NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية الذوبان عشقا لايعرف الحدود _ حتى الجزء الثالث 13/11/2024

قرمووط الطيظ

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
2 مايو 2024
المشاركات
823
مستوى التفاعل
884
نقاط
7,781
الجنس
ذكر
الدولة
زوبرستان
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الحلقة الاولى :
أنا سامى طبيب معيد فى كلية الطب حديث التخرج عندى اربعة و عشرين سنة فائق الانوثة و الجمال كيرفى بشكل منفجر بركانى فاجر و أقيم بمفردى. ارتبطت بصداقة عميقة جدا و ثقة عمياء مع فريد فى الفيللا المقابلة ، فريد طالب فى الثانوية العامة عمرة ثمانية عشر عاما ، لاننى كنت العب معه فى فريق كرة القدم فى النادى المشهور جدا و كنت اساعده فى المذاكرة و دراسة البيولوجي و الكيمياء و الطبيعة و الرياضيات فى حجرته الجميلة ذات الأثاث والطابع الوردى الانثوى المتطرف الانوثة ، و فريد مجرد من اى شعر و علامات ذكورة فى جسده كله فليس له شعر عانة و لا شارب و لا ذقن ، و يشبهني فى زيادة وجمال حجم وشكل اردافه و بزازه و لكن فريد عيونه جميلة بشكل مستحيل مقاومة سحر عينيه ورموشه الطويلة و حواجبه التى يعتنى بها عناية ❤️ لاتوصف ، اما شفايف فريد فاى فنان يعجز عن وصف جمالها و لونها الطبيعى و رسمها و حجمها الممتلىء الناعم اللامع الصارخ تنادي العشاق بالتقبيل و الرضاعة و الأكل والمص من خارجها و داخلها و زادها فجورا ذلك الخط المرسوم المحيط بحدودها باللون البنى الغامق جدا الرفيع بقلم الروج السائل الذى رسمته ناهد ام فريد التى اخذ كل جينات جمالها و أنوثتها منها فصار فريد صورة طبق الأصل من ماما ناهد سيدة المنزل الأرملة منذ عشر سنوات.. و لكن ميرفت اخت فريد الطالبة فى الاعدادى فهى برعم يوشك ان تتفتح أوراقه الحمراء من أجمل الورود فهى وردة بلدى فريدة نادرة الجمال حقا تسبق سنها و تبدو انثى فى اوج النضج تصرخ باحثة عن العشق و تقضى وقتها كله فى حجرتها تشاهد افلام فيديو بورنو جنسية من كل نوع و كل الميول و تتعرى تستمتع ذاتيا بجسمها وجمالها و لا تقف يداها عن البحث عن كل أداة جنسية تعشق بها نفسها و قد نجحت ميرفت فى اغراء مدرسة التربية الرياضية و إقامة علاقة عاطفية جنسية معها و لكن ميرفت الشرهه للجنس لاتكتفى فجاءت باجمل زميلاتها من المدرسة و النادى الى سريرها و حجرتها تمزق كلوتات البنات و تمارس معهن الجنس بكل شراسة و سيطرة و سادية ، و حاولت ماما ناهد ان تعيد توجيه ميول ميرفت الجنسية الى الذكور و ترك عشق البنات و المدرسات و ممارسة السحاق و المثلية و لكن ذلك مستحيل و زادت ميرفت بقوة علاقاتها مع الاناث بشراسة، وتنظر ميرفت الى أخيها فريد على أنه نتاية تماما و تعامله كانثى فى كل كلامها معه و لمساتها له حتى تلك المسات والقبلات والاحضان المحملة بقوتها الجنسية المثلية العارية الفاضحة، فلا تتورع ميرفت عن مشاركة فريد فى الاستحمام عاريين و مشاركته فى السرير و مشاهدة افلام السحاق و المثلية و تستمتع باستسلام فريد لها تماما و اصابعها توسع فتحة فريد و تدخل أعماق جسده و شفتيه و هى تعض وتقبل اردافه و تلعق فتحته الشرجية بشغف و شوق و قوة و يدها تعتصر لحمه وبزازه و بطنه و ترضع شفتيه و لسانه و تدلك قضيبه فى بظرها طويلا وهى تنظر فى عينيه كالرجل و هو ينظر بعيون مسبلة فى عينيها خاضعا لها يغمض عينيه و يغيب فى متعة يغنج و يشهق و يتاوه لها طالبا المزيد اكثر .. و همست ميرفت فى شفايف فريد تسأله وتؤكد كل مرة نفس السؤال ( هل الدكتور سامى بينيكك يا ريري؟ .. طيب ليه لأهه ؟ انت موش عاجباه ؟ موش عارفة تثيريه و تهيجيه؟ حسسى على زوبره شوية بالراحة و افركى رأس زوبره برقة كدهه يا ريري ، نفسى اشوف دكتور سامى بينيكك و زوبره منتصب ناشف غليظ جدا طويل لغاية ركبته داخل كله جوة طيظك ياريرى و انتى فى حضنى انا ابص فى عيونك و اشوف متعتك بزوبره و هو يمتعك و يوجعك و يدلعك ياريرى و اخليك ياريرى تلحسى لى كسى و زنبورى .. !!! ايه رايك !! لازم تنفذى رغبتى علشان احبك يا عسل .. اوعدينى يا ريري سامى ينيكك و تتمتعى بزوبره .. اوعدينى ياللا .. )
.
ماما ناهد كريمة قوى جميلة قوى دلوعة و نتاية قوى تتعمد كل ما اكون مع فريد فى حجرته واحنا لابسين شيرتات و شورتات ضيقة و قضيبى و قضيبه منتفخين قوى واضح اننا كنا نتفرج على فيلم بورنو مثليين مع بعض ، تدخل ماما ناهد تدلع شعرها ناعم حرير سايب على عنيها و فى ايديها صينية حلويات شرقية او آيس كريم أو فاكهة و زجاجات و كئوس بيرة و أحيانا طاقم الشاى. فساتينها عريان خالص بحمالات رفيعة و زراير او سوسته الصدر مفتوحة على الآخر خالص و بزازها الجميلة الممتلئة القوية الناعمة تقع منها من فتحة صدر الفستان من غير سونتيانات برة تضرب بعضها بز يضرب بز زى جوز ارانب يتخانقوا و طراوة البزاز تترجرج مهلبية قشطة و حلمات بزازها كبيرة قوى جوة حلقات وهالة برتقالي واسعة كبيرة منفوخة زيادة عن حجم البز و عينى تطلع على بزازها ابص فى بزازها قوى وهى بتوطى تنحني قوى لتحت قدام عينيا تحط الصينية على ترابيزة الانترية المنخفضة جدا. هى تشهق و تنظر فى عينى و تبتسم فى خجل مصطنع وكسوف فاجرة و تهمس (يا لهوى امسك منى الحقنى). اقول لها (خلليك ولا يهمك زى ما انت كدة ما تخافيش انا حا ارجع لك بزك مكانه يا حبيبتي) و أمد ايدى امسك بزها اعصره واضغط عليه فى صوابع ايدى اللى اهبش بزها بيها و اتأخر شوية اعصره اكتر و هى تشهق و تنظر فى عينى بدلع و تبتسم و تقول لى (كفاية . آه. أى. على مهلك و جعتنى . انت شقى قوى) و فريد ينظر لى ولها و يبتسم و يقوم ياخد منها الصينية يضعها على المنضدة و يبوس شفايف ماما ناهد و هى تغنج له و تسألني (عاوز اجيب لك ثلج تبرد بيه شوية ؟) اقول لها (تسلمى يا اجمل واحب انثى فى الدنيا . انا عاوزك انت ترتاحى وانا اللى اتعب بدالك انت ترتاحى وانا اشيل و اقشر،و ارفع و انزل و احط لك فى فمك و اكلك بنفسى،واسقيك الشهد كله باللبن جوة شفايفك يا روح قلبى . تعالى هنا لو سمحت جنبى انت وحشتينى قوى ) و أشد ماما ناهد من ذراعها فوق تحت باطها اعصر عليه بحنية واحسس على لحمها العريان ، وهى تقعد على افخاذى تقصد تحط طياظها على زوبرى كأنها موش قصدها. تشهق هى واقول لها (خلليك كدة حلو قوى انا عاوزك كدة يا حبيبتى فى حضنى ) تضحك ناهد و تهمس بلبونة (تقيلة عليك خايفة تتعب معايا و انا موش سهلة يا سمسم) اقول لها طيب بس جربيني حالا دلوقت بس خلليك زى ما انت كدة. خدى راحتك قوى معايا عالآخر ) تقول لى (طيب ماشى بس ألم ذيل الفستان من تحتى علشان مكوى بعدين يكرمش) و تمتد ايديها الاثنين تفتح طرفى الفستان تحت طيظها لتفتح فتحة طويلة بطول الفستان كله فى الظهر و تتعرى طيظها بينها فتلة حمراء رفيعة اسمها كلوت فاسرع انا و اطلع زوبرى من الشورت كله واقف قوى و اضبطه بين طياظ ماما ناهد وهى تمد ايدها تضبط رأس زوبرى فى فتحة طيظها بالضبط و تنزل بوزنها على زوبرى ببطؤ و دقة و عناية و ينزلق قضيبى داخل طيظها بتأثير كريم واصح كثير بين طياظها و فى خرمها و تسدل جوانب الفستان حوالين فخاذى و تتنهد و تغنج و تهمس بشكل مثير ( أخيرا ) ، و تنظر إلى فريد فى الفوتيه المقابل ، و تشهق و تقول له ( مبسوط كدة يا ريري؟ حبيبك دكتور سامى ده جميل قوى و بيحبك قوى ، شوف قعدنى على حجره ازاى و بيدلعنى ازاى زى ما اكون لسة بنوتة فى حضانة ؟ زى ما يكون جوزى بالضبط عاوز راحتى و عاوز يبسطني و عاوز يولع صوابعه شمع علشان يعبر لى عن حبه يا ريري) مددت يدى احتضنها و اتحسس شعرها و بطنها و أقبل لحم ظهرها و كتفها الجميل الطرى العارى و نظر فريد الى يدى تتحسس فخذ ماما هند و تندس من تحت الفستان الى كسها بين فخذيها أدلك بظرها و شفايف كسها بشوق و لهفة و هى تغنج ( آه آه آووو أى ى اوووف موش قادرة .. قوى عاوزة عاوزة عاوزة اجيب حاجات كثير قوى من الفيلا فى اسكندرية .. انا محتاجة وقت طويل كده معاك و عاوزة اتعبك تجى معايا مرتين ثلاثة نجيبهم مع بعض و نحقق حلم عندى بقالى سنتين ثلاثة موش قادرة اجيب لوحدى .. الحاجات اللى جوة قوى فى الفيلا فى اسكندرية و انزلهم كلهم على اكتافك و بقوة فخاذك تنزلهم لى بالراحة و تحافظ عليهم و تسوق انت كام مرة من الإسكندرية لهنا رايح جاى كدة .. آه آيوة آه آه كدة كدة بالضبط .. قوى كمان اهه قربت جوة كمان قوى ... موش كدة يا فريد .. فريد وصى حبيبك دكتور سامى عليا يا حبيبى .. انا غرقته كثير . وهو غرقنى جمايل .. زى ما بيغرقك يا ريري يا حبيبى موش كدة) . .. فريد منفعل وجهه تفاح احمر . شفايفه مفتوحة ينهج و غرقان عرق .. و ميرفت دخلت مالت عليا تقبلنى فى شفايفى و تقبل ماما ناهد و ذهبت جلست على افخاذ فريد و همست له (ماما ناهد و دكتور سامى شكلهم مبسوطين قوى مع بعض زى زوجين سعداء .. ماما شهقت مبسوطة قوى معاه . وهو مركز جوة فيها قوى .. ايه رايك لو اتجوزوا بعض .. نبقى عيلة واحدة فعلا .. انت كمان محتاج حضن دكتور سامى معاكي يا ريري ؟؟) .
.
الحلقة الثانية : ؟؟؟؟

الحلقة الثانية : صالحت ريرى (فريد):
قذفت ماما ناهد سوائل شهوتها و مهبلها يعتصر زوبرى بقوة مرات عديدة منتظمة تزايد شفط لزوبرى و تحركها للضغط و تدلك قضيبى بعمق عنق الرحم جوة باستمتاع جميل شاعرى رومانسي و همست ( حصلنى فى الحمام ) و وضعت ناهد مناديل عديدة تحت اردافها تعصر و تجفف زوبرى و تكتم بيها كسها السايب بالعسل و قامت من فخاذى تترنح و استندت الى كتف ابنها فريد المنفعل معنا بشدة و عانقنه و همست فى شفتيه وهى تقبله وترضع و تعض شفتيه بشهوة (عاوزة الدكتور سامى معايا فى الحمام شوية بعد اذنك يا فريد يا حبيبى . خلليك هنا مع ميرفت اختك و الحس لها و ارضع بزازها براحتك زى ما بتعمل كل ليلة طول الليل لحد الصبح .. سامحنى لان ميرفت قالت لى كل شي بتعملوه مع بعض من ورايا .. شوف انا موش باعمل حاجة من وراك خالص .. قدام عنيك دكتور سامى ناكنى و اتبسطت قوى معاه .. و حا افضل كدة اعمل قدامك و احكى لك على كل حاجة اعملها وانت موش معايا .. علشان انت ابنى و جوزى و حبيبى و عشيقى و بابا و كل واغلى حب فى حياتى .. ابعت لى سامى ورايا الحمام نكمل نيك جوة علشان لسة عاوزة اتناك منه ..) ، و ذهبت ناهد تترنح كالسكرانة تستند على الحائط و الأثاث حتى ذهبت إلى حجرة نومها فخلعت كل شىء و القته بعيدا و خرجت عارية حواء فى قمة جمالها و روعة أنوثتها و دلال قمة نضجها تتمايل الى الحمام و وجدت دكتور سامى ينتظرها عاريا يغتسل بماء ساخن ملتهب بالبخار الكثيف و الشامبو تحت الدوش فاحتضنته من ظهره و عضت لحم ظهره باسنانها و انزلقت يدها بين طياظه ينزلق إصباعان الى فتحة طيظه تتحسسها برقة و استمتاع ثم ينزلقان الى داخل عمق بعيد فى فتحته الشرجية الدافئة و هى تقبل عنقه من الخلف و تعض لحم عضلات ظهرة بقسوة بأسنانها فيغنج سامى و يتاوه و يدفع اردافه نحوها اكثر و يميل ينحني الى الامام اكثر يستند على الحائط و يشهق مع ضربات اصابعها و دورانها تدلك وتضغط جدران خرم طيظه توسعها .. و بخفة اللص الناعمة تدس ناهد قضيب من الابنوس و العاج كبير الحجم فى طيظ سامى وتدفعه ينزلق كله حتى آخره و بالتدريج تسرع دقات و ضربات القضيب العاج عميقا اكثر مع كل ضربة و هى تدلك بيدها قضيب سامى و تعتصر بزازه و تنيك ناهد طياظ سامى بالقضيب الابنوس و العاج المثبت على قبة كسها بحزام جلد يحيط بفخذيها واردافها و تحولت ناهد بالقضيب الاصطناعي الى ذكر سادى شرس ينيك سامى الانثى و يؤلمه بقضيبها الكبير المحشور تماما بصعوبة فى طيظ سامى. و تدفق اللبن من زوبر سامى فى يد ناهد مرات عديدة و لم تعد ساقاه ولا ركبتيه تستطيع أن تحمله فبدا يتهاوى و ناهد تزيد قوة وطعن بقضيبها فى طيظه بكل سادية و عنف و شهوة تشتعل فى كل اعصابها و هى ترتعش ترتجف تئن تعض على اسنانها وتمزق لحم ظهر سامى بأسنانها بتلذذ مجنون .. و سقط سامى يغنج و يشهق و يتاوه مسكينا ضحية ممزقة فى مياة البانيو ينظر إلى قضيب ناهد الصناعي فى رعب و دهشة يتحسس فتحة طيظه و يرى الدم يغطى أصابعه فتزداد الامه مختلطة بمتعة غريبة عميقة داخل طيظه .. و تستحم ناهد جيدا و هى تنظر إلى سامى متألم يتلوى تحت رجليها و ألقت اليه بقطعة كبيرة من القطن الطبى و معجون مطهر للجروح و شرخ الطيظ و همست ( عالج طيظك يا خول يا متناك يا قذر يا حقير ، انت فاكر نفسك ذكر و راجل و انك نيكتنى؟ ده انا اللى نكتك من الاول بمزاجى. دلوقت باة ابعت لك فريد ابنى ينيكك و يملأ طيظك لبن كامل الدسم سخن ولذيذ .. وكل مرة تنيكنى و انيكك و تنام معايا لازم بعدى ابنى فريد ينيكك و ينبسط بمزاجه .. عارفة ان انت وهو عشاق و طول الوقت تحضن وتبوس وتلعبوا فى ازبار بعض و طياظ بعض .. انت لعبتى من النهاردة و اوعدك تكون مبسوط قوى و مرتبط بيا انا انت دلوقت مدمن حضن ماما ناهد و مدمن تنيكها و مدمن ناهد تنيكك و مدمن فريد ابنى ينيكك .. باى باى مؤقتا يا سامى يا جميل.) و خرجت ناهد عارية الى ابنها فريد و طلبت منه يذهب إلى سامى فى الحمام و ينيكه فى طيظه و يملأها لبن من زوبره..
و دخل فريد الحمام و اخذ يعالج فتحة طيظى و الدم و الألم و وقفت فاخذنى فى حضنه و بكى على كتفى و هو يقبل شفتاى بعشق و حب و قال لى (كده اهون عليك تخوننى مع ماما ناهد؟ كدة تنيكها و تدخل زوبرك كله فى طيظها و كسها؟ وانا قدامكم اتفرج عليك أنا و اختى ميرفت الصغيرة بتاعة اعدادى ؟ ) همست فى ضعف و الم و انا احتضنه وهو عارى يريد الاستحمام معى (حقك عليا ما تزعلش .. انت حبك و عشقك شكل تانى خالص. لكن ماما ناهد مجرد نتاية زى اى نتاية و النيك فيها عادى خالص مالوش طعم ولا لذة ابدا جنب النيك فيك انت ؟ حتى وانت كمان بتنيكنى يا فريد زوبرك جميل جدا و انت ليك لذة و طعم تانى خالص غير اى انثى فى العالم، انا اعشقك احبك مجنون بيك انت يافريد ما اقدرش اعيش من غيرك ولا قوة فى الدنيا تقدر تبعدنا عن بعض ابدا ) و انزلقت يداى تتحسس طياظ فريد و تشده ناحيتي و تفشخ طيظه و اصبعى ينزلق فيها و شفايفه ترضع شفايفى بشهوة و يده تعصر قضيبى تدلكه باعجاب و حب و رقة و اصابع يده تدلك رأس قضيبى و تدور حوله تداعبنى بشهوة و همس فريد ( نفسك فى حاجة منى يا حبيبى !!! انا مشتاق لزوبرك الشقى الجميل دهه قوى. و استدار فريد يستند على الحائط و يعطيني طياظه يفتحها لى بيديه و يهمس (بشويش قوى على مهلك خالص .. متعنى موتنى بزوبرك .. ادينى شفايفك ).
.
الحلقة الثالثة : ؟؟؟؟


الحلقة الثالثة: تزوجت ميرفت

احتضنت ريرى (فريد) بكل حنان وحب ونحن فى الحمام نقف فى البانيو وقد استند الى الحائط و دفع مؤخرته الجميلة البيضاء الطرية الكبيرة نحوى بكل عشق يضغط قضيبى بين فلقتي طياظه الرائعة ، دلكت قضيبى بين طياظه صعودا و هبوطا ادعك راس قضيبى الملتهب بالشهوة فى فتحته الشرجية و شفايفها وردية برتقالية منفعلة شبه مفتوحة تدعونى لتقبيلها و تذوقها ، فنزلت على ركبى اضغط انفى اتنسم و اشم رائحة شفايف فتحة طيظ فريد الجميله فزادت شهوته و شهوتى البركانية و همس بدلال يغنج (الحس شفايف طيظى يا سمسم ... دخل لسانك .. نيكنى بلسانك يا قلبى .. ارجوك انا عشقتك بجنون .. ارحمنى يا سمسمتى ) و اندفعت الحس شفايف فتحة طيظه بتلذذ عميق و انا فى ذهول لجمال لحم ودهن طياظ فريد تغطى وجهى و تبتلعنى بينهما فشعرت بشبق يهز اعصابى يحرق خلايا مخى الساخن الملتهب و قضيبى منتصب بعصبية يضرب بطنى ضربات قوية متتالية. و قمت ازنق قضيبى وراسه بين اردافه و اضغط ببطؤ شديد و رقة و خوف راس قضيبى فى شفايف فتحة طيظ فريد حبيبى عشيقى و همست وانا اعتصر بزازه و لحم بطنه و اقبل رقبته و خده بلهفة و شوق و اعطانى شفتيه فهمست ( ريري..حبيبى .. روحى .. عمرى و سعادتى . خايف عليك قوى .. ) قال لى ( ما تخافش انا ح استحمل زوبرك الجميل يا سمسمة، انا ملأت فتحة طيظى بالكريم الغالى المعطر بتاع ماما .. حتى دخل صوابعك جربنى تتزحلق جوة على طول .. دخل صباعين وثلاثة حبيبتى سمسمة، انا من يوم ما عشقتك وحبيتك اتمنيت انك تعمل لى حب وتعشقنى و تنام معايا و عارفة زوبرك كبير قوى ولازم استعد له .. اتمرنت كثير بالخيار و البدنجانة الطخينة الطويلة كل يوم فى التواليت و فى سريرى بالليل وانا نايم جنب اختى ميرفت و كل يوم انيك نفسى امام المرايات و بقيت متعود و بقيت طيظى واسعة علشانك انت حبيبتى روحى قلبى .. من الاول وانا منتظر اللحظة دى .. اول مرة ح تدخل زوبرك حلو يجنن يوجع يخللينى اترعش من اللذة. انا لما اشوف زوبرك واقف بأموت خالص عليك .. ولما شفتك بتنيك ماما ناهد.. بقيت مجنون عليك و غيران خالص عاوز اقوم اقتلها و اقطعها و اضربها علشان زوبرك انت ده بتاعى انا بس ممنوع اى انسان في الدنيا كلها يلمسك و لا انت تنيك ابدا اى حد غيرى .. ما اقدرش استحمل الغيرة اموت فيك و في كل شيء فيك .. انا مستعد للدخلة بتاعتى معاك يا حبيب عمرى كله .. دى لحظة بداية جوازنا الحقيقى .. لحظة دخول زوبرك جوايا ابقى مراتك حبيبتك عشيقتك خدامتك توأم روحك انت سعادتى و شوقى و شهوتى و عمرى .. دخل فيا زوبرك يا سمسمة ما تخافش عليا ..)، همست وانا ارضع شفايفه (خايف اعورك و تنزل ددمم ) همس (ما تخافش ياللا باة دخل زوبرك فيا جامد جوايا خالص كله جوايا و ريح قلبى ياحبيبي) همست و انا اعض شفته برقة ( خايف اوجعك قوى جوة طيظك يا ريرى ) همس ( ما تخافش .. ح استحملك مهما كان الوجع .. حا استحمل زوبرك الجميل الكبير قوى ده علشان انا عاوزه و مشتاق له قوى من يوم ما شفت عنيك و انت تبص بشوق لطياظى و جسمى .. فاكر لما كنت بترسم لى لوحات وانا نايم لك عريان ملط على بطنى ؟ فاكر الصور الجميلة الفنانة اللى اخدتها لشفايفى و عينيا و جسمى كله وحتة حتة فيا .. كل حاجه بتعملها كل لمسة كل حضن منك و كل بوسة من شفايفك بتدوبنى و افقد روحى واضيع اتوه بين ايديك .. كل لحظة حب منك تشدنى بقوة ناحية زوبرك كل همسة من شفايفك قلعتنى الكلوت .. انت نكتنى يا سامى بحبك من الاول و عشقك قطع طيظى نيك بكل كلمة حب ونظرة عشق و لمسة حنان فى حضنك . .. ارجوك ياللا حقق حلمى معاك دلوقت حالا .. ياللا دخل زوبرك هنا في طيظى و اتجوزنى و ذوقنى متعة العشق اللى اتعلمته معاك كل ثانية و انا فى حضنك و ماسك زوبرك فى ايدى احسس عليه و راسه ناعمة حرير كبيرة جميلة .. زوبرك جميل بشكل موش معقول ابدا. و انت كمان تحضنى و تنام معايا تعصر بزازى و لحمى و تعضنى و تبوسنى و تطلع لى زوبرى بايدك تحسس عليه و تلاعبه و تدلعه و تجننى و انا حاسس انت زانق زوبرك بين طياظى و تنزل لى الكلوت و تدعك و تضغط زوبرك فى الفلق العرقان عرق لذيذ بين طياظى و انا اغمض عينيا متعتى بزوبرك بين طياظى و يعدى بين فخاذى و لما تنام فوق منى و تدعك زوبرك فى زوبرى بحنية و حب وحساسية و اجيب اللبن و اغرق بطنك و انت تقذف و تغرق بطنى و يغرقنا اللبن بين جسمى تحت جسمك و شفايفك ترضع شفايفى و ارضع وامص لسانك و توشوش ودنى وتهمس بحب وشوق و صدق و تقول لى احبك يا ريرى اموت فيك ياريرى نفسى انيكك يا ريري و احط زوبرى كله جوة بطنك يا ريري. .. و انا اغمض عينيا ادوب فى همساتك و حضنك و اللى تعمله فيا .. عشقتك يا سمسمة خلاص مفيش طريق تانى .. نيكنى نيكنى بزوبرك.. موتنى .. اقتلنى .. ادبحنى يا حبيبى ياللا .. ) و دون وعى انزلق قضيبى بسرعة كالقطار المجنون المندفع كما لو كان يخترق نفقا ضيقا بين جبلين اندفع زوبرى بقوة ينزلق بين شفايف طيظ ريري يفتح و يشق و يوسع نفق طيظ ريرى الطويل الى اعمق اعماق طياظه الجميلة الرائعة و اغمضت عينى من المتعة بشكل غريب عندما اطلق ريرى صرخة قوية عالية عنيفة بدخول زوبرى واقف قوى طويل لغاية قلبه جوة بطنه يشق لحم احشاءه الضيقة و يجبر بجبروت ثنايا مصرانه على التمدد و الاستقامة مفرودة بحجم قضيبى الغليظ العملاق و نظر لى ريرى نظرة رعب و هو يتاوه يتالم يشهق يلهث يتصبب منه العرق مدرارا و حاول دفعى بيديه بكل قوته ليبعدنى عن طيظه و يبتعد بجسمه عن جسمى و هو يصرخ بالم (طلعه .. طلعه .. ح اموت طلعه . ابوس ايديك طلعه يا سمسمة. طيب،طلعه برة شوية بس .. طلعه و ابقى دخله تانى .. بس ارتاح واتنفس ثوانى و نيكنى تانى زى ما انت عاوز) لكن هيهات هيهات ان اخرج زوبرى من طيظه و قد احتضنته بقوة و تملكته و كتفت وثاقه و امسكت به وبجسده كالاسد الغضبان المفترس يمتلك فريسته و رحت اضرب زوبرى بقوة فى اعماق فريد ريرى حبيبى عشيقى زوجتى الجميلة و اعض شفايفه المثيرة و تهاوى فريد و هو يئن يبكى فى هدوء ثم يستسلم لى تماما كانه اغمى عليه ينهج و يشهق و جاءت لحظة صمت وهدوء منه وانفتحت لى اردافه على اتساعها بيديه يباعد لى طياظه و نظر لى تعبان جدا يبتسم فى وهن و خضوع و همس (يااااه ده لذيذ قوى ... متعة موش معقولة .. عمرى ما تخيلت ان زوبرك جميل و متعتى معاك تعمل فيا الاحساس دهه كله ... نيكنى باة نيكة رومانسية ببطؤ شديد خللينى اتمتع اكتر .. و ابقى نيكنى جامد قوى بعنف مرة جاية . ياللا سمسمتى حبيبى) و فعلا تحولت الى عاشق رومانسى هادىء انيك فريد ببطؤ شديد و اعزف بزوبرى جوة طيظه احلى لحن و اجمل اغنية حب و هو يغنج و يتاوه متعة و يشهق لذات عميقة و يتنهد و همس (عاوز اقعد على زوبرك و انا فى حضنك .. ) و جلست على مقعد و قضيبى مرفوع منتصب عصبى لاعلى بقوة و احاطنى فريد بفخذيه و هو يحيط رقبتى بذراعيه و يجلس ببطؤ يضع شفايف فتحة طيظه على راس زوبرى و ينزل يضغط على زوبرى ببطؤ شديد لينزلق قضيبى ببطؤ شديد كله جوا طياظه و يتنهد فريد و تلتقى عيناه بعينى و يهمس (يامجرم .. سافل .. جبار .. قاسى .. اعشقك .. اموت فيك.. شفايفك وحشتنى قوى .. رضعنى ) و امتص فريد شفايفى يرضعها و يقمط و يعصر طياظه على زوبرى بقوة و هو يدخل و يخرج زوبرى جوة عمق طياظه و يغمض عنيه و يتاوه يغنج و يبص فى عينيا و يعض كتفى بحنية و يخربش لحم بزازى و ظهرى ينزل بظوافره ددمم من جسمى و يهمس (عاوز اقتلك . اقطعك . اكلك اكل خالص .. مجرم و شقى انت حبيبى .. الراجل بتاعى ما اتحرمش منك ولا من حضنك ابدا . زوبرك حياتى و روحى وسعادة عمرى كله . سافل .. باكرهك خالص . وحش قوى .. وجعتنى خالص فى طيظى. هات بوسة .. ارضع بزازى) و انفتح باب الحمام بهدوء مطلق و دخلت ميرفت اخت فريد الجميلة عارية تماما و قفلت الباب من الداخل و جلست فى البانيو فى الماء الساخن و نظرت لنا وابتسمت و قالت ( لما سمعت صرخات والام اخويا فريد عرفت انه حصل خلاص .. عرفت انك يا دكتور سامى فتحت طيظ فريد و عملت الدخلة معاه خلاص و ان زوبرك بيخرق فريد اخويا و يفتحه الان .. فرحت قوى و قلت لنفسى اخيرا فريد اخويا نفذ كلامى و نصيحتى كل يوم له و خللى سامى ينيكه .. فرحت جدا جدا علشان كنت شايفة فريد اخويا مشتاق قوى لحضن و زوبر سامى يحلم بيه و يرسمه فى الكراسات والكتب و على الابواب و الحيطان فى كل مكان و ياخد صور مئات لجسم سامى و يركز الصور على زوبر سامى قوى و يكبرها و يعلقها فوق سريره . و قلت لازم اكون موجودة معاه لحظة الدخلة و الدكتور سامى بينيك اخويا وحبيبي فريد
. اول ما سمعت فريد يصرخ برعب عرفت و جئت جرى بسرعة اتفرج على سامى بينيك فريد و شفت احلى منظر فى حياتى و قلعت ملط و وقفت وراء باب الحمام اصور كل اللى يحصل بينكم و فيلم طويل جميل لذيذ يجنن قوى اتمتع انا بيه لوحدى كل يوم و اتفرج عليه مع صديقاتى حبيباتى عشيقاتى و بالذات مدرسة التربية الرياضية و هى بتنيكنى و مع شادية و بوسى و كل صحباتى لازم يتفرجوا معايا وانا ب انيكهم و ينيكونى .. احلى و اغلى فيلم جنسى فيه عشق وحب حقيقى فعلا .. فيلم نادر ) كنت مشغول جدا مركز مع فريد اللى همس لى (سيبك منها ما تردش عليها ... هى عارفة انى اعشقك ونفسى فيك و فى اللحظة اللى ح تنيكنى فيها .. ) ضحكت ميرو قالت ( كلامك صح يا ريرى .. موافقة معاك .. لكن نفسى اسال الدكتور سامى المجرم الشقى العفريت اللذيذ ده سؤال مهم قوى شغل مخى : انت ليه موش عاوز تتجوز بنت حلوة جميلة تتمتع معاها و تنيكها بمزاجك و تتشاقى ؟ و اللا انت مرتبط بس بالمثلية و مدمن تنيك شباب و مراهقين ؟ لكن ده موش صح لانك نكت ماما ناهد حلو قوى و جننتها خالص و ماما ناهد موش ح تسيبك ابدا لانها بتحبك و تعشقك و تموت فى ريحتك و كلامك و غزلك معاها انت يا دكتور سامى سيطرت على ماما للابد .. ماما كبيرة عليك قوى و قالت لى انها عاوزاك تتجوزها و تخطط قوى كدة و ناقشت معايا و مع فريد اخويا رغباتها دى و احنا وافقنا جدا معاها لأننا نحبك قوى و نعشقك و عاوزين تبقى معانا فى حضنها وحضن فريد و جايز فى حضنى انا كمان على طول و تبقى لينا واحنا ليك انت وحدك ؟ موش عاوز تنقذ نفسك و تتجوز بنت بنون حلوة صغيرة ؟ لبه لأهه ؟) ضحكت و قلت لها و زوبرى جوة فريد عصبى شادد قوى عليه وفريد يغنج (علشان موش لاقى بنت جميله حلوة ذكية شقية قوى زيك انت كدة يا ميرفت .. نفسى فيك انت ) ابتسمت ميرفت و عينيها تلمع و ملكتها الدهشة و شهقت و قالت وهى تنهج (تتجوزنى؟ عاوز تتجوزنى انا ؟ بجد عاوزنى انا ؟ ياريت انا موافقة خالص .. دى فرحة و أمنية عمرى .. واخطفك من ماما ... لاهه .. ح اسيبك تنيك ماما و كمان تنيك فريد اخويا و انا معاك اتفرج و أشارك... لكن انا لسة صغيرة قوى فى مدرسة اعدادى؟؟ ينفع تتجوزنى؟ انا عاوزة اتجوزك و موافقة !!! ينفع تاخدنى و انا فى اعدادى و كسى لسة صغنطط عليك ؟ ايوة لكن طياظى و بزازى كبيرة قوى وحلوة قوى وعارفة عينيك دايما تراقبني تتفرج على جسمى ؟ طيب ممكن اوريك كسى تتفرج عليه و تجربه وتنيكنى فى كسى ؟ لو عجبك اتجوزنى فورا .. ) قلت لها (موافق .. كلمى ماما نحدد ميعاد الدخلة يا ميرفت ) .
.
الحلقة الرابعة : ؟؟؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Amjad77, Nasrshalby, Gattuso و شخص آخر
الحلقة الاولى :
أنا سامى طبيب معيد فى كلية الطب حديث التخرج عندى اربعة و عشرين سنة فائق الانوثة و الجمال كيرفى بشكل منفجر بركانى فاجر و أقيم بمفردى. ارتبطت بصداقة عميقة جدا و ثقة عمياء مع فريد فى الفيللا المقابلة ، فريد طالب فى الثانوية العامة عمرة ثمانية عشر عاما ، لاننى كنت العب معه فى فريق كرة القدم فى النادى المشهور جدا و كنت اساعده فى المذاكرة و دراسة البيولوجي و الكيمياء و الطبيعة و الرياضيات فى حجرته الجميلة ذات الأثاث والطابع الوردى الانثوى المتطرف الانوثة ، و فريد مجرد من اى شعر و علامات ذكورة فى جسده كله فليس له شعر عانة و لا شارب و لا ذقن ، و يشبهني فى زيادة وجمال حجم وشكل اردافه و بزازه و لكن فريد عيونه جميلة بشكل مستحيل مقاومة سحر عينيه ورموشه الطويلة و حواجبه التى يعتنى بها عناية ❤️ لاتوصف ، اما شفايف فريد فاى فنان يعجز عن وصف جمالها و لونها الطبيعى و رسمها و حجمها الممتلىء الناعم اللامع الصارخ تنادي العشاق بالتقبيل و الرضاعة و الأكل والمص من خارجها و داخلها و زادها فجورا ذلك الخط المرسوم المحيط بحدودها باللون البنى الغامق جدا الرفيع بقلم الروج السائل الذى رسمته ناهد ام فريد التى اخذ كل جينات جمالها و أنوثتها منها فصار فريد صورة طبق الأصل من ماما ناهد سيدة المنزل الأرملة منذ عشر سنوات.. و لكن ميرفت اخت فريد الطالبة فى الاعدادى فهى برعم يوشك ان تتفتح أوراقه الحمراء من أجمل الورود فهى وردة بلدى فريدة نادرة الجمال حقا تسبق سنها و تبدو انثى فى اوج النضج تصرخ باحثة عن العشق و تقضى وقتها كله فى حجرتها تشاهد افلام فيديو بورنو جنسية من كل نوع و كل الميول و تتعرى تستمتع ذاتيا بجسمها وجمالها و لا تقف يداها عن البحث عن كل أداة جنسية تعشق بها نفسها و قد نجحت ميرفت فى اغراء مدرسة التربية الرياضية و إقامة علاقة عاطفية جنسية معها و لكن ميرفت الشرهه للجنس لاتكتفى فجاءت باجمل زميلاتها من المدرسة و النادى الى سريرها و حجرتها تمزق كلوتات البنات و تمارس معهن الجنس بكل شراسة و سيطرة و سادية ، و حاولت ماما ناهد ان تعيد توجيه ميول ميرفت الجنسية الى الذكور و ترك عشق البنات و المدرسات و ممارسة السحاق و المثلية و لكن ذلك مستحيل و زادت ميرفت بقوة علاقاتها مع الاناث بشراسة، وتنظر ميرفت الى أخيها فريد على أنه نتاية تماما و تعامله كانثى فى كل كلامها معه و لمساتها له حتى تلك المسات والقبلات والاحضان المحملة بقوتها الجنسية المثلية العارية الفاضحة، فلا تتورع ميرفت عن مشاركة فريد فى الاستحمام عاريين و مشاركته فى السرير و مشاهدة افلام السحاق و المثلية و تستمتع باستسلام فريد لها تماما و اصابعها توسع فتحة فريد و تدخل أعماق جسده و شفتيه و هى تعض وتقبل اردافه و تلعق فتحته الشرجية بشغف و شوق و قوة و يدها تعتصر لحمه وبزازه و بطنه و ترضع شفتيه و لسانه و تدلك قضيبه فى بظرها طويلا وهى تنظر فى عينيه كالرجل و هو ينظر بعيون مسبلة فى عينيها خاضعا لها يغمض عينيه و يغيب فى متعة يغنج و يشهق و يتاوه لها طالبا المزيد اكثر .. و همست ميرفت فى شفايف فريد تسأله وتؤكد كل مرة نفس السؤال ( هل الدكتور سامى بينيكك يا ريري؟ .. طيب ليه لأهه ؟ انت موش عاجباه ؟ موش عارفة تثيريه و تهيجيه؟ حسسى على زوبره شوية بالراحة و افركى رأس زوبره برقة كدهه يا ريري ، نفسى اشوف دكتور سامى بينيكك و زوبره منتصب ناشف غليظ جدا طويل لغاية ركبته داخل كله جوة طيظك ياريرى و انتى فى حضنى انا ابص فى عيونك و اشوف متعتك بزوبره و هو يمتعك و يوجعك و يدلعك ياريرى و اخليك ياريرى تلحسى لى كسى و زنبورى .. !!! ايه رايك !! لازم تنفذى رغبتى علشان احبك يا عسل .. اوعدينى يا ريري سامى ينيكك و تتمتعى بزوبره .. اوعدينى ياللا .. )
.
ماما ناهد كريمة قوى جميلة قوى دلوعة و نتاية قوى تتعمد كل ما اكون مع فريد فى حجرته واحنا لابسين شيرتات و شورتات ضيقة و قضيبى و قضيبه منتفخين قوى واضح اننا كنا نتفرج على فيلم بورنو مثليين مع بعض ، تدخل ماما ناهد تدلع شعرها ناعم حرير سايب على عنيها و فى ايديها صينية حلويات شرقية او آيس كريم أو فاكهة و زجاجات و كئوس بيرة و أحيانا طاقم الشاى. فساتينها عريان خالص بحمالات رفيعة و زراير او سوسته الصدر مفتوحة على الآخر خالص و بزازها الجميلة الممتلئة القوية الناعمة تقع منها من فتحة صدر الفستان من غير سونتيانات برة تضرب بعضها بز يضرب بز زى جوز ارانب يتخانقوا و طراوة البزاز تترجرج مهلبية قشطة و حلمات بزازها كبيرة قوى جوة حلقات وهالة برتقالي واسعة كبيرة منفوخة زيادة عن حجم البز و عينى تطلع على بزازها ابص فى بزازها قوى وهى بتوطى تنحني قوى لتحت قدام عينيا تحط الصينية على ترابيزة الانترية المنخفضة جدا. هى تشهق و تنظر فى عينى و تبتسم فى خجل مصطنع وكسوف فاجرة و تهمس (يا لهوى امسك منى الحقنى). اقول لها (خلليك ولا يهمك زى ما انت كدة ما تخافيش انا حا ارجع لك بزك مكانه يا حبيبتي) و أمد ايدى امسك بزها اعصره واضغط عليه فى صوابع ايدى اللى اهبش بزها بيها و اتأخر شوية اعصره اكتر و هى تشهق و تنظر فى عينى بدلع و تبتسم و تقول لى (كفاية . آه. أى. على مهلك و جعتنى . انت شقى قوى) و فريد ينظر لى ولها و يبتسم و يقوم ياخد منها الصينية يضعها على المنضدة و يبوس شفايف ماما ناهد و هى تغنج له و تسألني (عاوز اجيب لك ثلج تبرد بيه شوية ؟) اقول لها (تسلمى يا اجمل واحب انثى فى الدنيا . انا عاوزك انت ترتاحى وانا اللى اتعب بدالك انت ترتاحى وانا اشيل و اقشر،و ارفع و انزل و احط لك فى فمك و اكلك بنفسى،واسقيك الشهد كله باللبن جوة شفايفك يا روح قلبى . تعالى هنا لو سمحت جنبى انت وحشتينى قوى ) و أشد ماما ناهد من ذراعها فوق تحت باطها اعصر عليه بحنية واحسس على لحمها العريان ، وهى تقعد على افخاذى تقصد تحط طياظها على زوبرى كأنها موش قصدها. تشهق هى واقول لها (خلليك كدة حلو قوى انا عاوزك كدة يا حبيبتى فى حضنى ) تضحك ناهد و تهمس بلبونة (تقيلة عليك خايفة تتعب معايا و انا موش سهلة يا سمسم) اقول لها طيب بس جربيني حالا دلوقت بس خلليك زى ما انت كدة. خدى راحتك قوى معايا عالآخر ) تقول لى (طيب ماشى بس ألم ذيل الفستان من تحتى علشان مكوى بعدين يكرمش) و تمتد ايديها الاثنين تفتح طرفى الفستان تحت طيظها لتفتح فتحة طويلة بطول الفستان كله فى الظهر و تتعرى طيظها بينها فتلة حمراء رفيعة اسمها كلوت فاسرع انا و اطلع زوبرى من الشورت كله واقف قوى و اضبطه بين طياظ ماما ناهد وهى تمد ايدها تضبط رأس زوبرى فى فتحة طيظها بالضبط و تنزل بوزنها على زوبرى ببطؤ و دقة و عناية و ينزلق قضيبى داخل طيظها بتأثير كريم واصح كثير بين طياظها و فى خرمها و تسدل جوانب الفستان حوالين فخاذى و تتنهد و تغنج و تهمس بشكل مثير ( أخيرا ) ، و تنظر إلى فريد فى الفوتيه المقابل ، و تشهق و تقول له ( مبسوط كدة يا ريري؟ حبيبك دكتور سامى ده جميل قوى و بيحبك قوى ، شوف قعدنى على حجره ازاى و بيدلعنى ازاى زى ما اكون لسة بنوتة فى حضانة ؟ زى ما يكون جوزى بالضبط عاوز راحتى و عاوز يبسطني و عاوز يولع صوابعه شمع علشان يعبر لى عن حبه يا ريري) مددت يدى احتضنها و اتحسس شعرها و بطنها و أقبل لحم ظهرها و كتفها الجميل الطرى العارى و نظر فريد الى يدى تتحسس فخذ ماما هند و تندس من تحت الفستان الى كسها بين فخذيها أدلك بظرها و شفايف كسها بشوق و لهفة و هى تغنج ( آه آه آووو أى ى اوووف موش قادرة .. قوى عاوزة عاوزة عاوزة اجيب حاجات كثير قوى من الفيلا فى اسكندرية .. انا محتاجة وقت طويل كده معاك و عاوزة اتعبك تجى معايا مرتين ثلاثة نجيبهم مع بعض و نحقق حلم عندى بقالى سنتين ثلاثة موش قادرة اجيب لوحدى .. الحاجات اللى جوة قوى فى الفيلا فى اسكندرية و انزلهم كلهم على اكتافك و بقوة فخاذك تنزلهم لى بالراحة و تحافظ عليهم و تسوق انت كام مرة من الإسكندرية لهنا رايح جاى كدة .. آه آيوة آه آه كدة كدة بالضبط .. قوى كمان اهه قربت جوة كمان قوى ... موش كدة يا فريد .. فريد وصى حبيبك دكتور سامى عليا يا حبيبى .. انا غرقته كثير . وهو غرقنى جمايل .. زى ما بيغرقك يا ريري يا حبيبى موش كدة) . .. فريد منفعل وجهه تفاح احمر . شفايفه مفتوحة ينهج و غرقان عرق .. و ميرفت دخلت مالت عليا تقبلنى فى شفايفى و تقبل ماما ناهد و ذهبت جلست على افخاذ فريد و همست له (ماما ناهد و دكتور سامى شكلهم مبسوطين قوى مع بعض زى زوجين سعداء .. ماما شهقت مبسوطة قوى معاه . وهو مركز جوة فيها قوى .. ايه رايك لو اتجوزوا بعض .. نبقى عيلة واحدة فعلا .. انت كمان محتاج حضن دكتور سامى معاكي يا ريري ؟؟) .
.
الحلقة الثانية : ؟؟؟؟
كمل ويا ريت ما تتأخر بالجزء الجديد
 
  • انا سخنت كده ليه
  • عجبني
التفاعلات: انيس الليالي و قرمووط الطيظ
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم دمج الجزء الثانى
 
  • عجبني
التفاعلات: انيس الليالي و قرمووط الطيظ
تم اضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: انيس الليالي
كمل ويا ريت ما تتأخر بالجزء الجديد
عمرى ما قابلت طيظ احلى من طيظ زينب فى الاعدادية بنت ماما ناهد .. اوووف أححححح

2A9ntbp.md.jpg 2A9nbzN.md.jpg 2A9nmXI.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: hichamtreves، انيس الليالي و Mostafaelshazly

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%