د
دكتور نسوانجي
ضيف
في هذه المغامرة كنت مع رجل اقنعته حتى انيكه بصعوبة كبيرة جدا فهو كان رجل اكبر مني و متزوج و له اولاد كبار و كان يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و الشباب و لكنه يخاف من المغامرة و ذلك ما صرحه لي اثناء تعارفنا في ذلك الموقع . و قد صرنا نلتقي في السكايبي يوميا تقريبا في المساء وكل يوم يمر كنت انا ازداد تعلقا به ورغبة في الالتقاء به و لكن هو كان يخاف و كان من النوع الذي احب اي كبير في السن و سمين بعض الشيء و امرد بلا شعر اما مؤخرته فكانت بيضاء وجميلة جدا و حتى زبه كان كبير و لم يكن من الشواذ الذين يمارسون اللواط مع احد بل كان شاذا في ميولاته فقط
و كان يفصح لي دائما انه يريد ان يتناك و لكنه غير مفتوح في طيزه و يخشى من المغامرة و ذات يوم اقنعته حتى انيكه و عرضت عليه ان نلتقي و نتناول فناجين الشاي مع بعض واذا لم يرتح لي فاننا سنفترق من دون ان يغضب اي احد منا و عاهدته ان يكون الامر سري . و حين اعطاني رقم هاتفه و اتصلت به كان قلبي يدق و كنت غير مصدق اني اخيرا سالتقي به و حين كلمته ارتاح لي و اقنعته حتى انيكه و التقينا في المقهى ثم احس الرجل معي بالامان و كان فعلا مثلما وصف نفسه و لم يكذب علي و يومها كان من المتفق ان نتحدث فقط و لكن هو اصر ان يركب معي في سيارتي و يقيس حجم زبي و يلعب به و ظهر لي انه جد ممحون و يحب الزب
و لما صعد عي في السيارة اتجهت الى منطقة معزولة و تركته يتحسس زبي ثم اصر ان اخرجه و لعب بزبي و لكن حين فعل ذلك الامر انا سخنت و اقنعته حتى انيكه او يستمني لي حتى اقذف لانه سخنني و هيجني و هو تفم الامر و عرض علي ان اذهب معه الى مخزن يملكه . و ذهبنا الى المخزن الذي كان يضع فيه مواد الخزف و البناء و وجدنا انفسنا اخيرا لوحدنا و كنا واقفين لانه هناك لم يكن لنا سرير او حتى كرسي و كنت انا اقبله بحرارة من فمه و كان وجهه ناعم جدا و محلوق و امسكته من مؤخرته الطرية و كان يرتي بنطلون خفيف جدا و حين كنت احك زبي على جسمه كنت اشعر بانتصاب زبه
ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي و انا حاولت فعل نفس الشيء لكن لم املك الجرء لانني لم يسبق لي ان لمست الزب و هو تفهم الامر و اخرج زبه لوحده و كان زبه كبير جدا و ادهشن و انا كنت اعتقد انه يملك زب صغير . و حين كنت اقبله من الفم كان زبه يحتك مع زبي و النار تشتعل في داخلي و انا اتحسس على طيزه ثم فتح حزامه و انزل البنطلون و رفعت له انا قميصه و رايت ثديه الجميل الابيض و الحلمة البنية الواقفة و اخبرني انه يحب حين ارضع له صدره و بقيت ارضع صدره و انا اراه يفرك زبه و يستمني و قد سخن و التهبت الشهوة في زبه حتى هاج الرجل و انا هجت معه و اقنعته حتى انيكه من الطيز
الجزء الثاني
بعدما اقنعته حتى انيكه وجدت نفسي اخيرا معه لوحدنا نداعب بعض و نقبل بعضنا بجنون و كل واحد زبه متدلى و كانت الشهوة جد حارة في ذلك المخزن الذي كنا نمارس فيه اللواط و انا كنت اريد طيزه لانها الوحيدة التي ستخرج شهوتي . و كنت ايضا اريد ان يرضع زبي و هو لطالما اخبرني انه يحب الرضع و لكن كان يلح انه غير مفتوح و يخاف من ادخال زب في طيزه و لم يكن ليقبل بالتعرف علي لولا اني اخبرته ان زبي ليس كبير و نحيف و لوحده من دون ان اطلب منه نزل يرضع لي و هو ملتهب ممم ممم مممم عندك زب جميل مممم مممم و هو يمص و يرضع و يحاول ادخال الخصية في فمه و انا واقف اغلي من الشهوة
ثم سخنت انا و كان لابد ان ادخل زبي في طيزه و كنا من قبل نتفق ان احك زبي فقط بين الفلقتين و لكن اقنعته حتى انيكه و امسكته من الخصر و مال قليلا ثم وضعت زبي في فتحته و بدات احك برفق و هو يستمني و يذوب و ييهيج و اان خلفه احك زبي . ثم شعرت برغبة كبيرة في ادخال زبي و قد بدت لي فتحته سهلة الاختراق و من دون ان يشعر بللت يدي و مسحته على زبي و عدت لاحك زبي على فلقتيه و اضرب به الفتحة ثم غافلته و دفعت زبي بقوة حتى دخل راس زبي في فتحة طيزه ليصرخ الرجل اه اي اي على مهلك و انا اقنعته حتى انيكه و اخبرته انه لن يتالم و ما عليه الا بالصبر
و اعدت مرة اخرى تبليل زبي باللعاب و من شدة الشهوة كنت اجد اللعاب بصعوبة في فمي لاني كنت ساخن جدا وقلبي يدق بقوة و اعدت دفع زبي في فتحته هذه المرة مرتين او ثلاثة و الراس يدخل ويخرج بسهولة ثم سخنت و دفعت زبي بالكامل ليستقر في داخل الطيز و هو كان هادء جدا و انا اقنعته حتى انيكه و ازلت من راسه الخوف . و حشرت له زبي في طيزه للخصيتين و فتحته و وجدت نفسي انيكه و ادخل و اخرج زبي و لكن كل تلك الحرارة التي كنت انا فيها كانت تدفعني الى القذف بسرعة كبيرة لان المتعة كانت ساخنة و حارة جدا و اصبح زبي يتحرك بسرعة انا اصرخ اه اه اه اه اه و اقنعته حتى انيكه و ادخلت له زبي
و تجمعت كل اللذة الجنسية في راس زبي الذي كان على وشك الانفجار و انا اغرسه في طيز الرجل للخصيتين و هو منحني و قد استسلم لي تماما و لم يتالم و كان بالعكس يستمني و مستمتع جدا حتى انفجر زبي لوحده داخل طيزه و بدات انا اقذف بكل حرارة .و كانت شهوتي تخرج جميلة و ممتعة جدا و انا اذوب حتى احسست بالبرود اما هو فقد بقي ساخن جدا و يترجاني ان ابقى احك زبي على طيزه حتى يستمني و يخرج شهوته و لكن لم اقذف و لم اعد قادر على لمس اي شيء بزبي و لاول مرة في حياتي امسكت له زبه و حلبته له و اجبرته على اخراج الشهوة في يدي و كانت مغامرة ساخنة جدا مع رجل اقنعته حتى انيكه و حققت غايتي منه
م
و كان يفصح لي دائما انه يريد ان يتناك و لكنه غير مفتوح في طيزه و يخشى من المغامرة و ذات يوم اقنعته حتى انيكه و عرضت عليه ان نلتقي و نتناول فناجين الشاي مع بعض واذا لم يرتح لي فاننا سنفترق من دون ان يغضب اي احد منا و عاهدته ان يكون الامر سري . و حين اعطاني رقم هاتفه و اتصلت به كان قلبي يدق و كنت غير مصدق اني اخيرا سالتقي به و حين كلمته ارتاح لي و اقنعته حتى انيكه و التقينا في المقهى ثم احس الرجل معي بالامان و كان فعلا مثلما وصف نفسه و لم يكذب علي و يومها كان من المتفق ان نتحدث فقط و لكن هو اصر ان يركب معي في سيارتي و يقيس حجم زبي و يلعب به و ظهر لي انه جد ممحون و يحب الزب
و لما صعد عي في السيارة اتجهت الى منطقة معزولة و تركته يتحسس زبي ثم اصر ان اخرجه و لعب بزبي و لكن حين فعل ذلك الامر انا سخنت و اقنعته حتى انيكه او يستمني لي حتى اقذف لانه سخنني و هيجني و هو تفم الامر و عرض علي ان اذهب معه الى مخزن يملكه . و ذهبنا الى المخزن الذي كان يضع فيه مواد الخزف و البناء و وجدنا انفسنا اخيرا لوحدنا و كنا واقفين لانه هناك لم يكن لنا سرير او حتى كرسي و كنت انا اقبله بحرارة من فمه و كان وجهه ناعم جدا و محلوق و امسكته من مؤخرته الطرية و كان يرتي بنطلون خفيف جدا و حين كنت احك زبي على جسمه كنت اشعر بانتصاب زبه
ثم فتح لي سحاب البنطلون و اخرج لي زبي و انا حاولت فعل نفس الشيء لكن لم املك الجرء لانني لم يسبق لي ان لمست الزب و هو تفهم الامر و اخرج زبه لوحده و كان زبه كبير جدا و ادهشن و انا كنت اعتقد انه يملك زب صغير . و حين كنت اقبله من الفم كان زبه يحتك مع زبي و النار تشتعل في داخلي و انا اتحسس على طيزه ثم فتح حزامه و انزل البنطلون و رفعت له انا قميصه و رايت ثديه الجميل الابيض و الحلمة البنية الواقفة و اخبرني انه يحب حين ارضع له صدره و بقيت ارضع صدره و انا اراه يفرك زبه و يستمني و قد سخن و التهبت الشهوة في زبه حتى هاج الرجل و انا هجت معه و اقنعته حتى انيكه من الطيز
الجزء الثاني
بعدما اقنعته حتى انيكه وجدت نفسي اخيرا معه لوحدنا نداعب بعض و نقبل بعضنا بجنون و كل واحد زبه متدلى و كانت الشهوة جد حارة في ذلك المخزن الذي كنا نمارس فيه اللواط و انا كنت اريد طيزه لانها الوحيدة التي ستخرج شهوتي . و كنت ايضا اريد ان يرضع زبي و هو لطالما اخبرني انه يحب الرضع و لكن كان يلح انه غير مفتوح و يخاف من ادخال زب في طيزه و لم يكن ليقبل بالتعرف علي لولا اني اخبرته ان زبي ليس كبير و نحيف و لوحده من دون ان اطلب منه نزل يرضع لي و هو ملتهب ممم ممم مممم عندك زب جميل مممم مممم و هو يمص و يرضع و يحاول ادخال الخصية في فمه و انا واقف اغلي من الشهوة
ثم سخنت انا و كان لابد ان ادخل زبي في طيزه و كنا من قبل نتفق ان احك زبي فقط بين الفلقتين و لكن اقنعته حتى انيكه و امسكته من الخصر و مال قليلا ثم وضعت زبي في فتحته و بدات احك برفق و هو يستمني و يذوب و ييهيج و اان خلفه احك زبي . ثم شعرت برغبة كبيرة في ادخال زبي و قد بدت لي فتحته سهلة الاختراق و من دون ان يشعر بللت يدي و مسحته على زبي و عدت لاحك زبي على فلقتيه و اضرب به الفتحة ثم غافلته و دفعت زبي بقوة حتى دخل راس زبي في فتحة طيزه ليصرخ الرجل اه اي اي على مهلك و انا اقنعته حتى انيكه و اخبرته انه لن يتالم و ما عليه الا بالصبر
و اعدت مرة اخرى تبليل زبي باللعاب و من شدة الشهوة كنت اجد اللعاب بصعوبة في فمي لاني كنت ساخن جدا وقلبي يدق بقوة و اعدت دفع زبي في فتحته هذه المرة مرتين او ثلاثة و الراس يدخل ويخرج بسهولة ثم سخنت و دفعت زبي بالكامل ليستقر في داخل الطيز و هو كان هادء جدا و انا اقنعته حتى انيكه و ازلت من راسه الخوف . و حشرت له زبي في طيزه للخصيتين و فتحته و وجدت نفسي انيكه و ادخل و اخرج زبي و لكن كل تلك الحرارة التي كنت انا فيها كانت تدفعني الى القذف بسرعة كبيرة لان المتعة كانت ساخنة و حارة جدا و اصبح زبي يتحرك بسرعة انا اصرخ اه اه اه اه اه و اقنعته حتى انيكه و ادخلت له زبي
و تجمعت كل اللذة الجنسية في راس زبي الذي كان على وشك الانفجار و انا اغرسه في طيز الرجل للخصيتين و هو منحني و قد استسلم لي تماما و لم يتالم و كان بالعكس يستمني و مستمتع جدا حتى انفجر زبي لوحده داخل طيزه و بدات انا اقذف بكل حرارة .و كانت شهوتي تخرج جميلة و ممتعة جدا و انا اذوب حتى احسست بالبرود اما هو فقد بقي ساخن جدا و يترجاني ان ابقى احك زبي على طيزه حتى يستمني و يخرج شهوته و لكن لم اقذف و لم اعد قادر على لمس اي شيء بزبي و لاول مرة في حياتي امسكت له زبه و حلبته له و اجبرته على اخراج الشهوة في يدي و كانت مغامرة ساخنة جدا مع رجل اقنعته حتى انيكه و حققت غايتي منه
م