NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

gayversatile

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
16 ديسمبر 2021
المشاركات
25
مستوى التفاعل
52
الإقامة
مصر
نقاط
193
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
رابط السلسلة الاولى
رابط السلسلة الثانية (فلاش باك)

بداية السلسلة الثالثة من المشهد الرابع عشر للسلسلة الاولى


المشهد الرابع عشر

بعد العشا اتمشينا شوية واتكلمنا عن حياتنا وازاى علاقتنا بدأت وبعدين روحنا الشاليه واول مادخلنا هجمنا على بعض نبوس بعض كأنها اول مرة وفعلا كانت اول مرة اكون مبسوط وعلى راحتى بعمل كل اللى انا عاوزوا قلعنا وكل واحد بقي بالاندر وير بس

وقعدنا كلنا فى حضن بعض على الكنبه نتفرج على التليفزيون وشريف اقترح نلعب كوتشينة وطبعا كنا بنلعب الجوكر علشان يكون فيها احكام على الطرف الخسران بس بابا قالنا انا عارف انتوا عاوزين ايه ومن اولها مفيش احكام بالنيك طبعا انا وشريف اعترضنا وعمى كان محايد وبيقول لبابا ماتخفش هانفشخهم

ابتدينا نلعب واول دور بابا وعمى خسروا وكان الحكم انهم يقلعوا ويقعدوا عريانين خالص قدامنا

الدور التانى خسرنا وقلعنا احنا وبقينا كلنا عريانين

الدور التالت خسرنا وبابا وعمى طلبوا نمص ازبارهم ومدة الحكم لا تتعدى ال 5 دقايق

الدور الربع والخامس والسادس خسروا وكان الحكم ان واحد فيهم يمص زبرى والتانى يلحس خرمى فى نفس الوقت واننا نلحس خرمهم ونمص ازبارهم فى نفس الوقت وكانوا طبعا متضايقين انهم بيخسروا بس الحقيقة كلنا فى قمة المتعه وازبارنا بتنقط ومستعدة للنيك

الدور الاخير احنا خسرنا وكان الحكم مفاجىء كنت متخيل انهم هيطلبوا ينيكونا بس طلبوا انهم يتفرجوا علينا واحنا بنيك بعض فى وضع الدوجى علشان يبقوا دايما شايفين الزبر وهو بيدخل فى الخرم وبالفعل نزلت على الارض على ايديا ورجليا وشريف جاب جيل دهن بيه زبره وخرمى ودخله فيا مرة واحدة وهما قاعدين ورانا بيتفرجوا وبيعلقوا على خرمى اللى بقي واسع وبالع زبر شريف كله لغاية بيضانه وشغال طالع داخل كله فى طيزى وبعدين نام فى وضع الدوجى جنبي وانا قمت ركبته وبابا وعمى طول الوقت عمالين يبعبصونى وانا بنيكه وحاطين ازبارهم قدام شريف بيمصها وخلصت لعبة الاحكام على كدا بس احنا كملنا وشريف خلانى انام على طهرى وارفع رجلى فوق كتفه وناكنى فى الوضع دا وهو بيمص زبر بابا وانا بمص زبر عمى شريف بعدها طلع زبره وطلع على الكنبه وهو ماسك فى المسند الخلفي وفاتح طيزه جيت اقوم ادخل زبرى لقيت بابا بيقولى لأ اعمل نفس الوضع جنبه وجه عمى نزل على ركبته وبقي ياكل خرمى وبابا ورا شريف عمال بيدخل لسانه فى خرمه وانا وشريف ضايعين من المتعه وصلونا لمرحلة اننا بنترجاهم ينيكونا ونفتح طيازنا ليهم بايدينا واقوله نكنى يا عمى ارجوك محتاج زبرك لغاية اخيرا وقفوا ورانا وبدأنا نحس بالزبر العملاق بيفتح خرم كل واحد فينا والوجع عمال يزيد لغاية ما زبر عمى بقي كله جوايا ونام بجسمه عليا وبيبوسنى من ودانى وزبره كله جوايا وبابا نفس الشىء مع شريف ويسأله لو بيوجعك اطلعه وهو يقوله انا ما صدقت دخل وبعد 10 دقايق بيحركوا ازبارهم بالراحة جوانا بدا النيك العنيف ويطلعوا ازبارهم كلها ويرزعوها جوانا واحنا هايجين اوى وبنبوس بعض وهما عمالين يبوسوا بعض لغاية ما الخرم خلاص اتعود على حجم الزبر الكبير وبقينا نشجعهم ينكونا اكتر ويبدلوا بابا ينكنى وعمى ينيك ابنه وبقي طالعين برجلهم على الكنبه وراكبين طيازنا علشان ناخد كل ازبارهم للاخر

وبعدين قلبونا فى وضع 69 وعمى راكبنى وشريف رجله راجعه لورا وخرمه طالع لفوق مفتوح لبابا اللى شغال نيك فيه وفجأة سمعت عمى بيقول لبابا انا مش قادر يا ادهم اسمحلى اعشر ابنك وبابا يقوله وانا كمان مش قادر وهعشر ابنك يا حبيبي

وفجأة حسيت ببركان لبن من عمى بينزل جوايا وهو ماسكنى من وسطى اوى وزبره فى اعماقي وسامع صوت طورين عمالين يشخروا وشريف بيصوت تحتنا وبيقول لبابا كفاية يا عمى ارجوك زبرك بيكبر اكتر جوا خرمى هيفرقع

وانا فى نفس الوقت حاسس بزبر عمى بينزل لبن زى حنفية وزبره بينبض ويكبر كأن اللبن مش بيخلص وحسيت بزبرى بينفجر فى بوق شريف اللى بمجرد ما حطيت زبره فى بوقي لقيته غرقنى لبن مع انه مكنش واقف اوى وسمعنا الفحليين بتوعنا بيشخروا تانى كأنهم لسه هيجيبوا تانى على اثر اننا بنجيب وخرمى انا وشريف بيقفل اوى على ازبارهم وبتعصرها

من التعب كلنا وقعنا على بعض وازبارهم لسه جوا بتنام ببطىء ولسه بيحركوها بالراحة داخله طالعه لغاية ما اخيرا اتزحلقت من كمية اللبن اللى جابوها

وفضلنا حوالى 10 دقايق فوق بعض لغاية ما سمعت شريف من تحتى بيقول انا كدا هاموت ومش هتلاقوا غير ميدو تنيكوه

ضحكنا وعمى اول واحد نزل من عليا من التعب قعد على الارض وباب نزل جنبه فى حضنه وسمعت بابا بيقول بصرامة اقفلوا طيازكوا كويس مش عاوز لبن على الكنبه واللى بالفعل تسبب اننا نضحك وخرج فقاعات هوا مع اللبن وسمعنا صوت فرقعه وقمنا بسرعة وانا حاسس بطيزى كبرت اوى من كتر النيك واللبن بدأ ينزل بين فخادى رحنا بسرعة على الشاور واستحمينا وطبعا الليلة دى طلبنا منهم ننام كلنا فى حضن بعض وضمينا سريرين على بعض وكانت احلى ليلة فى حياتى وبابا نايم على جنب وعمى نايم على الجنب التانى وكل ما اتقلب احس بزبر واحد فيهم على طيزى او طيز حد منهم على زبرى بس للاسف من التعب انتهت الليلة ورحنا كلنا فى نوم عميق بكل سعادة...

صحيت من النوم على ايد بتلعب فى زبرى وحد بيبوسنى وفتحت عنيا لقيت شريف بقي هو اللى جنبي ومن الناحية التانية بابا وعمى نايم على الطرف التانى من السرير وعمال يبوسنى بهيجان جامد وانا كمان كنت هايج اوى واتجاوبت معاه ولقيته بيقولى انا عاوز اتناك اوى تعالا ادينى زبرك مسكت زبره وقولتله انا خرمى مولع وعاوزك انت اللى تنيكنى وبقينا نبوس بعض بمحن واقوله تعالا نكنى وهو يقولى تعالا نكنى انت وفى الاخر قولتله طيب ماتيجى نمص ازبار الفحلين دول ونقعد عليهم وببص على عمى لقيت زبره بدأ يصحى عرفت انه صاحى ورحت انا وشريف نبوسه وهو يبوسنا ويقولنا صباح الخير يا حبايبى ومن غير مقدمات شريف نزل على زبره يمصه وانا رحت على زبر بابا امصه اللى كان بدأ يقف هو كمان وعرفت انه صاحى طلعت على شفايفه ابوسه الاول لقيته فتح عنيه وخدنى فى حضنه وقالى عرفت ليه مكنتش عاوزك تتناك يا حبيبي خلاص جربت حلاوة الزبر وهتبقي متناك على طول وقام قعد على حرف السرير وشد شريف من على زبر عمى وخده فى حضنه وقعد يبوس فينا ويقولنا انا اسف يا ولادى سامحونى

عمى اتكلم وقاله ماتكبرش الموضوع يا ادهم ولادنا وهايجين بحكم سنهم

بابا غضب وقام بص لعمى وقاله وانت مبسوط وانت سامعهم هايجين زى اتنين شراميط بيدوروا على زبر ينيكهم عاوزهم يطلعوا متناكين زى اللى خلفوهم

عمى هو كمان قام من على السرير وقال لبابا اللى خلفوهم مش متناكين يا محمود اللى خلفوهم بيحبوا بعض وياما كنا بنتخيل اللى حصل الليلة اللى فاتت

بابا قاله الليلة اللى فاتت بس لكن الليالى اللى قبلها تسميها ايه وكل واحد بيحاول ياخد زبر التانى فى طيزه وبعدين بابا بصلى انا وشريف واحنا مصدومين من اللى بيحصل وبيقولنا ايوه يا حبايبي انا ومحمود من زمان واحنا بنيك بعض وانقطعنا فترة طويلة علشان بقينا متناكين بنحب الزبر اكتر من اى حاجة تانية وكل ليلة بنحاول نفشخ بعض تانى من وقت ما وصلنا هنا

عمى رد عليه وهو زعلان وبيقوله انا كنت فاكر بنحاول ننيك بعض علشان الحب اللى بينا يا ادهم مش علشان احنا متناكين

كان كلام عمى مؤثر وكلام بابا منطقى ومش عارفين ننحاز فى صف مين بس عمى كان اكتر واحد متأثر ولبس هدومه وطلع برا وهو بيقول انا هاروح اتمشى على البحر ومش عاوز حد فيكم يجي ورايا ...

انا وشريف اعتذرنا لبابا على اللى حصل وانه خلاص مش هنعمل اى سكس معاهم او حتى قدامهم بس عمى ملوش ذنب ولازم نصلح علاقتهم ببعض بعد ما خربناها وفى نفس الوقت اللى بنتكلم فيه بابا كان بيلبس هدومه ومكنش مستنى اى كلام مننا علشان يروح ورا عمى

احنا كمان لبسنا بسرعة وطلعنا وراهم نطمن عليهم من بعيد واول ما بابا قرب من عمى حضنوا بعض وفضلوا حاضنين بعض مدة طويلة اوى وبعدها اتمشوا شوية وهما بيتكلموا وبعدين رجعوا على الشالية وكأن مفيش اى حاجة حصلت ودخلوا قالولنا يلا حضروا نفسكوا وهاتوا الكراسي هانروح البحر

انا وشريف كنا مبسوطين بس حاسين فى حاجة مش طبيعية بس دخلنا نلبس المايوهات ونحضر نفسنا وبابا وعمى فى اوضتهم واتأخروا رحنا نطمن عليهم ونقولهم اننا هنسيبكم لوحدكوا النهاردا علشان تكونوا على راحتكم اكتر بس بفتح باب الاوضة شفناهم عريانين وازبارهم واقفه ونازلين بوس فى بعض بطريقة غير طبيعية المنظر كان شهوانى اوى وكان نفسنا ندخل معاهم بس لأ لازم نديهم حريتهم بعض ما شفنا كمية الحب اللى بينهم وبين بعض

عمى فتح عنيه شافنا واقفين نبص عليهم من بعيد اتكلم وقالنا مالكم في ايه اول مرة تشوفوا اتنين بيحبوا بعض

شريف اعتذر منهم تانى وكان بيقفل باب الاوضة وسمعنا صوت بابا من جوا بيقول تعالا يا خول انت وهو

دخلنا الاوضة وهما لسه واقفين ازبارهم واقفه وبابا حضن عمى من ورا وقالنا اظن انتوا دلوقت عرفتوا كل حاجة وعرفتوا انا خايف عليكم من ايه دلوقت بقي لازم تطمنونا عليكم

انا لسه هاتكلم بابا قالى مش دلوقت اتكلموا مع بعض واتناقشوا بعد اللى سمعتوه منا من شوية لازم تعرفوا مصير علاقتكم وبعدين بلغونا مخططين ازاى حياتكم المستقبلية وبعدين بابا وعمى بدأوا يلبسوا الميوهات علشان نتحرك ونكمل كلامنا على البحر

وصلنا على الشط وقعدنا وانا وشريف بنفكر في كلامهم وبالفعل كنا متفقين وكتير اتكلمنا انا وشريف فى الموضوع دا وحياتنا ازاى هنكملها ومخططين اننا نسافر ونتجوز برا ونعيش مع بعض زى اى اتنين متجوزين انا بدات الكلام وبقول لشريف اظن احنا ياما اتكلمنا فى مستقبلنا وحياتنا مع بعض يا حبيبي

بابا قاطعنى وقالى سفر برا وتتجوزوا دا مش هيحصل يا ميدو انا مش هاسيبكم تبعدوا عننا وبعدين شاور عليا وبص لشريف وقال انا عارف ان الخول دا بيحب الكس وبيعرف ينيكه وانت بقي يا خول ليك فى الكس ولا تخصص رجاله بس

شريف رد عليه قاله لا يا عمى يا حبيبي انا تخصص رجالة بس ومش عاوز اتجوز وماتخفش مش هحرم ميدو انه يتجوز بس علاقتنا هتفضل زى ما هى واحنا متفقين بردوا على كدا

عمى رد وهو بيضحك وبيبص لبابا زى ما يكون الكلام دا سمعته زمان من خول تانى كبير ملوش الا فى الرجاله بس ومبيحبش الكس

انا رديت لا يا عمى بابا مش خول دا فشخ منى صحبتى ولسه لغاية دلوقت بتكلمنى وتقولى زبر ابوك وحشنى

عمى رد وقالى ما هو البركة فيا انا اللى علمته ازاى يتعامل مع الكس وخليته يعرف يتمتع بيه وبدا عمى يحكى انهم فى سننا وصلوا لمرحلة مش قادرين يبعدوا عن بعض بس كان لازم يتجوزوا علشان دى سنة الحياة وبعدين عمى كان عنده واحدة صاحبته اجنبيه اقنعها تتناك منهم الاتنين وعرفها ان اخوه مابيحبش الستات وهو عاوز يخليه يحبهم علشان يتجوز

بابا بص لعمى وقاله خلاص كفاية كدا يا حبيبي مش لازم يعرفوا كل التفاصيل ... وانا وشريف فى نفس واحد لا لازم نعرف

عمى كمل كأنه مش سامع بابا واول ليلة مع بعض كان ابوك قاعد بيتفرج وغيران وانا بلحس كسها واقعدها على زبرى وهى هايجة وعماله تبوس فيا وبعدين راحت على ادهم وقلعته الاندروير وهو مكسوف وزبره نص قايم ومش عارف يتكلم وفضلت تمص فيه كتير علشان توقفه لغاية ما جيت انا مسكت زبره وحطيته فى بوقى وكان فى دقيقة بقي زى العامود قامت صحبتى اخدته فى كسها وقعدت تتنطط والدكر اللى قدامكوا دا زبره عمال ينام فى كسها وكل ما ينام انزل بين رجله الحس بيضانه وابعبصه او الحس خرمه لغاية ما زبره يقف تانى واوقات مكنش زبره بيقف خالص الا لما اجى من وراه وادخل زبرى فى طيزه وهو كان ينيكها شوية ويزهق ويطلعه والبت فى قمة المتعه اروح انا اركب عليها يقوم الخول يجيى من ورايا ويدخل زبره فيا ويطلعه من طيزى يحطه على طيزها ويحاول يفشخها بس مستحيل الحجم دا كله يدخل وفضلنا على الحال دا حوالى 3 شهور لغاية ما زبره حب كسها وبقي واسع على الاخر من حجم ازبارنا وبقي ابوك ينام معاها لوحده من غير مانا اشجعه والبت وقعت فى غرام الخول وبقت تعشقة وهى عارفه انه بيحب يتناك وعلشان تمتعه اكتر بعد ما كسها بقي واسع بقت تخليه ينيكها فى طيزها وبقينا نتقابل احنا التلاته ونركبها واحد من طيزها والتانى من كسها لغاية ما البنت خلصت البعثة بتاعتها فى مصر ورجعت بلدها وهى بتعيط وبتتحايل على ابوك يسافر معاها

بعدها على طول انا اتجوزت وكنت خايف ابوك يرجع يكره الكس ودورنا على عرايس كتير ليه وهو يرفض لغاية ما خلفت شريف واول ما عمك شالك قالى انا لازم اتجوز علشان يكون عندى *** جميل زى ابنك واخيرا ادهم اتجوز وكان السبب الرئيسي انت يا حبيب قلبى دخلت قلب عمك وكان يجيى كل يوم بعد الشغل علشان يقعد يلاعبك ومش بيمشى غير بليل متأخر وكان يبات كتير فى اوضتك وانت نايم على ايديه علشان كدا انا عارف ان ادهم بيحبكوا انتوا الاتنين زى بعض بالظبط وبعد اللى حصل بينا الاجازة دى انا فاهم كويس هو بقي خايف اكتر ليه

شريف عنيه دمعت وراح على بابا اترمى فى حضنه وبقي يبوس في وشه وايديه زى المجنون ويقوله انا بحبك اوى يا عمى زى بابا بالظبط وبعدين بابا قال اكملكم بقي انا الحكاية وبعد ما اتجوزت بسنتين اخيرا جيت للدنيا انت يا حبيبي بعد يأس واحباط علشان مبعرفش انام مع عمك زى الاول وكنا نتقابل مرة واحدة فى الاسبوع وكانت بتبقي ساعة او ساعتين بالكتير علشان نرجع لحياتنا الجديدة وكان عمك بردوا مجنون بيك يا ميدو وكان يجيب شريف ويقعد معاك بالساعات او ياخدك عنده باليومين وتلاته وبنربيكم على انكم اخوات ودايما تكونوا مع بعض فى اى مكان او حاجة تعملوها وعلشانكم حاولنا كتير نقطع العلاقة الحميمية بس مع ذلك عمرنا ما بطلنا نحب بعض بالعكس كانت اما علاقتنا مع مراتتنا تضعف نتقابل انا ومحمود نفشخ بعض علشان نفضل حاسين بزبر بعض والاحساس دا كان بيوقف ازبارنا

علشان كدا انتوا كمان لازم تتجوزا والجواز مش هيكون نهاية علاقتكم بالعكس هتتمسكوا ببعض اكتر وهتبقوا عيلة واحدة وانتوا شايفين علاقتنا ببعض عامله ازاى دلوقت وعلشان كدا اول ما نرجع القاهرة هناخد الخول دا ونتصل بمنى وهنيكها سوا ونعلمه ازاى يتعامل مع الكس بس اوعى تتهبل وتعرفها اننا خولات احسن نتفضح كلنا

وبعدين عمى حول الموضوع لهزار خلاص اتفقنا يبقى انتوا روحوا لكس منى وانت يا ميدو يا حبيب عمك تيجى تورينى عملتوا ايه معاها بالتفصيل علشان انا خلاص انهيت مهمتى واتجوزت وخلفت وناوى ارجع ابقي بتاع رجاله بس

بابا ضحك وقال لعمى محدش هيفتحك غيرى يا روحى واللى هيقرب زبره من خرم حبيبي هقطعهوله

شريف مسك ايد بابا وحطها على زبره وقاله ماتقلقش يا عمى اطمن على حبيبك ميدو هيمتعه زيك ويمكن احسن كمان وانا اوعدك هامتعك متعة عمرك ما جربتها سواء مع راجل او ست

عمى يرد يقول شوفوا الخول بنقنعه يتعود على متعة الكس وبعد كل دا بيخطط يسرق جوزى منى

رديت على عمى ماتقلقش يا عمى انا عارف ايه اللى هيريحه واخدت شريف من ايديه علشان ننزل البحر...

نزلت انا وشريف البحر وبابا وعمى قاعدين بيتفرجوا وعارفين هنعمل ايه وانا وشريف حاضنين بعض والبلاج كله كان فاضي وقلعنا المايوهات ورفعناها فى ايدينا علشان بابا وعمى يعرفوا اننا قلعنا وجيت ورا شريف وحضنته وحطيت راس زبرى على خرمه وقمت مدخله كله مره واحدة صرخ وقال اه بصوت عالى وبابا وعمى بيتفرجوا وبقيت انيكه حوالى 5 دقايق وبعدين قولتله تعالا نكنى طلعت زبرى وجه وقف ورايا ودخله كله مرة واحدة وانا ببص على بابا وعمى اللى قاعدين فاتحين فخادهم وازبارهم واقفه على الاخر وانا ببصلهم وتعابير وشي كلها هيجان ومتعه وشريف عمال ينيك فيا وشوية بابا وعمى قاموا وداخلين المايه وجايين ناحيتنا وانا نايم على المايه وزبر شريف بقي باين وهو بيدخل ويطلع فيا واول ما قربوا مننا مسكت ازبارهم اللى كانت صلبه اوى وبعدين لقيتهم بيمسكونى ورفعونى من على زبر شريف وبقيت متعلق فى كتفهم ونيمونى على المايه على طهرى وايديهم تحت طهرى وطيزى علشان شريف يدخل زبره لغاية ما شريف حس انه هيجيب طلع زبره وقالهم دورى انا ونام على طهره بمساعدتهم بردوا وبقيت انيكه شوية وبقينا كلنا واقفين فى المايه وماسكين فى ازبار بعض ونلف حواليهم واحضن بابا شوية من ورا وزبرى يلمس خرمه وامسكه من بزازه المشعره والعب في زبره وشريف بيعمل نفس الشىء مع عمى وبعدين ابدل واجى ورا عمى واحاول ادخله فى خرمه وكنت بحس فعلا انه دخل واول مرة اشوفهم متجاوبين معانا اوى كدا وشكلهم هايج اوى

لغاية ما حسينا ان فى ناس بدأت تيجى وقفنا اللى بنعمله من تحت المايه لغاية ما ازبارنا نامت نوعا ما وطلعنا من البحر واحنا طالعين شريف اتكلم وبيقول لبابا ايه رايك فى زبرى يا عمى لسه شايفنا شراميط عاوزه تتناك بس

بابا رد عليه قاله هبقي اقولك رايى بعد ماتدخله يا خول

شريف رد عليه قاله يا عمى انت لسه مكسوف وبتخبى ما انت لسه واخد اكتر من نصه وكنت مستمتع ولا مش عاوز تعرف حبيبك انى فتحتك

بابا ضحك واخد شريف تحت باطه وبيشد شعره وبيقوله علشان انت خول مش عارف احساس خرم الراجل عامل ازاى انت كنت حاشر زبرك بين فخادى

لقيت عمى دخل ايديه بسرعة فى المايوه بتاع بابا من ورا وبيحط صباعه فى خرمه بيكشف عليه

بابا اتحرك بسرعة بعيد عن عمى وبيقوله حتى انت يا محمود هتصدق الخول ابنك طيب استنى نروح اوضتنا واكشف براحتك هتفضحنا كدا قدام الناس

عمى رد عليه قال لبابا معلش يا حبيبي بس لازم اطمن على الحاجة بتاعتى

ضحكنا كلنا وطلعنا على الشط حطينا الفوط على جسمنا واخدنا الكراسي ومشينا للشاليه واول ما دخلنا بابا وعمى حضنوا بعض ونزلوا بوس بكل هيجان وشهوة واحنا نزلنا على ازبارهم نمصها وسامعين عمى بيقول لبابا انا هايج اوى يا ادهم وعاوزك وباب يقوله تعالا نروح سريرنا يا حبيبي يلا ندخل على بعض

قلعناهم المايوهات وقلعنا احنا كمان وبقينا نشجعهم يروحوا اوضة النوم لغاية ما دخلنا كلنا ولقيت عمى بيزعأ بهيجان وبيقولنا اما تتفرجوا او تطلعوا برا

احنا بعدنا عنهم على طول احسن يطلعونا برا واحنا مستنين اللحظة دى اكتر منهم ازبارهم بتنقط عسل وشفايفهم مش بتسيب بعض وايد كل واحد ماسكه التانى من طيزه وصوابعهم بتلعب فى خرم بعض ويمصوا صوابع بعض ويحطوها فى خرم بعض تانى وشوية كل واحد يمسح العسل اللى بينزل من زبر التانى ويحطوها على شفايفهم ويبوسوا بعض بيها كان مشهد احلى من اى فيلم سكس شفته فى حياتى

وبعدين ناموا على السرير وانا وشريف قاعدين جنب بعض على الكنبه ماسكين ازبار بعض ونبوس بعض وعيونا مش بتغيب عنهم لحظة وعمى نايم فوق بابا ونازل بالراحة يمص حلمات صدره وبعدين بطنه وبعدين يمص زبره ويلحس بيضانه وبين فخاده واهاتهم تعلى وعمى يفتح رجل بابا ويرفعها ناحية كتفه علشان خرمه يبان لسه ضيق ووردى بس مش زى اول مرة شفت خرمه فيها وعمى نازل بلسانه على خرم بابا... عمى دخل لسانه كله فى خرمه وبابا بيطلع اهات كلها حب وهيجان ويقوله اه بعشقك يا محمود كمان اكتر يا حبيبي وعمى يقوله وحشتنى اوى يا ادهم وبحلم باليوم اللى نكون فيه جسم واحد تانى بابا يمسك فلقتين طيزه ويقول لعمى يلا يا حبيبي تعالا اتجوزنى عاوز زبرك يفتحنى وولادنا قاعدين يتفرجوا وشاهدين على جوازنا

عمى يقوم يقف ويحط راس زبره على خرم بابا ويحاول يدخله وهو نايم على بابا بيبوسه ويقوله يلا هانيكك يا حبيبي خد زبر حبيبك حاسس بخرمك مولع وعاوز زبرى وبابا يشجعه ويقوله دخله يا روحى عاوز زبرك كله جوايا وعمى يحاول يدخل زبره اللى راسه بالفعل دخلت خرم بابا وسامع بابا عمال يقول اه من الوجع بس هايج وعمال يقول لعمى احشره فيا يا محمود مش قادر استحمل اكتر من كدا بس فجأة عمى يرجع لورا ورجل بابا تنزل اللى كانت مرفوعة فوق كتف عمى ويطلع عمى يقعد على زبر بابا ويقوله مش قادر اوجعك اكتر من كدا يا حبيبي

بابا يمسك زبر عمى ويشده عليه علشان يمصه وبعدين يروح على خرم عمى ويفتح طيزه ويدخل لسانه وبقى عمى قاعد على وش بابا ويحرك طيزه قدام وورا علشان يحس بلسان بابا اكتر وهو عمال يقوله تعالا نكنى يا ادهم ويلعب في بزازه ويدلك زبر بابا اللى بقي غرقان وبعدين عمى يرجع يقعد على زبر بابا وفاتح طيزه بايديه وبابا بيحاول يدخل زبره فى عمى واحنا قاعدين وراهم بنفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه اللى كبرت اوى بين فخاده وعمى فاتح خرمه اللى بقي احمر اوى من محاولاته انه ياخد زبر بابا

انا وشريف من كتر الهيجان مقدرناش نبعد اكتر من كدا وشريف راح على زبر بابا بيمصه وبيلحس خرم عمى وبيحاول يدخله وانا رحت امص زبر عمى اللى واقف وبينقط لقيت بابا مسك زبرى وحطه فى بوقه وفى نفس اللحظة دى زبر بابا كان بينطر لبنه على خرم عمى وعلى شفايف شريف اللى شرب معظم اللبن ولقيت شريف قعد جنب عمى اللى لسه بيحاول ياخد زبر بابا الغرقان لبن وبيبوسوا بعض وبقي زبر عمى وابنه قدامى بمصهم وفجأة حسيت بنافورة لبن من زبر عمى وشريف على جسمهم ووشي وشفايفي وانفجر زبرى وقتها فى بوق بابا اللى كان لسه عمال يقول اه كأنه بيجيب بقاله 5 دقايق متواصله

اتعدلنا وبقينا كلنا نايمين فى حضن بعض فى السرير نبوس فى بعض وازبارنا لسه واقفه من كل اللى حصل محدش قادر يتكلم من التعب والهيجان وفجأة التعب يتحول لضحك وكسوف وشريف يتكلم يقول بالطريقة دى انتوا مستحيل تفتحوا بعض فى حاجة اسمها جيل يا حبايبى لازم توسعوا بعض بيه الاول وانا زودت على كلام شريف وكمان المفروض تدخلوا صوابعكوا فى بعض الاول علشان تساعد وممكن تستخدموا ازبارنا بردوا كعامل مساعد

بابا وعمى وشهم احمر من الكسوف وقاموا من جنبا وهو بابا بيقول لعمى قوم يا حبيبي مش هنخلص من تريأتهم وقاموا من جنبا وهما حاضنين بعض زى اتنين عشاق ودخلوا ياخدوا شاور بس ريحة اللبن والرجولة فى الاوضة كانت كفيلة ان انا وشريف نكمل وبالفعل نمت فوق شريف اللى كان نايم على بطنه وحطيت زبرى على خرمه وكنت ببوسه من رقابته وهو بيفتح خرمه لزبرى اللى دخل بسرعة من اثار اللبن اللى كان لسه عليه وقعدت انيك فيه وبابا وعمى رجعوا وقعدوا على الكنبه يتفرجوا على زبرى وهو عمال يرزع فى طيز شريف وشوية وشريف اتحرك ونام على طهره وانا طلعت على زبره وقعدت عليه وطهرى لبابا وعمى وشايفين طيزى مفتوحة وزبر شريف داخل طالع وصوت النيك بيعلى فى الاوضة وبعدين انزل من على زبر شريف وهو يطلع يقعد على زبرى ووشه لبابا وعمى وفاتح رجليه وزبره عمال يتنطط وهو بيتنطط على زبرى وبيقول لعمى شوف يا بابا النيك بيقى كدا تقعد على زبر حبيبيك وتتنطط

وبابا يقول لعمى احنا امتى هنعمل كدا يا حبيبي وشريف يتكلم تانى ويقولهم زبرى فاضي للى عاوز يجرب بابا يرد عليه يقوله زبرك حلو اوى يا خول بس زبر ابوك احلى بكتير وفجأة حسيت بصوابع عمى بتدخل فى خرمى وبيعصر بيضانى ويقولى تجنن يا ميدو افشخ ابنى ومتع زبرك بخرمه وبعدين حسيت بشفايف عمى على زبرى اللى بيحاول يطلعه علشان يمصه وفى نفس الوقت كان بابا عمال يمص زبر شريف اللى جاب لبنه فى بوقه وحسيت بخرمه بيضيق اكتر على زبرى اللى اتزحلق ونطر لبنه على وش عمى وبقي يشربه وبعدين بابا وعمى يتشاركوا لبن اولادهم فى بوسه طويلة ويمشوا من الاوضة ويقولولنا يلا قوموا ناخد شاور ونخرج نتغدا علشان جوعنا...



المشهد الخامس عشر

رحنا مطعم قريب علشان الغدا واحنا قاعدين بابا فتح موضوع الجواز والستات تانى وقالنا لازم تجربوا الستات قبل ما تحكم على نفسك انك تتجوز راجل

صحيح اللى عملناه من شوية متعه عمرك ما هتلاقيها مع اى ست بس بردوا الستات احساسهم حلو وليهم طعم مختلف

شريف: يا عمو الستات عاوزين ياخدوا بس وحتى لو انا بحب انيك بس بحب اشوف زبر الراجل اللى بنيكه ومش متخيل انى احط ايديا من قدام ملاقيش حاجة امسكها

عمو محمود: مش لازم تمسك زبر يا حبيبي ممكن تمسك بزازها وبعدين انت اول ما زبرك يدخل فى كسها هتنسي كل حاجة

بابا: الستات مش بس بتتناك لو معاك ست فاهمه ايه اللى بيمتعك هتقدر تعوضك عن غياب الراجل فى العلاقة

انا: دا حقيقي فى ستات بتحب تنيك الراجل اللى بينيكها بس مستحيل يكون متعه صوابعها او حتى زبر صناعى زى الزبر الحقيقي

عمو محمود: علميا انت بتهيج اما تحس باثارة للبروستاتا مش هتفرق معاك ان كان زبر حقيقي او صناعى

شريف: مش بالسهولة دى يا بابا المتعه الحقيقية انى احس بجسم الراجل اللى بحبه ورغبتى انى اخضعله واحس برجولته وهو بيدخله فيا وبعد ما يدخل احس بفخاده على طيزى وبيوضه بتلمس خرمى وهو حاضنى وشايفوا بيتمتع وانى بسعده وبشبع رجولته ومع كل حركة بحس بحرارة زبره وهو بيحس بحرارة خرمى بتعصر زبره وبتترجاه يدخله اكتر علشان تكونوا جسم واحد

بابا: بصوت كله شهوة كمل يا حبيب قلب عمو اوصفلى احساسك وهو حبيبك بيدخل فيك

عمو محمود: لا كفاية علشان اكتر من كدا ممكن اجيبهم على نفسي

انا عملت انى وقعت حاجة على الارض ونزلت ابص تحت الترابيزه لقيت زبر بابا مزنوق بين فخده اليمين وطالع من الشورت وعمى زبره مش طالع بس عمال يفتح ويقفل رجليه والشورت بتاعه غرقان من كتر الهيجان

انا ضحكت وطلعت تانى وقولت لشريف انت كلامك هيجهم على الاخر وهما محرومين من كل الاحاسيس دى

عمو محمود: الواد دا وبيبص لشريف بيوصف بالظبط اللى نفسي احس بيه معاك يا ادهم

بابا حط ايديه على فخاد عمى ناحية زبره وقاله لو مكناش فى المطعم كنت نفذت الوصف دا عملى دلوقت يا حبيبي

عمى جسمه ارتعش من لمسة بابا وقاله شيل ايديك يا ادهم احنا فى المطعم وانا بجد لمسة كمان وزبرى هينفجر وانت عارف مبعرفش اكتم اهاتى

بابا شال ايديه بسرعة من على عمى وبص لشريف قاله بس بردوا لازم تجرب الستات وانا وابوك عندنا واحدة صحبتنا اجنبيه عايشة فى الغردقة وكنا بننام معاها سوا وعارفه طبيعة علاقتنا ومعندهاش مشكلة بالعكس بتحب الرجاله اللى بتتناك

عمو محمود: فكرة حلوة يا حبايبى انا هاتصل بيها نعزمها عندنا بكرا ونجرب حاجة جديدة

الاكل جه وقعدنا نتغدا وبعد ما خلصنا غدا وازبارهم رجعت مكانها تانى قمنا نتمشى شوية وعمى اتصل بشارلوت صحبتهم الاجنبية واحنا ماشيين عرفوها انهم فى الغردقة وعزموها على الغدا بكرا وهى وافقت وبعدين بابا قالها اننا معاهم ومش هيبقوا هما التلاته بس وسامعين صوتها اتحمست اكتر وسألت بابا عن ازبارنا حلوة زى ازبارهم وبابا رد عليها اكدلها انها هتتناك نيكه عمرها ما اتناكتها فى حياتها

كملنا تمشية لغاية ما الليل دخل وبعدين روحنا الشاليه وكلنا هايجين من كل الاحداث والكلام اللى حصل خلال اليوم واول ما دخلنا بدأت حفلة بوس واحضان واحنا بنقلع بعض وقبل ما تتحول لحفلة نيك بابا اقترح نشغل موسيقي هاديه وكل واحد يرقص مع حبيبه

وبالفعل انا وشريف حاضنين بعض وبابا وعمو مش بيشيلوا شفايفهم من على بعض وهما بيرقصوا المشهد كان رومانسي بس فى نفس الوقت مضحك شوية

لأن كلنا بالاندر وير بس اللى كان عبارة عن v-string اللى مخبي الزبر لكن الطيز كلها عريانه

وبابا وعمى كانوا لابسين نوع مختلف شوية بدل ما هو متعلق فى الوسط كان طويل ومتعلق فى الكتف يشبة شوية بتاع المصارعة الرومانية ودا علشان مكان الزبر كبير شوية يقدر يحتوى الاحجام الضخمة اللى عندهم وفى نفس الوقت الطيز عريانه الا جزء صغير رافع الفلقتين لفوق وبيخلي الطيز مدوره اوى وطبعا ازبارنا كلنا واقفه وطالعه برا بتخبط فى بعض وبندلكهم لبعض وكل شوية نبدل مع بعض ارقص مع بابا شوية ومع عمى شوية او نحضن بعض كلنا وحاسس بزبر حد فيهم بيخبط فى طيزى وزبرى بيخبط فى طيز حد فيها وبعدين نزلت على ركبتى ورا بابا وشريف نزل ورا عمى وبدانا نبوس طيازهم ونحاول نوصل للخرم ونلحس الخرم وهما كانوا دايبين فى بعض وازبارهم بتنقط ونروح نلحس العسل اللى نازل ونحطه على خرمهم ونلحسه وكل واحد فيهم متجاوب مع ابنه اللى بيلحس خرمه ويوطى اكتر علشان اعرف اوصل بلسانى للخرم لغاية ما بقي كل واحد فيها واقف وموطى وفاتح رجليه وساند على التانى علشان نعرف نفتح طيازهم اوى ونلحسها وهما لسه بيبوسوا بعض وكل واحد ماسك زبر التانى بيلعب فيه وبعدين حركناهم على الكنبه وبقوا طالعين بركبتهم على الكنبه وماسكين فى المسند الخلفي وفاتحين رجليهم اوى واحنا وراهم نازلين لحس فى خرمهم وبيضانهم الكبيره وبصيت لشريف غمزتله علشان يشوفنى ويعمل زى مانا بعمل وكنت بدأت ادخل صباعين فى خرم بابا وهو عمال يطلع اهات ممحونه اوى ومش معترض وشريف بدأ يعمل كدا مع عمى اللى كان متجاوب اوى وعمال يرجع بطيزه على شريف وزودت صباع تالت بحاول ادخله فى خرم بابا لقيته بيقول اه بالراحة يا ميدو مش كدا وفي نفس الوقت لقيته بيفتح طيزه بايديه وبقي خرمه باين اوى قدامى احمر وعطشان نفسه فى زبر وبالمثل عمى بيفتح طيزه اوى لشريف وبيبوس بابا وبيقوله انا خلاص مش قادر يا ادهم وبابا يرد عليه ولا انا قادر اقول لأ للخولات دول واللى بيعملوه فينا

فجأة شريف قام وقف وراح قدام بابا وعمى حط زبره بينهم واللى هجموا عليه يمصوا زبره ويلحسوا بيضانه كانهم جعانين وبقيت انا ورا بابا وعمى بحاول اهيجهم اكتر وانا بلحس خرم واحد وصوابعى بلعب فى خرم التانى وبعدين شريف سألهم مين عاوز يجرب زبرى الاول يا حبايبي ومحدش فيهم رد

شاورت تانى لشريف وفاتح خرم عمى علشان يجى يدخله فيه وبالفعل شريف لف ورا عمى وبقي يحط راس زبره على خرم عمى وعمى عمال يقول اهات عاليه اوى ويقول لبابا انا مش قادر يا ادهم وحشنى الزبر اوى وبعدين رحت قدام بابا وعمى علشان يمصوا زبرى وشريف عمال بيلعب فى خرم بابا بصوابعه وبيحاول يدخل زبره فى عمى اللى كان بالفعل اخد نص زبر ابنه في طيزه وبابا ماسك زبرى بياكلوا حرفيا كانه بيترجانى انيكه وبالفعل وقفت وراه وهو فاتحلى طيزه وخرمه بينبض وسخن مولع وكل ما احاول ادخله اسمع اهاته تعلى ويقول لعمى سامحنى يا محمود كان نفسي تبقي انت اول زبر ينيكنى بعد غياب

وعمى يرد عليه يقوله كلكوا حبايبي مش هتفرق مين يدخله الاول يا ادهم وكان لازم يفتحونا علشان نعرف نتمتع مع بعض وبدأو يبوسوا بعض بهيجان اكتر كل ما ندخل ازبارنا فيهم ونطلعها وبعدين نمت على طهر بابا ومسكته من زبره وزبرى داخل نصه جواه وبقوله مستعد يا بابا تاخد زبر ابنك كله رد عليا قالى دخله يا حبيبي نيك بابا ومتعوا بزبرك ويبص لشريف اللى فى دنيا تانيه وهو عمال يدخل نص زبره ويطلعه بالراحة اوى فى عمى ويطلب منه يدخله كله فى عمى وانا مبقتش قادر خرم بابا ضيق اوى واحساسه يجنن مسكته اوى من وسطه وشريف عارف الحركة دى كويس معناها انى هادخله كله مرة واحدة وعمل زيى مع ابوه واخدنا نفس عميق ومع بعض رزعناه كله فى طيازهم واول ما حسوا بكدا اتحولوا لطورين هايجين عمالين يقولوا اه بصوت عالى ويشخروا ويبوسوا بعض ومحدش فيهم حاول يطلع الزبر اللى جواه واحنا واقفين وراهم ماسكينهم كويس من وسطهم وازبارنا كلها محشورة فيهم لغاية ما بدأ صوت اهاتهم يقل شوية بشوية وبدأو يحركوا طيازهم يمين وشمال وانا نايم على طهر بابا وعمال اوصفله فى احساس خرمه وهو مولع وماسك اوى على زبرى

فضلنا حوالى 10 دقايق على الوضع دا عمالين يقولوا اه مش متاكدين من الوجع ولا من المتعه وبنحرك ازبارنا بالراحة اوى لغاية ما بصوا وراهم يتفرجوا على بعض وهما بيتناكوا وبقينا نبوسهم وهما بيحركوا طيازها لورا وقدام اكتر واسرع وعمى يقولى نيك ابوك ومتعه يا ميدو هو محروم ونفسه بقاله سنين

وبابا يمسك طيز عمى ويقول لشريف افشخ ابوك يا شريو طلعه كله وارزعه هو بيحب كدا وبدل ما احنا واقفين وراها طلعنا على الكنبه ركبناهم وبقي النيك اسرع وامتع وصوت طيازهم عاليه واحنا بنرزع فيها وانا وشريف بنبوس بعض وهما بيبوسوا بعض وبعدين شريف قالى تعالا نبدل عاوز اجرب خرم عمى وبالفعل بدلنا والواضح ان دا هيجهم اكتر وبقى كل واحد يفتح طيز التانى لابنه ويضربوا بعض على طيازهم وبابا يقول لعمى ابنك زبره حلو اوى يا محمود وعمى يقوله وانت ابنك خلاص فشخنى يا ادهم زبره بيفكرنى بيك يا حبيبي

فضلنا ننيك فيهم فى الوضع دا كتير اوى ونبدل بينهم وبعدين غيرنا الوضع وبقوا نايمين على الكنبه ورافعين رجليهم على كتافنا ورجليهم مفتوحة ووازبارهم واقفه مش بتنام وانا وشريف شغالين نيك فيهم ونمسح اللبن على ازبارهم ونحطه على شفايفهم ونبوسهم بيه وكل شوية نٍسألهم كفاية كدا ولا لسه عاوزين يردوا فى نفس واحد لا كملوا ويمسكوا ازبار بعض يلعبوا فيها واحنا شايفين ازبارهم تجنن وبيضانهم بتتهز مع النيك وشريف يقول لعمى ها يا بابا لسه شايف ان الزبر دا نفس متعه الزبر الصناعى وعمى مايردش ومكسوف وعمال يلعب في حلمات بزازه وانا ماسك رجليه فاتحها على الاخر وبلحس صوابع رجليه

وفى نفس الوقت بابا يحاول يمسك شريف من طيزه ويشده عليه اوى ويقوله متعنى بالزبر اللى بينيك ابنى عندك حق يا ميدو زبر حبيبك يجنن

وانا ارد على بابا واقوله وخرم عمى يجنن بردوا يا بابا زى خرمك بالظبط وبقي مفتوح ويقدر ياخد زبرك دلوقت وكل شوية نطلع ازبارنا انا وشريف نتفرج على اخرامهم اللى بقت مفتوحة اوى ونلحسها ونمص ازبارهم استعداد انهم ينيكونا

عمى يرد بسخرية ويقول لبابا شكلهم كدا عاوزين يتناكوا ومستنين دورهم بس يا حبايبي انتوا اللى جبتوه لنفسكوا احنا محرومين من الزبر بقالنا سنين ومعتقدش حد فينا هيقدر يطلع الزبر اللى جواه علشان ينيكه

طلعت ركبت خرم بابا تانى وشريف ركب ابوه وماسكين ازبارهم وبقولهم يعنى الازبار دى مش عاوزه خرم ترتاح جواه

بابا يرد عليا يقولى ماتبقاش انانى يا حبيبى بنقولك محرومين من الزبر بقالنا سنين وانت لسه مفشوخ من كام ساعة ومستخسر المتعه دى فى ابوك وعمك

حسيت ان كلام بابا منطقى ونمت عليه اكل شفايفه واقوله ماتقولش كدا يا بابا يا حبيبي خد زبرى كله اهو اتمتع بيه لغاية ما تشبع انا كنت بحلم باللحظة دى من سنين ونزلت رجليه من على كتفى ولفيته وبقى نايم على جنبه ورجليا على الارض بس لسه نايم فوقه بيبوس عمى وانا ببوسهم هما الاتنين

وسمعت صوت شريف بيعلى وبيسرع فى النيك ويقول لعمى انا مش قادر يا بابا ويبوس رجله ويقوله عاوز اجيبهم جواك

قمت بسرعة من على بابا اللى كان زبرى هيخرج منه بس هو قام بسرعة معايا وقولت لبابا حط زبرك فى شريف بسرعة وحركته وانا زبرى كله جواه ووقفنا ورا شريف ورزع زبره كله مرة فيه وحسيت بخرم بابا بيعصر زبرى اكتر اللى عرفنى انه هو كمان بيجيب فى طيز شريف اللى كان بيجيب في طيز عمى واهاتنا كلنا بتعلى اوى لغاية ما شريف وقع من القطر على الارض وانا لسه بنيك فى بابا اللى زبره كان لسه واقف وماسكنى من وسطى بايديه مش عاوزنى اطلع زبرى وبيتحرك ناحية عمى لغاية ما بقينا كلنا فوق عمى وبابا حط زبره فى بوقه علشان يشرب بقية لبنه ومسكت زبر عمى اللى كان بقي تحت طيزى وقعدت عليه وفضلت انيك فى بابا واتناك من عمى حوالى دقيقتين بالكتير قبل ما انطر لبنى فى بابا واعصر زبر عمى جوايا اللى نطر لبنه كله فى طيزى واحنا كلنا دايبين فى بعض وبدأنا نقع من على ازبار بعض

تقريبا 10 دقايق فى صمت مفيش بس غير صوت الاهات من اثار المتعه واللبن اللى حاسيين بيه وبفتح عنيا على الساعة اللى لقيتها بقت 11 بليل واللى معناه ان بقالنا تقريبا 3 ساعات بننيك فى بابا وعمى وبقول لشريف تخيل يا شريو احنا بقالنا 3 ساعات بنيك فى الفحول بتاعتنا

شريف يرد عليا بيضحك وبيطبطب على طيز بابا انا مش سامع صوت الفحل اللى كان بيقول علينا شراميط

بابا يتعدل ويقعد على الارض ويقوله بس يا خول الحق لبنى اللى نازل من طيزك لو نزل على السجادة هانيكك

عمى يرد يقول لبابا انا مش قادر اقوم يا ادهم سامحنى وماسك اللبن جوايا بالعافيه اما انزله على الكنبه او حد يجي يسد خرمى بزبره

بابا يقوم وياخد مناديل كتير فى ايديه يحطها بين فلقتين طيزه ويحط شوية فى طيز عمى وهو بيحضنه علشان يقومه ويقوله قوم يا خول يا كبير مبسوط انت طبعا بلبن ابنك اللى في طيزك

عمى يرد ويقول لبابا يعنى انت مش مبسوط بلبن ابنك يا روحى

بابا يطلع تنهيده عميقة ويقوله شكلنا احنا اللى هنقلب شراميط

وتنتهى الليلة على اننا نروح نستحمى كلنا سوا وكل واحد يبعبص التانى او يدخل حته من زبره فى طيز التانى ونطلع من الحمام بابا وعمى يروحوا يناموا فى اوضتهم وانا وشريف نرجع سريرنا مع بعض...


المشهد السادس عشر

صباح اليوم التالى شريف جنبي بيصحينى وحاسس بزبره بيضربه على طيزى وانا اقوله اصبر يا حبيبي اما اصحى هاريحك وبعدين انتبهت ان فى صوت اهات جايه من بعيد وفتحت عنيا والاقى شريف بيقولى قوم بسرعة بابا وعمى فاشخين بعض من الصبح

اقوم بسرعة ورايحين بالراحة ناحية اوضة بابا وعمى وبنفتح الباب لقيت بابا نايم على طهره ورافع رجليه وعمى ماسكهم وشغال نيك فى طيز بابا اللى عمال يقول اه بالراحة يا محمود زبرك فشخنى واول مرة اشوف عمى هايج كدا وعمال يشتم بابا ويقوله خد يا خول يا متناك مش دا الزبر اللى بتحلم بيه كل يوم ورفع رجل على السرير ورجل على الارض ويرجع لورا لغاية ما زبره يطلع كله ما عدا راسه ويرزعه كله تانى فى طيز بابا وشايف خرم بابا مفتوح اوى وماسك على زبر عمى التخين اللى في عرض كان البيبسي ولقيت عمى بيبص وراه وشايفنا وبيقولى تعالا اتفرج على المتناك ابوك وانا بفشخه قربت من بابا وعمى على السرير وانا ببص لزبر عمى وعمال يدخل ويطلع بسرعة فى بابا واقوله بالراحة يا عمى زبرك كبير عليه انت كدا بتعذبه وهو مش متعود

عمى يرد عليا يقولى اسأله كدا لو كنت بعذبه ولا بمتعه وببص لبابا لقيته عنيه كلها هيجان وبيشدنى عليه علشان ابوسه وهو عمال يقول اه ويفتح عنيه اوى كل ما عمى يرزع زبره لأخره ولقيت شريف جاى على زبر بابا وبيقول لعمى نيكه اكتر يا بابا شكله متمتع على الاخر وزبره واقف اوى

لقيت عمى بدأ يبوس ابنه ويقوله طيز حبيبك مفتوحة قدامك روح اركبه علشان يبقي هو وابوه بيتناكوا فى نفس الوقت وحسيت بلسان شريف على خرمى وانا على ايديا وركبتى على السرير ببوس فى بابا ومرة واحدة حسيت بزبر شريف كله فى طيزى وبقيت انا وبابا بنتناك فى نفس الوقت وعمالين نبوس في بعض

وعمى يضربنى على طيزى ويقولى طيزك حلوة بلعت زبر ابنى زى طيز ابوك اللى بلعت زبرى يا ميدو

ولقيت بابا نزل عند زبرى وبدأ يمصه وانا رحت لزبره وبدأت امص فيه وكل واحد فينا شايف التانى وهو بيتناك

وشريف يسأل بابا يقوله زبر بابا مريحك يا عمى ولا عاوز زبرى يريحك شوية

بابا يرد عليه يقوله لا مريحنى يا خول يا ابن الخول وفجأة بابا يتحرك من تحتى ويقول لعمى هتعشرنى يا متناك ولا لسه عاوز زبرى

عمى يطلع زبره ويمسك زبر بابا يظبطه على خرمه ويقعد عليه ويدخل كله فى طيزه ويبدأ يتحرك يمين وشمال وهو عمال يطلع اهات بمتعه وشرمطه

بابا يقول لشريف اتفرج على ابوك المتناك وهو بيرقص على زبرى يا خول

شريف يوقف نيك فيا ويقف يتفرج على ابوه وهو طالع نازل على زبر بابا وزبر عمى الضخم بيتنطط بين فخاده وانا اقوم من تحت زبره وامسك شريف انزله بين رجلين عمى علشان يمص زبره واركبه واشتغل نيك فيه وهو ماسك زبر ابوه وبيلحس بيضان بابا وبيقوله انت خرمك بقي اوسع من خرمى يا بابا

وعمى عمال يتنطط على زبر بابا اللى عمال يضربه على طيازه الكبيره وبيقول لبابا زبرك حلو اوى يا ادهم افشخنى يا حبيبي ويبص لابنه اللى انا راكبوا ويقوله الزبر حلو اوى يا حبيبي وفجأة سمعت بابا بيشخر بصوت عالى وعمى بيصوت زى الشرموطة وقاعد بكل وزنه على زبر بابا ويقوله عشرنى يا روحى اه يا ادهم كان نفسي فى لبنك من سنين ولقيت عمى قام بعد ما بابا جاب لبنه كله فى طيزه وقلب بابا على بطنه وركب فوقه وحشر زبره كله فى طيز بابا ومع اول حركتين كان زبره بينفجر فى طيز بابا اللى سامعوا بيقول لبنك مولع يا محمود جيبهم كلهم فيا يا حبيبي

وقفت نيك فى شريف ونزلت من عليه اللى كان بيحاول يوصل لطيز ابوه يلحس اللبن اللى نازل منها وانا كمان رحت على طيز بابا وطلعت زبر عمى اللى كان نزل كل لبنه لحسته وبدأت الحس خرم بابا اللى غرقان لبن عمى كان منظر يجنن والدكرين اللى طول عمرنا شايفنهم رمز الرجولة بيعشروا بعض وخرم كل واحد فيهم مفتوح وبينزل لبن التانى

وبقوا هما الاتنين نايمين على بطنهم قدامنا واحنا فاتحين طيازهم بنلحس خرمهم وبابا وعمى بدأو يبوسوا بعض وبابا يقول لعمى اخير اتجوزنا تانى يا محمود وعمى يقوله اخيرا يا ادهم وولادنا شهدوا على الجواز

ولسه قايمين انا وشريف ندخل ازبارنا فيهم لقيت بابا بيقولنا انزل يا خول انت وهو اومال مين اللى هينيك الشرموطة اللى جايه كمان شوية

شريف انا مليش دعوة بيها انتوا اللى اتصلتوا بيها انا عاوز انيك الفحلين اللى نايمين قدامى دول

عمى قام وقاله معلش يا حبيب قلب ابوك انا عاوز احتفظ باحساس زبر عمك ولبنه جوايا شوية ومسك بابا من ايديه بيشده وبيقوله تعالا يا جوزى ندخل نستحمى وبابا قام مع عمى وبيقولنا محدش يجيب وكفاية نيك مش عاوز الشرموطة تقول علينا خولات مابنعرفش ننيك

شريف غضب ولقيته بيقول بصوت عالى انا خول ومبحبش غير الرجاله ومفيش غير الزبر هو اللى بيمتعنى

عمى ضحك وقال لبابا الواد دا ابنك انت بجد ولا ايه وبابا رد عليه وهو بيضحك وهو عنده حق بصراحة ومشيوا من الاوضه دخلوا الحمام

لقيت شريف بيبصلى وبيقولى وبعدين يا ميدو انت عارفنى مليش فى الستات خالص وانتوا جايبين ست تهزؤنى قدامها

رحت حضنته وقولتله ماتقلقش يا عبيط فى 3 ازبار غيرك والشرموطة اللى جايه عارفه اننا كلنا خولات وبنحب نتناك وانا معاك مش هاسيبك لوحدك معاها لقيته هدى واطمن وقالى ماتخليهاش تقرب منى وانا لو حسيت انى هقدر انيكها هاقوم اشارك

دخلت انا وشريف ناخد شاور وطلعنا كلنا فى نفس الوقت وكل واحد لبس المايوه بتاعه وقاعدين منتظرين الشرموطة تيجى وبابا وعمى نازلين فى بعض بوس طول الوقت كأنهم اتنين عرسان فى شهر العسل وباين عليهم الوجع اللى كل واحد فيهم حاسس بيه في خرمه من الزبر الكبير اللى واخدوا وبدأت انا وشريف نعاكسهم ونعلق على جمال طيازهم فى المايوهات اللى لابسينها وهما واقفين قدامنا واقول لبابا طيزك كبرت اوى يا بابا والفلقتين مفتوحين انت حاطط حاجة فى طيزك ولا ايه وبابا يرد يقولى اه حاطط زبر جوزى يا متناك عندك مانع ويكمل بوس فى عمى وشريف يجيى ورا طيز ابوه ويضربه عليها ويقوله كل دى طيز يا دكتور محمود هتمشي ازاى فى المستشفى دلوقت وانت فاشخ رجليك وطيزك بارزه لبرا كدا وعمى يرد يقوله هابقي مبسوط وانا حاسس بزبر جوزى جوايا يا حبيب ابوك وبعدين قعدوا على الكنبه قدامنا وفاتحين رجليهم وكل واحد زبره واقف على الاخر وبعدين طلعوه برا المايوه وبابا يمسح العسل اللى بينزل من راس زبره ويحطه على شفايف عمى وعمى يعمل نفس الشىء وانا وشريف قاعدين جنب بعض قدامهم هايجين اوى وبنلعب فى ازبار بعض ولقيت شريف بيقولى انا مش قادر وقام قلع المايوه وقعد على زبرى وبيتفرج عليهم وانا بسألهم انتوا متأكدين ان هتنيكوا الشرموطه اللى جايه بالمنظر دا عمى يرد يقولى دا احلى نيك ممكن تنيكوا وانت حاسس بزبر حبيبك فى خرمك ولقيت بابا بيقول لعمى طيب ما تيجى يا حبيبي نحس بزبر بعض شوية كمان على ما تيجى... عمى على طول قام وبيقعد على زبر بابا وبيقوله وعلى ما تيجى ليه ما هى عارفه كل حاجة ولسه عمى بيدخل زبر بابا فى خرمه لقيت موبايل بابا بيرن وكانت الشرموطة بتقوله انها وصلت وواقفه برا الشاليه وعلى طول عمى قام ودخل زبره وبابا قام يفتحلها وبيقولنا استرجل يا خول انت وهو عاوزين نمتعها وراح يفتحلها وعمى وراه واول ما فتحلها وقفل الباب وراها قالتلهم اهلا بالاتنين العشاق وحشتونى اوى وبابا وعمى حضنوها مع بعض وايديهم على بزازها وطيازها وبيبوسوا بعض هما التلاته وهى بايديها ماسكه زبر بابا وعمى اللى واقفين على الاخر وطلعتهم برا المايوهات اللى لابسينها وبيقلعوها المينى جيب والتانك توب اللى لابساه وبقت واقفه بينهم بال bra والاندر وير الفتله الاسود اللى داخل في كسها وشفايف كسها قافله عليه ولسه هاتنزل على ازبارهم تمصها لقيت بابا بيقولها تعالى نعرفك على الازبار اللى هيفشخوكى الاول وجايين ناحيتنا وقمنا على طول نسلم عليها وبابا يقولها دا شريف ودا ميدو ولادنا انا ومحمود جت سلمت عليا وبتبوسنى وانا زبرى واقف على اخره واندمجت فى البوسه وايديا بدأت تلمس طيزها من ورا وبعدين سلمت على شريف وبتبوسوا وهو بكل اشمئزاز بيسلم عليها من بعيد وزبره شكله نايم وبعدين رجعت خطوة لورا وقالت لبابا وهى بتشاور على شريف اكيد دا ابنك والهايج دا ابن محمود وبتشاور عليا ..كلنا ضحكنا ولقيتها بتمسك شريف من زبره بكل جرأة وتقوله ابوك بردوا اول مرة قابلنى مع عمك كان زبره نايم ومش راضي يقف عليا بس مع الوقت اتحسن زى ما انت شايف وبقي احلى زبر بينيكنى ويمتعنى وكانت تقصد بابا طبعا ولقيت عمى وقف وراها وبيحضنها وماسك بزازها وزبره بيحك فى طيزها وبيقولها يعنى انتى جايه علشان زبر ادهم بس اللى بيمتعك قالتله وهى بترجع بطيزها على زبر عمى انت جوزى وهو عشيقي يا روحى وبقي عمى يبوس فى رقابتها ويلعب فى بزازها وطلعهم برا وبانت احلى بزاز شفتها فى حياتى كبيره اوى ومدوره وحلماتها بارزه وحمرا انا اول ما شفتهم هجمت عليهم ارضعهم وبابا نزل على ركبته وبدأ يلحس كسها مع زبر عمى اللى مدخله بين فخادها من ورا وراسه باينه من تحت كسها من قدام لغاية ما قلعت خالص واحنا كمان قلعنا وخدناها على اوضة نوم بابا وعمى وطبعا شريف متردد وانا ماسكوا من ايديه وعمال اشده لغاية ما بقينا كلنا فى الاوضة بابا وعمى نايمين جنب بعض وهى على ركبتها وماسكه ازبارهم بتمصها وشريف قلعته بالعافية وقاعد على الكرسي قدام السرير بيتفرج وزبره كل شوية يقف وينام وانا رحت وقفت وراها العب في طيازها وكسها والحسهم وكانت ناعمه وبيضا اوى وكسها وردى ومليان اول مرة اشوف كس بالجمال دا وشكله هيجنى اوى حتى خرم طيزها احمر ومدفون بين فلقتين طيز كبار طريين اوى وبيتهزوا زى الجيلى ولآول مرة احس كأنى بقيت استريت وهجمت عليها اكل كسها وادخل لسانى فيه واطلع احط لسانى فى خرمها وانا فاتح طيازها اوى وهى تصوت بشرمطه وترجع بطيزها على وشى وتمص زبر بابا وعمى وتقول لعمى ابنك شكله شقى اوى ومولعنى وبابا يضحك ويقولها دا ابنى انا يا شرموطه وهى مش مصدقه وتمص زبر عمى وتقوله مستحيل دا ابن الدكر الجامد دا بيعمل بالظبط زى ابوه اما قابلته اول مره وانا هايج اوى ووقفت وراها وعمال احرك زبرى على كسها وطيزها ونفسي ادخله فيها بس متردد ولقيتها بتقول لعمى شكله مستنى ياخد الاذن من ابوه علشان يدخله لقيت بابا بيقولى افشخها يا ميدو خليها تعرف انك ابنى من طعم زبرك وما صدقت سمعت كدا وقمت مدخل راس زبرى فى كسها اللى كان مولع وهى بتطلع اهات حلوة اوى هيجتنى جدا ولقيتنى برزع زبرى كله فى كسها اللى اتزحلق بسهوله بتاثير المايه اللى نازله منه وهى تصوت ووقفت مص فى زبر بابا وعمى ورمت راسها بين فخادهم وتقولى زبرك كبير زى ابوك نكنى اوى وانا بتفرج على شفايف كسها وزبرى بيدخل بينهم ويقفل عليهم كانها شفايف حقيقية بتمص زبرى وجوا كسها سخن اوى ومفيش اى مقاومة لزبرى وهو بيدخل بعكس خرم الراجل وفى نفس الوقت حاسس بجدران كسها ماسك على كل حته فى زبرى كأنه بيحضنه وبيعصره بالراحة احساس فوق الوصف كانى اول مرة بنيك ونمت عليها حضنتها وببوس رقابتها وودانها واندمجنا سوا اوى لدرجة انى مكنتش شايف ولا حاسس باى حاجة حواليا ونازل نيك فيها وعمالين نبوس بعض واهاتنا تعلى مع بعض وبابا وعمى عمالين يضربونا بازبارهم على وشنا لغاية ما رجعت تانى تمص زبر عمى وتدينى زبر بابا امصه وكل ما بابا يقولى سيبها شوية يا ميدو نتمتع بيها هى تقوله سيبه ينكنى شوية كمان وامتعه بكسي قبل ما تفشخونى لغاية ما حسيت بشريف بيلحس خرمى وبيحط زبره فيا وبدأت اهاتى تعلا كل ما شريف يدخل زبره اكتر وانا بتحرك لفوق وتحت وزبرى عمال يدخل في كس شارلوت وهى عماله تقول هما كل الخولات بيعرفوا ينيكوا حلو اوى كدا وتبص لبابا وعمى اللى قاموا وبدؤا يسحبوها من تحتى ونيموها على طهرها جنبي وبابا حط زبره فى كسها وبدا يدخله وعمى واقف عند راسها بيحط زبره فى بوقها وهى تصوت وتقوله بالراحة وشريف لسه راكبنى وانا وهى عمالين نبوس بعض ونمص زبر عمى اللى نام ورفع رجليه لفوق علشان نشوف خرمه اللى بقي واسع اوى وبدأنا نلحس فيه ونبعبصه وفجأة لقيت بابا بيشخر جامد وطلع زبره من كسها وبقي ينطر لبنه عليها وبقيت اخد لبنه احطه على خرم عمى ونلحسه انا وهى وانزل على بزازها ارضعهم والحس لبن بابا اللى نطر شوية عليهم وكل دا وشريف راكبنى ومغمض عنيه وعمال ينيك فيا وانا لاول مرة مكنش مستمتع بالزبر وانا بتناك زى مانا مستمتع بالشرموطة اللى قدامى وجسمها وريحة كسها وعمال الحسه بشراهة بعد ما قامت وقعدت على زبر عمى ووشها ليا وعمالين نبوس بعض وارضع بزازها وانزل على كسها الحسه والحس زبر وبيضان عمى اللى فاشخ كسها وبقي واسع اوى لغاية ما عمى لف جسمها على زبره وبقي وشه بين بزازها وبعدين نام وبابا جه حط زبره على وش عمى اللى على طول بدأ يمصه ويلحس بقايا لبنه وهى بدأت تتنطط على زبره وانا فاتح طيزها عمال الحس خرمها ومن غير ما احس بعدت عن زبر شريف اللى شكله اتضايق وكان هينزل من على السرير بس بابا مسكوا من ايديه وبيبوسوا وخلاه يوطى عند زبر عمى اللى بينيك شارلوت وبيقوله اشرب لبن ابوك يا خول ياللى طالعلى ماتخليهوش يجيب فى كسها وفعلا اول ما شريف طلع زبر عمى من كسها انفجر باللبن اللى غرق وش شريف وبقي يشربه ولقيتنى بحط راس زبرى على خرم طيزها وبحضنها وهى بتفتح طيزها وتقولى دوقنى طعمه فى طيزى وبدات ادخله فى طيزها واجنا واقفين بين رجلين عمى وانا حاضنها اوى وعمال الحس ودانها واعض رقابتها ومقطع بزازها وكسها لعب بايديا وفى دنيا تانية كأنى انا وهى لوحدنا وزبرى عمال يدخل واحده واحده فى طيزها وهى بتقفل عليه اوى لدرجة انى جبت جوا طيزها وهى تصوت وكسها عمال ينطر لبن على وش شريف اللى كان لسه بيلحس زبر ابوه وانا لسه حاضنها اوى وزبرى مش راضي ينام ولسه بحاول ادخله اكتر في طيزها وهى هايجه اوى وبتغيب عن الوعى وتفوق وتصوت وتقولى انت ازاى دكر اوى كدا وبتتناك وطبعا بابا وعمى وشريف قاعدين بيتفرجوا ومفيش غيرى انا وهى اللى عارفين انى جبت فى طيزها فى نفس الوقت اللى كانت بتجيب فيه وعمى يرد عليها يقولها طالعلى يا لبوه ولقيت بابا مسك شريف تانى نيمه على طهره ونزل يمص زبره ويشد شارلوت توطى تمصه معاه وبابا يرفع رجلين شريف لورا علشان تلحس خرمه اللى اول ما شافت خرم شريف قالت ليه حق مايحبش الستات دا خرم طيزه اوسع من خرمى بابا رد عليها قالها بس عنده زبر احلى من زبر اللى بينيكك يا لبوه وقام شدها علشان تيجى تقعد على زبر شريف اللى كان وقف اوى من اثر اللعب فى خرمه بس انا لسه حاشر زبرى فى طيزها واول ما قعدت على زبر شريف صوتت وقالتله ما انت زبرك حلو اوى اهو يا خول وشريف اول ما زبره دخل كسها قطع النفس كأنه مش مصدق احساس الكس على زبره ومسكها من وسطها ورزعه جامد اوى وبابا وعمى حاطين ازبارهم على وش شريف بيمصهم وهو بينيكها وعمال يحرك وسطها لفوق اوى وينزله على زبره من شده الحركة وزبرى في طيزها بقيت اشخر واحضنها اوى بس هى صوتت وقالتلى شربنى لبنك المرادى وعلى طول طلعته من طيزها ووقفت قدامها واول ما حطيته فى بوقها زبرى انفجر وبقت تبلع شوية والباقى على وشها وبزازها لغاية ما حسيت بشريف بيشدنى لتحت وطلع زبره من كسها وعاوزنى اقعد عليه واول ما زبره دخل فيا حسيت بلبنه بيولعنى وكانى بقالى سنين ماتناكتش وزبرى بعد ما كان بدأ ينام لقيته وقف تانى ونمت على شريف اللى حضنى وفضل مدخل زبره كله فيا ويصوت ويقولى وحشتنى اوى يا ميدو اوعى تاخدك منى يا حبيبي وانا ارد عليه اقوله يا خول انت روحى مقدرش اعيش من غيرك انسي كل حاجة ومتعنا سوا وانا نايم على زبر شريف وبيبوسنى من رقابتى وبابا وعمى بيضربونى على زبرى اللى مش راضي ينام وعمى يقولى انت عشرتها امتى يا خول وهى تبص باستغراب وتقولهم دول انتوا بالظبط كأن المشهد بيعيد نفسه وبتمسك زبرى وبتقولهم هو دا حقيقي دا جابهم مرتين ولسه عاوز يكمل وبابا يضحك ويقولها ابن مين دلوقت يا شرموطة ومسكها هو وعمى يرضعوا بزازها ويلحسوا لبنى من عليها وبعدين نزلوا من على السرير وبياخدوها علشان تدخل تاخد شاور معاهم لقيتها بتقولهم مستحيل اسيب الزبر دا وهو لسه واقف ومسكت زبرى تانى تمصه وطلعت زبر شريف من طيزى وبقت تمصهم هما الاتنين وتلحس خرمى وتبعبص شريف اللى كان زبره بدأ ينام وتقوله ممنوع زبرك ينام يا خول عاوز اتناك منك انت وعشيقك مع بعض ... قمت من على شريف وقولتلها انا عارف ايه اللى هيوقف زبره تانى وقمت حاطط زبرى فى خرمه وهو رافع رجله فوق كتفي وهى واقفه ورايا عماله تضربنى على طيزى وتبعبصنى لغاية ما زبر شريف وقف تانى وشاورتلها جت طلعت على زبره بس اخدته فى طيزها ووشها ليا وحضنتنى وقالتلى ادينى في كسى.. طلعته على طول من طيز شريف وحطيته فى كسها وهى دايبه وسطنا من المتعه وانا نيمتها على شريف وبقيت ابوسها شوية وابوس شريف شوية وتصوت وتقوله طيزى احلى ولا طيز حبيبك يا خول وشريف يقولها طيز حبيبي طبعا يا شرموطة واسمع صوت بابا وعمى بيضحكوا وهما قاعدين ورانا فى حضن بعض على الكنبه وبعدين تقوم وتقعد بكسها على زبر شريف وانا ادخله فى طيزها وتتنطط على زبر شريف وتسأله تانى ودلوقت كسي احلى ولا كس حبيبك يا خول شريف يرد عليها يقولها حبيبي راجل معندوش كس يا لبوه وفضلنا ننيك فيها لغاية فى مرة شريف كان راكب على طيزها وانا نايم تحتها مدخله فى كسها وحسيت انى هاجيب طلعته بسرعة وقولت لشريف خد زبرى وقعد عليه وهو مدخل زبره كله فى طيزها واول ما نطرت لبنى فى طيز شريف هو كمان نطر لبنه فى طيزها ولقيتها بتلعب فى كسها لغاية ما جابت مايه كتير عليا وبقت نايمه عليا مش بتتحرك وبتطلع اهات حلوة اوى واخيرا حسيت بزبرى بينام وبيطلع من طيز شريف اللى قام ونام جنبي وشارلوت عامله زى الجثة وقعت من فوقي على الجنب التانى وطيزها مفتوحة اوى وعماله تنقط لبن وبعد ما فاقت اخيرا قمنا كلنا ناخد شاور وطلبنا غدا على البحر ورحنا كلنا بنتمتع بما تبقي من الشمس بعد النيك العنيف دا واتمتع بشكل شارلوت الشرموطة وهى بالبييكنى وبزازها وطيازها وحتى كسها طالعين منه وبتتحرش بشريف وهما واقفين بعيد شوية عننا فى البحر ولقيت بابا بياخدنى فى حضنه وبيقولى انت طلعت دكر اوى يالا وبيسألنى لسه مش عاوز تتجوز قولتله انا مستعد اتجوز شارلوت او واحدة زيها لقيت عمى بيرد عليا بيقولى وابنى اللى بيعشقك دا يا ميدو هتسيبه لمين رديت على عمى قولتله مستحيل اسيبه يا عمى وهخليه يتجوز قبلى مش زى ما عملت مع بابا واتجوزت انت قابله اطمن... لقيت عمى بيحضنى هو كمان وبيقولى كدا انت ابنى بصحيح بس قبل ما تتجوزوا بعد اذن ابوك انا عاوزك تنيكنى نيكه ثلاثيه زى اللى حصل شوية مع شارلوت ضحكت وقولت لعمى ماتبقاش انانى يا عمى انا موافق لو هانيك طيازكم انتوا التلاته مع بعض وقضينا يوم جميل كلنا مع بعض على البحر لغاية ما جه ميعاد رحيل شارلوت وودعت كل واحد فينا على طريقتها طبعا من مص ولحس وبعبصه ولقيتها بتطلع طقم بيبي دول يجنن وبتدهولى وبتقولى خد دا البسه لحبيبك وخليه يتعود على المنظر الحريمى فى السرير حتى وانت بتنيكه ... ولقيت بابا بيقولها بس يا لبوه خدى اللبس دا لقيتها بترد عليه وبتضحك وبتقولى وخبيه من ابوك علشان بيحب الحاجات دى ولقيت شريف بيقول لأبوه صحيح الكلام دا يا بابا لقيت عمى بيحضن بابا وبيقول لشريف انا عملت كل حاجة علشان اقنع الخول دا انه يتجوز...

بعد ما شارلوت مشيت واحنا الاربعة قاعدين فى جنينة الشاليه وبنتكلم ونهزر وبابا وعمى لسه بيحاولوا يقنعوا شريف انه لازم يتجوز وشريف شكله بيفكر في حاجة تانية وبيحاول يجاريهم فى الكلام ويفاجئنا اما يقول انا هحكيلكم حكاية تأكد لكم ان ممكن اعيش من غير جواز ويبدأ يحكيلهم على طه وعمه الحاج رمضان رابط القصة وازاى علاقتهم بدأت واتطورت وطبعا قالهم عليا اما كنت بجيله ايام الدراسة فى القاهرة وننيك بعض كلنا وازاى هما دلوقت عايشين في قمة السعادة مع بعض خصوصا بعد ما والد طه انضم للعلاقة وطبعا عرفهم اننا فى تواصل مستمر معاهم وبنتقابل كلنا اما نزورهم او يزورونا وطبعا بابا وعمى مستمتعين جدا بالقصة وهايجين على الاخر ومش بيقاطعوا شريف اللى بيحكى بطريقة خليتنى انا كمان اهيج اوى كأنى مكنتش جزء من الحكاية والوقت اتاخر واقترحوا ندخل السرير وشريف يكملهم القصة ودخلنا وبقي شريف نايم فى وسطهم وبيوصف زبر الحاج رمضان واخوه استاذ ابراهيم والمتعه اللى بينيكوا ويتناكوا بيها مع ابنهم طه والحرمان اللى كانوا عايشين فيه سنين وانا ماسك ازبارهم عمال امص فيها هما التلاته وهما مركزين وعايشين مع الاحداث لدرجة ان كل واحد بدأ يلمس خرمه اما شريف يوصف ازاى الحاج رمضان واخوه بيستمتعوا بزبر طه وبعد ما شريف شاف ابوه وعمه هايجين اوى كدا وكان خلاص حكى تقريبا كل حاجة اقترح عليهم انه يتصل بيهم ويعزمهم يقضوا معانا يومين ويعرفهم على بعض وتقريبا بابا وعمى كانوا بيفكروا في نفس الشىء ووافقوا طبعا ولقيت شريف بياخد موبايله وبيتصل بالحاج رمضان اللى رد عليه بكل حب وشوق ويقوله وحشتنى وطه نايم جنبه اللى دخل في المكالمة وبدأ يتكلم بهيجان ويقوله اتناكت من ابوك وعمك ولا لسه يا خول واللى فمهمنا من شريف بعد كدا انه كان حاكى للحاج وطه عن شهر العسل اللى احنا فيه وشريف يرد علي طه يقوله مانا بتصل بيك علشان اعزمك انت وعمك وابوك تيجوا تجربوا ازبارهم ويرد الحاج يقول طلعوا بيتناكوا زى ما قولتلك يرد شريف على الحاج رمضان ويقوله من ساعة ما حكيتلهم على زبرك وهما هايجين وعاوزين يجربوه وفجأة يدخل عمى فى المكالمة ويقولهم ياريت تقبل دعوتنا يا حاج رمضان ليك انت وطه واخوك علشان نتعرف على بعض بعد اللى سمعناه من ابنى عليكم ويرد الحاج يقوله واحنا كمان نتمنى نتعرف عليكم بعد اللى سمعناه من شريف وعلى امكانياتكم واتفقنا انهم يزورونا بكرا ويقضوا معانا يومين على الاقل قبل ما الاجازة تخلص ....



المشهد السابع عشر

طبعا الليلة مخلصتش بعد ما بابا وعمى كانوا هايجين اوى من كلام شريف دخلنا كلنا على سرير واحد واللى على طول لقيت عمى وبابا واخدين وضع الدوجى جنب بعض ومن غير اى مقدمات كل واحد ركب ابوه وبقينا نبدل عليهم وهما في قمة الهيجان مش عاوزين نبطل نيك فيهم لغاية ما عشرناهم ونمنا جنبهم من التعب وهما لسه هايجين اوى وبدأو ينيكوا بعض بعنف قدامنا وكل ما واحد يقرب يجيب يطلعه ويخلى التانى ينيكه واخر مشهد فاكروا قبل ما انام ان عمى رافع رجلى فوق كتفه وبينكنى وبابا ماسك شريف بينيكه فى نفس الوضع وفجاة حسيت بيهم بيشخروا وبيعشرونى انا وشريف وناموا علينا وازبارهم لسه جوانا وصحيت من النوم على تليفونى بيرن كانت الساعة تقريبا 8 صباحا وطه بيكلمنى بيقولى انهم فى الطريق وسامع صوت الحاج رمضان بيتكلم جنبه فى العربية اللى جايين بيها وكنت لسه هاصحى بابا وعمى لقيتهم صاحيين وبيسمعوا المكالمة وازبارهم واقفه على الاخر

صبحت عليهم وبقينا نبوس بعض حوالى 10 دقايق لغاية ما شريف صحى وبقينا نبوس بعض كلنا وهما فى قمة السعادة وبعدين بابا يقوم ويقولنا يلا نستعد لحفلة النيك اللى هتبدأ النهاردا وقمنا كلنا ناخد شاور ونغٍسل اجسامنا اللى كلها لبن من النيك بتاع الليلة اللى فاتت وطبعا نكنا بعض تانى تحت الدِش واللى لاحظته ان بابا وعمى زى ما يكونوا اتحولوا لسوالب وكل واحد عاوز يتناك اكتر مننا مع ان ازبارهم واقفه اوى وشريف طبعا مبسوط انه شايفهم كدا ويقول لكل واحد فيهم وهو بينيكه ايه رايك متعة الزبر ولا الكس ويردوا عليه يقولوا الزبر طبعا لغاية ما خلصنا الشاور وكل واحد طلع لبس شورت وتحته اندر وير سكسى على ذوقة ولقيت شريف بيتصل بالحاج رمضان يشوفهم فين دلوقت واللى يرد عليه وهو بيضحك وعمال يطلع اهات وبيقول لشريف قربنا خلاص لو بس الخول دا يسيب زبرى ويخلينى اركز فى السواقه ويرد طه يقول حضروا ازباركوا علشان فى لبوتين طيازهم بتاكلهم اوى وعاوزين يتعمل عليهم حفلة وادخل فى المكالمة واقوله لبوتين ليه المفروض تلاته يرد يقولى للاسف بابا عنده شغل مهم ومجاش معانا شريف يرد تانى خسارة عمو ابراهيم كان هيتبسط اوى خصوصا انه كان نفسه يتعرف على بابا يرد الحاج يقوله ما هو لسه فاشخنى الليلة اللى فاتت وبيوصينى امسك ابوك افشخهولك قدامك وعمى يرد عليه يقوله طيب يالا يا حاج تعالا مستنيك على نار عاوز اشوف الفحل اللى فشخ ولادى ...الحاج بكسوف يرد يقوله انا اسف يا استاذ محمود مكنتش اعرف انك سامع المكالمة عمى يرد ويقوله ولا يهمك يا حبيبي كلنا سامعين ومبسوطين وياريت بلاش الالقاب يلا اوصلوا بالسلامة وبعدين نتعرف اكتر ونقفل المكالمة بعد ما طه قالنا انهم وصلوا الغردقة وجايين على اللوكيشن اللى شريف بعتهولهم

اخيرا وصل الحاج رمضان اللى كان لابس رسمى قميص وبنطلون وطه كان لابس شورت وقميص بحر وشكلهم رجولى اوى... بابا وعمى طلعوا هما يستقبلوهم ويسلموا عليهم ويقولهم اتفضلوا واول ما دخلوا كنت انا وشريف واقفين مستعدين للسلام الحار اللى هيحصل وطبعا اول ما شفناهم حضنا بعض اوى واحنا في قمة السعادة وعلى طول بدأت ابوس الحاج رمضان اللى كان واحشنى اوى وشريف بيحضن ويبوس طه وطبعا كلام الشوق والاشتياق طالع من كل واحد فينا وبابا وعمى واقفين بيتفرجوا علينا واحنا ماسكين بعض بوس واحضان ونلمس جسم بعض بطريقة شهوانية جدا وزبر كل واحد فينا واقف وباين من تحت اللبس وبعد اكتر من 10 دقايق من السلام الحار بابا يقول لعمى بهزار انا بدأت اغير يا محمود العيال دى عمرها ما سلمت عليا بالطريقة دى قبل كدا لقيت الحاج بيشد بابا وعمى علشان يشاركوهم البوس وبيقولهم دول ولادى زى ما هما ولادكم ويبدأو يبوسوا بعض هما التلاته وانا اروح على طه وشريف حاضنوا وبياكل شفايفه واشاركهم البوس وبعدين اشد طه واقول لبابا وعمى ودا طه اخونا التالت اللى على طول بابا وعمى يوقفوه بينهم ويحضنوه ويبدأو يبوسوا بعض كانهم عارفين بعض من سنين واخيرا دخلنا نقعد فى الريسبشن ونسيبهم يتعرفوا اكتر على بعض ورحت انا وشريف وطه المطبخ نحضرلهم الفطار وطبعا طول الوقت بنتحرش ببعض وهايجين اوى وطه يقولنا انا مش مصدق اللى بيحصل وحاسس انى هاجيبهم على نفسي هما الدكرين اللى برا دول بيتناكوا منكم بجد ولا بينيكوا بس شريف يرد عليه يقوله وهو حد يصدق ان ابوك وعمك بيتناكوا يا خول ...طه يقوله على رايك عمى بقي يحب يتناك اوى وطول الوقت عاوز ياخد فى طيزه وابويا كمان مبقاش ينيكنى الا وهو واخد زبر اخوه فى طيزه رديت على طه قولتله نفس الشىء بدأت احسه من بابا وعمى وشكلنا كدا هانيكهم اكتر من هنتناك منهم يرد طه يقول لا انا مش هاسيب الازبار دى الا وانا واخد كل لبنهم جوايا وطلعنا بعد ما حضرنا الفطار لقينا الحاج رمضان قاعد عريان مش لابس غير الاندر وير القطن الابيض وزبره شامخ من تحته واول ما شافنا قال لشريف فاكر يا شريو الكيلوت دا انا كنت بحكى لابوك وعمك عن اول علاقتنا وكلوتاتى اللى كنت بتاخدها من ورايا ويرد شريف وهو بيقعد جنب الحاج رمضان وبيلمس زبره وبيضانه وبيقوله طيب وفين الجلابيه اللى بحبها وبداو يبوسوا بعض تانى بس عمى قاطعهم وقال لشريف ياولا عيب انا موجود لقيت الحاج بيشد عمى اللى بقي واقف قدامهم والحاج رمضان بيشد الشورت بتاع عمى ويبان الاندر وير اللى لابسوا وزبره محشور فيه وبيضانه طالعه برا ويبدا الحاج رمضان يبوس زبر عمى وبيضانه ويحط وشه بين فخاده ويمسك عمى من طيزه اللى كانت كلها عريانه ومفيش غير فتله داخله بين فلقتين طيزه الكبيره ويشده على وشه اوى وشريف بيبوس ويلحس فى رقبة الحاج رمضان ويرضع بزازه والحاج يبص فى عيون عمى ويرجع يبوس زبره ويقوله انا لازم اشكر الزبر اللى جابلى ابن جميل زى ابنك فى نفس الوقت لقيت طه نازل على ركبته بين رجلين بابا وبيقلعه الشورت وبيقوله وانا ممكن اشكر الزبر اللى جاب ميدو وبابا يمسك وش طه بين ايديه يبوسوا شوية ويحطه على زبره علشان يلحسه من فوق الاندر اللى لابسوا وانا واقف مش عارف اتفرج على مين ولا مين بس كان لازم اقاطعهم واقولهم يا جماعة الفطار هيبرد وانتوا اكيد جعانين وعاوزين ترتاحوا شوية من السفر وقاموا وكل واحد كان قلع الشورت بتاعه وبقي بالاندر وير بس اللى غرقان من عند كل زبر واحد فيهم من الشهوة والهيجان وبعد الفطار بابا وعمى اخدوا طه والحاج اوضة نومهم علشان يرتاحوا فيها شوية وقولنالهم اننا هنروح نقعد شوية على البحر علشان لو قعدنا معاكم مش هناموا ولا ترتاحوا وفعلا سبناهم يرتاحوا ورحنا قعدنا على البحر انا وبابا وعمى وشريف قدام الشاليه واول ما يصحوا يبقول يلبسوا ويروحوا على البحر يقعدوا معانا وبعد تقريبا ساعتين واحنا قاعدين بنستمتع بالشمس شفنا اتنين رجاله لابسين مايوهات ضيقة جايين علينا وازبارهم هتنفجر من تحتها واجسامهم مشعره وبيضانهم بتتهز يمين وشمال وهما ماشين وطبعا كانوا الحاج رمضان وطه ولقيت بابا وعمى قايمين رايحين ناحيتهم وبيسلموا عليهم ويحضنوهم تانى علشان اجسامهم العريانه تلمس بعض وقعدنا كلنا على البحر تحت الشمس وكل واحد بيكلم التانى بعبارات من الاعجاب والشهوة لغاية ما طه قام وشدنى انا وشريف وقالنا تعالوا ننزل المايه وعمى يقولهم بس امشوا بالراحة قدامنا وانتوا نازلين علشان بحب اتمتع بالمنظر دا وعمى يقصد منظر الطيز وهى فى المايوه وفعلا عملنا العرض اللى كانوا كلهم قاعدين بيتفرجوا عليه ويعلقوا على طيز كل واحد فينا ويضحكوا ويهزروا لغاية ما نزلنا المايه وطه بيقولنا احنا هانيك بعض امتى انا وعمى هايجين على الاخر وعاوزين نتناك الاول شريف ضحك وقاله شكلنا كدا هنتخانق على ازبار بعض يا خول لأن اللى عاوزين تتناكوا منهم هما كمان طيازهم بتاكلهم وعاوزين يتناكوا اكتر بس بجد ابوك مجاش معاك ليه يا طه انا كان نفسي اقابله وواحشنى طه استغرب وسألنى انا كنت عاوز اسألك انت تعرف بابا منين بالظبط بيسأل عليكم كتير واتضايق اما عرف انك بتتناك من ابوك وعمك وكان غيران عليكم مكنتش اعرف ان علاقتكم قوية اوى كدا شريف رد عليه قاله هقولك بس ماتزعلش منى وبدأ شريف يحكى الحكاية اللى كنت انا عارفها طبعا ويقوله استاذ ابراهيم كان بيزورنى انا وميدو فى اسكندرية كتير بحكم شغله وكنا بنام مع بعض وعلاقتنا بقت قوية من هنا وانت عارف الباقى ... طه رد قاله غريبة اوى ليه بابا عمره ما قالى انه بيقابلكم رديت على طه قولتله لان ابوك عنده شهوات انتوا مش حاسين بيها ولقيت شريف بيقولى بس يا خول وبيقول ل طه اسأل عمك يا طه هو عارف كل حاجة لقيت طه بيقولى كمل يا ميدو سيبك منه وانا قولتله ابوك باختصار زيى وزى معظم الرجاله اللى بتحب الكس والزبر بيحب يلبس حريمى ويحس انه شرموطة بتتناك وحتى وهو بينيك بيحب كدا بردوا وانت وشريف خولات مش بتحبوا الكس ومش هتقدروا المتعه دى وعلى فكرة عمك كمان بيحب كدا وتانى لقاء بينا فى القاهرة كان لابسلى طقم حريمى ولا احلى شرموطة ... طه قالنا يعنى يا خولات انتوا لبستوا ابويا وعمى حريمى ونكتوهم كأنهم شراميط تحتكوا رديت عليه قولتله ايوه وبصراحة ابوك عليه زبر يموت وهو لابس قميص نوم واسأل الشرموطة الكبيره اللى قاعد برا دا مع بابا وعمى وهو يقولك اكتر... رد طه انا هاطلع دلوقت امسك ابوك وابوه افشخهم واشرمطهم تحت زبرى يا متناكين زى ما عملتوا فى بابا وعمى قولتله انا معنديش مانع مادام هتبقوا مستمتعين باللى بتعملوه بس معتقدش بابا هيحب يبقي شرموطة بس عمى ممكن لقيت شريف بيقولى وليه بابا لوحده اللى شرموطة يا ميدو مع ان ابوك بقي متناك كبير وخرمه بقي اوسع من الكس رحت ورا شريف وحضنته وقولتله مالك يا خول واخد الموضوع شخصى احنا كلنا عيلة واحدة وابوك هو ابويا وانت عارف انى بعشقه زى بابا بالظبط وقطع حديثنا بابا وعمى والحاج رمضان اللى كانوا داخلين المايه وجايين علينا وسامع بابا بيقول للحاج انا هامسك طه انيكه يا رمضان بعد اذنك والحاج يقول لشريف تعالا يا شريو اكشف على خرمك بعد ما ابوك فشخك وعمى جاي عليا يقولى تعالا على زبر عمو يا حبيبي وهما كلهم بيهزروا طبعا وقعدنا شوية فى الماية واحنا بنلعب في ازبار بعض ونبعبص بعض لغاية ما استوينا على الاخر وقررنا نروح نكمل في الشالية واول ما دخلنا الشاليه كلنا قلعنا وبدأنا نمص زبر بعض واللى كنت ملاحظوا ان بابا وطه كانوا مهتمين ببعض وعمى والحاج رمضان مركزين مع بعض اكتر وانا وشريف بنبدل بينهم وبعدين بدأ النيك بينى وبين طه اللى كان على ركبته بين رجلين بابا بيمص زبره وانا ركبت فوق طيزه وحطيت زبرى جواه وشريف واقف مستنى دوره بس لقيت طه اتقلب وبقي نايم على طهره وشريف نزل وقعد على زبره ووشه ليا عمالين نبوس بعض وبابا راح قعد وسط الحاج رمضان وعمى وبيلعبوا فى ازبار بعض وبيقولهم مش هنعمل زيهم ولا ايه لقيت الحاج بيقول لبابا تعالا يا حبيبي وقام قعد على زبر بابا بالراحة وعمى قام مسك زبر الحاج وبيقوله ليه حق ابنى مايقدرش يقاوم جمال زبرك يا ميرو (دلع رمضان) وقعد عليه وبقي يمصه والحاج بيتنطط على زبر بابا وبعدين طه قام من وسطنا وشايف طيز عمى مفتوحة قدامه بقي يلحس خرمه ويقول لشريف اللى راكب طه ابوك خرمه جعان اوى يا شريو وشريف يرفع طه ويمسك زبره يحطه على خرم ابوه اللى يرجع لورا ويدخل زبر طه فى عمى وشريف شغال نيك فى طه وانا رحت مع بابا والحاج رمضان ورفعت رجل بابا لفوق زبره اتزحلق من الحاج رمضان وبقيت الحس خرمه والحاج حط زبره فى بوق بابا وبعدين قمت نمت فوق بابا وبقيت امص فى زبر الحاج مع بابا اللى رجع ورانا ودخل زبره كله فيا مرة واحدة وبقيت اصوت واقول لبابا زبره يجنن وبابا يضربنى على وشي ويقوله افشخه يا رمضان والحاج يقوله هافشخه وافشخك يا دودو (دلع ادهم) وقام فاتح خرم بابا ورفع رجليه على كتفه ودخل زبره وبابا بيصوت ويقولى زبره يجنن يا ميدو جايب لأبوك زبر يفشخه يا خول وكان عمى قام ووقف ورا الحاج رمضان وبيحطله زبره اللى اول ما دخل لقيت الحاج بيشخر وبيقول لعمى نكنى اوى يا حبيبي انا حبيتك من قبل ما اعرفك من اول ما شفت ابنك وبقينا كلنا ننيك في بعض لغاية ما كانوا عاوزين يجيبوا ووقف بابا وعمى والحاج بيلعبوا في ازبارهم واحنا على الارض بنلحس ازبارهم ومستنين اللبن اللى هيغرقنا وشربنا لبنهم كله اللى كان عمال ينطر من زبر كل واحد فيهم وعملوا معانا نفس الشىء وناموا على الارض ونطر كل واحد فينا على وشهم وجسمهم وهما عمالين يلحسوا ويشربوا اللبن ويبوسوا في بعض وبعدها بدأت موجة ضحك وهزار وسعادة باللى حصل واحنا نايمين جنب بعض اللى على الكنبه واللى على الارض لغاية ما قمنا علشان ناخد شاور واتقسمنا مجموعتين علشان مفيش غير شاورين بس انا وعمى والحاج رمضان وشريف وبابا وطه وطبعا نكنا بعض تانى فى الشاور بس كانت سريعة وطلعنا لبسنا وخرجنا برا نتغدا وعلى بليل كنا رجعنا الشاليه ودخلنا ننام بس المره دى الحاج رمضان طلب انه ينام معايا انا وشريف فى اوضة وبابا وعمى اخدوا طه معاهم الاوضة التانية...

دخلت انا وشريف والحاج رمضان وقلعنا كلنا عريانين بعد ما طلب الحاج اننا ننام عريانين فى حضن بعض علشان واحشينه اوى وبدأنا نتكلم ونهزر واحنا سامعين اهات جايه من الاوضة التانية والحاج يقولنا ياترى مين اللى راكب التانى دلوقت واقوله لا دى اهات مص او لحس مش نيك وشريف ساكت وفجأة يتكلم ويقول للحاج رمضان ميدو قال ل طه النهاردا على العلاقة اللى بينه وبين استاذ ابراهيم وبعدين سكت شوية وقاله كمان انكوا بتحبوا تلبسوا حريمى ودا السبب الرئيسي ان طه مايعرفش بالعلاقة دى ... لقيت الحاج رمضان بيحضنى وبيقولى شاطر يا ميدو لولا ابراهيم قالى ماقولش حاجة ل طه كان زمانى عرفته من زمان لقيت شريف بيسأل الحاج تانى تفتكر بابا وعمى عندهم نفس الشهوة ومكسوفين يقولوا رد الحاج قاله لو عندهم نفس الشهوة هتعرفوا مع الوقت سألت شريف هو دا الموضوع اللى شاغل بالك طول اليوم وهتفرق ايه لو بيحبوا كدا او لأ مش هيغير فى علاقتنا حاجة يا شريو رد عليا قالى لأ طبعا هيتغير مش ملاحظ بقوا هايجين ازاى وانا مش عاوز حد فيهم يروح يدور على واحد ينام معاه علشان يشبع رغبة احنا مش بنشبعها زى ما عمل استاذ ابراهيم

الحاج رد على شريف وهو بيضحك وبيقوله طول عمرك حنين يا خول وان جيت للحق ابوك لبوه اوى وهو بيتناك واما لعبت في بزازه وانا بنيكه لقيته ساح وبيطلع اهات شرموطه بتتناك من راجلها رديت على الحاج قولتله بلاش الكلام دا علشان شريف بيزعل رد شريف قالى مش بزعل يا ميدو الحاج رمضان ابويا زى بابا وعمى بالظبط وبعدين رد الحاج قاله انا جايب معايا طقمين جريمى هالبس واحد وسيب التانى لأبوك ونشوف هيحب ولا لأ... رديت عليه قولتله حلو وانا معايا طقم بتاع الشرموطة اللى نكناها امبارح هالبسه معاك علشان ماتبقاش الشرموطة الوحيدة لقيت الحاج بيقول شرموطة ايه دى وطبعا حكيناله على اللى حصل امبارح وهو بيضحك على موقف شريف وبيقولنا طيب تعالوا يا خولات نيكوا الشرموطة الكبيره علشان كسي بياكلنى من كلامكم ومسك زبرى يمصه وقال لشريف افشخنى يا خول وفعلا شريف ركب على طيز الحاج رمضان وبدأ ينيك فيه والحاج يصوت زى الشرموطة ويقولى قوم افتح الشنطة والبسلى طقم من اللى جايبه وهاتلى التانى وقمت فعلا جبت طقم لبسته وشريف نيمنى على حرف السرير على طهرى ورفع رجلى وبدأ نيك فيا وانا بتفرج على الحاج رمضان وهو بيلبس الطقم الحريمى وجاى ناحيتى وشريف بيقوله تعالى يا لبوه الحسي خرم جوزك بس الحاج طلع على وشي ووقالى الحسي كسي يا متناكة وبعدين شريف طلع زبره وطلع قعد على زبرى ومسك بزاز الحاج بيرضعها وفي نفس اللحظة سمعت الحاج بيقول فى زبر جديد جاى ينضملنا وببص على باب الاوضة لقيت عمى واقف عريان وزبره واقف وبيتفرج على اجسامنا وشكله متفاجىء وبعدين اتكلم وقالنا انا كنت جاى انام عندكم علشان اللى معايا نازلين نيك في بعض ومش سايبنى فى حالى بس شكلها الحفلة عندكم احلى من اللى هناك لقيت الحاج بيرد على عمى بيقوله طبعا هنا احلى عندك شرموطتين وخول هيشبعوا زبرك وطيزك وعلى طول عمى دخل مسك زبر الحاج رمضان يمصه اللى رافع قميص النوم الحريمى وبيقوله انا عمرى ما شفت شراميط حلوة اوى كدا ونزل شريف من على زبرى وبيتفرج على ابوه اللى على طول رفع رجليا ودخل زبره فيا وبدأ ينكنى ونزل الحاج رمضان من على وشى اللى كان فى خرمه وقال لشريف شكلك عاوز تروح مكان ابوك فى الحفلة التانية وانا قولت لشريف روحلهم يا شريف وماتخليهمش يدخلوا علينا دلوقت طبعا شريف فهم انا اقصد ايه وبعد ما شريف مشى وقف الحاج رمضان ورا عمى وبيحك زبره فى خرمه وبيلعب في بزازه وبيقوله ايه رايك فى الشرموطة اللى بتنيكها وعمى يرد بمحن واهات ويقوله كسها نار يا لبوه والحاج يقوله ونفسك تعمل زيها ولا عاوز تبقي خول بس عمى يسكت شوية وبعدين اتكلمت انا واقوله فيه طقم بتاع شارلوت يا عمى ما تتكسفش وبعدين الحاج رمضان يروح يفتح الدولاب يجيب البيبى دول ويلبس عمى البرا وهو لسه واقف بينكنى والحاج يقوله لو ماتحبش بلاش لقيت عمى طلع زبره وكمل لبس بقية الطقم اللى كان عبارة عن شراب طويل متصل بالاندر وير الفتله الاحمر وبعد ما لبسه وقف في المرايا يتفرج على جسمه ويلمس بزازه وزبره وطيزه ويطلع اهات انثوية وقمت وقفت جنبه نتفرج على بعض فى المرايا والحاج واقف ورانا بيضرب عمى على طيازه ويقولى الشرموطه كسها بياكلها وانا بمسك بزاز عمى واقوله بياكلك يا عمى لقيته بيبوسنى وبيقولى انا عاوزه ابقي لبوه الليلة دى وعلى طول الحاج رمضان بدا يدخل زبره فى عمى اللى بدا هو كمان يطلع اهات انثوية ويقول اه يا كسي ويكلم الحاج رمضان يقوله ادينى فى كسي اوى يا لبوه والحاج يقوله كسك بياكلك اوى يا شرموطة وعمى يقوله عاوزه احبل منك يا متناكة وبعدين قعدت على الكرسي قدام عمى اللى نزل على ركبته على الارض ورفعت رجلى وبدأ يلحس خرمى ويقولى كسك طعمه حلو اوى يا لبوه من كتر الازبار الى اخدتيهم ويقرب عمى منى ويحط زبره ويبدأ ينيكنى والحاج يطلع زبره ويطلع يقعد على زبرى ويتنطط لغاية ما جبتهم جواه ويفتح طيزه فى وش عمى ويقوله الحسى كسي يا شرموطه ووشه فى وش عمى اللى بينكنى وبيكلموا بعض على انهم شراميط ويصوتوا وفضلنا نبدل على خرم بعض اللى بقي اوسع من الكس ونصوت زى الشراميط لغاية ما جبتهم تانى فى طيز عمى اللى كان بينيك الحاج رمضان وقتها ونطر لبنه جواه ولسه هايج بعد ما طلع زبره وقعد على زبر الحاج رمضان اللى على طول جابهم فى عمى وهو عمال يقوله بعشرك يا شرموطة وهتبقي حامل منى وعمى زبره نام بس لسه هايج اوى ويصوت ويقوله كسي اتفشخ يا لبوه لغاية ما زبر الحاج اتزحلق من خرم عمى اللى قام ونام على بطنه على السرير من التعب وقمت جنبه ابوسه واحضنه علشان اطمنه وقلعته اللبس الحريمى وقلعت انا والحاج رمضان اللبس وحطيتهم فى الدولاب علشان بابا وطه مايلاحظوش حاجة ورحنا فى النوم على طول ...
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Deadpool7, chuloverrr, مودي سالب و 10 آخرين
أداء كتابي و سكسي رائع كالعادة جبت عل الجزء ده مرتين استمر و في أنظار لما يرجعوا القاهرة
 
  • عجبني
التفاعلات: Deadpool7
نورت النتدى من جديد تسلم ايدك وافكارك ياغالي قصه روعه تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: guf
انت خلتني بقيت بعشق السن الكبير لدرجه اني بدور علي حد جاد للارطباط وعندي استعداد اتجوزه
 
احححح عليك انا ببقى نفسى فى حد يلحس خرم طيزى وينكنى فيها وانا بقرا قصتك انت هيجتنى جامد بقيت احس انى شرموطه وعاوزه اتركب واتناك معاهم
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: King'S Man، Mada ana و megoohon
رابط السلسلة الاولى
رابط السلسلة الثانية (فلاش باك)

بداية السلسلة الثالثة من المشهد الرابع عشر للسلسلة الاولى


المشهد الرابع عشر

بعد العشا اتمشينا شوية واتكلمنا عن حياتنا وازاى علاقتنا بدأت وبعدين روحنا الشاليه واول مادخلنا هجمنا على بعض نبوس بعض كأنها اول مرة وفعلا كانت اول مرة اكون مبسوط وعلى راحتى بعمل كل اللى انا عاوزوا قلعنا وكل واحد بقي بالاندر وير بس

وقعدنا كلنا فى حضن بعض على الكنبه نتفرج على التليفزيون وشريف اقترح نلعب كوتشينة وطبعا كنا بنلعب الجوكر علشان يكون فيها احكام على الطرف الخسران بس بابا قالنا انا عارف انتوا عاوزين ايه ومن اولها مفيش احكام بالنيك طبعا انا وشريف اعترضنا وعمى كان محايد وبيقول لبابا ماتخفش هانفشخهم

ابتدينا نلعب واول دور بابا وعمى خسروا وكان الحكم انهم يقلعوا ويقعدوا عريانين خالص قدامنا

الدور التانى خسرنا وقلعنا احنا وبقينا كلنا عريانين

الدور التالت خسرنا وبابا وعمى طلبوا نمص ازبارهم ومدة الحكم لا تتعدى ال 5 دقايق

الدور الربع والخامس والسادس خسروا وكان الحكم ان واحد فيهم يمص زبرى والتانى يلحس خرمى فى نفس الوقت واننا نلحس خرمهم ونمص ازبارهم فى نفس الوقت وكانوا طبعا متضايقين انهم بيخسروا بس الحقيقة كلنا فى قمة المتعه وازبارنا بتنقط ومستعدة للنيك

الدور الاخير احنا خسرنا وكان الحكم مفاجىء كنت متخيل انهم هيطلبوا ينيكونا بس طلبوا انهم يتفرجوا علينا واحنا بنيك بعض فى وضع الدوجى علشان يبقوا دايما شايفين الزبر وهو بيدخل فى الخرم وبالفعل نزلت على الارض على ايديا ورجليا وشريف جاب جيل دهن بيه زبره وخرمى ودخله فيا مرة واحدة وهما قاعدين ورانا بيتفرجوا وبيعلقوا على خرمى اللى بقي واسع وبالع زبر شريف كله لغاية بيضانه وشغال طالع داخل كله فى طيزى وبعدين نام فى وضع الدوجى جنبي وانا قمت ركبته وبابا وعمى طول الوقت عمالين يبعبصونى وانا بنيكه وحاطين ازبارهم قدام شريف بيمصها وخلصت لعبة الاحكام على كدا بس احنا كملنا وشريف خلانى انام على طهرى وارفع رجلى فوق كتفه وناكنى فى الوضع دا وهو بيمص زبر بابا وانا بمص زبر عمى شريف بعدها طلع زبره وطلع على الكنبه وهو ماسك فى المسند الخلفي وفاتح طيزه جيت اقوم ادخل زبرى لقيت بابا بيقولى لأ اعمل نفس الوضع جنبه وجه عمى نزل على ركبته وبقي ياكل خرمى وبابا ورا شريف عمال بيدخل لسانه فى خرمه وانا وشريف ضايعين من المتعه وصلونا لمرحلة اننا بنترجاهم ينيكونا ونفتح طيازنا ليهم بايدينا واقوله نكنى يا عمى ارجوك محتاج زبرك لغاية اخيرا وقفوا ورانا وبدأنا نحس بالزبر العملاق بيفتح خرم كل واحد فينا والوجع عمال يزيد لغاية ما زبر عمى بقي كله جوايا ونام بجسمه عليا وبيبوسنى من ودانى وزبره كله جوايا وبابا نفس الشىء مع شريف ويسأله لو بيوجعك اطلعه وهو يقوله انا ما صدقت دخل وبعد 10 دقايق بيحركوا ازبارهم بالراحة جوانا بدا النيك العنيف ويطلعوا ازبارهم كلها ويرزعوها جوانا واحنا هايجين اوى وبنبوس بعض وهما عمالين يبوسوا بعض لغاية ما الخرم خلاص اتعود على حجم الزبر الكبير وبقينا نشجعهم ينكونا اكتر ويبدلوا بابا ينكنى وعمى ينيك ابنه وبقي طالعين برجلهم على الكنبه وراكبين طيازنا علشان ناخد كل ازبارهم للاخر

وبعدين قلبونا فى وضع 69 وعمى راكبنى وشريف رجله راجعه لورا وخرمه طالع لفوق مفتوح لبابا اللى شغال نيك فيه وفجأة سمعت عمى بيقول لبابا انا مش قادر يا ادهم اسمحلى اعشر ابنك وبابا يقوله وانا كمان مش قادر وهعشر ابنك يا حبيبي

وفجأة حسيت ببركان لبن من عمى بينزل جوايا وهو ماسكنى من وسطى اوى وزبره فى اعماقي وسامع صوت طورين عمالين يشخروا وشريف بيصوت تحتنا وبيقول لبابا كفاية يا عمى ارجوك زبرك بيكبر اكتر جوا خرمى هيفرقع

وانا فى نفس الوقت حاسس بزبر عمى بينزل لبن زى حنفية وزبره بينبض ويكبر كأن اللبن مش بيخلص وحسيت بزبرى بينفجر فى بوق شريف اللى بمجرد ما حطيت زبره فى بوقي لقيته غرقنى لبن مع انه مكنش واقف اوى وسمعنا الفحليين بتوعنا بيشخروا تانى كأنهم لسه هيجيبوا تانى على اثر اننا بنجيب وخرمى انا وشريف بيقفل اوى على ازبارهم وبتعصرها

من التعب كلنا وقعنا على بعض وازبارهم لسه جوا بتنام ببطىء ولسه بيحركوها بالراحة داخله طالعه لغاية ما اخيرا اتزحلقت من كمية اللبن اللى جابوها

وفضلنا حوالى 10 دقايق فوق بعض لغاية ما سمعت شريف من تحتى بيقول انا كدا هاموت ومش هتلاقوا غير ميدو تنيكوه

ضحكنا وعمى اول واحد نزل من عليا من التعب قعد على الارض وباب نزل جنبه فى حضنه وسمعت بابا بيقول بصرامة اقفلوا طيازكوا كويس مش عاوز لبن على الكنبه واللى بالفعل تسبب اننا نضحك وخرج فقاعات هوا مع اللبن وسمعنا صوت فرقعه وقمنا بسرعة وانا حاسس بطيزى كبرت اوى من كتر النيك واللبن بدأ ينزل بين فخادى رحنا بسرعة على الشاور واستحمينا وطبعا الليلة دى طلبنا منهم ننام كلنا فى حضن بعض وضمينا سريرين على بعض وكانت احلى ليلة فى حياتى وبابا نايم على جنب وعمى نايم على الجنب التانى وكل ما اتقلب احس بزبر واحد فيهم على طيزى او طيز حد منهم على زبرى بس للاسف من التعب انتهت الليلة ورحنا كلنا فى نوم عميق بكل سعادة...

صحيت من النوم على ايد بتلعب فى زبرى وحد بيبوسنى وفتحت عنيا لقيت شريف بقي هو اللى جنبي ومن الناحية التانية بابا وعمى نايم على الطرف التانى من السرير وعمال يبوسنى بهيجان جامد وانا كمان كنت هايج اوى واتجاوبت معاه ولقيته بيقولى انا عاوز اتناك اوى تعالا ادينى زبرك مسكت زبره وقولتله انا خرمى مولع وعاوزك انت اللى تنيكنى وبقينا نبوس بعض بمحن واقوله تعالا نكنى وهو يقولى تعالا نكنى انت وفى الاخر قولتله طيب ماتيجى نمص ازبار الفحلين دول ونقعد عليهم وببص على عمى لقيت زبره بدأ يصحى عرفت انه صاحى ورحت انا وشريف نبوسه وهو يبوسنا ويقولنا صباح الخير يا حبايبى ومن غير مقدمات شريف نزل على زبره يمصه وانا رحت على زبر بابا امصه اللى كان بدأ يقف هو كمان وعرفت انه صاحى طلعت على شفايفه ابوسه الاول لقيته فتح عنيه وخدنى فى حضنه وقالى عرفت ليه مكنتش عاوزك تتناك يا حبيبي خلاص جربت حلاوة الزبر وهتبقي متناك على طول وقام قعد على حرف السرير وشد شريف من على زبر عمى وخده فى حضنه وقعد يبوس فينا ويقولنا انا اسف يا ولادى سامحونى

عمى اتكلم وقاله ماتكبرش الموضوع يا ادهم ولادنا وهايجين بحكم سنهم

بابا غضب وقام بص لعمى وقاله وانت مبسوط وانت سامعهم هايجين زى اتنين شراميط بيدوروا على زبر ينيكهم عاوزهم يطلعوا متناكين زى اللى خلفوهم

عمى هو كمان قام من على السرير وقال لبابا اللى خلفوهم مش متناكين يا محمود اللى خلفوهم بيحبوا بعض وياما كنا بنتخيل اللى حصل الليلة اللى فاتت

بابا قاله الليلة اللى فاتت بس لكن الليالى اللى قبلها تسميها ايه وكل واحد بيحاول ياخد زبر التانى فى طيزه وبعدين بابا بصلى انا وشريف واحنا مصدومين من اللى بيحصل وبيقولنا ايوه يا حبايبي انا ومحمود من زمان واحنا بنيك بعض وانقطعنا فترة طويلة علشان بقينا متناكين بنحب الزبر اكتر من اى حاجة تانية وكل ليلة بنحاول نفشخ بعض تانى من وقت ما وصلنا هنا

عمى رد عليه وهو زعلان وبيقوله انا كنت فاكر بنحاول ننيك بعض علشان الحب اللى بينا يا ادهم مش علشان احنا متناكين

كان كلام عمى مؤثر وكلام بابا منطقى ومش عارفين ننحاز فى صف مين بس عمى كان اكتر واحد متأثر ولبس هدومه وطلع برا وهو بيقول انا هاروح اتمشى على البحر ومش عاوز حد فيكم يجي ورايا ...

انا وشريف اعتذرنا لبابا على اللى حصل وانه خلاص مش هنعمل اى سكس معاهم او حتى قدامهم بس عمى ملوش ذنب ولازم نصلح علاقتهم ببعض بعد ما خربناها وفى نفس الوقت اللى بنتكلم فيه بابا كان بيلبس هدومه ومكنش مستنى اى كلام مننا علشان يروح ورا عمى

احنا كمان لبسنا بسرعة وطلعنا وراهم نطمن عليهم من بعيد واول ما بابا قرب من عمى حضنوا بعض وفضلوا حاضنين بعض مدة طويلة اوى وبعدها اتمشوا شوية وهما بيتكلموا وبعدين رجعوا على الشالية وكأن مفيش اى حاجة حصلت ودخلوا قالولنا يلا حضروا نفسكوا وهاتوا الكراسي هانروح البحر

انا وشريف كنا مبسوطين بس حاسين فى حاجة مش طبيعية بس دخلنا نلبس المايوهات ونحضر نفسنا وبابا وعمى فى اوضتهم واتأخروا رحنا نطمن عليهم ونقولهم اننا هنسيبكم لوحدكوا النهاردا علشان تكونوا على راحتكم اكتر بس بفتح باب الاوضة شفناهم عريانين وازبارهم واقفه ونازلين بوس فى بعض بطريقة غير طبيعية المنظر كان شهوانى اوى وكان نفسنا ندخل معاهم بس لأ لازم نديهم حريتهم بعض ما شفنا كمية الحب اللى بينهم وبين بعض

عمى فتح عنيه شافنا واقفين نبص عليهم من بعيد اتكلم وقالنا مالكم في ايه اول مرة تشوفوا اتنين بيحبوا بعض

شريف اعتذر منهم تانى وكان بيقفل باب الاوضة وسمعنا صوت بابا من جوا بيقول تعالا يا خول انت وهو

دخلنا الاوضة وهما لسه واقفين ازبارهم واقفه وبابا حضن عمى من ورا وقالنا اظن انتوا دلوقت عرفتوا كل حاجة وعرفتوا انا خايف عليكم من ايه دلوقت بقي لازم تطمنونا عليكم

انا لسه هاتكلم بابا قالى مش دلوقت اتكلموا مع بعض واتناقشوا بعد اللى سمعتوه منا من شوية لازم تعرفوا مصير علاقتكم وبعدين بلغونا مخططين ازاى حياتكم المستقبلية وبعدين بابا وعمى بدأوا يلبسوا الميوهات علشان نتحرك ونكمل كلامنا على البحر

وصلنا على الشط وقعدنا وانا وشريف بنفكر في كلامهم وبالفعل كنا متفقين وكتير اتكلمنا انا وشريف فى الموضوع دا وحياتنا ازاى هنكملها ومخططين اننا نسافر ونتجوز برا ونعيش مع بعض زى اى اتنين متجوزين انا بدات الكلام وبقول لشريف اظن احنا ياما اتكلمنا فى مستقبلنا وحياتنا مع بعض يا حبيبي

بابا قاطعنى وقالى سفر برا وتتجوزوا دا مش هيحصل يا ميدو انا مش هاسيبكم تبعدوا عننا وبعدين شاور عليا وبص لشريف وقال انا عارف ان الخول دا بيحب الكس وبيعرف ينيكه وانت بقي يا خول ليك فى الكس ولا تخصص رجاله بس

شريف رد عليه قاله لا يا عمى يا حبيبي انا تخصص رجالة بس ومش عاوز اتجوز وماتخفش مش هحرم ميدو انه يتجوز بس علاقتنا هتفضل زى ما هى واحنا متفقين بردوا على كدا

عمى رد وهو بيضحك وبيبص لبابا زى ما يكون الكلام دا سمعته زمان من خول تانى كبير ملوش الا فى الرجاله بس ومبيحبش الكس

انا رديت لا يا عمى بابا مش خول دا فشخ منى صحبتى ولسه لغاية دلوقت بتكلمنى وتقولى زبر ابوك وحشنى

عمى رد وقالى ما هو البركة فيا انا اللى علمته ازاى يتعامل مع الكس وخليته يعرف يتمتع بيه وبدا عمى يحكى انهم فى سننا وصلوا لمرحلة مش قادرين يبعدوا عن بعض بس كان لازم يتجوزوا علشان دى سنة الحياة وبعدين عمى كان عنده واحدة صاحبته اجنبيه اقنعها تتناك منهم الاتنين وعرفها ان اخوه مابيحبش الستات وهو عاوز يخليه يحبهم علشان يتجوز

بابا بص لعمى وقاله خلاص كفاية كدا يا حبيبي مش لازم يعرفوا كل التفاصيل ... وانا وشريف فى نفس واحد لا لازم نعرف

عمى كمل كأنه مش سامع بابا واول ليلة مع بعض كان ابوك قاعد بيتفرج وغيران وانا بلحس كسها واقعدها على زبرى وهى هايجة وعماله تبوس فيا وبعدين راحت على ادهم وقلعته الاندروير وهو مكسوف وزبره نص قايم ومش عارف يتكلم وفضلت تمص فيه كتير علشان توقفه لغاية ما جيت انا مسكت زبره وحطيته فى بوقى وكان فى دقيقة بقي زى العامود قامت صحبتى اخدته فى كسها وقعدت تتنطط والدكر اللى قدامكوا دا زبره عمال ينام فى كسها وكل ما ينام انزل بين رجله الحس بيضانه وابعبصه او الحس خرمه لغاية ما زبره يقف تانى واوقات مكنش زبره بيقف خالص الا لما اجى من وراه وادخل زبرى فى طيزه وهو كان ينيكها شوية ويزهق ويطلعه والبت فى قمة المتعه اروح انا اركب عليها يقوم الخول يجيى من ورايا ويدخل زبره فيا ويطلعه من طيزى يحطه على طيزها ويحاول يفشخها بس مستحيل الحجم دا كله يدخل وفضلنا على الحال دا حوالى 3 شهور لغاية ما زبره حب كسها وبقي واسع على الاخر من حجم ازبارنا وبقي ابوك ينام معاها لوحده من غير مانا اشجعه والبت وقعت فى غرام الخول وبقت تعشقة وهى عارفه انه بيحب يتناك وعلشان تمتعه اكتر بعد ما كسها بقي واسع بقت تخليه ينيكها فى طيزها وبقينا نتقابل احنا التلاته ونركبها واحد من طيزها والتانى من كسها لغاية ما البنت خلصت البعثة بتاعتها فى مصر ورجعت بلدها وهى بتعيط وبتتحايل على ابوك يسافر معاها

بعدها على طول انا اتجوزت وكنت خايف ابوك يرجع يكره الكس ودورنا على عرايس كتير ليه وهو يرفض لغاية ما خلفت شريف واول ما عمك شالك قالى انا لازم اتجوز علشان يكون عندى *** جميل زى ابنك واخيرا ادهم اتجوز وكان السبب الرئيسي انت يا حبيب قلبى دخلت قلب عمك وكان يجيى كل يوم بعد الشغل علشان يقعد يلاعبك ومش بيمشى غير بليل متأخر وكان يبات كتير فى اوضتك وانت نايم على ايديه علشان كدا انا عارف ان ادهم بيحبكوا انتوا الاتنين زى بعض بالظبط وبعد اللى حصل بينا الاجازة دى انا فاهم كويس هو بقي خايف اكتر ليه

شريف عنيه دمعت وراح على بابا اترمى فى حضنه وبقي يبوس في وشه وايديه زى المجنون ويقوله انا بحبك اوى يا عمى زى بابا بالظبط وبعدين بابا قال اكملكم بقي انا الحكاية وبعد ما اتجوزت بسنتين اخيرا جيت للدنيا انت يا حبيبي بعد يأس واحباط علشان مبعرفش انام مع عمك زى الاول وكنا نتقابل مرة واحدة فى الاسبوع وكانت بتبقي ساعة او ساعتين بالكتير علشان نرجع لحياتنا الجديدة وكان عمك بردوا مجنون بيك يا ميدو وكان يجيب شريف ويقعد معاك بالساعات او ياخدك عنده باليومين وتلاته وبنربيكم على انكم اخوات ودايما تكونوا مع بعض فى اى مكان او حاجة تعملوها وعلشانكم حاولنا كتير نقطع العلاقة الحميمية بس مع ذلك عمرنا ما بطلنا نحب بعض بالعكس كانت اما علاقتنا مع مراتتنا تضعف نتقابل انا ومحمود نفشخ بعض علشان نفضل حاسين بزبر بعض والاحساس دا كان بيوقف ازبارنا

علشان كدا انتوا كمان لازم تتجوزا والجواز مش هيكون نهاية علاقتكم بالعكس هتتمسكوا ببعض اكتر وهتبقوا عيلة واحدة وانتوا شايفين علاقتنا ببعض عامله ازاى دلوقت وعلشان كدا اول ما نرجع القاهرة هناخد الخول دا ونتصل بمنى وهنيكها سوا ونعلمه ازاى يتعامل مع الكس بس اوعى تتهبل وتعرفها اننا خولات احسن نتفضح كلنا

وبعدين عمى حول الموضوع لهزار خلاص اتفقنا يبقى انتوا روحوا لكس منى وانت يا ميدو يا حبيب عمك تيجى تورينى عملتوا ايه معاها بالتفصيل علشان انا خلاص انهيت مهمتى واتجوزت وخلفت وناوى ارجع ابقي بتاع رجاله بس

بابا ضحك وقال لعمى محدش هيفتحك غيرى يا روحى واللى هيقرب زبره من خرم حبيبي هقطعهوله

شريف مسك ايد بابا وحطها على زبره وقاله ماتقلقش يا عمى اطمن على حبيبك ميدو هيمتعه زيك ويمكن احسن كمان وانا اوعدك هامتعك متعة عمرك ما جربتها سواء مع راجل او ست

عمى يرد يقول شوفوا الخول بنقنعه يتعود على متعة الكس وبعد كل دا بيخطط يسرق جوزى منى

رديت على عمى ماتقلقش يا عمى انا عارف ايه اللى هيريحه واخدت شريف من ايديه علشان ننزل البحر...

نزلت انا وشريف البحر وبابا وعمى قاعدين بيتفرجوا وعارفين هنعمل ايه وانا وشريف حاضنين بعض والبلاج كله كان فاضي وقلعنا المايوهات ورفعناها فى ايدينا علشان بابا وعمى يعرفوا اننا قلعنا وجيت ورا شريف وحضنته وحطيت راس زبرى على خرمه وقمت مدخله كله مره واحدة صرخ وقال اه بصوت عالى وبابا وعمى بيتفرجوا وبقيت انيكه حوالى 5 دقايق وبعدين قولتله تعالا نكنى طلعت زبرى وجه وقف ورايا ودخله كله مرة واحدة وانا ببص على بابا وعمى اللى قاعدين فاتحين فخادهم وازبارهم واقفه على الاخر وانا ببصلهم وتعابير وشي كلها هيجان ومتعه وشريف عمال ينيك فيا وشوية بابا وعمى قاموا وداخلين المايه وجايين ناحيتنا وانا نايم على المايه وزبر شريف بقي باين وهو بيدخل ويطلع فيا واول ما قربوا مننا مسكت ازبارهم اللى كانت صلبه اوى وبعدين لقيتهم بيمسكونى ورفعونى من على زبر شريف وبقيت متعلق فى كتفهم ونيمونى على المايه على طهرى وايديهم تحت طهرى وطيزى علشان شريف يدخل زبره لغاية ما شريف حس انه هيجيب طلع زبره وقالهم دورى انا ونام على طهره بمساعدتهم بردوا وبقيت انيكه شوية وبقينا كلنا واقفين فى المايه وماسكين فى ازبار بعض ونلف حواليهم واحضن بابا شوية من ورا وزبرى يلمس خرمه وامسكه من بزازه المشعره والعب في زبره وشريف بيعمل نفس الشىء مع عمى وبعدين ابدل واجى ورا عمى واحاول ادخله فى خرمه وكنت بحس فعلا انه دخل واول مرة اشوفهم متجاوبين معانا اوى كدا وشكلهم هايج اوى

لغاية ما حسينا ان فى ناس بدأت تيجى وقفنا اللى بنعمله من تحت المايه لغاية ما ازبارنا نامت نوعا ما وطلعنا من البحر واحنا طالعين شريف اتكلم وبيقول لبابا ايه رايك فى زبرى يا عمى لسه شايفنا شراميط عاوزه تتناك بس

بابا رد عليه قاله هبقي اقولك رايى بعد ماتدخله يا خول

شريف رد عليه قاله يا عمى انت لسه مكسوف وبتخبى ما انت لسه واخد اكتر من نصه وكنت مستمتع ولا مش عاوز تعرف حبيبك انى فتحتك

بابا ضحك واخد شريف تحت باطه وبيشد شعره وبيقوله علشان انت خول مش عارف احساس خرم الراجل عامل ازاى انت كنت حاشر زبرك بين فخادى

لقيت عمى دخل ايديه بسرعة فى المايوه بتاع بابا من ورا وبيحط صباعه فى خرمه بيكشف عليه

بابا اتحرك بسرعة بعيد عن عمى وبيقوله حتى انت يا محمود هتصدق الخول ابنك طيب استنى نروح اوضتنا واكشف براحتك هتفضحنا كدا قدام الناس

عمى رد عليه قال لبابا معلش يا حبيبي بس لازم اطمن على الحاجة بتاعتى

ضحكنا كلنا وطلعنا على الشط حطينا الفوط على جسمنا واخدنا الكراسي ومشينا للشاليه واول ما دخلنا بابا وعمى حضنوا بعض ونزلوا بوس بكل هيجان وشهوة واحنا نزلنا على ازبارهم نمصها وسامعين عمى بيقول لبابا انا هايج اوى يا ادهم وعاوزك وباب يقوله تعالا نروح سريرنا يا حبيبي يلا ندخل على بعض

قلعناهم المايوهات وقلعنا احنا كمان وبقينا نشجعهم يروحوا اوضة النوم لغاية ما دخلنا كلنا ولقيت عمى بيزعأ بهيجان وبيقولنا اما تتفرجوا او تطلعوا برا

احنا بعدنا عنهم على طول احسن يطلعونا برا واحنا مستنين اللحظة دى اكتر منهم ازبارهم بتنقط عسل وشفايفهم مش بتسيب بعض وايد كل واحد ماسكه التانى من طيزه وصوابعهم بتلعب فى خرم بعض ويمصوا صوابع بعض ويحطوها فى خرم بعض تانى وشوية كل واحد يمسح العسل اللى بينزل من زبر التانى ويحطوها على شفايفهم ويبوسوا بعض بيها كان مشهد احلى من اى فيلم سكس شفته فى حياتى

وبعدين ناموا على السرير وانا وشريف قاعدين جنب بعض على الكنبه ماسكين ازبار بعض ونبوس بعض وعيونا مش بتغيب عنهم لحظة وعمى نايم فوق بابا ونازل بالراحة يمص حلمات صدره وبعدين بطنه وبعدين يمص زبره ويلحس بيضانه وبين فخاده واهاتهم تعلى وعمى يفتح رجل بابا ويرفعها ناحية كتفه علشان خرمه يبان لسه ضيق ووردى بس مش زى اول مرة شفت خرمه فيها وعمى نازل بلسانه على خرم بابا... عمى دخل لسانه كله فى خرمه وبابا بيطلع اهات كلها حب وهيجان ويقوله اه بعشقك يا محمود كمان اكتر يا حبيبي وعمى يقوله وحشتنى اوى يا ادهم وبحلم باليوم اللى نكون فيه جسم واحد تانى بابا يمسك فلقتين طيزه ويقول لعمى يلا يا حبيبي تعالا اتجوزنى عاوز زبرك يفتحنى وولادنا قاعدين يتفرجوا وشاهدين على جوازنا

عمى يقوم يقف ويحط راس زبره على خرم بابا ويحاول يدخله وهو نايم على بابا بيبوسه ويقوله يلا هانيكك يا حبيبي خد زبر حبيبك حاسس بخرمك مولع وعاوز زبرى وبابا يشجعه ويقوله دخله يا روحى عاوز زبرك كله جوايا وعمى يحاول يدخل زبره اللى راسه بالفعل دخلت خرم بابا وسامع بابا عمال يقول اه من الوجع بس هايج وعمال يقول لعمى احشره فيا يا محمود مش قادر استحمل اكتر من كدا بس فجأة عمى يرجع لورا ورجل بابا تنزل اللى كانت مرفوعة فوق كتف عمى ويطلع عمى يقعد على زبر بابا ويقوله مش قادر اوجعك اكتر من كدا يا حبيبي

بابا يمسك زبر عمى ويشده عليه علشان يمصه وبعدين يروح على خرم عمى ويفتح طيزه ويدخل لسانه وبقى عمى قاعد على وش بابا ويحرك طيزه قدام وورا علشان يحس بلسان بابا اكتر وهو عمال يقوله تعالا نكنى يا ادهم ويلعب في بزازه ويدلك زبر بابا اللى بقي غرقان وبعدين عمى يرجع يقعد على زبر بابا وفاتح طيزه بايديه وبابا بيحاول يدخل زبره فى عمى واحنا قاعدين وراهم بنفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه اللى كبرت اوى بين فخاده وعمى فاتح خرمه اللى بقي احمر اوى من محاولاته انه ياخد زبر بابا

انا وشريف من كتر الهيجان مقدرناش نبعد اكتر من كدا وشريف راح على زبر بابا بيمصه وبيلحس خرم عمى وبيحاول يدخله وانا رحت امص زبر عمى اللى واقف وبينقط لقيت بابا مسك زبرى وحطه فى بوقه وفى نفس اللحظة دى زبر بابا كان بينطر لبنه على خرم عمى وعلى شفايف شريف اللى شرب معظم اللبن ولقيت شريف قعد جنب عمى اللى لسه بيحاول ياخد زبر بابا الغرقان لبن وبيبوسوا بعض وبقي زبر عمى وابنه قدامى بمصهم وفجأة حسيت بنافورة لبن من زبر عمى وشريف على جسمهم ووشي وشفايفي وانفجر زبرى وقتها فى بوق بابا اللى كان لسه عمال يقول اه كأنه بيجيب بقاله 5 دقايق متواصله

اتعدلنا وبقينا كلنا نايمين فى حضن بعض فى السرير نبوس فى بعض وازبارنا لسه واقفه من كل اللى حصل محدش قادر يتكلم من التعب والهيجان وفجأة التعب يتحول لضحك وكسوف وشريف يتكلم يقول بالطريقة دى انتوا مستحيل تفتحوا بعض فى حاجة اسمها جيل يا حبايبى لازم توسعوا بعض بيه الاول وانا زودت على كلام شريف وكمان المفروض تدخلوا صوابعكوا فى بعض الاول علشان تساعد وممكن تستخدموا ازبارنا بردوا كعامل مساعد

بابا وعمى وشهم احمر من الكسوف وقاموا من جنبا وهو بابا بيقول لعمى قوم يا حبيبي مش هنخلص من تريأتهم وقاموا من جنبا وهما حاضنين بعض زى اتنين عشاق ودخلوا ياخدوا شاور بس ريحة اللبن والرجولة فى الاوضة كانت كفيلة ان انا وشريف نكمل وبالفعل نمت فوق شريف اللى كان نايم على بطنه وحطيت زبرى على خرمه وكنت ببوسه من رقابته وهو بيفتح خرمه لزبرى اللى دخل بسرعة من اثار اللبن اللى كان لسه عليه وقعدت انيك فيه وبابا وعمى رجعوا وقعدوا على الكنبه يتفرجوا على زبرى وهو عمال يرزع فى طيز شريف وشوية وشريف اتحرك ونام على طهره وانا طلعت على زبره وقعدت عليه وطهرى لبابا وعمى وشايفين طيزى مفتوحة وزبر شريف داخل طالع وصوت النيك بيعلى فى الاوضة وبعدين انزل من على زبر شريف وهو يطلع يقعد على زبرى ووشه لبابا وعمى وفاتح رجليه وزبره عمال يتنطط وهو بيتنطط على زبرى وبيقول لعمى شوف يا بابا النيك بيقى كدا تقعد على زبر حبيبيك وتتنطط

وبابا يقول لعمى احنا امتى هنعمل كدا يا حبيبي وشريف يتكلم تانى ويقولهم زبرى فاضي للى عاوز يجرب بابا يرد عليه يقوله زبرك حلو اوى يا خول بس زبر ابوك احلى بكتير وفجأة حسيت بصوابع عمى بتدخل فى خرمى وبيعصر بيضانى ويقولى تجنن يا ميدو افشخ ابنى ومتع زبرك بخرمه وبعدين حسيت بشفايف عمى على زبرى اللى بيحاول يطلعه علشان يمصه وفى نفس الوقت كان بابا عمال يمص زبر شريف اللى جاب لبنه فى بوقه وحسيت بخرمه بيضيق اكتر على زبرى اللى اتزحلق ونطر لبنه على وش عمى وبقي يشربه وبعدين بابا وعمى يتشاركوا لبن اولادهم فى بوسه طويلة ويمشوا من الاوضة ويقولولنا يلا قوموا ناخد شاور ونخرج نتغدا علشان جوعنا...



المشهد الخامس عشر

رحنا مطعم قريب علشان الغدا واحنا قاعدين بابا فتح موضوع الجواز والستات تانى وقالنا لازم تجربوا الستات قبل ما تحكم على نفسك انك تتجوز راجل

صحيح اللى عملناه من شوية متعه عمرك ما هتلاقيها مع اى ست بس بردوا الستات احساسهم حلو وليهم طعم مختلف

شريف: يا عمو الستات عاوزين ياخدوا بس وحتى لو انا بحب انيك بس بحب اشوف زبر الراجل اللى بنيكه ومش متخيل انى احط ايديا من قدام ملاقيش حاجة امسكها

عمو محمود: مش لازم تمسك زبر يا حبيبي ممكن تمسك بزازها وبعدين انت اول ما زبرك يدخل فى كسها هتنسي كل حاجة

بابا: الستات مش بس بتتناك لو معاك ست فاهمه ايه اللى بيمتعك هتقدر تعوضك عن غياب الراجل فى العلاقة

انا: دا حقيقي فى ستات بتحب تنيك الراجل اللى بينيكها بس مستحيل يكون متعه صوابعها او حتى زبر صناعى زى الزبر الحقيقي

عمو محمود: علميا انت بتهيج اما تحس باثارة للبروستاتا مش هتفرق معاك ان كان زبر حقيقي او صناعى

شريف: مش بالسهولة دى يا بابا المتعه الحقيقية انى احس بجسم الراجل اللى بحبه ورغبتى انى اخضعله واحس برجولته وهو بيدخله فيا وبعد ما يدخل احس بفخاده على طيزى وبيوضه بتلمس خرمى وهو حاضنى وشايفوا بيتمتع وانى بسعده وبشبع رجولته ومع كل حركة بحس بحرارة زبره وهو بيحس بحرارة خرمى بتعصر زبره وبتترجاه يدخله اكتر علشان تكونوا جسم واحد

بابا: بصوت كله شهوة كمل يا حبيب قلب عمو اوصفلى احساسك وهو حبيبك بيدخل فيك

عمو محمود: لا كفاية علشان اكتر من كدا ممكن اجيبهم على نفسي

انا عملت انى وقعت حاجة على الارض ونزلت ابص تحت الترابيزه لقيت زبر بابا مزنوق بين فخده اليمين وطالع من الشورت وعمى زبره مش طالع بس عمال يفتح ويقفل رجليه والشورت بتاعه غرقان من كتر الهيجان

انا ضحكت وطلعت تانى وقولت لشريف انت كلامك هيجهم على الاخر وهما محرومين من كل الاحاسيس دى

عمو محمود: الواد دا وبيبص لشريف بيوصف بالظبط اللى نفسي احس بيه معاك يا ادهم

بابا حط ايديه على فخاد عمى ناحية زبره وقاله لو مكناش فى المطعم كنت نفذت الوصف دا عملى دلوقت يا حبيبي

عمى جسمه ارتعش من لمسة بابا وقاله شيل ايديك يا ادهم احنا فى المطعم وانا بجد لمسة كمان وزبرى هينفجر وانت عارف مبعرفش اكتم اهاتى

بابا شال ايديه بسرعة من على عمى وبص لشريف قاله بس بردوا لازم تجرب الستات وانا وابوك عندنا واحدة صحبتنا اجنبيه عايشة فى الغردقة وكنا بننام معاها سوا وعارفه طبيعة علاقتنا ومعندهاش مشكلة بالعكس بتحب الرجاله اللى بتتناك

عمو محمود: فكرة حلوة يا حبايبى انا هاتصل بيها نعزمها عندنا بكرا ونجرب حاجة جديدة

الاكل جه وقعدنا نتغدا وبعد ما خلصنا غدا وازبارهم رجعت مكانها تانى قمنا نتمشى شوية وعمى اتصل بشارلوت صحبتهم الاجنبية واحنا ماشيين عرفوها انهم فى الغردقة وعزموها على الغدا بكرا وهى وافقت وبعدين بابا قالها اننا معاهم ومش هيبقوا هما التلاته بس وسامعين صوتها اتحمست اكتر وسألت بابا عن ازبارنا حلوة زى ازبارهم وبابا رد عليها اكدلها انها هتتناك نيكه عمرها ما اتناكتها فى حياتها

كملنا تمشية لغاية ما الليل دخل وبعدين روحنا الشاليه وكلنا هايجين من كل الاحداث والكلام اللى حصل خلال اليوم واول ما دخلنا بدأت حفلة بوس واحضان واحنا بنقلع بعض وقبل ما تتحول لحفلة نيك بابا اقترح نشغل موسيقي هاديه وكل واحد يرقص مع حبيبه

وبالفعل انا وشريف حاضنين بعض وبابا وعمو مش بيشيلوا شفايفهم من على بعض وهما بيرقصوا المشهد كان رومانسي بس فى نفس الوقت مضحك شوية

لأن كلنا بالاندر وير بس اللى كان عبارة عن v-string اللى مخبي الزبر لكن الطيز كلها عريانه

وبابا وعمى كانوا لابسين نوع مختلف شوية بدل ما هو متعلق فى الوسط كان طويل ومتعلق فى الكتف يشبة شوية بتاع المصارعة الرومانية ودا علشان مكان الزبر كبير شوية يقدر يحتوى الاحجام الضخمة اللى عندهم وفى نفس الوقت الطيز عريانه الا جزء صغير رافع الفلقتين لفوق وبيخلي الطيز مدوره اوى وطبعا ازبارنا كلنا واقفه وطالعه برا بتخبط فى بعض وبندلكهم لبعض وكل شوية نبدل مع بعض ارقص مع بابا شوية ومع عمى شوية او نحضن بعض كلنا وحاسس بزبر حد فيهم بيخبط فى طيزى وزبرى بيخبط فى طيز حد فيها وبعدين نزلت على ركبتى ورا بابا وشريف نزل ورا عمى وبدانا نبوس طيازهم ونحاول نوصل للخرم ونلحس الخرم وهما كانوا دايبين فى بعض وازبارهم بتنقط ونروح نلحس العسل اللى نازل ونحطه على خرمهم ونلحسه وكل واحد فيهم متجاوب مع ابنه اللى بيلحس خرمه ويوطى اكتر علشان اعرف اوصل بلسانى للخرم لغاية ما بقي كل واحد فيها واقف وموطى وفاتح رجليه وساند على التانى علشان نعرف نفتح طيازهم اوى ونلحسها وهما لسه بيبوسوا بعض وكل واحد ماسك زبر التانى بيلعب فيه وبعدين حركناهم على الكنبه وبقوا طالعين بركبتهم على الكنبه وماسكين فى المسند الخلفي وفاتحين رجليهم اوى واحنا وراهم نازلين لحس فى خرمهم وبيضانهم الكبيره وبصيت لشريف غمزتله علشان يشوفنى ويعمل زى مانا بعمل وكنت بدأت ادخل صباعين فى خرم بابا وهو عمال يطلع اهات ممحونه اوى ومش معترض وشريف بدأ يعمل كدا مع عمى اللى كان متجاوب اوى وعمال يرجع بطيزه على شريف وزودت صباع تالت بحاول ادخله فى خرم بابا لقيته بيقول اه بالراحة يا ميدو مش كدا وفي نفس الوقت لقيته بيفتح طيزه بايديه وبقي خرمه باين اوى قدامى احمر وعطشان نفسه فى زبر وبالمثل عمى بيفتح طيزه اوى لشريف وبيبوس بابا وبيقوله انا خلاص مش قادر يا ادهم وبابا يرد عليه ولا انا قادر اقول لأ للخولات دول واللى بيعملوه فينا

فجأة شريف قام وقف وراح قدام بابا وعمى حط زبره بينهم واللى هجموا عليه يمصوا زبره ويلحسوا بيضانه كانهم جعانين وبقيت انا ورا بابا وعمى بحاول اهيجهم اكتر وانا بلحس خرم واحد وصوابعى بلعب فى خرم التانى وبعدين شريف سألهم مين عاوز يجرب زبرى الاول يا حبايبي ومحدش فيهم رد

شاورت تانى لشريف وفاتح خرم عمى علشان يجى يدخله فيه وبالفعل شريف لف ورا عمى وبقي يحط راس زبره على خرم عمى وعمى عمال يقول اهات عاليه اوى ويقول لبابا انا مش قادر يا ادهم وحشنى الزبر اوى وبعدين رحت قدام بابا وعمى علشان يمصوا زبرى وشريف عمال بيلعب فى خرم بابا بصوابعه وبيحاول يدخل زبره فى عمى اللى كان بالفعل اخد نص زبر ابنه في طيزه وبابا ماسك زبرى بياكلوا حرفيا كانه بيترجانى انيكه وبالفعل وقفت وراه وهو فاتحلى طيزه وخرمه بينبض وسخن مولع وكل ما احاول ادخله اسمع اهاته تعلى ويقول لعمى سامحنى يا محمود كان نفسي تبقي انت اول زبر ينيكنى بعد غياب

وعمى يرد عليه يقوله كلكوا حبايبي مش هتفرق مين يدخله الاول يا ادهم وكان لازم يفتحونا علشان نعرف نتمتع مع بعض وبدأو يبوسوا بعض بهيجان اكتر كل ما ندخل ازبارنا فيهم ونطلعها وبعدين نمت على طهر بابا ومسكته من زبره وزبرى داخل نصه جواه وبقوله مستعد يا بابا تاخد زبر ابنك كله رد عليا قالى دخله يا حبيبي نيك بابا ومتعوا بزبرك ويبص لشريف اللى فى دنيا تانيه وهو عمال يدخل نص زبره ويطلعه بالراحة اوى فى عمى ويطلب منه يدخله كله فى عمى وانا مبقتش قادر خرم بابا ضيق اوى واحساسه يجنن مسكته اوى من وسطه وشريف عارف الحركة دى كويس معناها انى هادخله كله مرة واحدة وعمل زيى مع ابوه واخدنا نفس عميق ومع بعض رزعناه كله فى طيازهم واول ما حسوا بكدا اتحولوا لطورين هايجين عمالين يقولوا اه بصوت عالى ويشخروا ويبوسوا بعض ومحدش فيهم حاول يطلع الزبر اللى جواه واحنا واقفين وراهم ماسكينهم كويس من وسطهم وازبارنا كلها محشورة فيهم لغاية ما بدأ صوت اهاتهم يقل شوية بشوية وبدأو يحركوا طيازهم يمين وشمال وانا نايم على طهر بابا وعمال اوصفله فى احساس خرمه وهو مولع وماسك اوى على زبرى

فضلنا حوالى 10 دقايق على الوضع دا عمالين يقولوا اه مش متاكدين من الوجع ولا من المتعه وبنحرك ازبارنا بالراحة اوى لغاية ما بصوا وراهم يتفرجوا على بعض وهما بيتناكوا وبقينا نبوسهم وهما بيحركوا طيازها لورا وقدام اكتر واسرع وعمى يقولى نيك ابوك ومتعه يا ميدو هو محروم ونفسه بقاله سنين

وبابا يمسك طيز عمى ويقول لشريف افشخ ابوك يا شريو طلعه كله وارزعه هو بيحب كدا وبدل ما احنا واقفين وراها طلعنا على الكنبه ركبناهم وبقي النيك اسرع وامتع وصوت طيازهم عاليه واحنا بنرزع فيها وانا وشريف بنبوس بعض وهما بيبوسوا بعض وبعدين شريف قالى تعالا نبدل عاوز اجرب خرم عمى وبالفعل بدلنا والواضح ان دا هيجهم اكتر وبقى كل واحد يفتح طيز التانى لابنه ويضربوا بعض على طيازهم وبابا يقول لعمى ابنك زبره حلو اوى يا محمود وعمى يقوله وانت ابنك خلاص فشخنى يا ادهم زبره بيفكرنى بيك يا حبيبي

فضلنا ننيك فيهم فى الوضع دا كتير اوى ونبدل بينهم وبعدين غيرنا الوضع وبقوا نايمين على الكنبه ورافعين رجليهم على كتافنا ورجليهم مفتوحة ووازبارهم واقفه مش بتنام وانا وشريف شغالين نيك فيهم ونمسح اللبن على ازبارهم ونحطه على شفايفهم ونبوسهم بيه وكل شوية نٍسألهم كفاية كدا ولا لسه عاوزين يردوا فى نفس واحد لا كملوا ويمسكوا ازبار بعض يلعبوا فيها واحنا شايفين ازبارهم تجنن وبيضانهم بتتهز مع النيك وشريف يقول لعمى ها يا بابا لسه شايف ان الزبر دا نفس متعه الزبر الصناعى وعمى مايردش ومكسوف وعمال يلعب في حلمات بزازه وانا ماسك رجليه فاتحها على الاخر وبلحس صوابع رجليه

وفى نفس الوقت بابا يحاول يمسك شريف من طيزه ويشده عليه اوى ويقوله متعنى بالزبر اللى بينيك ابنى عندك حق يا ميدو زبر حبيبك يجنن

وانا ارد على بابا واقوله وخرم عمى يجنن بردوا يا بابا زى خرمك بالظبط وبقي مفتوح ويقدر ياخد زبرك دلوقت وكل شوية نطلع ازبارنا انا وشريف نتفرج على اخرامهم اللى بقت مفتوحة اوى ونلحسها ونمص ازبارهم استعداد انهم ينيكونا

عمى يرد بسخرية ويقول لبابا شكلهم كدا عاوزين يتناكوا ومستنين دورهم بس يا حبايبي انتوا اللى جبتوه لنفسكوا احنا محرومين من الزبر بقالنا سنين ومعتقدش حد فينا هيقدر يطلع الزبر اللى جواه علشان ينيكه

طلعت ركبت خرم بابا تانى وشريف ركب ابوه وماسكين ازبارهم وبقولهم يعنى الازبار دى مش عاوزه خرم ترتاح جواه

بابا يرد عليا يقولى ماتبقاش انانى يا حبيبى بنقولك محرومين من الزبر بقالنا سنين وانت لسه مفشوخ من كام ساعة ومستخسر المتعه دى فى ابوك وعمك

حسيت ان كلام بابا منطقى ونمت عليه اكل شفايفه واقوله ماتقولش كدا يا بابا يا حبيبي خد زبرى كله اهو اتمتع بيه لغاية ما تشبع انا كنت بحلم باللحظة دى من سنين ونزلت رجليه من على كتفى ولفيته وبقى نايم على جنبه ورجليا على الارض بس لسه نايم فوقه بيبوس عمى وانا ببوسهم هما الاتنين

وسمعت صوت شريف بيعلى وبيسرع فى النيك ويقول لعمى انا مش قادر يا بابا ويبوس رجله ويقوله عاوز اجيبهم جواك

قمت بسرعة من على بابا اللى كان زبرى هيخرج منه بس هو قام بسرعة معايا وقولت لبابا حط زبرك فى شريف بسرعة وحركته وانا زبرى كله جواه ووقفنا ورا شريف ورزع زبره كله مرة فيه وحسيت بخرم بابا بيعصر زبرى اكتر اللى عرفنى انه هو كمان بيجيب فى طيز شريف اللى كان بيجيب في طيز عمى واهاتنا كلنا بتعلى اوى لغاية ما شريف وقع من القطر على الارض وانا لسه بنيك فى بابا اللى زبره كان لسه واقف وماسكنى من وسطى بايديه مش عاوزنى اطلع زبرى وبيتحرك ناحية عمى لغاية ما بقينا كلنا فوق عمى وبابا حط زبره فى بوقه علشان يشرب بقية لبنه ومسكت زبر عمى اللى كان بقي تحت طيزى وقعدت عليه وفضلت انيك فى بابا واتناك من عمى حوالى دقيقتين بالكتير قبل ما انطر لبنى فى بابا واعصر زبر عمى جوايا اللى نطر لبنه كله فى طيزى واحنا كلنا دايبين فى بعض وبدأنا نقع من على ازبار بعض

تقريبا 10 دقايق فى صمت مفيش بس غير صوت الاهات من اثار المتعه واللبن اللى حاسيين بيه وبفتح عنيا على الساعة اللى لقيتها بقت 11 بليل واللى معناه ان بقالنا تقريبا 3 ساعات بننيك فى بابا وعمى وبقول لشريف تخيل يا شريو احنا بقالنا 3 ساعات بنيك فى الفحول بتاعتنا

شريف يرد عليا بيضحك وبيطبطب على طيز بابا انا مش سامع صوت الفحل اللى كان بيقول علينا شراميط

بابا يتعدل ويقعد على الارض ويقوله بس يا خول الحق لبنى اللى نازل من طيزك لو نزل على السجادة هانيكك

عمى يرد يقول لبابا انا مش قادر اقوم يا ادهم سامحنى وماسك اللبن جوايا بالعافيه اما انزله على الكنبه او حد يجي يسد خرمى بزبره

بابا يقوم وياخد مناديل كتير فى ايديه يحطها بين فلقتين طيزه ويحط شوية فى طيز عمى وهو بيحضنه علشان يقومه ويقوله قوم يا خول يا كبير مبسوط انت طبعا بلبن ابنك اللى في طيزك

عمى يرد ويقول لبابا يعنى انت مش مبسوط بلبن ابنك يا روحى

بابا يطلع تنهيده عميقة ويقوله شكلنا احنا اللى هنقلب شراميط

وتنتهى الليلة على اننا نروح نستحمى كلنا سوا وكل واحد يبعبص التانى او يدخل حته من زبره فى طيز التانى ونطلع من الحمام بابا وعمى يروحوا يناموا فى اوضتهم وانا وشريف نرجع سريرنا مع بعض...
جمييييل
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: King'S Man
رابط السلسلة الاولى
رابط السلسلة الثانية (فلاش باك)

بداية السلسلة الثالثة من المشهد الرابع عشر للسلسلة الاولى


المشهد الرابع عشر

بعد العشا اتمشينا شوية واتكلمنا عن حياتنا وازاى علاقتنا بدأت وبعدين روحنا الشاليه واول مادخلنا هجمنا على بعض نبوس بعض كأنها اول مرة وفعلا كانت اول مرة اكون مبسوط وعلى راحتى بعمل كل اللى انا عاوزوا قلعنا وكل واحد بقي بالاندر وير بس

وقعدنا كلنا فى حضن بعض على الكنبه نتفرج على التليفزيون وشريف اقترح نلعب كوتشينة وطبعا كنا بنلعب الجوكر علشان يكون فيها احكام على الطرف الخسران بس بابا قالنا انا عارف انتوا عاوزين ايه ومن اولها مفيش احكام بالنيك طبعا انا وشريف اعترضنا وعمى كان محايد وبيقول لبابا ماتخفش هانفشخهم

ابتدينا نلعب واول دور بابا وعمى خسروا وكان الحكم انهم يقلعوا ويقعدوا عريانين خالص قدامنا

الدور التانى خسرنا وقلعنا احنا وبقينا كلنا عريانين

الدور التالت خسرنا وبابا وعمى طلبوا نمص ازبارهم ومدة الحكم لا تتعدى ال 5 دقايق

الدور الربع والخامس والسادس خسروا وكان الحكم ان واحد فيهم يمص زبرى والتانى يلحس خرمى فى نفس الوقت واننا نلحس خرمهم ونمص ازبارهم فى نفس الوقت وكانوا طبعا متضايقين انهم بيخسروا بس الحقيقة كلنا فى قمة المتعه وازبارنا بتنقط ومستعدة للنيك

الدور الاخير احنا خسرنا وكان الحكم مفاجىء كنت متخيل انهم هيطلبوا ينيكونا بس طلبوا انهم يتفرجوا علينا واحنا بنيك بعض فى وضع الدوجى علشان يبقوا دايما شايفين الزبر وهو بيدخل فى الخرم وبالفعل نزلت على الارض على ايديا ورجليا وشريف جاب جيل دهن بيه زبره وخرمى ودخله فيا مرة واحدة وهما قاعدين ورانا بيتفرجوا وبيعلقوا على خرمى اللى بقي واسع وبالع زبر شريف كله لغاية بيضانه وشغال طالع داخل كله فى طيزى وبعدين نام فى وضع الدوجى جنبي وانا قمت ركبته وبابا وعمى طول الوقت عمالين يبعبصونى وانا بنيكه وحاطين ازبارهم قدام شريف بيمصها وخلصت لعبة الاحكام على كدا بس احنا كملنا وشريف خلانى انام على طهرى وارفع رجلى فوق كتفه وناكنى فى الوضع دا وهو بيمص زبر بابا وانا بمص زبر عمى شريف بعدها طلع زبره وطلع على الكنبه وهو ماسك فى المسند الخلفي وفاتح طيزه جيت اقوم ادخل زبرى لقيت بابا بيقولى لأ اعمل نفس الوضع جنبه وجه عمى نزل على ركبته وبقي ياكل خرمى وبابا ورا شريف عمال بيدخل لسانه فى خرمه وانا وشريف ضايعين من المتعه وصلونا لمرحلة اننا بنترجاهم ينيكونا ونفتح طيازنا ليهم بايدينا واقوله نكنى يا عمى ارجوك محتاج زبرك لغاية اخيرا وقفوا ورانا وبدأنا نحس بالزبر العملاق بيفتح خرم كل واحد فينا والوجع عمال يزيد لغاية ما زبر عمى بقي كله جوايا ونام بجسمه عليا وبيبوسنى من ودانى وزبره كله جوايا وبابا نفس الشىء مع شريف ويسأله لو بيوجعك اطلعه وهو يقوله انا ما صدقت دخل وبعد 10 دقايق بيحركوا ازبارهم بالراحة جوانا بدا النيك العنيف ويطلعوا ازبارهم كلها ويرزعوها جوانا واحنا هايجين اوى وبنبوس بعض وهما عمالين يبوسوا بعض لغاية ما الخرم خلاص اتعود على حجم الزبر الكبير وبقينا نشجعهم ينكونا اكتر ويبدلوا بابا ينكنى وعمى ينيك ابنه وبقي طالعين برجلهم على الكنبه وراكبين طيازنا علشان ناخد كل ازبارهم للاخر

وبعدين قلبونا فى وضع 69 وعمى راكبنى وشريف رجله راجعه لورا وخرمه طالع لفوق مفتوح لبابا اللى شغال نيك فيه وفجأة سمعت عمى بيقول لبابا انا مش قادر يا ادهم اسمحلى اعشر ابنك وبابا يقوله وانا كمان مش قادر وهعشر ابنك يا حبيبي

وفجأة حسيت ببركان لبن من عمى بينزل جوايا وهو ماسكنى من وسطى اوى وزبره فى اعماقي وسامع صوت طورين عمالين يشخروا وشريف بيصوت تحتنا وبيقول لبابا كفاية يا عمى ارجوك زبرك بيكبر اكتر جوا خرمى هيفرقع

وانا فى نفس الوقت حاسس بزبر عمى بينزل لبن زى حنفية وزبره بينبض ويكبر كأن اللبن مش بيخلص وحسيت بزبرى بينفجر فى بوق شريف اللى بمجرد ما حطيت زبره فى بوقي لقيته غرقنى لبن مع انه مكنش واقف اوى وسمعنا الفحليين بتوعنا بيشخروا تانى كأنهم لسه هيجيبوا تانى على اثر اننا بنجيب وخرمى انا وشريف بيقفل اوى على ازبارهم وبتعصرها

من التعب كلنا وقعنا على بعض وازبارهم لسه جوا بتنام ببطىء ولسه بيحركوها بالراحة داخله طالعه لغاية ما اخيرا اتزحلقت من كمية اللبن اللى جابوها

وفضلنا حوالى 10 دقايق فوق بعض لغاية ما سمعت شريف من تحتى بيقول انا كدا هاموت ومش هتلاقوا غير ميدو تنيكوه

ضحكنا وعمى اول واحد نزل من عليا من التعب قعد على الارض وباب نزل جنبه فى حضنه وسمعت بابا بيقول بصرامة اقفلوا طيازكوا كويس مش عاوز لبن على الكنبه واللى بالفعل تسبب اننا نضحك وخرج فقاعات هوا مع اللبن وسمعنا صوت فرقعه وقمنا بسرعة وانا حاسس بطيزى كبرت اوى من كتر النيك واللبن بدأ ينزل بين فخادى رحنا بسرعة على الشاور واستحمينا وطبعا الليلة دى طلبنا منهم ننام كلنا فى حضن بعض وضمينا سريرين على بعض وكانت احلى ليلة فى حياتى وبابا نايم على جنب وعمى نايم على الجنب التانى وكل ما اتقلب احس بزبر واحد فيهم على طيزى او طيز حد منهم على زبرى بس للاسف من التعب انتهت الليلة ورحنا كلنا فى نوم عميق بكل سعادة...

صحيت من النوم على ايد بتلعب فى زبرى وحد بيبوسنى وفتحت عنيا لقيت شريف بقي هو اللى جنبي ومن الناحية التانية بابا وعمى نايم على الطرف التانى من السرير وعمال يبوسنى بهيجان جامد وانا كمان كنت هايج اوى واتجاوبت معاه ولقيته بيقولى انا عاوز اتناك اوى تعالا ادينى زبرك مسكت زبره وقولتله انا خرمى مولع وعاوزك انت اللى تنيكنى وبقينا نبوس بعض بمحن واقوله تعالا نكنى وهو يقولى تعالا نكنى انت وفى الاخر قولتله طيب ماتيجى نمص ازبار الفحلين دول ونقعد عليهم وببص على عمى لقيت زبره بدأ يصحى عرفت انه صاحى ورحت انا وشريف نبوسه وهو يبوسنا ويقولنا صباح الخير يا حبايبى ومن غير مقدمات شريف نزل على زبره يمصه وانا رحت على زبر بابا امصه اللى كان بدأ يقف هو كمان وعرفت انه صاحى طلعت على شفايفه ابوسه الاول لقيته فتح عنيه وخدنى فى حضنه وقالى عرفت ليه مكنتش عاوزك تتناك يا حبيبي خلاص جربت حلاوة الزبر وهتبقي متناك على طول وقام قعد على حرف السرير وشد شريف من على زبر عمى وخده فى حضنه وقعد يبوس فينا ويقولنا انا اسف يا ولادى سامحونى

عمى اتكلم وقاله ماتكبرش الموضوع يا ادهم ولادنا وهايجين بحكم سنهم

بابا غضب وقام بص لعمى وقاله وانت مبسوط وانت سامعهم هايجين زى اتنين شراميط بيدوروا على زبر ينيكهم عاوزهم يطلعوا متناكين زى اللى خلفوهم

عمى هو كمان قام من على السرير وقال لبابا اللى خلفوهم مش متناكين يا محمود اللى خلفوهم بيحبوا بعض وياما كنا بنتخيل اللى حصل الليلة اللى فاتت

بابا قاله الليلة اللى فاتت بس لكن الليالى اللى قبلها تسميها ايه وكل واحد بيحاول ياخد زبر التانى فى طيزه وبعدين بابا بصلى انا وشريف واحنا مصدومين من اللى بيحصل وبيقولنا ايوه يا حبايبي انا ومحمود من زمان واحنا بنيك بعض وانقطعنا فترة طويلة علشان بقينا متناكين بنحب الزبر اكتر من اى حاجة تانية وكل ليلة بنحاول نفشخ بعض تانى من وقت ما وصلنا هنا

عمى رد عليه وهو زعلان وبيقوله انا كنت فاكر بنحاول ننيك بعض علشان الحب اللى بينا يا ادهم مش علشان احنا متناكين

كان كلام عمى مؤثر وكلام بابا منطقى ومش عارفين ننحاز فى صف مين بس عمى كان اكتر واحد متأثر ولبس هدومه وطلع برا وهو بيقول انا هاروح اتمشى على البحر ومش عاوز حد فيكم يجي ورايا ...

انا وشريف اعتذرنا لبابا على اللى حصل وانه خلاص مش هنعمل اى سكس معاهم او حتى قدامهم بس عمى ملوش ذنب ولازم نصلح علاقتهم ببعض بعد ما خربناها وفى نفس الوقت اللى بنتكلم فيه بابا كان بيلبس هدومه ومكنش مستنى اى كلام مننا علشان يروح ورا عمى

احنا كمان لبسنا بسرعة وطلعنا وراهم نطمن عليهم من بعيد واول ما بابا قرب من عمى حضنوا بعض وفضلوا حاضنين بعض مدة طويلة اوى وبعدها اتمشوا شوية وهما بيتكلموا وبعدين رجعوا على الشالية وكأن مفيش اى حاجة حصلت ودخلوا قالولنا يلا حضروا نفسكوا وهاتوا الكراسي هانروح البحر

انا وشريف كنا مبسوطين بس حاسين فى حاجة مش طبيعية بس دخلنا نلبس المايوهات ونحضر نفسنا وبابا وعمى فى اوضتهم واتأخروا رحنا نطمن عليهم ونقولهم اننا هنسيبكم لوحدكوا النهاردا علشان تكونوا على راحتكم اكتر بس بفتح باب الاوضة شفناهم عريانين وازبارهم واقفه ونازلين بوس فى بعض بطريقة غير طبيعية المنظر كان شهوانى اوى وكان نفسنا ندخل معاهم بس لأ لازم نديهم حريتهم بعض ما شفنا كمية الحب اللى بينهم وبين بعض

عمى فتح عنيه شافنا واقفين نبص عليهم من بعيد اتكلم وقالنا مالكم في ايه اول مرة تشوفوا اتنين بيحبوا بعض

شريف اعتذر منهم تانى وكان بيقفل باب الاوضة وسمعنا صوت بابا من جوا بيقول تعالا يا خول انت وهو

دخلنا الاوضة وهما لسه واقفين ازبارهم واقفه وبابا حضن عمى من ورا وقالنا اظن انتوا دلوقت عرفتوا كل حاجة وعرفتوا انا خايف عليكم من ايه دلوقت بقي لازم تطمنونا عليكم

انا لسه هاتكلم بابا قالى مش دلوقت اتكلموا مع بعض واتناقشوا بعد اللى سمعتوه منا من شوية لازم تعرفوا مصير علاقتكم وبعدين بلغونا مخططين ازاى حياتكم المستقبلية وبعدين بابا وعمى بدأوا يلبسوا الميوهات علشان نتحرك ونكمل كلامنا على البحر

وصلنا على الشط وقعدنا وانا وشريف بنفكر في كلامهم وبالفعل كنا متفقين وكتير اتكلمنا انا وشريف فى الموضوع دا وحياتنا ازاى هنكملها ومخططين اننا نسافر ونتجوز برا ونعيش مع بعض زى اى اتنين متجوزين انا بدات الكلام وبقول لشريف اظن احنا ياما اتكلمنا فى مستقبلنا وحياتنا مع بعض يا حبيبي

بابا قاطعنى وقالى سفر برا وتتجوزوا دا مش هيحصل يا ميدو انا مش هاسيبكم تبعدوا عننا وبعدين شاور عليا وبص لشريف وقال انا عارف ان الخول دا بيحب الكس وبيعرف ينيكه وانت بقي يا خول ليك فى الكس ولا تخصص رجاله بس

شريف رد عليه قاله لا يا عمى يا حبيبي انا تخصص رجالة بس ومش عاوز اتجوز وماتخفش مش هحرم ميدو انه يتجوز بس علاقتنا هتفضل زى ما هى واحنا متفقين بردوا على كدا

عمى رد وهو بيضحك وبيبص لبابا زى ما يكون الكلام دا سمعته زمان من خول تانى كبير ملوش الا فى الرجاله بس ومبيحبش الكس

انا رديت لا يا عمى بابا مش خول دا فشخ منى صحبتى ولسه لغاية دلوقت بتكلمنى وتقولى زبر ابوك وحشنى

عمى رد وقالى ما هو البركة فيا انا اللى علمته ازاى يتعامل مع الكس وخليته يعرف يتمتع بيه وبدا عمى يحكى انهم فى سننا وصلوا لمرحلة مش قادرين يبعدوا عن بعض بس كان لازم يتجوزوا علشان دى سنة الحياة وبعدين عمى كان عنده واحدة صاحبته اجنبيه اقنعها تتناك منهم الاتنين وعرفها ان اخوه مابيحبش الستات وهو عاوز يخليه يحبهم علشان يتجوز

بابا بص لعمى وقاله خلاص كفاية كدا يا حبيبي مش لازم يعرفوا كل التفاصيل ... وانا وشريف فى نفس واحد لا لازم نعرف

عمى كمل كأنه مش سامع بابا واول ليلة مع بعض كان ابوك قاعد بيتفرج وغيران وانا بلحس كسها واقعدها على زبرى وهى هايجة وعماله تبوس فيا وبعدين راحت على ادهم وقلعته الاندروير وهو مكسوف وزبره نص قايم ومش عارف يتكلم وفضلت تمص فيه كتير علشان توقفه لغاية ما جيت انا مسكت زبره وحطيته فى بوقى وكان فى دقيقة بقي زى العامود قامت صحبتى اخدته فى كسها وقعدت تتنطط والدكر اللى قدامكوا دا زبره عمال ينام فى كسها وكل ما ينام انزل بين رجله الحس بيضانه وابعبصه او الحس خرمه لغاية ما زبره يقف تانى واوقات مكنش زبره بيقف خالص الا لما اجى من وراه وادخل زبرى فى طيزه وهو كان ينيكها شوية ويزهق ويطلعه والبت فى قمة المتعه اروح انا اركب عليها يقوم الخول يجيى من ورايا ويدخل زبره فيا ويطلعه من طيزى يحطه على طيزها ويحاول يفشخها بس مستحيل الحجم دا كله يدخل وفضلنا على الحال دا حوالى 3 شهور لغاية ما زبره حب كسها وبقي واسع على الاخر من حجم ازبارنا وبقي ابوك ينام معاها لوحده من غير مانا اشجعه والبت وقعت فى غرام الخول وبقت تعشقة وهى عارفه انه بيحب يتناك وعلشان تمتعه اكتر بعد ما كسها بقي واسع بقت تخليه ينيكها فى طيزها وبقينا نتقابل احنا التلاته ونركبها واحد من طيزها والتانى من كسها لغاية ما البنت خلصت البعثة بتاعتها فى مصر ورجعت بلدها وهى بتعيط وبتتحايل على ابوك يسافر معاها

بعدها على طول انا اتجوزت وكنت خايف ابوك يرجع يكره الكس ودورنا على عرايس كتير ليه وهو يرفض لغاية ما خلفت شريف واول ما عمك شالك قالى انا لازم اتجوز علشان يكون عندى *** جميل زى ابنك واخيرا ادهم اتجوز وكان السبب الرئيسي انت يا حبيب قلبى دخلت قلب عمك وكان يجيى كل يوم بعد الشغل علشان يقعد يلاعبك ومش بيمشى غير بليل متأخر وكان يبات كتير فى اوضتك وانت نايم على ايديه علشان كدا انا عارف ان ادهم بيحبكوا انتوا الاتنين زى بعض بالظبط وبعد اللى حصل بينا الاجازة دى انا فاهم كويس هو بقي خايف اكتر ليه

شريف عنيه دمعت وراح على بابا اترمى فى حضنه وبقي يبوس في وشه وايديه زى المجنون ويقوله انا بحبك اوى يا عمى زى بابا بالظبط وبعدين بابا قال اكملكم بقي انا الحكاية وبعد ما اتجوزت بسنتين اخيرا جيت للدنيا انت يا حبيبي بعد يأس واحباط علشان مبعرفش انام مع عمك زى الاول وكنا نتقابل مرة واحدة فى الاسبوع وكانت بتبقي ساعة او ساعتين بالكتير علشان نرجع لحياتنا الجديدة وكان عمك بردوا مجنون بيك يا ميدو وكان يجيب شريف ويقعد معاك بالساعات او ياخدك عنده باليومين وتلاته وبنربيكم على انكم اخوات ودايما تكونوا مع بعض فى اى مكان او حاجة تعملوها وعلشانكم حاولنا كتير نقطع العلاقة الحميمية بس مع ذلك عمرنا ما بطلنا نحب بعض بالعكس كانت اما علاقتنا مع مراتتنا تضعف نتقابل انا ومحمود نفشخ بعض علشان نفضل حاسين بزبر بعض والاحساس دا كان بيوقف ازبارنا

علشان كدا انتوا كمان لازم تتجوزا والجواز مش هيكون نهاية علاقتكم بالعكس هتتمسكوا ببعض اكتر وهتبقوا عيلة واحدة وانتوا شايفين علاقتنا ببعض عامله ازاى دلوقت وعلشان كدا اول ما نرجع القاهرة هناخد الخول دا ونتصل بمنى وهنيكها سوا ونعلمه ازاى يتعامل مع الكس بس اوعى تتهبل وتعرفها اننا خولات احسن نتفضح كلنا

وبعدين عمى حول الموضوع لهزار خلاص اتفقنا يبقى انتوا روحوا لكس منى وانت يا ميدو يا حبيب عمك تيجى تورينى عملتوا ايه معاها بالتفصيل علشان انا خلاص انهيت مهمتى واتجوزت وخلفت وناوى ارجع ابقي بتاع رجاله بس

بابا ضحك وقال لعمى محدش هيفتحك غيرى يا روحى واللى هيقرب زبره من خرم حبيبي هقطعهوله

شريف مسك ايد بابا وحطها على زبره وقاله ماتقلقش يا عمى اطمن على حبيبك ميدو هيمتعه زيك ويمكن احسن كمان وانا اوعدك هامتعك متعة عمرك ما جربتها سواء مع راجل او ست

عمى يرد يقول شوفوا الخول بنقنعه يتعود على متعة الكس وبعد كل دا بيخطط يسرق جوزى منى

رديت على عمى ماتقلقش يا عمى انا عارف ايه اللى هيريحه واخدت شريف من ايديه علشان ننزل البحر...

نزلت انا وشريف البحر وبابا وعمى قاعدين بيتفرجوا وعارفين هنعمل ايه وانا وشريف حاضنين بعض والبلاج كله كان فاضي وقلعنا المايوهات ورفعناها فى ايدينا علشان بابا وعمى يعرفوا اننا قلعنا وجيت ورا شريف وحضنته وحطيت راس زبرى على خرمه وقمت مدخله كله مره واحدة صرخ وقال اه بصوت عالى وبابا وعمى بيتفرجوا وبقيت انيكه حوالى 5 دقايق وبعدين قولتله تعالا نكنى طلعت زبرى وجه وقف ورايا ودخله كله مرة واحدة وانا ببص على بابا وعمى اللى قاعدين فاتحين فخادهم وازبارهم واقفه على الاخر وانا ببصلهم وتعابير وشي كلها هيجان ومتعه وشريف عمال ينيك فيا وشوية بابا وعمى قاموا وداخلين المايه وجايين ناحيتنا وانا نايم على المايه وزبر شريف بقي باين وهو بيدخل ويطلع فيا واول ما قربوا مننا مسكت ازبارهم اللى كانت صلبه اوى وبعدين لقيتهم بيمسكونى ورفعونى من على زبر شريف وبقيت متعلق فى كتفهم ونيمونى على المايه على طهرى وايديهم تحت طهرى وطيزى علشان شريف يدخل زبره لغاية ما شريف حس انه هيجيب طلع زبره وقالهم دورى انا ونام على طهره بمساعدتهم بردوا وبقيت انيكه شوية وبقينا كلنا واقفين فى المايه وماسكين فى ازبار بعض ونلف حواليهم واحضن بابا شوية من ورا وزبرى يلمس خرمه وامسكه من بزازه المشعره والعب في زبره وشريف بيعمل نفس الشىء مع عمى وبعدين ابدل واجى ورا عمى واحاول ادخله فى خرمه وكنت بحس فعلا انه دخل واول مرة اشوفهم متجاوبين معانا اوى كدا وشكلهم هايج اوى

لغاية ما حسينا ان فى ناس بدأت تيجى وقفنا اللى بنعمله من تحت المايه لغاية ما ازبارنا نامت نوعا ما وطلعنا من البحر واحنا طالعين شريف اتكلم وبيقول لبابا ايه رايك فى زبرى يا عمى لسه شايفنا شراميط عاوزه تتناك بس

بابا رد عليه قاله هبقي اقولك رايى بعد ماتدخله يا خول

شريف رد عليه قاله يا عمى انت لسه مكسوف وبتخبى ما انت لسه واخد اكتر من نصه وكنت مستمتع ولا مش عاوز تعرف حبيبك انى فتحتك

بابا ضحك واخد شريف تحت باطه وبيشد شعره وبيقوله علشان انت خول مش عارف احساس خرم الراجل عامل ازاى انت كنت حاشر زبرك بين فخادى

لقيت عمى دخل ايديه بسرعة فى المايوه بتاع بابا من ورا وبيحط صباعه فى خرمه بيكشف عليه

بابا اتحرك بسرعة بعيد عن عمى وبيقوله حتى انت يا محمود هتصدق الخول ابنك طيب استنى نروح اوضتنا واكشف براحتك هتفضحنا كدا قدام الناس

عمى رد عليه قال لبابا معلش يا حبيبي بس لازم اطمن على الحاجة بتاعتى

ضحكنا كلنا وطلعنا على الشط حطينا الفوط على جسمنا واخدنا الكراسي ومشينا للشاليه واول ما دخلنا بابا وعمى حضنوا بعض ونزلوا بوس بكل هيجان وشهوة واحنا نزلنا على ازبارهم نمصها وسامعين عمى بيقول لبابا انا هايج اوى يا ادهم وعاوزك وباب يقوله تعالا نروح سريرنا يا حبيبي يلا ندخل على بعض

قلعناهم المايوهات وقلعنا احنا كمان وبقينا نشجعهم يروحوا اوضة النوم لغاية ما دخلنا كلنا ولقيت عمى بيزعأ بهيجان وبيقولنا اما تتفرجوا او تطلعوا برا

احنا بعدنا عنهم على طول احسن يطلعونا برا واحنا مستنين اللحظة دى اكتر منهم ازبارهم بتنقط عسل وشفايفهم مش بتسيب بعض وايد كل واحد ماسكه التانى من طيزه وصوابعهم بتلعب فى خرم بعض ويمصوا صوابع بعض ويحطوها فى خرم بعض تانى وشوية كل واحد يمسح العسل اللى بينزل من زبر التانى ويحطوها على شفايفهم ويبوسوا بعض بيها كان مشهد احلى من اى فيلم سكس شفته فى حياتى

وبعدين ناموا على السرير وانا وشريف قاعدين جنب بعض على الكنبه ماسكين ازبار بعض ونبوس بعض وعيونا مش بتغيب عنهم لحظة وعمى نايم فوق بابا ونازل بالراحة يمص حلمات صدره وبعدين بطنه وبعدين يمص زبره ويلحس بيضانه وبين فخاده واهاتهم تعلى وعمى يفتح رجل بابا ويرفعها ناحية كتفه علشان خرمه يبان لسه ضيق ووردى بس مش زى اول مرة شفت خرمه فيها وعمى نازل بلسانه على خرم بابا... عمى دخل لسانه كله فى خرمه وبابا بيطلع اهات كلها حب وهيجان ويقوله اه بعشقك يا محمود كمان اكتر يا حبيبي وعمى يقوله وحشتنى اوى يا ادهم وبحلم باليوم اللى نكون فيه جسم واحد تانى بابا يمسك فلقتين طيزه ويقول لعمى يلا يا حبيبي تعالا اتجوزنى عاوز زبرك يفتحنى وولادنا قاعدين يتفرجوا وشاهدين على جوازنا

عمى يقوم يقف ويحط راس زبره على خرم بابا ويحاول يدخله وهو نايم على بابا بيبوسه ويقوله يلا هانيكك يا حبيبي خد زبر حبيبك حاسس بخرمك مولع وعاوز زبرى وبابا يشجعه ويقوله دخله يا روحى عاوز زبرك كله جوايا وعمى يحاول يدخل زبره اللى راسه بالفعل دخلت خرم بابا وسامع بابا عمال يقول اه من الوجع بس هايج وعمال يقول لعمى احشره فيا يا محمود مش قادر استحمل اكتر من كدا بس فجأة عمى يرجع لورا ورجل بابا تنزل اللى كانت مرفوعة فوق كتف عمى ويطلع عمى يقعد على زبر بابا ويقوله مش قادر اوجعك اكتر من كدا يا حبيبي

بابا يمسك زبر عمى ويشده عليه علشان يمصه وبعدين يروح على خرم عمى ويفتح طيزه ويدخل لسانه وبقى عمى قاعد على وش بابا ويحرك طيزه قدام وورا علشان يحس بلسان بابا اكتر وهو عمال يقوله تعالا نكنى يا ادهم ويلعب في بزازه ويدلك زبر بابا اللى بقي غرقان وبعدين عمى يرجع يقعد على زبر بابا وفاتح طيزه بايديه وبابا بيحاول يدخل زبره فى عمى واحنا قاعدين وراهم بنفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه اللى كبرت اوى بين فخاده وعمى فاتح خرمه اللى بقي احمر اوى من محاولاته انه ياخد زبر بابا

انا وشريف من كتر الهيجان مقدرناش نبعد اكتر من كدا وشريف راح على زبر بابا بيمصه وبيلحس خرم عمى وبيحاول يدخله وانا رحت امص زبر عمى اللى واقف وبينقط لقيت بابا مسك زبرى وحطه فى بوقه وفى نفس اللحظة دى زبر بابا كان بينطر لبنه على خرم عمى وعلى شفايف شريف اللى شرب معظم اللبن ولقيت شريف قعد جنب عمى اللى لسه بيحاول ياخد زبر بابا الغرقان لبن وبيبوسوا بعض وبقي زبر عمى وابنه قدامى بمصهم وفجأة حسيت بنافورة لبن من زبر عمى وشريف على جسمهم ووشي وشفايفي وانفجر زبرى وقتها فى بوق بابا اللى كان لسه عمال يقول اه كأنه بيجيب بقاله 5 دقايق متواصله

اتعدلنا وبقينا كلنا نايمين فى حضن بعض فى السرير نبوس فى بعض وازبارنا لسه واقفه من كل اللى حصل محدش قادر يتكلم من التعب والهيجان وفجأة التعب يتحول لضحك وكسوف وشريف يتكلم يقول بالطريقة دى انتوا مستحيل تفتحوا بعض فى حاجة اسمها جيل يا حبايبى لازم توسعوا بعض بيه الاول وانا زودت على كلام شريف وكمان المفروض تدخلوا صوابعكوا فى بعض الاول علشان تساعد وممكن تستخدموا ازبارنا بردوا كعامل مساعد

بابا وعمى وشهم احمر من الكسوف وقاموا من جنبا وهو بابا بيقول لعمى قوم يا حبيبي مش هنخلص من تريأتهم وقاموا من جنبا وهما حاضنين بعض زى اتنين عشاق ودخلوا ياخدوا شاور بس ريحة اللبن والرجولة فى الاوضة كانت كفيلة ان انا وشريف نكمل وبالفعل نمت فوق شريف اللى كان نايم على بطنه وحطيت زبرى على خرمه وكنت ببوسه من رقابته وهو بيفتح خرمه لزبرى اللى دخل بسرعة من اثار اللبن اللى كان لسه عليه وقعدت انيك فيه وبابا وعمى رجعوا وقعدوا على الكنبه يتفرجوا على زبرى وهو عمال يرزع فى طيز شريف وشوية وشريف اتحرك ونام على طهره وانا طلعت على زبره وقعدت عليه وطهرى لبابا وعمى وشايفين طيزى مفتوحة وزبر شريف داخل طالع وصوت النيك بيعلى فى الاوضة وبعدين انزل من على زبر شريف وهو يطلع يقعد على زبرى ووشه لبابا وعمى وفاتح رجليه وزبره عمال يتنطط وهو بيتنطط على زبرى وبيقول لعمى شوف يا بابا النيك بيقى كدا تقعد على زبر حبيبيك وتتنطط

وبابا يقول لعمى احنا امتى هنعمل كدا يا حبيبي وشريف يتكلم تانى ويقولهم زبرى فاضي للى عاوز يجرب بابا يرد عليه يقوله زبرك حلو اوى يا خول بس زبر ابوك احلى بكتير وفجأة حسيت بصوابع عمى بتدخل فى خرمى وبيعصر بيضانى ويقولى تجنن يا ميدو افشخ ابنى ومتع زبرك بخرمه وبعدين حسيت بشفايف عمى على زبرى اللى بيحاول يطلعه علشان يمصه وفى نفس الوقت كان بابا عمال يمص زبر شريف اللى جاب لبنه فى بوقه وحسيت بخرمه بيضيق اكتر على زبرى اللى اتزحلق ونطر لبنه على وش عمى وبقي يشربه وبعدين بابا وعمى يتشاركوا لبن اولادهم فى بوسه طويلة ويمشوا من الاوضة ويقولولنا يلا قوموا ناخد شاور ونخرج نتغدا علشان جوعنا...



المشهد الخامس عشر

رحنا مطعم قريب علشان الغدا واحنا قاعدين بابا فتح موضوع الجواز والستات تانى وقالنا لازم تجربوا الستات قبل ما تحكم على نفسك انك تتجوز راجل

صحيح اللى عملناه من شوية متعه عمرك ما هتلاقيها مع اى ست بس بردوا الستات احساسهم حلو وليهم طعم مختلف

شريف: يا عمو الستات عاوزين ياخدوا بس وحتى لو انا بحب انيك بس بحب اشوف زبر الراجل اللى بنيكه ومش متخيل انى احط ايديا من قدام ملاقيش حاجة امسكها

عمو محمود: مش لازم تمسك زبر يا حبيبي ممكن تمسك بزازها وبعدين انت اول ما زبرك يدخل فى كسها هتنسي كل حاجة

بابا: الستات مش بس بتتناك لو معاك ست فاهمه ايه اللى بيمتعك هتقدر تعوضك عن غياب الراجل فى العلاقة

انا: دا حقيقي فى ستات بتحب تنيك الراجل اللى بينيكها بس مستحيل يكون متعه صوابعها او حتى زبر صناعى زى الزبر الحقيقي

عمو محمود: علميا انت بتهيج اما تحس باثارة للبروستاتا مش هتفرق معاك ان كان زبر حقيقي او صناعى

شريف: مش بالسهولة دى يا بابا المتعه الحقيقية انى احس بجسم الراجل اللى بحبه ورغبتى انى اخضعله واحس برجولته وهو بيدخله فيا وبعد ما يدخل احس بفخاده على طيزى وبيوضه بتلمس خرمى وهو حاضنى وشايفوا بيتمتع وانى بسعده وبشبع رجولته ومع كل حركة بحس بحرارة زبره وهو بيحس بحرارة خرمى بتعصر زبره وبتترجاه يدخله اكتر علشان تكونوا جسم واحد

بابا: بصوت كله شهوة كمل يا حبيب قلب عمو اوصفلى احساسك وهو حبيبك بيدخل فيك

عمو محمود: لا كفاية علشان اكتر من كدا ممكن اجيبهم على نفسي

انا عملت انى وقعت حاجة على الارض ونزلت ابص تحت الترابيزه لقيت زبر بابا مزنوق بين فخده اليمين وطالع من الشورت وعمى زبره مش طالع بس عمال يفتح ويقفل رجليه والشورت بتاعه غرقان من كتر الهيجان

انا ضحكت وطلعت تانى وقولت لشريف انت كلامك هيجهم على الاخر وهما محرومين من كل الاحاسيس دى

عمو محمود: الواد دا وبيبص لشريف بيوصف بالظبط اللى نفسي احس بيه معاك يا ادهم

بابا حط ايديه على فخاد عمى ناحية زبره وقاله لو مكناش فى المطعم كنت نفذت الوصف دا عملى دلوقت يا حبيبي

عمى جسمه ارتعش من لمسة بابا وقاله شيل ايديك يا ادهم احنا فى المطعم وانا بجد لمسة كمان وزبرى هينفجر وانت عارف مبعرفش اكتم اهاتى

بابا شال ايديه بسرعة من على عمى وبص لشريف قاله بس بردوا لازم تجرب الستات وانا وابوك عندنا واحدة صحبتنا اجنبيه عايشة فى الغردقة وكنا بننام معاها سوا وعارفه طبيعة علاقتنا ومعندهاش مشكلة بالعكس بتحب الرجاله اللى بتتناك

عمو محمود: فكرة حلوة يا حبايبى انا هاتصل بيها نعزمها عندنا بكرا ونجرب حاجة جديدة

الاكل جه وقعدنا نتغدا وبعد ما خلصنا غدا وازبارهم رجعت مكانها تانى قمنا نتمشى شوية وعمى اتصل بشارلوت صحبتهم الاجنبية واحنا ماشيين عرفوها انهم فى الغردقة وعزموها على الغدا بكرا وهى وافقت وبعدين بابا قالها اننا معاهم ومش هيبقوا هما التلاته بس وسامعين صوتها اتحمست اكتر وسألت بابا عن ازبارنا حلوة زى ازبارهم وبابا رد عليها اكدلها انها هتتناك نيكه عمرها ما اتناكتها فى حياتها

كملنا تمشية لغاية ما الليل دخل وبعدين روحنا الشاليه وكلنا هايجين من كل الاحداث والكلام اللى حصل خلال اليوم واول ما دخلنا بدأت حفلة بوس واحضان واحنا بنقلع بعض وقبل ما تتحول لحفلة نيك بابا اقترح نشغل موسيقي هاديه وكل واحد يرقص مع حبيبه

وبالفعل انا وشريف حاضنين بعض وبابا وعمو مش بيشيلوا شفايفهم من على بعض وهما بيرقصوا المشهد كان رومانسي بس فى نفس الوقت مضحك شوية

لأن كلنا بالاندر وير بس اللى كان عبارة عن v-string اللى مخبي الزبر لكن الطيز كلها عريانه

وبابا وعمى كانوا لابسين نوع مختلف شوية بدل ما هو متعلق فى الوسط كان طويل ومتعلق فى الكتف يشبة شوية بتاع المصارعة الرومانية ودا علشان مكان الزبر كبير شوية يقدر يحتوى الاحجام الضخمة اللى عندهم وفى نفس الوقت الطيز عريانه الا جزء صغير رافع الفلقتين لفوق وبيخلي الطيز مدوره اوى وطبعا ازبارنا كلنا واقفه وطالعه برا بتخبط فى بعض وبندلكهم لبعض وكل شوية نبدل مع بعض ارقص مع بابا شوية ومع عمى شوية او نحضن بعض كلنا وحاسس بزبر حد فيهم بيخبط فى طيزى وزبرى بيخبط فى طيز حد فيها وبعدين نزلت على ركبتى ورا بابا وشريف نزل ورا عمى وبدانا نبوس طيازهم ونحاول نوصل للخرم ونلحس الخرم وهما كانوا دايبين فى بعض وازبارهم بتنقط ونروح نلحس العسل اللى نازل ونحطه على خرمهم ونلحسه وكل واحد فيهم متجاوب مع ابنه اللى بيلحس خرمه ويوطى اكتر علشان اعرف اوصل بلسانى للخرم لغاية ما بقي كل واحد فيها واقف وموطى وفاتح رجليه وساند على التانى علشان نعرف نفتح طيازهم اوى ونلحسها وهما لسه بيبوسوا بعض وكل واحد ماسك زبر التانى بيلعب فيه وبعدين حركناهم على الكنبه وبقوا طالعين بركبتهم على الكنبه وماسكين فى المسند الخلفي وفاتحين رجليهم اوى واحنا وراهم نازلين لحس فى خرمهم وبيضانهم الكبيره وبصيت لشريف غمزتله علشان يشوفنى ويعمل زى مانا بعمل وكنت بدأت ادخل صباعين فى خرم بابا وهو عمال يطلع اهات ممحونه اوى ومش معترض وشريف بدأ يعمل كدا مع عمى اللى كان متجاوب اوى وعمال يرجع بطيزه على شريف وزودت صباع تالت بحاول ادخله فى خرم بابا لقيته بيقول اه بالراحة يا ميدو مش كدا وفي نفس الوقت لقيته بيفتح طيزه بايديه وبقي خرمه باين اوى قدامى احمر وعطشان نفسه فى زبر وبالمثل عمى بيفتح طيزه اوى لشريف وبيبوس بابا وبيقوله انا خلاص مش قادر يا ادهم وبابا يرد عليه ولا انا قادر اقول لأ للخولات دول واللى بيعملوه فينا

فجأة شريف قام وقف وراح قدام بابا وعمى حط زبره بينهم واللى هجموا عليه يمصوا زبره ويلحسوا بيضانه كانهم جعانين وبقيت انا ورا بابا وعمى بحاول اهيجهم اكتر وانا بلحس خرم واحد وصوابعى بلعب فى خرم التانى وبعدين شريف سألهم مين عاوز يجرب زبرى الاول يا حبايبي ومحدش فيهم رد

شاورت تانى لشريف وفاتح خرم عمى علشان يجى يدخله فيه وبالفعل شريف لف ورا عمى وبقي يحط راس زبره على خرم عمى وعمى عمال يقول اهات عاليه اوى ويقول لبابا انا مش قادر يا ادهم وحشنى الزبر اوى وبعدين رحت قدام بابا وعمى علشان يمصوا زبرى وشريف عمال بيلعب فى خرم بابا بصوابعه وبيحاول يدخل زبره فى عمى اللى كان بالفعل اخد نص زبر ابنه في طيزه وبابا ماسك زبرى بياكلوا حرفيا كانه بيترجانى انيكه وبالفعل وقفت وراه وهو فاتحلى طيزه وخرمه بينبض وسخن مولع وكل ما احاول ادخله اسمع اهاته تعلى ويقول لعمى سامحنى يا محمود كان نفسي تبقي انت اول زبر ينيكنى بعد غياب

وعمى يرد عليه يقوله كلكوا حبايبي مش هتفرق مين يدخله الاول يا ادهم وكان لازم يفتحونا علشان نعرف نتمتع مع بعض وبدأو يبوسوا بعض بهيجان اكتر كل ما ندخل ازبارنا فيهم ونطلعها وبعدين نمت على طهر بابا ومسكته من زبره وزبرى داخل نصه جواه وبقوله مستعد يا بابا تاخد زبر ابنك كله رد عليا قالى دخله يا حبيبي نيك بابا ومتعوا بزبرك ويبص لشريف اللى فى دنيا تانيه وهو عمال يدخل نص زبره ويطلعه بالراحة اوى فى عمى ويطلب منه يدخله كله فى عمى وانا مبقتش قادر خرم بابا ضيق اوى واحساسه يجنن مسكته اوى من وسطه وشريف عارف الحركة دى كويس معناها انى هادخله كله مرة واحدة وعمل زيى مع ابوه واخدنا نفس عميق ومع بعض رزعناه كله فى طيازهم واول ما حسوا بكدا اتحولوا لطورين هايجين عمالين يقولوا اه بصوت عالى ويشخروا ويبوسوا بعض ومحدش فيهم حاول يطلع الزبر اللى جواه واحنا واقفين وراهم ماسكينهم كويس من وسطهم وازبارنا كلها محشورة فيهم لغاية ما بدأ صوت اهاتهم يقل شوية بشوية وبدأو يحركوا طيازهم يمين وشمال وانا نايم على طهر بابا وعمال اوصفله فى احساس خرمه وهو مولع وماسك اوى على زبرى

فضلنا حوالى 10 دقايق على الوضع دا عمالين يقولوا اه مش متاكدين من الوجع ولا من المتعه وبنحرك ازبارنا بالراحة اوى لغاية ما بصوا وراهم يتفرجوا على بعض وهما بيتناكوا وبقينا نبوسهم وهما بيحركوا طيازها لورا وقدام اكتر واسرع وعمى يقولى نيك ابوك ومتعه يا ميدو هو محروم ونفسه بقاله سنين

وبابا يمسك طيز عمى ويقول لشريف افشخ ابوك يا شريو طلعه كله وارزعه هو بيحب كدا وبدل ما احنا واقفين وراها طلعنا على الكنبه ركبناهم وبقي النيك اسرع وامتع وصوت طيازهم عاليه واحنا بنرزع فيها وانا وشريف بنبوس بعض وهما بيبوسوا بعض وبعدين شريف قالى تعالا نبدل عاوز اجرب خرم عمى وبالفعل بدلنا والواضح ان دا هيجهم اكتر وبقى كل واحد يفتح طيز التانى لابنه ويضربوا بعض على طيازهم وبابا يقول لعمى ابنك زبره حلو اوى يا محمود وعمى يقوله وانت ابنك خلاص فشخنى يا ادهم زبره بيفكرنى بيك يا حبيبي

فضلنا ننيك فيهم فى الوضع دا كتير اوى ونبدل بينهم وبعدين غيرنا الوضع وبقوا نايمين على الكنبه ورافعين رجليهم على كتافنا ورجليهم مفتوحة ووازبارهم واقفه مش بتنام وانا وشريف شغالين نيك فيهم ونمسح اللبن على ازبارهم ونحطه على شفايفهم ونبوسهم بيه وكل شوية نٍسألهم كفاية كدا ولا لسه عاوزين يردوا فى نفس واحد لا كملوا ويمسكوا ازبار بعض يلعبوا فيها واحنا شايفين ازبارهم تجنن وبيضانهم بتتهز مع النيك وشريف يقول لعمى ها يا بابا لسه شايف ان الزبر دا نفس متعه الزبر الصناعى وعمى مايردش ومكسوف وعمال يلعب في حلمات بزازه وانا ماسك رجليه فاتحها على الاخر وبلحس صوابع رجليه

وفى نفس الوقت بابا يحاول يمسك شريف من طيزه ويشده عليه اوى ويقوله متعنى بالزبر اللى بينيك ابنى عندك حق يا ميدو زبر حبيبك يجنن

وانا ارد على بابا واقوله وخرم عمى يجنن بردوا يا بابا زى خرمك بالظبط وبقي مفتوح ويقدر ياخد زبرك دلوقت وكل شوية نطلع ازبارنا انا وشريف نتفرج على اخرامهم اللى بقت مفتوحة اوى ونلحسها ونمص ازبارهم استعداد انهم ينيكونا

عمى يرد بسخرية ويقول لبابا شكلهم كدا عاوزين يتناكوا ومستنين دورهم بس يا حبايبي انتوا اللى جبتوه لنفسكوا احنا محرومين من الزبر بقالنا سنين ومعتقدش حد فينا هيقدر يطلع الزبر اللى جواه علشان ينيكه

طلعت ركبت خرم بابا تانى وشريف ركب ابوه وماسكين ازبارهم وبقولهم يعنى الازبار دى مش عاوزه خرم ترتاح جواه

بابا يرد عليا يقولى ماتبقاش انانى يا حبيبى بنقولك محرومين من الزبر بقالنا سنين وانت لسه مفشوخ من كام ساعة ومستخسر المتعه دى فى ابوك وعمك

حسيت ان كلام بابا منطقى ونمت عليه اكل شفايفه واقوله ماتقولش كدا يا بابا يا حبيبي خد زبرى كله اهو اتمتع بيه لغاية ما تشبع انا كنت بحلم باللحظة دى من سنين ونزلت رجليه من على كتفى ولفيته وبقى نايم على جنبه ورجليا على الارض بس لسه نايم فوقه بيبوس عمى وانا ببوسهم هما الاتنين

وسمعت صوت شريف بيعلى وبيسرع فى النيك ويقول لعمى انا مش قادر يا بابا ويبوس رجله ويقوله عاوز اجيبهم جواك

قمت بسرعة من على بابا اللى كان زبرى هيخرج منه بس هو قام بسرعة معايا وقولت لبابا حط زبرك فى شريف بسرعة وحركته وانا زبرى كله جواه ووقفنا ورا شريف ورزع زبره كله مرة فيه وحسيت بخرم بابا بيعصر زبرى اكتر اللى عرفنى انه هو كمان بيجيب فى طيز شريف اللى كان بيجيب في طيز عمى واهاتنا كلنا بتعلى اوى لغاية ما شريف وقع من القطر على الارض وانا لسه بنيك فى بابا اللى زبره كان لسه واقف وماسكنى من وسطى بايديه مش عاوزنى اطلع زبرى وبيتحرك ناحية عمى لغاية ما بقينا كلنا فوق عمى وبابا حط زبره فى بوقه علشان يشرب بقية لبنه ومسكت زبر عمى اللى كان بقي تحت طيزى وقعدت عليه وفضلت انيك فى بابا واتناك من عمى حوالى دقيقتين بالكتير قبل ما انطر لبنى فى بابا واعصر زبر عمى جوايا اللى نطر لبنه كله فى طيزى واحنا كلنا دايبين فى بعض وبدأنا نقع من على ازبار بعض

تقريبا 10 دقايق فى صمت مفيش بس غير صوت الاهات من اثار المتعه واللبن اللى حاسيين بيه وبفتح عنيا على الساعة اللى لقيتها بقت 11 بليل واللى معناه ان بقالنا تقريبا 3 ساعات بننيك فى بابا وعمى وبقول لشريف تخيل يا شريو احنا بقالنا 3 ساعات بنيك فى الفحول بتاعتنا

شريف يرد عليا بيضحك وبيطبطب على طيز بابا انا مش سامع صوت الفحل اللى كان بيقول علينا شراميط

بابا يتعدل ويقعد على الارض ويقوله بس يا خول الحق لبنى اللى نازل من طيزك لو نزل على السجادة هانيكك

عمى يرد يقول لبابا انا مش قادر اقوم يا ادهم سامحنى وماسك اللبن جوايا بالعافيه اما انزله على الكنبه او حد يجي يسد خرمى بزبره

بابا يقوم وياخد مناديل كتير فى ايديه يحطها بين فلقتين طيزه ويحط شوية فى طيز عمى وهو بيحضنه علشان يقومه ويقوله قوم يا خول يا كبير مبسوط انت طبعا بلبن ابنك اللى في طيزك

عمى يرد ويقول لبابا يعنى انت مش مبسوط بلبن ابنك يا روحى

بابا يطلع تنهيده عميقة ويقوله شكلنا احنا اللى هنقلب شراميط

وتنتهى الليلة على اننا نروح نستحمى كلنا سوا وكل واحد يبعبص التانى او يدخل حته من زبره فى طيز التانى ونطلع من الحمام بابا وعمى يروحوا يناموا فى اوضتهم وانا وشريف نرجع سريرنا مع بعض...



المشهد السادس عشر

صباح اليوم التالى شريف جنبي بيصحينى وحاسس بزبره بيضربه على طيزى وانا اقوله اصبر يا حبيبي اما اصحى هاريحك وبعدين انتبهت ان فى صوت اهات جايه من بعيد وفتحت عنيا والاقى شريف بيقولى قوم بسرعة بابا وعمى فاشخين بعض من الصبح

اقوم بسرعة ورايحين بالراحة ناحية اوضة بابا وعمى وبنفتح الباب لقيت بابا نايم على طهره ورافع رجليه وعمى ماسكهم وشغال نيك فى طيز بابا اللى عمال يقول اه بالراحة يا محمود زبرك فشخنى واول مرة اشوف عمى هايج كدا وعمال يشتم بابا ويقوله خد يا خول يا متناك مش دا الزبر اللى بتحلم بيه كل يوم ورفع رجل على السرير ورجل على الارض ويرجع لورا لغاية ما زبره يطلع كله ما عدا راسه ويرزعه كله تانى فى طيز بابا وشايف خرم بابا مفتوح اوى وماسك على زبر عمى التخين اللى في عرض كان البيبسي ولقيت عمى بيبص وراه وشايفنا وبيقولى تعالا اتفرج على المتناك ابوك وانا بفشخه قربت من بابا وعمى على السرير وانا ببص لزبر عمى وعمال يدخل ويطلع بسرعة فى بابا واقوله بالراحة يا عمى زبرك كبير عليه انت كدا بتعذبه وهو مش متعود

عمى يرد عليا يقولى اسأله كدا لو كنت بعذبه ولا بمتعه وببص لبابا لقيته عنيه كلها هيجان وبيشدنى عليه علشان ابوسه وهو عمال يقول اه ويفتح عنيه اوى كل ما عمى يرزع زبره لأخره ولقيت شريف جاى على زبر بابا وبيقول لعمى نيكه اكتر يا بابا شكله متمتع على الاخر وزبره واقف اوى

لقيت عمى بدأ يبوس ابنه ويقوله طيز حبيبك مفتوحة قدامك روح اركبه علشان يبقي هو وابوه بيتناكوا فى نفس الوقت وحسيت بلسان شريف على خرمى وانا على ايديا وركبتى على السرير ببوس فى بابا ومرة واحدة حسيت بزبر شريف كله فى طيزى وبقيت انا وبابا بنتناك فى نفس الوقت وعمالين نبوس في بعض

وعمى يضربنى على طيزى ويقولى طيزك حلوة بلعت زبر ابنى زى طيز ابوك اللى بلعت زبرى يا ميدو

ولقيت بابا نزل عند زبرى وبدأ يمصه وانا رحت لزبره وبدأت امص فيه وكل واحد فينا شايف التانى وهو بيتناك

وشريف يسأل بابا يقوله زبر بابا مريحك يا عمى ولا عاوز زبرى يريحك شوية

بابا يرد عليه يقوله لا مريحنى يا خول يا ابن الخول وفجأة بابا يتحرك من تحتى ويقول لعمى هتعشرنى يا متناك ولا لسه عاوز زبرى

عمى يطلع زبره ويمسك زبر بابا يظبطه على خرمه ويقعد عليه ويدخل كله فى طيزه ويبدأ يتحرك يمين وشمال وهو عمال يطلع اهات بمتعه وشرمطه

بابا يقول لشريف اتفرج على ابوك المتناك وهو بيرقص على زبرى يا خول

شريف يوقف نيك فيا ويقف يتفرج على ابوه وهو طالع نازل على زبر بابا وزبر عمى الضخم بيتنطط بين فخاده وانا اقوم من تحت زبره وامسك شريف انزله بين رجلين عمى علشان يمص زبره واركبه واشتغل نيك فيه وهو ماسك زبر ابوه وبيلحس بيضان بابا وبيقوله انت خرمك بقي اوسع من خرمى يا بابا

وعمى عمال يتنطط على زبر بابا اللى عمال يضربه على طيازه الكبيره وبيقول لبابا زبرك حلو اوى يا ادهم افشخنى يا حبيبي ويبص لابنه اللى انا راكبوا ويقوله الزبر حلو اوى يا حبيبي وفجأة سمعت بابا بيشخر بصوت عالى وعمى بيصوت زى الشرموطة وقاعد بكل وزنه على زبر بابا ويقوله عشرنى يا روحى اه يا ادهم كان نفسي فى لبنك من سنين ولقيت عمى قام بعد ما بابا جاب لبنه كله فى طيزه وقلب بابا على بطنه وركب فوقه وحشر زبره كله فى طيز بابا ومع اول حركتين كان زبره بينفجر فى طيز بابا اللى سامعوا بيقول لبنك مولع يا محمود جيبهم كلهم فيا يا حبيبي

وقفت نيك فى شريف ونزلت من عليه اللى كان بيحاول يوصل لطيز ابوه يلحس اللبن اللى نازل منها وانا كمان رحت على طيز بابا وطلعت زبر عمى اللى كان نزل كل لبنه لحسته وبدأت الحس خرم بابا اللى غرقان لبن عمى كان منظر يجنن والدكرين اللى طول عمرنا شايفنهم رمز الرجولة بيعشروا بعض وخرم كل واحد فيهم مفتوح وبينزل لبن التانى

وبقوا هما الاتنين نايمين على بطنهم قدامنا واحنا فاتحين طيازهم بنلحس خرمهم وبابا وعمى بدأو يبوسوا بعض وبابا يقول لعمى اخير اتجوزنا تانى يا محمود وعمى يقوله اخيرا يا ادهم وولادنا شهدوا على الجواز

ولسه قايمين انا وشريف ندخل ازبارنا فيهم لقيت بابا بيقولنا انزل يا خول انت وهو اومال مين اللى هينيك الشرموطة اللى جايه كمان شوية

شريف انا مليش دعوة بيها انتوا اللى اتصلتوا بيها انا عاوز انيك الفحلين اللى نايمين قدامى دول

عمى قام وقاله معلش يا حبيب قلب ابوك انا عاوز احتفظ باحساس زبر عمك ولبنه جوايا شوية ومسك بابا من ايديه بيشده وبيقوله تعالا يا جوزى ندخل نستحمى وبابا قام مع عمى وبيقولنا محدش يجيب وكفاية نيك مش عاوز الشرموطة تقول علينا خولات مابنعرفش ننيك

شريف غضب ولقيته بيقول بصوت عالى انا خول ومبحبش غير الرجاله ومفيش غير الزبر هو اللى بيمتعنى

عمى ضحك وقال لبابا الواد دا ابنك انت بجد ولا ايه وبابا رد عليه وهو بيضحك وهو عنده حق بصراحة ومشيوا من الاوضه دخلوا الحمام

لقيت شريف بيبصلى وبيقولى وبعدين يا ميدو انت عارفنى مليش فى الستات خالص وانتوا جايبين ست تهزؤنى قدامها

رحت حضنته وقولتله ماتقلقش يا عبيط فى 3 ازبار غيرك والشرموطة اللى جايه عارفه اننا كلنا خولات وبنحب نتناك وانا معاك مش هاسيبك لوحدك معاها لقيته هدى واطمن وقالى ماتخليهاش تقرب منى وانا لو حسيت انى هقدر انيكها هاقوم اشارك

دخلت انا وشريف ناخد شاور وطلعنا كلنا فى نفس الوقت وكل واحد لبس المايوه بتاعه وقاعدين منتظرين الشرموطة تيجى وبابا وعمى نازلين فى بعض بوس طول الوقت كأنهم اتنين عرسان فى شهر العسل وباين عليهم الوجع اللى كل واحد فيهم حاسس بيه في خرمه من الزبر الكبير اللى واخدوا وبدأت انا وشريف نعاكسهم ونعلق على جمال طيازهم فى المايوهات اللى لابسينها وهما واقفين قدامنا واقول لبابا طيزك كبرت اوى يا بابا والفلقتين مفتوحين انت حاطط حاجة فى طيزك ولا ايه وبابا يرد يقولى اه حاطط زبر جوزى يا متناك عندك مانع ويكمل بوس فى عمى وشريف يجيى ورا طيز ابوه ويضربه عليها ويقوله كل دى طيز يا دكتور محمود هتمشي ازاى فى المستشفى دلوقت وانت فاشخ رجليك وطيزك بارزه لبرا كدا وعمى يرد يقوله هابقي مبسوط وانا حاسس بزبر جوزى جوايا يا حبيب ابوك وبعدين قعدوا على الكنبه قدامنا وفاتحين رجليهم وكل واحد زبره واقف على الاخر وبعدين طلعوه برا المايوه وبابا يمسح العسل اللى بينزل من راس زبره ويحطه على شفايف عمى وعمى يعمل نفس الشىء وانا وشريف قاعدين جنب بعض قدامهم هايجين اوى وبنلعب فى ازبار بعض ولقيت شريف بيقولى انا مش قادر وقام قلع المايوه وقعد على زبرى وبيتفرج عليهم وانا بسألهم انتوا متأكدين ان هتنيكوا الشرموطه اللى جايه بالمنظر دا عمى يرد يقولى دا احلى نيك ممكن تنيكوا وانت حاسس بزبر حبيبك فى خرمك ولقيت بابا بيقول لعمى طيب ما تيجى يا حبيبي نحس بزبر بعض شوية كمان على ما تيجى... عمى على طول قام وبيقعد على زبر بابا وبيقوله وعلى ما تيجى ليه ما هى عارفه كل حاجة ولسه عمى بيدخل زبر بابا فى خرمه لقيت موبايل بابا بيرن وكانت الشرموطة بتقوله انها وصلت وواقفه برا الشاليه وعلى طول عمى قام ودخل زبره وبابا قام يفتحلها وبيقولنا استرجل يا خول انت وهو عاوزين نمتعها وراح يفتحلها وعمى وراه واول ما فتحلها وقفل الباب وراها قالتلهم اهلا بالاتنين العشاق وحشتونى اوى وبابا وعمى حضنوها مع بعض وايديهم على بزازها وطيازها وبيبوسوا بعض هما التلاته وهى بايديها ماسكه زبر بابا وعمى اللى واقفين على الاخر وطلعتهم برا المايوهات اللى لابسينها وبيقلعوها المينى جيب والتانك توب اللى لابساه وبقت واقفه بينهم بال bra والاندر وير الفتله الاسود اللى داخل في كسها وشفايف كسها قافله عليه ولسه هاتنزل على ازبارهم تمصها لقيت بابا بيقولها تعالى نعرفك على الازبار اللى هيفشخوكى الاول وجايين ناحيتنا وقمنا على طول نسلم عليها وبابا يقولها دا شريف ودا ميدو ولادنا انا ومحمود جت سلمت عليا وبتبوسنى وانا زبرى واقف على اخره واندمجت فى البوسه وايديا بدأت تلمس طيزها من ورا وبعدين سلمت على شريف وبتبوسوا وهو بكل اشمئزاز بيسلم عليها من بعيد وزبره شكله نايم وبعدين رجعت خطوة لورا وقالت لبابا وهى بتشاور على شريف اكيد دا ابنك والهايج دا ابن محمود وبتشاور عليا ..كلنا ضحكنا ولقيتها بتمسك شريف من زبره بكل جرأة وتقوله ابوك بردوا اول مرة قابلنى مع عمك كان زبره نايم ومش راضي يقف عليا بس مع الوقت اتحسن زى ما انت شايف وبقي احلى زبر بينيكنى ويمتعنى وكانت تقصد بابا طبعا ولقيت عمى وقف وراها وبيحضنها وماسك بزازها وزبره بيحك فى طيزها وبيقولها يعنى انتى جايه علشان زبر ادهم بس اللى بيمتعك قالتله وهى بترجع بطيزها على زبر عمى انت جوزى وهو عشيقي يا روحى وبقي عمى يبوس فى رقابتها ويلعب فى بزازها وطلعهم برا وبانت احلى بزاز شفتها فى حياتى كبيره اوى ومدوره وحلماتها بارزه وحمرا انا اول ما شفتهم هجمت عليهم ارضعهم وبابا نزل على ركبته وبدأ يلحس كسها مع زبر عمى اللى مدخله بين فخادها من ورا وراسه باينه من تحت كسها من قدام لغاية ما قلعت خالص واحنا كمان قلعنا وخدناها على اوضة نوم بابا وعمى وطبعا شريف متردد وانا ماسكوا من ايديه وعمال اشده لغاية ما بقينا كلنا فى الاوضة بابا وعمى نايمين جنب بعض وهى على ركبتها وماسكه ازبارهم بتمصها وشريف قلعته بالعافية وقاعد على الكرسي قدام السرير بيتفرج وزبره كل شوية يقف وينام وانا رحت وقفت وراها العب في طيازها وكسها والحسهم وكانت ناعمه وبيضا اوى وكسها وردى ومليان اول مرة اشوف كس بالجمال دا وشكله هيجنى اوى حتى خرم طيزها احمر ومدفون بين فلقتين طيز كبار طريين اوى وبيتهزوا زى الجيلى ولآول مرة احس كأنى بقيت استريت وهجمت عليها اكل كسها وادخل لسانى فيه واطلع احط لسانى فى خرمها وانا فاتح طيازها اوى وهى تصوت بشرمطه وترجع بطيزها على وشى وتمص زبر بابا وعمى وتقول لعمى ابنك شكله شقى اوى ومولعنى وبابا يضحك ويقولها دا ابنى انا يا شرموطه وهى مش مصدقه وتمص زبر عمى وتقوله مستحيل دا ابن الدكر الجامد دا بيعمل بالظبط زى ابوه اما قابلته اول مره وانا هايج اوى ووقفت وراها وعمال احرك زبرى على كسها وطيزها ونفسي ادخله فيها بس متردد ولقيتها بتقول لعمى شكله مستنى ياخد الاذن من ابوه علشان يدخله لقيت بابا بيقولى افشخها يا ميدو خليها تعرف انك ابنى من طعم زبرك وما صدقت سمعت كدا وقمت مدخل راس زبرى فى كسها اللى كان مولع وهى بتطلع اهات حلوة اوى هيجتنى جدا ولقيتنى برزع زبرى كله فى كسها اللى اتزحلق بسهوله بتاثير المايه اللى نازله منه وهى تصوت ووقفت مص فى زبر بابا وعمى ورمت راسها بين فخادهم وتقولى زبرك كبير زى ابوك نكنى اوى وانا بتفرج على شفايف كسها وزبرى بيدخل بينهم ويقفل عليهم كانها شفايف حقيقية بتمص زبرى وجوا كسها سخن اوى ومفيش اى مقاومة لزبرى وهو بيدخل بعكس خرم الراجل وفى نفس الوقت حاسس بجدران كسها ماسك على كل حته فى زبرى كأنه بيحضنه وبيعصره بالراحة احساس فوق الوصف كانى اول مرة بنيك ونمت عليها حضنتها وببوس رقابتها وودانها واندمجنا سوا اوى لدرجة انى مكنتش شايف ولا حاسس باى حاجة حواليا ونازل نيك فيها وعمالين نبوس بعض واهاتنا تعلى مع بعض وبابا وعمى عمالين يضربونا بازبارهم على وشنا لغاية ما رجعت تانى تمص زبر عمى وتدينى زبر بابا امصه وكل ما بابا يقولى سيبها شوية يا ميدو نتمتع بيها هى تقوله سيبه ينكنى شوية كمان وامتعه بكسي قبل ما تفشخونى لغاية ما حسيت بشريف بيلحس خرمى وبيحط زبره فيا وبدأت اهاتى تعلا كل ما شريف يدخل زبره اكتر وانا بتحرك لفوق وتحت وزبرى عمال يدخل في كس شارلوت وهى عماله تقول هما كل الخولات بيعرفوا ينيكوا حلو اوى كدا وتبص لبابا وعمى اللى قاموا وبدؤا يسحبوها من تحتى ونيموها على طهرها جنبي وبابا حط زبره فى كسها وبدا يدخله وعمى واقف عند راسها بيحط زبره فى بوقها وهى تصوت وتقوله بالراحة وشريف لسه راكبنى وانا وهى عمالين نبوس بعض ونمص زبر عمى اللى نام ورفع رجليه لفوق علشان نشوف خرمه اللى بقي واسع اوى وبدأنا نلحس فيه ونبعبصه وفجأة لقيت بابا بيشخر جامد وطلع زبره من كسها وبقي ينطر لبنه عليها وبقيت اخد لبنه احطه على خرم عمى ونلحسه انا وهى وانزل على بزازها ارضعهم والحس لبن بابا اللى نطر شوية عليهم وكل دا وشريف راكبنى ومغمض عنيه وعمال ينيك فيا وانا لاول مرة مكنش مستمتع بالزبر وانا بتناك زى مانا مستمتع بالشرموطة اللى قدامى وجسمها وريحة كسها وعمال الحسه بشراهة بعد ما قامت وقعدت على زبر عمى ووشها ليا وعمالين نبوس بعض وارضع بزازها وانزل على كسها الحسه والحس زبر وبيضان عمى اللى فاشخ كسها وبقي واسع اوى لغاية ما عمى لف جسمها على زبره وبقي وشه بين بزازها وبعدين نام وبابا جه حط زبره على وش عمى اللى على طول بدأ يمصه ويلحس بقايا لبنه وهى بدأت تتنطط على زبره وانا فاتح طيزها عمال الحس خرمها ومن غير ما احس بعدت عن زبر شريف اللى شكله اتضايق وكان هينزل من على السرير بس بابا مسكوا من ايديه وبيبوسوا وخلاه يوطى عند زبر عمى اللى بينيك شارلوت وبيقوله اشرب لبن ابوك يا خول ياللى طالعلى ماتخليهوش يجيب فى كسها وفعلا اول ما شريف طلع زبر عمى من كسها انفجر باللبن اللى غرق وش شريف وبقي يشربه ولقيتنى بحط راس زبرى على خرم طيزها وبحضنها وهى بتفتح طيزها وتقولى دوقنى طعمه فى طيزى وبدات ادخله فى طيزها واجنا واقفين بين رجلين عمى وانا حاضنها اوى وعمال الحس ودانها واعض رقابتها ومقطع بزازها وكسها لعب بايديا وفى دنيا تانية كأنى انا وهى لوحدنا وزبرى عمال يدخل واحده واحده فى طيزها وهى بتقفل عليه اوى لدرجة انى جبت جوا طيزها وهى تصوت وكسها عمال ينطر لبن على وش شريف اللى كان لسه بيلحس زبر ابوه وانا لسه حاضنها اوى وزبرى مش راضي ينام ولسه بحاول ادخله اكتر في طيزها وهى هايجه اوى وبتغيب عن الوعى وتفوق وتصوت وتقولى انت ازاى دكر اوى كدا وبتتناك وطبعا بابا وعمى وشريف قاعدين بيتفرجوا ومفيش غيرى انا وهى اللى عارفين انى جبت فى طيزها فى نفس الوقت اللى كانت بتجيب فيه وعمى يرد عليها يقولها طالعلى يا لبوه ولقيت بابا مسك شريف تانى نيمه على طهره ونزل يمص زبره ويشد شارلوت توطى تمصه معاه وبابا يرفع رجلين شريف لورا علشان تلحس خرمه اللى اول ما شافت خرم شريف قالت ليه حق مايحبش الستات دا خرم طيزه اوسع من خرمى بابا رد عليها قالها بس عنده زبر احلى من زبر اللى بينيكك يا لبوه وقام شدها علشان تيجى تقعد على زبر شريف اللى كان وقف اوى من اثر اللعب فى خرمه بس انا لسه حاشر زبرى فى طيزها واول ما قعدت على زبر شريف صوتت وقالتله ما انت زبرك حلو اوى اهو يا خول وشريف اول ما زبره دخل كسها قطع النفس كأنه مش مصدق احساس الكس على زبره ومسكها من وسطها ورزعه جامد اوى وبابا وعمى حاطين ازبارهم على وش شريف بيمصهم وهو بينيكها وعمال يحرك وسطها لفوق اوى وينزله على زبره من شده الحركة وزبرى في طيزها بقيت اشخر واحضنها اوى بس هى صوتت وقالتلى شربنى لبنك المرادى وعلى طول طلعته من طيزها ووقفت قدامها واول ما حطيته فى بوقها زبرى انفجر وبقت تبلع شوية والباقى على وشها وبزازها لغاية ما حسيت بشريف بيشدنى لتحت وطلع زبره من كسها وعاوزنى اقعد عليه واول ما زبره دخل فيا حسيت بلبنه بيولعنى وكانى بقالى سنين ماتناكتش وزبرى بعد ما كان بدأ ينام لقيته وقف تانى ونمت على شريف اللى حضنى وفضل مدخل زبره كله فيا ويصوت ويقولى وحشتنى اوى يا ميدو اوعى تاخدك منى يا حبيبي وانا ارد عليه اقوله يا خول انت روحى مقدرش اعيش من غيرك انسي كل حاجة ومتعنا سوا وانا نايم على زبر شريف وبيبوسنى من رقابتى وبابا وعمى بيضربونى على زبرى اللى مش راضي ينام وعمى يقولى انت عشرتها امتى يا خول وهى تبص باستغراب وتقولهم دول انتوا بالظبط كأن المشهد بيعيد نفسه وبتمسك زبرى وبتقولهم هو دا حقيقي دا جابهم مرتين ولسه عاوز يكمل وبابا يضحك ويقولها ابن مين دلوقت يا شرموطة ومسكها هو وعمى يرضعوا بزازها ويلحسوا لبنى من عليها وبعدين نزلوا من على السرير وبياخدوها علشان تدخل تاخد شاور معاهم لقيتها بتقولهم مستحيل اسيب الزبر دا وهو لسه واقف ومسكت زبرى تانى تمصه وطلعت زبر شريف من طيزى وبقت تمصهم هما الاتنين وتلحس خرمى وتبعبص شريف اللى كان زبره بدأ ينام وتقوله ممنوع زبرك ينام يا خول عاوز اتناك منك انت وعشيقك مع بعض ... قمت من على شريف وقولتلها انا عارف ايه اللى هيوقف زبره تانى وقمت حاطط زبرى فى خرمه وهو رافع رجله فوق كتفي وهى واقفه ورايا عماله تضربنى على طيزى وتبعبصنى لغاية ما زبر شريف وقف تانى وشاورتلها جت طلعت على زبره بس اخدته فى طيزها ووشها ليا وحضنتنى وقالتلى ادينى في كسى.. طلعته على طول من طيز شريف وحطيته فى كسها وهى دايبه وسطنا من المتعه وانا نيمتها على شريف وبقيت ابوسها شوية وابوس شريف شوية وتصوت وتقوله طيزى احلى ولا طيز حبيبك يا خول وشريف يقولها طيز حبيبي طبعا يا شرموطة واسمع صوت بابا وعمى بيضحكوا وهما قاعدين ورانا فى حضن بعض على الكنبه وبعدين تقوم وتقعد بكسها على زبر شريف وانا ادخله فى طيزها وتتنطط على زبر شريف وتسأله تانى ودلوقت كسي احلى ولا كس حبيبك يا خول شريف يرد عليها يقولها حبيبي راجل معندوش كس يا لبوه وفضلنا ننيك فيها لغاية فى مرة شريف كان راكب على طيزها وانا نايم تحتها مدخله فى كسها وحسيت انى هاجيب طلعته بسرعة وقولت لشريف خد زبرى وقعد عليه وهو مدخل زبره كله فى طيزها واول ما نطرت لبنى فى طيز شريف هو كمان نطر لبنه فى طيزها ولقيتها بتلعب فى كسها لغاية ما جابت مايه كتير عليا وبقت نايمه عليا مش بتتحرك وبتطلع اهات حلوة اوى واخيرا حسيت بزبرى بينام وبيطلع من طيز شريف اللى قام ونام جنبي وشارلوت عامله زى الجثة وقعت من فوقي على الجنب التانى وطيزها مفتوحة اوى وعماله تنقط لبن وبعد ما فاقت اخيرا قمنا كلنا ناخد شاور وطلبنا غدا على البحر ورحنا كلنا بنتمتع بما تبقي من الشمس بعد النيك العنيف دا واتمتع بشكل شارلوت الشرموطة وهى بالبييكنى وبزازها وطيازها وحتى كسها طالعين منه وبتتحرش بشريف وهما واقفين بعيد شوية عننا فى البحر ولقيت بابا بياخدنى فى حضنه وبيقولى انت طلعت دكر اوى يالا وبيسألنى لسه مش عاوز تتجوز قولتله انا مستعد اتجوز شارلوت او واحدة زيها لقيت عمى بيرد عليا بيقولى وابنى اللى بيعشقك دا يا ميدو هتسيبه لمين رديت على عمى قولتله مستحيل اسيبه يا عمى وهخليه يتجوز قبلى مش زى ما عملت مع بابا واتجوزت انت قابله اطمن... لقيت عمى بيحضنى هو كمان وبيقولى كدا انت ابنى بصحيح بس قبل ما تتجوزوا بعد اذن ابوك انا عاوزك تنيكنى نيكه ثلاثيه زى اللى حصل شوية مع شارلوت ضحكت وقولت لعمى ماتبقاش انانى يا عمى انا موافق لو هانيك طيازكم انتوا التلاته مع بعض وقضينا يوم جميل كلنا مع بعض على البحر لغاية ما جه ميعاد رحيل شارلوت وودعت كل واحد فينا على طريقتها طبعا من مص ولحس وبعبصه ولقيتها بتطلع طقم بيبي دول يجنن وبتدهولى وبتقولى خد دا البسه لحبيبك وخليه يتعود على المنظر الحريمى فى السرير حتى وانت بتنيكه ... ولقيت بابا بيقولها بس يا لبوه خدى اللبس دا لقيتها بترد عليه وبتضحك وبتقولى وخبيه من ابوك علشان بيحب الحاجات دى ولقيت شريف بيقول لأبوه صحيح الكلام دا يا بابا لقيت عمى بيحضن بابا وبيقول لشريف انا عملت كل حاجة علشان اقنع الخول دا انه يتجوز...

بعد ما شارلوت مشيت واحنا الاربعة قاعدين فى جنينة الشاليه وبنتكلم ونهزر وبابا وعمى لسه بيحاولوا يقنعوا شريف انه لازم يتجوز وشريف شكله بيفكر في حاجة تانية وبيحاول يجاريهم فى الكلام ويفاجئنا اما يقول انا هحكيلكم حكاية تأكد لكم ان ممكن اعيش من غير جواز ويبدأ يحكيلهم على طه وعمه الحاج رمضان رابط القصة وازاى علاقتهم بدأت واتطورت وطبعا قالهم عليا اما كنت بجيله ايام الدراسة فى القاهرة وننيك بعض كلنا وازاى هما دلوقت عايشين في قمة السعادة مع بعض خصوصا بعد ما والد طه انضم للعلاقة وطبعا عرفهم اننا فى تواصل مستمر معاهم وبنتقابل كلنا اما نزورهم او يزورونا وطبعا بابا وعمى مستمتعين جدا بالقصة وهايجين على الاخر ومش بيقاطعوا شريف اللى بيحكى بطريقة خليتنى انا كمان اهيج اوى كأنى مكنتش جزء من الحكاية والوقت اتاخر واقترحوا ندخل السرير وشريف يكملهم القصة ودخلنا وبقي شريف نايم فى وسطهم وبيوصف زبر الحاج رمضان واخوه استاذ ابراهيم والمتعه اللى بينيكوا ويتناكوا بيها مع ابنهم طه والحرمان اللى كانوا عايشين فيه سنين وانا ماسك ازبارهم عمال امص فيها هما التلاته وهما مركزين وعايشين مع الاحداث لدرجة ان كل واحد بدأ يلمس خرمه اما شريف يوصف ازاى الحاج رمضان واخوه بيستمتعوا بزبر طه وبعد ما شريف شاف ابوه وعمه هايجين اوى كدا وكان خلاص حكى تقريبا كل حاجة اقترح عليهم انه يتصل بيهم ويعزمهم يقضوا معانا يومين ويعرفهم على بعض وتقريبا بابا وعمى كانوا بيفكروا في نفس الشىء ووافقوا طبعا ولقيت شريف بياخد موبايله وبيتصل بالحاج رمضان اللى رد عليه بكل حب وشوق ويقوله وحشتنى وطه نايم جنبه اللى دخل في المكالمة وبدأ يتكلم بهيجان ويقوله اتناكت من ابوك وعمك ولا لسه يا خول واللى فمهمنا من شريف بعد كدا انه كان حاكى للحاج وطه عن شهر العسل اللى احنا فيه وشريف يرد علي طه يقوله مانا بتصل بيك علشان اعزمك انت وعمك وابوك تيجوا تجربوا ازبارهم ويرد الحاج يقول طلعوا بيتناكوا زى ما قولتلك يرد شريف على الحاج رمضان ويقوله من ساعة ما حكيتلهم على زبرك وهما هايجين وعاوزين يجربوه وفجأة يدخل عمى فى المكالمة ويقولهم ياريت تقبل دعوتنا يا حاج رمضان ليك انت وطه واخوك علشان نتعرف على بعض بعد اللى سمعناه من ابنى عليكم ويرد الحاج يقوله واحنا كمان نتمنى نتعرف عليكم بعد اللى سمعناه من شريف وعلى امكانياتكم واتفقنا انهم يزورونا بكرا ويقضوا معانا يومين على الاقل قبل ما الاجازة تخلص ....



المشهد السابع عشر

طبعا الليلة مخلصتش بعد ما بابا وعمى كانوا هايجين اوى من كلام شريف دخلنا كلنا على سرير واحد واللى على طول لقيت عمى وبابا واخدين وضع الدوجى جنب بعض ومن غير اى مقدمات كل واحد ركب ابوه وبقينا نبدل عليهم وهما في قمة الهيجان مش عاوزين نبطل نيك فيهم لغاية ما عشرناهم ونمنا جنبهم من التعب وهما لسه هايجين اوى وبدأو ينيكوا بعض بعنف قدامنا وكل ما واحد يقرب يجيب يطلعه ويخلى التانى ينيكه واخر مشهد فاكروا قبل ما انام ان عمى رافع رجلى فوق كتفه وبينكنى وبابا ماسك شريف بينيكه فى نفس الوضع وفجاة حسيت بيهم بيشخروا وبيعشرونى انا وشريف وناموا علينا وازبارهم لسه جوانا وصحيت من النوم على تليفونى بيرن كانت الساعة تقريبا 8 صباحا وطه بيكلمنى بيقولى انهم فى الطريق وسامع صوت الحاج رمضان بيتكلم جنبه فى العربية اللى جايين بيها وكنت لسه هاصحى بابا وعمى لقيتهم صاحيين وبيسمعوا المكالمة وازبارهم واقفه على الاخر

صبحت عليهم وبقينا نبوس بعض حوالى 10 دقايق لغاية ما شريف صحى وبقينا نبوس بعض كلنا وهما فى قمة السعادة وبعدين بابا يقوم ويقولنا يلا نستعد لحفلة النيك اللى هتبدأ النهاردا وقمنا كلنا ناخد شاور ونغٍسل اجسامنا اللى كلها لبن من النيك بتاع الليلة اللى فاتت وطبعا نكنا بعض تانى تحت الدِش واللى لاحظته ان بابا وعمى زى ما يكونوا اتحولوا لسوالب وكل واحد عاوز يتناك اكتر مننا مع ان ازبارهم واقفه اوى وشريف طبعا مبسوط انه شايفهم كدا ويقول لكل واحد فيهم وهو بينيكه ايه رايك متعة الزبر ولا الكس ويردوا عليه يقولوا الزبر طبعا لغاية ما خلصنا الشاور وكل واحد طلع لبس شورت وتحته اندر وير سكسى على ذوقة ولقيت شريف بيتصل بالحاج رمضان يشوفهم فين دلوقت واللى يرد عليه وهو بيضحك وعمال يطلع اهات وبيقول لشريف قربنا خلاص لو بس الخول دا يسيب زبرى ويخلينى اركز فى السواقه ويرد طه يقول حضروا ازباركوا علشان فى لبوتين طيازهم بتاكلهم اوى وعاوزين يتعمل عليهم حفلة وادخل فى المكالمة واقوله لبوتين ليه المفروض تلاته يرد يقولى للاسف بابا عنده شغل مهم ومجاش معانا شريف يرد تانى خسارة عمو ابراهيم كان هيتبسط اوى خصوصا انه كان نفسه يتعرف على بابا يرد الحاج يقوله ما هو لسه فاشخنى الليلة اللى فاتت وبيوصينى امسك ابوك افشخهولك قدامك وعمى يرد عليه يقوله طيب يالا يا حاج تعالا مستنيك على نار عاوز اشوف الفحل اللى فشخ ولادى ...الحاج بكسوف يرد يقوله انا اسف يا استاذ محمود مكنتش اعرف انك سامع المكالمة عمى يرد ويقوله ولا يهمك يا حبيبي كلنا سامعين ومبسوطين وياريت بلاش الالقاب يلا اوصلوا بالسلامة وبعدين نتعرف اكتر ونقفل المكالمة بعد ما طه قالنا انهم وصلوا الغردقة وجايين على اللوكيشن اللى شريف بعتهولهم

اخيرا وصل الحاج رمضان اللى كان لابس رسمى قميص وبنطلون وطه كان لابس شورت وقميص بحر وشكلهم رجولى اوى... بابا وعمى طلعوا هما يستقبلوهم ويسلموا عليهم ويقولهم اتفضلوا واول ما دخلوا كنت انا وشريف واقفين مستعدين للسلام الحار اللى هيحصل وطبعا اول ما شفناهم حضنا بعض اوى واحنا في قمة السعادة وعلى طول بدأت ابوس الحاج رمضان اللى كان واحشنى اوى وشريف بيحضن ويبوس طه وطبعا كلام الشوق والاشتياق طالع من كل واحد فينا وبابا وعمى واقفين بيتفرجوا علينا واحنا ماسكين بعض بوس واحضان ونلمس جسم بعض بطريقة شهوانية جدا وزبر كل واحد فينا واقف وباين من تحت اللبس وبعد اكتر من 10 دقايق من السلام الحار بابا يقول لعمى بهزار انا بدأت اغير يا محمود العيال دى عمرها ما سلمت عليا بالطريقة دى قبل كدا لقيت الحاج بيشد بابا وعمى علشان يشاركوهم البوس وبيقولهم دول ولادى زى ما هما ولادكم ويبدأو يبوسوا بعض هما التلاته وانا اروح على طه وشريف حاضنوا وبياكل شفايفه واشاركهم البوس وبعدين اشد طه واقول لبابا وعمى ودا طه اخونا التالت اللى على طول بابا وعمى يوقفوه بينهم ويحضنوه ويبدأو يبوسوا بعض كانهم عارفين بعض من سنين واخيرا دخلنا نقعد فى الريسبشن ونسيبهم يتعرفوا اكتر على بعض ورحت انا وشريف وطه المطبخ نحضرلهم الفطار وطبعا طول الوقت بنتحرش ببعض وهايجين اوى وطه يقولنا انا مش مصدق اللى بيحصل وحاسس انى هاجيبهم على نفسي هما الدكرين اللى برا دول بيتناكوا منكم بجد ولا بينيكوا بس شريف يرد عليه يقوله وهو حد يصدق ان ابوك وعمك بيتناكوا يا خول ...طه يقوله على رايك عمى بقي يحب يتناك اوى وطول الوقت عاوز ياخد فى طيزه وابويا كمان مبقاش ينيكنى الا وهو واخد زبر اخوه فى طيزه رديت على طه قولتله نفس الشىء بدأت احسه من بابا وعمى وشكلنا كدا هانيكهم اكتر من هنتناك منهم يرد طه يقول لا انا مش هاسيب الازبار دى الا وانا واخد كل لبنهم جوايا وطلعنا بعد ما حضرنا الفطار لقينا الحاج رمضان قاعد عريان مش لابس غير الاندر وير القطن الابيض وزبره شامخ من تحته واول ما شافنا قال لشريف فاكر يا شريو الكيلوت دا انا كنت بحكى لابوك وعمك عن اول علاقتنا وكلوتاتى اللى كنت بتاخدها من ورايا ويرد شريف وهو بيقعد جنب الحاج رمضان وبيلمس زبره وبيضانه وبيقوله طيب وفين الجلابيه اللى بحبها وبداو يبوسوا بعض تانى بس عمى قاطعهم وقال لشريف ياولا عيب انا موجود لقيت الحاج بيشد عمى اللى بقي واقف قدامهم والحاج رمضان بيشد الشورت بتاع عمى ويبان الاندر وير اللى لابسوا وزبره محشور فيه وبيضانه طالعه برا ويبدا الحاج رمضان يبوس زبر عمى وبيضانه ويحط وشه بين فخاده ويمسك عمى من طيزه اللى كانت كلها عريانه ومفيش غير فتله داخله بين فلقتين طيزه الكبيره ويشده على وشه اوى وشريف بيبوس ويلحس فى رقبة الحاج رمضان ويرضع بزازه والحاج يبص فى عيون عمى ويرجع يبوس زبره ويقوله انا لازم اشكر الزبر اللى جابلى ابن جميل زى ابنك فى نفس الوقت لقيت طه نازل على ركبته بين رجلين بابا وبيقلعه الشورت وبيقوله وانا ممكن اشكر الزبر اللى جاب ميدو وبابا يمسك وش طه بين ايديه يبوسوا شوية ويحطه على زبره علشان يلحسه من فوق الاندر اللى لابسوا وانا واقف مش عارف اتفرج على مين ولا مين بس كان لازم اقاطعهم واقولهم يا جماعة الفطار هيبرد وانتوا اكيد جعانين وعاوزين ترتاحوا شوية من السفر وقاموا وكل واحد كان قلع الشورت بتاعه وبقي بالاندر وير بس اللى غرقان من عند كل زبر واحد فيهم من الشهوة والهيجان وبعد الفطار بابا وعمى اخدوا طه والحاج اوضة نومهم علشان يرتاحوا فيها شوية وقولنالهم اننا هنروح نقعد شوية على البحر علشان لو قعدنا معاكم مش هناموا ولا ترتاحوا وفعلا سبناهم يرتاحوا ورحنا قعدنا على البحر انا وبابا وعمى وشريف قدام الشاليه واول ما يصحوا يبقول يلبسوا ويروحوا على البحر يقعدوا معانا وبعد تقريبا ساعتين واحنا قاعدين بنستمتع بالشمس شفنا اتنين رجاله لابسين مايوهات ضيقة جايين علينا وازبارهم هتنفجر من تحتها واجسامهم مشعره وبيضانهم بتتهز يمين وشمال وهما ماشين وطبعا كانوا الحاج رمضان وطه ولقيت بابا وعمى قايمين رايحين ناحيتهم وبيسلموا عليهم ويحضنوهم تانى علشان اجسامهم العريانه تلمس بعض وقعدنا كلنا على البحر تحت الشمس وكل واحد بيكلم التانى بعبارات من الاعجاب والشهوة لغاية ما طه قام وشدنى انا وشريف وقالنا تعالوا ننزل المايه وعمى يقولهم بس امشوا بالراحة قدامنا وانتوا نازلين علشان بحب اتمتع بالمنظر دا وعمى يقصد منظر الطيز وهى فى المايوه وفعلا عملنا العرض اللى كانوا كلهم قاعدين بيتفرجوا عليه ويعلقوا على طيز كل واحد فينا ويضحكوا ويهزروا لغاية ما نزلنا المايه وطه بيقولنا احنا هانيك بعض امتى انا وعمى هايجين على الاخر وعاوزين نتناك الاول شريف ضحك وقاله شكلنا كدا هنتخانق على ازبار بعض يا خول لأن اللى عاوزين تتناكوا منهم هما كمان طيازهم بتاكلهم وعاوزين يتناكوا اكتر بس بجد ابوك مجاش معاك ليه يا طه انا كان نفسي اقابله وواحشنى طه استغرب وسألنى انا كنت عاوز اسألك انت تعرف بابا منين بالظبط بيسأل عليكم كتير واتضايق اما عرف انك بتتناك من ابوك وعمك وكان غيران عليكم مكنتش اعرف ان علاقتكم قوية اوى كدا شريف رد عليه قاله هقولك بس ماتزعلش منى وبدأ شريف يحكى الحكاية اللى كنت انا عارفها طبعا ويقوله استاذ ابراهيم كان بيزورنى انا وميدو فى اسكندرية كتير بحكم شغله وكنا بنام مع بعض وعلاقتنا بقت قوية من هنا وانت عارف الباقى ... طه رد قاله غريبة اوى ليه بابا عمره ما قالى انه بيقابلكم رديت على طه قولتله لان ابوك عنده شهوات انتوا مش حاسين بيها ولقيت شريف بيقولى بس يا خول وبيقول ل طه اسأل عمك يا طه هو عارف كل حاجة لقيت طه بيقولى كمل يا ميدو سيبك منه وانا قولتله ابوك باختصار زيى وزى معظم الرجاله اللى بتحب الكس والزبر بيحب يلبس حريمى ويحس انه شرموطة بتتناك وحتى وهو بينيك بيحب كدا بردوا وانت وشريف خولات مش بتحبوا الكس ومش هتقدروا المتعه دى وعلى فكرة عمك كمان بيحب كدا وتانى لقاء بينا فى القاهرة كان لابسلى طقم حريمى ولا احلى شرموطة ... طه قالنا يعنى يا خولات انتوا لبستوا ابويا وعمى حريمى ونكتوهم كأنهم شراميط تحتكوا رديت عليه قولتله ايوه وبصراحة ابوك عليه زبر يموت وهو لابس قميص نوم واسأل الشرموطة الكبيره اللى قاعد برا دا مع بابا وعمى وهو يقولك اكتر... رد طه انا هاطلع دلوقت امسك ابوك وابوه افشخهم واشرمطهم تحت زبرى يا متناكين زى ما عملتوا فى بابا وعمى قولتله انا معنديش مانع مادام هتبقوا مستمتعين باللى بتعملوه بس معتقدش بابا هيحب يبقي شرموطة بس عمى ممكن لقيت شريف بيقولى وليه بابا لوحده اللى شرموطة يا ميدو مع ان ابوك بقي متناك كبير وخرمه بقي اوسع من الكس رحت ورا شريف وحضنته وقولتله مالك يا خول واخد الموضوع شخصى احنا كلنا عيلة واحدة وابوك هو ابويا وانت عارف انى بعشقه زى بابا بالظبط وقطع حديثنا بابا وعمى والحاج رمضان اللى كانوا داخلين المايه وجايين علينا وسامع بابا بيقول للحاج انا هامسك طه انيكه يا رمضان بعد اذنك والحاج يقول لشريف تعالا يا شريو اكشف على خرمك بعد ما ابوك فشخك وعمى جاي عليا يقولى تعالا على زبر عمو يا حبيبي وهما كلهم بيهزروا طبعا وقعدنا شوية فى الماية واحنا بنلعب في ازبار بعض ونبعبص بعض لغاية ما استوينا على الاخر وقررنا نروح نكمل في الشالية واول ما دخلنا الشاليه كلنا قلعنا وبدأنا نمص زبر بعض واللى كنت ملاحظوا ان بابا وطه كانوا مهتمين ببعض وعمى والحاج رمضان مركزين مع بعض اكتر وانا وشريف بنبدل بينهم وبعدين بدأ النيك بينى وبين طه اللى كان على ركبته بين رجلين بابا بيمص زبره وانا ركبت فوق طيزه وحطيت زبرى جواه وشريف واقف مستنى دوره بس لقيت طه اتقلب وبقي نايم على طهره وشريف نزل وقعد على زبره ووشه ليا عمالين نبوس بعض وبابا راح قعد وسط الحاج رمضان وعمى وبيلعبوا فى ازبار بعض وبيقولهم مش هنعمل زيهم ولا ايه لقيت الحاج بيقول لبابا تعالا يا حبيبي وقام قعد على زبر بابا بالراحة وعمى قام مسك زبر الحاج وبيقوله ليه حق ابنى مايقدرش يقاوم جمال زبرك يا ميرو (دلع رمضان) وقعد عليه وبقي يمصه والحاج بيتنطط على زبر بابا وبعدين طه قام من وسطنا وشايف طيز عمى مفتوحة قدامه بقي يلحس خرمه ويقول لشريف اللى راكب طه ابوك خرمه جعان اوى يا شريو وشريف يرفع طه ويمسك زبره يحطه على خرم ابوه اللى يرجع لورا ويدخل زبر طه فى عمى وشريف شغال نيك فى طه وانا رحت مع بابا والحاج رمضان ورفعت رجل بابا لفوق زبره اتزحلق من الحاج رمضان وبقيت الحس خرمه والحاج حط زبره فى بوق بابا وبعدين قمت نمت فوق بابا وبقيت امص فى زبر الحاج مع بابا اللى رجع ورانا ودخل زبره كله فيا مرة واحدة وبقيت اصوت واقول لبابا زبره يجنن وبابا يضربنى على وشي ويقوله افشخه يا رمضان والحاج يقوله هافشخه وافشخك يا دودو (دلع ادهم) وقام فاتح خرم بابا ورفع رجليه على كتفه ودخل زبره وبابا بيصوت ويقولى زبره يجنن يا ميدو جايب لأبوك زبر يفشخه يا خول وكان عمى قام ووقف ورا الحاج رمضان وبيحطله زبره اللى اول ما دخل لقيت الحاج بيشخر وبيقول لعمى نكنى اوى يا حبيبي انا حبيتك من قبل ما اعرفك من اول ما شفت ابنك وبقينا كلنا ننيك في بعض لغاية ما كانوا عاوزين يجيبوا ووقف بابا وعمى والحاج بيلعبوا في ازبارهم واحنا على الارض بنلحس ازبارهم ومستنين اللبن اللى هيغرقنا وشربنا لبنهم كله اللى كان عمال ينطر من زبر كل واحد فيهم وعملوا معانا نفس الشىء وناموا على الارض ونطر كل واحد فينا على وشهم وجسمهم وهما عمالين يلحسوا ويشربوا اللبن ويبوسوا في بعض وبعدها بدأت موجة ضحك وهزار وسعادة باللى حصل واحنا نايمين جنب بعض اللى على الكنبه واللى على الارض لغاية ما قمنا علشان ناخد شاور واتقسمنا مجموعتين علشان مفيش غير شاورين بس انا وعمى والحاج رمضان وشريف وبابا وطه وطبعا نكنا بعض تانى فى الشاور بس كانت سريعة وطلعنا لبسنا وخرجنا برا نتغدا وعلى بليل كنا رجعنا الشاليه ودخلنا ننام بس المره دى الحاج رمضان طلب انه ينام معايا انا وشريف فى اوضة وبابا وعمى اخدوا طه معاهم الاوضة التانية...

دخلت انا وشريف والحاج رمضان وقلعنا كلنا عريانين بعد ما طلب الحاج اننا ننام عريانين فى حضن بعض علشان واحشينه اوى وبدأنا نتكلم ونهزر واحنا سامعين اهات جايه من الاوضة التانية والحاج يقولنا ياترى مين اللى راكب التانى دلوقت واقوله لا دى اهات مص او لحس مش نيك وشريف ساكت وفجأة يتكلم ويقول للحاج رمضان ميدو قال ل طه النهاردا على العلاقة اللى بينه وبين استاذ ابراهيم وبعدين سكت شوية وقاله كمان انكوا بتحبوا تلبسوا حريمى ودا السبب الرئيسي ان طه مايعرفش بالعلاقة دى ... لقيت الحاج رمضان بيحضنى وبيقولى شاطر يا ميدو لولا ابراهيم قالى ماقولش حاجة ل طه كان زمانى عرفته من زمان لقيت شريف بيسأل الحاج تانى تفتكر بابا وعمى عندهم نفس الشهوة ومكسوفين يقولوا رد الحاج قاله لو عندهم نفس الشهوة هتعرفوا مع الوقت سألت شريف هو دا الموضوع اللى شاغل بالك طول اليوم وهتفرق ايه لو بيحبوا كدا او لأ مش هيغير فى علاقتنا حاجة يا شريو رد عليا قالى لأ طبعا هيتغير مش ملاحظ بقوا هايجين ازاى وانا مش عاوز حد فيهم يروح يدور على واحد ينام معاه علشان يشبع رغبة احنا مش بنشبعها زى ما عمل استاذ ابراهيم

الحاج رد على شريف وهو بيضحك وبيقوله طول عمرك حنين يا خول وان جيت للحق ابوك لبوه اوى وهو بيتناك واما لعبت في بزازه وانا بنيكه لقيته ساح وبيطلع اهات شرموطه بتتناك من راجلها رديت على الحاج قولتله بلاش الكلام دا علشان شريف بيزعل رد شريف قالى مش بزعل يا ميدو الحاج رمضان ابويا زى بابا وعمى بالظبط وبعدين رد الحاج قاله انا جايب معايا طقمين جريمى هالبس واحد وسيب التانى لأبوك ونشوف هيحب ولا لأ... رديت عليه قولتله حلو وانا معايا طقم بتاع الشرموطة اللى نكناها امبارح هالبسه معاك علشان ماتبقاش الشرموطة الوحيدة لقيت الحاج بيقول شرموطة ايه دى وطبعا حكيناله على اللى حصل امبارح وهو بيضحك على موقف شريف وبيقولنا طيب تعالوا يا خولات نيكوا الشرموطة الكبيره علشان كسي بياكلنى من كلامكم ومسك زبرى يمصه وقال لشريف افشخنى يا خول وفعلا شريف ركب على طيز الحاج رمضان وبدأ ينيك فيه والحاج يصوت زى الشرموطة ويقولى قوم افتح الشنطة والبسلى طقم من اللى جايبه وهاتلى التانى وقمت فعلا جبت طقم لبسته وشريف نيمنى على حرف السرير على طهرى ورفع رجلى وبدأ نيك فيا وانا بتفرج على الحاج رمضان وهو بيلبس الطقم الحريمى وجاى ناحيتى وشريف بيقوله تعالى يا لبوه الحسي خرم جوزك بس الحاج طلع على وشي ووقالى الحسي كسي يا متناكة وبعدين شريف طلع زبره وطلع قعد على زبرى ومسك بزاز الحاج بيرضعها وفي نفس اللحظة سمعت الحاج بيقول فى زبر جديد جاى ينضملنا وببص على باب الاوضة لقيت عمى واقف عريان وزبره واقف وبيتفرج على اجسامنا وشكله متفاجىء وبعدين اتكلم وقالنا انا كنت جاى انام عندكم علشان اللى معايا نازلين نيك في بعض ومش سايبنى فى حالى بس شكلها الحفلة عندكم احلى من اللى هناك لقيت الحاج بيرد على عمى بيقوله طبعا هنا احلى عندك شرموطتين وخول هيشبعوا زبرك وطيزك وعلى طول عمى دخل مسك زبر الحاج رمضان يمصه اللى رافع قميص النوم الحريمى وبيقوله انا عمرى ما شفت شراميط حلوة اوى كدا ونزل شريف من على زبرى وبيتفرج على ابوه اللى على طول رفع رجليا ودخل زبره فيا وبدأ ينكنى ونزل الحاج رمضان من على وشى اللى كان فى خرمه وقال لشريف شكلك عاوز تروح مكان ابوك فى الحفلة التانية وانا قولت لشريف روحلهم يا شريف وماتخليهمش يدخلوا علينا دلوقت طبعا شريف فهم انا اقصد ايه وبعد ما شريف مشى وقف الحاج رمضان ورا عمى وبيحك زبره فى خرمه وبيلعب في بزازه وبيقوله ايه رايك فى الشرموطة اللى بتنيكها وعمى يرد بمحن واهات ويقوله كسها نار يا لبوه والحاج يقوله ونفسك تعمل زيها ولا عاوز تبقي خول بس عمى يسكت شوية وبعدين اتكلمت انا واقوله فيه طقم بتاع شارلوت يا عمى ما تتكسفش وبعدين الحاج رمضان يروح يفتح الدولاب يجيب البيبى دول ويلبس عمى البرا وهو لسه واقف بينكنى والحاج يقوله لو ماتحبش بلاش لقيت عمى طلع زبره وكمل لبس بقية الطقم اللى كان عبارة عن شراب طويل متصل بالاندر وير الفتله الاحمر وبعد ما لبسه وقف في المرايا يتفرج على جسمه ويلمس بزازه وزبره وطيزه ويطلع اهات انثوية وقمت وقفت جنبه نتفرج على بعض فى المرايا والحاج واقف ورانا بيضرب عمى على طيازه ويقولى الشرموطه كسها بياكلها وانا بمسك بزاز عمى واقوله بياكلك يا عمى لقيته بيبوسنى وبيقولى انا عاوزه ابقي لبوه الليلة دى وعلى طول الحاج رمضان بدا يدخل زبره فى عمى اللى بدا هو كمان يطلع اهات انثوية ويقول اه يا كسي ويكلم الحاج رمضان يقوله ادينى فى كسي اوى يا لبوه والحاج يقوله كسك بياكلك اوى يا شرموطة وعمى يقوله عاوزه احبل منك يا متناكة وبعدين قعدت على الكرسي قدام عمى اللى نزل على ركبته على الارض ورفعت رجلى وبدأ يلحس خرمى ويقولى كسك طعمه حلو اوى يا لبوه من كتر الازبار الى اخدتيهم ويقرب عمى منى ويحط زبره ويبدأ ينيكنى والحاج يطلع زبره ويطلع يقعد على زبرى ويتنطط لغاية ما جبتهم جواه ويفتح طيزه فى وش عمى ويقوله الحسى كسي يا شرموطه ووشه فى وش عمى اللى بينكنى وبيكلموا بعض على انهم شراميط ويصوتوا وفضلنا نبدل على خرم بعض اللى بقي اوسع من الكس ونصوت زى الشراميط لغاية ما جبتهم تانى فى طيز عمى اللى كان بينيك الحاج رمضان وقتها ونطر لبنه جواه ولسه هايج بعد ما طلع زبره وقعد على زبر الحاج رمضان اللى على طول جابهم فى عمى وهو عمال يقوله بعشرك يا شرموطة وهتبقي حامل منى وعمى زبره نام بس لسه هايج اوى ويصوت ويقوله كسي اتفشخ يا لبوه لغاية ما زبر الحاج اتزحلق من خرم عمى اللى قام ونام على بطنه على السرير من التعب وقمت جنبه ابوسه واحضنه علشان اطمنه وقلعته اللبس الحريمى وقلعت انا والحاج رمضان اللبس وحطيتهم فى الدولاب علشان بابا وطه مايلاحظوش حاجة ورحنا فى النوم على طول ...

المشهد الثامن عشر

صحيت من النوم اليوم اللى بعده على صوت عمى والحاج رمضان وسامع صوت هيجان وشرمطه فتحت عنيا لقيت الحاج رمضان قاعد على الكرسي ولابس قميص نوم حريمى بتوع الليلة اللى فاتت وفاتح رجليه وزبره واقف وبيلعب فيه وزى ما يكون بيصور عمى اللى واقف قدامه لابس طقم حريمى من بتوع الحاج رمضان وعمال يغرى الحاج رمضان ويلعب في بزازه وزبره ويلف ويفتح طيزه للكاميرا زى ما يكون بيصوروا فيلم واول ما حسوا انى صحيت لقيت الحاج بيوجه الموبايل ناحيتى وبيصورنى واتفاجأت اما لقيتنى لابس طقم البيبى دول بتاع امبارح والحاج بيقول واهى الشرموطة الصغيرة صحيت ولسه هاتكلم سمعت صوت استاذ ابراهيم اخو الحاج بيتكلم من الموبايل اللى عرفنى انهم بيكلموه فيديو كول ولقيته بيقولى بشرمطه وحشتينى اوى يا لبوه وكان نفسي اكون معاكم دلوقت قمت واخدت الموبايل وببص على الشاشة لقيت استاذ ابراهيم لابس هو كمان قميص نوم حريمى وقاعد على كرسي وفاتح رجليه وبيلعب في زبره وحاطط زبر صناعى فى خرمه قولتله اكيد ندمان طبعا كان زمانك دلوقت قاعد على زبر شرموطة من الشراميط دول وبحرك الموبايل على زبر عمى والحاج رمضان اللى كان واقفين وعمالين بيبوسوا بعض... رد عليا قالى لازم تجيب عمك وتيجوا القاهرة اول ما ترجعوا من شهر العسل دا قولتله طبعا يا حبيبي وثبت الموبايل فى مكان وسبته يتفرج على الحاج رمضان وعمى اللى عمالين 69 ونازلين مص ولحس وبعبصه فى بعض وقولتله هاروح اشوف ابنك بيعمل ايه مع بابا في الاوضة التانية وبعد ما قلعت البيبي دول اللى لبسهولى وانا نايم رحت الاوضة التانية وزى ما كنت متوقع صوت النيك والاهات عالى واما دخلت لقيت بابا نايم على طهره وطه قاعد بيتنطط على زبره وشريف على الارض رافع رجل بابا وبيلحس في خرمه وبيضانه ضحكت وجيت قدام طه وقولتله هو دا اللى بتقولى هافشخ ابوك رد عليا قالى مانا طول الليل بنيك فيه بس مش قادر اقاوم جمال زبره ولقيت بابا بيمسك زبر طه اللى واقف اوى وبيقولى روح صحى عمك يجي يتمتع بزبر الخول اللى يجنن دا رديت على بابا قولتله لا عمى والحاج رمضان نازلين فشخ من الصبح ونزلت على زبر طه امصه لقيت بابا بيقول لشريف روح نادى عليهم خليهم ينيكوا بعض معانا بس انا بصيت لشريف بنظرة تفهمه انه بلاش يدخل على عمى والحاج رمضان دلوقت لقيت شريف وقف وحط زبره على خرم بابا وبيدخله ويقوله هو ازبارنا مش مكفياك ولا ايه يا عمى لقيت بابا بيصوت ويقوله زبرك يجنن يا خول وقمت قايم وركبت فوق بابا ومسكت زبر طه وهو على طول رزعه فيا مرة واحده وبدا ينيك فيا وهو قاعد على زبر بابا وشريف بينيك في بابا ورافع رجليه على كتفه وفجأة لقينا عمى والحاج رمضان داخلين علينا الاوضة وماسكين الموبايل وبيكلموا استاذ ابراهيم لسه وبيقولوله مش كان زمانك راكب في قطر النيك دا وهو شايف طه بينيك وبيتناك في نفس الوقت وبيقولهم انا كان زمانى مكان الخول ابنى وطه يبص للكاميرا ويرد على ابوه ويقوله زبر ابو ميدو يجنن يا بابا لازم تجربه واستاذ ابراهيم يرد عليه يقوله لازم اجربه هو واخوه يا خول هاتهم معاك وانت راجع وزى ما يكون الخط فصل او استاذ ابراهيم قفل المكالمة بسرعة علشان سمع صوت برا وعلى طول الحاج رمضان وقف ورا شريف ودخل زبره فيه وبيقوله ابوك عليه زبر وطيز يجننوا زى ابنه.. وعمى طلع وحط زبره في بوق بابا وطيزه بقت مفتوحه قدامى وبيقول لبابا يلا علشان الفطار بتاعك قرب يجهز وبابا نازل مص في زبر عمى وزى ما يكون بيلومه ويقوله سبتنى ورحت تتناك من زبر تانى يا حبيبي وعمى يقوله انت اللى مكنتش عاوز تقوم من على زبر طه يا حبيبي وفجأة حسيت بزبر طه بينطر لبنه فى طيزى وزبره عمال يكبر اوى وحسيت انى مش قادر شديت عمى لورا وزبرى على طول دخل كله فيه وبدأت اجيبهم وفى نفس اللحظة عمى كان بيغرق وش بابا بلبنه اللى عمال يشربه وبينطر فى طيز طه وشريف كان هو كمان بيجيبهم في طيز بابا ومبقاش غير الحاج رمضان اللى مجبش اللى طلع زبره من طيز شريف وطلع قعد على زبرى بعد ما عمى قام وبقى يبوس بابا وماسكين زبر الحاج رمضان بيمصوه وهما بيبوسوا بعض لغاية ما جابهم بين شفايفهم وانا حاضنوا وبلعب في بزازه والحس رقابته وودانه وزبرى كله جواه ونمنا كلنا جنب بعض وفوق بعض لغاية ما شريف قام وقالنا يلا نقوم ناخد شاور علشان هنطلع سفارى لقيت الحاج رمضان بيقول لأ اطلعوا انتوا وانا وابوك وميدو هنروح البحر وبيبوس عمى وبيقوله ولا ايه رأيك يا دكتور عمى ضحك وشكله موافق الحاج رمضان بس بابا قالنا لأ كلنا لازم نروح مع بعض وماتخفوش هيكون فى مكان تاخدوا فيه راحتكوا

قمنا اخدنا شاور وشريف بيقولى بابا طلع بيحب الحريمى وبيسألنى عملنا ايه الليلة اللى فاتت انا طمنته وقولتله ما تقلقش على عمى هو كان مبسوط اوى وفعلا كان عنده الشهوة دى ونفسه يعملها وانا والحاج رمضان واستاذ ابراهيم اتفقنا نتقابل ونشبع رغبات بعض اكتر من غير ما نضايق حد او يدور على حد برا عيلتنا ولقيت بابا دخل علينا علشان ياخد شاور معانا وعلى طول شريف سأله اذا كان يعرف ان عمى بيحب يلبس حريمى لقيت بابا حضن شريف وقاله انا عارف كل شهوات ابوك ومن وقت للتانى بيحب يبقي شرموطة مش على طول بس انا مش بحب كدا وكنت مأثر معاه فى الجانب دا بس دلوقت شكله لقي شرموطيتن زيه يتمتع معاهم وانا دلوقت مطمن عليه اكتر وانت كمان لازم تتمتع وتسيبه ياخد راحته وعموما محدش فيكم هيخاف على اخويا وعشيقي زى خوفى وحبي ليه وبعدين بابا جه وقف ورايا وبيحط زبره على خرمى ويقولى بس انا بجد قربت اقتنع ان الخول دا ابن اخويا وشريف هو اللى ابنى قمت شديت شريف فى حضنى وبقيت ابوسه واقوله انا معنديش مانع اكون ابن اى حد فيكم مادام هنفضل على طول عيلة واحدة بنحب بعض ... بابا هو كمان بدأ يبوس شريف ونحضن بعض كلنا علشان يطمن ويقوله احنا هنفضل عيلة واحدة وانتوا الاتنين ولادنا ومفيش اى حاجة هتتغير مهما حصل...

طلعنا من الحمام رحت على الاوضة اللى فيها الحاج رمضان وعمى وبابا وشريف راحوا الاوضة التانية علشان نلبس دخلت الاوضة لقيت عمى والحاج رمضان لابسين الكيلوتات الحريمى وطالعين على الكنبه فى وضع الدوجى وبيبوسوا بعض وكل واحد بيضرب التانى على طيزه ويبعبصوا بعض ويتفرجوا على طيازهم فى المرايا دخلت على طول حطيت زبرى بينهم ونزلوا مص فيه وانا اقولهم يلا نخرج واما نرجع نكمل وهما فى نفس واحد يقولوا لأ روحوا انتوا بالعافية على ما اقنعتهم انهم يجوا معانا ويسيطروا على هيجانهم ويقوموا يلبسوا ومحدش فيهم رضى يقلع الكيلوت الحريمى اللى لابسوا ولبسوا شورت وتى شيرت عليه وخرجنا من الشاليه وكان بابا وطه وشريف مستنين مع كابتن السفارى اللى معاه العربية اللى هتاخدنا طول الرحلة واول حاجة لفتت نظرى الكابتن اللى كان شاب فى اواخر التلاتينات تقريبا واقف و ساند على عربيته ولابس شورت ضيق مجسم زبره وبيضانه اللى شكلهم كبير والتى شيرت اللى مبين حلماته وتفاصيل جسمه وشريف وطه واقفين وراه وبيبصولى وبيضحكوا وبيعملوا حركات دليل على ان الكابتن عاجبهم ... سلمنا على الكابتن وبدأنا نركب العربية ... شريف وطه قعدوا جنب بعض ورا الكابتن وبابا وعمى فى الكرسي اللى وراهم وانا والحاج رمضان قعدنا ورا خالص وبدأنا نتكلم ونهزر ونسأل الكابتن على برنامج الرحلة واللى كانت عبارة عن تسلق بعض الجبال وبعدين نروح حمام ملح وفى الاخر هنروح بحيرة صناعية وسط الجبال وطول الطريق وشريف وطه معجبين بالكابتن وكل شوية حد منهم يطلع يقعد جنبه وبيتكلموا ويهزروا وبابا وعمى حاضنين بعض كأنهم عشاق وكل شوية بابا يبوس عمى واحنا مستغربين ان بابا بيعمل كدا وممكن الكابتن فى اى وقت يشوفهم فى المرايا لغاية ما الكابتن حس اننا قلقانين ولقيته بيتكلم ويقولنا خدوا راحتكوا واستمتعوا بوقتكم انا معنديش مانع ودى كانت اول علامة انها هتبقي رحلة مميزه ...اخدنا حوالى ساعة فى الطريق بس محسناش بيها خالص لان كل واحد كان مشغول بزبر الراجل اللى جنبه من مص وبوس واحضان واول ما وصلنا عند اول جبل نزلنا كلنا من العربيه وبدأ الكابتن يقولنا على تعليمات طلوع الجبل وتعليمات السلامة وبعدين قلع التى شيرت بتاعوا وقالنا نعمل زيه علشان العرق وبدأنا نطلع وراه لغاية ما وصلنا للنص تقريبا ووقفنا ولقيت الكابتن بيقلع الشورت بتاعه وبقي واقف بالاندر وير اللى كان تقريبا مبين كل زبره وبيضانه الكبار وبيقولنا هنا محدش هيقدر يشوفنا وممكن تقلعوا وتستمتعوا بالهوا وهو بيداعب اجسامكم مع الشمس وبدأيمشي قدامنا ومبقاش زبره بس هو مصدر الاعجاب الوحيد كمان طيزه اللى كانت كبيره بس مش طرية شكلها معضل جدا ومع التسلق بقي يدخل الاندر وير بين فلقتين طيزه الكبيره ويجسم اكتر على بيضانه وزبره اللى كان باين عليه واقف واحنا طالعين وراه وكل تركيزنا على طيزه اللى بتتحرك بشكل مثير جدا وتفتح وتقفل لغاية ما وصلنا اخيرا لحمام الملح اعلى الجبل واللى كان فاضي تماما من الناس وعلى طول نزل الكابتن فى حمام صغير نسبيا وبعد ما نزل قلع الاندر وير بتاعه وحطه على جنب الحمام وقال ممكن توزعوا نفسكم على الحمامات وعلى طول شريف وطه قلعوا الشورت بتاعهم ومكنوش لابسين حاجة تحته وازبارهم واقفه على الاخر ونزلوا وبينادولى انزل معاهم واسيب بابا وعمى والحاج ياخدوا الحمام الاكبر لقيت بابا قلع الشورت وبقي بالاندر وير وزبره فاضحوا اللى كان تقريبا خارج برا ومسك عمى والحاج رمضان نزلهم معاه بحجة انهم مكسوفين ومش عاوزين يقلعوا قدامنا وانا وبابا عارفين انهم مش هيقدروا يقلعوا علشان الكيلوتات الحريمى اللى لابسينها واول ما نزلوا قلعوا الشورت بتاعهم وبقوا باللبس الحريمى ومبقاش فاضل الا انا قلعت الشورت ورحت عند الكابتن وبصيت على زبره اللى كان ضخم وواقف اوى ونزلت معاه وزى ما عمل قلعت انا كمان الاندر وير تحت المايه وحطيته جنبه وبقي كل واحد ساند على جنب الحمام وبيبص للتانى وعلى زبره واحرك رجلى احطها على زبره وهو كمان لغاية يعمل نفس الشىء لغاية ما لقيته بيقوم وخرج برا المايه وزبره واقف اوى وكلنا بنتفرج عليه وبعدين وطى يجيب الاندر وير بتاعه وكأنه بيفرجنا على جمال طيزه اللى كلنا قولنا اوووف فى نفس واحد وقالنا شكلكم مكسوفين منى انا هاطلع فى الشمس شوية وانتوا اتمتعوا مع بعض وطلع برا وانا قمت رحت قعدت على الحوض بتاع بابا اللى على طول مسك زبرى وبدأ يمصه ولقيت طه وشريف خارجين عريانين وماسكين ازبار بعض وبيقولولنا انهم هيروحوا يتمتعوا مع الكابتن شوية ...بابا لقيته بيقولهم هتلاقوا علبة كوندوم فى شنتطى ومحدش ينيك او يتناك من الكابتن من غير واقي ... طبعا كل واحد اخد كوندم واخدوا للكابتن معاهم وطلعوا برا وعلى طول لقيت بابا بيبص لعمى والحاج رمضان وبيقولهم خدوا راحتكوا يا شراميط هتفضحونا قدام الناس لقيت عمى طلع قعد على الحوض ونام ورفع رجله والحاج هو كمان طلع من الحمام وفتح طيزه وقعد على وش عمى ونزل يلحس فى خرم عمى ويضربه على طيزه ويقول لبابا الشرمطه ليها متعه تانيه ما يعرفهاش الا اللى بيحب الستات وعلى طول بابا قام حط زبره على خرم عمى اللى كان عمال يتأوه بصوت عالى وقام بابا رازع زبره كله مرة واحده فى عمى اللى صوت زى الشرموطة بالظبط وانا رحت على الحاج رمضان اللى كان حاطط زبره فى بوق عمى علشان يكتم صوته شوية وحركت الفتله بتاع الكيلوت الحريمى من على خرمه وركبته وبقيت ارزع فى خرمه وهما الاتنين يصوتوا زى الشراميط وقعدنا ننيك فيهم ونبدل انا انيك عمى وبابا ينيك الحاج رمضان لغاية ما جبت جوا عمى وسبتهم ورحت اشوف طه وشريف والكابتن اللى زى ما كنت متوقع بالظبط ... شريف نايم على طهره ورافع رجليه والكابتن عمال يدخل زبره كله ويطلعه وطه حاطط زبره بينهم وبيمصوه سوا وبعدين طه يروح ورا الكابتن ويفتح طيزه ويلحس خرمه ويلبس الكوندم ويبدأ ينيك فى الكابتن اللى شكله كان مستمتع اوى واهاته عماله تعلى مع دخول وخروج زبر طه وبعدين شريف يقوم من تحت الكابتن وطه يطلع زبره وشريف يلبس الكوندم ويدخله فى الكابتن وطه ينام على بطنه ويفتح طيزه وعلى طول الكابتن يدخل زبره فى طه وفضلوا ينيكوا في بعض بالتبادل لغاية معرفش اد ايه علشان انا رجعت لبابا وعمى والحاج اللى كان الموقف اتغير تماما وبقي بابا هو اللى فى وضع الدوجى والحاج راكبه وبينيكه وعمى مديله زبره يمصه وبيبدلوا على طيزه وبابا يقولهم كدا يا شراميط فشختوا الدكر اللى بينيككم وعمى يقوله شفت الشراميط بينيكوا حلو ازاى ورحت وقفت ورا عمى وحضنته وزبرى على طيزه وبقوله ايه الحلاوة دى يا لبوه لقيت عمى بيلف ورايا وبيقولى تعالا يا خول ياللى عشرتنى وسبتنى ونيمنى تحت بابا علشان امص زبره واشوف زبر الحاج رمضان وهو عمال يفشخه وفى نفس الوقت بابا بيمص زبرى وشايف زبر عمى بيدخل فى طيزى وفضل ينيكوا فينا لغاية ما حسيت بشلال لبن من زبر عمى بينفجر جوايا والحاج رمضان بدأ يجيب جوا طيز بابا اللى كان عمال يشخر ويدخل زبره لغاية زورى ويشربنى لبنه وبعد ما كله هدى وجاب لبنه نزلوا الحمام تانى بعد ما قلعوا اللبس الحريمى وانا قعدت على السور وبدأو يمصوا زبرى وبيضانى ويلحسوا خرمى لغاية ما غرقتهم اما جبت وبقوا يبوسوا بعض بيه ونزلت معاهم الحمام كلنا بنبوس بعض والحاج رمضان يسالنى هو الخولات اللى معانا فين كل دا قولتلهم انهم فاشخين بعض برا واحنا بنتكلم لقيناهم راجعين ازبارهم نايمه واول ما بابا شافهم قالهم فين الكوندم وكان قلقان رد الكابتن وهو بيضحك وبيوريله الكوندم بتاعهم التلاته وهو مليان اثار اللبن وبيقوله ماتقلقش يا بشمهندس انا كمان عندى حبيب بخاف عليه ورماهم برا الحمام بس بابا قال لشريف روح هاتهم مش هاينفع نسيبهم برا

وبعدين كل واحد نزل الحمام يغسل نفسه بسرعة ولبسنا تانى علشان جه ميعاد النزول للبحيرة وفعلا نزلنا وكان حوالين البحيرة مكان فى قمة الرومانسية كان فى حوالى 6 افراد وكانهم كابلز قاعدين فى اماكن بعيدة عن بعض واخدت بالى كانوا رجاله كلهم الا اتنين كان راجل وست وفجأة سمعنا صوت جاى من بعيد والكابتن بيروح عليه وبيحضنوا ويبوسوا بعض بوسة عشاق واللى استنتجت انه حبيبه اللى قالنا عليه وكان لا يقل اثارة عن الكابتن لو مكنش اكتر لانه كان راجل فى اوئل الخمسين تقريبا لابس مايوه وجسمه اسمر من اثر الشمس وفى بعض الشعر الابيض على صدره وبزازه المليانه وزبره اللى عامل قبة كبيره بين فخاده المليانه المعضلة واتعرفنا على بعض وقالنا خدوا راحتكم هنا واستمتعوا بالغروب وفعلا بابا وعمى راحوا بعيد شوية وناموا فى حضن بعض شوية يبيوسوا بعض وشوية يتكلموا والحاج رمضان اخد طه وقلعوا خالص وقعدوا على الرمل وبقي طه بين رجلين الحاج وطهره ليه والحاج حاضنوا وبيبوسوا من رقابته وزبره بيخبط فى طهر طه والحاج بيلعبله فى زبره وبيضانه وانا وشريف مسكنا ايد بعض ورحنا نتمشى حوالين البحيرة وكل شوية نقف نبوس بعد ونحضن بعض واول ما الشمس غابت ومبقاش غير ضوء بسيط جدا جاى من انعكاس ضوء القمر على البحيرة فجأة نسمع صوت اهات النيك وكل اللى كانوا على البحيرة يقوموا يقفوا يبصوا على الصوت اللى جاى من نص البحيرة بالظبط ونشوف الكابتن واقف وحبيبه وراه وباين انه عمال ينيكه بسرعه وبعنف وبعدين يوقف النيك والكابتن هو اللى يقف ورا حبيبه ويبدأ ينيكه بنفس السرعة والعنف واهاتهم بتعلى وكلنا واقفين حوالين البحيرة بنتفرج وواضح ان كل واحد بدأ يعمل مع حبيبه نفس اللى بيحصل قدامه وبقي اصوات الهيجان من مص ونيك تعلى وكلها اصوات رجوليه الا صوت حريمى واحد بس جاى من بعيد وبدأت انا وشريف ننيك بعض واشيله على زبرى وهو يعمل نفس الشىء معايا وطه طلع قعد على زبر الحاج وشايفين خياله وهو بيتنطط على زبره لغاية ما فجأه سمعنا صوت العقل جاى من ورانا صوت بابا بيقولنا كفاية كدا مش هندخل حفلة سكس جماعى والبوليس يجي يلمنا ونادى على الكابتن انه يطلع علشان نروح واللى كان فى عالم تانى بسبب زبر حبيبه اللى طلع معاه علشان يشوف بابا عاوز يروح ليه وبالرغم من ان الكابتن وحبيبيه حاولوا يثيروا بابا بازبارهم الكبيره وطيازهم الخطيره الا ان بابا صمم اننا نروح وبالفعل ركبنا العربية وحبيب الكابتن جه معانا فى طريق الرجوع واتمتعنا بيه وبزبره الكبير وطيزه من مص ولحس وبعبصه على امل اننا نكمل النيك فى وقت تانى ومكان افضل...



وانتهت الاجازة بسرعة ورجعنا احنا الاربعة لحياتنا بعد ما تغيرت 180 درجة وبقي عندنا اسرة تانية فى القاهرة اسرة الحاج رمضان وطه وانضملنا كمان استاذ ابراهيم والد طه وبقينا نزور بعض باستمرار وطبعا النيك مستمر وبقي اقوى وامتع وعملنا بنصيحة شارلوت وبقيت البس لشريف البيبي دول وينيكنى بيه ويتخيلنى كانى واحدة ست واوقات كتير كان بابا وعمى يدخلوا علينا ويشاركونا النيك لغاية ما اخيرا لقينا عروسة لشريف واتجوز وبقيت انيكه وينكنى حتى بعد الجواز وبعدها باقل من سنة انا كمان اتجوزت وعمى انتقل وبقي عايش مع بابا ونروح نزورهم كل يومين تلاته ننيكهم وينيكونا ويطمنوا على حياتنا الزوجية...

وبقينا عايشين كلنا كاسرة واحدة بتحب بعض اكتر من اى اسرة عادية لغاية ما حصلت حاجة قلبت الموازين مقدرش احدد بالظبط للافضل او الاسوأ

والى اللقاء فى السلسلة الجديدة واللى هتضم نفس الشخصيات بالاضافه الى اشخاص جديدة...
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: shady2030, smsm samo, Deadpool7 و 5 آخرين
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: shady2030 و @BASM17أم باسم17 حامل منى
قصة رهيبة واتمنى الحاج ابراهيم يجي معاهم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عايز سالب من منطقه حلوان او المعادى ناعم وابيض وطيزه نظيفه وعنده لبس حريمى ولو فيه سالب ديوث يكون افضل انا من حلوان موجب هارد 45 سنه
 
وينك ياحبيبي طولت علينا انا في انتظار التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Deadpool7 و @BASM17أم باسم17 حامل منى
استمر يا فنان في انتظار باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: @BASM17أم باسم17 حامل منى
انت فين يا غالي شوقتنا على باقي الحكايه
 
  • عجبني
التفاعلات: @BASM17أم باسم17 حامل منى
الصراحه مفيش احلي ولا اطعمنا من السالب الكبير البنوتي الكبير متعه مفيش زيها ابدا
 
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby و @BASM17أم باسم17 حامل منى
مساء الخير
انا موجب من القاهرة حلوان 52 سنه عايز سالب ناعم مش مشعر من القاهرة
اللى داخل عايز كاميرا انا مليس فيها واللى داخل عشان مجرد كلام بدون فعل مليش فيه
 
  • بيضحكني
التفاعلات: @BASM17أم باسم17 حامل منى
الصراحه مفيش احلي ولا اطعمنا من السالب الكبير البنوتي الكبير متعه مفيش زيها ابدا
طبعا احلى حاجه انك يكون معاك سألب او بنوتي كبير خبره يعرف يمتعك
 
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby، @BASM17أم باسم17 حامل منى و يزن يزن
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • طب!
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: enta 7abiby، عرفنانقطةضعفك يبن الزانية و @BASM17أم باسم17 حامل منى

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%