NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Arabian_boss

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
21 ديسمبر 2021
المشاركات
29
مستوى التفاعل
26
نقاط
120
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt

اهلا بيكم الجزء الاول من سلسلة عوالم متداخله


اسمي محمد من القاهره عمري 25 سنه اتخرجت من كلية تربيه وشاب رياضي

بشتغل مدرس بالصبح والساعه 5 ببدء تدريبات كرة سله في نادي الصقر الرياضي

وطبعا دا أسم من وحي خيالي حفاظا علي سمعة النادي اللي بشتغل فيه

تبدء قصتي من وانا عندي 14 سنه وكنت في إعدادي والدتي الحقيقيه اسمها مريم

وسنها 36 سنه وأبويا اسمه شريف وسنه 38 سنه وكانوا دايما في خناقات مش بتنتهي

ومهما يتصالحوا بيتخانقوا ورغم ذلك كانوا بيحبوا بعض جدا إلا ان فرق العمر بنهم كان

سنتين وعما اعتقد كان سبب المشاكل كلها لانها كانت بتتعامل معاه علي أساس الرأس بالرأس

ابويا كان بيضايق من معاملتها ولكنهم كانوا بيحبوا بعض جدا ومفيش يومين ويتصالحوا

لحد ما شعرت أمي بغياب ابويا بسبب عمله وسفره المستمر فضحك عليها حبيبها قبل

الزواج وعمل معاها علاقه ومع الوقت مبقتش قادره تبعد عنه لحد ما طلبت الطلاق من ابويا

لدرجة انه اتفاجئ باللي عملته ومكنتش متخيل انه ممكن يصدر منها التصرفات دي

وبالفعل انفصلوا حتي اني بكيت لتأخذني معها ولكنها لم تهتم ولم تنظر لي باي نظرة حب

بعد سنه من انفصال ابويا أتجوز بنت اصغر منه ب 15 سنه وكانت يتيمه وأخذها من ملجأ

واسمها نور وكانت جميله جدا وحنينه وطيبه وكانت تحبني مثل ابنها رغم ان فارق العمر

بيننا مش كبير ورغم ذلك كانت تعاملني بحب وحنان لم اعهده من أمي الحقيقيه أبدا

واستمرينا كعائلة لمدة 4 سنوات وطوال تلك المده لم اسمع شيئا عن أمي مريم ولم اهتمّ

ولم اكن اعرف عنها شيئا ولم أفكر في البحث عنها حتي وعن ماذا تعمل حتي نسيت شكلها

حتي مرض أبي وكان عمري 19 سنه فاضطريت ابحث عن عمل لأساعد في البيت وعملت نور

لتساعد هي ايضاً في البيت ولكن بشكل جزئي لكي تراعي أبي وظللنا علي هذا الحال لمدة عام

حتي توفي أبي وكانت صدمه لي ولنور ولم نستوعب ما كان يحدث من حولنا ولكن نور وقفت

جنبي وشدتني وقالتلي انت مش صغير وفوق احنا ملناش غير بعض لازم نجمد ونبدء نشوف

امورنا رايحه فين وفوقت وكأني اخد صدمه فوق دماغي وحضنتني وقالتلي طول ماحنا مع بعض

محدش هيبعدنا عن بعض أبدا وقعدنا نعيط في اليوم دا كتير واتصلنا بالإسعاف ليتم تغسيل

أبي في المستشفي وكان الوقت ليلا وقد وصلنا لمرحله من الانهيار ولكننا متماسكين بيد بعضنا

حتي ذهبنا وأخذنا أبي وصلينا عليه ودفناه وأثناء تحية المعزين وجد امراه تبكي وتحضنني حتي

نظرت لنور باستغراب وانا لا اعرف من تلك المراه وكانت جميله ومتزينه رغم ان هذا عزاء

وبعد ان استقبلت العزاء في المقابر ذهبت مع نور الي المنزل في القاهره الجديده واستقبلنا

العزاء من الجيران والأهل مره اخري وفوجئت بحضور تلك المراه مره تانيه واول مره تتكلم معايا

هي : ازيك يا محمد ؟ عامل ايه ؟

أنا : بخير في نعمه وشكر

هي : انت عارف أنا مين ؟

أنا : لا الحقيقه مش عارف بس شكرا لسعيك

*** في الوقت دا جت نور ووقفت جنبي

هي : معقوله نسيت 14 سنه من عمرك

أنا : مش فاهم بتوع ايه تقصدي ايه وبصيت لنور

هي : مين دي ؟

أنا : أمي

هي : بعصبيه امال أنا ابقي مين

أنا أمك الوحيده اللي خلفتك ومفيش ليك أم تانيه

أنا : بعصبيه انتي مريم ، وبصوت عالي أنا مليش غير أم واحده وهي نور

وحضنت نور وضمتها ليه وقولتلها أما أمي اللي خلفتني فدي ماتت خلاص

ساعتها الناس ابتدت تبص لينا ونور اخدتني في حضنها وقالتلي اهدي عشان الناس

مريم : بعصبيه لفت وشها ومشيت وقالتلي بكره تشوف ان ملكش أم غيري

في الوقت دا كان ليه صديق والده كان صاحب ابويا ولكنه كان بيبصلي باحتقار لأننا اقل

منهم في المستوي الاجتماعي وكان اسمه تآمر وكان من قبيل الصدفه انه مر بظروف

مع أمه الحقيقيه مشابهه لظروفي مع أمي مريم وهذا ما جعلنا اصدقاء

ووالده إبراهيم كان متزوج من امراه شابه اكبر من نور ب 4 سنوات ولكنها كانت اموره وفاتنه

واسمها رندا وكان تآمر معي في كلية التربيه وكان معايا في النادي بيدرب كرة تنس

إلا انه كان بيشتغل علي سبيل الهوايه والتسليه لان أبوه مدير النادي

تآمر : مالكم فيه ايه ؟

نور : مريم مامت محمد اللي كانت واقفه واتخانقوا

انا : بعصبيه متقوليش أمي

راندا جت وقالت مالكم صوتكم عالي كدا ليه اهدوا

تامر : اهدي شويه مش وقته تتعصب عشان أمك جت

وكان قاصد يقولها عشان يستفزني اكتر

أنا : بعصبيه متقولش أمك

نور : تعالي في حضني أنا امك الوحيده متقلقش

أنا : حضنت نور جامد وقعد أعيط في حضنها

راندا : اهدي يا محمد استقبل العزاء وبعدين تتحل كل حاجه

تآمر : بس أمك طلعت موزه

أنا : لسه هسيب نور عشان أضربه فمسكتني نور جامد وقالتلي بصلي أنا بس

راندا : بعصبيه اتهد شويه مش وقت استفزاز

تآمر : حاطط ايده في جيبه وبيقولها وانا قولت حاجه غلط وراح ماشي

أنا : بصيت عليه وهو ماشي وكلي نظرات غضب منه

مريم : بتكلم في الموبايل شوفت الزفته اخدت ابني مني كمان حتي انه رفض يعترف باني أمه

فؤاد : زوج مريم

متنسيش اللي انتي عملتيه فيه زمان وكان لسه بيبلغ ومش عارف حاجه

وكمان أبوه مقالش غير ان سبتيه عشاني مش عشان ضعفه الجنسي

مريم : أبوه مكنش ضعيف جنسيا انما كان مهمل جنسيا لكن طول عمره جامد

فؤاد : يعني احسن مني ؟

مريم : اه ياقلبي علي الأقل كان بيشبعني من غير منشطات ويلا بقي عشان مش فايقه لك

وقفلت من غير ماتقول سلام

فؤاد : اه يالبوة ومين يقدر عليكي هو سابك من شويه

شيرين : سكرتيرة فؤاد لانه عنده شركة استيراد وتصدير

بتمص زبره وتلعب فيه وهو قاعد علي الكرسي

وبتقوله ايه ياحبيبي مالك ياقلبي ايه اللي مزعلك

فؤاد : أنا ازعل وانتي بتمصي زبري دا أنا ابقي راجل خول

ومسكها وخلاها تديله ظهرها وطيزها وقام وقف وراح راشق زبره ال 14 سنتي في كسها

شيرين : اااااااااااااااه براحه ياقلبي مش كدا

فؤاد : بس يا متناكه هو انتي لسه شوفتي حاجه

شيرين : ياحبيبي أنا مش حملك وهي من جواها بتتمني انه ميجيش بسرعه

وموبايل شيرين بيرن وكان اتصال من جوزها هاني وكان بيضربها لو اتاخرت في الرد

هاني : الو

شيرين : بتحاول تكتم آهاتها وفؤاد بينكها الو يا روحي

هاني : مال صوتك بتنهجي ليه

شيرين : أبدا الأسانسير عطلان وانا طالعه علي السلم

فؤاد : راح ضربها علي طيزها ضربه جامده

شيرين : صرخت وجابت شهوتها من الاثاره انها بتتناكي وبتكلم جوزها في التليفون وبتضرب

هاني : مالك فيه ايه ؟

شيرين : مفيش اتكعبلت وخبط في السلم

هاني : اه طيب

وهتيجي امتي ؟

شيرين : وهي بتنهج ولفّها فؤاد ونيمها علي ظهرها علي المكتب وفشخ رجليها

وهي بتنهج وبتقوله مش عارفه هخلص التقرير اللي معايا عشان الشحنه جايه في الطريق

وهي تقصد نطفات المني بتاع فؤاد وكملت وبتقوله وهاجي علي طول اول ما اخلص

هاني : طيب عشان احمد ابنك مستنيكي وجعان

فؤاد : ماسك بزازها وعمال يعض فيها ويدعك في بظرها وهو بينكها

شيرين : بترد بالعافيه من الاثاره وكسها بينزل شلالات وبتقوله حاضر هخلص التقرير واجي

هاني : قفل معاها وقلها ماشي سلام وهو من جواه عارف انها لبوه وبتتناك لانه مش بيخلف

ومش معرفها انه مش بيخلف وان احمد مش ابنه أصلا وإنه اكيد ابن فؤاد وهي مش معرفه فؤاد

شيرين : أنا عمري ماحسيت بالاثاره دي

أنا هايجه اوي أفشخني ومكملتش الكلمه وفؤاد جابهم في كسها قالتله لا كمل أنا لسه مشبعتش

فؤاد : اصبري يالبوه ومين قالك اني شبعت وفتح الدرج وطلع الحبايه الزرقاء

شيرين : ايوه بقي اديني ومتحرمنيش

فؤاد : اه ياشرموطه ياهايجه كسك بياكلك علي طول

شيرين : زبرك اللي بياكل كسي ياروحي

فؤاد : ماشي يا متناكه ورفع رجليها علي كتفه ونزل رزع في كسها ويمص في ودانها ويدخل لسانه

جوا ودانها

شيرين : مش قادره ارجوك ارحمني وبتحضنه جامد وراحت واخده شفايفه ومدخله لسانها

جوا بوقه ومصته وعضته

فؤاد : بطلي عض ياشرموطه وراح قالبها علي بطنها ورازعه في كسها من ورا وبيمص ودانها

شيرين : ااااااااااااااه وشلالات من كسها بتنزل علي المكتب وصراخ شديد

فؤاد : بيرزع زبره ويشدها من شعرها وبيرزعه جامد وبيقرص حلماتها

شيرين : ااااااااااااه افشخني نيكني أنا بحب انك تنكني اوي ياروحي افشخ شرموطتك

فؤاد : راح حاطط صباعه في طيزها

شيرين : لا بلاش عشان خاطري النهارده عشان ممكن اروح يفشخني ومش هبقي مستحمله

فؤاد : ولا سمعلها وعمال يدخل صباعه ويطلعه وراح تف وزود كمان صباع

شيرين : كسها بيمسك علي زبر فؤاد جامد وكانّه بيعصره وبتصرخ ااااااااااااه

أوف أح مش قادره ارجوك وكسها بيعصر زبر فؤاد

فؤاد : الظاهر ان كسك هاج اكتر يا شرموطه ولف وشها وبقي يمص شفايفها ويرزع في كسها

شيرين : آهاتها ماليه المكتب اااااااااااااااه ارجوك ارحمني ارجوك ااااااااااااااااااه

فؤاد : مع عصر كس شيرين لزبره جابهم تاني في كسها

شيرين : ااااااه حلو اووووووووي لبنك

فؤاد : بتاخدي حبوب منع الحمل ولا هلاقي عيل منك مش ناقصه

شيرين : لا ياروحي متقلقش عامله حسابي وهي مش معرفاه انها مخلفه احمد منه وعند 3 سنين

فجأه تليفون الانتركم رن وبيرفع السماعه فؤاد لاقاها مريم بتقوله افتح خليني اطلع

فؤاد : مخضوض وبيتلجلج في الكلام ايه اه طيب ماشي

شيرين : بتحاول تلبس هدومها ولبن فؤاد بينقط من جوا كسها وهي لابسه جيبه

راحت منزله الجيبه وبتدور علي الأندر مش لاقياه فمهتمتش

مريم : واقفه بقالها دقيقتين والباب مفتحش

راحت فاتحه بالمفتاح وطلعت في الاسانسير

فؤاد : بيقفل سستة البنطلون وسامع صوت وقوف الاسانسير وبيحاول يروق الدنيا

شيرين : عدلت نفسها علي قد ماتقدر وزراير البلوزه مكنتش مظبوطه

فؤاد : عدل نفسه وقميصه مش مظبوط بس الي حدا ما ظبط نفسه

مريم : دخلت لقتهم واقفين وشيرين ماسكه الورق بالمقلوب وبتحاول تبين انها سليمه

وفؤاد هدومه بايظه ومش مظبوطه وريحة المكان نيك ومني وشكلهم عرقانين

وبتبص تحت رجل فؤاد وهو واقف واتصدمت من اللي شافته تحته عند الشباك ……..

 
  • عجبني
التفاعلات: Gattuso, البرنس احمد, Anasmsm و 6 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

اهلا بيكم الجزء الاول من سلسلة عوالم متداخله


اسمي محمد من القاهره عمري 25 سنه اتخرجت من كلية تربيه وشاب رياضي

بشتغل مدرس بالصبح والساعه 5 ببدء تدريبات كرة سله في نادي الصقر الرياضي

وطبعا دا أسم من وحي خيالي حفاظا علي سمعة النادي اللي بشتغل فيه

تبدء قصتي من وانا عندي 14 سنه وكنت في إعدادي والدتي الحقيقيه اسمها مريم

وسنها 36 سنه وأبويا اسمه شريف وسنه 38 سنه وكانوا دايما في خناقات مش بتنتهي

ومهما يتصالحوا بيتخانقوا ورغم ذلك كانوا بيحبوا بعض جدا إلا ان فرق العمر بنهم كان

سنتين وعما اعتقد كان سبب المشاكل كلها لانها كانت بتتعامل معاه علي أساس الرأس بالرأس

ابويا كان بيضايق من معاملتها ولكنهم كانوا بيحبوا بعض جدا ومفيش يومين ويتصالحوا

لحد ما شعرت أمي بغياب ابويا بسبب عمله وسفره المستمر فضحك عليها حبيبها قبل

الزواج وعمل معاها علاقه ومع الوقت مبقتش قادره تبعد عنه لحد ما طلبت الطلاق من ابويا

لدرجة انه اتفاجئ باللي عملته ومكنتش متخيل انه ممكن يصدر منها التصرفات دي

وبالفعل انفصلوا حتي اني بكيت لتأخذني معها ولكنها لم تهتم ولم تنظر لي باي نظرة حب

بعد سنه من انفصال ابويا أتجوز بنت اصغر منه ب 15 سنه وكانت يتيمه وأخذها من ملجأ

واسمها نور وكانت جميله جدا وحنينه وطيبه وكانت تحبني مثل ابنها رغم ان فارق العمر

بيننا مش كبير ورغم ذلك كانت تعاملني بحب وحنان لم اعهده من أمي الحقيقيه أبدا

واستمرينا كعائلة لمدة 4 سنوات وطوال تلك المده لم اسمع شيئا عن أمي مريم ولم اهتمّ

ولم اكن اعرف عنها شيئا ولم أفكر في البحث عنها حتي وعن ماذا تعمل حتي نسيت شكلها

حتي مرض أبي وكان عمري 19 سنه فاضطريت ابحث عن عمل لأساعد في البيت وعملت نور

لتساعد هي ايضاً في البيت ولكن بشكل جزئي لكي تراعي أبي وظللنا علي هذا الحال لمدة عام

حتي توفي أبي وكانت صدمه لي ولنور ولم نستوعب ما كان يحدث من حولنا ولكن نور وقفت

جنبي وشدتني وقالتلي انت مش صغير وفوق احنا ملناش غير بعض لازم نجمد ونبدء نشوف

امورنا رايحه فين وفوقت وكأني اخد صدمه فوق دماغي وحضنتني وقالتلي طول ماحنا مع بعض

محدش هيبعدنا عن بعض أبدا وقعدنا نعيط في اليوم دا كتير واتصلنا بالإسعاف ليتم تغسيل

أبي في المستشفي وكان الوقت ليلا وقد وصلنا لمرحله من الانهيار ولكننا متماسكين بيد بعضنا

حتي ذهبنا وأخذنا أبي وصلينا عليه ودفناه وأثناء تحية المعزين وجد امراه تبكي وتحضنني حتي

نظرت لنور باستغراب وانا لا اعرف من تلك المراه وكانت جميله ومتزينه رغم ان هذا عزاء

وبعد ان استقبلت العزاء في المقابر ذهبت مع نور الي المنزل في القاهره الجديده واستقبلنا

العزاء من الجيران والأهل مره اخري وفوجئت بحضور تلك المراه مره تانيه واول مره تتكلم معايا

هي : ازيك يا محمد ؟ عامل ايه ؟

أنا : بخير في نعمه وشكر

هي : انت عارف أنا مين ؟

أنا : لا الحقيقه مش عارف بس شكرا لسعيك

*** في الوقت دا جت نور ووقفت جنبي

هي : معقوله نسيت 14 سنه من عمرك

أنا : مش فاهم بتوع ايه تقصدي ايه وبصيت لنور

هي : مين دي ؟

أنا : أمي

هي : بعصبيه امال أنا ابقي مين

أنا أمك الوحيده اللي خلفتك ومفيش ليك أم تانيه

أنا : بعصبيه انتي مريم ، وبصوت عالي أنا مليش غير أم واحده وهي نور

وحضنت نور وضمتها ليه وقولتلها أما أمي اللي خلفتني فدي ماتت خلاص

ساعتها الناس ابتدت تبص لينا ونور اخدتني في حضنها وقالتلي اهدي عشان الناس

مريم : بعصبيه لفت وشها ومشيت وقالتلي بكره تشوف ان ملكش أم غيري

في الوقت دا كان ليه صديق والده كان صاحب ابويا ولكنه كان بيبصلي باحتقار لأننا اقل

منهم في المستوي الاجتماعي وكان اسمه تآمر وكان من قبيل الصدفه انه مر بظروف

مع أمه الحقيقيه مشابهه لظروفي مع أمي مريم وهذا ما جعلنا اصدقاء

ووالده إبراهيم كان متزوج من امراه شابه اكبر من نور ب 4 سنوات ولكنها كانت اموره وفاتنه

واسمها رندا وكان تآمر معي في كلية التربيه وكان معايا في النادي بيدرب كرة تنس

إلا انه كان بيشتغل علي سبيل الهوايه والتسليه لان أبوه مدير النادي

تآمر : مالكم فيه ايه ؟

نور : مريم مامت محمد اللي كانت واقفه واتخانقوا

انا : بعصبيه متقوليش أمي

راندا جت وقالت مالكم صوتكم عالي كدا ليه اهدوا

تامر : اهدي شويه مش وقته تتعصب عشان أمك جت

وكان قاصد يقولها عشان يستفزني اكتر

أنا : بعصبيه متقولش أمك

نور : تعالي في حضني أنا امك الوحيده متقلقش

أنا : حضنت نور جامد وقعد أعيط في حضنها

راندا : اهدي يا محمد استقبل العزاء وبعدين تتحل كل حاجه

تآمر : بس أمك طلعت موزه

أنا : لسه هسيب نور عشان أضربه فمسكتني نور جامد وقالتلي بصلي أنا بس

راندا : بعصبيه اتهد شويه مش وقت استفزاز

تآمر : حاطط ايده في جيبه وبيقولها وانا قولت حاجه غلط وراح ماشي

أنا : بصيت عليه وهو ماشي وكلي نظرات غضب منه

مريم : بتكلم في الموبايل شوفت الزفته اخدت ابني مني كمان حتي انه رفض يعترف باني أمه

فؤاد : زوج مريم

متنسيش اللي انتي عملتيه فيه زمان وكان لسه بيبلغ ومش عارف حاجه

وكمان أبوه مقالش غير ان سبتيه عشاني مش عشان ضعفه الجنسي

مريم : أبوه مكنش ضعيف جنسيا انما كان مهمل جنسيا لكن طول عمره جامد

فؤاد : يعني احسن مني ؟

مريم : اه ياقلبي علي الأقل كان بيشبعني من غير منشطات ويلا بقي عشان مش فايقه لك

وقفلت من غير ماتقول سلام

فؤاد : اه يالبوة ومين يقدر عليكي هو سابك من شويه

شيرين : سكرتيرة فؤاد لانه عنده شركة استيراد وتصدير

بتمص زبره وتلعب فيه وهو قاعد علي الكرسي

وبتقوله ايه ياحبيبي مالك ياقلبي ايه اللي مزعلك

فؤاد : أنا ازعل وانتي بتمصي زبري دا أنا ابقي راجل خول

ومسكها وخلاها تديله ظهرها وطيزها وقام وقف وراح راشق زبره ال 14 سنتي في كسها

شيرين : اااااااااااااااه براحه ياقلبي مش كدا

فؤاد : بس يا متناكه هو انتي لسه شوفتي حاجه

شيرين : ياحبيبي أنا مش حملك وهي من جواها بتتمني انه ميجيش بسرعه

وموبايل شيرين بيرن وكان اتصال من جوزها هاني وكان بيضربها لو اتاخرت في الرد

هاني : الو

شيرين : بتحاول تكتم آهاتها وفؤاد بينكها الو يا روحي

هاني : مال صوتك بتنهجي ليه

شيرين : أبدا الأسانسير عطلان وانا طالعه علي السلم

فؤاد : راح ضربها علي طيزها ضربه جامده

شيرين : صرخت وجابت شهوتها من الاثاره انها بتتناكي وبتكلم جوزها في التليفون وبتضرب

هاني : مالك فيه ايه ؟

شيرين : مفيش اتكعبلت وخبط في السلم

هاني : اه طيب

وهتيجي امتي ؟

شيرين : وهي بتنهج ولفّها فؤاد ونيمها علي ظهرها علي المكتب وفشخ رجليها

وهي بتنهج وبتقوله مش عارفه هخلص التقرير اللي معايا عشان الشحنه جايه في الطريق

وهي تقصد نطفات المني بتاع فؤاد وكملت وبتقوله وهاجي علي طول اول ما اخلص

هاني : طيب عشان احمد ابنك مستنيكي وجعان

فؤاد : ماسك بزازها وعمال يعض فيها ويدعك في بظرها وهو بينكها

شيرين : بترد بالعافيه من الاثاره وكسها بينزل شلالات وبتقوله حاضر هخلص التقرير واجي

هاني : قفل معاها وقلها ماشي سلام وهو من جواه عارف انها لبوه وبتتناك لانه مش بيخلف

ومش معرفها انه مش بيخلف وان احمد مش ابنه أصلا وإنه اكيد ابن فؤاد وهي مش معرفه فؤاد

شيرين : أنا عمري ماحسيت بالاثاره دي

أنا هايجه اوي أفشخني ومكملتش الكلمه وفؤاد جابهم في كسها قالتله لا كمل أنا لسه مشبعتش

فؤاد : اصبري يالبوه ومين قالك اني شبعت وفتح الدرج وطلع الحبايه الزرقاء

شيرين : ايوه بقي اديني ومتحرمنيش

فؤاد : اه ياشرموطه ياهايجه كسك بياكلك علي طول

شيرين : زبرك اللي بياكل كسي ياروحي

فؤاد : ماشي يا متناكه ورفع رجليها علي كتفه ونزل رزع في كسها ويمص في ودانها ويدخل لسانه

جوا ودانها

شيرين : مش قادره ارجوك ارحمني وبتحضنه جامد وراحت واخده شفايفه ومدخله لسانها

جوا بوقه ومصته وعضته

فؤاد : بطلي عض ياشرموطه وراح قالبها علي بطنها ورازعه في كسها من ورا وبيمص ودانها

شيرين : ااااااااااااااه وشلالات من كسها بتنزل علي المكتب وصراخ شديد

فؤاد : بيرزع زبره ويشدها من شعرها وبيرزعه جامد وبيقرص حلماتها

شيرين : ااااااااااااه افشخني نيكني أنا بحب انك تنكني اوي ياروحي افشخ شرموطتك

فؤاد : راح حاطط صباعه في طيزها

شيرين : لا بلاش عشان خاطري النهارده عشان ممكن اروح يفشخني ومش هبقي مستحمله

فؤاد : ولا سمعلها وعمال يدخل صباعه ويطلعه وراح تف وزود كمان صباع

شيرين : كسها بيمسك علي زبر فؤاد جامد وكانّه بيعصره وبتصرخ ااااااااااااه

أوف أح مش قادره ارجوك وكسها بيعصر زبر فؤاد

فؤاد : الظاهر ان كسك هاج اكتر يا شرموطه ولف وشها وبقي يمص شفايفها ويرزع في كسها

شيرين : آهاتها ماليه المكتب اااااااااااااااه ارجوك ارحمني ارجوك ااااااااااااااااااه

فؤاد : مع عصر كس شيرين لزبره جابهم تاني في كسها

شيرين : ااااااه حلو اووووووووي لبنك

فؤاد : بتاخدي حبوب منع الحمل ولا هلاقي عيل منك مش ناقصه

شيرين : لا ياروحي متقلقش عامله حسابي وهي مش معرفاه انها مخلفه احمد منه وعند 3 سنين

فجأه تليفون الانتركم رن وبيرفع السماعه فؤاد لاقاها مريم بتقوله افتح خليني اطلع

فؤاد : مخضوض وبيتلجلج في الكلام ايه اه طيب ماشي

شيرين : بتحاول تلبس هدومها ولبن فؤاد بينقط من جوا كسها وهي لابسه جيبه

راحت منزله الجيبه وبتدور علي الأندر مش لاقياه فمهتمتش

مريم : واقفه بقالها دقيقتين والباب مفتحش

راحت فاتحه بالمفتاح وطلعت في الاسانسير

فؤاد : بيقفل سستة البنطلون وسامع صوت وقوف الاسانسير وبيحاول يروق الدنيا

شيرين : عدلت نفسها علي قد ماتقدر وزراير البلوزه مكنتش مظبوطه

فؤاد : عدل نفسه وقميصه مش مظبوط بس الي حدا ما ظبط نفسه

مريم : دخلت لقتهم واقفين وشيرين ماسكه الورق بالمقلوب وبتحاول تبين انها سليمه

وفؤاد هدومه بايظه ومش مظبوطه وريحة المكان نيك ومني وشكلهم عرقانين

وبتبص تحت رجل فؤاد وهو واقف واتصدمت من اللي شافته تحته عند الشباك ……..

فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
 

اهلا بيكم الجزء الاول من سلسلة عوالم متداخله


اسمي محمد من القاهره عمري 25 سنه اتخرجت من كلية تربيه وشاب رياضي

بشتغل مدرس بالصبح والساعه 5 ببدء تدريبات كرة سله في نادي الصقر الرياضي

وطبعا دا أسم من وحي خيالي حفاظا علي سمعة النادي اللي بشتغل فيه

تبدء قصتي من وانا عندي 14 سنه وكنت في إعدادي والدتي الحقيقيه اسمها مريم

وسنها 36 سنه وأبويا اسمه شريف وسنه 38 سنه وكانوا دايما في خناقات مش بتنتهي

ومهما يتصالحوا بيتخانقوا ورغم ذلك كانوا بيحبوا بعض جدا إلا ان فرق العمر بنهم كان

سنتين وعما اعتقد كان سبب المشاكل كلها لانها كانت بتتعامل معاه علي أساس الرأس بالرأس

ابويا كان بيضايق من معاملتها ولكنهم كانوا بيحبوا بعض جدا ومفيش يومين ويتصالحوا

لحد ما شعرت أمي بغياب ابويا بسبب عمله وسفره المستمر فضحك عليها حبيبها قبل

الزواج وعمل معاها علاقه ومع الوقت مبقتش قادره تبعد عنه لحد ما طلبت الطلاق من ابويا

لدرجة انه اتفاجئ باللي عملته ومكنتش متخيل انه ممكن يصدر منها التصرفات دي

وبالفعل انفصلوا حتي اني بكيت لتأخذني معها ولكنها لم تهتم ولم تنظر لي باي نظرة حب

بعد سنه من انفصال ابويا أتجوز بنت اصغر منه ب 15 سنه وكانت يتيمه وأخذها من ملجأ

واسمها نور وكانت جميله جدا وحنينه وطيبه وكانت تحبني مثل ابنها رغم ان فارق العمر

بيننا مش كبير ورغم ذلك كانت تعاملني بحب وحنان لم اعهده من أمي الحقيقيه أبدا

واستمرينا كعائلة لمدة 4 سنوات وطوال تلك المده لم اسمع شيئا عن أمي مريم ولم اهتمّ

ولم اكن اعرف عنها شيئا ولم أفكر في البحث عنها حتي وعن ماذا تعمل حتي نسيت شكلها

حتي مرض أبي وكان عمري 19 سنه فاضطريت ابحث عن عمل لأساعد في البيت وعملت نور

لتساعد هي ايضاً في البيت ولكن بشكل جزئي لكي تراعي أبي وظللنا علي هذا الحال لمدة عام

حتي توفي أبي وكانت صدمه لي ولنور ولم نستوعب ما كان يحدث من حولنا ولكن نور وقفت

جنبي وشدتني وقالتلي انت مش صغير وفوق احنا ملناش غير بعض لازم نجمد ونبدء نشوف

امورنا رايحه فين وفوقت وكأني اخد صدمه فوق دماغي وحضنتني وقالتلي طول ماحنا مع بعض

محدش هيبعدنا عن بعض أبدا وقعدنا نعيط في اليوم دا كتير واتصلنا بالإسعاف ليتم تغسيل

أبي في المستشفي وكان الوقت ليلا وقد وصلنا لمرحله من الانهيار ولكننا متماسكين بيد بعضنا

حتي ذهبنا وأخذنا أبي وصلينا عليه ودفناه وأثناء تحية المعزين وجد امراه تبكي وتحضنني حتي

نظرت لنور باستغراب وانا لا اعرف من تلك المراه وكانت جميله ومتزينه رغم ان هذا عزاء

وبعد ان استقبلت العزاء في المقابر ذهبت مع نور الي المنزل في القاهره الجديده واستقبلنا

العزاء من الجيران والأهل مره اخري وفوجئت بحضور تلك المراه مره تانيه واول مره تتكلم معايا

هي : ازيك يا محمد ؟ عامل ايه ؟

أنا : بخير في نعمه وشكر

هي : انت عارف أنا مين ؟

أنا : لا الحقيقه مش عارف بس شكرا لسعيك

*** في الوقت دا جت نور ووقفت جنبي

هي : معقوله نسيت 14 سنه من عمرك

أنا : مش فاهم بتوع ايه تقصدي ايه وبصيت لنور

هي : مين دي ؟

أنا : أمي

هي : بعصبيه امال أنا ابقي مين

أنا أمك الوحيده اللي خلفتك ومفيش ليك أم تانيه

أنا : بعصبيه انتي مريم ، وبصوت عالي أنا مليش غير أم واحده وهي نور

وحضنت نور وضمتها ليه وقولتلها أما أمي اللي خلفتني فدي ماتت خلاص

ساعتها الناس ابتدت تبص لينا ونور اخدتني في حضنها وقالتلي اهدي عشان الناس

مريم : بعصبيه لفت وشها ومشيت وقالتلي بكره تشوف ان ملكش أم غيري

في الوقت دا كان ليه صديق والده كان صاحب ابويا ولكنه كان بيبصلي باحتقار لأننا اقل

منهم في المستوي الاجتماعي وكان اسمه تآمر وكان من قبيل الصدفه انه مر بظروف

مع أمه الحقيقيه مشابهه لظروفي مع أمي مريم وهذا ما جعلنا اصدقاء

ووالده إبراهيم كان متزوج من امراه شابه اكبر من نور ب 4 سنوات ولكنها كانت اموره وفاتنه

واسمها رندا وكان تآمر معي في كلية التربيه وكان معايا في النادي بيدرب كرة تنس

إلا انه كان بيشتغل علي سبيل الهوايه والتسليه لان أبوه مدير النادي

تآمر : مالكم فيه ايه ؟

نور : مريم مامت محمد اللي كانت واقفه واتخانقوا

انا : بعصبيه متقوليش أمي

راندا جت وقالت مالكم صوتكم عالي كدا ليه اهدوا

تامر : اهدي شويه مش وقته تتعصب عشان أمك جت

وكان قاصد يقولها عشان يستفزني اكتر

أنا : بعصبيه متقولش أمك

نور : تعالي في حضني أنا امك الوحيده متقلقش

أنا : حضنت نور جامد وقعد أعيط في حضنها

راندا : اهدي يا محمد استقبل العزاء وبعدين تتحل كل حاجه

تآمر : بس أمك طلعت موزه

أنا : لسه هسيب نور عشان أضربه فمسكتني نور جامد وقالتلي بصلي أنا بس

راندا : بعصبيه اتهد شويه مش وقت استفزاز

تآمر : حاطط ايده في جيبه وبيقولها وانا قولت حاجه غلط وراح ماشي

أنا : بصيت عليه وهو ماشي وكلي نظرات غضب منه

مريم : بتكلم في الموبايل شوفت الزفته اخدت ابني مني كمان حتي انه رفض يعترف باني أمه

فؤاد : زوج مريم

متنسيش اللي انتي عملتيه فيه زمان وكان لسه بيبلغ ومش عارف حاجه

وكمان أبوه مقالش غير ان سبتيه عشاني مش عشان ضعفه الجنسي

مريم : أبوه مكنش ضعيف جنسيا انما كان مهمل جنسيا لكن طول عمره جامد

فؤاد : يعني احسن مني ؟

مريم : اه ياقلبي علي الأقل كان بيشبعني من غير منشطات ويلا بقي عشان مش فايقه لك

وقفلت من غير ماتقول سلام

فؤاد : اه يالبوة ومين يقدر عليكي هو سابك من شويه

شيرين : سكرتيرة فؤاد لانه عنده شركة استيراد وتصدير

بتمص زبره وتلعب فيه وهو قاعد علي الكرسي

وبتقوله ايه ياحبيبي مالك ياقلبي ايه اللي مزعلك

فؤاد : أنا ازعل وانتي بتمصي زبري دا أنا ابقي راجل خول

ومسكها وخلاها تديله ظهرها وطيزها وقام وقف وراح راشق زبره ال 14 سنتي في كسها

شيرين : اااااااااااااااه براحه ياقلبي مش كدا

فؤاد : بس يا متناكه هو انتي لسه شوفتي حاجه

شيرين : ياحبيبي أنا مش حملك وهي من جواها بتتمني انه ميجيش بسرعه

وموبايل شيرين بيرن وكان اتصال من جوزها هاني وكان بيضربها لو اتاخرت في الرد

هاني : الو

شيرين : بتحاول تكتم آهاتها وفؤاد بينكها الو يا روحي

هاني : مال صوتك بتنهجي ليه

شيرين : أبدا الأسانسير عطلان وانا طالعه علي السلم

فؤاد : راح ضربها علي طيزها ضربه جامده

شيرين : صرخت وجابت شهوتها من الاثاره انها بتتناكي وبتكلم جوزها في التليفون وبتضرب

هاني : مالك فيه ايه ؟

شيرين : مفيش اتكعبلت وخبط في السلم

هاني : اه طيب

وهتيجي امتي ؟

شيرين : وهي بتنهج ولفّها فؤاد ونيمها علي ظهرها علي المكتب وفشخ رجليها

وهي بتنهج وبتقوله مش عارفه هخلص التقرير اللي معايا عشان الشحنه جايه في الطريق

وهي تقصد نطفات المني بتاع فؤاد وكملت وبتقوله وهاجي علي طول اول ما اخلص

هاني : طيب عشان احمد ابنك مستنيكي وجعان

فؤاد : ماسك بزازها وعمال يعض فيها ويدعك في بظرها وهو بينكها

شيرين : بترد بالعافيه من الاثاره وكسها بينزل شلالات وبتقوله حاضر هخلص التقرير واجي

هاني : قفل معاها وقلها ماشي سلام وهو من جواه عارف انها لبوه وبتتناك لانه مش بيخلف

ومش معرفها انه مش بيخلف وان احمد مش ابنه أصلا وإنه اكيد ابن فؤاد وهي مش معرفه فؤاد

شيرين : أنا عمري ماحسيت بالاثاره دي

أنا هايجه اوي أفشخني ومكملتش الكلمه وفؤاد جابهم في كسها قالتله لا كمل أنا لسه مشبعتش

فؤاد : اصبري يالبوه ومين قالك اني شبعت وفتح الدرج وطلع الحبايه الزرقاء

شيرين : ايوه بقي اديني ومتحرمنيش

فؤاد : اه ياشرموطه ياهايجه كسك بياكلك علي طول

شيرين : زبرك اللي بياكل كسي ياروحي

فؤاد : ماشي يا متناكه ورفع رجليها علي كتفه ونزل رزع في كسها ويمص في ودانها ويدخل لسانه

جوا ودانها

شيرين : مش قادره ارجوك ارحمني وبتحضنه جامد وراحت واخده شفايفه ومدخله لسانها

جوا بوقه ومصته وعضته

فؤاد : بطلي عض ياشرموطه وراح قالبها علي بطنها ورازعه في كسها من ورا وبيمص ودانها

شيرين : ااااااااااااااه وشلالات من كسها بتنزل علي المكتب وصراخ شديد

فؤاد : بيرزع زبره ويشدها من شعرها وبيرزعه جامد وبيقرص حلماتها

شيرين : ااااااااااااه افشخني نيكني أنا بحب انك تنكني اوي ياروحي افشخ شرموطتك

فؤاد : راح حاطط صباعه في طيزها

شيرين : لا بلاش عشان خاطري النهارده عشان ممكن اروح يفشخني ومش هبقي مستحمله

فؤاد : ولا سمعلها وعمال يدخل صباعه ويطلعه وراح تف وزود كمان صباع

شيرين : كسها بيمسك علي زبر فؤاد جامد وكانّه بيعصره وبتصرخ ااااااااااااه

أوف أح مش قادره ارجوك وكسها بيعصر زبر فؤاد

فؤاد : الظاهر ان كسك هاج اكتر يا شرموطه ولف وشها وبقي يمص شفايفها ويرزع في كسها

شيرين : آهاتها ماليه المكتب اااااااااااااااه ارجوك ارحمني ارجوك ااااااااااااااااااه

فؤاد : مع عصر كس شيرين لزبره جابهم تاني في كسها

شيرين : ااااااه حلو اووووووووي لبنك

فؤاد : بتاخدي حبوب منع الحمل ولا هلاقي عيل منك مش ناقصه

شيرين : لا ياروحي متقلقش عامله حسابي وهي مش معرفاه انها مخلفه احمد منه وعند 3 سنين

فجأه تليفون الانتركم رن وبيرفع السماعه فؤاد لاقاها مريم بتقوله افتح خليني اطلع

فؤاد : مخضوض وبيتلجلج في الكلام ايه اه طيب ماشي

شيرين : بتحاول تلبس هدومها ولبن فؤاد بينقط من جوا كسها وهي لابسه جيبه

راحت منزله الجيبه وبتدور علي الأندر مش لاقياه فمهتمتش

مريم : واقفه بقالها دقيقتين والباب مفتحش

راحت فاتحه بالمفتاح وطلعت في الاسانسير

فؤاد : بيقفل سستة البنطلون وسامع صوت وقوف الاسانسير وبيحاول يروق الدنيا

شيرين : عدلت نفسها علي قد ماتقدر وزراير البلوزه مكنتش مظبوطه

فؤاد : عدل نفسه وقميصه مش مظبوط بس الي حدا ما ظبط نفسه

مريم : دخلت لقتهم واقفين وشيرين ماسكه الورق بالمقلوب وبتحاول تبين انها سليمه

وفؤاد هدومه بايظه ومش مظبوطه وريحة المكان نيك ومني وشكلهم عرقانين

وبتبص تحت رجل فؤاد وهو واقف واتصدمت من اللي شافته تحته عند الشباك ……..

جميلا كمل بالتوفيق
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%