة.

قبّلْت فقحتها قبلة صغيرة.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحة سهر ثمّ ألمسها بكمرتي: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة الحميلة من أخيها؟

قالت: أريدك أن تفتح طيزي البكر وتنيكها بزبّك الكبير.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: هل ستكونين سعيدة لو فعلْت ذلك؟

قالت: أنا سعيدة حقّا. سأصبح أسعد.

قلت: أنت أخت رائعة.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا تحت ضغط كمرتي، وصارت كمرتي تغوص في طيزها شيئا فشيئا. بعد دقيقة، دخلَت كمرتي في طيزها وانغلقَت فقحتها حول أوّل زبّي تعضّه برفق. ازدادت صلابة زبّي، وصار عسله يسيل في طيزها الملتهبة.

قالت: أشعر أنّ زبّك كبير جدّا في طيزي.

قلت: ستستمتع به طيزك كثيرا إن كانت جائعة كما أظنّ.

انتظرْت قليلا، ثمّ صرت أدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة.

كانت فقحتها ممطوطة وزبّي يغوص فيها شيئا فشيئا.

قالت: إنّه يدخل في الأعماق.

قلت: سيدخل أعمق. ما زال نصفه في الخارج.

قالت: أدخله كلّه.

قلت: سأدخله كلّه، وسأنيك طيزك شيئا فشيئا حتّى أحفرها حفرا. ذلك ما صُنعَت طيزك اللذيذة له.

قالت: أريدك أن تفعل ذلك.

تابعْت دفع وسحب زبّي في طيزها حتّى دخل لأصله، ولمسَت خصيتاي كسّها الغارق بعسله، ثمّ ضغطَت عليه، فتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي. أمسكْت حجبتيها وأبقيت زبّي في أعماق طيزها حتّى هدأَت.

قلت: لم تعد طيزك الحامية بكرا. صارت جاهزة للنيك.

قالت: نكها بزبّك الكبير؛ فقد فتحْتها.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات قصيرة بطيئة: لا أحتاج دعوة لذلك، فطيزك ضيّقة ولذيذة. سأنيكها حتّى تشبع وبعد أن تشبع، لكن سأبدأ بتؤدة.

قالت: شكرا لك.

صرت أنيك طيزها بحركات أطول وأسرع حتّى صرت أخرج زبّي من طيزها إلى الكمرة ثمّ أدخله فيها لأصله بإيقاع متوسّط.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت أكثر من المرّة السابقة.

عندما هدأَت، عدت إلى نيك طيزها بإيقاع أسرع، وسارعْت الإيقاع كلّما قضت شهوتها.

قلت: ارفعي نفسك على يديك لتستطيعي أن تتحرّكي حركات النيك.

رفعَت نفسها على أربع، ففتحْت طيزها، وصارت تحرّكها جيئة وذهابا على زبّي. تسارع الإيقاع وقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أمسك حجبتيها بإحكام وأحفر طيزها حفرا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت ومنيّي يتدفّق في طيزها وهي تنتفض وترتعش: نعم، نعم.

قلت: استديري، ومصّي زبّي الكبير؛ فلم أفرغ من طيزك الجميلة.

استدارت، ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.

قلت وأنا أُجثي سهر على الأرض: أرأيت أنّك كلّك مصنوعة للنيك بزبّي الكبير؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أمدّ زبّي بين نهديها: سأنيك نهديك الآن، فقد صُنعا لذلك أيضا. اعصريهما حول زبّي الكبير.

عصرَت نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقيقتين، ثمّ نكت حلقها لبضع دقائق.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: أقعدي كسّك الصغير على باطن زبّي، وأزلقيه عليه جيئة وذهابا. نيكيه نيكا خارجيّا.

امتطتني، وجعلَت تزلق كسّها على طول زبّي، وكان عسلها يسيل بغزارة.

قلت: هل تحبّين هذا؟

قالت: نعم.

قلت: هذا نيك العذارى.

قالت: أحبّ كلّ شيء أفعله معك.

قلت: اقضي شهوتك بضع مرّات ليغرق زبّي الكبير في عسلك.

قالت وهي تسارع الإيقاع: أظنّ أنّه غارق.

قلت: المهمّ أن تستمتع عاهرتي الصغيرة.

قالت: إنّني أستمتع كما لم أحلم من قبل.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: أدخلي زبّي الكبير في طيزك ودعيها تُنك قليلا.

أدخلَت زبّي في طيزها، وصارت ترفعها وتخفضها عليه، وتسارع الإيقاع، وقضت شهوتها بضع مرّات.

أمسكْتها بإحكام، وقلبْتها على ظهرها، ثمّ رفعْت رجليها فوق رأسها، وأمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قلت: ما رأيك في نيك العهارى؟ هل هو ممتع أكثر من نيك العذارى؟

قالت: نعم. إنّني اقضي شهوتي؛ فأنا عاهرة صغيرة لزبّك الكبير.

تابعْت نيك طيزها كذلك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

بطحْتها على وجهها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ امتطيتها وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع. قضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت زبّي من طيزها، ودعكْت كسّها به حتَى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيزها حتّى قضت شهوتها.

قلت: هل تريدين أن أقذف منيّي على نهديك؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أشدّها عن السرير: تعالي إلى هنا.

جثت على الأرض أمامي.

قلت: ريلي بين نهديك.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما بإيقاع سريع لدقائق.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: ارفعيهما.

رفعَت نهديها، وتدفّق منيّي عليهما. عندما نضب، مسحْت كمرتي على حلمتيها.

قلت وأنا أدهن منيّي على نهديها بكمرتي: هذان النهدان الشهيّان صُنعا للنيك والمنيّ أيضا.

أخذت زبّي في فمها، ومصّته حتّى تصلّب، فنكت به حلقها.

قلت: لم أشبع من طيزك الحامية. هل أنيكها أكثر؟

قالت: طبعا. نكها ما تشاء؛ فهي لك.

قلت وأنا أقيمها: إذن استديري. سأنيكها وأنت واقفة.

استدارت، فزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي في طيزها وذراعي حول خصرها.

طوّقْتها بذراعيّ، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

قلت: هل تحبّين نيك الطيز هكذا؟

قالت: أحبّه في كلّ هيئة. وطيزي الشبقة تحبّ زبّك الكبير.

قلت: وزبّي الكبير يحبّ عاهرته الصغيرة في كلّ هيئة ويحبّ طيزها الحامية كثيرا. هل تحبّين أن تكوني عاهرة زبّي الكبير الصغيرة؟

قالت: جدّا.

قلت: لقد أصبحْت ملك زبّي الكبير.

قالت: أحبّ ذلك.

قلت: طيزك المسكينة ستظلّ مفتوحة لا تنغلق.

قالت: طيزي سعيدة بذلك. الطيز المسكينة هي التي لا ينيكها زبّك الكبير.

قلت: زبّي الكبير يحبّك كثيرا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: استمتعي بزبّ أخيك الكبير؛ فأنت أخت رائعة.

قالت: أنت أخ أروع.

انتفضَت وارتعشَت، وأمسكْتها بإحكام حتَى لا تقع على الأرض.

قلت: انبطحي على الأرض.

انبطحَت على وجهها وزبّي في طيزها، فصرت أنيك طيزها من فوق. كانت ترفع طيزها لتستقبل زبّي كلّه. تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.

قالت: لقد نكت طيزي بكلّ طريقة.

قلت: هناك طرق لم نجرّبها. قد نجرّبها مرّة أخرى.

قالت: المهمّ أنّ طيزي سعيدة جدّا.

قلت: لكن لم أفرغ منها.

قالت: لقد أشبعتها نيكا، لكن لا تتوقّف.

قلت: حسنا. سأملؤها منيّا قريبا.

تابعْت نيك طيزها على تلك الهيئة، فقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: هل أنت مستعدّة للمنيّ؟

قالت: نعم.

عندما قضت شهوتها المرّة التالية، أطلقت لمنيّي العنان فتفجّر في أعماق طيزها.

قالت وهي تحلب زبّي بطيزها: لقد نكت طيزي نيكا لا تُناكه أطياز العاهرات.

قلت: المهمّ أن تكوني أنت وطيزك الفاتنة سعيدتين.

قالت: أنا أسعد بنت في العالم، وطيزي أسعد طيز في العالم.

قلت: تعلمين أنّك يجب أن تكوني حذرة.

قالت سهر: طبعا. لن أقول لأحد عن هذا.

قلت: يجب أن تكوني حذرة من الأولاد.

قالت: أنا حذرة منهم.

قلت: زيدي حذرا.

قالت وهي تعصر زبي بطيزها: بعد أن ناكني أخي بزبّه الرائع هذا كلّ هذا النيك الخرافيّ، لن أنظر إلى أيّ ولد.

قلت: لا تتركي لولد ثغرة حتّى لو كان أهلا للثقة. أتعلمين لماذا؟

قالت: لأنّه قد يخون الثقة رغم ذلك.

قلت: ليست تلك المجازفة الوحيدة.

قالت: كيف؟

قلت: إن تركْت له ثغرة وهو ترك ثغرة حتّى خطأ، قد يدخل أحد منها إليه ثمّ إليك.

قالت: فهمْت.

قلت: عندما لا يعرف أحد سرّك، لا يستطيع أن يبوح به ولو أراد، ولا يستطيع أن يهلوس به أو يتكلم به وهو يحلم.

قالت: صحيح.

قلت: تعرفين أنّ معظم الأولاد الذين يجرون خلف البنات يريدون إشباع شهوتهم من البنت ثمّ رميها. إنّهم لا يهمّهم أن يشبعوا شهوتها حتّى بدل إشباع شهوتهم. أتعلمين ما عيب باقي الأولاد؟

قالت: ماذا؟

قلت: لا يستطيعون أن يشبعوا شهوتك ولو أرادوا.

قالت: أظنّ ذلك.

قلت: وإن أعطيت ولدا إصبعك، أخذ ذراعك. يظلّ يطمع ويطمع، ولا يكفيه شيء حتّى لو أعطيته نفسك كلّها.

قالت: الجشع موجود في كثير من الناس.

قلت: وبعد أن تعطيه كلّ شيء، يضغط عليه أصحابه يريدون شيئا لأنفسهم، ولا تنتهي هذه أبدا. الطريقة الوحيدة لتجنّب ذلك هي عدم البداية فيها.

قالت: فهمْت.

قلت: أريدك أن تكوني سعيدة دائما.

قالت وهي تعصر زبّي الذي كان صلبا: وزبّك هذا الذي لا يشبع يريد ذلك.

قلت: ما يفعل؟ يحبّك كثيرا.

قالت وهي تحلبه: وأنا أحبّه، لكن أنهكني نيكا.

نزعْت زبّي من طيزها برفق، ثمّ قبّلْت فقحتها، ودفعْت الصمام الجديد فيها. قلبْتها على ظهرها، وقبّلْت كسّها اللزج، وقبّلت حلمتيها وشفتيها.

قالت وهي تقوم: سأغتسل وأنام أسبوعا.

قلت وهي تلبس ثوبها: إذن أنيكك وأنت نائمة.

قالت: لن يفاجئني ذلك؛ فزبّك الكبير هذا لا يشبع. إن كان يريد أن ينكني الآن، لا أدري ما سيفعل بعد قليل.

قلت وأنا أصفع طيزها وهي خارجة: نامي عارية، فقد أزورك في أيّ ليلة؛ فزبّي الكبير يعشق أختي الجميلة.

-------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة

في صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، استيقظْت وأمّي عارية تمصّ زبّي الذي كان واقفا كالصاري.

قلت وأنا أعصر أليتها اليمني: صباح الخير، يا أمّي.

قالت: صباح الخير، أيّها الولد الكسول. زبّك الكبير يريد أن ينيك أمّك العاهرة وأنت ما زلت نائما.

قلت وأنا أعصر نهدها الأيمن: أنا أتعب، وزبّي لا يتعب.

امتطتني كالفارسة، وأدخلَت زبّي في كسّها الذي كان لعابه يسيل. صارت ترفع وتخفض كسّها على زبّي بإيقاع متوسّط.

قالت: هل نكت سهر؟

قلت: لماذا تقولين ذلك؟

قالت: لأنّها تغيّرَت. كلّ شيء فيها تغيّر، ولا يفعل ذلك بالبنت إلّا زبّ متين.

قلت: تركْت كسّها بكرا، لكن فعلْت بها كلّ ما سوى ذلك.

قالت: بدت كأنّها شبعَت نيكا، أيّها الأخ المنحرف.

قلت: هل تعلمين لماذا نكتها؟

قالت: لأنّك شهوان.

قلت: رجعَت إلى البيت ظهر أوّل أمس، فوجدَت الأبواب مقفلة، فنظرَت من بين الستائر، فرأت أخاها ينيك أمّها كالعاهرات، فظنّت أنّني أكرهْتك على ذلك، فصارت تشتمني وتهينني، فاضطررت أن أشرح لها كلّ شيء وأنيكها لتصدّق أنّ النيك رائع جدّا.

قالت: إذن عرفَت أنّك تنيكني. ربّما نظرَت إليّ بثقة لأنّنا عاهرتان لنفس الزبّ المتين.

قلت: ماذا لو كان الذي رآنا غيرها؟

قالت: لقد خطر ذلك ببالي. يجب أن نتأكّد أنّه لا يمكن رؤية أيّ شيء من خلال الستائر.

قلت: ابنتك ورثَت العهر عن أمّها الفاتنة. كادت ألّا تشبع من زبّ أخيها في طيزها.

قالت: طبعا سرّ ذلك زبّك الكبير كثيرا.

قلت: طبعا. هو الآن يريد أن ينيككما معا.

قالت: هل يخفى ذلك عليّ؟

قلت: ستأخذ اليوم استراحة. قد أنيككما معا غدا.

قالت: سيتغدّى أخوك وأختك سمر اليوم عندنا، فلا تتهوّر وتدعهما يمسكاننا بالجرم المشهود.

قلت: بشرط أن يكون صمامك في طيزك ولا تلبسي تحت ثوبك شيئا.

قالت: أنت ابن منحرف.

قلت: وأخ منحرف.

قالت: ستجعل سهر تفعل ذلك أيضا؟

قلت: أليست ابنة أمّها التي ورثَت العهر عنها؟

قالت: بلى.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نكت طيزها. لم أتركها حتّى ملأْت كسّها وطيزها منيّا وسددت طيزها بالصمام.

قالت: فليكفك هذا إلى الليل.

قلت: سأرى.

-------------------------------------------------------​

جاء أخي وأختي من السكن الجامعي، وبعد الغداء قعدنا في غرفة الجلوس.

قعدْت على الأريكة الكبيرة بين أمّي وسهر وطوّقتهما بذراعيّ، وقعد وسام وسمر على الأريكة الصغيرة.

قالت سمر لسهر: يبدو أنّك زدت جمالا.

قالت سهر: هذا من جمال كلامك.

قلت: وأمّي ازدادت جمالا.

قالت سمر: صحيح.

قلت: أنا السبب. الذي يقعد بجانبي يظهر جماله.

قالت سمر: أذلك لأنّك قبيح؟

قلت: وهل يبدو جمال العقد على الصدر القبيح؟

قالت: لا.

قلت: يجب أن تقعد البنت أو المرأة بجانبي مدّة كي يظهر جمالها، فلو تبادلْت الأماكن مع سهر الآن، لن يظهر جمالك.

قالت: أنت الذي يجعل الجمال يظهر شيئا فشيئا؟

قلت: تستطيعين أن تقولي ذلك. لكن الآن لا ينفعك الجمال.

قالت: لم؟

قلت: أنت في الجامعة، إذا ظهر جمالك، سيتكالب عليك المنحرفون. حاولي أن تبدي قبيحة ومنفّرة قدر الإمكان.

قالت: ما أروع نصائحك، لكن احتفظ بها لنفسك.

قلت: لا تخافي علي؛ فعندي نصائح مناسبة لنفسي أكثر من هذه بكثير.

قالت: هكذا اطمأننت عليك.

همسْت لسهر: أختك لا تعلم أن أمّها وأختها عاهرتان.

همسَت: ولا تعلم أن أخاها منحرف.

همسْت: الأخ المهذّب لا ينفع. انظري إلى وسام.

همسَت: صحيح. والأخت المهذّبة ليست سعيدة جدّا.

همسْت لأمي: ابنتك الكبرى لا تعلم أنّنا منحرفون.

همسَت: لا يلزمها أن تعلم.

همسْت لسهر: أمّك عرفَت أنّني نكتك لأن سعادتك لا يمكن إخفاؤها وأمّك لا يخفى عليها سببها.

همسَت: يا للخجل! لم تقل لي شيئا.

همسْت: لم تحن فرصة لتقول لك إنّها فخورة بك لأنّك عاهرة مثلها. لكن لا تخجلي، وإلّا صفعْت طيزك أمام الجميع.

همسَت: لن أخجل؛ فأنا فخورة أنّني عاهرتك الصغيرة وأنّني أعشق زبّك الكبير.

قالت سمر: أنت وسهر تتهامسان. لم تكونا هكذا من قبل.

قلت: عندما ازدادت جمالا، تحسّنَت معاملتي لها. جرّبي.

قالت: لا أريد.

طال الكلام في مواضيع أخرى مدّة.

-------------------------------------------------------​

انفردْت بسمر في الحديقة.

قلت: هل هناك بشائر حبّ هنا أو هناك؟

قالت: أنا لا أهتمّ إلّا بالدراسة. ليس ببالي هذه الأشياء.

قلت: والناس الذين يقعون في الحبّ يهتمّون بأشياء ولا تكون ببالهم هذه الأشياء. لا يخرج أحدهم يقول أريد أن أقع في الحبّ الليلة فيقع فيه.

قالت: صحيح، لكن ليس هناك حبّ من طرفي.

قلت: ولا مداعبات أو تسلية مع أحد؟

قالت: هل أنت قليل أدب؟ أنا لا أفعل هذه الأشياء.

قلت: أفي ذلك بأس إن فعلْتها بحكمة وبدون تهوّر؟

قالت: لا أفعلها.

قلت: لا يضرّني ذلك.

قالت: وأنت؟

قلت: ما لي؟

قالت: هل وقعْت في الحبّ أو أعجبَتك فتاة؟

قلت: وقعْت في الحبّ، لكنّه ليس الحبّ الذي في بالك.

قالت: ما معنى هذا؟

قلت: أنا لست أحمق. لن أقع في حبّ فتاة لأتزوّجها بعد خمس سنوات أو أكثر، ولا أحد يعلم ماذا ممكن أن يحدث في هذا الوقت الطويل جدّا.

قالت: لكنّك قلت إنّك وقعْت في الحبّ؟ أيّ حبّ؟

قلت: حبّ الجسد. أنا أحبّ جسد المرأة الجميلة الذي صُنع من أجل المتعة واللذّة. لا تهمّني التعقيدات الأخرى.

قالت: وهل فعلْت شيئا مع بعض البنات؟

قلت: فعلْت أشياء مع أمّين وبنت.

قالت: مع أمّين وبنت؟

قلت: نعم.

قالت: هل الأمّان متزوّجتان؟

قلت: طبعا. وهل أفعل هذه الأشياء مع أمّ وحيدة لتتعلّق بي وأتورّط معها؟

قالت: وماذا يحدث إن علم الزوجان بذلك؟

قلت: أحدهما يعلم، وأظن الآخر سيعلم قريبا.

قالت: ماذا حدث عندما علم الأوّل؟

قلت: شاهدني وأنا أحفر زوجته حفرا كما لم يفعل بها ذلك أحد من قبل.

قالت: شاهدك مع زوجته، ولم يتدخّل.

قلت: تدخّل قليلا. ساعدني وأنا أستمتع بها، ولعق منيّي منها.

قالت: لعق منيّك منها؟ هل هو ديّوث؟

قلت: الديّوث إنسان عاديّ أتيحت له الفرصة أن يستمتع بزوجته وهي يستمتع بها رجل آخر. أيّ رجل سيستمتع لو رآني أستمتع بزوجته كما لا يستطيع أن يستمتع بها أحد، ثمّ أتركها غير قادرة على الحركة ومنيّي يقطر منها إن لم يلعقه.

قالت سمر: حسام، ما زلت صغيرا. لماذا تورّط نفسك هذه الورطات؟

قلت: أيّ ورطات؟ أستمتع بالزوجة كما لا يستطيع أن يستمتع بها زوجها بدون أن أقع في الحبّ أو أتزوّج. كالذي يسكن في قصر ليس له مجّانا.

قالت: وماذا عن الزوج الآخر؟ ما سيحدث إن لم يعجبه ما تفعل مع زوجته؟

قلت: لقد أطعمَته منيّي من الأمام والخلف.

قالت: من الأمام والخلف؟ ماذا تعني؟

قلت: من الفرج والشرج. فتحْت شرجها الذي كان بكرا أوّل مرّة. وفي اليوم التالي، فعلْت مثل ذلك بصديقتها. وفي خلال أسبوع، فعلْت مثل ذلك بابنتها، لكن لم أفتحها. اكتفيت بفتح شرجها وحلقها. أنا الوحيد الذي نكح حلوقهنّ وشربن منيّه بعد أن غرغرن به.

قالت: هل تعلم الأمّ بما فعلْت مع ابنتها؟

قلت: تعلم كلاهما بما فعلْت مع الأخرى، لكن لم أستمتع بهما معا بعد. سأفعل ذلك غدا أو بعد غد.

قالت: ستستمتع بالأمّ وابنتها؟

قلت: نعم. لقد استمتعْت بالأمّين معا. الاستمتاع بعاهرتين شبقتين معا ممتع جدّا.

قالت: هل أنت جادّ فيما تقول، أم تتسلّى بي.

قلت: هذه الأمور ليس فيها مزاح.

قالت: هذا شيء خطير جدّا. إن حدث خطأ ستكون فضيحة كبيرة.

قلت: كلّنا يعلم ذلك، وكلّنا حذرون.

قالت: لا أدري ما أقول.

قلت: سأقول لصديقي إنّني أريد أن أستمتع بأمّه وأخته.

قالت: هل أنت مجنون؟

قلت: أنا عاقل. لا أريد أن أتسلّل من وراء هذا وذاك. أريد أن أستمتع بعاهراتي كما أشاء بدون تعقيد، فذلك حقّ لي.

قالت: عاهراتك؟

قلت: يفتخرن بذلك، ولا يخجلن به. لا أهينهنّ بذلك، بل أُطريهنّ.

قالت: تريد أن تستمتع بالأمّ والابنة بعلم الأب والابن؟

قلت: نعم. يجب أن يفهم الجميع أنّ هذا أمر طبيعيّ يجب ألّا يخجل به وأنّ الفحل يستطيع أن يستمتع بعاهراته كأنّهنّ ملك يمينه وزيادة.

قالت: هذا عهر ودعارة.

قلت: الناس الخجولون جدّا يرونه كذلك.

قالت: إنّكم ترونه كذلك أيضا، فأنت تقول لهنّ عاهراتك.

قلت: من باب المدح، لا الإهانة.

قالت: وماذا لو علم أبي أو أمّي؟

قلت: أبوك وأمّك وأختك يعلمون، لكن علموا متأخّرين، فليس بيدهم شيء. هل تريدين أن تخبري أخاك، أم أخبره أنا؟

قالت: لن أخبر أحدا. أنت حرّ إن كنت تريد أن تخبره. لكن احذر كثيرا. لا أريد أن يحدث لك أيّ سوء؛ فأنت أخي رغم أنّني لا أحبّ ما تفعل.

قلت: وأنت أيضا احذري. لا اريد أن يمسّك سوء أيضا؛ فأنت أختي رغم أنّني أحبّ ما تفعلين.

عدنا إلى البيت، ثمّ انصرف وسام وسمر قبل الغروب.

-------------------------------------------------------​

زرت صديقي رشادا، وقعدنا في حديقة بيته.

قلت: أريد أن أخبرك بشيء حتّى لا تظنّ في وقت ما أنّني أخونك.

قال: ما هذا الكلام الكبير؟

قلت: أمّك امرأة جميلة، وأنا أشتهيها.

قال: ماذا تقول؟

قلت: ألم تشته بعض أمّهات أصدقائك قطّ؟

قال: بلى، لكن لم أقل لابنها أنا أشتهي أمّك.

قلت: الخطأ أنّني قلت لك لأكون صريحا معك ولا أفعله بغير علمك؟

قال: هل يجب عليّ الآن أن أقول لها حسام يشتهيك؟

قلت: هل أنت أحمق؟

قال: لا.

قلت: ماذا يحدث لو أنّك ذهبْت إلى مها وقلت لها أنت جميلة أريد أن أنيكك؟

قال: ستصفعني، وتبصق عليّ، وقد تلمّ عليّ الناس ليضربوني، ولن تتكلّم معي أبدا.

قلت: يبدو أنّ لك عقلا، فلماذا تظنّ أنّني أريد أن أقول لأمّ صديقي أنت جميلة أريد أن أنيكك؟

قال: طبعا لا يجوز أن تقول ذلك.

قلت: أمّك لها طيز فاجرة صُنعَت للمتعة. أريد أن أنيكها وأحفرها حفرا.

قال: لا أريد أن أعرف ذلك، لكن ما المطلوب منّي؟

قلت: المطلوب منك أن تفهم هدفي إن رأيتني أحاول أن أغويها.

قال: لم لا تحاول أن تنيك بنات من سنّك؟

قلت: هل تظنّ ذلك أسهل أو ألذّ؟

قال: لا أدري.

قلت: لا أريد أن أقع في الحبّ مثلك. هل تريد أن تتزوّج مها بعد خمس أو ستّ سنوات؟

قال: لم لا؟

قلت: لأنّها قبل ذلك الوقت قد يكون ناكها أو تسلّى بها عشرة منحرفين. إن كنت تريد أن تتزوّج، يجب أن تحبّ وتتزوّج خلال وقت قصير أقلّ من سنة. ماذا لو ذهبَت تدرس في الصين واستقرّت هناك؟ ماذا لو ذهبْت تدرس في سيبيريا، وأعجبتك الحياة هناك، ولم تعد؟

قال: أعجبَتني الحياة في سيبيريا؟

قلت: هناك ناس يعيشون في سيبيريا. أكيد تعجب بعضهم الحياة هناك. لم لا تكون منهم؟ لا نعرف. هناك ألف عائق قد يحدث.

قال: نعم، هو يبدو سخيفا إن فكّرْت بطريقة منطقية.

قلت: وهل يجب أن أفكّر بطريقة مجنونة؟ المهمّ لا أريدك أن تغضب إن نجحْت ونكت طيز أمّك الفاتنة وحفرتها كالنفق.

قال: رغم أنّني أدرك عظم شهوتك، سأغضب إن فسدَت علاقتك بأمّي أو بي بسبب اهتياجك.

قلت: سأغضب أكثر منك إن حدث ذلك؛ فإنّ طيز أمّك الساحرة غالية جدّا عليّ. انتظر هنا. سأرى ما أستطيع أن أفعل مع أمّك الجميلة.

قال: حسنا. أرجو ألّا تفضحنا.

-------------------------------------------------------​

وجدْت ريم في غرفة الجلوس.

قلت وأنا أعصر طيزها: لقد أخبرْت رشادا.

قالت وهي تدفع يدي عن طيزها: لا تفعل هذا. بم أخبرْته؟

قلت وأنا أعصر طيزها مرّة أخرى: أخبرْته أنّ طيز أمّه هذه فاجرة يجب أن أنيكها.

قالت وهي تدفع يدي: إن رآنا الآن، ستخسر صداقته.

قلت وأنا أعصر طيزها: وهل سيخسر زبّي الكبير صداقة هذه؟

قالت وهي تدفع يدي: ليس هناك شيء يستطيع أن يجعل زبّك الكبير يخسر صداقة طيزي الشبقة.

قلت وأنا أديرها نحوي وأمسك طيزها بيديّ: أخبرْته أنّني أريد أن أنيك هذه وأحفرها كالنفق، لكن لم أقل له إنّ زبّي كبير سيتركها فاغرة فاها لا ينغلق.

قالت وهي تعصر زبّي من رواء الثياب: ماذا قلت له حقّا؟

قلت وأنا أداعب طيزها: قلت له ذلك حقّا.

قالت: وماذا قال؟

قلت: الأحمق عرض عليّ أن يقول لك إنّني أشتهيك وأريد أن أنيكك. كان ساخرا طبعا.

قالت وهي تبتسم: هل قبلْت؟

قلت: هل تريدين أن أقول لك؟

قالت: طبعا.

قلت: إذن اركعي، وأريني طيزك الفاجرة التي أخبرْته بها.

ركعَت على الرخامة، ورفعَت ثوبها الذي لم يكن تحته شيء، وأخرجْت زبّي الواقف كالصاري من ثيابي.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: سأثق بك. لا تفضحنا.

قلت وأنا أدعك بكمرتي كسّها الذي صار لعابه يسيل: عاهرتي الجميلة تهمّني كثيرا. لا تخشي شيئا.

دفعْت زبّي في كسّها، وأمسكْت نهديها من خلف ثوبها، وبدأت أنيك كسّها بإيقاع متسارع.

قضت شهوتها خلال دقيقة مغرقة زبّي بعسلها.

نزعْت صمامها من طيزها، ووضعْته على الرخامة، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها وهي تفتحها. بدأْت أنيك طيزها، وتسارع الإيقاع، وكانت تدفع طيزها إليّ.

قلت: قلت له إنّني سأنيك طيزك هذه.

قالت: افعل ذلك، واحفرها حفرا.

دحمْت طيزها حتّى قضت شهوتها.

غمسْت زبّي في كسّها، ثمّ نزعْته. قبّلْت فقحتها، وأعدت الصمام إليها، ثمّ قبّلْت كسّها.

قلت وأنا أقف: مصّي زبّي الكبير بعد أن متّع عاهرته اللذيذة.

جثت أمامي، ومصّت زبّي بنهم، وناكت به حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: نهديك.

كشفَت نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما قليلا. أقمتها، وقبّلْت حلمتيها.

قلت وهي تغطّي نهديها: لا تقولي له إنّني نكتك كلّك. وبعد الآن، البسي ثيابا قصيرة ضيّقة تبرز طيزك الفاجرة ولا تلبسي شيئا تحتها.

صفعْت طيزها، وانصرفْت.

-------------------------------------------------------​

دخل رشاد من الحديقة، وقعد في غرفة الجلوس.

بعد قليل، جاءت أمّه تلبس ثوبا قصيرا رقيقا ضيّقا يظهر معظم نهديها ويصف حلمتيها المنتصبتين ولا يكاد يغطّي كلّ طيزها، فصُددمم.

قال: أمّي، ما هذا؟

قالت: ما هذا؟

قال: هل ستخرجين إلى مكان؟

قالت: وهل أمّك عاهرة لتخرج من البيت هكذا؟

قال: لماذا تقولين ذلك؟ هل ثوبك هذا يشبه ثياب العاهرات؟

قالت: ألا تظنّ أنّه يشبهها؟ إنّك تكاد ترى حلمتيّ من ورائه. وإذا انحنيت سترى أليتيّ من الخلف أو يقفز نهداي إلى الخارج من الأمام.

قال: إذن لماذا تلبسينه؟

قالت: أنا في البيت. إن كنت لا ألبسه في البيت، أين سألبسه؟ هل تريدني أن ألبسه في السوق؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن ماذا؟

قال: أليس مناسبا أكثر لغرفة النوم؟

قالت: هل تظنّ أباك سيهتاج لو رآني فيه؟ قد تهتاج أنت أكثر.

قال: إذن فالحلّ أن تلبسيه في البيت هكذا؟

قالت: نعم. حسام قال لي إنّني امرأة جميلة ويجب أن أظهر جمالي وأتباهى به.

قال: هل تلبسينه لأنّ حسام قال لك ذلك؟ ألم تكوني تعلمين أنّك جميلة؟

قالت: كنت أظنّ أنّني جميلة، لكن لم أكن أعلم أنّ هناك من يقدّر ذلك.

قال: حتّى جاء حسام وعلمْت أنّه يقدّر جمالك؟

قالت: ألا تريد أن يقدّر جمال أمّك أحد؟

قال: أليس أبي من يجب أن يقدّر جمالك؟

قالت: وتريد بافي الناس أن يروني قبيحة؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن يجب أن يقدّر الجميع جمالي. أين حسام ليرى هذا؟

قال: تريدين أن تلبسي هذا لحسام؟

قالت: حسام خير من يقدّره.

قال: لكنّه صديقي؛ لا أريده أن يراك هكذا.

قالت: لا تريده أن يرى أنّني جميلة حقّا؟

قال: أريده أن يراك جميلة حقّا، لكنّ ثوبك يكاد يكون فاضحا.

قالت: أظنّ أنّه سيعجبه كثيرا لذلك. الرجال الذين يحبّون أجساد النساء يحبّون الثياب الفاضحة.

قال في نفسه: أنا متأكّد من ذلك.

قالت وهي تتركه: أشعر كأنّني عارية.

-------------------------------------------------------​

زارتني أمّي في الليل كالعادة عارية.

قمت وخلعْت ثيابي، فحيّاها زبّي واقفا.

قلت وأنا أعصر طيزها: أهلا بأعهر أمّ في العالم.

قالت وهي تداعب زبّي: هل زبّ أفحل ولد في العالم هذا يحبّ ذلك؟

قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: اسأليه.

جثت أمامي، وصارت تمصّ زبّي وتأخذه في حلقها.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: هل كفاك ما فعلناه صباحا إلى الآن؟

قلت: تقريبا. زرت رشادا ونكت أمّه قليلا.

قالت: لم يكن موجودا؟

قلت: بلي، لكنّه كان في الحديقة، ونكتها في غرفة الجلوس.

قالت: لا تتهوّر فتفسد الأمر.

قلت: قلت له إنّني سأغازل أمّه، فتركَنا، فنكت جميع ثقوبها ونهديها.

قالت: أنت فحل مشاغب.

قلت: عندما لا تحبّين أن أفعل ذلك، دعيني أنكّ جيّدا.

قالت: لا أظنّ ذلك يكفيك.

قلت: لو أنّني نكت سمر، لكان أحسن.

قالت: لا تتهوّر معها فتفسد كلّ شيء.

قلت: يجب أن أنيك طيزها، فهي لا تكاد تقلّ فجورا عن طيزك أو طيز سهر.

قالت: فكّر جيّدا حتّى لا تفسد كلّ شيء.

قلت: هل تظنّين أنّه لا يهمّني لو فسد كلّ شيء؟ أريد طيزها الفاجرة. لو أفسدْت كلّ شيء، لن أنالها.

عادت إلى مصّ زبّي، وأمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

كان زبّي غارقا في لعابها، فمددته بين نهديها، فعصرّتهما حوله، فنكتهما قليلا.

عندما قامت، قبّلْتها ومصصت حلمتيها وأنا أداعب طيزها وأحرّك الصمام فيها.

قالت وهي تجثو على أربع: تعال نك عاهرتك واملأ طيزها منيّا لأبيك.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: أنت أمّ ممتازة وزوجة مخلصة.

قالت وهي تعصر زبّي بكسّها: نعم، فأنا أحبّ زبّ ابني الكبير كثيرا.

قلت وأنا أنيكها بإيقاع متسارع: يستحقّ الحبّ.

قالت وهي تدفع كسّها إليّ كلّ مرّة: طبعا.

قضت شهوتها، فنزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أنقل زبّي إليها.

دخل زبّي طيزها لأصله، فأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط تسارع حتّى قضت شهوتها.

نكت طيزها على هيئات مختلفة، وقضت شهوتها مرّات عدّة، ثمّ ملأّت طيزها منيّا. قبّلْت فقحتها، وأعدت الصمام إليها، وقبّلْت كسّها وفمها وحلمتيها.

مصّت زبّي، ثمّ قبّلَته، ثمّ انصرفَت.

-------------------------------------------------------​

عندما استيقظَت سهر في صباح اليوم التالي، كانت ترضع كمرتي، فقد بللت شفتيها بلساني وأزلقْت كمرتي في فمها، فصارت ترضعها وهي نائمة.

قالت: حسام؟ ما هذا؟

قلت: يبدو أنّ أمّي قد فطمَتك قبل الأوان. صرت ترضعين كمرتي عندما أدخلْتها في فمك.

قالت: هل رضعْت زبّك حقّا؟

قلت: نعم، وقد سال لعابه في فمك. ألا تذوقينه؟

قالت: بلى.

قلت: أرأيت كيف أنّك صُنعْت لتكوني عاهرتي؟

شدّتني إليها، وصارت تمصّ وترضع زبّي وتتأوّه حوله.

قلت وأنا أداعب شعرها: عاهرتي الصغيرة جائعة.

تأوّهت حول زبّي إيجابا.

صرت أنيك فمها أعمق فأعمق حتّى صرت أنيك حلقها.

وأنا أنيك حلقها سحبْتها عن السرير حتّى جثت على الأرض. نكت حلقها قليلا، ثمّ جعلْت زبّي بين نهديها. عصرَتهما حوله، فنكتهما قليلا.

داعبت حلمتيها بكمرتي قليلا، ثمّ أقمتها فمصصت حلمتيها وأنا أداعب طيزها وأدعك كسّها حتّى قضت شهوتها.

قبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا.

قلت: صباح الخير.

قالت: هذا صباح رائع.

قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي: هل تحبّين أن تصحي هكذا دائما؟

قالت: نعم.

قلت: ستصبحين بنتا مدلّلة.

قالت: فقط إذا دلّلني زبّك الكبير.

قلت: هل هناك أخت عاهرة أغلى منك؟ طبعا سيدلّلك زبّ أخيك الكبير. ألا يفعل ذلك الآن؟

قالت: بلى.

قلت: هل ستكونين عاهرة جيّدة وتقضين شهوتك عليه ليدلّلك أكثر فأكثر؟

قالت: إنّني أفعل ذلك.

طوّقْتها بذراع، ودعكْت كسّها دعكا شديدا وهي تنتفض وترتعش وعسلها يتدفّق فيغرق كمرتي.

عندما هدأَت، دعكْت كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قالت: إنّك تدلّلني حقّا.

قلت: استعدّي لنفطر ثمّ أنيكك أنت وأمّي معا.

قالت: ستنيكنا معا، أيّها المنحرف؟

قلت: نعم، أيّتها العاهرتان الجميلتان. زبّ أخيك الكبير يحبّكما كثيرا. تعالي عارية.

قالت: حسنا. لن أتأخّر.

قبّلْت شفتيها، وانصرفْت.

-------------------------------------------------------​

كنت عاريا أيضا، وكان زبّي واقفا كالصاري، عندما تناولْت الإفطار مع أمّي وأختي العاريتين.

قلت: كيف سيكون لي شهيّة أن آكل الآن؟

قالت: أمّي تعلّم الصبر، وكل جيّدا، فأمّك وأختك لن ترحماك.

قلت لسهر: هل هذا صحيح؟

قالت: أنت وضعْت نفسك في هذا الموضع.

قلت: لكن لن تطلبا الرحمة، أليس كذلك؟

قالت: سنرى.

قالت أمّي: قد نطلب هدنة.

قلت: هل أنتما جائعتان؟

قالت: نأكل من جهة ونجوع من جهة.

قلت لسهر: هل أنت أيضا جائعة؟

قالت: من جهة.

قلت: وأنا أريد أن أطعم من جهة.

قالت أمّي: يجب أن تطعم من الجهتين؛ فالطعام لا يشبع كثيرا.

قلت لسهر: ما رأيك؟

قالت: هل هناك كلام بعد كلام أمّي؟

قلت لأمّي: هذه بنت مهذّبة.

قالت سهر: أنا بنت مهذّبة، لكن هل أنا أخت مهذّبة؟

قالت أمّي: ما رأيك، يا حسام؟ أيّ نوع من الأخوات هي؟

قلت: من النوع الرائع.

قالت وهي تبتسم: النوع المهذّب أم غير المهذّب؟

قلت: المهذّب تهذيبا مختلفا.

قالت: التهذيب الذي تحبّه.

قلت: طبعا.

قالت أمّي لسهر: أخوك يحبّ نوع تهذيبك.

قالت سهر: وأنا أحبّ نوع تهذيبه.

قالت أمّي: وأنا أيضا.

قلت: فلنأكل قليلا حتّى لا تجوعا كثيرا فتستسلما قبل الأوان.

قالت: ستشبعنا مهما جعنا. أليس كذلك؟

قلت: بلى، ولكنّني لا أريد أن أصبر كثيرا ولا أريد أن تتعبا بسرعة.

قالت: إذن فلنأكل.

قلت: تفضّلا.

أكلْنا، ثمّ ساعدْت أنا وأختي أمّي في رفع المائدة.

انتقلْت أنا وأمّي وأختي سهر إلى غرفة الجلوس. كنّا عراة طبعا، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قالت أمّي: مصّي زبّ أخيك الكبير هذا لنرى إن كان جاهزا للمهمّة العظيمة القادمة.

قالت سهر وهي تجثو أمامي: يبدو جاهزا.

قالت أمّي: طبعا. لا تنسي أن فمك يجهّز الزبّ الكبير ويُناك به بينا تستعدّ باقي ثقوبك وثقوب أمّك.

قالت سهر: لقد تعلّمْت هذا حديثا. لا أستطيع أن أنساه بهذه السرعة ولو أردت.

قالت أمّي: أري أخاك وأريني أنّك لن تنسيه أبدا.

داعبَت سهر كمرتي بلسانها، فصار زبّي يرقص أمامها، ثمّ أخذَتها في فهما، وصارت ترضعها حتّى صار لعاب زبّي يسيل في فمها.

جثت أمّي يجانب سهر، وصارت تشاهدها. صارت سهر تمصّ زبّي وتأخذه في فمها أعمق فأعمق، ثمّ ناكت به حلقها.

قالت أمّي: صار كسّي يريل. سأرى إن كان كسّ أختك يريل أيضا.

لمسَت أمّي كسّ أختي بيدها، فارتعشَت أختي.

قالت أمّي: كسّها يريل أكثر من كسّي.

قلت: يبدو أنّها أجْوع منك، فقد نكتك أمس ولم أنكها.

قالت أمّي: أحسن. أريد أن أراها وهي شبقة جدّا؛ لأتأكّد إن كانت تصلح أن تكون عاهرة أخيها الفحل.

قلت: طبعا تصلح. أختي الجميلة صُنعَت لنفس الزبّ الكبير الذي صُنعَت له أمّها الفاتنة.

قالت: أنا متأكّدة من ذلك أيضا.

قلت: وأنا متأكّد أن سمر صُنعَت لنفس الزبّ الكبير أيضا.

قالت: لكنّها لا تعلم ذلك.

قلت: هي فتاة ذكيّة. ستعلمه بسرعة. لقد تعلّمَت ذلك سهر في وقت قصير جدّا.

أوقفْت رأس سهر عن الحركة، وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيءـ، ثمّ تسارع الإيقاع شيئا فشيئا.

قالت أمّي: تعرف كيف تستعمل حلقها لما صّنع له.

قلت: يا ترى ورثَت ذلك عمّن؟

قالت: عن العاهرة الكبيرة.

قلت: ألا تريد العاهرة الكبيرة أن تري العاهرة الصغيرة أنّها ورثَت ذلك عنها؟

نزعْت زبّي من فم سهر، ودفعْته تجاه أمّي.

أخذَت أمّي زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم، ثمّ ناكت به حلقها بنشاط.

قلت لسهر: ما رأيك في أمّك؟

قالت: ماهرة.

قلت: نعم، هي عاهرة ماهرة. مصّا زبّي الكبير معا.

شدّت أمّي سهر إلى زبّي، وصارتا تلعقانه وتمصّانه معا. تحسّن أداؤهما، وزادت متعتي.

قلت: النهود.

رالت أمّي بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي فنكتهما لدقيقة.

رالت سهر بين نهديها، ونكتهما مثل ذلك.

أقمتهما، وقبّلْتهما، ومصصت حلماتهما وأنا أداعب طيزيهما.

قلت لسهر: لأنّني لم أنكّ أمس، سأنيكك أوّلا. اجثي على الأريكة، وأريني طيزك الرائعة الجائعة.

جثت سهر على الأريكة، ودفعَت طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف. قعدَت أمّي بجانبها، وفتحَت طيزها بيديها.

قالت أمّي وأنا أنزع الصمام من طيز سهر: طيزها جميلة، وفقحتها صغيرة جدّا. لا أكاد أصدّق أنّك حفرْتها بزبّك الكبير.

قلت وأنا أجثو على الأرض: ستصدّقين بعد قليل.

لعقْت فقحة سهر، فصارت تتأوّه وتتلوّى وتدفعها في وجهي حتّى قضت شهوتها.

لعقْت كسّها الغارق، فصارت تدفعه في وجهي ويسيل عسله في فمي. بعد قليل، قضت شهوتها، وتدفّق عسلها في فمي، فشربْته.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وزيّتّها بأصابعي، وعندما تركتها، ظلّت مفتوحة فتحة صغيرة.

قلت وأنا أقف وأضغط كمرتي في فقحتها: ماذا تريد أختي الصغرى؟

قالت: تريدك أن تنيك طيزها الشبقة بزبّك الكبير.

دفعْت زبّي في طيزها شيئا فشيئا، فدخل لأصله. تركْته هناك ثوان.

قالت أمّي: ابنتي الصغيرة صارت عاهرة صغيرة. انظر إلى طيزها الجميلة تبلع زبّ أخيها الكبير لأصله.

قالت سهر: أنا عاهرة صغيرة لأخي وزبّه الكبير فقط.

قالت أمّي طبعا.

قلت وأنا أنيك طيز سهر بحركات طويلة بطيئة: أليست طيزها الساحرة مصنوعة لهذا؟

قالت أمّي: بلى.

قالت سهر: أنا كلّي مصنوعة لزبّ أخي الكبير.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: أنت عاهرة لذيذة.

قالت: استمتع بطيزي.

قلت: وهل تستمتع طيزك الملتهبة هذه بزبّي الكبير؟

قالت: طبعا.

كانت سهر تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.

قالت أمّي: إنّها تأخذ زبّك في طيزها كأنّها عاهرة خبيرة.

قلت: تعلّمَت ما صُنعَت له بسرعة.

قالت: نعم.

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدحم طيزها: أري زبّي الكبير كم تحبّينه.

قالت: أظنّه يعرف ذلك.

انتفضّت وارتعشّت وفقحتها تختلج حول زبّي بجنون، ثمّ هدأَت، فصرت أنيك طيزها بإيقاع بطيء.

سارعْت الإيقاع، ونكت طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت زبّي من طيز سهر، ودفعْته في وجه أمّي، فأخذَته في فمها، ومصّته بنهم، وكانت سهر تراها.

قالت أمّي: طيزها لذيذة على زبّك الكبير.

قلت: وعمّن ورثَت ذلك؟

قالت: شكرا لك.

قالت سهر وهي تستدير: نك أمّي.

قلت وأنا أصفع وجه أمّي بزبّي: ما رأيك؟

قالت أمّي وهي تستدير، وتجثو على الأريكة، وتدفع طيزها إلى الخلف: وهل في هذا رأي؟

قالت سهر وهي تفتح طيز أمّي بيديها: أريد أن أرى زبّ أخي الكبير وهو ينيك طيز أمّي الجميلة فيحفرها حفرا كأطياز العاهرات.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيز أمّي: أنت ابنة منحرفة. البنت المهذّبة لا تحبّ أن ترى أمّها هكذا.

قالت سهر: نعم. البنات المهذّبات لا تتاح لهنّ هذه الفرصة.

قلت وأنا أزيّت فقحة أمّي: يبدو أنّك محظوظة.

قالت سهر: هو ذاك.

عندما نزعْت أصابعي من طيز أمّي، ظلّت فقحتها مفتوحة أوسع من فقحة سهر عندما فعلْت لها ذلك.

قالت سهر: طيزها مفتوحة.

قلت: سأنيك الفقحة، وأوسّع الفتحة، وسترين ما تحبّين.

قالت: هيّا، يا أمّي، اطلبي من أخي أن ينيك طيزك الجميلة بزبّه الكبير كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قالت أمّي: هيا، يا فحلي، نك طيز أمّك العاهرة بزبّك الكبير كما يليق بك وبها.

قلت وأنا أضرب فقحتها بكمرتي: هل هي جائعة؟

قالت: طبعا.

دفعْت زبّي في طيزها، فانزلق فيها حتّى دخل لأصله.

قالت سهر: أمّي عاهرة كبيرة. زبّ أخي الكبير يحشوها حشوا.

قلت وأنا أنيك طيز أمّي بحركات طويلة بطيئة: هل تظنّين الأطياز الشبقة تشبع بسهولة؟

قالت سهر: أعلم أنّ الأمر صعب، فلي إحداها.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: الأمر صعب، لكن ممتع.

قالت: طبعا. لذلك نفعله.

كانت أمّي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي لأصله كلّ مرّة.

قالت سهر: أمّي، هل تحبّين هذا؟ هل تستمتع طيزك الشبقة بزبّ أخي الكبير؟

قالت أمّي: طبعا. هذا ألذ شيء في العالم. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، ودحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت.

قلت وأنا أتابع النيك: نستمرّ.

قالت: طبعا.

قالت سهر: إنّه يحفر طيزك الشبقة بزبّه الكبير كما تحبّين.

قالت أمّي: أخوك ابن بارّ.

قضت أمّي شهوتها بضع مرّات قبل أن تجد سهر زبّي في وجهها.

أخذَت سهر زبّي في فمها، ومصّته بنشاط وأمّي تراها.

قالت سهر وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة طبعا.

قالت أمّي: شكرا لك.

قلت لسهر: اجثي بجانبها. سأنيككما معا.

قالت سهر بفرح وهي تجثو بجانب أمّي: رائع.

قلت: افتحا طيزيكما بأيديكما. أرياني أنّكما عاهرتان ليس في كلتيكما ذرّة من حياء.

فتحَت كلاهما طيزها بيديها، فأدخلْت زبّي لأصله في كلتا الطيزين ونزعْته بسرعة.

أخذْت هاتفي، والتقطت صورة للطيزين والفقحتان مفتوحتان وزبّي الذي كان أصلب من الحجر يشير إلى فقحة أمّي تماما لأنّني ضغطْته إلى أسفل بيدي.

دفعْت زبّي في طيز سهر وأرسلْت الصورة إلى سمر أسأل هل تعلمين أيّهما الأمّ وأيّهما الابنة؟

ما كادت سهر تقضي شهوتها حتّى كانت سمر تتّصل بي.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز أمّي: نعم.

قالت سمر: خواتم الأمّ تشبه خواتم أمّي، وخواتم البنت وأسورتها تشبه خواتم سهر وأسورتها، والأريكة أريكتنا. قل لي إنّ الأمر ليس كما يبدو.

قلت: أنا مشغول الآن. نتكلم لاحقا.

قالت: طبعا مشغول، لكن سنتكلّم الآن.

قلت: لا ينفع هذا الكلام على الهاتف.

قالت: سآتي حالا.

قلت: بشرط. سأتّصل بعد قليل.

أنهيت الاتّصال، ونكت طيز أمّي حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أتّصل بسمر: سأعود خلال دقيقة.

ذهبْت إلى مكان لا تسمعني أمّي وسهر فيه.

قلت بصوت منخفض: سأسهّل لك أن تتسلّلي إلى البيت بشرط أن تشاهدي خلسة وبصمت مهما حدث. وبعد كلّ شيء، سنتكلّم أنا وأنت فقط كما تشائين، ثمّ ستعودين، ولن يعلم أحد أنّك جئت إلى البيت. هل أنت موافقة؟

قالت: موافقة.

عدت إلى طيز سهر.

قالت أمّي وأنا أنيك طيز سهر بإيقاع سريع: من هذا؟

قلت: شخص متطفّل. لا تأبهي بذلك.

قضت سهر شهوتها، وانتقلْت إلى طيز أمّي.

قالت سهر: هل يستمتع زبّك الكبير بنيك طيزينا معا؟

قلت: طبعا. وهل هناك شيء أروع من هذا؟

قالت: لا أظنّ ذلك.

قلت: أمّي، أنت تعرفين أكثر. ما رأيك؟

قالت أمّي: ليس هناك شيء أروع من زبّك اللذيذ في طيز شبقة. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت أمّ رائعة، ولك طيز أروع.

قالت وهي تنتفض وترتعش: أنت ابن منحرف، وزبّك الكبير أشدّ انحرافا.

لأنّني أحبّ هذه الهيئة كثيرا، تابعْت نيك طيزيهما كذلك حوالي ساعة ونصف وأنا أنتظر وصول سمر.

-------------------------------------------------------​

قلت وأنا أنيك طيز سهر بإيقاع سريع عندما شعرْت بوجود سمر: لا ينقصنا إلّا سمر.

قالت أمّي: أنت ابن منحرف وجشع. لا يكفي أنّ زبّك الكبير لا يشبع، بل أنت أيضا لا تشبع.

قلت: لو كنت مكان سمر، هل تقبلين أن تعيشي بدون زبّي الكبير الذي لا يعجبك كثيرا؟

قالت: ليس هناك شيء يعجبني كما يعجبني زبّك الرائع. طبعا لا أستطيع أن أعيش بدونه، لكن سمر لا تعلم شيئا عنه. إنّها ما زالت بريئة.

قلت: سهر، هل كنت سعيدة وأنت بريئة؟

قالت سهر: كنت ساذجة وحمقاء لا أعرف شيئا.

قلت: كانت حياتك قبل زبّ أخيك المتين حياة بائسة ليس لها بريق؟

قالت: طبعا. المرأة التي لا تعرف زبّك الرائع لا تعرف شيئا. تعيش في ظلام دامس وجهل مطبق لدرجة أنّها لا تعلم كم هي شقيّة ومسكينة.

قلت: وطيزك الحامية هذه غالية عليّ جدّا.

قالت: نكها كما تشاء. احفرها بزبّك الغليظ. اجعلها مفتوحة لا تنغلق، فهي ملكك وملك زبّك الكبير. اجعلني أسعد عاهرة صغيرة في العالم.

قلت: ألست أسعد عاهرة صغيرة في العالم لأنّك عاهرة أخيك الأصغر؟

قالت: بلى. إنّني أقضي شهوتي لأريك ذلك.

قضت سهر شهوتها، وانتقلْت إلى طيز أمّي.

قلت وأنا أنيك طيز أمّي بإيقاع سريع: ماذا عن ألذّ طيز في العالم؟

قالت أمّي: لا تقل ذلك حتّى لا تغار أختك.

قالت سهر: لن أغار. طيز أمّي ألذ طيز في العالم. أنا فخورة بذلك.

قلت: رأي سهر يوافق رأي زبّي الكبير.

قالت أمّي: كما تشاؤون. طيزي هذه سعيدة جدّا بزبّ ابني الفحل الكبير، ألذّ زبّ في العالم.

قلت: طيزك الحامية هذه لن تجوع بعد الآن.

قالت: أعلم أنّني أنجبْت فحلا أستطيع أن أعتمد عليه.

قضت أمّي شهوتها بعد قليل، وانتقلْت إلى طيز سهر.

قالت أمّي: ألا تريد أن تعطينا منيّك؟ لقد عطشْنا له.

قلت: لأنّك أخذْت منيّي أمس في طيزك، سأملأ طيز سهر منيّا أوّلا.

قالت أمّي وأنا أدحم طيز سهر دحما: عاهرتاك طوع أمرك وأمر زبّك الكبير.

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي. املأ طيزي الداعرة منيّا.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: تفضّلي. ارتوي به.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق منيّي في طيزها حتّى نضب.

قلت لأمّي وأنا أنزع زبّي من طيز سهر: لأنّها لم تلعق المنيّ من طيز قطّ، علّميها.

قالت أمّي وهي تجثو خلف سهر: طبعا. سأستمتع بذلك أيضا.

دفعْت زبّي اللزج في فم سهر، فصارت تمصّه وتتأوّه عليه وأمّي تفتح طيزها بيديها وتلعق المنيّ منها حتّى قضت سهر شهوتها وتصلّب زبّي.

غرغرَت أمّي بالمني، ثمّ أدارت وجه سهر إليها، وفتحَت أمّي فم سهر، ففهمَت سهر. رالت أمّي المنيّ في فم سهر.

قالت أمّي: غرغري به، واشربيه.

غرغرَت سهر بمنيّي، وشربَته، فقبّلْتهما قبلا حارّة.

قلت: استلقيا على ظهريكما، وارفعا أرجلكما؛ فإنّكما تعلمان أنّ زبّي الكبير لا يشبع.

قالت أمّي وهي وسهر تتّخذان تلك الهيئة: لا تنهكنا كثيرا قبل أن تملأ طيزي منيّا. إن أنهكتنا اليوم، لن تستطيع أن تنيكنا غدا.

قلت وأنا أزيّت فقحتيهما: أنيك صديقتك العاهرة.

قالت: لا تستطيع أن تنيكها كما تنيكنا. قد يكون ابنها أو ابنتها أو زوجها في البيت.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: أستطيع أن أنيكها في غرفتي، لكن سأرأف بكما لأنّني أحبّ أن أنيككما دائما.

أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا. صار عسل كسّها يسيل ويزيّت فقحتها وزبّي.

قالت أمّي وهي تشهق: نحن محظوظتان جدّا. إنّنا نُناك أكثر من العاهرات.

قالت سهر: نعم. حسام فحل لا يشبع ولا يتعب. من أين لأيّ عاهرة فحل مثله؟

قلت: وهل يشبع عاقل من هاتين الطيزين الشهيّتين؟

قالت أمّي: إنّك لا تشبع حقّا. لو كنّا نستطيع أن نتحمّل لنكتنا باستمرار إلى الغد.

قلت: إلى آخر الأسبوع.

قالت: لن يفاجئني ذلك.

قضت كلاهما شهوتها مرّات عدّة، ثمّ حان وقت المنيّ.

قلت: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

انتفضَت أمّي وارتعشَت ومنيّي يتفجّر في طيزها.

قلت لسهر وأنا أنزع زبّي من طيز أمّي: تعرفين ما ستفعلين.

قالت سهر وهي تجثو أمام طيز أمّي: طبعا، وكنت أنتظره بفارغ الصبر.

لعقْت سهر المنيّ من طيز أمّي، وقضت أمّي شهوتها وقد كانت مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.

غرغرَت سهر بالمنيّ، ثمّ دفعَته في فم أمّي، فغرغرَت به وشربَته، فقبّلْتهما.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: هذه فقرة الفروسية.

زيّتت كلاهما فقحتها، ودفعَت أمّي سهر إليّ. ساعدْت سهر أن تقرفص على زبّي وتحشوه في طيزها. فتحْت طيزها بيديّ، وحملّتها، وصارت تهزّها.

تناوبتا على زبّي حتّى قلبْت سهر على ظهرها وملأت طيزها منيّا.

مصّتا زبّي معا حتّى استعاد صلابته، ثمّ نكت طيزيهما وهما في وضع الفروسية المعاكس حتّى قلبْت أمّي إلى وضع الكلبة وملأْت طيزها منيّا.

مصّتا زبّي حتّى اشتدّ عوده، ثمّ ألقيتهما على ظهريهما.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ أمّي: هذه فقرة الكسّ. سأنيك الكس الجميل الذي جئنا منه.

قالت سهر: نكه نيكا شديدا؛ فإنّه يستحقّ أشدّ النيك.

نكت كسّ أمّي بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها، فانتقلْت إلى كسّ سهر فدعكْته بباطن زبّي حتّى قضت شهوتها. كرّرْت ذلك كثيرا حتّى ملأّت كسّ أمّي منيّا، وأشرت لسهر، فلعقَت المنيّ، وغرغرَت به، وأعطته لأمّي، فغرغرَت به وشربَته، فقبّلْتهما.

مصّتا زبّي حتّى استعاد صلابته، ثمّ نكت طيزيهما من الخلف وهما جاثيتان على الأريكة.

قالت أمّي: لقد شبعْت نيكا. يكفيني.

قالت سهر: وأنا.

ذهبتا لتغتسلا، وذهبْت لآخذ سمر.

-------------------------------------------------------

سمر

أمسكْت ذراع سمر وأخذْتها إلى غرفتها. كانت جامدة كأنّها تمشي وهي نائمة.

أغلقْت باب الغرفة، ونظرْت إليها.

قالت أخيرا: أنت عار.

قلت: لقد رأيت أكثر من ذلك.

قالت: كيف تفعلون ذلك؟

قلت: لنا شهوة نشبعها معا.

قالت: هذا زنا محاارم.

قلت: تهمّنا فائدته، لا يهمّنا اسمه.

قالت: وماذا إذا عرف أبي؟

قلت: أبي رآني أنيك أمّي، وقد كان فخورا بي لأنّني نكتها نيكا لا يستطيعه عصبة من الرجال، وقد لعق منيّي من كسّها وطيزها.

قالت: أبي يرضى بهذا؟

قلت: ولم لا يرضى؟ أسرته سعيدة، وهو سعيد، ونحن لا نؤذي أحدا، ولا أحد يؤذينا. المهمّ ألّا يعرف أحد بذلك، ونحن حريصون ألّا يعلم به أحد. إن كنت لا ترضين به، قولي لي لماذا.

قالت: لا يجوز أن تشتهي أمّك وأختك.

قلت: في حالتنا جاز، ولم يكن من ذلك بأس، بل كان رائعا كما رأيت. ما لنا وما للناس الذين لا يجوز أن يفعلوه أو يؤذيهم؟

قالت: أنت فعلا لا تتعب. وما زال ...

أشارت إلى زبّي.

قلت: وما زال زبّي الكبير واقفا كالصاري لأنّه لم يشبع.

قالت: لقد كنت معهما ساعات. كنت معهما من قبل أن ترسل إليّ الصورة.

قلت: ألا أشبعهما؟ هل أترك أمّي وأختّي جائعتين وأنا أستطيع أن أشبعهما؟ هل أدفعهما بيدي إلى الغرباء والحمقى والصعاليك؟

قالت: لا أدري.

قلت وأنا أشير إلى زبّي: هل عرفْت سرّ جمال أمّي وأختي؟

قالت وهي تبتسم: عرفْت، أيّها المنحرف الشهوان.

قلت: هل هما سعيدتان أم لا؟

قالت: سعيدتان جدّا.

قلت: هل تعرفين طريقة تسعدهما إلى هذا الحدّ أو أكثر؟

قالت: لا.

قلت: هل هناك سبب مقنع كي لا يكونا في هذه السعادة؟

قالت: لا.

قلت: هل هناك سبب مقنع لأتوقّف عن الاستمتاع بهما وإمتاعهما كذلك؟

قالت: لا أدري.

قلت: هل تعرفين سببا؟

قالت: لا.

قلت: هل هناك سبب مقنع يمنعك أن تكوني سعيدة مثلهما؟

قالت سمر: حسام، لا أستطيع أن أفعل ذلك.

قلت وأنا أجثو أمامها: إن كنت لا تستطيعين أن تفعليه، لا تفعليه.

قالت وأنا أفكّ سروالها: ماذا تفعل؟

قلت: اريد أن أتأكّد؛ فهذا أمر خطير.

قالت بخوف وهي تدفع يديّ عن سروالها: لا تفعل.

قلت: اهدئي. لن أُكرهك على شيء. سأتأكّد فقط.

ضعفَت مقاومتها، وأنزلْت سروالها ثمّ سراويلها إلى ركبتيها. كانت سراويلها غارقة بعسل كسّها، وكان كسّها لزجا، ورائحته ملأَت الغرفة، وزبّي انتفض.

اكتسى وجهها بحمرة الخجل. أمسكْت وركيها وأخذْت كسّها في فمي، فتشنّجَت وانتفضَت، وتدفّق عسلها في فمي وهي ترتعش.

عندما هدأَت، طوّقْتها بذراعي كي لا تقع.

قلت وأنا أديرها: يبدو أنّك تستطيعين.

لم تقاوم وأنا أجعلها تستدبرني. طوّقت فخذيها، وصرت أقبّل فقحتها وألعقها. تشنّجَت وانقبضَت فقحتها قليلا، ثمّ بدأَت تنبسط.

قلت وأنا آخذ يديها لطيزها: افتحيها بيديك. مكّنيني منها.

فتحَت طيزها بيديها، فانتفض زبّي لأنّها استسلمَت.

قلت وأنا أتأمّل فقحتها: فقحتك جميلة وشهيّة كفقحتي أمّك وأختك. لا أشكّ أنّها صُنعَت لنفس الغرض.

ارتعشَت.

قلت: اجثي على وجهك وركبتيك على السرير، وافتحي طيزك الفاجرة بيديك. ذلك أسهل لك ولي. أريد أن أستمتع بجمالها ودلالها.

صعدَت على السرير، واتّخذَت الهيئة التي وصفْت، فانتفض زبّي لأنّها صارت طوع أمره. خلعْت سروالها وسراويلها.

تأمّلْت فقحتها قليلا، ثمّ عدت إلى تقبيلها ولعقها وإدخال لساني فيها.

قلت: فقحتك لذيذة. سأستمتع بأكلها حتّى تعلم لم صُنعَت. هل تحبّين أن تعلمي من أجل ماذا صُنعَت طيزك الحامية هذه؟

قالت بصوت منخفض: نعم.

قلت: صُنعَت لزبّ أخيك الأصغر الكبير، لكن سأريك. لا تصدّقي كلامي. فقحتك الصغيرة وزبّ أخيك الكبير يعلمان جيّدا لم صُنعَت.

اختلجَت فقحتها.

نزلْت على فقحتها بفمي، أمصّها وألعقها. توسّعَت فقحتها، وصارت تعضّ طرف لساني كلّما أدخلْته فيها. كانت تتأوّه وتدفع طيزها في فمي، وكانت فقحتها أحيانا تختلج حول لساني. وكان عسل كسّها يسيل بغزارة.

قلت: يبدو أنّ فقحتك الجائعة تحبّ ما أفعل بها.

قالت: نعم.

تابعْت لعق ومصّ فقحتها وفتحها بلساني، وكانت تتوسّع باستمرار وهي تدفعها في فمي. ظلّ يزيد شبقها شيئا فشيئا حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

أكلْت فقحتها بشراهة، وكانت تختلج تحت لساني بشدّة حتّى هدأَت.

لعقْت بعض عسلها عن كسّها وهي تلهث.

قلت: إن عرفْت لم صُنعَت هذه الفقحة الجميلة، أخبريني.

قالت وهي ترتعش: صُنعَت من أجل زبّك الكبير.

قلت: أريد أن أرى باقي جسد أختي الساحر.

أتيت سمر من خلفها، وخلعْت قميصها وصدريّتها. ساعدتني في ذلك، ثمّ انقلبَت على ظهرها.

قلت: هل تعلمين أنّ شفتيك الشهيّتين صُنعتا للنيك؟

قالت وهي تبتسم: تريد أن أمصّ زبّك الكبير؟

قلت: نعم، بعد قليل. أريد أن أقبّلهما قبل تفسد براءتهما الشهوة. تعلمين أنّهما لن تعودا بريئتين أبدا بعد ذلك.

نزلْت بشفتيّ على شفتيها، وصرت أقبّلها بتؤدة وأحيانا ألعق شفتيها بطرف لساني. كانت تردّ القبل بحرارة، فكنت أتهرّب منها. بعد قليل، تركْت القبل تزداد حدّتها، وصرت أدفع لساني في فمها، فتمصّه وتداعبه بلسانها، ثمّ تدفع لسانها في فمي. تصارع لسانانا مدّة.

قلت: هل يتوق فمك الحارّ هذا إلى مصّ زبّي الكبير ليريني كم أختي حامية وكم تتفجّر بالأنوثة وتمتلئ بالشهوة والشبق وحبّ زبّ أخيها الكبير؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أضغط زبّي على كسّها: لك ذلك.

دفعَت كسّها إلى زبّي وصارت تدعك كسّها بباطن زبّي. وكان كسّها زلقا.

قلت: كسّك الصغير البكر جائع للنيك، لكن يجب أن يعلم أنّني لن أنيكه.

قالت: يعلم ذلك.

قلت: هل يعلم متى سأنيكه؟

قالت: بعد أن أتزوّج.

قلت: هل ستكونين زوجة عاهرة مخلصة لزب ّأخيك الأصغر الكبير عندما تتزوّجين وتدعين أخاك يستمتع بك كما لا يستمتع بك أحد؟

قالت: نعم.

قلت: ماذا ستكونين إلى حينئذ؟

قالت: سأكون أختا عاهرة مخلصة لزبّ أخيها الأصغر الكبير ليستمتع بها كما لا يمكن أن يستمتع بها أحد.

قلت: ستظلّين دائما أختا عاهرة مخلصة لزبّ أخيها الكبير.

قالت: نعم.

قلت: هيّا اقضي شهوتك لتريني أنّك جادّة فيما تقولين.

صارت تدعك كسّها على زبّي بشدّة متزايدة.

قلت: أري أخيك الأصغر كم أنت شبقة وكم تحبّين زبّه الكبير.

قالت وهي تتشنّج: إنّني افعل ذلك. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أين تقضين شهوتك؟

قالت: على زبّ أخي الأصغر الكبير.

قلت: أنت أخت عاهرة رائعة.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها تحت زبّي يزيد انزلاقه على كسّها.

عندما هدأَت وصارت تلهث، قبّلْتها على شفتيها قبلا صغيرة.

قلت: يبدو أنّك تحبّين زبّ أخيك كثيرا.

قالت: طبعا.

قبّلْت حلمتيها، ومصصتهما قليلا قبل أن أقوم عنها.

قلت: حان وقت الرضاعة. الأخت الجائعة يجب أن ترضع جيّدا. تعالي اجثي أمامي.

نزلَت سمر عن السرير، وجثت أمامي.

قلت: ماذا تريدين أن تفعلي؟

قالت: اريد أن أرضع زبّك الكبير وأمصّه جيّدا.

قلت: شفتاك وفمك ولسانك وحلقك صُنعَت لزبّي الكبير. خذي الكمرة في فمك، وارضعيها، ومصّيها، وداعبيها بلسانك حتّى يسيل لعابه في فمك، وتذوقيه، وتعتادي طعمه، وتشعري به يزيد شبقك وحبّك وشهوتك له وحاجتك إليه. وذلك سيجعل لعاب كسّك الصغير يسيل بغزارة لأنّه مصنوع له أيضا.

أخذَت كمرتي في فمها، وصارت ترضعها وتداعبها بلسانها. انتفخَت كمرتي أكثر، وصار لعاب زبّي يجري في فمها، وصارت تشربه.

قلت: هل تشعرين بلعاب زبّ أخيك الكبير وهو يزيد شبقك وشهوتك، ويوطّد علاقتك به، ويؤكّد خضوعك له.

تنهّدَت حول زبّي بالإيجاب.

قلت: هكذا تصبحين عاهرة مخلصة نذرَت نفسها لخدمة الزبّ الكبير الذي صُنعَت لأجله.

ظلَت ترضع كمرتي مدّة.

قلت: ازلقي شفتيك عليه جيئة وذهابا. فمك صُنع للنيك. نيكيه بالزبّ الكبير الذي صُنع له، لكن لا تتعجّلي. أزلقيه في فمك كلّ مرّة أعمق بقليل.

صارت تزلق شفتيها على زبّي إلى الأمام والخلف بحركات صغيرة، واستمرّ لعابه يسيل على لسانها.

قلت: استعملي لسانك أيضا.

صارت تحرّك لسانها وهي تمصّ زبّي.

قلت: هل ما زال شبقك يزيد؟

تنهّدَت بالإيجاب.

قلت: الآن تعلمين أن فمك الجميل صُنع للنيك.

دخل زبّي فمها أعمق فأعمق حتّى بلغ حلقها ولم تستطع أن تدخله أعمق من ذلك.

قلت: حلقك صُنع للنيك أيضا. هل تريدين أن تأخذي زبّي الكبير فيه؟

قالت: لا أستطيع.

قلت: تمنّي، وأنا أحقق لك أمنيتك.

قالت: أريد ذلك.

قلت: مصّي زبّي الكبير، وأغرقيه بلعابك، واتركي الباقي عليّ.

فعلَت ذلك، فأمسكْت رأسها، وصرت أحرّك زبّي في فمها حركات دقيقة. بعد دقائق قليلة، تغلّبْت على رد فعل حلقها، وانزلق زبّي فيه حتّى ضغطَت خصيتاي على ذقنها. أبقيت زبّي في حلقها كذلك لبضع ثوان.

قالت بفرح: نجحْت حقّا.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: ستنجحين في كلّ ما صُنعْت له، وستستمتعين كثيرا.

صارت تمصّ زبّي بنهم وتأخذه في حلقها كلّ مرّة، وتسارع إيقاعها شيئا فشيئا.

أوقفْت حركة رأسها، ثمّ تركْته، وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء. تسارع الإيقاع، وصرت أحيانا أصفع وجهها بزبّي. أخيرا قبّلْتها قبلة حارّة.

قلت: أنا فخور بك. سنتابع بعد نصف ساعة. الآن سأقول لك كيف ستستعدّين لما سيأتي ليستمتع بك زبّ أخيك الكبير إلى أقصى حد.

حيث أن كلّ ذلك كان حسب خطّتي. أعطيتها لوازم نيك الطيز، وشرحْت لها ما يجب أن تفعل وكيف يجب أن تنتظرني.

-------------------------------------------------------​

عندما عدت إلى غرفة سمر، كانت جاثية على أربع كما أمرْتها، وكانت طيزها تستقبل الباب، وكان لعاب كسّها يسيل. انتفض زبّي، وسال لعابه.

قالت: هل يعجب زبّك الكبير ما يرى؟

قلت: طبعا. أتعلمين ما سيحدث الآن؟

قالت: ستنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.

قلت وأنا أدخل إصبعا في طيزها وأخرجه مرّة بعد مرّة وفقحتها تعضّ إصبعي: سأحفر طيزك الحامية هذه حفرا، لكن لا يجوز حفر الطيز البكر. يجب أن أجهّز طيزك البكر للنيك، ثمّ أجهّزها للحفر.

قالت: شكرا لك.

قلت: جسدك الجميل هذا صُنع للنيك، لكن يجب أن يكون جاهزا لذلك حتّى لا يتألّم أو يتعب بسرعة أو لا يستمتع بالزبّ الكبير أقصى الاستمتاع. زبّي الكبير يستمتع أكثر عندما تستمتع عاهرته به. هل ستكونين عاهرة مخلصة، وتطلقي لنفسك العنان، وتستمتعي به لأقصى حدّ؟

قالت: نعم.

قلت: هكذا تكونين أختا وفيّة ويحبّك زبّ أخيك الكبير كما تستحقّين. ألا تريدين أن يحبّك كثيرا؟

قالت: بلى.

كانت قد توسّعَت فقحتها، فحشرْت فيها إصبعا ثانيا مع المزيد من السائل الزلق. صرت أدخل وأخرج إصبعيّ بحركات صغيرة وأحيانا ألويهما يمينا وشمالا حتّى دخلا لأصليهما. عصرَتهما بفقحتها ثمّ أرختها حولهما. صرت أدخلهما وأخرجهما بحركات أطول لكن بطيئة. كانت فقحتها تعصرهما كلّما سحبْتهما. كانت تتأوّه وأحيانا تتلوّى وعسلها يسيل.

قلت: هل تستمتع طيزك البكر بالاستعداد لفقد بكارتها والنيك لأوّل مرّة؟

قالت وفقحتها تختلج: نعم.

قلت: هذا لا شيء. سأمتّع طيزك الملتهبة حتّى تظنّي أنّك وُلدْت فقط لأنيك طيزك الفاجرة هذه بزبّي الكبير وأحفرها حفرا.

قالت: إنّ طيزي البكر تعلم أنّها صُنعَت لزبّك الكبير.

وسّعْت فقحتها لبضع دقائق، ثمّ حشرْت إصبعا ثالثا فيها.

تأوّهَت وأنا أدخل أصابعي فيها. كنت بطيئا جدّا، وكنت ألوي أصابعي يمينا وشمالا باستمرار وأنا أزلقها في طيزها. بعد دقيقتين، كانت أصابعي قد دخلَت لأصولها. أبقيتها هناك بضع ثوان قبل أن أبدأ بتحريكها أوّلا ليّا يمينا وشمالا.

قالت: لقد فتحْت طيزي فتحة واسعة.

قلت: طبعا. سيفتحها زبّ أخيك أوسع بقليل. يجب أن تكون جاهزة لتستمتع بالنيك الشديد الذي صُنعَت لأجله.

صارت تحلب أصابعي بفقحتها.

قلت: نعم، درّبي طيزك الشبقة لتحلب زبّي الكبير.

بعد قليل، صرت أزلق أصابعي في طيزها دخولا وخروجا. وصارت تتأوّه وتتلوّى. كنت أحيانا أضيف بعض السائل الزلق إلى فقحتها. توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، وصارت جاهزة للنيك.

قلت: هل اشتاقت طيزك الجائعة إلى النيك بزبّ أخيك الكبير الذي لا يشبع ولا يتعب؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أدخل وأخرج أصابعي في طيزها وألويها يمينا وشمالا: هي جاهزة للزبّ الذي صُنعَت له، وهو طبعا جاهز لها.

ارتعشَت، واختلجَت فقحتها.

نزعْت أصابعي من طيزها ببطء، ثمّ قبّلْت فقحتها مدخلا لساني فيها، ثمّ سكبْت المزيد من السائل الزلق عليها.

قلت وأنا أجثو خلف سمر وألمس فقحتها بكمرتي: ماذا تريد أختي الكبرى العاهرة الجميلة؟

قالت: نك طيزي البكر بزبّك الكبير.

قلت وأنا أضغط كمرتي على فقحتها: لماذا صُنعَت طيزك الفاجرة هذه؟

قالت وفقحتها تختلج: صُنعَت لتنيكها بزبّك الكبير.

قلت وكمرتي تغوص في فقحتها شيئا فشيئا: وأنا الآن أفعل ذلك.

توسّعَت فقحتها، وغابت كمرتي داخلها، فانقبضَت حولها، وصار لعاب زبّي يسيل في طيزها.

قلت: لقد استسلمَت طيزك الحامية. سأستولي عليها، ثمّ أحفرها حفرا. أليس ذلك ما تريدين؟

قالت: بلى.

قلت: كيف تشعرين الآن؟

قالت: أشعر أنّ زبّك الكبير أكبر شيء في العالم.

قلت: هكذا يجب أن يكون تأثيره؛ فطيزك الملتهبة لم تُصنع إلّا له..

بدفعات صغيرة متوسّطة القوّة أزلقْت زبّي في طيزها أعمق فأعمق.

قالت: إنّه يدخل في أعماقي.

قلت: ما زال كثير منه في الخارج.

قالت: يبدو أنّه سيحشوني لحلقي.

قلت: لا يهمّك ذلك. ستمتلئين به، وستستمتعين كثيرا.

قالت: إنّني أمتلئ وأستمتع.

ظلّ زبّي يتقدّم في أعماق طيزها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الذي كان يسيل عسله بغزارة.

قلت: لقد دخل لأصله.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أشعر به. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يبدو أنّ طيزك الشبقة قد استسلمَت تماما للزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي، ثمّ هدأَت.

قالت: كان ذلك شعورا رائعا جدّا.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة وأنا أفتحها بيديّ: استمتعَت طيزك الفاجرة بفقدان بكارتها. ستستمتع الآن بالنيك بزبّي الكبير الذي صُنعَت لأجله.

قالت: نعم.

بعد قليل، صارت تتأوّه وتدفع طيزها لتأخذ زبّي في أعماقها.

قلت: طيزك لذيذة جدّا. زبّي الكبير يحبّها كثيرا.

قالت: فليستمتع بها ما شاء.

طالت الحركات، وتسارع الإيقاع قليلا حتّى قضت شهوتها.

تابعْت نيك طيزها بإيقاع أسرع فأسرع وهي تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت: لقد حفرْت طيزي حفرا بزبّك الغليظ.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: لم أكد أبدأ بعد.

قبّلْت فقحتها مدخلا لساني فيها، فتأوّهَت ودفعَت طيزها في وجهي.

قلت: استديري، وذوقي طيزك الشبقة على زبّي الكبير.

استدارت سمر، وأخذَت زبّي في فمها، تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.

قالت: أظنّ أنّ كلّ شيء لذيذ على زبّك الرائع.

قلت وأنا أسحبها عن السرير: سأنيك نهديك الجميلين الآن. ريلي بينهما.

رالت بين نهديها، ثمّ عصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق، ثمّ أقمتها، ومصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة طويلة.

جثوت أمامها، وأخذْت كسّها في فمي. لعقْته، ومصصته، وداعبْت بظرها بلساني حتّى قضت شهوتها وشربْت عسلها.

قلت وأنا أقوم: هل تريدين أن أدعك كسّك الصغير بزبّي الكبير قليلا؟

قالت: نعم.

قلت: استلقي على السرير، وارفعي رجليك.

استلقت على السرير، ورفعَت رجليها، فدعكْت كسّها وبظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها مغرقة كمرتي بعسلها.

مددت زبّي على طول أشفارها وصرت أزلقه إلى الأمام والخلف وعسل كسّها يجري تحته. ضغطْت رجليها إلى أسفل وصرت أدعك كسّها بزبّي دعكا شديدا وهي تتأوّه وتدفع كسّها إليّ حتّى قضت شهوتها. كرّرْت ذلك بضع مرّات.

قلت وأنا اصفع كسّها الغارق بباطن زبّي: هل أعود إلى طيزك الحامية؟

قالت: نعم.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها لأصله. أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قلت: هذا الذي تحبّه طيزك الفاجرة؟

قالت: هذا الذي أحبّه أنا وطيزي الشبقة.

قلت: هل أنا أخ جيّد؟

قالت: أنت أروع أخ في العالم.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: سأقذف منيّي في فمك لتذوقيه، وتغرغري به، وتشربيه.

قالت وهي تقفز عن السرير وتجثو على الأرض: أريد ذلك.

نكت حلقها قليلا، ثمّ دعكْت زبّي، وتفجّر منيّي في فمها المفتوح. ذاقته جيّدا، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَته، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

قلت وأنا أشد رأسها إلى زبّي اللزج: لا أظنّ أنّه فرغ منك.

مصّت زبّي بنشاط وشغف حتّى استعاد صلابته.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك الرائع لا يتعب.

قلت وأنا أقيمها وأديرها: ولا يشبع من هذه.

دفعْت زبّي في طيزها، ونكتها من الخلف بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها، فبطحتها على السرير، ونكت طيزها من فوق.

بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات، نكت طيزها في هيئة الكلبة، ثمّ على ظهرها، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق طيزها، وسددتها بصمام.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

قلت: اغتسلي لأساعدك أن تتسلّلي من البيت وتعودي أدراجك.

اغتسلَت، ولبسَت ثيابها، وساعدْتها أن تتسلّل من البيت بدون أن تراها أمّي أو أختي.

-------------------------------------------------------

الحلقة السادسة

في صباح اليوم التالي، جرّتني ريم إلى غرفتها وهي عارية.

همسَت قبل أن ندخل غرفتها: زوجي مختبئ في الخزانة. أريده أن يتغدّى على منيّك من طيزي.

همسْت وأنا أعصر طيزها: سيفعل، وسيكون أشهى غداء أكله في حياته.

قالت وهي تجرّني إلى داخل الغرفة: لقد اشتقت إلى زبّك الكبير كثيرا.

قلت وأنا أعصر أليتها: وأنا اشتقت إليك وإلى طيزك الفاجرة، وزبّي الكبير اشتاق إليكما أكثر.

صارت تخلع ثيابي، فخرج زبّي واقفا كالصاري. كانت تجثو أمامه.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. خلال ثوان كانت تأخذه في حلقها بشغف.

قلت وأنا أداعب شعرها: أريه كم تحبّينه، أيّتها العاهرة الجميلة؛ فإنّه يحبّك كثيرا.

مصّته مدّة، ثمّ أوقفْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

عصرَت نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقيقة، ثمّ داعبْت حلمتيها بكمرتي.

عندما قامت، قبّلْتها وتصارع لسانانا، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أعصر نهديها وأداعبهما.

قالت وهي تشدّني إلى السرير: تعال نك عاهرتك بزبّك الكبير. إنّها جائعة له كثيرا.

استلقت على السرير ورفعَت رجليها، فنزلْت على كسّها أقبّله وألعقه وأدخل لساني فيه، وكان عسلها يسيل بغزارة. أكلْته بشراهة، وقضت شهوتها.

قلت: كسّك جائع جدّا.

قالت وهي تنقلب على أربع: طيزي أجوع؛ فأنا عاهرة داعرة.

نزعْت الصمام من طيزها، وقبّلْت فقحتها أدخل فيها لساني. صارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي. بعد قليل، قضت شهوتها تختلج فقحتها حول لساني.

قالت: نك طيزي بزبّك الغليظ. افتحها حتّى لا تنغلق.

قلت إذ رالت في يدها وصارت تدخل أصابعها في طيزها وتخرجها: إنّك عاهرة شبقة. زبّي الكبير يحبّ ذلك كثيرا.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، ودفعْت زبّي فيها، فدخل لأصله. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.

تابعْت النيك بتلك الشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت وهي تنقلب على ظهرها: استمرّ؛ فإنّ طيزي الشبقة تعشق زبّك الشهوان.

أمسكْت كاحليها، وضغطْت رجليها إلى أسفل، ونكت طيزها بشدّة، فصارت تقضي شهوتها بانتظام.

قلت وأنا أنقل زبّي إلى كسّها: يجب ألّا أنسى كسّك الصغير الذي جاء منه صديقي ليعلم كم أحبّه.

قضت شهوتها بضع مرّات مغرقة زبّي بعسلها، ثمّ أعدته إلى طيزها، وتابعْت حفر طيزها، فقضت شهوتها عدّة مرّات.

قلت: إنّني أملأ طيزك منيّا.

انتفضّت وارتعشَت تحتي وأنا أنفث منيّي في أعماق طيزها.

نزعْت زبّي من طيزها، وأدخلْته في فمها وهي مستلقية على ظهرها. مصّته بنهم حتّى تصلّب، ثمّ نكت حلقها قليلا.

استلقيت على ظهري فامتطتني على هيئة الفارسة. أخذَت زبّي في طيزها، وهزّتها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. استدارت وكرّرَت ذلك.

عندما تعبَت، قلبْتها إلى هيئة الكلبة، وتابعْت نيك طيزها حتّى ملأتها منيّا.

استدارت ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته، فسحبْتها عن السرير، فوقفَت على الأرض، فأدرْتها، ونكت طيزها من الخلف، ثمّ بطحْتها على السرير، وتابعْت نيك طيزها. انتقلَت إلى هيئة الكلبة، وتابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها مرّات كثيرة، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها.

مصّت زبّي، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ لبسْت ثيابي، وانصرفْت.

-------------------------------------------------------​

قال عنان وهو يخرج من الخزانة: حسام فحلك؟

قالت ريم: ما رأيك؟

قال: هذا لا يشبع ولا يتعب. هل يأخذ حبوبا؟

قالت: لا. هو فحل بالولادة.

قال: كيف عرفْت ذلك؟

قالت: لأنّني أغويته عندما كان آتيا ليزور رشادا، فناكني نيكا أشدّ من هذا، وكنت أعلم أنّه كان بكرا فكنت رفيقة به في الأوّل، خاصّة عندما فتح طيزي التي كانت بكرا، لكن في الآخر ناك طيزي كما لا تُناك أطياز العاهرات وحفرها حفرا، فعلمْت أنّه نيّاك أطياز فحل بالفطرة.

قال: هذا لو أخذ أدوية، ينيك كلّ نساء البلد.

قالت وهي تبتسم: ورجالها أيضا.

قال: أرجو ألّا يحدث ذلك.

قالت: هل يستحقّ أن ينيك زوجتك العاهرة؟

قال: إن لم يستحق ذلك هو، فلن يستحقّه أحد غيره.

قالت: إذن ترضى أن يكون عشيقي وفحلي؟

قال: وماذا إن لم أرض؟ لقد صار عشيقك وفحلك، وناكك كما لا تُناك العاهرات، وانتهى الأمر.

قالت: لا لم ينته الأمر. لا ينتهي إلّا برضاك. ما حدث حتّى الآن كان تجربة. كانت تجربة ناجحة نجاحا باهرا كما رأيت.

قال: نعم.

قالت: والآن ما رأيك؟

قال: كما تشائين.

قالت: إذن أنا زوجة عاهرة وحسام عشيقي وفحلي؟

قال: نعم.

قالت: وفي المرّة القادمة، سيراك وستراه وهي ينيك زوجتك العاهرة كما لا تُناك العاهرات.

قال: أما من ذاك بدّ؟

قالت: يجب أن يعرف أنّني زوجة عاهرة، لا زوجة خائنة. ألا تريد أن يحترمني فحلي؟ ألا تهمّك سمعتي؟

قال: بلى.

قالت: إذن أنت موافق؟

قال: موافق.

قالت وهي تجثو على أربع على السرير: إذن اشرب منيّه اللذيذ من طيز زوجتك العاهرة المنهكة نيكا.

قال: سأفعل. ألم أفعل ذلك من قبل؟

اتّخذ مكانه خلفها، وصار يلعق فقحتها ويدخل فيها لسانه.

أسقته المنيّ من طيزها، وقضت شهوتها.

قالت وهي تستدير: فليكن هذا غداءك اليوم.

قبّلَته على شفتيه، ثمّ قامت لتغتسل.

-------------------------------------------------------​

بعد الظهر، كنت قاعدا على الأريكة الكبيرة في غرفة الجلوس، فجاءتني سهر عارية.

قلت: ما هذا الجمال؟ هل تريدين أن تري أخاك كم أنت أخت رائعة.

قالت: وسأريه كم هو أخ رائع.

قلت وأنا أخلع ثيابي: يجوز ذلك.

جثت أمامي، وصارت تداعب زبّي الواقف كالصاري بطرف لسانها وتجعله يتراقص. لعقَت خصيتيّ ثمّ باطن زبّي إلى الكمرة، ثمّ رجعَت أدراجها إلى خصيتيّ، وبدأت تصعد من الجانب الأيمن، ثمّ عادت أدراجها، ثمّ صعدّت من الجانب الأيسر، ثمّ لعقَت الكمرة من جميع الجهات. أخذَت الكمرة في فمها وصارت ترضعها وتداعبها بلسانها. مصّت زبّي تزيد العمق شيئا فشيئا حتّى صارت تنيك به حلقها.

عصرَت نهديها حول زبّي، ودعكَته بهما.

قالت وهي تقف ثمّ تجثو حول فخذيّ: أظنّ أنّ زبّك الكبير جاهز.

أخذَت زبّي في يدها، وصارت تدعك كسّها بكمرتي حتّى غرقَت في عسلها.

قلت وأنا اصفع طيزها: ما رأيك؟

قالت وهي تهزّ طيزها جيئة وذهابا تزلق كسّها على باطن زبّي: جاهز جدّا.

قلت وأنا أعصر نهديها: وهل كسّك جاهز أيضا؟

قالت: إنّ عسله يجري كالنهر.

قلت وأنا أقرص حلمتيها: نعم، سنرى.

قضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت الصمام من طيزها، وأدخلْت كمرتي في فقحتها. فتحْت طيزها بيديّ، فنزلّت بها، وأخذَت فيها زبّي لأصله.

هزّت طيزها صعودا وهبوطا وأنا أفتحها وأساعدها وأضبط الإيقاع، فقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أصفع طيزها: استديري.

ساعدْتها أن تستدير وزبّي في طيزها، فوضعَت قدميها على الأرض، ففتحَت طيزها بيديها، وصارت تهزّها، وأنا أساعدها وأضبط الإيقاع.

قضت شهوتها في تلك الهيئة بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ركبتيها على الأريكة، ونكت طيزها من الخلف بإيقاع متسارع وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها.

قالت: لقد صارت طيزي كالطريق السريع.

قلت: هل تقصدين كالنفق؟

قالت: كالنفق السريع.

قلت: أحبّها مهما كانت.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، ودعكْت كسّها الغارق بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أعدْت زبّي إلى طيزها، ونكتها نيكا شديدا.

قلت وهي تقضي شهوتها: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قذفْت الكثير من المنيّ في أعماق طيزها وفقحتها تختلج حول زبّي بشدّة.

قالت وأنا أنزع زبّي من طيزها ثمّ أقبّل فقحتها وأعيد الصمام إليها: لقد ملأْت طيزي منيّا حقّا.

قلت وهي تمصّ زبّي: لقد استحقّت ذلك.

قبّلْتها، ثمّ لبسْت ثيابي.

-------------------------------------------------------

رشا

بعد ظهر اليوم التالي، ذهبْت إلى بيت ريم، فوجدْت ابنتها رشا في غرفة الجلوس.

قلت وأنا آخذ يدها وأسحبها عن الأريكة: تعالي هنا، يا رشا. سأقول لك شيئا.

قالت وهي تقوم عن الأريكة: ماذا ستقول؟

قلت ممسكا يديها عندما وقفَت أمامي: لن أقول لك كلام حبّ وغرام كاذبا. ما سأقول لك صادق، وتستطيعين أن تتبيّني.

قالت: ماذا تقول؟ هل أنت معجب بي؟

قلت: الإعجاب واسع. كلّ فتاة بأبيها معجبة. وكذلك الفتيان يعجبون بأمّهاتهم. لست معجبا بك كما أنا معجب بأمّي.

قالت: طبعا لا، فالعلاقة مع الأمّ مختلفة.

قلت: أنا معجب بأمّك مثلا. وذاك نوع آخر من الإعجاب. إعجابي بك قد يختلف عن ذلك.

قالت: هل أنت معجب بي كما يعجب الفتى بفتاة؟

قلت: أنت فتاة جميلة. لذلك أنا معجب بك.

قالت: أليس ذلك ما يفعله كلّ الفتيان؟

قلت: وذلك أنواع كثيرة أيضا، فبعض الفتيان يعجبون بشخصيّة الفتاة، وبعضهم يُعجب بثيابها، وبعضهم يعجبه حذاؤها، وبعضهم يعجبه أصابع قدميها، وبعضهم تعجبه ابتسامتها، وبعضهم يعجبه قدّها، وغير ذلك.

قالت: وماذا عنك؟

قلت: بعضهم يكون عميقا فيعجبه فلسفة الفتاة أو جمال روحها. أنا لست كذلك.

قالت: هل تعني أنّك سطحيّ؟

قلت: دعيني أقل إنّني ضحل.

قالت وهي تبتسم: وما الفرق بين الضحل والسطحيّ؟

قلت: الضحل أعمق بقليل من السطحيّ.

قالت: غريب أن تعترف بذلك.

قلت: ألم أعدك أن أقول لك كلاما صادقا تستطيعين أن تري صدقه؟

قالت: لكن ما معنى أنّك ضحل ومعجب بي؟

قلت: لقد قلت لك إنّك حميلة، ولذلك أنا معجب بك. وهذا كلام واضح صدقه. لا يعقل أن يقول فتى لفتاة أنت قبيحة ولذلك أنا معجب بك. ولو كنت مجنونا وأُعجبْت بفتاة لأنّها قبيحة، لو اعترفْت لها، لظنّت أنّني أهزأ بها.

قالت: صحيح.

قلت: هل فهمْت معنى إعجابي بك؟

قالت: لم أفهمه تماما. هل معناه أنّك لست معجبا بشخصيّتي؟

قلت: معناه أنّني معجب بجسدك الجميل.

قالت: هل معنى ذلك أنّك معجب بي إعجاب شهوة؟

قلت: تماما.

قالت: ألا ترى ذلك قلّة أدب؟

قلت: أرى ذلك صدقا. هل تشكّين في صدق كلامي؟

قالت: لا أشكّ، لكنّ ذلك ليس مريحا.

قلت: لماذا أنت جميلة؟ أليس السبب ذاك؟

قالت رشا: أظنّ ذلك.

قلت: هل لجمالك علاقة بشخصيّتك؟

قالت: لا.

قلت: هل الإغراء الذي في شفتيك له علاقة بجمال روحك؟

قالت: حسام، لا تقل هذا الكلام.

قلت: هل أقول إنّ شفتيك شهيّتان؟

قالت: لا تقل ذلك أيضا.

قلت: هل أقول إنّهما يشدّانني إليهما؟

قالت: لا أيضا.

قلت: هل أقول ذلك بطريقة مختلفة؟

قالت: قد يكون ذلك أحسن.

قبّلْتها قبلة سريعة على شفتيها.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: هذه هي الطريقة الأخرى التي أعرفها.

قالت: لا يجوز أن تفعل ذلك. أنا أخت صديقك.

قلت: أنا لا أفعله لأنّك أخت عدوّي، بل لأنّك جميلة جدّا.

قالت: لا يجوز.

قلت: دعينا نجرّب. إن لم نفلح، سنتوقّف.

قبّلْت شفتيها مرّة أخرى، ثمّ لعقْت ما بين شفتيها.

قالت ويداها ما زالتا بيديّ: حسام!

قلت: ماذا، أيّتها الفاتنة؟

قبّلْت شفتيها قبلة أطول.

قالت: لا تفعل ذلك.

قلت: سأحاول أن أتوقّف.

قبّلْتها قبلة أطول، ثمّ تركْت يديها، وأمسكْت رأسها، وقبّلْت شفتيها قبلة أطول.

قلت: شفتاك لذيذتان.

قالت: حسام، ستفضحنا.

قلت: هل تخشين أن تمسكنا أمّك بالجرم المشهود؟

قالت: نعم.

قلت: عندي حلّ لذلك.

قالت: ماذا؟

قلت وأنا أشدّها نحو غرفة نوم غير مستخدمة: تعالي إلى هنا.

قالت رشا عندما أغلقْت باب الغرفة: ماذا تفعل؟ أنت مجنون.

قلت وأنا أطوّق خصرها: لن يجدنا أحد هنا. أريد أن أخلو بالفتاة التي أحبّ جمالها وأشتهيها.

قبل أن تردّ، ألصقْت شفتيّ بشفتيها. قبّلْتها قبلة طويلة، فلم تنسحب، بل مكّنتني من شفتيها.

قلت: هل أستطيع الآن أن أقول إنّ شفتيك لذيذتان؟

قالت: أنت تحبّ قلّة الأدب.

قلت: أحبّها معك؛ لأنّك لذيذة.

قالت: هل يجوز أن تفعل ذلك مع أخت صديقك؟

قلت: هي جميلة لدرجة أنّه يجوز. لو لم تكوني بهذا الجمال، لكان هذا مخجلا.

قالت: أنت متملّق.

قلت: أنا صادق جدّا، وسوف ترين.

قالت: كيف سأرى؟

قلت: هل يهمّك كثيرا كيف سترين؟ أم يكفيك أنّك سترين؟

قالت: أريد أن أعرف كيف سأرى.

قلت وأنا أجسّ ظهرها بيديّ صعودا وهبوطا: هل تخشين ألّا تلاحظي إذا رأيت بدون أن تعرفي كيف؟

قالت: لا أعرف.

قلت: أخرجي لسانك.

قالت: ماذا؟

قلت: أخرجي لسانك هكذا.

أخرجْت لساني لأريها.

أخرجّت لسانها، فداعبْته بلساني.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: لا تخافي. أخرجي لسانك.

أخرجَت لسانها، وتصارع لسانانا، ثمّ مصصت لسانها.

قلت: مصّي لساني.

أخرجْت لساني، ودفعْته في فمها، فمصّته بحذر، فصرت أقبّلها، وأستكشف فمها، وألاعب لسانها بلساني، فصارت تلاعبه بلسانها.

ونحن نتبادل القبل صرت أعصر طيزها وأشدّها إليّ حتّى ضغط زبّي الأصلب من الحجر على كسّها فتأوّهَت في فمي، لكن استمرّ التقبيل.

قلت وما زلت أضغط زبّي على كسّها: أنت لذيذة. أليس هذا ممتعا؟

قالت: بلى، لكنّه قلّة أدب.

قلت: عدّيه تمرينا حتّى لا تفضحي بعد أن تتزوّجي.

قبّلْتها مرّة أخرى، وحميَت القبلة، وتصارع لسانانا، وكانت تحكّ كسّها على زبّي وتتأوّه أحيانا، وكنت أداعب طيزها بحرّيّة كاملة بدون اعتراض.

قلت قاطعا القبلة قليلا: أحبّ طيزك الفاجرة هذه.

تابعْت القبلة، وتابعْت مداعبة طيزها، وكانت تقبّلني، وتمصّ لساني بحرارة، وتحكّ كسّها على زبّي حتّى تشنّجَت.

انتفضَت وارتعشَت بين ذراعيّ وهي تقضي شهوتها بدون أن تعلنها.

صرت أخلع ثياب رشا وهي ما زالت تلهث.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: أريد أن أرى جسدك الشهيّ الذي أحبّه؛ فإنّه يستحقّ أن أستمتع برؤيته. لا تخافي؛ فأنت في بيتك. لن أستطيع أن أفعل بك ما تكرهين.

قاومَت قليلا، لكن بعد قليل كانت تقف أمامي عارية ووجهها أحمر من الخجل.

قلت: هل تريدين أن تري أنّني صادق؟

قالت: نعم.

خلعْت ثيابي بسرعة، فخرج زبّي واقفا كالصاري.

قلت مشيرا إلى زبّي: هذا هو الدليل.

قالت: إنّه كبير.

قلت: هذا دليل الحبّ الكبير لجسدك الخطير.

قالت: إذا دخل علينا أحد الآن سنُفضح.

قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: قبّلي كمرتي حتّى لا يشعر زبّي الكبير بالخجل من حبيبته.

بعد تردّد قليل، جثت أمامي، وقبّلَت كمرتي قبلة صغيرة.

قلت: ما هذا؟ خذيها في فمك، وقبّليها جيّدا. ارضعيها، ومصّيها، وداعبيها بلسانك كما كنت تفعلين مع لساني؛ فقد صُنع فمك اللذيذ لذلك.

تردّدَت قليلا، ثمّ أخذَت كمرتي في فمها. صارت ترضعها وتداعبها بلسانها، وسال لعاب زبّي في فمها.

قلت ويدي خلف رأسها كي لا تسحب فمها عن زبّي: اشربي لعاب زبّي الكبير لتعرفي كم يحبّك ولتحبّيه كثيرا.

مصّت كمرتي قليلا، ثمّ تركَتها.

قالت: إنّني أفعل هذا كالعاهرات، لكنّ زبّك الكبير لذيذ.

قلت وأنا أدفع كمرتي في فمها: أنت أعهر وأفجر من العاهرات؛ لذلك يحبّك. لا تتوقّفي؛ فشفتاك صُنعَتا لرضاعة الزبّ الكبير والتلذّذ به، لا للكلام.

عادت إلى رضاعة كمرتي، وظل لعاب زبّي يسيل في فمها.

صرت أنيك فمها بحركات صغيرة جدّا، فلم تعترض، فزدت العمق شيئا فشيئا حتّى كادت تهوع. ظللت ممسكا برأسها حتّى تغلّبْت على رد فعل حلقها ودخل زبّي فمها لأصله، فأبقيته كذلك لثوان عدّة.

قالت: لا أصدّق. لقد أدخلْته كلّه في فمي.

قلت: هل تصدّقين الآن أنّ فمك الشهيّ هذا صُنع لرضاعة زبّي الكبير؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أعيد زبّي إلى فمها: البنت الكبيرة ترضع الزبّ الكبير. ارضعي فإنّ هذه الرضاعة ليس منها فطام. يجب أن تزيد متعتك ومهارتك.

تركْت رأسها، فصارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها بسهولة متزايدة.

قلت: أنت مصّاصة زبّ رائعة. يسرّ زبّي الكبير أنّه ينيك حلقك الحارّ.

زاد حماسها، وناكت حلقها بشغف حتّى أوقفْت حركة راسها وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء تسارع شيئا فشيئا.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: سأقذف منيّي في فمك. افتحيه فتحة واسعة، ولا تبلعي المنيّ حتّى تذوقيه جيّدا وتغرغري به.

ملأْت فمها منيّا، فذاقته، وغرغرَت به، وشربَته.

قالت مبتسمة: لقد فعلْت ذلك كالعاهرات، لكنّ منيّك لذيذ.

أمسكْت رأسها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قلت وأنا أقيمها: جاء دوري، لكن سألعق فقحتك أوّلا.

قالت وأنا أجثو أمامها: أليس ذلك قذرا؟

قلت وأنا أديرها: عاهرتي الجميلة ليس فيها شيء قذر. لقد صُنعَت للذّة والنيك بكلّ طريقة.

فتحْت طيزها بيديّ، وتأمّلْت فقحتها وقد انقبضَت خجلا، فانتفض زبّي قبل أن تكتمل صلابته.

قلت: فقحتك شهيّة. افتحي طيزك بيديك، ولا تخجلي، فالعاهرة لا تخجل من فحلها. أنت عاهرتي الشبقة، وأنا فحلك الشهوان.

أخذْت يديها إلى طيزها، ففتحَتها.

قلت: هل ستخجلين من الولد الذي يعشق طيزك الساحرة؟

قالت: لا.

قلت: إذن انبطحي على وجهك على السرير، وافتحي طيزك الشهيّة لتكون حلواي. أريد أن آكلها أكلا.

انبطحَت على السرير، وفتحَت طيزها، فانقضضت عليها أقبّل فقحتها وأداعبها بطرف لساني. صارت تشهق، وانقبضَت فقحتها.

قالت: أنت مجنون.

قلت: سنرى من المجنون عندما أفتح شهيّة طيزك اللذيذة لزبّي الكبير وتشعرين بجوعها للنيك.

قالت: زبّك كبير جدّا. لا يستطيع أن يدخل طيزي.

قلت: إن لم يستطع، فطيزك الفاجرة في أمان، لكن لا يغرّك حجم زبّي الكبير، فإنّني أستطيع أن أدخله أضيق الثقوب وأتركها واسعة مفتوحة لا تنغلق. أنصحك أن تودّعي بكارة طيزك الحامية من الآن وترحّبي بالملذّات التي لم تحلمي بها. سأنيك طيزك هذه نيكا شديدا وأملؤها منيّأ، يا عاهرتي الجميلة.

اختلجَت فقحتها تحت لساني، ثمّ صارت تتوسّع شيئا فشيئا. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي.

قلت: يبدو أنّك عرفْت أن طيزك الفاجرة صُنعَت للنيك بزبّ صديق أخيك الكبير.

قالت: أنت منحرف. لا تتوقّف الآن.

قلت: قولي أرجوك كل طيزي اللذيذة أكلا.

قالت: أرجوك كل طيزي اللذيذة أكلا.

قلت: طبعا؛ فإنّني أفضّل طيزك هذه على أيّ حلوى.

توسّعَت طيزها، وصارت تدفعها في وجهي بشبق، وصارت فقحتها تعضّ لساني كلّما أدخلْته فيها.

قلت: طيزك المسكينة جائعة. سأطعمها زبّي الكبير حتّى تشبع.

قالت: أرجو أن تستطيع أن تدخله فيها بدون أن تمزّقها.

قلت: أنا لا أمزّق الأشياء التي أحبّها كثيرا، وأنا أحبّ طيزك الشبقة كثيرا وأريدها أن تكون ملكي الخاصّ لأنيكها كما أشاء إلى الأبد.

قالت: يبدو أنّك تحبّها حقّا.

أكلْت فقحتها بشراهة حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا آكل فقحتها وهي تختلج حول لساني حتّى هدأَت.

قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة وهي تلهث.

قلت: يجب أن تجهّزي طيزك الحامية للمزيد من اللعب. لن أخرج من هنا حتّى أشبعها نيكا.

أعطيتها لوازم تجهيز الطيز، فذهبَت لتستعدّ.

-------------------------------------------------------​

عندما رجعت رشا إلى الغرفة، كانت تمشي على استحياء.

قلت: العاهرة الفاتنة لا تستحي من فحلها. اجثي على أربع على السرير حتّى أفتح فقحتك بأصابعي وأجهّزها للمتعة والنيك بزبّي الكبير.

جثت على أربع على السرير.

قلت وأنا أضغط أسفل ظهرها إلى أسفل: لا تستحي. أري فحلك أنّك عاهرته الفاجرة التي لا تخجل.

دفعَت طيزها إلى أعلى، فقبّلْت فقحتها، ثمّ سكبْت عليها سائلا زلقا.

شهقَت لما انزلق إصبعي في طيزها لأصله، وعضّته فقحتها.

قلت: هل تشعرين كم طيزك البكر ضيّقة؟

قالت: نعم.

قلت: عندما أفرغ منها ستكون فاغرة فاها، لكن أسعد طيز في هذه البلاد وما جاورها.

اختلجَت فقحتها حول إصبعي، ثمّ انقبضت.

قلت وأنا أدخل إصبعي في طيزها وأخرجه بحركات صغيرة: لا تخافي. أنت عاهرة زبّي الكبير اللذيذة. طيزك الجميلة صُنعَت لهذا. صُنعَت لزبّي الكبير. صُنعَت للنيك الشديد والحفر العميق. لذلك يجري عسل كسّك الصغير كالنهر، فهو يعلم أنّك في أمان مع الزبّ الكبير الذي صُنعْت له.

قالت: إنّني عاهرة حقّا.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: طبعا؛ فأنت لا تستطيعين أن تسعدي الزبّ الكبير الذي صُنعْت له إلّا بذلك.

قالت: يجب ألّا يعلم أحد بهذا.

قلت: لا تخجلي. أنا فخور بك، فافتخري بنفسك.

قالت: أحبّ ما أفعل معك، لكن إذا عرف به أحد سنفضح فضيحة كبيرة.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها وأحشر فيها إصبعا آخر: لا تخافي وأنت مع فحلك الذي صُنعْت للخضوع لزبّه الكبير وخدمته.

انزلق إصبعيّ في طيزها شيئا فشيئا حتّى دخلا لأصليهما، وعصرَتهما بفقحتها.

قلت وأنا أحرّك إصبعيّ في طيزها حركة دائريّة: إنّني اشعر بجوع طيزك لزبّي الكبير. هل تشعرين به وتشعرين أنّ هذا ما صُنعْت له؟

قالت: نعم.

صارت تتأوّه وتتلوّى وهي تدفع طيزها إلى يدي وأنا أوسّع فقحتها وأزلق إصبعيّ فيها دخولا وخروجا.

قلت: زبّي الكبير يريل كما يريل كسّك الصغير.

قالت: إنّنا منحرفان.

قلت: أين الانحراف؟ أنا أشتهي طيزك الفاجرة لأنّها حامية جدّا، وأنت تشتهين زبّي الكبير لأنّه الزبّ الكبير الذي صُنعْت طيزك الشبقة له.

قالت: أليس ذلك انحرافا؟

قلت وأنا أحشر إصبعا ثالثا في فقحتها مع المزيد من السائل الزلق: الانحراف هو ألّا نعطي هذه الطيز الشهيّة للزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

جعلْت ألوي أصابعي يمينا وشمالا وأنا أدفعها في طيزها بتؤدة حتّى دخلَت لأصولها.

قالت: إنّك تكاد تمزّق طيزي.

قلت وأنا أحرّك أصابعي في طيزها دخولا وخروجا: لا تخافي. لن أفعل بطيزك الملتهبة ما لم تُصنع له. ستستمتعين أكثر من هذا.

قالت: أعرف.

توسّعَت فقحتها، فصرت أزلق أصابعي فيها بسهولة أكبر، وصرت ألويها وأحرّكها حركة دائريّة لأوسّعها أكثر. كانت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى يدي.

نزعْت أصابعي من طيزها بلطف، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني، فعصرَته.

قلت وأنا أسكب على فقحة رشا السائل الزلق: هل أعطي زبّي الكبير الطيز البكر التي صُنعَت له لأنّها حقّ له لا يجوز أن يُمنع عنه؟

قالت وهي ترتعش وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: أعطه.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: سيأخذ زبّي الكبير حقّه من طيزك الفاتنة، وسيمتّعها كما يجب أن تتمتّع.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا حتّى غاصت فيها كمرتي واختفت.

قالت: زبّك غليظ. أرجو ألّا يمزّق طيزي.

قلت: لا تخافي. زبّي الكبير يعلم أنّه لو آذى طيزك الرقيقة لن يستطيع أن يلعب معها مرّة أخرى، فهو أحرص عليها منك. احلبيه لتريه أنّك تحبّينه.

صارت تحلب زبّي بفقحتها، وسال لعاب زبّي في طيزها.

قلت وأنا أحرّك زبّي في طيزها حركات صغيرة وهو يغوص فيها شيئا فشيئا: زبّي الكبير يريل داخل طيزك الملتهبة.

قالت: هل يحبّ طيزي كثيرا؟

قلت: يجبّ طيزك الحامية أكثر لأنّها طيز عاهرته الجميلة.

قالت: إذن زبّك الكبير يحبّني كثيرا؟

قلت: يحبّك لأنّك جميلة، ويحبّك لأنّه يعلم أنّك ستكونين عاهرة متفانية له. هل معه حقّ؟

قالت: طبعا. وأنا أحبّه كثيرا.

قلت: إذن حرّكي طيزك الشبقة لتأخذيه كلّه فيها.

فتحْت طيزها بيديّ، وتوقّفْت عن الحركة، فصارت تدفع طيزها إليّ وتسحبها إلى الأمام بحركات صغيرة وأنا أشاهد فقحتها الممطوطة إلى أقصى حدّ.

قلت: كأنّ طيزك الحامية تمصّ زبّي الكبير، بل ترضعه لأنّه يريل فيها ليزيد شبقها.

قالت: هل يحبّ ذلك؟

قلت: طبعا. قد تفيض طيزك اللذيذة بلعابه قبل أن تفيض بمنيّه اللزج.

قالت: فليفعل ما يشاء.

قلت: هل أنت ملكه ليفعل بك ما يشاء؟

قالت: طبعا. إنّه يملأ أعماقي التي كانت فارغة وجائعة.

قلت: إنّ طيزك الملتهبة تعصره عصرا. يبدو أنّها لا تريده أن يخرج منها.

قالت: طبعا لا تريده أن يخرج منها؛ لأنّها تحبّه كثيرا. تريده أن يحشوها حتّى تكاد تتمزّق.

قلت: لا تقلقي. سيحشوها حشوا، ثمّ يحفرها حفرا، ثمّ يشبعها نيكا.

بعد قليل، ضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق.

قلت: لقد دخل كلّه.

قالت وهي تتشنّج: نعم. إنّه رائع.

قلت: هل تقضين شهوتك عليه؟ هل أعلنَت طيزك الحامية حبّها له؟ هل استسلمت له؟ هل قهرها، وجعلها ملكا خالصا له؟

قالت: نعم.

انتفضَت وارتعشَت، وحرّكت طيزها حركات جنونيّة وفقحتها تختلج حول زبّي.

قالت عندما هدأَت: زبّك لذيذ جدّا.

قلت: هل أعجب طيزك الفاتنة؟

قالت: أعجبها كثيرا، وأعجب صاحبتها العاهرة.

قلت وأنا أدفع وأسحب زبّي بحركات صغيرة: رشا، زبّي الكبير يجبّ طيزك الحامية كثيرا. يريد أن ينيكها حتّى يتركها فاغرة فاها. هل معنا وقت لذلك؟

قالت رشا: نعم، فليس هناك شيء أهمّ من هذا.

قلت: زبّي الكبير معه حقّ أن يقع في حبّك وغرامك.

قالت: أظنّ أنّه وقع في حبّ وغرام طيزي أيضا.

قلت: طبعا. هل وقعَت في حبّه وغرامه أيضا.

قالت: جدّا.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات أطول: إذن لن نفرّق العاشقَين.

قالت وهي تحرّك طيزها بعكس حركات زبّي: أبدا.

قلت: رشا، يسرّني كثيرا أنّني هنا معك.

قالت وهي تعصر زبّي بطيزها: وأنا أيضا.

قلت: زبّي الكبير سعيد جدّا بمعرفتك العميقة.

قالت: أنا أسعد.

قلت: كما ترين، أنا ضحل، لكنّ زبّي الكبير عميق.

قالت: أحبّك وأحبّ زبّك الكبير كما أنتما.

قلت: ونحن نحبّ عاهرتنا الجميلة ونحبّ طيزها الساحرة كما هما.

نكت طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة، وكانت طيزها تحلب زبّي من تلقاء نفسها.

قلت: هذا استعداد. بعد قليل، سأنيك طيزك الجائعة حقّا.

قالت: شكرا لك لأنّك رفيق جدّا بي.

قلت: لا تنسي أنّك ملكي. يجب أن أكون أرفق بك من نفسك.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا، ثمّ تشنّجَت.

قالت: يبدو أنّني أحبّ هذا كثيرا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يجب أن أفعل بك ما تحبّين فقط، وستحبّينه أكثر لأنّك عاهرتي الجميلة.

انتفضَت وارتعشَت، وظللت أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت.

قالت: أحبّ هذا كثيرا.

قلت وأنا أتابع نيك طيزها: إذن نستمرّ؛ فزبّي الكبير يحبّه كثيرا أيضا.

قضت شهوتها بضع مرّات، وكنت أنيك طيزها نيكا أشدّ بعد كلّ مرّة.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ طيزك الملتهبة بمنيّي الحارّ.

انتفضَت بشدّة وأنا أنفث منيّي في أعماق طيزها. نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، ودفعْت الصمام في طيزها.

قلت: عاهرتي الجميلة، في المرّة القادمة، سأنيكك في غرفتي. زوريني وقت العشاء. سأعشيك بزبّي الكبير وأتعشّى على طيزك. أبقي الصمام في طيزك ما استطعت، واحلبيه ما استطعت، ولا تلبسي ملابس داخليّة ما استطعت. زبّي الكبير ينتظر عاهرته المخلصة الليلة.

قالت: سأحاول.

مصّت زبّي قليلا قبل أن ألبس ثيابي وأنصرف.

-------------------------------------------------------​

جاءت رشا في الليل، وأدخلْتها إلى غرفتي خلسة.

لم أكد أغلق باب الغرفة حتّى خلعْت ثوبها فصارت عارية. أمّا أنا فقد كنت عاريا.

قالت وأنا أداعب طيزها ونهديها: أنت مجنون. كيف كنت عاريا هكذا؟ ماذا إن رآك أحد؟

قلت: إن كان لا يعلم، سيعلم أنّ لي زبّا كبيرا.

قالت وهي تجثو أمامي: أنت مجنون حقّا.

قلت: هل هناك بأس لو عرف أبوك أو أخوك أو أمّك أنّ لك طيزا فاجرة ونهدين شهيّين؟

قالت: ستكون كارثة.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بشغف. بعد قليل، كنت أنيك حلقها وهي تبقي رأسها ثابتا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تستطيعين أن تتعشّي عشاء كبيرا تأكل فيه طيزك الشبقة زبّي الكبير حتّى تشبع ثمّ تشرب منيّي حتّى تروى؟

قالت وهي تقوم فتقف أمامي: نعم. نك طيزي الجائعة بزبّك الكبير ما تشاء.

قلت وأنا أعصر أليتيها: لن تعود فقحتك الصغيرة ضيّقة أبدا، وسيظلّ طعم زبّي فيها.

قالت: ذاك ما أريد. أنا عاهرة مخلصة يستطيع زبّك الكبير أن يعتمد عليها.

أمسكْت طيزها بيد، ودعكْت كسّها بكمرتي باليد الأخرى حتّى تشنّجَت وقضت شهوتها.

عندما هدأَت، جثوت أمامها. أمسكْت طيزها وصرت ألعق وأمصّ كسّها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

أدرتها، ونزعْت الصمام من طيزها، وأخذْت يديها لطيزها، ففتحَتها. أمسكْت فخذيها، ولعقْت فقحتها مدخلا فيها لساني حتّى قضت شهوتها.

زيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أقوم.

قلت وأنا أطوّقها بذراع وأدفع زبّي في طيزها: سأرى إن كانت طيزك الفاجرة جاهزة للأكل.

دخلَت كمرتي طيزها، فدفعْت زبّي فيها لأصله.

قالت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: بدأ الأكل اللذيذ.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.

قلت وأنا أطوّقها بذراع: انبطحي على الأرض. سأحفر طيزك الفاجرة حفرا. سأريك لماذا لك هذه الطيز.

جثونا معا، ثمّ انبطحَت على الأرض وأنا فوقها وزبّي ما زال في طيزها. رفعْت نفسي على ذراعيّ، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: نعم، احفر طيزي بزبّك القويّ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نكت طيزها على هيئة الكلبة على السرير، ثمّ نكتها وهي مستلقية على ظهرها وقدماها قرب أذنيها.

استلقيت على السرير، وجعلْتها تقرفص على زبّي. حملْت طيزها، وفتحْتها، وساعدْتها تهزّها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أنزلَت ركبتيها إلى الفراش، وتابعَت هزّ طيزها حتّى قضت شهوتها مرّات أخرى، ثمّ قلبْتها على ظهرها مرّة أخرى، وحفرْت طيزها حفرا.

قالت: حسام، لا تنكني حتّى أموت. املأ طيزي منيّا.

عندما قضت شهوتها المرّة القادمة، قذفْت منيّي في أعماق طيزها، ثمّ قبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام، ثمّ قبّلْت كسّها، ثمّ قبّلْتها، ثمّ أرضعْتها زبّي قليلا.

قالت وهي تلبس ثوبها: لقد قضيت أروع وقت في حياتي، لكنّك نكتني نيكا لا تُناكه العاهرات.

قلت: يجب أن أدلّل عاهرتي الجميلة فهي ألذّ وأعهر من كلّ العاهرات.

هرّبْتها من البيت، وقبّلْتها على الباب.

راقبْتها حتّى دخلَت بيتها وأنا عار.

-------------------------------------------------------​

زرت رشادا بعد ظهر اليوم التالي.

قلت: إذا وعدْت ألَا تظنّ أنّني منحرف، سأقول لك شيئا.

قال: يبدو أنّني سأضطرّ أن أظنّ أنّك منحرف. ما الأمر؟

قلت: على الأقل، حاول.

قال: حسنا. سأحاول.

قلت: أختك رشا جميلة جدّا.

قال: حسام، لا تقل لي ...

قلت: لا أريد أن تظنّ أنّني أفعل معها شيئا وراء ظهرك.

قال: تريدني أن أظنّ أنّك تفعله أمام عينيّ؟

قلت: أليس ذلك أحسن؟

قال: ماذا حصل مع أمّي؟ هل يئسْت منها، فصرت تطارد أختي؟

قلت: أمّك امرأة رائعة كاملة الأنوثة. هل ييأس الإنسان منها أو يملّها أبدا؟

قالت: هل حدث أيّ تقدّم؟

قلت: طبعا. حدث تقدّم كبير.

قال: ماذا حدث؟

قلت: لا يجوز أن أخبرك بتفاصيل علاقتي الغراميّة مع جسد أمّك.

قال وهو يضحك: علاقتك الغراميّة مع جسد أمّي؟ هل وبّخَتك، أم لم تجرؤ أن تتكلّم معها.

قلت: طبعا أستطيع أن أتكلّم معها، لكنّ بعض الأمور لا تقال ببساطة.

قال: لم تستطع أن تقول لها إنّك تشتهيها؟

قلت: هل يقول الولد لأمّ صديقه أنا أشتهيك؟ يقول لها أنت شهيّة.

قال: هل قلت لها أنت شهيّة؟

قلت: لا طبعا، لكن هل تحبّ أن تراها تمصّ زبّي؟

قال: وهل أنا ديّوث لأفعل ذلك؟

قلت: يا أهبل، لا تستمتع لأنّ أمّك تمصّ زبّي. استمتع بنجاح صديقك في الحصول على أمّ أحلامه.

قال: أمّ أحلامه؟ لا أظنّ أحدا قبلك قال هذه الكلمة على الأقلّ بهذا المعنى، لكن كيف سأستمتع بنجاح صديقي وهو لم ينجح؟

قلت: هل أنت مستعدّ أن تراني وأنا أستمتع بها كما أشاء وتلعق منيّي منها إذا نجحْت؟

قال: إنّك لم تنجح أن تقول لها إنّها شهيّة، فمستحيل أن تنجح في ذلك.

قلت: إذن أنت مستعدّ؟

قال: مستعدّ.

قلت وأنا أقوم: سأذهب أغازل أختك قليلا. ابق هنا قليلا.

قال: سنرى إن كنت ستنجح معها كما نجحْت مع أمّها.

قلت: سنرى.

-------------------------------------------------------​

طرقْت باب رشا وأنا عار شاهرا زبّي الواقف كالصاري أمامي.

قالت: أدخل.

دخلْت وزبّي أمامي.

قالت: ما هذا، يا حسام؟ هل تريد أن تفضحنا؟

قلت: لا تخافي. قلت لأخيك إنّني سأغازلك قليلا.

قالت: أهكذا الذي يغازل؟

قلت: لا خبرة لي بالحبّ والغرام والغزل. هذا الذي أعرفه.

قالت وهي تقوم عن سريرها: ليست لك خبرة بالحبّ والغرام والغزل، لكن لك خبرة كبيرة بالنيك الرائع.

قلت وأنا أخلع ثيابها: أيّهما أحسن؟

قالت وهي تداعب زبّي وأنا أداعب نهديها: أحبّ خبرتك بنيك الطيز.

قلت وأنا أعصر طيزها: تحبّين خبرتي بنيك هذه الطيز الحامية التي تكاد تذوب شوقا إلى زبّي الكبير؟

قالت وأنا أمصّ حلمتيها: نعم. ما لي وما لأطياز الناس؟

قلت وأنا أديرها لتستدبرني: نعم، ما لنا وما لأطياز الناس؟

نزعْت الصمام من طيزها، وسكبْت سائلا زلقا على زبّي ثمّ دفعْته في طيزها.

قالت وهي تعصر أصل زبّي بفقحتها: تهمّني هذه الطيز الشبقة.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل يهمّك أمرها كثيرا؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أعصر نهديها: هل تصدّقين أنّ أمرها يهمّني كثيرا أيضا؟

قالت: إذن نكها، واملأْها منيّا.

قلت: هذه الأمور لا تجري هكذا.

قالت: كيف تجري؟

قلت: إن كنت تريدين أن أسقي منيّي اللزج لطيزك الفاجرة، يجب أن أنيكها نيكا شديدا حتّى أكاد أُنهكها قبل ذلك.

قالت: افعل ما عليك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سيظنّ أخوك أنّني غازلْتك كثيرا.

قالت: حسام، عندما يكون زبّك الرائع في طيزي، لا يهمّني أخي ولا أبي ولا أمّي ولا غيرهم.

قلت: أنت عاهرة باهرة. لا عجب أنّ زبّي يعشقك.

قالت: احفر طيزي بزبّك الرائع لتريني كم أنا عاهرة باهرة.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها. تابعْت نيك طيزها من الخلف حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أجثيتها على أربع على سريرها، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أتابع نيك طيزها نيكا شديدا.

كنت قد قضيت معها حوالي ساعة عندما قذفْت منيّي في أعماق طيزها.

لعقْت عسل كسّها، وقبّلْت جميع ثقوبها، وأعدت الصمام إلى طيزها قبل أن تمصّ زبّي قليلا.

لبسْت ثيابي، ثمّ انصرفْت وهي تلبس ثيابها.

-------------------------------------------------------​

في مساء اليوم التالي، كنت في غرفة ريم، وكان عنان معنا. كانت ريم عارية عندما أدخلَتني إلى بيتها.

خلعَت ثيابي عند الباب، ثمّ أخذَتني إلى غرفتها. كان زبّي واقفا كالصاري وكنت أداعب طيزها.

قالت بعد تبادل التحيّات: حسام، زوجي يريد أن يرى زبّك الكبير عن كثب وهو يحفر طيزي بلا رحمة فيجعلها نفقا واسعا. هل تمانع؟

قلت: لا طبعا. عمّي عنان زوجك. يحقّ له أن يراك كما يشاء.

قالت: هل يحقّ له أن يراني كما تشاء؟

قلت: طبعا.

قالت وهي تجثو أمامي: إذن سيراني هكذا.

صارت تداعب كمرتي وتمصّها.

قلت: عمّي عنان، زوجتك جميلة جدّا. كيفما رأيتها كانت لذّة للعين.

قال: شكرا لك.

قلت: وطبعا هي لذّة للزبّ كيفما لمستْه.

قال: صحيح.

قلت: إذن لا تلومني إذا استمتعْت بها ما استطعت؟

قال: طبعا لا.

قالت: أنا الآن التي تستمتع بألذّ زبّ في العالم.

قلت: زوجتك الفاتنة لا تعلم أنّ زبّي الكبير يستمتع بها كثيرا.

قالت: بل أريد ذلك، فتلك غايتي.

قلت: أريد أن تري زوجك كم أنت سعيدة بزبّي الكبير.

قالت: سمعا وطاعة.

مصَت زبّي بنهم، وناكت حلقها به بشراهة لبضع دقائق.

قلت: زوجتك مصّاصة زبّ رائعة.

قال: نعم.

أوقفْت رأسها عن الحركة، ونكت حلقها بإيقاع متوسّط لدقائق.

قلت: ألا تظنّ أنّ فمها صُنع للنيك؟

قال: بلى.

قلت: هل أنت فخور بها؟

قال: طبعا.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله.

قلت وأنا أنيك نهديها: كلّ ما فيها صُنع لخدمة الزبّ.

قال: نعم.

قالت: صُنع لخدمة هذا الزبّ الكبير.

قلت: هل توافق أنّ زوجتك الجميلة صُنعَت لخدمة زبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت وأنا أرفع ريم فتقف أمامي: كيف تحبّين أن تخدمي زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الجميلة؟

قالت وهي تداعب زبّي بيدها: أريد أن يستمتع بكسّي الصغير.

قلت: تريدين أن يرى زوجك زبّي الكبير وهو يحفر كسّك الصغير؟

قالت وهي تدعك كسّها بكمرتي: نعم.

قلت: تريدين أن أنيك الكسّ الصغير الذي جاء منه صديقي؟

قالت: إن كنت تحبّ صديقك، نك كسّ أمّه نيكا شديدا؛ فهو جائع جدّا لزبّك الكبير.

قلت: ما رأيك، عمّي عنان؟ هل هذا ما تريدني أن أفعله؟ هل هكذا أكون وفيّا لصديقي؟

قال عنان: نعم.

قلت: تريدني أن أحفر كسّها الصغير بزبّي الكبير وأملأه منيّا لزجا؟

قال: نعم.

قلت وأنا أدخل زبّي في كسّها: وأنت تريدين ذلك، أيّتها العاهرة اللذيذة؟

قالت وهي تدفع كسّها نحوي: نعم.

أمسكْت طيزها، ودفعْت زبّي في كسّها حتّى دخل لأصله، فتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أمسكها بإحكام حتّى لا تقع على الأرض.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: يبدو أنّ كسّك جاهز للنيك.

قال عنان: النساء تقضي شهوتها بعد النيك، وزوجتي قضت شهوتها قبله.

قلت: يبدو أن كسّها الصغير يحبّ زبّي الكبير كثيرا.

قالت: كلّ شيء فيّ يحبّ زبّك الكبير كثيرا.

تسارع الإيقاع، ونكت كسّها وهي تقف أمامي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

وأنا أمسكها جعلْتها تستلقي على ظهرها على الأرض وزبّي في كسّها، ونكتها ورجلاها ممدودتان حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على وجهها، ونكت كسّها من فوق حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

رفعْتها عن الأرض، وجعلْتها تجثو على أربع على السرير، ونكت كسّها من الخلف حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، ودفعْت رجليها فوق رأسها. أمسكْت كاحليها، ونكتها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

ضغطْت قدميها على الفراش، ونكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: هل أنت جاهزة للمنيّ؟

قالت: أعطني إيّاه.

نكت كسّها نيكا شديدا، وعندما قضت شهوتها، ملأْت كسّها منيّا.

نزعْت زبّي من كسّها، وقبّلْته قبلة صغيرة.

قالت: زوجي العزيز، العق كسّي السعيد، ولا تترك فيه أثرا لمنيّ فحلي اللذيذ.

أخذ مكانه أمام كسّها، وصار يلعقه. ألقمْتها زبّي، فصارت ترضعه.

شرب منيّي من كسّها، وقضى شهوتها، واستعاد زبّي صلابته.

قامت، وقبّلَت شفتيه قبلة صغيرة.

قلت وأنا أسحب ريم عن السرير: كيف تحبّين أن تخدمي زبّي الكبير الآن؟

قالت: أريد أن أخدمه بطيزي الشبقة. أريده أن يحفرها حفرا.

قلت وأنا أصفع طيزها: تفضّلي.

جثت على أربع على السرير، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قلت لعنان: افتح طيزها الساحرة بيديك لترى كيف سأنيكها بزبّي الكبير.

بعد تردّد قليل، فتح طيزها بيديه.

قالت: شكرا، يا زوجي العزيز.

نزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا أوسّعها بثلاثة أصابع حتّى إذا تركْتها ظلّت مفتوحة قليلا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: سيستمتع زبّي الكبير بكلّ هذا الجمال.

دفعَت طيزها إلى الخلف، فالتقت خصيتاي بكسّها، وضغطتا عليه. حرّكَت طيزها حركة دائريّة، ثمّ تشنّجَت.

قال: إنّك تمطّ فقحتها مطّا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قال: هل تقضي شهوتها قبل النيك دائما؟

قلت وهي تنتفض وترتعش: تفعل ذلك في المناسبات الكبيرة. إنّها الآن تريك أنّها عاهرة مخلصة لزبّي الكبير.

عندما هدأَت، صرت أنيك طيزها بحركات طويلة.

قلت: هل تظنّ هذه الطيز الحامية صُنعَت للنيك بزبّي الكبير؟

قال: طبعا. إنّه يدخلها كما يدخل السيف الغمد رغم أنّه كبير وغليظ.

تسارع النيك، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف لتأخذ زبّي فيها لأصله كلّ مرّة حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بإيقاع سريع: هذه البداية فقط.

قالت: فحلي سيحفر طيزي، ويتركها كالنفق.

قال: يبدو ذلك.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وأمسكْت كاحليها، وتابعْت نيك طيزها حتّى قضت شهوتها مرّات أخر.

قلبْتها فوقي، فقرفصَت على زبّي، وهزّت طيزها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. أنزلْت ركبتيها إلى السرير، وتابعَت هزّ طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. رفعْت طيزها قليلا، ونكتها من أسفل نيكا شديدا، فقضت شهوتها أكثر من عشر مرّات.

قالت وهي تترجّل عن زبّي تجثو على أربع: احفر طيزي بزبّك الكبير، ثمّ املأها منيّا.

أخذْت يديه إلى طيزها ففتحها، فزيّتّها، ونكتها نيكا شديدا، فقضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ جاء دوري.

قلت: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا.

انتفضَت وارتعشَت بشدّة وطيزها تشرب منيّي، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها.

أشارت له إلى طيزها، فنزل عليها بفمه، ولعق المنيّ منها حتّى قضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته. استدارت، وقبّلَته قبلة صغيرة.

قالت وهي تشير إلى زبّي: كما ترى، فحلي لم يشبع منّي. نم في غرفة أخرى حتّى لا نزعجك وهو ينيكني طوال الليل.

قال وهو يقوم عن السرير: إذن تصبحان على خير.

قالت: سأصبح على خير كثير.

-------------------------------------------------------​

قالت ريم: نك عاهرتك في فراش زوجها وهو ينام في مكان آخر.

قلت وأنا أسحبها عن السرير: افتحي النافذة، واتّكئي عليها. سأنيك طيزك ليسمع كلّ الحيّ تأوّهاتك.

قالت وهي تمشي إلى النافذة: سيظنّون أنّ زوجي هو الذي ينيكني.

قلت وهي تفتح النافذة ثمّ تتّكئ على حافتها: زوجك أعطاني أغلى هديّة، فهو يستحق حسن السمعة.

قالت وأنا أزيّت فقحتها: أنت نيّاك زوجات شهم.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: هل سأكون نيّاك زوجات دنيئا وأنا أستمتع بأروع الأطياز؟

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشبق: أنت نيّاك زوجات ممتاز، لكنّك نيّاك أطياز أروع.

قلت: أحبّ أن أمتّع الأطياز الملتهبة التي تمتّع زبّي الكبير.

قالت: متّع طيز عاهرتك بزبّك الساحر.

قلت: طبعا.

قضت شهوتها، لكن استمرّ نيك طيزها على تلك الهيئة حتّى كادت تعجز رجلاها عن حملها.

بطحْتها على الأرض، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، فقضت شهوتها مرّات عديدة.

قالت: أريد استراحة.

قلبْتها على ظهرها، وألقمْتها زبّي، فرضعَته، ثمّ نكت حلقها حتّى هدأَت.

رفعْت رجليها فوق رأسها، ثمّ ضغطْتهما إلى أسفل، ونكت طيزها وأنا مقرفص، فقضت شهوتها بضع مرّات.

قالت وأنا أنزع زبّي من طيزها ثمّ أجثيها على أربع: إنّك ستقضي على طيزي.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: إنّني أستعملها لما صُنعَت له.

ناكت حلقها بزبّي، ثمّ أسكنْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

أجثيتها على أربع على السرير، وزيّتّ طيزها، ثمّ عدت إلى نيكها.

قالت: رحمة بطيزي؛ فقد أنهكْتها. إذا استمرّ هذا، لن تستطيع أن تنيكها لأسبوع أو أكثر.

قلت: لا ينفع ذلك. يجب أن أنيكها مع طيز ابنتك غدا.

قالت: كيف ستنيك طيز رشا؟

قلت: سأدخل زبّي فيها وأحفرها حفرا. لا تشغلي بالك بذلك. المهمّ أن تكون طيزك جاهزة لأنيكها معها.

قالت: املأ طيزي منيّا، ودعنا ننم قليلا.

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: اقضي شهوتك.

قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها. قبّلْت فقحتها، ودفعْت الصمام فيها.

استدارت، ومصّت زبّي قليلا.

قالت: أنا الآن أسعد زوجة في العالم.

قلت: وأنا اسعد صديق ابن في العالم.

قالت: دعنا ننم قليلا حتّى لا ننام وأنت تنيك طيزي وطيز ابنتي معا غدا.

بعد قليل، نمنا، وكانت في حضني. كان زبّي يحاول دخول طيزها من تلقاء نفسه، لكنّها كانت مسدودة بالصمام.

-------------------------------------------------------​

في صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة، استيقظْت وكانت ريم تمصّ زبّي بتؤدة.

قالت عندما رأتني انتبهْت: اذهب قبل أن يراك ابني وابنتي.

قلت: لا يجوز أن أذهب قبل أن أنيك أمّهما العاهرة في جميع ثقوبها.

قالت: إن أنهكْتني، لن تستطيع أن تنيكني لاحقا.

قلت: لن أنهكك، لكن لا تستهيني بنفسك هكذا.

قالت: إنّني لا أستهين بزبّك الذي لا يشبع ولا يتعب.

قلت: أظنّ أنّه سيشبع لو ناك بضع عاهرات معا.

قالت: لا أظنّ ذلك.

قلت: ريم، أنت عاهرة ممتازة. لا أظنّ معظم النساء تستطيع أن تطيق النيك الذي تطيقين.

قالت: لا أظنّ ذلك أيضا، لكن لا أظنّ أنّ هناك عاهرة يستطيع زبّك الكبير أن ينيكها حتّى يشبع.

قلت: هل تريدين أن أتوقّف عن البحث؟

قالت: ما دمت ستظلّ تنيكني حتّى أشبع، افعل ما بدا لك.

قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: بدا لي أن أنيك كسّك الصغير قليلا.

قالت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها: أنا طوع أمرك.

قلت وأنا أقوم فأجثو أمام كسّها: أنت عاهرة مطيعة.

قالت: هل يجبّ ذلك زبّك الكبير، أم يفضّل العاهرات المشاكسات؟

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الذي كان عسله يسيل: زبّي لا يهمّه ذلك. يفضّل العاهرات اللذيذات.

قالت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متسارع: زبّك الكبير هذا لا يعرف إلّا النيك ولا يهمّه إلّا النيك.

قلت: هل يجب أن تهمّه السياسة والاقتصاد مثلا؟

قالت: طبعا لا.

قضت شهوتها بضع مرّات مغرقة زبّي بعسلها.

قلت وأنا أقلبها على وجهها: سأنيك طيزك الحامية قليلا.

قالت: أرجو أن يكون ذاك قليلا حقّا.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: زبّي يظنّ أنّه قليل جدّا.

قالت: لا نستطيع أن نأخذ رأي زبّك الكبير في هذا؛ فهو جشع لا يشبع ولا يتعب.

قلت وأنا أحشو طيزها بزبّي: ما رأي طيزك الفاجرة إذن؟

قالت وهي ترفع طيزها لتأخذ زبّي كلّه: طيزي الفاجرة الآن سعيدة ولا تريد أن تتكلّم.

قلت وأنا أنيك طيزها: أنت عاهرة.

قالت: طبعا.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وأرضعْتها زبّي.

قلت وأنا ألبس ثيابي: اجعلي زوجك يخرج خلسة. ويجب ألّا يراني رشاد.

قالت وأنا أتسلّل هاربا: حسنا.

-------------------------------------------------------

الحلقة السابعة

بعد الظهر، تسلّلْت إلى غرفة رشا. كنت عاريا، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قالت: حسام، أنت مجنون حقّا. سيقبض علينا مرّة.

قلت: ألا تريدين أن تستمتعي قبل أن يحدث ذلك؟

قالت: أريد أن أستمتع، ولا أريد أن يحدث ذلك.

قلت: إذن اخلعي ثيابك، وتعالي.

خلعَت ثيابها، لكن ظلّ صمامها في طيزها.

قالت: أين تريد أن نذهب لنضمن أن يتمّ القبض علينا؟

قلت وأنا أمسك يدها: تعالي، ولا تخافي أبدا وأنت معي.

كانت تقاوم قليلا، لكن جررتها إلى غرفة أبويها.

قالت عندما أغلقْت الباب وأقفلْته: هكذا سنضمن أن يقبض علينا حقّا. أنا في البيت، لكن ستضطرّ أن تذهب إلى بيتك عاريا.

قلت وأنا أشير إلى ثيابي: لا تخافي. ثيابي هنا.

قالت: يبدو أنّ فيك باقي عقل.

قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: ارضعي زبّي الكبير حتّى يذهب.

ابتسمَت وهي تجثو أمامي.

قالت: زبّك الكبير هذا سيوردنا موارد الهلاك.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لن يضرّك شيء وأنت معه.

قالت: أرجو ذلك.

قلت: اعتمدي على زبّي الكبير كما يعتمد عليك.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، أسكنْت رأسها، وصرت أنيك حلقها، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي، وأقمتها أمامي.

قلت: صار جاهزا.

قالت: أظنّ أنّ زبّك يكون جاهزا أربعا وعشرين ساعة في اليوم.

قلت: أرجو أن يكون عند حسن ظنّك.

قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ صرت أمصّ حلمتيها وأداعب نهديها. كانت تتأوّه وتشد رأسي إلى صدرها.

جثوت أمامها، وصرت ألعق كسّها وأداعب بظرها بطرف لساني. أمسكَت رأسي وصارت تتأوّه وهي تدفع كسّها في وجهي. تشنّجَت بعد قليل، وتدفّق عسلها في فمي وهي تنتفض وترتعش.

قالت وهي تجثو على أربع على السرير: احفر طيزي.

نزعْت الصمام من طيزها، وقبّلْتها قبلة عميقة، ثمّ زيّتّ فقحتها جيّدا. دفعْت زبّي في طيزها، فانزلق فيها لأصله. صارت تحلبه بطيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: أنت عاهرة لذيذة.

قالت: استمتع بطيز عاهرتك قبل أن يقبض علينا.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.

قلت: يبدو أن طيزك الشبقة تحبّ زبّي.

قالت: تحبّه حتّى الموت.

-------------------------------------------------------​

خرجَت ريم من مخبئها في الخزانة، ووقفَت بجانبي وأنا أنيك طيز ابنتها بإيقاع متوسّط. كانت ريم عارية مثلنا.

قالت ريم: فقحتها الصغيرة تأخذ زبّك الكبير فيها لأصله كأنّها عاهرة خبيرة.

قالت رشا وهي تتشنّج: أمّي؟

حاولَت رشا أن تدفعني عنها وتنزع طيزها عن زبّي، لكنّني أمسكْت حجبتيها بإحكام، وأبقيت زبّي في أعماق طيزها.

بعد قليل، استسلمَت، فصرت أنيك طيزها بحركات صغيرة.

قالت رشا عندما نظرَت إلى أمّها مرّة أخرى: أمّي، أنت عارية. هل دخلْنا عليك في الوقت الخطأ؟

قالت ريم: وهل هناك وقت صحيح لينيك صديق أخيك طيزك الجميلة بزبّه الكبير على فراش أبويك؟

قالت رشا: أعتذر عن ذلك. لقد حاولْت أن أتمنّع، لكن لم أفلح.

قالت ريم: تعتذرين وما زال ينيك طيزك الشبقة بزبّه الكبير كأنّها طيز عاهرة؟

قالت رشا: إنّه لا يتوقّف مهما فعلْت.

قلت: خالتي ريم، هل يليق بعاهرة أن تترك زبّ فحلها الكبير وهو ينيك طيزها الفاتنة نيكا حسنا؟

قالت ريم: لا طبعا.

قلت: أنت قلت إنّ ابنتك كالعاهرة، فهل ترضين أن تكون عاهرة سيّئة؟

قالت: إن كانت عاهرة، فلتكن عاهرة جيّدة.

قلت: إذن قولي لابنتك ماذا عليها أن تفعل.

قالت ريم: رشا، يجب أن تمكّني فحلك أن ينيك طيزك الشبقة كما يشاء. لا تكوني عاهرة سيّئة. لا يليق بابنتي أن تكون عاهرة سيّئة.

قالت رشا: لست غاضبة لأنّني أفعل هذا؟

قالت ريم: ألا تفعلينه لأنّك عاهرة؟

قالت رشا: بلى.

قالت ريم: ولماذا أنت عاهرة؟

قالت رشا: لأنّني أحبّ زبّ حسام الكبير كثيرا.

قالت ريم: لماذا تحبّينه كثيرا؟

قالت رشا: لأنّه رائع.

قالت ريم: لأنّه كبير وجميل وقويّ؟

قالت رشا: نعم.

قالت ريم: أهذا كلّ شيء؟

قالت رشا: نعم.

قالت ريم: هل تحبّه كلّ البنات كلّ هذا الحبّ؟

قالت رشا: لا أظنّ.

قالت ريم: لماذا؟

قالت رشا: أظنّ أنّني أعهر من معظم البنات.

قالت ريم: لماذا؟

قالت رشا: لا أعرف.

قالت ريم وهي تجثو على أربع بجانب ابنتها: رشا، أنت عاهرة لأنّك ابنتي؛ ورثْت العهر عنّي.

قالت رشا: ماذا تقولين؟

قالت ريم: أنت عاهرة لأنّ أمّك عاهرة.

قالت رشا: أمّي، لا تقولي ذلك.

قالت ريم: هل ستدّعين أنّك اخترعْت العهر من تلقاء نفسك؟

قالت رشا: لا طبعا.

قالت ريم: هل تعلمين ماذا سيحدث الآن لأنّنا عاهرتان؟

قالت رشا: ماذا سيحدث؟

قالت ريم: سينيكنا حسام معا حتّى يترك فقحتينا مفتوحتين لا تنغلقان.

قالت رشا: ستدعينه ينيكك أيضا؟

قالت ريم: زبّه الكبير في طيزك الآن. هل تظنّين أنّ أمّك تستطيع أن تقاومه وهي أعهر منك؟

قالت رشا: لكنّك متزوّجة.

قالت ريم: هل تظنّين أنّك ستستطيعين أن تتركي زبّ حسام الكبير عندما تتزوّجين؟ إذن أنت تحلمين.

قالت رشا: لا اريد أن أتركه إذا تزوّجت.

قالت ريم: لا تقلقي، فلن تستطيعي.

قالت رشا: حسام سينيكنا الآن معا؟

قالت ريم: وستشرب كلتانا منيّه اللذيذ من طيز الأخرى.

قالت رشا وهي تتشنّج: يا للعهر! إنّني أقضي شهوتي.

قالت ريم: أرأيت أنّك ابنة أمّك؟

قالت رشا: رأيت.

انتفضَت رشا وارتعشَت وأنا أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت.

قالت ريم: هل ستكونين عاهرة جيّدة حتّى لا يقول ابنة ريم عاهرة سيّئة؟

قالت رشا: نعم.

قالت ريم: ستحافظين على سمعتك وسمعة أمّك؟

قالت رشا: طبعا.

قالت ريم: وستسعدين زبّه قدر استطاعتك وزيادة؟

قالت رشا: نعم.

قالت ريم: هل أستطيع الآن أن أذوق طيز ابنتي الشبقة على زبّ فحلها الكبير؟

قالت رشا: نعم.

استدارت ريم وأنا أنزع زبّي من طيز رشا.

نظرَت رشا إلى الخلف، ورأت أمّها تأخذ زبّي في فمها وتمصّه بنهم.

قالت ريم عندما نزعْت زبّي من فمها وصفعْت وجهها به: طيزك لذيذة.

قالت رشا وريم تستدير: أظنّ أنّني ورثْت ذلك عن أمّي.

قلت: هل تريدين أن تتأكّدي أنّك ورثّت ذلك عن أمّك؟

قالت رشا: كيف؟

قلت وأنا أنزع صمام ريم من طيزها: هكذا.

قالت ريم: فحلك سينيك طيز أمّك بزبّه الكبير.

قالت رشا وأنا أزيّت فقحة ريم: هل أنت متأكّدة أنّك تريدين أن تفعلي ذلك؟

قالت ريم: إن لم أفعله، سيظنّ أنّني لست أمّك. هل تقبلين أن يظنّ أنّك متبنّاة؟

قالت رشا: لا طبعا. أنا ابنتك شاء من شاء وأبى من أبى.

قلت وأنا ألمس فقحة ريم بكمرتي: رشا، أنا أشاء كثيرا. ما أفعل؟

قالت: نك طيز أمّي بزبّك الكبير.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ريم: إذا ثبت أنّها أمّك، سأنيك كسّها الجميل الذي أتيت منه.

قالت: حسنا.

دفعَت ريم طيزها إلى الخلف، فأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط. صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.

قالت ريم: زبّه الكبير لذيذ في الطيز. أليس كذلك؟

قالت رشا: بلى، لذيذ جدّا.

قالت ريم: أيعجبك أن تكون أمّك عاهرة لنفس الزبّ الكبير؟

قالت رشا: أظنّ أنّه سيعجبني كثيرا، لكن كيف سنخفي هذا عن أبي وأخي؟

قالت ريم: لا تهتمّي بذلك.

قالت رشا: ماذا لو جاء أبي الآن؟

قالت ريم: لن يأتي. جعلْته يذهب.

قالت رشا: إذن يستطيع حسام أن ينيكنا حتّى نشبع؟

قالت ريم: هل تشبعين بسرعة؟

قالت رشا: لا. إنّني عاهرة شبقة جدّا.

قالت ريم: إذن أنت ابنة أمّك.

قالت رشا: هل أنت أيضا تحبّين النيك كثيرا؟

قالت ريم: طبعا، وأنت ورثْت ذلك عنّي.

سارعْت الإيقاع، وقضت ريم شهوتها.

قالت رشا: أنت عاهرة مثلي حقّا.

قالت ريم: أنت التي عاهرة مثلي.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز ريم: هل ستذوقين طيز أمّك على زبّ فحلك الكبير؟

قالت رشا وهي تستدير: طبعا. يجب أن أذوق الطيز التي ورثْت طيزي عنها.

أخذَت رشا زبّي في فمها، ومصّته بنهم، ثمّ نكت حلقها به.

قالت رشا وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة جدّا.

قالت ريم ورشا تستدير: ابنتي ابنة بارّة.

دفعْت زبّي في فقحة رشا، وبدأت نيك طيزها بإيقاع سريع، وصارت تدفع طيزها إليّ بشغف.

قالت رشا: نحن عاهرتان حقّا.

قالت ريم: طبعا. لذلك يحبّ فحلنا أن ينيكنا معا.

قلت: أحبّ أن أنيككما معا لأنّ كلتيكما عاهرة ساحرة شهيّة من الخارج لذيذة من الداخل.

قالت ريم: نحن طبعا عاهرتان حقّا نخدم زبّ فحلنا بإخلاص وتفان.

قلت: طبعا.

قضت رشا شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين، وقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

قلت: رشا، ما رأيك؟ هل أنيك الكسّ الصغير الذي أتيت منه؟

قالت رشا: طبعا.

قلت: إذن اجلسي لتري ذلك.

جلست رشا، وألقيت ريم على ظهرها، ورفعْت رجليها، وأمسكْت كاحليها.

قلت: أدخلي زبّي في الكسّ الصغير الذي أتيت منه.

أمسكَت رشا زبّي، وضغطَت الكمرة في كسّ أمّها الذي كان غارقا في لعابه، فدفعْت زبّي فيه، فدخل لأصله.

قلت وأنا أنيك كسّ ريم بحركات طويلة: ما رأيك؟

قالت رشا: نكه بشدّة. اجعله يشعر بقوّة زبّك وحجمه وشهوته.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: حسنا.

نظرَت رشا إلى زبّي وهو يحفر كسّ أمّها حفرا.

قضت ريم شهوتها بضع مرّات، وغرق زبّي في عسلها.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّ ريم وأوجّهه إلى رشا: ذوقيه.

أنزلَت رشا رأسها، ومصّت زبّي بنهم.

قالت رشا: أتيت من مكان لذيذ.

قلت: هل أظلّ أنيكه كلّ فترة؟

قالت: طبعا.

قلت: الآن سأنيك طيزها. أدخلي زبّي الكبير فيها.

أمسكَت زبّي، ووجّهَته إلى فقحة أمّها، فدفعْته فيها فدخل لأصله. صرت أنيك طيز ريم بإيقاع متسارع ورشا تشاهد.

قالت رشا: إنّه ينيك كسّك وطيزك جيّدا.

قالت ريم: هل سينيك كسّك الصغير بعد أن تتزوّجي؟

قالت رشا: أرجو ذلك. إنّ كسّي الصغير ينتظر ذلك بفارغ الصبر.

قالت ريم: هكذا تصبحين عاهرة داعرة مثل أمّك.

نكت طيز ريم بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق كسّها.

قلت لرشا وأنا أنزع زبّي من كسّ أمّها: العقي منيّ فحلك من الكسّ الصغير الذي أتيت منه.

لم تتردّد رشا كثيرا قبل أن تنزل على كسّ أمّها وتلعق منيّي منه حتّى قضت أمّها شهوتها.

كانت ريم ترضع زبّي أثناء ذلك، واستعاد زبّي صلابته.

قلت: هذا الزبّ الكبير سيحفر طيزيكما حفرا.

قالت ريم: طيزانا صُنعتا لذلك.

قالت رشا: نعم.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: أريني، يا رشا.

زيّتت رشا زبّي جيّدا، ثمّ قرفصَت عليه. فتحْت طيزها بيديّ، فنزلّت بها على زبّي حتّى أخذَته فيها لأصله.

قالت وهي ترفع وتخفض طيزها على زبّي وأنا أحملها: العاهرة تستخدم طيزها لما صُنعَت له.

قلت: لماذا صُنعَت هذه الطيز الحامية؟

قالت وهي تعصر زبّي بفقحتها: صُنعَت لهذا.

قلت: ريم، عرفْت كيف تربّين ابنتك.

قالت ريم: هذه وراثة، لا تربية.

قلت: أحبّ الأصل اللذيذ.

قالت: لكن زبّك المتين هذا هل هو تربية أم وراثة؟

قلت: موهبة.

قالت: هو كذلك حقّا.

قضت رشا شهوتها، وتناوبَت هي وأمّها على زبّي. بعد حوالي نصف ساعة، صارتا تهزّان طيزيهما عليه على هيئة الفارسة.

قالت ريم عندما قلبْت رشا على ظهرها وصرت أحفر طيزها حفرا: حسام، نريد أن تلعق كلتانا منيّك اللذيذ من طيز الأخرى.

عندما قضت رشا شهوتها، قذفْت منيّي في طيزها.

قلت لريم وأنا أنزع زبّي من طيز رشا: تفضّلي.

رضعَت رشا زبّي وأمّها تلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أجثو خلف ريم وأدفع زبّي في كسّها من الخلف: استراحة قصيرة.

نكت كسّ ريم بإيقاع سريع حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وصار زبّي يسبح في عسلها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: انتهت الاستراحة.

قالت: تابع نيك طيزينا.

اتّخذَت رشا نفس الهيئة بجانب أمّها، وصرت أنقّل زبّي بين الطيزين وأدكّهما دكّا.

قالت ريم وأنا أحفر طيزها: زبّك الكبير هذا لا يرحم.

قلت: وطيزك الشبقة يعجبها ذلك.

قالت: لا تعلم أنّه سينيكها حتّى الموت.

قلت: لن يحدث ذلك. زبّي الكبير يريد طيزك الحامية أن تعيش إلى الأبد.

نكت طيزيهما على تلك الهيئة مدّة، ثمّ قلبْتهما على ظهريهما، ثمّ من الخلف وهما واقفتان، ثمّ بطحْتهما على الأرض، وأفرغْت منيّي في طيز ريم.

لعقَت رشا منيّي من طيز أمّها وأمّها ترضع زبّي حتّى قضت شهوتها.

قالت ريم وهي تنظر إلى زبّي الواقف كالصاري: لا طاقة لنا بزبّك الجبّار هذا.

قبّلْت جميع ثقوبهما، ثمّ لبسْت ثيابي، ثمّ تسلّلْت هاريا.

-------------------------------------------------------​

كان وسام وسمر يزوراننا، فاختليت بسمر، ونكت طيزها نيكا شديدا، وملأتها منيّا قبل أن أتكلم مع وسام.

قلت: هناك أشياء يجب أن تعرفها.

قال: ما هي؟

قلت: هذا الحديث سرّي جدّا. لا يجوز أن تتكلّم به مع أيّ شخص مهما كانت الأسباب.

قال: هل هو سرّ من أسرار الدولة؟

قلت: سرّ من أسرار البيت. أهمّ من أسرار الدولة. أسرار الدولة يعرفها كثيرون، خاصّة العدوّ. هذا أمر لا يجوز أن يعرفه أحد، خاصّة إن كان عدوّا.

قال: ما هو؟ لقد أقلقتني.

قلت: هل تعد؟

قال: أعد.

قلت: لا أعرف إن كنت تعرف أنّني فتى شهوان أحبّ النيك كثيرا.

قال: كل الفتيان كذلك.

قلت: إذن لا تعرف. أنا أستطيع أن أنيك طوال اليوم.

قال: مستحيل.

قلت: لا تأبه بذلك كثيرا. المهمّ أنّني تمكّنْت من نيك أمّي وأختيّ.

قال: ماذا تقول؟ هل أنت منحرف أو مريض؟

قلت: أنت ساذج. كل البنات والنساء تحبّ الزبّ الكبير القويّ كزبّي. كون إحداهنّ أمّك أو أختك لا يعني أنّها ليس لها كسّ.

قال: لكن لا يعني ذلك أن تفعل ذلك مع أخيها أو ابنها.

قلت: هل تريدها أن تفعله مع الغرباء فيفضحوها أو يؤذوها أو يلتصقوا بها؟

قال: لكن هذا زنا محاارم.

قلت: هل تتحسّن الأمور لو كان اسمه شطرنج؟

قال: لا طبعا.

قلت: هل تظنّ الآن أنّ أمّك وأختيك عاهرات؟

قال: إنّني لا أصدّق ما تقول.

قلت: لا بأس. ستصدّقه وحدك قريبا. المهمّ أن تعلم لماذا قلت لك ذلك.

قال: لماذا قلت لي ذلك رغم أنّك كنت تستطيع أن تبقيه سرّا.

قلت: لأنّني لا أريدك أن تقلق على سمر إن صارت تأتي أكثر أو لاحظْت أنّها تختفي معي لبضع ساعات.

قال: لبضع ساعات؟ هل تستطيع أن تفعل ذلك لبضع ساعات؟

قلت: ألم أقل لك إنّني أستطيع أن أفعله طوال اليوم؟

قال: حقّا؟

قلت: أخوك الأصغر فحل؛ فلا تقلق عليه.

قال: حسنا. سأبقي ذلك سرّا.

قلت: خذ أختك واذهب. لقد أشبعْت طيزها نيكا، وملأْت أحشاءها منيّا وقلبها سعادة، وسترى أنّني أبليت بلاء حسنا.

-------------------------------------------------------​

قبل ظهر اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، كانت ريم عارية تمشي في البيت. وكانت طيزها مسدودة بصمامها.

قال رشاد: أمّي، أنت عارية؟

قالت: ماذا تقصد؟

قال: إنّك لا تلبسين أيّ ثياب.

قالت وهي تستدير لتستقبله وتنظر إلى نهديها: صحيح.

قال: هل أنت متعمّدة، أم هذا سهو؟

قالت: هل تسأل لأنّك تخشى أن أخرج من البيت عارية؟

قال: لا أظنّ أنّك ستفعلين ذلك.

قالت: إذن عريي في البيت يختلف عن عريي في السوق؟

قال: طبعا.

قالت: إذن لماذا تتكلّم كأنّه لا يختلف؟

قال: تقصدين أنّك متعمّدة؟

قالت: لا، نسيت أن ألبس ثيابي. هل تصدّق ذلك؟

قال: طبعا لا.

قالت: إذن تظنّ أنّني متعمّدة؟

قال: لو لم تكوني متعمّدة لاستدركْت، وحاولت ستر نفسك بأيّ شيء، ولبسْت ثيابك بسرعة.

قالت: نعم، أنا متعمّدة.

قال: بعد أن صرت تلبسين ثيابا ضيّقة ورقيقة، صرت عارية؟

قالت: كنت أشعر أنّني عارية، فما الخطأ إن صرت عارية حقّا؟ ما زلت أشعر أنّني عارية.

قال: سيزورني حسام بعد قليل. حاولي ألّا يراك هكذا.

قالت: ما الخطأ في هذا؟ هل في جسمي عيب؟

قال: لا طبعا، لكن يجب ألّا يراك عارية.

قالت: حسام مثل ابني وزيادة. لا أشعر معه بحرج مهما فعلْت. لا يضرّ إذا رآني عارية، بل أحبّ أن يراني عارية.

قال: تحبّين أن يراك عارية؟ لماذا؟

قالت: لأنّ حساما يحبّ الجمال ويقدّره.

قال: وهل هناك من لا يحبّ الجمال ويقدّره.

قالت: هل تعلم أنّ أباك قد لا يلاحظ أنّني عارية.

قال: غير معقول.

قالت: على الأقلّ، أظنّ ذلك.

قال: ألن تشعري بالحرج على الإطلاق إذا رآك حسام عارية؟

قالت: حسام لن يشعرني بالحرج ولو رآني أقتل رجلا ثمّ أقطّعه إربا إربا. أشعر معه بالطمأنينة والسكينة كما لا أشعر بها مع أحد.

تركَته وذهبَت.

-------------------------------------------------------​

دخلْت على رشاد في غرفة الجلوس.

قال: دعنا نخرج إلى الحديقة.

دخلَت علينا ريم وهي عارية.

قالت: حسام، أهلا بك.

قلت: أهلا، أهلا بالسيّدة المليحة. ما هذا الجمال والبهاء والروعة؟

قالت: هل تحبّ رؤية النساء العاريات؟

قلت: لا طبعا. وهل أنا منحرف؟ أحبّ فقط رؤية الجميلات العاريات.

قالت: إذن تحبّ رؤيتي عارية لأنّني جميلة؟

قلت: لأنّك جميلة جدّا، بل ساحرة.

قعدَت في منتصف الأريكة الكبيرة.

قالت: تعال اقعد بجانبي. لا أحد سواك يشعرني أنّني جميلة.

قلت وأنا أخلع ثيابي ثمّ أقعد بجانبها: ألا أكفي؟

قال رشاد: حسام، ماذا فعلْت؟ لا يجوز أن تخلع ثيابك.

قلت: وهل أشعر أمّك الجميلة بالحرج لأنّها عارية وأنا لست عاريا؟

كان زبّي طبعا واقفا كالصاري، لكنّنا تجاهلناه.

قالت وهي تنظر إليه: لا أحد يقدّرني مثلك.

قلت: لا يُعقل أن أكون البصير الوحيد وباقي الناس عميان.

قالت: لا طبعا، لكن قد لا أكون جميلة وأنت تجاملني.

قلت وأنا أشير إلى زبّي: إن كنت أجامل، فإنّ هذا لا يعرف المجاملة.

قالت: هل هو واقف هكذا من أجلي؟

قلت: لا أحب مجرّد التفكير في الخيار الآخر.

قالت: هل أستطيع أن أرضعه قليلا لأشكره على ذلك.

قلت: أوّلا لا شكر على واجب. ثانيا لا أردّ لك طلبا. ثالثا تستطيعين أن ترضعيه ما شئت، لكن هل سترضعينه أمام ابنك ليظنّ أنّنا منحرفان.

قالت: رشاد، هل ستظنّ أنّنا منحرفان إذا رضعْت زبّ صديقك الكبير الشهيّ هذا، واستمتعْت به، واستمتع بي؟

قال رشاد: يجب أن تكوني تمزحين، لكن لا أحبّ هذا المزاح.

قالت وهي تجثو أمامي: أنا لا أمزح. إن كنت لا تظنّ أنّنا منحرفان، سأرضعه فورا.

قلت: وأين الانحراف إذا رضعَت امرأة فاتنة الزبّ الكبير الذي وقف لأجلها؟

قالت: إنّه يجعل لعابي يسيل من فوق ومن تحت.

قال: إن كنت تريدين أن ترضعيه، فافعلي.

قلت: لا تتهرّب. تعلم أنّها تريد أن ترضعه. قل لها ارضعيه. لن تفعل إن كانت لا تريد ذلك.

قال بعد تردّد قصير: ارضعيه.

قالت: هل أنت متأكّد؟

قال: نعم.

أخذَت ريم كمرتي في فمها وصارت ترضعها وتتأوّه وتتلوّى، وصار يسيل لعاب زبّي في فمها.

قالت وهي تنظر إلى رشاد: زبّ صديقك كبير ولذيذ.

قال: لا اصدّق أنّك تفعلين ذلك أمامي.

قالت: ألم تطلب منّي أن أفعله؟ ألست رحلا؟ لا يجوز أن تطلب من أمّك شيئا لا تطيق أن تفعله.

قلت: كن رجلا، وشاهد أمّك وهي تشكر زبّي الكبير على مشاعره تجاهها. إنّها امرأة رائعة وجميلة.

قال: نحن في غرفة الجلوس. أين أبي ورشا؟ ماذا سيحدث إذا دخل أحدهما علينا؟

قالت: هل أنت خائف عليهما أم عليّ؟

قال: أنا خائف على الجميع. لا أريد أن تحدث كارثة.

قالت: أنا أشكر صديقك على كلماته الجميلة. ليس في ذلك ما يسبّب كارثة. أبوك يعلم أنّني امرأة ذات ذوق وأدب.

قال: أنت تشكرين صديقي بطريقة لا يقبلها أحد.

قالت: يبدو أنّ صديقك يقبلها.

قلت: أنا أقبلها، بل أرحّب بها كثيرا.

تجاوزَت كمرتي، وصارت تمصّ زبّي وتتأوّه.

قال: لا أصدّق عينيّ.

قلت: أمّك جميلة جمالا لا يصدّق.

قالت: زبّك الكبير أجمل.

قلت: شفتاك صُنعتا لمصّ الزبّ.

قالت: سأستعملهما لما صُنعتا له.

قلت وهي تمصّ زبّي: أنت لذيذة.

قالت: زبّك هذا هو اللذيذ حقّا.

قلت: إن كنت تحبّينه، لا تحرمي نفسك منه.

قالت: طبعا أحبّه. شكرا لك.

قلت: أمّك امرأة رائعة. هل تعلم كم من النساء تشكر الرجل لأنّه أذن لها أن تمصّ زبّه؟

قال: لم أكن أعلم أنّ ذلك يحدث.

قلت: أمّك تعلم أيّ زبّ تمصّ.

قالت وهي تنظر إليه: طبعا. وهل تظنّ أنّني أمصّ أيّ زبّ؟

قلت: شكرا لك.

قالت: لا تشكرني لأنّني أمصّ ألذّ زبّ في العالم.

مصّت زبّي بنهم، وبعد قليل كانت تنيك به حلقها.

قالت: قم أرني أنّك تحبّ هذا.

قمت، فأخذَت زبّي في فمها ولم تتحرّك، فصرت أنيك حلقها بدون أن أمسك رأسها.

قلت: يكفي الآن.

صفعَت وجهها بزبّي، ثمّ قامت.

قلت: أريد أن أردّ لك المعروف.

قالت ريم: أيّ معروف؟ أنت الذي فعل بي معروفا.

قلت: إذن ردّي لي المعروف.

قالت: كيف أردّه.

قلت: لا أريد أن ألعق كسّك الجميل حتّى لا يقول صديقي إنّني ألعق المكان الذي جاء منه.

قالت: لا أظنّ أنّه سيقول ذلك.

قلت: الاحتياط واجب.

قالت: حسنا. ماذا تريد؟

قلت: أريد أن ألعق فقحتك الصغيرة.

قالت: قد يقول إنّك منحرف.

قلت: فليقل. اريد أن آكلها أكلا.

قالت وهي تنزع الصمام من طيزها بحيث لا يراها: حسنا.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قال رشاد: هل ستفعل ذلك حقّا؟

قلت: أمّك لذيذة من أين أكلْتها.

قال: لا أدري ما أقول عنكما.

قلت: طيز أمّك فاجرة. جعلَت لعابي ولعاب زبّي الكبير يسيلان. لا بدّ من أكلها.

صرت أداعب فقحتها بطرف لساني، فصارت تشهق وتتلوّى.

لعقْت فقحتها بضغط أكبر، فصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي.

قالت: صديقك هذا يعلم ما يفعل.

صرت أدخل لساني في طيزها فتعضّه.

قلت: طيزك لذيذة.

قالت: استمتع بها كما تشاء.

لعقْت فقحتها بشغف، فصارت تتأوّه وتدفعها في وجهي بإلحاح.

فتحْت طيزها بيديّ، وأكلْت فقحتها بشراهة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني حتّى هدأَت. قبّلْت فقحتها قبلة صغيرة.

قالت: كان ذلك رائعا، لكن جعل فقحتي تشعر بالجوع.

قلت وأنا أقوم: كان لذيذا أيضا.

قالت وهي تنزل عن الأريكة: تعال إلى غرفة النوم. لا أظنّ ابني سيتحمّل رؤية ما تريد أمّه أن يفعل زبّك الكبير بها.

قلت: لا أردّ طلبا لجميلة الجميلات. رشاد، سأراك لاحقا.

أخذَت يدي بيدها، ومشت، وأخذْت ثيابي، ومشيت خلفها. تركَت يدي، وأمسكَت زبّي.

-------------------------------------------------------​

قالت ريم ونحن ندخل غرفتها: كان ذلك قاسيا عليه.

قلت: يجب أن يعرف أنّ أمّه العاهرة الجميلة تستحقّ أن تشبع نيكا، خاصّة في طيزها الحامية، بزبّ صديقه الكبير الذي لا يشبع.

قالت: هل ذلك ما ستفعل بها؟

قلت: لن أترك عاهرتي الجميلة قبل أن أفعل بها ذلك.

قالت وهي تستلقي على ظهرها: تعال العق الكسّ الصغير الذي جاء منه إن كنت تريد أن تفعل ذلك.

قلت وهي ترفع رجليها: لن أقول لا لذلك.

قالت: تستطيع أن تقول له لاحقا إنّك فعلْت ذلك.

انقضضت على كسّها الذي كان عسله يسيل، وصرت ألعقه وأمصّه وأدخل لساني فيه. وكنت أحيانا أداعب بظرها بطرف لساني أو أرضعه. كانت تتأوّه وتتلوّى ويسيل المزيد من عسل كسّها. تابعْت ذلك حتّى قضت شهوتها خلال دقائق وأسقتني المزيد من عسلها.

قلت وأنا أصفع كسّها بزبّي: حان وقت النيك.

قالت: نك ما شئت ما شئت كما شئت.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: إذن سأشكر أوّلا كسّك الصغير على صديقي وعاهرتي الصغيرة.

قالت وأنا أنيك كسّها بحركات صغيرة: أيّهما أهمّ من الآخر؟

قلت: لولا صديقي لما كنت هنا ولا هناك.

قالت: لكنّك تستمتع هنا وهناك أكثر.

قلت: إذن يجب أن أنيككما وأنا أتكلّم معه.

قالت: سنرى.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأسارع الإيقاع: طبعا.

قضت شهوتها بضع مرّات، وكنت كلّ مرّة أغمس زبّي في أعماق طيزها ثمّ أعود إلى كسّها الغارق. في آخر مرّة، لم أعد إلى كسّها.

قالت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط: الآن اشكر طيزي على عهري.

قلت: أشعر أنّ طيزك هي التي تشكر زبّي الكبير على ما فعل بكسّك الصغير.

قالت: فليشكر كلاهما الآخر، ولنستمتع بذلك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: نعم.

قضت شهوتها، ثمّ ضغطْت قدميها على الفراش ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنقّل زبّي بين كسّها وطيزها: هل عطشْت؟

قالت: تريد أن تسقيني منيّك اللذيذ؟

قلت: أريد أن أفعل ما تريدين.

قالت: أريد أن أشربه.

قلت وأنا أشير لها إلى الأرض: تفضّلي.

جثت على الأرض، وشرعَت ترضع زبّي وتمصّه بنهم. بعد قليل، صرت أنيك حلقها.

فتحَت فاها، وقذفْت منيّي عند حلقها، ثمّ مسحْت كمرتي على لسانها. ابتسمَت ولسانها يلعب بالمنيّ، ثمّ رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته.

قبّلْتها قبل أن تأخذ زبّي في فمها وتمصّه حتّى استعاد صلابته.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها أمامي، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت ريم وهي تقف أمامي: ستسقي كل ثقوبي؟

قلت: يسرّني ذلك؛ فيجب أن تشبع وترتوي.

قالت: رائع.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: في المرّة القادمة، هنا.

قالت: نعم.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك كسّها بإيقاع متسارع.

قضت شهوتها وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا. عندما هدأَت، نزعْت زبّي من كسّها. أدرتها، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها، وبدأْت أنيك طيزها نيكا شديدا.

كلّما قضت شهوتها، أدرتها ونكت الثقب الآخر حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أصفع طيزها: استلقي على السرير، وارفعي رجليك.

اتّخذَت الهيئة التي وصفْت، فدفعْت زبّي في كسّها، وأمسكْت كاحليها، وضغطْت رجليها إلى أسفل، وصرت أنيك كسّها بشدّة.

قالت: ستحفر كسّي قبل أن تملأه منيّا.

قلت: هل تريدين أن أملأه منيّا قبل أن يستحقّ ذلك؟

قالت: وكيف سيستحقّ ذلك؟

قلت: يجب أن يقضي شهوته مرّات كثيرة لأعلم أنّه جاهز للمنيّ.

قالت: وهل يجب أن تتركه غير صالح للاستعمال؟

قلت: ذلك متروك لقدرة احتماله.

قالت: لا تنهكه كثيرا.

قلت: إن قضى شهوته كثيرا بسرعة، لن أنهكه.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: جميل جدّا. استمرّي كذلك.

انتفضَت تحتي، وارتعشَت، وأغرق كسّها زبّي بعسله.

قلت عندما هدأّت: سأتابع طبعا.

قالت: طبعا. كان يجب أن أطلب مساعدة رشا.

قلت: لا تقولي ذلك؛ فأنت عاهرة متينة.

قالت: زبّك الكبير هو المتين.

قلت: أرجو أن ينفع المتين وتنفع المتينة.

قضت شهوتها بضع مرّات، وصار كسّها حوض سباحة.

قلت: الآن أملأ كسّك الصغير منيّا لزجا.

تدفّق عسلها حول زبّي، وتدفّق منيّي في أعماق كسّها.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: كليه.

استعملَت أصابعها لتأكل المنيّ من كسّها. عندما فرغَت، ألقمْتها زبّي، فصارت ترضعه حتّى استعاد صلابته.

مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، فنكتهما لدقيقة.

قبّلْتها، ومصصت حلمتيها قليلا.

قلت وأنا أقلب ريم على وجهها: حان وقت الطيز.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: طبعا ستتركها كالنفق.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: الإتقان أهمّ من العمل.

قالت: أنا محظوظة أنّ طيزي لا تشبع بسهولة.

قلت وأنا أجثو فوقها وأدفع زبّي في طيزها: أنا المحظوظ.

بدأْت النيك بحركات طويلة، فرفعَت طيزها لأدخل زبّي فيها لأصله كلّ مرّة.

قلت: هذه الطيز اللذيذة أريد أن أنيكها إلى الأبد.

قالت: وددت لو أنّها تستطيع أن تطيق ذلك.

قلت: أنت عاهرة رائعة.

قبّلْت خدّها، ثمّ مصصت شحمة أذنها.

تسارع الإيقاع.

قالت: ابني لا يعلم كيف يحفر صديقه طيز أمّه بزبّه الكبير.

قلت: هل تريدينه أن يعلم؟

قالت: أظنّ أنّ قلبه أضعف من أن يتحمّل ذلك.

قلت: رغم أنّني أخبرْته أنّني أريد أن أنيك طيزك الفاجرة وأحفرها حفرا.

قالت: لم يكن يعلم أنّك تستطيع أن تفعل ذلك.

قلت: ولم يعلم ذلك بعد.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ رفعْتها إلى هيئة الكلبة، وتابعْت نيك طيزها بقوّة، فكانت تدفعها إلى زبّي كلّ مرّة.

قلت: أحبّ أن أرى طيزك الفاجرة وأنا أنيكها بزبّي الكبير.

قالت: تحبّ أن ترى زبّك الغليظ يحفرها كالنفق؟

قلت: نعم.

قضت شهوتها كذلك بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها. رفعَت رجيلها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، وكان عسل كسّها يزيّت فقحتها.

قضت شهوتها أكثر من عشر مرّات، ثمّ انقلبنا إلى هيئة الفارسة المقرفصة ثمّ هيئة الفارسة، ثمّ أعدتها إلى ظهرها، وملأْت طيزها منيّا.

أرضعْتها زبّي حتّى استعاد صلابته.

قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: قفي على الأرض.

وقفَت على الأرض، فزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي فيها. نكت طيزها من الخلف وهي واقفة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أحني ظهرها: أمسكي كاحليك.

انحنت انحناء كبيرا، وتابعْت نيك طيزها بشدّة. بعد ذلك، قعدْت على حافة السرير، وجعلْتها تقف أمامي ثمّ تقعد على زبّي. فتحْت طيزها، وحملْتها، وضبطْت الإيقاع وهي تهزّها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. ثمّ نكت طيزها على هيئة الكلبة، ثمّ ملأْتها منيّا مرّة أخرى، وسددتها بالصمام.

قالت: لقد شبعْت نيكا. أرجو أن أستطيع أن أراك قريبا.

مصّت زبّي قليلا، وقبّلْت جميع ثقوبها، ولبسْت ثيابي، ثمّ انصرفْت وهي مستلقية على ظهرها.

-------------------------------------------------------​

عندما مررت بغرفة الجلوس، وجدْت رشادا قاعدا هناك.

قلت: أمّك رائعة جدّا.

قال: أما زلتما معا؟

قلت: لا. إنّني وحدي الآن.

قالت: هل تركْتها الآن؟

قلت: نعم.

قال: لقد خرجْت وعدْت وما زلتما معا.

قلت: أمّك فاتنة، لا يُشبع منها.

قال: هل فعلْت ما تريد؟

قلت: هل أنت منحرف تريد أن تعلم تلك الأشياء عن أمّك؟

قال: لقد فعلْتما بعض تلك الأشياء أمامي وأمام أيّ شخص قد يمرّ من هنا.

قلت: ربّما لم ترِذ أمّك أن تفعل تلك الأشياء بدون علمك كما لم أرد أنا وأخبرْتك من قبل.

قال: فيجب أن أعلم الآن أنّكما تفعلان ما يحلو لكما.

قلت: هل تحبّ أن تعيش في الظلام والجهل؟

قال: لكن إذا علم أبي أو أختي، ماذا سيحدث؟

قلت: أختك صارت فتاة كبيرة تفهم هذه الأشياء.

قال: تفهم أنّ صديق أخيها في علاقة مع أمّها؟

قلت: أظنّ أنّها تعلم أنّ هناك أمّهات تفعل ذلك وأنّهنّ لسن أمّهات سيّئات.

قال: لكن ليست أمّها.

قلت: يجب ألّا ننظر إلى أمّهات الناس نظرة فوقيّة.

قال: وماذا عن أبي؟

قلت: لا يُعقل أن يكون لا يعلم بذلك.

قال: لكن هل يقبل أن تفعل ذلك زوجته؟

قلت: لماذا أشعر أنّك ترى ما تفعله زوجته عملا قبيحا؟

قال: هكذا يراه معظم الناس.

قلت: وهل أبوك من معظم الناس التي لا تفقه؟

قال: هل الذي لا يعجبه ذلك لا يفقه؟

قلت: لا تخف. أبوك سيتفهّم، ولن يعقّد الأمور.

قال: كيف تعلم ذلك؟

قلت: المرّة القادمة، ستمصّ أمّك زبّي الكبير أمامه، وسترى. سأذهب الآن.

قال: حسام، لا تتهوّر.

قلت: لن أتهوّر. سأراك قريبا.

-------------------------------------------------------​

عندما رجع أبي إلى البيت، وجدني أنيك طيز سهر وهي جاثية على الأريكة، فتفاجأ.

قال: حسام، ماذا تفعل؟

قلت: لا شيء.

قال: إنّك تفعل ذلك بأختك.

قلت: أنا لا أفعل شيئا.

كانت سهر تدفع طيزها إلى زبّي وتسحبها بصمت.

قال: سهر، لماذا تدعين أخاك يفعل هذا بك؟

قالت: إنّه لذيذ جدّا. أحبّه كثيرا.

قال: لكنّه أخوك.

قالت: وهل أثق بفتى كما أثق بأخي؟

قلت: تعلم أنّني لن أوذيها أبدا.

قال: أعلم ذلك، لكنّ هذا لا يجوز.

قلت: أمّي لا تطيقني وحدها.

قال: لا تتكلّم عن أمّك هكذا.

قلت: لا تقلق، يا أبي؛ سهر وسمر تعلمان بذلك. حتّى وسام يعلم، لكن لم ير شيئا.

قال: سكت؟

قلت: ماذا سيفعل؟ سينتظر حتّى أنيك حبيبته.

قال: هل ستنيك بشرى؟

قلت: طبعا. هل تريده أن يظنّ أنّ تلك الفتاة السخيفة أشرف من أمّه وأختيه؟

قال: حسام، لا تتسبّب بورطة.

قلت: لم أتسبّب بها من قبل.

قال: ابق كذلك.

قلت: سأفعل، لكن يجب أن يراني أنيك حبيبته كما يليق بي ليعلم أنّ كلّ النساء عاهرات.

قال: هل تظنّ حقّا أنّ كلّ النساء عاهرات؟

قلت: لن يتغيّر العالم إن كان هناك امرأة أو ثلاث لسن عاهرات.

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

قال: سأترككما معا.

قلت: لا تريد أن تشاهد جمال ابنتك وهي تستمتع مع أخيها كما لا تستطيع أن تستمتع مع أحد غيره؟

قال: يكفيني.

انتفضَت سهر وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما.

قلت: لا تقلق.

ذهب أبي، واستمرّ النيك حتّى ملأْت طيز سهر منيّا ومصّت زبّي.

-------------------------------------------------------​

مساء اليوم التالي، كنت قاعدا في غرفة الجلوس في بيت ريم. كان رشاد ورشا يقعدان على الأريكة الصغيرة، وعنان على الأريكة المنفردة، وأنا في وسط الأريكة الكبيرة. كنّا هكذا عندما جاءت ريم عارية وجثت أمامي مفاجئة رشادا بذلك.

قالت ريم وهي تخلع ثيابي: كيف حالك، يا حسام؟

قلت وأنا أخلع قميصي: كنت سعيدا، فصرت أسعد عندما رأيت جميلة الجميلات تتبختر ثمّ تجثو أمامي.

قالت وهي تداعب زبّي الأصلب من الحجر بيدها: وأنا صرت أسعد عندما رأيت هذا الساحر يقف كالصاري.

قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر بلطف: يجب أن يقف عندما يرى هذا الجمال والدلال.

قالت: أشعر أنّه دائما واقف.

قلت: حتّى لا يؤخذ على حين غرّة.

قالت: يبدو مستعدّا للعب.

قلت: دائما مستعدّ للعب مع حبيبته.

قالت: وحبيبته تريد أن تلعب.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: طبعا، فلذلك يحبّها.

صارت تداعب كمرتي بلسانها.

نظر رشاد إلى أبيه فوجده لا يلقي بالا لما تفعل زوجته.

قلت: رشا، تعالي العبي معنا. لك مكان هنا دائما؛ فأنت فائقة الجمال كأمّك.

لم تتردّد رشا كثيرا. قامت، وخلعَت ثيابها، وجثت بجانب أمّها.

صارتا تداعبان كمرتي بلسانيهما ورشاد لا يصدّق ما يرى.

قلت: صار زبّي الكبير أسعد؛ فأنتما رائعتان.

قالت ريم: هذا ما نريد. أليس كذلك، يا رشا؟

قالت رشا: بلى.

لعقتا زبّي كلّه، ثمّ صارتا تتناوبان على رضاعة كمرتي. كانت إحداهما ترضعها والأخرى تلعق زبّي أو خصيتيّ.

قالت ريم: زبّك الكبير دائما لذيذ.

قلت: وأنت وابنتك لذيذتان جدّا.

صارتا تتناوبان على مصّ زبّي أعمق فأعمق حتّى صارتا تتناوبان على نيك حلقيهما به.

قالت ريم ورشا تنيك حلقها بزبّي بنهم: ما رأي زبّك الكبير الآن؟

قلت: رأيه لا يتغيّر. دائما يرى أنّكما رائعتان، لكنّه يكون أسعد عندما تكونان أسعد.

قالت رشا عندما أخذَت ريم زبّي في فمها وحلقها: دائما راض عن عاهرتيه؟

قلت: أليستا دائما راضيتين عنه وتتنافسان في إرضائه؟

قالت: بلى.

تناوبتا على نيك حلقيهما بشغف.

بعد قليل، قمت وصرت أنقّل زبّي بينهما أنيك حلقيهما به.

رالت ريم بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما. فعلْت رشا مثل ذلك.

أقمت رشا، ثمّ قبّلْتها ومصصت حلمتيها. وقفَت ريم أمامي، وفعلْت بها مثل ذلك.

قالت ريم وهي تجثو على الأريكة وتدفع طيزها إلى الخلف: هيّا نلعب.

جثت رشا بجانب أمها وكانت هناك فجوة بين كلتيهما وبين نهاية الأريكة. كان كسّاهما يلمعان بالعسل وفقحتاهما مسدودتين بصمامين.

وقفْت خلف رشا وصرت أداعب كسّها بكمرتي. صارت تتأوّه وتتلوّى حتّى غرقَت كمرتي بعسلها.

قلت: يبدو أنّه يعجبك هذا.

قالت: يعجبني كثيرا. وددت لو أنّك تستطيع أن تدخل زبّك الكبير في أعماق كسّي الصغير وتنيكني نيكا شديدا.

قلت: ما زلت صغيرة. سنفعل ذلك لاحقا. يجب أن تتزوّجي أوّلا حتّى يكون هناك أب لأبنائي إذا حبلْت. أم تريدين أن يعلم الناس أنّني أنا الأب؟

قالت: أنت فحلي السرّي. لا يجوز أن يعلم أحد عنك شيئا.

دعكْت كسّها بكمرتي بشدّة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

عدما هدأّت، قبّلْت كسّها.

انتقلْت إلى ريم: دعكْت كسّها بكمرتي قليلا، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها.

قالت رشا: أنت محظوظة أنّ حساما يستطيع أن ينيكك كما يشاء.

قالت ريم وأنا أنيك كسّها بحركات بطيئة: بل أنت المحظوظة، فقد بدأْت عهرك له وأنت صغيرة.

قالت رشا: صحيح.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: إنّني أنيك الكسّ الصغير الذي أتيت منه أنت وأخوك العزيز.

قالت: نكه جيّدا.

قلت: لا أستطيع أن أنيك نيكا سيّئا.

اشتدّ النيك، وكانت ريم تدفع كسّها إلى الخلف بشبق كلّ مرّة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تدفّق عسل ريم يغرق زبّي.

تنقّلْت بينهما في تلك الهيئة بضع مرّات، ثمّ قلبتهما على ظهريهما.

دعكْت بظر رشا بكمرتي حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت كسّ أمّها وأنا أمسك كاحليها حتّى قضت شهوتها. كرّرْت ذلك بضع مرّات.

قلت وأنا أدحم كسّ ريم دحما: هل تريدين أن أملأ كسّك الصغير هذا منيّا؟

قالت: طبعا. أظنّ أنّه استحقّ ذلك.

قلت: طبعا. سأفعل ذلك فورا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: وأنا.

أطلقْت لمنيّي العنان، فتدفّق في أعماق كسّها وكسّها يختلج وعسلها يتدفّق كالسيل. حلبَت زبّي جيّدا، ثمّ نزعْته من كسّها.

قالت: زوجي العزيز، تعال العق كسّي اللزج. كافئه لأنّه أبلى بلاء حسنا.

لم يصدّق رشاد وهو يرى أباه يقوم ثمّ يجثو أمام كسّ أمّه الذي كان يفيض بالمنيّ.

بدأ عنان يلعق منيّي من كسّ زوجته، وجثت ابنتهما أمامي، وصارت تمصّ زبّي.

لعق عنان المنيّ كلّه، وقضت ريم شهوتها، واستعاد زبّي صلابته في فم ابنتهما.

قامت ريم، وقبّلَت عنانا قبلة صغيرة على شفتيه.

جثت رشا على الأريكة دافعة طيزها إلى الخلف بشبق، وجثت أمّها بجانبها.

قالت رشا: الآن احفر طيزينا بزبّك الكبير.

نزعْت صماميهما، وقبّلْت كلا الفقحتين قبلة عميقة، ثمّ زيّتّهما جيّدا.

قامت رشا وذهبَت إلى أبيها. أخذّت يده وأقامته عن الأريكة.

قالت: تعال ساعد أميّ.

جرّته إلى الأريكة الكبيرة، وأقعدَته بجانب أمّها. أخذّت يديه، ووضعَتهما على طيز أمّها، ففتحها.

ذهبَت إلى رشاد وجرَته إلى الجهة الأخرى. جثت على الأريكة بينه وبين أمّها.

قالت وهي تشدّ يده إلى طيزها: ساعدني.

بعد تردّد فتح طيزها بيديه.

قلت وأنا أضرب فقحتها بكمرتي ضربا خفيفا: من تريد أن أحفر طيزها أوّلا.

قالت: كلتانا تريد ذلك.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: إذن أبدأ هنا.

انزلق زبّي في طيزها وأخوها يفتحها حتّى دخل لأصله وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وبعد أن هدأّت، نكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أضرب فقحة ريم بكمرتي: هل أنت جاهزة؟

قالت: نعم. احش طيزي الجائعة بزبّك الكبير.

أدخلْت زبّي في طيزها بدفعات صغيرة حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها ولعابه يسيل بغزارة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت عاهرة لذيذة.

انتفضّت وارتعشَت، ثمّ هدأَت وصارت تلهث. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

غمسْت زبّي في كسّ ريم الغارق قبل أن أدفعه في طيز رشا.

قلت وأنا أنيك طيز رشا بإيقاع متوسّط: طيزك ساحرة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: زبّك الكبير يسحرها.

قضت رشا شهوتها، وانتقلْت إلى أمّها.

قلت وأنا أنيك طيز ريم بإيقاع سريع: عمّي عنان، زوجتك الجميلة لها طيز لذيذة جدّا.

قال: شكرا لك.

نقّلْت زبّي بين الطيزين عدّة مرّات، وكنت أغمسه في كسّ ريم قبل أن أنيك طيز ابنتها.

قلت وأنا أحفر طيز ريم: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا.

انتفضّت وارتعشَت، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ حلبَت زبّي، ثمّ نزعْته منها، وقبّلْت فقحتها.

قالت: رشاد، العق منيّ صديقك من طيزي؛ فقد لعقه أبوك من كسّي.

تردّد رشاد، فأشرت له أن يفعل، فلم يجد بدّا من أن يأخذ مكانه خلف طيز أمّه ويبدأ يلعق فقحتها. أسقته أمّه المنيّ وقضت شهوتها ورشا تمصّ زبّي.

عاد رشاد إلى الأريكة الصغيرة.

زيّتَ الفقحتين جيّدا، ثمّ سحبْت رشا عن الأريكة، وقعدْت مكانها.

جثت ريم حول فخذيّ، وأخذَت زبّي في طيزها، وصارت تهزّ طيزها عليه وأنا أفتح طيزها بيديّ وأضبط الإيقاع.

قلت عندما تسارع الإيقاع: ما هذا النشاط؟

قالت: طيزي ما زالت جائعة.

قلت: أحبّ الأطياز الرائعة الجائعة.

قالت: لأنّك لا تشبع.

قضت ريم شهوتها، وقرفصَت رشا على زبّي، ففتحْت طيزها حتّى أخذّت زبّي فيها لأصله.

قالت رشا: لا شيء ألذّ من الزبّ الكبير في الطيز.

قلت وأنا أرفع طيزها: استمتعي.

هزّت طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها.

بعد ذلك، اتّخذَت ريم أيضا هيئة القرقصاء، وتناوبَت مع ابنتها على زبّي.

قلت لرشا استديري عندما جاء دورها بعد بضع مرّات، فقرقصَت على زبّي مستديرة إيّاي. حملْت طيزها، وصرت أساعدها وهي تهزّها على زبّي.

تناوبت رشا وريم على زبّي في الهيئة الجديدة كلتاهما بضع مرّات.

أمسكْت رشا بإحكام، وقلبْتها إلى هيئة الكلبة. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قالت ريم: إنّك تنيك طيزها بلا رحمة.

قالت رشا وهي تدفع طيزها إلى الخلف للمزيد: هكذا يجب أن تُناك طيزي الداعرة.

قضت رشا شهوتها، ونكت طيز أمّها على نفس الهيئة. قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

قلبْت رشا على ظهرها، وأمسكْت كاحليها، وضغطْت رجليها إلى أسفل، ثمّ نكت طيزها نيكا شديدا.

قلت: هل طيزك الفاجرة سعيدة؟

قالت: سعيدة جدّا.

كلتاهما قضت شهوتها في تلك الهيئة بضع مرّات.

قلت وأنا أدكّ طيز رشا دكّا: هل أنت جاهزة للمنيّ؟

قالت: نعم. املأ طيزي لفيها.

قلبْتها على ركبتيها، وتابعْت نيك طيزها حتّى قضت شهوتها. نفثْت منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج بقوّة. حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

قالت ريم: عنان، العق المنيّ اللذيذ من طيز ابنتك، فقد لعقه ابنك من طيز أمّه.

تردّد عنان قليلا، ثمّ أخذ مكانه خلف طيز ابنته.

مصّت ريم زبّي وزوجها يلعق منيّي من طيز ابنتهما. قضت رشا شهوتها، واستعاد زبّي صلابته.

قالت ريم وهي تقف أمامي وتستدير: زبّ فحلنا لا يتعب.

دفعْت زبّي في طيز ريم ونكتها من الخلف وهي واقفة أمامي. قضت شهوتها، ثمّ نكت طيز رشا كما فعلْت بطيز أمّها.

أدرت ريم ونكت كسّها وهي واقفة أمامي حتّى قضت شهوتها. جثت أمامي ومصّت زبّي قليلا.

قالت وهي تقوم: سنراك قريبا.

قبّلْت ثقوبهنّ جميعا، ثمّ لبسْت ثيابي، ثمّ استأذنْت، وانصرفْت.

-------------------------------------------------------​

زارني رشاد قبل ظهر اليوم التالي، فقعدْنا في الحديقة.

قلت: أرجو ألّا يكون قد ضايقك ما حدث أمس.

قال: ما زلت لا أصدّق ما رأيت.

قلت: ما رأيت عاديّ. النساء تحبّ النيك، وأنا أحبّه كثيرا.

قال: ليس ذلك ما أشكل عليّ.

قلت: ماذا إذن؟

قال: فهمْت أنّ أمّي قد تكون بادلَتك مشاعر الشهوة، لكن كيف رضي أبي بذلك؟

قلت: أنت فهمْت ذلك، لكن تستغرب أن يفهمه أبوك؟

قال: الفهم يختلف عن الرضا.

قلت: الفهم يأتي قبل الرضا.

قال: لقد لعق منيّك منها ومن ابنته.

قلت: وأنت لعقْته من أمّك كما وعدْتني. أنا فخور بك لأنّك حفظْت وعدك.

قال: هل تظنّ أنّه عاديّ أن يلعق منيّك من زوجته؟

قلت: لا أظنّ أنّه عاديّ، بل أظنّ أنّه رائع. لقد وقف مع زوجته وهي تستمتع بفحلها.

قال: أنت سعيد طبعا لأنّه قد حدث ما تريد.

قلت: هل أنا الوحيد السعيد؟

قال: أمّي وأختي سعيدتان مثلك أو أكثر.

قلت: هل يغضبك ذلك؟

قال: لا يغضبني أن تكون أمّي وأختي سعيدتين، لكنّ السبب غريب.

قلت: النيك من أهمّ أسباب السعادة عند الناس. ألا تعلم ذلك؟

قال: بل أعلمه، لكنّ ما حدث عهر.

قلت: أقلّ أنواع العهر. هل كنت تفضّل أن ينيك أمّك وأختك أغراب حمقى أو مجرمون؟

قال: طبعا لا.

قلت: ألست أنا أهلا للثقة أكثر من أيّ غريب؟

قال: بلى.

قلت: وبعد الآن، لن يستطيع الحمقى والمغرورون استغلال أختك والضحك عليها بكلمة حبّ ليأخذوا منها حاجتهم ثمّ يرموها ويفضحوها.

قال: صحيح.

قلت: أنت وأبوك تعلمان وراضيان بما يحدث، فليس هناك داع للذهاب إلى أماكن مريبة قد يتسرّب الخبر منها.

قال: هذا طبعا أفضل.

قلت: ما المقلق إذن؟

قال: يبدو أنّني سأعتاد ذلك.

قلت: وأنا سأدمنه.

-------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة

بشرى

ذهبْت إلى سكن وسام وسمر، فوجدْتهما في البيت وكان وقت الغداء.

قلت: مرحبا بأخي وأختي الأكبرين.

قالت سمر: أهلا بك.

قال وسام: ماذا تفعل هنا؟

قلت: زيارة ودّيّة.

قال: لماذا لم تقل لنا؟

قلت: أقول الآن. إنّني أزوركما.

قال: كنّا سنستعدّ لزيارتك.

قلت: هذه زيارة تفقّديّة. لا يجوز أن تعلما بها.

قالت سمر: ماذا تريد أن تتفقّد؟

قلت: أريد أن أتفقّد أحوالكما. كيف حالكما؟

قالت: نحن بخير.

قلت لوسام: هل هذا صحيح؟

قال: طبعا.

قلت: إذن انتهت الزيارة. أراكما في البيت بعد أيّام.

قال: هل أنت مجنون؟ يجب أن تبيت ليلة هنا على الأقلّ.

قلت: إذن سأدعوكما إلى طعام الغداء وأدعو بشرى معكما.

قال: أنت ضيفنا. يجب أن ندعوك نحن إلى الغداء.

قلت: حسنا. ادعواني إلى الغداء، وادعوا بشرى أيضا.

قال: لماذا تريد أن تكون بشرى معنا؟

قلت: أريد أن أتأكّد أنّها تنفع أن تكون زوجة أخ.

قال: لم نصل ذلك الوقت بعد. إنّنا لم نتصارح بالحبّ بعد.

قلت: لا أريد أن تصلا ذلك الوقت قبل أن أتأكّد أنّها تنفع. وأظنّ أنّ كليكما يعلم أنّ الآخر يحبّه.

قال: هذه مسألة شخصيّة. لا يجب أن يكون لك رأي فيها.

قلت: هل أنت ساذج؟ عندما يتزوّج اثنان، تتزوّج العائلتان.

قالت سمر: معه حقّ إلى درجة ما.

قال: لكن لم يبق إلّا أخي الأصغر ليوافق على شريكة حياتي.

قلت: ماذا تقول؟ إنّها ليست شريكة حياتك بعد. أنت صاحب القرار فيمن ستكون شريكة حياتك.

قال: شكرا جزيلا على لطفك الكبير.

قلت: أنا فقط يجب أن أوافق على الترشيح لتلك المسابقة. بعد ذلك، يصبح الشأن شأنك وحدك.

قال: لا داعي لهذه الفلسفة. سأدعوك إلى الغداء، وأدعو بشرى أيضا، لكن أحسن التصرّف معها.

قلت: شكرا لك.

-------------------------------------------------------​

تغدّيت مع أخي وأختي وبشرى حبيبة أخي السرّية. التقينا على الغداء في مطعم، أي أنّني لم أرها قبل ذلك.

بشرى فتاة جميلة. لها شفتان وفم صنعوا لرضاعة الزبّ وشرب المنيّ، وحلقها صُنع للنيك والغرغرة بالمنيّ، ووجهها صُنع ليُصبّ عليه المنيّ صبّا. شفتاها وحدهما جعلا زبّي يتصلّب. كانت تلبس ثوبا يصل ركبتيها. لم يكن ضيّقا ولا واسعا. استطعْت من خلاله معرفة حجم نهديها وتوقّع لون حلمتيها، لكن معرفة شكل طيزها وحجمها بدقّة كانت صعبة رغم أنّي توقّعْت لون فقحتها فانتفض زبّي الذي كان واقفا كالصاري. طبعا هذه الأشياء لم تكن لتخطر ببال أخي.

قلت: بشرى، أنت فتاة جميلة جدّا.

قال وسام وقد احمرّ وجهها خجلا: حسام، إنّك تخجليها.

قلت: أنا وأخي مختلفان. هو يهمّه جمال الروح، وأنا يهمّني جمال الجسد. لذلك لا أستطيع أن أسكت عندما أرى شيئا جميلا حتّى لو كان حجرا.

قالت بخجل: شكرا لك.

قلت: شكرا لك على مرافقتك لنا على الغداء.

قالت: إنّك تخجل تواضعي.

قلت: يجب أن تعتادي ذلك. أخي خجول، لكن هناك ناس وقحون. أنا وسط.

قالت: شكرا.

قلت: ولا يفوتني أن أشكر أختي سمر؛ فهي جميلة جدّا أيضا.

قالت سمر مبتسمة: لقد غمرتني بكرمك.

قلت: طيعا أشكر أخي الأكبر الذي لولاه لما سعدْت بهذه المناسبة الحلوة.

قال وسام: العفو.

قلت: إنّك تعرف كيف تختار أصدقاءك.

قال ضاحكا: تعلّم منّي.

قلت: طريقة اختياري تكفيني.

قال: وما هي؟ أم يجب ألّا أسأل عنها؟

قلت: هي طريقة سهلة ليست سرّية. الذي أراه يكفيني، ولا أحتاج أن أتحقّق من أشياء معقدة ويحاول الناس أن يخدعوني وما إلى ذلك.

قال: هذه طريقة اختيار صديقاتك أم أصدقائك؟

قلت: هذه طريقة اختيار صديقاتي. طريقة اختيار أصدقائي الذكور أسهل. ليس في المسألة جمال روح ولا غيره.

قال: بشرى، ما رأيك بفلسفة أخي الأصغر؟ ألا تبدو سطحيّة.

قالت: لا أدري. قد تبدو كذلك.

قلت: لأوّل وهلة يظنّ الناس أنّني سطحيّ. لكنّني لست سطحيّا. أنا ضحل فقط.

ضحك وسام وسمر، وابتسمَت بشرى.

قلت: أنا لا أخجل من ذلك. هو اختياري. أستطيع أن أكون عميقا أو سطحيّا، لكنّني اخترت الوسط. أنا شخص ضحل. أعترف بذلك، وأفتخر به.

قال: هذا أخي بكلّ بساطة.

قلت: أهلا بالجميع.

قالوا: أهلا بك.

تغدّينا، ثمّ خرجنا من المطعم.

-------------------------------------------------------​

كانت سمر وبشرى تمشيان أمامي بينا أمشي مع وسام.

قلت: الفتاة جميلة، لكن ماذا عن طيزها؟ ثيابها واسعة قليلا لا تبيّن عنها شيئا.

قال: ماذا تقول؟

قلت: الطيز خطيرة. هل تعلم شيئا عن طيزها؟ هل هي كبيرة أم صغيرة؟ طريّة أم صلبة؟ بارزة أم ممسوحة؟ سمينة أم نحيفة؟ عريضة أم دقيقة؟ وما شكلها؟

قال: ما هذا الكلام السخيف؟

قلت: هل يكفي جمال الروح وحده؟

قال: هذا لا شأن لك به.

قلت: اهتمّ بجمال الروح، واترك لي جمال الجسد.

قال: إنّها لن تكون زوجتك.

قلت: لو كانت ستكون زوجتي، لما كلّمْتك فيها.

قال: إن لم تكن زوجتك، فلم تتدخّل؟

قلت: لأنّني سأهتم بجمال جسدها.

قال: هل أنت منحرف؟

قلت: هل أنت ساذج؟

قال: ماذا تقصد؟

قلت: هل تظنّ أنّني سأترك زوجتك للأغراب ليلوكوا سمعتنا؟

قال: هل تظنّ أنّها عاهرة؟

قلت: كلّ النساء عاهرات. إن كنت لا تعلم ذلك، ستتعلّمه قريبا.

قال: لأنّك منحرف، تظنّ كلّ الناس منحرفين.

قلت: لم أكن أظنّ كلّ الناس منحرفين حتّى اكتشفْت ذلك مصادفة.

قال: كيف اكتشفْته مصادفة؟

قلت: عندما أغوتني أمّ صديقي.

قال: هل أغوتك أمّ صديقك؟ من؟

قلت: وهل ظننت أنّ أمّي ولدَتني منحرفا؟

قال: لا أعرف.

قلت: ما يهمّك الآن هو أن تعرف إن كانت بشرى عاهرة أم لا.

قال: أعلم أنّها ليست عاهرة.

قلت: أنا لا أعلم، لكن أظنّ أنّها عاهرة. يجب أن أعلم قبل أن تتهوّر وتتزوّجها. هل يضرّك إن علمْت؟

قال: بدون أن تفضحنا أو تحرجها.

قلت: طبعا. أنا لا أوذي أحدا.

قال: أحذّرك.

قلت: لا داعي.

-------------------------------------------------------​

تقدّمْت إلى سمر وبشرى.

قلت لسمر: سأرافق بشرى بينا تتكلّمين مع وسام.

تأخّرَت سمر، وتركَتني مع بشرى.

قلت: أما زلت تخجلين؟

قالت: يجب على البنت أن تخجل.

قلت: هل تعلمين سبب الخجل؟

قالت: وجود الشخص في موقف غير مريح.

قلت: أحيانا يغضب المرء لأنّه في موقف غير مريح أو يملّ.

قالت: يخجل لأنّه لا يعرف كيف يتصرّف.

قلت: أحيانا كثيرة لا يعرف الناس كيف يتصرّفون، لكن لا يخجلون.

قالت: إذن لماذا نخجل؟

قلت: لظهور شيء نحبّ أن نخفيه أو لفعل فعل محرج كأن ينزلق المرء وهي يمشي ليحيّي شخصا أمام ناس.

قالت: معقول.

قلت: لكن لماذا تخجلين؟ ألا تحبّين أن يعلم الناس أو أعلم أنا أنّك جميلة جدّا.

قالت: أنت تبالغ.

قلت: ماذا ستفعلين إن قلت لك إنّ شفتيك شهيّتان؟ أحبّ أن أقبّلهما.

قالت بخجل: لا يجوز أن تقول ذلك.

قلت: لقد خجلْت رغم أنّني الذي فعل شيئا محرجا. أليس كذلك؟

قالت: كان ذاك مثالا؟ لا تعني ذلك؟

قلت: كان ذاك مثالا، لكن أعنيه؛ فشفتاك شهيّتان حقّا. وهذا ليس خطئي ولا خطأك. لا يجب أن أعتذر لأنّ شفتيك شهيّتان، ولا يجب أن تعتذري.

قالت: لكن يجب ألّا تقول لي ذلك.

قلت: وإن لم يقل لك أحد إنّ شفتيك شهيّتان، كيف ستعلمين ذلك؟ ألا يجب أن تشعري بالفخر والشجاعة الآن؟

قالت: لا أعرف.

قلت: هل يخجلك أن تكون شفتاك شهيّتين أريد أن أقبّلهما وأمصّهما وأداعبهما بلساني وأتلذّذ بهما؟

قالت: لا يخجلني، لكن ألا يجب أن تستحي أن تقول لي ذلك؟

قلت: يجب أن أستحي لأنّني أحبّ الشفاه الشهيّة وأحبّ أن أقبّل الحسناوات وأستمتع بهنّ وأتلذّذ بأجسادهنّ الرخصة؟ هل ذلك يخجلني؟

قالت: لكنّني امرأة غريبة عنك. لست خطيبتك ولا زوجتك.

قلت: ألا يخطب معظم الرجال لأنّهم يشتهون النساء فيريدون أن يتزوّجوهنّ؟ ألا يكنّ غريبات عنهم؟

قالت: نعم.

قلت: هل تظنّين أنّني أحسب وأفكّر وأتأمّل وأسهر الليالي عندما أرى امرأة جميلة لأعرف إن كانت ستعجبني أم لا؟

قالت: لا طبعا.

قلت: عندما أرى امرأة شهيّة، أشتهيها فورا. لا يهمّني إن كانت متزوّجة ولها أولاد أطول منّي أم لا.

قالت: ذلك فوق الحدّ.

قلت: أتعلمين ما أهمّ شيء في جمال المرأة عندي؟

قالت بشرى: ماذا؟

قلت: طيز المرأة أجمل ما فيها.

قالت: أليست هذه بذاءة؟

قلت: لا. الطيز جزء من المرأة، ولا ينكر أحد أنّها من أهمّ مفاتنها. تجاهلها ليس أدبا بل حمقا.

قالت: لكن عيب أن تنظر إلى أعجاز النساء.

قلت: عيب على الذي يدّعي أنّه يهمّه جمال الروح أن يفعل ذلك. أنا لا أكذب. يهمّني جمال الجسد. والطيز من أجمل ما في الجسد.

قالت: لا تخجل عندما تنظر إلى أعجاز النساء؟

قلت: أخجل إذا نظرْت إلى طيز قبيحة، لكن لا أخجل عندما أنظر إلى طيز جميلة شهيّة. أخجل عندما لا أنظر إليها.

قالت: أنت بعكس الناس.

قلت: كلّا. ألا تخجلين إن أعجبك شيء قبيح؟

قالت: بلى.

قلت: هل تخجلين عندما يعجبك شيء جميل؟

قالت: لا.

قلت: لماذا أخجل إن أعجبتني طيز فاجرة ساحرة صُنعَت للمتعة واللذّة؟ ألا يعجب المرأة أنّ طيزها البديعة أعجبتني وأنّني أشتهيها؟

قالت: ذلك قد يعجب النساء السيّئات.

قلت: كلّ امرأة محترمة مثلك تحبّ ألّا تعجب طيزها الرجال ولا يشتهوها؟ هل أنت جادّة؟ هل تفضّلين لو كانت طيزك قبيحة لا تعجب أحدا؟

قالت: طبعا لا.

قلت: أرأيت؟ حتّى أنت في سرّك يعجبك أن يشتهي الرجال جسدك الجميل وإن كنت لا تستطيعين أن تعترفي بذلك. أنا أعترف بلا تردّد.

قالت: معظم الناس لا يعترفون بكلّ شيء.

قلت: أعترف أنّني لا أعلم إن كانت طيزك شهيّة أم لا؛ فإنّ ثوبك هذا لم يمكّنّي أن أراها جيّدا، لكن، من باقي ما أرى منك، أعرف أنّها جميلة وشهيّة.

قالت: لا يجوز أن تتكلّم عنّي هكذا في وجهي.

قلت: هل تعلمين أنّني أفضّل أن أقبّل طيزك وأدخل لساني فيها على أن أقبّل شفتيك وأدخل لساني في فمك؟

قالت: اليس ذلك قذرا؟

قلت: إن كنت نظيفة، فليس ذلك قذرا، بل لذيذا.

قالت: هل فعلْت ذلك من قبل؟

قلت: آخر مرّة فعلّته صباح هذا اليوم. أنا أفعل ما أحبّ كثيرا. والنساء تحبّ ما أفعل بهنّ. وهنّ أيضا يفعلن ما أحبّ، ويستمتعن بذلك كثيرا. وكلّ الناس تحبّ المتعة وملذّات الجسد. والذي ينكر ذلك كذّاب أو أحمق أو مجنون أو مريض أو مختلّ.

قالت: ألست بكرا؟

قلت: كنت بكرا؛ فهكذا ولدَتني أمّي.

قالت: أنت ولد خطير.

قلت: لست خطيرا جدّا. أفعل ما تحبّه النساء، وتفعل النساء ما أحبّ.

قالت: ألست صغيرا على ذلك؟

قلت: هل طيزك بكر؟

قالت: طبعا.

قلت: أريد أن أنيكها.

قالت: هل تظنّ أنّني عاهرة؟

قلت: لو ظننت ذلك، لما ألقيت لك بالا.

قالت: ألم تقل إنّك لست بكرا؟

قلت: وهل أمّ صديقي وأخته عاهرتان؟

قالت: تجامع أمّ صديقك وأخته؟

قلت: أمّه في جميع الثقوب، لكن أخته في الطيز والفم فقط.

قالت: ألا يؤلمها؟

قلت: أنا لا أحبّ أن أتألّم ولا أن أولم أحدا. ألم أقل لك إنّني أفعل ما تحبّ النساء ويفعلن ما أحبّ؟ الألم ليس من ذلك.

قالت: ماذا إذا علم صديقك؟

قلت: لقد قلت له إنّني أشتهي أمّه وأخته وأريد أن أنيكهما. قال لي مستحيل أن أنجح، لكنّني نجحْت، بل نكتهما معا.

قالت: كنت مع الأمّ والابنة معا؟

قلت: نعم، وكان ذلك رائعا لي ولهما.

قالت: أنت ولد شهوان.

قلت: لا أنكر ذلك، بل أعترف به وأفتخر به. أحبّ أن أنيك الجميلات كثيرا، خاصّة في أطيازهن الملتهبة التي صُنعَت للذّة، ويحببن ذلك أكثر.

قالت: ألا يجب أن يبقى ذلك سرّا؟

قلت: إلى حدّ ما. لا أريد كلّ النساء أن تتهالك عليّ. أريد أن أنتقي وأختار. ولذلك اخترتك.

قالت: أنا لم أفعل مثل ذلك قطّ.

قلت: لذلك اخترتك. لقد افتضضت بكارة أطياز أمّين وثلاث بنات. لا أنيك إلّا الطيز البكر. لا أستعمل المستعمل.

قالت: لو تهوّرْت وقبلْت بذلك، قد نُفضح فضيحة كبيرة جدّا.

قلت: ذلك صحيح لو نكتك في حرم الجامعة والناس يمشون من حولنا، لكن لا تظنّين أنّني سأفعل ذلك، أم تظنّين؟

قالت وأنا أتأخّر فأمشي خلفها: لا طبعا.

قلت: أنا لا أنيك النساء التي تظنّ أنّها صُنعَت للبؤس والشقاء. اعصري ثوبك حولك لأنظر إلى طيزك إن كنت مصنوعة للنيك والمتعة.

قالت وهي تعصر ثوبها فيعصر طيزها وأنا أنظر إليها فينتفض زبّي: طبعا لم أُصنع للبؤس والشقاء.

قلت: طيزك فاجرة. سنجرّب ونرى. إن كنت قد صُنعْت للنيك والمتعة واللذّة، فلن تندمي، وإن كنت قد صُنعْت للبؤس والشقاء والألم، فلن تخسري شيئا.

قالت وأنا أتقدّم فأمشي بجانبها: كيف سنجرّب بدون أن نُفضح؟

قلت: لا تخافي، فقد نكت أمّ صديقي في غرفة الجلوس وهو في الحديقة. سأتكفّل بكلّ شيء. ستظلّين صاحبة الصون والعفاف في أعين الناس.

قالت: سنرى.

قبل أن نفترق أعطيتها هديّة تعارف كانت لوازم نيك الطيز لتجهّز نفسها.

قلت: تعالي إلى بيت أخي بعد ساعتين. سأتكفّل بالباقي. لا تلبسي شيئا تحت ثوبك، والبسي شيئا ضيّقا فإنّك تستحقّين أن تتباهي بجسدك الشهيّ.

-------------------------------------------------------​

عندما جاءت بشرى تلبس ثوبا ضيّقا، كان أخي وسام مختبئا في الخزانة، وكانت سمر مغلقة غرفتها عليها. كنت عاريا وزبّي واقف كالصاري عندما أدخلْتها.

قالت: أنت عار.

قلت وأنا أمدّ يدي إلى ثوبها: أنا لا أخجل. وأنت ستكونين عارية حتّى لا تخجلي.

لم تقاوم كثيرا وأنا أخلع ثوبها فتصبح عارية تماما.

قلت وأنا أديرها وأجثو خلفها: أنت جميلة جدّا. إن كان هناك رحل واحد في العالم يجب ألّا تخفي جمالك عنه، فهو خلفك الآن.

كان عسل كسّها يسيل. فتحْت طيزها بيديّ، وقبّلْت فقحتها.

قالت وهي تستدير: ماذا تفعل؟

قلت وأنا أقوم: أوّل قبلة لنا.

أخذْت يدها، وقدْتها إلى غرفة وسام.

قلت وأنا أغلق الباب: سأنيك طيزك الفاجرة هنا. هل صُنعَت للنيك بزبّي الكبير أم صُنعَت للصفع بالأيدي والجلد بالسياط؟

قالت: بل صُنعَت للنيك بزبّك الكبير طبعا.

قلت: هل ترين الزبّ الكبير الذي صُنعَت من أجله؟

قالت: نعم. إنّه أكبر من أن أخطئه.

قلت: أنا أريد أن أقبّل طيزك وأداعبها بلساني، لكن إن كنت تريدين أن تبدئي برضاعة زبّي الكبير، لن أحرمك ذلك. أنت ضيفتي. يجب أن أكرمك.

قالت: لا أعرف. لم أمصّ زبّا من قبل.

قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: إذن تستحقّين أن ترضعي زبّي الكبير وتمصّيه أوّلا. إن أبليت بلاء حسنا، سأقذف منيّي في فمك لتغرغري به وتشربيه.

قالت وهي تجثو أمامي: سأحاول أن أبلي بلاء حسنا؛ فإنّ زبّك الكبير يستحقّ ذلك.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: وفمك الجميل يستحقّ أن يمصّ زبّي الكبير ويشرب منيّي اللزج. مصّي الكمرة حتّى يقطر عسل كسّك الصغير على الأرض.

أخذَت كمرتي في فمها ترضعها، ثمّ صارت تداعبها بلسانها وهي ترضعها، وسال لعاب زبّي في فمها، فرضعَت كمرتي بنهم.

قلت: نيكي فمك بزبّي الكبير وأنت تمصّينه وتداعبينه بلسانك. لا تنسي أن فمك صُنع لرضاعة الزبّ الكبير، والنيك الكثير، وشرب المنيّ الغزير.

صارت تزلق شفتيها على زبّي إلى الأمام والخلف. بدأت بحركات قصيرة جدّا، ثمّ طالت الحركات شيئا فشيئا. بعد قليل، كادت تهوع.

قلت: إن كنت تريدين أن تأخذي زبّي الكبير كلّه في حلقك الحارّ، سأساعدك. إن كنت مصنوعة للنيك والمتعة والعهر، تستطيعين.

قالت: ساعدْني.

أمسكْت رأسها بإحكام، وصرت أحرّكه حركات دقيقة إلى الأمام والخلف بزاوية معيّنة. صارت كمرتي تحاول الانزلاق داخل حلقها، فكادت تهوع. غالبْت ردّ فعل بلعومها حتّى غلبْته، ودخلَت كمرتي إلى أعماق حلقها. أبقيتها هناك بضع ثوان، ثمّ تركْت رأسها، فنزعَت فمها عن زبّي، وشهقَت.

أخذَت زبّي في فمها ومصَته مصّا عميقا تأخذه في حلقها كلّ مرّة. وصارت تستمتع بذلك. أوقفْت حركة رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله ونكتهما قليلا، ثمّ أعدت زبّي إلى فمها.

قلت وأنا أحرّك رأسها إلى الأمام والخلف: استمرّي حتّى تأخذي جائزتك.

مصّت زبّي وناكت حلقها به بنهم حوالي نصف ساعة.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي فمك فتحة واسعة، لا تشربي المنيّ الحارّ اللزج حتّى تذوقيه جيّدا وتغرغري به؛ فإنّك تستحقّين ذلك.

فتحَت فمها فملأته منيّا، فأدارته في فمها بلسانها، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَته. قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: منيّك لذيذ.

قلت وأنا أقيمها أمامي: وأنت عاهرة لذيذة. زبّي الكبير يحبّك، وسيستمتع بك كثيرا.

قبّلْت بشرى ومصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها قبل أن أديرها وأدفعها نحو السرير. صعدَت عليه على أربع، وكانت طيزها تستقبل الخزانة.

قلت وأنا أدفع أعلى ظهرها إلى أسفل: أنزلي رأسك، وافتحي طيزك الفاتنة بيديك.

أنزلَت رأسها، وفتحت طيزها.

قلت وزبّي يستعيد صلابته بسرعة: إن كنت ما زلت خجولة سأتركك. أريد أن أتأكّد أنَ عاهرتي الجميلة لا تستحي. أغمضي فقحتك ثمّ افتحيها، وكرّري ذلك. أريني أنّك مستعدّة للمتعة وملذّات الجسد. أريني أنّك فقدْت كلّ حيائك وصرت كتلة من الشهوة والشبق.

صارت تغمض فقحتها وتفتحها.

قلت: إذا التقطْت صورة مع طيزك الحامية، هل سأكون أوّل وآخر شخص يلتقط صورة مع طيزك البكر؟

قالت: نعم.

أخذْت هاتفي، والتقطْت صورة لوجهي مع طيزها وهي تفتحها بيديها.

قلت: هل استمتعْت وأنت ترضعين زبّي الكبير وتنيكين به حلقك؟

قالت: كثيرا.

قلت: الآن سأستمتع كثيرا وأنا ألعق فقحتك الشهيّة وأدخل فيها لساني، لأجهّزها للنيك واللذّة.

قالت: لن أحول بينك وبين ذلك.

قلت: تعلمين أنّ طيزك الفاجرة صُنعَت لزبّي الكبير.

قالت: لا أستطيع أن أتصوّر شيئا أحسن من زبّك الكبير صُنعَت له طيزي الشبقة.

قلت: ليس هناك شيء كذلك.

قالت: أحبّ زبّك الكبير. يسعدني أنّ طيزي قد صُنعَت له.

قلت: ذلك يسعدني كذلك.

صرت أقبّل فقحتها وألعقها، فانقبضَت، لكن تابعْت لعقها حتّى ارتخت. صارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أدخل لساني في فقحتها أفتحها شيئا فشيئا، فصارت تعضّ طرف لساني. صارت تدفع طيزها في وجهي بإلحاح متزايد.

قلت: يبدو أنّ طيزك الحامية تحبّ اللعب.

قالت: أظنّ أنّها تحبّ النيك بزبّك الكبير.

قلت: أرأيت لماذا أفضّل تقبيل الفقاح الشهيّة.

قالت: نعم.

تابعْت لعق فقحتها وإدخال لساني فيها وهي تتلوّى وتدفعها في وجهي. كان عسل كسّها يجري بغزارة.

قلت: ليس عندي شكّ أنّها صُنعَت للنيك بزبّي الكبير.

قالت: ولا أنا.

صرت أدخل لساني في فقحتها أعمق فأعمق، وكانت أحيانا تعصره. صرت آكل فقحتها بنهم وهي تدفعها إليّ بشبق متزايد.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

لعقْت فقحتها بشراهة وهي تختلج حول لساني حتّى هدأَت.

صرت أقبّلها قبلا صغيرة وأداعبها بطرف لساني.

قالت: إنّني عاهرة حقّا.

قلت: البنات الخجولات لا يفعلن ما تفعلين.

سكبْت على فقحة بشرى الكثير من السائل الزلق وصرت أدفع إصبعا فيها. كانت فقحتها ضيّقة، لكنّ إصبعي انزلق فيها لأصله.

قلت: هل تعلمين ما أفعل الآن؟

قالت: تلاعب فقحتي بأصابعك.

قلت: أوسّعها لتكون جاهزة لزبّي الغليظ. أريدها أن تستمتع به لأقصى حدّ.

قالت: شكرا لك.

قلت: لا تقولي هذا الكلام. أنا أقوم بواجبي نحوك ونحو طيزك الفاجرة.

قالت: هل واجبك أن تمتّع طيزي لأقصى حدّ؟

قلت: طبعا، وواجبك أن تدعيني أفعل ذلك.

قالت: لا مانع عندي.

قلت: إذن تعدينني أنّك ستدعينني أمتّع طيزك لأقصى ما يمكن.

قالت: أعدك.

قلت وأنا أحشر إصبعا آخر في طيزها: لن تخجلي أبدا من الاستمتاع بزبّي الكبير؟

قالت: أبدا.

قلت وأنا ألوي إصبعيّ في طيزها يمينا وشمالا: ستخدمين زبّي الكبير بإخلاص وتفان وتحقّقين كلّ رغباته؟

قالت: طبعا. سأكون عاهرة مخلصة له.

قلت: إن فعلْت ذلك، ستكونين سعيدة جدّا.

قالت: أنا سعيدة جدّا من الآن.

حرّكْت إصبعيّ في طيزها حركة دائريّة حتّى توسّعَت فقحتها كثيرا. كانت تتأوّه وتتلوّى.

أضفت سائلا زلقا، وحشرْت في طيزها إصبعا ثالثا.

قلت وأنا أدفع أصابعي في طيزها شيئا فشيئا: هل تحبّ طيزك هذا؟

قالت: نعم.

قلت: وأنا أحبّ أن ألهو بها هكذا، خاصّة أنّها لن تكون بكرا بعد الآن.

اختلجَت فقحتها حول أصابعي.

أخيرا دخلَت أصابعي طيزها لأصولها، فصرت ألويها يمنا وشمالا بدون أن أسحبها.

قالت: افتح طيزي لزبّك الغليظ.

قلت: يبدو أنّ طيزك لا تطيق صبرا عنه.

قالت: إنّها طيز شبقة.

قلت وأنا أحرّك أصابعي دخولا وخروجا: لا تخافي. أخو صديقك سيشبعها نيكا.

قالت: أنا متأكّدة من ذلك.

قلت: زبّي الكبير يريل بغزارة ككسّك الصغير؛ فهو لا بحبّ الصبر أيضا. يحبّ نيك الأطياز الحامية وحفرها فقط.

قالت: لا أظنّ أنّنا سنصبر كثيرا.

ظللت أوسّع فقحتها بأصابعي مدّة، وكانت تتأوّه وتتلوّى.

نزعْت أصابعي من طيزها ببطء.

قلت وأنا أسكب على فقحة بشرى سائلا زلقا: ماذا تريد عاهرتي الجميلة؟

قالت: لا أريد أن تظلّ طيزي بكرا بعد الآن.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: وكيف سنحقّق ذلك؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: رغم أنّ البنات الخجولات لا تفعل ذلك؟

قالت: خاصّة أنّ البنات الخجولات لا تفعل ذلك. أنا عاهرة فاجرة.

قلت: هل أنت متأكّدة؟ زبّي الكبير سينيك طيزك الشبقة على أنّك عاهرة فاجرة.

قالت: أريد ذلك.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها فتغوص كمرتي فيها: لكن لن يعلم بهذا أحد. لن تقولي لصديقة فتقول لصديقة حتّى تعلم كلّ البلاد المجاورة.

قالت وطيزها تعضّ زبّي: طبعا لا. هذا بيني وبينك فقط.

قلت: وأنا أحرّك زبّي في طيزها حركات صغيرة: لكن قد أنيكك مع بعض عاهراتي الأخر. طريقة العلم الوحيدة ستكون الرؤية.

قالت: حسنا، زبّك هذا غليظ جدّا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: لا تخافي؛ فقد صُنعَت طيزك الداعرة هذه له.

قالت: نعم، أشعر بذلك.

دخل زبّي طيزها شيئا فشيئا.

قالت: إنّه يدخل أعماقي.

قلت: طبعا، فأعماق طيزك جائعة له يجب أن يحشوها جيّدا.

قالت: شعور غريب لكن جميل.

قلت: يبدو أنّك عاهرة حقّا.

قالت: طبعا.

دخل زبّي طيزها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الذي كان يريل بغزارة.

قلت: لقد دخل زبّي طيزك الشبقة كلّه فلم تعد بكرا.

قالت وهي تتشنّج: نعم. إنّه يحشوني حشوا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت مصنوعة له.

قالت: نعم.

انتفضَت وارتعشَت، وصارت فقحتها تختلج حول أصل زبّي.

قالت عندما هدأَت: زبّك لذيذ جدّا.

قلت: لقد استسلمَت له طيزك الحامية.

قالت: نعم، لقد قهرها.

قلت: لقد أصبحْت عاهرة خاضعة له.

قالت: نعم، عاهرة مخلصة.

قلت: وطيزك لذيذة جدّا.

قالت: يسرّني أنّها أعجبَت زبّك الكبير.

قلت: هل تريدين أن أنيك طيزك بزبّي الكبير؟

قالت بشرى: طبعا، وهل افتضضت بكارتها لتتركها؟

قلت: بل سأقوم بواجبي وأحفرها حفرا، وأنت ستقومين بواجبك.

قالت: طبعا.

قلت وأنا أبعد يديها عن طيزها وأفتحها بيدي: ارفعي نفسك على أربع، وحرّكي طيزك الشبقة. نيكيها بزبّي الكبير. أريني أنّك عاهرة فاجرة. أريني أنّك لست بنتا خجولة تتظاهر بالعهر. أريني أنّك مصنوعة فقط للنيك في طيزك بزبّي الكبير.

قالت وهي ترفع نفسها على يديها: سأريك كم أنا عاهرة داعرة.

صارت تحرّك طيزها جيئة وذهابا على زبّي بحركات صغيرة.

قالت: إنّ طيزي الشبقة تُناك الآن بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

صارت تحرّك طيزها بحركات أطول فأطول، ثمّ تسارع الإيقاع.

قالت: إنّني سأقضي شهوتي.

قلت: هكذا تقومين بواجبك. واجبك أن تمتّعي طيزك الشبقة بزبّي الكبير.

قالت: أنا عاهرة متفانية في أداء واجبي.

انتفضَت وارتعشَت، وصارت تحرّك طيزها بحركات سريعة غير منتظمة.

قالت: زبّي الكبير فخور بك.

قالت: أحبّه كثيرا.

قلت وأنا اصفع طيزها: استمرّي. لا أظنّ زبّي الكبير وطيزك الجائعة سيشبعان قريبا.

قالت وهي تتابع حركات النيك: طبعا لا. يجب أن تنيك طيزي بزبّك الكبير نيكا كثيرا.

قلت: يبدو أنّك تحبّين أن تُناكي في طيزك حتّى الشبع.

قالت: طبعا. لم أكن أعلم أنّ نيك الطيز قد يكون بهذه اللذّة. ظننت أنّه مؤلم فقط.

قلت: لا تستطيع أن تستمتع به إلّا العاهرات الأصيلات.

قالت: لحسن الحظّ، أنا عاهرة أصيلة مصنوعة لنيك الطيز.

قلت: لحسن حظّي، أنّني وجدْت طيزك الفاجرة المصنوعة لزبّي الكبير.

قالت: نكها الآن كما يجب أن تُناك.

قضت شهوتها بعد قليل، وتسارع الإيقاع بعد كلّ مرّة. أحيانا كنت أسكب سائلا زلقا على زبّي وفقحتها. نكت طيزها حوالي ساعة.

أوقفْت حركتها، وصرت أنيك طيزها بشدّة.

قلت: هل طيزك الملتهبة جاهزة لشرب المنيّ الحارّ حتّى ترتوي؟

قالت: نعم. املأها به.

وهي تنتفض أطلقْت لمنيّي العنان، فتفجّر في أعماق طيزها، واختلاجات فقحتها حلبَت زبّي، ثمّ نزعْته من طيزها، وقبّلْت فقحتها.

قالت وهي تستدير: كان ذلك رائعا جدّا. شكرا لك.

قلت: لا شكر على واجب.

قالت: كان ذلك فوق الواجب.

أخذَت زبّي اللزج في فمها، وصارت تمصّه بنهم حتّى استعاد صلابته وصفعْت وجهها به.

قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك. سأتابع نيك طيزك الحامية.

اتّخذَت بشرى تلك الهيئة، فدفعْت زبّي في طيزها، وأمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط.

قالت: هذا أروع وقت قضيته في حياتي.

قلت: ذلك لأنّك مصنوعة لأنيك طيزك الفاجرة بزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

قلت: لكن بعد أن تتزوّجي، سأنيك كسّك الصغير أيضا.

قالت: ذاك عهر كبير.

قلت: وماذا أنت؟ عاهرة صغيرة؟

قالت: لا طبعا.

قلت: أريدك أن تتزوّجي أخي.

قالت: كيف تريد عاهرتك أن تتزوّج أخاك؟

قلت: زوجة أخي أولى بزبّي الكبير من زوجة الغريب. ألا تظنّين ذلك أيضا؟

قالت: نعم، لكن هل يرضى أخوك أن تكون زوجته عاهرة أخيه؟

قلت: يرضى عندما يعلم أنّ كلّ النساء عاهرات، وعاهرة أخيه خير من عاهرة غيره.

قالت: لكنّ أخاك لم يصارحني بالحبّ.

قلت: هل تحبّينه؟

قالت: نعم.

قلت: وهو يحبّك، لذلك سيرضى أن تكوني عاهرة أخيه.

قالت: لا أدري.

قلت: ستحاولين رغم ذلك.

قالت: سأحاول.

قلت: لا تنسي أنّني سأنيك كسّك بعد أن تتزوّجيه.

قالت: أنت شهوان منحرف.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: أنت ملك زبّي الكبير. لن يغيّر ذلك زواجك بأخي أو غيره.

قالت: حسنا.

قلت: أفضّل أن أنيكك وأنت زوجة أخي على أن أنيكك وأنت زوجة غريب.

قالت: أنا أفضّل ذلك أيضا؛ فإنّك ستنيكني أكثر إن كنت زوجة أخيك.

قلت: أنت عاهرة ذكيّة.

قالت: بل لست غبيّة جدّا.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وكنت أحيانا أمسح كسّها الغارق بكمرتي. وكان عسل كسّها يزيّت زبّي وفقحتها.

قلت: أستطيع أن أنيك طيزك الحامية هكذا إلى الأبد.

قالت: لا أظنّ أنّني أستطيع أن أتحمّل ذلك، لكن وددت لو أنّني استطعت.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها وكسّها.

قلت: اجثي على أربع.

جثت بشرى على أربع، وزيّتّ فقحتها، ثمّ دفعْت فيها زبّي.

قلت وأنا أعطيها هاتفي: هل ترين هذه الصورة؟ هذا زبّي الكبير.

قالت وهي تنظر إلى صورة أمّي وسهر: تنيك طيزين.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هذه أمّ وابنتها.

قالت: إنّك شهوان جدّا.

قلت: استمتعنا كثيرا.

قلت: يبدو أنّهما عاهرتان كبيرتان.

قلت: ما رأيك؟ هل تتمنّين لو أنّني أنيكك أنت وأمّك كما فعلْت بهما؟

قالت: لا أظنّ أنّ أمّي ستقبل.

قلت: لا أسأل أمّك، بل أسألك أنت.

اختلجَت فقحتها حول زبّي.

قالت: إنّه عهر كبير.

قلت: هل تودّين لو أنّ كلتيكما لعقَت منيّي من طيز الأخرى بعد أن طيزيكما حفرا بزبّي الكبير الذي لا يشبع ولا يتعب؟

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: هل تلك علامة الرضا؟

قالت: إنّك منحرف.

قلت: هل تتمنّين أن أفعل بك وبأمّك ذلك؟

قالت: نعم، فأنا عاهرة فاجرة.

انتفضَت وارتعشَت بقوّة أكثر من المرّات السابقة.

قلت وأنا أتابع نيك طيزها بشدّة: أنت عاهرة كبيرة.

قالت: قد أكون عاهرة أصيلة بنتا عن أمّ.

قلت: لا تقولي ذلك أمام أمّك.

قالت: وهل جننت؟

نكت طيزها نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرّات عديدة.

قالت: لقد شبعَت طيزي نيكا.

قلت: إنّني أملؤها منيّا تقديرا لأدائها الرائع وخدمتها لزبّي الكبير بإخلاص.

قالت: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وطيزها تشرب منيّي ثمّ تحلب زبّي، ثمّ نزعْته منها، وقبّلْت فقحتها ثمّ كسّها ثمّ شفتيها. استدارت ومصّت زبّي لدقائق.

سددت طيزها بالصمام، ثمّ لبسَت ثيابها، ورافقتها إلى الباب، وقبّلْتها.

قلت: ستأتين غدا لأنيكك قبل أن أذهب.

قالت وهي تنصرف: سآتي حتما.

-------------------------------------------------------​

عدت إلى غرفة وسام، وكان قد خرج من الخزانة، وكان زبّي قد استعاد صلابته.

قال: لا أصدّق ما رأيته بأمّ عيني. هذه التي كنت أظنّها صاحبة الصون والعفاف جعلْتها عاهرة خالصة بلا عناء.

قلت: الخبير يعرف كيف ينجح بأقلّ جهد.

قال: يبدو أنّك خبير فعلا. ألا تلبس ثيابك؟ وزبّك هذا لا يتعب ولا ينام؟

قلت: دعك منه. المسألة سهلة جدّا.

قال: لا أظنّ. لقد كنت أظنّ أنّها شريفة عفيفة.

قلت: لقد كانت شريفة عفيفة.

قال: كيف فعلْت بها ذلك إذن؟

قلت: ألم أقل لك إنّ كلّ النساء عاهرات؟

قال: بلى، لكنّ ذلك غير صحيح.

قلت: كيف تعرف ذلك؟ لقد نكت أمّين وأربع بنات. كلّهنّ من اللاتي تظنّهنّ صاحبات صون وعفاف.

قال: لا أعرف.

قلت: المرأة لها كسّ لتُناك. ويجب أن تعرف أنّ لها طيزا لتُناك أيضا، خاصّة بزبّي الكبير إن كانت جميلة هي وطيزها.

قال: لقد استمتعَت كثيرا بنيك الطيز.

قلت: هل فهمْت الآن أنّ طيزها الفاجرة تلك صُنعَت للنيك بزبّي الكبير؟

قال: يبدو ذلك.

قلت: بعد كلّ هذا، يبدو ذلك؟

قال: أنت لا تتعب أيضا. ما ذاك؟

قلت: أحبّ الأطياز الفاجرة كثيرا. لا أستطيع أن أتعب قبل أن أستمتع بها.

قال: باقي الناس لا تستطيع ألّا تتعب.

قلت: أنا محظوظ، أو عاهراتي محظوظات.

قال: يبدو ذلك.

قلت: أنت تحبّ هذه العاهرة، وهي تحبّك. الآن تستطيع أن تصارحها بحبّك ثمّ تتزوّجا عندما يحين الأوان.

قال: بعد أن رأيتك تنيك طيزها كما لا تُناك أطياز العاهرات؟ لقد تمنّت أن تنيكها مع أمّها وتلعق كلاهما منيّك من طيز الأخرى.

قلت: هل تظنّ أنّني لن أنيك طيز زوجتك مهما كانت إلّا إن كانت لها طيز قبيحة صُنعَت للضرب بالسياط؟ هل ترضى أن تتزوج امرأة قبيحة حتّى لا تصبح عاهرة لأخيك هي وأمّها وأخواتها إن كان لها أخوات جميلات؟ إذن لا تتزوّج.

قال: هل يجب أن تنيك زوجة أخيك؟

قلت: هل أنت أحمق؟ لقد نكت أمّي وأختي. هل تتوقّع أن أعفي زوجتك إلّا إن كانت قبيحة لا يقف لها الزبّ؟ لن أتيح لها الفرصة أن تصبح عاهرة لغريب يهينها أو يؤذيها أو يفضحها ويفضحنا.

قال: يجب أن أفكّر في هذا الأمر.

قلت: ادخل علينا وأنا أنيكها غدا، لكن لا تدّعي الغيرة والشهامة المفرطة.

قال: سأرى.

-------------------------------------------------------​

دخلْت غرفة سمر، وأغلقْت الباب. كانت مستلقية على سريرها عارية.

قالت: لقد جعلْت المسكينة عاهرة داعرة.

قلت: لا أستطيع أن أستمتع بالمرأة المصنوعة للنيك وهي تدّعي الشرف والعفّة.

قالت: أنا لا أدّعي الشرف والعفّة.

قلت: أستطيع أن أستمتع بك. ولذلك أنا هنا. وغدا سأستمتع بكما معا.

قالت وهي تجلس فتداعب زبّي بيدها: هذا لا يشبع.

قلت: لو شبع، لما شبعْتِ، ولنمتِ وحدك.

قالت: وما كنت سأنام سعيدة.

جثت أمامي، وصارت ترضع زبّي وتمصّه.

ناكت به حلقها لدقائق، ثمّ توقّفَت عن الحركة، فنكت حلقها لدقائق أخرى.

مددت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله فنكتهما، ثمّ دعكْت حلمتيها بكمرتي.

عندما قامت، قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ داعبْت طيزها وأنا أمصّ حلمتيها. وكنت أحيانا أعصر نهديها.

قالت وهي تستدير وتجثو على أربع على السرير: نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير.

نزعْت صمامها من طيزها، وفتحْتها بيديّ.

قلت وأنا أنظر إلى فقحتها: فقحتك تبدو شهيّة جدّا. يجب أن آكلها قليلا.

صرت أقبّل وألعق وأمصّ فقحتها وهي تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. توسّعَت فقحتها، وصارت تعصر لساني. لعقْتها بنهم حتّى صارت تختلج تحت لساني وهي تنتفض وترتعش.

كان كسّها قد غرق في عسله، فصرت ألعقه وأمصّه وأداعب بظرها بطرف لساني. بعد قليل، تدفّق عسلها في فمي.

قلت وأنا أسكب على فقحتها سائلا زلقا وأدخله في طيزها بأصابعي: الآن طيزك جاهزة للنيك.

قالت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: نكها بزبّك الكبير.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: هذه الطيز الجميلة ستشبع نيكا هذه الليلة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: أنت أروع أخ أصغر في العالم.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة بطيئة: وأنت أروع أخت كبرى في العالم.

صرت أنيك طيزها بحركات أطول فأطول، وتسارع الإيقاع، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف بشغف حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: ستقضين شهوتك كثيرا هذه الليلة.

قالت: احفر طيزي بزبّك الرائع. احفرها كالنفق.

حفرْت طيزها على تلك الهيئة حتّى قضت شهوتها مرّات كثيرة، ثمّ ملأْت طيزها منيّا.

استدارت ومصّت زبّي حتَى تصلّب، فنكت طيزها وهي مستلقية على ظهرها، ثمّ امتطتني على هيئة القرفصاء ثمّ الفارسة، ثمّ ملأْت طيزها منيّا وهي مستلقية على ظهرها مرّة أخرى.

بعد أن مصّت زبّي حتّى تصلّب، دعكْت كسّها وهي واقفة أمامي حتّى قضت شهوتها، ثمّ أدرتها، ونكت طيزها من الخلف، ثمّ جعلْتها تجثو على أربع على السرير، ونكت طيزها مدّة طويلة قبل أن أملأها منيّا. قبّلْت كسّها وفقحتها، ثمّ أدرتها، وقبّلْتها.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ ذهبْنا في النوم في نفس الفراش.

-------------------------------------------------------​

في صباح اليوم التالي، تكلّم وسام معي.

قال: لم يكفك ما فعلْت مع بشرى أمس، فأكملْت ليلتك مع سمر.

قلت: هل لاحظْت ذلك؟

قال: أرجو ألّا يكون قد لاحظه الجيران.

قلت: نرجو أن يظنّوا أنّك جئت بعاهرة نكتها هنا.

قال: بل أرجو أن لم يكونوا شعروا بذلك رغم أنّ أختك لم تحاول أن تكبح جماح تأوّهاتها.

قلت: هل استمتعَت سمر بما فعلْت مع بشرى؟

قال: لا طبعا.

قلت: هل شبعَت طيز سمر من النيك الذي نالته طيز بشرى؟

قال: لا.

قلت: هل ترضى أن تُهمَل طيز أختنا الجميلة وتظلّ جائعة وزبّ أخيك وأخيها الذي لا يتعب موجود؟

قال: المهمّ أنّك لا ترضى بذلك.

قلت: هل ترضى به أنت؟

قال: لا أعرف.

قلت: ألا تحبّ أن تكون أختك سعيدة؟

قال: بلى.

قلت: هل زوجتك المستقبليّة أولى بزبّ أخيك الكبير من أختك؟

قال: زوجتي المستقبليّة؟

قلت: لقد رأيتها عارية ورأيتها تُناك كما لا تُناك العاهرات. هل الغريب أولى بها منك؟

قال: ليس أولى إن كنت أبحث عن عاهرة.

قلت: ابحث عن شريفة عفيفة لا يقف لها الزبّ.

قال: لن أفعل ذلك أيضا.

قلت: هل تريد أن أنيك لك كلّ بنات الجامعة لتختار بينهنّ؟

قال: يبدو أنّك الذي يريد ذلك.

قلت: أحبّ أن أنيك الحسناوات ذوات الأطياز الفاجرة، لكن أنصحك أن تختار هذه وتريح رأسك.

قال: سأرى.

قلت: ستأتي بعد قليل للنيك. تعال بعد ثلاث ساعات. ادخل علينا عندما تخبرك سمر بذلك.

قال: سأرى.

قلت: هذا شيء خطير إن كنت لا تريدها أن تتظاهر بالشرف والعفّة.

قال: حسنا.

قلت: لا تنس أن الزواج ليس عهرا، بل يجب أن يكون مبنيّا على جمال الروح والاحترام والتفاهم.

قال: حسنا. خذوا الحكمة.

-------------------------------------------------------​

قبل الظهر، كنت أنا وبشرى عاريين في غرفة وسام.

قلت وأنا أديرها وأجثو خلفها: هذه المرّة سأبدأ أنا بأكل هذه الطيز الشهيّة.

أخذْت يديها إلى طيزها ففتحَتها، فنزعْت الصمام، وصرت أقبّل فقحتها وأدخل فيها لساني فيدخل نصفه فيها.

قالت وهي تتأوّه: طيزي مفتوحة وجاهزة للنيك، وزبّك دائما واقف كالسارية.

قلت: لأنّه يحبّك.

تابعْت لعق فقحتها ومصّها وهي تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي حتّى تشنّجَت ثمّ صارت تنتفض وترتعش.

عندما هدأَت، أدرتها وصرت أقبّل كسّها الذي كان غارقا في عسله، ثمّ داعبْت بظرها بلساني، ورضعْته. أكلْت كسّها بنهم حتّى تدفّق عسله في فمي.

قمت قبل أن تهدأ وصرت أمصّ حلمتيها وأعصر نهديها.

قبّلْتها بحرارة وأنا أداعب طيزها بيدي وأدغدغ فقحتها بأناملي.

أدرتها، ثمّ زيّتّ فقحتها جيّدا وهي تفتح طيزها بيديها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: سنرى إن كانت جاهزة حقّا.

دخل زبّي لأصله، فعصرَته بطيزها.

قالت: ما رأيك؟

قلت وأنا أداعب نهديها: احلبيه قليلا.

صارت تحلب زبّي بطيزها وأنا أحلب نهديها وأقرص حملتيها.

قالت وهي تحرّك طيزها إلى الأمام والخلف: نك طيزي الشبقة.

قلت: اشتاقت لزبّي الكبير بسرعة.

قالت: لقد أدمنَته.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قالت: لذيذ.

قلت: وطيزك لذيذة.

عندما اشتدّ النيك، تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

أمسكْتها جيّدا وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: مصّي زبّي أوّلا.

قالت وهي تستدير وتجثو أمامي: باقي الناس تقول أخيرا.

قلت: لم نبدأ بعد.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم من البداية. خلال بضع ثوان، كانت تنيك به حلقها.

قلت: يبدو أنّ فمك قد أدمن زبّي الكبير أيضا.

قالت: طبعا.

ناكت حلقها بزبّي بضع دقائق، ثمّ أوقفْت حركتها، وصرت أنيك حلقها وأحيانا أصفع وجهها بزبّي.

أجثيتها على أربع على السرير، ودفعْت زبّي في طيزها.

-------------------------------------------------------​

دخلَت سمر وأنا أنيك طيز بشرى نيكا شديدا على هيئة الكلبة.

قالت سمر: لقد جعلْتها عاهرة لك.

احمرّ وجه بشرى وتشنّجَت. حاولَت أن تنزع طيزها عن زبّي، لكن أمسكْت حجبتيها بإحكام، وتابعْت نيك طيزها.

كانت سمر عارية، لكنّ بشرى لم تلاحظ ذلك.

قلت: لا أحبّ العاهرة الخجولة. أجيبي أختي بلا حياء.

قالت بشرى: نعم، لقد أصبحْت عاهرة أخيك الأصغر.

قعدَت سمر بجانب بشرى، وفتحَت طيزها بيديها.

قالت: إنّه يحفر طيزك حفرا بزبّه الكبير. هل تحبّين ذلك؟

قالت بشرى: نعم، أحبّ ذلك كثيرا.

قالت سمر: كأنّ طيزك صُنعَت للنيك.

قالت بشرى: نعم، طيزي صُنعَت للنيك بزبّ أخيك الكبير.

قالت سمر: أخي الوحيد الذي ناك طيزك؟

قالت بشرى: نعم، أنا عاهرة أخيك فقط. لن أكون عاهرة لغيره أبدا.

قالت سمر: هل أنت عاهرة مخلصة لأخي؟

قالت بشرى: نعم، لا آلو جهدا في خدمة زبّه الكبير.

قالت سمر: تتكلَمين كأنّك ملك زبّه الكبير.

قالت بشرى: أنا ملك زبّه الكبير حقّا.

قالت سمر: يجب أن أعترف أنّ طيزك تبدو جميلة جدّا وهو يحفرها بزبّه الكبير.

قالت بشرى: شكرا.

قالت سمر: هل ستقضين شهوتك وهو ينيك طيزك بزبّه الكبير بلا رحمة؟

قالت بشرى وهي تتشنّج: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قالت سمر: اقضيها كالعاهرات.

قالت بشرى: إنّني أفعل؛ فأنا عاهرة.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما.

قالت: أحبّ زبّ أخيك الكبير كثيرا.

قالت سمر: يبدو أنّه خبير في نيك الطيز.

قالت بشرى: إنّه ساحر.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز بشرى: وطيزها لذيذة. ذوقيها.

أخذَت سمر زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.

قالت بشرى وهي تنظر إلى سمر بتعجّب: أليس هذا زنا محاارم؟

قلت: المصّ ليس زنا، ثمّ إنّها تذوق طيزك الجميلة على زبّي الكبير لتتأكّد أنّها أهل للنيك به. من حقّ الأخت أن تفعل ذلك إن كانت تحبّ أخاها.

قالت سمر وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيزك لذيذة. تستحقّ أن ينيكها أخي الأصغر بزبّه الكبير.

قالت بشرى: شكرا لك.

قلت: هل تحبّين أن تردّ أختي معروفك وتذوقي طيزها على زبّي الكبير؟

قالت بشرى: وذلك ليس زنا محاارم؟

قلت: ذوق الطيز على الزبّ ليس زنا.

قالت: ألن تنيك طيزها لأذوقها على زبّك الكبير؟

قلت: بلى، لكن لأنّ الهدف هو ذوق طيزها على زبّي الكبير، لا بأس بذلك، لكن يجب أن تفتحي طيزها لزبّي حتّى لا يظنّ الناس أنّه زنا محاارم.

قالت سمر وهي تجثو على أربع: افتحي طيزي بيديك كما فتحْت طيزك بيديّ.

جلسَت بشرى بجانب سمر، وفتحَت طيزها بيديها.

نزعْت الصمام من طيز سمر، وقبّلْت فقحتها قبلة عميقة مدخلا لساني فيها، فتأوّهَت وعصرَت لساني بطيزها.

سكبْت سائلا زلقا على فقحة سمر، ووسّعْتها بأصابعي.

عندما نزعْت أصابعي، ظلّت فقحة سمر مفتوحة.

قالت بشرى: إنّها مفتوحة.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز سمر: أي جاهزة.

قالت بشرى: إنّ زبّك الغليظ يفتح الطيز فتحا.

قلت عندما دخل زبّي لأصله: أطياز العاهرات صُنعَت لهذا. لا أفعل هذا بأطياز البنات المهذّبات.

قالت: هل أختك عاهرة؟

قلت وأنا أنيك طيز سمر بحركات طويلة بطيئة: اسأليها.

قالت بشرى: هل أنت عاهرة؟

قالت سمر: وهل أستطيع ألّا أكون عاهرة لهذا الزبّ الرائع؟ ألا ترين كيف يحشو طيزي الشبقة؟

قالت بشرى والإيقاع يتسارع: إذن أنا وأنت عاهرتان لنفس الزبّ الساحر؟

قالت سمر وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: طبعا. ألا يستحقّ ذلك؟

قالت بشرى: بلى.

قلت: ما رأيك بهذا الحفر؟

قالت: إنّك لا ترحم طيز أختك ولا طيز غيرها، لكنّنا نحبّ ذلك.

قلت: هكذا تخدمان زبّي بإخلاص.

قالت: نعم.

قالت سمر: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: إنّك تقضينها على زبّ أخيك الكبير.

قالت وهي تتشنّج: نعم.

انتفضَت وارتعشَت سمر وأنا أدك طيزها دكّا حتّى هدأَت.

نزعْت زبّي من طيز سمر، ودفعْته في وجه بشرى، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه وتنيك به حلقها بنهم.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك بطيز أختي؟

قالت: لذيذة. تستحقّ أن تُناك نيكا شديدا بزبّك الكبير.

قالت سمر: شكرا.

قلت: لأنّ طيزيكما الفاجرتين تستحقّان زبّي الكبير، سأنيكهما معا. خذي مكانك، يا بشرى.

جثت بشرى على أربع بجانب سمر، ودفعْت زبّي في طيزها.

قالت بشرى وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع: هذا يجعلني أشعر أنّني أعهر.

قلت: سمر أيضا لم تجرّب هذا من قبل.

قالت بشرى: نجرّبه معا.

قلت: أظنّ أنّكما ستستمتعان كثيرا.

قالت: طبعا.

قلت: وقد يشجعك هذا على تجربته مع أمّك.

قالت: سنرى.

قضت بشرى شهوتها بعد قليل، ونزعْت زبّي من طيزها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز سمر: هل تحبّين هذه المشاركة؟

قالت: كما قالت بشرى، تجعل العاهرة تشعر أنّها أعهر.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: يجب أن تكونا في قمّة العهر.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة: نعم.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.

نقّلْت زبّي بين الطيزين أنيكهما نيكا شديدا.

قلت وأنا أدحم طيز بشرى دحما: سأملأ طيزك منيّا أوّلا.

قضت شهوتها، ونفثْت منيّي في طيزها وهي تختلج بشدّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز بشرى: سمر، العقي المنيّ من طيزها وأعطها إيّاه لتشربه.

قالت سمر وهي تأخذ مكانها خلف بشرى: صرنا في قمّة العهر.

ألقمْت بشرى زبّي، فصارت تمصّه وتتأوّه حوله وسمر تلعق المنيّ من طيزها. تصلّب زبّي، وقضت بشرى شهوتها.

غرغرَت سمر بالمني، ثمّ تقدّمَت إلى بشرى. فتحَت بشرى فمها، فرالت سمر المنيّ فيه. غرغرَت بشرى بالمنيّ، ثمّ شربَته.

قلت وأنا أشدّ رأسها إليّ: أنتما عاهرتان قذرتان.

قبّلْت بشرى قبلة حارّة، ثمّ قبّلْت سمر مثلها.

زبّتّ الفقحتين، ثمّ استلقيت على السرير، وشددت بشرى إليّ، فقرفصَت على زبّي. فتحْت طيزها، فأخذَت زبّي فيها لأصله.

هزَت بشرى طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها، ثمّ ترجّلَت عنه، فأخذَت سمر مكانها، وهزّت طيزها على زبّي مثل ذلك.

تناوبتا على زبّي كذلك حتّى قمت وتناوبْت على طيزيهما وهما مستلقيتان على ظهريهما وأنا أمسك كاحلي التي أنيك طيزها.

قلت وأنا أنيك طيز سمر نيكا شديدا: سأملأ طيزك منيّا.

قضت شهوتها، وملأْت طيزها منيّا.

أشرت لبشرى، فانقضّت على فقحة سمر تلعقها بنهم وأنا أُرضع سمر زبّي حتّى قضت شهوتها وتصلّب زبّي. غرغرَت بشرى بالمنيّ، ثمّ دفعَته إلى سمر فغرغرَت به وشربَته. قبّلْتهما بحرارة.

خرجَت سمر وبشرى تمصّ زبّي بنهم.

-------------------------------------------------------​

دخل وسام وأنا أنيك طيز بشرى وهي جاثية على أربع.

قال: ماذا تفعلون؟

تفاجأَت بشرى، وتوقفَت عن الحركة.

قلت وأنا أصفع طيزها: أجيبيه.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: لقد صرت عاهرة لأخيك الأصغر، فهو ينيك طيزي الجائعة بزبّه الكبير.

قال: أليس كبيرا؟

قالت: هو ما صُنعَت طيزي الشبقة له. أنا ملك زبّه الكبير.

قال: يبدو ذلك.

قلت: اقعد بجانبها، وافتح طيزها الجميلة بيديك لترى كيف أنيكها ولأنيكها نيكا أشدّ.

قعد بجانبها، وفتح طيزها بيديه، فصرت أنيكها بشدّة.

قال: إنّك تحفر طيزها حفرا بزبّك الغليظ.

قالت: هكذا يجب أن تناك طيزي. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وفقحتها تختلج حول زبّي بقوّة.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: أدخل رأسك تحتها والعق كسّها وأنت تفتح طيزها لي.

بعد تردّد، أخذ مكانه وصار يلعق كسّها وهو يفتح طيزها، فسارعْت الإيقاع.

قالت: أحبّ هذا كثيرا. أخوك الآن يعلم أنّني عاهرة فاجرة، ويعجبه ذلك؛ فهو يلعق كسّي الفائض بنهم.

قضت شهوتها في فمه بضع مرّات.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: قرفصي على زبّي الكبير وظهرك إليّ ليلعق أخي كسّك الذي يجري عسله كالنهر وأنت تهزّين طيزك عليه.

استلقيت على ظهري، فقرفصَت على زبّي، صارت تهزّ طيزها عليه. وصار وسام يلعق كسّها وهو يصعد ويهبط بإيقاع منتظم. كنت أفتح طيزها بيديّ وأضبط الإيقاع حتّى قضت شهوتها في فمه بضع مرّات.

ترجّلَت بشرى عن زبّي، فأجثيتها على أربع على السرير. قعد وسام يجانبها، وفتح طيزها، فنكتها بشدّة من البداية، وصارت تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.

قلت: سأملأ طيزك منيّا.

قالت: افعل متى شئت.

قضت شهوتها بضع مرّات، وملأْت طيزها منيّا.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: العق فقحتها لتشعر كيف حفرْت طيزها الجميلة وملأْتها منيّا.

قال: ماذا؟

قلت: لقد جرّبَت ذلك سمر، واستمتعَت به. جرّبه. لا تخف؛ فلن يؤذيك.

بعد تردّد بدأ يلعق فقحتها بحذر، ثمّ زال الحذر. بعد قليل، صار يلعقها بنهم، فصارت تتأوّه حول زبّي وتدفع طيزها في وجهه، ثمّ قضت شهوتها.

قلت: ما رأيك؟

قال: كانت تجربة غريبة لكن ممتعة. لقد فتحْت طيزها فتحا.

قلت: طيزها لذيذة جدّا؛ سآخذ جولة أخرى معها، ثمّ أذهب إلى البيت.

قال وهو خارج من الغرفة: إنّك لا تشبع.

-------------------------------------------------------​

قالت بشرى وأنا أدفع زبّي في طيزها وهي جاثية على أربع على سرير وسام: لقد أكل أخوك منيّك من طيزي.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: لتري أنّه مستعدّ للزواج في الوقت المناسب وأنّه سيكون زوجا مناسبا لك، أيتّها العاهرة الفاجرة.

قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي: يبدو ذلك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: يجب أن تتزوّجا حتّى لا يغضب زبّي الكبير عليكما.

قالت: ليس عندي مانع.

قلت: إن تزوّجْت أخي، سأفتح كسّك ليلة العرس بدل أن يفتحه من لا يستحقّه.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا.

قلت: وهل تحبّين أن أحبلك أيضا؟

قالت: وهل ستفعل ذلك؟

قلت: أليس أولى أن يربّي ابني عمّه بدل أن يربّيه غريب؟

قالت: الفكرة تعجبني.

قلت: ستكونين زوجة عاهرة رائعة ليس عندها حياء وليس عندها وفاء إلّا لزبّ فحلها الكبير.

قالت: هل سيرضى أخوك؟

قلت: إن لم يرض، لن نخبره.

قالت: ستفعل ذلك وراء ظهره؟

قلت: لا تنسي أنّك ملك زبّي، وهو يعلم ذلك. أنا أولى الناس بك. سأفعل بك ما أشاء أمام عيني وخلف ظهر من أشاء.

قالت: لا أعترض.

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: أنت عاهرة مخلصة. تعلمين أنّك لا يحقّ لك أن تعترضي على فحلك.

قضت شهوتها بضع مرّات.

كان كسّها غارقا في عسله، فدعكْته بكمرتي حتّى قضت شهوتها ثلاث مرّات.

دفعْت زبّي في طيزها، وتابعْت نيكها بشدّة.

قالت: لقد أدمنَت طيزي زبّك الكبير. ماذا سنفعل عندما تعود إلى البيت؟

قلت: تزورين فحلك مع أخيه أو وحدك لينيكك كما تستحقّين. هكذا تفعل العاهرة المخلصة.

قالت: سأفعل ذلك.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي، فنزعْت زبّي منها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام، ثمّ قبّلْت كسّها الغارق.

استدارت ومصّت زبّي قليلا، ثمّ قبّلْتها.

قلت: سأشتاق إلى طيزك الفاتنة هذه.

قالت: سآتيك بها.

تركْتها، وذهبْت لأغتسل قبل العودة إلى البيت.

-------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة

عندما دخلْت البيت، كانت أميّ وسهر في استقبالي عاريتين.

قالت أمّي: لقد اشتقنا إليك.

قالت سهر: كثيرا.

قالت أمّي وهي تعصر زبّي من وراء الثياب: هل اشتاق هذا إلينا.

قالت سهر: طبعا.

قالت أمّي: توقّعك صحيح.

خلعْت ثيابي، وكان زبّي واقفا كالصاري.

جثتا أمامي، وصارتا تمصّان زبّي معا. كنت أحيانا أداعب نهودهما وأقرص حلماتهما.

دعكْت حلماتهما بكمرتي، ثمّ نكت نهودهما بداية بنهدي سهر.

قالت سهر وهي تجثو على ركبتيها على الاريكة وتدفع طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف: نك طيزي الجائعة. لا أريدها أن تصبح ضيّقة.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: لن تصبح ضيّقة أبدا وأخوك موجود.

قالت أمّي وهي تقعد بجانبها وتفتح طيزها بيديها: سأساعدك.

سكبْت سائلا زلقا على فقحة سهر المفتوحة وفيها، ثمّ دفعْت زبّي فيها فدخل لأصله.

قالت أمّي وأنا أنيك طيز سهر بحركات طويلة: ليست ضيّقة.

قلت: ضيّقة بما يكفي.

تسارع الإيقاع، وقضت سهر شهوتها، ومصّت أمّي زبّي، ثمّ مسحْت كسّ سهر بكمرتي، ثمّ مصّت أمّي زبّي مرّة أخرى.

جثت أمّي بجانب سهر، ودفعَت طيزها إلى الخلف، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ دفعْت زبّي فيها.

نكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت كسّها حتّى قضت شهوتها.

بعد ذلك نقّلْت زبّي بين طيزيهما حتّى ملأْت طيز سهر منيّا.

لعقَت أمّي المنيّ من طيز سهر وهي تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته، وقضت شهوتها. غرغرَت أمّي بالمنيّ، ثمّ أعطته لسهر، فغرغرَت به، وشربَته.

قبّلْتهما، ثمّ مصصت حلماتهما وأنا أداعب نهودهنّ.

قعدْت على الأريكة وشددت أمّي إليّ، فقرفصَت على زبّي، ففتحْت طيزها، فأخذَته فيها لأصله.

قلت: هزّي طيزك الحامية.

هزّت طيزها حتّى قضت شهوتها. أخذَت سهر مكانها بعد ذلك. تناوبتا على زبّي قرابة ساعة.

قلت وأنا أقوم عن الأريكة: على ظهريكما.

رفعَت كلتاهما رجليها، فأمسكْت كاحلي أمّي، ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.

نقّلْت زبّي بين طيزيهما مدّة قبل أن أملأ طيز أمّي منيّا.

قالت وأنا أنزع زبّي من طيزها وأسدّها بالصمام: سأدّخر هذا لأبيك.

قلت وأنا أسدّ طيز سهر بالصمام: سيجده ساخنا ولزجا.

قالت أمّي: طبعا.

مصّت سهر زبّي بنهم حتّى صفعْت وجهها به.

قالت أمّي: يجب أن نستعدّ لأبيك وللعشاء.

-------------------------------------------------------

مها

في صباح اليوم التالي، عقدْت العزم على أن أغوي مها التي أُعجب بها رشاد، فذهبْت إلى بيتها.

خرجَت إليّ مها تلبس قميصا طويلا للنوم يصل فوق ركبتيها بقليل ليس تحته صدريّة لأنّني حدّدْت أماكن حلمتيها بسهولة. تفاجأَت برؤيتي.

قالت: حسام؟ هل هناك شيء؟

قلت: مرحبا.

قالت: أهلا.

قلت: أريد أن أتكلّم معك قليلا.

قالت: حسنا. تفضّل انتظرْني في غرفة الجلوس. سأغيّر ثيابي بسرعة وأعود إليك.

دخلْت خلفها إلى غرفة الجلوس، ثمّ ذهبَت إلى غرفتها، فذهبْت وراءها خلسة. عندما دخلْت الغرفة، دخلْت خلفها، وأغلقْت الباب، وأقفلْته.

قلت وأنا أجلس على حافة سريرها: لا داعي لتغيّري ثيابك. نستطيع أن نتكلّم هنا، وقد أقفلْت الباب كي لا يزعجنا أحد.

قالت: إذن دعنا نتكلّم في غرفة الجلوس.

قلت: لماذا نظلّ نتجوّل في البيت؟ هل تستغنين بذلك عن الرياضة؟ نحن هنا. فلنتكلّم هنا. تفضّلي بالقعود.

أشرت لها إلى مكان على حافة السرير، فقعدَت بعد تردّد قصير.

قالت: عمّ تريد أن تتحدّث؟

قلت: أدرك أنّني فاجأْتك بالمجيء إلى هنا، وأعتذر عن ذلك.

قالت: لا بأس.

قلت: لا أحبّ الكلام المنمّق، فسأتكلّم بالتصريح وبدون تلميح. أرجو أن يتّسع صدرك لذلك.

قالت: تفضّل.

قلت: باختصار شديد، أنا أعشق طيزك الفاتنة.

قالت وهي في صدمة: ماذا تقول؟

قلت: أنت فتاة جميلة، والفتاة الجميلة لها جسد جميل. أنا أحبّ الجمال. لذلك عشقْت طيزك الساحرة.

قالت وهي تقوم: أنت قليل أدب. تفضّل اخرج من بيتي.

قلت وأنا ما زلت قاعدا: أين قلّة الأدب؟ هل، لأنّني احترمْتك وصارحتك بما في داخلي، أصبحْت قليل أدب؟ هل أهنتك؟ هل شتمْتك؟ ألا ترين أنّ الذي تفعلينه أنت قلّة أدب؟ تطردين ضيفا من بيتك بدون أن يسيء إليك؟

قالت: كيف بدون أن يسيء إليّ؟ ما معنى أنّك تعشق مؤخّرتي؟ هل أنا عاهرة؟

قلت: أنت ساذجة. وهل يعشق الناس مؤخّرات العاهرات؟ هل كنت احترمْتك وكلّمْتك لو كنت أظنّ أنّك عاهرة؟ ثمّ إنّني لم أعشق مؤخّرتك. المؤخّرة جماد. أنت لك طيز حامية تشعّ جمالا وتوقد الشهوة. وولد مثلي يجب أن يستجيب للجمال ودعاء الشهوة.

قالت: هل أنت جادّ أنّك لم تسئ الأدب معي؟

قلت وأنا أشير لها أن تقعد: لا أرى إساءة أدب. أنا لا أسيء الأدب، بل أتكلّم بصراحة. إن كنت ترين أيّ إساءة، أريني إيّاها.

قالت وهي تقعد: هل ترى أنّه عاديّ أن يأتي ولد ويصارح فتاة أنّه يعشق مؤخّرتها؟

قلت مصحّحا: طيزها الساحرة، لا مؤخّرتها.

قالت: هل عادي أن تصارحني أنّك تعشق طيزي الساحرة؟ هل سمعْت عن أحد غيرك فعل ذلك؟

قلت: هل تظنّين أنّ الناس ستسمع عنّي أنّني فعلْت ذلك؟ وما لي وما لغيري إن لم يكن في هذا إساءة؟

قالت: أنت مجنون.

قلت: إن كنت تقصدين أنّني مجنون بعشق طيزك الجميلة، فأنا لا أنكر ذلك، بل أعترف به. لكن المجنون الذي لا يعشق الجمال.

قالت مها: ولا تخجل؟

قلت: كنت سأخجل لو أنّني عشقّت مؤخّرة قبيحة أو لم أعشق طيزا فاتنة. لا يمكن أن أخجل لأنّني أعشق أروع الأطياز. هل تخجلين من حبّ الجمال أم يجب أن تخجلي من حبّ القبح؟

قالت: لو فرضْنا أنّه من الطبيعي أن تعشق طيزي لأنّها جميلة، أفلا ترى أنّه من الوقاحة أن تصارحني بذلك؟

قلت: ولو لم أصارحك بذلك، كيف كنت ستعرفين؟ كنت قد تظنّين أنّني أعشق رجليك أو أنّني معجب عاديّ بك. ولماذا أخجل من ذلك أو أمتنع عنه إن لم يكن فيه ما يسيء إليك أو إليّ؟

قالت: لو لم تصارحني بذلك لما عرفْت.

قلت: أشعر أنّك تخجلين أنّ لك طيزا بهيجة. يجب أن تفتخري بذلك وتتباهي به.

قالت: قليلات الحياء فقط يتباهين بذلك.

قلت: ألا يسرّك أنّ لك طيزا ساحرة؟

قالت: وما يدريني أنّ لي طيزا ساحرة؟ قد تكون تقول هذا الكلام لتغويني.

قلت: ولماذا أغويك لو كنت قبيحة؟ هل لأنّك آخر بنت؟ هل لأنّني أحبّ القبح والدمامة؟ لو كنتِ كذلك، لأخفيتُ ذلك وخجلْت أن أعترف به أبدا.

قالت: حسنا. لي طيز جميلة. ماذا أفعل الآن؟

قلت: افتخري بها، وأريني إيّاها بلا حياء ولا خجل.

قالت: لو أريتك إيّاها لكنت حقّا بلا حياء ولا خجل.

قلت: ولماذا تستحين أو تخجلين من جمالها؟

قالت: أنت لست زوجي ولا خطيبي فأريك إيّاها.

قلت: يجب ألّا تريها لخطيبك قبل ليلة العرس، وإلّا ظنّ أنّك فتاة سيّئة أو استغلّك أو فضحك. هناك فرق كبير بين الخطبة والزواج.

قالت: يجب ألّا أريها لخطيبي، لكن يجب أن أريك إيّاها؟

قلت: هل سيقول لك خطيبك إنّه عاشق طيزك؟ هل سيعترف خطيبك أنّه يعشق جمال جسدك فقط وأنّ شخصيّتك وعقلك وفكرك وأدبك لا تهمّه كثيرا؟ هل سيريك جنونه في جسدك؟ هل يتغزّل بجمال طيزك وشكلها وشموخها؟

قالت: لا أظنّ.

قلت: سيقول لك إنّه يعشقك ويعشق جمال روحك وشخصيّتك ويبادلك كلام الحبّ والغرام. أنا لا أفعل ذلك. أنا أقول كلاما يمكن إثبات صحّته بسهولة. لن تظنّي أبدا أنّني قد أكون أخدعك. هل رأيت أحدا بصراحتي من قبل؟

قالت: لا.

قلت: من الأولى برؤية جمال طيزك وبهائها؟ الذي يعترف بعشقه لها أم الذي يخجل أن يعترف بذلك لو كان يحبّها حقّا؟

قالت: إذن أنت أولى الناس برؤية طيزي؟

قلت: وهل يخفى ذلك عليك؟

قالت: حتّى أنّك لا تدّعي أنّك معجب بي.

قلت: أنا ليس لي في جمال الروح. جمال الروح خدّاع، لكن جمال الجسد واضح، الخداع فيه صعب. والذي يدّعي عشق جمال الروح قد يكون كاذبا. لكن الذي يعترف بعشق جمال الجسد لا داعي لكذبه وإثبات صحّة كلامه سهل جدّا.

قالت: هذه وجهة نظر معقولة رغم أنّها مجنونة.

قلت وأنا أقف: لأشجّعك على ذلك، سأكون أنا البادئ.

خلعْت ثيابي بسرعة كبيرة، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قالت مها بخوف وصدمة وهي تنظر إلى الأرض: ماذا تفعل؟ البس ثيابك بسرعة. ستفضحنا.

قلت: الباب مقفل. لن يدخل علينا أحد.

قالت وهي تشيح بوجهها عنّي: البس ثيابك بسرعة. لا يجوز أن تتعرّى هكذا.

قلت وأنا أقيمها عن السرير: لن ألبس ثيابي، بل ستخلعين ثيابك لنتساوى. أنا لا أستحي بجسدي، ويجب ألّا تستحي بجسدك.

قالت: لن أفعل ذلك. ذلك قلّة حياء.

قلت: ذلك قلّة حياء، لكن الجميلة مثلك يجب ألّا تستحي من جمالها. يجب أن تفتخري به.

صارت تقاوم وأنا أخلع ثوبها.

قلت: مها، لا تخافي. لن أعتدي عليك ولن أُكرهك على أيّ شيء، لكن يجب أن تفخري بجمالك وتتباهي به. انظري كيف أفتخر بزبّي الكبير.

ضعفَت مقاومتها، وخلعْت ثوبها، وكان نهداها عاريين، فغطّتهما بيديها.

جثوت أمامها، ونزعْت عنها سراويلها، فضمّت رجليها معا، لكن خلعْتها، وطرحْتها جانبا، فصارت عارية.

قلت وأنا أقوم فأقف أمامها وأبعد يديها عن نهديها: لا تخجلي. أنت جميلة. يجب أن تعرضي جمالك علي، وتتباهي به، وتتمايلي أمامي.

أبعدَت يديها عن نهديها، لكن ظلّ وجهها يكتسي بحمرة الخجل.

قلت: هيّا. لا تخجلي، بل افخري بجسدك الفاتن.

قالت: نحن عاريان. لا يجوز ذلك.

قلت: لماذا لا يجوز؟

قالت: قلّة حياء.

قلت: أنا لا أستحي بجسمي، وأنت لا تستحين بجسمك. ما الخطأ إذن؟

قالت: لا يجوز أن تتعرّى الفتاة أمام فتى غريب.

قلت: هل يجوز أن يتعرّى الفتى أمامها؟

قالت: لا.

قلت: إذن تعادلنا. أنا عار أمامك. لتقتصّي منّي صرت عارية أمامي.

قالت: لو علم أهلي بهذا لقتلوني.

قلت: لأنّهم يظنّون أنّك يجب أن تخجلي من جمالك؟

قالت: لا أعرف.

قلت: لكن هذا له حلّ.

قالت: كيف؟

قلت: لا تدعيهم يعلموا بهذا. فليبق سرّا بيني وبينك.

قالت: الحلّ الصحيح ألّا أفعله.

قلت: الحلّ الصحيح لهم أم لك؟

قالت: الحلّ الصحيح فقط.

قلت: لن أخرج من هنا حتّى تعلمي أنّ هذا هو الحلّ الصحيح.

أدرت مها، وحشرْت زبّي بين اليتيها، وطوّقتها بذراعيّ.

قالت وهي تتشنّج: ماذا تفعل؟

قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي برفق: أتشعرين كيف أنّ زبّي الكبير لا يخجل من عشق طيزك الشهيّة؟

قالت: ما تفعله قلّة أدب.

قلت: لا يخجل زبّي الكبير من عشقه لطيزك الجميلة. لا يجب أن تخجل طيزك من ذلك. ادفعيها إلى الخلف لتريه أنّك فخورة بها.

قالت: أنا لست عاهرة.

قلت: إذن ادفعي طيزّك لزبّي الكبير وقولي له يا زبّ حسام الكبير أنا لست عاهرة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف وتضحك: يا زبّ حسام الكبير، أنا لست عاهرة.

قلت: زبّي الكبير لا يصدّق. يجب ألّا تضحكي وأنت تدّعين البراءة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف مرّة أخرى: يا زبّ حسام الكبير، أنا لست عاهرة.

قلت: اعصريه بين أليتيك ليصدّق أنّك بريئة نقيّة.

قالت وهي تعصر زبّي بين اليتيها: هكذا؟

قلت: نعم. كرّري ذلك.

قالت وهي تحلب زبّي بأليتيها: أنت وزبّك الكبير مجنونان.

قلت: هل طيزك الفاتنة وصاحبتها عاقلتان؟

قالت: لا أعرف.

قلت: زبّي الكبير يحبّ اللعب. هل طيزك الصغيرة تحبّه أيضا؟

قالت: أظنّ ذلك.

قلت: هل تستمتعين بهذا؟

قالت: نعم، لكنّه قلّة أدب.

قلت: لماذا يستمتع جسد فتاة مؤدّبة جميل بقلّة الأدب؟

قالت: لا أعرف.

قلت: هل تريدين أن أقول لك السبب؟

قالت: قل.

قلت: لأنّه مجبول على هذا. الأجساد الجامية صُنعَت للنيك والمتعة. جسدك الجميل صُنع لأستمتع به وأمتّعه.

قالت: أنت؟

قلت: أنا وزبّي الكبير.

قالت: لا أعرف.

قلت: هل تريدين الدليل؟

قالت: وما الدليل؟

قلت وأنا أنزل يدي اليمنى إلى كسّها الذي كان غارقا وأعصره: هذا هو الدليل.

تشنّجَت، ثمّ صارت تنتفض وترتعش. أمسكّتها بإحكام حتّى لا تقع حتّى هدأَت.

قالت: هذا مخجل.

قلت وأنا أدفع مها إلى سريرها: انبطحي على وجهك على السرير.

كانت ما زالت في نشوة الشهوة، فلم تقاوم.

قلت وأنا آخذ يديها إلى طيزها: افتحي طيزك الحامية بيديك لأريك أنّ هذا ليس مخجلا.

فتحَت طيزها بيديها، فرأيت فقحتها الورديّة أوّل مرّة، فانتفض زبّي وسال لعابه.

قلت: فقحتك جميلة وشهيّة. سآكلها أكلا.

قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة، فتشنّجَت، وانقبضَت فقحتها.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: أبقي طيزك الساحرة مفتوحة، ولا تهتمّي.

قالت وأنا ألعق فقحتها بطرف لساني: أنت مجنون.

قلت: يجب أن أثبت لك صدق عشقي لطيزك الفاتنة لتعلمي أنّ زوجك لن يكون أولى بها منّي.

قالت: لا أظنّ أنّ زوجي في المستقبل سوف يفعل هذا.

قلت: ولو فعله، سأكون أنا السبّاق، وستكون هذه الطيز الرائعة لي.

انبسطَت فقحتها بعد قليل، وصارت تتأوّه.

قالت: هذا ممتع.

قلت: طيزك شهوى تحبّ اللعب. يبدو أنّها صُنعَت للنيك والمتعة.

قالت: يبدو ذلك.

تابعْت لعق فقحتها حتّى صارت تعضّ طرف لساني. كان عسل كسّها يسيل بغزارة.

قلت: أتشعرين بالشهوة؟

قالت: نعم.

قلت: أتشعرين أنّ طيزك الحامية صُنعَت للنيك؟

قالت: لكن أليس زبّك كبيرا؟

قلت: سنرى. إن كان كبيرا لن يستطيع أن يدخل. لكن إن كانت طيزك الفاجرة صُنعَت له، سيدخل بسهولة، وسيحفرها حفرا، وسيملؤها منيّا.

قالت: لن يؤلم؟

قلت: إنّ زبّي الكبير يحبّ فقحتك الصغيرة. لن يؤلمها أبدا. سيمتّعها فقط حتّى تدمنه ولا تستطيع أن تعيش بدونه.

تابعْت لعق فقحتها وإدخال لساني فيها، فتوسّعَت قليلا، وصار لساني يدخل أعمق. صارت تدفع طيزها في وجهي.

قالت: أشعر كأنّني عاهرة.

قلت: هكذا يجب أن تشعري مع الزبّ الكبير الذي صُنعْت له؛ لأنّك صُنعْت لتكوني عاهرة مخلصة له.

لعقْت فقحتها بنهم، فصارت تشهق وتدفعها في وجهي بقوّة. أكلْتها بشراهة، فزاد إلحاحها في دفع طيزها إليّ حتّى تشنَجت وقضت شهوتها. تابعْت لعق فقحتها وهي تختلج تحت لساني حتّى هدأَت.

قلت: لقد قضت طيزك الفاجرة شهوتها معترفة أنّها صُنعَت للنيك بزبّي الكبير.

قالت: يبدو ذلك.

قلت: بعد كلّ هذا تقولين يبدو ذلك.

قالت: لا مجال للإنكار.

قلت وأنا أسحب مها عن السرير ثمّ أوقفها أمامي وأديرها لتستقبلني: نعلم أنّ كسّك الصغير صُنع للنيك، وعلمنا قبل قليل أن طيزك الفاتنة صُنعَت للنيك بزبّي الكبير أيضا. اجثي أمامي لنعلم إن كان فمك الجميل قد صُنع للنيك أيضا وجائع لزبّي الكبير.

قالت: هل تريد أن أمصّ زبّك الكبير.

قلت وأنا اضغط كتفيها إلى أسفل: أريد أن أرى إن كنت تستمتعين بذلك. أنا هنا لأمتّعك أوّلا؛ فأنا أستمتع عندما تستمتع عاهرتي بزبّي الكبير.

جثت أمامي، ونظرَت إلى زبّي الذي كان ينبض بالشهوة.

قالت: زبّك كبير.

قلت: صُنع للبنات الكبيرات. هل أنت بنت كبيرة أم بنت صغيرة صُنعَت للأزباب الصغيرة التي لا تُشبع ولا تنفع؟

قالت: أنا بنت كبيرة.

قلت: زبّي الكبير يظنّ ذلك أيضا. ابدئي برضاعة الكمرة. إن كنت صادقة في حبّك له، ستجدينه يدخل حلقك وينيكه بلا عناء.

قالت: هل أستطيع أن آخذه في حلقي حقّا؟

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: إن كنت صادقة في حبّك له فقط. زبّي الكبير لا يدخل إلّا الثقوب التي تستحقّه. ابدئي، وأريه أنّك تستحقّينه.

أخذَت كمرتي في فمها، وصارت ترضعها بحذر وتداعبها بلسانها، وسال لعاب زبّي في فمها.

تركْتها ترضع كمرتي بجرأة ونهم متزايدين، وكانت تستمتع بذلك.

قلت: تذكّري أنّ هدفك أن تأخذي زبّي الكبير كلّه في حلقك الجائع لأنّه صُنع للنيك والمتعة، لكن ستفعلين ذلك شيئا فشيئا بتؤدة وبدون عجلة. ابدئي أزلقي شفتيك عليه. أريدك أن تستمتعي بكلّ لحظة لأنّ المرّة الأولى التي لن تنسيها أبدا لن تتكرّر أبدا. أريدك أن تتذكّريها بسعادة وتقولي شكرا لحسام.

صارت تحرّك شفتيها على زبّي ذهابا وإيابا ابتداء بحركات صغيرة، وكانت تفعل ذلك بشغف، وكان زبّي يسبح في لعابها. ظلّت تأخذ زبّي في فمها أعمق فأعمق حتّى بلغَت حدّها وكادت تهوع. حاولَت أن تأخذ زبّي في حلقها بضع مرّات، لكن لم تستطع.

قالت: إنّه كبير جدّا.

قلت: لا تيأسي. إنّه لم يدخل حلقك بعد، وسيدخله إن كنت تريدين ذلك. لا تيأسي، ولا تتعجّلي. أنت مصنوعة لزبّي الكبير فقط، وسترين.

عادت إلى مصّ زبّي بنهم، فأمسكْت رأسها، وصرت أتحكّم بحركته. كادت تهوع بضع مرّات، لكن تابعْت نيك فمها أعمق فأعمق حتّى دخل زبّي فمها كلّه وحلقها وضغطَت خصيتاي على ذقنها. أبقيت زبّي هناك حتّى كادت تختنق. عندما تركْت رأسها، نزعَت فمها عن زبّي، وشهقَت شهقة كبيرة.

قالت: لقد نجحْت، لكن كدْت أختنق.

قلت: لا تخافي. كنت أختبر تحمّلك. تابعي مصّ زبّي الكبير، ونيكي حلقك به؛ فقد صُنع فمك الجميل هذا للنيك بزبّي الكبير، فاستمتعي به.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. ناكت به حلقها بشغف، ثمّ أوقفْت حركة رأسها، ونكت حلقها بإيقاع متسارع.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟

قالت: أحبّ زبّك الكبير. إنّه لذيذ. أريد أن أمصّه لساعات.

أعدْت زبّي إلى فمها، فمصّته بشغف قرابة نصف ساعة.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: افتحي فمك. لكن لا تشربي المنيّ قبل أن تذوقيه جيّدا، وتستمتعي بطعمه، ثمّ تغرغري به.

فتحَت فمها، فقذفْت المنيّ عند حلقها. لعبَت بالمنيّ بلسانها، ثمّ رفعَت رأسها، وغرغرَت به، ثمّ شربَته. أقمتها أمامي، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: منيّك لذيذ.

قلت وأنا أعصر طيزها بيد: وأنت لذيذة، لكن لا تنسي أنّني أعشق طيزك الفاجرة هذه. خذي هذا لتجهّزيها للعب الجادّ. سأنتظرك هنا.

أعطيتها كيسا فيه لوازم تجهيز الطيز. أخذَته منّي، وذهبَت. صار زبّي يستعيد صلابته وأنا أنظر إلى طيزها البكر تذهب لتستعدّ له.

-------------------------------------------------------​

عندما رجعَت مها، كان في وجهها بعض الخجل، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قلت: لا تخجلي. فلتخجل البنات التي لم تصنع للنيك بزبّ كبير كهذا. اجثي على أربع على السرير لأجهّز طيزك الحامية للنيك بزبّي الكبير.

جثت على أربع على السرير، ففتحْت طيزها بيديّ، وقبّلْت فقحتها.

قلت: أنزلي رأسك، وافتحي طيزك البكر بيديك. سألتقط صورة معها؛ لأنّها لن تعود بكرا أبدا، لكن ستكون أسعد ممّا كانت في أيّ وقت فات.

اتّخذَت الهيئة التي وصفْت، فوضعْت رأسي بجانب طيزها وذراعي حولها ويدي اليسرى على جانب طيزها الأيمن، والتقطت الصورة.

قلت وأنا أريها الصورة: أترين هذه الطيز الفاتنة؟ لن تكون بكرا بعد اليوم.

قالت: أرجو ألّا يكون ذلك مؤلما.

قلت: لن يكون مؤلما حتّى لو رجوت أن يكون. سيدخل زبّي الكبير طيزك الجميلة كما دخل حلقك، وستستمتعين بذلك أكثر. لن أُدخل زبّي الكبير في طيزك الحامية قبل أن تكون جاهزة له؛ فالعاشق لا يؤلم معشوقته، وطيزك هذه معشوقتي ومعشوقة زبّي الكبير، وسترين كم يحبّها.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أدخل وأخرج إصبعا فيها. انقبضَت فقحتها، لكن إصبعي ظلّ يدخل ويخرج بسهولة حتّى انبسطَت. وكان عسل كسّها يسيل، وكذلك لعاب زبّي.

قلت: هل يؤلمك هذا؟

قالت: لا.

قلت: لن يؤلمك شيء أكثر من هذا.

قالت: إنّه ممتع.

قلت: إذن طيزك الشبقة تستمتع بالاستعداد للزبّ الكبير الذي صُنعَت له لأنّها جائعة كثيرا له.

قالت: يبدو ذلك.

وسّعْت فقحتها بإصبعي، ثمّ سكبْت المزيد من السائل الزلق، وحشرْت إصبعا ثانيا في طيزها. تأوّهَت وإصبعاي يدخلان طيزها حتّى دخلا لأصليهما.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعيّ: طيزك الجميلة تستعدّ شيئا فشيئا. ستكون بعد قليل جاهزة لزبّي الغليظ.

قالت: نعم.

كانت تتأوّه وتتلوّى وفقحتها تتوسّع حتّى صارت مستعدّة لإصبع ثالث. فحشرْت إصبعا ثالثا فيها مع المزيد من السائل الزلق. أدخلْت أصابعي فيها ببطء حتّى دخلَت لأصولها. تركْت أصابعي في أعماق طيزها لثوان.

قالت وأنا ألوي أصابعي في طيزها يمينا وشمالا: لقد فتحْت طيزي.

قلت: لقد صُنعَت لهذا.

قالت: افتحها جيّدا لزبّك الكبير.

قلت: سأفتحها فتحا، ثمّ أنيكها نيكا، ثمّ أحفرها حفرا.

صرت أدخل وأخرج أصابعي من طيزها وأنا ألويها باستمرار، وكانت تدفع طيزها إلى أصابعي.

قلت وأنا أوسّع فقحتها أكثر: ما رأيك؟

قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير سيدخل طيزي بسهولة.

قلت: أليس ذاك مبتغانا الذي جُعلَت لأجله طيزك رائعة وجائعة؟

قالت: بلى.

داعبْت فقحتها بأصابعي لبضع دقائق أخرى، وكانت تتأوّه وتتلوّى.

أخرجْت اصابعي من طيزها برفق.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحة مها: هل أنت جاهزة لتودّعي بكارة طيزك الساحرة الشبقة إلى الأبد؟

قالت وهي ترتعش وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: جاهزة.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: يجب أن تقولي لي ماذا تريدين حتّى يعلم زبّي الكبير أنّني لا أخدعك.

قالت: أريدك أن تفتح طيزي البكر بزبّك الكبير وتنيكها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: الآن يستطيع زبّي الكبير أن يستولي على طيزك الحامية وهو مطمئنّ البال.

قالت وفقحتها تتوسّع شيئا فشيئا: زبّك الكبير رائع.

قلت: يعلم أنّ المتعة ليست بالإكراه وأن أجمل الأشياء صُنعَت للنيك.

انزلقَت كمرتي في طيزها، وانقبضَت فقحتها.

قلت: أرأيت أنّ طيزك الفاتنة مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت وفقحتها تختلج: نعم.

صرت أحرّك زبّي في طيزها بحركات صغيرة أدخله فيها شيئا فشيئا.

قلت: أنا محظوظ أنّني أقف خلف هذه الطيز الرائعة.

قالت: وأنا أيضا.

قلت: هل تعلم طيزك أنّني سأشبع شهوتها وأطفئ جوعها كما لم تحلم قطّ؟

قالت: نعم.

قلت: هل استسلمَت طيزك تماما لزبّ فحلك الكبير الذي صُنعَت لأجله؟

قالت: نعم.

قلت: ولن تخجلي أبدا أنّ لك طيزا حامية مصنوعة للنيك بزبّي الكبير؟

قالت: أبدا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أدفع زبّي في طيزها بحركات أطول وأقوى، فصار يدخل أعماق طيزها.

قالت: إن زبّك الكبير يحشو طيزي.

قلت: هذا ما تريده طيزك الجائعة.

قالت: نعم.

قلت: بقي القليل منه.

قالت: هاته كلّه.

دخل زبّي حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق في عسله.

قلت: لقد قهر زبّي الكبير طيزك البكر. لقد صارت طيزك الملتهبة ملكا لزبّي الكبير.

قالت وهي تتشنّج: نعم. لم تعد بكرا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل تقضين شهوتك على الزبّ الكبير الذي أنت ملك له؟

قالت: نعم.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة حتّى هدأَت.

قلت: لقد أصبحْت أنت وطيزك الحامية ملكا لزبّي الكبير.

قالت: نعم.

قلت: هل تريدين أن أنيك طيزك الشبقة التي لم تعد بكرا؟

قالت مها: نعم.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة: هل تريدين أن أشبعها نيكا حتّى تنسى أنّها كانت بكرا قطّ؟

قالت: نعم، أريد ذلك. أريد طيزي الشبقة أن تعلم فقط أنّها صُنعَت لزبّك الكبير.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة: لك ذلك، أيّتها العاهرة الجميلة.

قالت: نعم، أنا عاهرة زبّك الكبير.

قلت: سأفتح طيزك الشبقة هذه، ثمّ أحفرها حفرا.

قالت: نعم، افعل ذلك. احفرها كالنفق.

قلت: تريدين أن أتركها فاغرة فاها؟

قالت: نعم.

قلت: سأستمتع كثيرا قبل ذلك.

قالت: وأنا أيضا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل تستمتع طيزك الداعرة الآن؟

قالت: كثيرا.

قلت: لن تكون ضيّقة بعد الآن أبدا.

قالت: وسّعها إلى أقصى حدّ.

تسارع الإيقاع حتّى تشنّجَت. قضت شهوتها وأنا أنيك طيزها بحركات قصيرة سريعة.

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: سأفتح طيزك وستحرّكينها لأنيكها.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ ثمّ تسحبها: حسنا.

شاهدْت فقحتها وهي تبلع زبّي لأصله ثمّ تنسحب عنه إلى الكمرة مرارا وتكرارا.

قلت: هل طيزك الملتهبة سعيدة بهذا؟

قالت: نعم. سأستمرّ إلى الأبد.

قلت: استمرّي حتّى تشبعي. لا أظنّ أنّك ستطيقين أن أنيكك إلى الأبد.

قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا، فقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قالت: نعم. املأها منيّا حتّى تفيض.

قلت: عاهرتي الجميلة لها ما تشاء.

قالت: إنّك تدلّلني.

قلت: تستحقّين الدلال.

اختلجَت فقحتها بجنون وأنا أدفق منيّي في أعماق طيزها. نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، ثمّ سددتها بالصمام، وقبّلْت كسّها الغارق.

قلت وأنا أصفع طيزها: مصّي زبّي الكبير. يجب أن يعود صلبا كالحجر؛ فإنّه لم يشبع منك.

استدارت، وأخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم حتّى استعاد صلابته، واستمرّت في المصّ.

أوقفْت حركة رأسها، وصرت أنيك حلقها بحركات طويلة. أخيرا صفعْت وجهها بزبّي، وقبّلتها.

قلت وأنا ألقي مها على ظهرها على السرير: أعشق طيزك الرائعة، لكن يجب ألّا ننسى كسّك الشهي. سيظلّ بكرا، لكن يجب ألّا ينسى أنّه صُنع للنيك.

كان كسّها غارقا في عسله. قبّلْته قبلة حارّة.

قالت: ماذا ستفعل به؟

قلت: سآكله لأنّه يبدو لذيذا.

قالت: كله.

صرت أقبّل كسّها وألعقه، وصار عسله يسيل فأرشفه. صارت تتأوّه وتتلوّى.

قلت: كنت أظنّ أنّ كسّك الصغير قد صُنع للنيك أيضا، لكن لم يبق لديّ شكّ.

قالت: طبعا.

قلت: سأنيكه بعد أن تتزوّجي. ستظلّين عاهرتي إلى الأبد. أتعلمين ذلك؟

قالت: أحبّ ذلك.

لعقْت كسّها بنهم، وكانت تتأوّه وتدفعه في وجهي حتّى تشنّجَت وتدفّق عسلها في فمي.

بعد أن هدأَت، دعكْت كسّها بكمرتي.

قلت: يجب أن يتعرّف زبّي الكبير على كسّك الصغير؛ فهو له وإن كنّا سننتظر بضع سنين.

قالت: نعم.

دعكْت كسّها دعكا شديدا، فأغرق كمرتي بعسله، ثمّ قضت شهوتها، وتدفّق العسل.

انقضضت عليها، ثمّ قلبْتنا، فصارت فوقي.

قلت وأنا أحوّلها إلى هيئة الفارسة: أزلقي كسّك ذهابا وإيابا على الزبّ الكبير الذي صُنع له. يجب أن تقنعي زبّي الكبير أنّك كلّك ملك له.

صارت تدعك زبّي بكسّها وتغسله بعسلها وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها حتّى قضت شهوتها عليه.

انكفأَت عليّ، قصرت أمصّ حلمتيها وأداعب نهديها وطيزها حتّى عادت إلى تحريك كسّها على زبّي.

قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ جعلْتها تترجّل عنّي.

قلت: اجثي على الأرض. سأداعب نهديك الجميلين بزبّي الكبير.

جثت على الأرض، فصرت أداعب حلمتيها بكمرتي.

قلت وأنا أضع زبّي بين نهديها: اعصري نهديك حوله.

عصرَت نهديها حول زبّي فصرت أنيكهما.

قلت: نهداك صُنعا للنيك أيضا.

قالت: نعم.

بعد قليل، دعكْت زبّي دعكا شديدا، فرفعَت نهديها، فقذفْت منيّي عليهما، ثمّ دهنْته عليهما بكمرتي.

قلت: سأذهب الآن. ستزورينني المرّة القادمة لأنيك طيزك الحامية حتّى أُنهكها. هناك لن نخشى أن يدخل علينا أحد.

قالت: سأفعل.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: ودّعي زبّي الكبير حتّى لا ينساك. طبعا لن ينساك، لكن الاحتياط واجب.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ أقمتها أمامي.

لبسْت ثيابي، وقبّلْتها، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------​

زرت رشادا بعد الظهر، وقعدْنا في الحديقة.

قلت وأنا أريه صورة طيز مها: انظر إلى هذه.

قال عندما رآها: من هذه؟

قلت: هذه طيز.

قال: طيز من؟

قلت: ما رأيك فيها أوّلا؟

قال: جميلة.

قلت: هل يبدو أنّها بكر؟

قال: لا أعرف.

قلت: هل تعرف أنّها لم تعد بكرا؟

قال: هل فتحتها؟

قلت: وهذه الصورة قبل الفتح.

قال: ألا تكتفي؟

قلت: أليست شهيّة؟

قال: بلى.

قلت: ألا يُلعق المنيّ منها؟

قال: تحبّ ذلك.

قلت: هل تريد أن تعرف من هي بدون مقابل؟

قال: ذاك هو المقابل؟

قلت: تكسب ثقة العاهرة عندما تلعق منيّ فحلها من كسّها أو طيزها. بدون أن تفعل ذلك، لماذا تجازف العاهرة وتدعك تعرف من هي فقد تحقرها أو تهينها لمجرّد أنّها خضعَت لزبّ صديقك الكبير وتفانت في خدمته بإخلاص يعزّ مثله؟

قال: معك حقّ.

قلت: هل تريد أن تراني أنيك هذا الطيز الفاجرة حتّى أتركها فاغرة فاها؟

قال: نعم.

قلت: فتحْتها في غرفتها، فكنّا نخشى أن تأتي أمّها تتفقّدها، فلم أنكها أكثر من ثلاث ساعات.

قال: وهل يجب أن تنيك طيز المسكينة عشر ساعات؟

قلت: لم لا؟ كانت أوّل مرّة لنا، وكانت أوّل مرّة ترى فيها زبّا ناهيك عن كونه كبيرا وأنّها بكر.

قال: وأين ستنيكها المرّة القادمة؟

قلت: في غرفتي طبعا. هل تستطيع أن تتجسّس عليها بسهولة لو نكتها في غرفتها؟

قال: لا أظنّ ذلك.

قلت وأنا أقوم: سأقول لك عن الموعد لتكون جاهزا.

قال وهو يقوم: حسنا.

-------------------------------------------------------​

بعد ظهر اليوم التالي، جاء وسام وسمر للزيارة.

ما كدت أعصر ألية سمر حتّى دفعَتني في غرفتها وأغلقَت الباب وظلّت خارج الغرفة.

قبل أن أستدير، رأيت بشرى عارية.

قلت: ما هذه المفاجأة السعيدة؟

قالت وهي تأتي إليّ: لقد اشتقت إلى زبّ فحلي الكبير، فهل اشتاق إلي؟

عصرَت زبّي من خلف الثياب، وكان واقفا كالصاري لأنّني كنت سأنيك سمر.

قلت وأنا أعصر أليتها: ما رأيك؟

قالت: يبدو أنّه اشتاق إليّ، أو هو دائما جاهز.

قلت وأنا أداعب طيزها بيديّ: دائما جاهز لأنّ العاهرات الجميلات تحتاجه.

قالت وهي تدخل يدها إلى سروالي وسراويلي: أنا أحتاجه حقّا.

قلت: لم أكن أعلم أنّك قادمة.

قالت وهي تداعب زبّي داخل ثيابي: لا أريد أهلك أن يعلموا أنّني عاهرة.

قلت وأنا أعصر كسّها وعسله يسيل: أتخجلين أنّك عاهرتي؟

قالت: لا طبعا، بل أفتخر بذلك.

قلت: إذن يجب أن أنيكك في غرفة الجلوس.

قالت: وكيف سيقبل أهلك أن أتزوّج أخاك إن فعلْت ذلك؟

قلت: هل يعيبك أنّك عاهرتي؟

قالت: طبعا لا.

قلت: إن كان لا يعيبك، لماذا لا يشرّفهم أن تكوني كنّتهم؟ ألن تكوني عاهرة مخلصة للزبّ الكبير الذي صُنعْت من أجله؟

قالت: بلى.

قلت: إن كان زبّي الكبير راضيا عنك، فإنّ الناس جميعا سيرضون عنك.

قالت: سأبذل قصارى جهدي ليرضى زبّك الكبير عنّي ويظلّ راضيا عنّي.

قلت: التقصير في ذلك يعيبك.

قالت: لن أقصّر.

قلت وأنا أخلع ثيابي: سلّمي على زبّي الكبير قبل أن آخذك للنيك.

قالت: نعم، فقد اشتقت إليه كثيرا.

جثت أمامي وأمام زبّي.

قالت وهي تداعبه بيدها: هل اشتقت إليّ أيضا، أيّها الجميل؟

قلت: لا يتكلّم وهو في الخارج.

أخذَت الكمرة في فمها، وتنهّدَت حولها وهي تداعبها بلسانها.

مصّت زبّي بنهم، ثمّ ناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت راسها، ونكت حلقها قليلا. صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها.

قلت وأنا أصفع طيزها: إلى النيك.

-------------------------------------------------------​

كانت أمّي وحدها في غرفة الجلوس.

قلت وأنا أداعب طيز بشرى: أمّي، هذه الفتاة الجميلة صديقة وسام بشرى. هذه المرأة الجميلة أمّي، سحر.

قالت أمّي وهي تقوم: أهلا، يا ابنتي. أنت جميلة حقّا.

قالت بشرى: أهلا بك، خالتي سحر. شكرا لك.

مدّت أمّي يدها، فصافحَتها بشرى، ثمّ قعدَت أمّي في مكانها.

قلت وأنا أدفع بشرى إلى الأريكة بجانب أمّي: هلّا خلعْت ثيابك كي لا تشعر بالحرج؟

قالت أمّي وهي تقوم: طبعا.

خلعَت أمّي ثوبها، وقعدَت عارية، وفتحَت طيز بشرى بيديها.

قلت وأنا أنزع صمام بشرى من طيزها: أليست فقحتها جميلة؟

قالت أمّي: بلى. كلّ شيء فيها جميل.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحة بشرى: أخبريني بما تريدين حتّى لا تظنّ أمّي أنّني أُكرهك على شيء.

قالت بشرى: أريدك أن تنيك طيزي الشبقة بزبّك الكبير.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: وهل يردّ طلب جميلة مثلك؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: أنت فحل رائع.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: يسرّني أن تظنّي ذلك.

قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي: هذا يقين. ليس ظنّا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: ما رأيك، يا أمّي؟ هل أنا فحل رائع حقّا؟

قالت أمّي: وهل نشكّ من رأي ضيفتنا؟

قلت: طبعا لا.

قالت: انظر إلى جمال زبّك الغليظ وهو يحفر طيزها الحلوة؟

قلت: إنّني أراها وأشعر بلهيبها.

قالت: يبدو أنّها تعشق زبّك الكبير.

قالت بشرى: طبعا.

قلت: طيزك لذيذة أيضا.

قالت: شكرا لك.

قلت: العاهرة لا تقول هذا الكلام.

قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الكبير

قلت: لذلك أنت هنا.

تشنّجَت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت. دحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز بشرى وأدفعه في وجه أمّي: هل تريدين أن تذوقي طيزها لتتأكّدي أنّها تستحقّ زبّي الكبير؟

قالت أمّي وبشرى تنظر إليها بتعجّب: طبعا.

أخذَت أمّي زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: نعم، طيزها لذيذة. تستحقّ أشدّ النيك، فلا تقصّر معها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز بشرى: هل تصلح أن تكون كنّة لك؟

قالت أمّي: هل ستسعدين ابنيّ، أم ستسعدين حساما فقط؟

قلت وأنا أنيك طيز بشرى بإيقاع متوسّط: يجب على الزوجة العاهرة أن تسعد فحلها وزوجها. ستسعدين وساما أيضا. أليس كذلك؟

قالت: بلى.

قالت أمّي: إذن يشرّفني أن تكوني كنّة لي، زوجة لابني الأكبر وعاهرة لابني الأصغر.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: ستكونين زوجة لأخ وعاهرة لأخ.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يبدو أنّك ستكونين زوجة سعيدة.

قالت: وعاهرة أسعد.

قضت بشرى شهوتها، فمسحْت كسّها الغارق بكمرتي، ثمّ دفعْت زبّي في وجه أمّي، فمصّته بنهم.

قالت أمّي: تزداد طيزك لذّة.

قالت بشرى: شكرا لك. زبّ ابنك الكبير هو الذي يجعلها لذيذة.

قلت لأمّي: ريلي في طيزها.

كانت فقحة بشرى مفتوحة، فرالت فيها أمّي، ثمّ دفعْت زبّي فيها.

قالت أمّي: ستكون كنّة ممتازة. نك طيزها جيّدا حتّى لا تغيّر رأيها.

قالت بشرى: لن أغيّر رأيي أبدا. لقد أدمنْت زبّ ابنك الرائع هذا.

قالت أمّي: يبدو أنّك تعرفين كيف تختارين الزبّ المناسب.

قالت بشرى: بل هو اختارني.

قالت أمّي: يعرف كيف يختار. أليس كذلك؟

قالت بشرى: بلى. أرجو أن أكون عند حسن ظنّه.

قالت أمّي: لا تشكّي من زبّ ابني حسام الكبير. ستكونين عند حسن ظنّه وزيادة.

قالت بشرى: أشكرك، وأعتذر.

قالت أمّي: اشكريه واعتذري له بقضاء شهوتك عليه مرّات كثيرة.

قالت بشرى: سأفعل. شكرا لك.

قالت أمّي: ساعدها. احفر طيزها الشبقة حفرا.

قلت وأنا أنيك طيز بشرى نيكا شديدا: طبعا.

قالت أمّي: احفر طيزها نفقا كي لا تشكّ من زبّك الكبير أبدا.

قلت: اطمئنّي. سيحدث ذلك، وستكون عند حسن ظنّنا وزيادة.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذا غيض من فيض.

قالت: أعلم.

قضت بشرى شهوتها بضع مرّات، ومصّت أمّي زبّي بعد كلّ مرّة.

-------------------------------------------------------​

رجع وسام وسمر إلى غرفة الجلوس وأنا أحفر طيز بشرى بلا رحمة.

قالت سمر: يبدو أنّ بشرى صارت من أهل البيت.

قالت أمّي: طبعا. إنّها فتاة جميلة ولطيفة.

قالت سمر: وأخي الأصغر يكافئها على ذلك.

قالت أمّي: أخوك يحبّ فعل المعروف.

قالت سمر: طبعا.

قالت أمّي: وسام، اقعد، وافتح طيز صديقتك. أرها أنّك تحبّها وأنّك فخور بها؛ فمعظم البنات لا تطيق هذا النيك الشديد بزبّ أخيك الكبير.

بعد تردّد، قعد وسام على جانب بشرى الآخر وفتح طيزها بيديه بدلا عن أمّي.

قلت: كيف رأيت ضيافتنا؟

قالت بشرى: لم آكل أو أشرب شيئا، لكن هذه أروع ضيافة.

قلت: وأنت ضيفة ممتازة. تستحقّين أفضل الضيافة.

قالت أمّي: ستصبح صاحبة بيت.

قلت: سيسرّ ذلك زبّي الكبير كثيرا.

قالت بشرى وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: سأحرص على ذلك.

قلت: وسام، هل يقوم أخوك بواجب الضيافة؟

قال وسام: هذا الواجب لا يقوم به أحد مثلك.

قلت: أستطيع أن أقوم به وأنا ضيف أيضا.

قال: طبعا.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أري أخي كم تحبّين زبّ أخيه الأصغر الكبير في طيزك الحامية. أريه أنّك ملك خالص لزبّي الكبير.

قالت: هذا لا أستطيع إخفاءه.

كانت سمر قد قعدَت على الأريكة الأخرى. عندما قضت بشرى شهوتها، مسحْت كسّها بكمرتي، ثمّ ذهبْت إلى سمر.

أخذَت سمر زبّي في فمها، ومصّته بنهم.

قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: اخلعي ثيابك مثلهما. حسن الضيافة لا يكون هكذا.

قامت، وخلعَت ثيابها لتصبح عارية.

عدت إلى نيك طيز بشرى ووسام يفتحها، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة بشبق.

قالت أمّي لوسام وأنا أدحم طيز بشرى دحما: أترى كم تحبّ ذلك؟

قال: نعم.

قالت: إنّها عاهرة جيّدة لأخيك، وستكون كنّة جيّدة لي.

قال: نعم.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يسرّني ذلك.

قضت بشرى شهوتها بضع مرّات، تناوبَت أمّي وسمر على مصّ زبّي.

قلت وأنا أشير لوسام أن يقوم عن الأريكة: يكفيكما مصّا. اجثيا على جانبيها.

قام وسام عن الأريكة، وجثت أمّي في مكانها على شمال بشرى، وجثت سمر على يمين بشرى.

نزعْت الصمامين، وزيّتّ الفقاح الثلاث جيّدا.

دفعْت زبّي في طيز سمر، فدخل لأصله. صرت أنيكها بحركات طويلة بطيئة.

قالت وهي تحرّك طيزها بعكس حركة زبّي: لقد اشتقت إلى أخي.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: هذه ألذّ طريقة للتعبير عن الشوق.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ بنفس الإيقاع: يبدو أنّك اشتقت إليّ أيضا.

قلت: عندما أترك طيزك فاغرة فاها، ستتأكّدين.

قالت: سأتأكّد قبل ذلك.

قلت: أهلا بك في بيتك.

قالت: أحبّ هذا البيت.

قلت: وعمود هذا البيت يحبّك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذه روعة البيت.

قالت: روعة العائلة.

قضت شهوتها، ونزعْت زبّي من طيزها.

كانت بشرى في الوسط، لكنّني دفعْت زبّي في طيز أمّي.

قلت وأنا أنيك طيز أمّي بإيقاع متسارع: وأنا أحبّ هذا البيت.

قالت أمّي وهي تدفع طيزها إليّ بشغف: أنت لا تشبع من هذا البيت.

قلت: وهذا البيت لا يشبع منّي بسهولة. لذلك أحبّه أكثر.

قالت: احفره حفرا.

قلت: سأحفر أعماقه.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت أمّي شهوتها، فنقلْت زبّي إلى طيز بشرى.

قلت وأنا أنيك طيز بشرى بإيقاع سريع: هل تحبّين هذا الجوّ العائلي.

قالت: أحبّه كثيرا من الآن.

قلت: ونحن نحبّك، خاصّة زبّي الكبير.

قالت: وأنا أحبّكم جميعا، خاصّة إيّاه.

قلت: أنت عاهرة.

قالت: طبعا.

قضت بشرى شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الفقاح.

-------------------------------------------------------​

جاءت سهر وأنا أنيك طيز أمّي.

قالت سهر وهي تخلع ثيابها: ما هذا؟

قلت: أقوم بواجب ضيافة صديقة أخيك وكنّة أمّك المرتقبة.

قالت سهر وهي تذهب نحو سمر: سأساعد في ذلك. سأحشر نفسي بجانبك.

ابتعدَت سمر إلى جهة بشرى، واقتربَت بشرى من أمّي. جثت سهر على يمين سمر.

قضت أمّي شهوتها، ثمّ انتقلْت إلى سهر.

نزعْت صمام سهر من طيزها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ دفعْت فيها زبّي.

قالت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: نحن عائلة عاهرة.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: أنا أحبّكم، وأنتم تحبّونني.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ بشغف: نحبّك بأطيازنا.

قلت: هل عرفْت صديقة أخيك بشرى؟ إنّها بجانب سمر.

قالت سهر وهي تنظر تجاه بشرى: أهلا بك. أنا سهر، الأخت الصغرى. كما ترين، كلتانا عاهرة حسام.

قالت بشرى: أهلا بك. كلّ منّا عاهرة حسام. إنّه يستحقّ هذا وزيادة.

قالت سهر: حقّا، وأرجو أن نستحقّه.

قضت سهر شهوتها، وانتقلْت إلى طيز سمر.

نقّلْت زبّي من طيز إلى طيز حتّى حان موعد المنيّ.

قلت وأنا أدحم طيز بشرى دحما: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قضت بشرى شهوتها، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ نزعْت زبّي منها.

قلت: سهر، العقي منيّي من طيزها، وليتنقّل بينكنّ قبل أن تشربه.

لعقَت سهر منيّي من طيز بشرى وبشرى تمصّ زبّي وتتأوّه حوله حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت سهر بمنيّي، ثمّ أعطته لسمر بقبلة. غرغرَت به سمر، ثمّ أعطته لأمّي. غرغرَت به أمّي، ثمّ أعطته لبشرى التي غرغرَت به وشربَته.

قبّلتهنّ جميعا.

قعدْت على الأريكة، وشددت بشرى إليّ.

قرفصَت بشرى على زبّي، ففتحْت طيزها بيدي وخفضَتها على زبّي حتّى دخل فيها لأصله. صارت تهزّ طيزها صعودا وهبوطا وأنا أضبط الإيقاع.

قلت: الضيف لا يكتفي بالقعود.

قالت: يجب أن يستمتع بالضيافة بكلّ طريقة.

قلت: أنت ضيفة لذيذة.

قضت بشرى شهوتها، وأخذَت سمر مكانها، ثمّ سهر، ثمّ أمّي. تناوبن على زبّي كذلك عدّة مرّات حتّى قلبْت سمر على ظهرها، وملأْت طيزها منيّا.

أشرت لأمّي، فأخذَت مكانها، ولعقت منيّي من طيز سمر. قضت سمر شهوتها وسهر تمصّ زبّي.

غرغرَت أمّي بالمنيّ، ثمّ أعطته لسهر. سهر غرغرَت به، وأعطته لبشرى. بشرى غرغرَت به، وأعطته لسمر. سمر غرغرَت به، وشربَته.

قبّلْتهنّ جميعا.

استلقت سمر على الأريكة، ورفعَت رجليها. زيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي فيها.

-------------------------------------------------------​

جاء أبي وأنا أنيك طيز سهر وأنا ممسك كاحليها.

قال أبي: مرحبا.

قلت: أهلا. هذه صديقة وسام بشرى.

قال: أهلا بك.

قالت بشرى: أهلا، عميّ مروان.

قلت: إنّها تستمتع بضيافتنا. نحاول أن نقنعها أن تكون كنّة لنا.

قال وهو يقعد على الأريكة المنفردة: فلتقض وقتا ممتعا.

قالت: شكرا لك. لقد اقتنعْت.

قضت سهر شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز سمر.

بعد جولتين، قعدْت على الأريكة، وجعلْت سهر تقرفص على زبّي وظهرها إليّ. فتحْت طيزها وحملْتها وهي تهزّها على زبّي.

بعد أن قضت سهر شهوتها، أخذَت مكانها بشرى.

قلت: وسام، العق كسّها وهي تهزّ طيزها على زبّي.

جثا وسام أمام بشرى، ولعق كسّها وأنا أنيك طيزها حتّى تدفّق عسلها في فمه.

أخذَت سمر مكانها، وهزّت طيزها حتّى قضت شهوتها.

قلت عندما قرفصَت أمّي على زبّي: أبي، العق كسّها.

لعق أبي كسّ أمّي حتّى تدفّق عسلها في فمه.

بعد بضع جولات مثل ذلك، قلبْت بشرى على ركبتيها، وملأْت طيزها منيّا وهي تنتفض وترتعش. نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها.

قلت وأنا أشير إلى طيزها: وسام، اعتن بصديقتك.

أخذ وسام مكانه، ولعق منيّي من طيز بشرى وهي تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته وقضت شهوتها.

قعدْت على الأريكة، وشددت سهر إليّ.

قلت: اقعدي على زبّي وقدماك على الأرض.

فتحْت طيزها وضبطْت الإيقاع وهي تهزّها على زبّي حتّى قضت شهوتها.

فعلَت الباقيات مثلها، وكرّرن ذلك بضع مرّات.

قلت وأنا أقوم: اجثيت على ركبكنّ.

جثين على الأريكة، وزيّتّ فقاحهنّ جيّدا قبل أن أدفع زبّي في طيز سهر.

نقّلْت زبّي بين الأطياز المعروضة أنيكها بشدّة حتّى حان وقت المنيّ.

قلت وأنا أدحم طيز أمّي دحما: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا لزجا.

قالت: هاته.

عندما قضت شهوتها، نفثْت منيّي في طيزها. نزعْت زبّي منها، وقبّلْت فقحتها.

أشرت لأبي، فأخذ مكانها خلفها، ولعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

قلت لبشرى: تعالي أنت وسهر؛ فلم أفرغ منكما.

قالت سهر وهي تقود بشرى إلى غرفتها: طوع أمرك.

-------------------------------------------------------​

قالت بشرى وهي تعصر زبّي وسهر تغلق باب غرفتها: لم يشبع زبّك الكبير هذا.

قلت وأنا أعصر ألية بشرى: وهل شبعَت هذه؟

قالت: قاربَت الشبع، لكن زبّك الكبير لن يشبع أبدا.

قلت وأنا أعصر أليتيها: يحبّ هذه الأشياء كثيرا.

قالت: وهي تحبّه.

قالت سهر: تحبّه كثيرا.

قلت وأنا أدير بشرى فأُصبح وراءها: تعالي، يا سهر، عانقيها، وافتحي طيزها بيديك. وهي ستفتح طيزك بيديها. أنتما أختان في العهر.

تعانقَتا، وفتحَت كلتاهما طيز الأخرى، فزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

وقفْت خلف بشرى، ودفعْت زبّي في طيزها: أمسكْت خصر سهر، وصرت أنيك طيز بشرى بإيقاع متسارع.

قلت ما رأي طيزك الآن؟

قالت بشرى: إنّها سعيدة حول زبّك الكبير.

قضت بشرى شهوتها، ونكت طيز سهر مثل ذلك. كرّرْت ذلك بضع مرّات.

قلت وأنا أصفع طيز سهر: اجثيا على أربع على السرير.

جثتا جنبا لجنب، فزيّتّ الفقحتين، ودفعْت زبّي في طيز بشرى.

نكت الطيزين مدّة قبل أن أملأ طيز سهر منيّا.

قلت وأنا أصفع طيز بشرى: العقيه، وأعطيها إيّاه.

لعقَت بشرى منيّي من طيز سهر وسهر تمصّ زبّي. قضت سهر شهوتها، وزبّي استعاد صلابته.

غرغرَت بشرى بالمنيّ، ثمّ أعطته لسهر، فغرغرَت به، وشربَته.

قبّلْتهما قبلا حارّة، ثمّ مصصت حلماتهما وأنا أداعب نهودهما.

دفعْت سهر على ظهرها على السرير، ورفعْت رجليها.

قلت لبشرى: اجثي عليها، وألصقي كسّك بكسّها.

اتّخذَت بشرى الهيئة التي وصفْت، والتصق الكسّان.

دفعْت زبّي بين الكسّين، وأمسكْت حجبتي بشرى، وصرت أزلق زبّي إلى الأمام والخلف بين الكسّين أنيكهما من الخارج. صارتا تتأوّهان وتدفعان كسّيهما بعكس حركة زبّي. قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات. كانت أحيانا هذه تسبق بقليل وأحيانا تسبق تلك بقليل، وصار زبّي يعوم في عسلهما.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز بشرى: هل أنت مستعدّة لهذا؟

قالت: نعم. نك طيزي كما تشاء.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع: طبعا.

قضت بشرى شهوتها، ونقلْت زبي إلى طيز سهر. بعد أن قضت سهر شهوتها، دفعْت زبّي بين الكسّين، ودعكْتهما حتّى قضت كلتاهما شهوتها.

بعد عدّة جولات مثل ذلك، حان وقت المنيّ.

قلت لبشرى: إنّني أملأ طيزك منيّا. سيبقى هذا في طيزك لأنّك ضيفة.

قالت: شكرا لك.

ملأْت طيز بشرى منيّا، وقبّلْت جميع الثقوب، وسددت طيزيهما بصماميهما، ثمّ اغتسلْنا ونمنا معا في فراش سهر.

-------------------------------------------------------

الحلقة العاشرة

صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة، أخذَت بشرى منيّي في طيزها إلى البيت. بعد ذلك، جاءت مها، وكان رشاد قد اختبأ في الخزانة.

أخذْت مها إلى غرفتي فورا بدون أن أعرّفها إلى أهلي.

قالت وأنا أخلع ثيابي: هل نستطيع أن نفعل شيئا هنا وأهلك كلّهم في البيت؟

قلت: أستطيع أن أشبعك نيكا كما تشائين. أهلي يعلمون أنّ لعاهرتي عليّ حقّا وأنّني أعطي كلّ ذي حقّ حقّه.

قالت وأنا أخلع ثيابها: زبّك الكبير مستعدّ.

قلت وأنا أعصر طيزها: يعلم أنّ وراءه عملا كبيرا، لكن ماذا عن هذه؟

قالت: تظنّ أنّ زبّك الكبير سيحفرها حفرا فيجعلها نفقا.

قلت وأنا أجثو أمامها: زبّي الكبير سيكون عند حسن ظنّها وظنّ صاحبتها العاهرة الجميلة. لن تزوريني في بيتي وأخيّب أملك.

قالت وأنا أقبّل كسّها: أعلم ذلك.

قلت: سألعق كسّك الصغير قليلا كي لا ينسى أنّه ملكي وأنّه صُنع للنيك والمتعة أيضا.

قالت: افعل ما تشاء. عاهرتك وكسّها الصغير طوع أمرك.

قلت: لكن للأسف لن أنيك هذا الكسّ الجميل وأملأه منيّا حتّى تتزوّجي.

قالت: لكنّك ستنيكه نيكا شديدا حينئذ.

قلت: طبعا، وسأملؤه منيّا حتّى يفيض، وإن كنت محظوظة، سأحبلك.

قالت: يسرّني أن أحمل أبناء فحلي الوسيم.

قلت: لكن لن يعلم زوجك حتّى لا يسيء معاملتهم.

قالت: لن يعلم إلّا أنا وأنت.

قلت: إن فعلْت ذلك، سيكون زبّي الكبير راضيا جدّا عنك.

قالت: وهل يهمّني شيء في هذا العالم كما يهمّني رضا زبّك الكبير عنّي؟

قلت: الآن سأرضي كسّك الصغير عنّي.

قالت: هو دائما راض عنك.

أمسكْت طيزها، وصرت أداعب بظرها بطرف لساني. صارت تشهق وتتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، أمسكَت رأسي، وصارت تدفع كسّها في فمي، لكن تابعْت مداعبة بظرها بطرف لساني. كان عسل كسّها يسيل، لكن لم أرشف منه بعد.

أخذْت كسّها كلّه في فمي، ومصصته، فتنهّدَت.

قلت: يعلم أنّه مصنوع لزبّي الكبير؟

قالت: طبعا.

قلت: وزبّي الكبير يعلم ذلك ويشتاق إليه. يريدك أن تتزوّجي اليوم كي يفتحك وينيكك نيكا شديدا.

قالت: يجب أن يصبرا قليلا.

باعدَت بين ركبتيها، وصارت تفرك كسّها على فمي وأنا ألعقه وأمصّه وأرشف عسله. أكلْت كسّها بشراهة حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تدفّق عسلها في فمي وشربْته، ثم صرت أقبّل كسّها قبلا خفيفة.

قلت: كسّك الصغير لذيذ كما أنت لذيذة.

قالت: أنت الذي لذيذ.

قلت وأنا أدير مها فتستقبلني بطيزها: وفقحتك لذيذة. يجب أن آكلها. تعلم كم أحبّها.

قالت: إنّها أشدّ اشتياقا إلى زبّك الكبير من كسّي.

أخذْت يديها لطيزها ففتحَتها، فنزعْت الصمام من طيزها.

قلت: هل جاعت كثيرا هذه الطيز الفاتنة؟

قالت: نعم، فإنّها تحبّ زبّك الكبير كثيرا.

قلت: فقحتك جميلة وشهيّة ولذيذة.

قالت: لذيذة على اللسان أم الزبّ؟

قلت: على كليهما. لذلك أحبّ أن آكلها وأنيكها.

كانت فقحتها مفتوحة قليلا، فلمّا أدخلْت لساني فيها، توسّعَت ودخل لساني أكثر. تأوّهَت، وعصرَت لساني بفقحتها.

قلت: فقحتك تريد أن تلعب.

قالت: إنّها فقحةُ عاهرة.

قلت وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها: والعاهرة تحبّ اللعب؟

قالت: خاصّة مع الزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

قلت: لذلك أحبّ أن تكوني ضيفتي.

قالت: وأنا أحبّ أن تكون ضيفي.

قلت: لكن أستطيع أن أنيكك هنا أكثر.

قالت: أرجو ذلك.

قلت: أهلي يكرمون الضيفة العاهرة كثيرا.

قالت: الأهل لا يفعلون ذلك.

قلت: أهلي يفعلون ذلك لأنّهم يعلمون أنّني أحبّ العاهرات المصنوعات لزبّي الكبير.

قالت: هل يعلمون ذلك حقّا؟

قلت: أهل كلّ الناس يعلمون ذلك. هل هناك ولد لا يحبّ العاهرات الجميلات؟

قالت: صحيح.

قلت: لكن أنا ولد مدلّل. أهلي يكرمون من أحبّ.

قالت: سنرى.

قلت: وهل كنت آتي بك إلى هنا إلّا لأنيكك كما لا تُناك العاهرات؟

قالت: طبعا لا.

عدت إلى فقحتها، وصرت ألعقها وأمصّها وأدخل لساني فيها. صارت تتأوّه وتتلوّى، وتدفع طيزها في وجهي.

قالت: نعم، جهّز طيزي الجائعة لزبّك الكبير. أريدك أن تحفرها حفرا.

أمسكْت فخذيها، وأكلْت فقحتها بشراهة حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أمسكها بإحكام، واختلجَت فقحتها حول لساني حتّى هدأَت.

قبّلْت فقحتها، وقمت.

زيّتّ فقحة مها جيّدا وهي ما زالت تفتح طيزها بيديها.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: خذي زبّي الكبير في طيزك، ونيكيها به. أريني كم أنت عاهرة تحبّ زبّك فحلها الكبير.

قالت: أحبّه كثيرا.

دفعَت طيزها إلى الخلف، فدخلَت الكمرة، ثمّ دفعَتها مرّة أخرى حتّى دخل زبّي لأصله.

قالت وهي تتأوّه: إنّه يحشو طيزي حشوا.

قلت: وطيزك الحامية تعصره عصرا.

قالت وهي تهزّ طيزها إلى الأمام والخلف وأنا أمسك حجبتيها وأضبط الإيقاع: والآن سينيكها.

قلت: أليست طيزك جميلة وفاجرة لذلك؟

قالت: بلى. ولذلك زبّك كبير وقويّ.

قلت: لينيك الأطياز الفاتنة التي لا تشبع.

قالت: طيزي تشبع، لكنّها جائعة كثيرا.

قلت: زبّي الكبير يحبّ الأطياز التي كذلك.

قالت: هل يستمتع الآن بطيز عاهرته؟

قلت: طبعا، فقد صُنعَت للنيك والمتعة. إنّه ينيكها الآن ويستمتع بها.

قالت: وهي تستمتع به.

قلت: هل أزيد شدّة النيك؟

قالت: تريد أن تحفر طيزي حفرا.

قلت: ألا تريدين ذلك؟ ألم تُصنع طيزك لذلك؟

قالت: بلى.

قلت: فما أفعل الآن؟

قالت: نك طيزي الشبقة كما تشاء، فقد صُنعَت لخدمة زبّك الكبير.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: وماذا عنك؟ ألم تُصنعي لخدمة زبّي الكبير أيضا؟

قالت: بلى. أنا وطيزي وكلّ شيء فيّ صُنعْنا لذلك.

قلت: يسرّني أنّك خضعْت لزبّي الكبير ونذرْت نفسك لخدمته.

قالت: طبعا، فأنا عاهرة محترمة. أخدم الزبّ الذي صُنعْت له بإخلاص.

قلت: زبّي الكبير يكافئ هذا الإخلاص.

قالت وهي تتشنّج: إنّه يفعل ذلك حقّا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: العاهرة المخلصة تستحقّ ذلك.

قالت: لا أعرف، لكنّني أعرف أنّني في سعادة عارمة.

صارت تنتفض وترتعش، فطوّقْتها بذراعي وتابعْت دحم طيزها حتّى هدأَت.

قالت: أحبّ زبّك الكبير وصاحبه.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: وهما يحبّانك. هل طيزك الحامية سعيدة؟

قالت وهي تعصر زبّي بفقحتها: سعيدة جدّا.

قلت وأنا أبطح مها على وجهها على الأرض وزبّي في طيزها: هل طيز عاهرتي الجميلة مستعدّة للمزيد؟

قالت: طبعا، فهي تعلم أنّ زبّك الشهوان لم يبدأ بعد. تعلم أنّه سيحفرها كالنفق.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: وتعلم أنّها صُنعَت لذلك.

قالت: طبعا.

قلت: الأطياز الأخرى ينيكها ذوو الأزباب الصغيرة وفوق ذلك يؤلمونها.

قالت: تعيسة الحظّ.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: طيزك سعيدة الحظّ إذن؟

قالت: طبعا.

دفعَت طيزها إلى فوق، وفتحَتها بيديها، فصرت أنيكها نيكا شديدا.

قالت: ستترك طيزي مفتوحة لا تنغلق.

قلت: لا تخافي؛ سأغلقها بالصمام.

قالت: لا أخاف، بل أحبّ ذلك.

قلت: أنت عاهرة شهوى.

قالت: نعم، أنا عاهرة شهوى تعشق زبّ فحلها الكبير.

قلت: ولأنّها عاهرة لذيذة، زبّ فحلها الكبير يعشقها ويعشق طيزها الملتهبة.

قالت: زبّك الكبير يحبّ لهيب طيزي ولهيب جوعها له؟

قلت: طبعا، فكلّ ذلك وُجد ليسعد زبّي الكبير.

قالت: نعم.

كنت مقرفصا فوق طيزها وأدحمها دحما من فوق وطيزها مرفوعة ومفتوحة بيديها.

قالت: شكرا لك لأنّك فتحْت طيزي وجعلْتها تذوق لذّة الحياة.

قلت: لا تقولي ذلك. طيزك الفاجرة صُنعَت لزبّي الكبير. واجب عليّ أن أفتحها وأجعلها تتنعّم به.

قالت: لا واجب عليك، بل الواجب عليّ وعلى طيزي الشبقة أن نخدم زبّك الكبير بإخلاص وتفان.

قلت: كلانا عليه واجب: أنا أنيك طيزك الشبقة، وأنت تخدمين زبّي الكبير الذي لا يشبع.

قالت: حسنا. هل عاهرتك تخدم زبّك الكبير كما يليق به ويليق بها؟

قلت: طبعا، وإلّا كنت أصفع طيزها بدل أن أنيكها.

قالت: عاهرتك ستقضي شهوتها.

قلت: لا أَحبّ عليّ من ذلك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: زبّي الكبير يحبّ ذلك.

قالت: فليستمتع.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت.

قلت وأنا أخرج زبّي من طيزها فأمسح كسّها الغارق بكمرتي ثمّ أعيده إلى طيزها وأكرّر ذلك: طمئنيني على طيزك الساحرة.

قالت: سعيدة وتنتظر المزيد.

قلت وأنا أرفع مها عن الأرض وأدفعها إلى السرير وزبّي في طيزها: اجثي على أربع. سيستمرّ نيك طيزك الحامية حتّى تشبع وزيادة.

قالت وهي تجثو على أربع: شكرا لك.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات قصيرة: لن تستطيعي أن تعودي إلى بيتك فتشكيني إلى أمّك قائلة إنّ فحلي لم يشبع طيزي نيكا بزبّه الكبير.

قالت: هل تتوقّع أن أقول لأمّي فحلي أشبع طيزي نيكا بزبّه الكبير وتركها مفتوحة كالنفق؟

قلت وأنا أنيكها بحركات أطول: أرجو أن أستحقّ ذلك.

قالت وهي تهزّ طيزها بعكس حركة زبّي: طبعا تستحقّه، لكن لا أستطيع أن أقول ذلك لأمّي.

قلت: إذن قولي لها إنّك تحلمين أن تفتح طيزك بيديها لينيكها فحلك بزبّه الكبير ويحفرها كالنفق.

قالت: كأنّ ذلك أسهل.

قلت: دعيها تظنّ أنّك رأيت ذلك في نومك.

قالت: لا أستطيع أن أفعل ذلك.

قلت: إذن ماذا تستطيعين أن تقولي لأمّك؟

قالت: أستطيع أن أقول لها إنّني كنت مع بعض أصدقائي.

قلت: يجب أن تكوني صديقة لأمّك فتحدّثيها عن زبّي الكبير وكم تعشقينه وكم يمتّعك وكم تمتّعينه لتكون فخورة بك.

قالت: الأمّهات لا ترضى بذلك العهر.

قلت: وكأنّك ورثت عهرك عن جارتك.

قالت: هل تظنّ أنّني ورثته عن أمّي؟

قلت: اسأليها.

قالت: أقول لها أنا عاهرة، فهل كنت عاهرة أو ما زلت؟

قلت: يجب أن تسأليها بحكمة.

قالت: لا أدري.

قلت: هل تحبّين أن أسألها أنا؟

قالت: أنت مجنون. ستقول لها أيّهما ألذّ على زبّي الكبير طيزك أم طيز ابنتك، وأمّي ستوبّخك وتطردك.

قلت: إن فعلَت ذلك، تكون طيزك ألذّ.

قالت: أرأيت أنّك مجنون؟

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأريك الجنون.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: أحبّ هذا الجنون.

قلت: لماذا لن تحبّه أمّك؟

قالت: لأنّها لا تعلم كم هو لذيذ.

قلت: لكن أنت تعلمين؟

قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذا برهان مبين.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها دحما. عندما هدأَت، نكت طيزها بإيقاع بطيء.

تابعْت نيك طيزها على تلك الهيئة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: تعالي قرفصي هنا، وهزّي طيزك الحامية على زبّي الكبير.

قلت مها وهي تقرفص فوقي: سترى كم تحبّ طيزي الشبقة زبّك الكبير.

قلت وأنا أفتح طيزها بيدي: طبعا.

دخل زبّي طيزها كلّه، وصارت ترفع وتخفض طيزها عليه بإيقاع متوسّط.

قلت: هل هذا ما تريده طيزك الشبقة؟

قالت: نعم.

قلت: أنت عاهرة جميلة.

قالت: زبّك الكبير رائع.

قلت: تمتّعي به.

قالت وهي تسارع الإيقاع: طبعا.

بعد قليل، قضت شهوتها، ثمّ فعلَت ذلك مرّتين أخريين، ثمّ أوقفْت حركتها، وصرت أدحم طيزها من أسفل.

قالت: إنّك تحفر طيزي.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: أنزلي ركبتيك، وهزّي طيزك على زبّي الكبير كالفارسة العاهرة.

أنزلَت ركبتيها إلى هيئة الفارسة، ثمّ هزّت طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

رفعْت طيزها بيديّ، ونكتها من أسفل نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخر.

قلت: استديري على زبّي، وهزّي طيزك.

قالت وهي تستدير: يبدو أنّك تحبّ أن أنيك طيزي بزبّك الكبير.

قلت وأنا أفتح طيزها بيدي: إن كنت لا تحبّين ذلك، لا تفعليه.

قالت وهي ترفع وتخفض طيزها على زبي: هل أنا عاهرة سيئة؟ أحبّ زبّك في طيزي بكلّ هيئة.

قلت: هل ذلك لأنّك ملك زبّي الكبير؟

قالت: لأنّني ملك زبّك الكبير، ولأنّني عاهرة مخلصة له.

قلت: هل تعلمين لماذا يحبّك زبّي الكبير كثيرا؟

قالت: ألأنّني عاهرة مخلصة له؟

قلت: لذلك، لكن لو لم تكن طيزك بهذه اللذّة لما أبه بذلك.

قالت: هل يتلذّذ زبّك الكبير بطيزي الآن؟

قلت: طبعا.

قالت وهي تسارع الإيقاع: فليتلذّذ أكثر.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ أدرتها وقلبّتها على ظهرها.

أمسكْت كاحليها، وضغطْت قدميها على الفراش، ونكت طيزها بشدّة. كانت تفتحها بيديها. قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: لقد أبلت طيزك الملتهبة بلاء حسنا. إنّني أملؤها منيّا.

قالت: نعم. نعم.

انتفضَت وارتعشَت تحتي وأنا أنفث منيّي في طيزها. عندما هدأَت، حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

قلت وأنا أجثو فوق مها ورجلاها تحتي وأدفع زبّي في فمها: لي صديق معجب بك. لا يصدّق أنّك عاهرة فاجرة إلّا إذا لعق منيّي من طيزك.

مصّت كمرتي قليلا لتتأكّد أنّني لم أمنعها شيئا من المنيّ.

قالت: يجب ألّا يعرف أحد أنّني عاهرة فاجرة إلى هذا الحدّ.

قلت وأنا أشير لرشاد إلى طيزها: لذلك، قلت له يجب أن تلعق منيّي من طيزها لتعرف إن كانت حبيبتك عاهرة أم لا.

خرج رشاد من الخزانة، وبعد تردّد قليل، فتح طيزها بيديه وصار يلعق فقحتها. لأنّني فوقها، لم تستطع أن تراه.

قالت: من الذي يلعق فقحتي؟

قلت: صديقي. إن كنت تريدين أن تريه، يجب أن تقضي شهوتك وهو يلعق منيّي من طيزك ليثبت حبّه لك رغم أنّك عاهرة مخلصة لزبّ صديقه الكبير.

عادت إلى رضاعة زبّي، وصار يكبر ويصلب في فمها، ثمّ قضت شهوتها، ثمّ نكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أدعك شفتيها بكمرتي: صديقي يريد أن يريك نفسه بشرط أن يلعق كسّك الشهيّ وأنا أنيك طيزك الشبقة بزبّي الكبير.

قالت: أقبل.

ترجّلْت عنها، وأنزلَت رجليها، ورأت رشادا.

قالت وهي تنظر إليه: رشاد؟

قال بخجل: نعم.

قالت: أنت معجب بي؟

قال: نعم.

قالت: وهل ستظلّ معجبا بي بعد أن عرفْت إنّني عاهرة متفانية لصديقك الشهوان وزبّه الكبير؟

قال: نعم.

قالت: وأنا معجبة بك. هل ستلعق كسّي وصديقك ينيك طيزي بزبّه الكبير؟

قال: نعم.

قالت وهي تجلس: دعونا نفعل ذلك.

قلت وأنا أستلقي على ظهري وقدماي على الأرض: قرفصي على زبّي الكبير وظهرك إليّ. هزّي طيزك الشبقة عليه بتؤدة ليستطيع أن يلعق كسّك اللذيذ.

قرفصَت على زبّي، فدخل في طيزها لأصله وأنا أفتح طيزها بيدي. اتكأَت على يديها إلى الخلف، وصارت تحرّك طيزها على زبّي حركات بطيئة وأنا أضبط الإيقاع. نزل بفمه على كسّها، وصار يلعقه، وصارت فقحتها تختلج حول زبّي.

قلت: هل تحبّين هذا، أيّتها العاهرة الجميلة؟

قالت: أحبّه كثيرا.

قلت: إذن سيكون هذا أوّل موعد لكما، لكن لأنّه يحبّ جمال روحك، لن يلعق كسّك إلّا وزبّي الكبير في طيزك، ولن يلعق فقحتك إلّا ومنيّي في طيزك.

قالت: أنا موافقة. هل أنت موافق، يا رشاد؟

قال: نعم.

قالت: إذن العق كسّي جيّدا لأقضي شهوتي في فمك وعلى زبّ صديقك الكبير.

لعق كسّها بنهم، وقضت شهوتها، فتدفّق عسلها في فمه، وكرّرنا ذلك بضع مرّات.

قلت وأنا أنيك طيزها ببطء: هل كسّها لذيذ كما أظنّ؟

قال: لذيذ جدّا.

قالت: شكرا لك.

قلت: الآن سأنيك طيزك الفاجرة وأنت جاثية على أربع وهو يلعق كسّك الصغير.

قالت مها وهي تجثو على أربع: احفر طيزي وصاحبي يلعق كسّي.

قلت لرشاد: أدخل رأسك تحت كسّها، والعقه، وافتح طيزها لي بيديك؛ لتريها أنّك تحبّ كلّ شيء فيها، خاصّة عهرها لصديقك.

أخذ مكانه، وفتح طيزها بيديه، وصار يلعق كسّها.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط: هل أنت سعيدة الآن؟

قالت: أنا سعيدة جدّا. يحبّني اثنان. أحدهما بقلبه الكبير والآخر بزبّه الأكبر.

قلت: تحبّين أن تكوني حبيبة وعاهرة؟

قالت: وهل هناك أنثى لا تحبّ ذلك؟

قلت: وهل الأنثى العاهرة تحبّ أن أنيك كسّها بعد أن تتزوّج؟

قالت: طبعا.

قلت: وهل سيلعق زوجك منيّي اللزج من كسّك الداعر؟

قالت: يجب أن يفعل ذلك.

قلت: وإن لم يفعل ذلك؟

قالت: أنا عاهرة. يجب أن أتزوّج رجلا يحبّني كما أنا ويساعدني أن أكون أعهر وأفجر لزبّ فحلي الكبير.

قلت: رشاد، هل أنت مستعدّ أن تتزوّج هذه العاهرة وتساعدها أن تكون أعهر وأفجر لزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل ترى كم تحبّ ذلك؟

تمتم وهو يأكل كسّها بشراهة وعسله يتدفّق في فمه.

عندما هدأَت، صرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

قلت: إذن ستكونين زوجة عاهرة ومخلصة، وستجعليننا أنا وصديقي سعيدين؟

قالت: نعم، وسأكون سعيدة جدّا أيضا.

قلت: مها، أنا وزبّي الكبير فخوران بك.

قالت: وأنا فخورة بكما.

قلت: وهل أنت فخورة بصديقي؟

قالت: طبعا.

قضت شهوتها في فمه بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت وأنا أنزل عن السرير: تعالي اشربي منيّي.

جثت أمامي، ومصّت زبّي بنهم، ونكت حلقها، ثمّ فتحَت فمها، وتدفّق منيّي فيه. غرغرَت بمنيّي، وشربَته، ثمّ قبلْتها قبلة حارّة.

قلت لرشاد: سنغتسل، ثمّ ستأخذ حبيبتك العاهرة إلى الغداء؛ فقد تعبَت من النيك.

اغتسلْت أنا ومها، ثمّ لبسْنا ثيابنا، ثمّ خرجَت مع رشاد. أثناء غيابهما، ذهبْت إلى بيته، ونكت أمّه وأخته، وتركْت طيزيهما تفيضان بالمنيّ.

-------------------------------------------------------

ذكرى

في صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، نكت أمّي وأختّي معا، وملأْت طيز سمر منيّا، ثمّ ذهبْت إلى بيت بشرى.

كانت بشرى عارية لما أدخلَتني غرفتها. خلعَت ملابسي فورا، فصرنا عاريين، وكان زبّي واقفا كالصاري.

قلت: أرأيت كم اشتاق إليك؟

قالت وهي تتنحّى من أمامي: هل اشتاق إليّ وحدي؟

رأيت فتاة أخرى عارية تقعد على حافة السرير.

قلت: ما هذا؟ من هذه؟

قالت بشرى وهي تداعب زبّي بيدها: هذه أختي ذكرى. بكر لم تر زبّا من قبل. هل تنيك طيزها وأنا في الجامعة لتستمتعا معا؟

انتفض زبّي في يدها.

قالت: هذا فحلي، حسام. زبّه الكبير يريد ذلك. إن كانت طيزك البكر تريد ذلك، فأنت له.

أخذَت بشرى بيد أختها، وجرّتها إليّ. أخذَت يد أختها إلى زبّي، فأمسكَت ذكرى زبّي بيدها، وكانت يدها ترتعش، وارتجفَت هي.

قالت ذكرى: أريد أن أجرّب.

قالت بشرى وهي تدير أختها فأصبح خلفها: انظر إلى طيزها البكر قبل أن تعقد العزم على حفرها كالنفق.

جثوت خلف ذكرى، فتحَت بشرى طيزها، فنظرْت إلى فقحتها، وكانت ورديّة وشهيّة، وكان عسل كسّها يجري. انتفض زبّي، وسال لعابه.

قالت بشرى: ما رأيك؟ هل صُنعَت لزبّك الكبير كطيز أختها؟

قبّلْت فقحة ذكرى، فارتعشَت، وانقبضَت فقحتها. داعبْتها بطرف لساني، فشهقَت، وظلّت ترتعش.

قالت بشرى: يبدو أنّه يحبّ فقحتك، وإلّا ما قبّلها ولعقها. ستُناك طيزك البكر هذه كما لا تُناك أطياز العاهرات. ستستمتعين كثيرا.

ارتعشَت ذكرى رعشة كبيرة، فلمسْت بظرها من الخلف بطرف لساني، فتشنّجَت. انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها، فلعقْته كلّه.

قالت بشرى: هل ستكونين عاهرة مخلصة له لتمصّي زبّه الشهيّ، وتشربي منيّه اللذيذ، ويحفر طيزك كالنفق به، ويملأها منيّا حتّى تفيض؟

قالت ذكرى: نعم.

قالت بشرى وأنا أقوم فأقف خلف ذكرى: يبدو أن أختي الصغرى قد ورثَت العهر عنّي.

قلت وأنا أحشر زبّي بين أليتي ذكرى وأطوّقها بذراعيّ: أو ورثَته كلتاكما عن أمّها.

قالت بشرى: هل تظنّ أمّنا عاهرة ورثْنا عنها العهر؟

قلت: لا أعرف، لكنّ العاهرة لا ترث العهر عن أختها.

قالت: ذكرى، ما رأيك؟

قالت ذكرى: لا أعرف.

قلت: هل يهمّك عمّن ورثْت العهر؟

قالت: لا.

قلت: ما الذي يهمّك؟

قالت: أنّني سأكون عاهرة لك.

قلت وأنا أعصر نهديها: ستبذلين جهدك لتكوني عاهرة مخلصة لي وتتفاني في خدمة زبّي الكبير؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي: زبّي الكبير يحبّك من الآن.

قالت: وأنا أحبّه.

قالت بشرى: أختك ستعلْمك كيف ترضعين هذا الزبّ الكبير وتمصّينه ليعرف أنّك تعشقينه وتريدينه أن ينيكك ويحفر طيزك الشبقة حفرا.

ارتعشَت ذكرى بين ذراعيّ.

قلت وأنا أتركها وأتراجع قليلا: هيّا اجثي أمام زبّي الكبير، وأريه من أنت.

أدارت بشرى أختها، وضغطَت كتفيها إلى أسفل، فجثت ذكرى أمامي، فانتفض زبّي أمامها.

قالت ذكرى: إنّه كبير وجميل.

قلت: ألا يجب أن يكون الزبّ الذي صُنعَت فتاة فاتنة مثلك له كذلك لتحبّه وتعشقه وتسلّمه نفسها وتخدمه بإخلاص وتفان؟

قالت: أرجو أن أكون أهلا له.

قلت: هل يسرّك أنّك ستكونين عاهرة مخلصة له؟

قالت: نعم.

قالت بشرى وهي تجثو بجانب أختها: داعبي كمرته بلسانك، وارضعيها. هذا الزبّ الكبير سيّدنا، ونحن ملكه. لا يجوز أن ينتظر.

صارت ذكرى تداعب كمرتي بطرف لسانها، وصار زبّي يتراقص أمامها. أخذَتها في فمها، وصارت ترضعها، وسال لعاب زبّي في فمها.

قالت بشرى: هل يسيل لعاب زبّه الكبير في فمك؟

قالت ذكرى: نعم.

قالت بشرى: سيجعلك أشبق وأعهر، ويجعل عسل كسّك أغزر. أتشعرين بعسل كسّك يجري كالنهر؟

قالت ذكرى: نعم.

عادت ذكرى إلى رضاعة كمرتي بنهم.

قالت بشرى: حرّكي شفتيك عليه لينيك فمك. فم العاهرة مصنوع للنيك وشرب المنيّ ككسّها وطيزها، ويستطيع أن يفعل أشياء لا يستطيعان أن يفعلاها.

قلت: معنى كلام أختك أنّ كلّ شيء فيك مصنوع لزبّي الكبير، فيجب أن تكوني عاهرة محترمة وتستخدمي نفسك لما صُنعْت له.

أخذَت ذكرى كمرتي في فمها، وصارت تمصّها وتزلق شفتيها على زبّي جيئة وذهابا.

قالت بشرى: هل يستمتع زبّك الكبير بنيك فم أختي البريء؟

قلت: طبعا، ففم أختك لم يُصنع للأكل والشرب وليظلّ بريئا، بل صُنع للنيك والمتعة. صُنع لمصّ زبّي الكبير وشرب منيّي اللزج وليصبح فاجرا.

قالت: مصّي زبّه الكبير. أريه أنّك ستكونين عاهرة مخلصة له ليحبّك وينيكك كما لا تُناك العاهرات، خاصّة في طيزك الشبقة البكر.

مصّت ذكرى زبّي على سجيّتها تأخذه في فمها أعمق فأعمق حتّى كادت تهوع.

قالت بشرى: تمهّلي هنا لأساعدك أن تأخذي الزبّ الكبير في حلقك لينيكه ويجهّزه لشرب المنيّ.

ساعدَت بشرى أختها على ابتلاع زبّي داخل حلقها. بعد محاولات متكرّرة، انزلقَت كمرتي داخل حلق ذكرى، وضغطَت خصيتاي على ذقنها.

قالت بشرى وهي تضع يدها خلف رأس أختها: لقد استولى الزبّ الكبير على حلقك. أبقيه هناك ما استطعت ليعلم حلقك أنّه مصنوع له.

أبقت ذكرى زبّي في حلقها حتّى كادت تختنق، ثمّ سحبَت فمها عنه، وشهقَت شهقة كبيرة.

قالت بشرى: العاهرة لا تستريح. نيكي بالزبّ الكبير حلقك. أريه أنّك ملك له.

أخذَت ذكرى زبّي في فمها، وصارت تمصّه مصّا عميقا وتنيك به حلقها بشغف.

بعد دقائق، أوقفْت حركة رأس ذكرى، وصرت أنيك حلقها.

قالت بشرى: إنّها مصنوعة له. ستكون مصّاصة زبّ ماهرة وشرّابة منيّ داعرة.

قلت: كأختها.

نكت حلق ذكرى لدقائق، ثمّ صرت أنقّل زبّي بين الأختين، ثمّ أقمتهما، وقبّلْت كلتيهما قبلة حارّة.

قلت لذكرى وأنا أصفع طيزها: استلقي على السرير لأرى ما سأصنع بك.

استلقت على ظهرها، وبدأْت بتقبيلها، وتصارع لسانانا. ثمّ صرت أقبّل ذقنها وعنقها حتَى وصلْت حلمتها.

صارت تتأوّه وتتلوَى وأنا أرضع حلمتيها أنقّل فمي بينهما. أمسكَت رأسي، وشدّته إلى صدرها وأنا أرضع حلمتيها.

كانت بشرى تداعب زبّي بيدها.

قبّلْت بطن ذكرى، وأدخلْت لساني في سرّتها، ثمّ تابعْت التقبيل حتّى وصلت كسّها، فقبّلْت بظرها.

قلبْتها على وجهها، وأخذْت يديها إلى طيزها.

قلت: افتحي طيزك كالعاهرات التي لا تستحي؛ فأنت إحداهنّ. البنات المؤدّبات لا تفعل هذا.

قالت بشرى: لا تستحي من فحلك، فأنت ملك له. أريه أنّ منتهى أملك أن تكوني عاهرة له ولزبّه الكبير.

فتحَت ذكرى طيزها بيديها.

قلت: فقحتك جميلة وشهيّة. صُنعَت للأكل وللنيك. سآكلها أكلا أوّلا. هل تمانعين؟

قالت: كلّا.

قالت بشرى: أختي عاهرة أصيلة. تعلم أنّ العاهرة لا تردّ لفحلها طلبا.

قلت: إن كانت أختك عاهرة أصيلة، فإنّ أمّك وجدّتك عاهرتان.

قالت: قد تكونان كذلك.

قلت: إن كانت أمّك عاهرة لها طيز بكر حامية، يجب أن أنيكها.

قالت وهي تعصر زبّي: زبّك الكبير هذا لا يشبع.

قلت: هل تريدين أن يشبع وطيز أمّك جائعة؟

قالت: لا طبعا. أريد أن ينيكها حتّى تشبع.

قالت ذكرى: ماذا تقولين عن أمّنا؟

قالت بشرى: إن كانت طيزها جائعة، يجب أن ينيكها حسام حتّى تشبع. لا تكوني أنانيّة. ليست طيزانا بأحقّ بزبّ حسام الكبير من طيزها.

صرت أداعب فقحة ذكرى بطرف لساني، فانقبضَت.

قلت: فقحتك لذيذة. سيحبّها زبّي الكبير.

بعد أن اعتادت فقحتها لساني، صارت تنبسط وتتوسّع، وصارت تتأوّه وتتلوّى رافعة طيزها.

قالت بشرى: لأنّك عاهرة مثلي، طيزك تحبّ الزبّ الكبير. انظري كيف صارت تستعدّ له.

قالت ذكرى: هل أحبّ هذا لأنّ طيزي تحبّ النيك؟

قالت بشرى: طيزك تحبّ ما صُنعَت له. وطيزك صُنعَت لزبّ حسام الكبير. سينيكها حتّى تشبع.

صارت طيز ذكرى تعضّ طرف لساني وأنا أدخل لساني فيها، وصارت تدفع طيزها في وجهي.

قالت ذكرى: طيزي تحبّ هذا.

قالت بشرى: ستحبّ زبّ فحلك الكبير أكثر.

صارت فقحة ذكرى تختلج وهي تدفع طيزها في وجهي بشبق. أكلْت فقحتها بشراهة حتّى تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أمصّ وألعق فقحتها بنهم حتّى هدأَت.

قبّلْت فقحتها، وقلبْتها على ظهرها، ولعقْت كسّها الغارق بلطف.

قلت وأنا أقلب ذكرى على وجهها: اجثي على أربع. سأعدّ طيزك البكر الحامية للنيك؛ فهو ما صُنعَت له.

رفعَت ذكرى نفسها على أربع، وقعدَت بشرى بجانبها وفتحَت طيزها بيديها.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة ذكرى: سأوسّع فقحتك لينزلق فيها زبّي الغليظ بلا ألم ولا صعوبة لأصله.

قالت: حسنا.

كان عسل كسّها يسيل بغزارة.

قلت: يبدو أنّك متحمّسة لذلك.

قالت: متحمّسة، لكن خائفة قليلا.

قلت وأنا أدفع إصبعي في فقحتها: يجب أن تكوني خائفة قليلا الآن، لكن لن تكوني خائفة عندما يحين وقت افتضاض بكارة طيزك الفاتنة وحفرها.

انزلق إصبعي لأصله، وانقبضَت فقحتها حوله.

قلت وأنا أحرّك إصبعي في طيزها دخولا وخروجا: فقحتك ضيّقة الآن. ستكون مفتوحة كأنّها تتثاءب عندما أفرغ منها.

اختلجَت فقحتها حول إصبعي.

قالت بشرى: ستسلّم أختي طيزها للزبّ الكبير الذي صُنعَت له ليفعل بها ما يشاء ويحفرها حفرا؛ فهي عاهرة مخلصة.

قلت وأنا أوسَع فقحة ذكرى بإصبعي: هل ستفعلين ذلك؟

قالت وفقحتها تختلج حول إصبعي: نعم.

قلت: هل يضايقك ما أفعله بطيزك الآن؟

قالت: لا.

توسّعَت فقحتها، وحشرْت فيها إصبعا آخر وأنا أسكب بعض السائل الزلق عليها.

أدخلْت إصبعيّ في طيزها ببطء، ثمّ صرت ألويهما يمينا وشمالا.

صارت ترفع طيزها وتدفعها إلى يدي.

قلت: يبدو أن طيزّك الحامية جاعت.

قالت: نعم.

قلت: الطيز الفاجرة تعلم لم صُنعَت؛ فلا تخافي عليها.

قالت بشرى: زبّه الكبير سيستولي على طيزك ويذيقها ملذّات الحياة.

قلت: هل تريدين ذلك؟

قالت ذكرى: نعم.

بعد القليل من التوسيع بإصبعيّ، سكبْت المزيد من السائل الزلق على فقحتها، وحشرْت إصبعا ثالثا في طيزها.

كانت تتأوّه وأصابعي تنزلق ببطء إلى داخل طيزها وأنا ألويها يمينا وشمالا.

قالت: إنّك تفتح طيزي.

قلت عندما دخلَت أصابعي لأصولها: طبعا؛ فزبّي الكبير غليظ سيحفرها حفرا. يجب أن تكون مستعدّة.

لويت أصابعي في طيزها، ثمّ صرت أزلقها دخولا وخروجا وأنا أحرّكها حركة دائريّة.

كانت تتأوّه وتدفع طيزها بعكس حركة أصابعي.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، ثمّ نزعْت أصابعي من طيزها ببطء.

قبّلْت فقحتها، وصفعْت طيزها.

قلت وأنا أسكب المزيد من السائل الزلق على فقحة ذكرى: ماذا تريدين؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها برفق: هل تعلمين أنّ البنات المؤدّبات لا يفعلن ذلك أبدا؟

قالت: أعلم. أنا عاهرة.

قلت وأنا أزيد الضغط على فقحتها: هل ورثْت العهر عن أمّك؟

قالت: أظنّ ذلك.

انزلقَت كمرتي في طيزها، فشهقَت، وانقبضَت فقحتها.

قلت وأنا أمسك حجبتيها فأحرّك طيزها إلى الأمام والخلف بحركات صغيرة جدّا: هل تكون أمّك فخورة بك لأنّك ورثْت العهر عنها؟

قالت: لا أظنّ ذلك.

قالت بشرى وقد بدأَت ذكرى تهزّ طيزها إلى الأمام والخلف وأنا أضبط الإيقاع: أنا فخورة بك.

قلت: هل تعلمين من الذي يجب أن يكون فخورا بك؟

قالت ذكرى: من؟

قلت: زبّي الكبير الذي أنت ملكه.

قالت: نعم.

قلت: صار يدخل طيزك الحامية لينقذها من البراءة والإهمال ويملأها شبقا وعهرا.

قالت: نعم. إنّه كبير جدّا.

قلت: وهل تقبل طيزك الداعرة هذه النيك بزبّ أصغر؟

قالت: لا طبعا.

قالت بشرى: إنّه يفتح طيزك فتحة واسعة.

قالت ذكرى: إنّني أشعر بذلك.

قلت: هل تشعرين بألم؟

قالت: أشعر بالعهر فقط.

قلت: أنت عاهرة جميلة. يسرّ زبّي الكبير أن يمتلكك ويستمتع بك.

قالت: ويسرّني كثيرا.

قالت بشرى: سيدخل أعماقك.

قالت ذكرى: أريده أن يدخل لأصله.

قالت بشرى: سيدخل لأصله ثمّ ينيك طيزك كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قالت ذكرى: طيزي صُنعَت لذلك.

قالت بشرى: طبعا.

بينا تتكلّمان دخل زبّي شيئا فشيئا حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّ ذكرى الذي كان يريل بغزارة.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وانتفضَت وارتعشَت، واهتزّت طيزها على زبّي بشدّة وفقحتها تختلج حوله، ثمّ هدأَت، وصارت تلهث.

قالت: لم تعد طيزي بكرا.

قلت: هل تريدين أن أنيك طيزك الملتهبة هذه بزبّي الكبير بتؤدة لأجهّزها للنيك الشديد والحفر العتيد؟

قالت ذكرى: طبعا.

قلت وأنا أهزّ طيزها إلى الأمام والخلف: إذن ابدئي. أريني أنّك تريدين ذلك حقّا.

صارت تحرّك طيزها إلى الأمام والخلف، فتنزلق فقحتها على زبّي تأخذه فيها لأصله كلّ مرّة وأنا أضبط الإيقاع.

قالت بشرى: طيزها تبلع زبّك الكبير بلعا.

قلت: هذه وظيفتها.

قالت: طبعا.

قلت: هل تستمتع طيزك بهذا؟

قالت ذكرى: طبعا.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا.

قالت بشرى: لا شكّ أنّ طيزها صُنعَت لهذا.

قلت: ذكرى، هل أنت في شكّ؟

قالت ذكرى: لا طبعا. هذا ما تحبّه طيزي.

قلت: طيزك لذيذة. زبّي الكبير يحبّها.

قالت: ذلك مبتغاي.

قلت: مبتغاي أن تستمتع طيزك به.

قالت: إنّها تستمتع. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يسرّني ذلك.

تشنّجَت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت، وارتجّت طيزها، واختلجَت فقحتها. ظللت أهزّ طيزها حتّى هدأَت.

قلت: ما رأي طيزك الآن؟ هل تريد المزيد؟

قالت: طبعا. لقد فجّرْت شهيّتها.

قلت: أعجبها النيك بزبّي الكبير؟

قالت: نعم. لذلك تريد المزيد منه.

قلت: لا مانع يمنعك أن تعطيها ما تريد.

قالت وهي تسارع الإيقاع: شكرا لك.

قلت: واجبي أن أحفر طيزك الحامية كالنفق، وواجبك أن تعينيني على ذلك ما استطعْت.

قالت: أعلم أنّنا سنقوم بواجبنا على أكمل وجه.

قضت شهوتها بضع مرّات، وتسارع الإيقاع بعد كلّ مرّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز ذكرى وأدفعه في وجه بشرى: ذوقي طيز أختك على زبّي الكبير قبل أن تلعقي منيّي منها.

أخذَت بشرى زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها، وكانت ذكرى تنظر إليها.

قالت بشرى: طيزها لذيذة طبعا. سأستمتع كثيرا وأنا ألعق منيّك اللذيذ منها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت أخت رائعة.

قالت ذكرى: حقّا.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة ذكرى: هل أنيك طيزك الآن وأنت تدفعينها لتستقبل زبّي الكبير كلّ مرّة؟

قالت: طبعا.

قلت: أختك ستفتح طيزك لأنيكها نيكا شديدا.

قالت: شكرا لك ولأختي.

قلت: كوني عاهرة مخلصة، وسترين ما يرضيك.

قالت: سأكون.

فتحَت بشرى طيز ذكرى بيديها، ودفعْت زبّي فيها حتّى دخل لأصله.

أمسكْت حجبتي ذكرى، وصرت أنيكها بحركات طويلة بطيئة. صارت تحرّك طيزها بعكس حركة زبّي وبإيقاعه.

قلت: يبدو أنّ طيزها جاهزة للنيك.

قالت بشرى: بعد كل هذا، طبعا.

قلت: كان ذلك إعدادا لهذا.

قالت ذكرى: طيزي الآن جاهزة لكلّ شيء.

قلت: لا تخافي عليها. سأنيكها نيكا مبرّحا.

صرت أسارع الإيقاع شيئا فشيئا وهي تدفع طيزها إليّ بنفس الإيقاع. بعد قليل، اشتدّ النيك.

قالت بشرى: صرت تحفر طيزها حفرا.

قالت ذكرى: أحبّ هذا.

قلت: وأنا أحبّ نيك طيزك الشبقة هكذا.

قالت: هذا الذي صُنعَت طيزي لأجله.

قلت: طبعا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: هذا ما تفعله العاهرة الشبقة التي لا تستحي.

قالت: أحبّ فعل ذلك على زبّك الكبير كثيرا.

انتفضَت وارتعشَت حتّى هدأَت، وصرت أنيك طيزها بإيقاع بطيء.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: نتابع النيك.

قالت: طبعا. أشبع طيزي نيكا.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: إنّني الآن أملأ طيزك منيّا. ستلعقه أختك من طيزك لتشربيه.

انتفضّت وارتعشَت بقوّة وطيزها تشرب منيّي، ثمّ حلبَت زبّي بطيزها.

عندما نزعْت زبّي من طيز ذكرى، انقضّت عليها بشرى، وصارت تلعق فقحتها. فاجأ ذلك ذكرى، ثمّ اعتادته، وصارت تستمتع به حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت بشرى بمنيّي، ورأتها ذكرى تفعل ذلك، ثمّ اقتربَت بشرى من ذكرى، وفتحَت فمها، ورالت المنيّ في فمها، فغرغرَت به، وشربَته.

قالت ذكرى: لذيذ.

قبَلْتهما قبلا حارّة.

دفعْت زبّي اللزج في فم ذكرى، فمصّته بنهم حتّى استعاد صلابته.

قلت وأنا أصفع وجه ذكرى بزبّي: هل أنيك العاهرتين الشقيقتين معا؟

قالت: طبعا. يجب أن تنيكها لألعق منيّك اللذيذ من طيزها. وأريد أن أرى زبّك الكبير يحفر طيزها.

قلت: استلقيا على ظهريكما وارفعا أرجلكما.

استلقتا على ظهريهما، ورفعَت كلتاهما رجليهما، فنزعْت صمام بشرى، وزيّتّ الفقحتين جيّدا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ذكرى وأمسك كاحليها: لا تخافي من المشاركة. سأشبع طيزيكما نيكا وزيادة.

قالت بشرى: حسام يستطيع أن يشبع أطياز جيش من العاهرات. زبّه الكبير لا يشبع ولا يتعب.

قلت وأنا أنيك طيز ذكرى بإيقاع متوسّط: لا يستطيع أن يشبع أو يتعب وعليه واجب كبير.

قالت بشرى: هناك عاهرات كثيرات يحتجنه.

قالت ذكرى: وأنا إحداهنّ.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: لذلك، يجب أن أفعل هذا.

قالت: نعم، يجب أن تحفر طيزي كالنفق.

قلت: وطيز أختك، وطيز أمّك إن كانت تريد ذلك.

قالت: لا أحبّ أن أتكلّم عن أمّي بهذه الطريقة، لكنّ هذا أروع ما يمكن أن تُصنع له طيز.

قلت: إذن تريدين أن أحفر طيز أمّك أيضا؟

قالت: إن سمعَت ما أقول، ستتبرّأ منّي.

قالت بشرى: ستتبرّأ منك لو سمعَت ما تفعلين أيضا.

قالت ذكرى: رغم أنّني ورثْت هذا عنها، وإلّا لكنت بنتا مؤدّبة تستمتع بالبراءة والملل والبؤس.

قلت: لا يمكن أن تكوني بنتا مؤدّبة ولك هذه الطيز الفاجرة ولي عينان تبصران وزبّ كبير ينبض.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

كلّما قضت إحداهما شهوتها، نقلْت زبّي إلى طيز الأخرى وحفرتها حفرا حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: الآن تستطيع كلتاكما أن تقرفص على زبّي وتهزّ طيزها عليه حتّى تقضي شهوتها.

بدأَت بشرى بذلك، ثمّ تناوبتا.

قلت وبشرى تحشو طيزها بزبّي: استديري.

استدارت بشرى، وصارتا تتناوبان على زبّي على تلك الهيئة.

بعد مدّة، قلبْت بشرى على يديها وركبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى ملأْتها منيّا.

قلت لذكرى وأنا أنزع زبّي من طيز بشرى: هل تعلمين ما يجب أن تفعلي؟

قالت ذكرى: طبعا؛ فقد تعلّمْته من أختي. سآكل منيّك اللذيذة من طيزها، ثمّ أعطيها إيّاه في فمها.

قلت: يسرّ زبّي الكبير أنّك عاهرته.

قالت وهي تبتسم: يسرّني أيضا.

لعقَت ذكرى منيّي من طيز بشرى، وقضت بشرى شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته.

غرغرَت ذكرى بالمنيّ، ثمّ دفعَته في فم بشرى، فغرغرَت به، وشربَته.

قبّلْت كلتيهما قبلة حارّة.

قالت ذكرى: أحبّ منيّك.

قلت: هل تودّين أن تشربيه من عين زبّي الكبير مباشرة؟

قالت ذكرى: طبعا.

قلت لبشرى وأنا أداعب طيزها: هل نفعل ذلك؟

قالت: هذا أهمّ يوم لأختي الصغرى. أريدها أن تكون أسعد ما يمكن.

قالت ذكرى: شكرا لك. أنت أروع أخت في العالم.

قلت وأنا أديرها فأصبح واقفا خلفها: سأنيك طيزك الفاجرة هذه وأنت واقفة.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: نكها كما تشاء.

زيّتّ كلتا الفقحتين جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيز ذكرى وأنا أمسك نهديها.

قالت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: صُنعَت طيزي للنيك بزبّك الكبير بكلّ طريقة.

قلت وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها: لأنّ طيزك الفاتنة صُنعَت لزبّي الكبير فقط، هي لذيذة جدّا عليه.

قالت: طبعا. أنا عاهرة خاصّة. أنا ملك خاصّ لزبّك الكبير لا يشاركه فيّ شيء آخر.

قلت: زبّي الكبير سعيد جدّا بذلك.

أمسكْت حجبتيها، وسارعْت الإيقاع، فقضت شهوتها فورا.

قلت وأنا أجرّ بشرى إليّ: أنت أيضا.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: أنا أيضا ملك خاصّ لزبّك الكبير. لن يغيّر ذلك شيء.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: تعلمين أنّ زبّي الكبير لا يمتلك إلّا أفخر الأطياز.

قالت: طبعا.

تقّلْت زبّي بين طيزيهما بضع مرّات.

وقفْت أمام ذكرى، ودعكْت كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ فعلْت مثل ذلك ببشرى.

قلت: اجثيا على أربع للمزيد من حفر الطيز.

جثتا على أربع جنبا إلى جنب، وزيّتّ الفقحتين.

دفعْت زبّي في طيز ذكرى، ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. تناوبْت على الطيزين بعد ذلك.

دعكْت كسّ ذكرى بكمرتي حتّى قضت شهوتها، وفعلْت ذلك ببشرى.

أشارت بشرى إلى صمامين على منضدة سرير، فدفعْتهما في طيزيهما.

قلت وأنا أصفع طيز ذكرى: اجثي على الأرض لتشربي المنيّ كما يليق بك.

جثت ذكرى على الأرض، وجثت بشرى بجانبها.

بدأَت ذكرى بمصّ زبّي، ثمّ انضمّت إليها أختها، ومصّتا زبّي معا يتحسّن أداؤهما شيئا فشيئا.

نكت حلق ذكرى مدّة، ثمّ صرت أنقّل زبّي بين الأختين.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا أمام فم ذكرى المفتوح: غرغري به، ثمّ أعطيه لأختك، ثمّ ستعيده إليك.

تدفّق منيّي في فم ذكرى، فغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى بشرى، فغرغرَت به، ثمّ أعادته إليها، فغرغرَت به، وشربَته، ثمّ قبّلْتهما قبلا حارّة.

مصّتا زبّي معا حتّى بدأ يستعيد صلابته.

لبسْت ثيابي، وتسلّلْت من البيت هاربا.

-------------------------------------------------------

الحلقة الحادية عشرة

حنان

في المساء، أمّ بشرى سألَتها عن ذكرى.

قالت أمّ بشرى، حنان: ما لأختك ذكرى؟

قالت بشرى: ما لها؟

قالت حنان: لاحظْت فيها تغيّرا كبيرا. سألْتها عن حالها، فلم تفصح بشيء.

قالت بشرى: ما نوع التغيّر الذي فيها؟

قالت حنان: تبدو سعيدة أو واثقة بنفسها أو مزهوّة بها.

قالت بشرى: سأقول لك السبب إذا وعدْتني ألّا تخبري به أحدا أو تراجعيها فيه.

قالت حنان: لماذا؟ هل هو سرّ؟

قالت بشرى: نعم. أتعدين؟ إن لم يعجبك ذلك، تحرّي عنه وحدك.

قالت حنان: أعدك.

قالت بشرى: ذاقت نيك الطيز.

قالت حنان بصدمة: ماذا؟

قالت بشرى: أخو صديقي فتح طيزها، وحفرها بزبّه الكبير حتّى أدمنَته.

قالت حنان: أخو صديقك فعل بأختك ذلك؟ هل آلمها؟

قالت بشرى: الألم لا يؤدّي إلى الإدمان. ابنتك الصغرى تمتّعَت كثيرا حتّى كادت تنسى اسمها.

قالت حنان: هل قالت لك ذلك؟ ماذا إن كان شيئا آخر؟

قالت بشرى: لم تقل لي شيئا. لقد كنت معها، ورأيت كلّ شيء بعينيّ.

قالت حنان: رأيت أخا صديقك يفعل بأختك ذلك؟

قالت بشرى: نعم. وهل ستظلّ بريئة وساذجة إلى الأبد؟ يجب أن تفتح عيونها الثلاث.

قالت حنان: وهل الحلّ أن تصبح عاهرة من الآن؟

قالت بشرى: ابنتك الصغرى أصبحًت عاهرة لزبّ كبير رائع، فلا تقلقي عليها. هي في حال تحسدها عليها النساء.

قالت حنان: وماذا عن أخي صديقك؟ ماذا إن فضحها؟

قالت بشرى: لن يفضحها.

قالت حنان: كيف تعلمين ذلك؟

قالت بشرى: الولد لا يفضح البنت إن كانت عاهرة مخلصة له إلى الأبد.

قالت حنان: هل ستصبح عاهرته إلى الأبد؟

قالت بشرى: هل تظنّين ابنتك حمقاء؟ هل ستتركه وتعطي جسدها لمن لا يستحقّه؟

قالت حنان: إذن أخو صديقك يستحقّ جسدها.

قالت بشرى: لقد استمتعَت ابنتك أكثر ممّا استمتعْتِ في كلّ حياتك.

قالت حنان: بشرى، تأدّبي. أنا أمّك.

قالت بشرى: هل تظنّين أنّك شعرْت بما تشعر به الآن قطّ؟

قالت حنان: لا أظنّ.

قالت بشرى: هذا ما عنيت.

قالت حنان: كيف كنت معهما ولم يمانعا؟ البنت لا تفعل ذلك أمام أختها، والولد لا يفعله أمام أخت البنت.

قالت بشرى: لقد عرّفْت كليهما على الآخر.

قالت حنان: لم فعلْت ذلك؟

قالت بشرى: عندما عرفْت أنّ حساما فحل ليس له مثيل، أردت أن تستمتع به أختي. أحبّ الخير لأختي؛ فهي أولى به من غيرها.

قالت حنان: عرفْت أنّه فحل ليس له مثيل؟ كيف عرفْت ذلك؟ هل جرّبْته أيضا؟

قالت بشرى: وهل أعطي أختي لفتى قد يكون رديئا أو يؤذيها؟

قالت حنان: البنت لا تشارك أختها بحبيبها.

قالت بشرى: حسام فحلي. ليس حبيبي. الذي قد يكون حبيبي وقد أتزوّجه أخوه وسام.

قالت حنان: هل يشترك الأخوان فيك؟ وهل سيشتركان في أختك؟

قالت بشرى: لا يشترك الأخوان فيّ، ولن يشتركا في أختي. أحدهما يعشق جسدي، والآخر يعشقني.

قالت حنان: ماذا؟ أحدهما حبيبك، والآخر عشيقك؟

قالت بشرى: نعم. وذكرى سيكون لها حبيب آخر، لكنّنا نشترك في نفس العشيق أو الفحل.

قالت حنان: وماذا إن عرف حبيبك عن عشيقك الذي هو أخوه؟

قالت بشرى: كلاهما يعلم بالآخر.

قالت حنان: حبيبك لا يمانع أن يستمتع أخوه بجسدك؟

قالت بشرى: يعلم أنّ له حصّة وأنّ لأخيه حصّة وأنّ كليهما يجب أن يأخذ حقّه.

قالت حنان: وماذا سيحدث إذا تزوّجْت؟

قالت بشرى: سيستمتع فحلي بكلّ ثقوبي.

قالت حنان: هذا الفرق؟

قالت بشرى: طبعا سأعيش مع زوجي، وسأستمتع مع فحلي في فراش الزوجيّة. سأكون عاهرة كاملة مخلصة له وقد أحبل منه.

قالت حنان: وهل هناك زوج يرضى بذلك؟

قالت بشرى: وسام رضي بذلك.

قالت حنان: يرضى أن يظلّ أخوه فحلك أبدا؟

قالت بشرى: هل تعلمين كيف علمْت أنّه يرضى؟

قالت حنان: كيف؟

قالت بشرى: لقد لعق منيّ أخيه من طيزي.

قالت حنان: أنت تمزحين.

قالت بشرى: وبعد أن نتزوّج، سيلعقه من كسّي أيضا.

قالت حنان: هل هو ديّوث من الآن؟

قالت بشرى: هذا الزوج الذي تريده ابنتك. لا أريد زوجا غيورا يضايقني ولا يشبعني.

قالت حنان: لا أريد أن يفشل زواجك بسبب المتعة الجسديّة.

قالت بشرى: لا تخافي عليّ، والمتعة الجسديّة مهمّة جدّا لكلّ أنثى. هي الفرق بين النعيم والجحيم.

قالت حنان: احذري.

قالت بشرى: أتعلمين أن أختي الصغرى وأنا كلتانا لعقَت منيّ فحلنا من طيز الأخرى؟

قالت حنان: أليس ذلك قذرا؟

قالت بشرى: يجب أن تكوني نظيفة جدّا. فحلي سيدخل لسانه في طيزك، وستمصّين زبّه الكبير عندما يخرجه منها.

قالت حنان: زبّه كبير حقّا، ولا يؤلمكما؟

قالت بشرى: فتح فقحتينا جيّدا قبل أن يخترقهما بزبّه الغليظ. لن تشعري إلّا بلذّة الزبّ الكبير في الطيز حتّى لو بلغ حلقك.

قالت حنان: تستمتعان بذلك حقّا؟

قالت بشرى: زبّ حسام الكبير في الطيز ألذّ شيء في العالم. تدمنينه من أوّل مرّة.

قالت حنان: ظننت أنّه مؤلم وغير ممتع.

قالت بشرى: هو كذلك، إلّا إن فعلْته مع الفحل الذي صُنعَت طيزك الشبقة لزبّه الكبير. لا يجوز أن تعطي طيزك لأيّ زبّ.

قالت حنان: هل صُنعَت طيزك لزبّه الكبير؟

قالت بشرى: طبعا. ولأنّ طيز أختي صُنعَت لنفس الزبّ الكبير، أظنّ أنّنا ورثناه عنك.

قالت حنان: ماذا تعنين؟

قالت بشرى: أعني أنّ طيزك صُنعَت لنفس الزبّ الكبير الذي لا يشبع ولا يتعب.

قالت حنان: لا تقولي ذلك. أنا أمّك.

قالت بشرى: وهل صُنعَت طيز أمّي للقعود فقط، أم صُنعَت للصفع، أم صُنعَت للمتعة والنيك واللذّة؟

قالت حنان: أنا متزوّجة.

قالت بشرى: عندما أتزوّج، سأصبح زوجة عاهرة. أنت تستطيعين أن تفعلي ذلك اليوم.

قالت حنان: لن يرضى أبوك بذلك.

قالت بشرى: طبعا لن يرضى. يجب أن تجعليه يرضى. لا تأملي أن يأتيك حقّك بدون أن تسعي إليه.

قالت حنان: كيف؟

قالت بشرى: يجب أن تجرّبي زبّ حسام الكبير أوّلا.

قالت حنان: هذه مجازفة خطيرة.

قالت بشرى: قبل ذلك اختبئي، وشاهديه مع ذكرى لأنّني لن أكون هنا.

قالت حنان: بدون أن تعلم؟

قالت بشرى: الأفضل ألّا تعلم؛ لتتصرّف على سجيّتها وتشاهديهما وهما لا يعلمان بك.

قالت حنان: لكنّ ذلك صعب.

قالت بشرى: فلتعلم. إن لم تعارضي ما تفعل، لن تعارض هي ما تفعلين.

قالت حنان: سأتجسّس على فتى وهو يستمتع بابنتي الصغرى.

قالت بشرى: ستتعلّمين كيف يجب أن يستمتع الفحل بعاهرته التي تعشق زبّه الكبير؛ فإنّك لم تجرّبي ذلك قطّ. أنت بريئة مقارنة مع ابنتيك.

قالت حنان: سأتعلّم في هذا السنّ؟

قالت بشرى: المرأة الذكيّة التي تعشق الزبّ الكبير الذي صُنعَت له تتعلّم دائما لتصبح أعهر وأفجر وألذّ.

قالت حنان: سنرى.

-------------------------------------------------------

ربى

بعد ظهر اليوم التالي، ذهبْت إلى بيت مها.

كانت عارية عندما استقبلَتني على الباب. أخذَت يدي وجرّتني إلى غرفتها لأجد فتاة أخرى عارية تقعد على سريرها.

قلت وأنا أخلع ثيابي: مرحبا.

قالت الفتاة بخجل وزبّي واقف كالصاري: أهلا.

قالت مها: هذه صديقتي ربى.

قلت وأنا آخذ يدي ربي وأقيمها عن السرير: صديقتك جميلة.

أدرتها، وحشرْت زبّي بين أليتيها، وطوّقْتها بذراعيّ.

قالت مها: على رسلك؛ فإنّها بكر لم تر زبّا من قبل.

قلت وأنا أضغط زبّي في شقّ طيز ربى: ادعكي زبّي الكبير بطيزك الجميلة لتتعرّفي إليّ.

كانت المسكينة ترتعش.

قالت مها: اعصري زبّه الكبير بين أليتيك، وحرّكي طيزك إلى أعلى وإلى أسفل. هكذا يذوب الثلج بينكما، ويتحوّل إلى نار مشتعلة.

بعد تردّد، صارت ربى تعصر زبّي وتدلكه بأليتيها.

قلت: زبّي الكبير يحبّك. هل تحبّينه؟

قالت بهمس: نعم.

جعلْت زبّي بين فخذيها، وأزلقّت ظاهره على كسّها الذي كان غارقا في عسله، فتشنّجَت.

صارت تنتفض وترتعش، وتدفّق عسلها على زبّي.

قلت عندما هدأَت: يبدو أنّك بنت حامية مصنوعة للنيك بزبّ كبير. أم أنت مصنوعة للملل؟

قالت وهي ترتعش: أنا مصنوعة للنيك.

قلت: هل كلّ ثقوبك مصنوعة للنيك بزبّي الكبير أم كسّك الصغير فقط؟

قالت: كلّ ثقوبي.

قلت وأنا أتابع حكّ كسّها بظاهر زبّي: هذا كلام كبير.

قالت: أعرف.

قلت: الكلام الكبير يلزمه دليل.

قالت: أعرف.

قلت: هل لك دليل؟

قالت: جرّبني.

قلت: هل تقوين على زبّي الكبير؟

قالت وهي تتشنّج: هو يقوى عليّ. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: سينيكك كالعاهرات.

قالت وهي تنتفض وترتعش وعسل كسّها يتدفّق ليغتسل به زبّي: أريد ذلك.

قلت: ماذا تريدين، أيّتها الفتاة الجميلة؟

قالت وهي تشهق: أريدك أن تنيكني كالعاهرات.

قالت مها وهي تضحك: صديقتي عاهرة بكر. لقد أذعنَت لزبّ الفحل الكبير الذي صُنعَت له.

قلت وأنا أجثو خلف ربى: تعالي افتحي طيزها لأرى إن كانت عاهرة أصيلة أم لا.

وقفَت مها أمام ربى، وفتحَت طيزها بيديها.

قلت: فقحتك جميلة جدّا. هل صُنعَت للنيك بزبّي الكبير؟

قالت ربى: طبعا.

قلت: إنّها الآن ضيّقة جدّا. زبّي الغليظ سيتركها واسعة.

قالت: أريد ذلك.

قلت: مها، زبّي الكبير يحبّ صديقتك، لكن يتعجّب من أين أتيت بها؟

قالت مها: لا تخف؛ أعرف كيف أختار صديقاتي.

قلت: زبّي الكبير يحبّك، ويظنّ أنّك فتاة حكيمة.

قالت: أهلا وسهلا بزبّك الكبير.

قلت: ربى، فقحتك شهيّة. أريد أن أقبّلها وألعقها وأدخل لساني فيها.

قالت ربى: افعل بها ما تشاء.

قلت: إذن طيزك الفاجرة هذه ملكي وملك زبّي نفعل بها ما نشاء؟

قالت: نعم.

قلت: وعندما تتزوّجين، سنفعل بكسّك الصغير ما نشاء أيضا ونملؤه منيّا حتّى يفيض وتحبلي؟

قالت: طبعا.

داعبْت فقحتها بطرف لساني، فتشنّجَت، وانقبضَت فقحتها.

قلت: فقحتك لذيذة. سيستمتع بها زبّي الكبير.

قالت: وهي ستستمتع بزبّك الكبير.

قبّلْت فقحتها، ولعقْتها حتّى انبسطَت وصارت تتأوّه.

قلت: يبدو أنّ شهوة طيزك قد غلبَت براءتها.

قالت: نعم.

صرت ألعق فقحتها وأدخل فيها لساني، وصارت تدفع طيزها في فمي.

قالت مها: يبدو أنّ فقحتك صارت تستعدّ للنيك.

قالت ربى: نعم. إنّني شبقة جدّا.

قالت مها وفقحة ربى تعضّ طرف لساني: هل صُنعَت لزبّ حسام الكبير؟

قالت ربى: أنا كلّي صُنعْت لزبّ حسام الكبير.

قالت مها: لم أكن أعلم أنّك عاهرة شبقة إلى هذا الحدّ.

قالت ربى: ولم أكن أعلم ذلك أيضا.

لعقْت فقحة ربى بنهم، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي بشبق، وصارت فقحتها تختلج حول لساني.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

عانقَت مها ربى بشدّة، ومها تنتفض وترتعش وفقحتها تختلج بقوّة حول لساني.

قالت ربى: إنّني عاهرة حقّا.

قلت: اجثي على أربع على السرير لأعدّ طيزك لما صُنعَت له. يبدو أنّها لا تطيق صبرا عليه.

قالت ربى وهي تجثو على أربع على السرير: أعدّ طيزي البكر لزبّك الكبير. إنّها جائعة جدّا.

قعدَت مها بجانب ربى، وفتحَت طيزها بيديها.

قلت: هل تاقت طيزك الجميلة إلى الربّ الكبير الذي صُنعَت له؟

قالت ربى: كثيرا.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة ربى: تعلمين أنّ فقحتك ضيّقة وأنّ زبّي غليظ.

قالت: نعم.

قلت وأنا أزلق إصبعا في طيزها فتشهق وتنقبض فقحتها حوله: يجب أن أوسّع فقحتك لتستطيع أن تبلع زبّي كلّه لأصله.

قالت: وسّعها. اجعلها كفوّهة البركان.

قلت وأنا أزلق إصبعي في طيزها دخولا وخروجا: أنت مستعدّة لفعل أيّ شيء لأنيك طيزّك الفاتنة بزبّي الكبير كما أشاء؟

قالت: طبعا. لذلك أنا هنا.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: أنت هنا لتذعني لزبّي الكبير وتتفاني في خدمته والحرص على سعادته؟

قالت: نعم.

قلت: إن كنت عاهرة مخلصة لزبّي الكبير، لن تضيق فقحتك الجميلة هذه أبدا ولن تجوع ولن تعطش كالآن.

قالت: هل تشكّ أنّني سأكون عاهرة مخلصة لزبّك الكبير؟

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا وأحشر إصبعا آخر في طيزها: لو كنت أشكّ، لما كنت أفعل هذا.

قالت وأنا ألوي إصبعيّ يمينا وشمالا وأدفعهما في طيزها ببطء: سأكون عند حسن ظنّك بي.

قلت: ستشكر لك طيزك الشبقة ذلك.

قالت: أعلم.

صرت أحرّك إصبعيّ في طيزها دخولا وخروجا، وصارت تحرّك طيزها بعكس حركتهما وهي تتأوّه.

قلت: فقحتك الصغيرة تستعدّ لزبّي الكبير شيئا فشيئا.

قالت: تستعدّ، ويزيد جوعها له.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعيّ: هل تريدين أن أشبعها نيكا بزبّي الكبير ثمّ أرويها بمنيّي الحارّ اللزج؟

قالت: طبعا.

قلت: لك ذلك.

بعد قليل، سكبْت المزيد من السائل الزلق على فقحتها، وحشرْت إصبعا ثالثا.

تأوّهَت وتوقّفَت عن الحركة وأنا أدفع أصابعي في طيزها.

قالت وأنا ألوي أصابعي في طيزها: افتح طيزي لزبّك الكبير.

قلت: طبعا.

انزلقَت أصابعي في طيزها ببطء حتّى دخلَت لأصولها. صرت ألويها يمينا وشمالا وهي في مكانها.

توسّعَت فقحتها قليلا، فصرت أزلق أصابعي فيها دخولا وخروجا، وكانت تدفع طيزها إلى يدي بشغف.

حرّكْت أصابعي في طيزها حركة دائريّة وأنا أدخلها وأخرجها حتّى صارت تتحرّك فيها بسهولة.

نزعْت أصابعي من طيزها برفق، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني.

قلت وأنا اسكب سائلا زلقا على فقحة ربى: تعلمين ما سيحدث الآن؟

قالت وهي ترتعش: ستنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي: إن كان ذلك ما تريدين، اطلبيه منّي لأتأكّد.

قالت: نك طيزي البكر بزبّك الكبير فضلا لا أمرا.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: سأنيك طيزك الفاجرة هذه بزبّي الكبير لأنّها صُنعَت له. سأنيكها حتّى أشبعها نيكا، ولن أتوقّف.

قالت: شكرا.

انزلقَت كمرتي في طيزها، وانقبضَت فقحتها حولها.

قلت: استسلمَت طيزك الشبقة.

قالت: يجب أن تستسلم لزبّك الكبير.

صرت أدفع زبّي في طيزها بحركات صغيرة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: املأ طيزي الداعرة بزبّك الكبير.

قلت: سأفعل ذلك وزيادة، لكن لا تتعجّلي.

قالت: يجب أن أتعجّل؛ فقد قضيت عمري أنتظر هذه اللحظة.

قلت: هل كنت تشتهين زبّي الكبير في طيزك منذ ولدَتك أمّك؟

قالت: أظنّ ذلك.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: زبّي يقدّر ذلك كثيرا، وسيكافئك عليه.

قالت: هل يشعر زبّك الكبير بجوعي له؟

قلت: طبعا؛ فهو من لحم ودم.

قالت: ألذّ لحم ودم.

قلت: وطيزك الملتهبة لذيذة جدّا.

قالت: أريدك أن تستمتع بها حتّى تشبع منها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها بحركات أطول: طيزك هذه لذيذة جدّا. لا أظنّ أنّني سأشبع منها أبدا.

قالت: لا أريدك أن تشبع منها. نكها ما شئت.

قلت: أنت عاهرة لذيذة.

قالت: في خدمتك وخدمة زبّك الرائع.

قلت: زبّي الكبير سعيد بك كثيرا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف دفعة قويّة: هذه لزبّك الكبير.

انزلقَت فقحتها على زبّي حتّى أخذَته فيها لأصله.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: لقد صرت أنت وطيزك الفاجرة ملكا لزبّي الكبير.

قالت: بكل فخر.

انتفضَت وارتعشَت، وارتجّت طيزها، واختلجَت فقحتها حول زبّي بشدّة، ثمّ هدأَت.

قالت: زبّك لذيذ جدّا، ولم تعد طيزي بكرا.

قلت وأنا أنيك طيز ربى بحركات طويلة ومها تفتحها بيديها: هل تعلمين ماذا أفعل بالأطياز الرائعة؟

قالت ربى: أرجو أن تنيكها حتّى تحفرها كالأنفاق.

قلت: هل هذا ما تريده طيزك الشبقة هذه؟

قالت: هذا ما تريده طيزي الشبقة وصاحبتها العاهرة.

قلت: لحسن حظّك، هذا ما أفعله. أهلا بطيزك الفاتنة حول الزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

قالت: أهلا بزبّك الرائع في أعماق طيزي الجائعة.

قالت مها: لقد فتح طيزك فتحة كبيرة. لن تكون ضيّقة أبدا حتّى لو تركها إلى الأبد.

قالت ربى: لكنّه لن يتركها. أرجو ألّا يتركها.

قلت: كوني عاهرة مخلصة لزبّي الكبير، ولن يتركك أبدا. سيوسّع طيزك أكثر فأكثر.

قالت: لقد اطمأنّت طيزي.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا، لكن ظللت أنيك طيزها بحركات طويلة.

قالت مها: لم أكن أعلم أنّ زبّك الكبير يفتح طيزي هكذا.

قلت: ما رأيك الآن؟

قالت: رأيي دائما أنّه رائع.

قالت ربى: هذا رأيي أيضا.

قالت مها: طيز البنت تعرف ما تريد.

قلت: تعرف ما صُنعَت له.

قالت ربى وهي تحرّك طيزها بعكس حركة زبّي: وطيزي الشبقة صُنعَت لهذا.

قالت مها: ومن صاحبة الفضل عليك؟

قالت ربى: لن أنسى فضلك أبدا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: أحبّ العاهرة التي تحفظ الجميل.

قالت ربى: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذا حفظ للجميل أيضا.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أنيك طيزها بإيقاع سريع، ثمّ هدأَت، فأبطأْت الإيقاع قليلا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بقوّة: تابع نيك طيزي الشبقة؛ فإنّها لم تشبع.

تابعْت نيك طيزها، وكانت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، ويتسارع الإيقاع مرّة بعد مرّة.

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، ونفثْت منيّي في طيزها وهي تختلج حول زبّي.

قلت لمها وأنا أنزع زبّي من طيز ربى: العقي منيّي من طيزها، وأعطيها إيّاه في فمها.

قبل أن تعي ربى ما حدث، كانت مها تلعق فقحتها. صارت ربى تتأوّه ومها تلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت مها بالمنيّ وربى تنظر إليها بترقّب، ثمّ دفعَت مها المنيّ إلى فم ربى، فغرغرَت به، وشربّته. قبّلْتهما قبلا حارّة.

قالت ربى: أحبّ منيّك. إنّه لذيذ جدّا.

قلت: يجب أن تمصّي زبّي ليستعيد صلابته.

قالت ربى: طبعا.

قلت: هل فمك صُنع للنيك أيضا؟

قالت: بزبّك الكبير فقط.

قلت: إذن اجثي على الأرض لتريني ذلك.

قالت وهي تقوم عن السرير: طبعا.

جثت على الأرض، وكان زبّي قد استعاد معظم صلابته.

قالت: إنّ لعابي يسيل.

قلت: من كسّك أم من فمك؟

قالت: من كليهما معا.

قلت: يجب أن تتزوّجي قبل أن أنيك كسّك الصغير، لكن أستطيع أن أنيك فمك الآن.

قالت: نك فمي الآن، وستنيك كسّي لاحقا.

قلت: صديقتك ستكمل معروفها معك وتعلّمك كيف يجب أن تمصّي الزبّ الكبير الذي صُنعْت له.

قالت ربى وهي تنظر إلى مها: شكرا لك.

قالت مها وهي تجثو بجانبها: فقط اعلمي من صديقتك التي تحبّك أكثر.

قالت ربى: إنّني أعلم ذلك. أنت أخت لي لم تلدها أمّي.

قالت مها: هل لاحظْت أن زبّ فحلنا الكبير قد استعاد صلابته بدون أن ينتظر جميلنا؟

قالت ربى: نعم. هذا أمر مخجل.

قالت مها: لا تدعيه يحدث مرّة أخرى أبدا.

قالت ربى: حسنا.

قالت مها: خذي الكمرة في فمك، وارضعيها، وداعبيها بلسانك حتّى تشعري بلذّة الزبّ وشهوته تجريان في عروقك.

أخذَت ربى كمرتي في فمها، وصارت ترضعها وتداعبها بطرف لسانها، ثمّ صارت تلعقها بقوّة وهي تمصّها، وسال لعاب زبّي.

قالت مها: إنّك ترضعين زبّه الكبير كأنّك تعلّمْت ذلك منذ فطامك. نيكي به فمك. أريه أنّ فمك صُنع للنيك ككسّك وطيزك. أزلقيه في فمك ثمّ أخرجيه، وكرّري ذلك. زيدي العمق شيئا فشيئا حتّى ينيك حلقك.

صارت ربى تزلق زبّي في فمها دخولا وخروجا أعمق فأعمق حتّى كادت تهوع.

قالت مها وهي تمسك رأس ربى: سأعلّمك أن تنيكي به حلقك.

ساعدَت مها ربى حتّى تغلّبَت على رد فعل بلعومها وبلعّت زبّي كلّه. أبقته في حلقها ثوان، ثمّ تركّت رأسها، فشهقَت.

قالت مها وهي تعيد فم ربى إلى زبّي: الآن تستطيعين أن تنيكي حلقك بالزبّ الكبير الذي صُنع له.

صارت ربى تنيك حلقها بزبّي شيئا فشيئا حتّى صارت تفعله بسهولة، وفعلّت ذلك لدقائق. أوقفْت حركة رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قالت: أحبّ زبّك اللذيذ كثيرا.

قلت وأنا أجعل زبّي بين نهديها: أنت عاهرة جميلة.

عصرَت نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقائق، ثمّ داعبْت حلمتيها بكمرتي.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قلت: هل أنيك صديقتك معك تقديرا لجهودها؟

قالت ربى: طبعا.

قلت وأنا أقيمها: إذن اجثيا على أربع على السرير.

جثتا على أربع جنبا إلى جنب، وكانت طيز مها مسدودة بصمامها.

نزعْت صمام مها من طيزها، وزيّتّ الفقحتين جيّدا.

وقفْت خلف ربى، ودفعْت نصف زبّي في طيزها.

قلت وأنا أفتح طيزها: أصبحْت عاهرة حقّة. نيكي طيزك الفاجرة بزبّي الكبير.

صارت تهزّ طيزها إلى الأمام والخلف تأخذ زبّي فيها لأصله ثمّ تخرجه منها حتّى لا تبقى إلّا الكمرة.

قالت: هل تحبّ هذا؟

قلت: أحبّه وأحبّ أن أرى طيزك الفاتنة وهي تأخذ زبّي فيها لأصله كلّ مرّة.

قالت وهي تسارع الإيقاع: هل زبّك الكبير سعيد؟

قلت: نعم.

قالت: هذا مبتغى كلّ عاهرة مخلصة.

قلت: مها، صارت صديقتك تعطي دروسا في العهر.

قالت مها: طبعا. تكاد تتفوّق التلميذة على الأستاذة.

قالت ربى: لا تتكلّمي كأنّك كنت عاهرة عشرين سنة.

قالت مها: لكنّني ما زلت أستاذتك.

قالت ربى: طبعا، وفضلك عليّ لن أنكره أبدا.

سارعَت ربى الإيقاع، وقضت شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت كسّها الغارق.

نقلْت زبّي إلى طيز مها، ودفعْت نصفه فيها.

قلت: تعرفين ما يجب أن تفعلي.

قالت وهي تحرّك طيزها جيئة وذهابا: طبعا.

فتحْت طيزها بيديّ، واستمتعْت برؤية فقحتها المفتوحة تبلع زبّي بشبق مرّة بعد مرّة.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا.

قلت: هل طيزك الداعرة تستمتع بما تفعل؟

قالت: كثيرا. هذا ما صُنعَت له.

قلت: طبعا.

قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا.

قلت: يحبّك ويحبّ طيزك الحامية.

قالت وهي تسارع الإيقاع أكثر: وأنا أحبّه كثيرا.

قضت شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت كسّها.

أعدت زبّي إلى طيز ربى.

-------------------------------------------------------

بدور

كنت أفتح طيز ربى بيديّ وأضبط الإيقاع وهي تهزّها حول زبّي بشغف عندما فُتح الباب ودخلَت علينا أمّ مها.

قالت أمّ مها، بدور: ما هذا؟ ماذا تفعلون؟

تشنّجَت ربى ومها، وقامت مها على ركبتيها، وحاولَت ربى أن تسحب طيزها عن زبّي، لكن أمسكْت حجبتيها، وأبقيتها مكانها.

قلت وأنا أنيك طيز ربى بحركات صغيرة: أعلّمهما كيف تستمتعان أقصى المتعة مع المحافظة على الشرف.

قالت وهي تنظر إلى زبّي وهو يدخل ويخرج من طيز ربى: هكذا تحافظ البنات على الشرف؟

قلت: لا يستطيع الخطيب أو الزوج أن يعلم أنّها كانت تستمتع هكذا، وهذا يحميها من الانحراف.

قالت: وهل هو من الصدق والإخلاص أن تفعل البنت هذا وتخفيه عن خطيبها أو زوجها؟

قلت: هل تريدين أن تفضح نفسها؟

قالت: لا أريدها أن تفعل ذلك.

قلت: صُنعَت الجميلات للنيك والمتعة. تعلمين ذلك. لا يستطعن أن يقاومن الزبّ الكبير كثيرا.

قالت: هو كبير حقّا. ألا يؤلمها أو يؤذيها؟

قالت ربى: طيزي صُنعَت له. لا يمكن أن يؤلمها أو يؤذيها.

قلت: إنّها تعلم ذلك وقد فقدَت بكارة طيزها الجميلة قبل قليل.

قالت بدور: فقدَت بكارتها قبل قليل وتأخذ هذا الشيء الكبير هكذا كأنّها كانت تأخذه من سنوات؟

قالت ربى: هذه ميزة أن تكون الطيز صُنعَت له.

كانت ربى قد صارت تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة.

قالت بدور: هل تستمتعين بهذا، أم يستمتع به هو فقط؟

قالت ربى: نستمتع به معا. طيزي صُنعَت للنيك، لتستمتع بالزبّ الكبير، وهي الآن تفعل ذلك.

قالت بدور: هل تظنّين حقّا أنّ طيزك صُنعَت للنيك؟

قالت ربى: طبعا. وهل صُنعَت إذن لأقعد عليها كالحمقاء؟

قلت: خالتي بدور، لك طيز جميلة أيضا. لم صُنعَت؟

قالت بدور: لا يجوز أن تتكلّم معي هكذا. أنا في سنّ أمّك.

قلت: هل يجوز أن نتكلّم عن طيز هذه الفتاة الجميلة، لكن لا نستطيع أن نتكلّم عن طيز هذه المرأة الأجمل؟

قالت: لن تضحك عليّ بكلمتين.

قالت مها: حسام لا يضحك على أحد. عندما جاءني قال لي صراحة إنّه يعشق طيزي. لم يحاول أن يخدعني بكلام الحب والغرام.

قالت بدور: قال لك صراحة إنّه يعشق طيزك فأعطيته إيّاها؟

قالت مها: إنّه يستحقّها، ولا يستحقّها سواه.

قالت بدور: يبدو أنّك ضحكْت على البنتين.

قالت مها: لم يضحك علينا. لقد أثبت لنا ذلك بالدليل.

قالت بدور: أيّ دليل؟

قالت ربى وهي تسارع الإيقاع: هذا الدليل. إنّني أقضي شهوتي.

تشنّجَت ربى، فدحمْت طيزها دحما وهي تنتفض وترتعش. عندما هدأَت، نزعْت زبّي من طيزها.

قالت: هل تصدّقين الآن.

قلت وأنا أتقدم نحو بدور: نحن عراة. يجب أن تكوني عارية مثلنا.

قالت وأنا أحاول أن أخلع ثوبها: ماذا تفعل؟

قلت: يجب أن نتساوى.

قاومَت قليلا، لكن تمكَنْت أن أخلع ثيابها وأتركها عارية.

وضعْت ذراعا خلف ظهرها، وصرت أدعك كسّها بكمرتي.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: أريد أن أعرف هل تقولين هذا لأنّك لا تشعرين بالشهوة أم لسبب آخر.

كان كسّها غارقا في عسله. تشنّجَت، ثمّ صارت تنتفض وترتعش. أغرق عسلها كمرتي.

عندما هدأّت، دفعْت زبّي في كسّها، فتشنّجَت عندما دخلَت الكمرة. أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي دفعتين قويّتين فدخل لأصله.

انتفضَت وصارت ترتعش، وتدفّق عسلها حول زبّي وكسّها يختلج حوله.

قلت وأنا أنيك كسّها بحركات متوسّطة بإيقاع سريع: لا تخافي. هذا اختبار فقط. اتركي نفسك على طبيعتها، ولا تخجلي من شيء.

قالت: لا يجوز أن تفعل هذا. أنا امرأة متزوّجة.

قلت: لا يهمّني ذلك؛ فلن أتزوّجك، ويجب ألّا يهمّك.

لم تقاوم. تركتّني أنيكها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أتابع النيك: أريد أن أعرف إن كان كسّك الصغير هذا صُنع للنيك بالزبّ الكبير أم بالأزباب الصغيرة؟

قالت مها: كسّ أمّي صُنع للنيك بزبّك الكبير.

قلت: هل هذا صحيح؟

قالت بدور وهي تتشنّج: نعم. الأزباب الصغيرة لا تكفيني.

انتفضَت وقضت شهوتها.

رفعْت رجليها رجلا ثمّ الأخرى وحملْتها على ذراعيّ. صرت أنيكها وهي مرفوعة عن الأرض، ولم يكن بإمكانها أن تفعل شيئا إلّا أن تتمسّك بعنقي.

قلت وأنا أدير بدور باتجاه مها: مها، انظري إن كنت أنيك الكسّ الصغير الذي أتيت منه جيّدا.

جثت مها على الأرض، ورأت زبّي وهو يحفر كسّ أمّها.

قالت: نعم، إنّ زبّك الكبير ينيك كسّ أمّي نيكا شديدا. هذا النيك الذي يستحقّه كسّها الجميل.

قلت: ابنتك بكر. لا تعرف شيئا عن نيك الكسّ. هل زبّي الكبير ينيك كسّ أمّها جيّدا؟

قالت بدور وهي تتشنّج: نعم. إنّ زبّك الكبير ينيك كسّي الصغير كما لم يُنك من قبل.

قضت شهوتها مرّة أخرى.

ألقيتها على السرير وزبّي في كسّها. أمسكْت كاحليها، وضغطْت قدميها على السرير.

قلت وأنا أدحم كسّها دحما: هل خضع كسّك الصغير لزبّي الكبير وانقاد له وعرف أنّه صُنع لأجله ولخدمته؟

قالت: نعم.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها الغارق، وقبّلْته.

قلت: ابنتك ستريك كيف تجهّزين طيزك الحامية لما صُنعَت له بينا أتابع حفر طيز صديقتها الشبقة؛ فإنّها جائعة لزبّي الكبير كثيرا.

أخذَت مها يد أمّها، وذهبتا.

-------------------------------------------------------​

استلقيت على ظهري على السرير، وجررت ربى فوقي. فتحْت طيزها بيدي، فأخذَت زبّي فيها لأصله.

قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي ببطء: لقد نكت أمّ صديقتي.

قلت: هل تعلمين كيف نكتها؟

قالت: كيف؟

قلت: كان عسل كسّها يجري كالنهر، فدعكْته بكمرتي قليلا، فقضت شهوتها، فدفعْت زبّي الكبير في كسّها الصغير، فقضت شهوتها مرّة أخرى، فهززت زبّي الكبير في كسّها الصغير، فقضت شهوتها مرّة أخرى. لقد كانت أجوع منك لزبّي الكبير بكثير. ماذا أفعل؟ هل أتركها وهي تكاد تبكي من شبقها؟

قالت: نعم، لقد كانت شبقة جدّا، لكن كيف عرفْت أنّها شبقة؟

قلت: لو لم تكن شبقة، هل كانت تتحدّث معنا عن نيك الطيز وهي تراني أنيك طيزك الفاجرة؟

قالت: لا أظنّ.

قلت: هل أتركها حتّى تبكي وتتوسّل إليّ لأنيكها؟ هل ترضين أن أفعل ذلك بأمّك؟

قالت: لا طبعا.

قلت: هل أفعله بأمّ صديقتك؟

قالت: لا طبعا.

قلت: هل لطيزها الفاجرة المصنوعة للنيك ذنب؟

قالت: لا.

قلت: لو كانت طيزها الجميلة تتكلّم، ماذا كانت ستقول؟

قالت: ستتوسّل إليك لتنيكها بزبّك الكبير.

قلت: هل أجعلها تتعذّب لأنّها خرساء؟

قالت: لا طبعا.

قلت: أنا أستمتع بنيك الأطياز الفاجرة التي صُنعَت لزبّي الكبير، لكن هل ذلك كلّ شيء؟

قالت: ماذا تعني؟

قلت: لتلك الأطياز عليّ حقّ. لا أنيكها تفضّلا، بل أنيكها لأنّني يجب أن أوفيها حقّها.

قالت: هل طيزي الآن لها عليك حقّ أن تنيكها بزبّك الكبير؟

قلت: طبعا، لكن أنا أيضا لي حقّ أن أنيكها بزبّي الكبير.

قالت وهي تسارع الإيقاع: إذن أنا الآن عاهرة وفيّة لأنّني أعطيك حقّك من طيزي الشبقة؟

قلت: طبعا، فلا تستصغري ما تفعلين.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذا أيضا حقّ لك عليّ.

قالت: إنّك تعطيني حقّي وزيادة.

قلت: وأنت أيضا أعطيني حقّي وزيادة.

قالت: سأفعل.

قضت شهوتها ثلاث مرّات أخر.

-------------------------------------------------------​

رجعَت مها وأمّها.

قلت وأنا أقوم عن السرير: هل أنت مستعدّة لتستمتعي بملذّات الجسد ولتعلمي لماذا أعطيت هذا الجسد الجميل الذي يعشق الزبّ الكبير؟

قالت بدور: نعم.

قلت وأنا أعصر ألية بدور: مها، لماذا صُنع جسد أمّك الفاتن هذا؟

قالت مها: صُنع للنيك بزبّك الكبير.

قلت وأنا أداعب كسّ بدور بأناملي وعسله يجري: ما رأيك أنت؟

قالت: نعم، صُنع لذلك.

قلت وأنا أدغدغ حلقها بأنملة: هل تريدين أن ترضعي زبّي الكبير لتريه أنّ حلقك صُنع للنيك أيضا؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أداعب نهديها: سأنيك نهديك الكبيرين أيضا، لكن سنبدأ بفمك. ما رأيك؟

قالت: أحبّ ذلك.

قلت: اجثي على الأرض، وأري زبّي الكبير أنّك أصبحْت ملكه لينيكك كما يحسن بك أن تُناكي.

جثت بدور أمامي، وكان زبّي واقفا كالصاري أمامها.

قالت: زبّك كبير وشهيّ. يسرّني أن أمصّه.

قلت: هل مصصت زبّا من قبل؟

قالت: لا طبعا.

قلت: ابدئي بالمصّ شيئا فشيئا. لا تحاولي أن تبلعيه كلّه مرّة واحدة. خذي وقتك، وستفعلين ذلك كالعاهرات الماهرات.

قالت: سأبذل جهدي.

لعقَت زبّي بطرف لسانها من الخصيتين إلى الكمرة، ثمّ صارت تلعق باطن زبّي من تحت إلى فوق ومن فوق إلى تحت.

أخذَت كمرتي في فمها، وصارت ترضعها، ثمّ صارت تلعقها وهي ترضعها، وسال لعاب زبّي في فمها.

قالت وهي تبتسم إليّ: زبّك الكبير لذيذ. أحبّ هذا.

قلت: إذن صُنع فمك لمصّ زبّي الكبير؟

قالت: نعم.

مصّت زبّي بنهم تأخذه في فمها أعمق فأعمق حتّى صارت كمرتي تلمس حلقها وكادت تهوع.

قالت مها وهي تجثو بجانب أمّها: أمّي، سأساعدك، وستأخذين زبّه الكبير في أعماق حلقك كأنّك عاهرة خبيرة.

عدّلَت مها هيئة، أمّها وغيّرت ميلان رأسها. عادت بدور إلى مصّ زبّي بنهم، فأبطأَتها مها، وصارت تتحكّم بحركة رأسها.

انزلقَت كمرتي في حلق بدور، وضغطَت خصيتاي على ذقنها. وضعْت يدي خلف رأسها، وأبقيتها كذلك لثوان عدّة.

شهقَت، ثمّ عادت إلى مصّ زبّي، وصارت تأخذه في حلقها كلّ مرّة.

قالت ببهجة: لقد صُنع حلقي لهذا حقّا.

ناكت حلقها بزبّي لبضع دقائق، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

جعلْت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، فنكتهما لدقيقة أو دقيقتين.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: كلّك مصنوعة لزبّي الكبير.

قبّلتها قبلة حارّة.

أقمت بدور، وصفعْت طيزها.

قلت: اجثي على أربع على السرير. سأستمتع بطيزك الحامية البكر قليلا قبل أن أنيكها.

جثت بدور على أربع على السرير، وقعدَت مها بجانبها، وفتحًت طيزها بيديها.

قلت: أتعلمين أنّ طيزك هذه مصنوعة للنيك بزبّي الكبير؟

قالت بدور: يسرّني ذلك.

قبّلْت فقحتها بضع قبل، ثمّ صرت أداعبها بلساني. شهقَت، وتشنّجَت فقحتها، ثمّ ارتخَت شيئا فشيئا.

صارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي.

قالت مها: لقد ثارت شهوة طيزك اللزبّ الكبير.

قالت بدور: طبعا، فهي بكر لم تّنك بعد.

قالت مها: لا تقلقي عليها. ستُناك كثيرا، وسيحفرها فحلك بزبّه الكبير كالنفق.

قعدَت ربي على جانب بدور الآخر، وصارت تشاهد.

قالت مها: إنّك لا تفعلين شيئا. افتحي طيز أمّي البكر معي.

تركَت مها ألية أمّها اليمني، وفتحَتها ربى.

قلت: العاهرتان الصغيرتان تفتحان طيز العاهرة الكبيرة.

قالت بدور: شكرا لكما.

قالت ربى: يسرّني أن أكون جزءا من هذا؛ فإنّني مدينة لابنتك إلى الأبد.

قالت مها: تظنّ أنّها مدينة لي لأنّني عرّفتها إلى زبّ حسام الكبير.

قالت بدور: أنتما أختان. لا دين بينكما.

قالت ربى: لقد فعلَت مها لي شيئا لم تفعله أمّي.

قالت بدور: الأمّ تظنّ أنّ ابنتها يجب ألّا تصبح عاهرة.

قلت: لأنّها لا تعلم أنّ هناك زبّا كبيرا يستحق أن تكون ابنتها عاهرة له.

قالت: لأنّني أعلم، أريد أن تكون ابنتي عاهرة لك.

قالت مها: أنت أمّ رائعة.

قالت بدور: أمّ رائعة أم أمّ عاهرة؟

قالت مها: أمّ رائعة عاهرة.

كانت بدور تتلوّى وتدفع طيزها في فمي. كانت فقحتها تتوسّع شيئا فشيئا وأنا أدخل لساني فيها.

قلت: طيزك البكر لذيذة.

قالت: أرجو أن تظلّ لذيذة.

قلت: ستصبح ألذّ.

قالت مها: خاصّة على زبّك الكبير.

أكلت فقحة بدور بنهم، وصارت تختلج تحت لساني.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأكلْت فقحتها بشراهة حتّى هدأَت، فقبّلْت فقحتها وكسّها الغارق.

قلت: الطيز البكر ليست جاهزة للنيك. سأفتح طيزك الشبقة بأصابعي لتكون مستعدّة لينزلق فيها زبّي لأصله بسهولة.

قالت بدور: افتحها.

سكبَت مها سائلا زلقا على فقحة أمّها المعروضة، فدفعْت فيها إصبعي، فانزلق فيها لأصله.

شهقَت بدور، وانقبضَت فقحتها حول إصبعي.

قلت: فقحتك ضيّقة جدّا. لا تضيّقيها أكثر.

أرخت فقحتها، فانبسطَت شيئا فشيئا، فصرت أزلق إصبعي فيها دخولا وخرجا حتّى صارت تتأوّه.

قلت وانا أوسّع فقحتها بإصبعي: طيزك تستعدّ للنيك بزبّي الكبير.

قالت: نعم.

قالت مها: وزبّك الكبير على أهبة الاستعداد.

قلت: ما يفعل؟ هذا واجبه.

قالت: إنّه يقوم بواجبه على أكمل وجه.

توسّعَت فقحة بدور، وسكبَت مها عليها مزيدا من السائل الزلق.

حشرْت إصبعا آخر، فتأوّهت بدور حتّى دخل إصبعاي طيزها لأصليهما.

وسّعْت فقحتها لدقائق، ثمّ حشرْت إصبعا ثالثا فيها.

انزلقَت أصابعي في طيزها ببطء وأنا ألويها يمينا وشمالا.

قالت عندما دخلَت أصابعي لأصولها: إنّك تفتح طيزي حقّا.

قلت: ستُناك نيكا شديدا. هل يؤلمك هذا؟

قالت: لا طبعا.

قلت وأنا أزلق أصابعي في طيزها دخولا وخروجا: ستكون جاهزة خلال دقائق قليلة.

قالت: خذ وقتك.

قلت: لن آخذ وقتا أطول ممّا يلزم؛ فإنّ زبّي الكبير كباقي الناس لا يحبّ الانتظار.

قالت: يريد أن ينيك طيزي البكر فورا؟

قلت: نعم، لكنّه يعلم أنّه يجب أن يصبر ليستطيع أن يستمتع بها لأقصى حدّ. هل تعلم طيزك الشبقة ذلك؟

قالت: نعم. هي أيضا تريد أن تُناك نيكا شديدا.

قلت: تريد أن أحفرها حفرا؟

قالت: نعم.

قلت: أنت عاهرة أصيلة كابنتك.

قالت: إنّني أعهر.

قالت مها: لا تستهيني بي.

قالت بدور: سأحاول أن أكون أعهر.

قالت مها: يجب أن تفعلي ذلك. عدم فعله خيانة. وأنت عاهرة مخلصة، لا خائنة.

قالت بدور: طبعا.

نزعْت أصابعي من طيز بدور ببطء، وقبّلْت فقحتها وكسّها الذي كان غارقا في عسله.

سكبَت مها سائلا زلقا على فقحة أمّها.

قلت وأنا ألمس فقحة بدور بكمرتي: ماذا تريدين، أيّتها العاهرة الجديدة؟

قالت: أريد أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير وتحفرها حفرا.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها شيئا فشيئا: ذلك يأخذ وقتا طويلا وجهدا كبيرا. هل أنت مستعدّة لذلك؟

قالت: طبعا مستعدّة.

قلت وأنا أزلق كمرتي في فقحتها: إذن نبدأ.

قالت: لقد بدأْنا، وزبّك كبير جدّا. شكرا لأنّك فتحْت طيزي جيّدا له، فلو لم تفعل لما دخل.

قلت وأنا أهزّ زبّي في طيزها بحركات صغيرة: لا تنسي أنّ كلينا يريد أن أنيك طيزّك نيكا حسنا وأمتّعها كما لم تحلمي قطّ.

قالت مها: أيّ شخص يرى زبّه الغليظ الآن في طيزك لن يشكّ أنّها صُنعَت خصّيصا له.

قالت بدور: وأنا أشعر أنّ طيزي الشبقة يجب أن تُفتح هكذا.

قالت ربى: خالتي بدور، طيزك وزبّ حسام الكبير معا جميلان جدّا.

قالت بدور: إذن ليست مصادفة أن يكونا معا؟

قالت ربى: لا أظنّ ذلك.

قلت: ليست مصادفة أن ينيك الزبّ الكبير الطيز الحامية التي صُنعَت له، بل لذلك صُنعَت.

قالت بدور: زبّك الكبير يملأ طيزي شيئا فشيئا. أظنّه سيصل حلقي.

قلت: للأسف ليس طويلا لدرجة أن ينيك طيزك وتمصّيه في نفس الوقت.

قالت: بل لحسن الحظ، لأنّني ما كنت سأطيقه.

قالت ربى: زبّك الكبير حجمه ممتاز. يشبع الطيز بدون أن يهرس الرئتين.

قالت بدور: يشبع الكسّ أيضا، لكنّك لا تعرفين ذلك.

قلت: بدور، لقد أصبحْت زوجة عاهرة. ستكونين قدوة للعاهرتين الصغيرتين عندما تتزوّجان. أم تريد ربى أن أنيك أمّها لتصبح قدوة لها؟

قالت ربى: إنّني أحبّ خالتي بدور وأحترمها كثيرا، لكن أريدك أن تنيك أمّي لتمتّعها ولتصبح قدوة لي.

قلت: لو سمعَتك أمّك، لما أعجبها ما سمعَت.

قالت: لأنّها لا تعلم كم زبّك الكبير لذيذ.

قالت بدور: لو علمَت، لجاءت الآن جريا.

قلت: يبدو أنّك تحبّين أن تكوني زوجة عاهرة.

قالت: لزبّك الكبير فقط.

قلت: لقد اخترق زبّي الكبير طيزك الفاجرة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف آخر مرّة فتأخذه في طيزها لأصله: لقد دخل إلى البيض.

قلت: لقد سقطَت طيزك الشبقة.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي. إنّني أحتفل.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: احتفلي كما تشائين.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي بجنون. ارتجّت طيزها حتّى هدأَت.

قالت: ما ألذّ نيك الطيز!

قلت: لم أنك طيزك الحامية بعد. لقد افتضضت بكارتها فقط. هل تريدين أن أنيكها؟

قالت بدور: طبعا أريدك أن تنيكها. أريدك أن تحفرها حفرا. أريدك أن تنيكها حتّى تشبع.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: حتّى يشبع من؟ أنا أم هي؟

قالت: كلاكما.

قلت: إذن تريدين أن تُناك طيزك الفاتنة كما لا تُناك أطياز العاهرات؟

قالت: نعم.

قلت: مها، سأدمّر طيز أمّك الجميلة.

قالت مها: لذلك صُنعَت.

قلت: بدور، طيزك المسكينة لن تكون ضيّقة أبدا.

قالت: هل ستكون واسعة؟

قلت: طبعا.

قالت: إذن ليست مسكينة، بل محظوظة.

قالت ربى: أريدك أن تفعل ذلك بطيز أمّي أيضا.

قلت: أعينيني عليها. يجب أن تراني أنيك طيزك الفاجرة أو تخبريها عنّي.

قالت: سأرى ما يمكن فعله.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا، وكانت بدور تهزّ طيزها بعكس حركة زبّي تأخذه لأصله كلّ مرّة.

قلت: يبدو أنّ طيزك الفاتنة قد اعتادت النيك بزبّي الكبير.

قالت: اعتادته، وأحبّته، بل عشقَته.

قالت مها وهي تسكب سائلا زلقا على زبّي وهو ينيك طيز أمّها: وستدمنه.

قالت بدور: يبدو ذلك.

قلت: طيزك لذيذة كطيز ابنتك.

قالت مها: طيزي لذيذة كطيز أمّي، فهي الأصل.

قلت: هي الأصل طبعا، لكنّ زبّي الكبير لا يهمّه الأصل والفرع. تهمّه اللذّة فقط.

قالت بدور: وطيزي الشبقة تهمّها اللذّة. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: لذلك أنيك طيزك الحامية.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أنيك طيزها بإيقاع أسرع حتّى هدأّت.

قالت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: أنا عاهرة مصنوعة لنيك الطيز.

قلت وأنا أغمس زبّي في كسّها الغارق ثمّ أعيده إلى طيزها: بزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأستمرّ فإنّه لم يشبع منها.

قالت: ولم تشبع منه.

قضت شهوتها مرّات عديدة وأنا أنيك طيزها أشدّ كلّ مرّة.

ذاقت كلتا مها وربى طيز بدور على زبّي بضع مرّات.

قلت وأنا أصفع طيز بدور بزبّي: سأنيك الجميع؛ فإنّ ربى عاهرة جديدة مثلك.

قالت: طبعا.

قلت: استلقين على ظهوركنّ، وارفعن أرجلكنّ، وأمسكن أعقابكنّ.

اتّخذن الهيئة التي وصفْت، فزيّتّ فقاحهنّ جيّدا.

دفعْت زبّي في طيز ربى، وأمسكْت كاحليها، وبدأْت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قضت ربى شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز بدور، ونكتها مثل ذلك، ثمّ فعلْت مثل ذلك بطيز مها.

بعد ذلك، نكت أطيازهنّ بشدّة من البداية.

قلت بعد بضع جولات وأنا أدحم طيز بدور دحما: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت: افعل ذلك.

قضت شهوتها، وملأْت طيزها منيّا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت لربى: العقي منيّي من طيزها كما فعلَت مها لك، وأطعميها إيّاه.

مصّت مها زبّي حتّى تصلّب وربى تلعق منيّي من طيز بدور حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت ربى بالمنيّ، ثمّ دفعَته في فم بدور، فغرغرَت به، وشربَته. قبّلْتهنّ قبلا حارّة.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: قرفصن على زبّي، ونكن أطيازكنّ به.

مها قرفصَت فوقي، وفتحْت طيزها بيديّ. نزلَت على زبّي، فدخل لأصله.

هزّت مها طيزها على زبّي وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع حتّى قضت شهوتها.

قامت مها عن زبّي، وأخذَت ربى مكانها، وفعلَت مثلها حتّى قضت شهوتها، ثمّ فرفصَت بدور على زبّي، وفعلَت كذلك حتّى قضت شهوتها.

تناوبن على زبّي هكذا حتّى قلبْت بدور على ظهرها وصرت أنيك أطيازهنّ وأنا أمسك كواحلهنّ.

قلت وأنا أدكّ طيز مها دكّا: هل ظمئَت طيزك؟

قالت: نعم، أسقها منيّك اللزج.

قضت شهوتها، وملأْت طيزها منيّا.

قلت لبدور وأنا أنزع زبّي من طيز مها: العقي منيّي من طيز ابنتك العاهرة، وأطعميها إيّاه.

مصّت ربى زبّي حتّى تصلّب وبدور تلعق منيّي من طيز ابنتها حتّى قضت شهوتها. غرغرَت بدور بالمنيّ، ثمّ أطعمَته لمها، ثمّ قبّلْتهنّ.

قلت: اجثين على أربع على السرير.

فعلْن كما أمرْت، فزيّتَ فقاحهنّ جيّدا وحشوت طيز بدور بزبّي.

بدأ نيك الأطياز، ونقّلْت زبّي من طيز شبقة إلى طيز أشبق.

بعد قرابة ساعة، قلبْت بدور على ظهرها، ودفعْت صمام مها في طيزها، ونكت كسّها نيكا شديدا.

قلت: سأملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت وهي تتشنّج: نعم، إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها وأنا أنفث منيّي في أعماق كسّها وهو يختلج وعسله يتدفّق حول زبّي.

قلت: احتفلي مع زوجك. اجعليه يلعق منيّي من كسّك، واستمتعي.

قالت بدور وهي تخرج من الغرفة ومها وربى يمصّان زبّي: سأحاول.

-------------------------------------------------------​

قالت ربى: ستتابع نيكنا؟

قلت: إن كنتما تطيقان ذلك.

قالت ربى لمها: هل نطيق ذلك؟

قالت مها: طبعا. نحن عاهرتان صبيّتان في أوج شبقنا.

قلت وأنا أدير طيز ربى إليّ: سأرى.

زيّتّ فقحة ربى، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها. أمسكّت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها من الخلف.

قلت: يبدو أنّ طيزك تطيق بعض النيك.

قالت: نعم. إنّها مصنوعة له.

قلت: نعم، طيزك اللذيذة مصنوعة له.

قالت: طيزي الشبقة وصاحبتها.

قلت: وصاحبتها وصديقتها.

قالت مها: طبعا.

قضت ربى شهوتها، وزيّتّ فقحة مها، ونكتها مثل ذلك.

تناوبْت على نيك طيزيهما على تلك الهيئة بضع مرّات.

قلت وأنا أصفع طيز مها: أنتما جاهزتان. اجثيا على أربع.

جثت كلتاهما على أربع على السرير.

بدأت بنيك طيز مها بشدّة وأنا أمسك حجبتيها، ثمّ نقّلْت زبّي بين الطيزين كلّما قضت إحداهما شهوتها.

قالت ربى وهي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة بشغف: نستطيع أن نُناك هنا بطمأنينة.

قالت مها: نعم. لا أظنّ أبي سيشكّ وأمّي تحمينا.

قالت ربى: هل تظنّين أنّها ستستطيع أن تسقي أباك منيّ حسام من كسّها؟

قالت مها: أرجو ذلك.

قلت: أمّك عاهرة أصيلة. ستنجح. لا تقلقي.

قالت: أريدها أن تكون زوجة عاهرة بإذن زوجها.

قلت: كلنا يريد ذلك، وسيكون لنا ما نريد.

عندما حان الوقت، ملأْت طيز مها منيّا.

لعقَت ربى منيّي من طيز مها حتّى قضت شهوتها ومها تمصّ زبّي.

غرغرَت ربى بالمنيّ، ثمّ أطعمَته لمها، فغرغرَت به، وشربَته. قبّلْتهما قبلا حارّة.

قلت وأنا أصفع طيزيهما: هل نتابع النيك؟ زبّي الكبير لم يشبع.

قالت مها: لن نتوقّف ونحن نستطيع أن نتابع.

قالت ربى وهي تدفعني إلى السرير: سأمتطيك كالفارسة.

نكت طيزيهما على هيئة الفارسة بضع مرّات، ثمّ نكتهما على هيئات أخرى قبل أن أملأ طيز ربى منيّا.

بعد أن مصّت مها زبّي وشربَت منيّي، قبّلْتهما، ولبسْت ثيابي، ثمّ خرجْت وحدي وهما عاريتان على السرير.

-------------------------------------------------------​

كانت بدور عارية تقعد على الأريكة عندما جاء زوجها، أديب، ففاجأه ذلك.

قال: ما هذا؟ ما لك عارية؟

قالت: اشتقت إلى النيك.

قال: تتجرّدين من ثيابك في غرفة الجلوس؟

قالت: هناك فتى فحل تعرّفَت إليه مها.

قال: ما معنى هذا؟

قالت: ينيكها في طيزها.

قال: وأنت تعلمين وتسكتين؟

قالت: الولد فحل. قهرها. ماذا أفعل؟

قال: ماذا يعني ذلك؟

قالت: لقد ناك طيزها نيكا لا تُناكه أطياز العاهرات، فأدمنَته. لا نستطيع أن نتدخّل بينهما الآن؛ فقد فات الأوان.

قال: ما أدراك أنّ ذلك حدثّ؟ هل أخبرَتك بذلك؟

قالت: إنّه الآن في غرفتها ينيكها مع صديقتها. لا شكّ أنّه قد جعل طيزيهما نفقين.

قال: هو معهما الآن في غرفتها، وأنت عارية هنا؟

قالت: هل تريدني أن أكون معهم ليحفر طيزي كالنفق أيضا بدل أن تلعق كسّي الذي يجري عسله كالنهر حتّى يجفّ؟

قال: هل أنت شبقة إلى هذا الحدّ؟

قالت وهي تباعد بين رجليها: انظر إلى كسّي؟

قال: يبدو غارقا.

قالت: لا يبدو. هو كذلك.

قال: تريدين أن ألعقه هنا وهم في غرفة مها؟

قالت: إن فعلْت ذلك بسرعة، ستستطيع أن تفعل ذلك. إن تمهّلْت، سيخرجون قبل أن تفعل. لا تخف من البنتين؛ ستكونان منهكتين. لكن إن رآني ذلك الفحل هكذا، قد ينيكني أمامك. إنّه لا يشبع ولا يتعب، وأنا امرأة جميلة شبقة، يجري عسل كسّها كالنهر، لا تستطيع أن تقاومه.

قال: ما أدراك أنّه لا يشبع ولا يتعب؟

قالت وهي تنزع الصمام من طيزها بدون أن تريه إيّاه: إنّه ينيكهما لساعات. العاهرات تأخذ استراحات.

قال وهو يجثو أمامها: حسنا.

قالت: العق كسّ زوجتّك الفائض قبل أن يفرغ الفحل من عاهرتيه فينيكها أمامك.

قال: إنّ كسّك فائض حقّا.

قالت: يجب أن تلعقه حتّى يجفّ إن كنت لا تريد الفحل أن يشمّ رائحته وينيكه ويملأه منيّا ثمّ تلعقه بعد ذلك.

بدأ بلعق كسّها، ثمّ ازداد نهمه، فصارت تتأوّه وتدفعه في وجهه، ثمّ أسقته المنيّ شيئا فشيئا، وظلّ يلعقه بنهم.

قالت: اجعلني أقض شهوتي.

أكل كسّها بشراهة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. اشرب ذلك كلّه.

ارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمه، فشربه، ثمّ لعق كسّها بتؤدة حتّى هدأَت.

استدارت بدور وجثت، ثمّ صارت تدخل الصمام في طيزها وتخرجه.

قال أديب: ماذا تفعلين؟

قالت: هل ترى؟

قال: أرى.

قالت: أجهّز طيزي لزبّ ذلك الفحل الغليظ.

قال: لا تقولي ذلك. إنّك متزوّجة وفي سنّ أمّه.

قالت: وهل تظنّ ذلك يهمّ طيزي الشبقة أو زبّه الكبير؟ الجوع كافر.

قال: طيزك الشبقة؟

قالت: طبعا. أريده أن ينيكها.

قال: ولا يهمّك أنّك متزوّجة أو تكبرينه بعشرين عاما؟

قالت: هل تريد أن أجد فحلا في سنّي؟

قال: طبعا لا.

قالت: هل يجب أن نتطلّق لأستطيع أن أستمتع بزبّه الكبير كما تستمتع به ابنتنا؟

قال: طبعا لا.

قالت: إذن ما الأمر؟

قال: ترين أنّ ذلك طبيعيّ؟

قالت: أرى أنّ ذلك رائع.

قال: وماذا عن أنّه في علاقة مع ابنتك؟

قالت: يصبح في علاقة مع ابنتي وأمّها، وهو أصلا لا يحبّها. يحبّ جسدها فقط.

قال: وأنت تعلمين ذلك؟

قالت: طبعا. هل تظنّه يريد أن يتزوّجها هي وصديقتها؟

قال: طبعا لا.

قالت: هل تظنّ ابنتنا حمقاء؟

قال: طبعا لا.

قالت: هل تعرف شيئا لا أعرفه؟

قال: لا أظنّ، لكن ما نبنيه على ما نعرف مختلف.

قالت: طبعا، فأنا أريد أن أُناك نيكا لا تُناكه العاهرات، لكن ليس لك مصلحة في ذلك سوى سعادة زوجتك.

قال: سعادة زوجتي تهمّني كثيرا.

قالت: لدرجة أن تأذن لها أن تستمتع بزبّ فحلها الصغير الكبير؟

قال: لكن بلا فضائح.

قالت: لا تخش شيئا. الفحل العاقل يحبّ أن ينيك العاهرات، لا أن يفضحهنّ. سيظلّ راضيا عنّي ما دمت طوع أمره وأمر زبّه الكبير.

قبّلَته قبلة صغيرة على شفتيه، ثمّ ذهبَت لتغتسل.

-------------------------------------------------------


الحلقة الثانية عشرة

سديم

تلك الليلة، كلّمَت ربى أمّها، سديم، عنّي.

قالت ربى: هناك ولد معجب بصديقتي له صديق شهوان.

قالت سديم: كلّ الأولاد تدفعهم الشهوة.

قالت ربى: لكن كلّهم لا يستطيعون أن يفعلوا ما فعل هذا الولد.

قالت سديم: ماذا فعل؟

قالت ربى: استمتع بصديقتي من الخلف حتّى جعلها مدمنة لذلك.

قالت سديم: استمتع بالفتاة التي أُعجب بها صديقه؟

قالت ربى: نعم، فعلاقته معها علاقة جسديّة خالصة. لا يهمّه إن كانت تحبّ غيره أو يحبّها، وهي أيضا لا يهمّها ذلك.

قالت سديم: هذا كلام فارغ. كيف يكون للفتاة علاقة جسديّة مع ولد وهي تحبّ ولدا آخر؟

قالت ربى: أنا أيضا أستطيع أن تكون لي علاقة جسديّة مع فحل وأنا حبيبة أو خطيبة أو زوجة غيره.

قالت سديم: هل أنت مجنونة؟ ذلك عهر.

قالت ربى: إن كانت سعادتي في أن أكون عاهرة، فأهلا بذلك. أنا أبحث عن سعادتي. لا أبحث عن الكمال والعفاف والنقاء.

قالت سديم: هل ترضين أن تكوني عاهرة؟

قالت ربى: أرضى أن أكون عاهرة لفحل صديقتي، بل أفخر بذلك. أنا أنثى ليستمتع بي الفحل وأستمتع به، لا لأكون كاملة الأوصاف والصون والعفاف.

قالت سديم: لكن ذلك ما تفعله الحيوانات.

قالت ربى: هل يجب أن نكون أغبى من الحيوانات؟ فيها الغريزة الصحيحة التي تدفعها إلى ذلك. أنا أيضا غريزتي تدفعني إلى الفحل المناسب.

قالت سديم: أنت إنسان. لست حيوانا. لك عقل يجب أن يكبح جماحك.

قالت ربى: عقلي يقول لي يجب ألّا أعيش في شقاء وبؤس وأنا أستطيع أن أعيش في سعادة وهناء وأنا أستمتع بالفحل الذي صُنعْت لأستمتع به.

قالت سديم: إذن ستفعلين كما فعلَت صديقتك الفاجرة؟

قالت ربى: لقد فعلْت ذلك.

قالت سديم بخوف: هل استمتع بك من الخلف؟

قالت ربى: حتّى أدمنْته، واستمتع بي من فوق أيضا.

قالت سديم: من فوق؟

قالت ربى وهي تشير إلى فمها ونهديها: استمتع بفمي ونهديّ.

قالت سديم: صرت عاهرة كصديقتك إذن.

قالت ربى: لقد خضعْت للفحل وأذعنْت له كما يجب أن أفعل. أنا صادقة مع نفسي وجسدي. جسدي صنع لذلك.

قالت سديم: يبدو أنّك سعيدة بذلك.

قالت ربى: ألم أقل لك إنّني أفخر بذلك؟

قالت سديم: تفخرين أنّك صرت عاهرة؟

قالت ربى: أفخر أنّني أمتّع الفحل بجسدي الذي صُنع للمتعة. وفحلي يمتّع جسدي متعة لا توصف.

قالت سديم: لا يؤلمك ذلك؟

قالت ربى: طبعا لا، ففحلي يعرف ما يفعل. يجهّز طيزك البكر جيّدا قبل أن يريك هدفك في الحياة.

قالت سديم: إذن ذاك هدفك.

قالت ربى: هل تحبّين الشقاء والبؤس؟

قالت سديم: لا أحبّ العهر.

قالت ربى: لا تبيعي جسدك، بل متّعي فحلك، واستمتعي به. ألست أنثى لذلك؟

قالت سديم: ذاك بيع الجسد لأجل إشباع الشهوة.

قالت ربى: ألم توجد الشهوة لتُشبع؟ لا يشبعها إلّا الفحل.

قالت سديم: أنا متزوّجة.

قالت ربى: الزواج لا يشبع الشهوة ولا يقضي عليها إلّا إن تزوّجْت فحلا.

قالت سديم: لكنّ ذلك خيانة زوجيّة.

قالت ربى: كوني زوجة عاهرة، ولن تكون تلك خيانة.

قالت سديم: ما معنى هذا؟

قالت ربى: اجعلي أبي يلعق منيّ فحلك منك كما يفعل صديق فحلي.

قالت سديم: صديق فحلك يلعق منيّ صديقه من صديقتك؟

قالت ربى: طبعا. لذلك إذا تزوّجا، ستصبح زوجة عاهرة، وسيظلّ فحلها يستمتع بها وهي تستمتع به بإذن زوجها، وسيستمتع بكسّها، وقد يحبلها.

قالت سديم: ذاك الفتي مجنون. الرجل الطبيعيّ لا يرضى أن يستمتع الناس بزوجته.

قالت ربى: لا يرضى أن يستمتع الناس بزوجته، لكن يرضى أن يستمتع بها فحلها الذي صُنعَت له وحده كما لا يستطيع أن يستمتع بها غيره.

قالت سديم: لن يرضى أبوك بذلك.

قالت ربى: طبعا لن يرضى بذلك. إن كنت تريدين أن تصبحي زوجة عاهرة، يجب أن تقنعيه أن يرضى.

قالت سديم: كيف سأقنعه بذلك؟

قالت ربى: بالكيد والمكر.

قالت سديم: يجب أن أخدعه؟

قالت ربى: يجب أن تحتالي عليه في أوّل الأمر حتّى تقنعيه أنّ الدياثة شجاعة وحكمة وذكاء. بعد ذلك، سيرضى، وسيشجّعك على العهر.

قالت سديم: كيف سأحتال عليه؟

قالت ربى: يجب أن تجرّبي الفحل أوّلا.

قالت سديم: لماذا؟

قالت ربى: لأنّ ذلك سيدفعك إلى بذل الجهد والإصرار حتّى يقتنع أبي أنّ الزوجة العاهرة كنز لنفسها ولزوجها، وأنّ لعق المنيّ من تمام الحبّ والإخلاص.

قالت سديم: تريدين فحلك أن يستمتع بي وبك؟

قالت ربى: لقد استمتع بصديقتي وأمّها وبي معا. استمتعنا كثيرا.

قالت سديم: هل يستمتع بأمّ صديقتك؟

قالت ربى: لا تظنّي أنّك ستكونين أوّل زوجة أو أمّ عاهرة.

قالت سديم: يبدو أنّ فحلك هذا يعرف ما يفعل.

قالت ربى: لا تصدّقي حتّى تجرّبي، وقد لا تصدّقي بعد أن تجرّبي.

قالت سديم: حسنا. سنرى.


-------------------------------------------------------

في صباح اليوم التالي، دعتني بشرى لأزور أمّها في بيتها قبل الظهر.

ما كدت أقرع الجرس حتّى فُتح الباب.

كانت كما توقّعْت أن تكون أمّ بشرى عارية.

قالت حنان وهي تأخذ يدي وتجرّني إلى داخل البيت: تعال، يا حسام.

أغلقَت الباب، وأخذَتني معها إلى غرفة نومها وأنا أنظر إلى نهديها الكبيرين وحلمتيها المنتصبتين.

قالت: تستطيع أن تخلع ثيابك هنا.

فاجأَني تصرَفها ذلك، لكنّ زبّي وقف كالصاري كأنّه لا يعنيه شيء.

قلت وأنا أخلع ثيابي: أعجبني كرم ضيافتك.

قالت وهي تجثو أمامي: أعجبَتني وسامة الضيف.

قلت: ماذا عن حجمه وصلابته؟

قالت: الصغير أو الطريّ لا يكون وسيما، ولا يفتح الشهيّة، ولا يُشبع.

قلت: إنّ زبّي الكبير وقع في حبّك من أوّل نظرة.

قالت: لقد وقعْت في حبّه كذلك.

قلت: يظنّ أنّك مصنوعة للنيك.

قالت: أظنّ أنّني لن أشبع منه بسهولة.

قلت: لا يحبّ النساء التي تشبع بسرعة. يظنّ أنّهنّ لا يحتجنه كثيرا فهو يضيّع وقته معهنّ.

قالت: لقد وجد زبّك الكبير هذا امرأة تحتاجه كثيرا.

قلت: هل تريدين أن ينيكك كما لا تُناك العاهرات؟

قالت: تماما.

قلت: لكن يجب أن تكوني عاهرة أصيلة لذلك.

قالت: سأكون، وسيرى.

قلت: تسرّ زبّي الكبير معرفتك.

قالت: وتسرّني معرفته كما لم يسرّني شيء من قبل.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أهلا وسهلا. تكلّمي معه بلغته؛ فهو يحبّ هذا النوع من الكلام.

مصّت كمرتي، وداعبَتها بلسانها قليلا، فسال لعاب زبّي، ثمّ صارت تزلق زبّي في فمها دخولا وخروجا تمصّه وهي تتأوّه حوله.

قالت: زبّك كبير ولذيذ.

صارت تنيك فمها بزبّي بعمق متزايد شيئا فشيئا حتّى صار يضغط على حلقها فتكاد تهوع.

قالت: انتظر. سآخذه في حلقي. لن أتركه قبل ذلك.

انتظرْت وهي تغالب رد فعل بلعومها حتّى غلبَته، وانزلق زبّي في حلقها، وضغطت خصيتاي على ذقنها.

قالت: أرأيت؟ عاهرتك الجديدة مصنوعة لمصّ زبّك الكبير ونيكه.

مصّت زبّي مصّا عميقا بنهم تنيك به حلقها لدقائق عديدة، ثمّ توقفَت عن الحركة، وصارت ترضع كمرتي.

أشارت لي أن أنيك حلقها، فصرت أنيك حلقها ورأسها ثابت. كنت أحيانا أصفع وجهها بزبّي.

نزعْت زبّي من فمها، وصفعْت وجهها به، ثمّ رفعْت رأسها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

أقمت حنان أمامي، وصرت أداعب طيزها فصارت تداعب زبّي.

قلت: صُنعْت للنيك؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أشدّها إليّ بطيزها: إذن أدخلي زبّي الكبير في كسّك الصغير.

دعكَت كسّها الغارق بكمرتي قليلا، ثمّ ضغطَتها فيه، فدفعْت زبّي في كسّها، فدخلَت الكمرة. تأوّهَت، ودفعَت كسّها إليّ.

دفعْت زبّي في كسّها دفعتين أو ثلاثا، فدخل لأصله، فتشنّجَت.

قالت: كبير ولذيذ.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها حول زبّي.

قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الكبير.

قلت: أنت زوجة عاهرة.

قالت: طبعا. صُنعْت للنيك، لا للزواج.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيكها بحركات صغيرة: صُنعْت للنيك بأيّ زبّ، أيّتها العاهرة الشهوى؟

قالت وهي تعصر زبّي بكسّها: صُنعْت للنيك بهذا الزبّ الكبير.

قلت وأنا أنيكها بحركات أطول: إذن يجب أن أنيكك به نيكا شديدا.

قالت: طبعا.

قلت: يجب أن أشكرك لأنّك أنجبْت لي عاهرتين لذيذتين.

قالت: اشكرني بالنيك كما تشاء.

قلت: نعم، سأنيكك كما أشاء.

قالت: أنت فحلي.

قلت: هل أنت ملك زبّي الكبير كابنتيك؟

قالت: أكثر منهما.

أدخلْت إصبعا في فمها، فمصّته، فنزعْته من فمها، وأدخلْته في طيزها.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها، واختلجَت فقحتها حول إصبعي.

قلت: كسّك الصغير جائع.

قالت: لم يُنك بالزبّ الكبير الذي صُنع له قطّ.

قلت: لن يجوع بعد الآن إلّا قليلا.

قالت: شكرا لك.

قلت: يجب أن يعتني زبّي الكبير بملكه.

قالت: نعم. إنّه يعتني به الآن جيّدا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: اقضيها كالعاهرات.

قالت: أنا عاهرة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها وكان يقطر عسلا، ثمّ جثوت، وقبّلْت كسّها. أقامتني، ثمّ جثت أمامي، ومصّت زبّي بنهم دقائق.

قالت حنان وهي تجثو على أربع على السرير: طيزي البكر تاقت إلى الزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

قلت وأنا أداعب فقحتها بأناملي: طيزك الحامية جاعت؟

قالت وهي تنزل برأسها على الفراش وتفتح طيزها بيديها: جاعت كثيرا عندما شعرَت بزبّك الكبير.

قلت: أنت عاهرة جميلة. كلّ شيء فيك صُنع للنيك بزبّي الكبير.

قالت: شكرا لك.

قلت: فقحتك صغيرة وشهيّة. هل تعلمين أنّ زبّي الغليظ سيدمّرها تدميرا؟

قالت: فلتكن فداءه.

قلت: يبدو أنّك ستكونين عاهرة مخلصة ومتفانية.

قالت: لا يكن عندك شكّ من ذلك.

قلت: أعلم أنّ ابنتيك ورثتا ذلك عنك.

قالت: أنا وابنتاي فداء زبّك الكبير.

قلت: لن نحتاج ذلك، لكنّ فقاحكنّ لن تضيق أبدا.

قالت: لماذا تضيق وقد وجدَت الزبّ الكبير الذي صُنعَت له ليحفرها حفرا؟

قلت: إذن نحن على اتّفاق.

قالت: دائما. العاهرة المخلصة لا تخالف فحلها أبدا.

قلت: زبّي الكبير يحبّ ذلك كثيرا.

قالت: لن يجد إلّا ما يحبّ.

قلت: يجب أن ألعق فقحتك قبل أن تفقد بكارتها.

قالت: ستفقد بكارتها، لكن لن تفقد شهوتها.

قلت: هكذا أريدها.

قالت: هكذا ستكون.

فقحتها الورديّة نادتني إليها، فأجبت النداء، وقبّلْتها قبلا صغيرة جعلَتها تنقبض وجعلتها تشهق بضع مرّات.

بدأْت ألعق فقحتها وأداعبها بطرف لساني، فصارت تتلوّى، ثمّ صارت ترتخي فقحتها شيئا فشيئا، وصارت تتأوّه.

قالت: أرأيت أنّ طيزي صُنعَت للنيك؟

قلت: علمْت ذلك منذ عرفْت طيزي ابنتيك الحاميتين.

قالت: علمت أنّ طيزيهما جاءتا من طيزي.

قلت: نعم، وسأضمّها إلى مجموعتي.

صارت فقحتها تتوسّع وتعضّ طرف لساني، وصارت تدفع طيزها في وجهي، فلعقْتها بنهم، وأدخلْت فيها لساني أعمق فأعمق.

قالت وفقحتها تختلج حول لساني: إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت أكل فقحتها بشراهة وهي تنتفض وترتعش وطيزها ترتجّ.

عندما هدأَت، قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة.

قالت: طيزي طيز عاهرة.

قلت: هكذا يجب أن تكون الأطياز الجميلة.

سكبْت سائلا زلقا على فقحة حنان وأزلقْت إصبعا فيها، فشهقَت، وانقبضَت فقحتها حول إصبعي.

قلت: طبعا يجب أن أفتح طيزك بأصابعي وأجهّزها لزبّي الكبير.

قالت: جهّزها لنيك شديد.

قلت وأنا أدخل وأخرج إصبعي في طيزها: لا تخافي. طيزك في أيد أمينة. عندما أتركها ستكون متخمة وفاغرة فاها.

قالت: أعلم ذلك.

قلت: ضيّقة، لكن ستتّسع.

قالت: ستتّسع، وستستمتع كثيرا بزبّك الغليظ.

كان كسّها يريل.

قلت: هل تستمتع الآن؟

قالت: نعم، لكن ستستمتع أكثر.

قلت: إنّها تلعب مع إصبعي.

قالت: وستلعب مع زبّك الكبير أكثر.

قلت: تريده أن يحفرها كالنفق؟

قالت: نعم.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وحشرْت إصبعا آخر فيها.

قلت وأنا أزلق إصبعيّ في طيزها شيئا فشيئا: تعلمين أنّنا لا نبدأ بالحفر.

قالت: نبدأ بالتوسيع، ثمّ تلقيم الرضيع، ثمّ النيك الذريع، ثمّ الدحم السريع، ثمّ الحفر الفظيع، ثمّ سقي الكريع.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعيّ: تعرفين ما سأفعل بطيزك الشبقة.

قالت: أعلم ما تريد، وأعلم أنّك ستعطيها ما تريد، وأنتظر ذلك بفارغ الصبر.

قلت: وزبّي الكبير لا يطيق صبرا عن ذلك.

قالت: زبّك الكبير شهوان كما هي شهوى.

توسّعَت فقحتها، وأضفت المزيد من السائل الزلق إليها، وحشرْت إصبعا ثالثا.

تأوّهَت وأصابعي تدخل طيزها شيئا فشيئا فتمطّها وأنا ألويها يمينا وشمالا.

قالت: تأكّدْت أن طيزي لن تعود ضيّقة أبدا.

قلت عندما دخلَت أصابعي طيزها لأصولها: لن تضيق لأنّني سأشبعها نيكا وأرويها منيّا دائما.

قالت وهي تعصر أصابعي وأنا ألويها في طيزها: ستظلّ توسّعها دائما.

قلت: بزبّي الكبير، لا بأصابعي.

قالت: طبعا، فالأصابع للأطياز البريئة، لكنّ طيزي الشبقة لن تكون بريئة بعد الآن.

صرت أحرّك أصابعي في طيزها دخولا وخروجا ببطء وهي تتأوّه وتتلوّى.

قالت: لقد جاعت طيزي كثيرا.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بأصابعي: هكذا يريدها زبّي الكبير.

قالت: أعرف.

نزعْت أصابعي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني.

سكبْت سائلا زلقا على فقحة حنان، ولمسْتها بكمرتي.

قالت: حان وقت الوداع. لن أرى طيزي البكر أبدا.

قلت وأنا أنقر فقحتها بكمرتي: كأنّك قد رأيتها من قبل، لكن لماذا تقولين ذلك؟ هل تريدين أن أفعل بها شيئا؟

قالت: أريدك أن تنيكها بزبّك الكبير كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: إذن تعلمين أنّك عاهرة شديدة الشبق صُنعَت لتمتّع زبّي الكبير أقصى ما تستطيع؟

قالت: نعم، وأعلم أنّك فحل يستطيع أن يمتّعها كما لا يستطيع غيره.

قلت إذ انزلقَت كمرتي داخل طيزها: وداعا لطيزك البكر.

قالت: أهلا بزبّك الكبير جدّا في طيزي التي لم تعد بكرا.

قلت: أرجو أن يكفي طيزك الجائعة.

قالت: كأنّني لا أعلم أنّه سيكفيها ويتخمها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها بحركات صغيرة ولعابه يسيل في طيزها: سنرى.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي بنفس إيقاعه: احش طيزي الشبقة بزبّك الكبير.

قلت: لا تقلقي. سيدخل لأصله، ثمّ سينيك طيزك كما تحبّين.

قالت: لست قلقة، بل جزعة.

قلت: لا تنسي أنّه لن يدخلها للمرّة الأولى مرّة أخرى؛ فاستمتعي بكلّ لحظة. بعد ذلك، ستُناكين نيكا كثيرا كما يليق بك وبزبّي الكبير.

قالت: صحيح.

قلت: أنا أستمتع. لعاب زبّي الكبير يسيل في طيزك الملتهبة.

قالت: يزيد شهيّتها للنيك والمنيّ.

قلت: يجب أن تكون شهيّة طيزك الحامية كبيرة؛ لأننّي سأنيكها نيكا شديدا، وأملؤها منيّا حتّى تفيض.

قالت: لا تقلق؛ طيزي جائعة جدّا.

قلت: وستشبع جدّا.

قالت: أنا واثقة من ذلك. لذلك نحن هنا.

قلت: لم يبق إلّا قليل.

قالت: أدخله كلّه.

دفعْت زبّي دفعة قويّة، فدخل كلّه لأصله.

قلت: دخل كلّه.

قالت وهي تتشنّج. نعم. إنّني أشعر به يحشوني حشوا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: طيزك الشهوى لم تعد بكرا.

قالت: لقد تحقّق حلمها.

انتفضَت وارتعشَت، وارتجّت طيزها حول زبّي.

قالت عندما هدأَت: لقد أبحرَت طيزي في بحر الملذّات.

قلت: إنّها بحر الملذّات.

قالت: زبّك الكبير بحر الملذّات.

قلت وأنا أنيك طيز حنان بحركات صغيرة: هل طيزك الحامية جاهزة للنيك؟

قالت: نعم.

قالت: هل ستري زبّي الكبير كم تحبّه؟

قالت: طبعا.

قلت وأنا أنيك طبزها بحركات أطول: سيستغرق وقتا، لكنّني سأحفر طيزك حفرا.

قالت: هل ستجعلها كالنفق؟

قلت: نعم.

قالت: لا يهمّك الوقت.

قلت: طيزك لذيذة. زبّي الكبير يستمتع بها.

قالت: وهو لذيذ، وهي تستمتع به.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن ستُناك لساعات.

قالت وهي تستقبل زبّي بطيزها كلّ مرّة: نعم.

قلت: هي الآن ضيّقة، لكنّها ستتوسّع شيئا فشيئا، ولن تكون ضيّقة بعد ذلك.

قالت: إنّ زبّك الغليظ يوسّعها جيّدا.

قلت: هل عاهرتي الجميلة سعيدة؟

قالت: لم أكن في هذه السعادة من قبل.

قلت: لأنّك مع الزبّ الذي صُنعْت له؟

قالت: طبعا.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، وتسارع الإيقاع، وكنت أنيكها بحركات طويلة.

قالت: طيزي الشبقة تحبّ زبّك الكبير كثيرا.

قلت: وأنت؟

قالت: وأنا أحبّه كثيرا. وهو؟

قلت: وهو يحبكما كثيرا.

قالت: سأكون مدينة لك إلى الأبد لأنّك نكت طيزي.

قلت: وكيف ستؤدّين هذا الدين؟

قالت: سأدعك تنيكها كما تشاء.

قلت: أنت امرأة ذكيّة تليق بزبّي الكبير.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يجب أن تقضي شهوتك آلاف المرّات لتقضي دينك. وإن تأخّرْت في السداد، سيزيد الدين.

قالت: لا تقلق؛ لن أتأخّر؛ فهذا دين أحبّ سداده ولا أحبّ أن ينقضي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أنيك طيزها بإيقاع أسرع وفقحتها تختلج حول زبّي. أبطأْت الإيقاع عندما هدأَت.

قلت وأنا أسارع الإيقاع مرّة أخرى: الدين كبير.

قضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أنزع زبّي من طيزها وأقبّل فقحتها مدخلا فيها لساني.

قلت وأنا أصفع طيز حنان: اضطجعي على جانبك الأيسر، وخذي ركبتيك إلى صدرك.

اضطجعَت كما وصفْت، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: ما زلنا في البداية.

قالت: نعم.

فتحَت طيزها بيدها اليمني، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.

قلت: سأنيك طيزك الملتهبة بكلّ طريقة.

قالت: إنّها تريد ذلك.

قلت وأنا أصفع طيزها: إنّها تعرف ما ينفعها.

قالت: وتحرص عليه.

قلت: وزبّي طبعا يعرف الأطياز الحامية التي تنفعه.

قالت: يعرفها معرفة عميقة.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

رفعْت رجلها اليمنى، وأمسكْت كاحلها، وتابعْت النيك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

رفعْت رجلها اليسرى أيضا، وأمسكْت كاحليها بيد واحدة، وتابعْت النيك. كلّما قضت شهوتها، غمسْت زبّي في كسّها الغارق ثمّ تابعْت نيك طيزها.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثم نزعْت زبّي من طيزها، وسحبْتها عن السرير.

جثت على الأرض، فألقمْتها زبّي، فصارت تمصّه بنهم.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: ذوقي المنيّ جيّدا، وغرغري به، قبل أن تشربيه.

فتحَت فمها، فتدفّق منيّي في فمها. مسحْت كمرتي بلسانها، ثمّ تراجعْت. لغبَت بالمنيّ بلسانها، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: منيّك لذيذ جدّا.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته حتّى استعاد صلابته.

قلت وأنا أوقفها أمامي: سأملأ طيزك وكسّك منيّا.

أدرتها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ دفعْت زبّي فيها. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها من خلفها وهي واقفة أمامي.

داعبْت نهديها وقرصْت حلمتيها حتّى قضت شهوتها. أدخلْت إصبعا في كسّها الغارق، وداعبْته حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى. عدت إلى مسك حجبتيها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. أجثيتها على أربع على السرير، ونكت طيزها نيكا شديدا فقضت شهوتها مرّات عدّة، ثمّ ملأْت طيزها منيّا. استدارت، ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.

استلقيت على ظهري، فامتطتني، ونكت كسّها حتّى قضت شهوتها. تناوبْت على نيك كسّها وطيزها كلّما قضت شهوتها.

قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك كسّها وطيزها.

سددت طيزها بصمام، ونكت كسّها حتّى قضت شهوتها، فملأْته منيّا. مصّت زبّي حتّى بدأ يستعيد صلابته.

قالت: لقد شبعْت نيكا.

قلت: هل تستطيعين أن تطعمي زوجك منيّي من كسّك الصغير كالزوجات العاهرات المخلصات للزبّ الكبير الذي هنّ ملك له؟

قالت: سأفعل ذلك مهما كلّف الأمر.

لبسْت ثيابي، ثمّ قبّلْت كسّها وفمها، ثمّ انصرفْت.


-------------------------------------------------------

كانت حنان ما زالت عارية عندما رجع زوجها، أيمن، إلى البيت بعد أقلّ من نصف ساعة.

قال: ما لك عارية؟

قالت: ألا يجوز أن أستقبل زوجي عارية؟

قال: في غرفة الجلوس؟

قالت: وهل ترضى أن أستقبلك عارية أمام البيت؟

قال: لا طبعا.

قالت: لذلك أنا في غرفة الجلوس.

قال: أين ذكرى؟

قالت: ربما تكون في غرفتها.

قال: ماذا إذا رأتك هكذا؟

قالت: لا أريدها أن تراني هكذا.

قال: إذن ارتدي ثيابك.

قالت: سأرتدي ثيابي بعد أن تلعق كسّي حتّى يجفّ.

قال: تريدين أن ألعق كسّك هنا؟

نزعَت الصمام من طيزها بدون أن يراها، وقعدَت على الأريكة، ورفعَت رجليها.

قالت: ما رأيك؟

قال: هل تريدين أن ترانا البنت؟

قالت: كلّما تعجّلْت، كلّما قلّ احتمال أن ترانا.

قال: لماذا لا نفعل هذا في غرفة النوم؟

قالت: لا يكون هناك داع للعجلة.

قال: لا أدري ما أقول.

قالت: لا تقل شيئا. استعمل فمك فيما ينفع.

قال: في لعق كسّك؟

قالت: حتّى يجفّ.

جثا أمامها ونظر إلى كسّها.

قال: ما له غارقا؟ كيف سيجفّ هذا؟

قالت: هل أجعل غسّانا ينادي أحد أصدقائه ليريك؟

قال: لا داعي لذلك.

صار يلعق كسّها بنهم متزايد، صارت تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، صار يسيل المنيّ في فمه وهو يشربه بشراهة حتّى قضت شهوتها.

قالت: استمرّ.

تابع لعق كسّها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

صار يلعق كسّها ويقبّله قبلا صغيرة وهي تستريح.

قال: أنت شبقة جدّا.

قالت حنان: لقد فتح أخو صديق بشرى طيز ذكرى.

قال أيمن: ماذا؟

قالت: أخو صديق البنت الكبرى فتح طيز البنت الصغرى.

قال: أخو صديق بشرى؟ ومن أين عرف ذكرى؟

قالت: أولا فتح طيز بشرى، ثمّ فتح طيز ذكرى.

قال: فعل ذلك بالأختين؟

قالت: لقد ناك طيزيهما حتّى أدمنتاه. يستطيع الآن أن ينيكهما كما يشاء، ويترك كلتيهما مفتوحة كالنفق.

قال: كيف فعل بهما ذلك؟

قالت: الولد شهوان، وله زبّ كبير وقويّ، لا تستطيع بنت بريئة كابنتيك سابقا أن تقف أمامه. لقد قهرهما الزبّ الكبير، فخضعتا واستسلمتا له.

قال: هل اعترفتا لك بذلك؟

قالت: لقد أخبرَتني بشرى بذلك.

قال: يجب أن نوقفه قبل أن يفضحهما.

قالت: وكيف ستعالج إدمان ابنتيك؟ هل ستنيك طيزيهما أنت؟

قال: ماذا تقولين؟ طبعا لا.

قالت: إذن من سينيك طيزيهما؟

قال: هل يجب أن ينيك طيزيهما أحد؟

قالت: ألم أقل لك إنّ طيزيهما أدمنتا زبّه الكبير الذي لا يشبع ولا يتعب؟

قال: هل يجب أن تستمرّا في ذلك؟

قالت: الولد يريد أن ينيك طيزيهما إلى الأبد، فلا أظنّ أنّه سيؤذيهما أو يفضحهما.

قال: هل يجوز لولد أن يكون له علاقة مع الأختين معا؟

قالت: له علاقة جسدية فقط بهما. هناك علاقة صداقة طبعا، لكن ليس هناك حبّ وغرام.

قال: هل قال لهما إنّه يريد جسديهما فقط؟

قالت: لا يحاول أن يخدع البنت بكلام الحب والغرام. يقول لها إنّه يريد أن ينيك طيزها الجميلة لأنّها صُنعَت للمتعة والنيك وشرب المنيّ.

قال: هل يقذف داخلهما؟

قالت: يجب أن يشبع جوعهما للزبّ ويروي ظمأهما للمنيّ.

قال: ولا ترين بأسا بهذا؟

قالت: هل أفضّل لو ظلّت ابنتاي بريئتين؟ نعم. هل يمكن أن تعودا بريئتين بعد أن أدمنتا الزبّ الكبير القويّ والمنيّ الحارّ اللزج، خاصّة في طيزيهما الشبقتين؟ لا. لقد أصبحَت البنتان ملكا لزبّه القوي، ولن يتنازل عن ملكه. هل تستطيع أن تعتق ابنتيك من رقّ زبّه الكبير؟

قال: هل نستسلم للأمر الواقع؟

قالت: نستسلم للقدر. هل يمكن تغيير الماضي؟

قال: لا طبعا، لكن أليس هناك حلّ؟

قالت: يدل أن نقول ليس هناك حلّ، فلنقل ليس هناك خطأ. البنتان صُنعتا للنيك، والفحل ينيكهما كما يجب أن تُناكا.

قال: حسنا.

قالت حنان: هل تعرف ماذا فعل الولد الشهوان؟

قال أيمن: ماذا فعل؟

قالت: عندما رأى طيزي البنتين الجميلتين المصنوعتين للنيك والمتعة، توقّع أن تكونا قد ورثتاهما عن أمّهما.

قال: ماذا؟

قالت: توقّع الولد أن تكون ابنتاي قد ورثتا طيزيهما عنيّ. توقّع أن تكوني طيزي جميلة ومصنوعة للنيك والمتعة أيضا.

قال: هل قال لهما ذلك؟

قالت: نعم. هو الآن يريد أن ينيك طيزي نيكا شديدا؛ لأنّه يرى أنّها صُنعَت لنفس الزبّ الكبير الذي صُنعَت له طيزا ابنتي.

قال: ما هذه الوقاحة؟

قالت: هذه ليست وقاحة، بل تفكير منطقيّ لكن شهوان.

قال: ليست وقاحة أن يشتهي امرأة متزوّجة له علاقة مع ابنتيها؟

قالت: له علاقة جسديّة مع ابنتيها، فليس هناك مانع أن تكون له علاقة جسديّة معها.

قال: ترين ذلك أمرا طبيعيّا؟

قالت: ولد شهوان يشتهي كلّ طيز حامية. أفي ذلك بأس إذا اشتهى طيزي إن كانت حامية؟ هل السبب أنّ طيزي ليست حامية؟

قال: لا طبعا، لكن لا يجوز أن يشتهيها.

قالت: إن كانت طيزي حامية، يحقّ لها أن تُشتهى. إن كان يحقّ لها أن تُشتهى، يجوز له أن يشتهيها كما اشتهى طيزي ابنتيّ وزيادة.

قال: أنت متزوّجة.

قالت: هل تظنّ أنّه سيهجر ابنتيّ بعد أن تتزوّجا؟ بل سينيك كسّيهما أيضا، ويقذف منيّه في أعماقهما، وقد يحبلهما. ستصبحان زوجتين عاهرتين مخلصتين للزبّ الكبير الذي صُنعتا لأجله. إن ناكني الآن، سأصبح زوجة عاهرة أيضا، وسأصبح مخلصة للزبّ الكبير الذي صُنعْت لأجله.

قال: هل تريدين أن تصبحي زوجة عاهرة؟ وهل صُنعْت لأجل زبّه الكبير؟

قالت: إن كانت في ذلك سعادتي، لم لا؟ إن ناكني، سأكون قد صُنعْت لأجل زبّه الكبير. أنا لا أدع أيّ شخص ينيكني، خاصّة في طيزي الفاجرة.

قال: هل سعادتك في أن ينيكك ولد شهوان في سنّ ابنك؟

قالت: سعادة ابنتيّ في ذلك. لا تستهن بالفتى لأنّه صغير، فزبّه كبير وخطير. ولا تنس أنّ طيزي هي الأصل، وطيزا ابنتيّ منسوختان عنها.

قال: لا ترين أنّه لا يجوز لامرأة بقدرك أن تمكّنه من نفسها؟

قالت: بل أرى أنّ امرأة بقدري يجب أن تكون سعيدة. كلّما ارتفع قدر المرأة، خضعَت أكثر للزبّ الكبير الذي صُنعَت لأجله.

قال: يجب أن تكوني سعيدة، لكن هل هذه الطريقة الوحيدة؟

قالت: لقد بلغْت هذا السنّ ولم أجد طريقة أحسن. لنجرّب ونر. هل يضايقك أن أجد الطريقة التي تجعلني سعيدة؟

قال: طبعا لا.

قالت: إذن فلينكني الولد الفحل. إن كنّا استأمنّاه على ابنتينا، ألا يحسن بنا أن نستأمنه على أمّهما؟ لا تنس أنّه لا يريد أن يتزوّجني أو يُغرم بي. يريد أن ينيكني فقط، خاصّة في طيزي، كما ينيك ابنتيّ، ويحفر طيزي بزبّه الكبير، ويجعلني مدمنة له مثلهما. لن يتعلّق بي، فله عاهرات أخر.

قال: لا أدري ما أقول. لقد رضيت أن تكوني عاهرة له وهو له عاهرات أخرى.

قالت: لا تحارب القدر. إن كانت طيزي مصنوعة لزبّه الكبير، يجب أن ينيكها. سأرضى بالقدر، خاصّة إن كان قدري أن أكون سعيدة. سترضى أيضا.

قال: سنرى.


-------------------------------------------------------

في صباح اليوم التالي، أرسلَت سديم إليّ رسالة تخبرني أنّها أمّ ربى وأنها تنتظرني في بيتها لتتكلّم معي، فانتفض زبّي واقفا كالصاري لأنّه يحبّ ذلك الكلام.

عندما أدخلَتني البيت، كانت عارية.

قالت: أهلا، حسام. دعنا نتكلّم في غرفة النوم لتأخذ راحتك.

قلت وأنا أعصر أليتها: أهلا بك، خالتي سديم. يسرّني أن أتكلّم معك في أيّ شيء.

قالت وهي تعصر زبّي من وراء الثياب: كلّ السرور لي، لكن لا داعي أن تقول لي خالة.

قلت وأنا أعصر نهدها الأيمن بيدي اليسرى: عندما أنظر إليك، أعلم أنّك مخطئة، وأنت تعلمين ذلك. سأكون مسرورا جدّا.

أدخلَت يدها في ثيابي، وأمسكَت زبّي مباشرة.

قالت وهي تقودني إلى الداخل: تعال قبل أن أفعل شيئا لا يجوز أن تفعله زوجة محترمة مع فحل خارج غرفة النوم.

قلت وأنا أمشي معها وأداعب طيزها: ليس هناك شيء يجب ألّا تفعله زوجة رائعة الجمال مثلك، خاصّة مع ولد يعشق الجمال مثلي.

قالت وهي تداعب زبّي: أفضّل أن أفعله في فراش الزوجيّة لأريك حسن ضيافتي.

قلت: وأنا أحبّ أن أستمتع بحسن ضيافتك، وأستمتع بالكلام مع الزوجة الفاتنة في فرشها.

دخلْنا الغرفة، فأغلقَت الباب.

قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير وترفع رجليها: أدخل زبّك الكبير في كسّي الصغير لأرحّب به قليلا.

قلت وأنا أخلع ثيابي: أنت لا تضيّعين أيّ وقت عندما تكرمين ضيفك في فراش زوجك.

قالت: حسب الضيف.

كان عسل كسّها يسيل بغزارة.

قلت وأنا أداعب كسّها بكمرتي: هذا الضيف يحبّ من يحبّونه.

قالت: أدخله. كسّي الصغير يريد أن يرحّب به.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأدفع زبّي في كسّها: يسرّ زبّي الكبير أن يستولي على كسّك الصغير.

قالت: أهلا وسهلا بزبّك الكبير.

فتحَت كمرتي كسّها، ودخل زبّي شيئا فشيئا.

قالت: زبّك كبير حقّا.

قلت: وكسّك صغير حقّا.

قالت: املأه بزبّك الكبير، ووسّعه.

قلت: طبعا، فقد أصبح ملك زبّي الكبير. أليس ذلك بيت القصيد في كلامنا؟

قالت: بلى.

قلت وأنا أدفع زبّي في أعماق كسّها: أنت عاهرة جميلة.

قالت وهي تتشنّج عندما ضغطَت خصيتاي على فقحتها: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: إنّك تقضينها حول الزبّ الكبير الذي صُنعْت له لتكوني عاهرة مخلصة له.

قالت: نعم.

انتفضَت وأغرقَت زبّي بعسلها، ثمّ هدأَت.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متسارع: سأنيك كسّك الصغير الآن.

قضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أنزع زبّي من كسّها وأدعك بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أصفع طيز سديم: استديري، وانبطحي على وجهك جاعلة ذقنك على حافة السرير.

اتّخذَت الهيئة التي وصفْت، وصار وجهها أمام زبّي وذقنها على حافة السرير.

قلت وأنا أدغدغ شفتيها بكمرتي: هل تريدين أن ترضعي زبّي الكبير وتمصّيه كما تفعل مصّاصات الزبّ الماهرات المدمنات؟

قالت: نعم.

قلت: وأنت تفعلين ذلك، سأنيك فمك شيئا فشيئا ثمّ أنيك حلقك لأنّهما صُنعا للنيك بزبّي الكبير.

قالت: أريدك أن تفعل ذلك.

قلت: لن تستطيعي أن تحرّكي رأسك. أنا سأتحكّم بكل ذلك.

قالت: حسنا.

افتحي طيزك بيديك حتّى لا تستعمليهما في شيء آخر.

مدّت يديها إلى الخلف، وفتحَت طيزها.

قلت وأنا أدعك شفتيها بكمرتي دعكا خفيفا: هل مصّاصة زبّي الكبير الجديدة جاهزة؟

قالت: طوع أمرك.

قلت: أخرجي لسانك، وداعبي كمرتي به.

أخرجَت لسانها، وصارت تلعق كمرتي بطرفه وتداعبها. فعلَت ذلك حتّى انتفخَت كمرتي، وصار زبّي أصلب من الحجر، وسال لعابه على لسانها.

أدخلْت الكمرة في فمها، فصارت ترضعها وتداعبها بلسانها. وظلّ لعاب زبّي يسيل في فمها.

قلت: العاهرة الكبيرة ترضع الزبّ الكبير.

تأوّهَت حول زبّي.

صرت أزلق زبّي في فمها دخولا وخروجا بحركات صغيرة.

قلت: كلّ ثقوب العاهرة مصنوعة للنيك بالزبّ الكبير. بعد قليل، سأنيك فمك وحلقك نيكا عميقا. سيدخل زبّي لأصله كما دخل كسّك.

لم تكن تستطيع أن تتكلّم وأنا أنيك فمها.

زاد العمق شيئا فشيئا حتّى صارت كمرتي تلمس حلقها فكادت تهوع.

قلت: لا تقلقي. سيدخل زبّي الكبير كلّه. لقد صُنعْت للنيك به في كلّ ثقوبك.

بعد أن داعبْت حلقها بكمرتي قليلا، صرت أغالب ردّ فعله. كادت أن تهوع بضع مرّات وأنا أحرّك زبّي في فمها حركات دقيقة.

انزلقَت كمرتي في حلقها، ودفعْت زبّي في فمها لأصله، وأبقيته هناك حتّى كادت تختنق، ثمّ نزعْته من فهمها، فشهقَت، وصارت تلهث.

قلت: خذي نفسا عميقا قبل أن أدخل زبّي في حلقك مرّة أخرى.

دفعْت زبّي في حلقها، وأبقيته فيه أكثر من عشر ثوان، ثمّ نزعْته. كرّرْت ذلك بضع مرّات أزيد المدّة قليلا كلّ مرّة.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أرأيت أنّ حلقك مصنوع للنيك بزبّي الكبير.

قالت: نعم.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: سأنيكه قليلا.

نكت حلقها بإيقاع بطيء أدخل زبّي لأصله ثمّ أنزعه من فمها حتّى لا يبقى إلا الكمرة. فعلْت ذلك لدقيقة، ثمّ سارعْت الإيقاع شيئا فشيئا.

صرت أدخل الكمرة في حلقها وأنزعها مرّة بعد مرّة. بعد ذلك، نكت حلقها وأنا أبقي كمرتي داخله.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: زبّي الكبير يحبّ مصّاصته الجديدة.

قالت: وهي تعشقه.

قلت وأنا أصفع طيز سديم: انقلبي على ظهرك، وأنزلي رأسك عن حافة السرير، وارفعي رجليك، وأمسكي عقبيك.

اتّخذَت تلك الهيئة.

قلت وأنا أنحني فوق طيزها وأدغدغ فقحتها بأناملي: لماذا صُنعَت هذه؟

قالت: صُنعَت للنيك بزبّك الكبير.

قلت: هل هي بكر الآن؟

قالت: نعم.

قلت: سيتغيّر ذلك بعد قليل، ولن تكون بكرا أبدا.

قالت: لا أريدها أن تظلّ بكرا.

قلت: تريدينها أن تصبح أوسع من فقاح العاهرات؟

قالت: نعم.

قلت: هذا لا يكون إلّا للعاهرات المدمنات. هل ستكونين عاهرة مدمنة للزبّ الكبير الذي صُنعْت لأجله؟

قالت: طبعا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: زبّي الكبير يحبّ عاهراته المخلصات.

قالت: سأكون عاهرة مخلصة له.

أدخلْت زبّي في فمها حتّى دخل حلقها، ونكت حلقها قليلا به.

قلت: سأنيك حلقك وأنا ألعق فقحتك الشهيّة.

كان زبّي في فمها، فلم تستطع أن تردّ. تأوّهَت حوله فقط.

سال لعابي عندما اقترب فمي من فقحتها الورديّة البكر. وسال لعاب زبّي الذي كان على أهبة الاستعداد ليأخذ ما له. وسال لعاب كسّها أيضا.

قبّلْت بظرها، ورضعْته قليلا قبل أن أقبّل فقحتها وأداعبها بطرف لساني فتنقبض. صارت تتلوّى وأنا أدغدغ فقحتها بطرف لساني.

كنت أنيك حلقها بإيقاع بطيء وأنا ألعق فقحتها بتؤدة. كانت تتأوّه حول زبّي كلّما استطاعت.

قلت: فقحتك لذيذة. مصنوعة للأكل وللنيك.

تأوّهَت حول زبّي بالقبول.

كان عسل كسّها يجري، لكن تركْته، وصببت انتباهي على فقحتها.

فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أدخل لساني في فقحتها، فتوسّعَت قليلا، وصارت تعضّ طرفه.

كنت أدخل وأخرج كمرتي في حلقها لتستطيع أن تتنفّس بسهولة وأنا أفتح فقحتها بلساني.

صرت أناوب بين مصّ ولعق وفتح فقحتها وهي تتأوّه وتتلوّى وتختلج فقحتها.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، وصار يدخل لساني فيها أعمق فأعمق، لكن ما زالت ضيّقة.

قلت: فقحتك ضيّقة. سأفتحها جيّدا قبل أن أنيكها.

تأوّهَت، واختلجَت فقحتها.

أكلْت فقحتها بشراهة، فاقتربَت من الذروة شيئا فشيئا.

قالت عندما نزعْت زبّي من فمها: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدفع زبّي في حلقها: افعلي، أيّتها العاهرة.

تابعْت لعق فقحتها بنهم وهي تختلج حول لساني وهي تنتفض وترتعش حتّى هدأَت.

أبقيت زبّي في فم سديم، وصرت أقبّل كسّها الغارق.

داعبْت بظرها بطرف لساني حتّى صارت تتأوّه وتشهق.

حاولَت أن تدفع كسّها في وجهي، لكن كنت أبعد فمي عنه كلّما حاولَت أن تفعل ذلك.

كان عسل كسّها يجري بغزارة. تركْته، وتابعْت مداعبة بظرها.

قلت: تعلمين أنّني يجب أن ألعق كسّك الشهيّ.

تأوّهَت حول زبّي.

تركْت كسّها برهة، ونكت حلقها بحركات طويلة.

عدت إلى مداعبة بظرها بطرف لساني حتّى كادت تقضي شهوتها، ثمّ تركْته.

أنّت بخيبة أمل، لكنّ ذلك لم يثنني عن عزمي.

صرت ألعق عسلها وأرشفه، ويسيل المزيد منه وهي تتأوّه وتدفع كسّها في وجهي.

قلت: كسّك لذيذ. يجب أن آكله جيّدا.

قالت عندما نزعْت زبّي من فمها: كله جيّدا، واجعلني أقض شهوتي.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت عاهرة شبقة.

قالت: طبعا. أحبّ زبّك اللذيذ كثيرا في كلّ ثقوبي.

قلت وأنا أدخل زبّي في فمها: إذن يجب أن أنيك حلقك وأنا ألهو بكسّك.

لأنّ زبّي دخل حلقها، لم يكن بإمكانها الردّ ولا التأوّه.

أبقيت زبّي في أعماق حلقها ثوان عدّة وأنا أدخل لساني في كسّها.

عندما نزعْت زبّي من حلقها لكن أبقيته في فمها، شهقَت حوله.

قلت: سأنيك حلقك بزبّي الكبير وأنيك كسّك الصغير بلساني.

تأوّهَت حول زبّي.

صرت أنيك حلقها وأنا أدخل وأخرج لساني في كسّها وعسلها يجري حوله فأرشف منه ما أشاء.

أدخلْت لساني في كسّها، وأبقيته فيه، فصارت تحلب لساني بكسّها. صرت أدخل وأخرج لساني في كسّها بالإيقاع الذي اختارته. وصارت تتأوّه وتدفع كسّها في وجهي بنفس الإيقاع. كنت أنيك حلقها حسب ذلك الإيقاع. وكنت أحيانا أبقي كمرتي في حلقها وأنا أنيكه فتشهق عندما أخرجها من حلقها.

قلت وزبّي في أعماق حلقها: هل تريدين أن تقضي شهوتك، أيّتها العاهرة؟

هزّت رأسها وزبّي في حلقها لأنّه لم يكن بإمكانها أن تصدر أيّ صوت.

قلت وأنا أنيك حلقها بحركات طويلة: اصبري قليلا، وسيكون لك ما تشائين.

عدت إلى مداعبة بظرها بطرف لساني حتّى سال الكثير من عسلها، ثمّ لعقْته.

قلت وأنا أتابع نيك حلقها: سأجعلك تقضين شهوتك.

هزّت رأسها.

صرت أرضع وأمص وألعق بظرها بنهم وأنا أحرّك زبّي في حلقها بنفس الإيقاع السريع. صار كسّها يختلج، فأكلْته بنهم حتّى تشنّجَت.

لأنّ زبّي كان في حلقها، لم يكن بإمكانها إعلان قضاء شهوتها.

صرت أدخل وأخرج كمرتي في حلقها وهي تنتفض وترتعش وعسلها يتدفّق حتّى هدأّت.

أبقيت زبّي في فمها، وكانت ترضعه وهي تلهث وأنا ألعق عسلها عن كسّها الغارق.

قلت وأنا أصفع وجه سديم بزبّي: استديري، وانقلبي، وارفعي طيزك البكر، وافتحيها بيديك.

اتّخذَت الهيئة التي وصفْت بسرعة.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: سأجهّز فقحتك الجميلة للنيك بزبّي الكبير.

قالت: إنّها جائعة جدّا.

قلت وأنا أزلق إصبعا داخل فقحتها فتشهق وتنقبض فقحتها: أحبّ الأطياز الجائعة، خاصّة إن كانت بكرا.

قالت وأنا أحرّك إصبعي في طيزها بحركات صغيرة: لكن تستطيع أن تنيكها مرّة واحدة فقط.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: هل وجدْت طريقة لأنيك طيزك البكر مرارا وتكرارا وهي ما زالت بكرا؟

قالت: لا تستطيع أن تنيكها وتحفرها كالنفق وهي بكر.

قلت: يجب أن أختار هل أبقيها بكرا أم أنيكها وأحفرها كالنفق.

قالت: طبعا نكها واحفرها كالنفق. لا مجال للحيرة.

قلت وأنا أسكب المزيد من السائل الزلق وأحشر إصبعا آخر في طيزها: يجب أن أوسّعها أوّلا.

قالت: يجب أن توسّعها كثيرا؛ فزبّك كبير وغليظ.

قلت وأنا أزلق إصبعيّ في طيزها لأصليهما: لا تقلقي.

قالت: إنّني شبقة. لست قلقة.

قلت: وزبّي الكبير يسيل لعابه كما يسيل لعاب كسّك الصغير.

قالت: كلّ ما فيّ يريدك أن تنيك طيزي.

قلت وأنا أحرّك إصبعيّ في طيزها دخولا وخروجا: وأنا كذلك.

قالت: يبدو أنّ نيك طيزي بزبّك الكبير حدث خطير.

قلت: لقد اجتمعنا هنا لعظيم.

قالت: زبّك الكبير عظيم جدّا.

قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعيّ: وأنت عاهرة عظيمة.

قالت: أرجو أن أكون عند حسن ظنّك وظنّ زبّك الكبير.

قلت: ستكونين.

بعد التوسيع لبضع دقائق، سكبْت المزيد من السائل الزلق، وحشرْت إصبعا ثالثا في طيزها.

انزلقَت أصابعي في طيزها شيئا فشيئا وأنا ألويها يمينا وشمالا.

قالت: إنّ طيزي تستعدّ جيّدا.

قلت عندما دخلَت أصابعي لأصولها: تعرف أنّها صُنعَت لهذا.

قالت: طبعا.

صرت أدخل أصابعي في طيزها وأخرجها وألويها يمينا وشمالا حتّى صارت تنزلق في طيزها بسهولة.

قلت وأنا أوسّع طيزها أكثر: هل ما زالت طيزك الفاجرة جائعة؟

قالت: صارت أجْوع.

وسّعْت فقحتها بأصابعي بضع دقائق.

قلت وأنا أنزع أصابعي من طيزها: انتهى التجهيز.

قالت سديم وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها: حان وقت النيك.

قلت وأنا أضرب فقحتها بكمرتي ضربا خفيفا: ماذا تريدين، أيتها العاهرة الشبقة؟ لأنّك لا تخجلين، يجب أن تصرّحي بما تريدين.

قالت: أريدك أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير وتحفرها كالنفق.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: إن كنت تريدين أن أحفر طيزك الفاتنة هذه كالنفق، يجب أن أنيكها نيكا شديدا.

قالت وكمرتي تنزلق في طيزها: افعل ذلك.

شهقَت، وانقبضَت فقحتها حول زبّي.

قلت: يجب أن أجهّزها للنيك الشديد. لا أستطيع أن أنيكها نيكا شديدا الآن.

قالت: افعل ما تريد، ونكها نيكا شديدا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها بحركات صغيرة: طيزك الفاجرة هذه في أيد أمينة.

قالت: طيزي الفاجرة الآن أينما يجب أن تكون.

قلت: إنّها ضيّقة ولذيذة. سأجعلها أوسع وألذّ.

قالت: وسيصبح زبّك الكبير ألذّ.

قلت: إنّه يسيل لعابه داخل طيزك الملتهبة.

قالت: يسرّني أنّه يستمتع بطيزي الشبقة.

قلت: وماذا عنها؟

قالت: تستمتع به أيضا.

صارت تدفع طيزها إليّ بالإيقاع البطيء الذي استعملْته.

قلت: مصنوعة للنيك.

قالت: بزبّك الكبير.

قلت: إنّ زبّي يستولي على ما صُنع له، ثمّ لا يتركه أبدا.

قالت: لقد أصبحَت طيزي الفاجرة ملك زبّك الكبير إلى الأبد.

قلت: وصاحبتها العاهرة؟

قالت: ملك زبّك الكبير أيضا.

قلت: تكاد طيزك أن تستسلم لزبّي الكبير تماما.

قالت: إنّه يدخل أعماقي.

قلت: إنّه يتجوّل في ملكه.

دفعْت زبّي دفعة قويّة، فانزلق في طيزها لأصله، وضغطَت خصيتاي على كسّها.

قالت وهي تتشنّج: لقد دخل للبيض. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: لقد سقطَت طيزك الفاجرة للزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

قالت: نعم. نِعم السقوط.

صارت تنتفض وترتعش وفقحتها تختلج حول أصل زبّي وطيزها ترتجّ إلى الأمام والخلف.

هدأَت، وصارت تلهث.

قالت: طيزي الشبقة تعشق زبّك الكبير.

قلت وأنا أحرّك زبّي في طيز سديم بحركات صغيرة: هل أنيكها به؟

قالت: طبعا. نكها حتّى تشبعا.

قلت: هل تحبّين ذلك كثيرا؟

قالت: أكثر من أيّ شيء.

قلت: إذن ارفعي نفسك على أربع، وهزّي طيزك إلى الأمام والخلف لأنيكها بزبّي الكبير. أنا سأفتحها بيديّ، لكن بتؤدة ولا تتعجّلي.

رفعَت نفسها على أربع، وفتحْت طيزها بيديّ.

صارت تدفع طيزها إليّ ثمّ تسحبها وأنا أشاهد فقحتها الممطوطة تنزلق ذهابا وإيابا على زبّي بحركات صغيرة.

قالت: هل يعجبك هذا؟

قلت: أرى طيزك الجميلة التي كانت بكرا قبل قليل تستمتع بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له.

قالت: هل تعجبك فقحتي الصغيرة وهي تبلع زبّك الكبير كلّه؟

قلت: نعم. جميلة ولذيذة وشبقة كصاحبتها.

قالت وهي تحرّك طيزها حركات طويلة لكن بطيئة: ما رأيك الآن؟

قلت: طيزك لذيذة في كلّ حال.

قالت: وزبّك الكبير لذيذ فيها.

قلت: استمتعي به.

قالت: إنّني أستمتع كثيرا.

قلت: ستكونين عاهرة رائعة.

قالت: ألست رائعة الآن؟

قلت: بلى، ولكن ستصبحين أروع.

قالت: سأبذل قصارى جهدي لذلك.

قلت: هكذا تستحقّين النيك الذي ستستمتعين به.

قالت: سأستحقّه كلّه.

قلت: أعلم ذلك.

قالت: أظنّ أنّ طيزي جاهزة لأكثر من هذا.

صارت تسارع الإيقاع.

قلت: نعم، أنت وطيزك رائعتان.

قالت: هل يحبّ زبّك الكبير هذا؟

قلت: طبعا. استمرّي.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

صارت تنتفض وترتعش. أمسكْت حجبتيها، وهززت طيزها هزّا شديدا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت: زبّك الكبير ألذّ زبّ في العالم.

قلت: إذن استمرّي.

ظلّت تهزّ طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: سأنيك طيزك الشبقة الآن.

قالت سديم: افعل بها ما تشاء؛ فهي لك ولزبّك الكبير.

قلت وأنا أثبت طيزها وأنيكها بإيقاع متوسّط: سأفعل.

قالت: نعم، نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير كذلك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأنيكها كذلك وزيادة.

قالت: نعم.

تسارع الإيقاع كثيرا، ثمّ تشنّجَت.

تابعْت نيك طيزها كذلك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، ورفعْت رجليها دافعا ركبتيها حول نهديها.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيك طيزها بإيقاع بطيء: افتحي طيزك.

فتحَت طيزها بيديها، وسارعْت الإيقاع. نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

سحبْتها عن السرير، وأجثيتها على الأرض، ودفعْت زبّي في فمها.

قلت وهي تنيك حلقها بزبّي بشغف: سأملأ فمك منيّا. غرغري به، ثمّ اشربيه.

بعد أن مصّت زبّي بنهم لدقائق، أوقفْت رأسها، ونكت حلقها بسرعة، ثمّ نزعْت زبّي من فمها، ودعكْته دعكا شديدا.

تفجّر منيّي في فمها، ومسحْت كمرتي على لسانها. ذاقت منيّي، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: أحبّ شرب منيّك. إنّه لذيذ.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أمامنا نيك طويل.

مصّت زبّي بنهم حتّى استعاد صلابته. جعلْته بين نهديها، فعصرَته بهما، فنكتهما لدقيقة، ثمّ دعكْت حلمتيها بكمرتي.

قعدْت على حافة السرير، وزيّتّ فقحتها، وأقعدْتها على زبّي أفتح طيزها بيديّ. دخل زبّي لأصله، وصارت تهزّ طيزها عليه وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع.

قضت شهوتها على تلك الهيئة بضع مرّات.

أوقفْتها أمامي، ودفعْت زبّي في طيزها، ثمّ أمسكْت نهديها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أجثيتها على أربع، وتابعْت نيك طيزها، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها نيكا شديدا، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق كسّها وهو يختلج. نقلْت زبّي إلى طيزها قبل أن يفقد صلابته.

قلت وأنا آخذ يدها إلى كسّها: كليه بأصابعك.

أكلَت المنيّ من كسّها وهي تحلب زبّي بطيزها. عندما صار يتصلّب، صرت أهزّه في طيزها حتّى اشتدّ عوده.

أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة. أضفت سائلا زلقا وأنا أتابع نيك طيزها. قضت شهوتها مرّات عديدة، وكنت أحيانا أغمس زبّي في كسّها.

قلبْتها على أربع، وتابعْت نيك طيزها حتّى ملأْتها منيّا.

أبقيت زبّي في طيزها، وظلّت تحلبه حتّى استعاد صلابته، ثمّ تابعْت نيك طيزها. قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ قلبتها على ظهرها.

تابعْت نيك طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. دفعْت صماما في طيزها، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق كسّها.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: الزوجة العاهرة الرائعة المخلصة مثلك تسقي زوجها منيّ فحلها. اجعليه يلعق كسّك ومنيّي اللزج فيه. اجعليني فخورا بك.

قالت وهي تجثو أمامي: سأحاول بأقصى جهدي.

مصّت زبّي حتَى بدأ يتصلّب، ثمّ أقمتها وقبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ لبسْت ثيابي، وانصرفْت قبل أن يصل زوجها بدقائق قليلة.


-------------------------------------------------------

استقبلَت سديم زوجها بشّارا على الباب وهي عارية.

قال: سديم؟ ما هذا؟ أين ثيابك؟

قالت: ضاعت كلّها.

قال: أنا جادّ.

قالت: هل تريد أن تلعق كسّي الغارق وأنا ألبس ثيابي؟

قال: ماذا إن رأتك ربى هكذا؟

قالت: هل تخشى أن تستقبلك على الباب عارية؟ لا تخف. لن تفعل ذلك.

قال: لماذا أنت عارية؟

قالت: تخيّلْت لو أنّي زوجة عاهرة وقد فرغ عشيقي من نيكي الآن ثمّ جاء زوجي ليلعق منيّه من كسّي وطيزي.

قال: ما هذه الأفكار السخيفة؟

قالت: طبعا ترى الشبع من النيك فكرة سخيفة غير موجودة في عالمك. وتظنّ ليس هناك رجل يستطيع أن يشبع امرأة نيكا في كسّها وطيزها.

قال: ليس ذلك ما عنيت.

قالت: إذن ستلعق منيّ فحلي من كسّي وطيزي الآن؟

قال: حسنا.

قالت وهي تجرّه إلى غرفة الجلوس: استلق على ظهرك لأقعد على وجهك.

بعد تردّد، استلقى على ظهره على الأرض. امتطت وجهه مستقبلة وجهه، فلم يستطع أن يراها وهي تنزع الصمام من طيزها.

قالت وهي تلصق كسّها الغارق بفمه: لقد ملأ فحلي كسّي منيّا مرّتين. أكلْت الشحنة الأولى بأصابعي، ولأنّني زوجة عاهرة مخلصة، سأطعمك الثانية.

صار يلعق كسّها ويداعب بظرها بلسانه، فصارت تتأوّه وتحكّ كسّها بوجهه. فتح كسّها بلسانه، وصار المنيّ يسيل في فمه وهو يلعقه ويشربه.

تسارع إيقاعه حتّى أطعمَته كلّ المنيّ، ثمّ تشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

أسقته من عسل كسّها حتّى هدأَت.

قالت: الآن افعل بطيزي كما فعلْت بكسّي. اشرب منيّ عشيقي منها. لا تخف فطيزي نظيفة، وقد فتحها كالنفق بزبّه الكبير.

ألصقَت فقحتها بفمه، فصار يلعقها بحذر متناقص ثمّ بجرأة. صارت تتأوّه وتضغط فقحتها على فمه.

صار يدفع لسانه في فقحتها، فانفتحَت شيئا فشيئا، وصار يسيل المنيّ في فمه ببطء، فلعقه وشربه.

قالت مشجّعة: نعم، العق منيّ فحلي اللذيذ من طيزي. جهّزها لزبّه الكبير مرّة أخرى.

صار يلعق فقحتها بشغف حتّى قضت شهوتها.

ترجّلَت عنه، وقبّلَت شفتيه قبلة صغيرة.

قالت: هل استمتعْت بشرب منيّ فحلي؟

قال: نعم.

قالت: ستكون ديّوثا رائعا لزوجتك العاهرة.

قال: ماذا؟

قالت: أنت رائع.


-------------------------------------------------------







الحلقة الثالثة عشرة والأخيرة

بعد العشاء، تحدّثَت ربى إلى أبيها.

قالت: قبل يومين، عرّفَتني صديقتي إلى فحلها.

قال: عرّفَتك إلى فحلها؟ ما فحلها؟ هل لها حصان؟

قالت: فحلها الولد الشهوان الذي يستمتع بجسدها وتستمتع به كأنّها عاهرة ليست فيها ذرّة حياء.

قال: هل صديقتك حمقاء أم ماجنة؟

قالت: صديقتي ذكيّة جدّا.

قال: ماذا تقولين؟

قالت: لقد نضج جسدها وصار جاهزا للمتعة. ما المانع أن تستمتع بفحلها ويستمتع بها بدل أن تعيش في بؤس إلى أن تتزوّج وقد لا ينفع زوجها كثيرا؟

قال: لكنّ ذلك عهر.

قالت: إنّها تفتخر أنّها عاهرته التي لا تردّ له طلبا، وتمتّعه ويمتّعها كما لم تكن تحلم قطّ.

قال: تفتخر أنّها عاهرته؟ صديقتك هذه مجنونة.

قالت: إنّها ليست مجنونة. إنّه يشبع شهوتها حتّى التخمة. طبعا لأنّها بكر، عموده الكبير يستمتع بها من الخلف ومن فوق.

قال: من الخلف ومن فوق؟

قالت وهي تلمس طيزها ثمّ فمها ثمّ نهديها: عموده الكبير استمتع بهذه وهذا وهذين.

قال: صديقتك ماجنة. يجب أن تتجنّبيها حتّى لا تفسدك.

قالت وهي تتصنّع الأسف: أبي، لقد تأخّرَت نصيحتك. ألم أقل لك إنّها عرّفتني إلى فحلها؟ ألم أقل لك إنّ عموده الكبير استمتع بهذه وهذا وهذين؟ لقد أصبحْت عاهرة له لا تردّ له طلبا، ويستمتع بي كما يشاء، ويمتّعني كما لم أكن أحلم. كذلك عرفْت أنّها ذكيّة.

أشارت إلى طيزها ثمّ فمها ثمّ نهديها مرّة أخرى وهي تتكلّم.

قال: أفسدَتك صديقته فأصبحْت ماجنة مثلها؟

قالت: نعم، يا أبي، السذّج الذين لا يعلمون أنّ الجسد الجميل صُنع للمتعة والملذّات يظنّون أنّني ماجنة، لكنّني ذكيّة أعلم ما أفعل، وهم حمقى.

قال: ماذا إن فضحك هذا الولد؟ أنت لا تعرفينه إلّا من خلال صديقتك، وقد تكون لا تعرفه هي أيضا.

قالت: أعتذر عن الكلام بهذه الطريقة، لكن، لو كنت مكانه، هل تفضح فتاة تعبد زبّك الكبير، وتدلّلـه، ولا تردّ له طلبا، وتمتّعه قدر استطاعتها وزيادة؟

قال: لو كنت مكانه لا أفعل ذلك، لكن لا نعرف عنه.

قالت: لقد استمتع بي وبصديقتي وبأمّها معا. إن كانت أمّ صديقتي لا تخشى ذلك، هل يجب أن أخشاه؟

قال باستغراب: استمتع بكم الثلاث معا؟

قالت: نعم. ظلّ يحفر أطيازنا ويقضي شهواتنا حتّى استسلمْنا. الولد فحل قويّ، لا يشغل نفسه بالكلام. فحل صُنع نيك الأطياز، لا للغيبة والنميمة.

قال: ماذا إذا عرف أحد بذلك؟

قالت: كيف سيعرف؟ هل سيدخل علينا الغرفة فجأة؟ إن أبقينا الغرفة وأفواهنا مغلقة إلا عندما نرضعه أو نتأوّه، لن يعرف أحد بشيء.

قال: ربى، لا تتكلّمي مع أبيك بهذه الطريقة.

قالت: لم أعد بنتا صغيرة. لقد أصبحْت فتاة ناضجة يتمتّع بها فحل لم تسمع بمثله معظم النساء. ألم تلاحظ أنّني تغيّرْت؟

قال: لقد لاحظْت، لكن احذري؛ فالعواقب وخيمة.

قالت: لا تخف على ابنتك. إنّها ليست ساذجة فيستطيع الحمقى والمحتالون أن يستغلّوا سذاجتها. إنّها صُنعَت لفحل، وقد وجدَته.

قال: أرجو ذلك.

قالت ربى: أنا ملك فحلي فقط حتّى لو تزوّجْت.

قال بشّار: حتّى لو تزوّجْت؟

قالت: عندما أتزوّج، سأصبح زوجة عاهرة يستمتع بها فحلها ثمّ تسقي زوجها منيّ فحلها من هنا وهنا ويلعقه من هنا وهنا.

أشارت إلى كسّها ثمّ طيزها ثمّ وجهها ثمّ نهديها.

قال: لا يقبل أحد أن تفعل زوجته هذا.

قالت: بلى. صديق فحلي معجب بصديقتي. لقد لعق منيّ فحلي من طيزها بعد أن رآه يستمتع بها كعاهرة فاجرة خانعة وهو مختبئ عنها.

قال: هل اشتركا في الاستمتاع بها؟

قالت: كيف يشتركان وهو مختبئ عنها، لكنّه استمتع بمشاهدة حبيبته الجميلة وهي تستمتع بصديقه الفحل أقصى الاستمتاع.

قال: لعقها بعد أن رآه؟ هل هو مجنون؟

قالت: أبي، هذا الذي تقول عنه مجنون هو ما تبحث عنه معظم النساء. أنا أبحث عن فتى مثله. يجعل زوجته سعيدة. تذكّر أنّ فحلي ليس مغرما بي بل مغرما بجسدي. لا يخدعني بكلام الحب والغرام. ولا يستطيع أن يتصنّع الإعجاب بجسدي. أنا أعلم أنّني جميلة، لذلك يشتهيني. ألا تظنّ أنّني جميلة؟

قال: بلى.

قالت: هل تظنّ أن فحلي يستغلّني؟

قال: إن كان يمتّعك كما يستمتع بك، لا أستطيع أن أقول إنّه يستغلّك.

قالت: يمتّعني أكثر ممّا يستمتع بي.

قال: رغم أنّني لا أحبّ هذه العلاقة كثيرا، الولد صادق معك ولا يستغلّك.

قالت: أيّ علاقة تحبّ؟

قال: العلاقة الطبيعيّة الخطبة ثمّ الزواج.

قالت: الآن؟ في هذا السنّ؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن ماذا أفعل في هذا السنّ؟

قال: معظم البنات تنتظر.

قالت: لا أظنّ، لكن ألا تظنّ أنّ ذلك حمق وسذاجة؟

قال: لا أعرف.

قالت: هل تستطيع أن تضمن للساذجات بعد هذا الانتظار الطويل أن يجدن أزواجا فحولا يشبعون شهواتهنّ كما يفعل فحلي؟ أم تريد أن ينتظرن ثمّ تخيب آمالهن وتتحطّم أحلامهنّ على صخور الواقع؟

قال: لا أضمن طبعا.

قالت: ولا ترى ذلك حماقة؟

قال: لا أعرف.

قالت: أبي، أنت رجل كبير. يجب أن تعرف. لا تستطيع أن تتهرّب هكذا.

قال: حسنا. إنّها حماقة، لكن الخيار الآخر فيه مجازفة كبيرة.

قالت: وهل تستطيع أن تربح بدون أن تجازف بالخسارة لكن بدون رعونة؟

قال: معك حقّ.

قالت ربى: وما تفعل الفتاة إن كانت ساذجة أو حمقاء وانتظرَت حتّى تزوّجَت وكان زوجها لا ينفع إلا قليلا؟

قال بشّار: ذلك سوء حظّ.

قالت: نقول إنّها حمقاء أو ساذجة يجب أن تدفع ثمن حماقتها وسذاجتها؟

قال: لا نقول ذلك.

قالت: إذن ما الحلّ؟

قال: لا أعرف.

قالت: أظنّ أنّك تعرف.

قال: لا أعرف.

قالت: الحلّ أن تصبح زوجة عاهرة كما سأصبح عندما أتزوّج.

قال: لكن ماذا إن كان زوجها لا يرضى بذلك؟

قالت: لو كنت مكانه، هل ترضى بذلك؟

قال: لا أظنّ.

قالت: تُفضّل أن تعيش زوجتك التي تحبّها في بؤس وتعاسة بدل أن تدعها تستمتع مثلي بفحل يمتّعها كما تستحقّ زوجتك أن تستمتع؟

قال: لا أُفضّل أن تعيش زوجتي في بؤس وتعاسة.

قالت: يستطيع من يشاء أن يقول ما يشاء، لكنّ التنفيذ صعب. هل ترضى أن تتّخذ أمّي فحلا تستمتع به ويستمتع بها بدل أن تعيش في بؤس؟

قال: أمّك لا تعيش في بؤس.

قالت: هذه ليست إجابة. هل ترضى أم لا؟

قال: يجب أن أرضى إن كانت تهمّني سعادتها.

قالت: هل تهمّك سعادة أمّي؟ إن لم تكن تهمّك، فيجب ألّا تهمّها سعادتك، ويحسن بها أن تخونك.

قال: طبعا تهمّني سعادتها.

قالت: أريد أن يستمتع فحلي بي وبأمّي معا. أريد أن ألعق منيّه من كسّها وطيزها، وأريدها ان تعلقه من طيزي.

قال: لا أظنّ أمّك سترضى بذلك.

قالت: ارض به، ودع الباقي عليّ؛ فقد صُنعَت أمّي لنفس الغرض الذي صُنعْت لأجله.

قال: حسنا، أرضى به، لكن، إن لم ترض أمّك، انتهى.

قالت: إن لم ترض أمّي، سأترك فحلي، لكن إن رضيت، ستلعق منيّه من كسّها وطيزها كأيّ زوج مخلص يحبّ زوجته العاهرة.

قال: موافق.

قالت: أمّي لن تنسى لك هذا المعروف أبدا رغم أنّه حقّها.

قال: هذا إن رضيت.

قالت: ليست هناك امرأة لا ترضى أن يستمتع فحل بها كعاهرة داعرة؛ لأنّها امرأة لتلك الغاية.

قال: ليست كل النساء كذلك.

قالت: سترى أنّ أمّي ليست حمقاء ولا ساذجة.

قال: سنرى.

-------------------------------------------------------​

قبل ظهر اليوم التالي بساعتين، أدخلَتني حنان بيتها عارية. خلعَت ثيابي قبل دخول غرفة نومها، ودخلْنا عاريين وهي تحمل ثيابي.

قالت عندما وجدْت زوجها، أيمن، ينتظرنا جالسا على حافة السرير: زوجي، أيمن. فحلي، حسام.

قبل أن تلتقي يدي بيده ليصافحني، كانت زوجته على ركبتيها تمصّ زبّي الذي كان واقفا كالصاري.

قلت وأنا أداعب شعرها: زوجتك حامية جدّا.

قال: شكرا لك.

قلت: شكرا لكما على حسن الضيافة. يبدو أنّكما تريدانني أن أزوركما كثيرا.

قال: أهلا بك متى شئت.

قلت وأنا أدفع زبّي إلى الأمام لأستقبل فمها: هذا ألذّ ترحيب. يليق بزوجتك الجميلة.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: كما توقّعْت، نريدك أن تتعوّد زيارتنا.

قلت: هكذا تضمنين أنّني سأفعل.

قالت: إن لم تزرني كثيرا، سأزورك كثيرا.

قلت له وهي تأخذ زبّي في حلقها: أيّهما تفضل، سيّدي؟

قال: افعل ما تحبّ.

قلت: أحبّ كليهما. ماذا تحبّ أنت؟

قال: زرنا أكثر.

قلت: هل تستمتع المرأة أكثر إذا استُمتع بها في فراشها؟

قال: أظنّ ذلك.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: عاهرتي الجميلة، هل تستمتعين أكثر إن نكتك في فراشك؟

قالت: طبعا، خاصّة إن كان زوجي معنا يراك تنيكني كما لا تُناك العاهرات.

قلت: هل ستكون معنا كلّما زرت زوجتك الجميلة لتراني أستمتع بها وأذيقها ملذّات الجسد؟

قال: لن أكون معكما كلّ مرّة، لكنّني سأحاول، لكن لا يمنعْك ذلك من الزيارة متى شئت.

قلت: هل تستمتع برؤيتها وهي تستخدم جمالها ودلالها لإمتاع زبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت: وأنا أيضا؛ فإنّ جمالها صُنع لهذا.

قال: نعم.

جعلَت رأسها ثابتا، فنكت حلقها لبضع دقائق.

قلت وأنا أجعل زبّي بين نهديها: هذان صُنعا للنيك أيضا، أليس كذلك، يا سيّدي؟

قال: بلى.

قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: نكهما بزبّك الكبير.

قلت: طبعا. يجب أن ينسيا أنّ أبناءك استعاروهما وهم رضّع.

نكتهما لدقائق، ثمّ نزعْت زبّي من بين نهديها، وصرت أداعب حلمتيها بكمرتي. رالت على حلمتيها وأنا أداعبهما.

أخذَت زبّي في فمها مرّة أخرى، وصارت تنيك به حلقها بنهم.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت حنان: آن أوان النيك.

قلت وأنا أداعب طيزها وهي تداعب زبّي: هل أنت امرأة شبقة تحبّ النيك كثيرا؟

قالت: ألا تحبّه؟

قلت: أحبّ نيك الأطياز الحامية كثيرا.

قالت: هل طيزي حامية؟

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ وأديرها أمام أيمن: سيّدي، هل هذه الطيز حامية؟

قال: جدّا.

قلت: أوافق زوجك. الطيز الحامية المصنوعة للنيك لا تخفى على أحد.

قالت وهي تعصر زبّي: كذلك الزبّ الكبير المصنوع لحفر الأطياز الشبقة لا يخفى على أحد.

قلت: سيّدي، هل زبّي الكبير مصنوع لحفر الأطياز الشبقة كالأنفاق؟

قال: يبدو ذلك.

قلت: يبدو أنّنا يجب أن نري زوجك لماذا صُنع زبّي الكبير.

قالت: سأستمتع ونحن نفعل ذلك.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: سنستمتع.

أدرتها فصارت طيزها أمام زبّي.

قلت وأنا أجرّها نحو زوجها: افتحي طيزك.

فتحَت طيزها بيديها، فدفعْت زبّي فيها فدخل وزوجها ينظر إليه. تأوّهَت، ودفعَت طيزها إلى الخلف، فدخل زبّي لأصله.

قالت: انظر كيف يدخل زبّه الكبير طيزي.

قال: دخل بسهولة.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أهزّها أمامي إلى الأمام والخلف أزلق فقحتها على زبّي من الكمرة إلى الأصل.

قلت: هل صُنعَت هذه الطيز الفاتنة للنيك بزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت: إذن ماذا يجب أن أفعل الآن؟

قال: يجب أن تنيكها بزبّك الكبير.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: حتّى تشبع؟

قال: طبعا.

قلت: أنت زوجة عاهرة لذيذة.

قالت: استمتع بطيزي الشبقة.

تسارع الإيقاع.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أري زوجك أنّك زوجة عاهرة حامية صُنعَت لخدمة زبّي الكبير والتمتّع به.

قالت: إنّ ذلك لا يخفى عليه.

صارت تنتفض وترتعش وأنا أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت، وصارت تلهث.

قلت وأنا أدير حنان لتستقبل زوجها وأقرّبها إليه: سيّدي، افتح طيزها لزبّي الكبير.

سندَت يديها على كتفيه، وفتح طيزها بيديه وزبّي ما زال فيها.

قلت وأنا أمسك نهديها وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: ما رأيك أن أمسك نهديها وأنا أنيك طيزها؟

قال: افعل ما تريد.

قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل أفعل ما أريد، أيّتها العاهرة اللذيذة؟

قالت وهي تهزّ طيزها بعكس حركة زبّي: طبعا، فأنا ملكك وملك زبّك الكبير.

قلت: سيّدي، سأنيك زوجتك العاهرة كما أشاء؛ فهي ملكي وملك زبّي الكبير.

قال: طبعا.

قلت: هل يعجبك أن أنيك طيزها الشبقة وأنت تفتحها لي بيديك؟

قال: نعم.

قلت: هل تشعر بجوعها لزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت: تعلم أنّني يجب أن أنيك طيزها الحامية نيكا كثيرا لتشبع.

قال: طبعا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأحفرها كالنفق.

قال: افعل.

قلت: فقحتها الصغيرة لن تكون ضيّقة أبدا.

قال: يبدو ذلك.

قلت: ستكون دائما جاهزة للنيك بزبّي الكبير.

قال: نعم.

قلت: هل أنت فخور بزوجتك العاهرة لأنّها مصنوعة للمتعة والنيك بزبّي الكبير؟

قال: طبعا.

قلت: هل تريدها أن تستمتع بزبّي الكبير ما شاءت؟

قال: نعم.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يبدو أنّك تحبّين زبّي الكبير كثيرا.

قالت: أعشقه.

قلت: وأنا أعشق طيزك الفاتنة.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أتابع نيك طيزها: سأستمرّ في النيك.

قالت: طبعا. يجب أن تحفر طيزي حفرا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: لا تقلقي.

نكت طيزها نيكا شديدا وهو يفتحها بيديه، فقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أجرّ حنان إلى الخلف وزبّي في طيزها: سيّدي، لماذا لا تجثو أمامها وتلعق كسّها اللذيذ وأنت تفتح طيزها الحامية لزبّي الكبير وأنا أنيكها؟

جثا أيمن أمامها، وفتح طيزها بيديه، وصار يلعق كسّها، فصارت تتأوّه، وصارت فقحتها تختلج حول زبّي وهي تمسك رأسه وتضغط كسّها في وجهه.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط وأنا أعصر نهديها: هل تحبّ العاهرة الجميلة هذا؟

قالت: أحبّه كثيرا.

قلت: أنت زوجة عاهرة لذيذة تستحقّ أن تُحفر طيزها حفرا.

قالت: هل تحبّ أن تنيك طيزي الشبقة وكسّي يريل في فم زوجي؟

قلت: طبعا. كلّما كانت العاهرة سعيدة، صار نيكها ألذّ.

قالت: تحبّ أن يساعدني زوجي أن أكون عاهرة مخلصة لزبّك الكبير؟

قلت: طبعا. السعادة الزوجيّة هدف الزوجة العاهرة.

قالت: طيزي وكسّي سعيدان جدّا.

قلت: أشعر بسعادتك في طيزك الملتهبة.

قالت: أظنّ أنّ زبّك سعيد جدّا أيضا.

قلت: طبعا، فطيزك رائعة.

قالت: استمتع بها.

قلت: سيّدي، هل أنت سعيد لأن زوجتك العاهرة سعيدة؟

قال وهو يترك كسّها قليلا: طبعا.

قلت: هل تشعر بسعادتها في كسّها؟

قال: نعم.

قلت: إذن كسّها يريل أكثر من أيّ وقت مضى.

قال: نعم.

قلت: إذن تستحقّ أن تقضي شهوتها.

قال: طبعا.

قلت: كل كسّها بشراهة، وأنا سأنيك طيزها بشدّة. هدف الزوجة العاهرة أن تكون هي وفحلها وزوجها سعداء.

قالت وأنا أسارع الإيقاع: اجعل عاهرتك الداعرة تقض شهوتها في فم زوجها.

قلت وأنا أقرص حلمتيها: طبعا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: اسقي زوجك حتّى يرتوي. يجب أن يكون سعيدا لأنّ زوجته عاهرة لذيذة.

قالت وهي تتشنّج: اشرب، يا زوجي العزيز.

انتفضَت وارتعشَت. اختلجَت فقحتها حول زبّي، وتدفّق عسل كسّها في فمه.

عندما هدأَت أبطأت الإيقاع قليلا.

قلت: نتابع نيك هذه الطيز الفاجرة.

قضت شهوتها بضع مرّات، تسقي زوجها عسلها، وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا.

نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت، وجثت أمامي. مصّته بنهم، وناكت به حلقها حتّى صفعْت وجهها به وأقمتها.

قلت: لقد نكت طيزك الساحرة بدون أن أراها. اجثي على أربع لأنيكها وأنا أراها.

جثت حنان على أربع، وكان أيمن قد قعد على حافة السرير.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: افتح طيزها للمزيد من النيك. الآن سنراها أنا وأنت وهي تستمتع بزبّي الكبير.

فتح طيزها بيديه.

قلت: سترى الآن جمال طيزها وبهاء فقحتها وهي تستعمل لما صُنعَت له.

دفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: ما رأيك؟

قال: لقد وسّعْتها جيّدا.

قلت: هل يخفى على أحد أنّ هذه الطيز الحامية صُنعَت لهذا الزبّ الكبير؟

قال: كلّا.

قلت: إذن تعلم أنّني يجب أن أنيك طيز زوجتك الفاتنة حتّى أتخمها.

قال: نعم.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن سأبدأ النيك.

قال: إنّك تنيكها بشدّة.

قلت: يجب أن أحفر طيزها الفاتنة حفرا؛ فقد صُنعَت لذلك.

قالت: نعم، يجب أن يحفر طيزي بزبّه الكبير.

قال: إنّه يحفرها حقّا.

قلت: أرأيت لماذا صُنعَت هذه الطيز الحامية؟

قال: رأيت.

قلت: لماذا صُنعَت؟

قال: صُنعَت لتُناك نيكا شديدا بزبّك الكبير.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أري زوجك كم تحبّين زبّي الكبير في طيزك الفاجرة. أريه أنّك تستحقّين أن أكون فحلك وتكوني عاهرتي.

قالت: إنّه يرى.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت.

تابعْت نيك طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت وأنا أحفر طيزها: املأ طيزي بمنيّك الحارّ؛ لقد استحقّته.

قضت شهوتها وأنا أنفث منيّي في أعماق طيزها. عندما هدأَت، حلبَت زبّي قليلا، ثمّ نزعْته من طيزها.

قالت وهي تتقدّم قليلا وتستقبله بطيزها: لقد استحقّت طيزي أن تلعق منيّ فحلي اللذيذ منها. استمتع بها.

بعد تردّد قصير، صار يلعق فقحتها بحذر. صارت تتلوّى وتتأوّه حول زبّي وهي ترضعه ليستعيد صلابته.

اشتدّ اللعق والمصّ، وقضت شهوتها، وتصلّب زبّي.

استدارت، وقبّلَته قبلة سريعة على شفتيه.

قالت: أنت زوج رائع.

استلقت حنان على ظهرها على السرير، ورفعَت رجليها، وأمسكَت عقبيها.

قالت: نك كسّي الصغير قليلا.

قلت: هل هو جائع لزبّي الكبير؟

قالت: طبعا.

قلت: وماذا أيضا؟

قالت: يجب أن نري زوجي أنّه ملك لزبّك الكبير.

قلت وأنا أداعب كسّها بكمرتي ولعابه يسيل: سيّدي، هل أنيك كسّ زوجتك العاهرة الصغير بزبّي الكبير؟

قال أيمن: نكه.

قلت: تريد أن تريك أنّ كسّها الصغير ملك لزبّي الكبير.

قال: أعرف.

قلت: هل توافق على ذلك؟

قال: طبعا.

قلت: باعد بين شفريها بأصابعك ليدخل زبّي الكبير بسهولة.

فتح كسّها بأصابعه.

قلت وأنا أدعك بظرها بكمرتي: أنت زوجة عاهرة.

قالت: أحبّ ذلك.

قلت وأنا أضغط كمرتي في كسّها: هل تحبّ ذلك أيضا، سيّدي؟

قال: نعم.

قلت: هل تريد أن أداعبها أكثر أم أقتحم كسّها الآن؟

قال: اقتحمه.

دفعْت زبّي في كسّها بدفعتين كبيرتين، فدخل لأصله، فأبقيته هناك.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: زوجتك العاهرة تحبّ زبّي كثيرا.

قال: نعم.

قالت: أعشقه.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها حول زبّي وهو ثابت في مكانه.

قلت وأنا أنيك كسّها بحركات طويلة: أرأيت أنّ كسّ زوجتك العاهرة ملك زبّي الكبير؟

قال: رأيت.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأسارع الإيقاع: الآن سأنيكه.

قالت: احفره، وقوّره.

قلت: سأفعل.

تأوّهَت وارتجّت وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت زبّي من كسّها الغارق، وقبّلْته قبلة طويلة أدخل لساني فيه.

كانت فقحة حنان قد غرقَت في عسل كسّها، فدفعْت زبّي فيها فدخل لأصله.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيك طيزها بحركات طويلة: ما رأيك، يا سيّدي، أن نعود إلى نيك الطيز؟

قال أيمن: افعل ما تشاء.

قلت: زوجتك العاهرة ملك زبّي أستطيع أن أنيكها كما أشاء، لكن تقديرا لحسن ضيافتك، أريد أن أنيكها كما تشاء.

قال: أريدك أن تنيكها كما تشاء.

قلت: تريدني أن أستمتع بجسدها اللذيذ إلى أقصى حدّ؟

قال: نعم.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: ستُناكين كالعاهرة وزيادة.

قالت: أنا عاهرة وزيادة.

قلت: هل أنت فخورة بذلك؟

قالت: طبعا.

قلت: سيّدي، لقد اخترت زوجة رائعة مصنوعة للنيك.

قال: استمتع بها.

قلت: إهانة لهذا الجسد الملتهب ألّا أستمتع به. زبّي الكبير لا يرضى لي ذلك.

قالت: أعلم أنّك لن تفعل ذلك.

قلت: سيّدي، أهكذا يجب أن تُناك هذه الفقحة الصغيرة بهذا الزبّ الكبير؟

قال: نعم. زوجتي تحبّ النيك الشديد.

قلت: وأنا أيضا.

قالت: أنت تنيكني أروع نيك.

قلت: هل تظنّها صادقة؟

قال: طبعا. انظر إلى عسل كسّها وهو يجري كالنهر.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وتابعْت نيك طيزها بإيقاع سريع، وتابعَت قضاء شهوتها.

كلّما قضت شهوتها بضع مرّات، نكت كسّها مرّة.

قلت: سأملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: نعم، اروه بمنيّك الحارّ.

قلت: اقضي شهوتك، وخذي المنيّ.

قضت شهوتها، وملأْت كسّها منيّا. حلبَت زبّي قليلا، ثمّ نزعْته منها.

قالت: أيمن، العق منيّ فحلي من كسّي.

أخذ مكانه، وصار يلعق كسّها اللزج.

جثوت فوقها، وأرضعْتها زبّي حتّى شرب زوجها المنيّ، وقضت شهوتها، واستعاد زبّي صلابته.

قلت وأنا أترجّل عنها: أليس كسّها لذيذا؟

قال: بلى.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: أري زوجك أنّ طيزك الشبقة لا تشبع بسرعة.

زيّتت حنان فقحتها جيّدا، ثمّ قرفصَت عليّ. فتحْت طيزها بيديّ، فأخذَت زبّي في طيزها لأصله.

قلت: سيّدي، انظر إلى جمال طيزها وهي تهزّها على زبّي صعودا وهبوطا.

بدأَت تحرّك طيزها على زبّي بإيقاع متوسّط وأنا أفتح طيزها وأضبط الإيقاع.

صار أيمن ينظر إلى طيزها وهي تبلع زبّي لأصله مرّة بعد مرّة.

قلت: هل طيزها جميلة وهي تُناك بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له؟

قال: نعم.

قلت: استمتع بمرآها وأنا أستمتع بلذّتها.

قالت: وطيزي تستمتع بزبّك الغليظ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ أوقفْت حركتها، ونكت طيزها نيكا شديدا من أسفل حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أنزلَت ركبتيها إلى الفراش، وتابعَت هزّ طيزها على زبّي، فقضت شهوتها بضع مرّات. توقّفَت عن الحركة، فنكت طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت وهي تترجّل عن زبّي: زجّج نهديّ بمنيّك اللزج.

جثت على الأرض، فوضعْت يدي على رأسها كي لا تحرّكه، ودفعْت زبّي في فمها. نكت حلقها حتى غرق زبّي في لعابها، ثمّ جعلْت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، فكنكتهما لبضع دقائق.

ضمّت نهديها ورفعَتهما وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. قذفْت منيّي على معظم نهديها واستعملْت كمرتي لأطلي نهديها به، ثمّ مسحْتها على حلمتيها.

أخذَت كمرتي في فمها، ومصّتها مصّا شديدا، ثمّ قامت.

قالت وهي تستقبل زوجها: العق منيّي عشيقي عن نهديّ حتّى لا يظلّا لزجين.

دفعَت نهديها في وجهه، فبدأ يلعقهما وهو يمسك خصرها.

وقفْت خلفها، وصرت أدعك فقحتها وكسّها بكمرتي. عندما فرغ من لعق منيّي عن نهديها، كان زبّي قد استعاد صلابته.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي فيها. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسط.

قالت: ارضع حلمتيّ وفحلي ينيك طيزي بزبّه الكبير. افتح طيزي له وأنت تفعل ذلك.

فتح طيزها، وصار يرضع حلمتيها وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قلت: هل هذه هي السعادة الزوجيّة التي كنت تحلمين بها؟

قالت: البنت أو المرأة تحلم بالسعادة. لا يهمّها إن كانت زوجيّة أم فرديّة. أنا الآن سعيدة جدّا. زوجي يسعدني، وأنا أسعد فحلي.

قلت وأنا أدحم طيزها: وفحلك يسعدك.

قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ ألقيتها على ظهرها على السرير، وتابعْت نيك طيزها، ثمّ صرت أنقّل زبّي بين كسّها وطيزها، فقضت شهوتها مرّات عدّة.

قالت وهي تجثو على الأرض: اسقني منيّك اللذيذ.

مصّت زبّي، ونكت حلقها، ثمّ قذفْت منيّي في فمها، فذاقته، وغرغرَت به، ثمّ قامت، وقبّلَته دافعة معظم المنيّ في فمه. شرب المنيّ، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت وأنا ألبس ثيابي: لا تنس أنّ البيت بيتك والعاهرة عاهرتك.

قلت: شكرا لكما على هذه الحفاوة. البيت بيتي، فلن أكون ضيفا. سآتي هنا كثيرا.

قبّلْت جميع ثقوبها وحلمتيها، ثمّ تسلّلْت من الغرفة كي لا تراني ذكرى.

-------------------------------------------------------​

ما أن خرجْت من غرفة حنان، حتّى انقضّت عليّ ذكرى، وقد كانت عارية.

قالت: أين تظنّ أنّك ذاهب؟ هل ظننت أنّك تستطيع أن تنيك أمّي أمام أبي وتهرب بدون أن تنيك ابنتهما الشبقة؟

قلت وهي تجثو أمامي: من قال لك إنّني نكت أمّك أمام أبيك؟

أخرجَت زبّي من محبسه وقد صار يتصلّب.

قالت وهي تدغدغ شفتيها بكمرتي: لم يقل لي أحد.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.

قلت محذّرا: قد يخرج أحدهما فيرانا هكذا.

قالت: ألا يعلم أبي أنّك تنيك زوجته وابنتيه؟

قلت وأنا أمسك رأسها وأدفع زبّي في حلقها: لا أعرف، لكن لا أريده أن يعرف هكذا.

نكت حلقها لدقائق، ثمّ عصرَت نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقائق أخرى.

أقمتها أمامي، وقبّلْتها قبلة حارّة. رضعْت حلمتيها وأنا أداعب طيزها.

قالت: يبدو أنّك تريد أن يقبض علينا بالجرم المشهود.

قلت وأنا أدعك كسّها الغارق بكمرتي: هل نيك عاهرتي جرم؟

قالت: نيك عاهرتك لطف كبير.

نزعْت الصمام من طيزها، ودفعْته في فمها، ثمّ أدرتها.

دفعْت زبّي في طيزها فدخل لأصله. تأوّهَت حول الصمام، ودفعَت طيزها إليّ.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة.

قلت: هل تحبّين أن يراك أبواك الآن؟

تمتمَت بشيء حول الصمام.

قلت: هل أنيك طيزك الجائعة نيكا أشدّ؟

تأوّهَت بالإيجاب، فسارعْت الإيقاع.

قلت: طيزك لذيذة.

تأوّهَت.

قلت: هل سيكون أبوك فخورا بك لو رآك الآن؟

هزّت رأسها يمينا وشمالا.

نزعَت الصمام من فمها.

قالت: سيظنّ أنّ أمّي أعهر منّي.

قلت: قد تكون أمّك أعهر منك حقّا.

قالت: طبعا، لذلك يجب ألّا يراني أبي الآن.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها. أبطأْت الإيقاع حتّى هدأَت.

نزعَت طيزها عن زبّي، وأعادت إليها الصمام، ثمّ استدارت، وجثت، ومصّت زبّي قليلا.

قالت وهي تقوم: تعال نكني في غرفتي.

أخذَت زبّي بيدها، وقادتني إلى غرفتها.

قالت ذكرى وهي تجثو على أربع على سريرها: الآن نكني بزبّك الكبير كما تشاء.

خلعْت ثيابي، ثمّ نزعْت الصمام من طيزها، ودفعْت زبّي مكانه. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني، ثمّ مسحْت كسّها الغارق بكمرتي.

قلت وأنا أصفع طيزها: استديري.

استدارت، فألقمْتها زبّي، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت، فزيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت فيها زبّي.

نكت طيزها حتّى قضت شهوتها، ثمّ قبّلْت فقحتها، ثمّ مسحْت كسّها بكمرتي، ثمّ صفعْت طيزها.

استدارت، فنكت حلقها، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

ظلّت تستدير وأنا أناوب بين نيك طيزها ونيك حلقها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت بعد أن مصّت زبّي: هل كنت تريد أن تذهب بدون أن تستمتع بعاهرتك الصغيرة؟

قلت: لم أرد أن تعرفي أنّ أمّك قد أصبحَت عاهرتي.

قالت: لم لا؟ ألا تريد أن تنيكنا معا؟

قلت: بلى.

قالت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: استمتع بطيزي بعد أن استمتعْت بطيز أمّي.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: واستمتعْت بكسّ أمّك الذي أتيت منه.

قالت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل أعجبك المكان الذي أتيت منه؟

قلت: وأتت منه أختك عاهرتي الأخرى.

قالت: هل أعجبك؟

قلت: وهل كنت سأنيكه لو لم يعجبني؟

قالت: هل لعق أبي منيّك منه ومن طيز أمّي؟

قلت: لا أعرف. اسأليه أو اسأليها.

قالت: لا يهمّني. أريده أن يلعق منيّك اللذيذ من طيزي.

قلت: ذلك بينك وبينه.

قالت: املأ طيزي منيّا، واترك الباقي عليّ.

قلت: حسنا، لكن يجب أن أحفر طيزك حفرا قبل أن أملأها منيّا.

قالت: وهل ذلك يضايقني؟ بل أتمنّاه. نك طيزي ما شئت.

أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها نيكا شديدا وكان عسل كسّها يزيّت فقحتها وزبّي. قضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت: أعطني منيّك.

عندما قضت شهوتها، نفثْت منيّي في طيزها الملتهبة وفقحتها تختلج حول زبّي بجنون. نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ قبّلْتها، ثمّ قبّلْت كسّها الغارق.

لبسْت ثيابي، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------​

وجدَت ذكرى أباها قاعدا في غرفة الجلوس، فقعدَت في حجره وهي عارية قبل أن ينبس ببنت شفة.

قالت: هل استمتعْت برؤية فحل أمّي وهو يستمتع بها؟

قال في ذهول: ماذا تقولين؟

قالت: لقد لقتيه وهو يحاول أن يتسلّل من غرفتكما، فتكلّمْت معه قليلا.

قال: ماذا قال؟

قالت: لم يتكلم بفمه.

قال: ماذا؟

قالت: لقد تكلّم معي كما تكلّم مع أمّي، لكنّني ما زلت بكرا.

قال: أنا أبوك. لا تتكلّمي معي هكذا.

قالت: لا تلمني. ما أفعل؟ لقد ورثْت العهر عن أمّي.

قال: لا تقولي هذا الكلام، وارتدي ثيابك.

قالت: تأمرني أن أرتدي ثيابي قبل أن تعرف لم خلعْتها؟

قال: لم خلعْتها؟

قالت: لقد ملأ الفحل طيزي منيّا لزجا. أريدك أن تلعقه منها.

قال: ماذا؟ هل جننت؟ أنا أبوك.

قالت: هذا ليس زنا محاارم. أريدك أن تلعق منيّه منّي فقط لتريني أنّك ترضى أن أكون عاهرة له كأمّي وأختي.

قال: أرضى.

قالت وهي تقوم من حجره: أثبت ذلك.

انحنت أمامه مستقبلة إيّاه بطيزها، ثمّ نزعَت الصمام من طيزها، وفتحَتها بيديها، ففغرَت فقحتها فاها.

قالت: العق منيّ فحلي من طيزي.

قال: لا يجوز ذلك.

قالت: بل يجوز. العقه قبل أن يأتي أحد.

قال: أنت مجنونة.

قالت: خذوا الحكمة من أفواه المجانين. العق منيّ فحلي اللذيذ من طيزي بعد أن حفرها حفرا بزبّه الغليظ.

قال: إن وجدَتنا أمّك، لن يعجبها هذا.

قالت: افعله قبل أن تجدنا.

بدأ يلعق فقحتها المفتوحة بحذر.

قالت: أبي لا ينفع هذا إلّا إن كنت تريد أمّي أن تجدنا. يجب أن تلعق المنيّ اللذيذ بنهم وتمصّه من أعماق طيزي السعيدة فلا تترك له أثرا.

أمسك حجبتيها، وصار يلعق فقحتها بنهم متزايد.

لعق المنيّ من طيزها، فقضت شهوتها، وتدفّق عسل كسّها. أعادت الصمام إلى طيزها، واستدارت، ومسحَت كسّها ثمّ شفتيها، وقبّلَته على خدّيه.

قالت: أنت أب رائع. الآن سأرتدي ثيابي.

هزّت طيزها أمامه يمينا وشمالا قبل أن تنصرف.

-------------------------------------------------------
****************************************************
****************************************************

-------------------------------------------------------​

بعد ظهر اليوم التالي، استقبلَتني سديم في بيتها عارية. بعد قليل، قادتني عاريا إلى غرفتها.

كان زوجها ينتظر قاعدا على حافة السرير.

قالت: زوجي العزيز، هذا حسام، فحلي الذي حدّثْتك عنه. فحلي الحبيب، هذا زوجي، بشّار. يريد أن يتأكّد أنّني في أيد أمينة.

قلت وبشّار يقوم عن السرير: مرحبا، يا سيّدي.

قال: ماذا تفعل هنا؟

قلت: زوجتك الجميلة عاهرتي. جئت لأستمتع بجسدها الشهيّ أمامك لترى أنّنا نستحقّ ذلك.

قال لزوجته: ماذا يقول هذا؟

قالت: إنّه يقول إنّه حاء ينيكني أمامك لترى أنّني أستحقّ أن أكون عاهرة لزبّه الكبير أخدمه بإخلاص ويمتّعني أقصى متعة.

قبل أن يردّ، خرّت على ركبتيها، والتقمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم.

قال لي: ما تظنّ أنّك فاعل؟ وأنت ولد صغير.

قلت: زوجتك الجميلة صُنعَت للنيك والمتعة. أنا لا أفعل بها شيئا لم تُصنع له. إن كنت صغيرا، فإنّ زبّي كبير. وأنا لا أفعل شيئا. هي التي تفعل.

قال: سديم، توقّفي عمّا تفعلين.

قالت وهي تدعك خدّها بكمرتي: زبّه كبير ولذيذ. لا أستطيع أن أتوقّف ولو أردت. لقد صُنعْت لهذا، وسترى.

قلت: زوجتك الحميلة لا تريد أن تتوقّف لأنّها جائعة جدّا لزبّي الكبير.

قال وزوجته تنيك حلقها بزبّي: لا يجوز هذا.

قلت وأنا أمدّ له يدي: سرّتني رؤيتك.

بعد تردّد، مدّ يده، وصافحني.

قلت: هل تضايقك سعادة زوجتك؟

قال: لا طبعا، لكن يجب ألّا تكون بهذه الطريقة.

قلت: لكنّها كانت. ما نفعل الآن؟ هل نحارب القدر أم نستمتع به؟

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: بل نستمتع به.

قلت: اترك زوجتك تستمتع بهذه الطريقة، ثمّ، بعد أن أذهب، أقنعها أنّ هذه الطريقة خطأ وأنّ هناك أشياء أكثر متعة منها.

قال: لكنّها متزوّجة.

قلت: أعدك أنّها ستكون متزوّجة بعد أن أذهب، لكن ستكون أسعد بكثير.

قال: ليست هذه أوّل مرّة تفعل هذا مع امرأة متزوّجة.

قلت: ليت كلّ الزوجات كنّ سعيدات ولم أضطرّ أن أفعل هذا مع أيّ منهنّ، لكن ما أفعل إن كان أزواجهنّ لا ينيكونهنّ جيّدا لأسباب مختلفة؟

قالت: أرأيت، يا زوجي العزيز؟ حسام ينيك الزوجات العاهرات لأنّهنّ يحتجنه. إنّه يساعدهنّ ويساعد أزواجهنّ بدل أن يقصّروا في حقّهنّ.

قلت: اقعد، واستمتع برؤية سعادة زوجتك الحامية.

قعد بعد تردّد قليل.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أريه كم أنت سعيدة مع الزبّ الكبير الذي صُنعْت له. هكذا تقنعينه أنّك صُنعْت للعهر والفجور.

أخذَت زبّي في فمها بشغف، وصارت تمصّه وتنيك به حلقها بنهم.

قلت: لا شكّ أنّ هذه العاهرة الفاجرة صُنعَت لهذا الزبّ الكبير.

أوقفْت حركة رأسها، ثمّ نكت حلقها لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت سديم وهي تجثو على السرير على أربع بجانب بشّار: لنبدأ.

كانت طيزها مسدودة بالصمام.

قلت وأنا أفتح طيزها: افتح طيزها الحميلة بيديك هكذا. سأبدأ بها. الطيز الحامية ألذّ ما في المرأة الفاجرة.

بعد تردّد قصير، فتح طيزها.

صرت أخرج معظم الصمام من طيزها ثمّ أدخله لأصله وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها.

قلت وأنا أضع الصمام جانبا: ما رأيك؟ هل هذه الطيز الفاتنة جاهزة للنيك بزبّي الكبير؟

قال: أظنّ ذلك.

قلت وأنا ضغط كمرتي في فقحتها: ما رأيك، أيّتها العاهرة الجميلة؟

قالت: طيزي دائما جاهزة للزبّ الكبير الذي صُنعَت له. يجب أن تكون جاهزة لتستحقّه.

انزلقَت كمرتي في طيزها، ثمّ دفعْت زبّي فيها دفعات صغيرة حتّى دخل لأصله.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تشنّجَت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة: هل تظنّها تحبّ زبّي الكبير في طيزها الملتهبة؟

قال: لا يخفى ذلك.

قلت: ماذا عليّ أن أفعل كولد مؤدّب؟

قال: عليك أن تستمرّ في ذلك.

قلت: عليّ أن أستمرّ في ماذا؟

قال: في نيك طيزها.

قلت: بماذا؟

قال: بزبّك الكبير.

قلت: عليّ أن أنيك طيزها الحامية بزبّي الكبير نيكا حسنا؟

قال: نعم.

قلت وأنا أطيل الحركات وأسارع الإيقاع: سأفعل؛ فأنا أحبّ أن أقابل المعروف بالمعروف.

بعد قليل، كنت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.

قالت: هل ترى كيف يحفر طيزي بزبّه الكبير الجميل؟

قال: لا يؤلمك هذا؟

قالت: كيف سيؤلمني وطيزي صُنعَت له؟

قلت: زوجتك العاهرة لها طيز متينة صُنعَت للنيك الشديد بزبّي الكبير.

قال: يبدو ذلك.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

صارت تنتفض وترتعش وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت.

قلت: سأستمرّ.

تابعْت نيك طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني.

قالت سديم وهي تنقلب على ظهرها: وكسّي الصغير صُنع لزبّيك الكبير.

رفعَت رجليها، وأمسكَت عقبيها.

كان كسّها غارقا، فضغطْت كمرتي فيه، لكن لم أدخلها.

قلت لبشّار: سيّدي، داعب بظرها بإصبعك حتّى تغرق كمرتي في عسلها.

صار يداعب بظرها بإصبعه، وسال عسل كسّها على كمرتي.

قلت: نعم، جهّز كسّ زوجتك العاهرة الصغير لزبّي الكبير.

دعكْت أشفارها بكمرتي حتّى غرقَت في عسلها.

قلت: هل أدخل زبّي الكبير في كسّها الصغير؟

قال: نعم.

دفعْت زبّي في كسّها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها يغرق زبّي وكسّها يختلج حوله.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع بطيء لكن بحركات طويلة: زوجتك العاهرة تحبّ زبّي الكبير في جميع ثقوبها.

قالت: طبعا، فقد صّنعْت له.

قلت: هل تظنّ أنّ زوجتك العاهرة قد صُنعَت لزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قالت: ألم أقل لك إنّك ستكون ديّوثا رائعا.

قال: هل أنا الآن ديّوث؟

قالت: لا تغضب. إنّني أداعبك، يا ديّوثي العزيز.

قلت وأنا اسارع الإيقاع: الديّوث الذي تهمّه سعادة زوجته أكثر من كبريائه الكاذبة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

اغتسل زبّي في عسل كسّها مرّة أخرى.

قلت وأنا أتابع نيكها: أتُفضّل الدياثة أم الخيانة؟

قال: أُفضّل الدياثة.

قلت: زوجة الديّوث تكون زوجة عاهرة، وزوجة الأحمق تكون زوجة خائنة.

قالت: أنا زوجة عاهرة.

قلت: تظنّ أيّهما أسعد: الزوجة العاهرة أم الزوجة الخائنة؟ كلاهما لها فحل ينيكها.

قال: الزوجة العاهرة أسعد.

قالت: أنا زوجة سعيدة جدّا. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت الآن جزء من سعادة زوجتك. الأحمق جزء من تعاسة زوجته.

اغتسل زبّي في عسلها، وتابعْت النيك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: قبّل كسّ زوجتك السعيدة السعيد.

قبّل كسّها الغارق.

قلت: هل تريد أن تلعقه وأنا أنيك طيزها الحامية؟

قال بشّار: كيف؟

قلت: هل تريد أن تفتح طيزها لي وأنت تلعق كسّها؟

قال: حسنا.

سحبْت سديم عن السرير، وأدرتها فصرت خلفها، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت: اجث أمامها، والعق كسّها وأنت تفتح طيزها بيديك.

جثا أمامها، وفتح طيزها، وصار يلعق كسّها.

قلت: كلّما رهزْتها، دفعْت كسّها في فمك.

قالت: ستشعر بكل حركة وهو بينك طيزي بزبّه الكبير.

طوّقْتها بذراع، وبيدي الأخرى أوصلْت كمرتي إلى فقحتها. دفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله.

طوّقْتها بذراعيّ، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

أمسكَت رأسه، وصارت تشدّه إلى كسّها كلّما دفعْت زبّي في طيزها.

قالت: العق كسّي وفحلي ينيك طيزي بزبّه الكبير. اجعلني أقض شهوتي في فمك.

قلت وأنا أدحم طيزها: دعنا نجعل زوجتك العاهرة تقضي شهوتها على زبّي الكبير ولسانك.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أري زوجك كم أنت عاهرة لزبّ فحلك الكبير.

قالت: إنّه يعلم.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا حتّى هدأَت.

قلت وأنا أبطئ الإيقاع: هل نستمرّ؟

قالت: استمرّا.

أمسكْت حجبتيها، وسارعْت الإيقاع، وتابع زوجها لعق كسّها بنهم.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: أشرقيه بعسلك.

تدفّق عسلها في فمه، ثمّ هدأَت، فأبطأْت الإيقاع قليلا.

سارعْت الإيقاع، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها في فمه بضع مرّات.

همسْت في أذنها: سأملأ طيزك منيّا.

قالت: نعم، نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وتدفّق منيّي في طيزها وفقحتها تختلج حول زبّي. عندما هدأَت، حلبَت زبّي جيّدا، ثم نزعْت زبّي ببطء وهي تعصره بقوّة لتحتفظ بالمنيّ.

قالت وهي تستدير: العق منيّ فحلي من طيزي وأنا أجهّز زبّه الكبير للمزيد.

شدّت رأسه إلى طيزها، وضغطَت فقحتها في فمه. عندما بدأ يلعقها، انحنت، وأخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.

أسقته المنيّ من طيزها، وقضت شهوتها، واستعاد زبّي صلابته.

استدارت، وقبّلَته على شفتيه.

قالت: أليس منيّه لذيذا؟

قلت: في المرّة القادمة، سأقذفه في أعماق كسّك الصغير.

قالت وهي تستدير لتستقبلني: حسنا تفعل؛ فكسّي الصغير ملك زبّك الكبير أيضا.

قلت وأنا أمسك طيزها بيد وأدفع زبّي في كسّها بالأخرى: سأنيك كسّك الصغير لذلك.

قالت وهي تدفع كسّها إلى زبّي: نعم، نك كسّي الصغير بزبّك الكبير.

قلت وأنا أزلق إصبعين في طيزها: إنّني أفعل.

نكت كسّها بشدّة.

قلت: ملك ماذا كسّك الصغير؟

قالت: ملك زبّك الكبير.

قلت: هل توافق، يا سيّدي؟

قال: نعم.

قلت: ماذا يفعل به زبّي الكبير الآن؟

قال: يحفره حفرا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: علام؟

قالت: على الزبّ الكبير الذي صُنعْت له.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها حول زبّي.

نزعْت زبّي من كسّها، وأدرتها، ودفعْت زبّي في طيزها. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها.

انحنت، ووضعَت يديها على حافة السرير، فأمسكْت نهديها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

صعدَت على السرير على أربع.

قالت: تعال احفر طيزي الشبقة كالنفق.

قلت: حبّا وكرامة.

دفعْت زبّي في طيزها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

انقلبَت على ظهرها، ونكت طيزها فقضت شهوتها بضع مرّات.

قالت: املأ كسّي منيّا.

دفعْت زبّي في كسّها، ونكته حتّى قضت شهوتها، وملأْت كسّها منيّا.

قالت: زوجي العزيز، العق منيّ فحلي من كسّي ولا تترك له أثرا حتّى لا أحبل.

قال: هل يمكن أن تحبلي؟

قالت: هل تحبّ أن نجرّب؟

انقضّ على كسّها، وصار يلعقه بنهم.

ألقمْتها زبّي، فصارت ترضعه وتتأوّه حوله وهو يكبر في فمها.

قلت: قبّل كسّها ثمّ خدّها وهي ترضع زبّي الكبير.

قبّل كسّها، ثمّ قبّل خدّها وزبّي في فمها.

قالت بكلام غير مفهوم وكمرتي في فمها: شكرا لك، يا زوجي العزيز.

قلت وأنا أصفع وجه سديم بزبّي وهي ما زالت مستلقية على ظهرها: كما ترى، زبّي الكبير لم يشبع منها. هل أتابع نيكها في جميع ثقوبها؟

قال بشّار: افعل.

قعدْت على حافة السرير.

قلت: تعالي اقعدي في حجري، وهزّي طيزك الحامية على زبّي وزوجك يلعق كسّك اللذيذ.

زيّتت زبّي جيّدا، ثمّ قعدَت عليها مدخلة إيّاه في طيزها لأصله وأنا أفتحها بيديّ، ثمّ رفعَت قدميها على ركبتيّ.

صارت تهزّ طيزها على زبّي وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع.

جثا أمامها، وصار يلعق كسّها وهو يتحرّك صعودا وهبوطا.

تسارع الإيقاع شيئا فشيئا.

قلت: لعْق الكسّ هكذا أصعب.

قالت: لكن لعقه على الهيئة الأخرى أعهر.

قلت: أنت عاهرة لذيذة.

قالت: لأنّني أعشق زبّك الكبير.

قلت: استمتعي به.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: يبدو أنّ زوجك لم يرتو من عسلك ومنيّي. ارويه.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي حتَى هدأَت، وكنت أحمل طيزها فأرفعها وأخفضها على زبّي.

قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: استديري.

استدارت مقرفصة على زبّي، ففتحْت طيزها، وصرت أهزّها صعودا وهبوطا.

ظلّت تهزّ طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أبقيت طيزها معلّقة، ونكتها من أسفل نيكا شديدا.

قلت: ما رأيك في هذا النيك؟

قال: نيك شديد.

قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

خفضَت ركبتيها، وتابعَت هزّ طيزها على زبّي فقضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنحّيها عن زبّي: سأملأ فمك منيّا.

نزلْنا عن السرير، وجثت أمامي.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته مصّا شديدا تنيك به حلقها.

فتحَت فمها فتحة واسعة، وتدفّق منيّي في فمها يضرب حلقها.

ذاقت المنيّ جيّدا، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَت بعضه، ثمّ قبّلَت زوجها، فدفعَت باقي المنيّ في فمه، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

جثت مرّة أخرى أمامي، وأخذَت زبّي في فمها، فمصّته بنهم حتّى استعاد صلابته.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلَتها.

-------------------------------------------------------​

دخلَت ربى غرفة نوم أبويها وأمّها جاثية على أربع على السرير وأنا أنيك طيزها وزوجها يفتحها بيديه. كانت ربى عارية.

قالت ربى: ألم يحن وقتي؟

قال بشّار وهو يترك طيز زوجته: ربى؟ ماذا تفعلين هنا؟ اخرجي بسرعة.

تابعْت نيك طيز سديم، وهي تابعَت دفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة.

قالت ربى: ألم نتّفق أنّ الفحل سينيكني مع أمّي، وسألعق منيّه من كسّها وطيزها وستلعقه من طيزي؟

أُحرج بشّار، واحمرّ وجهه.

قلت: ما رأيك، يا سديم؟

قالت سديم: أنا موافقة.

قلت: سيّدي، لا بأس بذلك. سأنيك العاهرتين معا، وستفي بوعدك لابنتك الجميلة.

قالت ربى: شكرا لك، يا حسام.

قال بشّار وهو يقوم: إذن سأترككم معا.

قالت: أين أنت ذاهب؟ لن تتركنا معا. ستظلّ معنا. ألا يحقّ لي أن تفتح طيزي لفحلي كما فعلْت لأمّي؟ ثمّ إنّه ما زال ينيك طيزها. افتحها.

بعد تردّد، قعد، وفتح طيز زوجته بيديه.

قالت ربى: زوجتك وابنتك عاهرتان لا تخجلان؛ فلا تخجل. لقد صُنعنا للنيك، وذلك لا يخجلنا، فلا يخجلْك.

قلت: نعم، لا تكن الخجول هنا.

قالت عندما سارعْت الإيقاع: أبي، هل ترى بهاء زبّه الكبير وهو يحفر طيز أمّي الجميلة؟

قال: نعم.

قالت لي: هل تكون طيزي بهذا الجمال عندما تحفرها بزبّك الغليظ؟

قلت: أنا أحبّ الجمال كثيرا. هل كنت أنيك طيزك الشبقة لو لم تكن بهذا الجمال؟

قالت: شكرا لك. يسرّني أنّك ترى أنّ طيزي المتواضعة تستحقّ زبّك الكبير.

قلت وأنا أعصر أليتها: طيزك الفاتنة ليست متواضعة. افخري بها، وتباهي بها.

قالت: شكرا لك.

قالت سديم: وهل أفخر بطيزي وأتباهى بها.

قلت: طبعا. وهل ستتواضعين وأنا أحفرها بزبّي الكبير؟

قالت: أنت فحل رائع. إنّني أقضي شهوتي.

قالت ربى: نعم، يا أمّي، استمتعي بزبّ فحلك الكبير؛ فقد صُنعْت لأجله.

قالت سديم: إنّني أفعل ذلك.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما.

عندما هدأَت سديم، نزعْت زبّي من طيزها، واستقبلْت به ربى، فخرّت على ركبتيها، وصارت تمصّه بنهم.

ناكت ربى حلقها بزبّي، وكانت تتأوّه حوله بسعادة.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة على زبّك الكبير.

قلت: طيز أمّك لذيذة على أيّ شيء.

قالت وهي تقوم: طبعا.

جثت ربى على أربع على السرير على جانب أبيها الآخر، ودفعَت طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف.

قالت: أبي، افتح طيزي الشبقة لزبّ فحلي الكبير. أره أنّك فخور بي وبها.

قال: لا يجوز. أنت ابنتي.

قالت: بل يجوز. أريد أن أريك أنّني عاهرة مصنوعة للنيك والمتعة كأمّي كي لا تظنّ أنّني ما زلت بنتا صغيرة بريئة وساذجة.

قلت: سيّدي، افتح طيزها الجميلة لأبدأ العمل عليها؛ فزبّي الكبير لا يحبّ الانتظار.

بعد تردّد قصير، فتح طيزها بيديه.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها ثمّ أسكب السائل الزلق في فقحتها المفتوحة: لا تخجل؛ فطيزها الفاتنة مصنوعة للنيك.

قالت: أرجوك نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير، يا فحلي الرائع. احفرها وأبي يفتحها لك لتفعل بها ما تشاء.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: طبعا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: هل ترى هذا، يا أبي؟

قال بلا حماس: أراه.

قالت: ما رأيك؟

قال: جميل.

قالت: هل تستحقّ طيزي أن تُناك بزبّ فحلي الكبير هكذا؟

قال: نعم.

قامت سديم لتشاهد زبّي وهو يحفر طيز ابنتها.

قالت سديم: نعم، يا بشّار، إنّ زبّه الكبير رائع حقّا وهو يحفر طيز ابنتنا الجميلة ليجعلها نفقا.

قال: نعم.

قلت: طيزها أروع.

قالت: لا تقل ذلك. زبّك الكبير أروع شيء في العالم.

قالت ربى: طبعا.

قلت لبشّار: ما رأيك؟

قال: هما أدرى.

قلت: أتوافق أنّ زبّي الكبير أروع من طيزيهما الحاميتين معا؟

قال: يجب أن أوافق.

انتفض زبّي في طيز ربى.

قلت: زبّي الكبير يحبّ ذلك.

قالت: شعرْت به. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: تحبّين زبّي الكبير كثيرا.

قالت: طبعا.

قضت ربى شهوتها، ونزعْت زبّي من طيزها، فانقضّت عليه سديم، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها.

قالت سديم: طيز ابنتي لذيذة أيضا.

عادت سديم إلى مكانها، وفتح بشّار طيزها بيديه، فدفعْت زبّي فيها.

قلت وأنا أنيك طيز سديم: سيّدي، شكرا لك لأنّك تساعدني أن أنيك الأمّ وابنتها العاهرتين معا. زبّي الكبير يقدّر ذلك كثيرا.

قال: عفوا.

قالت ربى: الدياثة لا تكون من الزوج فقط، بل تكون من الأب أيضا.

قلت: هل أنت سعيدة لأنّ أباك ديّوث؟

قالت: سعيدة جدّا، وأفتخر به.

قلت: أرأيت؟ العاهرات يحببن الديّوث.

قالت سديم: وفحلهنّ أيضا.

قلت: طبعا.

قالت: يجب أن أكون عاهرة وطيزي أفضل طيز مصنوعة لزبّك الكبير.

قالت ربى: ليست أفضل من طيزي.

قالت سديم: حسام، أيّ طيز صُنعَت لزبّك الكبير أكثر من الأخرى؟

قلت وأنا أدحم طيزها: وهل يجوز أن تكون طيز البنت أنسب لزبّي الكبير من طيز أمّها؟

قالت: شكرا لك.

قالت ربى: لا أوافق. لو كان هذا صحيحا، لكانت طيز جدّتي أنسب لزبّه الكبير من طيزينا.

قالت سديم: جدّتك ليست عاهرة مثلنا.

قالت ربى: وما أدرانا؟

قال بشّار: ربى، تأدّبي.

قالت: ما رأيك، يا حسام؟

قلت: كلّ شيء ممكن، لكن لا أستطيع أن أحكم على طيز جدّتك بدون أن أراها.

قالت سديم: سأريك إيّاها.

قالت ربى: لماذا لا أريه إيّاها أنا منعا للإحراج؟

قالت سديم: هل يجب أن تنيكها؟

قلت: إن كانت مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت ربى: أمّي، أظنّ أنّ طيز جدّتي مصنوعة لزبّ حسام الكبير كطيزينا.

قالت سديم: أظنّ ذلك أيضا.

قال بشّار: أنتما مجنونتان.

قالت ربى: أبي، طيز جدّتي الأخرى مصنوعة لزبّ حسام الكبير أيضا.

قال ناهرا إيّاها: ربى!

قلت: لا تتضايق، يا سيّدي، فذلك إطراء.

قالت: نعم.

قضت سديم شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

عندما توقّفْت عن نيك طيزيهما، استدارت سديم وصارت تمصّ زبّي، ثمّ انضمّت إليها ربى.

قعدْت على حافة السرير، وباعدْت بين ركبتيّ.

قلت: ناوبا طيزيكما الحاميتين على زبّي الكبير.

زيّتت سديم زبّي، ووقفَت أمامي ظهرها إليّ، وأنزلَت طيزها على زبّي، ففتحْتها بيديّ، وأخذَته فيها لأصله.

صارت ترفع وتخفض طيزها على زبّي وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع حتّى قضت شهوتها.

تناوبتا على زبّي كذلك، فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أطوّق سديم بذراعي وأقلبها على أربع على السرير: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا لزجا لابنتك.

قالت ربى لأبيها: افتح طيزها لينيكها نيكا شديدا قبل أن يملأها منيّا لألعقه منها.

فتح بشّار طيز زوجته، ونكتها بلا رحمة حتّى قضت شهوتها.

قلت: إنّني أملأ طيزك منيّا.

انتفضَت وارتعشَت، وحلبَت خلجات فقحتها زبّي، ثمّ حلبَت هي زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

انقضّت ربى على طيز أمّها تلعق منيّي منها بنهم. وقفْت خلفها ودفعْت زبّي في طيزها قبل أن يفقد صلابته. صارت تحلبه وهي تلعق منيّه من طيز أمّها.

قضت سديم شهوتها، واستعاد زبّي صلابته، فصرت أنيك طيز ربى بإيقاع بطيء وهي تذوق المنيّ وتغرغر به.

قلت: ادفعيه في فمها لتشربه.

دفعَت ربى المنيّ في فم أمّها، فذاقته، وغرغرَت به، ثمّ شربَته. قبّلْت سديم، ثمّ قبّلْت ربى.

أمسكْت حجبتي ربى، وسارعت الإيقاع حتّى قضت شهوتها.

شددت سديم إليّ، ونكت طيزها من الخلف وهي واقفة أمامي. ناوبْت بينهما حتّى قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

استلقتا على ظهريهما على السرير، وبدأْت بطيز ربى، أنيكها بشدّة. تابعْت النيك حتّى قضت كلتاهما شهوتها عشر مرّات.

قلبْتهما على وجهيهما، ونكت طيز سديم من فوق نيكا شديدا وهي تفتح طيزها بيدها. فعلْت بربى مثل ذلك، وكرّرْت ذلك بضع مرّات.

رفعْتهما على أربع، وتابعْت النيك الشديد لطيزيهما حتّى ملأْت طيز ربى منيّا.

قلت وأنا أصفع طيز سديم: العقي منيّي من طيز ابنتك العاهرة، وأعطيها إيّاه.

مصّت ربى زبّي حتّى تصلّب وأمّها تلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت سديم بالمنيّ، ثمّ دفعْته في فم ربى، فغرغرَت به، وشربَته. قبّلْت كلتيهما قبلة حارّة.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: نتابع نيك الطيزين الملتهبتين.

زيّتَت ربى زبّي، وقرفصَت عليه. هزّت طيزها على زبّي وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع. تناوبتا على زبّي على تلك الهيئة فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

قلت: استديرا، وتابعا.

كانت سديم الأولى التي قرفصَت على زبّي وظهرها إليّ.

تناوبتا على زبّي على تلك الهيئة فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات. تابعَتا النيك على نفس الهيئة، لكن كنت أدحم طيزيهما من أسفل مثل ذلك.

ألقيت ربى على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها وأنا أمسك كاحليها. عندما قضت ربى شهوتها، كانت أمّها في نفس الهيئة، فنقلْت زبّي إلى طيزها، وتابعْت.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في أعماق كسّ سديم.

انقضّت ربى على كسّ أمّها تلعق منيّي منه وأمّها ترضع زبّي. قضت سديم شهوتها، وغرغرَت ربى بالمنيّ، ودفعَته إلى أمّها، فغرغرَت به، وشربَته، فقبّلْتهما.

قلت وأنا أرتدي ثيابي: لقد استمتعْت كثيرا هذه الليلة. سأعود قريبا.

قبّلْت ثقوبهما جميعا، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------​

صباح يوم العطلة، أرسلَت إليّ بدور رسالة: تعال نكني أنا وابنتي أمام أبيها.

انتفض زبّي حتّى كاد يخترق ثيابي.

بعد عشر دقائق، كانت تجرّني إلى غرفتها عارية.

خلعَت ثيابي قبل أن ألاحظ وجود زوجها.

قلت مادّا يدي: مرحبا، سيّدي.

قال مصافحا يدي: أهلا بك.

قالت: حسام، هذا زوجي، أديب. زوجي العزيز، هذا فحلي، حسام.

قعدَت على حافة السرير، ثمّ استلقت على ظهرها، ثمّ رفعَت رجليها ممسكة عقبيها.

قالت: حسام، أر زوجي كيف يحشو زبّك الكبير كسّي الصغير.

كان كسّها غارقا وعسله يجري كالنهر.

قلت وأنا أداعب بظرها بكمرتي: سيّدي، هل تريد أن ترى ذلك؟

قال: نعم.

قلت: هل تعلم أنّ الزوجة التي تفعل ذلك أمام زوجها تسمّى زوجة عاهرة؟

قال: نعم.

قلت: تريدني أن أجعل زوجتك الجميلة هذه زوجة عاهرة خاضعة لزبّي الكبير لا تعصي له أمرا؟

قال: نعم.

قلت: ستكون ملك زبّي الكبير.

قال: أعلم.

قلت وأنا أزلق كمرتي في كسّها ثمّ أتوقّف: هل هذا ما تريدين، أيتها الزوجة العاهرة؟

قالت: نعم، إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل هذا ما تريد زوجتك العاهرة؟

قال: نعم.

انتفضَت، وتدفّق عسلها حول كمرتي.

قلت: هذه كمرتي فقط. هل تريدني أن أحشو كسّها الصغير بزبّي الكبير كلّه؟

قال: نعم.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها دفعات صغيرة: وأنا أريد ذلك.

دخل زبّي كسّها شيئا فشيئا حتّى دخل كلّه. توقّفْت هناك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.

انتفضَت وارتعشَت، واغتسل زبّي كلّه في عسلها.

قلت: لقد قضت شهوتها مرّتين على زبّي الكبير قبل أن أنيكها. هل تظنّ أنّها خضعَت له واستسلمَت له؟

قال: طبعا.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها الغارق ببطء: هل أنت ملك زبّي الكبير كما يظنّ زوجك، أيتها العاهرة الفاجرة؟

قالت: نعم. افعل بي ما تشاء.

قلت وأنا أتراجع عن حافة السرير: هل تريدها أن ترضع زبّي الكبير، وتمصّه، وتنيك به حلقها كالعاهرات الفاجرات؟

قال أديب: نعم.

قلت وأنا أسحب بدور عن السرير: هل ستكونين زوجة عاهرة محترمة وتحقّقين رغبة زوجك؟

قالت وهي تجثو أمامي: طبعا؛ فإنّنا نفعل هذا من أجل السعادة الزوجيّة.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل ستكون فخورا بها إذا مصّت زبّي الكبير كما يليق به؟

قال: طبعا.

قلت: هل سترين زوجك أنّك مصّاصة زبّ تستحقّ أن تجثو أمام زبّي الكبير؟

قالت: سأفعل.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: تفضّلي. اجعلينا فخورين بك.

داعبَت كمرتي بلسانها حتّى صار لعاب زبّي يسيل وتلعقه.

لعقَت خصيتيّ، ومصّتهما برفق قبل أن تلعق باطن زبّي بطرف لسانها من نهايته إلى أوّله وهو يتراقص لها.

قالت: زبّك الكبير لذيذ.

قلت: العاهرة التي صُنعَت لزبّ كبير تحبّه.

قالت: تعشقه.

قال: نعم.

قلت: هل تحبّ زوجتك العاهرة زبّي الكبير أم تعشقه؟

قال: تعشقه.

قلت: ارضعيه ليرى زوجك أن لا فطام لك منه.

أخذَت كمرتي في فمها، وصارت ترضعها بنهم وتشرب لعاب زبّي الذي كان يسيل في فمها.

قلت: ما رأيك؟ ألا ترضعه كما يرضع الجدي ثدي أمّه؟

قال: بلى.

قلت: ألها فطام منه؟

قال: لا أظنّ.

قلت: فمك صُنع ليرضع زبّي الكبير وليُناك به. أعطيه ما صُنع لأجله.

صارت تزلق زبّي في فمها دخولا وخروجا وتتأوّه حوله. زاد العمق شيئا فشيئا حتّى صارت كمرتي تلمس حلقها. حافظَت على ذلك العمق لدقيقتين.

قلت: اجعلي زوجك فخورا بك. خذي زبّي الكبير في حلقك ليعلم أنّك تستحقّين أن تجثي أمامه.

أخذَت زبّي في حلقها حتّى ضغطَت خصيتاي على ذقنها، وأبقت زبّي كذلك حوالي نصف دقيقة، ثمّ نزعَته من فمها، وشهقَت.

قال: لم أظنّ أنّك تستطيعين أن تفعلي ذلك.

قالت: أفعل كلّ شيء للزبّ الكبير الذي صُنعْت له.

مصّت زبّي بنهم، وناكت به حلقها لدقائق.

أوقفْت حركة رأسها، ونكت حلقها بإيقاع متغيّر لدقائق أخرى.

عصرَت نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقيقة.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ رضعْت كلتا الحلمتين قليلا.

قالت بدور وهي تداعب زبّي بيدها وأنا أداعب طيزها: نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير وزوجي يفتحها لك بيديه.

قلت: هذه دعوة لا أستطيع ألّا أجيبها.

قالت: شكرا لك على تلبية دعوتي.

قلت: سيّدي، هل تريد أن تفتح طيز زوجتك الفاتنة لأنيكها بزبّي الكبير حتّى تشبع؟

قال أديب: نعم.

جثت على أربع على السرير بجانبه، ودفعَت طيزها المسدودة بصمام إلى الخلف.

قالت: افتح طيزي الشبقة لزبّ فحلي الكبير.

فتح طيزها بيديه، فصرت أخرج الصمام من طيزها إلى النصف ثمّ أدخله.

قلت: يبدو أنّ طيزها الجميلة جاهزة للنيك بزبّي الكبير. ما رأيك؟

قال: يبدو ذلك.

قالت: طيزي جاهزة وجائعة.

قلت: لا تقلقي. سأشبعها نيكا، وسأملؤها منيّا.

قالت: أعلم أنّك ستشبعها ولن تشبع.

قلت وأنا أضع الصمام جانبا وأسكب السائل الزلق على فقحتها التي ظلّت مفتوحة قليلا: لن أشبع، لكن سأستمتع كثيرا.

قالت: سأستمتع أكثر.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحتها: سنرى.

دفعَت طيزها إلى الخلف قليلا، فانزلقَت كمرتي في طيزها، فتأوّهَت، وعصرَتها بفقحتها.

قال: إنّه كبير. هل سيدخل كلّه؟

قلت: إن كانت صُنعَت له، سيدخل لأصله.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: طبعا صُنعْت له.

دفعَت طيزها إلى الخلف دفعتين، فانزلقَت فقحتها إلى أصل زبّي.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وهي تنتفض: هل تظنّ أنّها صُنعَت له؟

قال: لا أظنّ، بل أستيقن من ذلك.

عندما هدأَت، صرت أهزّ طيزها إلى الأمام والخلف، ثمّ تركتها، فصارت تهزّها بإيقاع متوسّط.

قلت: أليست طيزها جميلة جدّا وهي تفعل ما صُنعَت له؟

قال: بلى.

قلت: هل تستحقّ زوجتك الجميلة أن تكون عاهرة للزبّ الكبير الذي صُنعَت له؟

قال: طبعا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: العاهرة المخلصة تستحقّ أن تستمتع.

قضت شهوتها بضع مرّات، وكانت تسارع الإيقاع بعد كلّ مرّة.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني. استدارت، ومصّت زبّي مصّا عميقا لدقيقة، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

قلت: استديري. سأنيك كسّك الصغير الآن.

استدارت بدور، فدفعْت الصمام في طيزها.

قلت وأنا أدعك كسّها الغارق بكمرتي بإيقاع بطيء: هل أنيك كسّها الصغير بزبّي الكبير؟

قال أديب: نعم.

قلت: كسّها الصغير ضيّق. هل تريد أن أوسّعه؟

قال: نعم.

قلت وأنا أدعك بظرها بكمرتي: افتحه بأصابعك لأدخل زبّي الغليظ فيه.

فتح كسّها بأصابعه، فدفعْت زبّي فيه حتّى دخلَت الكمرة، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ودفعْته فيها بدفعات صغيرة حتّى دخل لأصله.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت زوجة عاهرة شهوى.

قالت: طبعا.

انتفضَت، واغتسل زبّي في عسلها المتدفّق.

قلت عندما هدأَت وأنا أنيك كسّها بحركات طويلة بطيئة: لأوسّع كسّها سأحفره حفرا.

قال: افعل ما تشاء ما دام يعجبها ذلك.

قالت: أنا ملك زبّ فحلي يعجبني كلّ ما يفعل بي.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن سأترك كسّك الصغير باديا عليه آثار النيك الشديد.

قالت: طبعا. كسّي يحبّ زبّك الكبير، وطيزي تعشقه.

قلت: سأحفر كليهما حفرا.

كانت تدفع كسّها إلى الخلف لتستقبل زبّي حتّى صار الإيقاع أسرع ممّا تستطيع موافقته. كانت تلهث وتشهق.

قال: إنّك تحفر كسّها حقّا.

قلت: ألا أعطي عاهرتي اللذيذة ما تحبّ؟

قال: بل أعطها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مغرقة زبّي وخصيتيّ، وتابعْت النيك بدون إبطاء، فقضت شهوتها مرّات عديدة.

عندما نزعْت زبّي من كسّها الغارق، جثت على الأرض، وأدارتني لأستقبلها.

قالت: أريدك أن تغرق وجهي بمنيّك اللزج.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. عندما توقفَت عن الحركة، نكت حلقها بإيقاع متسارع.

رفعَت وجهها، وابتسمَت لي وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. تدفّق منيّي يمطر وجهها حتّى أغرق معظمه، ثمّ مسحْت كمرتي على شفتيها.

قالت وهي تقعد بجانب زوجها: العق منيّ فحلي عن وجه زوجتك العاهرة الفاجرة. لا تترك له أثرا.

بعد تردّد، صار يلعق منيّي عن وجهها.

سحبْت طيزها إلى حافة السرير، وباعدْت بين ركبتيها، وصرت أدعك بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها وتصلّب زبّي.

قالت: أليس منيّ فحلي لذيذا؟ ستلعقه من كسّي وطيزي أيضا.

قبّلَت زوجها قبلة عميقة لتذوق المنيّ في فمه، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت بدور وهي تقف أمامي وتستدير فتحكّ طيزها بزبّي الصلب: نك طيزي الشبقة؛ فإنّها جائعة لزبّك الكبير.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: أهي جائعة جدّا؟

قالت: نعم.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي فيها. تأوّهَت، ودفعَت طيزها إلى الخلف لتأخذ زبّي فيها لأصله.

همسْت في أذنها وأنا أهزّ طيزها إلى الأمام والخلف ببطء: مريه أن يلعق كسّك وأنا أنيك طيزك.

قالت: زوجي العزيز، العق كسّي وفحلي ينيك طيزي بزبّه الكبير.

جثا أديب أمامها، وصار يلعق كسّها، وصارت تتأوّه.

قلت: افتح طيزها الشبقة لزبّي الغليظ وأنت تلعق كسّها اللذيذ.

فتح طيزها بيديه، فصرت أنيكها بإيقاع متسارع، فأمسكَت رأسه، وصارت تضغط كسّها في وجهه.

أمسكْت نهديها، وصرت أعصرهما وأقرص حلمتيها.

قلت: الزوجة العاهرة المخلصة تروى زوجها عسلا وفحلها يحفر طيزها.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أفعل ذلك. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: إنّك تقضين شهوتك في فم زوجك وفحلك يحفر طيزك الشبقة التي صُنعَت لزبّه الكبير، أيّتها العاهرة الفاجرة.

قالت وهي تنتفض: نعم، نعم.

تدفّق عسلها في فمه، فشرب منه ما استطاع أن يشرب.

قلت وأنا أبطئ الإيقاع: إن كان عسلها لذيذا، سنستمرّ.

قالت: أنت تعلم أنّ عسلي لذيذ.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: سنستمرّ إذن.

قالت: يجب أن أروي زوجي عسلا ليعلم أنّني زوجة عاهرة مخلصة لزبّ فحلي الكبير.

قلت: ارويه عسلا وأنا أشبع طيزك نيكا.

قضت شهوتها بضع مرّات مسقية إيّاه الكثير من عسلها.

نزعْت زبّي من طيزها، فمصّته، ونكت حلقها به قليلا.

استلقت على ظهرها على السرير، ورفعَت رجليها، فأمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

نقّلْت زبّي بين طيزها وكسّها كلّما قضت شهوتها.

قلت لزوجها: العق بظرها وأنا أتابع نيك كسّها وطيزها.

صار يلعق بظرها، وأنا أنيك كسّها وطيزها حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: املأه حتّى يفيض.

قضت شهوتها وأنا أنفث منيّي في أعماق كسّها وهو يختلج حول زبّي.

قالت عندما نزعْت زبّي من كسّها: العق منيّ فحلي من كسّي قبل أن يسيل منه.

صار يلعق كسّها وأنا أرضعها زبّي فتتأوّه حوله حتّى قضت شهوتها وتصلّب.

قالت وهي تقوم: أنت ديّوث رائع.

قبّلَته على شفتيه.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: أري زوجك أنّك زوجة عاهرة رائعة.

قالت بدور وهي تزيّت فقحتها: أديب، ألا تعلم أنّني زوجة عاهرة رائعة؟

قال أديب: بلى.

قالت وهي تقرفص على زبّي: إذن سأفعل هذا لأستمتع أنا وفحلي.

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: وزوجك سيستمتع لأنّك عاهرة جميلة.

أخذّت زبّي في طيزها لأصله، ثمّ صارت تهزّ طيزها عليه وأنا أحملها، وأفتحها، وأضبط الإيقاع.

قلت: أليس ممتعا أن ترى طيزا فاجرة تستمتع بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له؟

قال: بلى.

قلت: زوجك يريد أن يراك وأنت تقضين شهوتك على زبّ فحلك الكبير.

تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها، ثمّ قضت شهوتها بضع مرّات.

توقّفَت عن الحركة، فصرت أحفر طيزها من أسفل، فتابعَت قضاء شهوتها.

قلبْتها على ظهرها، وألصقْت قدميها بالفراش، وتابعْت نيك طيزها نيكا شديدا.

قضت شهوتها مرّات عديدة، وكان عسلها الجاري يزيّت فقحتها وزبّي.

قلبْتها على وجهها، وامتطيت طيزها وهي منبطحة، وتابعْت نيك طيزها نيكا شديدا، وتابعَت قضاء شهوتها.

قلت: أستطيع أن أنيك هذه الطيز الملتهبة إلى الأبد.

قال أديب: إنّك لا تشبع.

قلت: عندما تكون الطيز بهذه اللذّة، لا يُشبع منها.

قال: ستجعل طيزها كالنفق.

قالت: ذلك ما أريد.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ رفعْتها على أربع.

أمسكْت حجبتها، وسكبْت سائلا زلقا على زبّي وأنا أنيك طيزها بإيقاع بطيء، ثمّ سارعْت الإيقاع، فقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت: هكذا تكون الطيز التي صُنعَت للنيك بالزبّ الكبير.

قالت: املأ طيزي منيّا.

قلت: سيّدي، هل تريد أن تلعق منيّي اللزج من طيزها اللذيذة؟

قال بعد تردّد قليل: نعم.

قلت: سيكون ذلك سهلا لأنّني فتحْت طيزها جيّدا.

قال: نعم، صارت كالنفق.

قلت: إنّني أملؤها منيّا لك.

قضت شهوتها، وتدفّق منيّي في طيزها وفقحتها تختلج حول زبّي.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها قبلة حارّة.

أخذ مكانه خلف طيزها، وصار يلعق منيّي منها وهي ترضع زبّي وتمصّه حتّى أسقته كلّ المنيّ وقضت شهوتها وتصلّب زبّي.

قبّلَته، وقبّلْتها.

-------------------------------------------------------​

عندما دخلَت مها غرفة أمّها عارية، كنت قاعدا على حافة السرير، وكانت بدور قاعدة في حجري أهزّ طيزها على زبّي وزوجها جاث أمامها يلعق كسّها.

قالت مها: أليس لي نصيب من هذا؟

تفاجأ أبوها بذلك، ونظر إليها.

قال: مها، ماذا تفعلين؟ كيف تدخلين غرفة نومنا بلا استئذان؟

قالت وهو يقوم: لقد طرقْت الباب، فلم يجبّني أحد، وكنت أسمع تأوّهات أمّي، فأردت أن أتأكّد أنّها بخير.

كنت ما زلت أهزّ طيز بدور على زبّي وهي تتأوّه.

قالت بدور: لا يجوز أن تري أمّك وفحلها ينيك طيزها بزبّه الكبير وأبوك يلعق كسّها الذي يجري عسله كالنهر.

قالت مها: لا تنسي أنّه فحلي قبل أن يكون فحلك.

قلت: العقي الكسّ اللذيذ الذي أتيت منه. إن استطعت أن تقضي شهوة أمّك بدون أن تهزّ طيزها على زبّي الكبير، سيكون لك نصيب من النيك.

قال أديب ومها تجثو أمام أمّها: لا يجوز هذا.

قلت وأنا أشدّ بدور إلى أسفل ليدخل زبّي طيزها لأصله: فلنجرّب، ونر.

صارت مها تلعق كسّ أمّها، وصارت فقحة بدور تختلج حول أصل زبّي وهي تتأوّه وتتلوّى.

قال أديب لبدور وهو يقعد بجانبها: لا يجوز أن تفعل هذا.

قالت: إنّها لا تفعله لأنّها ابنتي، بل لأنّها عاهرة لنفس الزبّ الكبير الذي أنا عاهرة له.

كانت مها تلعق كسّ أمّها، وتمصّه، وترضع بظرها بنهم.

قالت بدور وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أتقضينها في فم ابنتك التي ورثَت العهر عنك؟

قالت: نعم.

انتفضَت بدور وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فم ابنتها التي كانت تشربه بظمأ حتّى هدأَت.

قالت مها: هل لي نصيب من النيك؟

قلت وأنا أنحّي بدور عن زبّي: يجب أن تمصّي زبّي الكبير ليعلم أبوك أنّك لست سحاقيّة.

قالت: أحبّ ذلك كثيرا.

قلت: أعلم أنّك عاهرة فاجرة لزبّي الكبير، لكنّ أباك لا يعلم ذلك.

قالت: لن أترك في قلبه ذرّة شكّ.

قلت: يجب أن تستحقّي النيك قبل أن تناليه. زبّي الكبير لا يجامل أحدا.

قالت: أعشق زبّك الكبير، وسأفعل ما يحبّ وما يجب.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه ببطء تأخذه أعمق فأعمق حتّى صارت تنيك حلقها به. قمت، ونكت حلقها لدقائق.

قلت: ما رأيك؟ أليست مصّاصة زبّ ماهرة؟

قال: إنّها ابنتي، لكنّ ذلك صحيح.

قلت: هل استحقّت النيك بزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قالت وهي تقوم: شكرا لك، يا أبي.

قبّلَته على خدّيه.

جثت مها على أربع على السرير بجانب أبيها، وقعدَت أمّها على جانبها الآخر.

قالت وهي تدفع طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف: افتح طيزي الجائعة لزبّ فحلي السمين.

قال: أنا أبوك. لا يجوز أن أفعل ذلك.

قالت: أبي العزيز، لقد لعقْت كسّ أمّي نيابة عنك. كافئني، وافتح طيزي الشبقة لزبّ فحلي الكبير.

بعد تردّد، فتح طيزها بيديه، فداعبْتها بالصمام، ثمّ نزعْته منها، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت وأنا أضرب فقحتها بكمرتي ضربا خفيفا: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي الشبقة بزبّك الكبير وأبي يفتحها له. أره أنّني لم أعد بنتا صغيرة، بل صرت عاهرة كبيرة.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: لا أظنّ أنّك عاهرة كبيرة، بل عاهرة صغيرة، لكن يسرّني أن أنيك هذه الطيز الشهيّة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: يسرّني أكثر.

دخل زبّي لأصله، فأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة، ثمّ تسارع الإيقاع شيئا فشيئا.

قلت: ما رأيك؟ ألم تُصنع هذه لهذا؟

قال: بلى. إنّها لم تعد بنتا صغيرة.

قلت: لقد صارت عاهرة فاجرة.

قال: إنّها ابنتي، فلا أحبّ أن أقول هذا، لكنّ ذلك ما حدث.

قالت: لا تخجل، يا أبي، بل كن فخورا بي؛ فإنّني أفتخر أنّني أستطيع أن أمتّع زبّ فحلي الكبير كما لا تستطيع أن تفعل معظم النساء.

قلت: إنّك تمتَعين زبّي الكبير كما لا تستطيع أن تفعل معظم العاهرات.

قالت: شكرا لك.

قلت: أنت ملك زبّي الكبير كأمّك.

قالت: نعم، أنا وأمّي ملك نفس الزبّ الكبير الرائع.

قلت: إنّ زبّي الكبير فخور بكما.

قالت وهي تتشنّج: ونحن فخوران به. إنّني أقضي شهوتي لأبرهن ذلك.

قلت: أري أباك أنّك تستمتعين بإمتاع زبّ فحلك الكبير.

قالت: أترى هذا، يا ابي؟

قال: أراه.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت.

نزعْت زبّي من طيز مها، ومسحْت كسّها بكمرتي، فانقضّت عليه بدور وصارت تمصّه وتنيك به حلقها حتّى صفعْت وجهها به.

قالت بدور: طيز ابنتي لذيذة على زبّك الكبير.

قلت وأنا أعيد زبّي إلى طيز مها: لذلك أنيكها؛ فإنّ زبّي يحبّ الأشياء اللذيذة.

قالت بدور: افتح طيزها بزبّك الكبير كما فتحْت طيز أمّها به.

قلت وأنا أنيك طيز مها بإيقاع متسارع: طبعا. هذا ما أفعله بالأطياز الملتهبة.

قضت مها شهوتها بضع مرّات، ثمّ دعكْت كسّها بكمرتي دعكا شديدا حتّى قضت شهوتها وأغرقتها بعسلها.

انقضّت بدور على زبّي، ومصّته بنهم، ثمّ نكت حلقها به، وصفعْت وجهها به.

قبّلْت كسّ مها ثمّ فقحتها مدخلا لساني فيها.

جثت بدور على أربع على جانب زوجها الآخر.

قالت: زوجي العزيز، افتح طيزينا لزبّ فحلنا الكبير.

قلت وأنا أقف خلفها وأعصر أليتها: هل تريدين أن أنيككما معا؟

قالت: نعم.

فتح أديب طيز زوجته، فزيّتّ فقحتها، ودفعْت فيها زبّي.

قلت وأنا أنيك طيز بدور بإيقاع متوسّط: عندما تكون الأمّ والبنت العاهرتان صُنعتا لنفس الزبّ الكبير، يستحسن أن تناكا معا. ما رأيك، سيّدي؟

قال: يبدو ذلك.

قلت: عندما يكون الزوج والأب موجودا، يصبح ذلك عرسا عائليّا للعاهرتين.

قال: نعم.

قلت: بدور، أليس هذا أجمل شيء فعلتموه كعائلة؟

قالت بدور: بلى.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن دعونا نستمتع.

قالت: زوجي العزيز، أتستمتع وأنت ترى زبّ فحلي الكبير يجعلني أسعد زوجة عاهرة في العالم؟

قال: طبعا.

قلت: هذه الطيز الفاتنة تستحقّ هذا النيك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت بدور شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين حتّى قضت كلتاهما شهوتها مرّات عديدة.

سحبْت مها عن السرير، وصرت أنيك طيزها من الخلف وهي واقفة أمامي.

جثت بدور أمام مها، وصارت تلعق كسّها وهي تفتح طيزها.

قلت وأنا أقرص حلمتي مها: أمّك تردّ لك المعروف.

قالت: أنا أردّ لها المعروف؛ فقد استمتعْت بلعق كسّها اللذيذ.

قلت: بدور، أتستمتعين بلعق كسّ ابنتك اللذيذ؟

قالت بدور: طبعا.

قضت مها شهوتها، وتدفّق عسلها في فم أمّها.

أقمت بدور أمامي، ونكت طيزها من الخلف كما فعلْت بمها، فوقفَت مها أمامها، وصارت ترضع حلمتيها، فأمسكَت بدور رأسها.

قلت: سيّدي، ألا تظنّ أن الصلة بين الأمّ وابنتها تقوى عندما تستمتعان معا بخلاعة هكذا؟

قال: بلى.

قضت بدور شهوتها، وناوبْت بين نيك الطيزين على تلك الهيئة.

قلت وأنا أدحم طيز مها من الخلف: إنّني أملّا طيزك منيّا.

قضت شهوتها، وتدفّق منيّي في طيزها وفقحتها تختلج بشدّة. حلبَت زبّي قليلا قبل أن أنزعه من طيزها.

قالت مها وهي تنحني وتدفع طيزها في وجه أبيها: العق منيّ فحلي من طيزي لتقوى الصلة بيننا.

بعد تردّد قصير، فتح طيزها بيديه، وصار يلعق منيّي منها وأمّها جاثية أمامي ترضع زبّي.

قضت مها شهوتها، وتصلّب زبّي في فم أمّها.

ألقيت بدور على ظهرها على السرير، ودفعْت رجليها فوقها، ثمّ جعلْت مها تجثو على أربع فوقها.

قلت وأنا أصفع الطيزين: فلتفتح كلتاكما طيز الأخرى.

فتحتا طيزيهما، فزيّتّ الفقحتين جيّدا.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ بدور ثمّ أمسك نهدي مها: سأنيك هذا والطيزين الحاميتين.

قالت بدور وهي تتأوّه: افعل بنا ما تشاء.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: ما رأيك، سيّدي؟ أأفعل بهما ما أشاء؟

قال أديب: نعم، إنّهما تستمتعان بذلك.

قلت: إنّهما تستمتعان بذلك لأنّهما صُنعتا لزبّي الكبير. أليس كذلك؟

قال: بلى.

قضت بدور شهوتها، وأغرقَت زبّي بعسلها، فنزعْته من كسّها، ودفعْته في طيز ابنتها.

أمسكْت حجبتي مها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

غمسْت زبّي في كسّ بدور، ثمّ دفعْته في طيزها. أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها.

كنت أنيك كسّ بدور قبل نيك طيز ابنتها وأغمس زبّي في كسّها قبل نيك طيزها. كرّرْت ذلك بضع مرّات.

دفعْت زبّي في طيز بدور، ثمّ نحّيت مها عنها، وانقلبْت على ظهري وبدور فوقي مقرفصة على زبّي.

هزّت بدور طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها، ثمّ أخذَت مها مكانها.

تناوبتا على زبّي كذلك حتّى قضت كلتاهما شهوتها مرّات عديدة.

قلت لمها: اقعدي على زبّي الكبير وقدماك على الأرض.

قعدَت على زبّي أخذة إياه في طيزها لأصله، فرفعْت طيزها، وصرت أنيكها من أسفل نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

تناوبتا على زبّي على تلك الهيئة فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

بطحْتهما على الأرض، وزيّتّ فقحتيهما، ثمّ امتطيت طيز بدور، وصرت أنيكها نيكا شديدا من أعلى وهي تفتحها بيديها وترفعها.

نقّلْت زبّي بين الطيزين، وكنت أحيانا أنيك كسّ بدور.

قضت كلتاهما شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أدحم طيز مها: سأملأ طيزك منيّا مرّة أخرى.

قالت: افعل.

قضت شهوتها، ونفثْت منيّي في طيزها وهي تنتفض تحتي. حلبَت زبّي، ثمّ نزعْته من طيزها.

قلت وأنا أصفع طيز بدور: العقي منيّي من طيز ابنتك اللذيذة.

قالت وهي تقوم: منيّك اللذيذ.

رفعَت مها طيزها على ركبتها، وصارت أمّها تلعق منيّي من طيزها.

دفعْت زبّي اللزج في فم مها، فصارت تمصّه بنهم وتتأوّه حوله.

قلت لأديب: ستصبح ابنتك عاهرة رائعة لزبّي الكبير لأنّ أبويها يشجّعانها.

قال: إنّها ليست سيّئة من الآن.

قلت: إنّها رائعة، وستصبح أروع.

قضت مها شهوتها، وتصلّب زبّي في فمها. صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ رفعْتها، وقبّلْتها.

قالت مها: أريد أن ألعق منيّك اللذيذ من طيز أمّي.

قلت: ما رأيك، يا بدور؟

قالت: أأقول لا لابنتي العاهرة الصغيرة؟

قلت: إنّك تدلّلينها فلا تفسديها.

قالت: أدلّلها، وهي تدلّل زبّك الكبير، فنستمتع جميعا.

قلت: ويستمتع زبّي الكبير بعاهرتيه.

قالت: افعل ما يريده زبّك الكبير.

قلت: زبّي الكبير يحبّ طيزيكما الحاميتين. يريد أن ينيكهما أكثر.

قالت: طيزانا طوع أمر زبّك الكبير.

جثت بدور على أربع على السرير، وجثت مها بجانبها.

أنزلتا رأسيهما على الفراش، وفتحَت كلتاهما طيزها بيديها، فزيّتّ الفقحتين.

قلت لأديب وأنا أقف خلف مها: سيّدي، هل تستحقّ هاتان الطيزان الفاتنتان أن أتابع نيكهما بزبّي الكبير؟

قال: طبعا.

دفعْت زبّي في طيز مها، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع.

قضت مها شهوتها، فنكت طيز أمّها ثمّ كسّها، وكرّرْت ذلك بضع مرّات.

قلبْتهما على ظهريهما، ونكت طيز كلتيهما وأنا أمسك كاحليها.

قالت مها وأنا أدحم طيزها: إنّني سعيدة جدّا.

قلت: لأنّك عاهرة مخلصة.

قالت: أنا عاهرة مخلصة لزبّك الكبير.

قلت: زبّي الكبير لا ينسى المعروف.

قالت: أيّ معروف؟ إنّه يفعل بي معروفا أكبر من أيّ معروف.

قلت: لذلك.

نقّلْت زبّي بين طيزيهما وكسّ كلتيهما يزيّت فقحتها بعسله.

قلت وأنا أنيك طيز بدور نيكا شديدا: حان وقت المنيّ.

قالت: أسقنيه في طيزي.

قضت شهوتها، وتدفّق منيّي في طيزها وهي تنتفض وترتعش.

حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

رضعَت بدور زبّي ومها تلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها وتصلّب زبّي.

قلت وأنا أرتدي ثيابي: لقد استمتعْت هنا كثيرا. ستكون لي زيارات كثيرة.

قالت بدور: طبعا، ونحن استمتعنا أكثر. أليس كذلك، يا زوجي العزيز؟

قال: بلى.

قبّلْت ثقوبهما الستّة، وسددت الطيزين بصماميهما، ثمّ انصرفْت.

-------------------------------------------------------
****************************************************
****************************************************

-------------------------------------------------------

منال

في صباح يوم العطلة التالي، لقيت ربى قرب بيت جدّتها. كانت تلبس ثوبا ضيّقا قصيرا لا شيء تحته. دخلَت، وانتظرْتها عند الباب الخلفي.

قالت ربى: مرحبا، جدّتي منال.

استقبلَت منال حفيدتها بالترحيب: أهلا، أهلا وسهلا بحفيدتي الجميلة.

دخلَت ربى، وأغلقَت منال الباب.

قالت ربى وهي تعانق جدّتها: بل أنت جدّتي الجميلة.

قالت منال وهما تقعدان على الأريكة الكبيرة: أنا كبرْت على ذلك.

قالت ربى: لماذا تظنّين أنّك كبرْت؟ هل توقّف جدّي عن الاهتمام بك في الفراش؟

تفاجأَت منال بردّ ربى.

قالت منال: اخجلي، يا بنت. أنا جدّتك، وأنت بنت صغيرة.

قالت ربى: أحاول أن أعرف لماذا تظنّ جدّتي الجميلة أنّها كبرَت على ذلك.

قالت منال: الزمن يفعل ذلك بالناس.

قالت ربى: قد يكون جدّي هو الذي كبر.

قالت منال: نعم، لقد كبر جدّك.

قالت ربى: اعترفي أنّك ما زلت صغيرة.

قالت منال: هذه مبالغة كبيرة.

قالت ربى: الناس يكذبون كثيرا في اعترافاتهم.

قالت منال: أنت حفيدة مشاغبة.

قالت ربى: أكثر ممّا تظنّين.

قالت منال: لماذا تقولين ذلك؟

قالت ربى: لأنّني بنت مشاغبة.

قالت منال: هل فعلْت شيئا؟

قالت ربى: هذا يختلف باختلاف آراء الناس.

قالت منال: ما لنا وما لآراء الناس. ماذا عن رأيك؟

قالت ربى وهي تبتسم: أظنّ أنّني بنت رائعة.

قالت منال: أنت كذلك.

قالت ربى: ورأيك؟

قالت منال: في أيّ شيء؟

قالت ربى: ألستِ جميلة؟

قالت منال: أرجو أن أكون كذلك.

قالت ربى: أنت كذلك.

قالت منال: أنت حفيدتي الجميلة.

قالت ربى: هل أنا أجمل حفيداتك؟

قالت منال: طبعا.

قالت ربى: جدّتي، أريد أن اسألك سؤالا.

قالت منال: تفضّلي.

قالت ربى: قد يكون محرجا قليلا.

قالت منال: لا عليك.

قالت ربى: قد يكون محرجا أكثر من اهتمام جدّي بك في الفراش.

قالت منال: فهمت. اسألي، وسنرى.

قالت ربى: لن تغضبي؟

قالت منال: لا.

قالت ربى: هل كان على زمنك وأنت في سنّي الأكل من الخلف؟

قالت منال: الأكل من الخلف؟ ما ذاك؟

قالت ربى: أعتذر عن اللغة، لكن أقصد نيك الطيز.

صمتت منال قليلا.

قالت ربى: لست مضطرّة إلى الإجابة.

قالت منال: كان ذاك موجودا من آلاف السنين.

قالت ربى: هل كانوا يفعلونه على زمنك؟

قالت منال: طبعا.

قالت ربى: هل فعلْته؟

قالت منال: لا طبعا. لم أكن بنتا فاجرة.

قالت ربى: لم تفعليه قطّ؟

قالت منال: لم أفعله قطّ.

قالت ربى: لكن طيزك كانت جميلة. هل كانت تشدّ الأولاد، فيحاولوا أن يغووك ويفعلوا ذلك معك؟

قالت منال: وأنا في سنّك كانت طيزي جميلة حقّا، وكانت تشدّ الأولاد، وكانوا يحاولون أن يغووني، لكن لم يجرؤ أحد أن يطلب ذلك منّي.

قالت ربى: وجدّي لم يطلبه منك؟

قالت منال: طلبه في أوّل زواجنا، لكن أعلمْته أنّني لست عاهرة.

قالت ربى: كنت تظنّين أنّ العاهرة هي التي تفعل مع زوجها ما يشاء؟

قالت منال: ماذا تعنين؟

قالت ربى: أفعالك مع زوجك لا تجعلك عاهرة. العاهرة هي التي تفعل ذلك مع الناس لقاء المال.

قالت منال: صحيح، لكن ذلك شيء تفعله العاهرات.

قالت ربى: والعاهرات تفعل الشيء الآخر، هل نتركه أيضا؟

قالت منال: لا طبعا.

قالت ربى: إذن ما تفعل العاهرات أو لا تفعل يجب ألّا يملي علينا ما نفعل.

قالت منال: صحيح، لكن لم أكن لأفعل ذلك مع جدّك ولا مع غيره.

قالت ربى: فهمْت.

قامت ربى وخلعَت ثوبها فصارت عارية.

قالت منال: ماذا تفعلين؟ لماذا خلعْت ثيابك؟

قالت ربى وهي تري نفسها لجدّتها من الجهة اليسرى: ما رأيك في طيزي؟ هل هي جميلة؟

قالت منال: كنت أعرف أنّها جميلة بدون أن تفعلي ذلك.

قالت ربى: هل خجلْت لأنّني تعرّيت أمامك؟

قالت منال: أنت التي يجب أن تخجل.

قالت ربى: أنا لا أخجل من جسدي. أظنّ أنّه جميل.

قالت منال: هو جميل، لكن لا يجوز أن تعرضيه هكذا.

استدارت ربى قليلا، فجعلَت جدّتها خلفها.

قالت ربى وهي تنحني وتفتح طيزها بيديها: ما رأيك؟

قالت منال: ما هذا الذي في دبرك؟

قالت ربى وهي تمسك قاعدة الصمام ثمّ تهزّه في طيزها خروجا ودخولا بضع مرّات: هذا؟

قالت منال: ماذا تفعلين؟

نزعَت ربى الصمام من طيزها، ثمّ مصّته وهي تنظر إلى جدّتها، ثمّ أعادته إلى طيزها، ثمّ نزعَته، ودفعَته في وجه جدّتها.

قالت ربى: لا تخافي. مصّيه.

قالت منال: الناس لا يفعلون ذلك.

قالت ربى: جرّبيه.

بعد إلحاح، جرّبَت منال لعق ومصّ الصمام بحذر.

قالت ربى: هل كان سيّئا؟

قالت منال: لا.

قالت ربى وهي تجعل جدّتها على شمالها وتداعب فقحتها بالصمام: هذا صمام يمرّن فقحتي ويجعلها دائما جاهزة.

قالت منال: هل أغواك الأولاد وصاروا يفعلون ذلك بك؟

قالت ربى: هل أنا حمقاء أو ساذجة؟ لي فحل. هو فقط الذي يفعل ذلك بي.

قالت منال: لا يؤلمك؟

قالت ربى: لو كان يؤلمني، هل أدعه يفعله بي؟ هل أنا حمقاء أو مجنونة؟

قالت منال: هل تستمتعين به؟

قالت ربى: كثيرا.

قالت منال: هل فحلك صغير؟

قالت ربى: صغير في السنّ، لكن كالذراع يكاد يصل حلقي عندما يدخله فيّ لأصله. يجعلني أنسى العالم كلّه من حولي ولا أعي شيئا. ألم تري الصمام؟ هل أحتاجه لأجهّز فقحتي لصغير؟

قالت منال: لا أظنّ ذلك.

قالت ربى: أحبّ نيك الطيز كثيرا، وفحلي يحبّ طيزي أكثر. هل تظنّين أنّها تستحقّ كل ذلك الحبّ؟

قالت منال: طبعا.

قالت ربى: اخلعي ثيابك، وأريني طيزك.

قالت منال: لا أستطيع أن أفعل ذلك.

قالت ربى: إن كنت لا تستطيعين أن تخلعي ثيابك، سأخلعها لك.

قالت منال: لم أقصد ذلك.

قالت ربى: ماذا قصدْت؟

قالت منال: أخجل أن أفعل ذلك.

قالت ربى: تخجلين أن تخلعي ثيابك أمام حفيدتك العارية التي لا تخجل وتكاد تفعل ما لا تفعله العاهرات؟

قالت منال: أخجل أن أخلعها أمام أيّ شخص.

قالت ربى: أنا لست شخصا. أنا أُناك في طيزي بزبّ كبير لا يشبع ولا يتعب كما لا تُناك العاهرات. يجب ألّا يخجل أحد منّي.

قالت منال: لا أعرف.

قالت ربى وهي تقيم جدّتها عن الأريكة: هيّا قومي. سأساعدك.

قاومَت منال، لكن قامت.

صارت ربى تحاول أن تخلع ثياب جدّتها. استمرّت مقاومة منال، لكن ذلك لم يمنع ربى من أن تخلع ثيابها وتتركها عارية.

غطّت منال نهديها وكسّها بيديها.

قالت ربى وهي تنحّي يدي جدّتها عن كسّها ونهديها: ماذا حدث؟ أنت الآن عارية مثلي، ولم يحدث شيء.

وقفَت منال عارية أمام ربى.

قالت ربى: استديري. أريني طيزك الجميلة. أريد أن أرى ماذا خسر جدّي والأولاد المنحرفون قبله.

قالت منال: لم تعد طيزي جميلة كما كانت في سالف العصر والأوان.

قالت ربى وهي تدير جدّتها: أريني إيّاها، ولا تقلقي. أنا خبيرة في نيك الطيز. أعلم الطيز التي صُنعَت للنيك بزبّ كبير والتي لم تُصنع لذلك.

قالت منال: أنت فتاة مجنونة.

قالت ربى: أنا فتاة عاهرة لزبّ فحلي الكبير.

قالت منال وهي تستدير: أرجو أن يستحقّ ذلك.

قالت ربى وهي تجثو خلف جدّتها: هل تريدين أن تريه وهو ينيك طيزي لتعلمي أنّه يستحقّ ذلك وزيادة؟ لا يمنعني ولا يمنعه مانع.

قالت منال: إنّكم لا تخجلون.

قالت ربى: نحن لا نخجل لأنّنا نعلم أنّ طيزي الشبقة صُنعَت للنيك، لا للقعود. هيّا افتحي طيزك بيديك كما فعلْت.

قالت منال: أنا أخجل. أنا لست مثلك.

أمسكّت ربى يدي جدّتها، وأوصلتهما إلى طيزها. بعد تردّد، فتحَت منال طيزها بيديها، فالتقطَت ربى بعض الصور لها، وأرسلَتها إليّ، فانتفض زبّي.

قالت ربى: طيزك جميلة، وفقحتك البكر شهيّة لكن خجولة قليلا. لو رآها فحلي، لاشتهاها وأراد أن يفتحها وينيكها فورا بزبّه الكبير.

قالت منال: لا يهمّه أنّني متزوّجة أو أنّني في سنّ جدّته؟

قالت ربى: يهمّه أنّ طيزك جميلة ومصنوعة للنيك والمتعة واللذّة. فحلي لا يعبأ بما لا يعبأ به زبّه الكبير. خذي هذه نظّفي نفسك بها كي لا تخجلي.

قامت ربى، وأعطت جدّتها مجموعة من لوازم نيك الطيز.

بعد تردّد، أخذَت منال الكيس، وانصرفَت.

-------------------------------------------------------​

فتحَت لي ربى الباب الخلفي، فدخلْت، وخلعْت ثيابي، واختبأْت.

عندما رجعَت منال، جثت ربى على الأريكة، وسندَت رأسها على مسند الظهر، وفتحَت طيزها بيديها.

قالت: جدّتي، اجثي على الأريكة هكذا، وافتحي طيزك هكذا.

قالت منال: أخجل.

قالت ربى: أنا حفيدتك التي ورثت العهر عن أمّها التي ورثتْه عنك ولا أخجل، فلا تخجلي.

بعد تردّد قصير، اتّخذَت منال مكانها على هيئة ربى.

قالت ربى: لقد أرسلْت صورة طيزك الجميلة إلى فحلي، فقال إنّه يريد أن ينيكها.

قالت منال: لا يجوز أن ترسلي إليه صورة طيزي.

قالت ربى: وكيف إذن سيقرّر إن كان سيفتحها وينيكها أم لا؟

قالت منال: لا يهمّك أن ينيك فحلك غيرك؟

قالت ربى: أنت جدّتي التي ورثْت طيزي الشبقة عنها. يجب أن أردّ أنا وفحلي لك بعض المعروف.

قالت منال: لا تشعرين بالغيرة؟

قالت ربى: أنا عاهرة مخلصة ملك زبّ فحلي الكبير. يستطيع أن يفعل بي وبغيري ما يشاء، ولا أعترض.

قالت منال: يفعل بك وبغيرك ما يشاء؟

قالت ربى: ما معنى أن أكون ملك زبّه الكبير إن كان لا يستطيع أن يفعل بي ما يشاء؟

قالت منال: ألا تخافين أن يؤذيك؟

قالت ربى: فحلي ليس أحمق. لماذا سيؤذي عاهرته التي لا تألو جهدا في إسعاده وإسعاد زبّه الكبير؟

قالت منال: العاقل لا يؤذي غيره إن كانت عاهرته أم لا.

قالت ربى: فحلي يحبّ أن يمتّعني كما أحبّ أن أمتّعه.

قالت منال: أرجو أن يكون كذلك.

قالت ربى: طبعا.

قالت منال: احذري أن يعرف أحد بهذه العلاقة.

قالت ربى: أتعرفين كيف لقيت فحلي؟

قالت منال: كيف؟

قالت ربى: كان فحل صديقتي، فكنت عندها عندما زارها. فتح طيزي، وناكني معها، فأدمنْت زبّه الكبير كما أدمنَته. أتعلمين ما حدث عندما دخلَت علينا أم صديقتي فقبضت علينا بالجرم المشهود؟

قالت منال: فُضحتم طبعا.

قالت ربى: فتح فحلي طيز أمّ صديقتي، وناكها معنا، وناك كسّها أيضا.

قالت منال: ناك أمّ صديقتك معكما؟ أليس لها زوج؟

قالت ربى: لها زوج، ولها كسّ وطيز جائعان. ناكهما فحلي، فأدمنا زبّه الكبير. صارت عاهرة لزبّه الكبير مثل ابنتها وصديقتها.

قالت منال: يبدو أنّ فحلك يعرف كيف ينيك النساء.

قالت ربى: خاصّة في أطيازهنّ الشبقة.

قالت منال: يبدو ذلك.

أثناء حديث ربى وجدّتها، تسلّلْت، وجثوت خلف جدّتها، وصرت أتأمّل كسّها وطيزها وفقحتها. كان عسل كسّها يسيل، فصار لعاب زبّي يسيل.

قمت، وصرت أدعك كسّ منال بكمرتي.

قالت منال وهي تحاول أن تقوم: ما هذا؟

ضغطْت ظهرها إلى أسفل لتظلّ مكانها.

قالت ربى: هذا فحلي. يريد أن يعرف إن كنت مصنوعة للنيك أم لشيء آخر.

قالت منال: أنا متزوّجة.

قالت ربى: الزواج لا علاقة له بهذا. جسدك الجميل سيقرّر إن كان مصنوعا للنيك أم لشيء آخر.

قالت منال: كيف؟

قالت ربى: فحلي لن ينيكك. إنّه الآن يداعب كسّك بكمرته. إن كنت لا تريدين أن ينيكك، لا تقضي شهوتك على زبّه الكبير، لكن إن لم تسيطري على نفسك وقضيت شهوتك، ستصبحين عاهرة لزبّه الكبير كابنتك وابنتها.

قالت منال: كابنتي وابنتها؟ هل أمّك عاهرة له؟

قالت ربى: أمّي لها فضل عليّ وعلى فحلي لأنّها ورّثَتني طيزها الفاجرة وعهري. أنا وفحلي نريد أن نردّ بعض ذلك الفضل.

قالت منال: إذا عرف أبوك، ستكون مصيبة.

قالت ربى: لقد عرف أبي. لا نخفي ذلك عليه.

قالت منال: ماذا فعل؟ هل طلّق أمّك؟

قالت ربى: لقد ناكها فحلي أمامه، ولعق أبي منّي الفحل من طيز أمّي وكسّها، ثمّ ناكني معها وأبي يفتح طيزينا لزبّه الكبير.

قالت منال: أنت لست جادّة.

قالت ربى: بل جادّة جدّا. لقد ناك فحلي ابنتك وابنتها أمام أبي. هل تريدين أن ينيك طيزك وجدّي يفتحها له بيديه؟

تشنّجَت منال، فسارعْت دعك كسّها بكمرتي.

صارت تشهق، وتنتفض، وترتعش، وتدفّق عسل كسّها على كمرتي يغرقها.

قالت ربى: يبدو أنّك قرّرْت أن تصبحي عاهرة لزبّ فحلي الكبير.

لم تردّ منال.

قالت ربى: لا تخجلي فقد ورثْت أنا وأمّي العهر عنك.

أمسكْت خاصرة منال بيد، وصرت أدفع زبّي في كسّها الغارق.

تجمّدَت، لكنّ كسّها توسّع وأخذ كمرتي، فأمسكْت حجبتيها، وصرت أدفع زبّي في كسّها شيئا فشيئا.

قالت ربى: جدّتي، هل أنت مصنوعة للنيك كابنتك وابنتها؟

قالت منال وهي تتشنّج: نعم.

قالت ربى: إنّك تحبّين النيك كثيرا.

انتفضَت وارتعشَت منال، وتدفّق عسل كسّها حول زبّي، فدفعْته في كسّها لأصله، فتضاعفَت قوّة ارتعاشها وتدفّق عسلها بغزارة.

قلت: لقد استسلم كسّ جدّتك الملتهب لزبّي الكبير.

قالت ربى: نكه نيكا شديدا؛ فقد جاءت أمّي منه.

عندما هدأَت منال، صرت أنيكها بإيقاع متسارع، فقضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها الغارق، وقبّلْته.

جثت ربى أمامي، وصارت تمصّ زبّي وتنيك حلقها به بنهم، وكانت جدّتها تنظر إليها. صفعْت وجه ربى بزبّي، ثمّ قبّلْتها.

قلت وأنا أعصر ألية منال: منال، تعلمين أنّني هنا من أجل طيزك الفاتنة. افتحيها بيديك لأتأكّد أنّها صُنعَت للنيك بزبّي الكبير كطيزي ابنتك وابنتها.

فتحَت منال طيزها بيديها.

قالت ربى: ما رأيك؟ أليس بيّنا أنّ فقحتها الجميلة صُنعَت للنيك؟

قلت: عندما أراها هكذا، أظنّ أنّها صُنعَت للتقبيل واللعق والمصّ.

قالت: قبّلها، والعقها، ومصّها؛ لترى إن كانت شبقة بما يكفي.

قلت: منال، أنا أنيك الأطياز الجائعة جدّا لزبّي الكبير. الأطياز الأخرى أتركها لغيري.

قالت ربى: جدّتي ستكون أعهر وأفجر منّي، وستمتّع زبّك الكبير لأقصى حدّ.

قلت وأنا أجثو: أنا هنا لأري جدّتك الجميلة أنّها مصنوعة للنيك وأنّها يجب أن تستمتع بزبّي الكبير وتمتّعه ما استطاعت.

قالت ربى: جدّتي، هل أنت جاهزة ليريك حسام لم صُنعَت طيزك الفاجرة؟

قالت منال: نعم.

قالت ربى: تظنّين أنّها صُنعَت لم؟

قالت منال: أظنّ أنّها صُنعَت للنيك.

قلت: بزبّي الكبير أم بالأزباب الصغيرة التي لا تنفع؟

قالت: بل بزبّك الكبير.

قالت ربى: العب بطيز جدّتي البكر، وجهّزها لزبّك الكبير.

قلت: هل تريدين أن أجهّز طيزك البكر لزبّي الكبير لينزلق في أعماقها بيسر؟

قالت منال: نعم.

قلت: سأقبّلها قليلا لأنّها شهيّة جدّا.

قالت: افعل بها ما تشاء.

قبّلْت فقحتها ثمّ كسّها قبلا صغيرة، ثمّ صرت أداعب فقحتها بطرف لساني. انقبضَت فقحتها، وصارت تشهق وتتلوّى.

قالت ربى: إنّه يثير شهوة طيزك الشبقة لزبّه الكبير قبل أن ينيكها.

صارت منال تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي عندما صرت أدلك فقحتها بلساني.

قالت ربى: هل تشعرين بجوع طيزك لزبّه الكبير يزداد؟

قالت منال: نعم.

صرت أمصّ فقحتها وأدفع لساني فيها، فصارت تتوسّع شيئا فشيئا ثمّ تعضّ لساني.

قالت ربى: إنّ طيزك جائعة حقّا.

تأوّهَت منال.

صرت ألعق وأمصّ فقحتها بنهم وأدخل لساني فيها بقوة لأفتحها أوسع وأعمق، وصارت تدفع طيزها في وجهي بشغف متزايد.

قالت: إنّني سأقضي شهوتي.

قالت ربى: المرّة الماضية عندما قضيت شهوتك، استسلم كسّك لزبّ الفحل الكبير. هذه المرّة، ستستسلم طيزك البكر لزبّ الفحل الكبير.

قالت منال: إنّني أقضي شهوتي.

تشنّجَت، ثمّ صارت تنتفض وترتعش. اختلجَت فقحتها حول لساني وأنا ألعقها وأمصّها بشراهة حتّى هدأَت، وصارت تلهث.

قالت ربى: لقد استسلمَت طيزك البكر لزبّ الفحل الكبير.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة منال: سأوسّع فقحتك الآن وأعدّها لزبّي الغليظ.

قالت: لقد أصبحْت عاهرة حقّا.

قالت ربى: كيف لا وقد ورثْت أنا وأمّي هذا عنك؟

عندما استرخت فقحة منال، دفعْت إصبعي فيها، فشهقَت، وانقبضَت فقحتها، لكنّ إصبعي كان قد دخل لأصله.

انبسطَت فقحتها، فصرت أدخل إصبعي وأخرجه منها لأدهن داخلها جيّدا. كانت فقحتها تحلب إصبعي.

قالت ربى وهي تعصر زبّي: هل تشعر بجوع طيز جدّتي لزبّك الكبير؟

قلت وأنا أحرّك إصبعي في طيز منال حركة دائريّة لأوسّع فقحتها: نعم، وهو سيزيد شيئا فشيئا.

قالت ربى: نعم، فهي أعهر منّي ومن أمّي.

قلت: منال، لكن لا تطمئنّي كثيرا. العاهرة الجيّدة تبذل جهدها لإسعاد الزبّ الذي صُنعَت لأجله. لا تقول أنا عاهرة بالوراثة وتقعد.

قالت منال: أعلم ذلك. أنا جدّة. عرفْت النيك قديما.

قلت: أردت أن تعرفي أنّني أعرف ذلك أيضا.

قالت: لا تهتمّ.

توسّعَت فقحتها، فسكبْت المزيد من السائل الزلق، وأدخلْت فيها إصبعا آخر، فمطّها وهو ينزلق فيها، وصارت تتنهّد.

قالت ربى: جدّتي، هل تعلم طيزك البكر أنّها صُنعَت للنيك بزبّ فحلك الكبير وأنّها الآن تستعدّ لتُناك لأوّل مرّة ثمّ تُناك كما لا تُناك أطياز العاهرات؟

قالت منال وفقحتها تختلج: نعم.

قالت ربى: وزبّ حسام الكبير يعلم ذلك. لذلك هو أصلب من الصخر وينبض بالشهوة.

قلت: يريد أن يحفر طيز جدّتك الحامية حفرا.

قالت: يجب أن يفعل ذلك لكن عندما تكون جاهزة لذلك.

قلت: طبعا؛ فالطيز التي ليست جاهزة لا تنفع للنيك.

دخل إصبعاي طيز منال لأصليهما، فصرت أوسّع فقحتها بهما.

قالت ربى: طيز جدّتي الشبقة تعلم ما هدفها في الحياة، لذلك ستكون جاهزة في وقت قصير جدّا.

قلت: منال، هل تعلمين ما هدف طيزك الفاتنة هذه في الحياة؟

قالت منال: أن تنيكها بزبّك الكبير كما تشاء.

قلت: هدفها إسعاد زبّي الكبير لأقصى درجة.

قالت: نعم.

كانت ربى أحيانا تداعب زبّي ليظلّ واقفا كالصاري ولعابه يسيل.

توسّعَت طيز منال، فأدخلْت فيها إصبعا ثالثا. ظلّت تتنهّد وأنا ألوي أصابعي في طيزها حتى دخلَت لأصولها.

قالت: إنّك توسّع طيزي لأقصى حدّ.

قلت: لتكون جاهزة للنيك الشديد القادم إليها.

بعد مناورات صبورة، توسّعَت طيزها حتّى صارت أصابعي تنزلق فيها دخولا وخروجا بسهولة. كانت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى يدي.

قالت ربى: يبدو أنّ طيزك البكر قد استمتعَت بتوسيعها.

قالت منال: نعم.

قالت ربى وأنا أنزع أصابعي من طيز جدّتها برفق: صارت جاهزة.

قلت وأنا أقف خلف منال وأسكب على فقحتها سائلا زلقا: ماذا يفعل الفحل بالطيز الحامية الجاهزة للنيك؟

قالت: ينيكها بزبّه الكبير.

قلت وأنا ألمس فقحتها بكمرتي فترتعش: هل هذا ما تريدين؟

قالت: نعم.

قالت ربى: هيّا نك طيز جدّتي الفاجرة البكر، واجعلها عاهرة خالصة لك.

قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحة منال: هل هذا ما تريدين؟

قالت: نعم. أريد أن أكون عاهرة لزبّك الكبير.

قلت وكمرتي تنزلق في طيزها: ستكونين.

شهقَت، وانقبضَت فقحتها.

قالت: إنّ زبّك كبير.

قلت: هل تريدين أن تكوني عاهرة للأزباب الصغيرة؟

قالت: لا طبعا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها بحركات صغيرة: إذن استمتعي بزبّ فحلك الكبير.

قالت: سأفعل.

قالت ربى: بعد قليل، سيحشو طيزك الضيّقة بزبّه الغليظ حشوا، ثمّ لن تكون ضيّقة بعد ذلك أبدا.

قالت منال: أحبّ هذا العهر.

قالت ربى: لأنّك يجب أن تكوني عاهرة مخلصة لزبّ فحلك الكبير.

قالت منال: نعم.

قالت ربى: إنّ الزبّ الكبير يدخل طيزك البكر ببطء، لكنّه لن يتوقّف حتّى يدخلها لأصله ولن تعود بكرا أبدا. ستصبح ملكا خالصا له.

قالت منال: إنّني أشعر به يملأ طيزي شيئا فشيئا.

قلت: لن يفعل زبّي الكبير بطيزك الشبقة شيئا لم تُصنع له.

قالت منال: أعلم ذلك. إنّه يصل إلى صدري.

قالت ربى: سيصل إلى حلقك.

ثمّ ضغطَت خصيتاي على كسّ منال الذي كان غارقا في عسله.

قالت منال وهي تتشنّج: لقد دخل كلّه. إنّني أقضي شهوتي.

قالت ربى: طيزك الداعرة لم تعد بكرا، ولن تعود بكرا أبدا.

قالت منال: لقد أصبحْت عاهرة لفحلي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي بشدّة، ثمّ هدأَت، وصارت تلهث.

قالت: أحبّ زبّك الكبير في طيزي الشبقة.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: بدأ الآن النيك.

قالت: نعم، نك طيزي بزبّك الكبير. لا تتوقّف حتّى تشبعها نيكا. إنّها صارت ملكا له.

قضت منال شهوتها مرّات عديدة قبل أن ترى حفيدتها تنقضّ على زبّي وتمصّه بنهم.

قالت ربى: طيز جدّتي لذيذة على زبّك الكبير؛ فقد صُنعَت له.

قلت وأنا أنقّل زبّي بين طيز منال وكسّها وفم ربى: هل تريدين أن تذوقي طيز حفيدتك الشهيّة على زبّ فحلكما الكبير؟

قالت منال: طبعا.

جثت ربى بجانب جدّتها على الأريكة ودفعَت طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف.

قلت وأنا أصفع طيز منال بيدي: اقعدي بجانبها، وافتحي طيزها بيديك.

قعدَت منال بجانب ربى، وفتحَت طيزها بيديها.

قالت منال: يجب أن تكون طيزها جاهزة للنيك بزبّك الكبير.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيز ربى ببطء: طبعا، فهي تمرّن طيزها جيّدا لتبقيها جاهزة للنيك في كلّ وقت.

فغرَت فقحة ربى فاها.

قلت وأنا أدفع الصمام إلى منال: أدخليه في طيزك.

قالت وهي تدخل الصمام في طيزها: يجب أن تظلّ طيزي جاهزة لزبّ فحلي الكبير.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق في طيز ربى: أترين كيف ظلّت فقحتها مفتوحة؟

قالت: هذا لا يؤذيها؟

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ربى فيدخل لأصله وهي تتأوّه: ما رأيك؟

قالت منال: لا يبدو ذلك.

عصرَت ربى زبّي بطيزها، ثمّ سحبَت طيزها إلى الأمام حتّى لم يبق فيها إلا الكمرة، ثمّ دفعَتها إلى الخلف حتّى اختفى زبّي فيها لأصله، وكرّرَت ذلك.

قلت: أتعلمين عمّن ورثَت هذا؟

قالت منال: عنّي طبعا.

قلت وربى تسارع الإيقاع شيئا فشيئا: أنتما الآن عاهرتان ملك لزبّي الكبير.

قالت منال: طبعا.

قلت: ما رأيك بحفيدتك؟

قالت: إنّها عاهرة خبيرة.

قلت: لم صُنعَت؟

قالت: صُنعَت للنيك بزبّك الكبير.

قلت: هل تظنّين أنّها تقوم بواجبها بإخلاص وتفان؟ هل أنت فخورة بها؟

قالت: طبعا.

قالت ربى: شكرا لك، يا جدّتي.

قالت منال: شكرا لك أنت. لولا أنت، لما ذقت لذّة النيك الرائعة.

قالت ربى: إنّني أقضي شهوتي.

قالت منال: إنّك تستحقّين ذلك.

قضت ربى شهوتها، ودخل زبّي فم جدّتها لأوّل مرّة بطعم طيز حفيدتها.

تعلّمَت منال مصّ الزبّ شيئا فشيئا، وقعدَت ربى بجانبها، وساعدَتها حتّى أخذَت زبّي في حلقها. أعجب ذلك منال، فصارت تنيك حلقها به بشغف.

قالت منال: شكرا لكما. لقد أحببت مصّ زبّك اللذيذ. وكانت طيز حفيدتي لذيذة عليه.

قالت ربى: العاهرة المحترمة تردّ معروف جدّتها.

قلت وأنا أصفع وجه منال بزبّي: هل أنيككما معا؟

قالت: أرجو ذلك.

قلت: ستكونان أوّل عاهرتين جدّة وحفيدة أنيككهما معا.

قالت ربى: أنا وجدّتي عاهرتان جدّا.

قلت: طبعا.

جثتا على الأريكة، ودفعتا طيزيهما إلى الخلف.

نزعْت الصمام من طيز منال، وزيّتّ الفقحتين جيّدا.

دفعْت زبّي في طيز منال، وصرت أنيكها بإيقاع متوسّط.

قلت: هل أنت الآن سعيدة أنّك تخدمين الزبّ الكبير الذي صُنعْت لأجله؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: طبعا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: العهر والفجور موهبة.

قالت: نعم. أنا وابنتي وحفيدتي موهوبات.

قلت: ستخدمن زبّي الكبير كما تشأن.

قالت: طبعا.

قلت: هل ستتفانين في خدمة زبّي لتعوّضي الوقت الضائع؟

قالت: طبعا.

قلت: طيزك المسكينة لن تكون ضيّقة أبدا. ستتثاءب شبقا.

قالت: بل طيزي المحظوظة.

قالت ربى: جدّتي محظوظة حقّا. كم من الجدّات تُناك أطيازها بزبّ رائع هكذا؟

قلت: أرجو أن تكون طيز جدّتك هي الطيز الوحيدة.

قالت: أظنّ ذلك.

قالت منال: إنّني أقضي شهوتي.

قضت منال شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز ربى.

قلت وأنا أنيك طيز ربى بإيقاع متسارع: هل أنت سعيدة لأنّك تُناكين مع جدّتك؟

قالت: نعم، وأريد أن تنيكني مع أمّي وجدّتي معا.

قالت منال: لا نستطيع أن نفعل ذلك. ستظنّ أمّك أنّني جننت.

قالت ربى: لن تظنّ أمّي ذلك؛ لأنّها عاهرة لزبّ حسام الكبير مثلنا.

قالت منال: لا أعرف. سأشعر بالحرج.

قلت: خدمة زبّي الكبير لن تشعرك بالحرج، بل بالفخر.

قالت: سأبذل جهدي.

قالت ربى: إنّني أقضي شهوتي.

قضت ربى شهوتها، وأعدت زبّي إلى طيز منال.

بعد أن قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات، وقفْت أمامهما، ومصّتا زبّي معا.

قلت: انقلبا على ظهريكما، وارفعا أرجلكما.

اتخذتا الهيئة التي وصفْت، فزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

أخذْت هاتف منال، ودفعْت زبّي في طيزها.

قلت وأنا أعطيها الهاتف وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: أخبري ابنتك أنّك صرت عاهرة لنفس الزبّ التي هي عاهرة له.

أخذَت الهاتف، فأمسكْت كاحليها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع ثابت.

قالت: وأنت تنيك طيزي؟

قلت: طبعا. وأخبريها أنّني أنيكك أنت وابنتها معا.

بعد تردّد قصير، بدأَت الاتّصال.

قالت سديم: مرحبا، يا أمّي. كيف حالك؟

قالت منال: سعيدة جدّا. كيف أنت؟

قالت سديم: بخير.

قالت منال: لقد أصبحْت عاهرة للفحل الذي أنت عاهرة له.

قالت سديم: ماذا؟ هل التقيت بحسام؟

قالت منال: إنّه الآن ينيكني أنا وابنتك معا.

قالت سديم: الآن؟

قالت منال: نعم.

قالت سديم: إنّه رائع. أليس كذلك؟

قالت منال: طبعا. تريد ابنتك أن ينيكك معنا.

قالت سديم: الآن؟

قالت منال: لم يخطر ببالي أن يكون الآن، لكن لم لا إن لم يكن وراءك شيء؟

قالت سديم: وهل ممكن أن يكون ورائي شيء أهم من زبّ حسام الكبير؟

قالت منال: لا، إلّا أن تكوني قد جننت.

قالت سديم: ما زلت عاقلة، لكنّني عاهرة.

قالت منال: العهر حكمة. تعالي استمتعي مع ابنتك وأمّك العاهرتين.

قالت سديم: سآتي فورا.

انتهى الاتّصال، وسارعْت الإيقاع.

قالت ربى: ستأتي أمّي الآن؟

قالت منال: نعم. إن عاد جدّك ووجدَنا هكذا، سيقتلنا.

قالت ربى: بل سنقتله إن أراد أن يمنعنا عن زبّ فحلنا الكبير.

قلت وأنا أدحم طيز منال دحما: لن يقتل أحد أحدا. النيك سعادة وهناء، لا إجرام وشقاء.

قالت منال: إنّني أقضي شهوتي.

نقّلْت زبّي بين طيزيها، فقضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات.

-------------------------------------------------------​

دخلَت سديم عارية وأنا أنيك طيز أمّها وهي على ظهرها.

قالت سديم: لقد صرت عاهرة مثلنا.

قالت منال: بل صرتما عاهرتين مثلي؛ فأنا الأصل.

قالت سديم: صحيح.

قلت: اجثي، وذوقي طيز أمّك الشبقة على زبّي الكبير. ابنتك قالت إنّها لذيذة.

قالت سديم وهي تجثو بجانبي: طبعا.

قضت منال شهوتها، فدفعْت زبّي في وجه سديم، فالتقمَته، وصارت تمصّه مصّا عميقا بنهم، وكانت أمّها تنظر إليها.

قالت سديم: طيز أمّي لذيذة على زبّك الشهيّ.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ منال: وذوقي المكان الجميل الذي جئت منه.

قالت سديم: بكلّ سرور.

نكت كسّ منال حتّى قضت شهوتها وأغرقَت زبّي بعسلها. سديم مصّت زبّي بنهم.

قالت سديم: وكسّ أمّي لذيذ أيضا.

قلت: الآن اتّخذي مكانك بجانبها، وأريها أنّك ابنتها.

قالت وهي تقوم طبعا.

أخذَت سديم مكانها بجانب أمّها، ورفعَت رجليها. نزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت لمنال وأنا أدفع زبّي في طيز سديم: الآن تُناكين مع ابنتك وابنتها العاهرتين.

قالت منال: نعم، وأحبّ هذا كثيرا.

قلت وأنا أنيك طيز سديم بإيقاع متوسّط: وأنا أحبّه. هذه أوّل مرّة أنيك عاهرات من ثلاثة أجيال معا.

قالت منال: استمتع بذلك.

قلت لسديم وأنا أمسك كاحليها: هل تستمتعين بذلك؟

قالت: طبعا. إنّنا عاهرات عهرا شديدا.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: هكذا يجب أن تكون العاهرات.

قالت: إنّنا عاهرات أصيلات.

قلت: زبّي الكبير يحبّكنّ كثيرا.

قالت: ونحن نحبّه أكثر.

قضت سديم شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها.

قلت وأنا أُجلس منال: ذوقي طيز ابنتك على زبّي الكبير.

أخذَت منال زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟

قالت: وكيف ستكون؟ لذيذة طبعا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ربى: طبعا.

نكت طيز ربى بإيقاع سريع حتّى قضت شهوتها.

نقّلْت زبّي بين أطيازهنّ مدّة، ثمّ تراجعْت عنهنّ.

قلت وأنا أسحب منال عن الأريكة: لأنّك الأصل في العهر، ستلعقين كسّ حفيدتك وأنا أنيكك.

قالت: أنت ولد منحرف، لكنّني لست عذراء القرية. يجب أن أفعل ذلك.

قلت: لا، لا يجب أن تفعلي ذلك، لكن لن تستطيعي أن تدّعي أنّك الأصل في العهر. ستكون حفيدتك أعهر منك.

قالت: لن يحدث ذلك.

جثت منال على الأرض، ودفعَت طيزها إلى الخلف، ونزلَت بفمها على كسّ ربى الغارق.

قلت وأنا أزيّت فقحة منال: إنّك تلعقين كسّا بكرا.

قالت: كسّا بكرا لذيذا.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: استمتعي به، وسأستمتع بكسّك وطيزك.

صارت ربى تتأوّه، وصارت جدّتها تتأوّه في كسّها وهي تلعقه وتمصّه وأنا أنيك كسّها.

قالت سديم: هل أعجبك أنّ أمّي أعهر منّي ومن ابنتي؟

قلت: المهمّ أنّه أعجبها.

بعد دقائق من النيك والمصّ، أدركَت منال من إيقاع النيك أنّها يجب أن تقضي شهوة ربى قبل أن أقضي شهوتها، فصارت تلعق كسّها بنهم، فسارعْت الإيقاع كذلك، وارتفعَت أصوات التأوّهات.

قضت ربى شهوتها، فلعقَت منال عسلها المتدفّق وأنا أدحم كسّها دحما. ما هدأَت ربى حتّى تشنّجَت منال وتدفّق عسلها يغرق زبّي وهي تنتفض وترتعش.

عندما هدأَت منال، نقلْت زبّي إلى طيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: لا تتوقّفي إن كنت لا تريدين أن أتوقّف.

تابعَت منال لعق كسّ ربى بنهم، وماشيتها بإيقاع النيك حتّى قضت ربى شهوتها ثمّ تبعَتها منال.

قلت لسديم وأنا أدفع زبّي في حلق ربى: خذي مكان أمّك.

مصّت ربى زبّي وسديم تلعق كسّها بتؤدة.

جثوت خلف سديم، ودفعْت زبّي في كسّها، فصارت تلعق كسّ ربى بنهم وأنا أنيك كسّها.

قضت كلتاهما شهوتها مرّتين وأنا أنيك كسّ سديم ثمّ طيزها.

قلت لمنال وسديم تمصّ زبّي: خذي مكان حفيدتك.

لعقَت سديم كسّ أمّها، فقضت كلتاهما شهوتها مرّتين وأنا أنيك كسّ سديم ثمّ طيزها.

أخذَت ربى مكان أمّها، ولعقَت كسّ جدّتها وأنا أنيك طيزها مرّتين.

قلت لسديم وربى تمصّ زبّي: خذي مكان أمّك.

نكت طيز ربى مرّتين أخريين وهي تلعق كسّ أمّها، فقضت كلتاهما شهوتها مرّتين.

مصّت سديم زبّي وأمّها تأخذ مكان حفيدتها.

نكت منال في كسّها وطيزها وهي تلعق كسّ ابنتها حتّى قضت كلتاهما شهوتها مرّتين.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: هذه المرّة، سيُلعق كسّ التي أنيك طيزها. تعالي، يا ربى، قرفصي على زبّي لتلعق جدّتك كسّك مرّة أخرى.

أخذَت كلّ منهنّ مكانها على زبّي، ولُعق كسّها مرّتين وهي تهزّ طيزها على زبّي. كانت منال الأخيرة التي قرفصَت على زبّي.

قلت: سأملأ طيزك منيّا لتلعقه حفيدتك.

ملأْت طيز منال منيّا، فلعقَته ربى، فقضت منال شهوتها وهي تمصّ زبّي. غرغرَت ربى، وأعطت المنيّ لأمّها، فغرغرَت، وأعطته لأمّها، فغرغرَت، وشربَته.

-------------------------------------------------------​

كنت قاعدا على الأريكة بين سديم وأمّها وكانت ربى تقعد في حجري تهزّ طيزها على زبّي وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها. عندما جاء جدّها، مراد، توقّفَت عن الهزّ، لكن ظلّت تقعد في حجري فقحتها تحلب أصل زبّي.

عندما رأى جدّ ربى ما رأى، تجمّد، ولم يتحرّك، وانعقد لسانه.

قال بعد قليل: ما هذا؟ ماذا تفعلون؟ ما لكم عراة؟ من هذا الذي تقعد ربى في حجره؟

قالت سديم: أبي، إنّك تسأل أسئلة كثيرة. كيف سنجيب عنها الآن؟ اسألنا سؤالا سؤالا.

قال: ما لكم عراة؟

قالت: نحن نساء معا. لا مانع أن نكون عراة، خاصّة أنّه ليس في أجسادنا ما يعيبها.

قال: أنتم نساء معا؟ أليس هذا الذي معكنّ رجلا؟

قالت: بلى، لكنّه رجل واحد، ونحن ثلاث نساء. وهو عار أيضا.

قال: من هو؟

قلت وأنا أقوم أنا وربى وزبّي ما زال في طيزها: أنا حسام. أهلا بك، سيّدي.

مددْت يدي إليه، فتردّد قليلا قبل أن يصافحني. وهو يصافحني سحبْت زبّي من طيز حفيدته حتّى بقيت فيها كمرتي، ثمّ دفعْته فيها لأصله.

قعدْت وربى في حجري.

قال: لماذا تقعد ربى في حجره وهي عارية؟

قالت ربى: حسام صديقي. هل تريد أن تقعد جدّتي في حجره؟

قالت منال: أنا أريد ذلك.

قال: ماذا تقولين؟

قالت: هذا الولد فحل. أريد أن أقعد في حجره.

قال: لا يجوز أن تقولي ذلك.

قالت: لا أريد أن أقول ذلك، بل أريد أن أفعله.

قال لربى: أنت عارية، وصديقك عار. لا يجوز أن تقعدي في حجره.

قالت: إذن توافق أن تقعد جدّتي في حجره؟

قال: لا طبعا.

قالت سديم: إذن أقعد أنا في حجره.

قال: هل يجب أن تقعد إحداكنّ في حجره؟

قالت: كما قالت أمّي، حسام فحل. لو رأيت الذي تقعد إحدانا عليه، لما سألْت.

قال: استحي، يا سديم.

قالت ربى: لا حياء في العلم.

قال: وهل هذا علم؟

قالت: طبعا. أنا جديدة على هذه الأشياء. أريد أن أتعلّم.

قال: ماذا تريدين أن تتعلّمي؟

قالت: كلّ شيء.

قالت منال: أنا جدّتك، وأريد أن أتعلّم.

قالت ربى وهي تقوم عن زبّي وتقف بينه وبين جدّها: تعالي، يا جدّتي، اقعدي في حجر الفحل.

قالت منال وهي تقوم: شكرا لك، يا حفيدتي الغالية.

قعدَت منال في حجري آخذة زبّي في طيزها لأصله، ثمّ صارت تحلبه.

قالت ربى وهي تقعد مكان جدّتها: لا شكر على واجب، ثمّ إنّ حساما صديقي. أستطيع أن أقعد في حجره متى أشاء.

قالت منال: حسام، وأنت صديقي. ألا أستطيع أن أقعد في حجرك متى أشاء؟

قلت: طبعا.

قالت سديم: وأنا؟

قلت: وأنت طبعا.

قبّلَتني سديم على خدّي الأيسر، فقبّلَتني ربى على خدّي الأيمن.

قلت: سيّدي، لماذا لا تخلع ثيابك وتقعد معنا؟

قالت سديم: أريد أن أقعد في حجرك.

قال: هل جننتم؟ يجب أن تلبسوا ثيابكم، لا أن أخلع ثيابي.

قالت منال: القعود في حجر الفحل جعلني شبقة. تعال العق كسّي ولا يهمّني إن لم تخلع ثيابك.

قال: هل فقدْت عقلك؟ تريدين أن أفعل ذلك أمام ابنتي وحفيدتي وولد غريب؟

قالت ربى: جدّي، حسام ليس غريبا.

قلت: سيّدي، لا تخجل منّي، فليس هناك ما يُخجل. الذي يُخجل هو ألّا تلبّي نداء زوجتك الجميلة عندما تحتاجك.

قالت ربى: إن كنت لا تريد أن تلعق جدّتي، سألعقها أنا. لن أخذل جدّتي.

قالت منال: هل تريد أن تفعل ذلك أمام ابنتك وحفيدتك والفحل، أم تريد أن تفعله حفيدتك أمامك وأمام أمّها والفحل؟

قال: لا يجوز أن تفعله ربى؛ فهي بنت.

قالت: هل تريد أن يفعله حسام فهو ولد؟

قال: لا طبعا.

قالت ربى: إذن أفعله أنا.

قالت منال: نعم، هو أمر مخجل أن تفعله حفيدتك وجدّها موجود، لكن ما نفعل إن لم يفعله جدّها؟

صارت منال تتأوّه وتتلوّى على زبّي، فصارت فقحتها تنزلق عند أصله بعرض إصبع أو أصبعين. لأنّها كانت تضمّ ركبتيها، لم يدرك أنّ زبّي في طيزها.

قال: ماذا تفعلين؟ ألا تخجلين؟

قالت: أريد أن يلعق زوجي كسّي وأنا أتلوّى في حجر الفحل كالعاهرة.

قالت ربى: هيّا، يا جدّي. يجب أن يفعله أحدنا قبل أن تفقد جدّتي عقلها.

قال: لقد فقدَت جدّتك عقلها حقّا.

باعدَت منال بين ركبتيّ لتنزل طيزها حتّى لا يرى زوجها زبّي وهي تفتح فخذيها أكثر من فخذي لتستعملهما لترفع وتنزل طيزها على زبّي.

بعد تردّد، جثا زوجها أمامها. عندما لمس طرف لسانه كسّها الغارق، تشنّجَت، ثمّ صارت تنتفض وترتعش وتختلج فقحتها حول أصل زبّي.

صار يلعق عسلها المتدفّق بنشاط حتّى هدأَت.

قالت: استمرّ.

صارت ترفع وتخفض طيزها على زبّي وهو يلعق كسّها. وكانت فقحتها تختلج حول زبّي حتّى قضت شهوتها وأسقته المزيد من عسلها.

عندما تراجع مراد، كانت منال ترفع وتخفض طيزها على النصف الأسفل من زبّي، فرأى فقحتها الممطوطة وهي تنيك طيزها بزبّي.

قال: ما هذا؟ إنّه داخلك.

قالت: إن كان قد حدث ذلك بدون قصد، فإنّه لذيذ جدّا.

قال: إنّك في سنّ جدّته. لا يجوز أن تفعلي هذا.

قلت: أعلم أنّها لا يجوز أن تفعل هذا، لكن لا أمانع. دعها تفعله قليلا إن كان يسعدها.

قالت وهي تسارع الإيقاع: إنّه يسعدني كثيرا.

قلت وأنا أحمل طيزها وأفتحها وأضبط الإيقاع: تحبّين أن تتصرّفي كالعاهرات.

قالت: نعم، أريد أن أكون عاهرة لزبّك الكبير.

قلت: سيّدي، لا تتوقّف الآن؛ فإنّ شبقها يزيد.

بعد تردّد، رجع إلى لعق كسّها. ما كاد لسانه يلمس كسّها حتّى تشنّجَت، وصارت تنتفض وترتعش، وصارت فقحتها تختلج حول زبّي. لعق عسلها المتدفّق حتّى هدأَت، وصارت تلهث.

قلت: أرأيت كم تحبّ العهر؟

قال: نعم.

قلت: استمرّ. أريد أن أشبع طيزها الحامية نيكا.

عاد إلى لعق كسّها، وكنت أهزّ طيزها على زبّي بإيقاع متوسّط.

قالت سديم: لقد صرت زوجة عاهرة كابنتك.

قالت منال: أنا أمّك، فأنت زوجة عاهرة مثلي، لكن هل يلعق زوجك كسّك وحسام ينيك طيزك بزبّه الكبير؟

قالت سديم: طبعا، ويلعق منيّ حسام من كسّي وطيزي.

قالت منال: مراد، أريدك أن تلعق منيّ حسام من كسّي وطيزي أيضا. لا أرضى أن يكون بشّار زوجا خيرا منك.

قال مراد: ماذا؟ لن ألعق منيّه من كسّك وطيزك.

قالت سديم: إنّه لذيذ. لقد لعقته ربى من طيز جدّتها قبل قليل، وذقناه جميعا.

قال: أليس قذرا؟

قالت: لا، يا أبي. إنّنا ننظّف أطيازنا جيّدا قبل النيك. لا نرضى ولا يرضى حسام أن ينيك أطيازنا لو لم تكن شهيّة.

قالت منال: يجب أن تلعق منيّ فحلي من كسّي وطيزي حتّى لا تتباهى ابنتي عليّ وأنا أمّها.

قال: حسنا.

تشنّجَت منال، وقضت شهوتها، فلعق عسلها بنهم حتّى هدأَت.

قلبْت منال على ركبتيها على الأريكة، فصرت خلفها.

قالت سديم وهي تقوم: أبي، اقعد هنا، وافتح طيزها بيديك لفحلها لترى كيف ينيك طيزها بزبّه الكبير.

كنت أنيك طيز منال بإيقاع متوسّط ونحن ننتظر زوجها. بعد تردّد، قعد بجانبها، وأرته ابنته كيف يفتح طيزها، ففتحها، وشاهدني أنيكها بإيقاع متسارع.

قالت سديم: أرأيت كيف يحفر طيز أمّي بزبّه الكبير وكم تحبّه؟

قال: رأيت. لا أدري كيف لا يؤلم.

قالت: لا يؤلم لأنّ طيزها صُنعَت للنيك بزبّه الكبير.

قضت منال شهوتها بضع مرّات، ثمّ انقضّت ربى على زبّي تمصّه بنهم وتنيك به حلقها وجدّها ينظر إليها بتعجّب.

قالت سديم: نحن الثلاث عاهرات حسام. سينيكنا معا.

قال مراد: إذن سأترككنّ معه.

قالت: كيف تتركنا قبل أن تلعق منيّه اللذيذ من كسّ أمّي وطيزها؟ اقعد بجانبنا، وشاهد كيف نمتّع زبّه الكبير بكلّ طريقة.

قالت ربى: جدّي، أريدك أن تفتح طيزي وترى أنّها صُنعَت لهذا الزبّ الكبير.

قالت سديم: سيفتح طيزي أوّلا، فقد كان زبّ حسام الكبير في طيزك قبل أن تقعد عليه جدّتك.

أخذَت سديم مكانها بجانب أبيها، وبعد تردّد فتح طيزها بيديه.

قال: هل يجب أن أفعل هذا؟

قالت ربى: جدّي، لا نجعلك تفعل إلّا ما يجب فعله. ما تفعله مهمّ جدّا.

زيّتّ طيز سديم، ودفعْت زبّي فيها فدخل لأصله. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع وأبوها يفتح طيزها لي.

قضت سديم شهوتها، فنقلْت زبّي إلى كسّها الغارق ونكته حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ نكت طيزها مرّة أخرى.

قامت سديم، وأخذَت ربى مكانها.

قال جدّها وهو يفتح طيزها بيديه: ألست صغيرة على هذا؟

قالت وأنا أزيّت فقحتها: لقد فتح حسام طيزي وجعلها مدمنة لزبّه الكبير أوّلا؛ فأنا أحقّ به من أمّي وجدّتي.

قالت سديم وأنا أدفع زبّي في طيز ربى: هل تعنين أن العاهرات اللاتي ناكهنّ حسام قبلنا أحقّ بزبّه الكبير منّا؟

قالت ربى وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع: لا طبعا.

قلت: العاهرة الأحقّ بزبّي هي التي تمتّعه أكثر. ما رأيك، سيّدي؟

قال: أصبت.

قضت ربى شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ أخذَت منال مكانها، فنكت طيزها ثمّ كسّها ثمّ طيزها وملأْتها منيّا.

قالت منال: العق منيّ فحلي اللذيذ من طيزي الداعرة.

تردّد مراد قليلا قبل أن يأخذ مكانه على الأرض خلفها ويبدأ يلعق فقحتها المرتخية. كانت تمصّ زبّي وتتأوّه حوله وهو يشرب منيّي حتّى قضت شهوتها.

قالت ربى: جدّي، كسّي بكر. هل تلعقه وحسام ينيك طيزي كما فعلْت لجدّتي؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن قبّله.

قال: حسنا.

نكت طيزها من خلفها وهي واقفة أمامي. عندما قبّل كسّها، قضت شهوتها، وشدّت رأسه إلى كسّها حتّى هدأَت.

قالت سديم وهي تأخذ مكان ربى: قبّل كسّي أيضا.

نكت طيز سديم كما فعلْت بطيز ابنتها، وفعلَت كما فعلَت ابنتها عندما قضت شهوتها.

أوقفْتهنّ صفّا، ونكت أطيازهنّ من الخلف مرّة بعد مرّة، ثمّ قلبْت منال على ظهرها على الأريكة وملأت كسّها منيّا فلعقه زوجها بلا تردّد.

تابعْت نيك أطيازهنّ حتّى ملأْت طيز سديم منيّا. تردّد مراد قبل أن يلعق منيّي منها وهي تمصّ زبّي وتتأوّه حوله.

لم يتردّد عندما ملأْت طيز ربى منيّا. كانت تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته.

لبسْت ثيابي، وقبّلْت جميع ثقوبهنّ، وشكرْتهم، وودّعْتهم واعدا بتكرار الزيارة.

رافقتني منال إلى الباب، وقبّلَتني قبلة حارّة قبل أن أنصرف.

-------------------------------------------------------

ميادة

كانت أمّي جاثية على الأريكة وأنا أنيك طيزها من الخلف بإيقاع متوسّط عندما اتّصلَت بأمّها.

قالت أمّي: حسام ينيك أختيه.

قالت جدّتي: ماذا؟ هل فتحهما؟

قالت أمّي: لا طبعا. ليسوا حمقى. استمتع بهما بكلّ طريقة ما عدا ذلك.

قالت جدّتي: يا للفضيحة! ماذا ستفعلين؟

قالت أمّي: ماذا أستطيع أن أفعل؟ ابني فحل يعرف ما يفعل. لقد أدمنَته أختاه، وصارتا أسعد من ذي قبل بكثير. لا أستطيع أن أوقفهم.

قالت جدّتي: كيف عرفْت أنّه يفعل بهما ذلك؟

قالت أمّي: لقد رأيتهم بعيني.

قالت جدّتي: ولم تتدخّلي؟

قالت أمّي: ما أفعل؟ الولد فحل، وقد جعل أختيه عاهرتين له يفعل بهما ما يشاء ويستمتعن بكلّ لحظة. لو أراد أن يفتحهما لما تمنّعتا.

قالت جدّتي: ابنك حسام صغير. كيف يكون فحلا كذلك؟

قالت أمّي: لا أدري. هو كذلك. لقد استمتعَت ابنتاي بالنيك أكثر ممّا استمتعْت به أنا وأنت مع أبيهما وجدّهما.

قالت جدّتي: هل يعجبك ما يفعل ابنك بأختيه؟

قالت أمّي: لا أخفيك أنّني فخورة به وبهما. إنّهم يستمتعون كما لا يستمتع معظم الناس. إنّهما تعترفان أنّهما عاهرتاه وتتسابقان على خدمة زبّه الكبير.

قالت جدّتي: لقد فسدوا تماما، وأنت تفتخرين بهم.

قالت أمّي: يجب أن أفتخر بهم؛ فهو يعرف كيف يمتّع طيزيهما الجميلتين الشبقتين، وهما تعرفان كيف تمتّعان زبّه الكبير الذي لا يشبع ولا يتعب.

قالت جدّتي: وكيف ستتزوّج ابنتاك؟

قالت أمّي: كثير من البنات تستمتع كذلك مع الغرباء الذين ليسوا فحولا وقد يستغلّونهنّ أو يفضحونهنّ.

قالت جدّتي: للأسف كلامك صحيح. معظم بنات هذا الجيل عاهرات أو حمقاوات.

قالت أمّي: لو ناكهنّ فحول كابني حسام لعذرْتهنّ.

قالت جدّتي: هل ابنك فحل حقّا؟

قالت أمّي: طبعا. وهذا ليس كلامي فقط.

قالت جدّتي: هل تخبرك ابنتاك بذلك؟

قالت أمّي: لقد ناك صديقتي المقرّبة قبل أن ينيكهما.

قالت جدّتي: صديقتك تلك عاهرة.

قالت أمّي: لم تكن عاهرة قبل أن تذوق العهر مع ابني الفحل.

قالت جدّتي: ابنك جعلها عاهرة؟

قالت أمّي: نعم. أعجب صديقتي كثيرا. لقد متّعها كما لم تتمتّع من قبل في كلّ حياتها.

قالت جدّتي: وصديقتك هذه لم تكن عاهرة يعجبها أيّ رجل؟

قالت أمّي: لقد كانت طيز صديقتي بكرا، ففتحَها، وجعلها مدمنة لزبّه الكبير.

قالت جدّتي: يبدو أنّ ابنك هذا خطير.

قالت أمّي: ينيك طيز العاهرة ولا يشبع منها حتّى إذا فرغ منها ظلّت طيزها مفتوحة لا تنغلق بعد أن قضت شهوتها عشرات المرّات وزاد إدمانها له.

قالت جدّتي: إن كان ذلك صحيحا، يستحقّ أن تفخري به.

قالت أمّي: لقد ناكني قبل أن ينيك أختيه لكن بعد أن ناك صديقتي.

قالت جدّتي: ماذا تقولين؟ كيف؟

قالت أمّي: لقد كنت شبقة جدّا، وكان زبّه كبيرا وصلبا جدّا، فلم أستطع أن أقاومه. وعندما فرغ منّي، كنت قد أدمنْته وما لي من فطام عنه.

قالت جدّتي: ماذا سيحدث لو عرف زوجك؟

قالت أمّي: زوجي يعرف، وقد رأى حساما ينيكني ويحفر كسّي وطيزي حفرا، ولعق منيّه من كسّي وطيزي.

قالت جدّتي: ماذا فعل؟ هل زوجك ديّوث؟

قالت أمّي: هل كنت تريدينه أن يقتل ابنتك أو ابنها؟

قالت جدّتي: لا طبعا.

قالت أمّي: وزوج صديقتي لعق منيّ حسام من كسّها وطيزها.

قالت جدّتي: وزوجها ديّوث أيضا؟

قالت أمّي: طيز زوجته جميلة، ومنيّ فحلها لذيذ.

قالت جدّتي: طبعا ذقت منيّ ابنك.

قالت أمّي: وهل أشهد بغير علم؟

قالت جدّتي: مستحيل أن يفعل أبوك ذلك.

قالت أمّي: إن كانت طيزك شهيّة، يفعله؛ فإنّ منيّ حسام لذيذ.

قالت جدّتي: هل أنت منحرفة؟ لا أتكلّم عن حفيدي.

قالت أمّي: هل من الحكمة أن تتكلّمي عن منيّ غيره الأدنى؟

قالت جدّتي: لن أكون عاهرة لحفيدي.

قالت أمّي: ومن أولى بك من حفيدك، وهل صديقتي أولى بحفيدك منك؟

قالت جدّتي: لن أكون عاهرة.

قالت أمّي: لا تقولي ذلك؛ فإنّ العهر لذّة وسعادة.

قالت جدّتي: هل ابنك أفحل من أبيه؟

قالت أمّي: ابني أفحل من أخيه وأبيه وأبي أبيه وأبي أمّه مجموعين معا.

قالت جدّتي وأنا أسارع الإيقاع: هل تظنّين ذلك حقّا؟

قالت أمّي: طبعا. لقد ناك طيز صديقة وسام، ولعق وسام منيّه من طيزها لأنّ كسّها بكر.

قالت جدّتي: حسام ناك صديقة وسام، ووسام لعق منيّه من طيزها؟ هل كلّ الرجال ديّوثون؟

قالت أمّي: لقد فعل وسام ذلك بعد أن أراه حسام أنّه يستطيع أن ينيكها خيرا منه بمائة مرّة. عندما يرى ذلك الرجل، يذعن لزبّ ابني الفحل.

قالت جدّتي: يبدو ذلك.

قالت أمّي: حسام ينيك طيزي الآن. إنّني أقضي شهوتي. انتظري قليلا.

قالت جدّتي: ماذا تقولين؟ تفعلين ذلك الآن؟

انتفضَت وارتعشَت أمّي وأنا أدحم طيزها دحما.

قالت أمّي بعد أن هدأَت: لقد قضيت شهوتي، وعُدت.

قالت جدّتي: تكلّمينني وابنك يعاهرك؟

قلت وأنا آخذ الهاتف من أمّي: مرحبا، يا ميّادة.

قالت جدّتي: حسام، أيّها المنحرف، تعاهر أمّك وهي تكلّمني، وتناديني باسمي.

قلت: أمّي لها أجمل طيز امرأة في العالم. لا أشبع منها. شكرا للجميلة التي ولدَتها التي اسمها جميل أيضا يجب ألّا يخجلها أن أناديها به.

قالت: وتحتال على جدّتك أيضا.

قلت: لا أحتال أبدا. هل كانت هذه الطيز الحامية بهذا الجمال وهذه اللذّة لولا أنت؟ هل كان زبّي الكبير يعشقها كما لا يعشق طيزا أخرى؟

قالت: هل تقول ذلك لكلّ عاهراتك لتخدعهنّ؟

قلت: لو لم أكن أعلم أنّ أطيازهنّ ساحرة، لماذا أنيكهنّ؟ لماذا لا أشبع منهنّ؟ لماذا أحتال على امرأة قبيحة؟ هل انقرضَت النساء؟

قالت: حسنا، لكنّك ولد منحرف.

قلت: ألا تفتخرين بي أكثر من وسام لأنّني فحل؟

قالت: بلى، لكن لا أستطيع أن أعترف بذلك لأحد، فأبقه سرّا.

قلت: لقد عرّفَتني اليوم إحدى عاهراتي إلى جدّتها، ففتحْت طيزها التي كانت بكرا، ثمّ نكت أطياز البنت وأمّها وأمّها، ونكت أكساس الأمّ والجدّة.

قالت: هل فعلْت ذلك حقّا؟

قلت: نعم. ولعق الجدّ منيّي من أطياز زوجته وابنته وحفيدته.

قالت: هل أنت جادّ؟

قلت: طبعا، وأنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي أنيك فيه أطياز أختيّ وأمّهما وأمّها.

قالت: حسام، أنت منحرف جدّا.

قلت: جدّتي الجميلة، إن كانت طيزك بكرا، هبيني إيّاها، ولن تندمي أبدا.

قالت: طيزي بكر طبعا، لكن لن أهبك إيّاها.

قلت: حقّقي لي أمنيتي. أريد أن أنيكك أنت وابنتك وابنتيها، ثمّ أنيكك أنت وخالتي وابنتيها، ثمّ أنيككنّ جميعا معا.

قالت: فوق انحرافك لا تشبع. هل فعلْت شيئا مع خالتك أو ابنتيها؟

قلت: لا، لكن لن أترك أطيازهنّ الفاجرة تضيع سدى كالذي يترك الذهب ملقى في الصحراء أو يتركه للغرباء أو الأوغاد الذين لا يستحقّونه.

قالت: أطيازهنّ ضائعة، وأنت المنقذ.

قلت: بعد أن تكون الطيز الفاجرة مهملة يقعد عليها فقط، تصبح ثمينة تحفر كما تحفر مناجم الذهب، وتعرف المرأة أنّها كانت تقعد على كنز.

قالت: أنت مجنون.

قلت: مكّنيني من طيزك الحامية، وسترين أنّني حكيم زماني.

قالت: أنت لا تستحي.

قلت: أريد أن أجعل جدّتي أسعد جدّة في العالم، أسعد من الجدّة التي نكتها اليوم أمام زوجها وابنتهما وحفيدتهما. ألا تستحقّين ذلك؟

قالت: بل أستحقّه. سنرى.

قالت أمّي: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أراك لاحقا؛ فإنّني مشغول الآن بابنتك؛ فإنّها عزيزة جدّا عليّ.

قالت جدّتي: إلى لقاء قريب، أيّها الحفيد الفحل المنحرف.

قضت أمّي شهوتها، وتابعْت نيك طيزها مدّة قبل أن ملأْتها منيّا لأبي وانصرفْت.

-------------------------------------------------------
****************************************************
****************************************************

-------------------------------------------------------​

بعد نهاية الاتّصال بقليل، قعد جدّي بجانب جدّتي.

قالت: هل تعلم أن أحد أحفادنا ناك أختيه؟

قال: ماذا؟ ماذا تقولين؟

قالت: الفحل المنحرف.

قال: الفحل المنحرف؟ هل يعجبك ما فعل؟

قالت: لماذا يعجبني؟ هل ناكني؟ أعجبهما.

قال: من هو؟

قالت: لو قلت لك، لاحتقرته وفضحته.

قال: ألا ترين العار والفضيحة التي ألحقهما بنا؟

قالت: أيّ عار وأيّ فضيحة؟ لو لم أقل لك، لم تكن لتعلم أبدا.

قال: كيف عرفْت؟

قالت: أخبرَتني أمّه.

قال: أمّه تعلم أيضا؟

قالت: لقد ناكها قبل أن ينيكهما، وناكهنّ معا.

قال: يا للفحش والخزي! كيف تدع ابنها يفعل ذلك بها؟ هل فعل ذلك بالإكراه؟

قالت: ماذا تقول؟ حفيدنا شهوان، لكن ليس مجرما.

قال: كأنّك تدافعين عنه.

قالت: ألأنّه ناك أمّه وأختيه فأشبعهنّ نيكا كما لم تشبع معظم النساء، أتركك تتّهمه وتهينه كما تشاء؟

قال: أشبع أمّه وأختيه نيكا كما لم تشبع معظم النساء؟

قالت: حفيدنا إذا ناك أشبع.

قال: لا يهمّك أنّه فعل ذلك بأمّه وأختيه.

قالت: لم يكرهّنّ، فلم تلومه ولا تلومهنّ؟

قال: كيف تتركه أمّه يفعل ذلك بها؟

قالت: مثل ما تفعل النساء عندما ينيكهنّ الرجال. تكون المرأة شبقة ولا تستطيع أن تقاوم الزبّ الواقف كالصاري.

قال: لكنّها أمّه.

قالت: يجب أن تكون أشبق لتخضع لزبّ ابنها الكبير. وهناك شيء آخر.

قال: ماذا؟

قالت: لقد أغوته صديقة أمّه قبل أن تغويه أمّه.

قال: الأمّ هي التي أغوته؟

قالت: بعد أن أغوته صديقتها.

قال: إن كانت هي التي أغوته، هي التي يجب أن تلام.

قالت: أرأيت أنّك كنت تتعجّل لوم حفيدنا؟

قال: ظننت أنّه أكرههنّ.

قالت جدّتي: لقد ناك أطيازهنّ بزبّه الكبير حتّى أدمنَته.

قال جدّي: حتّى أدمنَته؟

قالت: نعم. لقد أدمنَت أطيازهنّ الشبقة زبّه الكبير القوي الذي لا يشبع ولا يتعب، فلا تستطيع أن تفطمها عنه بعد الآن.

قال: لا أستطيع أن أفطمها عنه بعد الآن؟

قالت: نعم، أطيازهنّ مدمنة لزبّه الكبير. يجب أن تُناك به حتّى تشبع.

قال: سيظلّ يفعل ذلك بهنّ؟

قالت: إلى الأبد.

قال: هذا لا يجوز. وأين أبوه؟

قالت: لا أبوه ولا جدّه يستطيع أن يفطم تلك الأطياز الجائعة بعد أن ذاقت طعم زبّه الكبير اللذيذ.

قال: لكن إذا علم أبوه، لن يرضى.

قالت: لقد علم أبوه، ورضي.

قال: كيف علم أبوه ورضي؟ هل هو ديّوث؟

قالت: كل زوج يريد أن تشبع زوجته نيكا. لقد شبعَت زوجته نيكا في جميع ثقوبها من ابنه الذي ليس غريبا.

قال: الآن الأب مسرور لأنّ ابنه ينيك زوجته بدلا عنه؟

قالت: أليس ذلك ما يريده كلّ زوج؟

قال: لا طبعا.

قالت: حفيدنا فحل فحيل لدرجة أنّ أباه فخور به.

قال: أبوه مجنون.

قالت: أبوه لا يستطيع أن ينيك زوجته في أحلامه كما ينيكها ابنهما. أقول لك حفيدنا فحل. ليس ولدا عاديّا.

قال: لكن لا يجوز أن يرضى الزوج أن ينيك زوجته أحد غيره حتّى لو كان ابنه.

قالت: هناك أزواج كثيرون يرضون بذلك، وليسوا محظوظين بقدر معشار حظّ أبي حفيدنا.

قال: أبو حفيدنا ليس ابننا؟

قالت: لا أريد أن أساعدك في معرفته؛ لذلك أقول أبو حفيدنا وأمّه.

قال: حفيدنا يفعل ما يشاء بأمّه وأختيه، وأبوه وأمّه يعلمان بذلك ويرضيان به.

قالت: وجدّته تعلم بذلك وترضى به.

قال: كيف ترضين بهذا العهر؟

قالت: المرأة أو البنت تستحقّ أن تشبع نيكا، وحفيدي إذا ناك أشبع. هل تعرف أحدا يستطيع أن يشبع أمّه وأختيه خيرا منه؟

قال: لا أعلم.

قالت: إذن تريدهنّ أن يظللن جائعات حتّى يقعن في أيدي الغرباء السفلة المنحرفين؟

قال: لا طبعا.

قالت: تريدهنّ أن يظللن جائعات إلى الأبد لكن لا يشعرن بالجوع؟

قال: لا أعرف.

قالت: عندما لا تعرف، اسكت.

قال جدّي: لماذا أخبرتني بذلك إن كنت تريدينني أن أسكت؟

قالت جدّتي: لم أخبرك بكلّ شيء.

قال: ماذا بعد؟

قالت: هل تعرف ماذا فعل حفيدنا الفحل اليوم؟

قال: ماذا فعل؟

قالت: لقد ناك صديقته وأمّها وأمّها معا بعد أن فتح طيز الجدّة التي كانت بكرا.

قال: ناك البنت وأمّها وجدّتها معا؟

قالت: نعم.

قال: كيف رضين بذلك؟

قالت: الرجال لا تعرف قوّة الزبّ الكبير القويّ.

قال: هل يوصل الشبق النساء إلى تلك الحال؟

قالت: طبعا. أنت جدّ، ولا تعرف ذلك.

قال: ومن أين لي أن أعرف.

قالت: أتعلم ماذا فعل الجدّ عندما عاد إلى البيت ووجد حفيدنا هناك؟

قال: ماذا فعل؟ أرجو ألّا تكون هناك ورطة ورّطَنا فيها حفيدنا الفحل الذي يعجبك كثيرا.

قالت: ليست هناك ورطة. لقد ناكهنّ حفيدنا أمامه.

قال: ناكهنّ جميعا أمام الجدّ؟

قالت: أتعلم ماذا حدث أيضا؟

قال: ماذا؟

قالت: لقد لعق الجدّ منيّ حفيدنا من أطياز زوجته وابنته وحفيدته.

قال: ما هذه الدياثة!

قالت: فعل ذلك ليري زوجته وابنته وحفيدته أنّه فخور بهنّ.

قال: فخور بعهرهنّ.

قالت: لقد ناكهنّ حفيدنا نيكا لا تُناكه العاهرات، وذلك لا تقوى عليه معظم النساء. المرأة التي تقوى عليه يجب أن تفخر بنفسها، وجدّها أو أبوها أو زوجها أو أخوها يجب أن يكون فخورا بها أيضا. لذلك فعل الجدّ ما فعل.

قال: هل يفعل أبوه ذلك؟

قالت: هل يلعق أبو حفيدنا منيّ حفيدنا من كسّ وطيز زوجته بعد أن يرى ابنهما ينيكها في كل ثقوبها نيكا شديدا فيتركها كأنّها ناكها عصبة من الرجال فتركوها لا تقوى على الحراك؟

قال: أيفعل ذلك؟

قالت: طبعا. يجب أن يفعل الزوج ذلك ليري زوجته أنّه راض عنها وعمّا تفعله مع فحلها.

قال: أبو حفيدنا يلعق منيّ حفيدنا من كسّ أمّه وطيزها! يا للروعة!

قالت: أنت تستهزئ، لكنّه رائع حقّا.

قال: لا أدري ما أقول.

قالت جدّتي: أتظنّ تلك الجدّة العاهرة أحق بالسعادة منّي؟

قال جدّي: لا طبعا. لماذا تقارنين نفسك بها؟

قالت: لأنّها سعيدة.

قال: ماذا تعنين؟

قالت: ألا أستحقّ أن أناك نيكا شديدا مثلها وزيادة وأستحقّ أن تلعق منيّ فحلي من كسّي وطيزي التي ما زالت بكرا؟

قال: ألهذا أخبرتني بذلك؟

قالت: ألا استحقّ أن ينيكني حفيدنا الفحل أمامك ثمّ تلعق منيّه من كسّي وطيزي المنهكين نيكا؟

قال: أنا لست ديّوثا.

قالت: هل يجب أن أتمنّى لو كنت ديّوثا؟

قال: لا تقولي هذا الكلام.

قالت: هل تلك الجدّة العاهرة أحقّ بالسعادة منّي؟

قال: لكنّك ستكونين جدّة عاهرة لو فعلْت ذلك.

قالت: لكن أفعله مع حفيدي الذي أحبّه ويحبّني، لا مع غريب لا أهمّه ولا يهمّني.

قال: هل يرضى حفيدك أن يفعله معك؟ قد لا يرضى.

قالت: إن رضي، سترضى؟

قال: لا أعرف.

قالت: هل تلك العاهرة أولى منّي بزبّ حفيدي الكبير؟

قال: لا أعرف.

قالت: لا تعرف إن كانت تستحقّ أن تشبع نيكا أكثر منّي؟

قال: أنت أحقّ بذلك.

قالت: إذن أنا أحقّ منها بزبّ حفيدي الفحل الكبير.

قال: لنقل ذلك.

قالت: إن قلنا ذلك، أريده أن ينيكني أمامك. أريدك أن تفتح طيزي البكر له ليفتحها وينيكها بزبّ الكبير حتّى تدمنه.

قال: ماذا إن كان لا يشتهيك؟

قالت: لا يشتهيني، لكن يشتهي جدّة تلك العاهرة الصغيرة؟

قال: لا أعرف.

قالت: لا تريدني أن أشبع نيكا. لذلك تتمنّى ألّا يشتهيني.

قال: بل أريدك أن تشبعي نيكا.

قالت: الزبّ الكبير الوحيد الذي يستطيع أن يشبعني نيكا زبّ حفيدي الفحل الكبير. لن أكون عاهرة للأغراب. أم تريدني أن أكون؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن تريدني أن أكون عاهرة لحفيدي الفحل؟

قال بعد تردّد: نعم.

قالت: شكرا لك.

أخذَت جدّتي هاتفها، واتّصلْت بي. كنت في غرفة سهر أنيك طيزها بإيقاع سريع وهي على أربع تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة وعسل كسّها يجري كالنهر.

قلت: أهلا. أهلا.

قالت جدّتي: كيف حالك؟ ماذا تفعل؟

قلت: أنيك إحدى ألذّ الأطياز في العالم.

قالت: تنيك طيز أختك الصغرى؟

قلت: نعم.

قالت: ألا تشبع؟

قلت وأنا أعصر ألية سهر: ومن سيشبع هذه الطيز الملتهبة إن شبعْت؟

قالت جدّتي: إنّك فحل كريم.

قلت: طبعا.

قالت: جدّك يريد أن يفتح لك طيزي البكر بيديه لتفتحها وتنيكها بزبّك الكبير، ويريد أن يلعق منيّك من كسّي وطيزي.

قلت وزبّي ينتفض في طيز سهر: أذلك صحيح؟

قالت جدّتي: ها هو.

قال: مرحبا.

قلت: أذلك صحيح؟

قال: حسام؟

قلت: طبعا.

قال: لم أتوقّع ذلك منك.

قلت: ولا أنا، لكنّ ذلك ما حدثّ لحسن الحظّ.

قال: ما قالته جدّتك صحيح.

انتفض زبّي مرّة أخرى.

قلت: لقد أحسنَت الاختيار.

قال: تبدو واثقا بنفسك كثيرا.

قلت: هذا ما أفعله معظم وقتي.

قال: حسنا. نراك قريبا.

قلت: قريبا وكثيرا.

قالت جدّتي بعد أن انتهى الاتّصال: إنّه ينيك طيز سهر بعد أن ناك طيز أمّها بعد أن ناك تلك الجدة العاهرة وابنتها وحفيدتها.

قال: هذا لا يشبع.

قالت: انتظر حتّى تراه ينيكني. قال إنّه يريد أن ينيكني مع أمّه وأختيه، ثمّ مع خالته وابنتيها، ثمّ ينيكنا جميعا.

قال: هذا لا يشبع حقّا.

قالت: لذلك يجب أن نكون فخورين به.

قال: صحيح.

-------------------------------------------------------​

كان ذلك ما حدث في الشهر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%