دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
طبيعي يكون فيه تصاعد وهبوط في الرغبة الجنسية علي مدار حياتك بل وايضاً علي مدار اليوم، الموضوع مرتبط بمستوي الهرمونات والحالة النفسية والمزاجية كأساس مباشر للرغبة الجنسية عندنا كبشر.
في البداية بتوصل لأوج رغبتك الجنسية كفئة عمرية بتمام سن البلوغ بحيث تنشط الهرمونات بما يدفع فاعلية رغبتك الجنسية لكن بيظل للحالة النفسية والمزاجية دور كبير في تحقيق تلك الفاعلية وربما يسبب إعاقة هذه الرغبة.
لو كنت انطوائي او وحيد او مش لاقي شريك في مُجتمعك حينئذٍ حالتك النفسية والمزاجية بتواجه صعوبة بفعل العوائق الإجتماعية في التعبير عن الرغبة الجنسية بالتواصل مع شريك من الجنس الذي تميل له عاطفياً ونفسياً وبتلجأ حينها لسلوك ذكي - وغير ضار جسدياً او ذهنياً علي الإطلاق - وممتع لكنه اقل إمتاعاً بالتأكيد من ممارسة الجنس مع شريك.
هذا السلوك اسمه " الماستربيشن - العادة السرية " وبالمناسبة هي مش سرية إطلاقاً فيه اكتر من 90% من الذكور واكتر من 80% من الإناث مارسوها بالفعل ،، فهي سلوك غير ضار طبقاً لكافة التقارير الطبية النهائية بل انه مُفيد جسدياً ونفسياً.
رغبتك الجنسية بتكون في اقصي درجاتها في الصباح بمجرد استيقاظك من النوم، فالهرمونات تصل إلي اعلي مستوياتها في ذلك الوقت، وبالتالي بتوفر اساس مادي للرغبة الجنسية، لكن لو متوتر او مشغول بإمتحان او بعمل الموضوع بيختلف وهتعاني من صعوبة الإحساس بالرغبة الجنسية في تلك الفترة بسبب عدم وجود اساس نفسي لتلك الرغبة.. وده طبيعي وهيزول بزوال السبب.
هنكتب بكرة عن مستوي الهرمونات بالنسبة للذكور والأناث طبقاً لمراحل حياتهم وهتخطي الجزئية دي دلوقتي علشان لازم اوضح نقطة معينة وهي " احساسك بالفتور الجنسي لبعض الوقت مش مشكلة في حد ذاته، ده شئ طبيعي ومعتاد بنسبة اكبر عند الإناث لكنه متواجد ايضاً عند الذكور بدرجة لا يمكن انكارها ".
لكن، لما تبقي المشكلة إنك عاجز عن ممارسة الجنس والإحساس برغبة جنسية يبقي هنا المشكلة، عايز تمارس الجنس بس بتواجه صعوبة في الأنتصاب مثلاً، او عايزة تمارسي الجنس بس حاسبة بنفور من شريكك .. ساعتها بيكون فيه مشكلة طبيه جسدية او نفسية.
فتورك ليومين او تلاتة او اسبوع مش ازمة، البشر مش ماكينات جنسية لكن لما تحس برغبة في ممارسة الجنس يبقي من حقك انك تشبع رغبتك الطبيعية وتمارس الجنس مع شريكتك / شريكك طبقاً للقاعدة العامة للحرية الجنسية.
في البداية بتوصل لأوج رغبتك الجنسية كفئة عمرية بتمام سن البلوغ بحيث تنشط الهرمونات بما يدفع فاعلية رغبتك الجنسية لكن بيظل للحالة النفسية والمزاجية دور كبير في تحقيق تلك الفاعلية وربما يسبب إعاقة هذه الرغبة.
لو كنت انطوائي او وحيد او مش لاقي شريك في مُجتمعك حينئذٍ حالتك النفسية والمزاجية بتواجه صعوبة بفعل العوائق الإجتماعية في التعبير عن الرغبة الجنسية بالتواصل مع شريك من الجنس الذي تميل له عاطفياً ونفسياً وبتلجأ حينها لسلوك ذكي - وغير ضار جسدياً او ذهنياً علي الإطلاق - وممتع لكنه اقل إمتاعاً بالتأكيد من ممارسة الجنس مع شريك.
هذا السلوك اسمه " الماستربيشن - العادة السرية " وبالمناسبة هي مش سرية إطلاقاً فيه اكتر من 90% من الذكور واكتر من 80% من الإناث مارسوها بالفعل ،، فهي سلوك غير ضار طبقاً لكافة التقارير الطبية النهائية بل انه مُفيد جسدياً ونفسياً.
رغبتك الجنسية بتكون في اقصي درجاتها في الصباح بمجرد استيقاظك من النوم، فالهرمونات تصل إلي اعلي مستوياتها في ذلك الوقت، وبالتالي بتوفر اساس مادي للرغبة الجنسية، لكن لو متوتر او مشغول بإمتحان او بعمل الموضوع بيختلف وهتعاني من صعوبة الإحساس بالرغبة الجنسية في تلك الفترة بسبب عدم وجود اساس نفسي لتلك الرغبة.. وده طبيعي وهيزول بزوال السبب.
هنكتب بكرة عن مستوي الهرمونات بالنسبة للذكور والأناث طبقاً لمراحل حياتهم وهتخطي الجزئية دي دلوقتي علشان لازم اوضح نقطة معينة وهي " احساسك بالفتور الجنسي لبعض الوقت مش مشكلة في حد ذاته، ده شئ طبيعي ومعتاد بنسبة اكبر عند الإناث لكنه متواجد ايضاً عند الذكور بدرجة لا يمكن انكارها ".
لكن، لما تبقي المشكلة إنك عاجز عن ممارسة الجنس والإحساس برغبة جنسية يبقي هنا المشكلة، عايز تمارس الجنس بس بتواجه صعوبة في الأنتصاب مثلاً، او عايزة تمارسي الجنس بس حاسبة بنفور من شريكك .. ساعتها بيكون فيه مشكلة طبيه جسدية او نفسية.
فتورك ليومين او تلاتة او اسبوع مش ازمة، البشر مش ماكينات جنسية لكن لما تحس برغبة في ممارسة الجنس يبقي من حقك انك تشبع رغبتك الطبيعية وتمارس الجنس مع شريكتك / شريكك طبقاً للقاعدة العامة للحرية الجنسية.
