NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Rhaf

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
13 يوليو 2022
المشاركات
1
مستوى التفاعل
1
نقاط
5
الجنس
أنثي
الدولة
Syria
توجه جنسي
ثنائي الميل
دي حكايتي ومش مستحية من الي هقولو . هي قصة حياتي وقصة بحثي للسعادة بعد حرماني الطويل
اسمي رهف عمري 29 سنة وعندي اخوة اصغر مني حنان 25 سنة وخالد 24 سنة وبدت حكايتي منذ صغري
وقت كنا نشوف ونحن صغار ابي وماما يتلاطفون بالليل وسماع صوت آهات بس ماكنا نفهم شو السبب.كنا صغار طيبين هههه.
وعند بلوغي سنة 13 وبلشت ملامح البلوغ تظهر عليي بلش أهتمام أبي وامي يزيد ليا وماعاد يخلوني ألعب مع صديقاتي وبماأني من عائلة متشددة بلباسها خارجا الخمار حصرا
كان صعب عليي احب او اتعرف وأحب زي كل البنات وكانت لدي صديقة تعرفت عليها بالمدرسة وكنت أحبها وتحبني زي الاخوات وأهلي يؤثقو فيها تجي لعندي وتزورني
مرت الأيام وبلشت تظهر ملامح الانوثة تزيد
افخادنا تكبر والصدر يبرز ومشاعر الحميمية التي نخاف اظهارها لاحد حتى نظرات أبي وامي اختلفت لي لشدة جمال جسدي وخاصة وقت تمشطلي أمي شعري وكون خارجة من الحمام بلباسي الخفيف روب نوم قصير او بالمنشفة بس ..ابي نظراته بلشت تتغير حتى وقت اجلس بحضنو ولو مزحا بلشت اشعر بشيء ينفض تحتي حتى احسست ان ابي بلش يتقصد هالحركات وياخذ أمي فورا لغرفة النوم وماكنت فهمانه باللي يصير من غبائي
انا وصديقتي سمر كنا تفوت ع غرفتي ونتحدث حكي بنات ونحكي ونتبادل ثقافتنا لبعض من الدورة الشهرية وهالسالفات حتى في يوم جلبت فلم رومانس نحضرو وهيي جايبته ع فلاش ميموري من خوفها وبعد ماتأكدنا انو ماحدا هيدخل علينا حطينا الفلم على اللابتوب وبلش الفلم ولحداث حب ونحن دايبين من جمال الشبان وخجلانين من تقبيل العشاق ونعما حالنا شردانين بشيء وقلبنا يخفق من كتر السخونه والشهوة حتى اثار انتباهنا بنتين يقبلون بعضهم ويشلحون تيابهم هون نحن جمدنا وكان اول مرة لنا نشوف هالمنظر حتى كساسنا صارت تمطر من الشهوة ومن دون مانشعر قبلت شفافها بسرعة ومن دون ماأشعر فتحت عيوني ولاقيتها مذهولة وقالتلي رهف دا شعور لذة ماشعرت فيه من قبل وقلتلها انا كمان وكان لازم نطفي الفلم وننظف هدومنا .اللي ماء كساسنا بهدل التخت..لبسنا تياب تانية ووغيرت هدومها وراحت لبيتها واتفقنا تجيني تاني يوم
وقت طلعت سمر من عندي حست عليي امي واخواتي خجلنا ومنظري اللي كأنها متحممة وتعيرت هدومي
وسألتني أمي يارا وهيي تضحك وقلتلها ولاشي انكب كوب الشاي علي وانا عم اضحك.تغدينا وجلسنا مع ابويا وقلي نعي لحضني يارهف انتي صايرة قطعة عسل
وضحك هوي ويارا واخدت الموضوع عادي حتى برز قضيبه من تحت الشورت وذهب راكضا لغرفة النوم ولحقته أمي و تناديه ان حالتك صعبة اوي ياحبيبي ولحقتهم فورا وسمعت صوت الآنين والآهات من باب الغرفة حتى الفضول خلاني اتطلع من ثقي الباب وشفتن بلا هدوم وكان قضيب بطول ذراع وأمي تحطو على لسانها وتقول هالبنت مفعولها أقوى من الفياغرا ياحبيبي حتى قلها أبي الجملة اللي خبتني افهمها مع الأيام وهيي الشجرة أولى بثمارها يايارا وهنن يضحكون وقالتلو لسى بكير عليها حتى نادا عليا خالد ورحت بسرعة شلت الغدا ورحت غرفتي وغمضت عيوني واتخيل منظر ابي وامي والحديث من جهة ولذة القبلة بيني وبين سمر من جهة وجسمي ينفض من الشهوة وحطيت اأيدي ع كسي وشعرت بدفء بجسمي ولزوجة تخرج ومن شهوتي تزوقتا وهي مالحة بس كل مازاد خرج ماء الكس تزيد لذتي واني زهزه من الحماوة حتى أجي ضهري وخرج ماء كثير أبيض حتى دخت وحسيت برجفة وتنميل برجليي حتى خفت اني كون فضي غشاء البكارة من جهلي
ورحت لعند يارا وحكيت انو فقت لاقيت حالي كدا
وضحكت وقالت عادي انت صرتي مهرة صغيرة وبكرا هاخدك مشوار ونبدلك كتير حاجات
وتاني يوم الصبح امي جهزت الفطار وقالتلي بعد المدرسه بنروح ع السوق نجيب تياب لانجوري
وبالمدرسة شفت سمر وكأني شفت ملاك دائما كنت بسلم بأيدي إلا هالمرة وبلاشعور بوستها وهيي تفاجأت وانبسطت وكأنها ناطرتني لتفهم شو الي صار وشو موقفي وبعد ماأختلينا ببعضنا وبعدنا عن البنات حكتني انها ماانزعجت من بوستي واني مارحت من بالها وضلت مستلذة حتى تشجعت وحكيتلا اني جبت ضهري وسألت أمي وقالت عادي ودي حركات بنات وانبسطت سمر كتير وقلتها اني راسحة السوق جيب تياب غيير وهاد الل حصل طلعت مع امي وجبت لانجوري وشغلات ماكنت بتخيل اني البسها وانا عمري 14 سنة او انها امي تجهزني لشي تاني
بس كنت مبسوطة وناطرة ألبسهن ووريهن ل سمر
والعصر اجتني سمر ودخلنا غرفتي وقفلنا الباب ووريتها اللانجوري والكات وروب نوم بلا ظهر واندهشت لجمال ثيابي وبعد قلعها للملاية طلبت مني ألبس حتة منهن وانا خجلت مش عرفانة وين أشلح تيابي وقالتلي سمر اقلعي قدامي دا نحن بنات ع بعض ..شلحت تيابي وبقت عريانه وكسي عم يلمع من النضافه وانبهرت سمر ع نضافتو وقلتلي انتي ازاي لمعتي جسمك بهالحلاوة ومدت ايدها لبطني تلمس نعمته وانا هون صدرت صوت وتأوهت وضحكت انا وسمر وقلتلا انا هالفترة عم ضل مشتعلة ومولعه وقالتلي تعي نعيد قبلة مبارح بس بلباسك ده وانا بدون وعي قلتلها اوكي وياريت ونحن نضحك بس .. قعدنا على التخت
....هنكمل القصة الجزء التاني....
 
  • عجبني
التفاعلات: Abo hassan
بدايه متميزه يا رهف
 
  • عجبني
التفاعلات: Rhaf
مثيره وجميله يا رهف استمري يا قمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Rhaf
جميلة وفيها إثارة
 
  • عجبني
التفاعلات: Rhaf
شكلها قصه مبشره اكمل خلينا نشوف ونتمتع
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و Rhaf
جميله جدا كملى🌹👍
 
دي حكايتي ومش مستحية من الي هقولو . هي قصة حياتي وقصة بحثي للسعادة بعد حرماني الطويل
اسمي رهف عمري 29 سنة وعندي اخوة اصغر مني حنان 25 سنة وخالد 24 سنة وبدت حكايتي منذ صغري
وقت كنا نشوف ونحن صغار ابي وماما يتلاطفون بالليل وسماع صوت آهات بس ماكنا نفهم شو السبب.كنا صغار طيبين هههه.
وعند بلوغي سنة 13 وبلشت ملامح البلوغ تظهر عليي بلش أهتمام أبي وامي يزيد ليا وماعاد يخلوني ألعب مع صديقاتي وبماأني من عائلة متشددة بلباسها خارجا الخمار حصرا
كان صعب عليي احب او اتعرف وأحب زي كل البنات وكانت لدي صديقة تعرفت عليها بالمدرسة وكنت أحبها وتحبني زي الاخوات وأهلي يؤثقو فيها تجي لعندي وتزورني
مرت الأيام وبلشت تظهر ملامح الانوثة تزيد
افخادنا تكبر والصدر يبرز ومشاعر الحميمية التي نخاف اظهارها لاحد حتى نظرات أبي وامي اختلفت لي لشدة جمال جسدي وخاصة وقت تمشطلي أمي شعري وكون خارجة من الحمام بلباسي الخفيف روب نوم قصير او بالمنشفة بس ..ابي نظراته بلشت تتغير حتى وقت اجلس بحضنو ولو مزحا بلشت اشعر بشيء ينفض تحتي حتى احسست ان ابي بلش يتقصد هالحركات وياخذ أمي فورا لغرفة النوم وماكنت فهمانه باللي يصير من غبائي
انا وصديقتي سمر كنا تفوت ع غرفتي ونتحدث حكي بنات ونحكي ونتبادل ثقافتنا لبعض من الدورة الشهرية وهالسالفات حتى في يوم جلبت فلم رومانس نحضرو وهيي جايبته ع فلاش ميموري من خوفها وبعد ماتأكدنا انو ماحدا هيدخل علينا حطينا الفلم على اللابتوب وبلش الفلم ولحداث حب ونحن دايبين من جمال الشبان وخجلانين من تقبيل العشاق ونعما حالنا شردانين بشيء وقلبنا يخفق من كتر السخونه والشهوة حتى اثار انتباهنا بنتين يقبلون بعضهم ويشلحون تيابهم هون نحن جمدنا وكان اول مرة لنا نشوف هالمنظر حتى كساسنا صارت تمطر من الشهوة ومن دون مانشعر قبلت شفافها بسرعة ومن دون ماأشعر فتحت عيوني ولاقيتها مذهولة وقالتلي رهف دا شعور لذة ماشعرت فيه من قبل وقلتلها انا كمان وكان لازم نطفي الفلم وننظف هدومنا .اللي ماء كساسنا بهدل التخت..لبسنا تياب تانية ووغيرت هدومها وراحت لبيتها واتفقنا تجيني تاني يوم
وقت طلعت سمر من عندي حست عليي امي واخواتي خجلنا ومنظري اللي كأنها متحممة وتعيرت هدومي
وسألتني أمي يارا وهيي تضحك وقلتلها ولاشي انكب كوب الشاي علي وانا عم اضحك.تغدينا وجلسنا مع ابويا وقلي نعي لحضني يارهف انتي صايرة قطعة عسل
وضحك هوي ويارا واخدت الموضوع عادي حتى برز قضيبه من تحت الشورت وذهب راكضا لغرفة النوم ولحقته أمي و تناديه ان حالتك صعبة اوي ياحبيبي ولحقتهم فورا وسمعت صوت الآنين والآهات من باب الغرفة حتى الفضول خلاني اتطلع من ثقي الباب وشفتن بلا هدوم وكان قضيب بطول ذراع وأمي تحطو على لسانها وتقول هالبنت مفعولها أقوى من الفياغرا ياحبيبي حتى قلها أبي الجملة اللي خبتني افهمها مع الأيام وهيي الشجرة أولى بثمارها يايارا وهنن يضحكون وقالتلو لسى بكير عليها حتى نادا عليا خالد ورحت بسرعة شلت الغدا ورحت غرفتي وغمضت عيوني واتخيل منظر ابي وامي والحديث من جهة ولذة القبلة بيني وبين سمر من جهة وجسمي ينفض من الشهوة وحطيت اأيدي ع كسي وشعرت بدفء بجسمي ولزوجة تخرج ومن شهوتي تزوقتا وهي مالحة بس كل مازاد خرج ماء الكس تزيد لذتي واني زهزه من الحماوة حتى أجي ضهري وخرج ماء كثير أبيض حتى دخت وحسيت برجفة وتنميل برجليي حتى خفت اني كون فضي غشاء البكارة من جهلي
ورحت لعند يارا وحكيت انو فقت لاقيت حالي كدا
وضحكت وقالت عادي انت صرتي مهرة صغيرة وبكرا هاخدك مشوار ونبدلك كتير حاجات
وتاني يوم الصبح امي جهزت الفطار وقالتلي بعد المدرسه بنروح ع السوق نجيب تياب لانجوري
وبالمدرسة شفت سمر وكأني شفت ملاك دائما كنت بسلم بأيدي إلا هالمرة وبلاشعور بوستها وهيي تفاجأت وانبسطت وكأنها ناطرتني لتفهم شو الي صار وشو موقفي وبعد ماأختلينا ببعضنا وبعدنا عن البنات حكتني انها ماانزعجت من بوستي واني مارحت من بالها وضلت مستلذة حتى تشجعت وحكيتلا اني جبت ضهري وسألت أمي وقالت عادي ودي حركات بنات وانبسطت سمر كتير وقلتها اني راسحة السوق جيب تياب غيير وهاد الل حصل طلعت مع امي وجبت لانجوري وشغلات ماكنت بتخيل اني البسها وانا عمري 14 سنة او انها امي تجهزني لشي تاني
بس كنت مبسوطة وناطرة ألبسهن ووريهن ل سمر
والعصر اجتني سمر ودخلنا غرفتي وقفلنا الباب ووريتها اللانجوري والكات وروب نوم بلا ظهر واندهشت لجمال ثيابي وبعد قلعها للملاية طلبت مني ألبس حتة منهن وانا خجلت مش عرفانة وين أشلح تيابي وقالتلي سمر اقلعي قدامي دا نحن بنات ع بعض ..شلحت تيابي وبقت عريانه وكسي عم يلمع من النضافه وانبهرت سمر ع نضافتو وقلتلي انتي ازاي لمعتي جسمك بهالحلاوة ومدت ايدها لبطني تلمس نعمته وانا هون صدرت صوت وتأوهت وضحكت انا وسمر وقلتلا انا هالفترة عم ضل مشتعلة ومولعه وقالتلي تعي نعيد قبلة مبارح بس بلباسك ده وانا بدون وعي قلتلها اوكي وياريت ونحن نضحك بس .. قعدنا على التخت
....هنكمل القصة الجزء التاني....
اكيد في تكمله ي رهوفه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%