NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ALJOKER

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 نوفمبر 2021
المشاركات
48
مستوى التفاعل
58
نقاط
411
لما كنت شاب متخرج حديثا من الجامعة وكان ذلك قبل عشرة سنوات جاءت إحدى جاراتنا تطلب مني المساعدة لإعطاء دروس تقوية بجميع المواد لأبن أختها بالصف الرابع مقابل مبلغ مادي شهري مغري كان بالنسبة لي ولشاب متخرج حديثا من الجامعة، حددنا موعد اللقاء وذهبت إلى منزل ذلك الطالب فتح لي ( الأب ) بالحقيقة لم يكن جدا وسيم كان أقصر مني وممتلئ الجسم ولكن ما أن نظرنا لعضنا كان هناك تجاوب غريب وكأننا نعرف بعضنا دخلت إلى الصالون جارتنا قامت بتعريفي على زوج أختها ( الأب ) وأختها والطالب أو الولد الذي سوف أقوم بتدريسه تحدثت مع الأب بحرية وكان بنظر لي نظرة أعرفها جيدا ( وأنا الخبير بالشواذ ) في البداية لم أكترث كثيرا وإتفقنا على مواعيد الحصص والمكان، بدأت بإعطاء الدروس وكنت في الأيام الأولى أحيانا ألتقي مع الأب وأحيانا يكون ما زال في العمل.
مر الشهر الأول تحسن الولد بنتائج دروسه سعد الوالدان بتلك النتائج وطلب مني الإستمرار وخاصة الأب ألح علي إلحاح، وفي يوم ذهبت للبيت فتح لي الأب على غير العادة وكان سعيدا ومبتسما ذهبت إلى الصالون كالعادة وأنتظرت الولد وما هي إلا لحظات حتى جاء الولد ومعه كتبه وهنا قال الأب وهو ينصرف إلى الداخل نحن لوحدنا اليوم زوجتي لديها حفل حناء لعروس خذا راحتكما ووجه كلامه لأبنه بأن يدرس جيدا وعاد وإبتسم لي.
بالحقيقة لم أعر للموضوع إهتمام كثير وخاصة أن هذا الشهر الثاني مع هذه العائلة ولم يحدث شئ ولكن..... كنت مخطأ بتحليلي.
غاب الأب تقريبا نصف ساعة وعاد ويا ليته لم يعد, كان يلبس روب الحمام فقد خرج توا من الحمام الظاهر بعد حمام ساخن جدا المهم نظرت ألى قدميه الممتلئه والبيضاء وإلى شعر صدره الكثيف الذي كان يخرج من تحت روب الحمام وذلك الوجه الأبيض المحمر من شدة سخونة الحمام وهو مبتسم أقترب مني ومن أبنه وهو يقول : كيف الأمور ونظر لي وغمز بطرف عينه أقترب منا حتى التصق جسده بكتفي طبعا أنا زبي وقف وقفة رجال مستعد لطلب لنداء الواجب تحدث قليلا وكان في حديثه الكثير من الغنج والدلع وهم بالخروج وعند باب الصالون وقف وغمز لي مرة ثانية ولكن هذه المرة بمعنى إلحق بي.
فعلا لم أنتظر ثانية واحدة لحقت به وما كدنا نصل ألى داخل المطبخ حيث سحبني ألى هناك حتى ألتصقت شفاهنا ببعضها وكأن غراءا وضع عليها وظللت أقبل شفتاه وألعق لسانه حتى خارت قواه من فرط النشوة وأنا زبي متمسمر تماما مثل حجر الصوان طلب من أن أعطي واجبات كثيرة لأبنه حتى يلتهي بها وبحلها وأن أقول له سوف أذهب في مشوار قصير واعود، فعلا ذهبت مثل السكران إلى الولد وأعطيته واجبات كثيرة وأخبرته بأني سوف أذهب بمشوار قصير وسوف أعود وما أن خرجت من الصالون حتى سحبني الأب ألى غرفة النوم وهو ما زال بروب الحمام وخرج من الغرفة وأغلق الباب وسمعت صوت باب الشقة يفتح ويغلق وهو يقول مع السلامة يا أستاذ رجاءا لا تتأخر على الولد وسمعته يتحدث مع أبنه بأن يقوم بحل كامل الواجبات ريثما يعود الأستاذ وثواني وكان الأب مع بغرفة نوم الزوجيه.
أغلق باب الغرفة بالمفتاح وأنامني على السرير ووقف أمامي وهو يتمايل ويخلع روب الحمام أنا كان عندي عقل وطار، هجمت عليه مثل الصقر على فريسته في البداية لم أعرف من فرط الشهوة بماذا أبدا نزلت على حلماته مص وعض ولعق وعلى إبطيه بالعض واللحس وعلى شفتيه المكتنزتين وعلى رقبته وعلى بطنه وفخذيه لم أترك شي بحاله أبدا وفي تلك الآثناء قام هو بالقذف من فرط النشوة التي حصلت له فلم يسبق قط أحد أن فعل معه ما فعلته أنا به، أنمته على ظهره ورفعت قدميه مثل المرأة التي سوف تلد ووجهت فمي ولساني نحو خرم طيزه وبدأت يا معلم باللحس واللعق والشفط وهو من أعلى يتأوه ويفرك بزازه مثل أحسن شرموطه وطلب مني أن أعطيه زبي لبمصه واعطيته زبي وبدأ بالمص واللحس ولعق خصيتي بشهوة بالغة وأنا ما زلت ألعق خرم طيزه بذات الوقت وصل الحد بي مسلكه سحبت زبي من فمه وأنمته على ظهره ورفعت قدميه ووضعتهما على كتفي وأدخلت زبي في طيزه وبدأت بالنيك في البداية كان نيك رومانسي حيث نمت قليلا فوقه وأخذت أقبل شفتاه وبعدها بدأت بالنيك العنيف وشاهدت بزازه تهتز أمامي من فرط النيك وسمعت طيزه تضرب بفخذي وبدأت بقذف الحمم انتهيت من قذف الحمم داخل طيزه وسحبت زبي وأمسكته ووضعته داخل فمه وبدأ بإلتهام زبي وخصيتي، وبعد فترة سألته: هل أنت مستعد للنيك مرة ثانية هز لي راسه بالأيجاب وزبي داخل فمه، سحب زبي من فمه وأنمته على جانبه وأدخلت زبي مرة ثانية داخل طيزه ورفعت يده وبدأت لعق ولحس أبطه ونزلت إلى حلمته المنتفخة وهكذا من الباط ألى الحلمة ومن الحملة إلى الباط وزبي يخبط داخل طيزه.
وهنا حدثت المفاجأه باب غرفة النوم يدق فزعت من مكاني ولكن سرعان هو ما قام بإمساك زبي خوفا من أن أخرجه من داخل طيزه، وسأل : من؟ وهنا جاء صوت أبنه : أنا يا بابا لقد زهقت ممكن أن أشاهد التلفزيون لحين عودة الأستاذ؟ أجاب الأب: نعم يمكنك. هدأت الأمور قليلا عاودت أنا بالنيك الخفيف ولكن هنا أنمته على بطنه ونمت فوقه وبدأت بالنيك العنيف وأنا ممسكه من تحت أبطيه وهو يعض على الوساده من شدة النيك قليلا وبدأت الحمم تخرج مرة ثانية داخل طيزه الطرية الممتلئه مرة أخرى سحبت زبي ونمت مستلقيا على ظهري وقام هو وجلس عند فخدي يلعق ما تبقى من المني على راس زبي وبعدها قام لصدري وأنا رأسه على صدري وقال: لم أنتاك أبدا هكذا يا لك من رجل عنيف نيالو إلي بيكون بين أيديك.
مع الوقت عرفت أنه رجل يحب أن ينتاك وكان ينتاك من قبل من قبل بعض الأشخاص ولكن نيك على الماشي فقط يخلع كلسونه والثاني يخرج زبه ويبدأ بالنيك وفقط.
ولكن أنا فقط من عامله كشخص منيك شرموط لعب على حلماته ولعق إبطيه ولحس خرم طيزه وأكل شفته.
بالحقيقة هو بيستاهل ولكن الأخرين اللذين ناكوه لم يعرفو الإستمتاع بجسده الغض الممتلئ
 
  • عجبني
التفاعلات: Koko koke, Josapr, chuloverrr و 7 آخرين
هذه قصة جزء واحد فقط أو لها اجزاء
 
قصة جامدة بس قصيرة فى انتظار تكملة لها او قصة جديدة شكرا لك
 
  • عجبني
التفاعلات: ALJOKER
حلوة كثير شو متمني يصيبني نفس الاب
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو الزبير اليكس
قصة جامدة بس قصيرة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عايز سالب من منطقه حلوان او المعادى ناعم وابيض وطيزه نظيفه وعنده لبس حريمى ولو فيه سالب ديوث يكون افضل انا من حلوان موجب هارد 45 سنه
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%