د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
حدثت هذه القصة مع زميلي ذو الزب الكبير حين ناكني يومها و كنت اسعد الناس حين دخل زبه طيزي و كان زبه كبير جدا و لذيذ كان زميلي رجل مطلق في الخمسين من عمره و يحب النيك مع الرجال و قد عشت احلى اللحظات الجنسية الشاذة معهو قصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس و من كافة المستويات الثقافية و المهن. و القدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته و صار يأتي ليلقي التحية حتى و ان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية و السلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس و ندردش و كأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الخامس من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول و كنت احكي معه و انا اتخيل الزب الكبير الذي يخفيه بين بنطلونه ، و هو بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج …؟ سألته فاجابـ مطلق منذ عدة سنين و ليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانيةـ قال كلاـ لماذا ؟نظر الي و قال: لغاية في نفس يعقوب !ـ و ما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، و بدأ عقلي الباطني يشجعني و يقودني للتقرب اكثر الى درجة اني صرت اتخيل الزب الكبير الذي يملكه هذا الرجل .
و لكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.قلت: هل زبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ضحك ضحكة طويلة و قال: على العكس انه كبير و غليظ !جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي… تخيلت زببه في داخلي !و في هذه اللحظة دخل الفرّاش و قال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول و قال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد و المراجعين مكتظين امامه ايضا و انا ابحث عن نصف فرصة للالتصاق بهذا الزب الكبير حتى اتحسسه . و حال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه و التصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، و تقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب و خروج احد الموجودين في المصعد و دخول اخرين. صار يكبر قضيبه و هو يلامس مؤخرتي… لقد اشعل النار فيّ و ازدادت شهوتي…. وصلنا الطابق السابع و خرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير و ضحكت !اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟قلت مازحاً و انا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، و لم لا فانا احب الزب الكبير الاسمر !ضحكنا نحن الاثنان و تفرقنا كل الى عمله. و في اليوم التالي رن جرس التلفون و انا في المكتب و كان المقاول على الطرف الاخر، و بعد التحية و السؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس … ما رايك جلسة سمر انا و انت ؟اجبت: لا باس، لا مانع لدي، و لكن اين نلتقي ؟اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !
قلت: فلتكن في احد الفنادق.اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً و عندها نقرر في اي فندق!وضعت سماعة الهاتف و لكي امل ان احقق رغبتي فيه و اكل الزب الكبير في طيزي . و في المساء التقينا، و اتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق و اتجهنا الى حيث البار و كان مزدحما… اخذنا مشروبنا و انزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.قلت: عن ماذا ؟اقترب مني و همس و قال: عن قضيبي !اصطنعت ضحكة و قلت : ما به ؟قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !قلت: ما قصدك ؟اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره و جذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، و همست في اذنه: و انا مستعد !نظر الي و ابتسم ثم قال لحظة و ارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد و لم اذق الزب الكبير الذي احبه .سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر… و انت ؟اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد و انك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟قلت :بلا … و انت كذلك !قال: فلنصعد الى الغرفة.
ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح و صعدنا الى الغرفة… فتح الباب.. دخلت و دخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟قلت: اريد ان ارى الزب الكبيرفي البداية و اتحقق من حجمه . و جلست على حافة السرير.اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت و وقف امامي. امسكت بحزامه و صرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، و سحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين و قد ابهرني زبه كثيرا فرغم اني رايت الزب الكبير من قبل عدة مرات الا انه ليس مثل هذا .امسكت به بكلتا يدي و رفعت راسي انظر الى عينيه و قلت: انه كما وصفته كبير، و جميل.شهق بقوة و ادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت زبه في فمي و صرت ارضعه، لقد ملأ فمي و صار يتحرك جيئاً و ذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه و تمتم: دعني اقذف في فمك !تركت الزب الكبير من فميو نظرت اليه: و لماذا لا تقذف في طيزي ؟اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك و في المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.تقبلت الامر و ادخلت قضيبه في فمي و صرت ارضع و امص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس زبهبشفاهي و صار ينطلق لبنه الساخن بغزارة و كثافة و اخذ ينساب من جانبي فمي و يسيح على ذقني و ينزل كالمطر على الارض، و هو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. و انا ارى الزب الكبير الذي اعشقه يتدلى امامي بعدما قذف لبنه
يتبع
الجزء الثاني
اكمل لكم قصتي مع الزب الكبير الذي يملكه زميلي المقاول المطلق الذي رضعته له في المرة الاولى و اليوم راح احكي كيف ناكني و ادخل زبه الضخم في طيزي و كان قد قذف حليبه و انسحب بعدها الى الخلف و نزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام و قال: هيا انزع ملابسك و ادخل معي.خلعت عني ثيابي و دخلت معه تحت الدوش و التصقنا ببعض و اخذت يدانا تداعب اجسادنا.قلت: قضيبك لذيذ !قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك !ادرت له ظهري و صار يدعكه بالماء و الصابون و هو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً و مثيرة.
قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء !عندها الصق الزب الكبير الذي احبهعلى مؤخرتي و حضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي . و مددت يدي الى الوراء و امسكت قضيبه و وضعت راسه على فتحة طيزي.قلت: انه كبير …سيؤلمني دخوله !همس: سيكون الم ممتع، و راح يدفع بينما الماء و الصابون ينساب بين فلقتي طيزي.شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ….آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي و من ثم اخرجه و قال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف و مسحنا الماء عن اجسادنا و ا نا انظر الى الزب الكبير جدا و راسه الاحمر المدور الشهيو افكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟اقتربنا من الفراش و طلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل و يصبح دخوله اسهل.قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !
قلت: كلا ، لا اريد الدهن… اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه و ارضع منه الى ان يتبلل و يصبح جاهزا !اجاب: كما تحب… المهم ان تتمتع و اتمتع انا كذلك !
اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي و ظهري، و يده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها و التحسس عليها و بين آونة و اخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى و سحبته باتجاه فمي و صرت اقبل فخذه و الحسه و الزب الكبيرالساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين و صعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي كاملا و كان فمي يستوعبه بصعوبة كبيرة جدا . وضع يده خلف راسي و اخذ ينيكني من فمي ذهابا و ايابا تصدر منه اهات الشهوة و الشبق آآآه آآآه آآآآه وزبه يزداد انتصاباً و هو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه و انسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني و فتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار الزب الكبير الذي سيمتعني ليلتها. و ما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، و قضيبه ممدد بين فلقات طيزي، و انفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، و هو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة… احبك و احب طيزك الجميلة !همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال زبكلأنه كبير و لم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل !همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا ! و بدا الزب الكبير يتسلل داخل طيزي
و راح يحرك زبهعلى طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة و اخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي و جعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. و بينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، و راح يدفعه الى الداخل، و كلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه و يتمتم: ارخي جسدك … ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله !وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، و يستمر هو بدفع الزب الكبير الوحشو ظل هكذا يدفع و يسحب و انا اشعر بدخول الراس و خروجه من طيزي، و مع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي و منه تصدر آهة الشهوة حتى همس و قال لي: سوف ادخله هذه المرة و لن اخرجه… سأدفعه الى الداخل … ارخي طيزك و تهيأ لدخوله. اغمضت عيني و فتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!ـ آي ي آي ي … آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي … توقف … توقف … انك تؤلمني !!ـ اصبر .. اصبر … دقيقة واحدة و تتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس ! واردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيب و حجم الزب الكبير جدا الذي كان ينيكني بكل قوة و شهوة
. استسلمت له تحت ثقل جسده و ظل يسحب قضيبه مرة و يدخله و يخرجه بكل قوة و هو يتعرق و كرشه فوق ظهري تضغط… صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة و الشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع و يدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه و ما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل و ادخل الزب الكبير كله حتى احسست بخصيتيه تخبطان خصيتاي و كانت اكبر بكثير . و ما بين الشهوة وا لمها بسبب حجم الزباختلط الامر على فصرت أتألم و اتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة و تارة بالاستمرار !ـ آي ي.. آآآآه آآآه … توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما اروعه ما اروعه … ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه ! و هو يردـ خذ … خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك و قضيبي في داخلها .انت زوجتي و لا حاجة لي بالزواج . خذ …خذ … آآآآه …آآآآه ! واستمر ينيك و ينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم الزب الكبير جدا و الضخم لكنه كان ناعم و املس ، و صرنا نحن الاثنين نتأوه و نتأوه من فرط الشهوة و الشبق حتى ازدادت وتيرة و سرعة النيك، و بدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد و زئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه و صار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف و يقذف و يقذف حتى امتلأ طيزي و اخذ يسيل الى الخارج و ينساب على خصيتي و هذا ما هيجني اكثر و جعلني اقذف حليبي خاصة حين رايت الزب الكبير يقذف بكل قوة و صاحبه يتعرق من الشهوة من حلاوة طيزي اللذيذ
حدثت هذه القصة مع زميلي ذو الزب الكبير حين ناكني يومها و كنت اسعد الناس حين دخل زبه طيزي و كان زبه كبير جدا و لذيذ كان زميلي رجل مطلق في الخمسين من عمره و يحب النيك مع الرجال و قد عشت احلى اللحظات الجنسية الشاذة معهو قصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس و من كافة المستويات الثقافية و المهن. و القدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته و صار يأتي ليلقي التحية حتى و ان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية و السلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس و ندردش و كأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الخامس من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول و كنت احكي معه و انا اتخيل الزب الكبير الذي يخفيه بين بنطلونه ، و هو بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج …؟ سألته فاجابـ مطلق منذ عدة سنين و ليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانيةـ قال كلاـ لماذا ؟نظر الي و قال: لغاية في نفس يعقوب !ـ و ما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، و بدأ عقلي الباطني يشجعني و يقودني للتقرب اكثر الى درجة اني صرت اتخيل الزب الكبير الذي يملكه هذا الرجل .
و لكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.قلت: هل زبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ضحك ضحكة طويلة و قال: على العكس انه كبير و غليظ !جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي… تخيلت زببه في داخلي !و في هذه اللحظة دخل الفرّاش و قال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول و قال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد و المراجعين مكتظين امامه ايضا و انا ابحث عن نصف فرصة للالتصاق بهذا الزب الكبير حتى اتحسسه . و حال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه و التصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، و تقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب و خروج احد الموجودين في المصعد و دخول اخرين. صار يكبر قضيبه و هو يلامس مؤخرتي… لقد اشعل النار فيّ و ازدادت شهوتي…. وصلنا الطابق السابع و خرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير و ضحكت !اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟قلت مازحاً و انا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، و لم لا فانا احب الزب الكبير الاسمر !ضحكنا نحن الاثنان و تفرقنا كل الى عمله. و في اليوم التالي رن جرس التلفون و انا في المكتب و كان المقاول على الطرف الاخر، و بعد التحية و السؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس … ما رايك جلسة سمر انا و انت ؟اجبت: لا باس، لا مانع لدي، و لكن اين نلتقي ؟اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !
قلت: فلتكن في احد الفنادق.اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً و عندها نقرر في اي فندق!وضعت سماعة الهاتف و لكي امل ان احقق رغبتي فيه و اكل الزب الكبير في طيزي . و في المساء التقينا، و اتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق و اتجهنا الى حيث البار و كان مزدحما… اخذنا مشروبنا و انزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.قلت: عن ماذا ؟اقترب مني و همس و قال: عن قضيبي !اصطنعت ضحكة و قلت : ما به ؟قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !قلت: ما قصدك ؟اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره و جذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، و همست في اذنه: و انا مستعد !نظر الي و ابتسم ثم قال لحظة و ارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد و لم اذق الزب الكبير الذي احبه .سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر… و انت ؟اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد و انك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟قلت :بلا … و انت كذلك !قال: فلنصعد الى الغرفة.
ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح و صعدنا الى الغرفة… فتح الباب.. دخلت و دخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟قلت: اريد ان ارى الزب الكبيرفي البداية و اتحقق من حجمه . و جلست على حافة السرير.اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت و وقف امامي. امسكت بحزامه و صرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، و سحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين و قد ابهرني زبه كثيرا فرغم اني رايت الزب الكبير من قبل عدة مرات الا انه ليس مثل هذا .امسكت به بكلتا يدي و رفعت راسي انظر الى عينيه و قلت: انه كما وصفته كبير، و جميل.شهق بقوة و ادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت زبه في فمي و صرت ارضعه، لقد ملأ فمي و صار يتحرك جيئاً و ذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه و تمتم: دعني اقذف في فمك !تركت الزب الكبير من فميو نظرت اليه: و لماذا لا تقذف في طيزي ؟اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك و في المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.تقبلت الامر و ادخلت قضيبه في فمي و صرت ارضع و امص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس زبهبشفاهي و صار ينطلق لبنه الساخن بغزارة و كثافة و اخذ ينساب من جانبي فمي و يسيح على ذقني و ينزل كالمطر على الارض، و هو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. و انا ارى الزب الكبير الذي اعشقه يتدلى امامي بعدما قذف لبنه
يتبع
الجزء الثاني
اكمل لكم قصتي مع الزب الكبير الذي يملكه زميلي المقاول المطلق الذي رضعته له في المرة الاولى و اليوم راح احكي كيف ناكني و ادخل زبه الضخم في طيزي و كان قد قذف حليبه و انسحب بعدها الى الخلف و نزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام و قال: هيا انزع ملابسك و ادخل معي.خلعت عني ثيابي و دخلت معه تحت الدوش و التصقنا ببعض و اخذت يدانا تداعب اجسادنا.قلت: قضيبك لذيذ !قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك !ادرت له ظهري و صار يدعكه بالماء و الصابون و هو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً و مثيرة.
قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء !عندها الصق الزب الكبير الذي احبهعلى مؤخرتي و حضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي . و مددت يدي الى الوراء و امسكت قضيبه و وضعت راسه على فتحة طيزي.قلت: انه كبير …سيؤلمني دخوله !همس: سيكون الم ممتع، و راح يدفع بينما الماء و الصابون ينساب بين فلقتي طيزي.شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ….آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي و من ثم اخرجه و قال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف و مسحنا الماء عن اجسادنا و ا نا انظر الى الزب الكبير جدا و راسه الاحمر المدور الشهيو افكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟اقتربنا من الفراش و طلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل و يصبح دخوله اسهل.قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !
قلت: كلا ، لا اريد الدهن… اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه و ارضع منه الى ان يتبلل و يصبح جاهزا !اجاب: كما تحب… المهم ان تتمتع و اتمتع انا كذلك !
اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي و ظهري، و يده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها و التحسس عليها و بين آونة و اخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى و سحبته باتجاه فمي و صرت اقبل فخذه و الحسه و الزب الكبيرالساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين و صعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي كاملا و كان فمي يستوعبه بصعوبة كبيرة جدا . وضع يده خلف راسي و اخذ ينيكني من فمي ذهابا و ايابا تصدر منه اهات الشهوة و الشبق آآآه آآآه آآآآه وزبه يزداد انتصاباً و هو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه و انسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني و فتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار الزب الكبير الذي سيمتعني ليلتها. و ما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، و قضيبه ممدد بين فلقات طيزي، و انفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، و هو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة… احبك و احب طيزك الجميلة !همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال زبكلأنه كبير و لم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل !همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا ! و بدا الزب الكبير يتسلل داخل طيزي
و راح يحرك زبهعلى طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة و اخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي و جعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. و بينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، و راح يدفعه الى الداخل، و كلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه و يتمتم: ارخي جسدك … ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله !وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، و يستمر هو بدفع الزب الكبير الوحشو ظل هكذا يدفع و يسحب و انا اشعر بدخول الراس و خروجه من طيزي، و مع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي و منه تصدر آهة الشهوة حتى همس و قال لي: سوف ادخله هذه المرة و لن اخرجه… سأدفعه الى الداخل … ارخي طيزك و تهيأ لدخوله. اغمضت عيني و فتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!ـ آي ي آي ي … آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي … توقف … توقف … انك تؤلمني !!ـ اصبر .. اصبر … دقيقة واحدة و تتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس ! واردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيب و حجم الزب الكبير جدا الذي كان ينيكني بكل قوة و شهوة
. استسلمت له تحت ثقل جسده و ظل يسحب قضيبه مرة و يدخله و يخرجه بكل قوة و هو يتعرق و كرشه فوق ظهري تضغط… صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة و الشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع و يدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه و ما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل و ادخل الزب الكبير كله حتى احسست بخصيتيه تخبطان خصيتاي و كانت اكبر بكثير . و ما بين الشهوة وا لمها بسبب حجم الزباختلط الامر على فصرت أتألم و اتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة و تارة بالاستمرار !ـ آي ي.. آآآآه آآآه … توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما اروعه ما اروعه … ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه ! و هو يردـ خذ … خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك و قضيبي في داخلها .انت زوجتي و لا حاجة لي بالزواج . خذ …خذ … آآآآه …آآآآه ! واستمر ينيك و ينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم الزب الكبير جدا و الضخم لكنه كان ناعم و املس ، و صرنا نحن الاثنين نتأوه و نتأوه من فرط الشهوة و الشبق حتى ازدادت وتيرة و سرعة النيك، و بدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد و زئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه و صار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف و يقذف و يقذف حتى امتلأ طيزي و اخذ يسيل الى الخارج و ينساب على خصيتي و هذا ما هيجني اكثر و جعلني اقذف حليبي خاصة حين رايت الزب الكبير يقذف بكل قوة و صاحبه يتعرق من الشهوة من حلاوة طيزي اللذيذ