الديوث الصغير
------
اقف مهموما متعبا مثقلا بما آلت إليه حياتي اليوم ...انا عمر شاب في الثلاثينات من عمري
فقدت للتو إمرأة احببتها حبا كبيرا...فقدتها بسبب خيار صعب قمت باتخاذه قبل قليل
و هو مصارحتها ...صارحتها انني ساستمتع كثيرا و احبها اكثر اذا قامت بعلاقة جنسية مع
رجل اخر أمامي ...لا يمكنني ان انسى نظراتها الحادة و صدمتها من اعترافي ...
لم تتردد وهلة في البصق على وجهي و المغادرة...
لم تسمح لي ان اخبرها بسبب هذا الاعتراف او كيف صرت اتلذذ ان اكون ديوثا...
الدياثة التي تعلمتها و زرعت في دماغي منذ طفولتي ...أمي هي التي جعلتني ديوثا...
و قصتي كالاَتي : ...
بدأ الامر في ليلة من ليالي ديسمبر الباردة ...حيث كنت في 12 سنة من العمر ...كانت الاصوات من غرفة نوم امي مسموعة جدا لي...كانت وحوحات و اَهات تصدر عن امي
و صوت رجل اَخر لم يكن ابي طبعا فابي يشتغل خارج البلد...
في تلك الليلة قررت ان استكشف الأمر ...و اعرف ماذا يجري في غرفة أمي ...نهضت عن سريري و اقتربت شيئا فشيئا من الغرفة كان الصوت يبلغ مسامعي اكثر مع كل خطوة اتقدمها
وصلت الى الباب طرقت الباب...سمعت صوت امي تقول : عد الى النوم يا صغيري عد...
طرقت ثانية فردت عليا : لقد قلت لك عد الى النوم ايها السافل الصغير...قالتها بنبرة حادة غاضبة...هممت بالمغادرة و اذ بصوت الرجل و هو يحادثها : لماذا لا تدعيه يدخل ؟
لا بأس فاليدخل و ليشاهدني انيك امه على سرير والده...ان هذا الأمر يزيد من نشوتي و حبي لك...
لم اكن افهم ما يعنيه هذا الغريب لكني سمعت امي تقول : مادام هذا الامر يزيد من حبك لي حسنا ...صرخت امي : هيا ادخل يا صغيري هيا ...
---------------------------
فتحت الباب و انا متحمس جدا لما سأراه و أكتشفه فالشوق لمعرفة ما يحصل بالغرفة يكاد يقتلني...دخلت و اتذكر كيف كانت صدمتي و انا ارى شيئا لا افهمه ...كان الرجل الغريب يركب أمي و كان ينظر لي و هو يبتسم ابتسامة غير اعتيادية بالتأكيد ليست ابتسامة بريئة
مثل تلك التي يرمقني بها بائع الحلويات او مدرستي في الحضانة ...كانت ابتسامة شريرة لكني في ذلك الوقت لم اكن اعلم ماهو الشر من الأساس ...
لم تكن ابتسامته فقط ما اثارت دهشتي...بل ذلك الشيء الطويل و الخشن الذي كان يولجه في مؤخرة أمي...الان عرفت انه زبه و لكن في ذلك الوقت كنت مستغربا فانا كطفل كان لي زب بحجم حبة تمر او اصغر ...و لكن هذا الغريب كان يمتلك شيءا ضخما جدا و بالتأكيد كان يؤلم امي فقد كانت تصرخ و تصدر اَهات...
نظرت الى امي و اطلت النظر ثم قلت : امي ماذا تفعلين ؟ من هذا الرجل ؟ و لماذا لا ترتدين ملابسك ؟؟
ضحكت امي و ضحك الغريب ...قالت امي : تعال يا بني الشقي تعال و قبل امك...اقتربت منها و على غير العادة اخذت في تقبيلي من شفتاي بقوة ...و كان لسانها يلعق لساني و كانت تقوم بمصه بشراهة ...ابتعدت قليلا فجذبتني اليها و وضعت يداي على ثدييها و قالت لي داعب ثديي بقوة تحرك...ترددت قليلا و لكن نظرتها المرعبة جعلتني اداعب ثديها ...ثم قالت لي قم بمصه بقوة تحرك...رفضت لكنها سحبتني اسفل صدرها و اقحمته في فمي و صرخت قم بمصه بقوة ...بدأت في مصه و كانت امي تصرخ لا اعلم من كان يؤلمها اكثر مصي انا لثديها ام ذلك الغريب الذي فهمت فيما بعد انه كان ينيكها من مؤخرتها بزب ضخم جدا...
تواصل الوضع هكذا حتى بدأ الغريب في اصدرا اَهات لذة و متعة ...و كان سائل ابيض لزج يخرج من زبه بكثرة ...اكتشفت ذلك عندما اخرجه من مؤخرة امي و لمحت ذلك السائل الذي يشبه اللبن يتقاطر من مؤخرة امي...لقد افرغ لبنه في مؤخرتها هذا ما استنتجته فيما بعد...
لازلت في صدمتي ثم قاطعني ذلك الغريب و هو يمسك برأسي و يضعه امام مؤخرة امي و يصرخ هيا ايها الديوث الصغير العق اللبن و قم بتنظيف مؤخرة والدتك تحرك ايها الديوث الصغير...
الديوث الصغير هي الكلمة التي التصقت بذهني و الى الان ...منذ ذلك الحين صارت امي تستدعي الكثير من اصدقائها ...و كنت دائما ارافقهم في غرفة النوم لقد رأيت الكثير من الزبوب
احجاما مختلفة و الوانا متعددة...و كانت مهمتي دوما لحس اللبن الذي يخرج من زبوب الرجال الذين ينيكون امي دائما...
حتى انني ذات يوما قمت بمداعبة خصيتي احدهم...لتزيد نشوته او هكذا امرني ان افعل...
اليوم امي فخورة بي جدا و لازلت الديوث الصغير ...و لابد ان اجد الزوجة المناسبة التي تقبل ان تديثني تحت اقدامها و تحت ازبار الرجال ...
ام عن والدي فعندما يزورنا تكون امي باردة جدا لا تكاد تكلمه من الأساس...و قالت لي ذات يوم ...والدك له زب صغير جدا...لا يعجبني و لا يروقني ...
و عندا سألته عن علاقتها الجنسية معه و التي جعلتها تحمل بي قالت بابتسامة صفراء ...
لا اعتقد اني حملت منه...لا اعتقد انه والدك..
--------------------------------
و هكذا صارت الدياثة صفة تلاحقني حتى كبرت ...و بالعودة لموضوعي مع زوجتي و مصارحتي لها بكوني ديوث و اريد ان ارى فحولا يركبونها امامي ...كان الامر خارجا عن نطاقي لم يكن لي خيار ابدا ...انا لا اريد ان افقدها و كذلك انا لا استطيع ان اجعلها تحمل مني و السبب انني مخصي...و قصة اخصائي بدأت عندما ادمنت و عشقت صفة الديوث و لكن كان زبي ينتصب بقوة ...في حين اني اعرف ان الديوث لابد ان يكون زبه صغيرا و ضعيف الانتصاب ...لم يعجبني هذا الامر ...و كنت افكر في حل للمشكل حتى تعرفت على احدى الفتيات القويات
كانت مسيطرة و لها نزعة عنف و تلذذ باَلام الاخرين ...حينها اقترحت عليها ان تقوم باخصائي
بالضرب المبرح على خصيتي في البداية رفضت لكنها اقتنعت بعد ان وعدتها بمبلغ مالي...
كانت ترتددي كعبا عاليا و كانت تنزع ملابسي و تصوب في خصيتي و تركلهما بقوة حتى اصرخ من الألم...استمر الوضع على هذا الحال حتى صرت اشعر بالام كبيرة في خصيتي ...
راجعت الطبيب ففحصني و قال لي انني مخصي الان و خصيتاي توقفتا عن العمل...
كان الطبيب حزينا لحالي و كنت سعيدا جدا لقد حققت مبتغايا...
اما زوجتي فقد تزوجتها لاني احببتها و كنت اتوقع ان موضوع ******* ليس بالمهم
بالنسبة لها و لكن الان صار مهما جدا و صارت عندما تعود الى البيت ترمقني بنظرات احتقار
كيف لا و انا الذي طلبت منها ان تجد رجلا اخر ليقوم بافراغ لبنه داخلها حتى تحمل منه...
اتذكر انها نظرت لي ذات صباح و قالت : اذا انت فاقد لصفة الرجولة لماذا لا تغير لباسك ؟
قلت كيف ؟ قالت ارتدي لباسا نسائيا...لم ارفض الفكرة و صرت ارتدي لباسا نسائيا بالوان زاهية...و صرت اقوم بدور الزوجة في حين كانت زوجتي تستلقي على الاريكة و تضع اقدامها
على الطاولة تدخن سجارة و انا بصدد غسل الاواني و تنظيف الحمام ...
استمر الوضع هكذا لاشهر ...ثم و في صبحية يوم اثنين طرق الباب ...صرخت زوجتي من غرفة النوم...افتح الباب...
قلت : كيف افتح وانا بهذه الملابس ؟ فردت لا بأس لقد اخبرته بالموضوع ...دهشت و انصدمت ثم توجهت الى الباب و فتحته فاذا به شاب مفتول العضلات بهي المظهر ...
نظر الي و قال : اذا انت الديوث المخصي الغير قادر على جعل زوجتك تحمل ؟
لم اعرف ماذا اقول ...ازاحني جانبا و توجه الى غرفة النوم مباشرة ...لحقته ...وجدت زوجتي مستلقية و هي تقول : حبيبي انا جاهزة ...طبعا لم تكون تخاطبني بل كانت تخاطب ذلك الشاب...
قلت : هل يمكن ان تشرحي لي ؟ قالت : لا يهم ...قم بمساعدة سيدك في نزع سرواله ...
لازلت في حالة صدمة حتى قالت : الم تقل انك تريد من فحل ان ينيكني بدلك ؟
قلت نعم...قالت اذا اخرج زب سيدك من سرواله ...
نزلت على الارض اقتربت منه كان يبتسم...فتحت السلسلة ...ادخلت يدي...امسكت بزبه
و اخرجته من السروال...قالت لي : الحسه الان و بلله جيدا ...
كان زب هذا الفحل كبيرا برأس احمر و خصيتين كبيرتين تدليان ...اخرجت لساني و مدتته و بدات في لعق راس زبه و لحسه كان شهيا ...زوجتي ظلت تبتسم ثم قالت : قم بمصه تحرك...
فتحت فمي و ادخلت زبه و بدات في مصه...مسكني من راسي و بدا في ادخال زبه حتى بلغ حلقي ...لقد كنت مختنقا و هو يقوم بادخاله و اخراجه في فمي بعنف....
اخرج زبه في النهاية و مسك براسي و وضعه بين فخذي زوجتي و قال الحس جيدا ...
ادخلت لساني في فرج زوجتي و بدات لحسه و مصه ...حتى ابتل جيدا ...حينها دفعني الشاب
و قام بادخال زبه في فرج زوجتي و بدا ينيكها بقوة ...و انا اشاهد و اتلذذ...
كان النيك قوي جدا و تعالت اَهات زوجتي و استمر الوضع لدقائق...حتى بدا الشاب في الاحساس باللذة ...كنت احرص على اعادة ادخال زبه بفرج زوجتي كلما ينفلت بفعل الانزلاق...صرخت زوجتي و صرح الشاب و هو يقوم بافراغ لبنه...كانت الكمية كبيرة جدا
كان اللبن يتقاطر من فرجها ...و كنت العق القطرات المتساقطة ...
استلقت زوجتي متعبة...و هم الشاب بارتداء ملابسه ..قلت له : احسنت ايها الفحل
نظر الي و بصق في وجهي ...استغربت من فعلته و قلت لماذا ؟
قال : اتتجرا على رفع صوتك ايها الديوث العفن ؟
قلت : لماذا تكلمني بهذه الطريقة ؟ غضب الشاب و اقترب مني و صفعني على وجهي
و قال ضع راسك في الارض ايها الديوث العاهر...و احذر ان تتلفظ باي كلمة و الا ساقوم بالتبول في فمك...
قلت : انا ديوث لزوجتي فقط و لا اقبل هذه الاهانات ...
نظر الشاب لزوجتي ...قالت زوجتي أدبه...صدمت من ردة فعل زوجتي ...امسك الشاب شعري سحبني بقوة و حشرني في ركن و اخرج زبه و هو يقول : الا تفهم ايها الديوث النجس ؟
افتح فمك تحرك ...كنت ممتنعا عن فتح فمي لو لا صفعاته المؤلمة و بالفعل قام بالتبول في فمي عندما توقفت عن المقاومة...
لا اعلم ذلك اليوم كم من لتر من البول قام بارغامي على شربه ...
تم الامر وسط ضحكات زوجتي و تلذذها باذلالي ...
...
------
اقف مهموما متعبا مثقلا بما آلت إليه حياتي اليوم ...انا عمر شاب في الثلاثينات من عمري
فقدت للتو إمرأة احببتها حبا كبيرا...فقدتها بسبب خيار صعب قمت باتخاذه قبل قليل
و هو مصارحتها ...صارحتها انني ساستمتع كثيرا و احبها اكثر اذا قامت بعلاقة جنسية مع
رجل اخر أمامي ...لا يمكنني ان انسى نظراتها الحادة و صدمتها من اعترافي ...
لم تتردد وهلة في البصق على وجهي و المغادرة...
لم تسمح لي ان اخبرها بسبب هذا الاعتراف او كيف صرت اتلذذ ان اكون ديوثا...
الدياثة التي تعلمتها و زرعت في دماغي منذ طفولتي ...أمي هي التي جعلتني ديوثا...
و قصتي كالاَتي : ...
بدأ الامر في ليلة من ليالي ديسمبر الباردة ...حيث كنت في 12 سنة من العمر ...كانت الاصوات من غرفة نوم امي مسموعة جدا لي...كانت وحوحات و اَهات تصدر عن امي
و صوت رجل اَخر لم يكن ابي طبعا فابي يشتغل خارج البلد...
في تلك الليلة قررت ان استكشف الأمر ...و اعرف ماذا يجري في غرفة أمي ...نهضت عن سريري و اقتربت شيئا فشيئا من الغرفة كان الصوت يبلغ مسامعي اكثر مع كل خطوة اتقدمها
وصلت الى الباب طرقت الباب...سمعت صوت امي تقول : عد الى النوم يا صغيري عد...
طرقت ثانية فردت عليا : لقد قلت لك عد الى النوم ايها السافل الصغير...قالتها بنبرة حادة غاضبة...هممت بالمغادرة و اذ بصوت الرجل و هو يحادثها : لماذا لا تدعيه يدخل ؟
لا بأس فاليدخل و ليشاهدني انيك امه على سرير والده...ان هذا الأمر يزيد من نشوتي و حبي لك...
لم اكن افهم ما يعنيه هذا الغريب لكني سمعت امي تقول : مادام هذا الامر يزيد من حبك لي حسنا ...صرخت امي : هيا ادخل يا صغيري هيا ...
---------------------------
فتحت الباب و انا متحمس جدا لما سأراه و أكتشفه فالشوق لمعرفة ما يحصل بالغرفة يكاد يقتلني...دخلت و اتذكر كيف كانت صدمتي و انا ارى شيئا لا افهمه ...كان الرجل الغريب يركب أمي و كان ينظر لي و هو يبتسم ابتسامة غير اعتيادية بالتأكيد ليست ابتسامة بريئة
مثل تلك التي يرمقني بها بائع الحلويات او مدرستي في الحضانة ...كانت ابتسامة شريرة لكني في ذلك الوقت لم اكن اعلم ماهو الشر من الأساس ...
لم تكن ابتسامته فقط ما اثارت دهشتي...بل ذلك الشيء الطويل و الخشن الذي كان يولجه في مؤخرة أمي...الان عرفت انه زبه و لكن في ذلك الوقت كنت مستغربا فانا كطفل كان لي زب بحجم حبة تمر او اصغر ...و لكن هذا الغريب كان يمتلك شيءا ضخما جدا و بالتأكيد كان يؤلم امي فقد كانت تصرخ و تصدر اَهات...
نظرت الى امي و اطلت النظر ثم قلت : امي ماذا تفعلين ؟ من هذا الرجل ؟ و لماذا لا ترتدين ملابسك ؟؟
ضحكت امي و ضحك الغريب ...قالت امي : تعال يا بني الشقي تعال و قبل امك...اقتربت منها و على غير العادة اخذت في تقبيلي من شفتاي بقوة ...و كان لسانها يلعق لساني و كانت تقوم بمصه بشراهة ...ابتعدت قليلا فجذبتني اليها و وضعت يداي على ثدييها و قالت لي داعب ثديي بقوة تحرك...ترددت قليلا و لكن نظرتها المرعبة جعلتني اداعب ثديها ...ثم قالت لي قم بمصه بقوة تحرك...رفضت لكنها سحبتني اسفل صدرها و اقحمته في فمي و صرخت قم بمصه بقوة ...بدأت في مصه و كانت امي تصرخ لا اعلم من كان يؤلمها اكثر مصي انا لثديها ام ذلك الغريب الذي فهمت فيما بعد انه كان ينيكها من مؤخرتها بزب ضخم جدا...
تواصل الوضع هكذا حتى بدأ الغريب في اصدرا اَهات لذة و متعة ...و كان سائل ابيض لزج يخرج من زبه بكثرة ...اكتشفت ذلك عندما اخرجه من مؤخرة امي و لمحت ذلك السائل الذي يشبه اللبن يتقاطر من مؤخرة امي...لقد افرغ لبنه في مؤخرتها هذا ما استنتجته فيما بعد...
لازلت في صدمتي ثم قاطعني ذلك الغريب و هو يمسك برأسي و يضعه امام مؤخرة امي و يصرخ هيا ايها الديوث الصغير العق اللبن و قم بتنظيف مؤخرة والدتك تحرك ايها الديوث الصغير...
الديوث الصغير هي الكلمة التي التصقت بذهني و الى الان ...منذ ذلك الحين صارت امي تستدعي الكثير من اصدقائها ...و كنت دائما ارافقهم في غرفة النوم لقد رأيت الكثير من الزبوب
احجاما مختلفة و الوانا متعددة...و كانت مهمتي دوما لحس اللبن الذي يخرج من زبوب الرجال الذين ينيكون امي دائما...
حتى انني ذات يوما قمت بمداعبة خصيتي احدهم...لتزيد نشوته او هكذا امرني ان افعل...
اليوم امي فخورة بي جدا و لازلت الديوث الصغير ...و لابد ان اجد الزوجة المناسبة التي تقبل ان تديثني تحت اقدامها و تحت ازبار الرجال ...
ام عن والدي فعندما يزورنا تكون امي باردة جدا لا تكاد تكلمه من الأساس...و قالت لي ذات يوم ...والدك له زب صغير جدا...لا يعجبني و لا يروقني ...
و عندا سألته عن علاقتها الجنسية معه و التي جعلتها تحمل بي قالت بابتسامة صفراء ...
لا اعتقد اني حملت منه...لا اعتقد انه والدك..
--------------------------------
و هكذا صارت الدياثة صفة تلاحقني حتى كبرت ...و بالعودة لموضوعي مع زوجتي و مصارحتي لها بكوني ديوث و اريد ان ارى فحولا يركبونها امامي ...كان الامر خارجا عن نطاقي لم يكن لي خيار ابدا ...انا لا اريد ان افقدها و كذلك انا لا استطيع ان اجعلها تحمل مني و السبب انني مخصي...و قصة اخصائي بدأت عندما ادمنت و عشقت صفة الديوث و لكن كان زبي ينتصب بقوة ...في حين اني اعرف ان الديوث لابد ان يكون زبه صغيرا و ضعيف الانتصاب ...لم يعجبني هذا الامر ...و كنت افكر في حل للمشكل حتى تعرفت على احدى الفتيات القويات
كانت مسيطرة و لها نزعة عنف و تلذذ باَلام الاخرين ...حينها اقترحت عليها ان تقوم باخصائي
بالضرب المبرح على خصيتي في البداية رفضت لكنها اقتنعت بعد ان وعدتها بمبلغ مالي...
كانت ترتددي كعبا عاليا و كانت تنزع ملابسي و تصوب في خصيتي و تركلهما بقوة حتى اصرخ من الألم...استمر الوضع على هذا الحال حتى صرت اشعر بالام كبيرة في خصيتي ...
راجعت الطبيب ففحصني و قال لي انني مخصي الان و خصيتاي توقفتا عن العمل...
كان الطبيب حزينا لحالي و كنت سعيدا جدا لقد حققت مبتغايا...
اما زوجتي فقد تزوجتها لاني احببتها و كنت اتوقع ان موضوع ******* ليس بالمهم
بالنسبة لها و لكن الان صار مهما جدا و صارت عندما تعود الى البيت ترمقني بنظرات احتقار
كيف لا و انا الذي طلبت منها ان تجد رجلا اخر ليقوم بافراغ لبنه داخلها حتى تحمل منه...
اتذكر انها نظرت لي ذات صباح و قالت : اذا انت فاقد لصفة الرجولة لماذا لا تغير لباسك ؟
قلت كيف ؟ قالت ارتدي لباسا نسائيا...لم ارفض الفكرة و صرت ارتدي لباسا نسائيا بالوان زاهية...و صرت اقوم بدور الزوجة في حين كانت زوجتي تستلقي على الاريكة و تضع اقدامها
على الطاولة تدخن سجارة و انا بصدد غسل الاواني و تنظيف الحمام ...
استمر الوضع هكذا لاشهر ...ثم و في صبحية يوم اثنين طرق الباب ...صرخت زوجتي من غرفة النوم...افتح الباب...
قلت : كيف افتح وانا بهذه الملابس ؟ فردت لا بأس لقد اخبرته بالموضوع ...دهشت و انصدمت ثم توجهت الى الباب و فتحته فاذا به شاب مفتول العضلات بهي المظهر ...
نظر الي و قال : اذا انت الديوث المخصي الغير قادر على جعل زوجتك تحمل ؟
لم اعرف ماذا اقول ...ازاحني جانبا و توجه الى غرفة النوم مباشرة ...لحقته ...وجدت زوجتي مستلقية و هي تقول : حبيبي انا جاهزة ...طبعا لم تكون تخاطبني بل كانت تخاطب ذلك الشاب...
قلت : هل يمكن ان تشرحي لي ؟ قالت : لا يهم ...قم بمساعدة سيدك في نزع سرواله ...
لازلت في حالة صدمة حتى قالت : الم تقل انك تريد من فحل ان ينيكني بدلك ؟
قلت نعم...قالت اذا اخرج زب سيدك من سرواله ...
نزلت على الارض اقتربت منه كان يبتسم...فتحت السلسلة ...ادخلت يدي...امسكت بزبه
و اخرجته من السروال...قالت لي : الحسه الان و بلله جيدا ...
كان زب هذا الفحل كبيرا برأس احمر و خصيتين كبيرتين تدليان ...اخرجت لساني و مدتته و بدات في لعق راس زبه و لحسه كان شهيا ...زوجتي ظلت تبتسم ثم قالت : قم بمصه تحرك...
فتحت فمي و ادخلت زبه و بدات في مصه...مسكني من راسي و بدا في ادخال زبه حتى بلغ حلقي ...لقد كنت مختنقا و هو يقوم بادخاله و اخراجه في فمي بعنف....
اخرج زبه في النهاية و مسك براسي و وضعه بين فخذي زوجتي و قال الحس جيدا ...
ادخلت لساني في فرج زوجتي و بدات لحسه و مصه ...حتى ابتل جيدا ...حينها دفعني الشاب
و قام بادخال زبه في فرج زوجتي و بدا ينيكها بقوة ...و انا اشاهد و اتلذذ...
كان النيك قوي جدا و تعالت اَهات زوجتي و استمر الوضع لدقائق...حتى بدا الشاب في الاحساس باللذة ...كنت احرص على اعادة ادخال زبه بفرج زوجتي كلما ينفلت بفعل الانزلاق...صرخت زوجتي و صرح الشاب و هو يقوم بافراغ لبنه...كانت الكمية كبيرة جدا
كان اللبن يتقاطر من فرجها ...و كنت العق القطرات المتساقطة ...
استلقت زوجتي متعبة...و هم الشاب بارتداء ملابسه ..قلت له : احسنت ايها الفحل
نظر الي و بصق في وجهي ...استغربت من فعلته و قلت لماذا ؟
قال : اتتجرا على رفع صوتك ايها الديوث العفن ؟
قلت : لماذا تكلمني بهذه الطريقة ؟ غضب الشاب و اقترب مني و صفعني على وجهي
و قال ضع راسك في الارض ايها الديوث العاهر...و احذر ان تتلفظ باي كلمة و الا ساقوم بالتبول في فمك...
قلت : انا ديوث لزوجتي فقط و لا اقبل هذه الاهانات ...
نظر الشاب لزوجتي ...قالت زوجتي أدبه...صدمت من ردة فعل زوجتي ...امسك الشاب شعري سحبني بقوة و حشرني في ركن و اخرج زبه و هو يقول : الا تفهم ايها الديوث النجس ؟
افتح فمك تحرك ...كنت ممتنعا عن فتح فمي لو لا صفعاته المؤلمة و بالفعل قام بالتبول في فمي عندما توقفت عن المقاومة...
لا اعلم ذلك اليوم كم من لتر من البول قام بارغامي على شربه ...
تم الامر وسط ضحكات زوجتي و تلذذها باذلالي ...
...