د
دكتور نسوانجي
ضيف
قلت لزوجتى وأنا أعانقها فى لحظة عشق وصفاء بعد أن أخذنا حماما بعد جولة من ممارسة الجنس وأنا أداعب شعرها بيدى وهى تسند رأسها على كتفى بينما أتلذذ بتقبيل شفتيها الدافئتين ويدى الأخرى تتسلل تتحسس مابين أردافها من الخلف حتى لامست بأناملى فتحتها الخلفية فوجدتها متلذذة وأصدرت مواءا كالقطط وتحركت أردافها تمتص إصبعى همست لهابين شفتيها هل تعرفين أننى سبق ونكت بنت فى الرابعة عشرة من عمرها قالت كيف كان ذلك قلت طلبت أمها أن أعطيها درسا خصوصيا فى بيتها فى فيلا واسعة فى المهندسين فلما خلوت بها رأيتها جميله ناعمه الخد ممتلىء الشفتين مثل ورق الورد وشعرها ناعم طويل يسيح على خدها مددت يدى دون أن أدرى وداعبت خصلة شعرها فسبلت عينيها وابتسمت فى دلال فوضعت يدى أتحسس عنقها وخديها ولامست شفتيها بأصابعى ولففت يدى حول رقبتها وجذبتها نحوى وهمست أنتى جميله جدا يا سناء هل تسمحى لى أن أقبل شفتيكى فابتسمت ابتسامة جميلة وهى تقترب بشفتيها من شفتى فقبلتها قبلة لم أذق حلاوتها أبدا فى حياتى من إمرأة فداعبت شفتيها بطرف لسانى فأوسعت لى شفتيها أكثر فدسست لسانى فى فمها برفق بعد أن فرشت شفتيها كثيرا بلسانى فامتصت لسانى وهى تسبل عينيها متلذذه لففت ساعدى حول خصرها برفق وجذبتها لصدرى فقامت وجلس على أفخاذى وعانقتنى فلفت يديها حول عنقى فأخذت أقبلها طويلا بعمق ولذة وقد ذابت سناء تماما فى لذة القبلات فتحسست ثدييها وقد فتحت قميصها وتحسست فخذيها وكسها ، فوجدت كسها قد غرق من شهوتها فأنهمكت فى مص شفتيها وعض لسانها وتدليك كسها فأخذت سناء تقبلنى بشهوة ملتهبة وتعض فمى وتمتص لسانى فدسست إصبعا طويلا من يدى فى طيزها أريد ملامسة فتحة طيظها فرفعة سناء فخذها عاليا قليلا لتتيح ليدى الدخول ولأصبعى الوصول الى فتحتها ، فلما وصلت إليها تحسستها برفق وضغطها ببطء مرارا وتكرارا ضغطا صغيرا متتاليا متباعدا حتى أصبحت حنونة مطيعة طرية و تحننت وتقبلت فتحتها إصبعى فضغط عقلة من إصبعى فيها ببطء فانزلقت بسهوله فأخذت أقبل رقبتها وثدييها وأنزلت لها الكلوت والبنطلون من حول أردافها وفخذيها فرفعت ساقيها تساعدنى حتى سقطت ملابسها عن قدميها فأدرتها لتواجهنى بصدرها واحتضنتها الى صدرى فرفعت فخذيها تعانقنى بهما حول خصرى وتضمنى ومن خلف أردافها وهى جالسه على فخذى فوجهت رأس قضيبى المنتصب برفق إلى فتحتها وضبطها عليها وأحسست فأنزلت أردافها برفق على قضيبى المنتصب فانضغط قضيبى بين فخذيها فى فتحتها فتركتها تهبط لأسفل بثقلها ببطء وبراحتها تأخذ قضيبى وتسمح له بنفسها على هواها والتهمت شفتيها وصارعت بلسانى لسانها ولحست خلف أذنها ورقبتها وهمست لها أحبك وأعشق رقتك أيها الجميله الفاتنه فهمست لى أنا أحبك أكثر من الدنيا وما فيها أحب ما تفعله ياأستاذى وانضغطت سناء تهبط بثقل جسدها ببطء شديد على قضيبى فمددت يدى أوسع وأباعد فأفشخ وأوسع بين أردافها أعاونها حتى دخلت الرأس وجزء قصير من القضيب فرفعت سناء بيدى خفيفا لأعلى ثم تركتها تهبط بثقلها ثانيا لأسفل فينزلق جزء صغير من قضيبى فى فتحتها فأخذت أرفعها ببطء وأتركها تهبط بوزنها ثانية عدة مرات متتالية تسارعت بالتدريج فغاص القضيب كله الى نهايته داخل طيظ سناء فتأوهت مستمتعا بلذة تطير عقلى وقلت لها أنتى لذيذ قوى يا سناء فقال أنت أجمل وألذ يا أستاذى لاتفارقنى ابدا ولا تتركنى لقد أحببتك وعشقتك أريد أن أظل لك حياتى صديقه وعشيقه وحبيبه لك إوعدنى يا أستاذى الحبيب ألا تهجرنى أبدا وأن تعلمنى الحب كله همست وأنفاسى تتسارع أعدك يا سناء فأنتى الصديقه والحبيبه و العشيقه وأنتى المنى والحب كله ما أجمل الإحساس أشعر بأنكى تريدى أن تقذفى الآن يا سناء أليس كذلك يا حبيبتى همست سناء وهى ترتجف آه أيوة نعم صح آ آ ه آه خ خ حرك قضيبك داخلى أرجوك آه من لذته قبلنى أرجوك أطبقت سناء بشفتيها على شفتى بقوة تلتهمها وهى تنزلق بكل ثقلها حتى غاب قضيبى كله بداخلها قبلت شفتى بقوة كما كنت افعل لاتتوقف عن تقبيلى وتحريك قضيبك داخلى فقمت من الكرسى حاملا سناء من تحت فخذيها ورفعتها لأعلى وقمت به فأرقدتها على المكتب فوق الكتب والكراسات .. وقضيبى مزروع داخلها حتى جذوره ورحت أنيكها نيكة حنان وحب وعشق حقيقى أتلمس بقضيبى دواخل طيظها وأدلكها برأسه بحب وشفقة وخوف عليها من أن أحدث لها أى ألم أو جروح وأخذت أدخله وأخرجه ببطء فى البداية ، ثم اسرعت أدكها رأيت قطرات الدم تسيل ببطء تلون قضيبى وهو خارج من طيظ سناء الرقيقة اللامعة وتلون بالأحمر أردافها الطرية الكبيرة حول الفتحة فتوقفت وأنا كلى قلق عليها وسألتهاهل أنت تتألمى يا سناء هل آذيتك يا حبيبتى فقالت وهى تلهث وتنهج مسبله العينين تنظر نحوى بحب وشبق مفتوحه متباعد الشفتين كورق الورد المتفتح لا أنا مبسوطه قوى يا أستاذ ولكننى أشعر براحه وفجأة ازداد انقباض فتحة طيظ سناء حول قضيبى بقوة شديدة وامتدت يدها إلى وضمتنى إلى صدرها فانحنيت عليها أحتضنها إلى صدرى وألصقها على قلبى فهجمت سناء على فمى تمتص لسانى وتأكل شفتى وأحسست بكس سناء يرتجف ثم ينطلق منه فيض مهول من العسل على بطنى فى دفعات متتاليه ساخنا لزجا لذيذا بينما فتحة طيظها تنقبض على قضيبى بقسوة تعصره كله داخل بطن سناء فتلذذت وتأوهت أنا أيضا وتركت شفتيها وانحنيت على كسها أمتصه بفمى بلهفة وتلذذ وأنا أتذوق طعم عسلها الساخن الجميل وأستمتع برائحته العطرة المميزة فشهقت سناء ونهجت وتقطعت أنفاسها وغرقت فى بحور من العرق واندفعت بقضيبى فى طيظها أدكها بحب وعشق بدون رحمة وقد تملك منى الشبق كل سبيل وغلبنى تماما ملك الشهوة القاسية فأخذت أقذف داخل بطنها باللبن المتدفق وتأوه سناء وصرحت صرخة طويله ذى لحن جميل كله اشتهاء ومتعة يشوبها قليل من الوجع اللذيذ لم أسمعه من امراة فى حياتى متوسله زدنى عذبنى حبنى نيكنى إشبع طيظى وبطنى بلبنك الجميل يا أستاذى الحبيب لاتتوقف عن حبى إطعمنى السعادة والخلود فى لحظة لا يعرف مثلها العشاق ولم تكتبها الكلمات فى القصص نيكنى يا أستاذى الحبيب كانت سناء تهلوس وتحرك راسها للخلف وفى كل اتجاه وقد أخذتها اللذة فسألتها أطمئن عليها بماذا تشعرى الآن يا سناء همست بضعف يرد قلبى يدق بقوة وعنف أشعر بدوخة شديدة وكأنى سأغيب عن الوعى أستاذى هناك إحساس غريب داخل بطنى فهمست لها بحب ودلال لا اطيق فراقك الآن يا محبوبتى وقد انفتحت فتحة طيظها فامتصت قضيبى معها بقوة وعنف شديد فغاص قضيبى إلى أعماق ابعد داخل بطن سناء وأحست سناء بذلك بكل قوة وأن قضيبى قد وصل إلى تلافيف مصرانها الغليظ عابرا منطقة مستقيم الطيظ إلى ما هو أعمق منها فشهقت سناء ووتوحوحت وأح أح وهمست تقول بضعف لذيذ آه منك آه منك نيكنى بقوة وعنف يا أستاذى أعشقك وأريدك أن تمزقنى بقضيبك الآن إننى فى حالة من الهياج لا يعرفها عقل الآن يا أستاذ همست لها لآ يا سناء إننى قذفت فيكى وأريد ان ننهى هذا الموقف قبل أن تأتى أمك ) قالت سناء سأموت حسرة لو فعلت أرجوك نيكنى زبرين كمان فأطعتها وأنا مشفق عليها فأخذت تتأوه وتحرك طيظها وخصرها وقد تورمت شفتاى ولسانى من تقبيلها لى حتى قذفت فيها مرتين متتاليتين ولم تزل تطلب المزيد حتى انفتح الباب ودخلت الخادمه تحمل صينية عليها الساقع ووقفت تتأملنا فى صمت واحمر وجهها وقالت بصوت منخفض يبدو أننى أتيت فى موعد غير مناسب إسرعا بالأنتهاء والإغتسال قبل موعد عودة ابوكى وامك من العمل 0000 فضحكت مراتى ثم غفلنا انا وهى