NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

BASM17 اسطورة القصص

ⓁⒺⒼⒺⓃⒹ ⓈⓉⓄⓇⒾⒺⓈ
طاقم الإدارة
كبير مشرفين
مشرف
كاتب متميز
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
15 ديسمبر 2021
المشاركات
10,764
مستوى التفاعل
5,945
الإقامة
Venezia
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نقاط
14,223
الجنس
ذكر
الدولة
Italia
توجه جنسي
أنجذب للإناث
H88rtte.md.jpg

المقدمة:

قصتي انا وأختي الصبيانية صغيرة الثدي،
الأبناء في سن المراهقة في حاجة للعناية، والرقابة لأنها لحظة فارقة، بين الاستقامة والانحلال الأخلاقي، وفي الحياة الغربية حيث الصخب والحرية الجنسية، تفقد العائلات الرقابة علي أبنائهم، فينجرف الأبناء الي الجنس المحرم، والانحلال الحيواني بعفوية بالغة، أخترت لكم قصة واقعية، لعلها تعجبكم أو تصيبكم بالاشمئزاز، فلنبدأ:ـ



الجزء الأول: براءة بنت صبيانية حائرة

كان صباح يوم الأحد، حيث كان والداي في زيارة للأهل، كما يفعلان في نهاية كل أسبوع، كنت أستمتع ببعض الوقت بمفردي، حيث كنت أقوم بتقديم عرضي الخاص علي موقع اباحي، عندما سمعت طرقًا منخفض علي الباب،

تذكرت، أن كيتي أختي لا تزال في المنزل. كانت تذهب عادةً مع والداي، لكنها عادت لتوها من مخيم صيفي مدرسي منذ الأمس، حيث كانت تعمل كمستشارة طيلة الأسابيع الأربعة الماضية، لقد كنت مستاء حقًا عندما عادت إلى المنزل،

ترددت "في الرد"، محاولًا التفكير في عذر لمنعها من الدخول، لكنني لم أفهمها، "انتظري كيتي"، لكن الباب قد فتح بالفعل، كنت أشعر بالرضا عن النفس والحرية أثناء غيابها، لحسن الحظ، بدأ تشكيل عضلاتي في سنوات مراهقتي الأخيرة في الظهور، وبسرعة البرق، قامت يدي بالثني السريع والانعكاس والتغيير، في اللحظة التي استغرقت فيها كيتي ادخال رأسها الي غرفتي، كنت بالفعل أحدق بلطف في لعبة غبية لمضيعة الوقت، كنت قد حملتها بشكل دائم في الخلفية لمثل هذه المفاجئة،

سألت نفسي"ماذا تفعل يا كيم؟" لقد كانت اللعبة، آن أفجر صفوفًا من الأحجار الكريمة، بلا تفكير او دون مكافأة أو سبب واضح، لماذا يلعب الناس هذه الأشياء، عندما تتوفر مواد إباحية جيدة تماما؟

تنهدت قائلة: "أشعر بالملل، ماذا تلعب؟"
قلت: "لعبة، دون المملة"
قالت: "يمكنني اللعب؟"
قبل أن أستطيع أن أقول لها لا، اقتربت نحوي، ودون أي تحذير، قفزت في حضني،
صرخت: "تمهلي كيتي!"،
وكنت شديد الوعي بالانتصاب المؤلم، الذي كنت لا أزال أمارسه، والفيديو الرسومي الذي كان لا يزال يعمل خلف البكسل الرقيق لهذه اللعبة، التي لا طائل من ورائها،

قالت: "أنا أعرفها يا أخي، فأنا العبها علي هاتفي، أنا جيدة فيها حقًا وبارعة، دعني أريك"،
وضعت يدها على يدي، وبدأت في توجيهها للنقر، علي المجوهرات الملونة المختلفة،
ضحكت: "واو، أنت فاشل حقًا فيها، لقد ظللت في هذا المستوى لمدة ساعة تقريبًا،"

بدأت في إعطائي ملاحظات متحركة، حول تحسين طريقة اللعب الخاصة بي، وكأنني تلميذها، كل ما استطعت التركيز فيه، هو كيف كانت مؤخرتها تحتك بزبري، بينما كانت تتلوى أثناء معركتها، مع البكسل على شاشتي،
لطالما كانت كيم بريئة بشكل خاص أثناء نشأتها، وافتقارها إلي الوعي بعدم ارتياحي كانت تفركني بطريقة خاطئة، أو ربما كانت الطريقة الصحيحة، في كلتا الحالتين، ازداد الوضع سوءًا لأنني كنت لا ازال ارتدي بنطال البيجامة الخفيف،

كانت كيتي لا تزال في الثامنة عشرة، قبل هذا اليوم، كنت أشعر انني متخلفًا، حيث تركتها جلست علي حجري، كان لديها العديد من المنحنيات المتلوية وصدر مسطح مثالي، والنتيجة النهائية لذلك هي أنها، لم تشعر أبدًا بالضغط الذي تمارسه الفتيات في سنها عادةً لإختفاء سماتهن الأنثوية، أو التقليل من شأنها، كانت ترتد وتتصرف بالطريقة التي كانت عليها منذ أن كانت طفلة، كان من الممكن أن يكون ذلك محببا ولم يكن مزعجا جدًا في هذه المرحلة،

كنت أدرك بشكل متزايد، أن الشيء الوحيد الذي يفصل بين زبري وبين مؤخرتها طبقتين واهنتين للغاية من القماش، لم تكن قد شعرت بعمودي الصلب الذي يصطدم بين فلقتيها وهي تهتز هزا مقلقا،

كان رأسها يهتز في اندماجها بلعبتها، وكانت ملابسها رقيقة للغاية، بدون حمالة صدر فهي بالفعل بدون ثدي، برزت حلماتها مثل الأزرار من خلال القماش، وهي منحنية على مكتبي كما كانت، رأسي معلقة وقريبة من صدرها، وإذا رفعت رأسها أكثر من ذلك بقليل، كنت سأتمكن من رؤيتها ...

" حاولت ابعاد، كيم!" وحركتها فجأة، في محاولة لإخراجها من حضني، بدأت مؤخرتها في الشعور، بالرضا بشكل لا يصدق وهي تصغط، علي زبري
سألت نفسي: هل كانت حقًا مستمتعة في حضني؟

صاحت: "لحظة انتظر،"
لكني دفعتها من علي ركبتي بقوة مفرطة، وانزلقت بالكرسي المتحرك للخلف، وهربت من تحتها ولطمت بقوة مؤخرتها المسطحة،

صاحت: غاضبة، وقامت بتدوير رأسها لتنظر لي "اي ما بك؟، كنت ألعب فقط ما مشكلتك؟"
لكنها واجهت مشكلتي وجهًا لوجه، فمشكلتي في الانتفاخ الذي كنت أخفيه دون جدوي، واصبح ظاهر للعيان،

ندمت بشدة علي دفعها في تلك اللحظة، اتسعت عيناها الزرقاوان الكبيرتان بالفعل التي ما يبدو أنها ملأت وجهها،

سألت: هااااه ما بك انا كنت أشعر بدفئ حضنك فقط بل بالعكس تماما عم يجول بزهنك
صرخت: "فقط ارجوكي اخرجي يا كيتي!"

قالت: "أنا آسفه" "لم أكن أعرف اني اضايقك، لكنني كنت احب ذلك معك دائما،
وأحمر وجهها البرئ واغمق النمش علي وجنتيها،
قلت: "لا يا لا السماء أنت أختي"

تعمق لون النمش في خديها وتحول تعبير وجهها إلى اللون الداكن،
قالت: "الا تراني انا صبيانية جدا؟ "وأشارت إلى ثدييها، أو بالأحري لعدم وجودهم"، وكنت أفعل هذا معك دائما ولم تكن بهذا السوء،
قلت: انتي الأن أنسة يا كيتي،
لقد تراجعت زهنيا، وكانت في موقف لا تحسد عليه ومشتته وكنت بحاجة إلى إيجاد مخرج بأقل عدد من التداعيات.
قالت: "لا أخي، أنا مثلك أنت، آه ..."

قبل أن تنتهي من تقديم أي عذر، كان عقلي يحاول يائسا أن يهضم الموضوع، وصدمت في صمت، وكانت تبكي بشهقة مؤلمة.

على الأقل، كانت دموع عيناها المرغرغتان على وشك الانسكاب.
قالت: ماذا فعلت؟ هل شعرت بالإهانة؟ هل ستخبر أمي؟
قلت: بصوت مرتجف "لا أتوقع منكي أن تفهميها".
من أين جاء تفكيرك هذا بحق الجحيم؟

 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: Dgr77, عنتيل جامد, جدو سامى 🕊️ 𓁈 و 6 آخرين
اتمني حضرتك متكتبش قصص وترجع الاكتاب القدام لأنهم احسن بكتير يا حضرتك تعتزل وتريحنه امل اني مخدش بأن علي كوني بادلي برأي وشكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: Moheb sex
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اتمني حضرتك متكتبش قصص وترجع الاكتاب القدام لأنهم احسن بكتير يا حضرتك تعتزل وتريحنه امل اني مخدش بأن علي كوني بادلي برأي وشكرا
أنا أكتب من أجل القراء المحبين للقصص المترجمة، أما تهجمك عليا لا أساس له من الصحة، لم أحظر كاتب أبدا، بل أعيد المحظورين دائما، أن كنت تتحدث عن هجمة مايكل والمخدوعين به لم أكن متواجد حينها، ولم أحظر أحد، وفي انتظار عودتهم
 
  • عجبني
التفاعلات: Abdooooo و نورهان دي انا
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليكملها الآن
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%