NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مستعد افشخ كس مراتك ♥️
 
الجزء الاول




إنتهي حفل الزفاف مبكراً علي غير العادة حتي يستطيع العروسان اللحاق بموعد الطائرة المتجهة إلي جنوب أفريقيا لقضاء شهر العسل ،
ودعهم الجميع بالزغاريد والورورد وهم يتجهون لردهة المسافرين ،
بدلة ( رامي ) السوداء اللامعة وفستان ( علا ) الأبيض المفتوح الصدر كانوا مصدر بهجة لكل ركاب الطائرة حتي أنهم إستقبلوا العروسان بالتصفيق والتهنئة بدون سابق معرفة ،
اليوم تنتهتي رحلتهم الطويلة في اتمام زواجهم بعد مشقة التجهيز وصنع بيتاً للزوجية ،
رامي وعلا ابناء الطبقة المتوسطة التي تحمل كل صفات وملامح الاثرياء والبسطاء معاً عانا كثيراً في ظل إرتفاع سعر كل شئ حتي إستطاعا إمتلاك شقة متوسطة في أحد الأحياء الهادئة في تلك البنايات حديثة البناء علي أطراف الحي ،
عمل رامي كموظف في إحدي الشركات براتب متوسط جعل الأمر صعباً لولا مساعدة الأسرة بجزء كبير من مدخراتهم حتي يستطيع اتمام زفافه بعلا التي تصغره بثلاث سنوات وتحمل تلك الملامح الغربية من بشرة بيضاء وشعر ذهبي ونمش يجعل من وجهها الجميل لوحة تفتن من يراها ويتمني تقبيل تلك الشفاة الوردية الرقيقة ،
لم تجد علا فرصة عمل مناسبة بعد تخرجها وظلت تجلس في بيتها تغرق في عالم السوشيال ميديا حتي قابلت رامي ذو الملامح الوسيمة الإيطالية في إحدي المناسبات ليتعارفا بعدها عن طريق الفيس ثم يتطور الامر بينهم وتتم الخطوبة بمباركة الاسرتين ،
الاثنان ينتمان لهذا الجيل المفتون بالنموذج الغربي ويتمنان الهجرة والعيش في عالم اخر ومجتمع اخر بعيداً عن كل ما اصاب مجتمعنا من عطب وخلل وارتفاع حدة المرض النفسي وتشوه التفكير ،
لم يحتاج رامي وقتاً طويلاً لاقناع علا بتأجيل الانجاب بعد الزواج فقد كانت مؤمنة مثله بكل أفكاره وأنهكها العيش في مجتمع يري الفتاة الغير محجبة عاهرة سهلة المنال ،
اتفقا سوياً علي تأجيل الانجاب حتي يستمتعا بحياتهم كإثنان في عقدهم الثاني ويسعون للعيش في مجتمع أخر وحتي لا يرهقهم الانجاب ويجدا انفسهم غارقين في بؤس الحياة وتوفير الضروريات ،
اتفقا سوياً علي حفل زفاف بسيط جدا وبتكلفة الفرح يقومون برحلة عشرة أيام بالخارج بنفس التكلفة خصوصاً ان رامي قرر السفر بعيداً عن رحلات شركات السياحة التقليدية وخوض التجربة بأنفسهم لتقليل التكاليف ، في الخطوبة التي استمرت عامان بعد عام كامل من الارتباط الغير رسمي منذ تعارفهم ،
إستطاعا الاندماج بشكل كامل وتوافقت أفكارهم وتلاقت بسهولة فهو يؤمن بحرية المرأة وتعجبه المرأة الغربية البسيطة في زيها وحياتها بلا تعقيد ، كانت ايام الخطوبة سعيدة مرحة لما يتركا شيئاً لم يفعلوه سوي الحفاظ علي عذرية علا وفقاً للتقاليد ،
حتي عندما ذهبا سوياً في احد المرات لقضاء يوم مع بعض الاصدقاء في احدي المدن الساحلية القريبة شعرا بالضيق من نظرات العاملين بالشاطئ لعلا وصديقاتها لإرتدائهم المايوهات كأنهم ذئاب محرومة برغم انهم لم يرتدوا شيئاً صارخاً انما فقط مايوه قطعة واحدة ،
كانت علا تكره الشعور بان هناك من يلاحقها بأعينه وأن المرأة بالخارج تستطيع إرتداء اي شئ دون أن يلاحقها احد بنظراته الجائعة ،
وصلت الطائرة الي مدينة ديربان الساحلية الساحرة وتوجه العروسان إلي أحد الفنادق الصغيرة علي أطراف المدينة التي إستطاع رامي حجز غرفة بها لهم بسعر منخفض مقارنة بباقي الفنادق الفاخرة ،
كان الفندق من ثلاث طوابق علي شكل دائري حول حديقته الخاصة ليبدو من الخارج وكأنه قصر قديم لأحد الاثرياء ،
إستقبلهم موظف الإستقبال ذو الملامح الأوربية بإبتسامة واسعة وقدم لهم الورود والتهنئة بالزفاف وحمل الفتي الأسمر حقائبهم لغرفتهم المطلة علي الحديقة من الامام والشاطئ من الخلف في الدور الاخير في أقصي يمين المبني في اخر غرفة في الممر ،
لم يستطيع الزوجان الصبر حتي ينالا قسطاً من الراحة بعد مشقة السفر ليسرع رامي في فتح سحابة فستان عروسته ليسقط عنها وتبقي باللانجيري الأبيض الخاص بالزفاف وهو يقبل وجهها بحب وفرحة ،
لم تكن مرت دقيقة عليهم بالغرفة فلم يتوقع نادل الفندق الاسمر العجوز أن تكون العروسة بدون فستانها فقام بفتح باب الغرفة بعد طرقه وهو يقدم لهم زجاجة شمبانيا تهنئة بالزفاف من الفندق ،
شعر النادل بالخجل فقام بغلق الباب مرة اخري بعد ان وقع بصره علي علا وهو يضحك لهم ليسرع رامي بفتح الباب له لشكره وأخذ ما معه منه بعد ان وضعت علا فستانها امام جسدها حتي تزيل خجله ،
ضحك العروسان علي الموقف وان الرجل بالتأكيد يضحك الان علي سرعتهم وحماسهم البالغ ،
افرغ رامي كأسين لهم وهو يلتهم شفة علا في قبلة حارة ويتخلص من ملابسه في نفس الوقت ،
منذ اللحظة الاولي ورامي مفتوناً بعلا وجمالها النادر فهي من الشقروات القليلات الجميلات حقاً رغم انها تملك جسداً يشبه أجساد بنات النيل من صدر عالي مكتنز وخصر مستدير ومؤخرة بارزة عالية تجعلها تحمل جمال ملامح الاجنبيات وجسد شهي كيرفي يستحق وصف - بلدي - بإقتدار ،
فك مشبك الستيان والتقم بفمه حلمتها الوردية يلعقها ويمصها ويفرك نهديها بإفتنان كأنه لم يفعلها مئات المرات من قبل طوال فترة الخطوبة ، نثر قبلاته فوق بطنها في خط مستقيم حتي وصل إلي لباسها الأبيض الصغير ليمسكه بأسنانه ويخلعه عنها بعد ان أنامها علي ظهرها علي حافة الفراش ،
ظل يلعق فرجها بنهم حتي شعر بعلا تسكب من كأس الشمبانيا فوق فرجها وهو يستقبله بفمه يرتشف منه وهو يلعق شفراته ويمص بظرها البارز الغير مختون ،
قبلة حارة من رامي وهو يمص لسانها كانت كافية أن لا يجعلها تشعر بقضيبه وهو يخترق فرجها ببطء وينهي علاقتها بهذا الغشاء الرقيق لتعض شفته السفلي وهي تأن وتشعر بقضيبه يخترقها وتنهار إسطورة الألم التي طالما سمعت عنها من قبل ، كان قضيب رامي الرفيع الطويل يتحرك بداخلها وسوائلها تحيطه وتسقط عليه كالمطر الساقط فوق أغصان الشجر وهي تلف ساقيها حوله تريد التوحد بجسده ،
بحبك ... بحبك .. بحببببببببك
لم يصمد رامي كثيراً أمام سخونة وحرارة فرج عروسته فترك قضيبه يطلق مائه بكل راحة بداخلها لأول مرة بعد أن كان معتاداً في السابق أن يقذف في فمها أو فوق صدرها عندما كانت تتاح لهم الفرصة ،
لم يستطيعا حتي إنتظار تناول الطعام من شدة التعب ليكتفيا فقط بكأسين من الشمبانيا ويغرقان في ثبات عميق رغم أن الساعة لم تتجاوز الحادية عشر صباحاً بعد ،
إستيقظ رامي وأخذ يقبل مؤخرة علا التي تنام علي بطنها كعادتها وهي تفرد ساق وتصنع زواية قائمة بالساق الأخري حتي سمعها تهمس له وهي تستيقظ ،
حبيبي
قاما من نومهم وارتديا سوياً ملابسهم ،
قميص مشجر وشورت أبيض لرامي وفستان ابيض من الكتان بحمالات واسع حتي ركبتها لعلا ووضعا نظارتهم الشمسية ونزلا معاً للمطعم لتناول وجبة الغذاء ،
كان عدد نزلاء الفندق بسيط للغاية فأغلب السائحين يفضل تلك الفنادق الفارهة التي تقع علي البحر مباشرةً ،
العاملين في الفندق أغلبهم من الزنوج أصحاب البشرة السمراء الداكنة والإبتسامة الدئمة التي ترتسم علي وجوههم ،
انتهوا من الطعام وقررا الذهاب للبحر وكل منهم يرتدي لباس البحر أسفل ملابسه ، ان تتزوج من تحب وبينكم تفاهم وتجانس في التفكير والاحساس يجعلك تملك الدنيا وما عليها وتظهر سعادتك واضحة للجميع ، في الجزء الخاص علي الشاطئ بالفندق لم يكن موجوداً الكثير من الأشخاص مما جعل له خصوصية بالغة جعلت علا تخلع فستانها بعجالة وهي مبتهجة لانها ترتدي مايوهاً من قطعتين للمرة الأولي ،
كانت تبدو جميلة لأبعد حد ببشرتها البيضاء ومنحنيات جسدها البالغة الجمال جعلت رامي يصفر منبهراً وهو يراها هكذا وأشعة الشمس تتراقص فوق جسدها البض المثير ،
يخربيت جمالك يا قلبي ، ده انتي كارثة
حلوة بجد يا روحي ؟ !!! حلوة ايه بس ، ده انتي تهوسي
البكيني الأحمر الداكن فوق بشرة بيضاء لامعة كبشرة علا كان يبدو كتلك اللوحات الإعلانية في الطرق التي تخطف الانظار وتحقق الهدف المرجو منها ،
جريا سويا للماء وأثداء علا تتراقص لأعلي وأسفل بشكل مثير كأنها سلسلة متواصلة من الأمواج القوية ،
لعبا معاً في الماء وحاول رامي حملها لكنه فشل لتسقط في الماء وهي تضحك وتركله بقدمها في صدره ، قضيا وقتا جميلاً سعيداً واهم ما في الامر ان علا لم تلحظ اي اعين جائعة تنهش لحمها وتفسد سعادتها ،
في المساء ارتدت علا فستانا واسعاً طويل وتركت شعرها الذهبي حراً طليقاً فوق أكتافها وارتدي رامي قميصا أبيض فوق بنطاله الجينز الأزرق وقررا الخروج للتنزه بعيداً عن الفندق ،
الشوارع تبدو خالية الا من بعض السائحين يقفون أمام الباعة يتفحصون البضائع المتنوعة وتلك الاكسسوارات ذات الطراز الافريقي المميز ،
أمام أحد البنايات ذات الانوار الكثيفة المتعددة الالوان صرخت علا من فرحتها وهي تطلب من رامي دخول صالة الديسكو تلك لقضاء سهرتهم كما تمنت ويرقصون حتي الصباح ،
لف رامي ذراعه حول خصرها بعد أن طبع قبلة علي خدها ودخلا للقاعة ليجدوها مليئة بالكثيرون مابين سائحين وشباب من أصحاب البشرة السمراء مرتدين تلك البناطيل الواسعة والكابات المقلوبة يرقصون بكل حماس وسط تصفيق الحاضرين ،
جلسا علي الطاولات وهم يتابعون ما يحدث أمامهم بسعادة وطلب رامي من النادل زجاجة من التيكيلا ،
حبيبي ، انا مش واخدة علي الشرب
ولا أنا و*** يا قلبي ههههههه
طب بلاش شرب كتير كده انا اصلا لسه مدروخة من الشمبانيا
احنا جايين هنا ننبسط ونعمل اللي في نفسنا ، ده شهر في العمر بحاله ، وبعدين التيكيلا دي بالذات بيقولوا بتخلي الواحد حديد
يا حبيبي انت حديد وصلب كمان من غير حاجة
وضع النادل امامهم الزجاجة وسكب لهم كأسين بجانب طبق من الفواكه ،
ارتشفا سوياً كأسين ثم كأسين وهم يتراقصون بأجسادهم مع صوت الموسيقي الصاخبة ،
قام رامي وهو يترنح يمسك بيد عروسته ليتوجها لوسط القاعة يرقصون مع الجميع ،
يا نهاري يا رامي ،انا دوخت اوي
تعالي بس نرقص وانتي هاتفوقي
المكان يعج بالعشرات رجال ونساء أغلبهم من الشباب أصحاب الأعمار الصغيرة ، كانت علا وخمس فتيات أخري فقط من اصحاب البشرة البيضاء أما باقي البنات كانوا من أصحاب البشرة السمراء الداكنة بأجسادهم المثيرة ومؤخراتهم البارزة بشدة حتي أن أغلبهم كانوا يرتدون الشورتات الجينز الممزقة التي تظهر معظم أردافهم ومؤخراتهم الممتلئة ، الكل يرقص بحماس ولا أحد يمكنه سماع اي شخص في ظل صوت الموسيقي الصاخب ،
كل فتاة يمسكها صديقها من خصرها وهي تتراقص بين ذراعيه وتستدير لتجعل مؤخرتها تضرب فوق قضيبه علي نغمات التكنو المجنونة ،
كانت علا تتابع بنصف وعي وتفعل مثلهم تماماً بين ذراعي رامي وكلما شعرت بالدوار تلقي برأسها علي صدره حتي تستعيد توازنها ،
عادا لطاولتهم وشربوا المزيد من التيكيلا حتي انهم أصبحا يضحكان قوياً بدون وعي او سبب ،
بدأ الحاضرون ينظمون قطاراً منهم ووجدت علا فتاة سمراء تجذبها هي ورامي ليشتركوا معهم ،
الجميع يتحرك في صف طويل مستدير يصنعون دائرة فوق مسرح الرقص وعلا خلف رامي تمسك بخصره والفتاة خلفها تمسك بنفس الطريقة ايضا
، تتوقف الموسيقي لثوان ويصيح الدي جي مان ، Goooooooo
ليصيح الجميع وينتشرون بعشوائية وهو يرقصون بجنون ولا احد يمكنه تمييز مكان الاخر ،
تهدأ الموسيقي من جديد ويعود القطار ولكن هذة المرة تقف امام علا فتاة شقراء ترتدي فستان قصير مثلها عاري الظهر وتشعر بيد سمراء قوية تمسك بخصرها ولم تعد تعرف اين مكان رامي في القطار ،
يصيح الدي جي من جديد ويمسك كل شاب بفتاة من ظهرها يجذبها نحوه ويضرب مؤخرتها بجسده كأنه يجامعها وهم يتحركون في كل الاتجاهات ،
لم تفكر علا من يكون خلفها ويضربها بقضيبه وهي ثملة تتداخل الصور والالوان برأسها حتي عندما رأت رامي أمامها وهو يفعل المثل مع فتاة سمراء بأثداء كبيرة جدا ترتدي فقط ستيان فوق شورتها الجينز الممزق ،
ضحكت له وبادلها الضحك وهم سعداء ،
الموسيقي ترتفع وتتنوع والشخص خلفها يتبدل أكثر من مرة ولم تعرف يد من مسكت مؤخرتها ويد من فركت فرجها من فوق فستانها ،
مع ساعات الصباح الأولي كانت علا لا تشعر بأي شئ حولها غير ان رامي يمسكها من خصرها وهي مازالت تغني وهي تترنح بجواره ويترنح معها من تأثير حالة السكر الشديدة التي تمكنت منهم ،
بمجرد ان دخلا المصعد خلعت علا حذائها وأمسكت به بيدها وإنقض عليها رامي يقبل شفتيها ويلتهمها حتي فتح باب المصعد في الدور الاخير ليسقطا علي الارض وهم يضحكون بعد ان كانا يستندان علي بابه ،
هرول ناحيتهم أحد عمال الغرف يساعدهم علي النهوض ويسند علا مع رامي حتي غرفتهم ويتركها له رامي تماما حتي يخرج المفتاح فتحتضن علا العامل وتقبله وهي تظنه رامي زوجها ،
يلا بقي يا حبيبي مش قادرة
يتفاجئ العامل بفعلة علا وهو يدرك ان ذلك بفعل السكر ورائحة الخمر التي تفوح منها ،
تعقد الدهشة لسان رامي الذي يري زوجته تقبل شخصاً اخر من فمه بشهوة ولا يملك رد فعل سريع بسبب سكره الشديد فيكتفي فقط بالاعتذار للعامل ،
سوري ، هي سكرانة معليش
لا عليك يا سيدي ، أدرك ذلك ولكن دعني أخبرك أن فتاتك ساخنة جدا
ايه ؟!!!!!، شكرا .. شكرا
العامل يعتقد علا صديقته ويمدحها لرامي الذي يشعر بالاثارة من الموقف خصيصاً بعد ما مر به طوال الليل من مداعبة مع العديد من الفتيات ،
كل أفكار رامي عند التحرر وحياة الغرب التي يحلم بها المنزوعة القيود والعقد تتجسد أمامه في ثوان قليلة وعلا مازالت تلف ذراعيها حول العامل وتستند برأسها علي كتفه العريض ،
يجذب رامي علا ويدخلها الغرفة وهو يشكر العامل ويدس بيده بقشيشاً ،
في خدمتك يا سيدي ، أنا متواجد هنا في هذا الدور إذا إحتجت أي شئ
شكراً
يدخل رامي ويغلق الباب ويمدد علا التي مازالت تضحك فوق الفراش ويخلع ملابسه تماماً وهو في قمة اثارته ويخلعها فستانها ولباسها وينقض عليها بنهم شديد وهو يلعق جسدها بلسانه بعشوائية في كل مكان ويدفع بقضيبه في فرجها وهي تنهش في جسده بأظافرها وتلتهم شفتيه بمجون ثم تدفعه لينام علي ظهره وتجلس فوق قضيبه بظهرها وهي تتراقص كما كانت تفعل في صالة الرقص تماماً ويتذكر رامي مشهدها وهي امام ذلك الشاب الزنجي تحرك مؤخرتها فوق قضيبه فيصفع مؤخرتها بشهوة شديدة وهو يدفع بقضيبه بداخلها بكل قوته حتي يقذف منيه في أبعد نقطة ممكنة




( الجزء الثاني )



استيقظ رامى برأس ثقيل من جراء ما حدث بالامس وهو يشعر بصداع شديد يضرب برأسه ،
نظر بجواره على جسد علا العارى وعادت المشاهد تتلاحق سريعة بذهنه ،
تذكر تلك الايادى السمراء التى عبثت بجسد زوجته بالأمس وتلك التى لامست مؤخرتها البارزة وأحتكت بها ،
حتى ذلك العامل الذى تذوق شفتيها وهى تعانقه تذكره وهو يشعر بقضيبه ينتفض من فرط هيجانه ،
لم يرغب فى ايقاظها وقام وارتدى ملابسه الخفيفة وخرج من الغرفة دون اى صوت ،
استيقظت علا بعده بنصف ساعة لتبحث عنه ولا تجده وتدخل لأخذ حماماً وهى تتذكر ليلة الامس وان لم تتذكر كل شئ بدقة غير انها تذكر جيدا تلك الايادى التى عبثت بجسدها قبل ان يغلبها الخمر وتنسي باقى الاحداث ،
خرجت من الحمام تلف جسدها بفوطة متوسطة الحجم لتجد رامى قد عاد وينتظرها ،
اخص عليك يا رامى ، كنت فين ؟
لقيتك نايمة قلت انزل اجيبلك هدية لحد ما تصحى
واو ، فين دى ورينى
يخرج رامى من حقيبة بلاستيكيه مايوهاً اسود اللون يقدمه لها مبتسماً ،
اتفضلى يا ستى
تمسك علا المايوه بدهشة وهى تتفحصه ،
ايه ده ؟!!!
يخرب عقلك يارامى ، انت جايبلى جيستيرنج ؟!!!!
اه يا قلبى وفيها ايه ؟!
مش عارفة ، بس انت فاهم ؟!!!
انا جسمى كده يبقى باين خالص من ورا
وانتى يعنى طيزك وحشة مش عايزاها تبان ؟!!
تضربه فى صدره بدلال ،
يا سافل ، عمرى ما لبسته قبل كده
احنا هنا فى بلد تانية ومحدش يعرفنا ، ثم ان كل الناس هنا لبساه
يلا يلا بلاش دلع خلينا ننزل البحر شوية
تلقى علا بالفوطة وترتدى المايوه الفاضح الذى لم يخفى من جمال جسدها شئ سوا هذا الشق الطولى بين فخذيها وحلماتها الوردية البارزة ،
لفت وسطها بالكاش مايوة وامسكت بيد رامى وانطلقا سوياً نحو الشاطئ ،
ذهبا سوياً لكشك الفندق لأخذ البشاكير والذى يوجد به شاب أسمر صغير لا يتعدى السابعة عشر وهو يقدم لهم طلبهم وعينه تتفحص علا بافتنان ليلاحظ رامى ذلك بسهولة ،
وجد رامى نفسه دون ان يشعر يختار مكاناً أمام الكشك مباشرةً ليبقى علا امام الولد ،
لا يعرف لماذا فعل ذلك لكنه فعل ،
كانت المحنة تتملك منه ويريد ان يمتع هذا الفتى برؤية جسد علا ،
تمددا على الشيزلونج بضع دقائق ورامى يراقب الولد الذى لم يرفع عينه من عليهم ،
لاحظ رامى عدم وجود احد على الشاطئ الا قليلون جدا وكلهم قى اماكن متفرقة بعيدة ،
اراد ان يستمتع فطلب من علا ان تدهن له ظهره بالكريم ،
جلس على الشيزلونج بحيث يكون ظهر علا اثناء وقوفها باتجاه الفتى ،
قامت علا وقبل ان تتحرك جذب الكاش مايوة بيده داعبا اياها بمرح ،
ارمى يا بنتى ده بقى ، خلى جسمك يستفيد بالشمس
الان علا تقف ومؤخرتها العارية الا من خيط المايوة الرفيع امام نظر الفتى مباشرةً ،
كانت شهوة رامى تصل لعنان السماء وهو يعلم ان الفتى يشاهد جسد علا الشهى الابيض ويتمنى ان يرى ملامحه فى هذا الوقت ،
انتهت علا من عملها ليلف رامى جسده ويلقى بنظره ليرى الفتى يقف مشدوهاً وعينه على مؤخرة علا ،
جذبها من يدها وانطلقا للبحر واخذوا يلهون وقت طويل حتى عادا لموقعهم من جديد
دقائق قليلة مرت قبل ان تهمس علا باذن رامى ،
حبيبى ، الولد اللى واقف ورانا ده موترنى قوى
ليه كده ؟!! ، اشمعنى
عينه عليا قوى زى ما يكون عايز ياكلنى
عنده حق ماهو شايف طبق مهلبية قدامه
اخص عليك يا رامى ، انا فكراك هاتقوم تضربه
يا حبيبتى انسي بقى ، هنا حاجة تانية
بلاش عقد
تضحك علا بخبث وخجل ،
انت اتغيرت خالص على فكرة
ولا اتغيرت ولا حاجة ، بس هنا حاجة تانية ، فكى وكبرى مخك
ماشي هافك ، قوم بينا نطلع بقى عشان مت من الجوع
يقوم رامى ويعودان للفندق وبعد الطعام قاما بالنوم حتى المساء ،
فى الليل قررا الذهاب للملهى مرة اخرى لقضاء سهرتهم فقامت علا لترتدى ملابسها ورامى يقف بجوارها ينتقى معها ماترتديه ،
يمسك بفستان من الفيزون قصير بحمالات نبيتى اللون
حلو ده البسيه
لا طبعا ده بيتلبس تحته بنطلون والجو حر
بنطلون ايه ؟! ليه يعنى
هو ايه اللى ليه ، ده ضيق وميكرو يعنى رجليا تبقى باينة كلها
ما عادى ، انتى ماشفتيش البنات كانت لابسة ايه امبارح ، دول كانوا ملط تقريبا
انا مش فهماك من الصبح ،
مايوة فتلة ودلوقتى عايزنى البس فستان ميكرو ، جرالك ايه يا قلبى
مفيش ، انا بس نفسي ننبسط ونتمتع ، ده شهر فى العمر
ولما نرجع مش هانعرف نعمل كده عندنا اكيد
مش هاكدب عليك انا نفسي البس واتمتع قوى ، بس خايفة منك
يا سلام !!!!
اه طبعا مش جوزى حبيبى وبتغير عليا
بغير عليكى طبعا ، بس ننبسط شوية من نفسنا
اللى انت عايزه يا حبيبى ، بس قولى بقى البس ايه تحته
يمد يده يمسك بكلوت فتله ويقدمه لها
البسي ده
احيه ، ما انزل من غيره احسن
بطلى بواخة بقى
طب البس برا ولا اسيب صدرى عريان عشان حلماتى تبقى باينه
قالتها وهى تغمز له بعينها بدلال وتمد يده تمسك بقضيبه من فوق الشورت ،
سيبه عريان عشان يتنطط وانتى بترقصى
ماشي يا جوزى يا شرموطى انت
يضربها على مؤخرتها وهو يضحك ،
عايزك تجننيهم ولاد الاحبة دول كلهم
بس كده ، من عينى يا شرموطى
ارتديا ملابسهم ووضعت علا ميكب صارخ جعلها مع فستانها العارى فى قمة الاثارة وانطلقا للملهى ،
لم تتردد علا فى احتساء التيكيلا مع رامى باستمتاع وهى تتراقص على صوت الموسيقى الصاخب ،
قاما ليرقصا ولم تمر دقائق حتى تكرر مشهد الامس واصبح الكثير من الحضور يستهدف علا بجسدها الابيض اللامع ،
فاصبحت تنتقل من حضن لاخر والايادى تعبث بلحمها وهى تنظر لرامى بشهوة وتعض على شفتها بمحن بالغ ،
عادا لطاولتهم وعلا تنهج وتهمس فى اذن رامى
رامى ، ايه اللى بيحصل ده
ايه ، حصل ايه
انت مش شايف اللى بيتعمل فيا ، كل شوية واحد يمسك فيا ويقفش فى جسمى
بيقفشوا فين بالظبط ؟
كله يا رامى ، بزازى وطيازى لما خلاص جسمى ساب
وانتى سيباهم يقفشوا فيكى يا شرموطة
مش انت اللى جبتنى ملط ليهم يا شرموطى ، عايزهم يسيبونى ازاى
خليهم يتبسطوا شوية من نفسهم
انا عايزة اتشرمط قوى يا رامى
اتشرمطى واتبسطى يا لبوتى
مدت علا يدها اسفل ملابسها دون ان يلاحظها احد وخلعت لباسها ووضعته بيد رامى وهى تقبله من خده ،
خليه معاكى يا شرموطى
ليه كده يا لبوة انتى
عايز احس ايديهم على لحمى وهما بيبعبصونى
لم يرد عليها واكتفى فقط بان وضع اللباس بجيبه وجذبها من يدها ليعودا للرقص وسط الجميع من جديد ،
انتهت سهرتهم وقد انتهك جسد علا عشرات الايادى حتى ان رامى رأى مؤخرتها بوضوح وهى ترقص بين ذراعى احدهم ويده تداعب خرمها من الخلف ،
عادا للفندق يترنحون من السكر ورامى يلف ذراعه حول خصرها ،
أمام غرفتهم التقيا بفتى الامس من جديد الذى ابتسم فور رؤيتهم وهرول ناحيتهم يقدم مساعدته ،
دفع رامى بعلا تجاهه يمسكها بين يديه حتى يفتح الغرفة وعلا تلقى برأسها فوق كتف الفتى الاسمر وتقبل وجنته ،
فتح رامى الباب وامسك بيدها يجذبها لتدخل ولكنها هذه المرة ظلت ممسكة بيد الفتى تجذبه ليدخل معهم ،
تركها رامى له واغلق الباب والفتى يمسك بعلا يقودها للداخل ، وهى تخلع حذائها اثناء مشيها ثم دفعت الفتى ليقع على حافة الفراش وتقوم بالجلوس على فخذيه فيرتفع فستانها القصير ليتعرى نصفها السفلى تماماً وهى تلف يدها حول رقبته وتلتهم شفته بشهوة وجنون
نظر الفتى لاعين رامى ينتظر منه التدخل ولكنه وجد رامى واقفا جامداً يكتفى بالمشاهدة ،
تجرأ الفتى واسقط يديه فوق مؤخرتها يعتصرها بقوة وهو يلتهم شفتيها هو الاخر بحماس وافتنان حتى مدت علا يدها تمسك بطرف فستانها تخلعه لتصبحه عارية تماماً بين يديه وتدفعه للخلف لينام على ظهره وهى فوقه يلتهمون بعضهم البعض فى قبلة محمومة ،
خلع رامى ملابسه تماما واقترب من علا يجذبها لتقف بين يديه ويترنحان ويسقطان سوياً على الفراش بجوار الفتى ورامى يولج قضيبه المنتصب بفرجها ،
قام الفتى بكل هدوء وتحرك للخارج واغلق الباب عليهم وكأن شيئا لم يحدث ليترك رامى وعلا فى ممارسة مجنونة مفعمة بالشهوة



"الجزء الثالث "

في الصباح كان رامي يحتضن علا وهم كما ناموا بالأمس عرايا ويتذكرون جيداً كل ما حدث ،

كان الخجل الذي يعتري علا من احتضانها للعامل الاسمر عارية يتبدد مع كلمات رامي لها وكم كان مثار لرؤيتها في هذا الوضع ،

كانت أصابعه تداعب فرجها بهدوء وهي تحرك أناملها فوق صدره وتتخيل لو أن العامل تمادي معها وتجرد من ملابسه هو الأخر ،

يا لهوي يا رامي ،ده انا كنت اموت

للدرجة دى سايحة ؟!!!

لأ مش الفكرة ، بس بيقولوا الافارقة دول بتاعهم بيبقي ضخم قووووي

خلاص ، النهاردة نقلعه ونتأكد بنفسنا

ضربته علي صدره بكفها وهي تدفن وجهها تحت رقبته

بطل استعباط بقي **** يخربيتك ، هاخونك واحنا لسه في شهر العسل ؟!!! هههههههههههههههه

الخيانة لما تعملي حاجة من ورايا يا لولو ، لكن طالما سوا ومع بعض ماتتسماش خيانة

أومال تتسمي ايه ؟!!! عطيات علي اسم خالتك ؟!!!

هههههههههههههه

خرجا سوياً للبحر وتناولوا الغذاء علي الشاطئ والذي كان ملئ بالزوار بعكس يوم أمس ولم تترك الأعين جسد علا المحاط بالمايوه الاسود الفاضح دون ان تتفحصه وتتشبع من رؤيته ،

علا تحمل بوجها ولون عيناها وبشرتها وشعرها وجسدها البض كل حسن الشرق والغرب ، هي خليط منفرد لا يتكرر بكل هذة الدقة والحسن ،

جاء الليل ووقفت علا عارية أمام ضلفة الدولاب وهي تضم ذراعيها أمام صدرها وترمق رامي بنظرة حائرة ،

ها يا مولاي ، ألبس ايه النهاردة ؟

ممممممم ، إلبسي فستان امبارح

لم تفكر كثيراً وعلي الفور إرتدت فستان الأمس بلا اي شئ تحته ورامي يتابعها بإفتنان وهي تضع الرتوش الأخيرة علي وجهها لتبدو أكثر جمالاً وروعة ،

خرجا سوياً وإتجها للملهي بحماس بالغ وجلسا في ركن مظلم يحتسون الكؤوس سريعاً كأنهم متوقون للوصل لتلك اللحظة التي ينسون فيها أنفسهم ويطلقون لمجونهم العنان ،

علا بجسدها المضئ المتلألئ ترقص بين اصحاب البشرة السمراء تتسابق الايادي القوية في لمس جسدها في كل موضع وهي منتشية ممحونة لم تعد تبحث عن أعين رامي الذي ظل منزوياً في مكانه يراقب ويتابع وتغلبه شهوته وتسكره وتطيح بعقله أضعاف ما تفعله التيكيلا ،


عادت لتلقي بجسدها بجواره ومعها شابان أسمران وفتاة قمحية اللون تبدو بأعينها الضيقة من بلاد جنوب اسيا ذات جسد نحيل بالكاد يحمل بروزاً ضئيلاً عند صدرها لتبدو بجوار جسد علا الشهي كفتاة لم تبلغ بعد ،

ظل جميعهم يضحكون ويتسامرون وكأنهم أصدقاء منذ زمن بعيد والشابين لا يكفون عن لمس علا ومداعبتها دون أن يهتم أياً منهم بمعرفة من يكون رامي ،

لم يمر وقت طويل قبل ان يدعوهم احد الشابين للخروج والتنزه عند الشاطئ بجوار مرسي اليخوت وتحرك الجميع فيما عدا علا التي كانت تساق دون ان تعي او تستوعب او تدرك وتفهم من يدها المطوقة بيد احد الشابين ،

عند الشاطئ وفي الظلام الذي يتخلله ضوء القمر جلس الجميع فوق احد اليخوت يحتسون زجاجة من الويسكي وعلا بين الشابين والفتاة الاخري تلقي بكل جسدها بين ذراعي رامي الذي يتابع بكل ما تبقي من عقله علا وهي تنتقل من حضن احدهم للاخر يرتشف من شفتها الوردية قبلة طويلة مفعمة بالشهوة ثم يناولها لصديقه كأنهم يتشاركون في احتساء زجاجة من الخمر المعتق ،

الفتاة تداعب قضيب رامي وتخرجه لتضع بين شفتيها في اللحظة التي كان فيها فستان علا العاري يخرج من رأسها لتصبح قطعة لحمة بيضاء تظهر في سواد الليل بين ذراعي الشابين ،

الدنيا تدور برأس رامي ويقاوم رغبة عيناه في الانطفاء من فرط ما احتساه من خمر ولسان تلك الفتاة الذي يلف بلا هوادة حول قضيبه يلعقه باحتراف شديد ،

علا ممدة علي ظهرها مفتوحة الساقين يلعق فرجها أحدهم بينما الاخر يضع قضيبه الضخم في فمها ويتحرك بسرعة وعنف كمن يجامع بعد سنوات من الحرمان ،

الفتاة تمتطي قضيب رامي وتلف يديها حول رقبته المثبتة علي زوجته وتغرسه بين شفرات فرجها وهي تفركه بجزعها بهدوء واستمتاع ،

احدهم يلف علا لتجلس علي ركبتيها ويصفع مؤخرتها صفعة مدوية من يده السمراء القوية لتختلط صرختها مع صوت عويل لحمها ويلحقها الاخر بقضيبه في فمها يسجن صراخها في جوفها وهو يجذب شعرها بعنف وقسوة مريعة ،

صوت صفع لحم علا لا يتوقف لثانية وهي كالذبيحة بين اثنان قررا جماعها بكل قوة وبلا ادني رحمة ،

الضوء يخفت في عين رامي وتفشل كل محاولاته في اجبار جفونه علي الصمود لينهار ويسقط بعد ان انهار قضيبه قبلها واطلق مائه في فرج الفتاة النحيلة ،

لم يعرف رامي كم مر من وقت قبل ان تجبره أشعة الشمس علي الإستيقاظ ليفتح عينه بصعوبة ويحرك رأسه الثقيل بصعوبة يتلفت حوله حتي وقع بصره علي جسد علا العاري تماماً وهي مازالت لم تفق بعد ،

تسارعت ضربات قلبه وفز واقفاً نحوها يفيقها وهو يري جسدها ممتلئ بآثار أصابع وحوش الأمس ليملئ اللون الأحمر جلدها كمن تعرضت للتعذيب والضرب المبرح ،

فاقت علا ولم تتمكن من إستيعاب شئ ووضعت يديها تخبئ نهديها وهي تتلفت حولها ،

فستاني فين يا رامي ، انا خايفة قوي

يهرول رامي يبحث حوله عن فستانها ولا يجد له اي اثر ليدرك ان شباب الأمس قد قرروا وضعهم في هذا الموقف المحرج ،

خلع رامي فانلته وأدخلها من رأسها لتصل بالكاد قبل بداية مؤخرتها المستديرة ،

الحقني يا رامي ، يالهوي يا لهوي حد يشوفنى وانا عريانة كده

ماتقلقيش ، مفيش حاجة هاتحصل

اثبتي واهدي وخليكى هنا عشر دقايق بالظبط هاروح الفندق اجيبلك هدوم وارجع

لاااااا ، ماتسيبنيش لوحدي ابوس ايدك

عشان خاطري اهدي ، مفيش حل غير كده

لم ينتظر ردها وهرول بكل قوته نحو الفندق وهو يعاني من الخوف فهي علي أي حال مسئولة منه كزوجة ،

عاد وهو يلهث وبيده ملابسها ليصعقه عدم وجودها علي سطح اليخت فيبحث وهو يكاد يموت من الخوف حتي سمع صوتها وهي تأن من مكاناً ما في جوف اليخت ،

نزل سريعاً علي الدرج الضيق وهو يتخبط بالجدران حتي باب الكابينة المفتوح علي علا وهي عارية مرة أخري منفرجة الساقين لرجل ضخم الجثة جدا ذو لحية كبيرة حول رأسه الكبيرة وبطنه العملاقة وهو يضع قضيبه في فرجها يدكه بقوة ،

القي رامي بجسدها علي الرجل محاولاً ازاحته قبل ان يرتطم بجسده الضخم دون ان يحركه ملي واحد عن مكانه بين ساقي زوجته ،

ضربة واحدة غاضبة من ذراع الرجل الضخم جعلت جسد رامي يصطدم بالجدار ويسقط لا حول له ولا قوة وهو يخفض بصره عن ضعف وذل منتظراً العملاق الذي امامه ينهي وتره ويلقي بمائه في فرج زوجته ،

التقت عيناه بأعين علا وهى تعض على شفتها من الشهوة ،

دقائق طويلة كالساعات مرت قبل ان يسحب العملاق قضيبه من فرج علا المهترئ ويلقي بفيضان من المني فوق وجهها ليغطي وجهها بالكامل وشعرها وهو يبتسم كحيوان أليف ويحرك اصبعه بتلذذ ويدخل منيه في فمها لتبلعه رغماً عنها ،

انتهي تماماً منها فقام وهو يرفع سرواله ويجذب علا بكل عنف من ذراعها ويلقي بها علي الدرج بغضب مرعب وهو يصرخ فيهم ،

Goooooo

طوق رامي علا بذراعيه وهو يحاول وضع ملابسها فوق جسدها حتي ارتدت قميصها وبنطالها بالكلية فوق سطح اليخت ليتحركا سوياً وهي تستند عليه تجر قدميها جراً حتي تخرج من هذا المكان ،

كانت الساعة تشير للثامنة صباحاً عندما ألقت علا بجسدها فوق فراشها بغرفة الفندق لتذهب في ثبات عميق ولا تعد تشعر بأي شئ حولها




"الجزء الرابع "



في المساء كانت علا تفتح عيناها وهي تنظر مباشرة في وجه رامي الجالس بجوارها يربت علي رأسها برقة وهو يقبل جبينها بحب واضح في صوته ،

عاملة ايه دلوقتي يا قلبي

نظرت له ملياً وهي تحرك مقلتيها تقرأ كل ملامحه حتي أخذت نفس عميق وألقت بنفسها في صدره ،

شفت اللي جرالي يا رامي ؟!!!

حقك عليا يا قلبي ، سامحيني

انا اتفشخت يا رامي ، حاسة كأن عربية نقل داست عليا

انا اسف ، انا اسف

رفعت رأسها ونظرت في عينيه مباشرةً ،

هاتطلقني يا رامي ؟

ايه ده ؟!!!، اخص عليكي ليه بتقولي كده ؟!!!

انا بقيت شرموطة واتناكت

اتناكت كتير قوي يا رامي

قالتها وهي تبكي وتدفن رأسها في صدره وهو يقبل رأسها ويربت علي كتفها ،

ماتقوليش كده تاني ابداً

يعني انت مش زعلان مني يا رامي ؟

مش هاتطلقني ؟!!!!

انا السبب وانا اللي استاهل تزعلي مني وتكرهيني

لا يا حبيبي ، انا اللي سافلة ومعرفتش احافظ علي نفسي

انتي قلبي وعمري يا لولو ، كله من الخمرة بنت المتناكة هي اللي خلتنا مانحسش بنعمل ايه

ضربته بكفها بدلال وهي تبتسم وسط دموعها ،

مش كنت عايزني اتشرمط يا فالح اديني اتشرمطت واتفشخت كمان

خلاص بقي يا لولو ، غلطة وعدت ومش هاتتكرر

يا سلام ، انت كنت عايزها تكرر ؟!!!!

ده انا حاسة بنار في كسي

حقك عليا

ولاد الوسخة الاغبيا ، دول حيوانات يا رامي مش بني ادمين

مش كنتي عايزة تشوفي ازبارهم عاملة ازاي ؟!!

ياريتني ماشفت ، دول وحوش مش بشر

ضحكت وهي تقولها وتعتدل وتخلع ملابسها وتقف امام المرآة تتفحص جسدها وهي مشدوهة من كثرة الاحمرار الذي يغلب كل جسدها تقريباً ،

يا ولاد الكلب يا حيوانات ، دول بهدلوني خالص يارامي

اومال كنتى بتعيطى ليه ومفزوعة ؟!!!
انت بتستعبط ؟!!
يعنى عايزنى انام مع رجلين واصحى الاقى نفسي عريانة على سطح مركب واضحك ؟!!!!
علا ،
انتى عارفة انى فرى وبحب المتعة
عارفة واتناقشنا كتير قبل كده ، بس مش لدرجة اللى حصل ده يا رامى
عارف ومكنتش متوقع نوصل لكده
انا خايفة بجد تحتقرنى وتقول عليا زبالة وخاينة وتسيبنى
قلتلك ماتقوليش كده تانى
الغلط عملناه سوا وهايفضل بنا بس ، دى حياتنا لوحدنا
كنت مكسوفة منك قوى يا رامى وانت شايف الحيوان ده بينكنى
هو حصل ازاى ؟
قلتلك ماتسيبنيش ما سمعتش الكلام
حصل ازاى بس بالسعرة دى ؟!!!
مش عارفة ، كنت واقفة مرعوبة وفجأة لقيت حد بعبصنى بكل قوته ،
اتنفضت وصرخت واتلفت لقيت الحيوان المتوحش ده قدامى ،
معرفتش اجرى بمنظرى اللى كنت فيه ووقفت قدامه مصدومة وكنت هاعمل بى بى على نفسى من الخضة ،
سحبنى من ايدى ونزلنى تحت وهو عمال يضربنى على طيزى وقلعنى التيشرت وناكنى لحد ما انت جيت وشوفته
كنت تحكى وهى مضطربة بين الشهوة والحزن ،
لا تعرف لأى جانب تميل أكثر ، حتى شعرت بقضيب رامى ينتصب بقوة وهو يستمع اليها وتمد يدها تمسك به تدلكه وهى تسترجع كل المشاهد مرة أخرى دفعة واحدة لينقبض فرجها وتأتى بشهوتها فوق فخذ رامى ،
اتحملتى بتاعه ده كله ازاى ؟
انت شفته ؟!!!
طبعا شفته
كبير قوى يا رامى ، طويل جدا وتخين موت
كل ده دخل فيكى ؟
ده قسمنى ، حسيت كسي هايتقطع
وبعدين
بعد شوية بلاقيه عادى ومالينى وكأنى متعودة عليه
يعنى كنتى مستمتعة ؟!!!
مش عارفة
ازاى مش عارفة ؟!!!!
بجد مش عارفة ولسه مرعوبة ، مكنتش متخيلة ان كل ده هايخلص
اديه خلص وانتى فى حضنى
اه طبعا ، واحسن حاجة ان فاضل يوم واحد بس ونرجع بلدنا
طب ايه ، مش هانخرج النهاردة ؟
يا مامى ، اخرج فين ده انا حرمت
يا سلام ، يعنى هانتحبس هنا لحد ما نسافر ؟!!!
اه يا حبيبى احسن ما نخرج واتناك تانى
ده ايديهم لسه معلمة فى جسمى ولاد الجزمة
بس الاوضة هنا مملة قوى
أرقصلك ؟
لا تعالى نخرج
تؤتؤ .... ممنوع
خلاص نطلب تيكيلا ونشرب هنا
موافقة
طب فومى البسي حاجة حلوة عشان ترقصيلى واحنا بنشرب
هاخد شاور الاول لحد ما تطلب
دخلت علا الحمام وطلب رامى زجاجة من التيكيلا ولم تمر ثلاث دقائق حتى سمع صوت طرقات على الباب ،
كان هو ذاته فتى الليل الاسمر من أحضر الزجاجة ولمح رامى أعينه وهى تبحث بخبث عن زوجته بالداخل ،
أشار له رامى ليضع الزجاجة فوق المنضدة فى اخر الغرفة ولاحظ الفتى صوت الماء فتجم\ت عيناه على الحمام كأنه فطن لوجود علا بداخله ،
دبت الشهوة فى قلب رامى من جديد وأصابته تلك الرعشة التى عرفت طريقها له حديثاً وهو يشعر بالفتى متلهف على رؤية زوجته والشهوة تكسو ملامحه ،
فكر سريعاً يريد أن يجعل الفتى يشاهد علا وطرقت على ذهنه فكرة سريعة فطلب من الفتى أن يحضر كؤس لهم فلم يكن موجود منها بالغرفة ،
لمعت أعين الفتى وهو يشعر بفرصة جديدة ليعود للغرفة لعل وعسى ان تكون علا قد خرجت من الحمام ،
أشار له بابتسامة عريضة أن سيحضرهم فى الحال ،
بمجرد أن غادر الفتى كانت علا تخرج من الحمام وهى تلف جسدها ببشكير كبير وترى تلك النظرة الغريبة على وجه رامى ،
مالك يا قلبى واقف كده ليه ؟!!!
اتأخرتى قوى يا لولو
يا سلام
اه طبعا ، يلا بقى البسي قميص حلو
القت بالبشكير وفتحت الدولاب لتجد رامى فوق رأسها يمد يده ويخرج قميص نومها الاسود الشيفون الذى يحبه كثيراً ويقدمه لها لترتديه ،
ارتدت القميص ووضعت احمر الشفاه على شفتيها وهى تتمايل بخصرها على صوت الموسيقى حتى اخنرق سمعها صوت طرقات فوق الاب لتنزعج وتنظر لرامى ،
مين ؟!!!
ده الواد بتاع الفندق كنت طلبت منه كاسات
مدت يدها تمسك بالبشكير مرة أخرى تدارى به جسدها بينما مد رامى يجذبه من يدها ،
ايه يا بنتى انتى بقى عندك فوبيا ولا ايه ؟ احنا فى اوضتنا
احيه ، يعنى عايز الجسون يشوفنى وانا ملط كده ؟!!!
يعنى هو هايشوف حاجة وحشة ،
قالا ثم وضع قبلة على خدها وذهب للباب يفتحه للفتى الذى تسمرت أعينه على جسد علا الواضح تماماً من قميص نومها الشيفون الذى أعطى لجسدها الابيض سحر لا يقاوم ،
تقدم الفتى وهو يحملق فى صدرها وحلماتها المنتصبه وفرجها الظاهر بكل وضوح حتى وضع الكأسين بجوار الزجاجة ووقف ينظر لهم ينتظر أوامرهم ،
أشار رامى لعلا أن تجلب له نقوداً من ملابسه فنظرت له وفطنت من رعشة صوته وملامحه أنه يريد أن يجعل الفتى يشاهد مؤخرتها الشهية فتحركت ببطء شديد وهى تهز مؤخرتها بميوعة كبيرة حتى وضعت يدها فى ملابسه وأوقعتها عن عمد لتنحنى بجسدها وتبرز مؤخرتها كأنها أرادت أن تستعرضها للفتى ،
وضعت النقود فى يد الفتى وهى تنظر لهذا البروز الذى وضح فى بنطاله وتنظر لرامى الذى لاحظه هو الاخر ليقوم رامى بصب الك}س ويقدم للفتى كأس منهم ،
تناول الفتى المسحور الكأس وشرب منه بينما رامى يشرب من الاخر هو علا ،
أشار له رامى ليجلس وبالفعل لمن يفكر الفتى وجلس على حافة الفراش ورامى يعلى صوت الموسيقى ويشير لعلا أن ترقص ،
لم تأخذ علا التى انتهكت من ثلاث رجال منذ ساعات وقت فى التفكير فوقفت أمامهم ترقص رقص شرقى على صوت الموسيقى وهى تتفنن فى استعراض جسدها للفتى ،
الكل اصبح يرقص وتتبادل الكؤس من فم لاخر ورامى يدقع علا لتحرك جسدها بين ذراعى الفتى وتضغط بأردافها على قضيبه بين الحين ولاخر حتى انها بادلته التقبيل مع تبادل الكؤس والفتى لا يتخذ خطوة من تلقاء ذاته حتى شعر فجأة انه تأخر كثيراً فنهض وهو يودع علا بقبلة طويلة التهم فيها شفتيها وهو يمسك بمؤخرتها يفعصها بقبضته واخبره أن ينادوه اذا إحتاجوا لشئ ،
أكمل رامى مع علا ما يفعلون بعد أن ثقلت رأسهم من الخمر وارتميا بالنهاية عرايا فوق فراشهم فى معركة جنسية حامية لكنها بأى حال من الاحوال تظل بعيدة كل البعد عن معركة ليلة أمس ومعركة الصباح مع عملاق المركب




بعتزر جدا عن التاخير
" الجزء الخامس "

في صباح اليوم الأخير كانت مشاعرهم متضاربة بين سعادة للعودة للوطن والأهل والأصدقاء وبين حزن علي أيام المرح والسعادة التي انقضت كأنها ساعات قليلة ، لم يعد للخجل وجود بين علا ورامي بعد ما حدث ليلة أمس مع عامل الفندق الشاب ، لقد رقصت له الزوجة شبه عارية وقدم له الزوج كأس الخمر بيده ،
تحدثا سوياً في الصباح وهم يتناولون افطارهم كأنهم يناقشون امراً اسرياً عادياً لا يخلو منه اي بيت ،
اتفقا ان ما حدث انما حدث فقط لانهم في بلد غير البلد ووسط ناس غير الناس وانهم استطاعوا انتزاع متعة خاصة جدا قد لا تتكرر ،
في مجتمعهم العادي التقليدي المحاصر بتلال المحاذير والعادات والتقاليد وأزمات الشرف المعقدة لايمكن حدوث اي شئ مشابه ،
في مجتمعهم كل الأعين متربصة للجميع طوال الوقت تتابع ، تدقق ، تتسأل ، تستنتج ، تقيم وتصنف بلا رحمة ، خرجا سوياً متشابكي الأيدي يودعون شوارع المدينة ويشترون بعض الهدايا من المحلات القريبة ولم يخلو الأمر من التأكيد علي حجز الطيران في صبيحة اليوم التالي ،
علا تسأل زوجها بين الحين والاخر لتتأكد انه غير غاضب من تركها رجال اخرون يتذوقوا لحم زوجته ،
وهو يسألها بالتبعية ليتأكد انها غير غاضبة لدفعه لها بنفسه ووعيه وقراره بين احضان الغرباء ،
مر اليوم سريعاً وجاء الليل يحمل معه شيطان فجورهم وكأنهم مستذئبون مع سواد الليل يستيقظ الوحش بداخلهم ،
رامي ، هو احنا كده ناس طبيعيين ؟!!
اشمعني ، بتسألي ليه ؟
ماهو مش منطقي نعمل كده واحنا متجوزين يادوب من عشر أيام ، انا عارفة الحياة الزوجية مملة وازواج كتير بيدوروا علي افكار جديدة وسلوك غريب علشان يتخلصوا من الملل ده ، لكن احنا ما لحقناش وحاسة اننا وقعنا نفسنا في ورطة
اولا احنا مع بعض بقالنا فترة طويلة ، ثانياً احنا ماعملناش كده علشان زهقنا وملينا ، احنا عملنا كده بحكم المكان والحالة وادينا يا ستي راجعين بكرة وكل ده هاينتهي ،

بصراحة هي تجربة مختلفة ومجنونة ، بس انا خايفة بس تأثر علينا بعدين
ولا هتأثر ولا حاجة ، لعلمك بقي بكرة نفتكرها ونقول ياريت نرجع تاني ، مثلاً تقدري تلبسي مايوهك الجديد ده عندنا ؟
لأ طبعاً ، دول كانوا فضحوني
علشان كده بقولك دي حالة خاصة وعلي رأي المثل " البلد اللي محدش يعرفك فيها شلح واجري فيها " ههههههههههههه
اديني شلحت يا خويا هههههههههه
طيب تيجي نخرج نودع الرحلة بسهرة صباحي ؟
لأ
ليه كده ، يعني اخر ليلة وهانقعد هنا ؟!!!
بصراحة انا خايفة نروح هناك والعيال يشوفوني ويحصل اللي حصل تاني ، خليها تعدي علي خير ونرجع بلدنا ، المرة اللي فاتت عدت باعجوبة
ممممممم ، طب نعمل زي امبارح
احيه يا رامي بجد
ايه يا بنتي ؟
بقي انا علا المزة اللي الناس بتريل عليها اقضيها كده كل يوم اتمرقع واتشرمط لعيل معفن زي ده
هو انتي عبيطة ، انتي بتعملي كده يعني علشان سواد عيونه ؟!!
لأ يا حياتي علشان سواد بتاعه هههههه
يا بنتي احنا بنعمل كده عشان نفسنا ، احنا اللي بنتمتع
وانت لحقت تزهق مني يا رامي علشان عايز حاجة تهيجك ؟!!!
لأ طبعا ، بس دي فرصة ومش هاتتكرر
هو انا عمري هاسلك معاك
يعني اناديله ؟
ناديله يا روحي وقوله تعالي اتفرج علي المدام
ضربها علي مؤخرتها وهو يجذبها ليختار لها قميص احمر اللون شيفون من عند الصدر والوسط وفراغ امام بطنها وظهرها بالكامل ماعدا مؤخرتها البيضاء ،
اتصل يطلب زجاجة اخيرة من التيكيلا وانتظرا حضور الفتي ،
دقائق مرت وعلا بقميص نومها المغري ممدة علي الفراش كملكة اغريقية في احدي اللوحات تستند علي ذراعها وتضع الاخر فوق فخذها الملفوف ،
صوت طرقات قليلة فوق الباب حركت رامي ليفتحه ليتفاجئ برجل عجوز أسمر الوجه حليق الرأس تماماً يبدو عليه تخطي الستين رغم استقامة ظهره ،
لم يفتح رامي فمه من صدمة عدم التوقع وقد وقف جانباً بجوار ضلفة الباب المفتوح ففهم الرجل ان يتقدم ليدخل الزجاجة بالداخل طالما لم يمد له رامي يده واخذها من فوق الصينية الفضية التي يحملها ،
عبر العجوز وبعد خطوات وقع بصره علي علا الشبه عارية والتي عقدت الدهشة لسانها وهمت بجزعها تتحرك ثم عدلت واستكانت في ثانية واحدة ،
حملق العجوز فيها ومسح بعينه جسدها وهو يهز لها رأسه بالتحية ،
تبادلت علا النظرات مع رامي تنتظر منه فهم خطته ولكنه لم يفعل اي شئ ،
فتح العجوز الزجاجة وصب كأسين ثم نظر لرامي مبتسماً ينتظر اي اوامر منه ،
انتفض رامي وكأنه فاق مرة واحدة وتحرك بعشوائية واخرج من ملابسه المعلقة نقوداً قدمها للرجل مبتسماً متوتراً ،
رحل العجوز وهو يعاود النظر لعلا بافتنان واضح في عينيه وبمجرد ان اغلق الباب خلفه حتي نهضت علا مسرعة ،
حرام عليك والنعمة يا رامي ، ده انا دمي نشفي من الخضة
ليه يعني ، هو حصل ايه
يعني الراجل يدخل يلاقيني زي اللبوة كده وتقول حصل ايه
يا بنتي الناس دي عادي مش اقفال زينا
طب يا عم المفتح اهو نأبك طلع علي شونة
حاجة بيضان فشخ ، بس عندي فكرة
قول يا ابو العريف
هاخرج اعمل جولة كده اشوف الواد فين
ماخلاص بقي يا رامي مش ضروري
اصبري بس
خرج رامي يبحث عن الولد في الدور كله ولا يجد له اي اثر وعند عودته قابل العجوز مرة اخري ليقف مشدوهاً كأنه مرتكب جرم ما وانكشف امره ،
هل من خدمة اقدمها لك يا سيدي ؟
لا ، انا بس كنت عايز سجاير
الوقت متأخر الان يا سيدي ، حانة الفندق اغلقت منذ ساعات
خسارة ، انا سجاير خلصت
لا عليك يا سيدي ، عندي علبة شبه مكتملة في دولابي بالاسفل سأحضرها لك
خلال دقائق عاد رامي لعلا وقص عليها ما حدث وانا العجوز سيعود لهم بعد قليل ،
علشان يبقي في معلومك ، انا مش هاعمل حاجة مع الراجل الكبير ده
ما قلتلكيش تعملى حاجة ، بس اشمعني
مش عارفة بس مكسوفة
وصل العجوز وتقدم رامي يفتح له الباب ليمد له العجوز يده بعلبة السجائر مبتسماً ورامي يشكره ويقدم له ما اعده من نقود ،
اخرج العجوز من جيب قميصه سيجارتين ملفوفتان وهمس في اذن رامي
تلك هدية خاصة ، سيجارتين من الحشيش الفاخر جدا تملك صديقة جميلة جدا سيساعدك هذا الصنف المخصوص فى امتاعها
لمعت عين رامى وتمكنت منه الرعشة الشيطانية واجتاحت جسده بالكامل حتي انه احس بشعر رأسه ينتقض واقفاً للأعلي ،
ممكن أعزمك على كاس معايا ؟
شرف كبير يا سيدى ولكن ....
ايه ؟!!، هيبقى عندك مشكلة فى الشغل ؟
على الاطلاق ، الفندق شبه خالى ولا يوجد أحد فى هذا الدور غير غرفتك
خلاص اتفضل اشرب معايا كاس
تقدم رامى والعجوز خلفه لتنهض علا واقفة فور رؤيته ولا تعرف ماذا تفعل وهى تنظر لأعين زوجها تحاول أن تفهم ما ينوى عليه ،
جلس العجوز على كرسي فى مواجهة الفراش وقدم له رامى كأساً ولعلا ولنفسه ثم أشعل سيجارة الحشيش التى سرعان ما انتشر دخانها الكثيف فى الغرفة ،
ظل العجوز يحملق فى علا التى تجلس واضعة ساقاً فوق الاخرى ويظهر لحم فخذها الابيض المضئ وقد لعب دخان الحشيش برأسها وثقلت تماماً ،
تجاذب رامى مع العجوز حديث سطحى وهم يتناولون التيكيلا ويتناوبون سحب أنفاس السيجارة بصحبة علا التى تسعل بعد كل نفس ثم تضحك ،
من المؤسف انى لم أراكم الا الليلة يا سيدى
فعلاً ، والاسوء اننا مسافرين بكرة
خسارة كبيرة ، هذا يجعلنى أندم على أجازتى التى انتهت بالأمس
ولا يهمك ، المهم اتقابلنا وانا سعيد قوى بمعرفتك
لم تكف علا عن الابتسام والنظر فى أعين العجوز الذى لم يرفع عينيه من عليها وكأنه يلتهمها بنظره حتى أحست بالمحنة المصحوبة بالخجل الذى جعل جلدها يقشعر وتشعر بالبرودة رغم اعتدال الجو ،
قامت بخطى متعرجه للحمام وعند عودتها كانت تطوح يميناً ويساراً حتى كادت أن تسقط ليهب العجوز الاكثر تركيزاً منها ومن زوجها يسندها بيديه السوداء القوية ويلف ذراعه حولها أسفل نهديها مباشرةً والذراع الاخر فوق خصرها ،
تسند عليه علا بجسدها وهى تضحك منتشية بعد أن ملئ دخان الحشيش القوى النفاذ رأسها بينما تقدم نحوها رامى مترنحاً يساعد فى سندها ولعدم تركيزه مثلها ينسكب كأسه فوق صدرها لتصد منها صرخة ضاحكة
اااااه ، اح
يمد رامى يده بتلقائية يمسح صدرها عندما أوقفه العجوز بكف يده ،
اوه سيدى ، ليس هكذا تزيل الخمر من فوق جسد النساء
ينظر له رامى مندهشاً لا يفهم قصده فيشير له العجوز الذى مازال يحيط علا بذراعه على فمه ليلعق الخمر من فوق علا ،
يمد رامى فمه ولسانه كأنه تلميذ مطيع ينفذ أوامر معلمه ويلعق الخمر من فوق صدر زوجته التى تتشنج من الشهوة وتضع يدها بين شعر رأسه وهى تسند رأسها على صدر العجوز ،
ينظر العجوز له بسعادة لسرعة استجابته ويمد يده يمسك بزجاجة التيكيلا يقطر منها ببطئ شديد فوق صدر علا التى لم تتوقف عن الصراخ بصوت مكتوم
آاااه .... اااااااااح
يندمج رامى وتغلبه شهوته والرعشة الشيطانه الخفية ويجذب طرف القميص يعرى نهديها تماماً ليسقط القميص بتلقائية حول قدميها وتصبح عارية تماماً فى حضن العجوز وزوجها يلعق الخمر من على صدرها ويعض حلماتها ،
يجلس العجوز بعلا على الفراش وهو يمدد جسدها بيده ويستمر فى سكب الخمر فى نقط متتابعة ليوجه لسان رامى لأسفل فى خط مستقيم فوق بطنها العارى حتى يصل لكسها ومع سقوط أول نقطة فوق شفرات علا تصرخ بقوة وهى ترفع جزعها لا إرادياً ليصمتها العجوز الهادئ تماماً بوضع إصبعه فى فمها وهو يحركه فى تجويفه بحركة بطيئة دائرية لتنظر له علا وهى منهارة من شدة شبقها فى عينه مباشرةً ثم تغمض عينيها وتبدأ فى لعق إصبعه بنهم بالغ وهو يفرك لها حلمتها ،
يفجر المشهد شهوة رامى وهو يشاهد العجوز يداعب بزاز زوجته وهى تلعق اصبعه بشراهة فيقف ويخلع كل ملابسه ويتقدم بقضيبه المنتصب يريد ايلاجه فى كس علا قبل أن يشير له العجوز يمنعه ويقوم بسند علا لتجلس أمام قضيب زوجها المنتصب تنظر للعجوز منتظرة تعليماته كزوجها ،
يسكب العجوز التيكيلا فوق قضيب رامى ويدفع رأس علا نحوه لتفهم ماذا يريد فتمد لسانها تلعق قضيب رامى بينما يد العجوز مازالت تفرك حلماتها وباليد الاخرى تتحرك بهدوء بالغ فوق ظهرها العارى لتصيب القشعريرة جسدها وتتلوى بجزعها بلا توقف ،
يمسك العجوز بيد رامى ويجعله ينام على بطنه وهو مستجيب بشكل غريب كأنه بلا وعى أو تحت تأثير التنويم المغناطيسي ويسكب الخمر فوق شق مؤخرته ويدفع رأس علا نحوها لتلعق مؤخرة وشرج رامى للمرة الأولى بحياتها وهى أشد فقداناً من زوجها لوعيها أو مجرد التفكير فتنزل مطيعة لتلعق شرج رامى الذى يتشنج من وقع لسانها فهو يجرب ذلك لأول مرة فى حياته ولم يكن يخطر له ببال قبل هذا الوقت أن يفعلها أبداً ،
يتحرك العجوز ويسكب الخمر فوق مؤخرة علا وينزل برأسه يلعق خرمها وكسها من الخلف فى وضعها وهى محنية تلعق شرج زوجها ،
صفعة قوية من يد العجوز فوق لحم مؤخرة علا جعلتها تنتفض واقفة ليلف ذراعه حول بزازها بسرعة وهو يدخل اصبعه فى كسها ويحركه بقوة وسرعة وهى لا تتوقف عن الصراخ ،
آاااااااااااااااه ..... ااااااااااااااح
يلف رامى جسده ويرى زوجته وهى ترتعش ويدفعها العجوز مرة أخرى نحو قضيب رامى لتدخله فى أعماق فمها تلعقه بشهوة مطلقة حتى تشعر بشئ صلب يتحرك خلفها على كسها مباشرة لتجد العجوز صاحب القضيب الضخم يدفع قضيبه بداخلها ببطئ حتى يدخله بالكامل ويتحرك خلفها وتزداد سرعته بالتدريج ورامى أعينه معلقه على منظر العجوز الواقف خلف زوجته ،
أصبحت صفعات العجوز فوق مؤخرة علا متتابعة وقوية وهى تصرخ وتفرك قضيب رامى بقبضتها حتى دفع العجوز قضيبه بقوة شديدة ويغرق كسها بمنيه الكثيف ويشعر رامى به فيطلق منيه هو الاخر بين يد علا التى تتشنج برعشات متتالية تكاد تكسر ظهرها من شدة وحدة حركتها وترتمى بجسدها فوق رامى حتى تنزل يد العجوز بصفعة قوية فوق مؤخرتها ويخرج بهدوء تاركاً الزوجين المنتشين حد الثمالة عاريان متعانقان فوق فراشهم
ممتازة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%