- إنضم
- 3 أبريل 2023
- المشاركات
- 471
- مستوى التفاعل
- 828
- نقاط
- 77
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Syria
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
هاي
انا سامي كنت مقيم في فلوريدا و حاليا في الأردن
كان عمري 16 سنه و كان عندي صديق عربي من فلسطين زي عمري. وكنا أصدقاء جدا. يعني في نفس المدرسة و نروح نتسبح في البحر سوا و انا عنده في البيت و ينام عندي عادي جدا
هوا كان اسمر برونزي و انا ابيض. لكن هوا زبه كبير كنت اشوفه كتير بس من تحت المايوه او البوكسر لما نروح البحر أو لما يجي ينام عندي أو اروح انام معاه. بصراحة كنت مستغرب من حجم زبره لاني في فرق كبير بين حجم زبري و حجم زبره و كان جسمي و جسمه نار على طول خاصة لما نرجع من السباحة و ندخل ناخد دش كنت ارضع زبه و يرضع زبي يعني نعمل تبادل سوفت و كنا نشوف افلام غاي سوفت و تعودنا نشرب حليب بعض كتير. و بصراحة كنت اعشق زبره و بيوضه. وكان اخوه حمزة اكبر مني و منه ب ٣ سنين وكان كمان اسمر و جسمه رياضي وشكله سكسي جدا
كنت لما انام عندهم بغرفة صاحبي عبود اخو حمزه يقولي حمزة ليش ما تنام عندي بغرفتي ويمسك شفايفي اصابعه ويلمسني من طيزي وانا لابس الشورت و ينيكني من فوق الشورت و صراحة كنت أشعر زبه بيوقف و كان هاد الموضوع يزعجني لاني ما كنت احب او اتقبل انو ولد ينيك ولد او حتى يلمسه بطريقة غلط. والبابا و الماما من زمان نبهوني و علموني ان ممنود حد يلمسني بطريقة غلط او يلمس اعضائي و حمزة كان يبرر الموضوع انه يعني بيمزح معاي ويقولي متى رح تخليني اتزوجك و تجرب تنام معاي و اجيب منك اولاد لونهم ابيض زيك كنت احس و أشعر انه يريد يعمل معاي سكس بس انا رافض الفكرة
انا كنت اضحك عادي يعني يمزح معاي و كان زبي يوقف على كلامه احيانا بس غصب عني يوقف معي. وكان زبي اغلب الأوقات و لأي سبب بيوقف معي لكن ما تصورت ولا اتخيلت بيوم من الايام انه ممكن يغتصبني هو وأخوه و شب عراقي و شب أمريكي صديقه
والقصة كالتالي. في يوم قرر ابوي و امي ينزلوا زيارة للاردن بسبب ظرف وفاة عمي و كان صعب اروح معاهم بسبب المدرسة و
بحكم صداقة عائلتنا و عائلته. قرر ابوي انا ابقى عندهم و ابو حمزه و أمه ما ترددوا ابدا بالعكس رحبوا فيني و طمنونا بابا و ماما انهم يحطوني في عيونهم و سافروا اهلي و كان حمزه بحكم انه الكبير عنده غرفة كبيره في قبو بيتهم وغرفته فيها سرير كبير لحمزه و سرير تاني صغير وكان هو سريري خلال مدة اقامتي و هيي شهر و يتالف القبو من غرفة غسيل. و حمام كبير. و غرفة حمزه اللي فيها كل أنواع الترفيه و صاله كبيرة فيها طاولة بلياردو و صاله كبيره فيها شاشة عرض و مستودع كبير فيه جيم واغراض قديمة. وفي اول يوم نمت في الأرض عملت فراش و وما رضيت انام مع حمزة في فراشه مع انه أصر على كتير بس ما حبيت ازعجه. لكن في لليل صار عندي أرق ما قدرت انام لان اتغير على فراشي و بيتي. و الساعة ١ ليلا سمعت صوت حمزه يتاوه و كان موبايله شغال على فلم ما عرفت وقتها سكس عادي او لواط و كان يلعب بزبه و يتاوه. لكن المفاجأة حجم زبه غير الطبيعي بالنسبة لشب عمره ١٦ سنة
كان كبير كتير بالنسبة لقضيبي و كنت اشوفه بشكل واضح بسبب ضوء الموبايل و انعكاس الخيال على حائط الغرفة. زبه كان طوله تقريبا ١٩ سم و عريض و راسه كبيرة و اسمر اللون. وانا بقيت صامت و اتفرج لغاية ما نزل حليبه و كان يرجف و يصرخ بصوت خافت و دفق حليبه اكتر من ١٢ مره. لما خلص و قام يروح الحمام انتبه اني صاحي و حس اني كنت اشوفه و صار يضحك و لمسني برجله و هو واقف و قلي لو عرفت انك صاحي كنت نكتك و خليتك تحمل مني و تجيبلي ولد. وانا قلتله انا اللي بنيكك يا شرموط و اذا بتحكي معي هيك كلام رح اقول لابوك شو كنت بتعمل وايش كنت تشوف عالموبايل. انا كنت استفزه بالكلام لكن انا كنت شبعان جنسيا مع عبود وصدقا كنت امزح معه بس هوي اعتبر كلامي تهديد مع اني ما كنت اقصد اي شي.
و نمنا و صحينا و روحنا المدرسة و كل اشي طبيعي و عادي و رجعت انا و عبود و مصينا ازبار بعض و فجأه جاء حمزه بس ما شافنا كنا خلصنا و لبسنا ثيابنا وحاول يبوسني من شفايفي بس اعتقد انه شم ريحة حليب في تمي ونظر لعبود اخوه وكان زبه مقوم شوي ما نام بالكامل و وشوشني بودني وقلي لازم تشرب حليب عشان جسمك يشر و عضامك تكون أقوى وضحك ضحكة خبيثة و راح غرفته و كان يوم جمعة و الوويك اند تاني يوم. وبعد المدرسة و الغدا ارتحنا شوي و حمزة كان في خطة في رأسه وخبرني انو في حفلة عيد ميلاد عند صديقه الأمريكي مات. اسمه مات و في بركة سباحة و ضحك و هزار. و خبر ابوه و أمه انا رح نروح انا و عبود و حمزه حفلة مات و بيت مات كبير جدا و فيه ملاعب تنس و سلة ومسبح كبير و ارض كبيرة و قال اننا رح نبات عند مات و نخيم في الباك يارد و نراقب النجوم و الكواكب و انه عنده مع مات و عباس و هوى صاحبه العراقي موضوع علمي للمدرسة عن النجوم و الكواكب و طبعا اقنع ابوه اننا ننام الليله عند مات و ابوه وافق طبعا بس بشرط يكلمه كل ساعة لغاية الساعة ١١ وقت النوم و طبعا وافق وروحنا الحفلة و سبحنا و لعبنا و هيصنا وقضينا وقت حلو جدا وسرقنا بيرة من قبو الفيلا و شربنا كلنا و كانت أول مرة اشرب وكانت طعمها وحشة بس شربت عشان الكل شرب و عشان كرامتي قدامهم لغاية الساعة ١١ موعد آخر مكالمة مع ابو حمزة و دخلنا عشان ننام لكن حمزة و مات و عباس كانوا يشربوا سيجاره و اقنعوني انا و عبوده نشرب معاهن. و انا دخت و حسيت بنفسي بدنيا تانية و رحت انام انا و عبوده في زاوية الصالة على فرشه كبيرة على الأرضية و كنا بالبوكس آت فقط عشان الدنيا حر و رطوبة في فلوريدا وخرج حمزة و مات و عباس وبقيت انا و عبودة و عملنا سوفت و مصيت زبره و شربت لبنه و نام مباشرة بدون ما يمص زبري و بعديها وفعلا نمت بس دايخ ومش حاسس بالدنيا و بتذكر ان الساعة كانت ١٢ ونص و عالساعة ٢ و ربع صحيت لقيت نفسي ملط و من غير البوكسر و انا دايخ مش مصحصح ابدا ولقيت زبر جوا تمي وفكرت ان ده زبر عبود و صرت ارضعه و أمصه بس كان مش راضي يجيب لبن و لان كان ظلمة مش كنت شايف غير الزبر جوا تمي وبعدين قلت انا تعبت يا عبود هات لبنك او سيبني انام. و فجأة النور ولع و هنا كانت المفاجأة اللي خلتني اصحصح شوية وشفت حمزة و مات و عباس عريانين و عيونهم حمرا و زبارهم واقفة زي المدافع بوجهي و كانوا يتناوبوا على شفايفي و ثمي و كل شوية حد منهم يحط زبره عشان ارضعله و انصدمت و حاولت اهرب بس مسكوني وقلب ني على بطني و نام فوقي حمزه و حاول يدخل زبه اللي زي العامود جوا طيزي وانا حاولت اقاوم بس مش قادر دايخ و جسمي سايب و متثبت و حاول حمزه يدخله كتير بس ما دخل بعدين مات جاب كريم مزلق و مخدر بنفس الوقت و دهن خرم طيزي و دخل اصابعه جوا. اصبع و اصبعين و تلاتة و عباس يمصمصني و ياكل شفايفي و حمزة يقوم و يلعب بزبي وبعد ٥ دقايق حمزة رفع رجلي على اكتافع و ابتدا يدخل زبره بطيزي سنه سنه وبلعب بزبي و مات و عباس ياكلوا و يمصوا ويرضعوا حلماتي حتى دخل زبه بالكامل و صراحة رغم اني مش واعي و صاحي مية بالمية بس اتوجعت كتير من كبر زبه وصار يدخله ويخرجه عالاخر و يرجع يدخله و انا مش قادر اصرخ بسبب زب مات جرا تمي وصار يقرص حلماتي و يقلي بقلعهن اذا عضيت زبري و رغم الألم بس حسيت في متعة مع اني انفتحت و زب كبير بس استمتعت لاني حمزة ينيكني و يرضع حلماتي و رقبتي و مات زبه جوا تمي وطعمه فانيلا و عباس يمص زبس وبطني. لكني بقيت امانع واقاوم رغم انبساطي وحمزة صار ينيكني بعنف وقوة و زبه ٢٠ سم و راسه كبيرة و ينيكني بالعرض و وسعني عالاخر و صار يسرع بالنيك بقوة و يدخل زبه جوااااا بطني عالاخر و فجأة صار يصرخ و بنهج و نزل حليبه جوا بطني و جسمه عرقان من كثر النيك و جا عباس و زبه ١٤ و عريض و نيمني وضع الدوغي و دخله بعنف وقوة ودخل بسرعة لان حمزة و زبه وسعني عالاخر وصار ينيكني بسرعة ومات زبه جوا تمي بس زب عباس كان جوا نفق و مش مبسوط. وبصراحة انا طيزي كانت متخدرة من المخدر مافي ألم ولا وجع و نام عباس على ظهره الأرض و انا نزلت على زبه و دخل بسرعة و جا مات من وراي و حك زبه شوي بزب عباس و بطيزي و دخل زبه وصاروا ينيكوني سوا. مات زبه ١٥ سم ابيض و رفيع و ناكوني ١٥ دقيقة وعباس نزل حليبه و ترك زبه حتى نام وخرج وحده و مات وراي و بينيكني و اتأخر كتير و فجأة دخل علينا عبوود و كان مات بينيكني و عباس واقف و يصورني بالموبايل و حمزة زبة وقف ومدخله بتمي وانا ارضعله. وفجأه صرخ مات و خرج زبه اللي كان مثل المدفع ووقع شوي من حليبه على حمزة اللي كان قباله و زبه جوا تمي و جاب حليبه على ضهري و طيزي. وعبود صرخ بصوت عالي what the fuck وهون حمزة شاور لعبود يجي وراي و يدخل زبه. وانا بصراحة رفضت. يعني ناكني حمزة ومات و عباس غصب عني و هم أكبر مني ب ٣ سنوات. بس ينيكني عبود اللي من عمري و بيرضعلي كمان. لاء ما رضيت و فجأة دخل حمزة زبه جوا تمي عالاخر و ضربني كف صارت اذني ترن رن من قوة الكف و صرخ على عبوود صراخ يدخل زبه و ينيكني. وطبعا هاد كان ثمن سكوت صاحبي و صديقي عبود و بالفعل دخل زبه و ناكني و نزل جوا بطني و كان عنيف و كان اكثر حد وجعني وكأنه يريد يثبت للجميع انه رغم صغر سنه بس هو نيااااك و انا توجعت كتيييير لان مفعول المخدر راح و زب عبود كبير زي ما خبرتكن وكان حليبه كتير وينزل على بيوضي وفخادي و حمزة نزل ضهره الثاني بتمي و اجبرني ابلعهن و أشربهن وطلب من عباس يستمر بالتصوير و جا من وراي و دخل زبه مرة ثانية جوا طيزي ودخل بس اتوجع كتير و ترك زبه جوا طيزي وما عمل اي حركة وانا استغربت ليش دخل زبه اذا ما بده ينيكني و بقى اكتر من دقيقتين بدون اي حركة و فجأه حسيت شي سخن جوا طيزي وبطني انتفخت وهو عابطني بقوة و بعد دقيقة خرج زبه من طيزي و انطلق شلال من طيزي. وكان شخ جوا طيزي لما دخل زبه وانا بكيت وتكوني وطلعوا يناموا بالصالة و تركوني لوحدي بالقبول و من التعب نمت مباشرة وصار الفيديو اللي صوروني سبب لمتعتي. وهيك كانت أول مرة اعمل هارد بس للأسف جماعي و غصب عني.
اتمنى قصة اغتصاب تكون عجبتك و رح اخبركن مغامراتي المخفية و اللطيفة والمفزعة و المتعة اللي صارت معاي بعدين
انا سامي كنت مقيم في فلوريدا و حاليا في الأردن
كان عمري 16 سنه و كان عندي صديق عربي من فلسطين زي عمري. وكنا أصدقاء جدا. يعني في نفس المدرسة و نروح نتسبح في البحر سوا و انا عنده في البيت و ينام عندي عادي جدا
هوا كان اسمر برونزي و انا ابيض. لكن هوا زبه كبير كنت اشوفه كتير بس من تحت المايوه او البوكسر لما نروح البحر أو لما يجي ينام عندي أو اروح انام معاه. بصراحة كنت مستغرب من حجم زبره لاني في فرق كبير بين حجم زبري و حجم زبره و كان جسمي و جسمه نار على طول خاصة لما نرجع من السباحة و ندخل ناخد دش كنت ارضع زبه و يرضع زبي يعني نعمل تبادل سوفت و كنا نشوف افلام غاي سوفت و تعودنا نشرب حليب بعض كتير. و بصراحة كنت اعشق زبره و بيوضه. وكان اخوه حمزة اكبر مني و منه ب ٣ سنين وكان كمان اسمر و جسمه رياضي وشكله سكسي جدا
كنت لما انام عندهم بغرفة صاحبي عبود اخو حمزه يقولي حمزة ليش ما تنام عندي بغرفتي ويمسك شفايفي اصابعه ويلمسني من طيزي وانا لابس الشورت و ينيكني من فوق الشورت و صراحة كنت أشعر زبه بيوقف و كان هاد الموضوع يزعجني لاني ما كنت احب او اتقبل انو ولد ينيك ولد او حتى يلمسه بطريقة غلط. والبابا و الماما من زمان نبهوني و علموني ان ممنود حد يلمسني بطريقة غلط او يلمس اعضائي و حمزة كان يبرر الموضوع انه يعني بيمزح معاي ويقولي متى رح تخليني اتزوجك و تجرب تنام معاي و اجيب منك اولاد لونهم ابيض زيك كنت احس و أشعر انه يريد يعمل معاي سكس بس انا رافض الفكرة
انا كنت اضحك عادي يعني يمزح معاي و كان زبي يوقف على كلامه احيانا بس غصب عني يوقف معي. وكان زبي اغلب الأوقات و لأي سبب بيوقف معي لكن ما تصورت ولا اتخيلت بيوم من الايام انه ممكن يغتصبني هو وأخوه و شب عراقي و شب أمريكي صديقه
والقصة كالتالي. في يوم قرر ابوي و امي ينزلوا زيارة للاردن بسبب ظرف وفاة عمي و كان صعب اروح معاهم بسبب المدرسة و
بحكم صداقة عائلتنا و عائلته. قرر ابوي انا ابقى عندهم و ابو حمزه و أمه ما ترددوا ابدا بالعكس رحبوا فيني و طمنونا بابا و ماما انهم يحطوني في عيونهم و سافروا اهلي و كان حمزه بحكم انه الكبير عنده غرفة كبيره في قبو بيتهم وغرفته فيها سرير كبير لحمزه و سرير تاني صغير وكان هو سريري خلال مدة اقامتي و هيي شهر و يتالف القبو من غرفة غسيل. و حمام كبير. و غرفة حمزه اللي فيها كل أنواع الترفيه و صاله كبيرة فيها طاولة بلياردو و صاله كبيره فيها شاشة عرض و مستودع كبير فيه جيم واغراض قديمة. وفي اول يوم نمت في الأرض عملت فراش و وما رضيت انام مع حمزة في فراشه مع انه أصر على كتير بس ما حبيت ازعجه. لكن في لليل صار عندي أرق ما قدرت انام لان اتغير على فراشي و بيتي. و الساعة ١ ليلا سمعت صوت حمزه يتاوه و كان موبايله شغال على فلم ما عرفت وقتها سكس عادي او لواط و كان يلعب بزبه و يتاوه. لكن المفاجأة حجم زبه غير الطبيعي بالنسبة لشب عمره ١٦ سنة
كان كبير كتير بالنسبة لقضيبي و كنت اشوفه بشكل واضح بسبب ضوء الموبايل و انعكاس الخيال على حائط الغرفة. زبه كان طوله تقريبا ١٩ سم و عريض و راسه كبيرة و اسمر اللون. وانا بقيت صامت و اتفرج لغاية ما نزل حليبه و كان يرجف و يصرخ بصوت خافت و دفق حليبه اكتر من ١٢ مره. لما خلص و قام يروح الحمام انتبه اني صاحي و حس اني كنت اشوفه و صار يضحك و لمسني برجله و هو واقف و قلي لو عرفت انك صاحي كنت نكتك و خليتك تحمل مني و تجيبلي ولد. وانا قلتله انا اللي بنيكك يا شرموط و اذا بتحكي معي هيك كلام رح اقول لابوك شو كنت بتعمل وايش كنت تشوف عالموبايل. انا كنت استفزه بالكلام لكن انا كنت شبعان جنسيا مع عبود وصدقا كنت امزح معه بس هوي اعتبر كلامي تهديد مع اني ما كنت اقصد اي شي.
و نمنا و صحينا و روحنا المدرسة و كل اشي طبيعي و عادي و رجعت انا و عبود و مصينا ازبار بعض و فجأه جاء حمزه بس ما شافنا كنا خلصنا و لبسنا ثيابنا وحاول يبوسني من شفايفي بس اعتقد انه شم ريحة حليب في تمي ونظر لعبود اخوه وكان زبه مقوم شوي ما نام بالكامل و وشوشني بودني وقلي لازم تشرب حليب عشان جسمك يشر و عضامك تكون أقوى وضحك ضحكة خبيثة و راح غرفته و كان يوم جمعة و الوويك اند تاني يوم. وبعد المدرسة و الغدا ارتحنا شوي و حمزة كان في خطة في رأسه وخبرني انو في حفلة عيد ميلاد عند صديقه الأمريكي مات. اسمه مات و في بركة سباحة و ضحك و هزار. و خبر ابوه و أمه انا رح نروح انا و عبود و حمزه حفلة مات و بيت مات كبير جدا و فيه ملاعب تنس و سلة ومسبح كبير و ارض كبيرة و قال اننا رح نبات عند مات و نخيم في الباك يارد و نراقب النجوم و الكواكب و انه عنده مع مات و عباس و هوى صاحبه العراقي موضوع علمي للمدرسة عن النجوم و الكواكب و طبعا اقنع ابوه اننا ننام الليله عند مات و ابوه وافق طبعا بس بشرط يكلمه كل ساعة لغاية الساعة ١١ وقت النوم و طبعا وافق وروحنا الحفلة و سبحنا و لعبنا و هيصنا وقضينا وقت حلو جدا وسرقنا بيرة من قبو الفيلا و شربنا كلنا و كانت أول مرة اشرب وكانت طعمها وحشة بس شربت عشان الكل شرب و عشان كرامتي قدامهم لغاية الساعة ١١ موعد آخر مكالمة مع ابو حمزة و دخلنا عشان ننام لكن حمزة و مات و عباس كانوا يشربوا سيجاره و اقنعوني انا و عبوده نشرب معاهن. و انا دخت و حسيت بنفسي بدنيا تانية و رحت انام انا و عبوده في زاوية الصالة على فرشه كبيرة على الأرضية و كنا بالبوكس آت فقط عشان الدنيا حر و رطوبة في فلوريدا وخرج حمزة و مات و عباس وبقيت انا و عبودة و عملنا سوفت و مصيت زبره و شربت لبنه و نام مباشرة بدون ما يمص زبري و بعديها وفعلا نمت بس دايخ ومش حاسس بالدنيا و بتذكر ان الساعة كانت ١٢ ونص و عالساعة ٢ و ربع صحيت لقيت نفسي ملط و من غير البوكسر و انا دايخ مش مصحصح ابدا ولقيت زبر جوا تمي وفكرت ان ده زبر عبود و صرت ارضعه و أمصه بس كان مش راضي يجيب لبن و لان كان ظلمة مش كنت شايف غير الزبر جوا تمي وبعدين قلت انا تعبت يا عبود هات لبنك او سيبني انام. و فجأة النور ولع و هنا كانت المفاجأة اللي خلتني اصحصح شوية وشفت حمزة و مات و عباس عريانين و عيونهم حمرا و زبارهم واقفة زي المدافع بوجهي و كانوا يتناوبوا على شفايفي و ثمي و كل شوية حد منهم يحط زبره عشان ارضعله و انصدمت و حاولت اهرب بس مسكوني وقلب ني على بطني و نام فوقي حمزه و حاول يدخل زبه اللي زي العامود جوا طيزي وانا حاولت اقاوم بس مش قادر دايخ و جسمي سايب و متثبت و حاول حمزه يدخله كتير بس ما دخل بعدين مات جاب كريم مزلق و مخدر بنفس الوقت و دهن خرم طيزي و دخل اصابعه جوا. اصبع و اصبعين و تلاتة و عباس يمصمصني و ياكل شفايفي و حمزة يقوم و يلعب بزبي وبعد ٥ دقايق حمزة رفع رجلي على اكتافع و ابتدا يدخل زبره بطيزي سنه سنه وبلعب بزبي و مات و عباس ياكلوا و يمصوا ويرضعوا حلماتي حتى دخل زبه بالكامل و صراحة رغم اني مش واعي و صاحي مية بالمية بس اتوجعت كتير من كبر زبه وصار يدخله ويخرجه عالاخر و يرجع يدخله و انا مش قادر اصرخ بسبب زب مات جرا تمي وصار يقرص حلماتي و يقلي بقلعهن اذا عضيت زبري و رغم الألم بس حسيت في متعة مع اني انفتحت و زب كبير بس استمتعت لاني حمزة ينيكني و يرضع حلماتي و رقبتي و مات زبه جوا تمي وطعمه فانيلا و عباس يمص زبس وبطني. لكني بقيت امانع واقاوم رغم انبساطي وحمزة صار ينيكني بعنف وقوة و زبه ٢٠ سم و راسه كبيرة و ينيكني بالعرض و وسعني عالاخر و صار يسرع بالنيك بقوة و يدخل زبه جوااااا بطني عالاخر و فجأة صار يصرخ و بنهج و نزل حليبه جوا بطني و جسمه عرقان من كثر النيك و جا عباس و زبه ١٤ و عريض و نيمني وضع الدوغي و دخله بعنف وقوة ودخل بسرعة لان حمزة و زبه وسعني عالاخر وصار ينيكني بسرعة ومات زبه جوا تمي بس زب عباس كان جوا نفق و مش مبسوط. وبصراحة انا طيزي كانت متخدرة من المخدر مافي ألم ولا وجع و نام عباس على ظهره الأرض و انا نزلت على زبه و دخل بسرعة و جا مات من وراي و حك زبه شوي بزب عباس و بطيزي و دخل زبه وصاروا ينيكوني سوا. مات زبه ١٥ سم ابيض و رفيع و ناكوني ١٥ دقيقة وعباس نزل حليبه و ترك زبه حتى نام وخرج وحده و مات وراي و بينيكني و اتأخر كتير و فجأة دخل علينا عبوود و كان مات بينيكني و عباس واقف و يصورني بالموبايل و حمزة زبة وقف ومدخله بتمي وانا ارضعله. وفجأه صرخ مات و خرج زبه اللي كان مثل المدفع ووقع شوي من حليبه على حمزة اللي كان قباله و زبه جوا تمي و جاب حليبه على ضهري و طيزي. وعبود صرخ بصوت عالي what the fuck وهون حمزة شاور لعبود يجي وراي و يدخل زبه. وانا بصراحة رفضت. يعني ناكني حمزة ومات و عباس غصب عني و هم أكبر مني ب ٣ سنوات. بس ينيكني عبود اللي من عمري و بيرضعلي كمان. لاء ما رضيت و فجأة دخل حمزة زبه جوا تمي عالاخر و ضربني كف صارت اذني ترن رن من قوة الكف و صرخ على عبوود صراخ يدخل زبه و ينيكني. وطبعا هاد كان ثمن سكوت صاحبي و صديقي عبود و بالفعل دخل زبه و ناكني و نزل جوا بطني و كان عنيف و كان اكثر حد وجعني وكأنه يريد يثبت للجميع انه رغم صغر سنه بس هو نيااااك و انا توجعت كتيييير لان مفعول المخدر راح و زب عبود كبير زي ما خبرتكن وكان حليبه كتير وينزل على بيوضي وفخادي و حمزة نزل ضهره الثاني بتمي و اجبرني ابلعهن و أشربهن وطلب من عباس يستمر بالتصوير و جا من وراي و دخل زبه مرة ثانية جوا طيزي ودخل بس اتوجع كتير و ترك زبه جوا طيزي وما عمل اي حركة وانا استغربت ليش دخل زبه اذا ما بده ينيكني و بقى اكتر من دقيقتين بدون اي حركة و فجأه حسيت شي سخن جوا طيزي وبطني انتفخت وهو عابطني بقوة و بعد دقيقة خرج زبه من طيزي و انطلق شلال من طيزي. وكان شخ جوا طيزي لما دخل زبه وانا بكيت وتكوني وطلعوا يناموا بالصالة و تركوني لوحدي بالقبول و من التعب نمت مباشرة وصار الفيديو اللي صوروني سبب لمتعتي. وهيك كانت أول مرة اعمل هارد بس للأسف جماعي و غصب عني.
اتمنى قصة اغتصاب تكون عجبتك و رح اخبركن مغامراتي المخفية و اللطيفة والمفزعة و المتعة اللي صارت معاي بعدين
