د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
داء السكري أصاب المقاول سعيد بعد زواجه بشهور من أميرة الشابة القاهرية التي احبها بعد أن تعرف على اهلها وعليها خلال عمله في القاهرة. و لانه مقاولاً تجري في يده الأموال و يكسب من وراء تركيب البنية التحتية من مواسير الماء و الصرف صحي, قبلت أميرة الجامعية أن تتزوج من سعيد صاحب الدبلوم ابن الثلاثين عام. تزوجت منه و انتقلت إلى قرية من قرى محافظة سوهاج لتسكن معه في شقة في مركز طما بمفردها بعيداً عن بيت العائلة المكون من ثلاثة طوابق, طابق للأب و الأم وطابق له و طابق لأخيه الجامعي فهمي. تزوجت أميرة الجميلة من سعيد و راح الأهل يسألون: مفيش حاجة في السكة…مفيش حتة عيل…مفيش..مفيش… إلى كل تلك الأسئلة المعروفة. بعد أربعة شهور حدث أتن خسر الزوج في عمله خسارة تقدر بألوفات فحزن حتى أصابه داء السكري. أثر ذلك على انتصابه و خصوبته. مضت سبعة شهور و الزوجة تتحمل و تتصبر وتكتم نار شهوتها. لم يعد الزوج سعيد يقربها إلا لماما وحتى أن قربها فهو لا يبلغ بها حد الارتواء. كان ينيكها فلا يستمر فوق الثلاث دقائق ويرمي مائه بقضيبه الممروض المرتخي. ذاتي يوم و فهمي. ابن الثالثة و العشرين, يستحم عند والدته في الطابق الأرضي حدث أن خرج بالفانلة و الشورت! لم يدر بوجود زوجة أخيه الشابة لتي كانت تزور حماتها! تحرج وكان قضيبه منطبعاً فوق سليبه فلفت ذلك نظر الزوجة المسكينة! وقع شقيق زوجها في نفسها موقع التشهي وراح ينيكها في الحرم بعد أن أغرته و أغراها!
بعد عام أصبح سعيد عاجزاً جنسياً وقد استفحل داء السكري و عواقبه الوخيمة على فحولته! لم تظهر بشائر الحمل و اشتعلت نيران الزوجة و لم تكن تلجا إلى العادة السرية لتفرغ طاقتها الجنسية الحبيسة. ذات يوم , و عندما كان فهمي يزور شقيقه في شقته بعد أن أصابته غيبوبة داء السكري متنوياً أن يبيت عنده , و إذ انتصف الليل, نهض من غرفة الضيوف قاصداً الحمام فوجد بابه مغلقا فعرف ان هناك من يقضي حاجته فيه. انتظر في الصالون مشعلاً سيجارة حتي انتهت وقام إلى الحمام مرة أخرى وقد وجد بابه مازال مغلقا! طرقه ولم يكن من يجيب فاعتقد أن الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل ففكر أن يذهب إلى البلكونة الخاصة به ويحاول الدخول لفتح قفل الباب من الداخل. و ذلك بالفعل ما حصل فرأى باب البلكونة مواربا بعض ليرى أميرة زوجة شقيقه داخل الحمام وهي تجلس علي السيفون وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وقد أدارت فيلماً جنسياً على موبايلها! أثار ذلك قضيب فهمي و كتم شهوته و عاد هادئاً ظاهرياً بركاناً من الداخل من حيث أتى وهو يفكر في كسها المنتفخ الأحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض ! منن هنا اشتهى شقيق الزوج أن ينيكها في الحرام بعد أن تعلق بها!
عاد فهمي إلى غرفته و هو يفكر في زوجة أخيه و نظرتها له و لقضيبه في بيت أبيه و ها هي اﻵن تستمني على رؤية فيلم جنسي! رثى لحالها و أشفق على شباب زوجة أخيه التي لم تكمل العام حتى أصاب أخيه داء السكري!! هاج فهمي فلم يتحمل و انتصب قضيبه حتى كاد ينفلق فأخرجه و أخذ يدلكه مستمنياً حتي اطلق قضيبه حليبه المكتنز داخله و أوى إلى فراشه! وفي الصباح دخلت أميرة الزوجة على شقيق زوجها تخبره أن يذهب إلى أخيه سعيد من أجل الإفطار! أفطر الشقيقان و تحدثا في العمل الذي كان فهمي يباشره رغم دراسته, لشقيقه ! تعانق الشقيقان ثم استأذن فهمي وراح غلى غرفته يرتدي ملابسه فتسمر إذ وجد أميرة تنظر إلى الأرض الساقط فوقها لبن قضيبه! علته بنظرة خاطفة محمرة الوجنتين ثم هرولت مسرعة لتترك شقيق زوجها خجلاً مجفلاً معنفاً نفسه لما لم يخفي ىثار استمنائه من فوق السجاد!! ارتدى فهمي ملابسه للخروج وعادت أميرة مرة أخرى تسأله و ترمقه بنظرات كله شهوة: ها هتعمل أيه مع سعيد… وهي تنظر إلى البوكسر وزبه بارز منه! كانت تشتهيه و كان يشتهيها غير أنه تمالك نفسه و غادر البيت بعد أن سمع ما يريده منه شقيقه والزوجة تشيعه بنظرات مشتهية غاضبة . مضى أسبوع أو أكثر و فهمي لا يزور شقيقه و يطمأن عليه بالاتصال بالهاتف فقط. إلى أن جاء يوم التي اتصلت به أميرة وهي تطلب منه القدوم لان سعيد في حالة سيئة جدا على إثر مضاعفات داء السكري وبالفعل ذهباليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر أعطاءه جرعة أنسولين و أدوية و عقاقير أخرى ثم أغفى! جلس فهم في الصالون بمفرده و دقائق و خرجت عليه اميرة بقميص نوم ملفت للنظر!! ارتبك فهمي و ابتلع ريقه بالكاد….يتبع…
الجزء الثاني
قدمت له الكيكة و العصير فحدق في بزازها المتدلية!! استثر فهمي إلا أنه تماسك!! نظرات صامتة فاستأذن ليقصد حجرة الضيوف لينام فهضت الزوجة وقالت: اتفضل …تصبح على خير…. راح فهمي يعالح شهوة لزوجة اخيه وهو يتصور طيز زوجة اخيه الكبيرة بين يديه! كذلك كانت الزوجة تعالج رغبة في شقيق زوجها وكلاهما لا يعرف كيف يبدأ!! بادرت الزوجة وطرقت الباب فارتبك شقيق زوجها!! كان انتصابه بارزاً ففهمت و ضحكت وقالت بدلع: ميصحش تنام كده….لازم أغير الملاية … همس فهمي يختبرها: مينفعش…سعيد لو صحى وراح الحمام وشافنا مع بعض هيفكر… مصمصمت زوجة أخية شفتيها و قالت: أنا عايشة في حجيم مع أخوك… أطرق فهمي وقال: عارف… وشفتك و انتي… اقتربت منه وعيناها على انتصابه وهمست: مس أحسن ما أروح بره…واخوك متعلق ..ومش عايزني أسيبه…دنت منه فتصاعدت دقات قلبه ثم تلاحم الجسدان. التصقا بشدة! تضاما كي ينيكها في الحرام و الزوج في قبضة داء السكري في فراشه طريح!
لم يحتمل شقيق زوجها فرط الاستثارة من أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة وحملها بين ساعديه القويتين وألقاها فوق الفراش! أضجعها فتعلقت أميرة بعنقه فمال عليها يبادلها اللثمات الملتهبة ويرشف من رضاب ثغرها العذب كي ينيكها في الحرام و شقيقه يعالج سكرات داء السكري! لم يتورع الاخ و لم تعف الزوجة فخلا لهما الجو! همست باذنه وهي و تغريه بطيزها الكبيرة: اناملك على بطني؟! قالتها بدلع و غنج بالغ شبت الفتنة في شيطان شقيق زوجها فاتسعت عينا فهمي بشدة و خفق قلبه و أجاب سريعاً: ايوة. في لمح البصر كانت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة قد جثت على ركبتيها ساجدة و فلقست بطيزها الكبيرة و نزعت عنها لباسها و جلبيتها فهال شقيق زوجها ما رآه! بالكاد بلع ريقه وقد جف من ملاحة جسد أميرة زوجة أخيه الشابة!
وقع بصر فهمي شقيق زوجها على لحم مكتنز أبيض شهي أملس ناعم طيزها فتعلقت عينه بها فراحت الزوجة تناديه أن نيكني! أسرع شقيق زوجها و نزع لباسه عن منتصب متهيج قضيبه فأخرجه فلفت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة يدها و امسكت به و سددت قرب حلقة دبرها هامسة: بعبصني في كسي!! أهتاج شقيق زوجها لفجرأميرة و غنجها و كونها قحبة ففعل ما اشتهته و راحت هي تتأوه و تتلذذ بينما بكفه الأخرى يتفل عليها و يدلك بها خرم طيزها الكبيرة ويدلك قضيبه ليسمعها تهمس: يالا… دخله أوام…فراح شقيق زوجها يدفع قضيبه داخل طيزها البكر فاخترقها بصعوبة لتشهق أميرة و اسرع شقيق زوجها في رهزه فيما أنامله تداعب كسها و زنبورها المتورم ومريم زوجة أخيه الشابة تتأوه لذة ونشوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حتى انسته كيف أولج قضيبه بكامله في طيزها بدون صعوبة تذكر! راح ينيكها في الحرام بطيزها و يبعبصها في كسها فيشبع منها و تشبع منه فلم ينتبه إلا وقد قذف في طيزها. قام شقيق زوجها منها وقد أصدر قضيبه صوتاً مثيراً مسنحبا من طيزها فراحت تتوسل غليه: كسي ..نكني في كسي…همس شقيق زوجها: خايف أجيب جواكي….و تحبلي مني…همست الزوجة: متخفش …انا مبلبعة حباية قبل متيجي… ما انا كنت ناويالك… همس شقيق زوجها ضاحكاً: آخ منك يا لبوة..من ساعة ماش فتي زبري في بيتنا و انا حسيت أنك عاوزاني…فشخت اميرة ساقيها وهمست: يلا بقا…. من جديد راح شقيق زوجها يضرب برأس زبه كسها فانتصب ثم أولجه في كسها فشهقت!! سكت عنها فأنت: يلا نكني… وراح تمد يدها تفرك بظرها …أخذ ينيكها فهمي في الحرام ثم سحبه منها فشهقت بشدة!! انهضها على اربعتها مستديرة له فرشقه فيها من خلفها وهو يان هامساً: آآآآآح يا لبوة…كسك ضيق سخن اوي…. وراحت الزوجة ترهز وشقيق زوجها يصفعها حتى القت ببزازها على الفارش و ساعديها تحتها!! راحت تان و طيزها معلقة بالهواء: نكني..نكني…عوضني عن اخووووووك..آآآآآح…بقالي سنة متنكتش….نكني في الحرام….. نيكي….نيييييي آآآآآخ…ثم قمطت بعضلات كسها وهي تنتشي و تصل غلى رعشتها!! صاح شقيق الزوج : آآآآآآح ..لا… لا…افتحي … ثم صفعها على طيزها فأرخت عضلات مهبلها فأطلقت زب فهمي !! كاد أن يقذف بها وقد خشي أن تحبل زوجة أخيه منه!! أغرق ظهرها بلبنه وهي تلهث!! استلقت الزوجة فوق السرير وبزازها تترجرج منتفخة بشدة. راحت دموعها تسل من عينيها فسالها: مالك…بتبكي ليه…. راحت القحبة تان : خنت جوزي… و انت كمان خنت أخوك…. فتحت عينيها فرأت زب فهمي قد عاود انتصابه فشهقت: لسة في حيل….وراحت اللبؤة توسع لشقيق زوجها الطريق لكي ينيكها في الحرام فكانت الجولة الثانية!! بعد أن فلحها للمرة الثانية سالها: انت اتنكتي من ورا قبل كدة…سالت: ليه ..عرفت منين؟! التفت فهمي إليها: أصلك مفتوحة من ورا… أجابته: دا اخوك كان بيجيني من ورا لما كان فيه حيل….
داء السكري أصاب المقاول سعيد بعد زواجه بشهور من أميرة الشابة القاهرية التي احبها بعد أن تعرف على اهلها وعليها خلال عمله في القاهرة. و لانه مقاولاً تجري في يده الأموال و يكسب من وراء تركيب البنية التحتية من مواسير الماء و الصرف صحي, قبلت أميرة الجامعية أن تتزوج من سعيد صاحب الدبلوم ابن الثلاثين عام. تزوجت منه و انتقلت إلى قرية من قرى محافظة سوهاج لتسكن معه في شقة في مركز طما بمفردها بعيداً عن بيت العائلة المكون من ثلاثة طوابق, طابق للأب و الأم وطابق له و طابق لأخيه الجامعي فهمي. تزوجت أميرة الجميلة من سعيد و راح الأهل يسألون: مفيش حاجة في السكة…مفيش حتة عيل…مفيش..مفيش… إلى كل تلك الأسئلة المعروفة. بعد أربعة شهور حدث أتن خسر الزوج في عمله خسارة تقدر بألوفات فحزن حتى أصابه داء السكري. أثر ذلك على انتصابه و خصوبته. مضت سبعة شهور و الزوجة تتحمل و تتصبر وتكتم نار شهوتها. لم يعد الزوج سعيد يقربها إلا لماما وحتى أن قربها فهو لا يبلغ بها حد الارتواء. كان ينيكها فلا يستمر فوق الثلاث دقائق ويرمي مائه بقضيبه الممروض المرتخي. ذاتي يوم و فهمي. ابن الثالثة و العشرين, يستحم عند والدته في الطابق الأرضي حدث أن خرج بالفانلة و الشورت! لم يدر بوجود زوجة أخيه الشابة لتي كانت تزور حماتها! تحرج وكان قضيبه منطبعاً فوق سليبه فلفت ذلك نظر الزوجة المسكينة! وقع شقيق زوجها في نفسها موقع التشهي وراح ينيكها في الحرم بعد أن أغرته و أغراها!
بعد عام أصبح سعيد عاجزاً جنسياً وقد استفحل داء السكري و عواقبه الوخيمة على فحولته! لم تظهر بشائر الحمل و اشتعلت نيران الزوجة و لم تكن تلجا إلى العادة السرية لتفرغ طاقتها الجنسية الحبيسة. ذات يوم , و عندما كان فهمي يزور شقيقه في شقته بعد أن أصابته غيبوبة داء السكري متنوياً أن يبيت عنده , و إذ انتصف الليل, نهض من غرفة الضيوف قاصداً الحمام فوجد بابه مغلقا فعرف ان هناك من يقضي حاجته فيه. انتظر في الصالون مشعلاً سيجارة حتي انتهت وقام إلى الحمام مرة أخرى وقد وجد بابه مازال مغلقا! طرقه ولم يكن من يجيب فاعتقد أن الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل ففكر أن يذهب إلى البلكونة الخاصة به ويحاول الدخول لفتح قفل الباب من الداخل. و ذلك بالفعل ما حصل فرأى باب البلكونة مواربا بعض ليرى أميرة زوجة شقيقه داخل الحمام وهي تجلس علي السيفون وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وقد أدارت فيلماً جنسياً على موبايلها! أثار ذلك قضيب فهمي و كتم شهوته و عاد هادئاً ظاهرياً بركاناً من الداخل من حيث أتى وهو يفكر في كسها المنتفخ الأحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض ! منن هنا اشتهى شقيق الزوج أن ينيكها في الحرام بعد أن تعلق بها!
عاد فهمي إلى غرفته و هو يفكر في زوجة أخيه و نظرتها له و لقضيبه في بيت أبيه و ها هي اﻵن تستمني على رؤية فيلم جنسي! رثى لحالها و أشفق على شباب زوجة أخيه التي لم تكمل العام حتى أصاب أخيه داء السكري!! هاج فهمي فلم يتحمل و انتصب قضيبه حتى كاد ينفلق فأخرجه و أخذ يدلكه مستمنياً حتي اطلق قضيبه حليبه المكتنز داخله و أوى إلى فراشه! وفي الصباح دخلت أميرة الزوجة على شقيق زوجها تخبره أن يذهب إلى أخيه سعيد من أجل الإفطار! أفطر الشقيقان و تحدثا في العمل الذي كان فهمي يباشره رغم دراسته, لشقيقه ! تعانق الشقيقان ثم استأذن فهمي وراح غلى غرفته يرتدي ملابسه فتسمر إذ وجد أميرة تنظر إلى الأرض الساقط فوقها لبن قضيبه! علته بنظرة خاطفة محمرة الوجنتين ثم هرولت مسرعة لتترك شقيق زوجها خجلاً مجفلاً معنفاً نفسه لما لم يخفي ىثار استمنائه من فوق السجاد!! ارتدى فهمي ملابسه للخروج وعادت أميرة مرة أخرى تسأله و ترمقه بنظرات كله شهوة: ها هتعمل أيه مع سعيد… وهي تنظر إلى البوكسر وزبه بارز منه! كانت تشتهيه و كان يشتهيها غير أنه تمالك نفسه و غادر البيت بعد أن سمع ما يريده منه شقيقه والزوجة تشيعه بنظرات مشتهية غاضبة . مضى أسبوع أو أكثر و فهمي لا يزور شقيقه و يطمأن عليه بالاتصال بالهاتف فقط. إلى أن جاء يوم التي اتصلت به أميرة وهي تطلب منه القدوم لان سعيد في حالة سيئة جدا على إثر مضاعفات داء السكري وبالفعل ذهباليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر أعطاءه جرعة أنسولين و أدوية و عقاقير أخرى ثم أغفى! جلس فهم في الصالون بمفرده و دقائق و خرجت عليه اميرة بقميص نوم ملفت للنظر!! ارتبك فهمي و ابتلع ريقه بالكاد….يتبع…
الجزء الثاني
قدمت له الكيكة و العصير فحدق في بزازها المتدلية!! استثر فهمي إلا أنه تماسك!! نظرات صامتة فاستأذن ليقصد حجرة الضيوف لينام فهضت الزوجة وقالت: اتفضل …تصبح على خير…. راح فهمي يعالح شهوة لزوجة اخيه وهو يتصور طيز زوجة اخيه الكبيرة بين يديه! كذلك كانت الزوجة تعالج رغبة في شقيق زوجها وكلاهما لا يعرف كيف يبدأ!! بادرت الزوجة وطرقت الباب فارتبك شقيق زوجها!! كان انتصابه بارزاً ففهمت و ضحكت وقالت بدلع: ميصحش تنام كده….لازم أغير الملاية … همس فهمي يختبرها: مينفعش…سعيد لو صحى وراح الحمام وشافنا مع بعض هيفكر… مصمصمت زوجة أخية شفتيها و قالت: أنا عايشة في حجيم مع أخوك… أطرق فهمي وقال: عارف… وشفتك و انتي… اقتربت منه وعيناها على انتصابه وهمست: مس أحسن ما أروح بره…واخوك متعلق ..ومش عايزني أسيبه…دنت منه فتصاعدت دقات قلبه ثم تلاحم الجسدان. التصقا بشدة! تضاما كي ينيكها في الحرام و الزوج في قبضة داء السكري في فراشه طريح!
لم يحتمل شقيق زوجها فرط الاستثارة من أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة وحملها بين ساعديه القويتين وألقاها فوق الفراش! أضجعها فتعلقت أميرة بعنقه فمال عليها يبادلها اللثمات الملتهبة ويرشف من رضاب ثغرها العذب كي ينيكها في الحرام و شقيقه يعالج سكرات داء السكري! لم يتورع الاخ و لم تعف الزوجة فخلا لهما الجو! همست باذنه وهي و تغريه بطيزها الكبيرة: اناملك على بطني؟! قالتها بدلع و غنج بالغ شبت الفتنة في شيطان شقيق زوجها فاتسعت عينا فهمي بشدة و خفق قلبه و أجاب سريعاً: ايوة. في لمح البصر كانت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة قد جثت على ركبتيها ساجدة و فلقست بطيزها الكبيرة و نزعت عنها لباسها و جلبيتها فهال شقيق زوجها ما رآه! بالكاد بلع ريقه وقد جف من ملاحة جسد أميرة زوجة أخيه الشابة!
وقع بصر فهمي شقيق زوجها على لحم مكتنز أبيض شهي أملس ناعم طيزها فتعلقت عينه بها فراحت الزوجة تناديه أن نيكني! أسرع شقيق زوجها و نزع لباسه عن منتصب متهيج قضيبه فأخرجه فلفت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة يدها و امسكت به و سددت قرب حلقة دبرها هامسة: بعبصني في كسي!! أهتاج شقيق زوجها لفجرأميرة و غنجها و كونها قحبة ففعل ما اشتهته و راحت هي تتأوه و تتلذذ بينما بكفه الأخرى يتفل عليها و يدلك بها خرم طيزها الكبيرة ويدلك قضيبه ليسمعها تهمس: يالا… دخله أوام…فراح شقيق زوجها يدفع قضيبه داخل طيزها البكر فاخترقها بصعوبة لتشهق أميرة و اسرع شقيق زوجها في رهزه فيما أنامله تداعب كسها و زنبورها المتورم ومريم زوجة أخيه الشابة تتأوه لذة ونشوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حتى انسته كيف أولج قضيبه بكامله في طيزها بدون صعوبة تذكر! راح ينيكها في الحرام بطيزها و يبعبصها في كسها فيشبع منها و تشبع منه فلم ينتبه إلا وقد قذف في طيزها. قام شقيق زوجها منها وقد أصدر قضيبه صوتاً مثيراً مسنحبا من طيزها فراحت تتوسل غليه: كسي ..نكني في كسي…همس شقيق زوجها: خايف أجيب جواكي….و تحبلي مني…همست الزوجة: متخفش …انا مبلبعة حباية قبل متيجي… ما انا كنت ناويالك… همس شقيق زوجها ضاحكاً: آخ منك يا لبوة..من ساعة ماش فتي زبري في بيتنا و انا حسيت أنك عاوزاني…فشخت اميرة ساقيها وهمست: يلا بقا…. من جديد راح شقيق زوجها يضرب برأس زبه كسها فانتصب ثم أولجه في كسها فشهقت!! سكت عنها فأنت: يلا نكني… وراح تمد يدها تفرك بظرها …أخذ ينيكها فهمي في الحرام ثم سحبه منها فشهقت بشدة!! انهضها على اربعتها مستديرة له فرشقه فيها من خلفها وهو يان هامساً: آآآآآح يا لبوة…كسك ضيق سخن اوي…. وراحت الزوجة ترهز وشقيق زوجها يصفعها حتى القت ببزازها على الفارش و ساعديها تحتها!! راحت تان و طيزها معلقة بالهواء: نكني..نكني…عوضني عن اخووووووك..آآآآآح…بقالي سنة متنكتش….نكني في الحرام….. نيكي….نيييييي آآآآآخ…ثم قمطت بعضلات كسها وهي تنتشي و تصل غلى رعشتها!! صاح شقيق الزوج : آآآآآآح ..لا… لا…افتحي … ثم صفعها على طيزها فأرخت عضلات مهبلها فأطلقت زب فهمي !! كاد أن يقذف بها وقد خشي أن تحبل زوجة أخيه منه!! أغرق ظهرها بلبنه وهي تلهث!! استلقت الزوجة فوق السرير وبزازها تترجرج منتفخة بشدة. راحت دموعها تسل من عينيها فسالها: مالك…بتبكي ليه…. راحت القحبة تان : خنت جوزي… و انت كمان خنت أخوك…. فتحت عينيها فرأت زب فهمي قد عاود انتصابه فشهقت: لسة في حيل….وراحت اللبؤة توسع لشقيق زوجها الطريق لكي ينيكها في الحرام فكانت الجولة الثانية!! بعد أن فلحها للمرة الثانية سالها: انت اتنكتي من ورا قبل كدة…سالت: ليه ..عرفت منين؟! التفت فهمي إليها: أصلك مفتوحة من ورا… أجابته: دا اخوك كان بيجيني من ورا لما كان فيه حيل….