- إنضم
- 13 مارس 2023
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 19
- نقاط
- 1
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- النرويج
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مرحبا ً
قصتي اليوم غريبة جدا ولم اتوقع ان اشراكه مع احد ولكني صدمت في كمية الاشخاص الذين يستمتعون بشيء اسمه الدياثة! ولكي اكون صريح لم اعلم بوجود هكذا شيء مسبقاً! انا اسمي جورج وساكن في النرويج عمري ٢٨ عامًا! سكنت لوحدي في النرويج وكنت انسان اخجولا يعمل فقط ولم يكن لي تجارب مع النساء ابدا مع العلم اني كنت في دولة اوروبية لكني لم يسبق لي ان لمست يد امراة! لن اطيلالمقدمة كثيرا وسأبدأ كالتالي:
في يوم من الايام كنت اتكلم مع ابنت عمتي في سوريا وكنت راغبا بالزواج فوكلتها بان تبحث عن فتاة محترمة لكي اتزوجها واذ تقول لي انظر سوف ارسل لك صورة فتاة واعطني رايك فيها! واذ استقبل الصورة و ارى ملاكًا فتاة في كامل الموصفات التي انا أريدها! فقالت لي هل اعجبت لكنها بنفس عمرك؟؟؟ قلت نعم وكيف لي انا اتكلم معها! فهيا فائقه الجمال!؟؟؟ فقالت لي انها تريد الزواج من شاب من خارج سوريا! فا انا وافقت فورا! وانا من يومها وانا اتكلم معها ولست اصدق اني اتحدث معها، كانت في غاية الجمال والكمال! يوم من الايام قررت ان اسافر وان اعمل لها مفاجاة! كرستين اسمها! تعمل مديرة روضه *****!
وهنا كانت الصدمة! عندما وصلت بقرب من الروضة دخلت لبقالة مقابل الروضة وجلست اتحدث مع صاحب البقالة بموضوع عام واذ شابا سمه احمد يدخل البقالة ويطلب دخان من صاحب البقالة بطريقة وقحة وانزعاج! وبعدها ذهب مسرعًا الى الروضة! وانا انتابني الفضلو سألت صاحب البقالة ما الامر لماذا هذا الشاب كان منزعجا بهذا الشكل؟؟؟ قال لي **** يعينو المسكين! قلت لهو لماذا؟؟؟؟ قال حبيبتو رح تسافر بالايام الجاية! قلت لوين؟ قال مابعرف بس ياخي هاد الشب محبوب وحظو حلو ياخي انتا لو تشوف صاحبتو كيف! وهو عم يحكيو اذ تخرج كرستين على الباب هي واحمد وهنا كانت الكارثة! قال لي ابو البقالة انظر على هذا الصاروخ كيف ما رح ينزعج و**** انا مبدالو بموت، طبعا انا شفت هل منظر جنيت اصبت بالاحباط بشعور سيء جدا! ذهبت الى الفندق مكسور الخاطر وانا افكر كيف كيف كيف!
واذ انا غارق بالتفكير واذ اتذكر لباسها الضيق وشعرها وحسمها السكسي واذ بشعور متعى غريب انتابني! ولم اجد نفسي الى ذاهبلنفس البقالة لتلبص فقط وانا في متعى لم اعشها ابدا ! وانا جالس عند البقال واذ احمد ياتي وابتسامته العريضة يشتري الدخان! عندماذهب سالته عن سر سعادته فاجابني بجواب صعقني وقال! كيف ولا يكون سعيدا واذ بات الليل باكمله معها!
هذه مقدمة فقط وتفاصيل القصه سانشرها اذا اعجبتكم
قصتي اليوم غريبة جدا ولم اتوقع ان اشراكه مع احد ولكني صدمت في كمية الاشخاص الذين يستمتعون بشيء اسمه الدياثة! ولكي اكون صريح لم اعلم بوجود هكذا شيء مسبقاً! انا اسمي جورج وساكن في النرويج عمري ٢٨ عامًا! سكنت لوحدي في النرويج وكنت انسان اخجولا يعمل فقط ولم يكن لي تجارب مع النساء ابدا مع العلم اني كنت في دولة اوروبية لكني لم يسبق لي ان لمست يد امراة! لن اطيلالمقدمة كثيرا وسأبدأ كالتالي:
في يوم من الايام كنت اتكلم مع ابنت عمتي في سوريا وكنت راغبا بالزواج فوكلتها بان تبحث عن فتاة محترمة لكي اتزوجها واذ تقول لي انظر سوف ارسل لك صورة فتاة واعطني رايك فيها! واذ استقبل الصورة و ارى ملاكًا فتاة في كامل الموصفات التي انا أريدها! فقالت لي هل اعجبت لكنها بنفس عمرك؟؟؟ قلت نعم وكيف لي انا اتكلم معها! فهيا فائقه الجمال!؟؟؟ فقالت لي انها تريد الزواج من شاب من خارج سوريا! فا انا وافقت فورا! وانا من يومها وانا اتكلم معها ولست اصدق اني اتحدث معها، كانت في غاية الجمال والكمال! يوم من الايام قررت ان اسافر وان اعمل لها مفاجاة! كرستين اسمها! تعمل مديرة روضه *****!
وهنا كانت الصدمة! عندما وصلت بقرب من الروضة دخلت لبقالة مقابل الروضة وجلست اتحدث مع صاحب البقالة بموضوع عام واذ شابا سمه احمد يدخل البقالة ويطلب دخان من صاحب البقالة بطريقة وقحة وانزعاج! وبعدها ذهب مسرعًا الى الروضة! وانا انتابني الفضلو سألت صاحب البقالة ما الامر لماذا هذا الشاب كان منزعجا بهذا الشكل؟؟؟ قال لي **** يعينو المسكين! قلت لهو لماذا؟؟؟؟ قال حبيبتو رح تسافر بالايام الجاية! قلت لوين؟ قال مابعرف بس ياخي هاد الشب محبوب وحظو حلو ياخي انتا لو تشوف صاحبتو كيف! وهو عم يحكيو اذ تخرج كرستين على الباب هي واحمد وهنا كانت الكارثة! قال لي ابو البقالة انظر على هذا الصاروخ كيف ما رح ينزعج و**** انا مبدالو بموت، طبعا انا شفت هل منظر جنيت اصبت بالاحباط بشعور سيء جدا! ذهبت الى الفندق مكسور الخاطر وانا افكر كيف كيف كيف!
واذ انا غارق بالتفكير واذ اتذكر لباسها الضيق وشعرها وحسمها السكسي واذ بشعور متعى غريب انتابني! ولم اجد نفسي الى ذاهبلنفس البقالة لتلبص فقط وانا في متعى لم اعشها ابدا ! وانا جالس عند البقال واذ احمد ياتي وابتسامته العريضة يشتري الدخان! عندماذهب سالته عن سر سعادته فاجابني بجواب صعقني وقال! كيف ولا يكون سعيدا واذ بات الليل باكمله معها!
هذه مقدمة فقط وتفاصيل القصه سانشرها اذا اعجبتكم