اقوى محارم كريسماس مع ابني بعد محنة جنسية كبيرة و سكس نار

[دكتور نسوانجي]

لم اتمالك نفسي و مارست اقوى محارم كريسماس مع ابني علاء الذي جذبني و ذوبني و انا امه و املك معه بنت اخرى و لكن متزوجة و زوجي متوفي و لذلك كنت دائما انظر الى علاء كابن و زوج و حبيب و هو في العشرين من عمره و رياضي و وسيم جدا بينما انا في الثامنة و الاربعين . في تلك الليلة اقتربت من غرفته و وجدته يشاهد فيلم اباحي و الجميع كانو يرتدون ملابس الكريسماسو البابا نويل و فعلا كان فيلم ساخن و كنت اتلصص معه لكن سخنت لما رايت علاء يخرج زبه و يريد ان يستمني و اسرعت الى غرفتي و ارتديت ملابس مغرية و قصيرة و ركزت على ابداء اثدائي الجميلة البيضاء و قررت الدخول عليه .
و لما دخلت كان قلبي ينبض بقوة كبيرة جدا و ابني نظر مباشرة الى صدري و هو هائج في اقوى محارم كريسماس و جلست بجانبه و انا اتظاهر اني اريد الحديث معه فقط و لكن كنت في كل مرة اميل امامه و اقترب منه حتى ينظر و يسخن . و سخن ابني بسرعة كبيرة جدا و بدا يحاول لمس صدري و اان اقترب منه و اعطيه صدري الى ان هيجته و سخنته و بدا ابني يقبلني و يعاملني كانني عشيقته في لحظات ساخنة جدا و اقوى محارم كريسماس و اسخنجنس محارم مع ابني النياك علاء الذي اخرجت له زبه بيدي و امسكت ذلك الزب الجميل لاول مرة في حياتي
و لم افوت فرصة و متعة الرضع و لحست الزب و رضعته رضع ساخن جدا في اقوى محارم كريسماس و اسخن جنس و ابني يتلوى و ينازع و يستمتع ثم ناكني ابني في الكس و ركب على كسي ولكنه كان ينيك و ينظر الى صدري و اعجبه كسي الحار و ايضا بزازي المتدفقة الجميلة البيضاء . و انا كنت اتجاوب مع ابني في كل حركة و في كل مرور من زبي في الكس و اان اوحوح اه اح اح اه حبيبي علاء حرك اكثر اريده في اعماقي اه اه اح اح حبيبي انا احب زبك اه اه اه زبك ساخن نارررررررر اه اه اه و علاء ما زال يسخن و ينيك بقوة كبيرة في احلى و اقوى محارم كريسماس و اسخن نيك
و سمعت انينه الساخن الذي كان قوي جداحين وصل الى لحظة القذف و زبه يرتعد و هو في كسي و احس بنبضات الزب الساخنة الحارة التي كانت تسبق لحظات القذف و ابني في اوج محنته الجنسية و ذروة اللذة الحارة ثم بدات احسبتدفق المني و بحرارة الكبيرة جدا . و كنت اذوب حين يقذف الزب كل قطرة حليب داخل كسي و اصرخ معه اه اح اح اح و كلانا ينازع من اللذة و المتعة الجنسية في احلى لحظات النيك و اقوى محارم كريسماس و عيد ميلاد ساخن و جميل

اضغط لقراءة المزيد...