NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تسلم ايدك ياغالى على المجهود والاسلوب الراقى..والقصص الجميله اوى دى..ويريت تكمل بسرعه..كله متلهف يقرا باقى الاجزاء ونتمنى يكون بسرعه من كتر الاشتياق...وروعة الاحداث والكتابه...
مشكور والى الامام والتقدم الراقى
شكرا شكرا
 
الزوجة الملتزمة و السكس كام

الجزء الاول

اسمي كريستين.، متجوزة من ٤ سنين
قصتي اللي هقولهالك دي بدأت قبل الجواز ب 7 شهور
انا دلوقتي عندي ٣١ سنة و قصتي بدأت لما كنت ٢٦ و حبيت اشاركها معاك
انا من سوهاج و خريجة تجارة انجلش القاهرة.، طولي ١٧٠ سم و شعري اسود اوي و ناعم و طويل
ملامحي مش جميلة اوي و مش وحشة خالص، اللي هو وش مصري عادي جدا و مش ملفت.، بس جسمي حلو فعلا.، بزاز متوسطة و مش كبيرة.، عندي بطن خفيفة بتبان بالذات و انا قاعدة بس من غير كرش.، طيز كبيرة نسبيا لو هتقارنها بوسطي و بزازي.، دراعاتي مش تخينة خالص بالعكس مظبوطة.، بس عندي فخاد ملحوظة و رجلي من تحت زي ايدي مظبوطة و مش تخينة.، طول عمري معنديش مشاكل البنات المعتادة بتاعت الشعر و الحبوب و الكلام ده.، انا جلدي ناعم جدا و معنديش اي سترتش مارك خالص و معنديش ولا شعراية لدرجة ان شعر تحت باطي خفيف اصلا.، نادرا لما يطلعلي حباية ف وشي مع ان بشرتي دهنية (عامة من اقل حركة بيبقي جسمي كله بيلمع مش وشي بس) و مش بلعب رياضة و مع ذلك مش بتخن ولا بخس وزني ثابت عند ٧٤، يعني لولا وشي كنت بقيت ملكة جمال
بهتم ب لبسي جدا و شكلي بس باحترام لاني طول عمري محترمة و مليش ف جو القرف ده.، بسبب ان لبسي محترم وواسع و شكلي مش اد كدة ف ده أخر جوازي شوية لحد ٢٦ سنة لحد م حد فكر يتقدملي، و دي مصيبة عندنا ف البلد و طبعا ف العرف لان اغلب البنات صحابي كانوا مخلفين و انا لسة بتخطب
كل معارفي هما اتنين صحابي الانتيم.، كاترين و دي خريجة زراعة انجلش و آن و دي خريجة سياسة و اقتصاد و اعرفهم من المدرسة و صحابي الانتيم تقدر تقول
كانت ماما دايما بتفاتحني ف موضوع الجواز و بتخليني احضر افراح و تجمعات تبعنا و برده مفيش فايدة
انا وحيدة ماما و بابا ميت و تقريبا خيلاني هما اللي متكفلين بينا و مفيش اي مشاكل اسرية عندنا
فضل الحال ماشي زي م هو و حضرت فرح كاترين و فرح آن و انا زي منا لحد م حد معرفة ماما جابلنا عريس اللي هو من منظور العيلة كان لقطة
مينا و هو شاب ٣٣ سنة عنده دقن خفيفة رياضي و باين اوي من جسمه انه هاري نفسه جيم و ايديه كلها عروق كدة و شعره خفيف و دايما حلقة و مش بيطوله باين عليه انه ابن ناس و بيصرف حلو عن نفسه و شكله مستقر ماديا
معرفش بصراحة واحد زي ده يفكر يتقدم لواحدة عادية زيي ليه بس مهتمتش اسأل و كنت دايما حاسة ان الموضوع هيفكس بس ده محصلش
ايمن اتقدم و خطبني و كان ابن ناس جدا معايا و عمره م قل ادبه ولا طلب اي طلب غير لائق زي م كنت بسمع من صحابي
كانت دايما كاتي (كاترين و آن اسها ن.، ده دلعهم) اللي هي انتيمتي تنصحني اتدردح و اخد بالي من طلباته و كانت دايما بتشكر فيه و تقول عليه مز و قمر و انه لو فاتني مش هلاقي زيه و انا كان ردي عليها دايما انه اتلمي انت ست متجوزة و هي دايما تقول بلا خيبة (هو بلا خيبه فعلا و هتعرف ليه قدام بس محصلش حاجة بينها و بين ايمن اللي بقي جوزي فعلا)
كاتي كانت من المقربين ليا و كان نصايحها فعلا من واقع حب و خايفة عليا
كاتي ع المسنجر: ازيك يا كوكو
انا: ازيك انت يا كاتي
هي: خرجتي انت و المز ابن المز
انا: بس بقي
انا كنت بنكسف جدا و ع نياتي حقيقي و مليش اي تجارب خالص قبل ايمن ولا حتي ايام المدرسة
هي: مكسوفة يا كوكو
انا: لا عادي
هي: طيب روحته فين النهاردة و عملته اي
انا: روحنا سينما فيلم ثري دي و اتعشينا و روحنا
هي: يا فلاحتك و م حصلش اي تحرش خفيف كدة ولا بوسة منطوية ولا حتي خروج منوي خفيف هههه
انا: اي الكلام ده يا كاتي لا طبعا
هي: يا كوكو يا حبيبتي الواد بقي بتاعك لو مدلعتوش هيلاقي الف واحدة تدلعه.، ده امه مكنة اوي و مز فشخ
انا: ممممم
هي: طيب فكيها حبة و بطلي دور طنط فكيهة ده اللي عايشالنا فيه، م كلنا عملنا كدة قبل الجواز و عادي
انا: مش عارفة يا كاتي انا غير
هي: يابنتي دنا قبل الجواز كنت مسمية بتاع جوزي حزنفل و كنت هريا حزنفل بوس بس ب ادب هيه هييي
انا: بس بقي يا كاتي لمي نفسك
هي: كك نيلة خيبة.، طيب هو دهل زيك ولا عنتيل.، محاولش يعمل معاكي حاجة ؟؟!
انا: مرة واحدة حاول يبوسني بس منعته ف م كررهاش
هي: كك خيبة.، خليه كدة ل حد ميلاقي اللي تبوسه و مش تمنعه
انا: يا سلام لأ هو محترم
هي: طيب ممكن بس بعد اذن القديسة اللي جواكي لما يحاول تاني تسكتي و م تعمليش حاجة ع نفرح بيكي يا فقل انت
انا: طيب بس بقي و غيري السيرة
هي: بامانة يا كوكو
انا: بامانة
بقية الكلام كان عادي و كان كله من النوعية دي.، الغريب ان نفس الحوار ن قالتهولي آن لما قلتلها ع كاتي و وافقت ع كلامها و اكدت انها برده فوتت حبة حاجات ايام الخطوبة ع الدنيا تمشي
بس اي القرف ده هو ع الدنيا تمشي لازم م بقاش محترمة.، لا انا مش كدة
ماما كانت طايرة بالخطوبة و حكت ل كل صحابها و ورتني جهازي اللي جبتهولي و كنت مبسوطة اوي و مشفقة عليها جدا
ده خلي كلام كاتي يفضل يدور ف عقلي هو فعلا ممكن مينا يسيبني لو لقاني قفل كدة طيب و ماما الغلبانة دي هتعمل اي دي ممكن تروح فيها
مهتمتش، هو عامة مينا كان ملتزم و مش بيفكر كدة
طردت الفكرة من مخي ل حد م يوم كنا خارجين و راكبين العربية بتاعته و لقيت مينا حط ايده ع رجلي ساعتها اتكهربت و كان بيقول
مينا: حبيبي مش بردان بالبنطلون ده
كنت لابسة بنطلون واسع بويفرند جينز ع بلوزة بيضة واسعة و سنيكر ابيض و لفة سكارف الوان و جاكت صوف كحلي
انا: لا يا حبيبي و مردتش اشيل ايده بس بان اوي اني مرتبكة ع كان شكلي عبيط و مترددة اشيل ايده ولا لا
حسيت ان مينا خد باله بس معملش اي رد فعل و شال ايده بس بطئ و حسيت بسخونية جامدة لانه كان شبه بيحسس ع ركبي بس تمالكت نفسي و بقية الخروجة مشيت عادي
الخروجة خلصت و مكنش فيها اي حاجة غريبة انبسطنا و روحنا و وصلنا تحت البيت بس مينا اصر انه يركن و يطلع يسلم ع ماما (هو اول مرة يعملها بس بيس)
انا: طيب هكلمها تجهز
خطف الموبيل من ايدي
مينا: بامانة م يحصل مش عاوز اتعبها هخبط و اسلم و امشي
انا: ماشي يا قلبي براحتك
طلعنا ع السلم سوا و لحد م وصلت باب الشقة و بطلع المفاتيح ع افتح
لقيت مينا مسك مني المفاتيح و خد ايدي وباسها بوسة طويلة
انا اتكهربت و كنت ببص في حد طالع ع السلم ولا لا
لحد م النور بتاع السلم راح فاصل و احنا قدام باب شقتنا (ع كنا منورينه و هو ب مكنة)
اول م النور قطع اتخضيت اوي و قربت من مينا مش عارفة ليه
لقيت مينا حضني جامد و البرفيوم بتاعه كان ف مناخيري و شلني من وسطي كدة (ع هو كان اطول مني تقريبا ١٨٥)
و بسني اول بوسة بق (شفايف) ف حياتي و طولنا شوية
انا مكنتش عارفة اعمل اي و نفسي علي و بقيت بفرك بس مش بصده و سمعت كلام كاتي و قلت افوت حبة ع الموضوع يمشي و بصراحة كنت مستغربة شعوري مش عارفة ده انبساط ولا اي، ف هو سبني و راح فتح النور تاني و رجع و قاللي: متخافيش اعملي زيي و راح حاطط لسانه ف بقي
انا: عملت ب راسي اللي هو آه و قلت ممممم
باسني تاني بس المرة دي ب لسان و فضلنا حبة حلوين ل حد م النور قطع تاني
المرة دي قاللي: يلا ادخلي يا قمر انت انا نازل
انا بكسوف: طيب و ماما مش هتسلم عليها
قرب مني و باسني بوسة ف شفايفي و بوسة ف خدي و قال: بوسة الشفايف دي ليكي اما التانية اديها ل طنط و سلمي عليها و سابني و مشي
دخلت طبعا الشقة مش حاسة بنفسي.، لقيت ماما قاعدة مستنياني ك العادة ف عدلت نفسي (كنت مكبرة الموضوع و حاسة اني عملت حاجة كبيرة) و كلمتها شوية و بعدين قلتلها انا هدخل انام بقي و هي دعتلي و دخلت
كنت عاوزة احكي ل كاتي الزفت و اشوف كدة حلو ولا لا
انا واتساب: كاتي كاتي حصل
كانت اونلاين ف ردت بسرعة: هو اي اللي حصل
انا: مينا باسني و انا بسته
هي: لولولولولوووي يا الف نهار ابيض، و شرفتينا ولا زي خيبتها
انا: معرفش
هي: طيب احكي كل حاجة و بالتفاصيل
حكيت فعلا اللي حصل و بعدها هي قالتلي: حلو اوي كدة يا بت يا كوكو من هنا و رايح بقي تهتمي بنفسك من تحت الهدوم و تلبسي بانتي نضيف و تهتمي بنضافة جسمك قبل م تخرجي معاه
انا: و مين قالك اني معفنة ثم ليه ده كله
هي: الامر م يسلمش صباع كدة حكة كدة.، مدام ابتدي ب بوسة يبقي مش هيقف و هيكمل.، محدش منهم بيقف و مش بيكمل اسأليني انا.، دول صنف شايلين ازبارهم ع كتافهم و ماشيين
كلامها خوفني بس منكرش اني كنت مبسوطة شوية و حاسة ب انوثتي و اني مرغوب فيا و حد بيهيج عليا و
نفسه فيا
عملت بكل نصايحها و بقيت فعلا اخد بالي من نفسي و لبسي الخاص و ده ف حد ذاته هيجني اكتر.، كنت بقف اتفرج ع نفسي بالبرا و البانتي و اقول معقول حد هيشوفني ب دول.، الفكرة نفسها كانت بتهيجني بس كانت عجباني خصوصا اني بحب مينا و هو ف عرف جوزي يعني مش غريب
فعلا كلام كاتي حصل و الخروجة اللي بعدها و احنا تحت البيت
مينا: م تيجي اطلع اسلم ع طنط تاني قدام الشقة
انا: بس بقي.، لحسن نتقفش.، كفاية اللي حصل
هو: طيب هبقي مؤدب متخافيش و حط ايده ع ركبي (الحركة اللي بتهيجني جامد و تقريبا هو خد باله)
بصيت ف الارض و نزلت من العربية و جريت ناحية العمارة و وقفت بصاله كدة بكسوف (كنت حاسة اني هبلة اوي)
هو ركن العربية و حصلني و زي المرة اللي فاتت برده بوسة بس المرة دي نزل ايده تحت شوية و مسكني من ورا (طيزي)
انا اتخضيت و مسكت ف دراعه ع ازقه بس حسيت بدراعه ضخم كدة و كان ناشف و هو كان لسانه ف بقي و شبه شايلني و كان قافش جامد عندي من ورا و تقريبا شايلني منها
لان كان ايد واحدة ع وسطي و ايد قافشني منها و رفعني و انا ايديا الاتنين ع دراعه
كان الشعور ابتدي يبقي واضح و مش غريب زي المرة اللي فاتت.، انا مستمتعة بالموضوع و عادي
دي اول مرة حد يحط ايده عندي من ورا و يعمل فيا كدة و برده دراعه الناشف ده كان مجنني ف خدت راحتي شوية ف البوسة و عملت كام نصيحة زفتت الطين كاتي كانت قالتهم من اني ابصله ف عينيه و اعض ع شفايفه و فعلا جابوا نتيجة (البت خبرة فشخ)
شال ايده من طيزي و مسكني من تحت باطي و نزلني براحة و قاللي: اي القمر ده بس
انا اتكسفت و اتدورت افتح الباب من غير ولا كلمة ف هو راح لاببني بعبوص و مشي و انا دخلت ونفس السيناريو بتاع المرة اللي قبلها قلت ل كاتي
كاتي كانت بتسمع باهتمام و بتنصح كويس و مفضية نفسها
تاني يوم لقيت مينا بعتلي مسج: القمر صاحي
ف رديت: ايوة القمر مستني حبيبه اللي بيعمل فيه حاجات قليلة الادب
هو: دنا غلبان و مؤدب
انا: بسطة السلم تشهد
هو: مبسوطة معايا يا روحي
انا: آه طبعا
هو: طيب اي اكتر حاجة بسطاكي
انا: كل حاجة انت مليت عليا حياتي
هو: لا اقصد ف السيكو سيكو
انا اتكسفت اوي: بس بقي يا مينا مش مركزة
هو: قولي بجد ع المفروض عليا ان زي م بسطيني انا كمان ابسطك
انا: هو انا بسطك
هو: احاااا، دنتي عاملة زي الملبن، ولا تعابير وشك و لا مياصتك.، هقولك اي ولا اي.، دنا مردتش اغسل ايدي من امبارح ع ريحتك عليها
كلامه هيجني اوي و مكنتش عارفة ارد ف بعت ايموجي و خلاص
هو: طيب انت بقي اي بسطك
انا: يووووه بقي مركزتش قلنا
هو: متقولي بقي دنتي مزة مهلبية رخمة، لو مقلتيش المرة الجاية هضربك جامد عليها
انا: هي اي دي و بستهبل
هو: طيزك اللي سلمت عليها المرة اللي فاتت
انا: لا خلاص الطيب احسن.، اللي بسطني هو لما شلتني من تحت باطي و برده لما دخلت ايدك عندي من ورا و لما حسست ع ركبي و برده لما حسست ع ضهري بس ضايقني ان لما حطيت ايدك من ورا البتاع دخل و انا مبحبش كدة
هو: بتاع اي
انا: البانتي
هو: يانهار ابيض دي غلطة فظيعة بعد كدة لما ادخلة هبقي امد ايدي جوة و اطلعه ع العسل م يتضايقش.، مبسوطة كدة ؟؟!
انا: بس بقي
هو: بعت صورة للبنطلون عنده من الحجر و بتاعه واقف و كبير اوي بس من فوق البنطلون و قال: بصي كلامك خلي اي يحصل.، نحل الموضوع ده ازاي ؟؟!
اتخضيت من المنظر و بعدت الموبيل و معرفتش ارد اقول اي (كان اول مرة ف حياتي اشوف حاجة كدة فعلا)
شوية و راح كلمني فون لما مردتش عليه
مينا: مالك يا كوكو انت كويسة
انا: آه عادي
هو: طيب مش بتردي ليه
انا: معرفش
هو: طيب نعمل اي ف صاحبنا اللي واقف ده
انا: معرفش
هو: عارفة هو واقف ليه
انا: ممممم
هو: ع هو بيحب يقف احترام ل حتة اللحمة الطرية الحلوة بتاعتي
انا: بس بقي انا هقفل و قفلت فعلا و مشيت
كان نار عندي من تحت كان حد طفي سيجارة ف كسي و ملخبطة و دخلت الحمام اعمل بيبي
و انا بتشطف لقيت حاجة ملزقة عندي من تحت و كان وجعني اوي
فضلت طول الوقت تفكيري مشغول ب مينا و صورة بتاعه و كانت الايام بتعدي و الشقة قربت تخلص و فرحنا قرب و طبعا كل مرة نتقابل فيها كان الموضوع بيزيد
زي المرة اللي بعدها
كنت خلاص متعودة ان مينا كل مرة بيطلع معايا لحد باب الشقة و يعمل اللي عاوزه و ينزل
بس المرة دي الموضوع كان مختلف.، كنا يومها رايحين ناكل ف سيتي ستارز ف مطعم هناك و كنت لابسة جيب واسعة بيضة قماش و شورت تحتها ابيض برده و بلوفر اصفر قطن ب لياقة ٧ ع حزام و جزمة بيضة كعب
نزلنا جراج ستارز و ركنا ف حتة متدارية كدة ف جاية انزل بس فجأة مينا حط ايده ع ركبي من فوق الجيب (الحركة اللي بتهيجني) و قاللي بصوت واطي وحشتيني
ارتبكت و قلتله وانت كمان
قرب مني و باسني اول بوسة ف شفايفي و زود الحك ف ركبي حبة و ابتدي الموضوع يبقي انه بيشيل الجيب و بيخربشني ف ركبي ع اللحم
كنت ساعتها ف عالم تاني و لما قرب مني ع يبوسني لعبت ف شعره و سبته خالص
هو دلوقتي حاطط ايده ع ركبي من تحت الجيب و بيبوس فيا و انا حاطة ايديها الاتنين ع دماغه و ببوس فيه و بعدين ايده ابتدت تلعب بقي
و هو بيبوس لقيت ايده اليمين لفت من ورا و بقت ع طيزي ف انا قمت اتعدلت ع يعرف يبعبص براحته و بعدين البوس بقي ف رقبتي و صدري اللي باين حتة صغيرة منه من البلوفر ال ٧
انا كنت ف دنيا تانية و كان كل همي اني مقلش اي او اه لحسن يقول عليا مش مؤدبة
ابتدي يتغابي و يقفش فيا جامد و يقفشني ف بزازي و انا برده ساكتة و اكتر حاجة بقولها ممممم بس
خربشته ف رجلي كانت مجنناني و بتكهربني و هو لاحظ كدة ل حد م راح ماشي ع رجلي من عند السمانة ب ضوافره و طلع بيها عند فخادي و راح لامش شفايف كسي من فوق الشورت
انا: مينا مينا بلاش كدة ع مش مستعدة ع خاطري و قلت أي ب مياصة غصب عني
هو طلع محترم و بعد عني فعلا ف تلقائيا لقيتني بعدل ف نفسي و نزلنا من العربية و دخلنا المول
طول الخروجة مش ع بعضي من اللي حصلي لدرجة ان دخلت اعمل بيبي و لقيتني عايصة الشورت و فيه سائل اصفر ملزق كدة برده
المهم محصلش حاجة مهمة و روحنا و طبعا اصر يطلع يسلم ع ماما و علي الباب برده راح ماسكني
ابتدي الموضوع ب بوسة عادية بس فعلا كنت زيرو مقاومة ساعتها و تعبانة من اللي حصل ف الجراج
فضل يبوس فيا ل حد م طلع مني صوت و بقيت مش ماسكة نفسي و مش حاسة ب حاجة
نزل بايده من عند السمانة من ورا و طلع بيها لحد م وصل الشورت من تحت و بعدين من فوق و كل ده و انا مش بقاوم خالص
بدا يبعبص فيا براحة و بعدين عمل تاني حركة بتهيجني و هو خد باله
حط صباع ف طيزي من فوق الشورت و فضل يجيبه يمين و شمال ف طبعا طيزي الكبيرة نسبيا بقت تروح معاه يمين و شمال و تتهز و تعمل صوت لحم ع لحم كدة
ساعتها بجد كنت ف دنيا تانية و سحت خالص
هو راح جايب طرف الجيبة من تحت و رفعها ف بقت رجلي كلها باينة من ورا و بعدين شال استك الشورت و دخل ايده جواه و بعدين قفش ف طيزي و هي عريانة
كان نفسي اقول اني قاومت بس هو لما لعب ف طيزي من فوق الشورت كنت خلاص لو كان قلعني و ناكني و فتحني مكنتش هقوله حاجة كنت هيحانة اوي فعلا
دخل ايده التانية جوة الشورت و انا بقيت اقول مممم و اه بصوت واضح و ده اول مرة حد يلمسني كدة من تحت الهدوم
و بعد الفلقتين عن بعض و دخل صباعة ف خرم طيزي و بدا يعمل نفس الحركة و يهز جامد يمين و شمال و انا فعلا كنت تعبانة اوي
مسكت ف دراعه و لقيته زي الحجر خصوصا من عند الباي و كنت حاسة اني بنزل حاجة
فضل كدة ل حد م جبتهم فعلا ف الشورت و حطيت ايدي ع بقي لحسن الصوت يبقي عالي و نزلت كتير كمان ل درجة اني حسيت ان فخادي من جوة مبلولة
هو شال ايده و لحسها قصادي و حضني جامد و قالي مش عاوزة تشوفي مينا الصغير
مكنتش مركزة بصراحة فقلتله عاوزة (كنت فكراه بيتكلم عن حاجة تانية)
قام مسك ايدي و حطها ع بتاعه
اتخضيت بس كنت سايباله نفسي + بتاعه كان واقف و كبير و كنت مستغربة من شكله خصوصا بعد صورة حجره اللي بعتالي قبل كدة
ابتدي يفك البنطلون ف انا اتكسفت و بصيت بعيد و عدلت نفسي و رحت ادوس ع زرار النور ع كان فصل هو راح ضاحك و فك البنطلون و طلع بتاعه
كان فعلا طويل و ضخم و كله عروق
مسك ايدي و حطها عليه و انا ببص بعيد بس مقاومتش و ابتدي يخليني العبله فيه و ايديه فوق ايدي
شوية كدة و قالي: مينا الصغير عاوز يبوسك
و مسكني من شعري و خلاني اوطي و انا مش فاهمة ف قمت بايساه و انا لسة بلعب فيه
مينا: مصيلي يا كوكو
انا كنت قرفانة جدة و بان عليا ف معرفتش اعمل حاجة ف هو لاحظ و خلاني اقف تاني و قرب مني و باسني كل ده و انا بلعب ف بتاعه
فجأه هو عمل صوت كدة تخين و قال اه و جابهم ع الباب و هنا النور فصل تاني
عدلت هدومي و رحت انور النور و رجعت ف لقيته جابهم ع الارض و ع الباب فضلت مركزة كدة و اتفرج عليهم (اصل اول مرة اشوهم) كان شعور حلو ان اخلي راجل يجيبهم ع جسمي و ع انا مرغوب فيا
قاللي: هنتصور جنبهم ولا اي.، هاتي منديل ؟؟!
اديته منديل من شنطتي اللي متعلقة ف الباب و ابتدي يمسح بتاعه و انا قلت ادخل اجيب حاجة انضف الباب و بدخل المفتاح و بفتح لقيت الباب اتفتح لوحده و ماما واقفة ع الباب و بتقول: اتاخرتي لي يا كوكو ؟؟!
لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير

الجزء التاني من القصة هيبقي يوم الخميس الجي هنا ع نسوانجي, اللي تعجبه القصة يعمل لايك و يسيب كومنت ع افهم انكم متابعين

اصل القصة دي و قصص تانية كتير ع البلوج بتاعي.., سلامااات

قصة "الزوجة الملتزمة و السكس كام"
الجزء التاني
وقفنا المرة اللي فاتت ع الموقف اللي زي الزفت اللي حصل.، بعد م مينا جابهم ع الارض و الباب و كان بيمسح زبرة و انا عدلت نفسي و لسة بفتح الباب قوم الاقي ماما سبقتني و فتحت هي و كان شكلنا زي الزفت
ماما: ازيك يا كوكو اتاخرتي ليه
انا داريت ب الجيب ع مينا و قمت حضناها و بستها ف خدها و قلت: ماما حبيبتي احلي حاجة عندي وحشتيني
كان شكلي فيك اوي و اي هبل بس كانت فترة كافية ان مينا يدخل بتاعه جوة
انا: مينا صمم يسلم عليكي و ينزل ع طول
مينا: ازيك يا طنط انا قلت اوصلها و اسلم ع حضرتك
ماما كانت مستغربة من رد فعلي بس قالت: و دي تيجي يا حبيبي طيب نشرب شاي طيب مش هينفع كدة و اصرت يدخل
مينا دخل و اليوم عدي و افتكرت ان كل حاجة تمام بس اكتشفت قدام ان ماما مبلعتهاش لما بقت ترفض اني اخرج معاه الا و هي موجودة او ييجي عندنا و بلاش خروج ع المصاريف
بعد م بقيت عاوزة و دقت يعني اي راجل.، اتحرم من ده كله
كان فاصل ع فرحنا ٤ شهور و انا ع اخري و ماما كانت مضيقة علينا اوي فعلا لدرجة ان انا و مينا بقينا نقضيها كلام و بس ف الفون (سكس فون) و ده برده مكنش كفاية ليا، ف مرة قاللي متيجي اشوفك سكايب و انا وافقت ع طول
مينا: القمر ماله زعلان
انا: ابدا يا حبيبي تجهيزات بقي و كدة و الفرح قرب
مينا كان قاعد ف اوضته و قاعد ع مكتب كدة و بيشرب حاجة سخنة و انا كنت بكمله من الموبايل شكله هو كان فاتح من لاب
هو: هو مينا الصغير موحشكيش
انا: وحشتيني اوي اوي
هو: طيب تشوفيه
انا: ممممم و اتكسفت
قمت بسرعة قفلت باب اوضتي عليا و رجعت لقيته قالع البوكسر و واقف مستنيني و بتاعه نايم
انا كنت بسمعه ف السماعة و سمعته بيقولي: هاه اي رايك
كان اول مرة اشوفه نايم كدة و كان شكله صغير مقارنة بالمرة اللي فاتت بس كنت مستمتعه اوي
هو: عاوزين نوقفة
انا: يعني اعمل اي
هو: طلعي بزازك و العبي فيهم
انا: عيب يا مينا اي ده افرض ماما دخلت
قعد يحرك فيه و يلعب فيه و يهزه و انا مكنتش ع بعضي
هو: خلاص خليكي و خليه نايم كدة
انا: طيب عاوز اي طيب
هو: انا قلتلك
اتكسفت اوي بس كنت عاوزاه فشخ و مش ع بعضي قمت اتاكد ان مفيش حد برة و براحه رفعت التي شيرت وبان بزازي
انا: يلا اهو
هو: العبي فيهم
انا: يووووه بقي مش عارفة ازاي
راح لاعب ف زبره و قاللي: زيي كدة
قمت مقلداه و حسيت اني حرفيا بسيح و انا شايفه بتاعه بيقف عليا و بيكبر و يطول و انا بلمس بزازي و بلعب فيهم لاني مكنتش بعملها كتير
لما بتاعه كبر بقي يعمل كانه بينيك و قال: اهو كوكو هتبقي واقفة كدة و مينا الصغير هيدخل فيها جامد (و شاور ع بتاعه) لحد م يوصل كله لحد هنا و بعدين هفضل اعمل كدة (بقي يمثل انه بينيك)
انا طبعا كنت سايحة اوي و مش مستحملة و ابتديت اقول مممم و اقرص ف كسي جامد ع كنت خايفة ينزل
هو: ادخلي الحمام و وريني نفسك و ابعتيلي نودز
استغربت الطلب ة قلت: لا طبعا اي ده
كمل تمثيل انه بينيك و قال: اوبسسس كوكو نزلت عسلها هنا وشاور ع نص زبرة
مكنتش قادرة استحمل. قمت زي م طلب مني و دخلت ب الموبيل الحمام و انا حاطة السماعة و قلت: عاوز اي انت دلوقتي
قاللي اقلعي البنطلون و البانتي، ف عملت كدة و قاللي اضربي ٧ و نص و هو هيتفرج عليا
انا كنت ساعات بضرب بس مش كتير و دي اول مرة اعمل حاجة كدة ع زبر ولد واضح اوي، و كنت عاوزة جدا و مش مستحملة و مش متمالكة نفسي ف سمعت كلامه كاني نايمة مغنطيزي (قصدي مغنطيسي ههخخخخ)
حطيت الموبيل ع الحيطة ع اسنده براحة و من غير معمل صوت ع كنت متوترة و مقلقة ماما تصحي و قلعت البنطلون و البانتي و السماعة ف ودني و فتحت رجلي و قعدت ع الارض و ابتديت احاول اجيبهم و انا شايفة صورته وهو بيلعب ف بتاعه
الاول قعدت احسس ع كسي تحسيس مستقيم كدة، و بعدين دواير و المس الكس كله و بعدين لما سخنت اوي بقيت ابل ايدي و العب ف شفايف كسي ب طريقة دائرية و بعدين بقيت العب ف البظر و ادعك فيه جامد ع اجيبهم
شعور ابن متناكه بصراحة.، زبر واقف عليا و انا ع اخري.، اللي فكراه ان هو جابهم الاول و بعدين انا جبتهم و نزلت عسلي كلة قصاد مينا و طبعا كنت عاملة سيمفونية اهات
هو: دخلي صباعك ف كسك و وريني عسلك
انا عملت كدة و بعدين لقيت الباب بيخبط كانت ماما بتطمن ع سمعت صوتي
قفلت الموبيل بسرعة و قمت من ع الارض و قلت: ابدا يا ماما عندي اسهال تقريبا كلت حاجة بايظة
ماما: يعني انت كويسة يا حبيبتي
انا: آه يا ماما متخافيش
اتكرر الموضوع كتير و بقينا نبعت نودز و اضربله ٧ و نص هو يضرب ١٠ بس معرفناش نتقابل ولا مرة ولا لمسنا بعض من يوم الباب و ماما
عدت الايام بسرعة و عدي الفرح و الرقص و الزمر و كاتي و آن اللي كانوا فرحانين ليا بجد، و اتجوزت مينا و بقي جوزي حلالي بلالي و هنا ابتدي فصل تاني ف حياتي و اتعرفت ع مينا اكتر
مينا كان زي الفل بتاع بيت وشغل وواخد باله مني و من طلباتي و مقدرش اقول ولا كلمة بس بصراحة ف السكس حسيته غريب كدة و مش مستريحه معاه يعني مثلا يوم الدخلة هحكيلك اللي حصل و انت هتفهم
طبعا قبل الدخلة مينا كان عمره م شافني عريانة حقيقي كاملة كلها نودز و خلاص و عمري م بعتله صورتي كاملة ولا انا شفته كله عريان ف المفروض كان يراعي ده + اني مراته ف لازم ياخد باله من الفاظه معايا لاني بتضايق بس ده محصلش و ع تصدقني هحكيلك اللي حصل يوم الدخلة
كنا حاجزين سويت ٣ ايام ف الفندق اللي عملنا فيه الفرح و طبعا بعد م الناس مشيو طلعنا فوق و قلت ل مينا هدخل اغير وطبعا كنت لابسة الفستان و حاطة بيبي دول احمر ف الحمام و دخلت اغير واخد دوش و لبسته
طلعت لقيت مينا لابس بوكسر و قاعد ع السرير.، مهو مش بسرعة كدة يعني بس عملت نفسي انه عادي و بصراحة شكله كان سكسي و جسمه حلو ف اتفرجت عليه من تحت ل تحت
البيبي دول بتاعي كان عبارة عن فستان نص كم و صدره باين و جي سترينج من تحت
مينا اول م شافني قال
مينا: الشرموطة بتاعتي وصلت اهيه
صعقت طبعا من الكلمة محدش بيقول ل مراته كدة بس قلت اعديها ع ليلة مفترجة
وقفت مكسوفة ف قرب مني و شالني
كان جسم مينا مفيهوش ولا شعرة و دي حاجة غريبة و كان عامل تاتو ع رجلة اليمين زي شعار كدة و تاتو ع بطنة و كاتب كلام كدة غريب معرفتش اقراه بس تقريبا كان صيني.، بس شكلهم حلو برده و طبعا معضل وواخد باله من نفسه حسيت اني خايفة و ف نفس الوقت مبسوطة و محظوظة بيه
شالني و رماني ع السرير و قال: دنا هفشخ امك نيك النهاردة بس كان صوته عالي
سكت و مردتش ارد
قلع البوكسر قدامي و قام شادد الجي سترنج بتاعي و قلعهولي و ادي ضهري للشباك الكبير اللي بعديه تيراس و ضهره هو للسرير ع الشباك كان قدام السرير (السويت كان عرايس و كان شبابيكه كلها بتطل ع جناين ف امان يعني)
و قعد يلعب ف طيزي و يفتحها جامد و يبوسني بس مكنش بيبعبصني و بيبوس كروتة مش زي السلم اللي كان فيها مشاعر.، كان فاتح طيزي و خلاص مش بيبعبص و ده دايقني تحسه كان بيتعمد يعمل الحاجة اللي تهيجني و بعدين ميخلنيش اجيبهم
بضرب ب عيني كدة لقيت شريط فياجرا جنب الكومود فقلت يمكن مستني مفعول الحباية
قعد يضرب ل حد م بتاعه وقف ع الاخر وقام قاعد ع السرير و خلاني امص بتاعه بس مش ف وضع مريح اللي هو كان ضهره لباب الحمام (جنبه للشباك يعني) مش ساند ع ضهر السرير و ماسكني من شعري و بيقولي مصي زبي يا شرموطة
فعلا كان غريب و اتضايقت اوي بس قلت اعدي اليوم و ابقي اكلمه بعدين
مصيتله من غير ولا كلمة زي م هو عاوز، و كان بيقولي اخلي طيزي مرفوعة ف الجو و منزلهاش ع هو بينبسط و هو شايفها و انا بمصله و انا سمعت الكلام و ف وسط منا بمصله قام مادد ايده و بعبصني و لعب ف كسي بعد م مشي ايده ع ضهري.، عجبتني و بان اوي ان الحركة أثرت فيا ف قمت قافشة ع بتاعه ف هو فهم و قام ضربني جامد ع طيزي و طبعا هي متوصتش و كانت مهززة
بعدين قام زقني ف بقيت ع ضهري ف نفس الوضع ع السرسر و ابتدي يلحس كسي ب افتري و يعضني ف فخادي و يخبط ف كسي و فخادي بايده لدرجة اني كنت بقول اه من الوجع مش علشان سايحة
بعدين خلاني اقعد فوقيه و هو تحتي عكس عكاس (وضع ال 69) بس طيزي كانت ناحية الشباك و هو زبرة ناحية السرير
المشكلة ان كل وضع كان حلو بس قبل م اجيب ب سنة الاقيه يغير الوضع كأنه قاصد
لحسني ف طيزي و كسي و قبل مجيبهم برده قام و قاللي: اقعدي عليه بس خليني اشوف طيزك (يعني يبقي وشي للسرير)
انا: يا مينا طيب و اللي هينزل مني (قصدها الدم)
هو: عادي يا متناكة انا راضي و قام خلاني اعمل الوضع بالعافية و كان حاطط من الاول فوطة ع الارض ف قام فارشها ع السرير ع الدم و الملاية بتاعت السرير
نار طبعا كانت ف كسي لان دخله من غير جيل و كمان بسرعة و كمان مش ب رضايا ولا قالي اخد بالي هو اول م لقاني بعدل نفسي و زبره واقف قام حشره جوة جامد و دخله كله مرة واحدة و انا طبعا فرجن و بتاعي ضيق و حسيت بنار حقيقي و كان اسوا سكس ليا و كرهني ف السكس لفترة كبيرة معاه
مينا خلاني و انا بحاول ادخل زبره ف كسي.، قام ماسكني من وسطي و زق هو من نحيته جامد و ابتدي ينيك بغل و قسوة و انا طبعا حاسة ب نار من تحت و هو شغال و بعدين نام خالص و قالي: اركبي عليه يا لبوة و حركي نفسك بنفسك
و ضربني ع طيزي جامد ف عملت اللي قاله ل حد م حسيت اني هجيبهم ف سرعت حبة و هو ابتدي يسرع من عنده ل حد مجبتهم و هو جابهم بس طبعا كان شعور مقرف بالدم اللي نزل ع النطر اللي نطره كنت قرفانة جدا و مش راضية ابص تحت فيه اي
قام مسح بتاعه و الدم اللي عليه و مسح طيزي ب كسي ف الفوطة و قام رامي الفوطة ف وسط الاوضة ناحية الشباك و قاللي مبروك يا مدام شرموطة
مينا قام جاب موبيله و فتح يصور فيديو ف انا اتخضيت و قلت: اي ده
مينا: لا عادي بحب اوثق اللحظة ل نفسي و اسجلها و من غير استئذان قام لففني ع بطني و دخله فيا دوجي من ورا و فضل يصور و يضرب فيا ع طيزي و انا ع اخري
قعد ينيك فيا و انا قرفانة و يصور ب الموبيل ل حد م طفي الموبيل و قعد يرزع فيا جامد و انا ف الوضع العادي اللي هو تحتيه و هو فوقي و بقي يقفش ف بزازي و كان بيلب فيا ب غل ل حد مجابهم تاني و انا كنت جبتهم بتاع ٣ ٤ مرات
بتاع مينا كان حرفيا بيخرمني من جوة و بيحك ف جداري من جوة و حاسة ان فية ماسورة جوايا بتنشر ف لحمي
مينا نام جنبي ع السرير و نفسه كان عالي و بعدين لما نفسه هدي قاللي يالا خدي دش ع ننزل نتعشي
كنت متضايقة جدا بس قمت فعلا اخد دوش
و انا ف نص الدوش لقيته داخل بالموبايل و بيصورني و بيعملي باي بايده
عملت باي ب كسوف فضل شوية و قام خارج
كنت قرفانة جدا منه و من نفسي بس قلت اعدي اليوم و اكلمه بعد شهر العسل و خلاص و اخليني زوجة كويسة
عدوا ال ٣ ايام و سافرنا الغردقة ف شهر العسل حوالي ٣٠ يوم و مينا كان مش مشكلة بالنسبة ليه الفلوس و كان مجنون جدا ف السكس
برده فضل غريب بس ابتديت اتعود عليه لان مينا كان جامد فعلا و بتاعه كبير و بيكيفني و بصراحة حرام اقول عليه مص كلمة (قصدي نص كلمة ههه)
بس كان بينكني ف اماكن غريبة زي حمام عمومي او ع السلم قدام الاوضة او ساعات ف حمام السباحة من تحت المايوه كدة و برضه موضوع التصوير ب الموبيل ده كان قارفني و بيخليني مش مستمتعة (موضوع المايوه ده برده زعقلي فيه ع كنت رافضة البس مايوه وهو اصر و قاللي ان كلهم اجانب و احنا جايين ننبسط)
بس نقيت مايوه قطعة واحدة و كان الي حد ما مغطيني مقارنة باللي كنت بشوفه ف الفندق بس برده مكنش حابة كدة بس هو جوزي و هو ادري
بصراحة مينا كان محترم و عنية مش زايغة وواخد باله مني و محافظ عليا و مش بيبص ع حد و فعلا كان بيخلي باله مني و اطمنت فعلا لما لقيت ف الفندق ان محدش بيبص عليا و ان عادي الناس تمشي ب مايوهات
استمر برده موضوع التصوير ف السكس ده و سكس ف اماكن غريبة بس خلاص اتعودت ع جنانه و قلت انفض و احنا عرسان جداد
عدت سنتين و انا سعيدة و حياتي مفيهاش جديد.، مينا ف شغله و انا ف البيت بسلي نفسي باي حاجة.، بس مينا علي اوي ف نظري بسبب موضوع الخلفة
بعد حوالي ٧ شهور روحنا كشفنا احنا الاتنين بسبب تأخر الحمل و الدكتور قال للاسف ان الموضوع بسببي و ممكن ياخد وقت طويل
مينا مفتحش بقه بكلمة و كان سند ليا و زي الفل و ده علاه اوي ف نظري برده هز ثقتي ف نفسي لان الموضوع ده كان كريتيكال بالنسبة ليا خصوصا اننا من الصعيد
بس مينا عمره م حسسني بالنقص ده و كان مكرس نفسه ل بيته و شغله
عدي الوقت و احنا زي م حنا ل حد مكان فيه ابريزال ف شغل مينا (حفلة ع الترقيات و المكافآت) ف قاعة الشغل حاجزهالهم، و كان مينا مهتم بيها اوي بيها ع هو ع وش ترقية.، نزلنا سوا جبنا فستان اسود واسع محترم استعدادا للحفلة اللي كان لازم كل موظف ييجي ب مراته و كان كل همي اشرف جوزي حبيبي فيها اللي مليش غيره
هو لبس بدلته و انا فستاني و حضرنا.، كانت حفلة فخمة و غريبة عليا مكنتش متعودة و كنت واقفة مع مدامات و بتكلم ف اي هبل و الموضوع ماشي
كنت مستغربة الجو بس عاوزة امشي و ف وسط و انا واقفة ع تربيزتي مع جوزي و صحابه و مراتتهم
الاقي ايد كدة غريبة بتحسس عليا من ورا
ببص لقيته راجل اربعيني.، شكله شيك و فخم و لابس بدلة و بيشرب سيجار و شكله ضخم و رياضي و بيبصلي بشهوة كدة
بعدت ايده فورا و مسكت ف ايد جوزي اللي لقيته ماسك موبيله و مش مركز معايا (تقريبا مكالمة شغل او واتساب)
الراجل برده كان بجح و مرتجعش بالعكس اتجرأ و بعبصني جامد لدرجة ان صباعة غرز ف طيزي و عمل نفسه مش واخد باله و انا جنب جوزي و ماسكة فيه، ف المرة دي قمت لفاله و قلتله: انت بني آدم سافل و انسان زباله بصوت عالي و قمت ماشية
مينا كان مركز مع موبيله ف خد باله لما عليت صوتي و جري ورايا و طلعنا برة القاعة
مينا: مالك
انا: الراجل الحيوان ده لمسني من ورا
هو: راجل مين.، مستر اشرف ال سي اي او، و وش مينا جاب الوان و كان غضبان جدا
اشرف ده كان المدير التنفيذي للشركة كلها
مينا: هقتله ابن القحبة و دخل تاني القاعة
لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا لايك, فولو و شير و اشوف وشكم ب خير

جزء جديد من القصة., الاسبوع الجي, لو عجبتك اعمل لايك و سيبلي كومنت ع اعرف انك متابع

اصل القصة دي و قصص تانية كتير عندي ع البلوج بتاعي.., سلاماااات
https://younisrealitystories.wordpress.com/

الجزء التالت


وصلنا للحتة اللي الراجل السافل بعبصني ف الحفلة و انا جنب جوزي و شتمته و خرجت برة
مينا جه ورايا و فهم مني اي اللي حصل و دخل تاني الحفلة و عينيه بتطق شرار وقاللي استني هنا
انا سمعت الكلام و فصلت واقفة مكاني ل حد م لقيت مينا جه و وشه محمر جامد و هدومه مبهدلة و شدني و قاللي يلا بصوت عالي و خرجنا برة
انا طول الطريق و احنا مروحين بحاول افهم منه اي اللي حصل بس من غير فايدة
وصلنا و غيرنا هدومنا و قلتله: مش هتنام يا حبيبي
رد عليا: لا يا روحي نامي انت
انا حاولت اتدلع: اصلي بخاف انام لوحدي
بصلي بصة باردة كدة: طيب شوية كدة و هاجي
غيرت و روقت نفسي ليه و حطيت برفيوم وكريم و لبست بيبي دول اسود كان بيحبه و استنيت ع السرير ل حد م غلبني النوم و نمت
تاني يوم صحيت ملقتش مينا و فهمت انه نزل بدري ع تقريبا لبس بدلته الكحلي و خد شنطته الجلد
ع نص اليوم كدة الباب خبط ف لبست و فتحت
لقيت بوسطجي بيسلمني جواب و عاوزني امضي ب علم الوصول، بس كان لابس نضيف شوية و شكله ابن ناس
مهتمتش و مضيت و استلمت الجواب
بصيت كدة عليه لقيته من شركة جوزي اللي قاللي اسمها ويب كام
الفار لعب ف عبي ع موضوع امبارح قلت لما افتحه اقراه
كان ملخص الجواب انه من الشركة و فيه تهديد بالفصل من مكتب الاتش ار بسبب انه تعدي ع رئيس الشركة بالضرب و كسرله ايده و دي استلزم اكتر من ٢٨ يوم علاج و ان الشركة هترفع دعوي قضائية عليه و هتقاضيه و ده انذار من الشركة بذلك
طبعا صعقت و حسيت ان انا جزء من المشكلة
معقولة الراجل اللي استحملني ف موضوع الحمل ابقي سبب انه يخسر شغله بسبب غبائي و كمان ممكن يتسجن
مكنتش فاهمة اوي اللي حصل و كلمته كذا مرة و موبيله كان غير متاح و كنت ع اعصابي حرفيا
ع الساعة ٦ جه مينا من برة
انا: حبيبي ازيك
هو: ازيك يا روحي
انا: اعملك غدا
هو: لا كلت ف الشركة
انا: انت روحت الشركة النهاردة
هو: آه طبعا
انا بكسوف: يا مينا الجواب ده وصلك النهاردة
هو خده و قراه و سكت و مردش
انا: ممكن افهم اي حصل
هو: مش قادر احكي دلوقتي بعدين بعدين
سيبته تقريبا يومين كان كل يوم بينزل و يرجع الساعة ٦ ل حد م جه اليوم التالت و بعد م رجع و غير
انا: مينا انا عاوزة افهم يا حبيبي دنا مراتك لو محكتليش هتحكي ل مين
هو: خلاص يا كريستين فكك اللي حصل حصل
انا: طيب ممكن اعرف اي حصل
هو: بعد م قلتيلي ع الحيوان ده كدة.، دخلت و ضربته ب الكرسي و كسرت ازازة عليه ف ايده اتكسرت و الشؤون القانونية حققت و اثبتت بعد تفريغ الكاميرات انه فعلا معملش حاجة و كان مش قاصد و وروني الفيديوهات و فعلا كان باين اوي انه مش قاصد و اقتنعت ب كدة و بناءا عليه اتوقفت عن العمل و ممكن التحقيقات لو هو متنازلش توديني ف داهية و اتحبس بس مكنتش عاوز اشغلك
انا: يانهار ابيض يانهار ابيض.، طيب و بعدين
هو: معرفش يا كريستين مش مجمع بامانة
انا: يا مينا ده كان قاصد و انا حسيت بيه و شفته
هو: يجوز
فعلا عدي اسبوع كئيب و مينا كان قاعد ف البيت من غير شغل و يا دوبك يروح الجيم و ييجي يقعد ف قلت افكه حبة لحد منشوف المصيبة دي
خليته بياخد دوش بعد الجيم و كنت مظبطة نفسي و لبست البيبي دول الاسود اللي بيحبه و حطيت برفيوم و كريم و مسكت موبيلي و استنيته يطلع من الشاور
هو اول م طلع قمت مشغلة الكاميرا (ع هو بيحب كدة) و قلت: و دلوقتي ده فيديو و انا بغتصب المز اللي قصادي ده بلا رحمة
قربت منة و شلت الفوطة من عليه و مسكت بتاعه و اديته الموبيل و قلت: ممكن يا كابتن تمسك الموبيل و تصورني و انا بمصلك
هو ضحك و فعلا بتاعه ابتدي ينشف (كان بييجي من التصوير اوي) و بدا يصورني
انا هجمت ع زبرة و هاتك يا مص و انا قاعدة ع ركبي و اول م بتاعه وقف جريته منه ع اوضة النوم و انا ماسكاه و هو ماشي ورايا
اول م دخلنا زقيته ع السرير و كملت مص و هو كمل تصوير زي م هو و ابتدي ييجي معايا سكة
بتاعه كان واقف زي الخازوق ف قمت زقاه و نيمته ع ضهره و مسكت منه الموبيل و قلبت الكاميرا سيلفي و صورت نفسي و انا بركب عليه.، كنت لسة لابسة الجي سترينج ف جيبته ع جنب ل حد م كسي بان و بعدين قعدت ع زبره بكسي
بعدها اديته الموبيل وقلت: ممكن تصورني و انا اللي بنيكك
هو ضحك تاني و انا اتكسفت جدا ع مكنتش متعودة اقبح بس كان كل همي اني ابسطه بعد التريب اللي اتسببتله فيه
خد مني الموبيل و انا مسكت زبره و حاولت اقعد عليه و دخل فعلا ع كنت مبلولة اوي من تحت بس ع طيزي الكبيرة و كان اول مرة اعمل الوضع ده ف كان شكلي اهبل و مش عارفة اعمل حاجة
عماله اهز و خلاص و مفيش نيك
طيزي كانت محشورة بين رجله و بتاعه دخل كله وواجعني و مش عارفة امسك ف اي و لا متحكمه ف حاجة عماله اهز ورا و قدام و خلاص
هو فهم اني عبيطة و قام قلعني البيبي دول كله و قلبني ع بطني و خلاني ف وضع الدوجي و اداني الموبيل و قاللي اخليه ع وشي و قام حشره في كسي من ورا و انا الموبيل ع وشي و هو بينكني
فضل يرزع جامد من ورا و يضربني ع طيزي ل حد م حسيت ان طيزي كرمشت من كتر الضرب و التفعيص و بعدين مسك مني الموبيل و نام تحتي و قعدني ع زبره بس طيزي كانت ناحيته هو و خلاني امسك ف ركبه و قالي تعرفي تتحركي
كان بتاعه غويط اوي ف كسي ف قلت: ممممم
حاولت برده بس ولا الدموع مش عارفة اعمل حاجة ف هو قالي اقف مكاني و فضل هو يلب فيا من تحت و ينيك و انا ماسكة ف ركبه و مفلقسة بس و طبعا طيزي شغالة مهززة
عدي شوية حلوين و بعدين جابني ع ضهري و حشره من قدام و ناكني و هو بيصور و طبعا بطني ب بزي كله كان بيلعب ل حد م حسيت اني قربت اجيبهم
انا: مينا حاجة هتنزل
ف هو اتغابي ل حد مجبتهم و انا بقول ممممم و احححح (مكنتش من النوع اللي بصوت ف النيك.، بقول اي و خلاص و اكتم ل جوة)
بعد منا جبتهم قام رامي الموبيل و اتغابي عليا ل حد م هو كمان جابهم
ال ١٠ دقايق اللي بيفضل حاضني و يبوسني بعد النيك دول و احنا عريانين بالدنيا
بعد م جابهم خدني ف حضنه و قعد يلعبلي ف شعري و انا العبله ف صدرة المعضل ده و ابوسه ف الحلمة (كنت بحب كدة اوي) ع بوس شفايف خفيف و كلام هزار و بس
دخلنا استحمينا مع بعض و لبسنا و نمنا
كان مينا كل يوم بينطفي حرفيا و كل حيلي مش جايبة نتيجة معاه و عرفت ان خلاص قسم الشؤون القانونية عندهم قرب يبت ف الموضوع
قررت اني اتحمل مسؤوليتي و اروح عنده الشركة و احاول اتكلم مع حد من عندهم
و فعلا قلت ل مينا اني خارجة مع صاحبتي كاترين و هو مركزشي و اذن لي
حاولت اروح للعنوان اللي ع الظرف بس مكنش فيه عنوان كدة اصلا، و ده حاجة تقلق
جربت النمرة اللي ع الظرف ف ردت بنت تقريبا سكرتارية و كانت مايصة كدة ف ردودها و ادتني عنوان ف التجمع بس قالتلي اجي بعد بكرة ع اليومين دول فيه جرد او حاجة كدة
بعدها بيومين رحت فعلا و كنت مستأذنة برده من مينا و وصلت الشركة
فيلا فخمة ف التجمع و سكرتارية و عربيات و ليله
سألت عن الاتش ار وكانت بنت زي فلقة القمر و جسم مانيكان حقيقي و اسمها ساندي عرفته من اليافطة اللي ع مكتبها
انا: ازاي حضرتك انا مدام كريستين مرات المهندس مينا
هي: ايوة يا فندم انا اللي رديت عليكي اؤمري
انا: كنت بس بسأل حضرتك بصفة ودية عن موضوع التحقيقات و لو فيه اي اخبار او حاجة اقدر اعملها
هي: و**** يا فندم تفريغ الكاميرات اثبت ان مفيش اي تحرش من اي نوع و بناءا عليه التهمة اثبتت ع المهندس مينا بالاعتداء بدون وجه حق و كمان شروع ف قتل ب سلاح ابيض
انا: يانهار ابيض للدرجة دي يا فندم د انا مليش غيره طيب اقدر اساعد باي ؟؟!
هي بتعاطف: والل* يا فندم انا مقدرة بس ده اتهجم ع مستر اشرف ب ازازة و كسرله ايده و الشركة كلها شاهدة و تفريغ الكاميرات قصاد الشركة كاملة اثبت ان مفيش اي تحرش + مستر اشرف رئيس الشركة من فترة كبيرة و مشهودله بالنزاهة و مستحيل يعمل كدة
انا: كنت فعلا هعيط و سكت
هي: طيب م ممكن حضرتك تعتذري ل مستر اشرف بطريقة شيك و هو راجل فعلا مهذب و تقوليله يسحب الشكوي و انه كان سوء تفاهم ساعتها بس ممكن الموقف يتغير
انا: ازاي بس يا فندم
بصراحة ساندي كانت مانيكان حقيقي و قمر و شيك و مؤدبة و شكلها محترف ف شغلها كدة و انا ابتديت اشك ف اللي حصل.، واحد تحت ايده واحدة زي دي هيتحرش بيا انا ليه
هي: ده الحل اللي عندي يافندم + مستر اشرف حقيقي من رابع المستحيلات انه يعمل كدة حتي جوز حضرتك لما واجهناه بالفيديوهات م انكرش و اعترف لانها واضحة جدا
انا: مممم
هي: احنا شركة اوروبية و بناخد مواضيع التحرش دي بجدية و محدش فوق القانون بس فعلا تفريغ الكاميرات اثبت العكس
انا: ممم
هي: طيب انا ممكن ارتب لحضرتك ميعاد معاه هنا بكرة و تكلميه و هو اكيد هيفهم، ده راجل مهذب و عمري م شفت منه العيبة و برده شرقي و اكيد هيفهم انك ست محترمة و يجوز حصل لبس
كلامها كان مقنع و مكنش عندي حل تاني و بصراحة اقتنعت
انا: ماشي يا انسة ساندي ممكن ترتبيلي ميعاد
هي: و هو كذلك استني مني تليفون و نتقابل هنا برده
انا: تمام و سكرتها و مشيت
تاني يوم اتحججت ل مينا اني عاوزة انزل اقابل كاتي تاني و هو برده كان ف دنيا تانية و اذنلي من غير تركيز
لبست طقم شيك محترم و نزلت و قابلت ساندي و قالتلي انها هتدخلني عليه بعد ربع ساعة
كنت متوترة و قلقانة جدا بس مفيش حل تاني ده جوزي و اللي ليا ف الدنيا و اعمل اي حاجة ع م يتأذيش
دخلت ف ميعادي ع م اشرف و كان مكتب كبير و فخم
كان لابس بدلة مقلمة رمادي و كرافات نبيتي و كان قمة ف الشياكة و بصراحة شكله محترم و ذوق
كان رابط ايده الشمال ب شاش
رحب بيا و قعدني ف صالون صغير كدة حاطه ف مكتبه جنب المكتب و سألني اشرب اي
قلت: شكرا يافندم ده من ذوق حضرتك
هو: اؤمريني يا مدام.، ساندي قالت انك عاوزاني.، خير
انا: بصراحة يا فندم انا كنت جاية اعتذر عن سوء التفاهم اللي حصل و كنت طمعانه ان حضرتك تتفهم ان الغلطة كانت من عندي مش من عند مينا خالص
هو: متفهم يا مدام و كل حاجة بس الموضوع خرج من ايدي و وصل للشؤون و دي لفة كبيرة جدا و خلاص اللي حصل حصل
انا اتخضيت و قلت: يا فندم اكيد حضرتك م يخلصكش اسرة تتهد و انا اللي غلطانة مش هو انا كمان اللي نرفزته.، ارجوك تحط ده ف الاعتبار
هو: مش فاهم
انا: انا مستعدة لاي ترضية و ممكن اعتذر لحضرتك قدام الشركة كلها
هو: ممممم
انا مصدقت انه بيفكر: مستعدة اعمل اي حاجة يا فندم بس تسحب البلاغ ارجوك
حسيت اني اتسرعت حبة لانه رجع ورا ف كرسيه كدة و بصلي اوي من فوق ل تحت و قال: اي حاجة ازاي يعني
انا بارتباك: اعتذر يعني يا فندم او اتأسف قدام الناس
هو: انا مش مهتم باسفك انا اللي يهمني اكتر هو لحمك
انا: اي اللي بتقوله حضرتك ده
هو: انا ف حياتي دي كلها اول مرة اشوف حاجة كدة.، انت جسمك جسم لازم يتدرس ف علم التشريح و جسمك ده هو تمن خلاص جوزك
بصتله من فوق ل تحت و قمت و مشيت و قبل م اوصل للباب
هو: هما ٤ ايام و جوزك هيبقي ف السجن
ف وقفت قبل مفتح الباب
هو قام و مسك مني شنطتي و انا سايباه و فتحها و حط فيها الكارت بتاعه و قال: لو عاوزة نتفاهم كلميني لو مش عاوزة ف براحتك جوزك هو اللي هيدفع التمن و راح بايسني ف خدي
انا اترعشت و فتحت الباب جامد و رزعته و مشيت حتي مسلمتش ع ساندي و خرجت برة الشركة ف الشارع مش عارفة اعمل اي
لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير




الجزء الرابع
خلص الجزء اللي فات ع المصيبة اللي لقيت نفسي فيها
رئيس الشركة بيساومني يا اما اتساهل معاه يا اما يسجن جوزي
وصلت البيت م لقتش مينا ف رنتله لقيت موبيله كالعادة غير متاح معرفش فيه اي
عدي الوقت طويل واليوم بطيء و كنت مش قادرة افكر و مش عارفة اخد قرار
جوزي حبيبي هيتسجن و انا المفروض اعمل اي و كمان بسببي مش بسبب حد تاني
علي الساعة ٦ كدة كنت غيرت و قعدت مع نفسي حبة و لقيت مينا رجع و وشه شايل هم ف سالته: تتغدي
هو: لا يا روحي و دخل الاوضة
انا: مالك يا حبيبي
هو: مفيش العادي
انا: طيب حصل جديد
هو: بعد ٤ ايام هيبتوا فيها و الموضوع مش مطمئن و المحامي بتاعي بيقول لازم نتصالح و هو رافض حتي يقابلني
انا: معلش يا حبيبي تتعدل
دخلت و سيبته و ف دماغي مليون سؤال هي الست المحترمة هي اللي تدافع عن جوزها ولا اللي تصون شرفه
عدت الايام و مينا مش بينزل ولا يتحرك و مستني الحكم من الشؤون
لقيت نفسي غير اراديا بدور ع كارت مستر اشرف و بكلمه و انا مش عارفه هقوله اي
انا: ازيك يا مستر اشرف
هو: ازيك يا مدام كريستين
استغربت عرف الرقم منين بس مشغلتش بالي
انا: ف لنفترض اني وافقت ع عرضك.، اضمن منين انك توفي بوعدك و جوزي يرجع الشغل
هو: اطلبي اي ضمان
انا: تمضي ع نفسك شيك ب مليون جنيه و لو موفتش بوعدك هقدمه للنيابة
هو: انا ادفع فيكي ٢ مليون مش مليون
الكلمة كانت مفاجأة ليا و غريبة ع ودني و معرفتش ارد ف سكت
هو: لما تيجي هسلمك شيك ب ٢ مليون جنيه لو م وفتش بوعدي اعملي اللي يريحك انا بثق فيكي
مكنتش مجمعة و مش عارفة ارد و مكنتش اساسا مقررة هروحله ولا لا بس هي جت كدة
انا: انا هقفل يا مستر اشرف و اكلمك تاني
تحس ان الدنيا بعتتلي إشارة بعد م قفلت علي طول لقيت مينا بيقولي: عاوزك تاخدي بالك من نفسك يا كوكو لو حصلي حاجة
الكلمة كانت اصعب ع ودني من كلمة اشرف
لا مستحيل اسيب جوزي يتحبس ولو فيها موتي
سيبت مينا بيتكلم و قلتله: ثواني ع نسيت الاكل ع النار
كلمت اشرف فورا اللي رد من اول رنة
انا: انا موافقة اجيلك.، فين واي شروطك
هو: عين العقل.، هبعتلك العنوان ومن غير شروط هنقضي وقت لطيف و كل واحد يروح ل حاله و هتنزلي و انت معاكي الشيك و جوزك ف شغله
انا: انا مش بتاعت شيكات اهم حاجة مينا يرجع شغله و انت توفي بكلامك
هو: انا عارف ان انت زي الفل و عامة براحتك دول طلعوا من ذمتي و حقيقي انت تستاهلي اكتر من كدة
مكنش عندي لا رفاهية التفكير ف الكلام و لا حتي الرد عليه
انا: امتي
هو: الجلسة القضائية يوم الخميس.، اي يوم تيجي فيه قبل كدة هلغي الدعوة و جوزك هيرجع الشركة
احنا كنا يوم التلات يعني مش فاضل غير الاربع
قلتله: تمام ابعت اللوكيشن و انا جاية بكرة
هو: ماشي مستنيكي و بعت اللوكيشن
لك ان تتخيل بقية اليوم عدي عليا ازاي.، يوم طويل مليان تفكير.، طيب انا صح ولا غلط.، طيب مينا لو عرف اللي ناوية اعمله هيقول اي
مكنش عندي اجابات لتقريبا كل الأسئلة فقررت امنع التفكير و انجز المهمة و بعدين ابقي افكر و جوزي سليم و ف امان
استأذنت اني اروح بكرة مع كاتي مشوار مهم و هو يا حبيبي قاللي ماشي بس متتاخريش و مكنش مركز ف اي حاجة
الانثي اللي جوايا خلتني ادخل و اتمم ع نضافتي و اخد دوش مغربي و كريمات وعطور
مكنتش متخيلة ان ممكن حد غير مينا يعمل معايا كدة و يشوفني و انا كدة و ف وسط و انا باخد دوش حسيت باحساس غريب
هو انا اي بالضبط.، بس رفضت الفكرة و قلت مفيش تفكير الا بعد م مينا يستلم شغله تاني و يبقي قاعد ع مكتبه
تاني يوم الصبح صحيت و رتبت الشقة و عملت فطار ل مينا اللي كان نايم و دخلت خدت دوش و غيرت لبسي التحتاني و لبست فستان كحلي من الاطقم المفضلة عندي و عملت ميكاب بسيط و خدت غيار ليا و طقم تاني ف شنطة ويكاندر احتياطي و فتحت العنوان من جوجل و نزلت خدت أوبر
كان العنوان ف فندق مشهور ع الدائري
بعتله واتس اني واقفة قدام الفندق، بعدها ب ٥ دقايق خرجت عربية و السواق قاللي: مدام كريستين.، مستر اشرف ف انتظارك
اتكسفت جدا و بقيت مش ع بعضي ف حاسبت سواق أوبر و ركبت معاه
العربية عدت الفندق و مشيت ع كومباوند فيه فلل بإقامة فندقية بيخدم عليها الفندق نفسه، ل حد م وقفت قدام فيلا كدة و السواق نزل و خد شنطتي مني و دخلها
انا نزلت و مشيت وراه و طبعا ضربات قلبي عالية و رجلي مش شايلاني
و ف دماغي سؤال واحد بس.، اي اللي يخلي واحد زي ده يشتهيني.، يعني وشي مش ملفت و لبسي واسع.، اي اللي شده ليا و طبعا برده م لقتش رد
دخلت الفيلا اللي كان واضح انها مترتبة و متوضبة و جاتلي هوستس و سألتني اشرب اي ف قلت مياه.، اعدتني ف صالون كبير و راحت تجيب المياه
شوية و لقيت الباب فتح و دخل مستر اشرف
مستر اشرف: ازيك يا كريستين.، الطريق كان كويس
كان لابس طقم كاجوال و مبتسم و معاه سيجار و كان لطيف معايا اوي
رديت و غصب عني ابتسمت لاني م شفتش منه حاجة وحشة: آه تمام
هو: طيب كويس.، تشربي حاجة؟؟!
انا: لا شكرا
هو: لا شكرا اي ؟؟!.، ده اليوم لسة طويل.، تشربي اسبريسو معايا
عملت ب دماغي ماشي
نده للبنت و طلب اتنين اسبريسو بلاك دوبل شوت و مسكني من ايدي و طلعنا برة ع التيراس
وقفنا ساكتين حبة و هو بيبصلي، ل حد م البنت جت و حطت الاسبريسو و مشيت بسرعة
كنت متوترة جدا و بسأل نفسي البنت و السواق دول شايفني ازاي دلوقتي
مستر اشرف: تعرفي انك جميلة جدا.، مش قمورة لكن جميلة
انا ضحكت بالعافية: تقصد اي.،ده اللي هو ازاي يعني
هو: قصدي انك مادة خام جميلة عاوزة بس اللي يركز معاها و انت تنوري و تبقي لؤلؤة
كلامه عجبني بس م بينتش
حط ايده ع خدي و هو بيتكلم ف بصيت ب وشي بعيد و بصيت ع الجنينة اللي قدام الفيلا اللي مكنش فيها حد تقريبا، ف سحب ايده
اداني فنجان الاسبريسو و شربنا من غير ولا كلمة تقريبا
هو: اي اكتر حاجة تسعدك يا كريستينا
كلامه كاني منمق و صوته واطي و عنده جاذبية كدة بس انا كنت ف مهمة محددة.، جوزي و بس
انا: مش فاهمة
هو: يعني انا لو عاوز ابذل مجهود ع اسعدك.، اوجه المجهود ده فين.، فن مثلا، خروج، لبس.، اي بيسعدك
اول مرة جد يسألني اسعدك ازاي و يهتم بيا كدة بجد
معرفتش ارد و قلت: مش عارفة
مسك ايدي براحة و باسها و قال: طيب م تعصري دماغك
دخلت الهوستس علينا و قالت السويت جاهز يا فندم
سحبت ايدي بسرعة من ايده و بصيت بعيد ف هو قالها: طيب تمام ميرسي اوي
بعد م مشيت بصلي و قاللي: سويتك جاهز تحبي تاخدي دوش او حاجة
كنت ماسكة كباية الاسبريسو ف شربتها كلها و انا متوترة ع بق واحد و قلتله ماشي
هو راح ماسكني من ايدي و خد مني الكباية وحطها ع جنب و طلع بيا ل حد السويت
الفيلا كانت تحفة و تحف و سلالم بس كل ده طبعا و انا بفكر ف حاجة تانية خالص
دخلنا السويت اللي كان يعتبر شقة جوة الفيلا.، حمام كبير وحمام صغير و كان متوضب كانه هوني موونرز و دريسينج روم و اوضة نوم كبيرة بسرير كبير و قاعدة كدة كبيرة ب تيراس و تي في
اول م دخلت اتكسفت و بصيت ف الارض و هو كان مركز معايا بس كان لطيف جدا متعمدش يجرحني وكان رقيق معايا اوي
هو: ادخلي الحمام الماستر و لو عاوزة تغسلي وشك او حاجة و انا هاخد دوش سريع ف الحمام التاني و هتلاقي هدوم كتير للبيت كلهم ع مقاسك البسي اللي يريحك و باسني ف خدي و دخل الحمام
استغربت من هو عرف مقاسي منين بس اللي يجهز ده كله و يعامل ست بالطريقة دي.، اكيد يبقي ليه نظره و محترف
دخلت الحمام لقيته فيه كل حاجة تقريبا من شاور جل و لبس و كله كله
شوية و لقيت الباب بتاع الحمام بيخبط و مستر اشرف بيقول: اللاندري عاوزين لبسك ع يغسلوه و هتستلميه بعدها
انا: ملوش لازمة انا عاملة حسابي و افتكرت الشنطة اللي ملقتهاش و افتكرت انها مع السواق
هو: هاتي بس هدومك و اسمعي الكلام هتلاقي كل اللي محتجاه ف الدرسنج
قلعت هدومي ما عدا البرا و الاندر و لبست برنس من الحمام و طلعتله الهدوم
هو بص فيهم و فهم: مش عاوزة تغسلي حاجة تانية
انا: لا شكرا
خدهم و مشي
اخدت دوش تاني سريع و جهزت نفسي و حطيت البرا و الاندر بتوعي ع جنب و لبست البرنس وروحت ناحية الدريسنج اللي جنب الحمام اوي و قلبت ف الهدوم
كلها لانجري علي بيجامات و ملابس داخليه
نقيت برا و اندر نضاف و لونهم ابيض و كانوا ع مقاسي بالضبط و لبست اكتر حاجة محترمة لاقتها و هي بيجامة نص كم حمرا و حرير (بنطلون و شورت فوق الركبة) و سرحت شعري و ظبط نفسي.، كنت مكسوفة جدا اخرج كدة.، ازاي يعني راجل غير مينا جوزي يشوفني كدة
، بس الوقت كان بيمر و كنت عاوزة انجز، لان النهاردة اخر ميعاد و لازم ابقي ف الشقة قبل مينا، ف اخرج بقي و اشرف ده يعمل اللي يعمله و انقذ جوزي من اللي هو فيه و يوم و خلاص، ده اللي قلته لنفسي ع اقدر اقاوم الكسوف و اخرج برة الحمام ب طقم زي ده و قدام راجل غريب
فتحت باب الحمام و استجمعت شجاعتي و خرجت
ملقتوش ف الاوضة ف قعدت قدام التي في حبة و بعدها سمعت صوته
هو: عجبك المسلسل
انا ب كسوف و خضة وبعدل هدومي: اي حاجة ل حد م تيجي
كان لابس برنس طويل ع اللحم و واخد دوش و مسرح شعره و مش باين لابس حاجة تحت البرنس ولا لا
جه قعد جنبي و بصلي اوي: اي القمر ده.، دنتي حليتي البيجامة
انا: شكرا
قعد جنبي شوية و اتفرجنا ع بقية المسلسل و بعدين قام وقف و قاللي تشربي اي ؟؟!.، ولا جعانة ؟؟!
انا: قلتله لا شكرا لو عاوز تاكل انت ف ماشي
بصلي كدة و مسكني من ايدي ف قمت.، ضمني ليه بس من غير حضن و بص ف عنيه اوي، وديت وشي بعيد، ف مسكني من دقني و ركز ف عنيا و قال: جميلة اوي فعلا.، عمرك م تبقي ف مكان الا تبقي انت اجمل حاجة فيه
كنت بفكر انا ازاي واقفة قدام راجل غريب و لابسة كدة و هو مكدبش خبر و قطع تفكيري و قرب شفايفه من شفايفي و قبل م يوصل ل شفايفي ب سم وقف، ف انا كملت و لمست شفايفه ب بقي و باسني بوسة طويلة من غير اي حاجة تانية ولا لمسة ولا حتي كلمة هو كان حاطط ايده ع وسطي و بس و انا ايديا جنبي
حسيت مع اشرف انه يهمه اني ابقي مبسوطة مش زي مينا كان بيهتم انه يفضي شهوة الاول و كانت طريقته جامدة معايا.، غصب عني مخي ابتدي يقارن.، مهما كان ف دول بس اللي شافوني و انا شفتهم كدة
بعد م باسني بصلي تاني بس المرة دي انا م بصتش بعيد و فضلت مركزة معاه (طريقته كانت ساحرة كانه عارف مفاتيحي و ناكني قبل كدة) و معرفش كان تعابير وشي عاملة ازاي.، بس هو كان باين انه مبسوط و سعيد و دي حاجة غصب عني بسطتني
فجأة لقيته شالني و هو بيشلني البرنس بتاعه فك و كان لابس بوكسر تحتيه
جسمه كان رياضي.، قريب من مينا بس مينا عضلات اكتر و اطول و اعرض.، بس جسم اشرف كان فيه شعر بسيط و متناسق و باين انه محافظ ع نفسه
فضل شايلني و انا اتشعلقت فيه لا اراديا ل حد م وصلنا السرير الكبير، ف حطني عليه براحة
افتكرت ساعتها مينا لما رماني و كان بيشتم ف ليلة الدخلة
مخي هنج ف ركزت ف اللحظة و بس
كنت قاعدة ع طرف السرير ف قرب مني و قلع البرنس و قعد جنبي و باسني تاني بس اقوي شوية و انا مقاومتش.، خصوصا اني لقيته بيلعب ق ركبي الباينة من الشورت طبعا و دي حركة بتموتني، و بايده التانية كان بيحسس ع ضهري و بعبصني تحت باطي
تقريبا الحركتين دول جابوني لمس اكتاف، معرفش عرف مفاتيحي منين.، لان بعد ٣ بعبوص تحت باطي و خربشته ل ركبي و رجلي عامة خصوصا من ورا و شفايفه اللي كانت ع شفايفي و بتبسني
كنت استسلمت خالص ومش حاسة ب نفسي و حاجز الرهبة و الكسوف اتشال و حسيت اني ست.، ست معاها راجل و بس و كنت ابتديت اتبل من تحت
مديت ايدي و حطيتها ع كتفة و ابتديت ابوسه زي ماهو بيبوسني و العبله ف شعره و صدره و المس دراعه
هو قام منيمني ع السرير و بقي يبوس و احنا نايمين
حسيت ب زبرة بيكبر تحت البوكسر و بيخبط ف بطني بس مكنتش مهتمة ولا خايفة ب العكس كان نفسي اشوفه بس اتكسفت امد ايدي و احس بيه
هو قام و قلع البوكسر و بان زبره
كنت فاكرة ان كل الرجالة شبه بعض بس طلعت حمارة.، بتاع اشرف مختلف عن مينا.، هو طويل زي مينا بس ارفع سنة و كمان طالع ل فوق و مدبب عامل زي الهوك مش مستقيم زي مينا
اتخضيت اوي و قلقت و هو لاحظ ف قالي: متخافيش طول منتي معايا اطمني
انا فعلا كنت مطمنة مش عارفة ليه و حاسه ان مش عليا ضغوط من العلاقة.، الشعور ده للاسف كنت مش بحس بيه مع مينا
قرب مني و زبره واقف قصاده و مسكني من ايدي و شدني عليه و قومني و فكلي زراير البيجامة و انا بصاله و مش بتحرك ولا بتكلم.، قلعني الشورت و بعدين فك البرا من ورا، ف قرب و شميت البرفيوم بتاعه، اللي كان حلو اوي وتقيل، و بعدين قلعني البانتي و بقينا لحم ل لحم
كنت مندهشة من شعوري بس احساسي ك ست كان هو الغالب
قرب مني ف ايدي غصب عني مسكت زبرة وابتدت تلعب فيه
باسني و هو حاطط صباعة ف طيزي وبيحركها بالطريقة اللي بحبها، ف حطيت رجل من رجليا بين رجلة الاتنين و بقيت واقفة ع رجل و نص و لزقت فيه.، طيزي بتبقي مهلبية اكتر و انا كدة (بس انا مكنتش قاصده اخليني مهلبية اكتر ده شئ غريزي لقيتني بعمله من غير م حس)، و هو فهم و ابتدي يقتحمني بقي
مسكني من باطي و شالني و حطني براحة ع السرير و انا مستسلمه (حركة الباط دي قضت ع اخر سنة مقاومة مني).، فتح رجلي.، قاومت مقاومة خفيفة بس لما خربشني ف ركبتي، فتحت رجلي عادي (اصل فتح رجلي ل راجل غريب يفحصني و يتمتع ب لحمي و يشوف كسي و هو مفتوح، كان اخر مرحلة ف دفاعاتي و خلاص مفيش مقاومة بعد كدة.، ده واحد شاف كسي و خرامي كلها)
و هجم ع كسي لحس و دعك و عضني ف فخادي لحد م سيحت و بقيت اقول اه ممممم اححح بس براحة
طلع و قفش ف بزازي مع بوس بسيط و بعدين عدلني و قام حاطط بتاعه كله ع غفلة ف كسي
انا شهقت من المفاجأة و مكنتش متوقعه و بصيت ف السقف و قلت اههه بس بوجع مش ب شهوة
هو: معلش اصل م بحبش جل ولا مص ع احس بلحم اللي هدخل جواها، و فضل واقف شوية مش بيحركة و انا فاتحة بقي ل حد م هديت و ابتدي براحة يدخل و يطلع
الوضع دلوقتي انه فوقيا بينكني و قافش ف بزازي و بيبوسني و زبرة جوايا
بس بسبب ان بتاع اشرف معووج لفوق ف حسيت انه بيخبط عندي ف الجدار مش زي ايمن اللي كان بيملاني كلي
شعور اشرف كان غريب و مختلف عليا بس بصراحة عجبني
كنت عاوزة ابين اني جامدة و مش خفيفة و محترمة و جوزي مكفيني بس للاسف اول م اشرف حشر بتاعه.، طلع و هو عليه سائل ملزق ابيض من عسلي و انا حسيت ب كدة لانه كان داخل ناشف و اتبل جوة
مديت راسي ف شفت فعلا العسل اللي وصل لحد بطن اشرف نفسه.، اتضايقت جدا وبصيت بعيد بسرعة
اتضايقت حقيقي و هو لاحظ ف قام مسح زبرة ب فوطة و قالي لفي دوجي ع ميخلنيش اشوف حاجة
تضايقني
دي حاجة كانت رقيقة منه بس خوفتني اكتر، لاني م كنتش متخيلة ان حد يشوف لحم طيزي و هو بيترج و يتفرج عليها كدة ع بتكسف جدا.، من و انا صغيرة بتحرج اوي لما بمشي بسرعة ع جسمي بيتهز و خصوصا طيزي و ع كدة كنت بلبس واسع.، بس هعمل اي طبيعتي كدة و جسمي كدة مش قاصدة يعني
اسلوبه كان رقيق اوي.، عملت اللي قال عليه و لفيت
كنت مكسوفة اوي ع هيشوف طيزي من ورا و كمان الخرم و كسي و هو مفتوح و منزل (عمر م حد شافهم غير مينا جوزي و ده كان راعبني) فكرت ميت فكرة و كنت بترعش و عرقت جامد.، بس هيجاني كان هو المسيطر خصوصا بعد م جبت عسلي، و هو دخله مرة واحدة من ورا برده بعد م مسحه و هنا بقي فهمت
اشرف بسبب ان بتاعه متني لفوق ف بقي يحك عندي ف الجي سبوت، اللي هي نقطة البظر عندي من جوة ومهيجاني.، انا لاحظت كدة، و كان و هو بينيك و لما بطنه تخبط ف لحم طيزي، كنت بتنفض و ابتديت ازقه من بطنه لما يبقي هو حشره كله جوة ع بيوجعني و بضعف و مش عاوزة اجيبهم بسرعة لحسن يقول عليا شمال او حاجة (يعني اول م بطنه تقرب من لحم طيزي اروح حاطة ايدي ع بطنة ك درع يعني ع ميدخلوش كله جوة) هو لاحظ ف راح ماسك ايدي و باسها و بعدين مسك ايديا الاتنين و لفهم ورا ضهري ف وقعت ع وشي ع السرير و بقيت ساندة ب راسي ع المخدة اللي كانت تحتي و خفت اوي و سمعت صوت نفسه عالي، الوضع ده خلي طيزي متعلقة ف الهوا اكتر، و راح اشرف غارز زبرة كله جوة مني، ف انا شهقت و بعدين ابتدي ينيك جامد و بغشومية اللي هو يطلع بتاعه كلة برة و يدخله مرة واحدة و طبعا ف فرح ف طيزي من الهززان ع انا طرية
بسبب ان كسي وسع و دخل فيه هوا، ف بقي لما هو يحشره مرة واحدة يعمل صوت مش لطيف، ف بقي يحشره و يزقه جامد ع يطلع الهوا و طبعا الجي سبوت عندي بقيت ف خبر كان، و كنت بقول و انا مش ف وعيي
كدة يا اشرف ؟؟!، بلاش يا اشرف اهههه ممممم.، فضل يرزع فيا ل حد م لحم طيزي نمل و كنت بحس ب لحمي و هو بيلزق ف بطنه و هو داخل و يفك من لحم بطنه و هو طالع.، تقريبا من العرق و العسل اللي لزقوا لحمي ف بطنه، في الاخر حسيت ب شعور غريب جدا و نصي التحتاني ساب و فجأة لقيتني بعمل بيبي ع نفسي و ع اشرف و ع السرير و انا بترعش جامد و مفاصلي سايبة
كان اول مرة تحصلي كدة.، بس الغريبة انه م قرفش مني و قاللي ده عادي متخافيش، و طلع بتاعه مع انه كان لسة مجبهمش و حضني جامد و محستش بنفسي و نمت ع دراعه
شوية كدة و صحيت و فقت لقيتني نايمة ع سرير تاني عريانة و هو قصادي ب بوكسر و بيشرب سيجار
اشرف: كل ده نوم
انا كنت لسة بجمع اني عريانة ف داريت نفسي بسرعة ف هو ضحك و قلت: هي الساعة كام
قرب مني و قلع البوكسر ف لقيت بتاعه لسة واقف و جه جنبي ع السرير و باسني بوسة طويلة و بعدين وشوشني قاللي: تعرفي تركبي عليه
انا اتكسفت و قلت احاول
علمني ازاي اركب و طلعت سهلة مش صعبة زي مع مينا و طبعا بسبب برده ان بتاعه متني ف بقي يخبط عندي جوة و ده خلاني اجيبهم اسرع بس هو المرة دي لما لقاني جبتهم قام قايم وجايبني تحتيه وابتدي يرزع فيا و يتفرج ع بزازي و بطني و هنا بيترجوا لحد م جابهم جوايا و نام جنبي
انا طبعا مكنتش قادرة اتكلم ولا اقوله هاتهم برة ولا نيلة كنت ف دنيا تانية
فضلنا نايمين جنب بعض حاضنين بعض و بنتكلم بتاع نص ساعة بعدين قام و قاللي يالا هناخد دوش سوا
قلتله: انا اتاخرت ولازم اروح
هو عمل تليفون و هو بيضحك و شاورلي بايده يعني اسكت
بعدها ب ٥ دقايق لقيت مينا بيكلمني فون، و انا مع اشرف عريانة و ع سريره
بس الغريبة اني مركزتش و كنت بس عاوزة اطمن رجع شغله ولا لا و دي اهم حاجة، زي م قلتلك كنت فاصلة تفكيري ل حد معدي الليلة مع اشرف
مينا: كوكو حبيبتي الشركة كلمتني ولازم انزل فرع العين السخنة ضروري دلوقتي.، شكلهم عدوا الموضوع و مستر اشرف سامحني.، لما ترجعي اطمني اني مش موجود ع بلبس و نازل و احتمال ابات برة.، بكرة بكتيره او بعده هاجي.، عاوزة حاجة يا روحي
انا: تسلم يا عمري
محستش بنفسي غير و انا بجري ع اشرف و حضنته و بسته قام هو شايلني و قاللي هتباتي معايا النهاردة فانا عملت بوشي انه ماشي و دخلنا الحمام ناخد دوش سوا
لكن ده حوار غير، متنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير
جزء جديد من القصة دي هينزل اخر الاسبوع., يوم الخميس.., انجووووي
اصل القصة دي و قصص تانية كتير عندي ع البلوج بتاعي.., سلاماااااااات

الاسبوع اللي جي زي النهاردة., الجزء الرابع من القصة., لو عجبتكم اعملوا لايك و سيبولي كومنت ع اعرف انكم متابعين.., انجوووووي
اصل القصة دي و قصص تانية كتير ع البلوج عندي.., سلاماااات
https://younisrealitystories.wordpress.com/

الجزء الخامس


وقفنا الجزء اللي فات عند لما مينا جوزي كلمني و قاللي انهم رجعوه الشركة و انه هيسافر ف رحلة شغل و ان لما ارجع البيت مقلقش
جريت ع اشرف و بسته لما سمعت الخبر، هو شالني و قاللي اني هبات معاه بقية اليوم و دخل بيا الحمام ع ناخد دوش سوا
كنت مش عارفة احلل شعوري.، انا مبسوطة ولا زعلانة.، ست كويسة ولا مش كويسة بس اللي متأكدة منه اني مبسوطة ل مينا اوي و سعادتي بفرحته كانت تستاهل التضحية
اشرف دخل بيا الحمام
اللي كان عبارة عن شاور روم كبيرة و فيها ديسك كبير من الرخام و اتنين دوش + ٤ أحواض ع كونتر واحد و تويلت و اوضة للفوط و البشاكير و بانيو كبير ف اوضة منفصلة و يفصله عن الشاور روم ازاز شفاف
دخلني الشاور روم و قعدني ع الديسك
اللي كانت برة مع اشرف واحدة و اللي دخلت واحدة تانية عاوزة تثبت انوثتها و تتفوق ع كل اللي ناكهم قبلي + موضوع السكويرت ده (تعمل حمام و هي بتتناك) كان جديد عليا و اول مرة احس بيه
ببص لقيت زبر اشرف واقف (تقريبا كان رافع حاجة) و انا قاعدة ع الديسك و هو مد ايده ع يفتح الدوش
قبل م ايدة توصل للدوش قمت ماسكة زبره اللي واقف ده و حطيته ف بقي و هاتك يا مص
هو وقف و مفتحش المية و حط ايد ع شعري و ايده التانية ف وسطه.، بصيتله لقيته مستمتع ف زودت العيار حبة
عدي بتاع دقيقتين و انا شغالة مص و بعدين سبت بتاعه و قربت منه و حطيت ايدي حوالين رقبته و لحمي و لحمه بقم لازقين ف بعض
و اتمايصت و قلت: الا صحيح مين نقلني من السرير المبلول للسرير التاني و بسته ف شفايفه
هو: انا
انا: طيب و ليه
هو: امال تصحي تلاقي نفسك قاعدة ف حتة مبلولة.، ميصحش و قام بايسني ف بقي و انا بسته بدوري و طولنا حبة
انا: طيب مين اللي نضف السرير
هو: الهاوس كبينج
انا اتخضيت: نعم و انا كنت فين ساعتها
هو: لا منا بعد منقلتك ع السرير النضيف كلمتهم
انا رحت شبة شوية ع طراطيف صوابعي و خليت زبرة يدخل بين رجليا و حركت نفسي ورا و قدام حركة خفيفة و قلت: طيب و هما عرفة الماية دي منين
هو انبسط اوي من الحركة: لا هما بيعملوا اللي بيتقالهم و بس و مفيش حد بيسأل اي ده و ليه ثم هي مش اول مرة
انا بمياصة حقيقية: طيب احلي مرة ولا كان فيه احلي ؟؟!
كل ده و انا متشعبطة ف رقبته و بتاعه بين رجليا و حاكك ف كسي من تحت
مش عارفة جبت الجرأة دي منين ولا اتعملت الحاجات دي فين بس هي غريزة لاسعاد اللي معايا ايا كان حتي لو للاسف مش جوزي + حوار اني جبتهم ده بالطريقة دي و اول مرة كدة خلاني مش ع بعضي فعلا و بتصرف من واقع الانثي اللي جوايا و بس مفيش اي فلاتر تانية ع تصرفاتي
هو: انتي فعلا خطيرة.، انا اول مرة اشوف جسم كدة.، بس بصراحة انا قابلت ناس متمرسين جنس عنك
انا بتحدي: هنشوف
كنت بهبد طبعا انا ولا متمرسة ولا نيلة، بس اياك تقول لواحدة ست ان فيه ست تانية احسن منها ف حاجة، لانها بتبقي مش ع بعضها
زقيت اشرف و انا ع طراطيف صوابعي و زبرة بين رجلي ل حد م وصلنا للازاز و بقي ضهره ليه و نزلت ع زبرة و حطيته ف بقي تاني و مصيت، هو كان لسة واقف من كلامي.، تقريبا اتثار من رد فعلي
و انا ع ركبي و بمص ف بتاع اشرف قمت مدة ايدي و قرصاه ف صدره (ف الحلمة) ف هو عمل صوت كدة و ببص لقيته مستغرب، ف قلت: سوري اصلي مش متمرسة و معرفش ان الحتة دي بتوجع
هو ضحك و بصلي اوي، ف ركزت عيني ف عينه و انا بمص بتاعه و عضيته براحة بسناني ف بتاعه و انا بصاله
هو: براحة يا كيه
انا: هو انا جيت جنبك انا بعضه هو و نزلت ايدي من صدره لحد طيزه و قمت م بعبصاه
كان ع وشه دهشة حقيقية و انا معرفش اي اللي خلاني اعمل كدة انا حتي مش عارفة دي حاجة بتعجب الرجالة ولا لا.، انا كنت بتصرف من واقع الحاجات اللي اتعملت فيا سواء منه او من مينا، و حسيت انها بسطتني و بعملها تاني بس حسيت من رد فعله انه مش متضايق
ف بصيت ف عينه و كملت مص ف بتاعه اللي حسيت انه ابتدي يترعش و يتحرك حركة حفيفة.، قمت قايمة واقفة و جراه من بتاعه و هو استجاب و مش بيعمل حاجة و مستغرب و قمت واصله للحيطة اللي قدام الازاز و رافعة رجل ع الديسك و التانية ع الارض و فلقست ب كسي ب خرم طيزي.، الاتنين طبعا بانوا اوي و حطيت بتاعه براحة ف كسي و هو مستسلم و واقف م بيعملش حاجة، ف قلتله: م تتفضل حضرتك ولا هعمل كل حاجة لوحدي
ف ضحك و قام ماسكني من وسطي و بدا ينيك براحة ف الاول و بعدين ابتدي يلب جامد و يرزع فيا من جوة و صوت لحم طيزي كان اعلي من صوت اهاتي (انا عامة مش بصوت جامد و انا بتناك)
برده نفس الموضوع.، بتاعه فعلا بيوصل جوايا ل منطقة بتخليني مش ع بعضي بسبب انه متني لفوق
رحت ماسكة لحم طيزي ب ايديا الاتنين و فاتحاها ع الاخر، ع يعرف يدخله اكتر و هو مكذبش خبر و بقي يرزع اجمد و شاكله هاج اكتر من الاول
فضل يرزع فيا لدرجة اني حسيت ب بطنه بتخبط ف خرم طيزي نفسها مش اللحم بس و فضل ع كدة ل حد م كنت خلاص قربت اجيبهم و رحت حطة ايدي ع الحيطة و فردت ضهري كله و بقيت بزقه بلحم طيزي و فلقست اوي
انا عارفة ان شكلي بيبقي حلو ف الحركة دي من ورا ع كذا مرة اعملها مع مينا و يجيبهم ع طول
ع ضهري مفرود و عندي وسط و طيزي نازلة كبيرة + انا مهلبية و بمشي اترج، ف مع النيك طيزي بتترج و بيبقي شكلها حلو اوي
اشرف مستحملش و حسيت انه بيترعش جوايا و حسيت ب حاجة دافية و جابهم فيا و انا كنت لسة مجبتهمش
اشرف طلع بتاعه مني اللي كان لسة واقف و انا قربت من الحيطة و لزقت فيها كدة و بصيتله بمياصة من غير م تكلم
اشرف كان جابهم خلاص بس قام فاتح الدوش و خلي مستوي المية ع الاخر و قرب مني و حط صباعة ف كسي من ورا من عند طيزي ف انا فتحت رجلي ع يعرف يعمل اللي هيعمله (مكنتش عارفة ناوي ع اي) و هو و بالدش بقي يوجه المياه اللي نازلة مندفعه جامد ع شفرات كسي وكسي نفسه من قدام
الحركة دي كانت بتجنني مع مينا.، معرفش اشرف عرفها منين بس مهتمتش، اللي زي اشرف ده تلاقيه كل يوم مع واحدة
فضل كدة بتاع ٥ دقايق و انا بتلوي فوق ايده و ماسكة ف دراعه جامد
و بعدها لقيته لفني و قفل المياه و دخل زبره اللي كان لسة واقف جوة كسي بس من ورا
انا رحت باعدة فلقتين طيزي عن بعض بحيث ان زبره يدخل جوة اوي و فعلا حشره جوة جامد و غرزه ف الجي سبوت اللي عندي و حسيت ان رجلي سابت و بقيت مش ع بعضي
كان كل خبطة بتهيجني زيادة و تخليني اقرب من اني انزل بيبي تاني و فعلا
٤ ضربة
٣ ضربة
٢ ضربة
١ضربة
هوووب محستش بنفسي و طيزي ب بطني من تحت اترعشوا جامد ف هو قام مطلع بتاعه بسرعة و قامت نافورة نزلة مني من ورا
فضلت اعمل بيبي و مقدرتش و رجلي مشالتنيش ف نزلت ع الارض و انا لسة بنزل، ل حد م جبتهم كلهم و فضيت كل شهوتي.، بصيتله لقيته باصصلي و هو ع وشه علامات رضا و بيضحك و بتاعه نام خالص
قمت من ع الارض و شغلنا المياه و خدنا دوش بس بادب، م خلاص هو فضي و انا مش مستحملة مرة كمان، كسي كان ناقص يطلع نار زي تنين مجنح
خلصنا الدوش و روحت ناحية الدريسنج و نقيت بيبي دول لونه ابيض كدة، كان حلو ف لبسته.، كان هو لبس بوكسر اسود و لبس الروب.، وقفت كدة ف جه باسني ف بقي و قال: ميرسي اوي ع الليلة دي
اتسكفت و مردتش ف خدني من ايدي و نيمني ع السرير و غطاني و مسك اللاب بتاعه و جه نام جنبي و هو فاتح اللاب و بيشتغل
انا: مش هتنام يا روحي
هو: ابعت بس كام ايميل مهم و اتابع حبة حاجات و انام ع طول.، اصل النهاردة كان معايا حاجة مهمة و سبت الشركة تضرب تقلب و غمز بعينه
انا: طيب ممكن بوسة (بمياصة)
قرب مني و باسني ف شفايفي و انا اتقلبت و نمت.، شوية كدة و حسيت بيه بيتحرك ف ببص لقيته خلص شغل و شال اللاب و طفي النور و نام جنبي و حضني من ضهري، ف انا بصراحة اطمنت، مع انه كان شعور غريب بس حسيت اني مطمنة و مسكت فيه جامد و رحت ف النوم
صحيت الصبح ع الساعة ٩ كدة ف لقيت نفسي نايمة و هو قاعد بيشرب سيجار و باصص من التيراس
قمت و قلت: صباح الخير
هو: صباح الهنا.، الفطار جاهز
انا: طيب هدخل اغسل وشي و اعمل بي..، قصدي هستعد و اجي
هو: براحتك يا قمر
انا: انت لسة صاحي
هو: آه.، متعود اصحي اشرب سيجار و اسبريسو ع افوق و بعدين اغسل وشي و استعد
قمت و روحت ناحية الحمام
هو: صفر و قال يا عم يا عم
كنت لسة واخدة بالي اني لابسة بيبي دول ابيض و صدري طالع برة من النوم ف عدلت نفسي و كنت مكسوفة بجد و قلت: بس بقي و جريت ع الحمام الكبير
قعدت اعمل بيبي و لسة بفوق كدة لقيت الباب اتفتح و هو دخل و هيبتدي يغسل سنانه
كنت نسيت اقفل الباب من جوة ع متعودة.، اتكسفت جدا و هو بدا يغسل سنانه فعلا و انا مش عارفة اعمل و ماسكة نفسي ل حد ميخلص و دي حاجة صعبة جدا لو انت ست (و اكيد البنات عارفة كدة)
فضلت ماسكة نفسي و مش قادرة لحد م غصب عني نزلت شوية مية و عملت صوت من ورا، ف هو بص لقي وشي متضايق، ف قال: مالك انت متضايقة
كنت ماسكة نفسي و مش قادرة ف نزلت مياة تاني، و قلت: ممكن يا روحي بس تستناني برة ل حد معمل بيبي ع مش عارفة
هو: اسف اسف انا هجهز ف الحمام التاني و انت براحتك و طلع بسرعة
كنت ع اخري ف انطلقت بقي اول م مشي و فضيت كله
عملت بيبي و جهزت نفسي و خدت دوش و ببص ف الدريسنج لقيت فستاني مغسول و متعلق.، لبست بانتي و برا نضاف و لبست فستاني و خرجت لقيت اشرف قاعد و مستنيني ع نفطر
بسته ف شفايفه و ابتدينا ناكل، و قال: انا هخلي البانتي والبرا بتوعك معايا ع يفكروني بيكي ع ريحتك فيهم انا خدتهم من الحمام امبارح
انا اتكسفت: براحتك يا اشرف
كملنا اكل و اصر يوصلني و فعلا نزل يوصلني (مهو كدة كدة مدير جوزي ف الشغل و عارف العنوان) استغربت ازاي حافظ الطريق كدة و تحت العمارة وقف بعيد شوية و اداني الشيك، و قال: اتفضلي الشيك بتاعك
انا مسكته قطعته و بسته ف شفايفه، قلتله: انا واثقة فيك و طلعت راجل بجد و ضحكت بمياصة ع جه ف دماغي "راجل بجد" دي و افتكرت صورة بتاعه
و انا بنزل قام مادد ايده و بعبصني ف انا وقفت و منزلتش، ف هو قال: وقفتي ليه نسيتي حاجة؟؟!
انا: لا مستنياك تخلص
هو شال ايده بس لبني بعبوص محترم وصل للعضم: طيب سلام ع احنا ف الشارع
نزلت و طلعت الشقة و فتحت و دخلت البيت
دخلت البيت و حسيته مش بيتي، ده بيت واحدة تانية.، واحدة محترمة، كنت بأنب نفسي اوي و ضميري بيجلدني.، ازاي افرط ف نفسي كدة و ف جوزي و شرفه
كنت فعلا بتعذب و متضايقة جدا.، دخلت اوضة النوم و افتكرت اول مرة ليا مع مينا ف الفندق و ف شقتنا ف محستش بنفسي غير و انا بقلع فستاني و البانتي و البرا و جبت مقص وقطعتهم ميت حتة و قعدت ع السرير اعيط بحرقة
فعلا محستش بنفسي ف ابتديت اترعش و نمت
صحيت معرفش بعدها بأد اي بس كنا الصبح عادي
ببص ع الاوضة لقيت نفسي عريانة و لبسي مرمي ع الارض مقطع.، جمعت اللي حصل و قمت اخدت دوش و لبست لبس بيت نضيف و روقت الشقة و كلمت مينا اطمن عليه.، كان نفسي اسمع صوته
المهم رد عليا اخيرا و عرفت انه هيبات النهاردة كمان برة و ييجي بكرة بليل، ف كلمت كاترين تيجي تبات معايا لان فعلا التفكير كان هيموتني و هي فعلا واقفت و قالتلي ع ٦ كدة هتبقي عندي و الساعة دلوقتي ٤
كان جوا دماغي بركان و اتنين بيتخاقوا مع بعض
واحدة بتقوللي اني كان لازم اعمل كدة و بتعذرني، و التانية بتقولي اني بستهبل و حبيت الموضوع
المهم قررت اني مفكرش ف الحوار ده تاني و دورت ع كل حاجة تفكرني بالموضوع زي نمرة اشرف، كارته، اللبس، حتي شنطتي اللي رحت بيها و كل اللي فيها.، مسكتهم كلهم و جمعتهم و رميتهم ف الزباله هو و لبسي المتقطع و خرجتهم برة الشقة ف زبالة الدور، لاني حتي مكنتش قادرة يفضلوا ف البيت و قلت خلاص اللي حصل حصل و لازم انساه، م كدة كدة مقداميش حل تاني
و قد كان
كاترين جت و كان يوم لذيذ، لبست لبس من عندي، هي كانت اتخن بس فيه حاجات واسعة عندي عادي و قضينا يوم لطيف مع بعض و افتكرنا ايام زمان، قبل المسؤولية و الجواز و اللي حصل...، لا خلاص مش هفتكر
مش فاكرة من القاعدة مع كاتي غير الحوار ده
انا: الا صحيح يا كاتي بس من غير قلت ادب.، هو اي السكويرت ده و ليه بيحصل
هي: اوبباااا ده مينا شكله خاربها
انا: خلاص مش عاوزة اعرف
هي: طيب ليه بتسألي طيب يا قطة انت، و عمزت
انا: خلاص بقي مش عاوزة اعرف
هي: لا و علي اي، السكويرت هو درجة اعلي من الشهوة عند الستات زينا.، بتيجي من كتر الدق جوة جدار الكس ف منطقة اسمها الجي سبوت، ف بعد م تجيبي شهوتك دي بتبقي اعلي، لدرجة ان عضلاتك كلها بترتخي ف البول ينزل من الكس لان مفيش اي عضلة شغالة و بعدها ب شوية العضلات بتنتبه ف المياه بتخرج باندفاع.، يعني من الاخر هيجان جامد اكتر من هيجانك و انت بتجيبيهم، ل درجة ان عضلات الجسم بتفك خالص ف البول اللي متخزن عندك بيخرج مع عسلك.، فهمتي يا شقية
انا: يخرب بيت ألفاظك انا غلطانة اني سألت
هي قربت مني و سألت: بس سيبك انت هو حصل ولا اي
انا: كاتي مش بحب كدة.، هقوم و اسيبك و انام
هي: و ع اي خلاص، بقولك انا داخلة اعمل بيبي ف الحمام الرئيسي ع بتاع الضيوف ده وحش مش بحبه
انا: براحتك
قامت فعلا و بعد تلت ساعة جت و قضينا بقية اليوم عادي و الصبح بدري مشيت لما عرفت ان مينا جي ع الساعة ٤ لما كلمته و قاللي
الساعة ٣ قمت جهزت نفسي و استحميت بالحمام المغربي و كريمات و بقيت فلة و لبست البيبي دول الاسود و قعدت مستنية مينا ع نار
مينا جه فعلا و الساعة ٤ و ربع لقيت باب الشقة بيفتح
طلعت اجري عليه و حضنته جامد ف هو اتخض كدة و قاللي: براحة يابنتي
كنت ابتديت اعيط و هو خد باله اني لابسة بيبي دول، ف قفل الباب بسرعة، و قال: حسبي لحسن حد يبقي طالع ع السلم
مهتمتش و فضلت حضناه و بعيط، ف هو حضني و طبطب عليا
بصيتله و قلت: مينا انا عاوزاك اوي
هو طبطب عليا: حاضر يا حبيبتي اريح بس من السفر و اقعد معاكي و تحكيلي مالك
انا: مماليش، دي اول مرة تسيبني كدة.، متسبنيش تاني لو سمحت
مسكت ايده و بستها و رحت ماسكة بتاعه و لعبت فيه من فوق البنطلون (كان لابس بدله كاملة بس من غير كرافات)
هو: كوكو، اخد دوش بس من تعب السفر
ولا كاني سمعت حاجة و قمت مقربة منه و حاطة ايدي ع سدره و لعبت فيه و لسة ايدي ع بتاعه
حسيت انه ابتدي ينشف ف فكيت الحزام ف قام زققني و قال: كوكو بجد تعبان.، اخد دوش بس
انا قربت تاني منه و مسكت ايده و حطيتها ف بقي و مصيت صوابعه و بعدين ممصيت صباعه الوسطاني و بايدي شلت البانتي من ع كسي و حطيت صباعه ف كسي من تحت
هو مكنش مصدق اللي بيحصل ولا انا.، انا كنت عاوزة اثبتله اني بتاعته لوحده و اثبت لنفسي ان اللي حصل كان غصب عني و اني مستمتعه و مستكفية ب جوزي حبيبي
مينا مشلش ايده من كسي لما عملت كدة، مديت ايدي و مسكت بتاعه لقيته ابتدي ينشف
كملت فك الحزام لحد م بتاعه بقي برة و وطيت و حطيته ف بقي و ابتديت امص
زبر مينا وقف و انا بمصة بعدين رحت مسكاه من طيزه و بقيت احركه بحيث ان بتاعه يدخل و يخرج من بقي و هو برده مستمتع و واقف مش بيتحرك ولا بيقاوم
قمت و فكيت القميص و قلعته الجاكت و بسته ف صدره و رقبته و عضيته ف الحلمة.، كل ده و انا ماسكة بتاعه و بدعك فيه، ل حد بقي واقف و مستقيم و مفرود ع الاخر (افتكرت ساعتها بتاع اشرف بس شلت الصورة من تفكيري)
جريت مينا من بتاعه ف كان هيتكعبل ع البنطلون و البوكسر لسة لابسهم، ف راح قالع كل لبسة و مشي معايا و انا مسكاه من زبره لحد اوضه النوم و السرير
كنت مجهزة الاوضة و رشة برفان و فارشة فرش العروسة بتاعي، ف هو انبسط كدة و قال: اي ده كله، دنا اسافر كل يوم بقي
انا: انا بحبك اوي يا مينا.، يا ريتك تعرف كدة.، انت راجلي و انا بتعتك و انت اللي طلعت بيه من الدنيا
بصلي بحب حقيقي و قاللي بثقة: عارف
كلمته اثرت فيا اكتر منها بسطتني ف قمت زقاه ع السرير و هجمت ع بتاعه مص، و هو استسلم
خرجت بزي برة البيبي دول و بقيت العب ف طربوش بتاعه بالحلمة عندي، لقيتها بتجيب معاه و بيستجيب.، بس هو كان مستغرب جدا بس انا مكنتش مركزة مع ان المفروض كنت اركز و اهدي حبة لاني مش ده الطبيعي بتاعي، و هو اكيد عارف بس للاسف مركزتش و كنت بفكر ف ميت فكرة خلوني انسي نفسي و طلعوا اللبوة اللي جوايا.، اللبوة اللي ظهرت اول مرة مع اشرف و كانت عاوزة تنتصر ع كل الشراميط اللي ناكهم قبلي، هي هي اللي ظهرت دلوقتي و عاوزة تمتع جوزي بكل سنتي من لحمي و اهنيه و اعوضه
بعد م لقيت زبره وقف جامد قمت فاتحة رجله و رافعاها ف هو اتخض و قاللي: في اي ؟؟!
انا بصيت من غير ولا كلمة و كملت رفع رجله و لحست خرم طيزه
اتخض جامد و حاول يعدل نفسه، ف رحت ماسكة بتاعه و دعكتهوله جامد رايح جي، مع لحساني ل خرم طيزه اوي ف هدي و فضل مكانه
هما دقيقتين و بعدين رحت قايمة واقفة (و دي تاني غلطة ليا او تالت بعد حوار اشرف) و قمت مصدراله طيزي و جبت البانتي ع اليمين و خليت وشي ناحية ركبه و قعدت ع بتاعه مرة واحدة، هو اتوجع ع مدخلش عدل.، قمت بله ايدي بلساني و دعكت زبره و دخلته براحة لحد م دخل كله
قعدت اركب عليه ولا اجدعها شرموطة و هو ساكت و مستغرب.، مسكت ايده و حطيتها ع طيزي و خليته يضربني و انا بقول: انا بتاعتك لوحدك يا مينا، انت راجلي و بتوجع و بقول مممممم احححححح
حاولت انزل بكل تقلي ع يخبط عندي جوة و اجيبهم زي اشرف.، بس بتاع مينا للاسف تخين و مليني صحيح بس مش بيدب زي اشرف
قعدت اركب و اتنطط عليه و احاول اخليه يخبط بس م نجحتش
قمت من عليه و نمت جنبه و قلتله بصوت فيه دلع و انا فاتحة رجلي: تعالي
هو قام وقف و بل كسي بايده و حشر زبره جوايا فقلت بمياصة: اييي، و انا بصاله و بعدين ابتدي يحركني و يلب فيا و انا سايبة نفسي و بصاله ع استمتع بنظرته ليا و انا بتهز و بترج تحت منه و هو بينكني
شوية كدة و قمت و نمت ع بطني و صدرتله طيزي اللي كلها لحم بيترج و فردت ضهري ع اد مقدر و مديت ايدي كاملة لحد م صدري بقي ع السرير.، الوضع ده بيخليني سكسي و ده اللي كنت عاوزاه و فلقست ع كسي و طيزي يبقي ف الهوا و اخرامي كلها تبان
و رجعت ل ورا ف خبط فيه ف هو قام مدخل بتاعه جوايا قمت راجعة مرة واحدة ف زبرة بقي جوة بطني
فضلت اتحرك انا و هو واقف و حسيت بطيزي و هي بتخبط ف بطنه و طبعا بتترج و حسيت ب عرقي و هو بيختلط بعرقه و حسيت بلحمي و هو بيعمل صوت ف لحمه و سمعت كل ده
كنت عاوزه اعوضه و اقوله اني بتاعتك لوحدك، فضلنا كدة و انا بحاول احرك طيزي يمين و شمال و أهزها و زي ارقصله بيها ع عارفة ان شكلي بيبقي جامد فيها و ع احاول اخلي بتاعه اللي جوايا يوصل للجدار و اجيبهم زي قبل كدة
بس برده مفيش فايده.، مينا جابهم جوايا و ضربني ع طيزي براحة و طلعه و انا كنت جبتهم برده صحيح بس مشتاقة لشعور السيبان بتاع امبارح
مينا قعد جنبي و خد نفسه و بعد حوالي ٥ دقايق بصلي (انا كنت جنبه برده بس قاعدة و سانده ضهري ل ضهر السرير و حاطة ايدي ع كسي و باخد نفسي ع تعبت اوي)، و قاللي: اي اللي حصل من امبارح للنهاردة يخلي ادائك يبقي كدة ف السرير، بس انا عرفت
انا اتخضيت ووشي جاب الوان

لكن ده حوار غير، م تنسوش تعملوا فولو, لايك و شير و اشوف وشكم ب خير
اصل القصة دي ع البلوج بتاعي هي و قصص تانية كتير, و اشوفكم بعد رمضان بقي., كل سنة و انتم طيبين

https://younisrealitystories.wordpress.com/
قصه جميله جدا جدا تسلم ايدك
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
حلوة
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
جااامده جدا واتمنى تقولي انت فين في سوهاج بظبط انا بذرس هناك وموجود هناك دلوقتي وشرف ليا اتعرف عليكم
 
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: يونس
جااامده جدا واتمنى تقولي انت فين في سوهاج بظبط انا بذرس هناك وموجود هناك دلوقتي وشرف ليا اتعرف عليكم
اهدي ع نفسك ياسطاا, دي قصة و انا الكاتب و اسمي يونس, ف اهدي حبة
 
اهدي ع نفسك ياسطاا, دي قصة و انا الكاتب و اسمي يونس, ف اهدي حبة
وانت واخد الموضوع ليه عليك كده جدا يعني
 
وانت واخد الموضوع ليه عليك كده جدا يعني
هو انت مش عارف السايت ماشي ازاي, دي قصة انا اللي كاتبها و منزلها بوست و انت داخل تعلق عندي و كومنتك مش عاجبني, ف اهدي تاني ع ممكن اعمل ريبورت ب سهولة يعني بس انا قلت الموضوع ميستهلشي و دخلت اكلمك ب الزوق + ابقي اقري تعليمات السايت بتاعت قسم القصص قبل م ترد ع حد
 
النهايه روعه يا صاحبي ... اقصد طبعا نهاية القصة على المدونه
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
النهايه روعه يا صاحبي ... اقصد طبعا نهاية القصة على المدونه
حبيبي تسلم و شكرا ع متابعتك ليا يعني
 
  • عجبني
التفاعلات: Dealor
متعه وجمال ياريت متتأخرش بالباقى
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
جامد اوي ، بس هو الجزء السادس مش هنزل قريب ولا اي
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
جامد اوي ، بس هو الجزء السادس مش هنزل قريب ولا اي
 
  • حبيته
التفاعلات: يونس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%