NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

zizo0o

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
119
مستوى التفاعل
287
نقاط
1,809
الجنس
ذكر
الدولة
russsia
توجه جنسي
انجذب للذكور
قبل أن أبدأ بسرد تفاصيل هذه القصة أعلمكم بأن هذه القصة واقعية و أن جميع الأحداث التي سوف أقوم بسردها الأن قد حدثت بالفعل مع تغيير ببعض اسماء الشخصيات و عد، و أنا على يقين تام بأنه لو أنني لم أكن جزأ من هذه القصة لم أكن لأصدقها أيضاً لما فيها من غرابة و جنون.

في عام 2020 كنت قد اتممت الثامنة عشر من عمري للتو و انتقلت الى منطقة تبعد ما يقارب المائة كيلومتراً عن مسقط رأسي كي أبدأ دراستي الجامعية، كانت المنطقة الجديدة مدينة تعج بالحياة و الضوضاء، و كانت أجور المنازل مرتفعة بشدة في المناطق القريبة من الجامعة مما اضطرني للسكن في منطقة تبعد حوالي اربعة كيلو مترات عن الجامعة، في البداية كنت استقل النقل العام للوصول إلى الجامعة و العودة منها و لكن أحد الطلاب من أبناء المنطقة أرشدني إلى طريق مختصر يمكنني ان أقطعة سيرا على الأقدام بشكل يومي، الطريق الجديدة كانت عبارة عن شارع إسفلتي طويل تحده المزارع يميناً و يساراً. قلَّ ما ترى سيارةً أو أشخاصً يعبرونه لكنه كان يفي بالغرض و يختصر ما يقارب ثلاثة ارباع المسافة الفعلية.

كنت اقطع الشارع ذهاباً و إياباً بشكل يومي و ألتقي رجل واحداً يبدو عليه أنه يعمل كحارس لأحدى المزارع القي عليه التحية بشكل يومي و أتابع طريقي.
كان الرجل في أواخر الخمسينات من عمره ملأ الشيب رأسه ، لديه شاربٌ كثيف و لحية تفتقد الرتابة من الواضح أنه يقوم بحلاقتها في المنزل،مربوع الطول بجسد ممتلئ يبدو عليه القوة و السمنة بنفس الوقت و يداه يغطيها شعر كثيف لدرجة انك لا ترى منها لون جلده اما صوته كان فقد خشناً لدرجة تجعلك تظن أنه يتصنعه. حتى أنني جربت تقليد خشونة صوته لمرة واحدة و أصبت بالتهاب في حنجرتي 😅. كان دائماً يرتدي جلابية رمادية او بيضاء و يجلس أمام المزرعة و يدخن النرجيلة
صورة تقريبية للشخص الغريب


dqxQIUP.md.jpg

اما أنا فقد كنت شاباً يافعاً أعاني من بطأ النمو وزني لا يزيد عن 55 كيلوغراماً و طولي كان (و لا يزال ) 175 سانتي متراً شعري اسود طويل نوعاً ما لا املك لحية ولا حتى شعر عانة بسبب بطئ النمو الذي أعانيه، ارتدي الملابس الفضفاضة لكي أيدو اكثر نضجاً مما أنا عليه و بشرتي بيضاء ناصعة لا تشوبها شائبة، أملك من الأنوثة ما لا تملكه الكثير من الفتيات، و كنت على يقين من ذلك لأن لي تجارب جنسية مع رجال منذ الصغر كانوا جميعاً يقولون أنني اجمل حتى من النساء.

صورة تقريبية لشكلي:

dqxy9It.md.jpg


سار الحال على ما هو عليه لمدة عشرين يوماً أو اكثر اقطع الطريق و القي التحية على الرجل الغريب و أمضي في طريقي.
و في يوم من الأيام كنت اقطع طريقي ذاهباً إلى الجامعة كالعادة و ألقيت التحية على الرجل الغريب قبل أن اصل إليه، نظر الى و رد التحية مبتسماً ثم وقف و سار نحوي و هو يرفع يده دلالة على السلام، لا أخفيكم أنني شعربت ببعض الخوف عندما رأيته ظننت أنه سوف يطلب مني عدم المرور من هذا الشارع مجدداً أو أنه سوف يضربني.

وصل إلي و مد يده الضخمة ليصافحني و قد كانت بحجم كفي يدي مجتمعين و فيها من الخشونة ما يجعلك تعتقد انها قطعة من الخشب، مددت يدي و أنا مرتجف و صافحت الرجل الغريب.

و بدأ بسؤالي عن الأحوال و أين أسكن و من أين أتيت و عن تخصصي الجامعي، كان ما يزال يمسك بيدي بينما هو يسأل و أنا أجيب و يعصر يدي بكفه قليلا كلما بدأ بالتحدث بينما أنا احاول سحبها من يده بشكل مؤدب كي لا أثير غضبه، بعدها بدأ يسألني عن اسماء اشخاص في المنطقة التي اسكن بها هل تعرف هذا و هل تعرف ذاك و لم أكن اعرف أيًّ منهم و لكنني كنت اجيب بنعم لأشعره بأن هناك من سيبحث عني في حال قام بخطفي أو قتلي 😂

بعد حديث طال لما يقارب النصف الساعة كدت فيها أن ابلل سروالي خوفاً من ملامح هذا الرجل و صوته رن هاتفي النقال و كان احد زملائي يتصل بي يخبرني أن المحاضرة قد بدأت و يتفسر عن سبب تأخيري و قد سمع الرجل الغريب محادثتنا لأنه لم يترك يدي بعد و أصر على أن يوصلني الى الجامعة على دراجته النارية.
كانت دراجة قديمة مليئة بالوحل التراب و لكني خشيت الرفض و طوال الطريق كان يتكلم دون هوادة افعل هذا ولا تفعل هذا و إن احتجت الى مساعدة اتصل بي، أقسم أن الرجل لم يصمت لثانتين متواصلتين خلال الطريق و كان الهوء يصطدم باللعاب المتطاير من فمه و هو يتكلم و يدخل في عيني و و وجهي مما اصابني بالغثيان .
وصلنا اخيرا و اعطاني رقمه و اخبرني ان اتصل به عندما ينتهي وقت الدوام الجامعي حتى يأتي و يوصلني الى المنزل.

دخلت الى المحاضرة و كل ما افكر فيه هو انني و ان اتصلت به يمكن أن يكون هذا الشخص مجرماً و يفعل بي فعلاً سيء و إن لم أتصل به و عدت مع النقل العام فهو الأن يعرف اين اسكن و قد يأتي إلى منزلي و يقتلني و الف تفكير و تفكير، في النهاية قررت أن اتصل به و أترك الرياح تأخذني اينما تريد.

جاء عند انتهاء الدوام و اقلني على دراجته مررنا بالطريق المعتاد و كانت هناك امرأة تقف أمام المزرعة التي يحرسها اوقفته و بدأت تسأله أين كنت و الى اين تذهب و كان يجيبها بعصبية يبدو من الحديث انها زوجته
كانت امرأة اربعينية نحيلة الجسد و كأنها تعاني من نقص التغذية و فقر الدم ، تتكلم بصوت مرتفع و لكنا تتكلم بسرعة كبيرة لدرجة انك لا تفهم من حديثها إلا بضع كلمات، سألته عني و لم يجبها و لعنها و اكمل طريقه.

صورة تقريبية لزوجته


dqzxOAX.md.jpg

ثم قال : "اكبر غلطة تعملها بحياتك أنك تتزوج بتاخدها متل الفلة من بيت أبوها بعد سنتين بصير ابن عمك اجمل منها" ، ضحكت ضحكة خفيفة لكي لا اشعره بالإهانة و تابع قائلاً : "لو كنت بعرف الزواج هيك و كان عندي ابن عم ابيض و حليوة مثلك كنت تزوجتو و ما سألت" و اخذ يضحك ضحكة هستيرية، و انا ضحكت ضحة صفراء و بدأ عقلي يستوعب الامر، هذا الرجل لا يرغب بقلتي ولا حتى سرقتي هو فقط معجب بي و يرغب بممارسة الجنس معي.

توقف عند باب منزلي و انا ما زلت افكر بالامر و هو يتحدث دون ان اسمعه حتى، ما شغل تفكيري هو أنني لو وافقت على ممارسة الجنس معه قد يفتضح امري بالمنطقة و ان لم اوافق فإن هذا الرجل قادر على تحويل حياتي الى جحيم، ما زاد خوفي هو أنه كان يعرف جميع الناس في المنطقة و كان كل ما مر بشخص على طريقنا صاح قائلاً : "سلام ابو فلان ، سلام فلان ".... الخ

بعد ان توقفتعن التفكير بالامر صاح بي قائلا: "وين صافن ما عندك قهوة ؟ ما عندك شاي ؟ معروفين بكرمكم انتو " .
رددت عليه: " اكيد تفضل اهلا و سهلا فيك"
دخل الى غرفتي و شرب القهوة و كان يحدثني عن اشخاص من هذه المنطقة طوال الوقت و يحكي لي قصص جنسية بحتة، حدثني عن شخص من المنطقة مارس الجنس مع كلبة! و قامت بالشد على قضيبة و لم يستطع اخراجه منها و الجميع شاهده على هذه الحال ، و اخر مارس الجنس مع زوجة اخيه و القوا القبض عليهم متلبسين في مكان مهجور و اخذوهم الى المدينة عراة، و كان ينهي حديثه دائماً بـ : "المحن و الهيجان صعب انا وقت يوقف عندي بصير مستعد اركب الشجر "
و انا كنت اضحك و اهز رأسي بالموافقة.
بعدها قال لي : "قوم لنروح ع البيت عندي العنزة الجربانة الي بالبيت كانت رايحة على بيت اهلها (يقصد زوجته) منعمل اكل و نقعد تحت الشجر بالمزرعة احسن من الخنقة بالغرف "

اعتذرت منه و تحججت بالدراسة و لكنه أصر بشكل مريب حتى و قال :"جيب الكتب معك بتدرس عندي هوا نظيف و شجر "

حاولت التهرب و لكنه لم يترك لي مجالاً و لذلك ذهبت معه الى المزرعة.

دخلنا و كان منزل الحارس يتألف من ثلاثة غرف صالة استقبال للضيوف بجانبها صالة اخرى يبدو انهم يستعملونها بشكل يومي اي انها الغرفة التي يجلسون بها عادة و غرفة اخرى مغلقة و هيي غرفة النوم
كان هناك نافذة بين الصالتين مغطاة بقطعة من القماش فقط


فور الدخول قال لي " يلا روح انت تحمم و ريح حالك بينما اعمل الاكل"
انا باستغراب و تعجب لكن كنت خائف بنفس الوقت : "لا ما في مشكلة وقت ارجع ع البيت بتحمم و نام اصلا ما معي ملابس و غيارات حتى اتحمم عندك"
هو:"ادخل انت ولا يهمك وقت تخلص بعطيك من ملابس ابني من عمرك و عندو ملابس على قياسك"
انا: "لا خلص ما بيلزم حالياً بس ارجع ع البيت بتحمم" و لكنه بدأ بالاصرار اكثر بحجة انه يريدني ان ارتاح و يقول بأن هذه هي العادات عندهم و انني ان لم اقم بالاستحمام سوف يعتبرها اهانة لتقاليد عشيرته مما جعلني اشعر ببعض الخوف، طلبت منه ان يأتي لي بملابس ابنه حتى اقوم بالاستحمام و كنت على يقين حينها ان الرجل قد قرر ان يقوم بممارسة الجنس معي ، اخرج زوجته من المنزل و ابنه ليس له اثر و يريد مني ان استحم من الواضح انه يريد ان يعيش يوماً شاعرياً على شرف مؤخرتي البيضاء.

لم يكن بيدي حيلة و انصعت إلى أوامره حتى انه قال لي انني سأجد الملابس على باب الحمام عندما اخرج


دخلت الى الحمام و قمت بتدليك جسدي الابيض الناعم النحيل و تنظيفه جيداً استعداداً لتلقي قضيب هذا الرجل المجهول متقبلاً قدري و انني لن استطيع المقاومة ، بل انني بدأت اشعر بشيء من الاثارة بأنه تحمل هذا العناء كبه فقط ليظفر بي و ينيكني ، كان هذا الشعور يداعب قلبي و يشعرني ببعض من الغرور و القشعريرة في آن

عندما خرجت من الحمام وجدت بعض الملابس اما الباب كما وعدني كان على يمين الباب ملابس داخليه كبيرة يبدو انها تخصه هو لأنني اكتشفت فيما بعد انه ليس لديه ابن و على اليسار كان هناك قميص نوم نسائي شفاف لونه احمر و ملابس داخلية نسائية باللون الاسود

و كأنه كان يقول لي لن اجبرك على شيء لديك الخيار ان ترتدي ملابسي و تخرج او ترتدي ملابس زوجتي و تنتاك ، لم افكر لو لثانية بالامر انحنيت و التقطت ملابس زوجته و ارتديتها و خرجت إليه و انا اسأله :"كتير حلو ذوق ابنك باللبس" ضحك و قال : "اصلا ما عندي ولاد هي العنزة الجربانة شكلها بيقطع النسل بس منيح فهمت عليي بالاخر كنت خايف تلبس تيابي و تروح و تجبرني اتصرف بطريقة تانية "
قلت:"انا اصلا رايح ما رح ابقى رح روح ع البيت بقميص النوم ههههه"
قال :"على هالمنظر بتوصل ع البيت طيزك مغارة كل اهل المنطقة رجال و نسوان بصيروا بدن ينيكوك ههههه" سأكمل بالعامية الأن ليسهل الشرح
قرب لعندي و حملني ع ايديه و بلش يمص رقبتي بجنون و يتأوه مثل المراهق الي اول مرة بجرب يلمس طيز بنت و انا كنت عم اتأوه بجنون بسبب دقنوو شاربو الخشنين
صورة تقريبية لي بالملابس النسائية


dqzjQ3l.md.jpg

حملني على صالة الضيوف و نيمني على ضهري و رفع رجليي و سحب الكيلوت عن تيزي و صار يرفعها يبوسها من عند الفتحة و يصرخ "يابن لمنتاكة يابن المنتاكة اااحح " و انا عم هيج اكتر أأح أأي أأوتش شوي شوي بليز ، مسك تيزي بأيديه و لزقها بوجهو و صار يمصها بجنون حسيت فتحة تيزي طلعت لبرا من كتر المص و كنت عم اتحرك بجنون انا و هزها على وجهو و صرخ أأأأأه حبيبي


نزل تيزي لتحت و رفع قميص النوم و صار يمص كل جسمي و بزازي و يلعب فيهن و يرجع يلحس تيزي و يخنقني بأيدو لأفتح تمي و مد لساني و يلحسو و يقلي دوق عسل طيزك عن لساني يا شرموط

بعدا وقف و ششال الجلابية كان مش لابس تحتها شي و زبو واقف متل الحجر !! كان كتير ثخين بس مش طويل كتير،قربت منو حتى مصلو دفعني و قعدني ع الكنبة و قلي انتا حرام شفايفك تلمس زبر هي الشفايف للبوس بس قلت بيني و بين حالي لو يعرف كم زب مصيت بحياتي كان غير رأيو هههههه

حملني و رفعني على صدرو و زبو تحت تيزي صار يحركني فوقو و يدفعو كل شوي عم يدور على الفتحة حتى يدخل فيها بس كرشو الكبير و زبو القصير ما ساعدوه بالموضوع ابدا و انا عم اتطلع فيه بطريقة غبية بلا م اشعر و اعطيه توجيهات متل جوجل مابس روح يمين و روح يسار لفوق لتحت حسيت بعد شوي رح قلو انتبه مطبات ههههههه و مع كل التوجيهات ما قدر يدخلو بهالوضعية
يأس بالاخر و قعد ع الكنبة و نزلني و صار يلفني بأيديه كأني لعبة و انا مش عارف شو بدو هههههه بروح يمين بلفني يسار برفع تيزي ينزلها بعدت عنو و قلتلو اقعد مكانك و افتح رجليك بعصبية اتطلع فيني مستغرب و قعد متل م قلتلو لفيت تيزي لعندو و قعدت على زبو شوي شوي دخل بس راسو و كان كتيررررر ثخين حسيتو قسمني نصين و صرخت أأوتش و كنت بدي اهرب صرخ هوو أأأأع و مسكني من خصري و شدني على زبو حتى فات كلووو دفعة وحدة صرت صرخ بجنون ااااه اااي تركني خلص بس شوي و نكمل و هو ما عاد عم يسمعني ابداً بس يرفعني و ينزلني و ما عم يرد عليي و انا تيزي حاسسها رح تصير مغارة حرفيا متل م قال و عم حس بوجع واصل لنص بطني و صرخ و كل م حاول اهرب يشدني اكتر و يفوتو اكتر و هون صار الموضوع الغريب

فجأة انفتح الباب كأنو حدا ضربو بقوة و ترك خصري من ايديه و قفزت انا عن زبو حاسس براحة غريبة كأنو كان في سيف جواتي و طلع هههه و دخلت زوجتو من الباب طبع دخلت قبل م انا اقفز عن زبو باجزاء من الثانية يعني شافتني فوقة و لابس تيابها و ركضت علينا بسرررعة انا خفت و هربت ع الصالة التانية من الشباك الي بين الغرفتين و صارت تشتمو و تصرخ عليه و ه يشتمها و يصرخ عليها و يكفرو و يسبو بعض و انا مش عارف من وين اهرب باب الغرفة مسكر كان الباب جنب الشباك فوراً ، دخلت زوجتو على غرفة النوم و بلشت تسب و تصرخ و تقول رح افضحك و ما رح اقعدلك بالبيت ولا ثانية و توقعت انو لحقها يراضيها لكن المفاجأة و الغريب انو لحقني انا من الشباك و مسكني عند الباب لفني و شد تيزي لورا و انا مصدوم و اصلا اضعف من انو قاوم تيزي حرفيا كانت عم تنزف من ثخن زبو بصق على ايدو و مسحهن على زبو و كمل نيك فيني و شتم بزوجتو و يصرخ انتي محسوبة ع النسوان بالغلط و هيي اجت وقفت ع الشباك تسب فيه و فيني و هو مكمل ما وقف نيك كان بيسحب زبو من تيزي ويرفعني من فخادي على ايدو و يلف تيزي لعند مرتو و يقلها شوفي الطياز شوفي النظافة و انا صرخ و ابكيييي و اترجاه يتركني و هيي تصرخ عليه تقلو لو يكون ذهب ما بتطلع فيه و تطلع فيني كأنها عم تتفرج يعني لدرجة كانت تسكت و ما عاد تسب دقيقتين و تلات دقايق احيانا و بس تحكي كانت بتلومو كأنها عم تعطيه توجيهات للنيك تبلش غالبا " صرت رجال و بتعرف ؟ معي كنت متل الغنمة!" "ما لقيت غير هاد شوف كيف عمل فيك الدم عم ينزل من طيزك!" "اتركو للولد يرتاح " و تتفرج علينا لدرجة هديت و صارت تحكي بهدوء كتير يعني و تركت الشنطة الي فيها تيابها و حطت ايديها ع الشباك اخدت راحتها يعني و صارت حرفيا عم تعكيه اوامر "نزلو راسو لتحت شوي حطو، خليه يرتكي ع الكنبة "

حرفياً عم اكتب القصة بالتفاصيل و انا اصلا مش مصدق انو صارت معي ، تقريبا استمرينا ع هالحالة ساعة كاملة و هو صار يتجاوب معها يسألها منيح هيك؟ و تمام هيك ؟ و يحركني ع حسب طلبها قالتلو " نيمو على بطنو " و قالتلي ارفعلو طيزك لفوق " و انا اترجاه يتركني روح و ما عم يتركني رفعت تيزي متل م قالتلي و كمل هو نيك قاتلو " يلا خلص بكفي اليوم خلص بسرعة خلي الولد يروح ع بيتو " انا وقت سمعت كلمة "بكفي اليوم" فهمت انو رح يستمر الموضوع ع هالحالة لاكتر من يوم

قرب ينزل لبن قالتلو "لا تكب جواتو للولد خليهن برا مشان ما يأثر ع صحتو حرام" انا كل الوقت مصدوم و ما عرف كيف لازم اتصرف !

نزل على تيزي من برا و مرتو راحت على غرفة نومها كأنو ما صار شي و هو دخل تحمم و قلي ادخل اتحمم انا كمان ليوصلني ع البيت


تحممت و وصلني ع البيت و قضيت فترة ما بشوفو برا ليوم من الايام شافني و قلي انو هو مرتو تفاهمو و ما عندها مشكلة نرجع نلتقي و اصر اني انتقل على بيتهن بس انا رفضت لكن من فترة لفترة يعني كل شهر او اسبوع مرة منلتقي و بحضور زوجتو احياناً و اخر مرة التقينا كانت من اسبوع تقريباً زوجتو صارت متقبلة الموضوع و بيعجبها و كتير ايام منكون قاعدين بنفس الغرفة معها و نعمل سكس يعني صار الموضوع بالنسبة الها اعتيادي بتمارس حياتها الطبيعية تشرب قهوة و تشرب شاي و تدخن و نحنا معها بنفس الغرفة عم نعمل سكس

بالنهاية حابب اسألكم هل القصة قابلة للتصديق لأني لليوم حرفيا مصدوم بالموضوع حتى اني تخيلت انو في تفاق بينهم من قبل م تشوفنا لاول مرة يعني هنن بالاصل عندهم ميول يعملو هيك شي بس حبوا يعملوا عليي تمثيلية حتى ما افضحهم ممكن او هالشي بثيرهم ، و هل في حدا منكم تعرض لقصة مشابهة؟
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: تنوفاه جديده, نزيه الخاطر, عدي اا و 3 آخرين
:cautious:
 
  • طب!
التفاعلات: نزيه الخاطر
قبل أن أبدأ بسرد تفاصيل هذه القصة أعلمكم بأن هذه القصة واقعية و أن جميع الأحداث التي سوف أقوم بسردها الأن قد حدثت بالفعل مع تغيير ببعض اسماء الشخصيات و عد، و أنا على يقين تام بأنه لو أنني لم أكن جزأ من هذه القصة لم أكن لأصدقها أيضاً لما فيها من غرابة و جنون.

في عام 2020 كنت قد اتممت الثامنة عشر من عمري للتو و انتقلت الى منطقة تبعد ما يقارب المائة كيلومتراً عن مسقط رأسي كي أبدأ دراستي الجامعية، كانت المنطقة الجديدة مدينة تعج بالحياة و الضوضاء، و كانت أجور المنازل مرتفعة بشدة في المناطق القريبة من الجامعة مما اضطرني للسكن في منطقة تبعد حوالي اربعة كيلو مترات عن الجامعة، في البداية كنت استقل النقل العام للوصول إلى الجامعة و العودة منها و لكن أحد الطلاب من أبناء المنطقة أرشدني إلى طريق مختصر يمكنني ان أقطعة سيرا على الأقدام بشكل يومي، الطريق الجديدة كانت عبارة عن شارع إسفلتي طويل تحده المزارع يميناً و يساراً. قلَّ ما ترى سيارةً أو أشخاصً يعبرونه لكنه كان يفي بالغرض و يختصر ما يقارب ثلاثة ارباع المسافة الفعلية.

كنت اقطع الشارع ذهاباً و إياباً بشكل يومي و ألتقي رجل واحداً يبدو عليه أنه يعمل كحارس لأحدى المزارع القي عليه التحية بشكل يومي و أتابع طريقي.
كان الرجل في أواخر الخمسينات من عمره ملأ الشيب رأسه ، لديه شاربٌ كثيف و لحية تفتقد الرتابة من الواضح أنه يقوم بحلاقتها في المنزل،مربوع الطول بجسد ممتلئ يبدو عليه القوة و السمنة بنفس الوقت و يداه يغطيها شعر كثيف لدرجة انك لا ترى منها لون جلده اما صوته كان فقد خشناً لدرجة تجعلك تظن أنه يتصنعه. حتى أنني جربت تقليد خشونة صوته لمرة واحدة و أصبت بالتهاب في حنجرتي 😅. كان دائماً يرتدي جلابية رمادية او بيضاء و يجلس أمام المزرعة و يدخن النرجيلة
صورة تقريبية للشخص الغريب


dqxQIUP.md.jpg

اما أنا فقد كنت شاباً يافعاً أعاني من بطأ النمو وزني لا يزيد عن 55 كيلوغراماً و طولي كان (و لا يزال ) 175 سانتي متراً شعري اسود طويل نوعاً ما لا املك لحية ولا حتى شعر عانة بسبب بطئ النمو الذي أعانيه، ارتدي الملابس الفضفاضة لكي أيدو اكثر نضجاً مما أنا عليه و بشرتي بيضاء ناصعة لا تشوبها شائبة، أملك من الأنوثة ما لا تملكه الكثير من الفتيات، و كنت على يقين من ذلك لأن لي تجارب جنسية مع رجال منذ الصغر كانوا جميعاً يقولون أنني اجمل حتى من النساء.

صورة تقريبية لشكلي:

dqxy9It.md.jpg


سار الحال على ما هو عليه لمدة عشرين يوماً أو اكثر اقطع الطريق و القي التحية على الرجل الغريب و أمضي في طريقي.
و في يوم من الأيام كنت اقطع طريقي ذاهباً إلى الجامعة كالعادة و ألقيت التحية على الرجل الغريب قبل أن اصل إليه، نظر الى و رد التحية مبتسماً ثم وقف و سار نحوي و هو يرفع يده دلالة على السلام، لا أخفيكم أنني شعربت ببعض الخوف عندما رأيته ظننت أنه سوف يطلب مني عدم المرور من هذا الشارع مجدداً أو أنه سوف يضربني.

وصل إلي و مد يده الضخمة ليصافحني و قد كانت بحجم كفي يدي مجتمعين و فيها من الخشونة ما يجعلك تعتقد انها قطعة من الخشب، مددت يدي و أنا مرتجف و صافحت الرجل الغريب.

و بدأ بسؤالي عن الأحوال و أين أسكن و من أين أتيت و عن تخصصي الجامعي، كان ما يزال يمسك بيدي بينما هو يسأل و أنا أجيب و يعصر يدي بكفه قليلا كلما بدأ بالتحدث بينما أنا احاول سحبها من يده بشكل مؤدب كي لا أثير غضبه، بعدها بدأ يسألني عن اسماء اشخاص في المنطقة التي اسكن بها هل تعرف هذا و هل تعرف ذاك و لم أكن اعرف أيًّ منهم و لكنني كنت اجيب بنعم لأشعره بأن هناك من سيبحث عني في حال قام بخطفي أو قتلي 😂

بعد حديث طال لما يقارب النصف الساعة كدت فيها أن ابلل سروالي خوفاً من ملامح هذا الرجل و صوته رن هاتفي النقال و كان احد زملائي يتصل بي يخبرني أن المحاضرة قد بدأت و يتفسر عن سبب تأخيري و قد سمع الرجل الغريب محادثتنا لأنه لم يترك يدي بعد و أصر على أن يوصلني الى الجامعة على دراجته النارية.
كانت دراجة قديمة مليئة بالوحل التراب و لكني خشيت الرفض و طوال الطريق كان يتكلم دون هوادة افعل هذا ولا تفعل هذا و إن احتجت الى مساعدة اتصل بي، أقسم أن الرجل لم يصمت لثانتين متواصلتين خلال الطريق و كان الهوء يصطدم باللعاب المتطاير من فمه و هو يتكلم و يدخل في عيني و و وجهي مما اصابني بالغثيان .
وصلنا اخيرا و اعطاني رقمه و اخبرني ان اتصل به عندما ينتهي وقت الدوام الجامعي حتى يأتي و يوصلني الى المنزل.

دخلت الى المحاضرة و كل ما افكر فيه هو انني و ان اتصلت به يمكن أن يكون هذا الشخص مجرماً و يفعل بي فعلاً سيء و إن لم أتصل به و عدت مع النقل العام فهو الأن يعرف اين اسكن و قد يأتي إلى منزلي و يقتلني و الف تفكير و تفكير، في النهاية قررت أن اتصل به و أترك الرياح تأخذني اينما تريد.

جاء عند انتهاء الدوام و اقلني على دراجته مررنا بالطريق المعتاد و كانت هناك امرأة تقف أمام المزرعة التي يحرسها اوقفته و بدأت تسأله أين كنت و الى اين تذهب و كان يجيبها بعصبية يبدو من الحديث انها زوجته
كانت امرأة اربعينية نحيلة الجسد و كأنها تعاني من نقص التغذية و فقر الدم ، تتكلم بصوت مرتفع و لكنا تتكلم بسرعة كبيرة لدرجة انك لا تفهم من حديثها إلا بضع كلمات، سألته عني و لم يجبها و لعنها و اكمل طريقه.

صورة تقريبية لزوجته


dqzxOAX.md.jpg

ثم قال : "اكبر غلطة تعملها بحياتك أنك تتزوج بتاخدها متل الفلة من بيت أبوها بعد سنتين بصير ابن عمك اجمل منها" ، ضحكت ضحكة خفيفة لكي لا اشعره بالإهانة و تابع قائلاً : "لو كنت بعرف الزواج هيك و كان عندي ابن عم ابيض و حليوة مثلك كنت تزوجتو و ما سألت" و اخذ يضحك ضحكة هستيرية، و انا ضحكت ضحة صفراء و بدأ عقلي يستوعب الامر، هذا الرجل لا يرغب بقلتي ولا حتى سرقتي هو فقط معجب بي و يرغب بممارسة الجنس معي.

توقف عند باب منزلي و انا ما زلت افكر بالامر و هو يتحدث دون ان اسمعه حتى، ما شغل تفكيري هو أنني لو وافقت على ممارسة الجنس معه قد يفتضح امري بالمنطقة و ان لم اوافق فإن هذا الرجل قادر على تحويل حياتي الى جحيم، ما زاد خوفي هو أنه كان يعرف جميع الناس في المنطقة و كان كل ما مر بشخص على طريقنا صاح قائلاً : "سلام ابو فلان ، سلام فلان ".... الخ

بعد ان توقفتعن التفكير بالامر صاح بي قائلا: "وين صافن ما عندك قهوة ؟ ما عندك شاي ؟ معروفين بكرمكم انتو " .
رددت عليه: " اكيد تفضل اهلا و سهلا فيك"
دخل الى غرفتي و شرب القهوة و كان يحدثني عن اشخاص من هذه المنطقة طوال الوقت و يحكي لي قصص جنسية بحتة، حدثني عن شخص من المنطقة مارس الجنس مع كلبة! و قامت بالشد على قضيبة و لم يستطع اخراجه منها و الجميع شاهده على هذه الحال ، و اخر مارس الجنس مع زوجة اخيه و القوا القبض عليهم متلبسين في مكان مهجور و اخذوهم الى المدينة عراة، و كان ينهي حديثه دائماً بـ : "المحن و الهيجان صعب انا وقت يوقف عندي بصير مستعد اركب الشجر "
و انا كنت اضحك و اهز رأسي بالموافقة.
بعدها قال لي : "قوم لنروح ع البيت عندي العنزة الجربانة الي بالبيت كانت رايحة على بيت اهلها (يقصد زوجته) منعمل اكل و نقعد تحت الشجر بالمزرعة احسن من الخنقة بالغرف "

اعتذرت منه و تحججت بالدراسة و لكنه أصر بشكل مريب حتى و قال :"جيب الكتب معك بتدرس عندي هوا نظيف و شجر "

حاولت التهرب و لكنه لم يترك لي مجالاً و لذلك ذهبت معه الى المزرعة.

دخلنا و كان منزل الحارس يتألف من ثلاثة غرف صالة استقبال للضيوف بجانبها صالة اخرى يبدو انهم يستعملونها بشكل يومي اي انها الغرفة التي يجلسون بها عادة و غرفة اخرى مغلقة و هيي غرفة النوم
كان هناك نافذة بين الصالتين مغطاة بقطعة من القماش فقط


فور الدخول قال لي " يلا روح انت تحمم و ريح حالك بينما اعمل الاكل"
انا باستغراب و تعجب لكن كنت خائف بنفس الوقت : "لا ما في مشكلة وقت ارجع ع البيت بتحمم و نام اصلا ما معي ملابس و غيارات حتى اتحمم عندك"
هو:"ادخل انت ولا يهمك وقت تخلص بعطيك من ملابس ابني من عمرك و عندو ملابس على قياسك"
انا: "لا خلص ما بيلزم حالياً بس ارجع ع البيت بتحمم" و لكنه بدأ بالاصرار اكثر بحجة انه يريدني ان ارتاح و يقول بأن هذه هي العادات عندهم و انني ان لم اقم بالاستحمام سوف يعتبرها اهانة لتقاليد عشيرته مما جعلني اشعر ببعض الخوف، طلبت منه ان يأتي لي بملابس ابنه حتى اقوم بالاستحمام و كنت على يقين حينها ان الرجل قد قرر ان يقوم بممارسة الجنس معي ، اخرج زوجته من المنزل و ابنه ليس له اثر و يريد مني ان استحم من الواضح انه يريد ان يعيش يوماً شاعرياً على شرف مؤخرتي البيضاء.

لم يكن بيدي حيلة و انصعت إلى أوامره حتى انه قال لي انني سأجد الملابس على باب الحمام عندما اخرج


دخلت الى الحمام و قمت بتدليك جسدي الابيض الناعم النحيل و تنظيفه جيداً استعداداً لتلقي قضيب هذا الرجل المجهول متقبلاً قدري و انني لن استطيع المقاومة ، بل انني بدأت اشعر بشيء من الاثارة بأنه تحمل هذا العناء كبه فقط ليظفر بي و ينيكني ، كان هذا الشعور يداعب قلبي و يشعرني ببعض من الغرور و القشعريرة في آن

عندما خرجت من الحمام وجدت بعض الملابس اما الباب كما وعدني كان على يمين الباب ملابس داخليه كبيرة يبدو انها تخصه هو لأنني اكتشفت فيما بعد انه ليس لديه ابن و على اليسار كان هناك قميص نوم نسائي شفاف لونه احمر و ملابس داخلية نسائية باللون الاسود

و كأنه كان يقول لي لن اجبرك على شيء لديك الخيار ان ترتدي ملابسي و تخرج او ترتدي ملابس زوجتي و تنتاك ، لم افكر لو لثانية بالامر انحنيت و التقطت ملابس زوجته و ارتديتها و خرجت إليه و انا اسأله :"كتير حلو ذوق ابنك باللبس" ضحك و قال : "اصلا ما عندي ولاد هي العنزة الجربانة شكلها بيقطع النسل بس منيح فهمت عليي بالاخر كنت خايف تلبس تيابي و تروح و تجبرني اتصرف بطريقة تانية "
قلت:"انا اصلا رايح ما رح ابقى رح روح ع البيت بقميص النوم ههههه"
قال :"على هالمنظر بتوصل ع البيت طيزك مغارة كل اهل المنطقة رجال و نسوان بصيروا بدن ينيكوك ههههه" سأكمل بالعامية الأن ليسهل الشرح
قرب لعندي و حملني ع ايديه و بلش يمص رقبتي بجنون و يتأوه مثل المراهق الي اول مرة بجرب يلمس طيز بنت و انا كنت عم اتأوه بجنون بسبب دقنوو شاربو الخشنين
صورة تقريبية لي بالملابس النسائية


dqzjQ3l.md.jpg

حملني على صالة الضيوف و نيمني على ضهري و رفع رجليي و سحب الكيلوت عن تيزي و صار يرفعها يبوسها من عند الفتحة و يصرخ "يابن لمنتاكة يابن المنتاكة اااحح " و انا عم هيج اكتر أأح أأي أأوتش شوي شوي بليز ، مسك تيزي بأيديه و لزقها بوجهو و صار يمصها بجنون حسيت فتحة تيزي طلعت لبرا من كتر المص و كنت عم اتحرك بجنون انا و هزها على وجهو و صرخ أأأأأه حبيبي


نزل تيزي لتحت و رفع قميص النوم و صار يمص كل جسمي و بزازي و يلعب فيهن و يرجع يلحس تيزي و يخنقني بأيدو لأفتح تمي و مد لساني و يلحسو و يقلي دوق عسل طيزك عن لساني يا شرموط

بعدا وقف و ششال الجلابية كان مش لابس تحتها شي و زبو واقف متل الحجر !! كان كتير ثخين بس مش طويل كتير،قربت منو حتى مصلو دفعني و قعدني ع الكنبة و قلي انتا حرام شفايفك تلمس زبر هي الشفايف للبوس بس قلت بيني و بين حالي لو يعرف كم زب مصيت بحياتي كان غير رأيو هههههه

حملني و رفعني على صدرو و زبو تحت تيزي صار يحركني فوقو و يدفعو كل شوي عم يدور على الفتحة حتى يدخل فيها بس كرشو الكبير و زبو القصير ما ساعدوه بالموضوع ابدا و انا عم اتطلع فيه بطريقة غبية بلا م اشعر و اعطيه توجيهات متل جوجل مابس روح يمين و روح يسار لفوق لتحت حسيت بعد شوي رح قلو انتبه مطبات ههههههه و مع كل التوجيهات ما قدر يدخلو بهالوضعية
يأس بالاخر و قعد ع الكنبة و نزلني و صار يلفني بأيديه كأني لعبة و انا مش عارف شو بدو هههههه بروح يمين بلفني يسار برفع تيزي ينزلها بعدت عنو و قلتلو اقعد مكانك و افتح رجليك بعصبية اتطلع فيني مستغرب و قعد متل م قلتلو لفيت تيزي لعندو و قعدت على زبو شوي شوي دخل بس راسو و كان كتيررررر ثخين حسيتو قسمني نصين و صرخت أأوتش و كنت بدي اهرب صرخ هوو أأأأع و مسكني من خصري و شدني على زبو حتى فات كلووو دفعة وحدة صرت صرخ بجنون ااااه اااي تركني خلص بس شوي و نكمل و هو ما عاد عم يسمعني ابداً بس يرفعني و ينزلني و ما عم يرد عليي و انا تيزي حاسسها رح تصير مغارة حرفيا متل م قال و عم حس بوجع واصل لنص بطني و صرخ و كل م حاول اهرب يشدني اكتر و يفوتو اكتر و هون صار الموضوع الغريب

فجأة انفتح الباب كأنو حدا ضربو بقوة و ترك خصري من ايديه و قفزت انا عن زبو حاسس براحة غريبة كأنو كان في سيف جواتي و طلع هههه و دخلت زوجتو من الباب طبع دخلت قبل م انا اقفز عن زبو باجزاء من الثانية يعني شافتني فوقة و لابس تيابها و ركضت علينا بسرررعة انا خفت و هربت ع الصالة التانية من الشباك الي بين الغرفتين و صارت تشتمو و تصرخ عليه و ه يشتمها و يصرخ عليها و يكفرو و يسبو بعض و انا مش عارف من وين اهرب باب الغرفة مسكر كان الباب جنب الشباك فوراً ، دخلت زوجتو على غرفة النوم و بلشت تسب و تصرخ و تقول رح افضحك و ما رح اقعدلك بالبيت ولا ثانية و توقعت انو لحقها يراضيها لكن المفاجأة و الغريب انو لحقني انا من الشباك و مسكني عند الباب لفني و شد تيزي لورا و انا مصدوم و اصلا اضعف من انو قاوم تيزي حرفيا كانت عم تنزف من ثخن زبو بصق على ايدو و مسحهن على زبو و كمل نيك فيني و شتم بزوجتو و يصرخ انتي محسوبة ع النسوان بالغلط و هيي اجت وقفت ع الشباك تسب فيه و فيني و هو مكمل ما وقف نيك كان بيسحب زبو من تيزي ويرفعني من فخادي على ايدو و يلف تيزي لعند مرتو و يقلها شوفي الطياز شوفي النظافة و انا صرخ و ابكيييي و اترجاه يتركني و هيي تصرخ عليه تقلو لو يكون ذهب ما بتطلع فيه و تطلع فيني كأنها عم تتفرج يعني لدرجة كانت تسكت و ما عاد تسب دقيقتين و تلات دقايق احيانا و بس تحكي كانت بتلومو كأنها عم تعطيه توجيهات للنيك تبلش غالبا " صرت رجال و بتعرف ؟ معي كنت متل الغنمة!" "ما لقيت غير هاد شوف كيف عمل فيك الدم عم ينزل من طيزك!" "اتركو للولد يرتاح " و تتفرج علينا لدرجة هديت و صارت تحكي بهدوء كتير يعني و تركت الشنطة الي فيها تيابها و حطت ايديها ع الشباك اخدت راحتها يعني و صارت حرفيا عم تعكيه اوامر "نزلو راسو لتحت شوي حطو، خليه يرتكي ع الكنبة "

حرفياً عم اكتب القصة بالتفاصيل و انا اصلا مش مصدق انو صارت معي ، تقريبا استمرينا ع هالحالة ساعة كاملة و هو صار يتجاوب معها يسألها منيح هيك؟ و تمام هيك ؟ و يحركني ع حسب طلبها قالتلو " نيمو على بطنو " و قالتلي ارفعلو طيزك لفوق " و انا اترجاه يتركني روح و ما عم يتركني رفعت تيزي متل م قالتلي و كمل هو نيك قاتلو " يلا خلص بكفي اليوم خلص بسرعة خلي الولد يروح ع بيتو " انا وقت سمعت كلمة "بكفي اليوم" فهمت انو رح يستمر الموضوع ع هالحالة لاكتر من يوم

قرب ينزل لبن قالتلو "لا تكب جواتو للولد خليهن برا مشان ما يأثر ع صحتو حرام" انا كل الوقت مصدوم و ما عرف كيف لازم اتصرف !

نزل على تيزي من برا و مرتو راحت على غرفة نومها كأنو ما صار شي و هو دخل تحمم و قلي ادخل اتحمم انا كمان ليوصلني ع البيت


تحممت و وصلني ع البيت و قضيت فترة ما بشوفو برا ليوم من الايام شافني و قلي انو هو مرتو تفاهمو و ما عندها مشكلة نرجع نلتقي و اصر اني انتقل على بيتهن بس انا رفضت لكن من فترة لفترة يعني كل شهر او اسبوع مرة منلتقي و بحضور زوجتو احياناً و اخر مرة التقينا كانت من اسبوع تقريباً زوجتو صارت متقبلة الموضوع و بيعجبها و كتير ايام منكون قاعدين بنفس الغرفة معها و نعمل سكس يعني صار الموضوع بالنسبة الها اعتيادي بتمارس حياتها الطبيعية تشرب قهوة و تشرب شاي و تدخن و نحنا معها بنفس الغرفة عم نعمل سكس

بالنهاية حابب اسألكم هل القصة قابلة للتصديق لأني لليوم حرفيا مصدوم بالموضوع حتى اني تخيلت انو في تفاق بينهم من قبل م تشوفنا لاول مرة يعني هنن بالاصل عندهم ميول يعملو هيك شي بس حبوا يعملوا عليي تمثيلية حتى ما افضحهم ممكن او هالشي بثيرهم ، و هل في حدا منكم تعرض لقصة مشابهة؟
بتحصل ان بعض البنات والستتات تعرّص وتقوّد وتجيب خولات لي انيكهم ة وبيحضروا ويستمتعوا بطرق النيك والمتعه
وكمان بنيك ستات بحضور زوجها او اختها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%