الحياة طريق جميل علينا عيش أوقاتها بكل عمق وإعطائها رونقاً جميلاً كله أمل وسعادة وتفاؤل، وهنا في هذا المقال سوف تجد أقوالاً مأثورةً حكم مأثورة عن الحياة الحياة كالبيان وهناك أصابع بيضاء وهي السّعادة وهناك أصابع سوداء وهي الحزن ولكن تأكّد أنّك ستعزف بالأثنين لكي تُعطي الحياة لحناً. الحياة أمل، فمن فقد الأمل فقد الحياة. العقول المبدعة تبقى على قيد الحياة خلال أي نوع من أنواع التدريب السيئ. الحياة ليست بطولها، بل بعمقها. قوة العقل هي روح الحياة. عندما تتوقف عن المساهمة في الحياة فأنت تحتضر. الحياة كالمرآة تعطي أكثر ممّا تعكس. من يحاولن القيام بشيء ويخفون أفضل بالتأكيد ممّن لا يحاولون القيام بأيّ شيء وينجحون. الحياة حلم، يوقظنا منه الموت. إنّ المغامرة تقوم على التخطيط بكلّ جرأة وإقدام، والتنفيذ بكل حماس، ورسم خريطة الاحتمالات، ثمّ التعامل معها على أساس أنّها احتمالات قابلة للتحقيق. إنّ الوقت الذي تستغرقه لتأدية العمل بشكل صحيح أقلّ من ذلك الذي تستغرقه لشرح أسباب فشلك به. إنّ مدى حرص المرء على التفوق هو ما يحدد مدى جودة حياته، بغض النظر عن مجال عمله الذي اختاره. تنعم الحياة على بعض الناس بالعظمة، ولكن على قليلٍ من الناس بالتفوّق. قد تقصر الحياة وقد تطول، فكل شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها. يبدأ الإنسان في الحياة عندما يستطيع الحياة خارج نفسه. إنما سر الحياة هو أن تبذل في سبيل غاية. الخبرة هي كلمة يطلقها الناس على أخطائهم. ليست الخبرة هي ما يحدث لك، بل هي ما تفعله حيال ما يحدث لك. الخبرة في الحياة هي ما يُمكنك من إدراك الخطأ إن وقعت فيه مرّة أخرى. تبدأ الحياة عندما نزيح جانباً الأنا الخاصة بنا، ونفسح المجال لمحبة الآخرين. الإحباط والعدوانية وعدم الأمان، والوحدة، والشك، والاستياء، والفراغ، هي عناصر بناء الفشل .. وهي أعداؤك فاحذرها. الإخفاقات كجروح جلد الركبتين .. مؤلمة ولكن سطحية وتشفي بسرعة. ضاعف معدل إخفاقاتك .. فالفشل معلم صحيح أنّه صارم إلى حد ما لكنه أفضل معلم لك .. لذلك لا تتوانَ عن ارتكاب الأخطاء؛ لأنّك ستجد النجاح على الجانب الآخر البعيد من الفشل. يتحوّل الفشل إلى نجاح إن تعلمت منه. لا وجود لما يسمّى بحادث غير مقصود؛ فما هو إلا اسم آخر من أسماء القدر. الخوف هو الشيء الوحيد الذي أخشاه. ضع كل ما معك من البيض في سلة واحدة ثم راقبها جيداً. تنبع سعادتنا الحقيقية من بذل أنفسنا من أجل هدف وغاية محددة. العبقرية هي القدرة على تفعيل وتنفيذ ما يدور في ذهنك. الأهم من أن نعرف أين نحن، أن نعرف في أي اتجاه نتحرّك. لا توجد نهاية أو بداية، بل يوجد حماس وحب لا نهائيّ للحياة. إنّ لم تكن تعرف إلى أين تتّجه فلن تصل إلى أيّ مكان. يؤدّي التعصّب إلى مضاعفة مجهودك؛ لأنّك حينها تنسى غايتك. في البداية سنكون الأفضل، وبعدها سنكون الأوائل. أردت دوماً أن أكون إنساناً عظيماً لكن كان يجب أن أكون أكثر تحديداً في أمنيتي. يجب أن تكون لديك أهداف ذات مدى طويل حتى تحول دون شعورك بالإحباط بسبب الإخفاقات ذات المدى القصير. القاعدة الذهبيّة هي أنّه لا توجد قواعد ذهبيّة. في البداية نصنع عاداتنا، ولكن بعد ذلك هي التي تصنعنا. أولئك الذين يتحلّون بالأمل مطلقاً، لا يمكن أن يصيبهم اليأس. في بداية حياتي كنت مضطراً للاختيار بين أن أكون صادقاً ومتعالياً، وأن أكون منافقاً ومتواضعاً، فاخترت أن أكون صادقاً ومتعالياً ولم أجد ما يجعلني أعدل عن خياري هذا. معظم الأفكار الجيدة تكون في منتهى البساطة، حتى أنّ الجميع يتعجبون: لماذا لم يفعلها أحد من قبل. لا تظلّ الأفكار كما هي، بل يجب أن تدخل حيّز التنفيذ. من الممكن مقاومة جيوش الغزاة، لكن لا يمكن مقاومة أي فكرة آن أوانها. الخيال أكثر أهمّية من المعرفة. فكرة واحدة صحيحة، توفّر علينا قدراً لا نهائياً من التجارب. كما تحتاج الأفكار العظيمة إلى أجنحة تطير بها، تحتاج كذلك إلى وسائل تهبط بها. إن بنيت قصوراً في الهواء، فليس بالضرورة أن يضيع عملك، فهذا مكان مناسب لها، والآن ابدأ في وضع أساس متين تحتها. الفكرة هي الأب الشرعيّ للحدث. الأفكار هي أمور غاية في الغرابة، فهي لا تتحرّك إلا أن تحرّكت أنت. الاعتذار أسهل بكثير من طلب الإذن. يحدث الإلهام نتيجة للقاء الحقائق بعقل مستعد. إن الأمر المهم هو ما تتعلمه بعد أن تعرف. ليس الكسل إلا أن تعتاد الراحة قبل أن تشعر بالتعب. أسمع وأنسى، أرى وأتذكر، أفعل وأفهم. تشبه الحياة فريقاً من الكللابب التي تجر الزحافة، إن لم تكن أنت قائد الفريق فلن يتغيّر المنظر أمامك أبداً. لن تستطيع أن تختار طريقة موتك أو موعده، كلّ ما في يدك هو أن تقرر كيف ستعيش، فلتفعل الآن
