د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
ما اجملها من حلاوة جنسية حين كنت الحس بزاز خالتي في ذلك اليوم و رغم ان خالتي كبيرة في السن الا انها تملك صدر مكور كبير و متماسك جدا و شديد البياض حيث كانت تلاحظني دائما اتلصص النظر الى صدرها خاصة لما ترتدي الفساتين المفتوحة المكشوفة . و انا كثيرا ما كنت اشتهي صدر خالتي بل وصل بي الامر احيانا ان اسرع الى الاستمناء حين ارى جزء منه و في احد الايام رايت صدرها كاملا بحلماته فقذفت من شدة الشبق الذي اشتعل في داخلي على ثيابي و انا ارتعش على بياض صدر خالتي و جماله و نعومته و صرت اكثر من اي وقت مضى اشتهيه و اريد ان ارضع منه و لكن لم اكن اريد ان انيكها من الكس لاني احب صدرها الكبير فقط و اريد ان الحس منه و اذوق حلماته
و حتى خالتي كانت تبدو انها تريد ايضا تجربة معي فهي لا تستحي مني و احيانا ما زالت تراني اصغر من عمر الرجال رغم اني وصلت الى العشرين تقريبا لكن ذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز خالتي الكبيرة وارضع . وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر خالتي الكبير الجميل و انا ابتسم
و فهمت خالتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني . و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز خالتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت خالتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و خالتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز خالتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما
و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان خالتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر . ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و خالتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز خالتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ
الجزء الثاني
في تلك الحادثة وجدت نفسي الحس بزاز خالتي الكبيرة و هي جالسة ماسكة زبي الذي انتصب كانه زب الحمار و شهوتي مشتعلة و شبقي الجنسي كان حاد جدا و كان طعم حلمة البزاز غريب و عجيب جدا فهي تشبه طعم اللحم النيئ و لكن الذ و دافئة جدا و شديدة التماسك كانها زب صغير . و اما خالتي فقد امسكت زبي بنعومة كبيرة جدا و بدات تربت عليه و تفرك و هي تقول في كل مرة هل تريد ان تدخله في كسي اه اه اه انا محرومة و مشتاقة للنيك و لكن انا رغم اني كنت ارضع لها و الحس الا اني كنت اريد ان ابقي بعض الحرمة و الاحترام بيننا و لم اكن اريد ان ارى نفسي راكبا فوق خالتي انيكها و زيادة على ذلك كنت اريد ان ارضع بزازها و اعض حلماتها لاني مغرم بصدرها الكبير الجميل
و بقيت اعجن في ذلك الصدر الكبير و الحس بزاز خالتي الدافئة الجميلة و طراوتها كانت تشعلني اكثر و خالتي تواصل اللعب بزبي و تترجاني ان اركب عليها و انيك و لكن انا اقول لها بكل لباقة انتظري حبيبتي اتركيني ارضع اه اه اه اه احب صدرك خالت اموت فيه اه اه اه اه اه . و بدات اشعر اني اريد ان اكب و لكن كنت اعتقد اني قادر على التحكم في شهوتي و انا اطمع ان ابقى ارضع لوقت اطول و خالتي تلعب بزبي بيد ناعمة و فيها الكثير من الحنان و انا الحس بزاز خالتي و ارضع و اكاد اعض على حلمتها الجميلة و شبقي وصل الى اقصاه حتى احسست برعشة جميلة و كبيرة و انا اواصل المص و الرضع و خالتي تلعب بزبي و احيانا بالخصيتين و تتفوه بكلمات ساخنة جدا في اذني تشعلني اكثر
و شعرت اني ساقذف بطريقة مستعجلة و كنت اريد ان انبهها و لكن خشيت ان تنزع يدها و افقد تلك اللذة الجميلة التي كانت تاتيني من اليد و لكن كنت مخطئ جدا لاني حين كنت الحس بزاز خالتي كانت هي تلعب بزبي و تعلم اني قد اقذف في اي لحظة و هي تحب القذف على يدها . و انفجرت بحرارة كبيرة و انا اخور بقوة و انطلق زبي يقذف الحليب في يد خالتي و هي تفطنت لي من اول صرخة و علمت باني اقذف و لم تنزع يدها بل بالعكس كانت تعجن في زبي و تلعب به و انا اقذف بحرارة و الحس بزاز خالتي و اقبلها من شفتيها و اذوب اه اح اه اه اه خالتي اه اه اه اه بزازك احلى بزاز في العالم اه اح ىاح اح ا ها اه اه اه و زبي يخرج اسخن حليب و انا اذوب مع خروج الشهوة من زبي مع خالتي
و اعجبها ايضا حليبي الذي كان لزج جدا في يدها الدافئة الناعمة حين كنت اقذف فيه و خالتي كانت قبلاتي تسخنها و هي تبادلني التاوه ممم ممم ممم ممممممم و انا اقبل شفتيها حتى خرجت مني الشهوة و انطفات تماما و احست خالتي ان زبي ارتخى و فقد كل الانتصاب . في تلك الاثناء وقفت انا امامها و انا ارى ذلك الصدر الجميل و قد بقي بلا مص و رضع و زبي لم يعد قادر على منحها المزيد من المتعة و لكن شعرت ايضا بالنشوة خاصة لما رايتها تخفي بزازها و تعيدها الى مكانها داخل الروب و يدها ما زالت ملطخة بمنيي الذي نزل من زبي و انا سعيد لاني كنت الحس بزاز خالتي المثيرة
ما اجملها من حلاوة جنسية حين كنت الحس بزاز خالتي في ذلك اليوم و رغم ان خالتي كبيرة في السن الا انها تملك صدر مكور كبير و متماسك جدا و شديد البياض حيث كانت تلاحظني دائما اتلصص النظر الى صدرها خاصة لما ترتدي الفساتين المفتوحة المكشوفة . و انا كثيرا ما كنت اشتهي صدر خالتي بل وصل بي الامر احيانا ان اسرع الى الاستمناء حين ارى جزء منه و في احد الايام رايت صدرها كاملا بحلماته فقذفت من شدة الشبق الذي اشتعل في داخلي على ثيابي و انا ارتعش على بياض صدر خالتي و جماله و نعومته و صرت اكثر من اي وقت مضى اشتهيه و اريد ان ارضع منه و لكن لم اكن اريد ان انيكها من الكس لاني احب صدرها الكبير فقط و اريد ان الحس منه و اذوق حلماته
و حتى خالتي كانت تبدو انها تريد ايضا تجربة معي فهي لا تستحي مني و احيانا ما زالت تراني اصغر من عمر الرجال رغم اني وصلت الى العشرين تقريبا لكن ذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز خالتي الكبيرة وارضع . وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر خالتي الكبير الجميل و انا ابتسم
و فهمت خالتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني . و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز خالتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت خالتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و خالتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز خالتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما
و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان خالتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر . ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و خالتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز خالتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ
الجزء الثاني
في تلك الحادثة وجدت نفسي الحس بزاز خالتي الكبيرة و هي جالسة ماسكة زبي الذي انتصب كانه زب الحمار و شهوتي مشتعلة و شبقي الجنسي كان حاد جدا و كان طعم حلمة البزاز غريب و عجيب جدا فهي تشبه طعم اللحم النيئ و لكن الذ و دافئة جدا و شديدة التماسك كانها زب صغير . و اما خالتي فقد امسكت زبي بنعومة كبيرة جدا و بدات تربت عليه و تفرك و هي تقول في كل مرة هل تريد ان تدخله في كسي اه اه اه انا محرومة و مشتاقة للنيك و لكن انا رغم اني كنت ارضع لها و الحس الا اني كنت اريد ان ابقي بعض الحرمة و الاحترام بيننا و لم اكن اريد ان ارى نفسي راكبا فوق خالتي انيكها و زيادة على ذلك كنت اريد ان ارضع بزازها و اعض حلماتها لاني مغرم بصدرها الكبير الجميل
و بقيت اعجن في ذلك الصدر الكبير و الحس بزاز خالتي الدافئة الجميلة و طراوتها كانت تشعلني اكثر و خالتي تواصل اللعب بزبي و تترجاني ان اركب عليها و انيك و لكن انا اقول لها بكل لباقة انتظري حبيبتي اتركيني ارضع اه اه اه اه احب صدرك خالت اموت فيه اه اه اه اه اه . و بدات اشعر اني اريد ان اكب و لكن كنت اعتقد اني قادر على التحكم في شهوتي و انا اطمع ان ابقى ارضع لوقت اطول و خالتي تلعب بزبي بيد ناعمة و فيها الكثير من الحنان و انا الحس بزاز خالتي و ارضع و اكاد اعض على حلمتها الجميلة و شبقي وصل الى اقصاه حتى احسست برعشة جميلة و كبيرة و انا اواصل المص و الرضع و خالتي تلعب بزبي و احيانا بالخصيتين و تتفوه بكلمات ساخنة جدا في اذني تشعلني اكثر
و شعرت اني ساقذف بطريقة مستعجلة و كنت اريد ان انبهها و لكن خشيت ان تنزع يدها و افقد تلك اللذة الجميلة التي كانت تاتيني من اليد و لكن كنت مخطئ جدا لاني حين كنت الحس بزاز خالتي كانت هي تلعب بزبي و تعلم اني قد اقذف في اي لحظة و هي تحب القذف على يدها . و انفجرت بحرارة كبيرة و انا اخور بقوة و انطلق زبي يقذف الحليب في يد خالتي و هي تفطنت لي من اول صرخة و علمت باني اقذف و لم تنزع يدها بل بالعكس كانت تعجن في زبي و تلعب به و انا اقذف بحرارة و الحس بزاز خالتي و اقبلها من شفتيها و اذوب اه اح اه اه اه خالتي اه اه اه اه بزازك احلى بزاز في العالم اه اح ىاح اح ا ها اه اه اه و زبي يخرج اسخن حليب و انا اذوب مع خروج الشهوة من زبي مع خالتي
و اعجبها ايضا حليبي الذي كان لزج جدا في يدها الدافئة الناعمة حين كنت اقذف فيه و خالتي كانت قبلاتي تسخنها و هي تبادلني التاوه ممم ممم ممم ممممممم و انا اقبل شفتيها حتى خرجت مني الشهوة و انطفات تماما و احست خالتي ان زبي ارتخى و فقد كل الانتصاب . في تلك الاثناء وقفت انا امامها و انا ارى ذلك الصدر الجميل و قد بقي بلا مص و رضع و زبي لم يعد قادر على منحها المزيد من المتعة و لكن شعرت ايضا بالنشوة خاصة لما رايتها تخفي بزازها و تعيدها الى مكانها داخل الروب و يدها ما زالت ملطخة بمنيي الذي نزل من زبي و انا سعيد لاني كنت الحس بزاز خالتي المثيرة