د
دكتور نسوانجي
ضيف
احيانا احن الى تلك الايام الساخنة و اسخن نيك محارم مع زوج امي الوسيم الجميل الذي اصبح عشيقي و احن اكثر حين اتذكر انه طلق امي و انقطعت علاقتي به و كان جميل و وسيم جدا اسمه مجدي و عمره في الثلاثينات و اصغر من امي و انا كنت في التاسعة عشر من عمري . و كان مجدي شخص جميل و انيق جدا احببته من اول يوم و لم اكن اجد فيه صفات الاب التي لم اعرفها يوما في حياتي لانني يتيمة منذ ان فتحت عيني على الدنيا و كنت ارى مجدي مجرد شاب و حتى امي لا اعرف كيف وقعت في غرامه فهي اكبر منه باكثر من 10 سنوات و بسرعة تطورت العلاقة بيننا .
اول علاقة مع مجدي و التي كانت اول طريق في اسخن نيك محارم بيننا حدثت حين التقينا في الصباح و انا ارتدي ملابس فاضحة جدا حيث التقينا في الرواق و لما حياني تحية الصباح رديت عليه و انا مسرعة لكنه اوقفني و اصر على الحديث معي . و كان يكلمني و هو ينظر بتمعن كبير الى صدري و رقبتيو قد حاول تقبيلي من الفم و لكن انا هربت منه و تركته يغلي و كنت اريد ان اتناك لكن يجب ان اسخنه اكثر حتى يقع في غرامي و يعشقني و هو كان ممحون جدا و يريد اسخن نيك محارم معي و انا من يومها قررت ان انيك معه مهما كان الامر ولم اعد ابالي بامي و ردة فعلها
و في المرة الثانية تقريبا نفس الشيء مجدي يعترضني لكن هذه المرة في الباب حين كنت داخلة و لكن كان لوحده في البيت و لما رفضت تقبيله من الفم و دخلت غرفتي لحقني و هو يريد اسخن نيك محارم معي حيث هجم علي مثل الوحش و نال مراده بالقوة . كان يقبلني بحرارة كبيرة و كانه يكشر عن انيابه واحسست بحرارة القبلات الساخنة و حلاوتها و مجدي كان يلهث بقوة كبيرة و هو يضع شفتيه على فمي و يمسكني من ظهري و يحركني و انا احاول الهروب منه لكن كنت اذوب بين احضانه و انا في اسخن نيك محارم و كل مشاعري كانت تهتز بالشهوة الحارة
و تركته يقبلني من الشفتين و يذوبني و عرفت انه لن يتوقف الا اذا قذف زبه حليبه و مجدي سخن و كان يقلبني بين يديه كانني دمية و يلحسني و يلعق بشغف جنسي كبير و اعجبني لسانه كيف كان يتحرك على شفاهي و انا بين يديه اتناك منه بحرارة . و لما بدا يفتح السحاب حتى يخرج زبه بدذا قلبي ينبض بقوة و بحرارة جنسية كبيرة جدا و انا بين يديه في اسخن نيك محارم و مجدي ايضا كان ساخن و كله يرتعد من شدة الشهوة و هو يخرج زبه ويقبلني تقبيل حار و اخرج زب كبير مثير جدا
الجزء الثاني
ما احلاها من لذة و انا في اسخن نيك محارم مع مجدي زوج امي و انا ماسكة ذلك الزب الجميل في يدي ارضع فيه و الاعبه بلساني واحس فيه حنان كبير جدا بينماه و كان يخرج انين ساخن جدا و يلعب بشعري و انا اواصل الرضع و الزبجميل جدا و حلاوته لا تقدر بثمن . و مثلما كان الزب يقوم كان بظري ايضا يقوم و شهوتي تكبر حتى احسست ان كسي بدا يقطر و وجدت رغبة كبيرة في تذوق ذلك الزب في كسي و مجدي ايضا كان ساخن و حين تمددت له و فتحت رجلي فقد مجدي زوج امي كل صبره و سيطرته على شهوته و امسك زبه و جاء به مسرعا نحو كسي و هو يريد ان يدخل زبه في كسي بقوة
و لم اضع اي حسبان للعواقب و فتحت له الرجلين امام الزب و انا في اسخن نيك محارم و مجدي دفع زبه بحرارة كبيرة لينطلق الزب في الدخول الى كسي و يغيب و احسست الزب يعلق في باب الكس لكن مع الدفع و قوة النيك انفتح كسي . و لم احس باي الم حين مزق الكس غشائي فقد كان ناعم جدا و جميل جدا و لذته حارة و بسرعة بمجرد ان مزق كسي انزلق الى رحمي و دخل للخصيتين و مجدي سخن اكثر و هاج حين ادخل زبه و بدا يحرك فيه الى الامام و الخلف بقوة و يهمس في ادني اه اه احلااح احبك اه اه اه كنت اريد ان انيكك من اول يوم و انا اذوب معه في اسخن نيك محارم و اشعر باللذة القصوى
و ما احلى زب مجدى الكبير و انا لم اتوقع ان زبه بالكامل سيدخل في كسي و يمتعني في اسخن نيك محارم و مجدي يوال اخراج غنجاته الساخنة جد و دفع الزب بقوة في كسي حتى يعطيني احلى نيك و اسخن جنس . و حتى قبلاته كانت لذيذة و مخلوطة بلعابه الجميل الذي يختلط بلعابي و زبه يتحرك في كسي المبلول و شهوتي تضاعفت اكثر و اصبحت قوية اكثر من اللازم و انا قد بلغت اقصى مدى من الشهوة و احس بحلاوة جنسية كبيرة جدا و حارة جعلتني اتغنج كانني مجنونة اه اح اه اه اح اح اح و مجدي يواصل النيك الساخن بحرارة كبيرة و زبه يشبعني نيك
و كسي يسخنبسرعة لانني ممحونة و اتوق الى الزب ومجدي ينيكني لاول مرة و هو ما جعل تلك الشهوة تكون غير عادية و غريبة و ساخنة جدا و الزب الذي كان ينيكني ايضا فيه لذة لا توصف و مجدي كان من شدة الشهوة يعض على شفتيه و هو يحرك زبه في كسي . و جسمي اصبح يتارجح بين يدي مجدي وزبه في كسي وانا هائجة اه اه اح اح اح و هو ما زال يدخل ويخرج الزب في كسي في اسخن نيك محارم و اقوى جنس
الجزء الثالث
حين فتحني زوج امي في اسخن نيك محارم كنت انا ذائبة جدا و الزب سكن في كسي و ملاه و كان مجدي يملك زب كبير و لذيذ في نفس الوقت و حين يدخله يخرج معه الانين و الاهات و يقبلني بمحنة و تحرك الزب الكس يضيف للشهوة متعة جميلة جدا تجعلني اصرخ بكل حرارة . و بما ان لمساته كانت ساخنة و ناعمة فقد وجدت نفسي اطلب منه ان يواصل التحسس على جسمي و يكمل النيك القوي الجميل بقوة و بلا توقف و هو كان يتصرف من دون ان ياخذ بكلامي و طلباتي و لكن شهوتي وافقت كل طلباته و التناغم بيننا كان كبير و ساخن جدا بكل محنة و الزب ما زال يتحرك بلا توقف
و قد دفعني مجدي للتغنج بقوة اه اح اح اح و انا معه في اسخن نيك محارم و في احلى متعة جنسية حتى احسست بانه زوجي و نسيت بانه زوج امي و هو كذلك كان في محنة كبيرة وفي كل مرة يقول ممم احبك و هو يقبلني من الفم . و ازداد الشبق اكثر و انا في اسخن رعشة جنسية و في متعة لا يمكن وصفها احس نفسي في حلم جميل لكن فجاة خرج الزب من كسي و احسست كان احد يصفعني و رايت مجدي يضع زبه امام صدري و هو يرتعد كالمجنون و في قمة شهوته و حرارته و انا معه في اسخن نيك محارم و رعشتي كانت لا توصف ثم نظرت الى فتحة الزب التي بدات تقذف بحرارة
و للان لم تفارق ذهني تلك اللحظة الجميلة في اسخن نيك محارم مع زوج امي حين تطايرت قطرات المني في اسخن نيك محارم على الصدر و انا ارقابها و ارى انفجار الزب و رعشته الحارة الجميلة حين كان يكب و المني ساخن و لذيذ و هو ينزل على صدريو انا اراقبه . و مجدي كان مثل القنبلة المنفجرة يغلي و الحليب يخرج من زبه و لم يكن يقدر على مراقبة نفسه بل كان يمسك زبه فقط و يضعه مقابلي و يكب الشهوة منه و انا ما زلت الهث من الرعشة و منظر الزب اذي يقذف الحليب بتلك الحرارة قوي جدا و نحن في اسخننيك محارم و اقوى لحظات جنسية
و بمجرد ان اكمل مجدي القذف حتى تذكر انه فتح كسي و بدى لي انه مضطرب و ربما خائف لكني هدات من روعه و اخبرته اني عشقت زبه وبانني لن افشي السر و انا مستعدة للتضحية بكل مستقبلي من اجل ذلك الزب الممتع اللذيذ . و لم يعد مجدي زوج امي فقط بل صرت اعتبره زوجي ايضا لكن لم اتركه تلاحظ الامر ابدا حتى لا اثير شكوكها و غيرتها فهي تحبه ايضا و تذوب فيه و هو يحكي لي كيف يمارس الجنس معها لكن يحب النيك معي في اسخن نيك محارم