نحن اسرة جميلة محترمة تحب الحياة
زوجي مسافر منذ 5 سنوات وترك ابني و هو عمره 12 عام
الآن ابني كبر و كبرت رغباته في الحياة و حياته الدراسية في تفوق مستمر حيث انه قد دخل كلية الهندسة
ولكن
بدأت القصة اني لاحظت بني بدأ يرجع إلى البيت مساءً على الساعة 10 دائما ووجهه شاحب
وسألته ما الأمر فبدأ يرتبك ويقول لي لاشئ يا امي هنالك بعض الشخصيات القذرة التي أراها في الجامعة
في يوم ذهبت اليه إلى الجامعة ورأيت اصدقائة من دون ان يعلم اني وصلت اصلا إلى الجامعة ورأيته يغادر الجامعة و هو حزين فذهبت الى اصدقائه و سالتهم اين مكان شئون الطلبة فتطاولوا علي و قالوا ان شئون الطلبة ليست مفتوحة اليوم في الجامعة فمشيت وعند خروجي من الجامعة توقفت قليلا حيث اتى احد اصدقائة وقال لي سيدتي هاتفك وقع منكي وانتي تتحدثين الينا شكرته كثيرا و غادرت
و عند دخولي للبيت لم ارى بني موجودا فاتصلت به كان هاتفه مغلقا فشعرت بالحيرة اين هو و قد غادر الجامعة امامي ووصل في ذلك اليوم الساعة التاسعة و النصف ووجهه شاحب و سالته ماذا بك قال لي لقد اخطأت يا أمي في حق فتاة لا اعرفها و عرفت منه ان تلك الفتاه من فتيات شارع الهرم اللواتي يتمتعون بطرق كثيرة و حينها كان مع زميله في سيارته و فعلوا الجنس مع بعضهم في شقة زميله وقلت له لا تقلق يا بني اني معك وقد بكي و حضنته وقلت له لا اعتقد ان ممارسة الجنس يجعلك تحزن هكذا فقال لي اني لا ابكي لاني مارست الجنس بل ابكي عليكي لان اصدقائي يعايروني دائما بكي ويقولون من ان ابيك لا يستطيع ان ينام مع امك و لذلك سافر فصدمت حينما قالوا ذلك
وفي اليوم التالي سألته حينما ذهب الى الجامعة من ان يحضر هو و جميع زملائه الى البيت اليوم
و بالفعل جاءوا جميعا وانا كنت البس حجابي و اسدال و تحته لاشئ فقلت لهم لماذا تعايرون ابني بذلك فقلت لابني ولدي اخلع بنطلونك و اراني زبره و مصيت زبه حوالي ربع ساعة حيث انه افرغ لبنه امامهم و اصدقائه صدموا حينما علموا باني ماهرة بذلك
وبعدها باسبوع تعثرنا بحياة مالية ولم يكن لدينا اي طعام او شراب او نقود فقلت له ماذا سنفعل و قال لي ان اصدقائي يريدون ممارسة الجنس معكي يا امي مقابل عشرة آلاف جنيه فارتبكت قليلا و تشاجرت معه ليلا و في الصباح قلت له اني موافقة على ذلك و آتي بهم في الليل حيث انهم خمسه شباب رجال
و بالفعل مارسنا الجنس و بني قد حصل على الثمن وهو عشرة آلاف جنيه
زوجي مسافر منذ 5 سنوات وترك ابني و هو عمره 12 عام
الآن ابني كبر و كبرت رغباته في الحياة و حياته الدراسية في تفوق مستمر حيث انه قد دخل كلية الهندسة
ولكن
بدأت القصة اني لاحظت بني بدأ يرجع إلى البيت مساءً على الساعة 10 دائما ووجهه شاحب
وسألته ما الأمر فبدأ يرتبك ويقول لي لاشئ يا امي هنالك بعض الشخصيات القذرة التي أراها في الجامعة
في يوم ذهبت اليه إلى الجامعة ورأيت اصدقائة من دون ان يعلم اني وصلت اصلا إلى الجامعة ورأيته يغادر الجامعة و هو حزين فذهبت الى اصدقائه و سالتهم اين مكان شئون الطلبة فتطاولوا علي و قالوا ان شئون الطلبة ليست مفتوحة اليوم في الجامعة فمشيت وعند خروجي من الجامعة توقفت قليلا حيث اتى احد اصدقائة وقال لي سيدتي هاتفك وقع منكي وانتي تتحدثين الينا شكرته كثيرا و غادرت
و عند دخولي للبيت لم ارى بني موجودا فاتصلت به كان هاتفه مغلقا فشعرت بالحيرة اين هو و قد غادر الجامعة امامي ووصل في ذلك اليوم الساعة التاسعة و النصف ووجهه شاحب و سالته ماذا بك قال لي لقد اخطأت يا أمي في حق فتاة لا اعرفها و عرفت منه ان تلك الفتاه من فتيات شارع الهرم اللواتي يتمتعون بطرق كثيرة و حينها كان مع زميله في سيارته و فعلوا الجنس مع بعضهم في شقة زميله وقلت له لا تقلق يا بني اني معك وقد بكي و حضنته وقلت له لا اعتقد ان ممارسة الجنس يجعلك تحزن هكذا فقال لي اني لا ابكي لاني مارست الجنس بل ابكي عليكي لان اصدقائي يعايروني دائما بكي ويقولون من ان ابيك لا يستطيع ان ينام مع امك و لذلك سافر فصدمت حينما قالوا ذلك
وفي اليوم التالي سألته حينما ذهب الى الجامعة من ان يحضر هو و جميع زملائه الى البيت اليوم
و بالفعل جاءوا جميعا وانا كنت البس حجابي و اسدال و تحته لاشئ فقلت لهم لماذا تعايرون ابني بذلك فقلت لابني ولدي اخلع بنطلونك و اراني زبره و مصيت زبه حوالي ربع ساعة حيث انه افرغ لبنه امامهم و اصدقائه صدموا حينما علموا باني ماهرة بذلك
وبعدها باسبوع تعثرنا بحياة مالية ولم يكن لدينا اي طعام او شراب او نقود فقلت له ماذا سنفعل و قال لي ان اصدقائي يريدون ممارسة الجنس معكي يا امي مقابل عشرة آلاف جنيه فارتبكت قليلا و تشاجرت معه ليلا و في الصباح قلت له اني موافقة على ذلك و آتي بهم في الليل حيث انهم خمسه شباب رجال
و بالفعل مارسنا الجنس و بني قد حصل على الثمن وهو عشرة آلاف جنيه
