NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Libido

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 يناير 2023
المشاركات
5
مستوى التفاعل
2
نقاط
0
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
العراق
توجه جنسي
عدم الإفصاح
السلام عليكم جميعا ، اود ان اقول لكم اني اسف لاني قد انقطعت عنكم لعدة اشهر بسبب ظرف خاص حصل لي و الان الحمد لله اني اود اعلامكم اني عدت ، و للتنبيه عدت بحساب جديد يختلف عن الحساب القديم بسبب خلل في جهازي اللوحي ، سوف اعيد كتابة القصص التي كتبتها مسبقا مع بعض التغيير في العنوان و المضمون املا ان تستمتعوا بها ، ارجوا من قبل ادارة هذا المنتدى ان تتقبل عذري هذا على بساطته ، وشكرا للجميع. (تنويه هام كل القصص تقع ضمن عالم واحد لذلك وجب التنبيه )


الجزء الاول
بينما هو جالس ( مستلقي بكامل جسده )على كرسي الشاطئ قبالة الساحل الكاريبي ناويا ان ياخذ قيلولة (كعادته) هبت عليه نسمة هواء (اعني رياح خفيفة اشبه ما تكون هادئة و باردة ) تختلف عن مثيلاتها ، هذه النسمة اعادت له ما كان قد دفنه في اعماق ذاكرته (منذ زمن ليس ببعيد ) ،كما لو انها قد بثت في ذلك الشيء الحياة و على اثر ذلك امتنع عن فعل ما ذكر مسبقا .
نهض من على الكرسي واقفا بقدميه العاريتين على الرمال مرتديا قبعة مصنوعة من سعف النخيل ، و راح يلتفت يمينا وشمالا و في نفس الوقت بدا يتحرك جيا و ذهابا (امام الكرسي ) املا ان يطرد ما تم احيائه من قبل تلك النسمة (اي حاول ان يشغل باله بشيء ما ) ، استمر على هذا الحال لمدة من الزمن و لكن في نفس هذا الوقت كانت فتحته الشرجية قد بدات تتحرك (تتقلص و تنبسط ) بصورة مضطربة معلنا انها تتعرض للغزو ، حاول خليل (هذا اسمه ) ان يعيد سيطرته عليها (يحكم قبضته عليها ) في بادى الامر ولكن العبرة في الخاتمة كما يقال حيث اعلنت فتحته الشرجية هزيمتها و استسلامها لمن فعل هذا لها ( والذي اعني به ذكريات ماضيه ) .
شيئا فشيئا راحت الذكريات تغزو جسده شبرا شبرا حتى في النهاية اعلنت انتصارها عليه ( واخيرا بعد سنوات من القتال المتواصل فيما بينهما انتصرت هي و حسمت الحرب ) ،هو حال حدوث ذلك توقف عما كان يفعله في مكانه اي انجمد في الحال (فهو في هذه الحالة قد اصبح بيدقا تحت امرتها تحركه كيفما تشاء ) ، رجع الى مكانه مستلقيا مرة اخرى على الكرسي (طبعا من كان حاضرا المكان راوه وهو يفعل ما تم ذكره مسبقا و حسبه الجميع انه مريض او في باله مشغول في شيء ما او حتى بمجنون او غير ذلك ، دون ان يبدون اي شيء لمساعدته او تقديم له يد العون ، فهو كان من النوع الانطوائي الغير الاجتماعي و مظهره خير دليل على ذلك).
بدات الذكريات تحركه كدمية بونوكيو الخشبية (اي تحرك جسده ) ، بدا بكفه اليمنى يتلمس حلمتيه اللتان انتصبتا (حال هزيمته ) الواحدة تلو الاخرى مع تكرار ذلك (اعادة الحركة والتي كانت بصورة دائرية كما لو ان احدا يحرك مقود السيارة ) واللعب بهما باصابعه كانهما جهاز التحكم الخاص بالعاب الفيديو مع ازدياد في انفاسه (بصورة متسارعة)(طبعا هو بفعله هذا قدا ازاح قميصه الابيض الذي كان مفتوحا في الاصل جانبا بعيدا عن حلمتيه )في حين كفه الاخرى سلكت الاتجاه الاسفل عابرا بذلك بطنه حتى تمكنت من ان تخترق ثوب السباحة الازرق (الشورت ) لتصل منطقة العانة التي لا احد يسترها غيره (اي غير الثوب ) و لتنتهي باحاطتها لقضيبه و الذي على ما يبدو وكان الحياة قد دبت فيه وبدا لحظتها بالانتصاب بصورة متسارعة مع بدئه بالرقص مع اصابع يده كانهما عشيقان يرقصان في وسط حفل زواجهما ، ما ان حدث ذلك شعور النشوة او الشهوة الجنسية قد ظهر يطغى عليه ( اي على خليل و بالاخص جسده ) مع ازدياد ما كان عليه مسبقا ، تطلقت حلمتاه ممن كان قد تلمسهما معلنا انه قد وجد شريكا افضل منهما ، حيث غادرت تلك الكف نحو الاسفل ايضا و لكن سلكت ظهره (عكس اختها انفة الذكر ) حتى وصلت مؤخرته ( وبالاخص الاخدود الفاصل بين الفردتين ) (طبعا خليل ناء الى جانبه الشمال قليلا لكي يتيح فعل ذلك ).
هذه الكف ارسلت ولدها الاوسط دون الاخرين للعبور عبر هذا الاخدود (لانها تجده الاجدر في ذلك) و بالفعل اصابت في ذلك فقد عبر الاخدود بكل سهولة حتى تلامست قمته بفتحة خليل الشرجية ( والتي حال حدوث ذلك شهق خليل شهقة قد ملئت بالشهوة الجنسية و في نفس الوقت اعلنت شهوته انها وصلت الى كمالها الذي تبغيه و اخيرا قضيبه كاد ان يمزق ما كان يستره (لا ننسى ان راس قضيبه قد بدا يغتسل بما اخرجه من فيه اسوا بما كان يستره و يحيطه ايضا ).
غرس الولد الاوسط بكل ما اوتي من قوة نفسه في هذه الفتحة جاعلا خليل يتلوى في مكانه ( اي يصبح كالسمكة التي تتقلب حال اخراجها من المياه ) و في نفس الوقت راح يفعل هذا الولد بالفتحة كما يفعل السباح عندما يسبح في المسبح ( اي بدا خليل يطئ نفسه ) . حال حدوث ذلك لخليل بدات كفه الشمال باحكام قبضتها على قضيبه (كما لو انها تخنقه ) وبدات بالتحرك بصورة عمودية و بصورة متكررة مع الازدياد بالتدريج (اي بدا خليل بممارسة العادة السرية ). شيئان في ان واحد وهذا ما حرمه خليل على نفسه او بالاخص على جسده ، جسده الذي راح يركض خلف هذا حال حدوثه كالفاقد حبيبه والذي وجده للتو وبذلك نجحت الذكريات فيما كانت تبغيه.
اعلنت فتحته الشرجية انها قد شبعت ممن لاج فيها (على الرغم من انها لحد هذه اللحظة عطشا تحتاج لمن يروي ضمئها الذي طالت فترته ) و اعلن الولد الاوسط لوالدته بانه فخور بما فعله وقد قابلته هي بالمثل ، وقد تزامن ذلك مع قذف خليل لمائه مغرقا بذلك ما كان يستره في نفس الوقت ممن ساهم في حدوث ذلك ، في الحال اخذ خليل من انامل تلك اليد (التي ساهمت في اخراج مائه) يتذوق بلسانه ما كان يغطيها و هو بذلك يحاول ان يسترجع ذلك الماء الذي لطالما ما كان يعشقه و يتمنى شربه .
حال انتهائه من هذا سكن في مكانه وعدل وضعه و اخذ قيلولة ،فكانت هذه القيلولة الحقيقية التي طوال حياته منذ ان اعلن الحرب على تلك الذكريات حرم منها .
 
  • عجبني
التفاعلات: affhh و غريب عن العالم
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة مكررة تواصل مع الادارة ولا تكرر النشر الموضوع مغلق

الذاكرة

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%