اهلا بيكم
النهاردة يوم سخيف لانه كان في ميعادين مع عروستين واتضربوا الميعادين
يلا في داهية
امبارح كان تعويض كفاية عن اي حاجة الصراحة
امبارح كان اول يوم من الاحتفال الصغير وده بمناسبة حاجة شخصية يعني وتشجيع لنفسي علشان يبقي فى احتفال اكبر
المهم امبارح كان يوم مميز واحدة من العرايس بتوعي سليف ليا ولانها سليف شاطرة انا حبيتها وميزتها بانها تكون السليف الوحيدة مفيش غيرها ودي كانت غلطة اتعلمتها بسببها، انك مينفعش تكون مضمون، فلاني ميزتها اخدت راحتها واتكلمت مع ماستر تاني، واتقابلوا كمان وكانت فكراني مش هاعرف وكان ممكن ما اعرف اصلا، لكن عرفت بالصدفة وقررت اعلمها الدرس بالطريقة الصعبة مابينتش اني عرفت خالص وحكيتلها على موضوع الاحتفال الصغير وقولتلها اني خصصتلها اول يوم فى ايام الاحتفال، فرحت جدا طبعا وجهزت نفسها وانا كمان جهزت الادوات ولوازم اليوم كاملة وجاتلي هي صحتني تاني يوم لما فتحت عيني لقيتها بتشمتم في رجلي علشان اصحي صحيت لقيتها قاعدة زي ما علمتها على ركبها علي الارض وبتصحيني وهي في دور البوبي علشان انا باحب الكللابب بتاعتي تصحيني بالطريقة دي سواء كانوا سليفز او كلاب حقيقية يعني.
صحيت وعملتلي الفطار والقهوة لحد ما اخدت شاور وجيتلها، ما اتكلمتش ولا كلمة انا لحد دلوقتي خلوا بالكم، وكل شوية ابص فى الساعة وهي واخدة بالها وقلقانة، هي سليف ذكية ففهمت اني محضر حاجة بس هي ممكن يكون دماغها راحت فى ادوات جديدة او لبس جديد او ربطة جديدة او تدريب على حاجة جديدة واكيد جه على بالها انها غلطت وفي عقاب لكن مستحيل تكون فكرت اني عرفت لاني كنت محافظ على هدوئي جدا ودي مش طبيعتي
وبعدين ناديت عليها فجات وقفت قدامي على رجليها ورجليها مفتوحة وايديها ورا ظهرها زي ما علمتها، قلعتها هدومها كلها وبعدين ايديها ورا ظهرها وزقيتها فوقعت قاعدة علي الصوفا فجيبت كرسي وقعدت وابتديت اربط رجلها في بعض وبعدين شديتها من شعرها وقعت على الارض علي ركبها فشديتها تاني علشان تنام على بطنها ورشيت على السيراميك زيت وابتديت امسح بيها الارض وانا باشدها مش شعرها صوتت جامد طبعا من الالم ومن الخضة ومن الذل ومن الاهانة ومن الخوف
سيبتها وجيبت تيب لزقت بيه بوقها وكملت مسح الارض بيها ثواني كمان (انا تعبت اصلا لان وزنها مش خفيف) سيبتها وبصيت فى الساعة وزي الافلام ضرب الجرس، نسيت اقولكوا ان احنا فى ريسبشن الشقة اللى هو مكشوف لاي حد افتحله الباب بمجرد ما يخطي بس جوة الشقة.
روحت وفتحت الباب ببساطة وهي هاتموت من الرعب وهي بتسمعني باقول اهلااااا شاطرة انا باحب العروسة تكون مواعيدها مظبوطة
زحفت مروة (اسم السليف اللي مربوطة نسيت اقوله برده) علي الارض علشان تلف وتشوفني وانا باستقبل دارين وبابوسها من خدوها الاتنين سلام الصحاب
حسيت بيها من جوة مولعة نار بس تجاهلتها خالص، دارين كانت باصة فى الارض ادب يعني ولما قفلت الباب مشيت ورايا خطوتين وانا شايفها بطرف عيني او ما انتبهت لمروة على الارض بالمنظر ده اخدت الخطوتين لورا تاني وهي بتشهق تجاهلتها هي كمان وباعلي صوتي حبة وباقول تعالي يا دراين وقفتي ليه فجريت دارين وجات وقفت قدامي خايفة كنت انا قعدت على الصوفا وقولتلها تعالي اقعدي جنبي واقفة ليه
وبمجرد ما قعدت سالتها قوليلي انتى جاية النهاردة علشان ايه يا دارين
كانت هاتبدأ تتكلم فوقفتها باشارة من صباعى وبنفس الصباع شاورت على الارض وفهمت دارين ونزلت على ركبها على الارض وقالتلي علشان اطلب حضرتك تقبلني سليف عندك
انحنيت عليها شوية شديت هدومها ورجعت تاني
فهمت دارين وقامت تاني وابتديت تقلع كل هدومها، وانا سيبتها تقلع وروحت لمروة اللى على الارض وقولتلها مش احنا اتفقنا من اول يوم ان عندك اختيار تكوني مخلصة ليا او مجرد علاقة عابرة؟ وانتى اختارتي؟ هزت راسها بأه طلعت موبايلي ووريتها صورها مع الماستر التاني وشديت التيب من وشها وبعدين سألتها بهدوء ليه؟
وما استنيتش الرد سيبتها وبصيت لدارين اللى كانت قلعت كل هدومها ورجعت قعدت تاني علي ركبها فى نفس مكانها الاولاني فروحت انا وقعدت على الصوفا تاني وكررت هي طلبها اني اقلبلها سليف قبل ما تخلص جملتها كنت رديت وقولتلها موافق
وناديت علي مروة وامرتها تزحف وتبوس طيز ستها دارين، فتحت مروة عينيها على اخرها وما اتحركتش وانا كنت مستنيها ما تتحركش قومت بكل غضب ومسكت الكرباج وضربتها بيه علي طيزها وظهرها ماعرفش قد ايه بس بكل الغل اللى كنت مخبيه من ساعة ما عرفت
لحد ما هديت شوية وقفت ضرب وبصيت على دارين اللى كان كل حتة في جسمها الابيض الجميل بتترعش وهي واقفة على ركبها فى نفس مكانها وظهرها لمروة ومش شايفة المشهد لكن سامعة صوت الكرباج وصوت مروة وهي بتصوت وبتترجاني اسامحها
قولتلها محتاجاني اكرر الامر يا مروة
بسرعة مروة وهي لسة بتعيط ودموعها مغرقة وشها زحفت على بطنها بمتهي الذل وباست طيز دارين
رجعت انا لمكاني تاني على الصوفا ومسكت دقن دارين بحب وحنية وقولتلها انا وافقت انك تكوني سليف ليا وكان نفسي فيكي طول السنتين اللى انتي كنتي بتطلبي فيهم وانا بارفض، انا كنت بارفض علشان وعد اديته لواحدة وهي ضيعته خلاص، من النهاردة انتي سليف عندي وبالمناسبة دي هديتك عندي مروة، مروة بصيت من وسط دموعها، وهي كانت خلاص فهمت ان كل حاجة طلعت برة ايديها وان العقاب لسة مطول اما دارين ما فهمتش ازاي مروة هديتها
فانا قولتلها ان مروة النهاردة هي خدامتها اللى هاتهتم بيها وتحضرها، وبدأ اليوم
دارين فكت مروة وابتديت مروة تحميها وتحطيلها ميك اب وتلبسها اللبس اللى جيبته لدارين بالمناسبة دي وكانت مروة فاكراه ليها هي، ولما بدأ السيشن كانت بتساعدني تناولني الادوات او تثبت دارين لحد لما اعمل فيها حاجة او اربطها
ساعة الاكل كانت دارين قاعدة جنبي وباكلها في بقها ومروة على الارض باحدفلها من بواقي الاكل علشان تاكل ولما رفضت تاكل دورت انا على الكرباج فبدات تاكل بسرعة
بعد كل نيكة فى طيز دارين ( الاتنين بنات بيتناكوا فى طيازهم بس) كانت مروة بتنضف طيز دارين بلسانها قبل ما تروح تحضرهالي تاني
حتي لما كانت بتعمل دارين حمام كنت باخلي مروة تغلسلها طيزها او كسها بايديها،
في نهاية اليوم بوست دارين وشربت معاها سيجارة وهي في حضني وقولتلها انتي النهاردة شوفتي دلع رضايا وشوفتي نار عقابي واختاري بقي هاتكوني فين
وقلولتها تمشي واديتها 50 جنيه قديمة مبهدلة وقولتلها حاسبي مروة وقوليلها ماتجيش تاني واديها البانتي بتاع اول مرة اللى فى الدولاب عندي مش لازمني منها ذكريات
استنوني مع حواديت جديدة وارجع اقولكوا باتبسط جدا من تعليقاتكوا ورسايلكوا على الخاص في اي موضوع
واللى حابب يحكيلي قصة معينة مش عارف يكتبها اكتبها انا بطريقتي مفيش مانع لو الفكرة عجبتني
النهاردة يوم سخيف لانه كان في ميعادين مع عروستين واتضربوا الميعادين
يلا في داهية
امبارح كان تعويض كفاية عن اي حاجة الصراحة
امبارح كان اول يوم من الاحتفال الصغير وده بمناسبة حاجة شخصية يعني وتشجيع لنفسي علشان يبقي فى احتفال اكبر
المهم امبارح كان يوم مميز واحدة من العرايس بتوعي سليف ليا ولانها سليف شاطرة انا حبيتها وميزتها بانها تكون السليف الوحيدة مفيش غيرها ودي كانت غلطة اتعلمتها بسببها، انك مينفعش تكون مضمون، فلاني ميزتها اخدت راحتها واتكلمت مع ماستر تاني، واتقابلوا كمان وكانت فكراني مش هاعرف وكان ممكن ما اعرف اصلا، لكن عرفت بالصدفة وقررت اعلمها الدرس بالطريقة الصعبة مابينتش اني عرفت خالص وحكيتلها على موضوع الاحتفال الصغير وقولتلها اني خصصتلها اول يوم فى ايام الاحتفال، فرحت جدا طبعا وجهزت نفسها وانا كمان جهزت الادوات ولوازم اليوم كاملة وجاتلي هي صحتني تاني يوم لما فتحت عيني لقيتها بتشمتم في رجلي علشان اصحي صحيت لقيتها قاعدة زي ما علمتها على ركبها علي الارض وبتصحيني وهي في دور البوبي علشان انا باحب الكللابب بتاعتي تصحيني بالطريقة دي سواء كانوا سليفز او كلاب حقيقية يعني.
صحيت وعملتلي الفطار والقهوة لحد ما اخدت شاور وجيتلها، ما اتكلمتش ولا كلمة انا لحد دلوقتي خلوا بالكم، وكل شوية ابص فى الساعة وهي واخدة بالها وقلقانة، هي سليف ذكية ففهمت اني محضر حاجة بس هي ممكن يكون دماغها راحت فى ادوات جديدة او لبس جديد او ربطة جديدة او تدريب على حاجة جديدة واكيد جه على بالها انها غلطت وفي عقاب لكن مستحيل تكون فكرت اني عرفت لاني كنت محافظ على هدوئي جدا ودي مش طبيعتي
وبعدين ناديت عليها فجات وقفت قدامي على رجليها ورجليها مفتوحة وايديها ورا ظهرها زي ما علمتها، قلعتها هدومها كلها وبعدين ايديها ورا ظهرها وزقيتها فوقعت قاعدة علي الصوفا فجيبت كرسي وقعدت وابتديت اربط رجلها في بعض وبعدين شديتها من شعرها وقعت على الارض علي ركبها فشديتها تاني علشان تنام على بطنها ورشيت على السيراميك زيت وابتديت امسح بيها الارض وانا باشدها مش شعرها صوتت جامد طبعا من الالم ومن الخضة ومن الذل ومن الاهانة ومن الخوف
سيبتها وجيبت تيب لزقت بيه بوقها وكملت مسح الارض بيها ثواني كمان (انا تعبت اصلا لان وزنها مش خفيف) سيبتها وبصيت فى الساعة وزي الافلام ضرب الجرس، نسيت اقولكوا ان احنا فى ريسبشن الشقة اللى هو مكشوف لاي حد افتحله الباب بمجرد ما يخطي بس جوة الشقة.
روحت وفتحت الباب ببساطة وهي هاتموت من الرعب وهي بتسمعني باقول اهلااااا شاطرة انا باحب العروسة تكون مواعيدها مظبوطة
زحفت مروة (اسم السليف اللي مربوطة نسيت اقوله برده) علي الارض علشان تلف وتشوفني وانا باستقبل دارين وبابوسها من خدوها الاتنين سلام الصحاب
حسيت بيها من جوة مولعة نار بس تجاهلتها خالص، دارين كانت باصة فى الارض ادب يعني ولما قفلت الباب مشيت ورايا خطوتين وانا شايفها بطرف عيني او ما انتبهت لمروة على الارض بالمنظر ده اخدت الخطوتين لورا تاني وهي بتشهق تجاهلتها هي كمان وباعلي صوتي حبة وباقول تعالي يا دراين وقفتي ليه فجريت دارين وجات وقفت قدامي خايفة كنت انا قعدت على الصوفا وقولتلها تعالي اقعدي جنبي واقفة ليه
وبمجرد ما قعدت سالتها قوليلي انتى جاية النهاردة علشان ايه يا دارين
كانت هاتبدأ تتكلم فوقفتها باشارة من صباعى وبنفس الصباع شاورت على الارض وفهمت دارين ونزلت على ركبها على الارض وقالتلي علشان اطلب حضرتك تقبلني سليف عندك
انحنيت عليها شوية شديت هدومها ورجعت تاني
فهمت دارين وقامت تاني وابتديت تقلع كل هدومها، وانا سيبتها تقلع وروحت لمروة اللى على الارض وقولتلها مش احنا اتفقنا من اول يوم ان عندك اختيار تكوني مخلصة ليا او مجرد علاقة عابرة؟ وانتى اختارتي؟ هزت راسها بأه طلعت موبايلي ووريتها صورها مع الماستر التاني وشديت التيب من وشها وبعدين سألتها بهدوء ليه؟
وما استنيتش الرد سيبتها وبصيت لدارين اللى كانت قلعت كل هدومها ورجعت قعدت تاني علي ركبها فى نفس مكانها الاولاني فروحت انا وقعدت على الصوفا تاني وكررت هي طلبها اني اقلبلها سليف قبل ما تخلص جملتها كنت رديت وقولتلها موافق
وناديت علي مروة وامرتها تزحف وتبوس طيز ستها دارين، فتحت مروة عينيها على اخرها وما اتحركتش وانا كنت مستنيها ما تتحركش قومت بكل غضب ومسكت الكرباج وضربتها بيه علي طيزها وظهرها ماعرفش قد ايه بس بكل الغل اللى كنت مخبيه من ساعة ما عرفت
لحد ما هديت شوية وقفت ضرب وبصيت على دارين اللى كان كل حتة في جسمها الابيض الجميل بتترعش وهي واقفة على ركبها فى نفس مكانها وظهرها لمروة ومش شايفة المشهد لكن سامعة صوت الكرباج وصوت مروة وهي بتصوت وبتترجاني اسامحها
قولتلها محتاجاني اكرر الامر يا مروة
بسرعة مروة وهي لسة بتعيط ودموعها مغرقة وشها زحفت على بطنها بمتهي الذل وباست طيز دارين
رجعت انا لمكاني تاني على الصوفا ومسكت دقن دارين بحب وحنية وقولتلها انا وافقت انك تكوني سليف ليا وكان نفسي فيكي طول السنتين اللى انتي كنتي بتطلبي فيهم وانا بارفض، انا كنت بارفض علشان وعد اديته لواحدة وهي ضيعته خلاص، من النهاردة انتي سليف عندي وبالمناسبة دي هديتك عندي مروة، مروة بصيت من وسط دموعها، وهي كانت خلاص فهمت ان كل حاجة طلعت برة ايديها وان العقاب لسة مطول اما دارين ما فهمتش ازاي مروة هديتها
فانا قولتلها ان مروة النهاردة هي خدامتها اللى هاتهتم بيها وتحضرها، وبدأ اليوم
دارين فكت مروة وابتديت مروة تحميها وتحطيلها ميك اب وتلبسها اللبس اللى جيبته لدارين بالمناسبة دي وكانت مروة فاكراه ليها هي، ولما بدأ السيشن كانت بتساعدني تناولني الادوات او تثبت دارين لحد لما اعمل فيها حاجة او اربطها
ساعة الاكل كانت دارين قاعدة جنبي وباكلها في بقها ومروة على الارض باحدفلها من بواقي الاكل علشان تاكل ولما رفضت تاكل دورت انا على الكرباج فبدات تاكل بسرعة
بعد كل نيكة فى طيز دارين ( الاتنين بنات بيتناكوا فى طيازهم بس) كانت مروة بتنضف طيز دارين بلسانها قبل ما تروح تحضرهالي تاني
حتي لما كانت بتعمل دارين حمام كنت باخلي مروة تغلسلها طيزها او كسها بايديها،
في نهاية اليوم بوست دارين وشربت معاها سيجارة وهي في حضني وقولتلها انتي النهاردة شوفتي دلع رضايا وشوفتي نار عقابي واختاري بقي هاتكوني فين
وقلولتها تمشي واديتها 50 جنيه قديمة مبهدلة وقولتلها حاسبي مروة وقوليلها ماتجيش تاني واديها البانتي بتاع اول مرة اللى فى الدولاب عندي مش لازمني منها ذكريات
استنوني مع حواديت جديدة وارجع اقولكوا باتبسط جدا من تعليقاتكوا ورسايلكوا على الخاص في اي موضوع
واللى حابب يحكيلي قصة معينة مش عارف يكتبها اكتبها انا بطريقتي مفيش مانع لو الفكرة عجبتني
