د
دكتور نسوانجي
ضيف
قصة
الدكتور والممرضه
أنا طالب في كلية الطب من أسرة ثرية أسكن في أحدى المناطق الراقية وكنت أبيض البشرة أشقر الشعر ومن المتفوقين على دفعتي بالدراسة الطبية كنت قليل الاختلاط بالشباب من عمري وكان سبب ذلك هو تخوفي من تصرفاتهم الشبابية وهذا ما حددني وسبب عدم مخالطة الذين في مثل عمري أو أكبر بقليل وقد كانوا يحسدونني لشكلي الجميل وطولي الفارع أضافة لحالتنا الميسورة وكنت بطبيعتي خجولا جدا ولانني كنت أود الحصول على الشهادة من كلية عالية ومرموقة طالما أتمكن من دفع المصاريف وبالفعل وبعد المشاورات مع الأهل أتفقت الاراء على تكملة دراستي في دولة أخرى وسافرت بالفعل وأستأجرت شقة مفروشة من أمرأة عجوز وبدأت بالدراسة وكنت أنسانا خجولا إلى أبعد الحدود حيث أن أصدقائي من الجنس الخشن قليلون أما صديقاتي من الجنس الناعم فيكاد لايذكر وصديقي الوحيد هو كتابي وكنت أقرأ في بعض الاحيان العديد من الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي أضافة الى متابعة المسلسلات والافلام التلفزيونية حتى أكملت مدة الدراسة وكنت قد بلغت سن الثانية والعشرون من عمري وتخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز وتم قبولي كمعيد ولكنني فضلت تعيني للعمل في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي الحصول على الخبرة في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في بلدي وهكذا تغيرت ملامح حياتي بدرجة كبيرة فمن الانطواء وعدم الاختلاط بأحد الى الاختلاط الكلي بالأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى والمرضى وأحسست فعلا بتجدد نشاطي و حيويتي وذهب خجلي وأستطعت أن أحصل على صداقات كل العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي أسمعهن يظهرن فرحهن عند اللقاء بي في كل مرة وفعلاً كنت أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما بشكلي الجميل أو لأنني الوحيد في المستشفى من يرتدي أفخم الملابس ويملك سيارة وشقة أضافة لكوني عازبا"كما أنني أساعد الجميع بكل شيء وفي أحد الايام وبالتحديد في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كنت وقتها أشرب الشاي وأقرأ بعض الكتب الطبية فأتصلوا بي من المستشفى يطلبون حضوري حالاً وبالطبع كان علي الذهاب بسرعة وبسيارتي ووصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي اصطدام عدة سيارات على الخط السريع والضحايا كثيرون ويتطلب العمل جهدا غير أعتيادي وبالفعل بدأنا بأداء واجبنا طيلة الليل و النهار حتى ليل اليوم التالي وكان عملنا متعب ومتواصل وعند أنتهاء عملي ولدى خروجي من المستشفى صادفت ثلاثة من زملائي طبيبان وممرضة وكان من باب الاصول أن أسئلهم توصيلهم خاصة وأن الوقت متأخر فقالوا بأن هذا قد يزاحمني فأصريت ثم وافقوا وصعدوا معي وفي الطريق صادف أن نزلا الزميلان الطبيبان في مكان واحد وبقيت الممرضة (سلوى )وحدها وطلبت مني أن أريها مكان سكني فلما وصلنا ولان سكنها كان أبعد من مكان سكني نزلت من السيارة وقالت أنها ستذهب الى منزلها وحدها لانها لاتريد أتعابي وقد أبتكرت فكرة أنها تريد رؤية مكان سكني حتى لاتكلفني أيصالها الى دارها فأحتجيت عليها وقلت لها أن الوقت متأخر وليلا وأني أخاف عليها وسأوصلها رغم بعد سكنها عني فأتفقنا على أن تصعد معي الى الشقة ونطلب سيارة أجرة من أحد مكاتب التأجير هاتفيا فهذا أأمن لوصولها وكذلك يجنبني التعب وبالفعل صعدنا الى شقتي وأتصلنا بأحد مكاتب تأجير سيارات الاجرة فأعتذر وقال ينبغي علينا الانتظار ساعة ومعاودة الاتصال فقالت سلوى سأعد الشاي لحين أنقضاء الوقت ونزعت معطفها وذهبت الى المطبخ وهي تقول أن شقتي جميلة ورائعة وطلبت مني أن أريها بقية الشقة فدخلناها غرفة غرفة حتى وصلنا الى غرفة النوم وهنا شاهدت بعض الكتب الطبية التي تبين تشريح الجهازين الانثوي والذكري فأخذت تتصفحها بعد أن جلست على حافة السرير واخذت تسألني عن بعض مقاطع الرسومات وكنت أنا محرجا فهذه أول مرة في حياتي أكون بغرفة النوم وحدي مع فتاة جميلة وجريئة في آن واحد فجلست جوارها وشممت عطر جسدها وفجأة وضعت يدها على قضيبي وهي تسأل الى متى ستبقيه حبيسا فقد ينفجر ويؤذيك وفعلا كان زبي قد أنتصب وأحسست به سينفجر من شدة أنتصابه وهنا بدأت تفتح أزرار البنطرون لينطلق زبي الحار حيث صاحت وووااااووو ماأغلظه وما أطوله ووااو وأنحنت عليه تمصه وتلحسه بلسانها الذي زاده أشتعالا ثم مدت يدها تنزع قميصها وتنورتها كما بدأت تنزل بنطالي ولباسي وظهر فخذاها الابيضان الاملسان وكانت ترتدي لباسا اسودا يزيد من شدة لمعان فخذاها وتممدت على السرير ثم مدت يدها لتنزل لباسها وليظهر كسها الناعم الصغير وسحبتني الى جوارها وأنزعتني قميصي وفتحت ساقيها وقالت مابك فقلت لها هذه أول مرة في حياتي فضحكت وقالت ولن تكون الاخيرة فسأجعل زبك يرتوي كل يوم وكل ساعة وينهل العسل من كسي فأدخلتني بين فخذاها وقامت برفع ساقيها ووضعها على كتفي ورغم برودة الجو الا أنني أحسست بالعرق يتصبب مني فسحبتني الى صدرها ووضعت أحدى حلمات صدرها في فمي وقالت أشرب منه فهذا سيجعلك تهدأ وبالفعل بدأت أمص حلمات صدرها وأحتضنتها بقوة فمدت يدها نحو زبي ووضعت رأسه بين شفري كسها وسحبتني بقوة وهي تتأوه آآآآه آآه أدفعه أكثر أريدك أن تدخله كله أريد أن أحس به في رحمي أريده أن يشق مهبلي ويمزق كسي آآآه ماأطوله أحسه قد وصل الى معدتي آآآه آآه آآي أيه آآآه ه ه ه آآه وأحسست بيدها تمتد بين جسمينا وتمسك بزبى من خصيتيه وتسحبه الى كسها كأنها تريده أكثر رغم أنني كنت قد أدخلته كله في كسها ياللروعة فقد دخل قضيبي في فرج أول امرأة و كان ذلك الكس صغيرا وساخناً جدا وضيقا وبأحساس لذيذ وبدون شعور بدأت أدخله وأخرجه بقوة عنيفة الذي جعل (سلوى )تغرس رجليها في ظهري وتسحبني اليها كما أن أظافر يديها بدأت تنغرس فوق كتفي كأنها تريد أدخالها داخل جلدي وأخذت يداي تتجول على جسدها فتارة أمسك بطيزها واتلمس خصرها وتارة أمسح على صدرها وأمص شفتيها والحس وأمص حلمات نهديها وجربت كل الطرق التي كنت أقرها في المص واللحس والعض والضرب وبقينا على هذه الحالة مدة تقارب النصف ساعة كان كسها قد غرق وأغرق زبي بسوائل كثيرة حارة وأحسست انني سأقذف وقررت أن أسحبه لئلا يحدث الحمل ويظهر أنها بخبرتها الجنسية عرفت فقالت لي لاتخف أكما في داخلي فلن أحبل فأنا مرتبة أموري دائما لكي لاأحبل وكأن كلامها كان أيذانا منها بالقذف فبدأت أسكب سائلي المنوي حمما حارة تتدفق في كسها وأنا أتأوه وانفاسي تعلو من اللذة وهي تصيح آآآه آآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه وقذفت سائل تلك السنين بقوة دفق غير أعتيادية داخل كسها فاحتضنتني ووضعت وجهي على صدرها وهي تتلوى تحتي وتصيح آآآآوه آآآه أأأأيه آآي آآآه ه ه ه وأخذت في تقبيلي وراء أذني وتلعب بشعري وهي تبتسم قائلة ماذا فعلت بي لقد نكتني بشكل لم أحس به طول حياتي فلا تتركني أو تجعل غيري تحتك فلن أسمح بغيري تنام تحتك ثم تمددت بجوارها أما هي فقد مدت يدها الى علبة المحارم الورقية المتواجدة بالقرب منا وناولتني بعض منها وأخذت هي كمية منها وضعتها على كسها وأرتدت لباسها وقالت لاأريد أن تخرج قطرة من منيك خارج كسي ثم أنحنت على زبي وأخذت المحارم الورقية من يدي وبدأت تمسح زبي من بقايا المني وسائلها وبدأت تداعبه بعد أن كانت قد نشفته بتلك الأوراق وأنا أتأوه متلذذاً بهذا العمل الرائع وطلبت منها أن نعيد الكره مرة أخرى فقالت حسنا ولكن بعد أن ترتاح قليلا وطالما عرفت مكان سكنك فما عليك سوى أعطائي نسخة من مفتاح الباب وسأكون مخصوصتك الدائمية تنيك وترتاح وتجد كل شيء جاهز يوميا وأذا أردت سأبقى معك وأترك السكن المشترك الخاص بي فوافقت وأحتضنتها ثم كان زبي قد بدأ ينتصب ثانية فقالت ماهذا أعتقد أنك ستورم كسي هذا اليوم بقضيبك الذي لايهدأ ولايعرف الهدوء أبدا فقلت لها الا يسعدك هذا فقالت لايسعدني فقط وأنما هذا مااتمناه وتتمناه كل فتاة..
إنتظـروا المزيد
واللـى حـابه تتمـتع وتتواصل
إيميل :
[email protected]
[email protected]
الفيس بوك :
/>
الدكتور والممرضه
أنا طالب في كلية الطب من أسرة ثرية أسكن في أحدى المناطق الراقية وكنت أبيض البشرة أشقر الشعر ومن المتفوقين على دفعتي بالدراسة الطبية كنت قليل الاختلاط بالشباب من عمري وكان سبب ذلك هو تخوفي من تصرفاتهم الشبابية وهذا ما حددني وسبب عدم مخالطة الذين في مثل عمري أو أكبر بقليل وقد كانوا يحسدونني لشكلي الجميل وطولي الفارع أضافة لحالتنا الميسورة وكنت بطبيعتي خجولا جدا ولانني كنت أود الحصول على الشهادة من كلية عالية ومرموقة طالما أتمكن من دفع المصاريف وبالفعل وبعد المشاورات مع الأهل أتفقت الاراء على تكملة دراستي في دولة أخرى وسافرت بالفعل وأستأجرت شقة مفروشة من أمرأة عجوز وبدأت بالدراسة وكنت أنسانا خجولا إلى أبعد الحدود حيث أن أصدقائي من الجنس الخشن قليلون أما صديقاتي من الجنس الناعم فيكاد لايذكر وصديقي الوحيد هو كتابي وكنت أقرأ في بعض الاحيان العديد من الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي أضافة الى متابعة المسلسلات والافلام التلفزيونية حتى أكملت مدة الدراسة وكنت قد بلغت سن الثانية والعشرون من عمري وتخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز وتم قبولي كمعيد ولكنني فضلت تعيني للعمل في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي الحصول على الخبرة في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في بلدي وهكذا تغيرت ملامح حياتي بدرجة كبيرة فمن الانطواء وعدم الاختلاط بأحد الى الاختلاط الكلي بالأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى والمرضى وأحسست فعلا بتجدد نشاطي و حيويتي وذهب خجلي وأستطعت أن أحصل على صداقات كل العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي أسمعهن يظهرن فرحهن عند اللقاء بي في كل مرة وفعلاً كنت أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما بشكلي الجميل أو لأنني الوحيد في المستشفى من يرتدي أفخم الملابس ويملك سيارة وشقة أضافة لكوني عازبا"كما أنني أساعد الجميع بكل شيء وفي أحد الايام وبالتحديد في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل كنت وقتها أشرب الشاي وأقرأ بعض الكتب الطبية فأتصلوا بي من المستشفى يطلبون حضوري حالاً وبالطبع كان علي الذهاب بسرعة وبسيارتي ووصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي اصطدام عدة سيارات على الخط السريع والضحايا كثيرون ويتطلب العمل جهدا غير أعتيادي وبالفعل بدأنا بأداء واجبنا طيلة الليل و النهار حتى ليل اليوم التالي وكان عملنا متعب ومتواصل وعند أنتهاء عملي ولدى خروجي من المستشفى صادفت ثلاثة من زملائي طبيبان وممرضة وكان من باب الاصول أن أسئلهم توصيلهم خاصة وأن الوقت متأخر فقالوا بأن هذا قد يزاحمني فأصريت ثم وافقوا وصعدوا معي وفي الطريق صادف أن نزلا الزميلان الطبيبان في مكان واحد وبقيت الممرضة (سلوى )وحدها وطلبت مني أن أريها مكان سكني فلما وصلنا ولان سكنها كان أبعد من مكان سكني نزلت من السيارة وقالت أنها ستذهب الى منزلها وحدها لانها لاتريد أتعابي وقد أبتكرت فكرة أنها تريد رؤية مكان سكني حتى لاتكلفني أيصالها الى دارها فأحتجيت عليها وقلت لها أن الوقت متأخر وليلا وأني أخاف عليها وسأوصلها رغم بعد سكنها عني فأتفقنا على أن تصعد معي الى الشقة ونطلب سيارة أجرة من أحد مكاتب التأجير هاتفيا فهذا أأمن لوصولها وكذلك يجنبني التعب وبالفعل صعدنا الى شقتي وأتصلنا بأحد مكاتب تأجير سيارات الاجرة فأعتذر وقال ينبغي علينا الانتظار ساعة ومعاودة الاتصال فقالت سلوى سأعد الشاي لحين أنقضاء الوقت ونزعت معطفها وذهبت الى المطبخ وهي تقول أن شقتي جميلة ورائعة وطلبت مني أن أريها بقية الشقة فدخلناها غرفة غرفة حتى وصلنا الى غرفة النوم وهنا شاهدت بعض الكتب الطبية التي تبين تشريح الجهازين الانثوي والذكري فأخذت تتصفحها بعد أن جلست على حافة السرير واخذت تسألني عن بعض مقاطع الرسومات وكنت أنا محرجا فهذه أول مرة في حياتي أكون بغرفة النوم وحدي مع فتاة جميلة وجريئة في آن واحد فجلست جوارها وشممت عطر جسدها وفجأة وضعت يدها على قضيبي وهي تسأل الى متى ستبقيه حبيسا فقد ينفجر ويؤذيك وفعلا كان زبي قد أنتصب وأحسست به سينفجر من شدة أنتصابه وهنا بدأت تفتح أزرار البنطرون لينطلق زبي الحار حيث صاحت وووااااووو ماأغلظه وما أطوله ووااو وأنحنت عليه تمصه وتلحسه بلسانها الذي زاده أشتعالا ثم مدت يدها تنزع قميصها وتنورتها كما بدأت تنزل بنطالي ولباسي وظهر فخذاها الابيضان الاملسان وكانت ترتدي لباسا اسودا يزيد من شدة لمعان فخذاها وتممدت على السرير ثم مدت يدها لتنزل لباسها وليظهر كسها الناعم الصغير وسحبتني الى جوارها وأنزعتني قميصي وفتحت ساقيها وقالت مابك فقلت لها هذه أول مرة في حياتي فضحكت وقالت ولن تكون الاخيرة فسأجعل زبك يرتوي كل يوم وكل ساعة وينهل العسل من كسي فأدخلتني بين فخذاها وقامت برفع ساقيها ووضعها على كتفي ورغم برودة الجو الا أنني أحسست بالعرق يتصبب مني فسحبتني الى صدرها ووضعت أحدى حلمات صدرها في فمي وقالت أشرب منه فهذا سيجعلك تهدأ وبالفعل بدأت أمص حلمات صدرها وأحتضنتها بقوة فمدت يدها نحو زبي ووضعت رأسه بين شفري كسها وسحبتني بقوة وهي تتأوه آآآآه آآه أدفعه أكثر أريدك أن تدخله كله أريد أن أحس به في رحمي أريده أن يشق مهبلي ويمزق كسي آآآه ماأطوله أحسه قد وصل الى معدتي آآآه آآه آآي أيه آآآه ه ه ه آآه وأحسست بيدها تمتد بين جسمينا وتمسك بزبى من خصيتيه وتسحبه الى كسها كأنها تريده أكثر رغم أنني كنت قد أدخلته كله في كسها ياللروعة فقد دخل قضيبي في فرج أول امرأة و كان ذلك الكس صغيرا وساخناً جدا وضيقا وبأحساس لذيذ وبدون شعور بدأت أدخله وأخرجه بقوة عنيفة الذي جعل (سلوى )تغرس رجليها في ظهري وتسحبني اليها كما أن أظافر يديها بدأت تنغرس فوق كتفي كأنها تريد أدخالها داخل جلدي وأخذت يداي تتجول على جسدها فتارة أمسك بطيزها واتلمس خصرها وتارة أمسح على صدرها وأمص شفتيها والحس وأمص حلمات نهديها وجربت كل الطرق التي كنت أقرها في المص واللحس والعض والضرب وبقينا على هذه الحالة مدة تقارب النصف ساعة كان كسها قد غرق وأغرق زبي بسوائل كثيرة حارة وأحسست انني سأقذف وقررت أن أسحبه لئلا يحدث الحمل ويظهر أنها بخبرتها الجنسية عرفت فقالت لي لاتخف أكما في داخلي فلن أحبل فأنا مرتبة أموري دائما لكي لاأحبل وكأن كلامها كان أيذانا منها بالقذف فبدأت أسكب سائلي المنوي حمما حارة تتدفق في كسها وأنا أتأوه وانفاسي تعلو من اللذة وهي تصيح آآآه آآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه وقذفت سائل تلك السنين بقوة دفق غير أعتيادية داخل كسها فاحتضنتني ووضعت وجهي على صدرها وهي تتلوى تحتي وتصيح آآآآوه آآآه أأأأيه آآي آآآه ه ه ه وأخذت في تقبيلي وراء أذني وتلعب بشعري وهي تبتسم قائلة ماذا فعلت بي لقد نكتني بشكل لم أحس به طول حياتي فلا تتركني أو تجعل غيري تحتك فلن أسمح بغيري تنام تحتك ثم تمددت بجوارها أما هي فقد مدت يدها الى علبة المحارم الورقية المتواجدة بالقرب منا وناولتني بعض منها وأخذت هي كمية منها وضعتها على كسها وأرتدت لباسها وقالت لاأريد أن تخرج قطرة من منيك خارج كسي ثم أنحنت على زبي وأخذت المحارم الورقية من يدي وبدأت تمسح زبي من بقايا المني وسائلها وبدأت تداعبه بعد أن كانت قد نشفته بتلك الأوراق وأنا أتأوه متلذذاً بهذا العمل الرائع وطلبت منها أن نعيد الكره مرة أخرى فقالت حسنا ولكن بعد أن ترتاح قليلا وطالما عرفت مكان سكنك فما عليك سوى أعطائي نسخة من مفتاح الباب وسأكون مخصوصتك الدائمية تنيك وترتاح وتجد كل شيء جاهز يوميا وأذا أردت سأبقى معك وأترك السكن المشترك الخاص بي فوافقت وأحتضنتها ثم كان زبي قد بدأ ينتصب ثانية فقالت ماهذا أعتقد أنك ستورم كسي هذا اليوم بقضيبك الذي لايهدأ ولايعرف الهدوء أبدا فقلت لها الا يسعدك هذا فقالت لايسعدني فقط وأنما هذا مااتمناه وتتمناه كل فتاة..
إنتظـروا المزيد
واللـى حـابه تتمـتع وتتواصل
إيميل :
[email protected]
[email protected]
الفيس بوك :
/>