دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
لما كنت مراهقة تعرضت الى اعتداء جنسي قوي من طرف احد ابناء الجيران و من يومها و انا اخاف السكس و الزب حيث لم اكن اعرف ان النيك ياتي بالعنف و كنت اعتقد ان الجنس امر لذيذ و ساخن و لازلت الى الان ارف الزواج رغم كثرة الخطاب و ذلك خوفا من الجنس و دخول الزب علما ان الاعتداء كان من الخلف و مازلت عذراء . قصتي الساخنة و المؤثرة ايضا حدثت في يوم كان ماطرا جدا و لما توقفت الامطار نزلت كي اشتري الخبز و كانت الساعة تشير الى منتصف النهار و لما اشتريت و توجهت الى البيت هطل مطر غزير جدا جعلني اختبئ في احدى مداخل العمارات و اما احمل الخبز و هناك تعرضت الى اعتداء جنسي قوي جدا من طرف احد ابناء الجيران و اسمه عمر و كان كثيرا ما يتحرش بي . و لم اكن اعلم ان عمر يتبعني و لما لمحني اختبئ داخل العمارة لحق بي ثم جاء من خلفي و اغلق فمي و جرني بالقوة الى غرفة رمي القمامة و كانت العمارة خالية تماما في ذلك الوقت و ذلك الجو المليئ بالامطار و الرعود المخيفة و يومها ناكن بطريقة قوية و عنيفة جدا و انا ارتجف من الخوف و لم يتركني حتى افرغ كل حمم زبه داخل طيزي ثم تركني و فر هاربا
لم اعرف ما حدث لي و ظننته لصا او حتى عفريت حيث كاد قلبي يتوقف من الخوف و جرني بكل قوة الى تلك الغرفة ذات الرائحة الكريهة ثم كتم انفاسي و سمعت صوت حزامه و هو ينفتح و لم اصدق انه سيخرج زبه كي ينيكني ثم رفع فستاني و انزل كيلوتي و انا خائفة ابكي و لا استطيع ان اصرخ . و تعرضت الى اعتداء جنسي قوي و لما التفتت وجدته عمر ابن الجيران و رغم ان الخوف تلاشى نوعا ما لكني لم اكن راضية ان يتم الاعتداء جنسيا علي بالغصب و لذلك بقيت اقاوم لكنه شاب قوي و كان في اقصى تهيجه الجنسي و استطاع ان يخرج زبه و يرفع فستاني في وقت كان يمسكني من راسي و يغلق مرة واحدة . ثم وضع زبه على طيزي و احسست به ساخن جدا و كان منتصب و كانه يريد ان يلفحني بحرارته ثم دفع زبه بكل قوة و حين لم يستطع ادخال زبه امسكني من خاصرتي بكلتا يديه و سحبني نحوه ثم دفع زبه دفعة واحدة قوية جدا احسست معها ان امعائي ستتمزق و دخل زبه و انا ابكي بعد اعتدا جنسي قوي و بالعنف و كان ينيكني و هو يتنهد و يئن و جسمه كله يرتعش مع قبلات كنت احسها ساخنة و انا اسمع دقات قلبه من الشهوة و احيانا يلحس رقبتي
و من كثرة ادخال و اخراج زبه في طيزي احسست ان الفتحة قد كبرت و صار زبه يدخل و يخرج بسهولة حتى ان الالم قد زال و لكن بما اني تعرضت الى اعتداء جنسي ولم اكن امارس النيك الخلفي بارادتي فاني لم احس باي متعة بل كنت خائفة اكثر . اما عمر فقد كان ينيكني و يتحسس على كل جسمي من صدري و بطني و يلمس فخذي و احيانا يضع اصابعه على كسي و هو ينيكني و يقبلني من فمي و يطلب مني ان ادير وجهي نحوه كي يقبلني من الفم و حين ارفض يجذبني من شعري بالقوة تحت الاكراه ثم صار زبه يصدر صوت يشبه التصفيق حين كان يدخل و يخرج و فخطيه تصطدم مع فلقات طيزي الكبيرة حتى احسست اني ساخرج كل ما في بطني من طيزي و كان زبه ينظف بالوعة الماء و انا اعتصر من الخوف خاصة و اننا كنا في مدخل العمارة و لو جاء اي ساكن هنا كي يرمي القمامة يجدني اتناك و هو لا يعلم اني تعرضت الى اعتداء جنسي بل يظنني شرموطة . و حين فقد ت الامل استسلمت و بقيت واقفة اتناك و الزب يذبح طيزي حتى احسست به يرمي كل جسمه على ظهري و انفاسه كانها تتقطع و ادخل زبه كاملا و شعرت بماءه الحار جدا يملا تجاويف امعائي و كان يقذف بكل قوة
و ظل عمر يقذف داخل طيزي بطريقة قوية جدا مثل طريقته في النيك ثم اخرج زبه و اخفاه حتى دون ان يمسحه و فر هاربا و تركني الملم ملابسي و انظر في سلالم العمارة حتى اتاكد انها خالية لاخرج و امسكت الخبز و اتجهت الى البيت و وجدت امي قلقة بشاني و اخبرتها اني اختفيت حتى توقفت الامطار و من ذلك اليوم الذي تعرضت فيه الى اعتداء جنسي و انا اخاف الزب الى اليوم علما ان عمر الان في السجن و الاقدار عاقبته بعدما قتل احد ابناء الجيران بسكين و هو يقبع في السجن مدى الحياة و اللعنة عليه