NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة الساديه في مصر حتي الجزء الثاني 25/5/2022

Memisjshv

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
24 مايو 2022
المشاركات
11
مستوى التفاعل
36
نقاط
9
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الساديه في مصر لها طعم مختلف كثير منا يعيش في الساديه وهو لا يعلم هذا حتى وانه يتعرض لشتا انواع التعذيب المختلف ولا يدرك وهناك من يعلم ولكن لا يستطيع فعل شيئ وهناك من ادمن الامر وهناك من اصبحت هذه هي شهوته وغرضه رايت في حياتي كل هذه الأنواع من القصص وشهدت الكثير والكثير منها حتى اني مررت بتجربه من تلك ايضا فعلى عكس ما يتصور البعض مجتمعنا الشرقي هو بيئه خصبه للساديه وتسهل الامر للكثير من النساء والرجال ايضا لممارستها تحت مسميات ثانيه غير الساديه كانت والدتي من النوع العشري وكانت تقرء الفنجان هذه كانت هوايتها تفعلها بدون مقابل اعتدت من وانا صغير ان يأتي جميع نساء الحي الي منزلنا للحديث معها او لقرائه الطالع في الفنجان كنت احضر هذه الجلسات التي يتكلمون فيها بكل اريحيه وجرائه في الأمور الجنسيه وغيرها واخيرا الامور الساديه سمعت ورأيت قصص توضع بدون ادنا شك تحت مسمي الساديه كاعتراف زوجات لأمي بخيانتهم لازواجهم وكم كانت هذه مشكله بالنسبه لهم وقتها كان هذا في التسعينات عمري لم يتجاوز ٨ او ٩ سنوات كنت اتابع حديثهم بفضول ولم افهم معظم ما يقولون وقتها ولكني فهمته الان كانو ٥ نساء ياتون الى منزلنا تقريبا بشكل يومي بدا الامر من احدهم امرأه اسمها فاتن هي اول من خانت زوجها مع شخص غني تعرفت عليه صدفه وانها احبته واحبت الجنس معه كانت صدمه لأمي وبقيه النساء عندما أخبرتهم بالقصه وقتها ولكن بعد فتره بضعت أشهر وهي تحكي لهم ما حدث بالتفصيل الممل وقتها وما يحدث بينها وبين حبيبها الجديد بداو يعتادو الامر وتوقفو عن نصحها بعدم فعل هذا بالعكس يدائو يحكون لها عن رجال يتحرشون بهم وهذه تقول فلان بيتحرش بيه وفلان بيحسس عليه وما كانت الا مسأله وقت قبل ان تنتشر الخيانه بينهم كالنار واصبحت كل واحده منهم لديها حبيب غير زوجها حتى والدتي كنت واتابع الأمور بصمت واتجسس عليهم بفضول وقتها بالرغم من اني لم أفهم معظم كلامهم اتذكر انهم كان لديهم مشكله يناقشونها كل مره وهي ماذا اذا عرفو أزواجهم و انهم لا يستطيعون الخروج وقتما يريدون او ان يريدون ما يريدون وناقشو هذا الامر لوقت طويل حتى حلت كل واحده منهم الامر بطريقتها الخاصه فاتن مثلا استطاعت بالعقل والدهاء ان تجعل حبيبها يتعرف على زوجها بدون ان يعرف حتى انهم يعرفون بعض واصبحو اصدقاء هو وزوجها حتى ان حبيب فاتن عرفه على زوجته وكان يعزمهم على الغدا عندهم فب البيت فتعرف على فاتن مجددا طبعا على الغداء واستمرت صداقتهم بعد هذا ٢٠ عام حتى توفت زوجه حبيب فاتن فتركت زوجها وابو أبنائها من اجل حبيبها بالرغم من ان زوجها كان على فراش الموت وقتها وفعلا توفي بعدها ب ٣ سنوات بعد ان را زوجته تطلقت منه لتتزوج اعز اصدقائه مسكين لم يعلم أن اعز أصدقائه صادقه منذ البدايه ليستطيع الذهاب الي منزله لمقابلتها وانه كان حبيبها من اكثر من ٢٢ عام والأخرى استمرو بخيانه أزواجهم ولكن على فترات متباعده كلما اتتهم الفرصه بأقل قدر من المخاطرة بحياتهم الزوجيه ولكن التي كانت مذهله لي حتى وقتها كانت والدتي لأنها ليس فقط استمرت في خيانه ابي بل فعلت هذا وابي يعلم ولا يستطيع الاعتراض حتى على هذا تبدأ القصه (بالنسبه الي) عندما استيقظت يوما ما لاجد امي وابي يتشاجرون وهو يخبرها انها عاهره وهي تبرر بأنها لم تقصد هذا وانها كانت غلطه وابي مصمم على ان يطلقها ويخبرها بهذا كنت صغير وقتها وكنت مصدوم مما يحدث تغير اسلوب كلام والدتي وهدات الخناقه بينهم ليجلس كل واحد منهم في غرفه وينتظرون وصول جدي والد والدتي لياتي ولكن خرجت امي من الغرفه وقالت لوالدي انها اسفه وانها تستحق اي شيئ سيقوم به حتى لو قتلها الان فهي لن تلومه على شيئ نهرها والدتي وابعدها عنه فقالت انها تتفهمه وذهبت الغرفه مره ثانيه ذهبت خلفها لارئ ماذا تفعل وهذه كانت أول مكيده من مكائد النساء أراها وقتها أخرجت امي جميع البرشام والأدوية من الدرج وافرغت الشرائط والحبوب كلها لكنها لم تتناولها وضعتها تحت السرير عندما وجدتني انظر لها طلبت مني الخروج وخرجت لم تمضي بضع دقائق قبل ان تخرج والدتي من الغرفه وتقترب مني وتقبلني وتخبرني انها تحبني كثيرا وانها ستشتاق لي ثم ركعت تحت أقدام والدي وقبلت قدميه وطلبت منه ان يسامحها رفض فقالت له سامحني قبل ما اموت عشان خطري سالها انتي عملتي ايه وذهب للغرفة وشاهد جميع البراشيم ملقاه على السرير هرع والدي للشارع يطلب سياره أجره ليأخذ امي الي المستشفي ويقومون بغسيل معده لها عندما وصل جدي لم يحادثه في شيئ كانت أمي تطلب منه طوال الطريق ان يسامحها وتخبره ان يتركها تموت وانها تستحق الموت وكم هي تحبه وتمثل بأنها تحتضر صدقها والدي وقتها حتى انا اقتنعت انها تموت بصدق وبدأت بالبكاء ايضا عليها خفت والدتي وعادت للمنزل ولم يتحدثا لفتره ولكنها كانت مطيعه للغايه معه وتتودد اليه وتحاول ان تقنعه انها كانت غلطه لم تكن متأكد من سبب المشكله او ما حدث ليحدث كل هذا وقتها ولكن يمكنكم ان تتخيلو مرت سنه او اثنين ونسى والدي الامر تقريبا لتبدا مغامرات والدتي مره ثانيه مع شاب أصغر منها ب ١٠ او ١١ سنه كانت في ال ٢٨ من عمرها وهو ١٩ او ١٨ ايضا وحتى انها كانت تاخذني معها عندما تذهب لمقابلة في كافيه ما وليس هو فقط بل بدات في التودد لمدير والدي في العمل بدون علم ابي بالطبع واتذكر حديثهم في يوم عن زميل له في العمل وكيف ان ابي يعمل اكثر منه بكثير بررت امي هذا بتبرير غريب وقتها واتهمت زوجه زميل ابي انها السبب وانها سمعت منها ان مدير ابي يذهب إليهم ويسهر عندهم استنكر والدي لامر وقال هذة مستحيل قالت امي ولا مستحيل ولا حاجه تلقيها بتنام معاه كمان من وراه عشان ميرفدش جوزها قال والدي بأنه يعرف زوجت زميله وانها محترمه حاولت امي ان توصل لأبي ان لا يوجد نساء محترمات في هذا الزمان وبدأت تخبره بحقيقه صديقاتها وانهن جميعا يخونون أزواجهم لم يصدق والدي قالت له ساثبت لك هذا بشرط لا تخبر احد لم اتابع كيف اثبتت له هذا ولكن تأكد والدي من خيانتهم لازواجهم تأكدت من هذا عندما شاهدت هاله اصبح مزاجها معه جرئ جدا حتى يوم كانت عندنا بتعمل حلاوه وعاد والدي من العمل لم ترتدي ملابسها كانت عاريه تماما أمامه حتى انها كانت تفتح رجليها الاثنين أمام وجه وتنظف الشعر من حول كسها أمام أنظار والدي هو نفسه لم يكن يصدق كان ينظر لها بذهول وانفاسه متسرعه ومزحت معه قائله متيجي يا مدحت اعملك بتاعك بالحلاوة وتضحك ضحكه رقيعه ماذلت اتذكر ذهول والدي في نفس اليوم سأل والدي والتي هل تظنين حقا مرات عادل (زميل ابي في العمل )
بجد بتنام مع المدير قالت والدتي اكيد امال تفسر بايه انه مريحه وتعبك في الشغل قال انا قولت عشان هو اقدم مني بسنين قالتله لا انا متأكده انه بيرحلها تروق عليه لما بيبعت عادل سفريه العريش قالها وايه الي مخليكي متاكده قالت اصل مديرك عينه زايغه ده اتحرش بيه في فرح زميلك الي روحناه وفضل يعاكس فيه ويقولي يا بخت مدحت بيكي وبتاع قالها ماشي لم يمضي شهرين وسجن والدي لمدت ٣ ايام بسبب حادث سياره في هذه الفتره اتا مديره الي منزلنا ليجعلنا نطمان على ابي ولكن بدات والدتي بالتحرش به علانيه اخبرته انها خائفه من اننا نبات لوحدنا هنا قال لها لا تقلي لن يحدث شيئ فقالت له المنطقه هنا فيها شباب صايع كتير خايفه لو حد عرف ان مدحت مش هنا يتهجم علينا قال لها مدير ابي لدي شقه مقفله تروحو تباتي فيها النهارده طيب قالت مش عارفه ونظرت الي وسألتني تيجي نروح ثم قالت بس مش هينفع بردو قال لها مدير ابي انا مستعجل عايز الحق الراجل الي في القسم ده قالتله ماشي ومشي بعد ما اخد ملابس لوالدي وترك لنا فلوس خرج والدي بعد ثلاثه ايام بعدها بيومين سمعت والدتي تحكي له عن مديره وازاي عيونه كانت هتطلع عليها وانه كان بيتغزل فيها وفجملها وطلب منها تروح تنام في شقته قال ايه خايف ننام لوحدنا وقالتله مش قولتلك عينه زيغه مصدقتنيش حتى اسأل ميدو (انا كاتب القصه) وسألتني مش عمو قالنا نروح نبات عنده يا حبيبي قولتلها ايوه بسذاجت ***** مكنتش لسه مستوعب ايه الي بيحصل عاد والدي لعمله ومرت الايام ذهبت والدتي لمقابلة مدير والدي اكثر من مره واخذتني معها كنا نركب سيارته ويتحدثون بالسياره ساعه او اثنين وانا في الكرسي الخلفي اغلب كلامهم شكاوى من والدي لمديره ثم بدات مرحله جديده بعدها اصبحنا نطلع رحلات خارج محافظتي في شاليه تابع لشركه ابي وأشياء كهذه كانت والدتي موظفه حكوميه بالفعل فهي تعمل ممرضه في مستشفي صغير تعتبر وحده المهم اتاها عقد عمل بالخليج خارج مصر بالسعوديه ووافقت سافرت هي ووالدي وبقيت عند جدتي لمده سنه ثم سافرت معهم في هذا الوقت اصبح سني ١٢ سنه وبدأ رحله فحولتي فكنت في هذا الوقت قد بدات بممارسة العاده السريه لكن عندما ذهبت إليهم كان الوضع تغير تماما لا اعرف كيف فعلت والدتي هذا بابي في هذا الوقت الصغير مجرد عامين تحول هكذا تفاجأت عندما قالت والدتي ان أحدا صديقاتها ستاتي لتنام عندنا الليله وامرني والدي بعد الخروج من الغرفه اطلاقا بسبب ان صديقه والدتي ***** ولا يجب ان اراها بقيت انا ووالدي في الغرفه طوال الليل تكررت الزياره مره كل أسبوع تقريبا حتى في يوم قررت الخروج من للذهاب للحمام ورأيت رجل يخرج من الغرفه المجاوره ويدخل الحمام كنت اعرفه صديق ابي السعودي كنا دئما نخرج معه لم يراني تعمدت بعد هذا الوقوف على باب الغرفه والاستماع لهم بالطبع كانت معاشره لكني كنت انكر هذا واقول مستحيل ان يحدث هذا اثناء وجود والدي في البيت وحتى إذا حدث اذا كان والدي لم يفعل لها شيئ ماذا سيفعل *** في ال ١٢ من عمره وهو في بلد غريب ولا يعرف احد مرت السنوات وتكررت الزيارات اصبح الامر عادي بالنسبه لي ايضا اتذكر في يوم بعدما سمعنا باب الشقه يقفل خرجنا انا ووالدي لنذهب الي امي لاجدها عاريه تماما وتنام على الأرض وكان واضح عليها الإرهاق تحدثت مع ابي بطريقه الامر اخرج اريد ان انام انا مرهقه سالها والدي ما الامر قالت مش قولت مش عايزه اشوف وشكم يلا بره انا هنام كان الكلام موجه لي وله بعد عام خرجنا كلنا معا كان هذا الرجل يمشي مع امي وكانها زوجته هو وليس ابي فكنا انا ووالدي نمشي خلفهم وهو يمسك بيديها ويتجولون في المول قال ابي شيئ اغضب هذا الشخص ودارت مشاجره بينهم وكانو على وشك ان يضربو بعضهم لكن بسببي توقفت المشاجره وبسبب الماره في نفس الليله اتصلت والدتي بالشرطه لأبي وقالت انه اعتدا عليها بالضرب وأخذت الشرطه والدي كانت والدتي متوتره للغايه بعدما اخذت الشرطه والدي وخائفه منه لا اعلم من يجب ان يخاف من من في هذه المرحله حتى انا كنت اخشاها وانا ابنها الوحيد طردت والدي من المنزل اسبوع في هذا الأسبوع اتا صديقي امي الي المنزل كثيرا بعد اسبوع تدخل بعض العائلات المصريه من هناك واصلحو بين امي وابي لم يكونو يعرفون ما يفعلونه داخل المنزل او ما سبب المشكله اكتشفت شيئ هذه الفتره ان امي ماذلت تتواصل مع الشاب الذي كانت تكلمه في مصر شاب أصغر منها ب ١٠ سنوات علي الأقل واكبر مني ب ٩ او ١٠ سنين رايت رسائل بينهم على هاتفها المحمول ٣٣١٠ نوكيا كان أحدث اصدار وقتها من الهواتف مرت السنين وعدنا الي مصر مجددا بعد رحله دياثه لم أكن اتصورها لكن هذه المره كان الوضع مختلف لقد أصبحنا أثرياء الي حد ما لم تشتغل والدتي في الدعاره بل كانت تفعل هذا للمتعه فقط على حد علمي للان وهذه هي المصيبه الأكبر صراحه بالنسبه الي اذا كانت تعمل في الدعاره على الاقل سيكون هناك عزر او سبب لما كانت تفعله بعد عودتنا اجبرتني والدتي للذهاب للشاب الذي كانت تحدثه من مصر كانت ترسلني لأسباب مختلفه اليه لم أستطع الاعتراض كانت تقول انتا هتودي الحاجه دي بس وبتاع وقالت إنها صديقه اخته واصبحت انا وهو اصدقاء بالرغم من انه اكبر مني ب ١٠ سنوات لم يكن لدي اصدقاء في مصر وقتها لهذا لم اعترض واصبحت اتردد عليه دائما بالرغم من اني اعلم علاقته بأمي وابي ايضا اصبح غني الي حد ما واصبحت لديه علاقات جنسيه مع الكثير من السيدات وبعلم امي ايضا وحتى مع صديقات امي ايضا ولكن إذا شعرت امي بالخطر او ان امرأه ما ستسرقه منها كانت تتدخل غير هذا هي لا تمانع لا اعرف هل كان والدي يعرف عن علاقتها بهذا الشاب ام لا لكني اظن لا لانه بالتأكيد لم يكن ليوافق عليه والسبب ان هذا الشاب سرسري للغايه ويشرب مخدرات ومشهور بأنه بتاع مشاكل ومعلم وبياع في السوق على عكس من كانت تعرفهم امي من قبل كانو اغلبهم من الاغنياء وثانيا انه يسكن في نفس منطقتنا وهذا قد يسبب فضيحه لنا في هذا الوقت كنت اقنع نفسي بأن هذه اشياء كبار وأنهم يفهمون اكثر مني في هذه الأشياء بالتأكيد وان علي فقط عدم التدخل فالنهاية نالني ايضا جانب جيد من كل هذا بدات امي بتعرفي علي بنات اصدقائها وسرعان ما اعرفت احدهم بالحب لي وانها تحبيني وبدأت ادخل في علاقه معهم بدات بالقبلات واستمرت الي التفريش وأصبح لدي اصدقاء ايضا في المدرسه الثانويه وعندما اتشاجر مع شخص ما اتصل بصديق امي (بتاع المشاكل) ويجي يضربهم ليه مرت سنتين تقريبا على هذا الوضع كانت افضل سنين حياتي تقريبا ولكن بدا الجحيم والساديه في حياتي فجأه عندما اتصل بي حبيب والدتي ليطلب مني الذهاب اليه كان شيئ عادي فأنا كنت اذهب اليه كل يوم تقريبا فقد كنت صديق له هو وجميع اصدقائه ايضا كان معه بضعه اشخاص في الغرفه وكان يريهم شيئ على الهاتف وكان الجميع يضحك لسبب ما قررت ويرسله لهم شغله احدهم وسمعت صوت ليس غريب علي بعدها بفتره اخذ اصدقائه وخرج وترك هاتفه كنت انا وهاتفه فقط في الغرفه كنت اعرف ما يخطط له يريدني ان اخذ ما علي هاتفه وان كل هذا مخطط له ولكن الفضول كان اقوى مني وأرسلت لنفسي ما كان يرسله للجميع قبل ان يعود تردد ان امسح هذا المقطع او لا ولكن بسبب انه أرسله للجميع بالفعل فلا فائده من مسح المقطع أخذته ورحلت لم ذهب الي منزلي مباشرتا دخلت غرفتي واغلقت الباب وضعت سماعت الأذن وشغلت الفيديو حسنا بالرغم من اني اعلم بعلاقتهم ولكن هذا الفيديو كان صدمه لي حرفيا خصوصا الوضع الذي كانت فيه امي وما كانت تقوله وتفعله يبدا الفيديو بهاني وهو يحرك قضيبه امام وجهها كان زبره على وشها وهي تجلس علي ركبتيها وتخرج لسانها للخارج كان يحركه ليلمس لسانها فقط ثم يبعده وهو يقول لها عيزاه عيزاه ويبعده عنها وهي تحاول اللحاق به بلسانها وكلما اقترب لسانها من قضيبه ابعده ويقول لها عايزاه تقوله اممممم نفسك فيه ايوه هموت عليه يحرك قضيبه اكنه يضربها على لسانها به ويقول لها نفسك تمصيه يا لبوه تقوله اوي نفسي ادوقه بس وحشني اوي هاته بقا ادهوني بدلع راح قايل طب مصي وحاشره كله في بوقها مره واحده كان بتاعه كبير وطويل دخل لزورها تقريبا مكنتش قادره تتنفس كان تخرج صوت كما لو انها هترجع وبدأ نيك عنيف في بوقها ويده خلف راسها لتمنعها من الهروب من قضيبه الذي يدخل ويخرج بسرعه جنونيه من فمها ظننت انه لو اتئ بلبنه لخرج من انفها كان صوتها كصوت شخص يغرق توقعت انها هتزعق معاه لما يبطل لكن بمجرد مبطل وجدت ابتسامه عرضه على وجهها والماء من فمها يغطي وجهها ويسيل على صدرها وتقول له وحشني طعمه اوي وتنام على ضهرها وتفتح رجليها ليه ليصبح كسها أمام الكاميرا مباشرتا ليبدا بوضع أصبعه على كسها ويقولها باسلوبها في الكلام وقتها كسخريه منها ماله ده قالتله مولع نفسه فبتاعك قالها وهو بيلعب فكسها بصباعه نفسه في ايه قالتله نفسه يتمتع منك متعهولي يلا عيزاني امتعه قالت اووويييي بدا يضربها على كسها ببتاعه نفسك فيه ليه تقوله عشان نفسي اتمتع منك متعني بقا وحشني بتاعك قوي في اللحظه دي بدات اطلع بتاعي والعب فيه معرفش ليه وانا شايف امي بتتناك قدامي وجبت لبني بسرعه قبل ما يجبهم هو حتى اغلقت الفيديو ومسحته على طول وبدأت في البكاء حتى استغرقت في النوم
(هناك تكمله)


الجزء الثاني

بعد سنوات من الجواز وصلنا انا وليلي مراتي لدرجه تشبه التحرر بين الأزواج مش هسميه تحرر لانه مكنش بموفقتي او او برضايا لكن بسبب اني مكنتش قادر امنعها او امتعها في النيك ومكنتش فاهم السبب لأن كانت عندي مغامرات مع ستات كتير قبلها وكنت مريحهم كلهم لكن هي مكنتش بتتمتع معايا من اول ليله جواز وكنت بحبها جدا ومش عايز ابعد عنها او عيالي فتقدرو تقولو وصلنا لمرحله خيانه بعلمي ومسكتها اكتر من مره بتكلم شباب في التلفون لغايه ما بقيت اخذ الموضوع ببساطه كانت بتقول انهم شباب من على النت بتتسلا بيهم وتقعد تضحك عليهم بس مش اكتر بعد سنوات جواز ومشاكل كانت هتوصل للطلاق اصبحت مكالماتها شبه عاديه بالنسبه لي لدرجه فيوم كانت بتعمل سكس فون مع شاب في التلفون ورجعت البيت ويظهر انها كانت مندمجه جدا لأنها معملتش اعتبار لوجودي حتى كنت بقول في نفسي هي صغيره في السن لأن سنها كان وقتها ٢٣ سنه وانا أكبر منها ب ١١ سنه وتحول زواجنا الي صداقه اكثر منه زواج لدرجه انها كانت اوقات بتحكيلي عن الي بتكلمهم وكنت بقول مش مهم احسن متعمل حاجه من وأريا لأنها كانت بتكدب كتير وصعب لو اعترفتلي بحاجه مثلا وزعلت ترجع تقولي الحقيقه تاني غير بعد معاناه معاها عشان ارجع ثقتها تاني فقولت على الاقل الي بتكلمهم كلهم مش من نفس محفظتنا ومعظمهم مغتربين بره مصر فعادي كنت متربي في بيئه منفتحه شويه برا مصر ومعتبر الموضوع مجرد هزار منها ولكن بدات المشكله لما طلبت تنزل شغل لأنها مش مستحمله قعدت البيت وبعد مجادلات ومشاكل وافقت وكانت بتروح مع واحده صحبتها واخوها في عربيته ولكن بعد فتره بطلت اخته تروح الشغل وبقت زوجتي بتروح معاه كل يوم في عربيته كنت عايز اقعدها من الشغل لكن هي رفضت تماما وكمان لاحظت تغير كبير فيها انها ديما مبسوطه وبترجع من الشغل فرحانه وديما تديني بوسه اول متخش من الباب كنت فاكر ده لان الشغل مسليها لغايه ما في يوم كنت راجع من الشغل ولقيت عربيه اخو صحبتها الي بتروح معاه من الشغل (محمود) واقفه على جنب علي الطريق كان معاد رجوعهم من الشغل تقريبا هديت شويه لحسن يكونو عطلانين لكن لقيته لوحده في العربيه ولأن انا مليش كلام معاه خالص مشيت وقولت ممكن روحت بدري النهارده ومركبتش معاه رنيت عليها كنسلت جبت طلبات للبيت وروحت لقيتها جايه معاه وبينزلها قدام العماره استغربت وتأكدت انها بتعمل حاجه غلط من ورايا كنت عارف من جوايا ان ده هيحصل لسه حافظ اليوم ده بظبط مع انه من سنه اول مطلعنا اديتني بوسه زي عادتها كل يوم لما ترجع من الشغل في الوقت ده قولت اسألها بليل في قاعده صفئ وبعد الجنس معاها بليل بدات اكلمها وسألتها
صحيح انتي كنتي فين الصبح
قالتلي امته لما عديت وشوفت عربية محمود
قولتلها اه بصيت عليكي ملقتكيش معاه في العربيه

ضحكت وقالت بلاش يا عم لحسن تزعل انا عرفاك

قولتلها عادي ما انتي بتعملي نصايب ومش بزعل منك كنتي مزوغه من الشغل وخارجه مع حد ولا ايه

ضحكت وقالت بالعكس
انا اصلا كنت معاه في العربيه

قولتلها متكدبيش مكنش في حد جنبه (وقتها مكنتش شاكك في محمود لانه أصغر منها ب سنه بس كنت شاكك انها تعرف حد وبتخرج معاه مثلا ده في اسوء تقدير ليا وقتها )

قالت الصراحه اصلي كنت موطيه وحاطه رأسي على رجله وهو بيبوسني

(لو مستغربين من جرئتها في انها تقولهالي كده على طول فده بسبب انها كانت حكيالي عن حجات بتعملها مع ابن خالتها قبل الجواز لما كان خطيبها وأنه كان بينيكها خلفي ومص وتفريش واتخنقت معاها بعدها ومن هنا بطلت تحكيلي حاجه وبقت بتكدب عليه في كل حاجه وتخبي كل الي بتعمله لكن كنت بقفشها من وقت للتاني وعشان ارجع ثقتها خليت علاقتي معاها اشبه بالصداقه ومكنتش بمنعها من الحجات الي شايف انها هايفه ومش هتضر الاسره الكريمه واني متحرر وبتاع وحصل مواقف كتير خلا عندها الثقه دي زي ان واحد يكلمها فيديو وهو بيلعب في بتاعه وانا عارف وشايف لكن ساكت لانه برا مصر )

لكن كنت مستغرب من كلمها لاني مكنتش اعرف ان في بينها وبين محمود علاقه قررت اجريها في الكلام
قولتلها يسلام انتي مقولتليش اصلا انكم مرتبطين حصل امتا ده ومش ده اتفقنا احنا اتفقنا تقوليلي اي حاجه بتعمليها وانا مش هزعل ومش همنعك

قالتلي من اول ما اشتغلت تقريبا قولت بلاش اقولك وقتها لحسن تمنعني من الشغل
قولت بلاش ازعق ولا اعمل حوار انا اصلا كنت متعود على كده مش اول واحد ترتبط بيه لكن ده اول واحد يبقا في الحقيقه بعيد عن المكالمات والفيديو كول كنت فاكر آخرها خالص هيبقا مسك ايد او خروجه وكده لكن لما سالتها لقيت ان علاقتهم اكبر مما كنت اتخيل حتئ وبدأت تحكيلي عن مغامرتهم مع بعض بعد ما اقنعتها اني مستمتع بده وبحب التحرر وحابب ان كل واحد يعمل الي في نفسه قالتلي أنهم خرجو مع بعض كتير وراحو البحر ومارسو الجنس في المايه (كانت صدمه) وأنهم اكتر من مره ينامو مع بعض في العربيه في حته مقطوعه وان مره البوليس كان هيمسكهم لكن هما لبسو هدومهم بسرعه لما شافو البوكس من بعيد ومره كانت قالعه البنطلون وبتمصله وهو سايق وعمال يبعبص في كسها بصباعه وبترجع راسها لقت ميكروباص تويوتا ١٤ راكب ماشي جنبهم بظبط وكلهم بصين عليهم ومتنحين رجاله وستات بتقول كانت قالعه البنطلون وحاطه رجلها على الكرسي وفشخهاها عشان يعرف يلعب في كسها والميكروباص كله كان شايف كسها تقريبا وكمل لعب عادي وهما بيضحكوا وهي كملت مص (طبعا هي بتحكي كل الحكايات بهزار وضحك اكنها مغامرات مضحكه بينهم وانا كنت بجاريها وبضحك على خيبتي عشان تكمل الحكايه واعرف ايه الي كانت بتعمله بظبط معاه )

قولتلها بس كده خطر انتي كده ممكن تعملي فضيحه ليا وليكي ولبنتنا

قالت ما وقتها مكنش فيه مكان نعمل كده والموضوع جه بالتدريج بوسه فحضن لغايه لما وصل للنيك في العربيه بس بعد كده هو اتفق مع واحد صاحبه عنده شقه وكل خميس بيسيب لينا الشقه وبنروح هناك بس كل يوم بمصله في العربيه بعد الشغل واوقات بيطول فبنقف على جنب اصله يعتبر هناك في الشغل المشرف بتاعي ففي هزار مابينا وبيقولي زبري ده شغلك التاني ومسؤوليتك واول ما اركب العربيه يشخط فيا يقولي يالا يا استاذه شوفي شغلك بهزار ويقوم مطلع بتاعه وبمصهوله لحد ما اريحه ويجيبهم اصله بيقولي طلما عودتي بتاعي على الدلع ده يبقا لازم تبقي قد المسئوليه يرضيكي بعد ما اروح يقف قولتله لا ميرضنيش وكل يوم لازم اريحه واخليه يجيبهم بس النيك بيبقا يوم الخميس بس فش شقه صحبه

(وقتها بدات الاحظ المشكله الي كتبت القصه دي بسببها كانت كل يوم اول ما ترجع من الشغل ترقعني بوسه مشبك واوقات باللسان كمان مكنتش فاهم ده لأنها راجعه هايجه وقتها ولا قصدها تذلني وتبوسني ولسه اللبن بتاعه في بوقها)

سالتها والنهارده لما بصيت على العربيه كنتي بتمصيله

قالتلي ايوه ساعتها هو شافك وقالي الحقي جوزك لسه معدي وبص عليا شكله بيدور عليكي

قولتلها طبعا اتخض

قالتلي بالعكس ده انا قولتله يلا نمشي قالي لا كملي مص لسه مجبتهمش وحكتلي انه جرئ جدا ومش بيخاف وبيعمل حجات مجنونه لدرجه انه مره جالها البيت لما كانو متخنقين مع بعض عشان يصالحها بس منكهاش ومشته على طول من على الباب

سالتها مسألش هتقوليلي كنتي فين لما تروحي لقيتها ارتبكت

وقالتلي لا منا قولتله نزلني بعيد وهروح مشي وقوله طلعت بدري وكنت بشتري حجات بس هو شكله نسي ونزلني تحت البيت

سالتها واتخانقتو ليه لما جالك هنا

قالتلي عشان كان بيصورني

اتخضيت وقولتلها هو صورك ؟

قالت ايوه بس متقلقش مش مصور وشي جسمي بس عادي ما انا زمان كنت بتصور وابعت ل خالد ساعت لما كنا هنطلق فاكر (واحد كانت بتكلمه اول الجواز مغترب في السعوديه)

قولتلها اها وبعدين يا هانم كملي النصايب واتخاصمتي معاه عشان صورك

لقيتها بتقولي لا مش دي المشكله ماكنتش اول مره يصورني انا اصلا كنت ببعتله صور جسمي بقمصان النوم في اول علاقتنا من سنتين تقريبا فعادي طلما وشي مش باين لكن المشكله انه عمل حركه وسخه زعلتني

سالتها ايه هي الحركه دي

قالت لقيته بيفرج صاحبه الي بنروح شقته على فيلم بتاعي وفضل يضحك عليا عشان كنت هايجه خالص في الفيديو فزعلت منه

قولتلها يادي النصيبه يعني مصورك وكمان بيفرج الناس عليه

لقيتها بتضحك بصوت عالي وبتقولي ياعم اتنيل نصيبه ايه بس ده منزل فيلم على موقع سكس مش بقولك مجنون بس مش باين فيه وشي متقلقش الكلام ده من سنه وراح لحاله انا واثقه فيه متخفش مش هيفضحني طول ما انا معاه وبمتعه

وبعد كده لقيتها بتبوسني وبتقولي بيبي ممكن اطلب منك طلب سالتها ايه قالتلي انها نفسها تجيبه هنا عشان صاحبه الي بيروحو شقته بيرخم عليهم واخر مره كان عايز ينام معاها هو كمان بس محمود رفض ووقفله ومخلهوش يقرب ليه اصله بيغير عليا جدا

طبعا انا من كتر الصدمات بقيت متنح ومش متخيل الي بيحصلي من مراتي والي بيحصل في مراتي وازاي بقت كده هي من عائله عاديه جدا ومتدينه لبسها محترم جدا ويبان عليها الادب والناس كلها بتحلف بشرفها وادبها ولكنها بالرغم من ملابسها المحترمه كانت ديما محط الانظار لانها جميله جدا وعودها فرنساوي وجسمها ممشوق ووشها بدر وده الى مخليها مغروره جدا وشايفه نفسها معايا وده بردو الي خلاني بحبها جدا ومقدرش استغنا عنها لكن الي قالته ده كان صعب جدا عليا انتقلت من واحده اخرها تتكلم في التلفون مع واحد لواحده بتتناك وتمص كل يوم وفالشارع كمان وليها افلام سكس كمان لا وبتطلب مني تجيبه البيت بجرائه مش عارف جبتها منين صحيح انا فضلت ٥ او ٦ ساعات بقنع فيها عشان تحكيلي كل ده واحلفلها اني مش هزعل ومش همنعها من حاجه بتعملها وانا اصلا مش هقدر امنعها دي بتقول معاه افلام سكس ليها ومش فيلم ولا اتنين دي موسوعه كل مره بينيكها كان بيصورها خوفت يحصل فضيحه لبنتي كنت تايه من التفكير ومش فايق وبفكر هعمل ايه ولما سالتني اجيبه البيت ولا لا

قولتلها اعملي الي انتي عيزاه

لغايه هنا الاوضاع كانت شبه عاديه هي مش عاديه لكن بالنسبه للي جاي الي فات ده ولا حاجه كنت صاحي طول الليل بفكر في المصيبه دي ومش هكدب ضربت ١٠ كذا مره كل لما كنت بتخيلها وهي معاه وبتعمل الحجات الي حكيتلي عليها بتاعي يقف أكن فيلم سكس شغال في دماغي جه عليه وقت كانت دموعي بتنزل من عيني وايدي مش موقفه لعب فبتاعي وكل لما اجيب لبني وافتكر كلمها واتخيل الي كان بيحصل بتاعي يقف تاني نمت الفجر وصحيت ملقتهاش وراح معاد الشغل عليا وكنت ناوي اكلمها واعقلها لما ترجع من الشغل لما رجعت جت تبوسني مقدرتش امنعها خفت تحس اني قرفان من بوقها الي زبره لسه طالع منه وطولت في البوسه اوي المره دي ولقيتها

بتقولي محمود جاي النهارده

قولتلها جاي فين انتي اتجننتي

قالتلي ما انا قايله ليك امبارح وانتا قولتلي عادي هاتيه

قولتلها الكلام ده من كام ساعه مفتكرتش انك هتجبيه النهارده اتصلي بيه قوليله ميجيش

قالتلي ازاي انا خلاص اتفقت معاه ده جاي كمان ساعتين يعني على وصول

قولتلها قوليله جوزي هنا

لقيتها بتقولي ما انا قولتله انك عرفت كل حاجه

شخرتلها مع انها مكنتش عادتي قولتلها انتي مجنونه ازاي تقوليله حاجه زي كده وقولتهاله ازاي وليه (كنت ناوي اقعدها من الشغل واقولها تقوله جوزي منعني من الشغل )

لقيتها بتقولي عادي قولتله انك بتخليني اعمل الي انا عيزاه ومش بتمنعني من حاجه وانك بتحبني موت زي ما انا بحبك يقلبي وانك مش معترض على علاقتي معاه وعيزني ابقا مبسوطه وانك بتحب كده ومن زمان عارف اني بكلم ناس تاني

بقيت واقف مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه قولتلها وبعدين هو قالك ايه

قالتلي مكنش مصدقني لحد ما حلفتله وهو الي طلب مني ان المعاد يبقا النهارده مع اني قولتله مش هلحق اجهز نفسي ليك ده يدوب المعاد بعد ٣ ساعات من الشغل هو قالي عادي

قولتلها انتي اكيد اتجننتي كان مفروض متقوليش اني عارف بالي بيحصل بينكم على للاقل عشان يبقا في رادع ليه لو فكر يغدر بيكي او فكرتي تبعدي عنه

قالت لا انا بثق فيه يا قلبي متقلقش وانا مش عايزه ابعد عنه ولا هينفع اصلا ابعد عنه هو همه المتعه بس زي ومتزعلش مني انا مكنتش اعرف انك هتزعل كده انا اسفه

قولتلها قوليله اي حاجه قوليله كنت بكدب عليك وجوزي ميعرفش

قالتلي ازاي طيب انا طول اليوم بحلف ليه انك عارف وعادي

قولتلها وانا اعمل ايه دلوقتي في المصايب دي

قالتلي انتا مش قولت هتسيب لينا الشقه شويه معلش بقا انزل شويه على القهوه لحد ميمشي وانا هفهمه انك مش حابب تتعامل معاه خالص ارتحت يا سيدي

فضلنا في مجادلات لحد ما تلفونها رن وقالها انا جاي في السكه

قالتله لسه بدري ده معداش ساعه على مرجعت من الشغل

قالها معلش اصل عندي معاد بليل

قالتله بدلع ومياصه بس كده مش هلحق اجهز (ساعتها كانت فاتحه المايك)

لقيته بيقولها خلي جوزك يساعدك ولما ينزل بعد كده رني عليا انا بشتري حلويات لزوم الليله وجاي
لقيتها بتقوله هو اصلا هينزل من غير متقول شكله زعل اني قولتلك

قالها ليه بروح امه هو هيمثل

راحت قافله المايك وقالتله طب بس بس اقفل دلوقتي لغايه مخلص وقفلت معاه

قولتلها عجبك كده

قالتلي معلش خلي الليله تعدي ووعد عليا هروقك بليل وهنعمل ليله حلوه وهعملك الي انت عايزه

لقيت نفسي رايح علي الاوضه من سكات وبلبس هدومي عشان انزل واسيبلهم الشقه وهي دخلت تستحما وانا نازل لقيتها فتحت باب الحمام وندهت عليا

وبتقولي محمد معلش طلعلنا فوط من الكوميدينو ونقي قميص نوم حلو ليه من الدولاب وهاته

(كانت حاجه غريبه جدا لان مش محتاج تطلع فوط الكومدينو لازق في السرير لما كنت بنام معاها واخلص كنت بمد ايدي افتح الدرج واطلع الفوط وبتاعي فيها عادي مكنتش ملاحظ وقتها انها قاصده تهني وتذلني) ومفكرتش ساعتها في ان الكومدينو لازق في السرير ونزلت لما نزلت لقيت محمود قاعد في عربيته تحت اول ما شوفته ارتبكت اكني واقف ملط في الشارع وبصيت في لارض ومشيت الناحيه التانيه خفت ابص ورايه حتى سمعت صوت عربيته وهو بيقفل الانذار مستناش حتى امشي روحت القهوه وفضلت عليها كتير بعد ٣ ساعات وبردو مكلمتنيش تقولي انه مشي كانت الساعه ٩ وقتها اتصلت بيها رديت عليا بعد كام رنه
وقالتلي ايه يا قلبي في ايه

سالتها مشي ولا لسه

قالتلي هو احنا لحقنا

فقولتلها بقالك ساعتين قالتلي لسه بدري يا قلبي وبعدين لو عايز تيجي تعاله محمود مش غريب عننا خلاص ده بقا واحد مننا وبيتنا بقا بيته ولا ايه

وسامع صوته وهو ميت من الضحك جنبها وبيقولها والنعمه انتي ماليكي حل

قفلت معاها وانا على القهوه بالرغم من ةني كنت هتجنن بس بتاعي كان هيفرتك البنطلون بالرغم من الذل الي كنت حاسس بيه وقتها كان في بالي انه بيجبر مراتي على الحجات دي بالافلام الي معاه ليها ومكنتش شاكك فيها كنت بردو شايفها ملاك صحيح الحب أعمى
اتصلت بيه الساعه ١٢ بليل قالتلي انه مشي بعد ٦ ساعات على القهوه طلعت لقيتها نايمه على السرير ملط والفوطه بين رجلها فهمت انه جبهم في كسها كنت فاكره هيلبس كاندم او يجيبهم برا صحيح هي اخده برشام منع الحمل بس بردو قولت هتحذره اول لما دخلت كان باين عليها التعب والاغرب انها شكلها مكنش مبسوط

قالتلي ايه يا قلبي احضرلك العشا

قولتلها لا

قالتلي طيب محمود جايب حلويات وجاتوه لو عايز

قولتلها لا شكرا وقلعت هدومي ونمت جنبها كان فيها حاجه غريبه سرحانه كده ومسهتمه واكنها اتخنقت معاه او حصل حاجه لما نمت جنبها سالتها حصل ايه

قالتلي مفيش هيحصل ايه يعني

سالتها عملتو ايه

قالتلي عادي زي ما الناس بتعمل يقلبي

سالتها امال مالك

قالتلي مفيش
(وهي متنحه في السقف وسرحانه مكنتش بتبريش حتى بعنيها اكنها بتفكر في حاجه مهمه جدا او حصل مشكله او هو قالها حاجه او عرض عليها حاجه وهي متردده او بتفكر في موضوع كنت حافظ دمغها دي الحلات الي تخليها في الحاله دي)

نمنا جنب بعض ساكتين وبنبص في السقف وكل واحد فينا بيفكر في حاجه انا بفكر في الي بيحصل والي هيحصل وحل للوضع ده من غير فضايح وهي بتفكر في الي هتعمله قريب مكنتش اعرف وقتها ايه هو لكن الاوضاع اتغيرت مبينا من الليله دي جامد واتغيرت حياتنا جامد
تاني يوم صحينا عشان نروح شغلنا ومحدش فينا بيكلم التاني او بيبص للتاني حتى أكن عنينا بتهرب من بعض وسكتين مفيش كلام يتقال تلفونها رن كانت رنه محمود بيعرفها انه تحت العماره وهي في الحمام قالتلي رد عليه يا محمد قوله اني نازله (قبل كده كانت بتقولي كنسل عليه بس ) لكن انا مكنتش عايز يبقا في كلام بيني وبينه روحت مكنسل وخلاص رن تاني كنسلت طلعت واخدت التلفون

وقالتله ايوه يا قلبي نازله اهو معلش لا طبعا يقلبي انا اقدر ده محمد الي كنسل معلش لا انا نازله اهو

نزلت ونزلت شغل بعدها وبردو مخي واقف عن العمل مش قادر افكر او اعمل اي حاجه مسهتم ومتنح طول اليوم رجعت من شغلي مكنتش لسه وصلت هي ومحمود معداش وقت طويل لقيتها طالعه وبتغير هدومها لكن استغربت لما شوفت البرا والاندر الي هيا لبساه كانو قطعتين شبه بعض اكنه بيبي دول او قميص نوم من نوع فيكتوريا سيكريت لكن تقليد طبعا سالتها جابتهم امته دول اول مره اشوفهم ردت ببرود

وقالت اه اصلي مروحتش الشغل النهارده محمود قالي بلاش نروح الشغل وتعالي نخرج نتكلم شويه ونشتري حجات بس معملناش حاجه

قولتلها خرجك الساعه ٧ الصبح يعني ومقولتليش ليه احنا مش اتفقنا تعرفيني كل حاجه قبل متعمليها مش بعدها مش هتبطلي الموضوع ده (بزعيق)

قالتلي (بزعيق بردو اكننا بنتخانق) وانا اعمل ايه يعني انا مكنتش اعرف اصلا واحنا ريحين الشغل ركن على جنب وفضلنا نتكلم شويه ساعه ولا اتنين والكلام خدنا قولتله هنتاخر عن الشغل قالي ما احنا مش هنروح روحنا قعدنا في كافيه وبعد كده عدينا على المحل بيبي دول واشترئ السنتيال والاندر دول ليه خلاص ومكلمتكش عشان مكنتش هتفرق قولت هقولك لما ارجع

قولتلها لا عرفيني بعد كده على الاقل ابقا عارف انتي فين وبعدين فين البرا والاندر الي نزلتي بيهم قالتلي رماهم هو صمم البسهم في المحل الي اشتريناهم منه وبعد كده رما القدام في الزباله

حسيت انها رساله منه ليا والايام اكدتلي وعرفتني الرساله دي لكن الي كنت مستغربه هو مراتي ليه بتسمع كلامه بالطريقه دي

(وهو ده السبب الي كاتب عشانه قصتي هو وسبب تاني هنعرفه بعدين)

في الأسبوع الي بعد اليوم ده بدات الاحظ الموضوع ليلي كانت ست نضيفه جدا في نفسها لازم كل يوم تاخد شاور وعمرها ملبست نفس الطقم مرتين ورا بعد كل يوم بطقم جديد وملابسها الداخليه نفس النظام لازم الصبح تاخد شاور وتغيرها كل يوم لكن وطوال سنه كامله بعد كده كانت كل يوم تلبس نفس السنتيال والاندر الي اشتراهم ليها مع ان كان عندها كتير كانت بتقلعهم اول مترجع من الشغل تغسلهم وتلبسهم تاني مع انه اشترلها ملابس كتير بعد كده وهي اشترت ملابس خروج كتير بس عمره مجبلها ملابس داخليه غير دول وكمان من اليوم ده العلاقه الجنسيه بينا اصبحت شبه معدومه كانت بترفض اني انام معاها خالص بالرغم من انها طول اليوم قاعده بملابس مغريه جدا في البيت وتتعمد تغريني بيها كنت حاسس ان هو الي قايلها تعمل كده بس كنت مستغرب ليه بتسمع كلامه عشان الأفلام مثلا طيب ما هو اكيد مش هيعرف لو عملت حاجه من وراه معايا او مثلا حكتلي بيعملو ايه لكن هي كانت بتخبي بعد اليوم الي ايجا ونام معاها في البيت محصلتش تاني طوال ٦ شهور كنت كل يوم اسألها مش بيطلب منك انه يجي تقولي لا احنا عندنا ضغط شغل وحتى يوم الخميس مبقناش بنعمله غير كل شهر مثلا والاغرب تصرفات مراتي لاحظت انها بقت بتخبي عليا كل حاجه بتعملها معاه وده كان هيجنني بعد شهر من اليوم الي عرف اني عارف كل حاجه عن علاقتهم وبدأت حجات كتير تتغير فيها مثلا طريقه لبسها كانت وبرغم لبونتها الا انها بتحب تبان قدام الناس محترمه ولبسها كله واسع وسدلات وعبيات وتاير وجيب واسعه لكن فيوم قالت إنها نازله مع اختها تجيب لبس وتغير استايلاتها خالص لبنطيل فيزون واستريتش محزق على جسمها وبديهات وقلعت ال**** وكان مبقاش يهمها راي الناس حاولت اكلمها واسالها هو بيجبرها تجيب اللبس ده

قالتلي انت مجنون لا طبعا انا بس عايزه اعيش سني

طوال ٦ اشهر مكنتش اعرف عنهم حاجه تقريبا ولا بيعملو ايه وكل لما اكلمها تتهرب وتنكر انهم بيعملو حاجه غير مثلا حجات بصيطه مثلا مصتله النهارده واحنا رجعين باسني الصبح مكنتش مقتنع انه طوال ٦ شهور منمش معاها ولا مره ولا طلب يجيلنا الشقه تاني مثلا

قالتلي بقولك ايه لو مش مصدق تعاله اسال عليه في الشغل

طبعا حتى لو بتخرج معاه وبتنام معاه مكنش في حاجه هقدر اعملها ولو روحت اشوفها في الشغل يوم الخميس مثلا وملقتهاش هناك مكنش هيبقا استفدت حاجه غير اني عرفت الي متاكد منه انهم بينامو مع بعض عكس ما هي بتقول هيبقا بس هزقت نفسي قدام زميلها الي انا متاكد انهم عرفين كل حاجه عن علاقتهم ببعض من كلامها والي فهمته منها والمياصه الي بيعملوها في الشغل الي وصلت للمص في حمام الشركه وبعبصه في الشغل بالعقل واوقات قدام ناس

كنت مستغرب منهم ومش فاهم ليه بيخبو الي بيعملوه طيب ما هما عرفين اني عارف ايه لزمته الكدب والحورات دي وليه بيعملو كده طيب ومشمعتش منه حاجه ولا جاب سيرتي طوال ٦ شهور على حسب كلمها هي طبعا لغايه دي حتى ماكنتش بتكلمه في التلفون في البيت وانا موجود لا واتس ولا ماسينجر لغايه ما بدات افتكر انهم ممكن سابو بعض مثلا وهي مش عايزه تقول ومكسوفه تقولي انه سابها

لكن فيوم واحنا لي البيت رن تلفونها وهي جنبي ودار الحوار الاتي ايه يا قلبي لا بجد يبختك يريت بس هيبقا صعب يقلبي مش هينفع معرفش بقا عشان البنت محمد مش هيوافق طبعا لا ازاي طيب هحاول هحاول جنبي اه وبصتلي

كنت عارف بتكلم مين لما قالت يقلبي دي لما بصيتلي اتخضيت اكني مرعوب منه أكن جن بيسأل عليه وهزيت دماغي منغير منطق وبقولها لا براسي

قالتله ماشي خد يا محمد محمود عايز يكلمك

كنت بهز رأسي ولا اكني عيل صغير بياخد الدوا بتاعه وبقولها لا مش عايز راحت مبرقالي اكنها بتامرني اني اكلمه وقالت عيب امسك (بصوت واطي) امسك يا بابا يلا الراجل على التلفون وهي مبرقه أكن رئيس الجمهوريه على التلفون (قولت في عقلي راجل ايه ده عيل وقتها كان عمره ٢٣ او ٢٤ وانا ٣٦ يعني بالنسبه ليا عيل ) مسكت وانا مش عارف عيزني في ايه ده كانت أول مره اكلمه من ساعه مجه يوصلها اول مره هو واخته ويدب سلمت عليه بس والكلام ده من سنه ونص تقريبا مكنتش عارف اكلمه بأسلوب ايه بظبط او بانهي صفه لقيت نفسي بقوله
انا_ الو ايوه اذيك يا استاذ محمود اخبار حضرتك ايه (قولت اكلمه باحترام واسلوب رسمي عشان يبقا في احترام مبينا في أسلوب الكلام على الاقل بغض النظر عن الي ممكن يكون عيزني عشانه)

هو_ اهلا ازيك يا محمد اخبارك ايه ( محمد حاف دي صدمتني لا سنه ولا مركزه يخليه يقولها ليا لسه فاكر اول مقابله بينا وفاكر أدبه واسلوبه في الكلام معايا لكن طبعا متفهم ليه اسلوبه اتغير معيا وطريقته بعد الي حصل من ٦ شهور كانت نبرة صوته عاليه فيها ثقه اكنه بيطلب أوردر من محل مثلا او بيتصل بحد شغال عنده )

انا_تمام كويس (بعد ما قررت اني اقلل كلامي معاه على قد مقدر لان كده كل مهتكلم معاه اكتر كل ما هتهزق اكتر )

في الوقت ده حاولت مراتي تاخد التلفون وتفتح المايك حاولت امنعها لكن قالتلي ايه عايزه اسمع بصوت عالي اكيد سمعه

هو_ بقولك يا حماده(ولا اكننا صحاب) انا وليلي ريحين اسكندريه نصيف هنقضي ٣ ايام هناك متيجيب البنت وتيجي معانا

(خوفت يكون بيسجلي )

انا_ رحله في الشغل يعني

هو_اه حاجه زي كده اهلي عندهم شاليه هناك وهنروح نصيف

انا _ ولله ليلى ماقلتليش الموضوع ده معلش عشان الشغل خليها مره تانه احنا اصلا بنطلع مصيف لو كده نحدد يوم ونروح كلنا انا وانت وليلي وتلعائله بتاعت حضرتك بس لايام دي مش هينفع عشان الشغل بتاعي

(لقيت ليلي بتقول معلش بقا يا حماده عشان خاطري )

قولتلها معلش ايه طيب والبنت

هو_ انا سالت ليلي قالتلي انك عندك ايام عرضه في الشغل ما تيجي معانا هينقضي وقت حلو

انا_لا مش هينفع (قصدي مش هينفع ليلى تروح مكنتش عايزه يتحكم فينا)

هو_ تمام برحتك لو مش عايز تيجي ومتقلقش على ليلي دي اختي الصغيره هحطها فعنيه هستناها بكرا الساعه ٧ في موقف السوبر جيت كان نفسي نروح بالعربيه ولله ليلي مسليه جدا في الطريق هي الي مهونا عليا مشوار الشغل ده رايح جاي(قصده انها بتمصله كل يوم في السكه وهو عارف اني عارف وبيتريق)

(لقيت مراتي راحت واقعه ضحك جنبي وبتقوله اتلم يلا )

هو_ وانا قولت حاجه غلط

هي_طيب اتلم

هو_بس رخصتي منتهيه ما تيجي معانا ونروح بعربيتك احسن من الموصلات ليلي قيلالي انك عندك ايام عارضه متاخد اجازه

هي_لا بلاش خليه المره الجايه يبقا يجي معانا
هو_ماشي يلا بقه افوتكم بخير ومتقلقش يا محمد مراتك في عنيه تاني تحب نجبلك حاجه من هناك معانا واحنا جين

انا_لا شكرا وقفل

(في الوقت ده كنت متنح لاني اكتشفت اني تحصيل حاصل في العلاقه دي وان مراتي اصلا متفقه معاه من الاول انهم يحطوني في الموقف ده الي مكنتش فاهم ايه لزمته اصلا)

بدات خناقه مع ليلي وانتي ازاي وازاي ومتقوليش ومتعمليش لكن هي خلصت الخناقه بكلمتين بقولك ايه لما انتا مش عايزني اروح مقولتلوش هو ليه ما انتا كنت بتكلمه ولا انت مش قادر على الحمار هتتشطر على البردعا بتكلمي انا ليه ماهو كان معاك على الخط ووافقت قولتلها بس انتي متفقه معاه من الاول باماره لما قولتيله اني عندي ايام اجازه وعلى العموم احنا فيها اعتذري ليه وخلاص وقوليله مش هتروحي قالتلي لا هروح قولتلها طبعا ما انتي عايزه تتشرمطي قالتلي اه بتشرمط وهتشرمط وهروح يا محمد ودخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح تاني يوم صحيت لقيتها طالعه من الاوضه ببنطلون ليكرا على بادي كات وكان اول يوم تقلع فيه ال**** وتنزل بشعرها سالتها انتي نازله كده

قالتلي (بقرف) ايوه انا رايحه مصيف هروح بايه يعني

(كنت مستغرب ازاي واحده لو نزلت ترمي الزباله تحت البيت من سنه بظبط بتنزل بالسيدال بقت نازله ببادي كت ودرعها كله باين والهدوم متجسمه على جسمها مع ان انا جوزها وحافظ جسمها هجت عليها بس مكنتش عارف اودي وشي فين من الجيران وقتها )

نزلت منغير ولا كلمه ليه وقبل متقفل الباب بصتلي بقرف من فوق لتحت بسالها مالك قالتي شوف انت قولت ايه امبارح وراحت رازعه الباب ونازله وسافرت فضلت اتصل بيها اول يوم مكنتش بترد تأني يوم بتصل بيها رد هو عليا

انا_الو

هو_الو ايه يا حماده

هناك تكلمه
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: dr adam، Ahmed Fadel و meedo32
جميله...
جدا
 
انا بحب الساديه.
ومارست ها. سواء بمصر أو برا.
لكن هنا فيها بعض الكسور وقله المعرفه
 
قصة ممتازة و حبكتها الدرامية تدل على أحداثها الواقعية و الشعور بالاسى على راويها أكثر من استمتاعي بها لأن اسوء انواع السادية ممارستها على النفس البشرية و ليس الجسد
 
  • عجبني
التفاعلات: Memisjshv
قصة جميلة و تسلسل رائع في الأحداث.
التكمله فين 🙂
 
هل ترغبون بتكملتها
 
هل ترغبون بتكملتها
اه ، عاوز اعرف حاجات كتير مثلاً مراحل تطور الشخصية و ازاي هيبقي سادي.

القصة حلوه يا ريت تكملها.
 
مين الي هيبقا سادي
 
ناطرين كمالة
 
بداتها كمعرص بالوراثة و ابن لشرموطه عبده للزب ده تشوه نفسي مش ساديه .... اهبد اهبد هي جت عليك
 
تم أضافة الجزء الثاني في المرة القادمة ينشر التالي هنا في تعليق ويبلغنا علي موضوع الدمج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعة قصة تهيج اوي
 
تم القراءة حتي الجزء الثاني
شهر كامل عشان تنشر جزئين!
كل اسبوعين جزء!
 
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
 
ملينا من الانتظار وين باقي أجزاء
 

انا دكر ﺳﺎﺩﻯ ﻋﻨﻴﻒ ﺍﺿﺮﺏ ﺍﺷﺘﻢ ﺍﺯﻝ ﺍﻫﻴﻦ ﺍﻓﺸﺦ ﻋﺎﻭﺯ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻨﻴﻮﻛﻪ ﻟﺒﻮﻩ ﺑﻨﺖ ﻣﺘﻨﺎﻛﻪ ﻣﻮﻣﺲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺧﺮﻡ ﻃﻴﻈﻬﺎ ﺑﻴﺎﻛﻠﻮﻫﺎ ﺑﺘﻌﺸﻖ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﻭﺍﻟﺬﻝ ﻭﺍﻟﺸﺘﻴﻤﻪ ﻭﺍﻹﻫﺎﻧﻪ ﺍﻣﺴﺢ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺑﻜﺮﺍﻣﺘﻬﺎ ﺍﻻﺭﺽ ﻭ ﺍﺧﻠﻴﻬﺎ ﻛﻠﺒﻪ ﺑﻨﺖ ﻣﺘﻨﺎﻛﻪ ﺯﺍﻧﻴﻪ ﺗﺤﺖ ﺟﺬﻣﺘﻰ ﻭﺍﻓﺸﺨﻠﻬﺎ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺧﺮﻡ ﻃﻴﻈﻬﺎ ﻧﻴﻚ ﻭﺿﺮﺏ ﻭﺑﻌﺒﺼﻪ ﻭﻓﺸﺦ ﻭﺍﺷﻢ ﻭﺍﻟﺤﺲ ﻓﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻓﻰ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﻈﻬﺎ ﻭﺍﻋﺸﺮﻫﺎ
 
الساديه في مصر لها طعم مختلف كثير منا يعيش في الساديه وهو لا يعلم هذا حتى وانه يتعرض لشتا انواع التعذيب المختلف ولا يدرك وهناك من يعلم ولكن لا يستطيع فعل شيئ وهناك من ادمن الامر وهناك من اصبحت هذه هي شهوته وغرضه رايت في حياتي كل هذه الأنواع من القصص وشهدت الكثير والكثير منها حتى اني مررت بتجربه من تلك ايضا فعلى عكس ما يتصور البعض مجتمعنا الشرقي هو بيئه خصبه للساديه وتسهل الامر للكثير من النساء والرجال ايضا لممارستها تحت مسميات ثانيه غير الساديه كانت والدتي من النوع العشري وكانت تقرء الفنجان هذه كانت هوايتها تفعلها بدون مقابل اعتدت من وانا صغير ان يأتي جميع نساء الحي الي منزلنا للحديث معها او لقرائه الطالع في الفنجان كنت احضر هذه الجلسات التي يتكلمون فيها بكل اريحيه وجرائه في الأمور الجنسيه وغيرها واخيرا الامور الساديه سمعت ورأيت قصص توضع بدون ادنا شك تحت مسمي الساديه كاعتراف زوجات لأمي بخيانتهم لازواجهم وكم كانت هذه مشكله بالنسبه لهم وقتها كان هذا في التسعينات عمري لم يتجاوز ٨ او ٩ سنوات كنت اتابع حديثهم بفضول ولم افهم معظم ما يقولون وقتها ولكني فهمته الان كانو ٥ نساء ياتون الى منزلنا تقريبا بشكل يومي بدا الامر من احدهم امرأه اسمها فاتن هي اول من خانت زوجها مع شخص غني تعرفت عليه صدفه وانها احبته واحبت الجنس معه كانت صدمه لأمي وبقيه النساء عندما أخبرتهم بالقصه وقتها ولكن بعد فتره بضعت أشهر وهي تحكي لهم ما حدث بالتفصيل الممل وقتها وما يحدث بينها وبين حبيبها الجديد بداو يعتادو الامر وتوقفو عن نصحها بعدم فعل هذا بالعكس يدائو يحكون لها عن رجال يتحرشون بهم وهذه تقول فلان بيتحرش بيه وفلان بيحسس عليه وما كانت الا مسأله وقت قبل ان تنتشر الخيانه بينهم كالنار واصبحت كل واحده منهم لديها حبيب غير زوجها حتى والدتي كنت واتابع الأمور بصمت واتجسس عليهم بفضول وقتها بالرغم من اني لم أفهم معظم كلامهم اتذكر انهم كان لديهم مشكله يناقشونها كل مره وهي ماذا اذا عرفو أزواجهم و انهم لا يستطيعون الخروج وقتما يريدون او ان يريدون ما يريدون وناقشو هذا الامر لوقت طويل حتى حلت كل واحده منهم الامر بطريقتها الخاصه فاتن مثلا استطاعت بالعقل والدهاء ان تجعل حبيبها يتعرف على زوجها بدون ان يعرف حتى انهم يعرفون بعض واصبحو اصدقاء هو وزوجها حتى ان حبيب فاتن عرفه على زوجته وكان يعزمهم على الغدا عندهم فب البيت فتعرف على فاتن مجددا طبعا على الغداء واستمرت صداقتهم بعد هذا ٢٠ عام حتى توفت زوجه حبيب فاتن فتركت زوجها وابو أبنائها من اجل حبيبها بالرغم من ان زوجها كان على فراش الموت وقتها وفعلا توفي بعدها ب ٣ سنوات بعد ان را زوجته تطلقت منه لتتزوج اعز اصدقائه مسكين لم يعلم أن اعز أصدقائه صادقه منذ البدايه ليستطيع الذهاب الي منزله لمقابلتها وانه كان حبيبها من اكثر من ٢٢ عام والأخرى استمرو بخيانه أزواجهم ولكن على فترات متباعده كلما اتتهم الفرصه بأقل قدر من المخاطرة بحياتهم الزوجيه ولكن التي كانت مذهله لي حتى وقتها كانت والدتي لأنها ليس فقط استمرت في خيانه ابي بل فعلت هذا وابي يعلم ولا يستطيع الاعتراض حتى على هذا تبدأ القصه (بالنسبه الي) عندما استيقظت يوما ما لاجد امي وابي يتشاجرون وهو يخبرها انها عاهره وهي تبرر بأنها لم تقصد هذا وانها كانت غلطه وابي مصمم على ان يطلقها ويخبرها بهذا كنت صغير وقتها وكنت مصدوم مما يحدث تغير اسلوب كلام والدتي وهدات الخناقه بينهم ليجلس كل واحد منهم في غرفه وينتظرون وصول جدي والد والدتي لياتي ولكن خرجت امي من الغرفه وقالت لوالدي انها اسفه وانها تستحق اي شيئ سيقوم به حتى لو قتلها الان فهي لن تلومه على شيئ نهرها والدتي وابعدها عنه فقالت انها تتفهمه وذهبت الغرفه مره ثانيه ذهبت خلفها لارئ ماذا تفعل وهذه كانت أول مكيده من مكائد النساء أراها وقتها أخرجت امي جميع البرشام والأدوية من الدرج وافرغت الشرائط والحبوب كلها لكنها لم تتناولها وضعتها تحت السرير عندما وجدتني انظر لها طلبت مني الخروج وخرجت لم تمضي بضع دقائق قبل ان تخرج والدتي من الغرفه وتقترب مني وتقبلني وتخبرني انها تحبني كثيرا وانها ستشتاق لي ثم ركعت تحت أقدام والدي وقبلت قدميه وطلبت منه ان يسامحها رفض فقالت له سامحني قبل ما اموت عشان خطري سالها انتي عملتي ايه وذهب للغرفة وشاهد جميع البراشيم ملقاه على السرير هرع والدي للشارع يطلب سياره أجره ليأخذ امي الي المستشفي ويقومون بغسيل معده لها عندما وصل جدي لم يحادثه في شيئ كانت أمي تطلب منه طوال الطريق ان يسامحها وتخبره ان يتركها تموت وانها تستحق الموت وكم هي تحبه وتمثل بأنها تحتضر صدقها والدي وقتها حتى انا اقتنعت انها تموت بصدق وبدأت بالبكاء ايضا عليها خفت والدتي وعادت للمنزل ولم يتحدثا لفتره ولكنها كانت مطيعه للغايه معه وتتودد اليه وتحاول ان تقنعه انها كانت غلطه لم تكن متأكد من سبب المشكله او ما حدث ليحدث كل هذا وقتها ولكن يمكنكم ان تتخيلو مرت سنه او اثنين ونسى والدي الامر تقريبا لتبدا مغامرات والدتي مره ثانيه مع شاب أصغر منها ب ١٠ او ١١ سنه كانت في ال ٢٨ من عمرها وهو ١٩ او ١٨ ايضا وحتى انها كانت تاخذني معها عندما تذهب لمقابلة في كافيه ما وليس هو فقط بل بدات في التودد لمدير والدي في العمل بدون علم ابي بالطبع واتذكر حديثهم في يوم عن زميل له في العمل وكيف ان ابي يعمل اكثر منه بكثير بررت امي هذا بتبرير غريب وقتها واتهمت زوجه زميل ابي انها السبب وانها سمعت منها ان مدير ابي يذهب إليهم ويسهر عندهم استنكر والدي لامر وقال هذة مستحيل قالت امي ولا مستحيل ولا حاجه تلقيها بتنام معاه كمان من وراه عشان ميرفدش جوزها قال والدي بأنه يعرف زوجت زميله وانها محترمه حاولت امي ان توصل لأبي ان لا يوجد نساء محترمات في هذا الزمان وبدأت تخبره بحقيقه صديقاتها وانهن جميعا يخونون أزواجهم لم يصدق والدي قالت له ساثبت لك هذا بشرط لا تخبر احد لم اتابع كيف اثبتت له هذا ولكن تأكد والدي من خيانتهم لازواجهم تأكدت من هذا عندما شاهدت هاله اصبح مزاجها معه جرئ جدا حتى يوم كانت عندنا بتعمل حلاوه وعاد والدي من العمل لم ترتدي ملابسها كانت عاريه تماما أمامه حتى انها كانت تفتح رجليها الاثنين أمام وجه وتنظف الشعر من حول كسها أمام أنظار والدي هو نفسه لم يكن يصدق كان ينظر لها بذهول وانفاسه متسرعه ومزحت معه قائله متيجي يا مدحت اعملك بتاعك بالحلاوة وتضحك ضحكه رقيعه ماذلت اتذكر ذهول والدي في نفس اليوم سأل والدي والتي هل تظنين حقا مرات عادل (زميل ابي في العمل )
بجد بتنام مع المدير قالت والدتي اكيد امال تفسر بايه انه مريحه وتعبك في الشغل قال انا قولت عشان هو اقدم مني بسنين قالتله لا انا متأكده انه بيرحلها تروق عليه لما بيبعت عادل سفريه العريش قالها وايه الي مخليكي متاكده قالت اصل مديرك عينه زايغه ده اتحرش بيه في فرح زميلك الي روحناه وفضل يعاكس فيه ويقولي يا بخت مدحت بيكي وبتاع قالها ماشي لم يمضي شهرين وسجن والدي لمدت ٣ ايام بسبب حادث سياره في هذه الفتره اتا مديره الي منزلنا ليجعلنا نطمان على ابي ولكن بدات والدتي بالتحرش به علانيه اخبرته انها خائفه من اننا نبات لوحدنا هنا قال لها لا تقلي لن يحدث شيئ فقالت له المنطقه هنا فيها شباب صايع كتير خايفه لو حد عرف ان مدحت مش هنا يتهجم علينا قال لها مدير ابي لدي شقه مقفله تروحو تباتي فيها النهارده طيب قالت مش عارفه ونظرت الي وسألتني تيجي نروح ثم قالت بس مش هينفع بردو قال لها مدير ابي انا مستعجل عايز الحق الراجل الي في القسم ده قالتله ماشي ومشي بعد ما اخد ملابس لوالدي وترك لنا فلوس خرج والدي بعد ثلاثه ايام بعدها بيومين سمعت والدتي تحكي له عن مديره وازاي عيونه كانت هتطلع عليها وانه كان بيتغزل فيها وفجملها وطلب منها تروح تنام في شقته قال ايه خايف ننام لوحدنا وقالتله مش قولتلك عينه زيغه مصدقتنيش حتى اسأل ميدو (انا كاتب القصه) وسألتني مش عمو قالنا نروح نبات عنده يا حبيبي قولتلها ايوه بسذاجت ***** مكنتش لسه مستوعب ايه الي بيحصل عاد والدي لعمله ومرت الايام ذهبت والدتي لمقابلة مدير والدي اكثر من مره واخذتني معها كنا نركب سيارته ويتحدثون بالسياره ساعه او اثنين وانا في الكرسي الخلفي اغلب كلامهم شكاوى من والدي لمديره ثم بدات مرحله جديده بعدها اصبحنا نطلع رحلات خارج محافظتي في شاليه تابع لشركه ابي وأشياء كهذه كانت والدتي موظفه حكوميه بالفعل فهي تعمل ممرضه في مستشفي صغير تعتبر وحده المهم اتاها عقد عمل بالخليج خارج مصر بالسعوديه ووافقت سافرت هي ووالدي وبقيت عند جدتي لمده سنه ثم سافرت معهم في هذا الوقت اصبح سني ١٢ سنه وبدأ رحله فحولتي فكنت في هذا الوقت قد بدات بممارسة العاده السريه لكن عندما ذهبت إليهم كان الوضع تغير تماما لا اعرف كيف فعلت والدتي هذا بابي في هذا الوقت الصغير مجرد عامين تحول هكذا تفاجأت عندما قالت والدتي ان أحدا صديقاتها ستاتي لتنام عندنا الليله وامرني والدي بعد الخروج من الغرفه اطلاقا بسبب ان صديقه والدتي ***** ولا يجب ان اراها بقيت انا ووالدي في الغرفه طوال الليل تكررت الزياره مره كل أسبوع تقريبا حتى في يوم قررت الخروج من للذهاب للحمام ورأيت رجل يخرج من الغرفه المجاوره ويدخل الحمام كنت اعرفه صديق ابي السعودي كنا دئما نخرج معه لم يراني تعمدت بعد هذا الوقوف على باب الغرفه والاستماع لهم بالطبع كانت معاشره لكني كنت انكر هذا واقول مستحيل ان يحدث هذا اثناء وجود والدي في البيت وحتى إذا حدث اذا كان والدي لم يفعل لها شيئ ماذا سيفعل *** في ال ١٢ من عمره وهو في بلد غريب ولا يعرف احد مرت السنوات وتكررت الزيارات اصبح الامر عادي بالنسبه لي ايضا اتذكر في يوم بعدما سمعنا باب الشقه يقفل خرجنا انا ووالدي لنذهب الي امي لاجدها عاريه تماما وتنام على الأرض وكان واضح عليها الإرهاق تحدثت مع ابي بطريقه الامر اخرج اريد ان انام انا مرهقه سالها والدي ما الامر قالت مش قولت مش عايزه اشوف وشكم يلا بره انا هنام كان الكلام موجه لي وله بعد عام خرجنا كلنا معا كان هذا الرجل يمشي مع امي وكانها زوجته هو وليس ابي فكنا انا ووالدي نمشي خلفهم وهو يمسك بيديها ويتجولون في المول قال ابي شيئ اغضب هذا الشخص ودارت مشاجره بينهم وكانو على وشك ان يضربو بعضهم لكن بسببي توقفت المشاجره وبسبب الماره في نفس الليله اتصلت والدتي بالشرطه لأبي وقالت انه اعتدا عليها بالضرب وأخذت الشرطه والدي كانت والدتي متوتره للغايه بعدما اخذت الشرطه والدي وخائفه منه لا اعلم من يجب ان يخاف من من في هذه المرحله حتى انا كنت اخشاها وانا ابنها الوحيد طردت والدي من المنزل اسبوع في هذا الأسبوع اتا صديقي امي الي المنزل كثيرا بعد اسبوع تدخل بعض العائلات المصريه من هناك واصلحو بين امي وابي لم يكونو يعرفون ما يفعلونه داخل المنزل او ما سبب المشكله اكتشفت شيئ هذه الفتره ان امي ماذلت تتواصل مع الشاب الذي كانت تكلمه في مصر شاب أصغر منها ب ١٠ سنوات علي الأقل واكبر مني ب ٩ او ١٠ سنين رايت رسائل بينهم على هاتفها المحمول ٣٣١٠ نوكيا كان أحدث اصدار وقتها من الهواتف مرت السنين وعدنا الي مصر مجددا بعد رحله دياثه لم أكن اتصورها لكن هذه المره كان الوضع مختلف لقد أصبحنا أثرياء الي حد ما لم تشتغل والدتي في الدعاره بل كانت تفعل هذا للمتعه فقط على حد علمي للان وهذه هي المصيبه الأكبر صراحه بالنسبه الي اذا كانت تعمل في الدعاره على الاقل سيكون هناك عزر او سبب لما كانت تفعله بعد عودتنا اجبرتني والدتي للذهاب للشاب الذي كانت تحدثه من مصر كانت ترسلني لأسباب مختلفه اليه لم أستطع الاعتراض كانت تقول انتا هتودي الحاجه دي بس وبتاع وقالت إنها صديقه اخته واصبحت انا وهو اصدقاء بالرغم من انه اكبر مني ب ١٠ سنوات لم يكن لدي اصدقاء في مصر وقتها لهذا لم اعترض واصبحت اتردد عليه دائما بالرغم من اني اعلم علاقته بأمي وابي ايضا اصبح غني الي حد ما واصبحت لديه علاقات جنسيه مع الكثير من السيدات وبعلم امي ايضا وحتى مع صديقات امي ايضا ولكن إذا شعرت امي بالخطر او ان امرأه ما ستسرقه منها كانت تتدخل غير هذا هي لا تمانع لا اعرف هل كان والدي يعرف عن علاقتها بهذا الشاب ام لا لكني اظن لا لانه بالتأكيد لم يكن ليوافق عليه والسبب ان هذا الشاب سرسري للغايه ويشرب مخدرات ومشهور بأنه بتاع مشاكل ومعلم وبياع في السوق على عكس من كانت تعرفهم امي من قبل كانو اغلبهم من الاغنياء وثانيا انه يسكن في نفس منطقتنا وهذا قد يسبب فضيحه لنا في هذا الوقت كنت اقنع نفسي بأن هذه اشياء كبار وأنهم يفهمون اكثر مني في هذه الأشياء بالتأكيد وان علي فقط عدم التدخل فالنهاية نالني ايضا جانب جيد من كل هذا بدات امي بتعرفي علي بنات اصدقائها وسرعان ما اعرفت احدهم بالحب لي وانها تحبيني وبدأت ادخل في علاقه معهم بدات بالقبلات واستمرت الي التفريش وأصبح لدي اصدقاء ايضا في المدرسه الثانويه وعندما اتشاجر مع شخص ما اتصل بصديق امي (بتاع المشاكل) ويجي يضربهم ليه مرت سنتين تقريبا على هذا الوضع كانت افضل سنين حياتي تقريبا ولكن بدا الجحيم والساديه في حياتي فجأه عندما اتصل بي حبيب والدتي ليطلب مني الذهاب اليه كان شيئ عادي فأنا كنت اذهب اليه كل يوم تقريبا فقد كنت صديق له هو وجميع اصدقائه ايضا كان معه بضعه اشخاص في الغرفه وكان يريهم شيئ على الهاتف وكان الجميع يضحك لسبب ما قررت ويرسله لهم شغله احدهم وسمعت صوت ليس غريب علي بعدها بفتره اخذ اصدقائه وخرج وترك هاتفه كنت انا وهاتفه فقط في الغرفه كنت اعرف ما يخطط له يريدني ان اخذ ما علي هاتفه وان كل هذا مخطط له ولكن الفضول كان اقوى مني وأرسلت لنفسي ما كان يرسله للجميع قبل ان يعود تردد ان امسح هذا المقطع او لا ولكن بسبب انه أرسله للجميع بالفعل فلا فائده من مسح المقطع أخذته ورحلت لم ذهب الي منزلي مباشرتا دخلت غرفتي واغلقت الباب وضعت سماعت الأذن وشغلت الفيديو حسنا بالرغم من اني اعلم بعلاقتهم ولكن هذا الفيديو كان صدمه لي حرفيا خصوصا الوضع الذي كانت فيه امي وما كانت تقوله وتفعله يبدا الفيديو بهاني وهو يحرك قضيبه امام وجهها كان زبره على وشها وهي تجلس علي ركبتيها وتخرج لسانها للخارج كان يحركه ليلمس لسانها فقط ثم يبعده وهو يقول لها عيزاه عيزاه ويبعده عنها وهي تحاول اللحاق به بلسانها وكلما اقترب لسانها من قضيبه ابعده ويقول لها عايزاه تقوله اممممم نفسك فيه ايوه هموت عليه يحرك قضيبه اكنه يضربها على لسانها به ويقول لها نفسك تمصيه يا لبوه تقوله اوي نفسي ادوقه بس وحشني اوي هاته بقا ادهوني بدلع راح قايل طب مصي وحاشره كله في بوقها مره واحده كان بتاعه كبير وطويل دخل لزورها تقريبا مكنتش قادره تتنفس كان تخرج صوت كما لو انها هترجع وبدأ نيك عنيف في بوقها ويده خلف راسها لتمنعها من الهروب من قضيبه الذي يدخل ويخرج بسرعه جنونيه من فمها ظننت انه لو اتئ بلبنه لخرج من انفها كان صوتها كصوت شخص يغرق توقعت انها هتزعق معاه لما يبطل لكن بمجرد مبطل وجدت ابتسامه عرضه على وجهها والماء من فمها يغطي وجهها ويسيل على صدرها وتقول له وحشني طعمه اوي وتنام على ضهرها وتفتح رجليها ليه ليصبح كسها أمام الكاميرا مباشرتا ليبدا بوضع أصبعه على كسها ويقولها باسلوبها في الكلام وقتها كسخريه منها ماله ده قالتله مولع نفسه فبتاعك قالها وهو بيلعب فكسها بصباعه نفسه في ايه قالتله نفسه يتمتع منك متعهولي يلا عيزاني امتعه قالت اووويييي بدا يضربها على كسها ببتاعه نفسك فيه ليه تقوله عشان نفسي اتمتع منك متعني بقا وحشني بتاعك قوي في اللحظه دي بدات اطلع بتاعي والعب فيه معرفش ليه وانا شايف امي بتتناك قدامي وجبت لبني بسرعه قبل ما يجبهم هو حتى اغلقت الفيديو ومسحته على طول وبدأت في البكاء حتى استغرقت في النوم
(هناك تكمله)


الجزء الثاني

بعد سنوات من الجواز وصلنا انا وليلي مراتي لدرجه تشبه التحرر بين الأزواج مش هسميه تحرر لانه مكنش بموفقتي او او برضايا لكن بسبب اني مكنتش قادر امنعها او امتعها في النيك ومكنتش فاهم السبب لأن كانت عندي مغامرات مع ستات كتير قبلها وكنت مريحهم كلهم لكن هي مكنتش بتتمتع معايا من اول ليله جواز وكنت بحبها جدا ومش عايز ابعد عنها او عيالي فتقدرو تقولو وصلنا لمرحله خيانه بعلمي ومسكتها اكتر من مره بتكلم شباب في التلفون لغايه ما بقيت اخذ الموضوع ببساطه كانت بتقول انهم شباب من على النت بتتسلا بيهم وتقعد تضحك عليهم بس مش اكتر بعد سنوات جواز ومشاكل كانت هتوصل للطلاق اصبحت مكالماتها شبه عاديه بالنسبه لي لدرجه فيوم كانت بتعمل سكس فون مع شاب في التلفون ورجعت البيت ويظهر انها كانت مندمجه جدا لأنها معملتش اعتبار لوجودي حتى كنت بقول في نفسي هي صغيره في السن لأن سنها كان وقتها ٢٣ سنه وانا أكبر منها ب ١١ سنه وتحول زواجنا الي صداقه اكثر منه زواج لدرجه انها كانت اوقات بتحكيلي عن الي بتكلمهم وكنت بقول مش مهم احسن متعمل حاجه من وأريا لأنها كانت بتكدب كتير وصعب لو اعترفتلي بحاجه مثلا وزعلت ترجع تقولي الحقيقه تاني غير بعد معاناه معاها عشان ارجع ثقتها تاني فقولت على الاقل الي بتكلمهم كلهم مش من نفس محفظتنا ومعظمهم مغتربين بره مصر فعادي كنت متربي في بيئه منفتحه شويه برا مصر ومعتبر الموضوع مجرد هزار منها ولكن بدات المشكله لما طلبت تنزل شغل لأنها مش مستحمله قعدت البيت وبعد مجادلات ومشاكل وافقت وكانت بتروح مع واحده صحبتها واخوها في عربيته ولكن بعد فتره بطلت اخته تروح الشغل وبقت زوجتي بتروح معاه كل يوم في عربيته كنت عايز اقعدها من الشغل لكن هي رفضت تماما وكمان لاحظت تغير كبير فيها انها ديما مبسوطه وبترجع من الشغل فرحانه وديما تديني بوسه اول متخش من الباب كنت فاكر ده لان الشغل مسليها لغايه ما في يوم كنت راجع من الشغل ولقيت عربيه اخو صحبتها الي بتروح معاه من الشغل (محمود) واقفه على جنب علي الطريق كان معاد رجوعهم من الشغل تقريبا هديت شويه لحسن يكونو عطلانين لكن لقيته لوحده في العربيه ولأن انا مليش كلام معاه خالص مشيت وقولت ممكن روحت بدري النهارده ومركبتش معاه رنيت عليها كنسلت جبت طلبات للبيت وروحت لقيتها جايه معاه وبينزلها قدام العماره استغربت وتأكدت انها بتعمل حاجه غلط من ورايا كنت عارف من جوايا ان ده هيحصل لسه حافظ اليوم ده بظبط مع انه من سنه اول مطلعنا اديتني بوسه زي عادتها كل يوم لما ترجع من الشغل في الوقت ده قولت اسألها بليل في قاعده صفئ وبعد الجنس معاها بليل بدات اكلمها وسألتها
صحيح انتي كنتي فين الصبح
قالتلي امته لما عديت وشوفت عربية محمود
قولتلها اه بصيت عليكي ملقتكيش معاه في العربيه

ضحكت وقالت بلاش يا عم لحسن تزعل انا عرفاك

قولتلها عادي ما انتي بتعملي نصايب ومش بزعل منك كنتي مزوغه من الشغل وخارجه مع حد ولا ايه

ضحكت وقالت بالعكس
انا اصلا كنت معاه في العربيه

قولتلها متكدبيش مكنش في حد جنبه (وقتها مكنتش شاكك في محمود لانه أصغر منها ب سنه بس كنت شاكك انها تعرف حد وبتخرج معاه مثلا ده في اسوء تقدير ليا وقتها )

قالت الصراحه اصلي كنت موطيه وحاطه رأسي على رجله وهو بيبوسني

(لو مستغربين من جرئتها في انها تقولهالي كده على طول فده بسبب انها كانت حكيالي عن حجات بتعملها مع ابن خالتها قبل الجواز لما كان خطيبها وأنه كان بينيكها خلفي ومص وتفريش واتخنقت معاها بعدها ومن هنا بطلت تحكيلي حاجه وبقت بتكدب عليه في كل حاجه وتخبي كل الي بتعمله لكن كنت بقفشها من وقت للتاني وعشان ارجع ثقتها خليت علاقتي معاها اشبه بالصداقه ومكنتش بمنعها من الحجات الي شايف انها هايفه ومش هتضر الاسره الكريمه واني متحرر وبتاع وحصل مواقف كتير خلا عندها الثقه دي زي ان واحد يكلمها فيديو وهو بيلعب في بتاعه وانا عارف وشايف لكن ساكت لانه برا مصر )

لكن كنت مستغرب من كلمها لاني مكنتش اعرف ان في بينها وبين محمود علاقه قررت اجريها في الكلام
قولتلها يسلام انتي مقولتليش اصلا انكم مرتبطين حصل امتا ده ومش ده اتفقنا احنا اتفقنا تقوليلي اي حاجه بتعمليها وانا مش هزعل ومش همنعك

قالتلي من اول ما اشتغلت تقريبا قولت بلاش اقولك وقتها لحسن تمنعني من الشغل
قولت بلاش ازعق ولا اعمل حوار انا اصلا كنت متعود على كده مش اول واحد ترتبط بيه لكن ده اول واحد يبقا في الحقيقه بعيد عن المكالمات والفيديو كول كنت فاكر آخرها خالص هيبقا مسك ايد او خروجه وكده لكن لما سالتها لقيت ان علاقتهم اكبر مما كنت اتخيل حتئ وبدأت تحكيلي عن مغامرتهم مع بعض بعد ما اقنعتها اني مستمتع بده وبحب التحرر وحابب ان كل واحد يعمل الي في نفسه قالتلي أنهم خرجو مع بعض كتير وراحو البحر ومارسو الجنس في المايه (كانت صدمه) وأنهم اكتر من مره ينامو مع بعض في العربيه في حته مقطوعه وان مره البوليس كان هيمسكهم لكن هما لبسو هدومهم بسرعه لما شافو البوكس من بعيد ومره كانت قالعه البنطلون وبتمصله وهو سايق وعمال يبعبص في كسها بصباعه وبترجع راسها لقت ميكروباص تويوتا ١٤ راكب ماشي جنبهم بظبط وكلهم بصين عليهم ومتنحين رجاله وستات بتقول كانت قالعه البنطلون وحاطه رجلها على الكرسي وفشخهاها عشان يعرف يلعب في كسها والميكروباص كله كان شايف كسها تقريبا وكمل لعب عادي وهما بيضحكوا وهي كملت مص (طبعا هي بتحكي كل الحكايات بهزار وضحك اكنها مغامرات مضحكه بينهم وانا كنت بجاريها وبضحك على خيبتي عشان تكمل الحكايه واعرف ايه الي كانت بتعمله بظبط معاه )

قولتلها بس كده خطر انتي كده ممكن تعملي فضيحه ليا وليكي ولبنتنا

قالت ما وقتها مكنش فيه مكان نعمل كده والموضوع جه بالتدريج بوسه فحضن لغايه لما وصل للنيك في العربيه بس بعد كده هو اتفق مع واحد صاحبه عنده شقه وكل خميس بيسيب لينا الشقه وبنروح هناك بس كل يوم بمصله في العربيه بعد الشغل واوقات بيطول فبنقف على جنب اصله يعتبر هناك في الشغل المشرف بتاعي ففي هزار مابينا وبيقولي زبري ده شغلك التاني ومسؤوليتك واول ما اركب العربيه يشخط فيا يقولي يالا يا استاذه شوفي شغلك بهزار ويقوم مطلع بتاعه وبمصهوله لحد ما اريحه ويجيبهم اصله بيقولي طلما عودتي بتاعي على الدلع ده يبقا لازم تبقي قد المسئوليه يرضيكي بعد ما اروح يقف قولتله لا ميرضنيش وكل يوم لازم اريحه واخليه يجيبهم بس النيك بيبقا يوم الخميس بس فش شقه صحبه

(وقتها بدات الاحظ المشكله الي كتبت القصه دي بسببها كانت كل يوم اول ما ترجع من الشغل ترقعني بوسه مشبك واوقات باللسان كمان مكنتش فاهم ده لأنها راجعه هايجه وقتها ولا قصدها تذلني وتبوسني ولسه اللبن بتاعه في بوقها)

سالتها والنهارده لما بصيت على العربيه كنتي بتمصيله

قالتلي ايوه ساعتها هو شافك وقالي الحقي جوزك لسه معدي وبص عليا شكله بيدور عليكي

قولتلها طبعا اتخض

قالتلي بالعكس ده انا قولتله يلا نمشي قالي لا كملي مص لسه مجبتهمش وحكتلي انه جرئ جدا ومش بيخاف وبيعمل حجات مجنونه لدرجه انه مره جالها البيت لما كانو متخنقين مع بعض عشان يصالحها بس منكهاش ومشته على طول من على الباب

سالتها مسألش هتقوليلي كنتي فين لما تروحي لقيتها ارتبكت

وقالتلي لا منا قولتله نزلني بعيد وهروح مشي وقوله طلعت بدري وكنت بشتري حجات بس هو شكله نسي ونزلني تحت البيت

سالتها واتخانقتو ليه لما جالك هنا

قالتلي عشان كان بيصورني

اتخضيت وقولتلها هو صورك ؟

قالت ايوه بس متقلقش مش مصور وشي جسمي بس عادي ما انا زمان كنت بتصور وابعت ل خالد ساعت لما كنا هنطلق فاكر (واحد كانت بتكلمه اول الجواز مغترب في السعوديه)

قولتلها اها وبعدين يا هانم كملي النصايب واتخاصمتي معاه عشان صورك

لقيتها بتقولي لا مش دي المشكله ماكنتش اول مره يصورني انا اصلا كنت ببعتله صور جسمي بقمصان النوم في اول علاقتنا من سنتين تقريبا فعادي طلما وشي مش باين لكن المشكله انه عمل حركه وسخه زعلتني

سالتها ايه هي الحركه دي

قالت لقيته بيفرج صاحبه الي بنروح شقته على فيلم بتاعي وفضل يضحك عليا عشان كنت هايجه خالص في الفيديو فزعلت منه

قولتلها يادي النصيبه يعني مصورك وكمان بيفرج الناس عليه

لقيتها بتضحك بصوت عالي وبتقولي ياعم اتنيل نصيبه ايه بس ده منزل فيلم على موقع سكس مش بقولك مجنون بس مش باين فيه وشي متقلقش الكلام ده من سنه وراح لحاله انا واثقه فيه متخفش مش هيفضحني طول ما انا معاه وبمتعه

وبعد كده لقيتها بتبوسني وبتقولي بيبي ممكن اطلب منك طلب سالتها ايه قالتلي انها نفسها تجيبه هنا عشان صاحبه الي بيروحو شقته بيرخم عليهم واخر مره كان عايز ينام معاها هو كمان بس محمود رفض ووقفله ومخلهوش يقرب ليه اصله بيغير عليا جدا

طبعا انا من كتر الصدمات بقيت متنح ومش متخيل الي بيحصلي من مراتي والي بيحصل في مراتي وازاي بقت كده هي من عائله عاديه جدا ومتدينه لبسها محترم جدا ويبان عليها الادب والناس كلها بتحلف بشرفها وادبها ولكنها بالرغم من ملابسها المحترمه كانت ديما محط الانظار لانها جميله جدا وعودها فرنساوي وجسمها ممشوق ووشها بدر وده الى مخليها مغروره جدا وشايفه نفسها معايا وده بردو الي خلاني بحبها جدا ومقدرش استغنا عنها لكن الي قالته ده كان صعب جدا عليا انتقلت من واحده اخرها تتكلم في التلفون مع واحد لواحده بتتناك وتمص كل يوم وفالشارع كمان وليها افلام سكس كمان لا وبتطلب مني تجيبه البيت بجرائه مش عارف جبتها منين صحيح انا فضلت ٥ او ٦ ساعات بقنع فيها عشان تحكيلي كل ده واحلفلها اني مش هزعل ومش همنعها من حاجه بتعملها وانا اصلا مش هقدر امنعها دي بتقول معاه افلام سكس ليها ومش فيلم ولا اتنين دي موسوعه كل مره بينيكها كان بيصورها خوفت يحصل فضيحه لبنتي كنت تايه من التفكير ومش فايق وبفكر هعمل ايه ولما سالتني اجيبه البيت ولا لا

قولتلها اعملي الي انتي عيزاه

لغايه هنا الاوضاع كانت شبه عاديه هي مش عاديه لكن بالنسبه للي جاي الي فات ده ولا حاجه كنت صاحي طول الليل بفكر في المصيبه دي ومش هكدب ضربت ١٠ كذا مره كل لما كنت بتخيلها وهي معاه وبتعمل الحجات الي حكيتلي عليها بتاعي يقف أكن فيلم سكس شغال في دماغي جه عليه وقت كانت دموعي بتنزل من عيني وايدي مش موقفه لعب فبتاعي وكل لما اجيب لبني وافتكر كلمها واتخيل الي كان بيحصل بتاعي يقف تاني نمت الفجر وصحيت ملقتهاش وراح معاد الشغل عليا وكنت ناوي اكلمها واعقلها لما ترجع من الشغل لما رجعت جت تبوسني مقدرتش امنعها خفت تحس اني قرفان من بوقها الي زبره لسه طالع منه وطولت في البوسه اوي المره دي ولقيتها

بتقولي محمود جاي النهارده

قولتلها جاي فين انتي اتجننتي

قالتلي ما انا قايله ليك امبارح وانتا قولتلي عادي هاتيه

قولتلها الكلام ده من كام ساعه مفتكرتش انك هتجبيه النهارده اتصلي بيه قوليله ميجيش

قالتلي ازاي انا خلاص اتفقت معاه ده جاي كمان ساعتين يعني على وصول

قولتلها قوليله جوزي هنا

لقيتها بتقولي ما انا قولتله انك عرفت كل حاجه

شخرتلها مع انها مكنتش عادتي قولتلها انتي مجنونه ازاي تقوليله حاجه زي كده وقولتهاله ازاي وليه (كنت ناوي اقعدها من الشغل واقولها تقوله جوزي منعني من الشغل )

لقيتها بتقولي عادي قولتله انك بتخليني اعمل الي انا عيزاه ومش بتمنعني من حاجه وانك بتحبني موت زي ما انا بحبك يقلبي وانك مش معترض على علاقتي معاه وعيزني ابقا مبسوطه وانك بتحب كده ومن زمان عارف اني بكلم ناس تاني

بقيت واقف مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه قولتلها وبعدين هو قالك ايه

قالتلي مكنش مصدقني لحد ما حلفتله وهو الي طلب مني ان المعاد يبقا النهارده مع اني قولتله مش هلحق اجهز نفسي ليك ده يدوب المعاد بعد ٣ ساعات من الشغل هو قالي عادي

قولتلها انتي اكيد اتجننتي كان مفروض متقوليش اني عارف بالي بيحصل بينكم على للاقل عشان يبقا في رادع ليه لو فكر يغدر بيكي او فكرتي تبعدي عنه

قالت لا انا بثق فيه يا قلبي متقلقش وانا مش عايزه ابعد عنه ولا هينفع اصلا ابعد عنه هو همه المتعه بس زي ومتزعلش مني انا مكنتش اعرف انك هتزعل كده انا اسفه

قولتلها قوليله اي حاجه قوليله كنت بكدب عليك وجوزي ميعرفش

قالتلي ازاي طيب انا طول اليوم بحلف ليه انك عارف وعادي

قولتلها وانا اعمل ايه دلوقتي في المصايب دي

قالتلي انتا مش قولت هتسيب لينا الشقه شويه معلش بقا انزل شويه على القهوه لحد ميمشي وانا هفهمه انك مش حابب تتعامل معاه خالص ارتحت يا سيدي

فضلنا في مجادلات لحد ما تلفونها رن وقالها انا جاي في السكه

قالتله لسه بدري ده معداش ساعه على مرجعت من الشغل

قالها معلش اصل عندي معاد بليل

قالتله بدلع ومياصه بس كده مش هلحق اجهز (ساعتها كانت فاتحه المايك)

لقيته بيقولها خلي جوزك يساعدك ولما ينزل بعد كده رني عليا انا بشتري حلويات لزوم الليله وجاي
لقيتها بتقوله هو اصلا هينزل من غير متقول شكله زعل اني قولتلك

قالها ليه بروح امه هو هيمثل

راحت قافله المايك وقالتله طب بس بس اقفل دلوقتي لغايه مخلص وقفلت معاه

قولتلها عجبك كده

قالتلي معلش خلي الليله تعدي ووعد عليا هروقك بليل وهنعمل ليله حلوه وهعملك الي انت عايزه

لقيت نفسي رايح علي الاوضه من سكات وبلبس هدومي عشان انزل واسيبلهم الشقه وهي دخلت تستحما وانا نازل لقيتها فتحت باب الحمام وندهت عليا

وبتقولي محمد معلش طلعلنا فوط من الكوميدينو ونقي قميص نوم حلو ليه من الدولاب وهاته

(كانت حاجه غريبه جدا لان مش محتاج تطلع فوط الكومدينو لازق في السرير لما كنت بنام معاها واخلص كنت بمد ايدي افتح الدرج واطلع الفوط وبتاعي فيها عادي مكنتش ملاحظ وقتها انها قاصده تهني وتذلني) ومفكرتش ساعتها في ان الكومدينو لازق في السرير ونزلت لما نزلت لقيت محمود قاعد في عربيته تحت اول ما شوفته ارتبكت اكني واقف ملط في الشارع وبصيت في لارض ومشيت الناحيه التانيه خفت ابص ورايه حتى سمعت صوت عربيته وهو بيقفل الانذار مستناش حتى امشي روحت القهوه وفضلت عليها كتير بعد ٣ ساعات وبردو مكلمتنيش تقولي انه مشي كانت الساعه ٩ وقتها اتصلت بيها رديت عليا بعد كام رنه
وقالتلي ايه يا قلبي في ايه

سالتها مشي ولا لسه

قالتلي هو احنا لحقنا

فقولتلها بقالك ساعتين قالتلي لسه بدري يا قلبي وبعدين لو عايز تيجي تعاله محمود مش غريب عننا خلاص ده بقا واحد مننا وبيتنا بقا بيته ولا ايه

وسامع صوته وهو ميت من الضحك جنبها وبيقولها والنعمه انتي ماليكي حل

قفلت معاها وانا على القهوه بالرغم من ةني كنت هتجنن بس بتاعي كان هيفرتك البنطلون بالرغم من الذل الي كنت حاسس بيه وقتها كان في بالي انه بيجبر مراتي على الحجات دي بالافلام الي معاه ليها ومكنتش شاكك فيها كنت بردو شايفها ملاك صحيح الحب أعمى
اتصلت بيه الساعه ١٢ بليل قالتلي انه مشي بعد ٦ ساعات على القهوه طلعت لقيتها نايمه على السرير ملط والفوطه بين رجلها فهمت انه جبهم في كسها كنت فاكره هيلبس كاندم او يجيبهم برا صحيح هي اخده برشام منع الحمل بس بردو قولت هتحذره اول لما دخلت كان باين عليها التعب والاغرب انها شكلها مكنش مبسوط

قالتلي ايه يا قلبي احضرلك العشا

قولتلها لا

قالتلي طيب محمود جايب حلويات وجاتوه لو عايز

قولتلها لا شكرا وقلعت هدومي ونمت جنبها كان فيها حاجه غريبه سرحانه كده ومسهتمه واكنها اتخنقت معاه او حصل حاجه لما نمت جنبها سالتها حصل ايه

قالتلي مفيش هيحصل ايه يعني

سالتها عملتو ايه

قالتلي عادي زي ما الناس بتعمل يقلبي

سالتها امال مالك

قالتلي مفيش
(وهي متنحه في السقف وسرحانه مكنتش بتبريش حتى بعنيها اكنها بتفكر في حاجه مهمه جدا او حصل مشكله او هو قالها حاجه او عرض عليها حاجه وهي متردده او بتفكر في موضوع كنت حافظ دمغها دي الحلات الي تخليها في الحاله دي)

نمنا جنب بعض ساكتين وبنبص في السقف وكل واحد فينا بيفكر في حاجه انا بفكر في الي بيحصل والي هيحصل وحل للوضع ده من غير فضايح وهي بتفكر في الي هتعمله قريب مكنتش اعرف وقتها ايه هو لكن الاوضاع اتغيرت مبينا من الليله دي جامد واتغيرت حياتنا جامد
تاني يوم صحينا عشان نروح شغلنا ومحدش فينا بيكلم التاني او بيبص للتاني حتى أكن عنينا بتهرب من بعض وسكتين مفيش كلام يتقال تلفونها رن كانت رنه محمود بيعرفها انه تحت العماره وهي في الحمام قالتلي رد عليه يا محمد قوله اني نازله (قبل كده كانت بتقولي كنسل عليه بس ) لكن انا مكنتش عايز يبقا في كلام بيني وبينه روحت مكنسل وخلاص رن تاني كنسلت طلعت واخدت التلفون

وقالتله ايوه يا قلبي نازله اهو معلش لا طبعا يقلبي انا اقدر ده محمد الي كنسل معلش لا انا نازله اهو

نزلت ونزلت شغل بعدها وبردو مخي واقف عن العمل مش قادر افكر او اعمل اي حاجه مسهتم ومتنح طول اليوم رجعت من شغلي مكنتش لسه وصلت هي ومحمود معداش وقت طويل لقيتها طالعه وبتغير هدومها لكن استغربت لما شوفت البرا والاندر الي هيا لبساه كانو قطعتين شبه بعض اكنه بيبي دول او قميص نوم من نوع فيكتوريا سيكريت لكن تقليد طبعا سالتها جابتهم امته دول اول مره اشوفهم ردت ببرود

وقالت اه اصلي مروحتش الشغل النهارده محمود قالي بلاش نروح الشغل وتعالي نخرج نتكلم شويه ونشتري حجات بس معملناش حاجه

قولتلها خرجك الساعه ٧ الصبح يعني ومقولتليش ليه احنا مش اتفقنا تعرفيني كل حاجه قبل متعمليها مش بعدها مش هتبطلي الموضوع ده (بزعيق)

قالتلي (بزعيق بردو اكننا بنتخانق) وانا اعمل ايه يعني انا مكنتش اعرف اصلا واحنا ريحين الشغل ركن على جنب وفضلنا نتكلم شويه ساعه ولا اتنين والكلام خدنا قولتله هنتاخر عن الشغل قالي ما احنا مش هنروح روحنا قعدنا في كافيه وبعد كده عدينا على المحل بيبي دول واشترئ السنتيال والاندر دول ليه خلاص ومكلمتكش عشان مكنتش هتفرق قولت هقولك لما ارجع

قولتلها لا عرفيني بعد كده على الاقل ابقا عارف انتي فين وبعدين فين البرا والاندر الي نزلتي بيهم قالتلي رماهم هو صمم البسهم في المحل الي اشتريناهم منه وبعد كده رما القدام في الزباله

حسيت انها رساله منه ليا والايام اكدتلي وعرفتني الرساله دي لكن الي كنت مستغربه هو مراتي ليه بتسمع كلامه بالطريقه دي

(وهو ده السبب الي كاتب عشانه قصتي هو وسبب تاني هنعرفه بعدين)

في الأسبوع الي بعد اليوم ده بدات الاحظ الموضوع ليلي كانت ست نضيفه جدا في نفسها لازم كل يوم تاخد شاور وعمرها ملبست نفس الطقم مرتين ورا بعد كل يوم بطقم جديد وملابسها الداخليه نفس النظام لازم الصبح تاخد شاور وتغيرها كل يوم لكن وطوال سنه كامله بعد كده كانت كل يوم تلبس نفس السنتيال والاندر الي اشتراهم ليها مع ان كان عندها كتير كانت بتقلعهم اول مترجع من الشغل تغسلهم وتلبسهم تاني مع انه اشترلها ملابس كتير بعد كده وهي اشترت ملابس خروج كتير بس عمره مجبلها ملابس داخليه غير دول وكمان من اليوم ده العلاقه الجنسيه بينا اصبحت شبه معدومه كانت بترفض اني انام معاها خالص بالرغم من انها طول اليوم قاعده بملابس مغريه جدا في البيت وتتعمد تغريني بيها كنت حاسس ان هو الي قايلها تعمل كده بس كنت مستغرب ليه بتسمع كلامه عشان الأفلام مثلا طيب ما هو اكيد مش هيعرف لو عملت حاجه من وراه معايا او مثلا حكتلي بيعملو ايه لكن هي كانت بتخبي بعد اليوم الي ايجا ونام معاها في البيت محصلتش تاني طوال ٦ شهور كنت كل يوم اسألها مش بيطلب منك انه يجي تقولي لا احنا عندنا ضغط شغل وحتى يوم الخميس مبقناش بنعمله غير كل شهر مثلا والاغرب تصرفات مراتي لاحظت انها بقت بتخبي عليا كل حاجه بتعملها معاه وده كان هيجنني بعد شهر من اليوم الي عرف اني عارف كل حاجه عن علاقتهم وبدأت حجات كتير تتغير فيها مثلا طريقه لبسها كانت وبرغم لبونتها الا انها بتحب تبان قدام الناس محترمه ولبسها كله واسع وسدلات وعبيات وتاير وجيب واسعه لكن فيوم قالت إنها نازله مع اختها تجيب لبس وتغير استايلاتها خالص لبنطيل فيزون واستريتش محزق على جسمها وبديهات وقلعت ال**** وكان مبقاش يهمها راي الناس حاولت اكلمها واسالها هو بيجبرها تجيب اللبس ده

قالتلي انت مجنون لا طبعا انا بس عايزه اعيش سني

طوال ٦ اشهر مكنتش اعرف عنهم حاجه تقريبا ولا بيعملو ايه وكل لما اكلمها تتهرب وتنكر انهم بيعملو حاجه غير مثلا حجات بصيطه مثلا مصتله النهارده واحنا رجعين باسني الصبح مكنتش مقتنع انه طوال ٦ شهور منمش معاها ولا مره ولا طلب يجيلنا الشقه تاني مثلا

قالتلي بقولك ايه لو مش مصدق تعاله اسال عليه في الشغل

طبعا حتى لو بتخرج معاه وبتنام معاه مكنش في حاجه هقدر اعملها ولو روحت اشوفها في الشغل يوم الخميس مثلا وملقتهاش هناك مكنش هيبقا استفدت حاجه غير اني عرفت الي متاكد منه انهم بينامو مع بعض عكس ما هي بتقول هيبقا بس هزقت نفسي قدام زميلها الي انا متاكد انهم عرفين كل حاجه عن علاقتهم ببعض من كلامها والي فهمته منها والمياصه الي بيعملوها في الشغل الي وصلت للمص في حمام الشركه وبعبصه في الشغل بالعقل واوقات قدام ناس

كنت مستغرب منهم ومش فاهم ليه بيخبو الي بيعملوه طيب ما هما عرفين اني عارف ايه لزمته الكدب والحورات دي وليه بيعملو كده طيب ومشمعتش منه حاجه ولا جاب سيرتي طوال ٦ شهور على حسب كلمها هي طبعا لغايه دي حتى ماكنتش بتكلمه في التلفون في البيت وانا موجود لا واتس ولا ماسينجر لغايه ما بدات افتكر انهم ممكن سابو بعض مثلا وهي مش عايزه تقول ومكسوفه تقولي انه سابها

لكن فيوم واحنا لي البيت رن تلفونها وهي جنبي ودار الحوار الاتي ايه يا قلبي لا بجد يبختك يريت بس هيبقا صعب يقلبي مش هينفع معرفش بقا عشان البنت محمد مش هيوافق طبعا لا ازاي طيب هحاول هحاول جنبي اه وبصتلي

كنت عارف بتكلم مين لما قالت يقلبي دي لما بصيتلي اتخضيت اكني مرعوب منه أكن جن بيسأل عليه وهزيت دماغي منغير منطق وبقولها لا براسي

قالتله ماشي خد يا محمد محمود عايز يكلمك

كنت بهز رأسي ولا اكني عيل صغير بياخد الدوا بتاعه وبقولها لا مش عايز راحت مبرقالي اكنها بتامرني اني اكلمه وقالت عيب امسك (بصوت واطي) امسك يا بابا يلا الراجل على التلفون وهي مبرقه أكن رئيس الجمهوريه على التلفون (قولت في عقلي راجل ايه ده عيل وقتها كان عمره ٢٣ او ٢٤ وانا ٣٦ يعني بالنسبه ليا عيل ) مسكت وانا مش عارف عيزني في ايه ده كانت أول مره اكلمه من ساعه مجه يوصلها اول مره هو واخته ويدب سلمت عليه بس والكلام ده من سنه ونص تقريبا مكنتش عارف اكلمه بأسلوب ايه بظبط او بانهي صفه لقيت نفسي بقوله
انا_ الو ايوه اذيك يا استاذ محمود اخبار حضرتك ايه (قولت اكلمه باحترام واسلوب رسمي عشان يبقا في احترام مبينا في أسلوب الكلام على الاقل بغض النظر عن الي ممكن يكون عيزني عشانه)

هو_ اهلا ازيك يا محمد اخبارك ايه ( محمد حاف دي صدمتني لا سنه ولا مركزه يخليه يقولها ليا لسه فاكر اول مقابله بينا وفاكر أدبه واسلوبه في الكلام معايا لكن طبعا متفهم ليه اسلوبه اتغير معيا وطريقته بعد الي حصل من ٦ شهور كانت نبرة صوته عاليه فيها ثقه اكنه بيطلب أوردر من محل مثلا او بيتصل بحد شغال عنده )

انا_تمام كويس (بعد ما قررت اني اقلل كلامي معاه على قد مقدر لان كده كل مهتكلم معاه اكتر كل ما هتهزق اكتر )

في الوقت ده حاولت مراتي تاخد التلفون وتفتح المايك حاولت امنعها لكن قالتلي ايه عايزه اسمع بصوت عالي اكيد سمعه

هو_ بقولك يا حماده(ولا اكننا صحاب) انا وليلي ريحين اسكندريه نصيف هنقضي ٣ ايام هناك متيجيب البنت وتيجي معانا

(خوفت يكون بيسجلي )

انا_ رحله في الشغل يعني

هو_اه حاجه زي كده اهلي عندهم شاليه هناك وهنروح نصيف

انا _ ولله ليلى ماقلتليش الموضوع ده معلش عشان الشغل خليها مره تانه احنا اصلا بنطلع مصيف لو كده نحدد يوم ونروح كلنا انا وانت وليلي وتلعائله بتاعت حضرتك بس لايام دي مش هينفع عشان الشغل بتاعي

(لقيت ليلي بتقول معلش بقا يا حماده عشان خاطري )

قولتلها معلش ايه طيب والبنت

هو_ انا سالت ليلي قالتلي انك عندك ايام عرضه في الشغل ما تيجي معانا هينقضي وقت حلو

انا_لا مش هينفع (قصدي مش هينفع ليلى تروح مكنتش عايزه يتحكم فينا)

هو_ تمام برحتك لو مش عايز تيجي ومتقلقش على ليلي دي اختي الصغيره هحطها فعنيه هستناها بكرا الساعه ٧ في موقف السوبر جيت كان نفسي نروح بالعربيه ولله ليلي مسليه جدا في الطريق هي الي مهونا عليا مشوار الشغل ده رايح جاي(قصده انها بتمصله كل يوم في السكه وهو عارف اني عارف وبيتريق)

(لقيت مراتي راحت واقعه ضحك جنبي وبتقوله اتلم يلا )

هو_ وانا قولت حاجه غلط

هي_طيب اتلم

هو_بس رخصتي منتهيه ما تيجي معانا ونروح بعربيتك احسن من الموصلات ليلي قيلالي انك عندك ايام عارضه متاخد اجازه

هي_لا بلاش خليه المره الجايه يبقا يجي معانا
هو_ماشي يلا بقه افوتكم بخير ومتقلقش يا محمد مراتك في عنيه تاني تحب نجبلك حاجه من هناك معانا واحنا جين

انا_لا شكرا وقفل

(في الوقت ده كنت متنح لاني اكتشفت اني تحصيل حاصل في العلاقه دي وان مراتي اصلا متفقه معاه من الاول انهم يحطوني في الموقف ده الي مكنتش فاهم ايه لزمته اصلا)

بدات خناقه مع ليلي وانتي ازاي وازاي ومتقوليش ومتعمليش لكن هي خلصت الخناقه بكلمتين بقولك ايه لما انتا مش عايزني اروح مقولتلوش هو ليه ما انتا كنت بتكلمه ولا انت مش قادر على الحمار هتتشطر على البردعا بتكلمي انا ليه ماهو كان معاك على الخط ووافقت قولتلها بس انتي متفقه معاه من الاول باماره لما قولتيله اني عندي ايام اجازه وعلى العموم احنا فيها اعتذري ليه وخلاص وقوليله مش هتروحي قالتلي لا هروح قولتلها طبعا ما انتي عايزه تتشرمطي قالتلي اه بتشرمط وهتشرمط وهروح يا محمد ودخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح تاني يوم صحيت لقيتها طالعه من الاوضه ببنطلون ليكرا على بادي كات وكان اول يوم تقلع فيه ال**** وتنزل بشعرها سالتها انتي نازله كده

قالتلي (بقرف) ايوه انا رايحه مصيف هروح بايه يعني

(كنت مستغرب ازاي واحده لو نزلت ترمي الزباله تحت البيت من سنه بظبط بتنزل بالسيدال بقت نازله ببادي كت ودرعها كله باين والهدوم متجسمه على جسمها مع ان انا جوزها وحافظ جسمها هجت عليها بس مكنتش عارف اودي وشي فين من الجيران وقتها )

نزلت منغير ولا كلمه ليه وقبل متقفل الباب بصتلي بقرف من فوق لتحت بسالها مالك قالتي شوف انت قولت ايه امبارح وراحت رازعه الباب ونازله وسافرت فضلت اتصل بيها اول يوم مكنتش بترد تأني يوم بتصل بيها رد هو عليا

انا_الو

هو_الو ايه يا حماده

هناك تكلمه
ارجو التكملة
لأن في حاجات عايز اعرف اسبابها + إن هذي افضل قصة قرأتها في حياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: Sosososo
اه ، عاوز اعرف حاجات كتير مثلاً مراحل تطور الشخصية و ازاي هيبقي سادي.

القصة حلوه يا ريت تكملها.
جدا و في اسرع وقت
القصة ممتازه و تسلسل الاحداث ممتاز
 
رررررررررررررررررروعه ....... كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%