NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ابنة ابليس

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
6 مايو 2022
المشاركات
111
مستوى التفاعل
25
نقاط
23
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
التؤام


قصة اليوم عن فتاتين تؤام هدير وعبير يعيشان مع اب يعمل مهندس ب إحدى الدول العربية وأن تعمل ب إحدى الهيئات الرقابية الكبرى وكان لهما اخ يدعى مازن


كانت عبير وهدير يلفتان الجميع منذ طفولتيهما بجمالهم الأخاذ والأنوثة التى بدأت تطبع بصماتها عليهن قبيل اقرانهن من نفس السن وكان اخيهما يعشقهما عشقا أما هدير وعبير كانت لهما صديقة تدعى سالى جارتهم ف العمارة ومعهم فى نفس المدرسة الدولية

كانت هدير وعبير لهن غرفتهن الخاصة وكانت تلتصق غرفة مازن اخوهم الذى يكبرهم بعام واحد وكانت عبير تعشق مازن عشقا فلاتجلس فى مجلس بدونه ولا تأكل بدونه وكانت هدير تحب أن تقضى الاوقات مع سالى فكان هناك فريقان فريق مازن وعبير وفريق سالى وهدير

كانت الأم تذهب الى عملها صباحا تاركة اولادها ف المنزل وحدهم مع مدبرة المنزل سماح وكانت امرأة مطلقة ثلاثينيه كانت تاتى الى المنزل ف الساعه السابعه صباحا تدخل بمفتاحها الى المنزل وتقوم بتجهيز الافطار الى هدى وهى والدة هدير وعبير ومازن وتدخل إلى غرفتها كى توقظها وتحضر لها الحمام وملابسها وهذا كان اول جزء من مهمتها ب المنزل وفى أحد الأيام جائت سماح مبكرة عن موعدها بنحو نصف الساعه ودخلت الى المنزل وبدأت بتحضير الافطار الى مدام هدى وكان المنزل يعمه السكون وبينما هى تقوم ب اعداد الافطار حتى سمعت صوت ميزته جعلها تنتفض فى كل جزء من جسدها انها اصوات امراءة تان من الشهوة فضحكت ضحكة باهته وسرحت بافكارها ب سعيد طليقها كم كان يطفئ نار أنوثتها التى مازالت متاججه ولكن مسحة الحزن التى تشوب وجهها اضفت إليها جاذبية جعلت الرجال يتهافتون لنيل رضاها وكسب ودها

وتذكرت سماح سعيد وكيف كان يمسكها من مؤخرتها المستديرة ويدك حصون كسها وهى تتاوه من شدة شبقها وهيجانها وكم كان يمتعها ب الليالى

تذكرت كم كان ياتى بمنيه بكسها وهى تصرخ من سخونته وهو يجذبها من شعرها وتشعر بحرارة تلفح وتلهب مهبلها

تاوهت سماح ولكن من السكين الذى جرح اصبعها ووضعت سماح اصبعها بفمها وسمعت الصوت يعلو اكثر فأثار انتباهها أن هذا الصوت ياتى من المنزل فخرجت سماح من المطبخ وهى تتبع الصوت واقتربت من مصدر الصوت فهو ياتى من غرفة هدى

دقت الساعة السابعة وكانت سماح قد انتهت من تجهيز الافطار وإعداد الشاى ووضعتهم على صينيه واتجهت كعادتها الى غرفة هدى وكعادتها فتحت باب الغرفة بهدوء ولكن تلك المرة وجدت باب الغرفة شبه مفتوح فدفعته بهدوء ودخلت لتقف فى مكانها وهى فى قمة الذهول لقد ظهرت هدى تلك السيدة التى تقارب الاربعين ذات الجسد الأنثوي المرمرى عارية تماما ونائمة فى سريرها فدخلت سماح على أطراف أصابعها ووضعت الصينية وهى ترتجف وتنظر الى هدى وتكاد تاكل جسدها بعينيها كانت هدى تنام على بطنها مباعدة بين فخذيها وشعرها الذهبى الطويل ينسدل على الوسادة. ويدها لاتزال بين فخذيها وتذكرت سماح تلك الاهات القوية واقتربت سماح من السرير لتنظر أرضا فتجد قضيب ذكرى ملقى أرضا ويوجد اثار بسائل شهوة هدى عليه فنظرت سماح الى هدى وهى تعض على شفتيها ولم تستطع سماح أن تتماسك اكثر من ذلك ومدت يدها وامسكت القضيب وقربته من أنفها واشتمت رائحة شهوة هدى مما زاد من هياجها وبدأت تداعب جسدها بيدها وهى تتمتم يالهوى ياهانم ايه جسمك اللى يجنن دة يالهوى كسك حلو اوى وطيزك تجنن وبدأت هدى تعتدل فى نومتها ففزعت سماح والقت القضيب وعدلت من وقفتها وباعدت ناظرها عن سماح وهى تقرب يدها من ظهر هدى وتلامس لحمها الأبيض وهى تجاهد كى توقظها واحست سماح ب الف صاعقة تضرب جسدها حين لمست أصابع يدها ظهر هدى وبدأت هدى ف الاستيقاظ وهى تسال سماح كم الساعه فأجابتها سماح بصوت يحمل من الليونة والمحن الكثير وهى تقول الساعه 7وربع يا ستى اااااح

وأفاقت هدى وهى مزعورة واسرعت وهى تقول معلش يا سماح الجو كان حر اوى امبارح والتكييف مش شغال وابتسمت سماح ابتسامة خبيثة وهى تنظر الى القضيب الملقى أرضا وتنظر الى هدى قائلة أيوة يا ستى حر ونار اووووى وإدارت ظهرها لهدى وهى تراقص مؤخرتها وتتمايل امام هدى وتبتسم وتنظر لها خلسة وهى ترتدى الروب وتتجه إلى الحمام وسماح من خلفها وتقول بس انتى عينى عليكى باردة يا ستى بتحلوى اتارى هدير وعبير مش جايبين الجمال دة من برة حد يقول انهم ولادك الاتنين 15سنة بس قمرات جسمهم فاير وعليهم ههههههههىء واطلقت ضحكة رقيعة جعلت هدى تنتفض وتقول لها بس الناس نايمة وكتمت سماح ضحكتها وهدى تغلق الستارة خلفها وتفتح الماء وسمعت سماح صوت الماء ينهمر على جسد هدى وهى تفرك جسدها بيديها وتقول اوووف فسالتها سماح مالك يا ستى فقالت لها هدى مش عارفة حاسة انى ملتهبة شوية من تحت هاتيلى التشطيف المهبلى من عندك ومدت سماح يدها لها ب الزجاجة وفتحت هدى الستارة وتركتها وسماح تنظر الى بزاز هدى وتعض على شفتيها وسارعت قائلة تحبى ادعكلك انا يا ستى فأجابتها هدى ب الموافقة واقتربت سماح وفتحت الزجاجة وهدى تجلس على طرف البانيو وتفتح ساقيها ليظهر كس هدى الوردى زى الشعر الاصفر الخفيف وشفراته الرفيعة التى تغلق قليلة فتحة مهبلها وبظرها المنتفخ المتورم من آثار المداعبة القوية وشهقت سماح قائلة يالهوى ياستى هو الباشمهندس جه من السفر دة انتى شكلك كنتى لامؤخذة ياستى بتتناكى جامد اوى وكسك وزمبورك وارم فتلعثمت هدى وهى تقول لا بس شكلى نسيت اغير الكلوت وسماح تبتسم بخبث وبعدها تلقى ب السائل على بظر هدى وفتحة كسها وتدعكه وهدى تتاوه الم وسماح تقول لها معلش ياستى انا عارفة أنه بيحرق اصلك فكرتينى بسعيد كان بيبهدلنى كدة كان بيورم كسي من النيك بزبره واحمر وجه هدى خجلا وعضت على شفاهها لقد استطاعت سماح أن تذكرها بزوجها المهندس كمال الذى يعمل ب الخليج وكم من شهور ولم ياتى ليطفئ نار كسها الذى الهبته ب القضيب الصناعى


الساعه السابعه والنصف عبير تصحو من النوم وتمسك بهاتفها وتفتح الفيس بوك لتجد رسالة من سالى وهى تقول ايه الاخبار طنط هدى نزلت

عبير:لسه بتاخد شاور

سالى:مازن أو هدير صحيو

عبير : كله نايم ايه الاخبار عندك ؟

سالى :بابا نزل وماما نايمة كانو سهرانين شكلهم متأخر كنت سامعه صوت ماما اوووف يابنتى ايه دة بابا شكله كان مظبطها ع الآخر ههههههههههه

عبير:هههههههه يخرب عقلك شكلك اتشاقيتى لوحدك بقة

سالى :وانا اقدر انا مش متفقة معاكى اننا نتفرج سوا على الموقع اللى قلتلك عليه

عبير: ماشي هانشوف انا اول ما ماما تنزل هالبس اى حاجة واطلعلك علطول


سالى :مستنياكى ومحضرة الجو وسارقة سيجارتين من علبة بابا ومستنياكى

عبير :ماشي انا هاقفل شكل ماما خرجت من الحمام


سمعت عبير صوت باب الحمام يغلق فاخفت هاتفها تحت الغطاء وماهى الا ثانية حتى فتحت هدى الباب ونظرت نظرة اطمئنان على الفتاتين كلا فى سريرها وغارقتان ف النوم وأغلقت الباب ونظرت خلفها لتجد سماح واقفة مستندة على الحائط أما غرفة نومها وملابسها مبللة وحلماتها بارزة فاختلست النظر إليها وهى تشهق وتقول بعقلها لا انا هايجة لوحدى يخربيت بزازك يا سماح ايه دة

واتجهت إلى الغرفة وسماح من خلفها وهى ترمق مؤخرتها وهى تروح وتاتى يمينا ويسارا وتقول يالهوى على طيزك فاحست هدى بما قالت وتجاهلته فهى تعلم أن سماح اصبحت فى قمة الإثارة والتفت إليها قائلة أنا متأخرة والسواق مستنينى بقاله ١٠دقايق

هاتى الهدوم من الدولاب

فاتجهت سماح وناولتها الملابس وامرتها هدى أن تذهب لتكمل عملها فقالت لها طيب ممكن استاذنك اروح اغير هدومى كلها مبلولة قالت هدى ازاى يا سماح ماينفعش خدى هدوم من دولابى والبسيها مش مهم

واتجهت سماح الى الدولاب وأخذت بلوزة شيفون وردىه وبنطلون جينز ازرق واتجهت إلى المطبخ واكملت هدى اتمام ملابسها وخرجت فى طريقها إلى باب المنزل فاذ بها تسمع انات تأتى من المطبخ فاقتربت خلسة فاذ بسماح بملابسها الداخليه وتخرج بزازها من السوتيان وتباعد الكلوت عن كسها وتلعب بجسدها فى عنف وتدخل أصابعها بكسها وسمعت هدى صوت ماء كس سماح وارتطام أصابعها به مما أثار هدى إلى أبعد حد ولكنها تمالكت نفسها وعادت إلى باب غرفتها وفتحت الباب بصوت مسموع وافدغلقته بعنف وبدأت تسير عائدة إلى باب المنزل ونظرت إلى المطبخ لتجد سماح وهى عارية تماما وتمسك الملابس بيدها وما أن رأت هدى حتى شهقت ووضعت الملابس توارى جسدها بعيدا عن نظرات هدى فضحكت هدى وهى تقول كملى لبسك وحضرى الفطار للولاد وابقى كلمينى ف التليفون لو عاوزين حاجة وانا راجعة من الشغل فنظرت سماح إليها نظرة تطلب منها أن تبقى فاشاحت هدى بوجهها واتجهت إلى باب المنزل واغلقته خلفها ماهى الا ثانيه حتى كانت عبير تقفز من سريرها وتسير على أطراف أصابعها واتجهت إلى الدولاب وأخرجت منه روبا وضعته على البادى والهوت شورت التى ترتديهم وفتحت باب الغرفة بهدوء متسللة وتتجه إلى باب المنزل لتجد سماح من خلفها تنادى قائلة رايحة فين يا شقية

وانتفضت عبير واستدارت وهى تبتسم ابتسامة باهته وهى تقول خضتينى يا سماح ما انتى عارفة رايحة لسالى اقعد معاها انتى عارفة مابنعرفش ناخد راحتنا هنا من مازن وهدير وانا خرمانة بصراحة فضحكت سماح وهى تقول يالهوى لو مدام هدى عرفت هاتبقى واقعه سودا

فأشارت لها عبير بأن تصمت وقالت لها بطلى لوكلوك بقة انا طالعة وأما يصحو ابقى رنى عليا بأى

واتجهت عبير إلى باب المنزل تفتحه وسماح تنظر الى عبير ذات المؤخرة المتوسطة والشعر البنى الطويل والجسد زى المنحنيات وتقول بنفسها جسمك حلو اوى زى امك زمان

ودخلت سماح إلى المطبخ كى تعد الافطار ل مازن فكان مازن من مدمنى الكمبيوتر وكان دائم الجلوس بغرفته وكثيرا ماكان يشارك هدير بغرفتها ويجلسان يتسامران سويا

كانت سماح مازالت باوج هيجانها وكانت قد رسمت خطة شيطانية بداخلها فقد لبست تلك الملابس التى اخذتها من هدى البلوزة الشيفون الوردية والجينز الازرق ولكن دون ملابس داخليه واتجهت إلى غرفة مازن وفتحت باب الغرفة لتجد مازن غارق بنومه ولا يرتدى الا البوكسر وقضيبه يكاد يخرج منه وهو منتصب تماما

صعدت عبير الى الطابق الثانى حيث منزل سالى وكانت سالى تنتظرها وتفتح الباب قليلا وما أن راتها حتى فتحت لها الباب وأدخلتها وأخذت الفتاتان تتسللان الى غرفة الأخيرة وأغلقت سالى الباب ب أحكام خلفها وما أن دخلن حتى خلعت عبير الروب ومن تحته كانت عبير ترتدى مايوة بيكينى فقط لاغير وهنا شهقت سالى قائلة يخرب عقلك ايه المايوه الجامد دة جبتيه امتى

عبير:جبته من فترة وكنت مخبياه ف اقرب وقت نطلع الساحل ولا السخنة علشان انزل المايه بيه

كانت سالى تنظر الى جسم عبير وهى تتفحص كل جزء به وتعض على شفتيها وتقول لعبير يابختك يا بيرو بجسمك يجنن فضحكت عبير وهى تكتم ضحكتها وتقول لها فين بقة انا على أخرى مستنيه طول الليل ففتحت سالى دولاب ملابسها وخلعت الترينج التى ترتديه وبقيت ب الكلوت والستيان وجائت ب اللاب توب الخاص بها ودخلت الى السرير وهى تحمل علبة سجائر من ماركة معروفة وفتحتها واعطت عبير واحدة واشعلت هى الأخرى واحدة وفتحت اللاب توب على موقع home made love

وما أن فتحته حتى شهقت عبير قائلة لها : دة كله افلام تصوير منزلى

سالى : طبعا يا حبيبتى دة انا لقيت فيه شوية افلام تحف بنات سوا وبنات وولاد وبنتين وولد

وهنا شهقت عبير قائله :ورينى واحدة واحدة

فتحت سالى على أحد الأفلام لفتاتين فكانت بداية الفيلم فتاتان بمنزل ولا ترتديان شيئا وتقبل إحداهما الأخرى بعنف وبقوة ولمسات للبزاز وتواصل الفتاتان ملامسة إحداهما الأخرى وعبير وسالى يتصببن عرقا وهنا قالت سالى انا تعبت وفتحت فخذيها وأدخلت يدها ب الكلوت وبدأت تداعب بظرها واصوات الفتاتين ف الفيلم تتهداى إليها وصوت أنفاسها وصوت انفاس عبير يعلو ونظرت سالى بعينها الى عبير فاذ بها قد خلعت السوتيان وظهرت بزازها المتوسطه وحلماتها البارزة الوردية التى تدل على عذرية غضاء وأخذت سالى تطلق اهاتها وهى تخرج بزها من السوتيان ولكن بزاز سالى كانت صغيرة مقارنة ب عبير وحلمتها لم تكتمل النمو بعد وأخذت تحاول جاهدة أن تجعل حلمتها تبرز مثل حلمات عبير وهنا قالت لها عبير استنى وانقضت بشفتيها على حلمة سالى تمصها بعنف وهى تتاوه وعبير تطلق العنان ليدها واهاتها وبدأت سالى تحس ب الانقباضات السريعة بكسها وجسمها يتشنج من الهياج واصابع قدميها تتلوى وأغلقت فجأة فخذيها على يدها وهى تكتم اهاتها وجسدها يعلو ويهبط وتاتى بشهوتها وهنا تركت عبير بز سالى وهى تقول جبتى يا لبوة فضحكت سالى وانفاسها تتسارع أيوة

وهنا قالت سالى عاوزة ادوق بزازك وانقضت على بزاز عبير تمسك بها وتداعيها بفمها كما ف الفيلم وعبير تداعب بظرها بقوة وعنف واهاتها تعلو وتعلو وقالت عبير لسالى حطى ايدك على كسي شوفى غرقان ازاى فقربت سالى يدها من كس عبير فوجدته ساخنا غارقا ب ماء الشهوة وعبير تداعب البظر بقوة وفجأة جذبت سالى البيكيني بعيدا عن كس عبير وانقضت بفمها عليه تلعقه وتلحس شفراته بقوه واطلقت عبير اه قوية ولكن سالى سارعت بوضع يدها على فمها وهى تقول لهاهاتفضحينا وبدأت عبير ف الإتيان بشهوتها وجسدها ينقبض بقوة وانفاسها تتلاحق وجلست الفتاتان عاريتان ب السرير وكلا من هما تنظر الى الأخرى ولا تجدن اى حديث فقامت عبير وارتدت ملابسها والروب وجلست تتصفح الانترنت وسالى سابحة غارقة فى ماحدث

حينما دخلت سماح غرفة مازن ورأت زبره الغض منتصب وكانت تنظر الى زبر مازن وهى فى قمة هيجانها وتذكرت كم كان مازن يسترق النظر إليها حين كانت تقوم ب تنظيف المنزل وأنها فى إحدى المرات وجدت على سريره بقعة صفراء لبقايا استمنائه وأنه فى إحدى المرات قد التصق بها من الخلف وشعرت براس زبره بين فلقتى طيزها

وبينما مازن يتقلب ف نومه فاذ ب زبره يخرج كالاسد من عرينه


لحظات ودقائق ملئت الغرفة بصمت مطبق بين سالى وعبير إلى أن قطع الصمت عبير وهى تقترب من سالى التى راحت فى ثبات واحتضنت سالى من ظهرها وهى تقول لها

سالى تيجى نعمل زى اللى ف الفيلم ومدت يدها لتلامس بز سالى من فوق الملابس مما جعلها تطلق تنهيدة قوية وهى تستدير قائلة

عبير انا جسمى مش حلو زيك ولا بزازى ولا حاجة خالص فاقتربت عبير من سالى وهى تقبلها من خدها قائلة بس انا عاوزة ابقى معاكى انتى تعرفى نفسي اجيب تانى معاكى وبدأت فى خلع ملابس سالى حتى أصبحت عارية تماما وهى تنام فوقها وتقبلها من رقبتها وتحتضنها وسالى تتاوه وتقول :ب الراحة استنى اااااه ب الراحة

انا تعبانة اوى يا عبير نفسي تنيكينى اوووى تنيكينى جامد وجذبت عبير من طيزها وهى تحتضنها برجليها وتلصق كسها ب كس عبير والفتاتان تطلقان الاهات ………


تاملت سماح زبر مازن لثوان معدودة واقتربت بهدوء وهى تفتح البلوزة لتحرر بزازها والبنطلون وتدخل يدها لتداعب كسها وامسكت راس زبر مازن ب أطراف أصابعها وبدأت فى تقبيله ومص رأسه والفتى الصغير بدأ ب الشعور بما يحدث ولكنه لا يتحرك فى نوم عميق وسماح تدفع راس زبره داخل فمها اكثر واكثر حتى غاص كله بحوالى ١٠سم فى فمها وهى تداعب كسها وبظرها بقوه وتعلو وتهبط بفمها كى تاتى بمنيه وبدأ زبره ينتصب اكثر فأكثر وانفجر بركان من السائل الابيض فى وجه سماح التى كانت تتاوه وتان وترتعش وتاتى بشهوتها هى الأخرى وارتخى قضيب الشاب النائم وقامت سماح بمسح وجهها من المنى الذى اغرقه وفتحت عينيها لتجد مازن يجلس على السرير وينظر لسماح ويتامل جسدها



آهات تتعالى من عبير وسالى وعبير تهبط بشفتيها على بطن سالى وتقبلها وتلحسها بقوة والأخيرة تتاوه حتى وصلت إلى فخذيها فتحتها الا ان سالى قالت لها بلاش فقالت لها عبير نفسي ادوق طعم اللحس وإحساسه وفتحت فخذى سالى التى استسلمت وعبير تلتهم بظرها وتتاوه هى الأخرى وتلحس بظرها وفتحة كسها الذى اكتسب ب السائل الابيض من شهوتها وهى تتاوه وتضع يدها على فمها كى لاينفضح أمرهم وعبير تأكله فى نهم إلى أن ارتعشت سالى رعشات قوية متتاليه واطلقت اهات متتاليه وجمد جسدها تماما


ضحك مازن وهو ينظر لسماح التى كانت فى ذهول من مازن

وقال لها :عارفة يا سماح كنت نفسي اشوف جسمك وكنت بحب ازنق فيكى واقترب مازن من سماح التى كانت لا تستطيع الحركة من الصدمة واقترب منها ومد يديه يفتح البلوزة ويبعد يديها عن بزازها ويمسك بهم ويمص الحلمات وسماح مستسلمة خوفا من الفضيحة وبدأ مازن الشاب الصغير ينزل بيده على كس سماح الذى كان يظهر من جانب كلوتها ويلمس بظرها فانتفضت كم مر من الوقت دون أن تحس بيد غير يدها تداعب جسدها كم كان طليقها سعيد يمتعها ب النيك ويشبع كل رغباتها كم كانت تحسدها جاراتها عليه وتذكرت سوسن جارتها المطلقة فى سكنها القديم وكيف كانت تصتنط الى سماح وسعيد وكم حاولت أن تتودد إليها حتى حدث ماحدث


أفاقت هدير من نومها وهى تحاول النهوض من السرير ونظرت إلى سرير عبير فلم تجدها وتعجبت اين هى فامسكت بهاتفها وطلبت رقم عبير ودق الجرس وانفتح الخط


هدير:انتى فين يا عبير … عبير عبير

واتاها مالم تتوقعه صوت عبير وهى تتاوه اااااااه ااااه مش قادرة

هدير :عبير انتى فين مالك

وقطع كلامها وعبير تقول سالى الحسي كسي اوى كسي مولع عاوزة اتناك اه يا كسي اااااه كسي غرقان نيكينى

وصمتت هدير من وقع الصدمة عبير وسالى كيف ومتى ومنذ متى واين يحدث هذا

على الرغم من صدمة هدير الا أنها كانت تستمع وتحس بأنها تعيش معهم نفس اللحظة ونفس الاحاسيس ومن المعروف علميا أن التؤام يحسون ببعضهما البعض واحست هدير أن تؤامتها تصارع كى تاتى شهوتها وكانت قد أحست هي الأخرى ب الهياج وبدأت تداعب كسها بيدها وتطلق اهات خفيفة وتداعب بظرها وجسدها ينتفض ويتشنج ويدها تداعب بظرها فى سرعة متقنة حتى انتفض جسدها وانقبض جسدها وانت بشهوتها وسكنت تفكر فيما هى به


كانت عبير وسالى فى تلك اللحظة فى قمة الهياج وكلا من الأخرى تقوم يلحس كس الأخرى فى وضع 69وكانت الفتاتان تداعبان بظريهما بقوة وكادت سالى أن تفض بكارة عبير إلا أن عبير استفاقت وهى تنبهها لا يا سالى مش دلوقتى اوعى تفتحينى

واجابتها سالى :افتحينى انا تعبانة عاوزة احس بلسانك وايدك ف كسي من جوا ممش قادرة ااااه كسي افتحينى

اجابتها عبير افتحك ايه بس انا هاخليكى تجيبى وبدأت عبير فى مص بظرها وسالى تتاوه بشدة وتعتصر بزازها الصغيرة وجسدها المراهق ينتفض كثيرا وكثيرا وعبير تذيد فى لحس كسها اكثر وتفتح فخذيها بقوة إلى أن أطلقت سالى شهقة واه قوية وانتفضت انتفاضة قوية تبعتها انتفاضات قليلة حتى هداء هذا الجسد الصغير وأغلقت فخذيها وهى تتحسس اشفار كسها وعبير تحتضنها


احست هدير بشهوة عارمة من صوت اهات سالى وعبير وكانت لا تعرف ماذا تفعل فخطرت إليها ان تخبر مازن وقامت من السرير وهى ترتدى قميص قطني قصير وبزازها تظهر من تحته وعندما اقتربت من الباب ااحست انا باب غرفة مازن يغلق فتراجعت هدير وهى تفكر ماذا تفعل ولكنها حسمت أمرها وفتحت باب الغرفة لتجد سماح فى طريقها إلى المطبخ وتعدل من هيئتها فاندهشت وهى تفتح باب غرفة مازن لتدخل وتجد اخيها يمسك بزبره وهو نائم على السرير ويدعكه كى ياتى بشهوته وأسرع مازن بتغطية جسده وهو يتلعثم قائلا مالك ياهدير فتصنعت هدير انها لم ترى شيئا واقتربت من السرير وسألته أن كانت تستطيع أن تحدثه فى أمر هام

أجابها مازن حاجة مهمة اوى اصلى عاوز انام فنظرت هدير الى المكتب لتجد صينية الافطار الخاصة بمازن وقالت: هيا سماح كانت بتجيبلك الفطار اصلى لقيتها خارجة من عندك وشكلها مش طبيعى

اسرع مازن مجيبا : اه بس انا هانام ولا اقولك قوليلى ايه الموضوع

اقتربت هدير من سرير مازن وهى ترفع الغطاء لتجلس بجواره ف السرير وتقول: من امتى بنتكلم وانت مش واخدنى ف حضنك واقتربت من مازن تضع راسها على صدره واحست بمازن يبتعد قليلا حتى لا يمس زبره جسد هدير ووضعت هدير يدها على بطنه قائلة انا زعلانه من عبير وسالى عرفت حاجة عنهم ومش عارفة اتصرف ازاى .. قصت هدير على مازن ماحدث ومازن ينصت إليها وكل خلجاته تنتفض من الهياج والدهشة مما يسمع وصمت صمتا طويلا


عندما خرجت سماح من غرفة مازن كانت وقد استفاقت من ذكرياتها وأبعدت مازن عنها وقامت تعدل من ملابسها وخرجت مسرعه وما أن خرجت واقتربت من المطبخ حتى أحست ب هدير

ودخلت سماح إلى المطبخ وجلست على الكرسي وهى ترتجف هل أحست بها هدير هل سمعت ما حدث بينها وبين مازن

قطع افكارها رنين الهاتف فنظرت واجابت مسرعه

سماح:الو أيوة يا مدام هدى

هدى ايه يا سماح كلمتك مرتين ماردتيش ليه

سماح اسفة ماسمعتش يا ست هدى

هدى طب قوليلى وراكى حاجة ب الليل عاوزاكى تباتى عندنا النهاردة جايلى ضيوف مهمين ع العشاءسماح تحت امرك يا هانم اغلقت سماح التليفون وهى تفكر فيما سوف تعد للعشاء


أغلقت هدى الهاتف والتفتت الى شخص معها ف الغرفة قائله

مجدى انت مش قادر تستنى أما اخلص تليفون علطول قلعت البنطلون اقترب منها وهو شاب فى أوائل الثلاثينات وجذبها اليه وهى تقوم من خلف المكتب الفاخر ب تلك الهيئة الحكومية ورفع لها الفستان وانزل الكلوت وهى تمسك بزبره قائلة كنت هموت على دة امبارح كنت تعبانة ومانمتش الا بعد الفجر والبت سماح دخلت عليا وانا نايمة عريانة فضحك مجدى قائلا يا بختها بتشوفك كل يوم وانتى بتلبسي مش لو كنتى سمعتى كلامى واتجوزنا من زمان فضحكت قائلة انت لسه فاكر يا مجدى ثم انت زعلان ليه ماهو خالتك كانت رافضة وجوزتنى كمال وحملت منه ف عبير وهدير وسافر وسابنى وبعد كدة ابنك جه ملى عليا الدنيا ….


لحظة سيسأل القارئ كيف ومتى نعود للخلف قليلا لسنوات مضت

كانت هدى ابنه خالة مجدى اجمل بنات العائلة بل والشارع أيضا وكانت هدى ومجدى مع فارق السنوات القليلة بينهم دائما يلعبون سويا وفى إحدى المرات كانت والدة هدى ووالدة مجدى فى إحدى مناسبات العزاء ومجدى وهدى يلعبان سويا وحدهما ف الشقة وكانت هدى تبلغ من العمر الرابعة عشر ومجدى فى العاشرة وكانت تلعب الورق معه فقالت ايه رايك اللى يكسب يحكم على التانى حكم فوافق مجدى وبدأوا اللعب وفازت هدى وضحكت وهى تقول يالا بقة احكم عليك ب ايه اقولك تدخل دلوقتى تقلع كل همومك وهاقولك تعمل ايه

ولكن مجدى رفض فاسرعت إليه هدى لا يا مجدى احنا اتفقنا والا مش هالعب معاك فوافق مجدى ولكنه دخل الغرفة حيث أنه كان يخجل من أن يخلع ملابسه امام هدى واسرعت هدى وامسكت بزجاجة مياه مثلجة واختبئت وما أن خرج مجدى وهو يدارى زبره الوليد بيده حتى فتحت هدى الزجاجة وبدأت ترش المياه ناحيته فاسرع مجدى يصرخ ويضحك وامسك ب الزجاجة من هدى وافرغها عليها واحست هدى أن ملابسها أصبحت مبللة ولأول مرة يرى بزاز هدى صغيرة بدأت تكبر ورأى وراكها الوليدة تبرز من تحت الملابس.. وأخذ مجدى يتاملها ويتفحصها بعينيه وهدى ايضا اخذت تنظر الى زبره الذى بدأ ينتصب واحست هدى ب الهياج وقالت لمجدى وهى تنظر لزبره كدة بليت هدوم طب انت عريان انا بقة اعمل ايه فأجابها مجدى اقلعى وتعالى نرش بعض ب الماية فضحكت هدى وهى تعتصر شفتها السفلى وتنظر الى زبر مجدى وتخلت عن ملابسها واسرع مجدى وامسك ب الزجاجة مرة أخرى وعندما خلعت هدى ملابسها تماما نظر إلى كسها ووجد عليه القليل من الشعر يظهر من خلفه كس له اشفاف صغيرة واحس مجدى ب سخونة بجسده وأخذ يرش هدى ب الماء التى اقتربت منه محاولة أن تمسك ب الزجاجة من يده والتصق جسد هدى بجسد مجدى للمرة الأولى ……..



الجزء الثانى......

اقتربت هدير من مازن واحست بسخونة تسرى بجسده بعد أن حكت له ما حدث ونظرت إليه لتجد وجهه مقفهر ويتصبب عرقا وانفاسه تتلاحق ويده تختفى تحت الغطاء مما جعل هدير تمد يدها لكى ترى اين يده فاصطدمت بيده ورأس زبره واحست ب السخونة تسرى بجسدها ومازن يرتعش ويقترب بشفتيه وانفاسه تلفح خدها وتاه الاثنين بقبلة طويلة ويد مازن تمسك بيد هدير وتضعها على زبره الذى بدأ ياتى بسائل الشهوة وهدير بدأت تنتفض بجسدها وهو يقبلها ويمص اشفافها وبدأت هدير من فرط توهانها تعتصر زبره الذى أصبح كالفولاذ وبدأت اناتها واصوات أنفاسها تعلو وتعلو ومازن يتحسس بزازها من فوق الملابس ويمد يده يخرج بها من عرينها ليطلق سراح شفتيها ويلتقم حلمتها ويعتصرها بشفتيه واطلقت شهقة قوية احس مازن أنه قد سحب روحها وهى تتاوه ويدها تداعب زبره وهو يصول ويجول بين بزازها الاثنين وهدير تتلوى وتلمس كسها بيدها حتى انفجر البركان بين يديها وأطلق زبر مازن حمم من السائل المنوى ألهبت يدها مما جعلها تطلق صرخة شهوة كاد أن يسمعها كل الناس وهى تنتفض بين ذراعيه


عندما التقى جسد هدى ومجدى كانت هدى فى أوج أنوثتها فقد كانت تمارس الالعاب مع مجدى منذ الصغر كعريس وعروسة وما إلى ذلك وما أن التحم جسديهما حتى قالت له فاكر لعبة العريس والعروسة انا دلوقتى عروسة وانت العريس

وهى تلمس زبره بيديها وهو ينتفض كاى شاب مراهق لم يمارس الجنس بحياته وبدأت تقترب هدى منه وهى تتلمس صدره وتقبله حتى انقض مجدى عليها كوحش كاسر يلتهم الفريسة وأخذ يمطر جسدها ب القبلات ومجدى ينزع عنها ملابسها المبللة ويتلمس بزازها الصغيرة وهى تتاوه وتقول له مجدى ب الراحة وأخذ يمص بزازها ويشدها بقوه وهى تتاوه ويدها تمسك زبره الشاب وتقبض عليه بيدها وأخذ مجدى يتحسس كل أنحاء جسدها وطلب منها أن تعطيه ظهرها واقترب مجدى يحتضنها من الخلف ويضع راس زبره بين فلقتى طيزها التى بدأت ف الاستداره وهو يحرك جسده ويلتصق بها ويصطدم بها وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه وتقول له لا كدة بتتعبنى وفجأة غاص زبر مجدى بطيز هدى حتى دخل راس زبره بفتحة طيزها واطلقت اه مدوية جعلت مجدى يطلق حمم زياره فى طيزها وانتفضت هدى هى الأخرى لتاتى بشهوتها واهاتها تذداد الما من رأس زبره التى فتحت طيزها لأول مرة


دق جرس الهاتف فى أحد مكاتب الشركة التى يعمل بها كمال زوج هدى ورفع الهاتف عامل البوفيه وهو يقول بلهجة آسيوية أيوة

المهندس كمال لسه ما حضرش للدوام مين نقوله اهلا باشمهندسه غيداء اول مايحضر للدوام راح بلغه يعطيك العافيه هانم

خرج العامل وأقفل باب الغرفة وهو يسرع الى مكتب المدير وطرق الباب وسمع صوت خليجى من داخل الغرفة قائلا تفضل

ودخل العامل وهو مطأطأ الرأس قائلا سيدى المهندسة غيداء طلبت المهندس كمال أنه يحاكيها عند وصوله يبدو أنه فى مشكلة ف البئر 101انتفض الرجل الخليجى الذى اقترب من منتصف الخمسينات من خلف مكتبه وهو يرتدى عبأئته مسرعا ويصرخ حضرلى السيارة وينه كمال وجه القرد هاد وانطلق مسرعا الى السيارة

اسرع السائق بفتح الباب للمدير وانطلق وهو يقول وين بدك نروح يا شيخنا فصرخ به المركز الرئيسي وهو يمسك هاتفه ويطلب رقم المهندس كمال ورن الهاتف ولكن دون إجابة


كان كمال فى تلك اللحظة بغرفة بأحد الفنادق نائما وبجانبه فتاتان فى منتصف العشرينات وزجاجات الخمر من حولهما وملابسهم متناثرة ب أنحاء الغرفة ودق باب الغرفة ب طرقات قوية جعلت كمال ينتفض من نومه ويتجه إلى الباب وهو لايرتدى شيئا وفتح الباب فاذ بشخص ذو لهجة ذات طابع شامي يقول له انت عريان كيف ودفعه إلى الغرفة وهو يقول ايش تسوى كمال الدنيا مقلوبة عليك البئر 101فيه مشكلة وهنا انتفضت خلجات كمال وهو يلتفت ويفيق من أثر الخمر قائلا طب هادخل البس ونظر فياض إلى الغرفة فوجد الفتاتان عاريتان بالسرير ويغطان ب النوم ويقول شو بتسوى بالفتاتين ياخوى انت عندك مرا بمصر انثى جميلة فأجابه كمال التغيير حلو يا صديقى وانت عارف انا بقالى سنين هنا مش عارف انزل وخرج كمال وهو ينشف جسده ويبدأ ف ارتداء ملابسه على عجل واخذ ورقة وقلم وهو يقول لفياض يالا وهما أما يصحو هايمشو وخرجا من الغرفة واتجها إلى المصعد ثم إلى السيارة واسرع فياض إلى مكان البئر وكمال يتسائل مأسوف يحدث له


اخذت عبير وسالى تصدمان كسهما ببعضهما البعض وتلامس اشفار كسهما ببعض والأهات تعلو وتعلو وكلا من الفتاتين تعصر بزاز الأخرى ويسيل العرق على جسديهما ويلتحم لحمهما ببعض وسالى تغرزاصابعها بافخاذ عبير وتحركها مسرعه وعبير تتاوه وبزازها تروح وتاتى يمينا ويسارا مما أثار سالى وجعلها تقرص حلمات عبير بقوة وجعلتها تصرخ من الشهوة وتتحرك اسرع وسالى تقول لها أيوة نيكى نيكى كسي مولع ياعبير اوووف على الماية اللى بتنقط من كسك بتولعنى وعبير تغلق عينيها وتترك نفسها لشهوتها اكثر فأكثر حتى انتفض جسدها واطلقت اهات متقطعه تبعتها تشنجات بكل أطرافها وسكنت حركتها وارتمت على سالى وانفاسهما تكاد تنقطع وارتمت عبير بجانب سالى وهى تحاول أن تخرج الكلمات من بين شفتيها قائله ايه دة انا ماكنتش أتخيل أن احنا ممكن نبسط بعض كدة والتفتت إليها سالى وهى تمسك بها وتقربها منها كى تلتصق بها وتقول ولسه هانجرب كل حاجة سوا وسمعت سالى صوت يقترب من غرفتها فانتفضت مسرعه ترتدى ملابسها وكذا عبير والفتاتان ترتجفان هل يكون افتضح امرهما ….


بدأت سماح فى إعداد الطعام وهى تتذكر اخر لقاء جمعها ب سعيد فى إحدى ليالى الصيف وكانت جارتها سوسن تقضى معها اوقات فراغها وفى إحدى الليالى دق جرس الباب وكانت سوسن وفتحت سماح لها الباب واذ ب سوسن ترتدى قميص نوم شفاف وتمسك بوسطها وتقول بصوت مبحوح معلش يا سماح جنبى تاعبنى ومش قادرة محتاجة اخد الحقنه دى ممكن تديهالى

سماح: بس انا مش بعرف أدى حقن استنى اشوف سعيد وادخالتها وأغلقت الباب وهى تسرع الى غرفة النوم لتجد سعيد يجلس ف السرير ب البوكسر ويسالها من كان على الباب فأجابته انها سوسن وقصتت عليه مابها فقام مسرعا وخرج دون أن يرتدى ملابسه وأخذ منها الحقنه وبدأ فى تعبئتها وطلب من سوسن أن تعطيه ظهرها حتى يعطيها الحقنة وهو ينظر إلى سوسن ذات الجسد الضئيل والبزاز المكتنزة والوسط المخصر وشعرها القصير وجسدها يظهر من تحت القميص فقد كانت لاترتدى ملابس داخليه من تحت القميص ورفعت سماح لسوسن القميص واحتضنتها وسعيد يغرس الحقنة ب طيزها وتطلق شهقة لم تكن شهقة الم بل كانت شهقة بها شهوة وهى تحتضن سماح بقوة والأخيرة تربت عليها قائله ب الشفا يا حبيبتى سلامتك واجلستها وهى تقول لها لا انتى تباتى معانا النهاردة انتى معاكيش حد ولازم اتطمن عليكى هاروح احضرك الاوضة التانيه واسرعت سماح إلى الغرفة كى ترتبها


اقتربت سوسن من سعيد الذى كان يلتهم بعينيه جسد سوسن فقد كانت سوسن دائما تتمنى أن ينيكها سعيد من كثرة حكايات سماح عن فحولته وقد قررت أن يكون الليلة هى ليلة دخلتها على سعيد ولكن كيف وسماح معه ……..
 
  • عجبني
التفاعلات: meedo32 و porny
التؤام


قصة اليوم عن فتاتين تؤام هدير وعبير يعيشان مع اب يعمل مهندس ب إحدى الدول العربية وأن تعمل ب إحدى الهيئات الرقابية الكبرى وكان لهما اخ يدعى مازن


كانت عبير وهدير يلفتان الجميع منذ طفولتيهما بجمالهم الأخاذ والأنوثة التى بدأت تطبع بصماتها عليهن قبيل اقرانهن من نفس السن وكان اخيهما يعشقهما عشقا أما هدير وعبير كانت لهما صديقة تدعى سالى جارتهم ف العمارة ومعهم فى نفس المدرسة الدولية

كانت هدير وعبير لهن غرفتهن الخاصة وكانت تلتصق غرفة مازن اخوهم الذى يكبرهم بعام واحد وكانت عبير تعشق مازن عشقا فلاتجلس فى مجلس بدونه ولا تأكل بدونه وكانت هدير تحب أن تقضى الاوقات مع سالى فكان هناك فريقان فريق مازن وعبير وفريق سالى وهدير

كانت الأم تذهب الى عملها صباحا تاركة اولادها ف المنزل وحدهم مع مدبرة المنزل سماح وكانت امرأة مطلقة ثلاثينيه كانت تاتى الى المنزل ف الساعه السابعه صباحا تدخل بمفتاحها الى المنزل وتقوم بتجهيز الافطار الى هدى وهى والدة هدير وعبير ومازن وتدخل إلى غرفتها كى توقظها وتحضر لها الحمام وملابسها وهذا كان اول جزء من مهمتها ب المنزل وفى أحد الأيام جائت سماح مبكرة عن موعدها بنحو نصف الساعه ودخلت الى المنزل وبدأت بتحضير الافطار الى مدام هدى وكان المنزل يعمه السكون وبينما هى تقوم ب اعداد الافطار حتى سمعت صوت ميزته جعلها تنتفض فى كل جزء من جسدها انها اصوات امراءة تان من الشهوة فضحكت ضحكة باهته وسرحت بافكارها ب سعيد طليقها كم كان يطفئ نار أنوثتها التى مازالت متاججه ولكن مسحة الحزن التى تشوب وجهها اضفت إليها جاذبية جعلت الرجال يتهافتون لنيل رضاها وكسب ودها

وتذكرت سماح سعيد وكيف كان يمسكها من مؤخرتها المستديرة ويدك حصون كسها وهى تتاوه من شدة شبقها وهيجانها وكم كان يمتعها ب الليالى

تذكرت كم كان ياتى بمنيه بكسها وهى تصرخ من سخونته وهو يجذبها من شعرها وتشعر بحرارة تلفح وتلهب مهبلها

تاوهت سماح ولكن من السكين الذى جرح اصبعها ووضعت سماح اصبعها بفمها وسمعت الصوت يعلو اكثر فأثار انتباهها أن هذا الصوت ياتى من المنزل فخرجت سماح من المطبخ وهى تتبع الصوت واقتربت من مصدر الصوت فهو ياتى من غرفة هدى

دقت الساعة السابعة وكانت سماح قد انتهت من تجهيز الافطار وإعداد الشاى ووضعتهم على صينيه واتجهت كعادتها الى غرفة هدى وكعادتها فتحت باب الغرفة بهدوء ولكن تلك المرة وجدت باب الغرفة شبه مفتوح فدفعته بهدوء ودخلت لتقف فى مكانها وهى فى قمة الذهول لقد ظهرت هدى تلك السيدة التى تقارب الاربعين ذات الجسد الأنثوي المرمرى عارية تماما ونائمة فى سريرها فدخلت سماح على أطراف أصابعها ووضعت الصينية وهى ترتجف وتنظر الى هدى وتكاد تاكل جسدها بعينيها كانت هدى تنام على بطنها مباعدة بين فخذيها وشعرها الذهبى الطويل ينسدل على الوسادة. ويدها لاتزال بين فخذيها وتذكرت سماح تلك الاهات القوية واقتربت سماح من السرير لتنظر أرضا فتجد قضيب ذكرى ملقى أرضا ويوجد اثار بسائل شهوة هدى عليه فنظرت سماح الى هدى وهى تعض على شفتيها ولم تستطع سماح أن تتماسك اكثر من ذلك ومدت يدها وامسكت القضيب وقربته من أنفها واشتمت رائحة شهوة هدى مما زاد من هياجها وبدأت تداعب جسدها بيدها وهى تتمتم يالهوى ياهانم ايه جسمك اللى يجنن دة يالهوى كسك حلو اوى وطيزك تجنن وبدأت هدى تعتدل فى نومتها ففزعت سماح والقت القضيب وعدلت من وقفتها وباعدت ناظرها عن سماح وهى تقرب يدها من ظهر هدى وتلامس لحمها الأبيض وهى تجاهد كى توقظها واحست سماح ب الف صاعقة تضرب جسدها حين لمست أصابع يدها ظهر هدى وبدأت هدى ف الاستيقاظ وهى تسال سماح كم الساعه فأجابتها سماح بصوت يحمل من الليونة والمحن الكثير وهى تقول الساعه 7وربع يا ستى اااااح

وأفاقت هدى وهى مزعورة واسرعت وهى تقول معلش يا سماح الجو كان حر اوى امبارح والتكييف مش شغال وابتسمت سماح ابتسامة خبيثة وهى تنظر الى القضيب الملقى أرضا وتنظر الى هدى قائلة أيوة يا ستى حر ونار اووووى وإدارت ظهرها لهدى وهى تراقص مؤخرتها وتتمايل امام هدى وتبتسم وتنظر لها خلسة وهى ترتدى الروب وتتجه إلى الحمام وسماح من خلفها وتقول بس انتى عينى عليكى باردة يا ستى بتحلوى اتارى هدير وعبير مش جايبين الجمال دة من برة حد يقول انهم ولادك الاتنين 15سنة بس قمرات جسمهم فاير وعليهم ههههههههىء واطلقت ضحكة رقيعة جعلت هدى تنتفض وتقول لها بس الناس نايمة وكتمت سماح ضحكتها وهدى تغلق الستارة خلفها وتفتح الماء وسمعت سماح صوت الماء ينهمر على جسد هدى وهى تفرك جسدها بيديها وتقول اوووف فسالتها سماح مالك يا ستى فقالت لها هدى مش عارفة حاسة انى ملتهبة شوية من تحت هاتيلى التشطيف المهبلى من عندك ومدت سماح يدها لها ب الزجاجة وفتحت هدى الستارة وتركتها وسماح تنظر الى بزاز هدى وتعض على شفتيها وسارعت قائلة تحبى ادعكلك انا يا ستى فأجابتها هدى ب الموافقة واقتربت سماح وفتحت الزجاجة وهدى تجلس على طرف البانيو وتفتح ساقيها ليظهر كس هدى الوردى زى الشعر الاصفر الخفيف وشفراته الرفيعة التى تغلق قليلة فتحة مهبلها وبظرها المنتفخ المتورم من آثار المداعبة القوية وشهقت سماح قائلة يالهوى ياستى هو الباشمهندس جه من السفر دة انتى شكلك كنتى لامؤخذة ياستى بتتناكى جامد اوى وكسك وزمبورك وارم فتلعثمت هدى وهى تقول لا بس شكلى نسيت اغير الكلوت وسماح تبتسم بخبث وبعدها تلقى ب السائل على بظر هدى وفتحة كسها وتدعكه وهدى تتاوه الم وسماح تقول لها معلش ياستى انا عارفة أنه بيحرق اصلك فكرتينى بسعيد كان بيبهدلنى كدة كان بيورم كسي من النيك بزبره واحمر وجه هدى خجلا وعضت على شفاهها لقد استطاعت سماح أن تذكرها بزوجها المهندس كمال الذى يعمل ب الخليج وكم من شهور ولم ياتى ليطفئ نار كسها الذى الهبته ب القضيب الصناعى


الساعه السابعه والنصف عبير تصحو من النوم وتمسك بهاتفها وتفتح الفيس بوك لتجد رسالة من سالى وهى تقول ايه الاخبار طنط هدى نزلت

عبير:لسه بتاخد شاور

سالى:مازن أو هدير صحيو

عبير : كله نايم ايه الاخبار عندك ؟

سالى :بابا نزل وماما نايمة كانو سهرانين شكلهم متأخر كنت سامعه صوت ماما اوووف يابنتى ايه دة بابا شكله كان مظبطها ع الآخر ههههههههههه

عبير:هههههههه يخرب عقلك شكلك اتشاقيتى لوحدك بقة

سالى :وانا اقدر انا مش متفقة معاكى اننا نتفرج سوا على الموقع اللى قلتلك عليه

عبير: ماشي هانشوف انا اول ما ماما تنزل هالبس اى حاجة واطلعلك علطول


سالى :مستنياكى ومحضرة الجو وسارقة سيجارتين من علبة بابا ومستنياكى

عبير :ماشي انا هاقفل شكل ماما خرجت من الحمام


سمعت عبير صوت باب الحمام يغلق فاخفت هاتفها تحت الغطاء وماهى الا ثانية حتى فتحت هدى الباب ونظرت نظرة اطمئنان على الفتاتين كلا فى سريرها وغارقتان ف النوم وأغلقت الباب ونظرت خلفها لتجد سماح واقفة مستندة على الحائط أما غرفة نومها وملابسها مبللة وحلماتها بارزة فاختلست النظر إليها وهى تشهق وتقول بعقلها لا انا هايجة لوحدى يخربيت بزازك يا سماح ايه دة

واتجهت إلى الغرفة وسماح من خلفها وهى ترمق مؤخرتها وهى تروح وتاتى يمينا ويسارا وتقول يالهوى على طيزك فاحست هدى بما قالت وتجاهلته فهى تعلم أن سماح اصبحت فى قمة الإثارة والتفت إليها قائلة أنا متأخرة والسواق مستنينى بقاله ١٠دقايق

هاتى الهدوم من الدولاب

فاتجهت سماح وناولتها الملابس وامرتها هدى أن تذهب لتكمل عملها فقالت لها طيب ممكن استاذنك اروح اغير هدومى كلها مبلولة قالت هدى ازاى يا سماح ماينفعش خدى هدوم من دولابى والبسيها مش مهم

واتجهت سماح الى الدولاب وأخذت بلوزة شيفون وردىه وبنطلون جينز ازرق واتجهت إلى المطبخ واكملت هدى اتمام ملابسها وخرجت فى طريقها إلى باب المنزل فاذ بها تسمع انات تأتى من المطبخ فاقتربت خلسة فاذ بسماح بملابسها الداخليه وتخرج بزازها من السوتيان وتباعد الكلوت عن كسها وتلعب بجسدها فى عنف وتدخل أصابعها بكسها وسمعت هدى صوت ماء كس سماح وارتطام أصابعها به مما أثار هدى إلى أبعد حد ولكنها تمالكت نفسها وعادت إلى باب غرفتها وفتحت الباب بصوت مسموع وافدغلقته بعنف وبدأت تسير عائدة إلى باب المنزل ونظرت إلى المطبخ لتجد سماح وهى عارية تماما وتمسك الملابس بيدها وما أن رأت هدى حتى شهقت ووضعت الملابس توارى جسدها بعيدا عن نظرات هدى فضحكت هدى وهى تقول كملى لبسك وحضرى الفطار للولاد وابقى كلمينى ف التليفون لو عاوزين حاجة وانا راجعة من الشغل فنظرت سماح إليها نظرة تطلب منها أن تبقى فاشاحت هدى بوجهها واتجهت إلى باب المنزل واغلقته خلفها ماهى الا ثانيه حتى كانت عبير تقفز من سريرها وتسير على أطراف أصابعها واتجهت إلى الدولاب وأخرجت منه روبا وضعته على البادى والهوت شورت التى ترتديهم وفتحت باب الغرفة بهدوء متسللة وتتجه إلى باب المنزل لتجد سماح من خلفها تنادى قائلة رايحة فين يا شقية

وانتفضت عبير واستدارت وهى تبتسم ابتسامة باهته وهى تقول خضتينى يا سماح ما انتى عارفة رايحة لسالى اقعد معاها انتى عارفة مابنعرفش ناخد راحتنا هنا من مازن وهدير وانا خرمانة بصراحة فضحكت سماح وهى تقول يالهوى لو مدام هدى عرفت هاتبقى واقعه سودا

فأشارت لها عبير بأن تصمت وقالت لها بطلى لوكلوك بقة انا طالعة وأما يصحو ابقى رنى عليا بأى

واتجهت عبير إلى باب المنزل تفتحه وسماح تنظر الى عبير ذات المؤخرة المتوسطة والشعر البنى الطويل والجسد زى المنحنيات وتقول بنفسها جسمك حلو اوى زى امك زمان

ودخلت سماح إلى المطبخ كى تعد الافطار ل مازن فكان مازن من مدمنى الكمبيوتر وكان دائم الجلوس بغرفته وكثيرا ماكان يشارك هدير بغرفتها ويجلسان يتسامران سويا

كانت سماح مازالت باوج هيجانها وكانت قد رسمت خطة شيطانية بداخلها فقد لبست تلك الملابس التى اخذتها من هدى البلوزة الشيفون الوردية والجينز الازرق ولكن دون ملابس داخليه واتجهت إلى غرفة مازن وفتحت باب الغرفة لتجد مازن غارق بنومه ولا يرتدى الا البوكسر وقضيبه يكاد يخرج منه وهو منتصب تماما

صعدت عبير الى الطابق الثانى حيث منزل سالى وكانت سالى تنتظرها وتفتح الباب قليلا وما أن راتها حتى فتحت لها الباب وأدخلتها وأخذت الفتاتان تتسللان الى غرفة الأخيرة وأغلقت سالى الباب ب أحكام خلفها وما أن دخلن حتى خلعت عبير الروب ومن تحته كانت عبير ترتدى مايوة بيكينى فقط لاغير وهنا شهقت سالى قائلة يخرب عقلك ايه المايوه الجامد دة جبتيه امتى

عبير:جبته من فترة وكنت مخبياه ف اقرب وقت نطلع الساحل ولا السخنة علشان انزل المايه بيه

كانت سالى تنظر الى جسم عبير وهى تتفحص كل جزء به وتعض على شفتيها وتقول لعبير يابختك يا بيرو بجسمك يجنن فضحكت عبير وهى تكتم ضحكتها وتقول لها فين بقة انا على أخرى مستنيه طول الليل ففتحت سالى دولاب ملابسها وخلعت الترينج التى ترتديه وبقيت ب الكلوت والستيان وجائت ب اللاب توب الخاص بها ودخلت الى السرير وهى تحمل علبة سجائر من ماركة معروفة وفتحتها واعطت عبير واحدة واشعلت هى الأخرى واحدة وفتحت اللاب توب على موقع home made love

وما أن فتحته حتى شهقت عبير قائلة لها : دة كله افلام تصوير منزلى

سالى : طبعا يا حبيبتى دة انا لقيت فيه شوية افلام تحف بنات سوا وبنات وولاد وبنتين وولد

وهنا شهقت عبير قائله :ورينى واحدة واحدة

فتحت سالى على أحد الأفلام لفتاتين فكانت بداية الفيلم فتاتان بمنزل ولا ترتديان شيئا وتقبل إحداهما الأخرى بعنف وبقوة ولمسات للبزاز وتواصل الفتاتان ملامسة إحداهما الأخرى وعبير وسالى يتصببن عرقا وهنا قالت سالى انا تعبت وفتحت فخذيها وأدخلت يدها ب الكلوت وبدأت تداعب بظرها واصوات الفتاتين ف الفيلم تتهداى إليها وصوت أنفاسها وصوت انفاس عبير يعلو ونظرت سالى بعينها الى عبير فاذ بها قد خلعت السوتيان وظهرت بزازها المتوسطه وحلماتها البارزة الوردية التى تدل على عذرية غضاء وأخذت سالى تطلق اهاتها وهى تخرج بزها من السوتيان ولكن بزاز سالى كانت صغيرة مقارنة ب عبير وحلمتها لم تكتمل النمو بعد وأخذت تحاول جاهدة أن تجعل حلمتها تبرز مثل حلمات عبير وهنا قالت لها عبير استنى وانقضت بشفتيها على حلمة سالى تمصها بعنف وهى تتاوه وعبير تطلق العنان ليدها واهاتها وبدأت سالى تحس ب الانقباضات السريعة بكسها وجسمها يتشنج من الهياج واصابع قدميها تتلوى وأغلقت فجأة فخذيها على يدها وهى تكتم اهاتها وجسدها يعلو ويهبط وتاتى بشهوتها وهنا تركت عبير بز سالى وهى تقول جبتى يا لبوة فضحكت سالى وانفاسها تتسارع أيوة

وهنا قالت سالى عاوزة ادوق بزازك وانقضت على بزاز عبير تمسك بها وتداعيها بفمها كما ف الفيلم وعبير تداعب بظرها بقوة وعنف واهاتها تعلو وتعلو وقالت عبير لسالى حطى ايدك على كسي شوفى غرقان ازاى فقربت سالى يدها من كس عبير فوجدته ساخنا غارقا ب ماء الشهوة وعبير تداعب البظر بقوة وفجأة جذبت سالى البيكيني بعيدا عن كس عبير وانقضت بفمها عليه تلعقه وتلحس شفراته بقوه واطلقت عبير اه قوية ولكن سالى سارعت بوضع يدها على فمها وهى تقول لهاهاتفضحينا وبدأت عبير ف الإتيان بشهوتها وجسدها ينقبض بقوة وانفاسها تتلاحق وجلست الفتاتان عاريتان ب السرير وكلا من هما تنظر الى الأخرى ولا تجدن اى حديث فقامت عبير وارتدت ملابسها والروب وجلست تتصفح الانترنت وسالى سابحة غارقة فى ماحدث

حينما دخلت سماح غرفة مازن ورأت زبره الغض منتصب وكانت تنظر الى زبر مازن وهى فى قمة هيجانها وتذكرت كم كان مازن يسترق النظر إليها حين كانت تقوم ب تنظيف المنزل وأنها فى إحدى المرات وجدت على سريره بقعة صفراء لبقايا استمنائه وأنه فى إحدى المرات قد التصق بها من الخلف وشعرت براس زبره بين فلقتى طيزها

وبينما مازن يتقلب ف نومه فاذ ب زبره يخرج كالاسد من عرينه


لحظات ودقائق ملئت الغرفة بصمت مطبق بين سالى وعبير إلى أن قطع الصمت عبير وهى تقترب من سالى التى راحت فى ثبات واحتضنت سالى من ظهرها وهى تقول لها

سالى تيجى نعمل زى اللى ف الفيلم ومدت يدها لتلامس بز سالى من فوق الملابس مما جعلها تطلق تنهيدة قوية وهى تستدير قائلة

عبير انا جسمى مش حلو زيك ولا بزازى ولا حاجة خالص فاقتربت عبير من سالى وهى تقبلها من خدها قائلة بس انا عاوزة ابقى معاكى انتى تعرفى نفسي اجيب تانى معاكى وبدأت فى خلع ملابس سالى حتى أصبحت عارية تماما وهى تنام فوقها وتقبلها من رقبتها وتحتضنها وسالى تتاوه وتقول :ب الراحة استنى اااااه ب الراحة

انا تعبانة اوى يا عبير نفسي تنيكينى اوووى تنيكينى جامد وجذبت عبير من طيزها وهى تحتضنها برجليها وتلصق كسها ب كس عبير والفتاتان تطلقان الاهات ………


تاملت سماح زبر مازن لثوان معدودة واقتربت بهدوء وهى تفتح البلوزة لتحرر بزازها والبنطلون وتدخل يدها لتداعب كسها وامسكت راس زبر مازن ب أطراف أصابعها وبدأت فى تقبيله ومص رأسه والفتى الصغير بدأ ب الشعور بما يحدث ولكنه لا يتحرك فى نوم عميق وسماح تدفع راس زبره داخل فمها اكثر واكثر حتى غاص كله بحوالى ١٠سم فى فمها وهى تداعب كسها وبظرها بقوه وتعلو وتهبط بفمها كى تاتى بمنيه وبدأ زبره ينتصب اكثر فأكثر وانفجر بركان من السائل الابيض فى وجه سماح التى كانت تتاوه وتان وترتعش وتاتى بشهوتها هى الأخرى وارتخى قضيب الشاب النائم وقامت سماح بمسح وجهها من المنى الذى اغرقه وفتحت عينيها لتجد مازن يجلس على السرير وينظر لسماح ويتامل جسدها



آهات تتعالى من عبير وسالى وعبير تهبط بشفتيها على بطن سالى وتقبلها وتلحسها بقوة والأخيرة تتاوه حتى وصلت إلى فخذيها فتحتها الا ان سالى قالت لها بلاش فقالت لها عبير نفسي ادوق طعم اللحس وإحساسه وفتحت فخذى سالى التى استسلمت وعبير تلتهم بظرها وتتاوه هى الأخرى وتلحس بظرها وفتحة كسها الذى اكتسب ب السائل الابيض من شهوتها وهى تتاوه وتضع يدها على فمها كى لاينفضح أمرهم وعبير تأكله فى نهم إلى أن ارتعشت سالى رعشات قوية متتاليه واطلقت اهات متتاليه وجمد جسدها تماما


ضحك مازن وهو ينظر لسماح التى كانت فى ذهول من مازن

وقال لها :عارفة يا سماح كنت نفسي اشوف جسمك وكنت بحب ازنق فيكى واقترب مازن من سماح التى كانت لا تستطيع الحركة من الصدمة واقترب منها ومد يديه يفتح البلوزة ويبعد يديها عن بزازها ويمسك بهم ويمص الحلمات وسماح مستسلمة خوفا من الفضيحة وبدأ مازن الشاب الصغير ينزل بيده على كس سماح الذى كان يظهر من جانب كلوتها ويلمس بظرها فانتفضت كم مر من الوقت دون أن تحس بيد غير يدها تداعب جسدها كم كان طليقها سعيد يمتعها ب النيك ويشبع كل رغباتها كم كانت تحسدها جاراتها عليه وتذكرت سوسن جارتها المطلقة فى سكنها القديم وكيف كانت تصتنط الى سماح وسعيد وكم حاولت أن تتودد إليها حتى حدث ماحدث


أفاقت هدير من نومها وهى تحاول النهوض من السرير ونظرت إلى سرير عبير فلم تجدها وتعجبت اين هى فامسكت بهاتفها وطلبت رقم عبير ودق الجرس وانفتح الخط


هدير:انتى فين يا عبير … عبير عبير

واتاها مالم تتوقعه صوت عبير وهى تتاوه اااااااه ااااه مش قادرة

هدير :عبير انتى فين مالك

وقطع كلامها وعبير تقول سالى الحسي كسي اوى كسي مولع عاوزة اتناك اه يا كسي اااااه كسي غرقان نيكينى

وصمتت هدير من وقع الصدمة عبير وسالى كيف ومتى ومنذ متى واين يحدث هذا

على الرغم من صدمة هدير الا أنها كانت تستمع وتحس بأنها تعيش معهم نفس اللحظة ونفس الاحاسيس ومن المعروف علميا أن التؤام يحسون ببعضهما البعض واحست هدير أن تؤامتها تصارع كى تاتى شهوتها وكانت قد أحست هي الأخرى ب الهياج وبدأت تداعب كسها بيدها وتطلق اهات خفيفة وتداعب بظرها وجسدها ينتفض ويتشنج ويدها تداعب بظرها فى سرعة متقنة حتى انتفض جسدها وانقبض جسدها وانت بشهوتها وسكنت تفكر فيما هى به


كانت عبير وسالى فى تلك اللحظة فى قمة الهياج وكلا من الأخرى تقوم يلحس كس الأخرى فى وضع 69وكانت الفتاتان تداعبان بظريهما بقوة وكادت سالى أن تفض بكارة عبير إلا أن عبير استفاقت وهى تنبهها لا يا سالى مش دلوقتى اوعى تفتحينى

واجابتها سالى :افتحينى انا تعبانة عاوزة احس بلسانك وايدك ف كسي من جوا ممش قادرة ااااه كسي افتحينى

اجابتها عبير افتحك ايه بس انا هاخليكى تجيبى وبدأت عبير فى مص بظرها وسالى تتاوه بشدة وتعتصر بزازها الصغيرة وجسدها المراهق ينتفض كثيرا وكثيرا وعبير تذيد فى لحس كسها اكثر وتفتح فخذيها بقوة إلى أن أطلقت سالى شهقة واه قوية وانتفضت انتفاضة قوية تبعتها انتفاضات قليلة حتى هداء هذا الجسد الصغير وأغلقت فخذيها وهى تتحسس اشفار كسها وعبير تحتضنها


احست هدير بشهوة عارمة من صوت اهات سالى وعبير وكانت لا تعرف ماذا تفعل فخطرت إليها ان تخبر مازن وقامت من السرير وهى ترتدى قميص قطني قصير وبزازها تظهر من تحته وعندما اقتربت من الباب ااحست انا باب غرفة مازن يغلق فتراجعت هدير وهى تفكر ماذا تفعل ولكنها حسمت أمرها وفتحت باب الغرفة لتجد سماح فى طريقها إلى المطبخ وتعدل من هيئتها فاندهشت وهى تفتح باب غرفة مازن لتدخل وتجد اخيها يمسك بزبره وهو نائم على السرير ويدعكه كى ياتى بشهوته وأسرع مازن بتغطية جسده وهو يتلعثم قائلا مالك ياهدير فتصنعت هدير انها لم ترى شيئا واقتربت من السرير وسألته أن كانت تستطيع أن تحدثه فى أمر هام

أجابها مازن حاجة مهمة اوى اصلى عاوز انام فنظرت هدير الى المكتب لتجد صينية الافطار الخاصة بمازن وقالت: هيا سماح كانت بتجيبلك الفطار اصلى لقيتها خارجة من عندك وشكلها مش طبيعى

اسرع مازن مجيبا : اه بس انا هانام ولا اقولك قوليلى ايه الموضوع

اقتربت هدير من سرير مازن وهى ترفع الغطاء لتجلس بجواره ف السرير وتقول: من امتى بنتكلم وانت مش واخدنى ف حضنك واقتربت من مازن تضع راسها على صدره واحست بمازن يبتعد قليلا حتى لا يمس زبره جسد هدير ووضعت هدير يدها على بطنه قائلة انا زعلانه من عبير وسالى عرفت حاجة عنهم ومش عارفة اتصرف ازاى .. قصت هدير على مازن ماحدث ومازن ينصت إليها وكل خلجاته تنتفض من الهياج والدهشة مما يسمع وصمت صمتا طويلا


عندما خرجت سماح من غرفة مازن كانت وقد استفاقت من ذكرياتها وأبعدت مازن عنها وقامت تعدل من ملابسها وخرجت مسرعه وما أن خرجت واقتربت من المطبخ حتى أحست ب هدير

ودخلت سماح إلى المطبخ وجلست على الكرسي وهى ترتجف هل أحست بها هدير هل سمعت ما حدث بينها وبين مازن

قطع افكارها رنين الهاتف فنظرت واجابت مسرعه

سماح:الو أيوة يا مدام هدى

هدى ايه يا سماح كلمتك مرتين ماردتيش ليه

سماح اسفة ماسمعتش يا ست هدى

هدى طب قوليلى وراكى حاجة ب الليل عاوزاكى تباتى عندنا النهاردة جايلى ضيوف مهمين ع العشاءسماح تحت امرك يا هانم اغلقت سماح التليفون وهى تفكر فيما سوف تعد للعشاء


أغلقت هدى الهاتف والتفتت الى شخص معها ف الغرفة قائله

مجدى انت مش قادر تستنى أما اخلص تليفون علطول قلعت البنطلون اقترب منها وهو شاب فى أوائل الثلاثينات وجذبها اليه وهى تقوم من خلف المكتب الفاخر ب تلك الهيئة الحكومية ورفع لها الفستان وانزل الكلوت وهى تمسك بزبره قائلة كنت هموت على دة امبارح كنت تعبانة ومانمتش الا بعد الفجر والبت سماح دخلت عليا وانا نايمة عريانة فضحك مجدى قائلا يا بختها بتشوفك كل يوم وانتى بتلبسي مش لو كنتى سمعتى كلامى واتجوزنا من زمان فضحكت قائلة انت لسه فاكر يا مجدى ثم انت زعلان ليه ماهو خالتك كانت رافضة وجوزتنى كمال وحملت منه ف عبير وهدير وسافر وسابنى وبعد كدة ابنك جه ملى عليا الدنيا ….


لحظة سيسأل القارئ كيف ومتى نعود للخلف قليلا لسنوات مضت

كانت هدى ابنه خالة مجدى اجمل بنات العائلة بل والشارع أيضا وكانت هدى ومجدى مع فارق السنوات القليلة بينهم دائما يلعبون سويا وفى إحدى المرات كانت والدة هدى ووالدة مجدى فى إحدى مناسبات العزاء ومجدى وهدى يلعبان سويا وحدهما ف الشقة وكانت هدى تبلغ من العمر الرابعة عشر ومجدى فى العاشرة وكانت تلعب الورق معه فقالت ايه رايك اللى يكسب يحكم على التانى حكم فوافق مجدى وبدأوا اللعب وفازت هدى وضحكت وهى تقول يالا بقة احكم عليك ب ايه اقولك تدخل دلوقتى تقلع كل همومك وهاقولك تعمل ايه

ولكن مجدى رفض فاسرعت إليه هدى لا يا مجدى احنا اتفقنا والا مش هالعب معاك فوافق مجدى ولكنه دخل الغرفة حيث أنه كان يخجل من أن يخلع ملابسه امام هدى واسرعت هدى وامسكت بزجاجة مياه مثلجة واختبئت وما أن خرج مجدى وهو يدارى زبره الوليد بيده حتى فتحت هدى الزجاجة وبدأت ترش المياه ناحيته فاسرع مجدى يصرخ ويضحك وامسك ب الزجاجة من هدى وافرغها عليها واحست هدى أن ملابسها أصبحت مبللة ولأول مرة يرى بزاز هدى صغيرة بدأت تكبر ورأى وراكها الوليدة تبرز من تحت الملابس.. وأخذ مجدى يتاملها ويتفحصها بعينيه وهدى ايضا اخذت تنظر الى زبره الذى بدأ ينتصب واحست هدى ب الهياج وقالت لمجدى وهى تنظر لزبره كدة بليت هدوم طب انت عريان انا بقة اعمل ايه فأجابها مجدى اقلعى وتعالى نرش بعض ب الماية فضحكت هدى وهى تعتصر شفتها السفلى وتنظر الى زبر مجدى وتخلت عن ملابسها واسرع مجدى وامسك ب الزجاجة مرة أخرى وعندما خلعت هدى ملابسها تماما نظر إلى كسها ووجد عليه القليل من الشعر يظهر من خلفه كس له اشفاف صغيرة واحس مجدى ب سخونة بجسده وأخذ يرش هدى ب الماء التى اقتربت منه محاولة أن تمسك ب الزجاجة من يده والتصق جسد هدى بجسد مجدى للمرة الأولى ……..
تحفه فنيه فنان موهوب من يومك تحياتي لشخصكم الكريم منتظر الجديد على أحر من الجمر بسرعة متتاخرش علينا وعاوزين نعرف ميعاد نزول الأجزاء القادمة تقبل تحياتي لشخصكم الكريم شابووووووووة
 
بداية جميلة اووووووي
تسلم ايدك
منتظر جديدك بكل شوق
 
بداية جميلة o_O o_O :ROFLMAO: :ROFLMAO: 😘 😘 :giggle: :giggle: (y) :coffee: 🤪 🤪 :D :D 👏
W38GGv1Cv k
C2xLH0sEB0w
👏 :love: :love: :unsure: :unsure:
2160 2
 

المرفقات

  • hP2fvQ0A6o4BVb0Kbg8TVxupmUs6V7r9LIQqkdHPodR5Gk-RJy9SNRNxyhZ9wjcMYi7sr_s4fWPYky7BIUIPeclh.jpg
    hP2fvQ0A6o4BVb0Kbg8TVxupmUs6V7r9LIQqkdHPodR5Gk-RJy9SNRNxyhZ9wjcMYi7sr_s4fWPYky7BIUIPeclh.jpg
    656.3 KB · المشاهدات: 88
  • عجبني
التفاعلات: meedo32 و XN/3NTYL✨🖤
موهوب و فنان
بس هى ملاحظة دايما بلاقيها فى بعض القصص
وهى ان كل افراد القصة او افراد العائلة يكتشفو نفسهم و ينحرفو كلهم فى يوم واحد
مش غريبة شوية دى؟
 
يعجبني وصف المشاعر والأحداث والبناء الدرامي والوصول للعلاقة بسلاسة وانفعالات متدرجة..
 
  • عجبني
التفاعلات: ابنة ابليس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
موهوب و فنان
بس هى ملاحظة دايما بلاقيها فى بعض القصص
وهى ان كل افراد القصة او افراد العائلة يكتشفو نفسهم و ينحرفو كلهم فى يوم واحد
مش غريبة شوية دى؟
القصة ملخص لاحداث ولو دخلنا فى تفاصيل الحياة اليومية هانلاقى ان السياق الدرامى خرج عن انه ادب ايروسي ودخلنا فى رواية طبيعية بها بعض الاحداث المثيرة
 
قصه حلو وفيها اثاره ... بس انتي قولتي في الاول ان مازن وعبير بيقضو وقتهم مع بعض وكذالك سالي وهدير بس في الاحداث هدير مع مازن وعبير مع سالي
والتنقل من مشهد لمشهد بيفصل مود الواحد هو ممكن يكون حلو عشان الواحد ميملش من كثرة المشاهد الجنسيه المتتاليه بس كثرة المشاهد مع ل فلاش باك غير انك بتخشي في مشهد تاني ع طول من غير توضيح دا شئ بيفصل متعة القارئ
بس القصه حلوه خالص وجميله بس عايزه تظبيط ودا رأيي مش انتقاد ولا حاجه وياريت رأيي ميكونش ازعجك
 
  • عجبني
التفاعلات: ابنة ابليس و sekoseko87
لا تتاخر في باقي القصة
 
قصه حلو وفيها اثاره ... بس انتي قولتي في الاول ان مازن وعبير بيقضو وقتهم مع بعض وكذالك سالي وهدير بس في الاحداث هدير مع مازن وعبير مع سالي
والتنقل من مشهد لمشهد بيفصل مود الواحد هو ممكن يكون حلو عشان الواحد ميملش من كثرة المشاهد الجنسيه المتتاليه بس كثرة المشاهد مع ل فلاش باك غير انك بتخشي في مشهد تاني ع طول من غير توضيح دا شئ بيفصل متعة القارئ
بس القصه حلوه خالص وجميله بس عايزه تظبيط ودا رأيي مش انتقاد ولا حاجه وياريت رأيي ميكونش ازعجك

برافو عليك
احب الناس المركزين
 
  • عجبني
التفاعلات: ☬الہٰشيٰطہٰان☬
تم أضافة الجزء الثاني
 
الحقيقه الأسلوب والصياغه
الالفاظ والتغييرات
طريقة السرد
كوكتيل يشد الإنتباه ويعيش الواحد مننا جوه التفاصيل
من اروع واجمل القصص يندمج فيها الحقيقه
 
ابدعت وبجدارة
اسةوب جميل مشوق يجذب الانتباه وبشد الاحاسيس والمشاعر
 
قصة رائعة جدا واصل لكن لا تتأخر في التنزيل للعدد الجزء القادم شكرا لك على هذه القصة الرائعة
 
متى ستكمل قصتك هذه
 
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليتواصل مع المشرفين
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
التؤام


قصة اليوم عن فتاتين تؤام هدير وعبير يعيشان مع اب يعمل مهندس ب إحدى الدول العربية وأن تعمل ب إحدى الهيئات الرقابية الكبرى وكان لهما اخ يدعى مازن


كانت عبير وهدير يلفتان الجميع منذ طفولتيهما بجمالهم الأخاذ والأنوثة التى بدأت تطبع بصماتها عليهن قبيل اقرانهن من نفس السن وكان اخيهما يعشقهما عشقا أما هدير وعبير كانت لهما صديقة تدعى سالى جارتهم ف العمارة ومعهم فى نفس المدرسة الدولية

كانت هدير وعبير لهن غرفتهن الخاصة وكانت تلتصق غرفة مازن اخوهم الذى يكبرهم بعام واحد وكانت عبير تعشق مازن عشقا فلاتجلس فى مجلس بدونه ولا تأكل بدونه وكانت هدير تحب أن تقضى الاوقات مع سالى فكان هناك فريقان فريق مازن وعبير وفريق سالى وهدير

كانت الأم تذهب الى عملها صباحا تاركة اولادها ف المنزل وحدهم مع مدبرة المنزل سماح وكانت امرأة مطلقة ثلاثينيه كانت تاتى الى المنزل ف الساعه السابعه صباحا تدخل بمفتاحها الى المنزل وتقوم بتجهيز الافطار الى هدى وهى والدة هدير وعبير ومازن وتدخل إلى غرفتها كى توقظها وتحضر لها الحمام وملابسها وهذا كان اول جزء من مهمتها ب المنزل وفى أحد الأيام جائت سماح مبكرة عن موعدها بنحو نصف الساعه ودخلت الى المنزل وبدأت بتحضير الافطار الى مدام هدى وكان المنزل يعمه السكون وبينما هى تقوم ب اعداد الافطار حتى سمعت صوت ميزته جعلها تنتفض فى كل جزء من جسدها انها اصوات امراءة تان من الشهوة فضحكت ضحكة باهته وسرحت بافكارها ب سعيد طليقها كم كان يطفئ نار أنوثتها التى مازالت متاججه ولكن مسحة الحزن التى تشوب وجهها اضفت إليها جاذبية جعلت الرجال يتهافتون لنيل رضاها وكسب ودها

وتذكرت سماح سعيد وكيف كان يمسكها من مؤخرتها المستديرة ويدك حصون كسها وهى تتاوه من شدة شبقها وهيجانها وكم كان يمتعها ب الليالى

تذكرت كم كان ياتى بمنيه بكسها وهى تصرخ من سخونته وهو يجذبها من شعرها وتشعر بحرارة تلفح وتلهب مهبلها

تاوهت سماح ولكن من السكين الذى جرح اصبعها ووضعت سماح اصبعها بفمها وسمعت الصوت يعلو اكثر فأثار انتباهها أن هذا الصوت ياتى من المنزل فخرجت سماح من المطبخ وهى تتبع الصوت واقتربت من مصدر الصوت فهو ياتى من غرفة هدى

دقت الساعة السابعة وكانت سماح قد انتهت من تجهيز الافطار وإعداد الشاى ووضعتهم على صينيه واتجهت كعادتها الى غرفة هدى وكعادتها فتحت باب الغرفة بهدوء ولكن تلك المرة وجدت باب الغرفة شبه مفتوح فدفعته بهدوء ودخلت لتقف فى مكانها وهى فى قمة الذهول لقد ظهرت هدى تلك السيدة التى تقارب الاربعين ذات الجسد الأنثوي المرمرى عارية تماما ونائمة فى سريرها فدخلت سماح على أطراف أصابعها ووضعت الصينية وهى ترتجف وتنظر الى هدى وتكاد تاكل جسدها بعينيها كانت هدى تنام على بطنها مباعدة بين فخذيها وشعرها الذهبى الطويل ينسدل على الوسادة. ويدها لاتزال بين فخذيها وتذكرت سماح تلك الاهات القوية واقتربت سماح من السرير لتنظر أرضا فتجد قضيب ذكرى ملقى أرضا ويوجد اثار بسائل شهوة هدى عليه فنظرت سماح الى هدى وهى تعض على شفتيها ولم تستطع سماح أن تتماسك اكثر من ذلك ومدت يدها وامسكت القضيب وقربته من أنفها واشتمت رائحة شهوة هدى مما زاد من هياجها وبدأت تداعب جسدها بيدها وهى تتمتم يالهوى ياهانم ايه جسمك اللى يجنن دة يالهوى كسك حلو اوى وطيزك تجنن وبدأت هدى تعتدل فى نومتها ففزعت سماح والقت القضيب وعدلت من وقفتها وباعدت ناظرها عن سماح وهى تقرب يدها من ظهر هدى وتلامس لحمها الأبيض وهى تجاهد كى توقظها واحست سماح ب الف صاعقة تضرب جسدها حين لمست أصابع يدها ظهر هدى وبدأت هدى ف الاستيقاظ وهى تسال سماح كم الساعه فأجابتها سماح بصوت يحمل من الليونة والمحن الكثير وهى تقول الساعه 7وربع يا ستى اااااح

وأفاقت هدى وهى مزعورة واسرعت وهى تقول معلش يا سماح الجو كان حر اوى امبارح والتكييف مش شغال وابتسمت سماح ابتسامة خبيثة وهى تنظر الى القضيب الملقى أرضا وتنظر الى هدى قائلة أيوة يا ستى حر ونار اووووى وإدارت ظهرها لهدى وهى تراقص مؤخرتها وتتمايل امام هدى وتبتسم وتنظر لها خلسة وهى ترتدى الروب وتتجه إلى الحمام وسماح من خلفها وتقول بس انتى عينى عليكى باردة يا ستى بتحلوى اتارى هدير وعبير مش جايبين الجمال دة من برة حد يقول انهم ولادك الاتنين 15سنة بس قمرات جسمهم فاير وعليهم ههههههههىء واطلقت ضحكة رقيعة جعلت هدى تنتفض وتقول لها بس الناس نايمة وكتمت سماح ضحكتها وهدى تغلق الستارة خلفها وتفتح الماء وسمعت سماح صوت الماء ينهمر على جسد هدى وهى تفرك جسدها بيديها وتقول اوووف فسالتها سماح مالك يا ستى فقالت لها هدى مش عارفة حاسة انى ملتهبة شوية من تحت هاتيلى التشطيف المهبلى من عندك ومدت سماح يدها لها ب الزجاجة وفتحت هدى الستارة وتركتها وسماح تنظر الى بزاز هدى وتعض على شفتيها وسارعت قائلة تحبى ادعكلك انا يا ستى فأجابتها هدى ب الموافقة واقتربت سماح وفتحت الزجاجة وهدى تجلس على طرف البانيو وتفتح ساقيها ليظهر كس هدى الوردى زى الشعر الاصفر الخفيف وشفراته الرفيعة التى تغلق قليلة فتحة مهبلها وبظرها المنتفخ المتورم من آثار المداعبة القوية وشهقت سماح قائلة يالهوى ياستى هو الباشمهندس جه من السفر دة انتى شكلك كنتى لامؤخذة ياستى بتتناكى جامد اوى وكسك وزمبورك وارم فتلعثمت هدى وهى تقول لا بس شكلى نسيت اغير الكلوت وسماح تبتسم بخبث وبعدها تلقى ب السائل على بظر هدى وفتحة كسها وتدعكه وهدى تتاوه الم وسماح تقول لها معلش ياستى انا عارفة أنه بيحرق اصلك فكرتينى بسعيد كان بيبهدلنى كدة كان بيورم كسي من النيك بزبره واحمر وجه هدى خجلا وعضت على شفاهها لقد استطاعت سماح أن تذكرها بزوجها المهندس كمال الذى يعمل ب الخليج وكم من شهور ولم ياتى ليطفئ نار كسها الذى الهبته ب القضيب الصناعى


الساعه السابعه والنصف عبير تصحو من النوم وتمسك بهاتفها وتفتح الفيس بوك لتجد رسالة من سالى وهى تقول ايه الاخبار طنط هدى نزلت

عبير:لسه بتاخد شاور

سالى:مازن أو هدير صحيو

عبير : كله نايم ايه الاخبار عندك ؟

سالى :بابا نزل وماما نايمة كانو سهرانين شكلهم متأخر كنت سامعه صوت ماما اوووف يابنتى ايه دة بابا شكله كان مظبطها ع الآخر ههههههههههه

عبير:هههههههه يخرب عقلك شكلك اتشاقيتى لوحدك بقة

سالى :وانا اقدر انا مش متفقة معاكى اننا نتفرج سوا على الموقع اللى قلتلك عليه

عبير: ماشي هانشوف انا اول ما ماما تنزل هالبس اى حاجة واطلعلك علطول


سالى :مستنياكى ومحضرة الجو وسارقة سيجارتين من علبة بابا ومستنياكى

عبير :ماشي انا هاقفل شكل ماما خرجت من الحمام


سمعت عبير صوت باب الحمام يغلق فاخفت هاتفها تحت الغطاء وماهى الا ثانية حتى فتحت هدى الباب ونظرت نظرة اطمئنان على الفتاتين كلا فى سريرها وغارقتان ف النوم وأغلقت الباب ونظرت خلفها لتجد سماح واقفة مستندة على الحائط أما غرفة نومها وملابسها مبللة وحلماتها بارزة فاختلست النظر إليها وهى تشهق وتقول بعقلها لا انا هايجة لوحدى يخربيت بزازك يا سماح ايه دة

واتجهت إلى الغرفة وسماح من خلفها وهى ترمق مؤخرتها وهى تروح وتاتى يمينا ويسارا وتقول يالهوى على طيزك فاحست هدى بما قالت وتجاهلته فهى تعلم أن سماح اصبحت فى قمة الإثارة والتفت إليها قائلة أنا متأخرة والسواق مستنينى بقاله ١٠دقايق

هاتى الهدوم من الدولاب

فاتجهت سماح وناولتها الملابس وامرتها هدى أن تذهب لتكمل عملها فقالت لها طيب ممكن استاذنك اروح اغير هدومى كلها مبلولة قالت هدى ازاى يا سماح ماينفعش خدى هدوم من دولابى والبسيها مش مهم

واتجهت سماح الى الدولاب وأخذت بلوزة شيفون وردىه وبنطلون جينز ازرق واتجهت إلى المطبخ واكملت هدى اتمام ملابسها وخرجت فى طريقها إلى باب المنزل فاذ بها تسمع انات تأتى من المطبخ فاقتربت خلسة فاذ بسماح بملابسها الداخليه وتخرج بزازها من السوتيان وتباعد الكلوت عن كسها وتلعب بجسدها فى عنف وتدخل أصابعها بكسها وسمعت هدى صوت ماء كس سماح وارتطام أصابعها به مما أثار هدى إلى أبعد حد ولكنها تمالكت نفسها وعادت إلى باب غرفتها وفتحت الباب بصوت مسموع وافدغلقته بعنف وبدأت تسير عائدة إلى باب المنزل ونظرت إلى المطبخ لتجد سماح وهى عارية تماما وتمسك الملابس بيدها وما أن رأت هدى حتى شهقت ووضعت الملابس توارى جسدها بعيدا عن نظرات هدى فضحكت هدى وهى تقول كملى لبسك وحضرى الفطار للولاد وابقى كلمينى ف التليفون لو عاوزين حاجة وانا راجعة من الشغل فنظرت سماح إليها نظرة تطلب منها أن تبقى فاشاحت هدى بوجهها واتجهت إلى باب المنزل واغلقته خلفها ماهى الا ثانيه حتى كانت عبير تقفز من سريرها وتسير على أطراف أصابعها واتجهت إلى الدولاب وأخرجت منه روبا وضعته على البادى والهوت شورت التى ترتديهم وفتحت باب الغرفة بهدوء متسللة وتتجه إلى باب المنزل لتجد سماح من خلفها تنادى قائلة رايحة فين يا شقية

وانتفضت عبير واستدارت وهى تبتسم ابتسامة باهته وهى تقول خضتينى يا سماح ما انتى عارفة رايحة لسالى اقعد معاها انتى عارفة مابنعرفش ناخد راحتنا هنا من مازن وهدير وانا خرمانة بصراحة فضحكت سماح وهى تقول يالهوى لو مدام هدى عرفت هاتبقى واقعه سودا

فأشارت لها عبير بأن تصمت وقالت لها بطلى لوكلوك بقة انا طالعة وأما يصحو ابقى رنى عليا بأى

واتجهت عبير إلى باب المنزل تفتحه وسماح تنظر الى عبير ذات المؤخرة المتوسطة والشعر البنى الطويل والجسد زى المنحنيات وتقول بنفسها جسمك حلو اوى زى امك زمان

ودخلت سماح إلى المطبخ كى تعد الافطار ل مازن فكان مازن من مدمنى الكمبيوتر وكان دائم الجلوس بغرفته وكثيرا ماكان يشارك هدير بغرفتها ويجلسان يتسامران سويا

كانت سماح مازالت باوج هيجانها وكانت قد رسمت خطة شيطانية بداخلها فقد لبست تلك الملابس التى اخذتها من هدى البلوزة الشيفون الوردية والجينز الازرق ولكن دون ملابس داخليه واتجهت إلى غرفة مازن وفتحت باب الغرفة لتجد مازن غارق بنومه ولا يرتدى الا البوكسر وقضيبه يكاد يخرج منه وهو منتصب تماما

صعدت عبير الى الطابق الثانى حيث منزل سالى وكانت سالى تنتظرها وتفتح الباب قليلا وما أن راتها حتى فتحت لها الباب وأدخلتها وأخذت الفتاتان تتسللان الى غرفة الأخيرة وأغلقت سالى الباب ب أحكام خلفها وما أن دخلن حتى خلعت عبير الروب ومن تحته كانت عبير ترتدى مايوة بيكينى فقط لاغير وهنا شهقت سالى قائلة يخرب عقلك ايه المايوه الجامد دة جبتيه امتى

عبير:جبته من فترة وكنت مخبياه ف اقرب وقت نطلع الساحل ولا السخنة علشان انزل المايه بيه

كانت سالى تنظر الى جسم عبير وهى تتفحص كل جزء به وتعض على شفتيها وتقول لعبير يابختك يا بيرو بجسمك يجنن فضحكت عبير وهى تكتم ضحكتها وتقول لها فين بقة انا على أخرى مستنيه طول الليل ففتحت سالى دولاب ملابسها وخلعت الترينج التى ترتديه وبقيت ب الكلوت والستيان وجائت ب اللاب توب الخاص بها ودخلت الى السرير وهى تحمل علبة سجائر من ماركة معروفة وفتحتها واعطت عبير واحدة واشعلت هى الأخرى واحدة وفتحت اللاب توب على موقع home made love

وما أن فتحته حتى شهقت عبير قائلة لها : دة كله افلام تصوير منزلى

سالى : طبعا يا حبيبتى دة انا لقيت فيه شوية افلام تحف بنات سوا وبنات وولاد وبنتين وولد

وهنا شهقت عبير قائله :ورينى واحدة واحدة

فتحت سالى على أحد الأفلام لفتاتين فكانت بداية الفيلم فتاتان بمنزل ولا ترتديان شيئا وتقبل إحداهما الأخرى بعنف وبقوة ولمسات للبزاز وتواصل الفتاتان ملامسة إحداهما الأخرى وعبير وسالى يتصببن عرقا وهنا قالت سالى انا تعبت وفتحت فخذيها وأدخلت يدها ب الكلوت وبدأت تداعب بظرها واصوات الفتاتين ف الفيلم تتهداى إليها وصوت أنفاسها وصوت انفاس عبير يعلو ونظرت سالى بعينها الى عبير فاذ بها قد خلعت السوتيان وظهرت بزازها المتوسطه وحلماتها البارزة الوردية التى تدل على عذرية غضاء وأخذت سالى تطلق اهاتها وهى تخرج بزها من السوتيان ولكن بزاز سالى كانت صغيرة مقارنة ب عبير وحلمتها لم تكتمل النمو بعد وأخذت تحاول جاهدة أن تجعل حلمتها تبرز مثل حلمات عبير وهنا قالت لها عبير استنى وانقضت بشفتيها على حلمة سالى تمصها بعنف وهى تتاوه وعبير تطلق العنان ليدها واهاتها وبدأت سالى تحس ب الانقباضات السريعة بكسها وجسمها يتشنج من الهياج واصابع قدميها تتلوى وأغلقت فجأة فخذيها على يدها وهى تكتم اهاتها وجسدها يعلو ويهبط وتاتى بشهوتها وهنا تركت عبير بز سالى وهى تقول جبتى يا لبوة فضحكت سالى وانفاسها تتسارع أيوة

وهنا قالت سالى عاوزة ادوق بزازك وانقضت على بزاز عبير تمسك بها وتداعيها بفمها كما ف الفيلم وعبير تداعب بظرها بقوة وعنف واهاتها تعلو وتعلو وقالت عبير لسالى حطى ايدك على كسي شوفى غرقان ازاى فقربت سالى يدها من كس عبير فوجدته ساخنا غارقا ب ماء الشهوة وعبير تداعب البظر بقوة وفجأة جذبت سالى البيكيني بعيدا عن كس عبير وانقضت بفمها عليه تلعقه وتلحس شفراته بقوه واطلقت عبير اه قوية ولكن سالى سارعت بوضع يدها على فمها وهى تقول لهاهاتفضحينا وبدأت عبير ف الإتيان بشهوتها وجسدها ينقبض بقوة وانفاسها تتلاحق وجلست الفتاتان عاريتان ب السرير وكلا من هما تنظر الى الأخرى ولا تجدن اى حديث فقامت عبير وارتدت ملابسها والروب وجلست تتصفح الانترنت وسالى سابحة غارقة فى ماحدث

حينما دخلت سماح غرفة مازن ورأت زبره الغض منتصب وكانت تنظر الى زبر مازن وهى فى قمة هيجانها وتذكرت كم كان مازن يسترق النظر إليها حين كانت تقوم ب تنظيف المنزل وأنها فى إحدى المرات وجدت على سريره بقعة صفراء لبقايا استمنائه وأنه فى إحدى المرات قد التصق بها من الخلف وشعرت براس زبره بين فلقتى طيزها

وبينما مازن يتقلب ف نومه فاذ ب زبره يخرج كالاسد من عرينه


لحظات ودقائق ملئت الغرفة بصمت مطبق بين سالى وعبير إلى أن قطع الصمت عبير وهى تقترب من سالى التى راحت فى ثبات واحتضنت سالى من ظهرها وهى تقول لها

سالى تيجى نعمل زى اللى ف الفيلم ومدت يدها لتلامس بز سالى من فوق الملابس مما جعلها تطلق تنهيدة قوية وهى تستدير قائلة

عبير انا جسمى مش حلو زيك ولا بزازى ولا حاجة خالص فاقتربت عبير من سالى وهى تقبلها من خدها قائلة بس انا عاوزة ابقى معاكى انتى تعرفى نفسي اجيب تانى معاكى وبدأت فى خلع ملابس سالى حتى أصبحت عارية تماما وهى تنام فوقها وتقبلها من رقبتها وتحتضنها وسالى تتاوه وتقول :ب الراحة استنى اااااه ب الراحة

انا تعبانة اوى يا عبير نفسي تنيكينى اوووى تنيكينى جامد وجذبت عبير من طيزها وهى تحتضنها برجليها وتلصق كسها ب كس عبير والفتاتان تطلقان الاهات ………


تاملت سماح زبر مازن لثوان معدودة واقتربت بهدوء وهى تفتح البلوزة لتحرر بزازها والبنطلون وتدخل يدها لتداعب كسها وامسكت راس زبر مازن ب أطراف أصابعها وبدأت فى تقبيله ومص رأسه والفتى الصغير بدأ ب الشعور بما يحدث ولكنه لا يتحرك فى نوم عميق وسماح تدفع راس زبره داخل فمها اكثر واكثر حتى غاص كله بحوالى ١٠سم فى فمها وهى تداعب كسها وبظرها بقوه وتعلو وتهبط بفمها كى تاتى بمنيه وبدأ زبره ينتصب اكثر فأكثر وانفجر بركان من السائل الابيض فى وجه سماح التى كانت تتاوه وتان وترتعش وتاتى بشهوتها هى الأخرى وارتخى قضيب الشاب النائم وقامت سماح بمسح وجهها من المنى الذى اغرقه وفتحت عينيها لتجد مازن يجلس على السرير وينظر لسماح ويتامل جسدها



آهات تتعالى من عبير وسالى وعبير تهبط بشفتيها على بطن سالى وتقبلها وتلحسها بقوة والأخيرة تتاوه حتى وصلت إلى فخذيها فتحتها الا ان سالى قالت لها بلاش فقالت لها عبير نفسي ادوق طعم اللحس وإحساسه وفتحت فخذى سالى التى استسلمت وعبير تلتهم بظرها وتتاوه هى الأخرى وتلحس بظرها وفتحة كسها الذى اكتسب ب السائل الابيض من شهوتها وهى تتاوه وتضع يدها على فمها كى لاينفضح أمرهم وعبير تأكله فى نهم إلى أن ارتعشت سالى رعشات قوية متتاليه واطلقت اهات متتاليه وجمد جسدها تماما


ضحك مازن وهو ينظر لسماح التى كانت فى ذهول من مازن

وقال لها :عارفة يا سماح كنت نفسي اشوف جسمك وكنت بحب ازنق فيكى واقترب مازن من سماح التى كانت لا تستطيع الحركة من الصدمة واقترب منها ومد يديه يفتح البلوزة ويبعد يديها عن بزازها ويمسك بهم ويمص الحلمات وسماح مستسلمة خوفا من الفضيحة وبدأ مازن الشاب الصغير ينزل بيده على كس سماح الذى كان يظهر من جانب كلوتها ويلمس بظرها فانتفضت كم مر من الوقت دون أن تحس بيد غير يدها تداعب جسدها كم كان طليقها سعيد يمتعها ب النيك ويشبع كل رغباتها كم كانت تحسدها جاراتها عليه وتذكرت سوسن جارتها المطلقة فى سكنها القديم وكيف كانت تصتنط الى سماح وسعيد وكم حاولت أن تتودد إليها حتى حدث ماحدث


أفاقت هدير من نومها وهى تحاول النهوض من السرير ونظرت إلى سرير عبير فلم تجدها وتعجبت اين هى فامسكت بهاتفها وطلبت رقم عبير ودق الجرس وانفتح الخط


هدير:انتى فين يا عبير … عبير عبير

واتاها مالم تتوقعه صوت عبير وهى تتاوه اااااااه ااااه مش قادرة

هدير :عبير انتى فين مالك

وقطع كلامها وعبير تقول سالى الحسي كسي اوى كسي مولع عاوزة اتناك اه يا كسي اااااه كسي غرقان نيكينى

وصمتت هدير من وقع الصدمة عبير وسالى كيف ومتى ومنذ متى واين يحدث هذا

على الرغم من صدمة هدير الا أنها كانت تستمع وتحس بأنها تعيش معهم نفس اللحظة ونفس الاحاسيس ومن المعروف علميا أن التؤام يحسون ببعضهما البعض واحست هدير أن تؤامتها تصارع كى تاتى شهوتها وكانت قد أحست هي الأخرى ب الهياج وبدأت تداعب كسها بيدها وتطلق اهات خفيفة وتداعب بظرها وجسدها ينتفض ويتشنج ويدها تداعب بظرها فى سرعة متقنة حتى انتفض جسدها وانقبض جسدها وانت بشهوتها وسكنت تفكر فيما هى به


كانت عبير وسالى فى تلك اللحظة فى قمة الهياج وكلا من الأخرى تقوم يلحس كس الأخرى فى وضع 69وكانت الفتاتان تداعبان بظريهما بقوة وكادت سالى أن تفض بكارة عبير إلا أن عبير استفاقت وهى تنبهها لا يا سالى مش دلوقتى اوعى تفتحينى

واجابتها سالى :افتحينى انا تعبانة عاوزة احس بلسانك وايدك ف كسي من جوا ممش قادرة ااااه كسي افتحينى

اجابتها عبير افتحك ايه بس انا هاخليكى تجيبى وبدأت عبير فى مص بظرها وسالى تتاوه بشدة وتعتصر بزازها الصغيرة وجسدها المراهق ينتفض كثيرا وكثيرا وعبير تذيد فى لحس كسها اكثر وتفتح فخذيها بقوة إلى أن أطلقت سالى شهقة واه قوية وانتفضت انتفاضة قوية تبعتها انتفاضات قليلة حتى هداء هذا الجسد الصغير وأغلقت فخذيها وهى تتحسس اشفار كسها وعبير تحتضنها


احست هدير بشهوة عارمة من صوت اهات سالى وعبير وكانت لا تعرف ماذا تفعل فخطرت إليها ان تخبر مازن وقامت من السرير وهى ترتدى قميص قطني قصير وبزازها تظهر من تحته وعندما اقتربت من الباب ااحست انا باب غرفة مازن يغلق فتراجعت هدير وهى تفكر ماذا تفعل ولكنها حسمت أمرها وفتحت باب الغرفة لتجد سماح فى طريقها إلى المطبخ وتعدل من هيئتها فاندهشت وهى تفتح باب غرفة مازن لتدخل وتجد اخيها يمسك بزبره وهو نائم على السرير ويدعكه كى ياتى بشهوته وأسرع مازن بتغطية جسده وهو يتلعثم قائلا مالك ياهدير فتصنعت هدير انها لم ترى شيئا واقتربت من السرير وسألته أن كانت تستطيع أن تحدثه فى أمر هام

أجابها مازن حاجة مهمة اوى اصلى عاوز انام فنظرت هدير الى المكتب لتجد صينية الافطار الخاصة بمازن وقالت: هيا سماح كانت بتجيبلك الفطار اصلى لقيتها خارجة من عندك وشكلها مش طبيعى

اسرع مازن مجيبا : اه بس انا هانام ولا اقولك قوليلى ايه الموضوع

اقتربت هدير من سرير مازن وهى ترفع الغطاء لتجلس بجواره ف السرير وتقول: من امتى بنتكلم وانت مش واخدنى ف حضنك واقتربت من مازن تضع راسها على صدره واحست بمازن يبتعد قليلا حتى لا يمس زبره جسد هدير ووضعت هدير يدها على بطنه قائلة انا زعلانه من عبير وسالى عرفت حاجة عنهم ومش عارفة اتصرف ازاى .. قصت هدير على مازن ماحدث ومازن ينصت إليها وكل خلجاته تنتفض من الهياج والدهشة مما يسمع وصمت صمتا طويلا


عندما خرجت سماح من غرفة مازن كانت وقد استفاقت من ذكرياتها وأبعدت مازن عنها وقامت تعدل من ملابسها وخرجت مسرعه وما أن خرجت واقتربت من المطبخ حتى أحست ب هدير

ودخلت سماح إلى المطبخ وجلست على الكرسي وهى ترتجف هل أحست بها هدير هل سمعت ما حدث بينها وبين مازن

قطع افكارها رنين الهاتف فنظرت واجابت مسرعه

سماح:الو أيوة يا مدام هدى

هدى ايه يا سماح كلمتك مرتين ماردتيش ليه

سماح اسفة ماسمعتش يا ست هدى

هدى طب قوليلى وراكى حاجة ب الليل عاوزاكى تباتى عندنا النهاردة جايلى ضيوف مهمين ع العشاءسماح تحت امرك يا هانم اغلقت سماح التليفون وهى تفكر فيما سوف تعد للعشاء


أغلقت هدى الهاتف والتفتت الى شخص معها ف الغرفة قائله

مجدى انت مش قادر تستنى أما اخلص تليفون علطول قلعت البنطلون اقترب منها وهو شاب فى أوائل الثلاثينات وجذبها اليه وهى تقوم من خلف المكتب الفاخر ب تلك الهيئة الحكومية ورفع لها الفستان وانزل الكلوت وهى تمسك بزبره قائلة كنت هموت على دة امبارح كنت تعبانة ومانمتش الا بعد الفجر والبت سماح دخلت عليا وانا نايمة عريانة فضحك مجدى قائلا يا بختها بتشوفك كل يوم وانتى بتلبسي مش لو كنتى سمعتى كلامى واتجوزنا من زمان فضحكت قائلة انت لسه فاكر يا مجدى ثم انت زعلان ليه ماهو خالتك كانت رافضة وجوزتنى كمال وحملت منه ف عبير وهدير وسافر وسابنى وبعد كدة ابنك جه ملى عليا الدنيا ….


لحظة سيسأل القارئ كيف ومتى نعود للخلف قليلا لسنوات مضت

كانت هدى ابنه خالة مجدى اجمل بنات العائلة بل والشارع أيضا وكانت هدى ومجدى مع فارق السنوات القليلة بينهم دائما يلعبون سويا وفى إحدى المرات كانت والدة هدى ووالدة مجدى فى إحدى مناسبات العزاء ومجدى وهدى يلعبان سويا وحدهما ف الشقة وكانت هدى تبلغ من العمر الرابعة عشر ومجدى فى العاشرة وكانت تلعب الورق معه فقالت ايه رايك اللى يكسب يحكم على التانى حكم فوافق مجدى وبدأوا اللعب وفازت هدى وضحكت وهى تقول يالا بقة احكم عليك ب ايه اقولك تدخل دلوقتى تقلع كل همومك وهاقولك تعمل ايه

ولكن مجدى رفض فاسرعت إليه هدى لا يا مجدى احنا اتفقنا والا مش هالعب معاك فوافق مجدى ولكنه دخل الغرفة حيث أنه كان يخجل من أن يخلع ملابسه امام هدى واسرعت هدى وامسكت بزجاجة مياه مثلجة واختبئت وما أن خرج مجدى وهو يدارى زبره الوليد بيده حتى فتحت هدى الزجاجة وبدأت ترش المياه ناحيته فاسرع مجدى يصرخ ويضحك وامسك ب الزجاجة من هدى وافرغها عليها واحست هدى أن ملابسها أصبحت مبللة ولأول مرة يرى بزاز هدى صغيرة بدأت تكبر ورأى وراكها الوليدة تبرز من تحت الملابس.. وأخذ مجدى يتاملها ويتفحصها بعينيه وهدى ايضا اخذت تنظر الى زبره الذى بدأ ينتصب واحست هدى ب الهياج وقالت لمجدى وهى تنظر لزبره كدة بليت هدوم طب انت عريان انا بقة اعمل ايه فأجابها مجدى اقلعى وتعالى نرش بعض ب الماية فضحكت هدى وهى تعتصر شفتها السفلى وتنظر الى زبر مجدى وتخلت عن ملابسها واسرع مجدى وامسك ب الزجاجة مرة أخرى وعندما خلعت هدى ملابسها تماما نظر إلى كسها ووجد عليه القليل من الشعر يظهر من خلفه كس له اشفاف صغيرة واحس مجدى ب سخونة بجسده وأخذ يرش هدى ب الماء التى اقتربت منه محاولة أن تمسك ب الزجاجة من يده والتصق جسد هدى بجسد مجدى للمرة الأولى ……..



الجزء الثانى......

اقتربت هدير من مازن واحست بسخونة تسرى بجسده بعد أن حكت له ما حدث ونظرت إليه لتجد وجهه مقفهر ويتصبب عرقا وانفاسه تتلاحق ويده تختفى تحت الغطاء مما جعل هدير تمد يدها لكى ترى اين يده فاصطدمت بيده ورأس زبره واحست ب السخونة تسرى بجسدها ومازن يرتعش ويقترب بشفتيه وانفاسه تلفح خدها وتاه الاثنين بقبلة طويلة ويد مازن تمسك بيد هدير وتضعها على زبره الذى بدأ ياتى بسائل الشهوة وهدير بدأت تنتفض بجسدها وهو يقبلها ويمص اشفافها وبدأت هدير من فرط توهانها تعتصر زبره الذى أصبح كالفولاذ وبدأت اناتها واصوات أنفاسها تعلو وتعلو ومازن يتحسس بزازها من فوق الملابس ويمد يده يخرج بها من عرينها ليطلق سراح شفتيها ويلتقم حلمتها ويعتصرها بشفتيه واطلقت شهقة قوية احس مازن أنه قد سحب روحها وهى تتاوه ويدها تداعب زبره وهو يصول ويجول بين بزازها الاثنين وهدير تتلوى وتلمس كسها بيدها حتى انفجر البركان بين يديها وأطلق زبر مازن حمم من السائل المنوى ألهبت يدها مما جعلها تطلق صرخة شهوة كاد أن يسمعها كل الناس وهى تنتفض بين ذراعيه


عندما التقى جسد هدى ومجدى كانت هدى فى أوج أنوثتها فقد كانت تمارس الالعاب مع مجدى منذ الصغر كعريس وعروسة وما إلى ذلك وما أن التحم جسديهما حتى قالت له فاكر لعبة العريس والعروسة انا دلوقتى عروسة وانت العريس

وهى تلمس زبره بيديها وهو ينتفض كاى شاب مراهق لم يمارس الجنس بحياته وبدأت تقترب هدى منه وهى تتلمس صدره وتقبله حتى انقض مجدى عليها كوحش كاسر يلتهم الفريسة وأخذ يمطر جسدها ب القبلات ومجدى ينزع عنها ملابسها المبللة ويتلمس بزازها الصغيرة وهى تتاوه وتقول له مجدى ب الراحة وأخذ يمص بزازها ويشدها بقوه وهى تتاوه ويدها تمسك زبره الشاب وتقبض عليه بيدها وأخذ مجدى يتحسس كل أنحاء جسدها وطلب منها أن تعطيه ظهرها واقترب مجدى يحتضنها من الخلف ويضع راس زبره بين فلقتى طيزها التى بدأت ف الاستداره وهو يحرك جسده ويلتصق بها ويصطدم بها وهو يتصبب عرقا وهى تتاوه وتقول له لا كدة بتتعبنى وفجأة غاص زبر مجدى بطيز هدى حتى دخل راس زبره بفتحة طيزها واطلقت اه مدوية جعلت مجدى يطلق حمم زياره فى طيزها وانتفضت هدى هى الأخرى لتاتى بشهوتها واهاتها تذداد الما من رأس زبره التى فتحت طيزها لأول مرة


دق جرس الهاتف فى أحد مكاتب الشركة التى يعمل بها كمال زوج هدى ورفع الهاتف عامل البوفيه وهو يقول بلهجة آسيوية أيوة

المهندس كمال لسه ما حضرش للدوام مين نقوله اهلا باشمهندسه غيداء اول مايحضر للدوام راح بلغه يعطيك العافيه هانم

خرج العامل وأقفل باب الغرفة وهو يسرع الى مكتب المدير وطرق الباب وسمع صوت خليجى من داخل الغرفة قائلا تفضل

ودخل العامل وهو مطأطأ الرأس قائلا سيدى المهندسة غيداء طلبت المهندس كمال أنه يحاكيها عند وصوله يبدو أنه فى مشكلة ف البئر 101انتفض الرجل الخليجى الذى اقترب من منتصف الخمسينات من خلف مكتبه وهو يرتدى عبأئته مسرعا ويصرخ حضرلى السيارة وينه كمال وجه القرد هاد وانطلق مسرعا الى السيارة

اسرع السائق بفتح الباب للمدير وانطلق وهو يقول وين بدك نروح يا شيخنا فصرخ به المركز الرئيسي وهو يمسك هاتفه ويطلب رقم المهندس كمال ورن الهاتف ولكن دون إجابة


كان كمال فى تلك اللحظة بغرفة بأحد الفنادق نائما وبجانبه فتاتان فى منتصف العشرينات وزجاجات الخمر من حولهما وملابسهم متناثرة ب أنحاء الغرفة ودق باب الغرفة ب طرقات قوية جعلت كمال ينتفض من نومه ويتجه إلى الباب وهو لايرتدى شيئا وفتح الباب فاذ بشخص ذو لهجة ذات طابع شامي يقول له انت عريان كيف ودفعه إلى الغرفة وهو يقول ايش تسوى كمال الدنيا مقلوبة عليك البئر 101فيه مشكلة وهنا انتفضت خلجات كمال وهو يلتفت ويفيق من أثر الخمر قائلا طب هادخل البس ونظر فياض إلى الغرفة فوجد الفتاتان عاريتان بالسرير ويغطان ب النوم ويقول شو بتسوى بالفتاتين ياخوى انت عندك مرا بمصر انثى جميلة فأجابه كمال التغيير حلو يا صديقى وانت عارف انا بقالى سنين هنا مش عارف انزل وخرج كمال وهو ينشف جسده ويبدأ ف ارتداء ملابسه على عجل واخذ ورقة وقلم وهو يقول لفياض يالا وهما أما يصحو هايمشو وخرجا من الغرفة واتجها إلى المصعد ثم إلى السيارة واسرع فياض إلى مكان البئر وكمال يتسائل مأسوف يحدث له


اخذت عبير وسالى تصدمان كسهما ببعضهما البعض وتلامس اشفار كسهما ببعض والأهات تعلو وتعلو وكلا من الفتاتين تعصر بزاز الأخرى ويسيل العرق على جسديهما ويلتحم لحمهما ببعض وسالى تغرزاصابعها بافخاذ عبير وتحركها مسرعه وعبير تتاوه وبزازها تروح وتاتى يمينا ويسارا مما أثار سالى وجعلها تقرص حلمات عبير بقوة وجعلتها تصرخ من الشهوة وتتحرك اسرع وسالى تقول لها أيوة نيكى نيكى كسي مولع ياعبير اوووف على الماية اللى بتنقط من كسك بتولعنى وعبير تغلق عينيها وتترك نفسها لشهوتها اكثر فأكثر حتى انتفض جسدها واطلقت اهات متقطعه تبعتها تشنجات بكل أطرافها وسكنت حركتها وارتمت على سالى وانفاسهما تكاد تنقطع وارتمت عبير بجانب سالى وهى تحاول أن تخرج الكلمات من بين شفتيها قائله ايه دة انا ماكنتش أتخيل أن احنا ممكن نبسط بعض كدة والتفتت إليها سالى وهى تمسك بها وتقربها منها كى تلتصق بها وتقول ولسه هانجرب كل حاجة سوا وسمعت سالى صوت يقترب من غرفتها فانتفضت مسرعه ترتدى ملابسها وكذا عبير والفتاتان ترتجفان هل يكون افتضح امرهما ….


بدأت سماح فى إعداد الطعام وهى تتذكر اخر لقاء جمعها ب سعيد فى إحدى ليالى الصيف وكانت جارتها سوسن تقضى معها اوقات فراغها وفى إحدى الليالى دق جرس الباب وكانت سوسن وفتحت سماح لها الباب واذ ب سوسن ترتدى قميص نوم شفاف وتمسك بوسطها وتقول بصوت مبحوح معلش يا سماح جنبى تاعبنى ومش قادرة محتاجة اخد الحقنه دى ممكن تديهالى

سماح: بس انا مش بعرف أدى حقن استنى اشوف سعيد وادخالتها وأغلقت الباب وهى تسرع الى غرفة النوم لتجد سعيد يجلس ف السرير ب البوكسر ويسالها من كان على الباب فأجابته انها سوسن وقصتت عليه مابها فقام مسرعا وخرج دون أن يرتدى ملابسه وأخذ منها الحقنه وبدأ فى تعبئتها وطلب من سوسن أن تعطيه ظهرها حتى يعطيها الحقنة وهو ينظر إلى سوسن ذات الجسد الضئيل والبزاز المكتنزة والوسط المخصر وشعرها القصير وجسدها يظهر من تحت القميص فقد كانت لاترتدى ملابس داخليه من تحت القميص ورفعت سماح لسوسن القميص واحتضنتها وسعيد يغرس الحقنة ب طيزها وتطلق شهقة لم تكن شهقة الم بل كانت شهقة بها شهوة وهى تحتضن سماح بقوة والأخيرة تربت عليها قائله ب الشفا يا حبيبتى سلامتك واجلستها وهى تقول لها لا انتى تباتى معانا النهاردة انتى معاكيش حد ولازم اتطمن عليكى هاروح احضرك الاوضة التانيه واسرعت سماح إلى الغرفة كى ترتبها


اقتربت سوسن من سعيد الذى كان يلتهم بعينيه جسد سوسن فقد كانت سوسن دائما تتمنى أن ينيكها سعيد من كثرة حكايات سماح عن فحولته وقد قررت أن يكون الليلة هى ليلة دخلتها على سعيد ولكن كيف وسماح معه ……..
جامده كملها بليز في اسرع وقت
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%