NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها_ تأليف الكاتب mokh _ حتى الجزء الثانى 7/4/2025

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الحمصانى

دولة جوه دولة ومن بلد العتاولة 💪🔥
العضوية الذهبيه
نمبر وان صور
نسوانجى جنتل مان
كاتب ذهبي
افضل عضو
العضو الخلوق
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي خفيف الظل
خبير صور
برنس صور
قناص صور
داعم قصص
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
نسوانجي كروي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر حصري
مبدع
كاتب جولدستار
فضفضاوي برنس
شاعر نسوانجى
ناشر الشهر
إنضم
5 يناير 2025
المشاركات
15,290
مستوى التفاعل
21,104
الإقامة
القاهرة
نقاط
86,284
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هذه القصة منقولة على مسؤلية ناقلها على أنها برخصة المشاع الإبداعي أو منشورة بموافقة مؤلفها الأصلى بدون أدنى مسؤلية على إدارة المنتدى
هذه قصةالجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة، فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.
مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.
كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً. كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى. فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت **** ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما. تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في ا
لجزء الثاني
يهمنى رايكم عشان لو عجبتكم هنزل الجز التانى تمام شاركو يلا
إذن فوجئت بي السكرتيرة الصغيرة أنّي أشاهدها في مكتب مديري وهي تبعبص كسها المنتوف اشفايف لأخرج أنا من وراء رفوف الكتب التي أخفتني عنها بعد أن صرخت وهي تجود بشهوة كسها: “ مين هنا؟ لأجيب انا خارجاً من وراء الرفوف ومهدداً: “ شوفتك. خلاص مسكتك أنا أقدر ارفك.” توسلت إليّ السكرتيرة الشابة، واسمها مها، : “ لأ لأ أرجوك، استاذ سراج انا هعمل اللي يرضيك .. بس مترفدنيش.” عند ذلك العرض اضاء وجهي بلمعة الإنتصار واستدارت عيناي مباشر ةإلى الكنبة الجلد في الركن هناك.
قلت بنبرة حازمة: “ يالا قومي روحي هناك” مشيراً إلى الكنبة ولأبدأ أنا ببطء بفك حزامي والقي بنطالي وقد مشت الكسرتيرة الصغيرة مها إلى حيث أمرتها. مشيت إليها لأقف أمامها واقرّعها بنبرة عالية: “ أنت لبوة” آخذاً بوجهها في يدي وقد لثمتها بعنف مُدخلاً لساني في فمها. همست مجدداً وأنا امص شفتيها ، وأنا أذوق ريقها الطعم وقد ارتقص ذبي طرباً بما سيحصله من الجنس الملتهب مع السكرتيرة الصغيرة، : “ أنت لبوة ، لبوة كبيرة أوي.” نزعت فمي من فمها لأكمل خلع بنطالي والسليب وجلست عارياً على الكنبة.” يالا اقللعي وفجيني جسمك يا حلوة” هكذا امرتها ليحمرّ وجه مها السكرتيرة الصغيرة وبدت بمظهر من سيعترض. غير أنها رضخت في لحظتها حينما ادارت المكاسب والمخاسر لذلك. حررت بزازها السخنة المستديرة من عقالها فاحسست أن ذبي يدب فيه النشاط تارة أخرى وينتصب ولأمرها كذلك: “ دلوقتي، لبوتي الصغيرة ، اقلعي القميص والجيبة والكلوت. عاوز اشوفك عاريانة منت طرف صباعك لحد شعر راسك لما ارجع.”. تركت مكتب مديري وعدت إلى مكتبي لأحضر مضرباً خشيباً ولأعود مجدداً إلى حيث السكرتيرة الصغيرة ولأشرع معها في الجنس الملتهب الذي عوّضني ليلتي من زوجتي الباردة جنسياً. أمرتها : “ قومي يالا” وقد جذبتها بعنف من شعرها الأشقر الطويل وقد تكوم تحتها إذ دفعتها فوق سطح المكتب. كان ذبي يريد أن يفرقع كسهاا غير أني أحببت أن ألعب معها أولاً.تناولت المضرب في يميني وأجريت أصابع يدي اليسرى فوق طيزها السمينة الممتلئة في غير ترهل. كانت طيزها مثيرة حقاً لأنها كانت مشدودة ولم تكن كبيرة مترهلة بحيث يمكن أن تحمل فوقها زجاجة كنز مثلاً أو صغيرة مسطحة كما لو أنها غير موجودة.
رحت أتحسس بأناملي أسفل طيزها وأضع إصبعين في شق كسها الساخن الذي كان ما زالاً رطباً من داخله. راح ذبي يتألم اﻵن لأفركه في طيزها ولآصفعها خفيفاً بمضربي. “ السكرتيرة الصغيرة لبوة وسخة، مش كدا؟” ثم أصفعها فوق فردتي طيزها ولتجيب هي صارخة: “ آآه.. أيوة”، ولأعاود إغاظتها مجدداً : “ سمعة… مش قادرة تشيل ايدها من على كسها الصغير الحلو ده، مش كده؟ ثم أعاود صفعها بمضربي وهي تأّ مستمتعة بما تجده وأنا أبعبص كسها وأصفع طيزها. ثم أصفعها ثالثة ثم أقلبها على لتستقبلني وألقي بمضربي جانباً وأسحبها إلى الكنبة. أمرتها أن تستلقي فوقها فاستلقت والدموع قد ترقرقت في عينيها. لم أهتم فالذي كان يشغلني هو الجنس الملتهب معها، فرحت أفتح رجليها وأبسطهما لتتوسل السكرتيرة الصغيرة إليّ : “ أرجوك استاذ سراج … بلاش دا انا عندي 18 سنة … لسه بنت!” ولتنحدر الدموع فوق خديها الابيضين المشربين بحمرة الورود. قلت وأنا أنحني جالساً بين ساقيها لأمارس الجنس الملتهب معها : “ أنت بتكدبي.” ولأخرج لساني ولألعق كسها الصغير المثير متذوقاً لبنها منه وقد تصلب ذبي بما لم استطع الصبر معه لحظة. أمرتها أن تقف: “ قومي يا لبوة” لتمتثل السكرتيرة مها ولأجلس أنا ولأجلسها فوق حجري وليحيط لحم كسها الدافئ لا بل الساخن فوق محيط ذبي وهو يخترقها وهو ضيق. أطلقنا كلانا ونحن نمارس الجنس الملتهب أنات المتعة. شهقت أنا آمراً إياها: “ يالا نيكي آآآه” لتهبط السكرتيرة مها وتصعد فوق ذبي وطيزها تهتز من الجانبين في حركة مثيرة للغاية. شهقت مجدداً: “ أأأأأه خلاص هجيبهم.” ولتواصل السكرتيرة حركتها السريعة وكأنها تعاقبني وقد رأت أصابع قدمي تنقبض من المتعة إذ تهزّ شهوتي جسدي. رحت أنا أفرقع كسها عميقاً داخلها إذ راح آخر أواخر دفقات لبني تنبجس من ذبي داخل كسها الصغير. نهضت السكرتيرة الصغيرة من فوق ذبي والتقطت فوطة من درج المكتب لتمسح لبني المتساقط من كسها إلى باطن فخذيّها إلى الأرض وكذلك من ذبي. قلت وقد هدأ لهاثي: “ آه.. بتقولي لسة بنت مش مفتوحة” ناهضاً في ذات الوقت لأقربها لاثماً شفتيها بقبلة عميقة فرنسية ولتتفاعل السكرتيرة الصغيرة معي وتعضض شفتي وتقول في وسطها : “ لا… مش بنت.” بعد تلك واقعة الجنس الملتهب في تلك الليلة ألتقيت مع مها السكرتيرة الصغيرة في لقاءات ليلية عديدة لنحيي تلك الليلة مستعيضاً بها عن زوجتي الباردة جنسياً
كده القصة خلصت
ف انتظار رايكم اخواتى رايكم اكيد يهمنى
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Aqua, امير الجنس العربى, 2025wolf و 11 آخرين
هذه قصةالجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة، فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.
مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.
كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً. كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى. فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت **** ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما. تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في ا
لجزء الثاني
يهمنى رايكم عشان لو عجبتكم هنزل الجز التانى تمام شاركو يلا
عاش كمل و استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: H A S S A N و الحمصانى
  • عجبني
التفاعلات: Mostafaelshazly و الحمصانى
الحمد**** ا حمصاني انت ايه اخبارك ي خويا
ماشى الحال الحمد األله ي حبيب اخوك 😍
الجز التانى هخلصو وانزلو بكره او بعدو بكتير ي اخو
 
هذه قصةالجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة، فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.
مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.
كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً. كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى. فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت **** ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما. تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في ا
لجزء الثاني
يهمنى رايكم عشان لو عجبتكم هنزل الجز التانى تمام شاركو يلا
عاش يا غالي استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: الحمصانى
جامده لني لي نقد بسيط
الرجل مش لازم يكون هايج عشان مراته بارده
سن البت ١٨ سنه صغير علي انها تكون سكرتيره وفي قمة الهيجان كده
غير كده قصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: الحمصانى
هذه القصة منقولة على مسؤلية ناقلها على أنها برخصة المشاع الإبداعي أو منشورة بموافقة مؤلفها الأصلى بدون أدنى مسؤلية على إدارة المنتدى
هذه قصةالجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة، فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.
مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.
كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً. كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى. فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت **** ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما. تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في ا
لجزء الثاني
يهمنى رايكم عشان لو عجبتكم هنزل الجز التانى تمام شاركو يلا
كمل يا برنس ويا ريت ما تتأخر بالجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: الحمصانى
جامده لني لي نقد بسيط
الرجل مش لازم يكون هايج عشان مراته بارده
سن البت ١٨ سنه صغير علي انها تكون سكرتيره وفي قمة الهيجان كده
غير كده قصه جميله
احلى نقد ي ناقد بس 18 مش صغير اقل من كده وبتبقى سكرتيره عادى ومتنسش ده سن مراهقة يعنى سن الهيجان كله ولا انا غلطان ي صديقى
حبيبى تسلم مرورك الاجمل واسعدنى 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
احلى نقد ي ناقد بس 18 مش صغير اقل من كده وبتبقى سكرتيره عادى ومتنسش ده سن مراهقة يعنى سن الهيجان كله ولا انا غلطان ي صديقى
حبيبى تسلم مرورك الاجمل واسعدنى 😍
حقيقي بس يظل عندها خوف وخجل
 
  • عجبني
التفاعلات: الحمصانى
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: الحمصانى
هذه القصة منقولة على مسؤلية ناقلها على أنها برخصة المشاع الإبداعي أو منشورة بموافقة مؤلفها الأصلى بدون أدنى مسؤلية على إدارة المنتدى
هذه قصةالجنس الملتهب مع السكرتيرة في مكتب مديري بعدما رايتها تبعبص كسها. كنت، أنا سراج37 سنة، فظاً شكس الطباع ذلك المساء. كان الضيق يعتريني في تلك الليلة الباردة والأمطار تحتجزني في فرع الشركة الذي أعمل به سينيور تحت مدير الفرع. القيت بناظري خارج شباك مكتبي لأجد الثلوج في أحجامها المتكورة تتساقط سريعاً فزاد ذلك من انقباضي. كان عليّ في تلك اللحظات أن أقرر إما أن ابقى و أبيت في مكتبي أو أن أجترأ واخرج في مثل ذلك الجو القاتم. ما زاد في اشمأزازي هو صورة زوجتي الباردة جنسياً التي وضعتها امامي فوق مكتبي. لقد كانت جميلة حقاً، بما لها من شعر اسود طويل مستسرسلاً فوق ظهرها وبزاز نافرةمشرأبّة كما لو كانا لبنت في العشرين بعد عشرة أعوام من الزواج وإنجابها ثلاثة أولاد. تحسرت لتلك الايام الخوالي التي طالما اشبعت ذبي واشبعت كسها إلى الجنس في حين قد انقضى عام ولم تشتهي ذلك إلى اليوم. و لم تلمّح حتى إلى رغبتها إليه فكنت انتظر نومها لاغرق في أفلام الجنس على شبكة الإنترنت. قررت أن أبقي تلك الليلة إذ أن برودة زوجتي الجنسية لن تفقتدني كثيراً، فالتقطت هاتفي من فوق طاولة مكتبي ورننت عليها. لم تجيب زوجتي على اتصالي بها فأرسلت لها رسالة قصيرة أخبرها أنني باق يفي مكتبي فلا تقلق إذ تحتجزني الأمطار والثلوج. في الواقع لقد دار في ذهني ما ذا كان سيكون رد فعلها لو علمت حقيقة شعوري تجاهها. فزوجتي تعاني من البرودة الجنسية المفرطة وأنا وددت أن أطلقها غير آسف عليها. حاصرتني شهوة الجنس التي اقسيها كثيراً فنهضت من فوق كرسي مكتبي أخلع الجاكيت من فوق بنيتي الجسدية القوية إذ أمارس رياضة الجري وأحياناُ رفع الأثقال.
مشيت باتجاه باب مكتبي حيث تعلق مرآة في خلفيته ورحت أتجرد من ثيابي ناظراً إلى وجهي الذي كادت غضونه تبدو غضباً وحزناً من برودة زوجتي الجنسية. رحت اتألم على صدري القوي الذي يعدل ضعف حجم صدر رجل عادي في القوة. وتألمت لعضلاتي التي تترجرج قوية وأنا أخلع جاكتي وأنها ملك لزوجة لا تقدرها. فانا كما قلت لكم امارس رفع الأثقال في الجيم كل يوم طيلة ساعتين؛ فأصبح صدري ذي عضلات وليس من خطأ فيه. ولا أخفي عليكم أن كثيراً من النساء يقعن في غرامي طوال الوقت في حين ،بسبب برودة زوجتي الجنسية، يصعب عليّ أن أقاوم إغرائهن. لقد بقيت فقط ببنطالي وفميا أنا كنت على وشك أن اخلعه إذ بضوضاء تتناهى إلى مسمعي فيما اعتقدت أنه لا يتواجد احد داخل الفرع إذ الوقت قد تأخر. قمت بتدبيس أزرار بنطالي ومشيت حافي القدمين تجاه مصدر الصوت. لقد بدا لي الصوت وكانه أنينُ. اوسعت الخطى باتجاه المكتب اﻵخر الكبير الخاص بمدير الفرع والصوت آخذ في الوضوح والانين ىخذ في الزيادة. كان الصوت قادماً من مكتب المدير فقررت أن ابتعد حينما ميزت أذني صوت أنثى تشهق كأنها تتناك. “ آآآه أيوة انا لبوة صغيرة بتناك.. آآآه” ذلك ما صكّ أذنيّ فاحترت فيما كان عساي أن افعله.كان ذبي المحروم لحظة إذِ اسمع تلك الأنات والألفاظ قد ألمني من تصلبه ىخذاً في التعملق حتى كاد يخرق بنطالي. على أطراف أصابعي وعلى مهلِ رحت ادير مقبض اباب المكتب متوقعاً أن اجد مديري مع امرأة ما إلا أنني تفاجأت بالسكرتيرة الشابة الجدية التي لم تتجاوز الثامنة عشرة تبعبص كسها وهي تستمني.
كلنت السكرتيرة تبعبص كسها المنتوف المشافر و كان قميصها مفتوحاً ليخرج منه بزّان كبيرين ممتلئين مستديرين يتوسطهما حلمتان لونهما لون الورد وقد انتصبتا. هيجتني تلك البزاز وودت لو آخذهما في فمي فتحركت لأرى ما تفعل بالضبط داخل غرفة المكتب التي امتلئت ارففها بالكتب وقد اختبأت خلفها. اتيت خلف أحدها بحيث ارى السكرتيرة الشابة قد أنزلت جيبتها من فوق طيازها العريضة وقد انزاح شريط كلوتها الرقيق على أحد مشافر كسها وقد أخذت تبعبص كسها بغصبعيها السبابة والوسطى دخولاً وخروجاً. كانت تتلوى من اللذة وقد عرفت أنها على وشك أن تجني لذتها الكبرى. فتحت أنا سستة بنطالي واخرجت **** ذبي لأفركه على وقع بعبصتها كسها الحليق. ولم أكن أنعي هم أن تجيل عينيها تجاهي ؛ فهي لن تراني على أية حال.كانت السكرتيرة الصغيرة تمارس الجنس مع نفسها وتأن انيناً عالياً في تلك اللحظة التي امسكت فيعا بذبي. كانت تستمني وهي تشاهد على شاشة جهاز الكمبيوتر امامها يتنايكان مع بعضهما. تناولت متصلب ذبي بكفي اليمنى وقبضت عليه ورحت افركه وكان أحساساً عظيماً. فكأن السكرتيرة الصغيرة وهي تمارس الجنس مع ذاتها تمنحني عرضاً مجانياً لترحم ذبي المتحجر كالصخر. أمسكت بذبي وقد أخرج مزيه فاستعملته كدهان أطري به حشفتي ورحت ادعكه لتروح مقبوض راحتي إلى الأمام وإلى الخلف فاستطال واتخذ حجم انتصابه الطبيعي ولتلعب اصابعي لكفي اليسرى في خصيتيّ الكبيرتين. لحظات وشهقت السكرتيرة الصغيرة شهقة كأنها تخرج فيها روحها ولأنظر غليها لأجدها ترتعش وتأتيها هزتها القصوى. كانت تقذف لبنها فرأيت يديها ترتعشان وكأنها في لا وعيها ولأخذ أنا بالدعك السريع فذ ذبي لأتي في ذات الوقت التي اتت فيه شهوتها. شهقت شهقة سمعتها السكرتيرة الصغيرة لتلتفت وهي في نشوة هزتها قاذفة نفسها فيي ماء كسها ولتصرخ: “ مين هنا؟” ولتدور بيننا بعد أن كشفتني مساومة سنتعرف عليها في ا
لجزء الثاني
يهمنى رايكم عشان لو عجبتكم هنزل الجز التانى تمام شاركو يلا
إذن فوجئت بي السكرتيرة الصغيرة أنّي أشاهدها في مكتب مديري وهي تبعبص كسها المنتوف اشفايف لأخرج أنا من وراء رفوف الكتب التي أخفتني عنها بعد أن صرخت وهي تجود بشهوة كسها: “ مين هنا؟ لأجيب انا خارجاً من وراء الرفوف ومهدداً: “ شوفتك. خلاص مسكتك أنا أقدر ارفك.” توسلت إليّ السكرتيرة الشابة، واسمها مها، : “ لأ لأ أرجوك، استاذ سراج انا هعمل اللي يرضيك .. بس مترفدنيش.” عند ذلك العرض اضاء وجهي بلمعة الإنتصار واستدارت عيناي مباشر ةإلى الكنبة الجلد في الركن هناك.
قلت بنبرة حازمة: “ يالا قومي روحي هناك” مشيراً إلى الكنبة ولأبدأ أنا ببطء بفك حزامي والقي بنطالي وقد مشت الكسرتيرة الصغيرة مها إلى حيث أمرتها. مشيت إليها لأقف أمامها واقرّعها بنبرة عالية: “ أنت لبوة” آخذاً بوجهها في يدي وقد لثمتها بعنف مُدخلاً لساني في فمها. همست مجدداً وأنا امص شفتيها ، وأنا أذوق ريقها الطعم وقد ارتقص ذبي طرباً بما سيحصله من الجنس الملتهب مع السكرتيرة الصغيرة، : “ أنت لبوة ، لبوة كبيرة أوي.” نزعت فمي من فمها لأكمل خلع بنطالي والسليب وجلست عارياً على الكنبة.” يالا اقللعي وفجيني جسمك يا حلوة” هكذا امرتها ليحمرّ وجه مها السكرتيرة الصغيرة وبدت بمظهر من سيعترض. غير أنها رضخت في لحظتها حينما ادارت المكاسب والمخاسر لذلك. حررت بزازها السخنة المستديرة من عقالها فاحسست أن ذبي يدب فيه النشاط تارة أخرى وينتصب ولأمرها كذلك: “ دلوقتي، لبوتي الصغيرة ، اقلعي القميص والجيبة والكلوت. عاوز اشوفك عاريانة منت طرف صباعك لحد شعر راسك لما ارجع.”. تركت مكتب مديري وعدت إلى مكتبي لأحضر مضرباً خشيباً ولأعود مجدداً إلى حيث السكرتيرة الصغيرة ولأشرع معها في الجنس الملتهب الذي عوّضني ليلتي من زوجتي الباردة جنسياً. أمرتها : “ قومي يالا” وقد جذبتها بعنف من شعرها الأشقر الطويل وقد تكوم تحتها إذ دفعتها فوق سطح المكتب. كان ذبي يريد أن يفرقع كسهاا غير أني أحببت أن ألعب معها أولاً.تناولت المضرب في يميني وأجريت أصابع يدي اليسرى فوق طيزها السمينة الممتلئة في غير ترهل. كانت طيزها مثيرة حقاً لأنها كانت مشدودة ولم تكن كبيرة مترهلة بحيث يمكن أن تحمل فوقها زجاجة كنز مثلاً أو صغيرة مسطحة كما لو أنها غير موجودة.
رحت أتحسس بأناملي أسفل طيزها وأضع إصبعين في شق كسها الساخن الذي كان ما زالاً رطباً من داخله. راح ذبي يتألم اﻵن لأفركه في طيزها ولآصفعها خفيفاً بمضربي. “ السكرتيرة الصغيرة لبوة وسخة، مش كدا؟” ثم أصفعها فوق فردتي طيزها ولتجيب هي صارخة: “ آآه.. أيوة”، ولأعاود إغاظتها مجدداً : “ سمعة… مش قادرة تشيل ايدها من على كسها الصغير الحلو ده، مش كده؟ ثم أعاود صفعها بمضربي وهي تأّ مستمتعة بما تجده وأنا أبعبص كسها وأصفع طيزها. ثم أصفعها ثالثة ثم أقلبها على لتستقبلني وألقي بمضربي جانباً وأسحبها إلى الكنبة. أمرتها أن تستلقي فوقها فاستلقت والدموع قد ترقرقت في عينيها. لم أهتم فالذي كان يشغلني هو الجنس الملتهب معها، فرحت أفتح رجليها وأبسطهما لتتوسل السكرتيرة الصغيرة إليّ : “ أرجوك استاذ سراج … بلاش دا انا عندي 18 سنة … لسه بنت!” ولتنحدر الدموع فوق خديها الابيضين المشربين بحمرة الورود. قلت وأنا أنحني جالساً بين ساقيها لأمارس الجنس الملتهب معها : “ أنت بتكدبي.” ولأخرج لساني ولألعق كسها الصغير المثير متذوقاً لبنها منه وقد تصلب ذبي بما لم استطع الصبر معه لحظة. أمرتها أن تقف: “ قومي يا لبوة” لتمتثل السكرتيرة مها ولأجلس أنا ولأجلسها فوق حجري وليحيط لحم كسها الدافئ لا بل الساخن فوق محيط ذبي وهو يخترقها وهو ضيق. أطلقنا كلانا ونحن نمارس الجنس الملتهب أنات المتعة. شهقت أنا آمراً إياها: “ يالا نيكي آآآه” لتهبط السكرتيرة مها وتصعد فوق ذبي وطيزها تهتز من الجانبين في حركة مثيرة للغاية. شهقت مجدداً: “ أأأأأه خلاص هجيبهم.” ولتواصل السكرتيرة حركتها السريعة وكأنها تعاقبني وقد رأت أصابع قدمي تنقبض من المتعة إذ تهزّ شهوتي جسدي. رحت أنا أفرقع كسها عميقاً داخلها إذ راح آخر أواخر دفقات لبني تنبجس من ذبي داخل كسها الصغير. نهضت السكرتيرة الصغيرة من فوق ذبي والتقطت فوطة من درج المكتب لتمسح لبني المتساقط من كسها إلى باطن فخذيّها إلى الأرض وكذلك من ذبي. قلت وقد هدأ لهاثي: “ آه.. بتقولي لسة بنت مش مفتوحة” ناهضاً في ذات الوقت لأقربها لاثماً شفتيها بقبلة عميقة فرنسية ولتتفاعل السكرتيرة الصغيرة معي وتعضض شفتي وتقول في وسطها : “ لا… مش بنت.” بعد تلك واقعة الجنس الملتهب في تلك الليلة ألتقيت مع مها السكرتيرة الصغيرة في لقاءات ليلية عديدة لنحيي تلك الليلة مستعيضاً بها عن زوجتي الباردة جنسياً
كده القصة خلصت
ف انتظار رايكم اخواتى رايكم اكيد يهمنى
حلوه
 
  • أتفق
التفاعلات: الحمصانى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تغلق وتنقل لقسم المهملات لأنها من قصص التراث
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%