الجزء الثاني من قصتي مع اختي

[Cloudlover]

لم أكن لأتخيل شيئا كهذا من قبل على الرغم من إحاطتى التامة لجميع محاور علاقات المحارم التي تذرف عبق اللذة والحبور فيها يتشبع الاخ والاخت جنسيا وبسرية تامة ومعظم هذة العلاقات تنطوي وتبقي في طي الكتمان للأبد ، لا الأخ يستطيع فضح اخته ولا الاخت تستطيع فضح اخوها بل وعلى العكس ، فالاخ هو المخلوق الوحيد الذي تستطيع اخته ان ترفع سقف العهر والشرمطة الى اعلى المستويات دون اي يفتح فمه بكلمة او يفضحها ،، وفي نفس الوقت هي لا تستطيع ان تشعر بهذه بالراحة المطلقة مع الاخرين لان اول فكرة ستقفز في ذهن الغريب ، هذة شرموطة ، هذة خبرة لا تصلح للزواج بل والامر من ذلك يمكن ان يصورها ويفضحها اويبتزها لبقية عمرها ،


كنت اطرح كل هذة الأطروحات على نفسي اثناء شربي لفنجان القهوة وانا في المول وادخن لفافة السجائر ويتملكني شعور بالتردد والذهول من سرعة توالي الاحداث و الافكار كانت كالضربات العنيفة وكل فكرة كان قلبي ينبض بشدة وزبري منتصب نص انتصابه ولا اخفي ان الشعور العام كان يميل الى الذهول والاستغراب


تلقائيا امسكت الهاتف وفتحت المحادثة بيني وبينها ولعابي يسيل وكتبت لها

• باركيلي
• فردت مباشرة خير؟؟
• لقد وقعت عقد عمل مع شركة ممتازة جدا
• فردت واااو فيني اتصلك هلق
• فقلت لها لا انا في المول وبعثت لها بصورة سلفي مع ابتسامة وانا ارتدي الملابس الرسمية
• فبعثت لي بصورتها وكانت تقف في المطبخ مع ابتسامة واول شي سقط علية نظري هو فعلا حجم ثديها الكبير لان الصورة لم تكن قريبة للوجه بل كان هنالك مسافة بحيث ظهر النصف العلوي
• نعم عزيزي القارئ كانت تلبس تي شيرت ويظهر جلياً حجم الثدي الكبير لدرجة ان قلبي بدأ ينبض بقوة !

لا اعرف ماحدث لي وسر الاهتمام المفاجئ بضرورة عودتي للمنزل فقلت لها انا ذاهب الان للبيت سأكلمك من هناك


فردت متأكد؟


قلت لها نعم انتظريني


فردت حسنا لا تتأخر !


فعلا استقليت سيارتي قدت الى المنزل اخذت دوش ماء ساخن ، اشعلت سيجارة حشيش كنت قد اعدتتها مسبقا ( الحشيش يباع عند الافغان خصوصا في مدينة العين وبني ياس ) شرط ان تكون غير اماراتي بسبب خوفهم من الابلاغات


بطبيعة الحال كنت اشتري كمية تكفيني لشهر كامل


المهم بعد الحشيش والدوش جلست بالبوكسر وقفزت فكرة مجنونة الى ذهني


فتحت اللابتوب ودخلت الى ايميل اخي الاصغر الذي يعيش في هولندا ( لم تكن علاقتي به قوية )


لم اكن اعرف ايميل اختي على الفيسبوك ولكن متاكد بانها تركت تعليق او اكثر تحت صور افراد العائلة


فعليا لم اكن من المدمنين على منصات التواصل ولكن دخلت الي صفحة اخي وفتحت البومات الصور هو وعائلتة ونزلت اسفل الى التعليقات وفعلا وجد تعليقا من اختى الاصغر نرجس ففتحت صفحتها وعلى الفور وجد تعليقات من اختي رانيا لها فنقرت على اسمها ودخلت على صفحتها ، خيبة امل لايوجد اي صور لها ولكن،،،،،،،،،،،،


لاحظت شي مذهل


حصلت مفاجأة من العيار الثقيل وانا اتصفح صفحتها الشخصية !


دخلت على المعلومات في الملف الشخصي ( المكان الذي يكتب في التحصيل العلمي والجامعات والمعاهد والدورات اللتي التحق بها صاحب الصفحة


اخر دورة التحقت بها كانت عن ( التوعية في الحياة الزوجية ودور المرأة في انجاح العلاقة الزوجية) !


لم يكن هناك اي تفاصيل عن تفاصيل الدورة


فقمت بنسخ الرابط ودخلت من بروفايل اخر باسم وهمي و راسلت المعهد طالبا استفسار عن محتوى الكورس


فسرعان ما ردت على عن طريق الماسنجر فيسبوك الدكتورة المسؤولة وهي مصرية وقالت انها من تحاضر بالمنتسبين


فقلت لها هل ممكن ان تعطيني تفاصيل


اريد ان اسجل زوجتي معكم لاننا نعاني من مشاكل زوجية وعلاقتنا الجنسية متعثرة !


تجاوبت معي الدكتورة ولكن الميول الاعظم في المحادثة كان مادياً حقيرا مقرفا حيث لم تتوقف عن تكرار دعواتها المستمرة لحثي على التسجيل والتسهيلات في الدفع والعروض ووووووو ،،،،اوف !!


فقلت لها هل انهيتم المحاضرات في الدورة الحالية فقالت نعم


قلت لها


كان لديك طالبة اسمها رانيا .أ. ف؟


فردت الدكتورة بدهشة نعم ولماذا تسأل


قلت لها هل أكملت المحاضرات ام انها انقطعت؟


فقالت الدكتورة ،،،،لقد تغيبت محاضرة واحدة ولكنها من اصل ستة محاضرات ولكنها فتاه موهوبة ،هل لي ان اعرف لماذا تسال عنها هل انت تعرفها ؟


هنا خطرت لي فكرة جهنمية


فقلت لها انا خطيبها ، فردت الدكتورة مباشرة وقالت حقا؟ ولكنها اكدت لي انها عزباء ثم انت قلت بانك متزوج ثم صمتت لبرهه وقالت اااااه زواج عرفي وانفجرت بالضحك ومااااالوو ( ضحكة شرموطة خبررررررررة ) !


فقاطعتها وقلت لها كم تكاليف الدورة ؟ فقال مبلغ بالمصري مايعادل 60$


فقلت لها اعطيني رقم حسابك البنكي سوف احول لكي فلوس


فردت فلوس علشان ايه


قلت لها اريد معلومات اكثر عن هذه الفتاه فترددت في البداية ولكني الححت عليها وقلت لها اقسم لك انه غرضي شريف ويابخت مين وفق راسين بالحلال ،،،،فبعثت برقم الحساب المصرفي ثم قالت لي لاباس حول المبلغ وابعثلي رقمك اكلمك او اكتبلك رقمي ، فقلت لها اتركي لي رقمك وفعلا بعثت برقمها


نزلت من المنزل وكان البناية المجاورة لي في مكتب صرافة بعثت للدكتورة مبلغ 100$


ثم ذهبت الى هايبر ماركت واشتريت شريحة رقم هاتف عن طريق بطاقة صديقتي الفلبينية ، قمت بتفعيل خدمة الشريحة اواشتريت كرت مكالمات دولية خمسين درهم ثم اتصلت على الدكتورة

• سلام عليك دكتورة احلام ازي حضرتك
• اهلا مين معايا ؟
• ( ***) لسا مكلمك من شوية على الفيسبوك وبعتلك حوالة اشتراك في البرنامج عندكو
• اها انت اللي حضرتك كنت بتسأل عن البت السورية رانيا مش كدة؟
• بالضبط ، هي خلصت الكورس ولا لسا؟
• دي خلصت الكورس وبقت دكتورة كمان وضحكت ضحكة ( شرموطة معلمة ) هههههاااههاااههاااايي
• يعني راح تبسطني يادكتورة؟
• بصراحة البت فاهمة بس خلى الكلام دا سر بينا ، بص يفندم البت دي الظاهر كانت عندها علاقة في ليبيا مح حد كانت بتحبه أوى ومتعلقة فيه والظاهر ان خد اللي كان عاوزه منها وسابها !
• أنا متأكده ؟؟؟!؟ هي قالتلك هالكلام؟
• ايوة قالتلي ،هما كانوا هيتجوزوا بس ظروف الحرب في ليبيا حالت بينهم واللي حصل حصل بس ده ميعنيش انك تغير نظرتك فيها ، بص البت دي انا اضمنهالك يفندم انا تسعدك جدا لان ظرفها صعب ياعيني اهلها ضاغطين عليها ياحرام والبت مكبوتة جدا ،انا من رايي متسبهاش ، دي متعطشة وعلفكرة متفتحة جدا في الامور الزوجية بس اكتر من كدة مقدرش اديك اي تفاصيل
• ( وانا مصدوم وشارد الذهن ) ها امم اوكيه شكرا
• باي،،،،،،،،، تووووت توووت

طلعت مصدوم للبيت مش قادر استوعب مغارة على بابا اللي اقحمت نفسي فيها ومش فاهم حاجة وياترى مين اللي ناكها؟


دخلت البيت وقعدت على الكنبة وتناولت سيجارة حشيش ثانية واشعلتها ، بعد شفطتين وانا غاااارق بالتفكير بيرن سكايب وقلبت التلفون لعندي هي عم تتصل !


فكرت بسرعة شو سبب ظهورها على فجاة وكان مخي مش مستحمل كمية المعلومات هاي كلها


رديت عليها مع ابتسامة صفرا مصطنعة وبسرعة وبطريقة غير متوقعة قالتلي شو عمبتدخن؟ حشيش؟


زي كان حد رش على وجهي ماء بارد صدمتني ! ولكن بدات اتمالك نفسي واستدرك الامور وقلتلها انتي شلون عرفتي انه هاي سيكارة حشيش ،،،ابتسمت بدورها ابتسامة صفراء اعمق وقالت بشوفهم بالافلام والكذب واضح جدا على ملامح وجهها


سكتنا لحظة صمت وهي عارفة اني مش مقتنع بردها ولكن واصلت اشفط سيجارة الحشيش وانا عيوني بعيونها ننظر لبعض ، فقاطعت الصمت هي وقالتلي بحسدكم انتو الولاد بتعملوا كل شي ماحد بيكلمكوا ، فرديت عليها مباشرة قلتلها والبنات كمان بيعملو كل شي من تحت لتحت مش شرط يكون ظاهر وانا عمببتسم ابتسامة خبيثة


فبادرتني حبيبي انا قرفت من هون وامي وابي خانقيني كثير ومفكريني لساتي صغيرة


نفسي اسافر اطلع برا


قلتلها امك وابوكي كبار لازم حدا يهتم فيهم فردت مباشرة هاي اختي نرجس لساتها بالجامعة لازمها سنتين كمان لتكفي دراستها واختي مها وزوجها وولادها كمان هون لاتشغل بالك بهالموضوع ، وانا كنت استمع للحديث وشايف الفريسة قدامي ولعابي ملء فمي وانا انظر تقاطيع وجهها


فعلا مغرية وجذابة جدا


سكتنا برهة ثم قالتلي انا حابة ازور دبي بيحكوا انها مرتبة كثير طبعا قلتلها بدون تردد لو ماما وبابا موافقين الاسبوع القادم بتكون معانا انا وصديقتي


فردت بسرعة ايوة بس بشرط تنيموني بالنص بيناتكم وضحكنا كثير


فقالت بعدها خليني احكي الماما وانت على اساس مامعك خبر


قلتلها اوكي


فعلا اتصلت على امي وابي كان عمبيشربو شاي وبيتفرجو عالتلفزيون وامي قالتلي يابني اختك رانيا خلصت تعليمها خليها تطلع لعندك بلكي بتلاقي شي شغلى


فقلتا يعني شو المطلوب يامو؟


ابعتلها فيزا وتزكرة طيارة


قلتلها حاضر ابعتولي صور بسبور رانيا وفعلا بعتولي الصور ورحت على مكتب سفريات ودفعت سته الالف درهم شاملين أجراءات الفيزا وتكت طيارة والتامين


طلعت الفيزا في اربعة ايام كنت وانا هي بنتكلم كل يوم وبنسهر للصبح لدرجة كان عندي فحص طبي علشان فيزا العمل للشركة الجديدة وما خلتني انام لغاية الصباح وفعلا بدلت ملابسي وذهبت للفحص ورجعت نمت ، مروا الاربعة ايام بسرعة في خضم انشغالي بإجراءات فيزا العمل للشركة الجديدة واتصلت على رانيا وقالت انها طيارتها المساء


وفعلا رحت بالسيارة انا وصاحبتي الفلبينية على المطار واستقبلنا الطيارة الساعة العاشرة مساءاً


انحبست انفاسي لما بدأت بوابة القادمون تتدفق منها الناس الواصلة من مطار القاهرة واخيرا بدا قلبي ينتفض بشدة


اختي جسم ممتلىء وصدر كبير كأنه مدفعية وبتمشي بإعتزاز تميل للغرور كالطاوس ( من صفات المازوخيين مشية الطاووس )


اخدها بالاحضان وكانت اول مرة اشعر فعلا بضخامة وطراوة ثدييها لما ضمينا بعض وبسرعة اخذت منها الشنط ومشينا مع بعض وهي ورفيقتي الفلبينية وصارو يتبادلون الحديث وانا عيوني عم تتفحص كل سنتيمتر مربع من جسمها ، اظافرها رموشها شفايفها والصدمة انه طيازها كانوا كبار ،،، كانوا فعلا حجم عائلي !


اول ما تحركنا بالسيارة بدأت تتكلم بالعربي وهي متذمرة وتقول اخي بتزعل من ازا فكيت ال****؟ فضحكت وقلت لها لا


فقالت انا خايفة من امي وابي بس و**** كرهانيتو


عزمت عليها بسيكارة ( رفيقتي الفلبينية بتدخن كمان) وبدون تردد اخذت السيجارة وولعتلها اياها وشفطت نفس ونفثت الدخان بالهوا لفوق وقالت


انتو محظوظين هون بالامارات بتعملو كل شي ماحدا بيعرف حدا اما بمصر مابتقدر الناس كتير حشريين وبيتطفلوا كثير


فضحكت لها ضحكة خبيثة وقلت لها ( امشي صح يحتار فيك عدوك )


فسحبت نفس وضحكت وقالتي ايوة صح وحيات الحشيش اللي عمبتشربو انت وصاحبتك


قلتلها اوعك تجيبي سيرة عن الحشيش قدامها


فرد اوف ليه هي مابتعرف؟


قلتلها لاء


وطبعا عيوني انا على الثدين ( البزاز) كيف بيهزو ويتقافزو مع اهتزاز السيارة كأنهم جيلو واكيد زبري واقف وكانت ركبي عمبترجف بدون ماعرف شو السبب !


وصلنا البيت وفتحنا مكالمة سكايب للاهل وطمناهم وصديقتي الفلبينية طلبت وجبة عائلية سطل كنتاكي واختي دخلت تتحمم


طبعا لازلت مندهش وتحت تأثير الصدمة بخصوص قصتها الجنسية في ليبيا وفقط انتظر الوقت المناسب لمفاتحتها بهذا الموضوع


خرجت من الحمام شعرها مبلل وتلبس بيجاما قطنية لون وردي ماسكة على جسمها وتظهر مفاتنها كانت تبدو مثل لهطة القشطة ، طراوة جمال انوثة استفزاز جنسي نظرات اللبوة الجريحة اللي زبري بيعشقها


جلست بجانبي على الأريكة ورائحة الشامبو تذبح ذبح


ثم اتكأت على وابتسمت ابتسامة خبيثة وسألتني وهي تمسك بعلبة السجائر وتسحب سيكارة وتضعها بين شفتيها وانا مبهور بكمية الاغراء المجاني الواعد بمستقبل سكس ولا في الاحلام وقالت مين البنات اللي كنت مفكرني انه هم اللي عمبيحكوك اول شي


فقلت لها بلغة التشفير بالعربية ( لان صديقتي الفلبينية ذكية جدا في هذه الأمور) لما نكون لحالنا بحكيلك بالتفصيل


هلق هاي ( الفلبينية ) بتاخد بالها وبتلقب سهرة نكد


فردت اختي وبنبرة دلع وهي تنفخ دخان السيجارة مثل شرموطة محترفة ياريتني كنت صبي كنت جربت كل هالشغلات


فتلفت الها بنظرة حازمة وقلتلها ، هون بتجربي كل شي وماحدا راح يعرف ،،،الرد كان صادم لدرجة انها انصدمت وهي تنظر مباشرة الى عيوني ثم ردت على بصوت خافت واضح علية التصنع والتمثيل من الدرجة الثالثة وقالت ماذا تقصد؟


فقلت لها ،،،لا ولاشي انسي وصمتنا لبرهة قطعها رنين الجرس وكان ولد الديليفري ووصلت وجبة دجاج كنتاكي اللذيذة


يتبع الجزء الثالث*