خرم طيزي بينبض زي الكس ، محتاج زوبر شديد يدخل فيه ، محتاج اتناك واتركب ، محتاج زوبر شديد ينزل جوه طيزي ويرويني .
هي دي الافكار اللي كانت جوه راسي وانا نايم في السرير وحاطط خياره في طيزي ، مش بنيك نفسي بيها لكن حاططها بس في طيزي وبتخيلها زوبر ناشف راشق جوه كسي ، نفسي اكون بنت ومره واتناك ، نفسي راجل يركبني وينزل شهوته جوايا ويقوم من فوقي مرتاح وزوبره بينقط لبن ، نفسي اتنكح .
قمت وطلعت الخياره من طيزي ، زفلطت في ايدي من الكريم واتزحلقت وهربت على الارض تحت السرير ، كسلت اجيبها وسيبتها ورحت استحمى ، الصابون نازل على جسمي والميه الدافيه بتزقه على ارض البانيو، حتى الميه والصابون بيخلوني احس اني مره ، ست ، بنوته ، لبوه ، بدعك بزازي ، بلمس طيزي بخفه ودلع ، بتنهد وانا بتخيل حبيب مجهول زوبره واقف عليه وبيستحمى معايا ، بتخيل اني بنزل امص زوبره والميه الدافيه نازله علينا ، بفوق على خبط ورزع على الباب : يلا بسرعه معاد الجامعه !!
الشباب في الجامعه كلهم مشغولين بالبنات ، البنات حلويين وطعمين طبعا، بزاز وطياز ووشوش حلوه ، اوحش وحده احلى من اي شاب نفسه يكون بنت ، على الاقل معندهاش شعر في جسمها ولا زوبر ولا بيضان حتى لو صغيرين ، علشان كده نفسي اكون بنوته زيهم ، نفسي الشباب يهيجوا عليه وحد فيهم يحبني وبعدين ينيكني بحب ، مهم جداً اتناك بحب ، بس ازاي الاقي شاب يحب شاب زيه ؟!
اكون كداب لو قلت اني لقيت شاب حبني في الجامعه وغازلني وبعدين ناكني ، انا صحيح شكلي حلو وابيض ومربر شويه من غير تخن بس ازبار وقلوب الشباب كلها مركزه في الاكساس الطعمه ، دورت على النت كتير بس مافيش جديه او مافيش حب وكله عايز خرم يحك زوبره فيه وينزلهم وبعدين ممكن تحصل اي حاجه ، تعبت وانا بدور علشان الاقي نفسي لغاية ما لقيت الزوج التعيس ، كان مسمي نفسه كده لان مراته منكده عليه عيشته ومش بتحب النبك ومش مستحمله زوبره الهايج على طول .
الزوج التعيس قدر يحتويني وقدرت احتويه ، اتكلمنا شهر اون لاين وحكالي كتير وعيط وضحك وضرب عليه عشرات وهيجته وهيجني لغاية ما اتقابلنا في كافيه وعجبني وعجبته وروحنا في شقة امه **** يرحمها .
يوميها كانت ليلة دخلتي انا وهو ، كنت مكسوف زي البنوته ، وزوبر حبيبي كان واقف وباين من البنطلون حيفرقع ، خدني وقعدني على حجره على الكنبه وباسني من شفايفي ، عصر شفايفي عصر بين شفايفه لدرجة انهم سخنوا وهم معجونين في بعض، غي نفس الوقت كان زوبره واقف زي العمود تحت طيزي ، قلعني القميص والفانله وهري جسمي بوس واحضان ، رضع من بزازي المدلدلين، وشويه رماني على الكنبه وقلع قميصه ونام فوقي، كان عايز يشرب من شفايفي وهو بيعصر صدره في صدري ، زوبره كان واقف قوي وبيحك في زوبري ، بينيك زوبري الصغير من فوق الهدوم ، شويه قام مقلعني البنطلون ، طلع في ايده مره واحده مع الكلوت وبقيت عريان خالص تحت حبيبي .
اللحظة دي كانت من اجمل لحظات حياتي ، كنت مكسوف وعريان ملط تحت راجل زوبره حيفرقع من الهيجان عليه ، لكن في نفس الوقت حسيت انه بيحبني ، لما قلع ملط مقدرتش امسك نفسي وبصيت لزوبره وهو ظبطني فاتكسفت ووشي احمر ، فمال عليه وقالي انا كلي ليك يا روحي وانت كلك ليه وباسني من بوقي وقعد يلعب بلسانه في بوقي ويشرب ونام بعديها بجسمه على جسمي ، حسيت بصدره القوي بيهرس صدري الطري ، حسيت بزوبره الجامد بينيك زوبري الطري ، حسيت ان جسمه سخن مولع وانه عايزني اوي وان زوبره ابتدى يوجعه وانه نفسيه ينيكني انا بالذات مش مجرد نيكه وخلاص .
كنت مجهز نفسي لليلة الدخله ، مكلتش قبليها ب 3 ساعات ، نضفت خرم طيزي بحقنه شرجيه وحطيت في الخرم وحوليه كريم بطعم الفراولة ، لما فلقست واديت طيزي لحبيبي افتكرت انه حيحط زوبره في طيزي او على الاقل راس زوبره ، المفاجأة اني وانا مستني ومفلقس زي المره لقيته بيبوس طيزي ، باس الفلقتين ، باس خرم طيزي ولحسه ، لعب فيه بلسانه ، باسه كانه بق لدرجة اني حسيت بريقه بيجري جوه خرم طيزي وحسيت انه كس مش خرم طيز ، وشويه لقيته ابتدى يركبني بشويش وقالي في وداني دلوقتي حنيكك يا حبيبي وحخليك مره بجد ، فرحت بكلمة النيك وكلمة المره ، كنت خلاص سايح ومحتاج اتناك واجرب شعور الست وهي تحت حبيبها .
اول ما راس زوبر حبيبي لمست خرم طيزي الغرقان في ريقه ، لقيت خرمي دخل لجوه لو حده وبعدين فك وفتح تاني وحن وقام بالع الراس وقفل عليها، كنت حاسس بلذه عجيبه وبستمتع باول نيكه في حياتي واول زوبر يدخل كس طيزي ، كنت حاسس بزوبره السخن الناشف وهو بيدخل حبه حبه فيه وهو بيحك بشويش في طيزي لغاية ما دخل كله للاخر وبامانه ما وجعنيش زي الخيارة، كان احلى وادفى وفيه عروق بتنبض ومالي طيزي على الاخر غير ان جسم حبيبي كان حاكك فيه من ورا ونفسه السخن بيلفح جسمي كله .
حبيبي ساب زوبره جوايا شويه وسألني وهو بيميل عليه : وجعك حبيبي؟ قلتله وانا وشي بيحمر من الكسوف لاء حبيبي ، ولقيت نفسي بعصر زبه بطيزي من جوه وبرجع لورا عليه يعني بتمنيك بالمعنى الحرفي للكلمة، فلقيته شخر وقالي انا مش قادر يا بت انا حفشخك نيك .
حبيبي طلع نص زوبره من طيزي وقام مدخله تاني بسرعه ، طلع ودخل ، طلع ودخل ، بيضانه كانت بتضرب في فلقات طيزي ، كتن راكبني وبينيكني ، بيفشخني نيك لدرجة اني نمت على وشي من الفحت اللي شغال فوقي ومبقيتش مفلقس وهو نام كمان فوقي وكمل فحت في طيزي ، هو عرق وانا عرقت وعرقنا ساح على بعضه ، بقينا كتلة نار واحده مولعه ، هو بينيك وانا بتناك ، هو بينكح وانا بتنكح ، هو بيفحت وانا بتفحت ، لغاية ما قال : حجيبهم يا احلى مره ، تحب فين؟
قلتله جوايا ، قام شاخر تاني حعشرك واحبلك يا احلى مره .
حسيت بزوبره واقف اوي وسخن وبينبض وبيدوس جامد جوه طيزي ولاول مره وجعني فحته بس لثواني بعدها حسيت بلبنه بيتحرك جوه زبه وبينطر جوه طيزي وهو بيقول اااااااااااااااه يا احلى مره ، لبن كتير سخن ضرب جوه طيزي العطشانه ورواه ، مره ومرتين وثلاثته لغاية ما عصر اخر نقطه فيه وقام من فوقي ونام جنبي وهو بينهج ، ما تحركتش من مكاني وقفلت خرم طيزي وانا حاسس بصهد طالع منها.
قالي ما تيجي يا بت تنامي في حضني ، قلت لاء انا خايف لبنك ينزل من طيزي عايزه يسيح جوايا ويدوب لاخر قطره ، قام شاخر تاني وبصيت لقيت زوبره وقف تاني وركبني وهو بيقول تستاهلي تتركبي تاني يا احلى مره .
هي دي الافكار اللي كانت جوه راسي وانا نايم في السرير وحاطط خياره في طيزي ، مش بنيك نفسي بيها لكن حاططها بس في طيزي وبتخيلها زوبر ناشف راشق جوه كسي ، نفسي اكون بنت ومره واتناك ، نفسي راجل يركبني وينزل شهوته جوايا ويقوم من فوقي مرتاح وزوبره بينقط لبن ، نفسي اتنكح .
قمت وطلعت الخياره من طيزي ، زفلطت في ايدي من الكريم واتزحلقت وهربت على الارض تحت السرير ، كسلت اجيبها وسيبتها ورحت استحمى ، الصابون نازل على جسمي والميه الدافيه بتزقه على ارض البانيو، حتى الميه والصابون بيخلوني احس اني مره ، ست ، بنوته ، لبوه ، بدعك بزازي ، بلمس طيزي بخفه ودلع ، بتنهد وانا بتخيل حبيب مجهول زوبره واقف عليه وبيستحمى معايا ، بتخيل اني بنزل امص زوبره والميه الدافيه نازله علينا ، بفوق على خبط ورزع على الباب : يلا بسرعه معاد الجامعه !!
الشباب في الجامعه كلهم مشغولين بالبنات ، البنات حلويين وطعمين طبعا، بزاز وطياز ووشوش حلوه ، اوحش وحده احلى من اي شاب نفسه يكون بنت ، على الاقل معندهاش شعر في جسمها ولا زوبر ولا بيضان حتى لو صغيرين ، علشان كده نفسي اكون بنوته زيهم ، نفسي الشباب يهيجوا عليه وحد فيهم يحبني وبعدين ينيكني بحب ، مهم جداً اتناك بحب ، بس ازاي الاقي شاب يحب شاب زيه ؟!
اكون كداب لو قلت اني لقيت شاب حبني في الجامعه وغازلني وبعدين ناكني ، انا صحيح شكلي حلو وابيض ومربر شويه من غير تخن بس ازبار وقلوب الشباب كلها مركزه في الاكساس الطعمه ، دورت على النت كتير بس مافيش جديه او مافيش حب وكله عايز خرم يحك زوبره فيه وينزلهم وبعدين ممكن تحصل اي حاجه ، تعبت وانا بدور علشان الاقي نفسي لغاية ما لقيت الزوج التعيس ، كان مسمي نفسه كده لان مراته منكده عليه عيشته ومش بتحب النبك ومش مستحمله زوبره الهايج على طول .
الزوج التعيس قدر يحتويني وقدرت احتويه ، اتكلمنا شهر اون لاين وحكالي كتير وعيط وضحك وضرب عليه عشرات وهيجته وهيجني لغاية ما اتقابلنا في كافيه وعجبني وعجبته وروحنا في شقة امه **** يرحمها .
يوميها كانت ليلة دخلتي انا وهو ، كنت مكسوف زي البنوته ، وزوبر حبيبي كان واقف وباين من البنطلون حيفرقع ، خدني وقعدني على حجره على الكنبه وباسني من شفايفي ، عصر شفايفي عصر بين شفايفه لدرجة انهم سخنوا وهم معجونين في بعض، غي نفس الوقت كان زوبره واقف زي العمود تحت طيزي ، قلعني القميص والفانله وهري جسمي بوس واحضان ، رضع من بزازي المدلدلين، وشويه رماني على الكنبه وقلع قميصه ونام فوقي، كان عايز يشرب من شفايفي وهو بيعصر صدره في صدري ، زوبره كان واقف قوي وبيحك في زوبري ، بينيك زوبري الصغير من فوق الهدوم ، شويه قام مقلعني البنطلون ، طلع في ايده مره واحده مع الكلوت وبقيت عريان خالص تحت حبيبي .
اللحظة دي كانت من اجمل لحظات حياتي ، كنت مكسوف وعريان ملط تحت راجل زوبره حيفرقع من الهيجان عليه ، لكن في نفس الوقت حسيت انه بيحبني ، لما قلع ملط مقدرتش امسك نفسي وبصيت لزوبره وهو ظبطني فاتكسفت ووشي احمر ، فمال عليه وقالي انا كلي ليك يا روحي وانت كلك ليه وباسني من بوقي وقعد يلعب بلسانه في بوقي ويشرب ونام بعديها بجسمه على جسمي ، حسيت بصدره القوي بيهرس صدري الطري ، حسيت بزوبره الجامد بينيك زوبري الطري ، حسيت ان جسمه سخن مولع وانه عايزني اوي وان زوبره ابتدى يوجعه وانه نفسيه ينيكني انا بالذات مش مجرد نيكه وخلاص .
كنت مجهز نفسي لليلة الدخله ، مكلتش قبليها ب 3 ساعات ، نضفت خرم طيزي بحقنه شرجيه وحطيت في الخرم وحوليه كريم بطعم الفراولة ، لما فلقست واديت طيزي لحبيبي افتكرت انه حيحط زوبره في طيزي او على الاقل راس زوبره ، المفاجأة اني وانا مستني ومفلقس زي المره لقيته بيبوس طيزي ، باس الفلقتين ، باس خرم طيزي ولحسه ، لعب فيه بلسانه ، باسه كانه بق لدرجة اني حسيت بريقه بيجري جوه خرم طيزي وحسيت انه كس مش خرم طيز ، وشويه لقيته ابتدى يركبني بشويش وقالي في وداني دلوقتي حنيكك يا حبيبي وحخليك مره بجد ، فرحت بكلمة النيك وكلمة المره ، كنت خلاص سايح ومحتاج اتناك واجرب شعور الست وهي تحت حبيبها .
اول ما راس زوبر حبيبي لمست خرم طيزي الغرقان في ريقه ، لقيت خرمي دخل لجوه لو حده وبعدين فك وفتح تاني وحن وقام بالع الراس وقفل عليها، كنت حاسس بلذه عجيبه وبستمتع باول نيكه في حياتي واول زوبر يدخل كس طيزي ، كنت حاسس بزوبره السخن الناشف وهو بيدخل حبه حبه فيه وهو بيحك بشويش في طيزي لغاية ما دخل كله للاخر وبامانه ما وجعنيش زي الخيارة، كان احلى وادفى وفيه عروق بتنبض ومالي طيزي على الاخر غير ان جسم حبيبي كان حاكك فيه من ورا ونفسه السخن بيلفح جسمي كله .
حبيبي ساب زوبره جوايا شويه وسألني وهو بيميل عليه : وجعك حبيبي؟ قلتله وانا وشي بيحمر من الكسوف لاء حبيبي ، ولقيت نفسي بعصر زبه بطيزي من جوه وبرجع لورا عليه يعني بتمنيك بالمعنى الحرفي للكلمة، فلقيته شخر وقالي انا مش قادر يا بت انا حفشخك نيك .
حبيبي طلع نص زوبره من طيزي وقام مدخله تاني بسرعه ، طلع ودخل ، طلع ودخل ، بيضانه كانت بتضرب في فلقات طيزي ، كتن راكبني وبينيكني ، بيفشخني نيك لدرجة اني نمت على وشي من الفحت اللي شغال فوقي ومبقيتش مفلقس وهو نام كمان فوقي وكمل فحت في طيزي ، هو عرق وانا عرقت وعرقنا ساح على بعضه ، بقينا كتلة نار واحده مولعه ، هو بينيك وانا بتناك ، هو بينكح وانا بتنكح ، هو بيفحت وانا بتفحت ، لغاية ما قال : حجيبهم يا احلى مره ، تحب فين؟
قلتله جوايا ، قام شاخر تاني حعشرك واحبلك يا احلى مره .
حسيت بزوبره واقف اوي وسخن وبينبض وبيدوس جامد جوه طيزي ولاول مره وجعني فحته بس لثواني بعدها حسيت بلبنه بيتحرك جوه زبه وبينطر جوه طيزي وهو بيقول اااااااااااااااه يا احلى مره ، لبن كتير سخن ضرب جوه طيزي العطشانه ورواه ، مره ومرتين وثلاثته لغاية ما عصر اخر نقطه فيه وقام من فوقي ونام جنبي وهو بينهج ، ما تحركتش من مكاني وقفلت خرم طيزي وانا حاسس بصهد طالع منها.
قالي ما تيجي يا بت تنامي في حضني ، قلت لاء انا خايف لبنك ينزل من طيزي عايزه يسيح جوايا ويدوب لاخر قطره ، قام شاخر تاني وبصيت لقيت زوبره وقف تاني وركبني وهو بيقول تستاهلي تتركبي تاني يا احلى مره .
التعديل الأخير:
