NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الباحثة عن الحرية

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
15 أبريل 2022
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
نقاط
0
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
المرأة المحظوظة هي التي تحصل على الحب والجنس معاً ..

معظم النساء يحصلن على الجنس فقط في النهاية وتبقى ذكريات الحب والحبيب مجرد ذكريات تذوي مع الايام وقد تنتهي في قرار بئر بعيد ..

يبقى ذلك الرجل الذي اختاره الاهل والذي فتح الباب الجهنمي للذة الجنس ذكرى لا تنسى ..

عندما تكتشف الفتاه ان ذلك الكس بين فخذيها بركان ثائر بالرغبات والشهوات ..

الكس ذلك العضو الخجول بطبعه المنزوي الى داخل اعماق كل فتاه .. عندما يفتحه الغازي الاول لا يعود كما كان ابداً ..

تتوارى مع عملية الفتح ذكريات اي حب او عشق الا في حالات نادره ..

الشعور بالرغبه في ان يعتلي المرأة رجلها .. ان يقبل كل جسدها وان يتحسسه .. ان يضع زوبره القوي في اعماق كسها وان ينزل عصارة شهوته فيها ..

الامر يصبح ادمان لا يمكن التخلي عنه ..

انا تعديت الستين بخمس سنوات وتوفي زوجي واصبح الجنس مثل الحب ذكرى طيبه ..

اكل واشرب وانام واشاهد المسلسلات واتسلى بمشاكل اولادي واحفادي عندما يتذكروني ..

زياراتهم قليله مليئة بالمشاكل والطلبات ..

تعودت على الوحدة واصبح التلفزيون رفيقي وصديقي ..

حتى كان الصيف الاخير وللصيف اسراره ونفحاته وبركاته ..

*********************************

انا اقوم بشراء معظم طلباتي عبر التليفون ولكن في بعض الاحيان اشتاق للحركة والهواء فانزل للتسوق ..

في ذلك اليوم نزلت وتسوقت وتهويت وعدت الى عمارتنا التي لا يوجد فيها مصعد .. كنت اصعد السلالم بروية الى شقتي في الدور الثالث عندما صادفني ابن جارتي التي تسكن اعلى مني وحمل عني اغراضي ووضعها امام باب شقتي ..

شاب مؤدب لا يتجاوز العشرين وربما اقل من عمره .. كان دائماً اذا ما صادفني يحمل عني اغراضي ..

ليس في عمر ابنائي فهو اصغر وليس في عمر احفادي فهو اكبر .. ابيض البشرة ذو شعر اسود فاحم ووجه وسيم ..

وصلت الى الشقة فوجدته ينتظرني .. شكرته وطلبت ان يوصل السلام الى والدته وقلت بداعي المجامله : اتفضل !!

وفوجئت بانه يتفضل فعلاً وهو يقول : ماما مسافره ..

- ترجع بالسلامه ، تتغدى معايا يا ابني ؟!

قلتها بداعي المجامله والمحبه له لكثرة مساعدته لي ولكني فوجئت بقبوله الامر ببساطه ..

جلس في الصالة وفتحت له التلفزيون وذهبت لتغيير ثيابي ..

تحررت من ملابس الخروج ومن السنتيان الذي ارهق صدري وارتديت ثياب البيت العادية .. جلابيه قطنيه خفيفه تحتها الكلوت فقط ..

عندما خرجت الى الصاله وجدته هناك ينظر الي بتمعن ..

قدمت اليه قارورة المياه الغازيه وكان لا يزال ينظر الي بنفس النظرة ..

انا امرأة مجربة واعرف نظرات الرجال وهذه ليست نظرات نفس الولد الذي كان يساعدني دائماً بل نظرات رجل يشتهي امرأة ..

ولأنني لست شابه غره لذلك قلت له بوضوح وبشكل مباشر : اهلا بيك يا ابني .. انت زي ابني طبعاً وانا في مقام امك ..

- طبعاً يا طنط

ما زال ينظر الى كل تفاصيل جسدي .. لسانه ينطق بالادب وعيناه تنطقان برغبه عنيفه في جسدي ..

فكرت في تغيير ثيابي باخرى اثقل واستر فقمت الى غرفة نومي ولكني فوجئت للمرة الثاثة بانه يقوم خلفي ..

- نفسي اشوف اودة نومك يا طنط

قالها وهو يضحك بهدوء ..

- حتشوف ايه يا ابني اهي اوده زي بقيت الاود

كان بالفعل وقتها في غرفة نومي وكانت عيناه تسرحان فيها وهو يقول : ذوقك جميل يا طنط الالوان حلوه

كان السنتيان والكومبليزون ما زلا على السرير فمد يده بجراءه ورفعهما الى انفه وشمهما بعمق ..

- اللاااااااه

نظرت اليه بدهشه فوجدته يتشمم ملابسي بلذه عجيبه .. حاولت ان امد يدي واخذها منه ولكنه راوغني بلطف وهو يقول : ما تحرمنيش من اللحظه دي يا طنط !!

- هاني ما يصحش اللي بتعمله ده !!

- انا بحبك يا طنط

- انا زي امك يا ابني

- لا مش زي امي انا بحبك

لم يترك لي مجال بعدها فقد اقترب مني واحتضنني وقبل شفتاي ..

كان جسده القوي يحتضن جسدي العجوز ..

لسانه يمتص لساني ..

شعرت بتيار كهربائي فوري ينتقل من فمي الى كسي الذي لم تحركه شهوه منذ سنين..

نخزات قويه في كسي ومثلما سال فمي بشهوة قبلاته سال كسي بسوائل حاره رطبه ..

كان ما زال يقبلني عندما فرج ما بين رجلي واخذ يعبث بيده في كسي من فوق الجلابيه ..

قلت وانا اسحب فمي من فمه : هاني انا زي ام....

لم استطع ان اكمل كلمتي لاني التهم فمي مره اخرى بقبله مبلوله بشهوات فمه الندي ..

فمه في فمي ويده تعبث بكسي واخرى ببزي الشمال ..

فمي ملتهم بقبلاته وكسي التهب اكثر وبزازي انتصبت ملتهبه هي الاخرى ..

كياني العجوز استعاد ذكريات النيك والجنس ..

خلع عني جلبابي وانامني على السرير وهو يخلع ثيابه ..

انا عاريه الا من كلوتي وهو عاري تماماً الى جواري على السرير وزوبره منتصب بشده ..

بالرغم من الشهوة العارمه التي تملكتني الا انني شعرت بالخجل ..

انا عاريه امام رجل غريب .. لست عاريه فقط ولكني امرأة عجوز جسدها متهدل ومكرمش وهناك شعر في كسها وتحت ابطيها ومعي شاب قوي جسده مشدود وعفي ..


ما الذي غري شاب مثله بامرأه مثلي .. الا يشتهي الفتيات الطازجات مثله ؟!!!

ولكنه كان يقبل بنهم جسدي وصدري ورقبتي واكتافي ..

خلع عني الكلوت والقاه بعيداً وهو يفرج ما بين فخذي ..

فتح شفرتي كسي ودس لسانه فيه واخذ يشرب من رضاب كسي الرطب وهو يقول بلهفه : انتي هايجه اوي يا طنط زيي كسك كله عسل سخن !!

- ااااااااااااااااااااااه

لم استطع الا ان اخرج اااااااااه ملتهبه من فمي وكأنها خرجت من كسي الاكثر التهاباً ..

اعتلاني وهو يدخل زوبره القوي في كسي ..

- اااااااااااااااااااااه

- ايوه يا طنط عبري عن نفسك

- ااااااااااااااااه

- بحبك يا طنط

- ااااااااااااااااااه

كان زوبره القوي بتعاريجه ورأسه يحك تلافيف كسي الرقيقه بقوه ..

- انا بنيكك يا طنط

- ااااااااااااه

- فاشخك وبنيك كسك الجميل يا طنط

- اااااااااااااه اااااااااااااااااح

ثم انفجر زوبره بفوره من المني الساخن الذي اصطدم اثناء قذفه بجدار رحمي فزاد من هياجي ورغبتي في ان ينيكني هذا الفحل البري اكثر ..

اخرج زوبره من كسي واستراح الى جواري ..

كنت اعلم بحكم خبرتي انه سيحتاج الى وقت من الراحه مثل كل الرجال بعد اول جوله ..

ولكن كسي الذي قام من الاموات كان بحاجه شديدة الى زوبره وجوله ثانيه اطول من النيك ..

ومن واقع خبرتي قمت واعطيته مؤخرتي متخذه وضعية القطه رافعه طيزي في الهواء ومبرزه كسي وانا احزق بشده لكي يخرج منيه من كسي ..

وكما توقعت فقد التمعت عيناه بنظره جهنميه وانتصب زوبره بشده وركبني بقوه وهو يدخل زوبره في كسي الذي امتزج فيه منيه بعسلي فاصبح زلق جداً ..

- انتي لبوه اوي يا طنط في السرير

- اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااح

كان زوبره المنتصب بقوة ينيكني بعنف .. يخرجه ثم يدخله حتى الاخر .. يضرب بجسده في طيزي .. يحرك زوبره بداخلي .. وانا اعتصر هذا الزوبر بقوه ..

كان الجو حار .. وانا وهو اصبحنا كتله من النار والعرق والمني وعسل الكس ..

- حفشخ كسك المولع ده يا طنط

- ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااح اااااااااااااااااي

- يخربيت هياجانك يا طنط

طك طك طك طك

صوت دكات هاني على جسدي وهو ينيكني بقوة وفحوله ورغبه ولهفه ..

اهاتي كانت عاليه وطيزي التهبت من ضرباته عليها وهو يركبني مثل فارس محترف ..

كسي كان يتلقى نيكات زوبر هاني بسعادة وشوق .. كان يمسك بزازي ويعتصرها وقد عادت اليها الحياه ..

جسد الستينيه ملتهب تحت جسد العشريني ..

زفر زوبر هاني دفقات اخرى من المني في كسي ..

اخذ يدخل ويخرج زوبره ليخرج اخر قطراته في كسي ..

ثم قام من فوقي ونام منهداً الى جواري ..

وسقطت انا الى جانبه ..

ثم زحفت لاى صدره ونمت عليه وانا اقول : كنت فين من زمان !!
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: المتعة المجنونة, BraveHeart, شوق وحب و 36 آخرين
قمة الروعة فناااااان
 
  • عجبني
التفاعلات: زيزووو، الباحثة عن الحرية و امير الجنس العربى
المشكله ان كل الستات الكبيره متعرفش اننا بنتمتني المتعه معاها والارطباط بيهم اكتر من البنات الصغيره
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى, shosho2323, Rodezi و 2 آخرين
جميله تسلمى
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى و الباحثة عن الحرية
ما اجمل الستينيه اعشقها
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
بحب الستات الكبار وبتمناهم 🤤❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: shosho2323 و الباحثة عن الحرية
روعة
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
:coffee: :coffee: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :love: :love: :unsure: :unsure: 😘 😘 👏 👏 :D :D 🤪 🤪 😍😍o_Oo_Oo_O
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية
قصة جميلة
بس فى الواقع الإنسان يا بياخد الحب يا بياخد الجنس
الإتنين صعب جداً
 
  • عجبني
التفاعلات: shosho2323 و الباحثة عن الحرية
ممكن تردى على الخاص
 
قصة جميلة
بس فى الواقع الإنسان يا بياخد الحب يا بياخد الجنس
الإتنين صعب جداً
في ناس بتاخد الاتنين وفي ناس حب بس وفي ناس جنس بس وفي ناس لا حب ولا جنس ، الحياه مليانه مفاجاءات
 
  • عجبني
التفاعلات: رسام المشاعر و hamona75
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
في ناس بتاخد الاتنين وفي ناس حب بس وفي ناس جنس بس وفي ناس لا حب ولا جنس ، الحياه مليانه مفاجاءات
هو قليل جداً لما يصادف إن إنسان ياخد الأتنين
بس جايز بتيجي بالحظ و لو نادراً
على رأى فيلم غبي منه فيه
وقت أما تنشن لازم تصيب الهدف
 
  • عجبني
التفاعلات: Ayman Alex و الباحثة عن الحرية
هو قليل جداً لما يصادف إن إنسان ياخد الأتنين
بس جايز بتيجي بالحظ و لو نادراً
على رأى فيلم غبي منه فيه
وقت أما تنشن لازم تصيب الهدف
لما بنكتب بنحط مشاعرنا بصدق فالناس ممكن تحس انها قصة حقيقيه
 
  • عجبني
التفاعلات: رسام المشاعر
  • عجبني
التفاعلات: الباحثة عن الحرية

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%