د
دكتور نسوانجي
ضيف
في ذلك اليوم بالذات صرت شاذ و الزب شق طيزي و كان النياك الذي حصل على شرف فتح طيزي هو استاذي في الثانوية و لكن لم ينكني هناك بل في بيته حيث كنت اخذ عنده دروس خصوصية و قد اقتربت امتحانات البكالوريا . و في ذلك اليوم كان الحر شديد جدا و نحن على ابواب فصل الصيف و ذهبت اليه و انا ارتدي ملابس خفيفة جدا و حين دخلت وجدت الاستاذ زكي يرتدي بنطلون البيجامة و كان خفيف جدا و حتى معالم زبه كانت واضحة و انا وجدت نفسي من حين لاخر انظر الى ذلك الزب و ارمقه بنظراتي و هو يقدم لي الدرس الخاص بمادة الكيمياء و هو رجل جميل جدا و معتدل في الطول و غير متزوج
و لاحظ الاستاذ زكي اني انظر كثيرا الى زبه و تجاوب معي حيث بدا زبه يرفع البنطلون حتى اصبح كان في منطقة زبه خيمة و انا ذبت مع ذلك المنظر حيث لم اعد قادر على ابعاد نظري عن ذلك الزب الجميل و حين تاكد الاستاذ زكي اني انظر الى زبه عرف اني اريد ان اتناك رغم اني لم اكن من قبل شخص شاذ . و هكذا كانت بداية اللواط و الزب شق طيزي حيث اقترب مني و تعمد تقريب زبه من وجهي و كان منتصب بقوة و انا كنت جالس و هو واقف ثم اغلق النافذة التي كانت مفتوحة و عرفت انه يريد ان ينيكني و قال ما رايك ان نرتاح قليلا فتبسمت و قلبي يدق و جلس بجنبي و قبلني من فمي بحيث ان النار اشتعلت في داخلي من الشهوة
و انا كنت طبعا خائف نوعا ما و لكن قبلاته سخنتني و ذوبتني و حين امسك يدي و وضعها على زبه و لمست زبه سخنت و لم اعرف كيف تركته ينزع بنطلوني و يجلسني على زبه و بدا هناك النيك و الزب شق طيزي بقوة حيث كانت فتحتي تتمدد و تنحل امام ذلك الزب الجميل . و لم اكن قد رايت زبه جيد و لكن حين كان يدخله كنت احس به كبير و سميك و منتصب بشدة و انا جلست عليه و احسست ببعض الالم و لكن لم اصدق ان ذلك الزب كاملا في احشائي و الزب شق طيزي بقوة و الاستاذ يعانقني و يقبلني و هو يسخن و يتمحن و ينيكني نيكة حارة جدا
و كان من شدة الشهوة يضغط على حلمات صدري حتى احسست ببعض الالم و لكن زبه كان ساخن و دافئ جدا و حتى زبي قام و شعرت بالمتعة ثم قمنا و غيرنا الوضعية و طرحني الاستاذ على ظهري و رفعت له رجلاي و ادخل زبه مرة اخرى و امسك زبي و صار ينيكني و يستمني لي و انا ذائب من اللذة . و انا سخنت حين كان يدلك زبي و قذفت حليب زبي في يده بكل حرارة و هو قذف داخل طيزي بعدما متعني و ناكني و الزب شق طيزي و صرت شاذ منيوك