د
دكتور نسوانجي
ضيف
كن دائما شاذ احب ان انيك الرجال لكن الرجل الناضج الشاذ كانت فحولته اقوى مني فانا لما تعرفت به كانت نيتي في ان انيكه لانني دائما احب الرجال خاصة المتزوجين و الكبار في العمر لكن يومها وجدت نفسيمع رجل جعلني احس لاول مرة في حياتي اني اريد ان اتناك . و لما اغلقنا خلفنا باب الغرفة كنت انا ساخن و هو ساخن و كنت اقبله بمحنة كبيرة و انا احك زبي على جسمه ثم امسكته من طيزه الطرية و تحسست الى فخذيه لكن احسست شيئا صلبا جدا في المنطقة التي كنت احكها بزبي و ابتعدت عنه لاجد زب ضخم جدا عالق في الفخذ من الحجم الكبير و لاول مرة في حياتي شعرت برغبة في الزب و ليس في الطيز
و عدت اليه ابله واتحسس على فخذه و اقرب يديمن ذلك الزب الذي كان ساحر جدا حتى لمسته و امسكته و الرجل الناضج الشاذ اعجبه الامر ثم اخرجت انا زبي و اخرج هو زبه وكان الفرق بينهما كبير و واضح جدا . و بدانا نحك الازبار على بعضها وانا اعجبني ذلك الزب و امسكته له وبدات افرك عليه واتحسس و هو يتحسس على زبي و يفرك و نقبل بعضنا بحرارة جنسية جميلة و كبيرة جدا و احسست بزبه اصبح كالحديد كان حجمه كبير حتى يدي لا تنطبق عليه و كانت رغبة رضع ذلك الزب كبيرة جدا و لوحدي نزلت امصه و ارضع و كان زب الرجل الناضج الشاذ اول زب ارغب في مصه في حياتي
و ادخلت الراس في فمي بصعوبةو بدات امص والعق فيه وارضع رضع حار جدا و هومعجب بالامر و متكئ على ظهه و انا ارضع زب الرجل الناضج الشاذ و العب بخصيتيه الكبيرتين جدا و اتحسس عليهما و هو ينازع ثم اخبرته اني اريد منه ان ينيكني . و كنت اعرف انه لن يقدر على ادخال زبه في طيزي و هو بالفعل كان يحك زبه بين الفلقتين و لكن كان يوسعهما بقوة و كان الزب حرارته ايضا كبيرة و ناعم جدا وحركاته بين الفلقتين تسخنني و انا ستمني و العب بزبي بلا توقف و الرجل الناضج الشاذ ما زال ينيكني و يحك في ذلك الزب الضخم بين فلقاتي حتى جاءته الرغبة في الكب و القذف
و كان ينازع بحرارة اه اح اه اه و يبحث عن اي شيء يقذف فيه و انا اعطيته منديل كان في جيبي و رايت ذلك الزب الكبير الضخم الجميل جدا وعروقه البارزة و هو يكب كمية كبيرة جدا و قطرات ضخمة من الحليب و انا في قمة التمتع و التلذذ . و كان زبه منتفخ اثناء القذف و شهوته تخجرج حارة ولكن زبي لم يصبر على ذلك المشهد الساخن جدا و بدات انا ايضا اكب حليبي بحرارة كبيرة و الرجل الناضج الشاذ كان يستمني لي ويلعب بزبي و كلانا اخرج شهوة حارة