NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محمد 2050

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
33
مستوى التفاعل
27
نقاط
3
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
لم يكن قد غادر غرفته من وقتها وهو يراجع فى كل لحظة صورتها وهى تقول له ان علاقتهم قد انتهت بعد ان تعمدت ان تسيئ اليه امام الجميع هل اخطا حين وقع فى حبها هل هو لا ينتسب الى الجنس البشرى وله نفس الشعور راجع فى ذهنه علاقتهم بالككامل كيف بدات من تعارف بسيط ومجرد صداقة عابرة الى قصة حب ملتهبة شهد عليها الجميع كان لا يدخر جهدا ليدخل السعادة الى قلبها حتى اوقات السعادة فى الفراش كان يبحث عن متعتها اولا تذكر كيف كانت سعيدة وقد احتواها بين احضانه وهو ممتد داخل فمها لياخذ يدها الصغيرة ويضعها على زبه وقد انتصب معلنا لاختراق احشائها واصابعه تلاعب حلماتها الوردية واليد الاخرى تعبث بشفرات كسها الوردى الجميل كيف كانت تتاوه وهو يداعب كسها ليتحرك بشفاهه على رقبتها فى سخونة لينزل الى ثديها وياخذ فى رضاعته فى رقه ومص حلماته وهى تتاوه وتصيح ااااه احبك كثيرا حتى يتحرك بلسانه ليلحس بطنها الابيض الجميل ويحرك لحانه لتستشيط من فرط الهياج لينزل بعدها ويتشمم رائحة كسها الزكية وياخذ فى تقبيل شفراته لتشهق ليبدا بعدها فى مص شفراته ولحس كسها وتحريك لسانه ويداها تمتد الى شعره وتضغط بقوة على راسه ليكمل سيمفونية من اللحس والمص والتقبيل لكسها وهى تصيح نيكنى اريدك جدا ليعود لتقبيل بطنها ويمدد جسده فوق جسدها وتاخذ زبه بيدها وتبدا فى تدليكه ليتمدد على ظهره وتبدا فى لحس راس زبه لتدخل بعدها الراس فى فمها وبين شفاهها برفق ثم تبدا فى مصه بقوة ولين حتى يهيج بشده من حلاوة مصها وتبدا فى النوم فوقه بجسدها العارى وتبدا فى التحرك فوق زبه لتدلكه بشفرات كسها دون ادخال فقد كانت لا تزال عزراء وهو حريص على ابقائها على حالها وتتحرك بقوة لتشبع اجيج الرغبة بداخلها وهو مستمتع يشاهد تغير قسمات وجهها وقد اخذت الشهوة منها ماخذها وتشهق مرة اخرى معلنة انها استطاعت قذف حمم شهوتها مرة اخرى ليتحرك هو يحرك جسدها لتاخذوضع السجود ويدخل اصبع داخل طيزها ويحركها وهى تتاوه ثم يزيد اصبع اخر ويخرج يده ليضع مكانه زبه برفق اولا الراس ويتحرك ليدخل زبه بالكامل داخل احشائها وياخذ بالحركة وهو يتحسس ثدييها من حين لاخر وتختلط تاوهاتهم ليتشاركا المتعة سويا وهى تصيح نيكنى اوى احبك وهو يحاول امتاعها اكثر فاكثر حتى يقذف شلال من سائله المنوى داخلها ويتمدد على ظهره لياخذها فى حضنه ويسالها برفق اتبسطى ؟؟ لترد عليه بقبلة طويلة من شفاهها تضع بعدها راسها فى حضنه معلنة انها استمتعت باللحظات مثله لم يكن يعلم حينها انه سيراجع كل هذه الزكريات وهو ممدد على فراشه وحيدا ناظرا الى سقف غرفته وكان كل الزكريات طبعت على سقف الغرفة كيف استطاعت النسيان كيف تحولت كل لحظات السعادة تلك الى زكريات وقتها عرف انه لم ليكن سوى وسيلة رخيصة للمتعة ووقفزت الفكرة سريعا الى عقله كما كان هو وسيلة للمتعة لابد ان يجعل كل نساء الارض وسيلة لمتعته هو واشباع رغباته توجه وقتها الى جواله وقرر ان يبدا فى البحث عن ضحيته الاولى داخل احدى تطبيقات البحث عن الزواج وبالفعل قام بتثبيت احد التطبيقات ووضع بياناته وانتظر حتى تاتى اليه الضحية الاولى ومر الوقت ثقيلا الى ان اتاه صوت الجوال معلنا عن ضحيته الاولى اخذ الجوال ونظر الى الرسالة و.......
انتظروا التكملة فى الجزء الثانى
 
  • عجبني
التفاعلات: الديوث ١٢٣, العنتيل الحزين, محمد محمود ابو عيدان و 3 آخرين
الرجاء كتابة رايكم فى الحلقة الاولى لاضافة باقى الحلقات
 
لم يكن قد غادر غرفته من وقتها وهو يراجع فى كل لحظة صورتها وهى تقول له ان علاقتهم قد انتهت بعد ان تعمدت ان تسيئ اليه امام الجميع هل اخطا حين وقع فى حبها هل هو لا ينتسب الى الجنس البشرى وله نفس الشعور راجع فى ذهنه علاقتهم بالككامل كيف بدات من تعارف بسيط ومجرد صداقة عابرة الى قصة حب ملتهبة شهد عليها الجميع كان لا يدخر جهدا ليدخل السعادة الى قلبها حتى اوقات السعادة فى الفراش كان يبحث عن متعتها اولا تذكر كيف كانت سعيدة وقد احتواها بين احضانه وهو ممتد داخل فمها لياخذ يدها الصغيرة ويضعها على زبه وقد انتصب معلنا لاختراق احشائها واصابعه تلاعب حلماتها الوردية واليد الاخرى تعبث بشفرات كسها الوردى الجميل كيف كانت تتاوه وهو يداعب كسها ليتحرك بشفاهه على رقبتها فى سخونة لينزل الى ثديها وياخذ فى رضاعته فى رقه ومص حلماته وهى تتاوه وتصيح ااااه احبك كثيرا حتى يتحرك بلسانه ليلحس بطنها الابيض الجميل ويحرك لحانه لتستشيط من فرط الهياج لينزل بعدها ويتشمم رائحة كسها الزكية وياخذ فى تقبيل شفراته لتشهق ليبدا بعدها فى مص شفراته ولحس كسها وتحريك لسانه ويداها تمتد الى شعره وتضغط بقوة على راسه ليكمل سيمفونية من اللحس والمص والتقبيل لكسها وهى تصيح نيكنى اريدك جدا ليعود لتقبيل بطنها ويمدد جسده فوق جسدها وتاخذ زبه بيدها وتبدا فى تدليكه ليتمدد على ظهره وتبدا فى لحس راس زبه لتدخل بعدها الراس فى فمها وبين شفاهها برفق ثم تبدا فى مصه بقوة ولين حتى يهيج بشده من حلاوة مصها وتبدا فى النوم فوقه بجسدها العارى وتبدا فى التحرك فوق زبه لتدلكه بشفرات كسها دون ادخال فقد كانت لا تزال عزراء وهو حريص على ابقائها على حالها وتتحرك بقوة لتشبع اجيج الرغبة بداخلها وهو مستمتع يشاهد تغير قسمات وجهها وقد اخذت الشهوة منها ماخذها وتشهق مرة اخرى معلنة انها استطاعت قذف حمم شهوتها مرة اخرى ليتحرك هو يحرك جسدها لتاخذوضع السجود ويدخل اصبع داخل طيزها ويحركها وهى تتاوه ثم يزيد اصبع اخر ويخرج يده ليضع مكانه زبه برفق اولا الراس ويتحرك ليدخل زبه بالكامل داخل احشائها وياخذ بالحركة وهو يتحسس ثدييها من حين لاخر وتختلط تاوهاتهم ليتشاركا المتعة سويا وهى تصيح نيكنى اوى احبك وهو يحاول امتاعها اكثر فاكثر حتى يقذف شلال من سائله المنوى داخلها ويتمدد على ظهره لياخذها فى حضنه ويسالها برفق اتبسطى ؟؟ لترد عليه بقبلة طويلة من شفاهها تضع بعدها راسها فى حضنه معلنة انها استمتعت باللحظات مثله لم يكن يعلم حينها انه سيراجع كل هذه الزكريات وهو ممدد على فراشه وحيدا ناظرا الى سقف غرفته وكان كل الزكريات طبعت على سقف الغرفة كيف استطاعت النسيان كيف تحولت كل لحظات السعادة تلك الى زكريات وقتها عرف انه لم ليكن سوى وسيلة رخيصة للمتعة ووقفزت الفكرة سريعا الى عقله كما كان هو وسيلة للمتعة لابد ان يجعل كل نساء الارض وسيلة لمتعته هو واشباع رغباته توجه وقتها الى جواله وقرر ان يبدا فى البحث عن ضحيته الاولى داخل احدى تطبيقات البحث عن الزواج وبالفعل قام بتثبيت احد التطبيقات ووضع بياناته وانتظر حتى تاتى اليه الضحية الاولى ومر الوقت ثقيلا الى ان اتاه صوت الجوال معلنا عن ضحيته الاولى اخذ الجوال ونظر الى الرسالة و.......
انتظروا التكملة فى الجزء الثانى
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
لم يكن قد غادر غرفته من وقتها وهو يراجع فى كل لحظة صورتها وهى تقول له ان علاقتهم قد انتهت بعد ان تعمدت ان تسيئ اليه امام الجميع هل اخطا حين وقع فى حبها هل هو لا ينتسب الى الجنس البشرى وله نفس الشعور راجع فى ذهنه علاقتهم بالككامل كيف بدات من تعارف بسيط ومجرد صداقة عابرة الى قصة حب ملتهبة شهد عليها الجميع كان لا يدخر جهدا ليدخل السعادة الى قلبها حتى اوقات السعادة فى الفراش كان يبحث عن متعتها اولا تذكر كيف كانت سعيدة وقد احتواها بين احضانه وهو ممتد داخل فمها لياخذ يدها الصغيرة ويضعها على زبه وقد انتصب معلنا لاختراق احشائها واصابعه تلاعب حلماتها الوردية واليد الاخرى تعبث بشفرات كسها الوردى الجميل كيف كانت تتاوه وهو يداعب كسها ليتحرك بشفاهه على رقبتها فى سخونة لينزل الى ثديها وياخذ فى رضاعته فى رقه ومص حلماته وهى تتاوه وتصيح ااااه احبك كثيرا حتى يتحرك بلسانه ليلحس بطنها الابيض الجميل ويحرك لحانه لتستشيط من فرط الهياج لينزل بعدها ويتشمم رائحة كسها الزكية وياخذ فى تقبيل شفراته لتشهق ليبدا بعدها فى مص شفراته ولحس كسها وتحريك لسانه ويداها تمتد الى شعره وتضغط بقوة على راسه ليكمل سيمفونية من اللحس والمص والتقبيل لكسها وهى تصيح نيكنى اريدك جدا ليعود لتقبيل بطنها ويمدد جسده فوق جسدها وتاخذ زبه بيدها وتبدا فى تدليكه ليتمدد على ظهره وتبدا فى لحس راس زبه لتدخل بعدها الراس فى فمها وبين شفاهها برفق ثم تبدا فى مصه بقوة ولين حتى يهيج بشده من حلاوة مصها وتبدا فى النوم فوقه بجسدها العارى وتبدا فى التحرك فوق زبه لتدلكه بشفرات كسها دون ادخال فقد كانت لا تزال عزراء وهو حريص على ابقائها على حالها وتتحرك بقوة لتشبع اجيج الرغبة بداخلها وهو مستمتع يشاهد تغير قسمات وجهها وقد اخذت الشهوة منها ماخذها وتشهق مرة اخرى معلنة انها استطاعت قذف حمم شهوتها مرة اخرى ليتحرك هو يحرك جسدها لتاخذوضع السجود ويدخل اصبع داخل طيزها ويحركها وهى تتاوه ثم يزيد اصبع اخر ويخرج يده ليضع مكانه زبه برفق اولا الراس ويتحرك ليدخل زبه بالكامل داخل احشائها وياخذ بالحركة وهو يتحسس ثدييها من حين لاخر وتختلط تاوهاتهم ليتشاركا المتعة سويا وهى تصيح نيكنى اوى احبك وهو يحاول امتاعها اكثر فاكثر حتى يقذف شلال من سائله المنوى داخلها ويتمدد على ظهره لياخذها فى حضنه ويسالها برفق اتبسطى ؟؟ لترد عليه بقبلة طويلة من شفاهها تضع بعدها راسها فى حضنه معلنة انها استمتعت باللحظات مثله لم يكن يعلم حينها انه سيراجع كل هذه الزكريات وهو ممدد على فراشه وحيدا ناظرا الى سقف غرفته وكان كل الزكريات طبعت على سقف الغرفة كيف استطاعت النسيان كيف تحولت كل لحظات السعادة تلك الى زكريات وقتها عرف انه لم ليكن سوى وسيلة رخيصة للمتعة ووقفزت الفكرة سريعا الى عقله كما كان هو وسيلة للمتعة لابد ان يجعل كل نساء الارض وسيلة لمتعته هو واشباع رغباته توجه وقتها الى جواله وقرر ان يبدا فى البحث عن ضحيته الاولى داخل احدى تطبيقات البحث عن الزواج وبالفعل قام بتثبيت احد التطبيقات ووضع بياناته وانتظر حتى تاتى اليه الضحية الاولى ومر الوقت ثقيلا الى ان اتاه صوت الجوال معلنا عن ضحيته الاولى اخذ الجوال ونظر الى الرسالة و.......
انتظروا التكملة فى الجزء الثانى
لما ما بدك تكملها ليش بلشت فيها يا احذفها أو كملها
 
فين باقي القصه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%